قوله ﴿وأتبعوا في هذه الدنيا لعنة﴾ وفي قصة موسى ﴿في هذه لعنة﴾ لأنه لما ذكر في الآية الأولى الصفة والموصوف اقتصر في الثانية على الموصوف للعلم والاكتفاء بما قبله.
ﵟ وَأُتْبِعُوا فِي هَٰذِهِ لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ ۚ بِئْسَ الرِّفْدُ الْمَرْفُودُ ﵞ سورة هود - 99