القرآن الكريم
مصحف حفص
مصحف حفص (نسخة نصية قابلة للنسخ)
مصحف حفص نستعليق
مصحف ورش
مصحف البزي
مصحف الدوري
مصحف قالون
مصحف قنبل
مصحف شعبة
مصحف السوسي
تنزيل المصاحف والترجمات المصورة
الاستماع
المقرئ التفاعلي
التلاوات الصوتية
الموسوعة القرآنية
التصنيفات
موضوعات القرآن الكريم
الكتب
الوقفات التدبرية
الفتاوى
تواصل معنا
وقفات مع سور وآيات
الوقفات التدبرية
الوقفات التدبرية
ربكم أعلم بما في نفوسكم) (الله ﻻ غيره) يعلم مافي النوايا
عقيل بن سالم الشمري
﴿فَإِنَّهُ كَانَ لِلْأَوَّابِينَ غَفُورًا﴾ : هوالذي يصيب الذنب ثم يتوب ويصيب الذنب ثم يتوب.
سعيد بن المسيب
ربكم أعلم بما نفوسكم" قد تتعثرمحاولاتك في بروالديك، وتخفق اجتهاداتك في إرضائهما لكن الله يعلم نيتك.إنه أرحم بالولدمن والديه !
عبد الله بلقاسم
هما أخفيتم الرياء والنفاق ... فربكم أعلم بما في نفوسكم
نايف الفيصل
ربكم أعلم بما في نفوسكم " جاءت بعد: " وبالوالدين إحسانا " وفيها تسلية لمن يقر بفضل والديه .. يحبهم .. يدعوا لهم .. لكنه لم يوفق في برهم
نايف الفيصل
فإنه كان للأوّابيـنَ غفورا " ليس لك إلا الله
نايف الفيصل
*(رَبُّكُمْ أَعْلَمُ بِمَا فِي نُفُوسِكُمْ) لا يضرك ظُنون الخلق وآراؤهم فيك !! أصلح ما بينك وبين الله فهو بك أعلم !
﴿ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأوَّابِينَ غَفُورًا ﴾ قال سعيد بن المسيب: : هو الذي يذنب ثم يتوب ، ثم يذنب ثم يتوب .
الطبري
{فإِنّهُ كان للأَوَّابِينَ غفورًا} الأوابين: جمع أوَّاب، وهو الراجع إلى الله تعالى.
﴿ فَإِنَّهُ كَانَ لِلأوَّابِينَ غَفُورًا ﴾ قال سعيد بن المسيب : هو الذي يذنب ثم يتوب ، ثم يذنب ثم يتوب
﴿رَّبُّكم أَعلَمُ بمَا في نُفوسكُمْ﴾ يعلم ما تضمرون.. ويفهم رغباتكم..! فلن يضيع خيرًا نويته، وحيل بينك وبينه، فلكل امرئ ما نوى
نوال العيد
(فإنه كان للأوابين غفورا) من علم الله أنه ليس في قلبه إلا الإنابة إليه ومحبته فإن الله يعفو عنه الأمور العارضة مماهومن مقتضى الطبائع...
﴿ربكم أعلم بما في نفوسكم ﴾ إن تألمتَ لقولٍ ليس فيك ، فيكفيك عِلْمُ الله بما فيك
نوال العيد
(وآت ذا القربى حقه) (حقه) انتبه : الحق له هو
عقيل بن سالم الشمري
لو لم ينزل الله في حقوق الفقراء والمحتاجين إلا هذه الآية لكفى { وآت ذا القربى(حقه) والمسكين وابن السبيل ذلك خير للذين يريدون وجه الله ..}
محمد الربيعة
‹
1
2
...
406
407
408
409
410
411
412
...
2619
2620
›
اقترح تعديلاً