* الفرق بين ﴿يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ﴾ في الأنبياء و﴿يَعْلَمُ السِّرَّ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾ في الفرقان:
السماء أوسع من السموات فهي تشملها وغيرها، في الأنبياء ذكر القول وهو أوسع من السر فهو قد يكون سرًا وقد يكون جهرًا فجاء معه بللفظ الأوسع ﴿السَّمَاءِ﴾ بينما فى الفرقان ( قُلْ أَنْزَلَهُ الَّذِي يَعْلَمُ السِّرَّ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ إِنَّهُ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا (٦)) لما ضيق وقال ﴿السِّرَّ﴾ قال ﴿السَّمَاوَاتِ﴾ .
ﵟ قَالَ رَبِّي يَعْلَمُ الْقَوْلَ فِي السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ ۖ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ﵞ سورة الأنبياء - 4