مسألة: قوله تعالى: ﴿ويحذركم الله نفسه﴾ ، ما فائدة تكراره؟
جوابه: أن الأول في سياق الوعيد لقوله: ﴿فليس من الله في شيء﴾ . والثاني: في سياق حذر التفويخا للخبر، ولذلك خصه بقوله: ﴿والله رءوف بالعباد﴾ .
ﵟ يَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَرًا وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُوءٍ تَوَدُّ لَوْ أَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ أَمَدًا بَعِيدًا ۗ وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ ۗ وَاللَّهُ رَءُوفٌ بِالْعِبَادِ ﵞ سورة آل عمران - 30