مسألة: قوله تعالى: (وما يأتيهم من ذكر من الرحمن) وفى الأنعام والأنبياء ﴿من ربهم﴾ و ﴿فسيأتيهم﴾ و (فسوف يأتيهم) ؟
تقدم ذلك في الأنعام. وأيضا: فتقدم قوله تعالى هنا: ﴿لعلك باخع نفسك﴾ ناسب فسيأتيهم، أي: لا تقتل نفسك فسيأتيهم أنباء ذلك.
ﵟ لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ أَلَّا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ ﵞ سورة الشعراء - 3