قوله تعالى: ﴿إن الساعة لآتية لا ريب فيها﴾ وقال تعالى في طه: ﴿إن الساعة آتية أكاد أخفيها﴾ أدخل اللام هنا دون طه؟ .
جوابه: أن الخطاب هنا مع المنكرين للبعث، فناسب التوكيد باللام والخطاب في طه مع موسى عليه السلام وهو مؤمن بالساعة فلم يحتج إلى توكيد فيها
ﵟ إِنَّ السَّاعَةَ لَآتِيَةٌ لَا رَيْبَ فِيهَا وَلَٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ ﵞ سورة غافر - 59