س : متى تكتب كلمة ﴿ رب ﴾ بالكسرة و متى تكتب بالياء ﴿ ربي ﴾ ؟ جـ : في سياق الدعاء أو الصفة ﴿ رب ﴾ بالكسرة نحو ﴿ رب السجن أحب إليّ ﴾ ( رب اغفر لى و هب لي ملكاً ) ﴿ الحمد لله رب العالمين ﴾ - في سياق الخبر ﴿ ربي ﴾ بالياء نحو : ﴿ إنه ربي أحسن مثواي ﴾ ﴿ ربي الذي يحيي ويميت ﴾ ﴿ إن الله ربي وربكم ﴾ ﴿ قال هذا ربي ﴾ وذلك في جميع القرآن ، وخاص برسم المصحف .

ﵟ قَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ ۖ وَإِلَّا تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُنْ مِنَ الْجَاهِلِينَ ﵞ سورة يوسف - 33

ﵟ وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ ۖ فَلَمَّا جَاءَهُ الرَّسُولُ قَالَ ارْجِعْ إِلَىٰ رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ ۚ إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ ﵞ سورة يوسف - 50

ﵟ أُبَلِّغُكُمْ رِسَالَاتِ رَبِّي وَأَنْصَحُ لَكُمْ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﵞ سورة الأعراف - 62

ﵟ أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِي حَاجَّ إِبْرَاهِيمَ فِي رَبِّهِ أَنْ آتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ إِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّيَ الَّذِي يُحْيِي وَيُمِيتُ قَالَ أَنَا أُحْيِي وَأُمِيتُ ۖ قَالَ إِبْرَاهِيمُ فَإِنَّ اللَّهَ يَأْتِي بِالشَّمْسِ مِنَ الْمَشْرِقِ فَأْتِ بِهَا مِنَ الْمَغْرِبِ فَبُهِتَ الَّذِي كَفَرَ ۗ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ ﵞ سورة البقرة - 258

ﵟ إِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ ۗ هَٰذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ ﵞ سورة آل عمران - 51

ﵟ وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي اتَّخَذُوا هَٰذَا الْقُرْآنَ مَهْجُورًا ﵞ سورة الفرقان - 30

ﵟ وَقِيلِهِ يَا رَبِّ إِنَّ هَٰؤُلَاءِ قَوْمٌ لَا يُؤْمِنُونَ ﵞ سورة الزخرف - 88

ﵟ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ﵞ سورة الفاتحة - 2

ﵟ قَالَ رَبِّ اغْفِرْ لِي وَهَبْ لِي مُلْكًا لَا يَنْبَغِي لِأَحَدٍ مِنْ بَعْدِي ۖ إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ ﵞ سورة ص - 35