في سورة القصص (لعلي آتيكم)
﴿فلمّا قَضى موسى الأَجَلَ وسار بأهله آنَسَ من جانب الطور نارًا قال لأهله امكثوا إني آنَستُ نارًا لعلي آتيكم منها بِخَبَرٍ﴾
وفي سورة النمل (سآتيكم)
﴿إِذ قال موسى لأهله إني آنَستُ نارًا سآتيكم منها بِخَبَرٍ﴾
ماذا تفيد (لعلي) في هذا الموضع؟
الإجابة
وكذلك في طه {لعلي آتيكم} لعل للترجي والطمع، والسين في {سأتيكم} ليست للجزم بحصول المراد بل للإشعار بشدة الرجاء، والله أعلم.