ﵟ فَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَﱗفَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ ﱘ وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ ﱙ فَسَلَامٌ لَكَ مِنْ أَصْحَابِ الْيَمِينِ ﱚ وَأَمَّا إِنْ كَانَ مِنَ الْمُكَذِّبِينَ الضَّالِّينَ ﱛ فَنُزُلٌ مِنْ حَمِيمٍ ﱜ وَتَصْلِيَةُ جَحِيمٍ ﱝ إِنَّ هَٰذَا لَهُوَ حَقُّ الْيَقِينِ ﱞ ﵞ سورة الواقعة
فأما إن كان الميت من السابقين إلى الخيرات. المزيد
ﵟ إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍﰧوَمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ ۚ قَلِيلًا مَا تُؤْمِنُونَ ﰨ وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ ۚ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ ﰩ تَنْزِيلٌ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﰪ وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْأَقَاوِيلِ ﰫ لَأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ ﰬ ثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِينَ ﰭ فَمَا مِنْكُمْ مِنْ أَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِينَ ﰮ وَإِنَّهُ لَتَذْكِرَةٌ لِلْمُتَّقِينَ ﰯ وَإِنَّا لَنَعْلَمُ أَنَّ مِنْكُمْ مُكَذِّبِينَ ﰰ وَإِنَّهُ لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكَافِرِينَ ﰱ وَإِنَّهُ لَحَقُّ الْيَقِينِ ﰲ ﵞ سورة الحاقة
إن القرآن لكلام الله، يتلوه على الناس رسوله الكريم. المزيد
ﵟ وَقَوْلِهِمْ إِنَّا قَتَلْنَا الْمَسِيحَ عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ رَسُولَ اللَّهِ وَمَا قَتَلُوهُ وَمَا صَلَبُوهُ وَلَٰكِنْ شُبِّهَ لَهُمْ ۚ وَإِنَّ الَّذِينَ اخْتَلَفُوا فِيهِ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ ۚ مَا لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلَّا اتِّبَاعَ الظَّنِّ ۚ وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينًاﲜبَلْ رَفَعَهُ اللَّهُ إِلَيْهِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا ﲝ ﵞ سورة النساء
ولعناهم بقولهم مفتخرين كذبًا: إنا قتلنا المسيح عيسى ابن مريم رسول الله. وما قتلوه كما ادعوا وما صلبوه، ولكن قتلوا رجلاً ألقى الله شَبَهَ عيسى عليه وصلبوه، فظنوا أن المقتول هو عيسى عليه السلام. والذين ادعوا قتله من اليهود والذين أسلموه إليهم من النصارى، كلاهما في حيرة من أمره وشك، فليس لهم به علم، وإنما يتبعون الظن، وإن الظن لا يغني من الحق شيئًا، وما قتلوا عيسى، وما صلبوه قطعًا. المزيد
ﵟ أَلْهَاكُمُ التَّكَاثُرُ ﰀ حَتَّىٰ زُرْتُمُ الْمَقَابِرَ ﰁ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ ﰂ ثُمَّ كَلَّا سَوْفَ تَعْلَمُونَ ﰃ كَلَّا لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ ﰄ لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ ﰅ ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ ﰆ ثُمَّ لَتُسْأَلُنَّ يَوْمَئِذٍ عَنِ النَّعِيمِ ﰇ ﵞ سورة التكاثر
شغلكم - أيها الناس - التفاخر بالأموال والأولاد عن طاعة الله. المزيد
ﵟ وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَﰃ ﵞ سورة البقرة
٣ - ٤ - الذين يؤمنون بالغيب وهو كل ما لا يُدرك بالحواس وغاب عنّا، مما أخبر الله عنه أو أخبر عنه رسوله، كاليوم الآخر، وهم الذين يقيمون الصلاة بأدائها وفق ما شرع الله من شروطها، وأركانها، وواجباتها، وسننها، وهم الذين ينفقون مما رزقهم الله، بإخراج الواجب كالزكاة، أو غير الواجب كصدقة التطوع؛ رجاء ثواب الله، وهم الذين يؤمنون بالوحي الذي أنزل الله عليك - أيها النبي - والذي أنزل على سائر الأنبياء عليهم السلام من قبلك دون تفريق، وهم الذين يؤمنون إيمانًا جازمًا بالآخرة وما فيها من الثواب والعقاب. المزيد
ﵟ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَﰂ ﵞ سورة النمل
الذين يؤدون الصلاة على أكمل وجه، ويعطون زكاة أموالهم بصرفها إلى مصارفها، وهم موقنون بما في الآخرة من ثواب وعقاب. المزيد
ﵟ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ بِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَﰃ ﵞ سورة لقمان
الذين يؤدون الصلاة على أكمل وجه، ويعطون زكاة أموالهم، وهم موقنون بما في الآخرة من بعث وحساب وثواب وعقاب. المزيد
ﵟ فَسَبِّحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ وَكُنْ مِنَ السَّاجِدِينَﱡوَاعْبُدْ رَبَّكَ حَتَّىٰ يَأْتِيَكَ الْيَقِينُ ﱢ ﵞ سورة الحجر
فالجأ إلى الله بتنزيهه عما لا يليق به، والثناء عليه بصفات كماله، وكن من العابدين لله، المصلين له، ففي ذلك علاج لضيق صدرك. المزيد
ﵟ مَا سَلَكَكُمْ فِي سَقَرَﰩقَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ ﰪ وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ ﰫ وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ ﰬ وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ ﰭ حَتَّىٰ أَتَانَا الْيَقِينُ ﰮ ﵞ سورة المدثر
يقولون لهم: ما أدخلكم في جهنم؟ المزيد