﴿ وبئس مثوى الظالمين ﴾ ، ﴿ فلبئس مثوى المتكبرين ﴾ ، ﴿ فبئس مثوى المتكبرين ﴾ : آية آل عمران وحيدة بلفظ ﴿ الظالمين ﴾ لأن السياق يتحدث عن مشركين ، والشرك الظلم ، والبقية وهن ثلاث ﴿ المتكبرين﴾ تصف الذين تكبروا عن آيات الله آية النحل وحيدة ( باللام ) للتوكيد لأنهم ضلوا أنفسهم وآخرين .
ﵟ سَنُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَا أَشْرَكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَانًا ۖ وَمَأْوَاهُمُ النَّارُ ۚ وَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمِينَ ﵞ سورة آل عمران - 151
ﵟ فَادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا ۖ فَلَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ ﵞ سورة النحل - 29
ﵟ قِيلَ ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا ۖ فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ ﵞ سورة الزمر - 72
ﵟ ادْخُلُوا أَبْوَابَ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا ۖ فَبِئْسَ مَثْوَى الْمُتَكَبِّرِينَ ﵞ سورة غافر - 76