قوله ﴿له ملك السماوات والأرض﴾ وبعده ﴿له ملك السماوات والأرض﴾ ليس بتكرار لأن الأولى ﴿في الدنيا﴾ يحيي ويميت والثاني
في العقبى لقوله ﴿وإلى الله ترجع الأمور﴾
ﵟ لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ ﵞ سورة الحديد - 5