﴿ فلا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينصرون ﴾ : سورة البقرة ، ﴿ لا يخفف عنهم العذاب ولا هم ينظرون ﴾ : سورة ( البقرة - آل عمران ) - الآية الأولى جاءت في سياق الحرب ( وإن يأتوكم أسارى ) والمحارب يريد النصر، فهؤلاء لا ينصروا - الآية الثانية جاءت في سياق اللعنة ﴿ عليهم لعنة الله ﴾ والملعون مطرود بعيد ، فكيف ينظر.
ﵟ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْحَيَاةَ الدُّنْيَا بِالْآخِرَةِ ۖ فَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنْصَرُونَ ﵞ سورة البقرة - 86
ﵟ خَالِدِينَ فِيهَا ۖ لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ ﵞ سورة البقرة - 162
ﵟ خَالِدِينَ فِيهَا لَا يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ ﵞ سورة آل عمران - 88
ﵟ وَإِذَا رَأَى الَّذِينَ ظَلَمُوا الْعَذَابَ فَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ ﵞ سورة النحل - 85