قوله ﴿لعلهم يتضرعون﴾ في هذه السورة وفي الأعراف ﴿يضرعون﴾ بالإدغام لأن ههنا وافق ما بعده وهو قوله ﴿جاءهم بأسنا تضرعوا﴾ ومستقبل
تضرعوا يتضرعون لا غير.
ﵟ وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَبِيٍّ إِلَّا أَخَذْنَا أَهْلَهَا بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَضَّرَّعُونَ ﵞ سورة الأعراف - 94