بعض مواطن تقديم الإنس على الجن في القرآن الكريم : ﴿ الإنس والجن ﴾ التعبير القرآني مقصود لذاته ، لا كما يقال ازدواجية في الألفاظ أو مزاوجة في الأساليب ، القرآن أعلى وأجل حيث قدم ﴿ الإنس ﴾ فالسياق خاص بهم بصورة أولية منها ﴿ قل لئن اجتمعت الإنس والجن ﴾ قدم الإنس في سياق التحدي في البيان.
ﵟ وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنْسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ ﵞ سورة الأنعام - 112
ﵟ قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَىٰ أَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هَٰذَا الْقُرْآنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهِ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهِيرًا ﵞ سورة الإسراء - 88
ﵟ فِيهِنَّ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ لَمْ يَطْمِثْهُنَّ إِنْسٌ قَبْلَهُمْ وَلَا جَانٌّ ﵞ سورة الرحمن - 56
ﵟ وَأَنَّا ظَنَنَّا أَنْ لَنْ تَقُولَ الْإِنْسُ وَالْجِنُّ عَلَى اللَّهِ كَذِبًا ﵞ سورة الجن - 5