﴿ من جاء بالحسنة فله عشر أمثالها ﴾ ﴿ فى الأنعام ﴾ : بعد أن ذكر الله تعالى الوصايا العشر﴿ قل تعالوا أتل ﴾ ناسب أن يحث على عمل الحسنة فقال ﴿ فله عشر أمثالها ﴾ - ﴿ من جاء بالحسنة فله خير منها ﴾ { في النمل والقصص } ، لم يأت مثل ما جاء في الأنعام - ففي القصص ذكر قارون وبيان سيئته والتحذير منه .

ﵟ مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا ۖ وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَىٰ إِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ ﵞ سورة الأنعام - 160

ﵟ مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا وَهُمْ مِنْ فَزَعٍ يَوْمَئِذٍ آمِنُونَ ﵞ سورة النمل - 89

ﵟ مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْهَا ۖ وَمَنْ جَاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزَى الَّذِينَ عَمِلُوا السَّيِّئَاتِ إِلَّا مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﵞ سورة القصص - 84