مسألة: ما فائدة العدول من الغيبة إلى الخطاب - ص 28 - في قوله تعالى: وإياك نعبد*؟
جوابه: أن الخطاب للحاضر، والاستعانة به أقرب إلى حصول المطلوب من خطاب الغائب والله أعلم.
ﵟ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﵞ سورة الفاتحة - 5