* حقيقة الإلقاء (وَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِينَ (١۲٠)) تستعمل في سرعة الهوي إلى الأرض فيكون المعنى أنهم لم يتمالكوا أنفسهم فسجدوا دون تريث ولا تردد، وساعد على ذلك بناء الفعل للمجهول.
ﵟ وَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِينَ ﵞ سورة الأعراف - 120