لماذا ذكر الله لفظ ( أبلغتكم رسالة ربي ) في قصة صالح و لفظ ( أبلغتكم رسالات ربي ) في قصة شعيب في سورة الأعراف ، لماذا الإفراد و الجمع هنا ؟
لماذا جاءت آية "ولقد يسرنا القرءان للذكر فهل من مدكر" في سورة القمر ؟
ما الرابط بين قول الله عزّوجل {إن الصفا والمروة من شعائر الله ...} الآية، وما قبلها وما بعدها من الآيات؟
سؤالي في سورة الشعراء. تكررت الآية (وإن ربك لهو العزيز الرحيم) لماذا هذا التكرار نهاية كل قصة من قصص الأمم السابقة؟
في سورة القصص (لعلي آتيكم) ﴿فلمّا قَضى موسى الأَجَلَ وسار بأهله آنَسَ من جانب الطور نارًا قال لأهله امكثوا إني آنَستُ نارًا لعلي آتيكم منها بِخَبَرٍ﴾ وفي سورة النمل (سآتيكم) ﴿إِذ قال موسى لأهله إني آنَستُ نارًا سآتيكم منها بِخَبَرٍ﴾ ماذا تفيد (لعلي) في هذا الموضع؟
قال تعالى في قصة بني اسرائيل ( قال رجلان من الذين يخافون أنعم الله عليهما...) هل هما موسى وهارون عليهما السلام أو غيرهما؟ وإن كان غيرهما فلماذا لم يذهبا مع موسى فقد قال تعالى في الآية الآخرى (قال رب إني لا أملك إلا نفس وأخي...)؟
في سوره القصص آية(٣٢) قال موسى للفتاتين (ماخطبكما). ما الحكمه من ختيار كلمة (الخَطب دون غيرها) وهل هذا ملمح لاستنكار موسى لرعيهما؟
في قول موسى ومحمد عليهما السلام في القصص: (ربي أعلم بمن جاء بالهدى) (ربي أعلم من جاء بالهدى) ما الغرض من زيادة الباء؟
ما الفرق بين (الله يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر) و(الله يبسط الرزق لمن يشاء من عباده ويقدر له) ؟
(ونجيناه وأهله من الكرب العظيم) في قصة سيدنا نوح لم يستشنى من أهله ولده الذي غرق في الطوفان؟
في قوله تعالى "لولّيت منهم فراراً ولملئت منهم رُعبا" لِم تقدم الفرار على الخوف والوجل، مع أن الحال في العادة يقتضي عكس ذلك؟
في قصة موسى ، قوله تعالى ( إنني معكما أسمع و أرى) لِم قدم السمع على البصر ، مع ان البصر أقوى من السمع؟
لماذا قال الله في موضع واحد من سورة الكهف (فأراد ربك ) في قصة الجدار بينما قال (فخشينا) (فأردنا) في خبر الغلام وفي خبر السفية (فأردنا)؟
في سورة آل عمران في قصة زكريا - عليه السلام - قوله تعالى : « و قد بلغني الكبر و امرأتي عاقر ... » و في سورة مريم : قوله تعالى : « و كانت امرأتي عاقرا و قد بلغت من الكبر عتيا » فما المراد بهذا التقديم و التأخير؟
لماذا لم تذكر (الدنيا) قبل (لعنة)في الموضع الثاني من سورة هود؟