مسألة: قوله تعالى: ﴿يوم يبعثهم الله جميعا فينبئهم بما عملوا﴾ ؟ .
وفى آخر السورة: ﴿فيحلفون له كما يحلفون لكم﴾
جوابه: أن الأولى: مطلق في المؤمن والكافر. والثانية: في المنافقين خاصة، لأنم كانوا يحلفون للنبي - صلى الله عليه وسلم - لنفى ما ينسب إليهم من النفاق وما يدل عليه.
ﵟ يَوْمَ يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا ۚ أَحْصَاهُ اللَّهُ وَنَسُوهُ ۚ وَاللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ ﵞ سورة المجادلة - 6