﴿ وارزقوهم فيها ﴾ ، ( وارزقوهم منه ) : الآية الأولى ﴿ في ﴾ تفيد الظرفية ، مما يعني أن يكون المال محل استثمار وينفق على الأولاد من ربحه لئلا ينفد ، فلهم حق النفقة - الآية الثانية ﴿ من ﴾ تبعيضية ، والحاضرون لقسمة الميراث يعطون منه تطييباً لخاطرهم - وتطييباً لخاطرهم ، لا حقا فيه .
ﵟ وَلَا تُؤْتُوا السُّفَهَاءَ أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا وَاكْسُوهُمْ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَعْرُوفًا ﵞ سورة النساء - 5
ﵟ وَإِذَا حَضَرَ الْقِسْمَةَ أُولُو الْقُرْبَىٰ وَالْيَتَامَىٰ وَالْمَسَاكِينُ فَارْزُقُوهُمْ مِنْهُ وَقُولُوا لَهُمْ قَوْلًا مَعْرُوفًا ﵞ سورة النساء - 8