قوله ﴿ونجيناه﴾ بالفاء سبق في يونس ومثله في الشعراء ﴿فنجيناه وأهله أجمعين﴾ ﴿إلا عجوزا في الغابرين﴾.
ﵟ وَنَجَّيْنَاهُ وَلُوطًا إِلَى الْأَرْضِ الَّتِي بَارَكْنَا فِيهَا لِلْعَالَمِينَ ﵞ سورة الأنبياء - 71