لماذا قال الله في موضع واحد من سورة الكهف (فأراد ربك ) في قصة الجدار بينما قال (فخشينا) (فأردنا) في خبر الغلام وفي خبر السفية (فأردنا)؟
الإجابة
من باب التأدب مع الله لما كان في قتل الغلام قال: فأردنا، ولما كان في الجدار والسفينة خلاف القتل وظاهره الخير نسبه لله، وإلا الفعل كله من الله.