مسألة: قوله تعالى: ﴿ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما﴾ وقال تعالى: ﴿ورحمتي وسعت كل شيء﴾ والكافر شىء ولا يدخلها؟
جوابه: المراد بعموم ﴿كل شيء﴾ الخصوص وهم المؤمنون كقوله ﴿تدمر كل شيء﴾ أو أن المراد: رحمته في الدنيا فإنها عامة.
ﵟ ۞ وَاكْتُبْ لَنَا فِي هَٰذِهِ الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ إِنَّا هُدْنَا إِلَيْكَ ۚ قَالَ عَذَابِي أُصِيبُ بِهِ مَنْ أَشَاءُ ۖ وَرَحْمَتِي وَسِعَتْ كُلَّ شَيْءٍ ۚ فَسَأَكْتُبُهَا لِلَّذِينَ يَتَّقُونَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَالَّذِينَ هُمْ بِآيَاتِنَا يُؤْمِنُونَ ﵞ سورة الأعراف - 156