في قوله تعالى "لولّيت منهم فراراً ولملئت منهم رُعبا"
لِم تقدم الفرار على الخوف والوجل، مع أن الحال في العادة يقتضي عكس ذلك؟
الإجابة
قدم ما يكون ظاهرا يتبادر إلى ذهن سامع القصة، فالناظر إلى ما يهوله يتذكر أولا قدميه فيسرع بالهرب.