" ﴿ وجعلناهم أئمة يهدون ﴾ ﴿ وجعلناهم ﴾ أي الأنبياء المذكورين ، فالإضافة تفيد القصر على الإنبياء ، وهذا مدح لهم ﴿ وجعلنا منهم أئمة ﴾ ﴿ وجعلنا منهم ﴾ أي من بني إسرائيل فلفظ ﴿ منهم ﴾ يفيد التبعيض ".
ﵟ وَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِمْ فِعْلَ الْخَيْرَاتِ وَإِقَامَ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءَ الزَّكَاةِ ۖ وَكَانُوا لَنَا عَابِدِينَ ﵞ سورة الأنبياء - 73
ﵟ وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا ۖ وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ ﵞ سورة السجدة - 24