﴿ إن الله ربي وربكم فاعبدوه ﴾ : في آل عمران : الكلام عن معجزة عيسى عليه السلام التي أيده الله بها ، وفي مريم الكلام عن كلام عيسى في المهد، فلم يحتاج للتوكيد - ﴿ إن الله هو ربي وربكم فاعبدوه ﴾ : في الزخرف : جاء التوكيد ﴿ هو ﴾ على أحقية الله جلّ وعلا في الربوبية من عيسى عليه السلام .
ﵟ وَإِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ ۚ هَٰذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ ﵞ سورة مريم - 36
ﵟ إِنَّ اللَّهَ رَبِّي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُ ۗ هَٰذَا صِرَاطٌ مُسْتَقِيمٌ ﵞ سورة آل عمران - 51