قوله ﴿ويكون الدين لله﴾ في هذه السورة وفي الأنفال ﴿ويكون الدين كله لله﴾ لأن القتال في هذه السورة مع أهل مكة وفي الأنفال مع جميع الكفار فقيده بقوله ﴿كله﴾
ﵟ وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّىٰ لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ لِلَّهِ ۖ فَإِنِ انْتَهَوْا فَلَا عُدْوَانَ إِلَّا عَلَى الظَّالِمِينَ ﵞ سورة البقرة - 193