﴿حَسْبُكَ اللَّـهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ﴾
تحتمل معنيين وكلاهما صحيحان :
1-الله حسبك وحسب المؤمنين
2- الله هو حسبك والمؤمنون كذلك هم حسب لك بعد الله ، فالله الذي يخلق لك الأسباب ، والمؤمنون من الأسباب .(في المطبوع 8/4789)
ﵟ يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللَّهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ ﵞ سورة الأنفال - 64