﴿مَّاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا﴾ ﴿٣﴾
كان لا بد أن تأتي بعد قوله تعالى ﴿أَجْرًا حَسَنًا ﴾ للتفريق بين أجر الدنيا وأجر الآخرة، فأجر الدنيا مهما كان حسناً فإن له نهاية ينتهي إليها ، أما أجر الآخرة فإنه باقٍ إلى الأبد . (في المطبوع 14/8835)
ﵟ مَاكِثِينَ فِيهِ أَبَدًا ﵞ سورة الكهف - 3