مسألة: قوله تعالى: ﴿ولينصرن الله من ينصره﴾ وقال تعالى: ﴿أولما أصابتكم مصيبة قد أصبتم مثليها﴾ الآية. وقال تعالى: ﴿والذين قتلوا في سبيل الله﴾ وأشباه ذلك كوقعة أحد وحنين وبئر معونة؟
جوابه: أن ناصر دين الله منصور بإحدى الحسنيين، أو أنه النصر في العاقبة، أو هو عام مخصوص كغيره من العمومات المخصوصة، والله أعلم.
ﵟ وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ ﵞ سورة آل عمران - 169