﴿ ولا تحزن عليهم ولا تك ﴾ ، ﴿ ولا تحزن عليهم ولا تكن ﴾ : في النحل ﴿ تك ﴾ وذلك في استشهاد حمزة رضي الله ، فنهى الله تعالى نبيه الكريم عن الحزن واقتطع من الفعل إشارة إلى أن الأصل ألا يقع - أما في النمل ﴿ تكن ﴾ فجاء الفعل كاملا في سياق منكري البعث ، ونهى الله نبيه ألا يحزن عليهم .
ﵟ وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ إِلَّا بِاللَّهِ ۚ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ ﵞ سورة النحل - 127
ﵟ وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُنْ فِي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ ﵞ سورة النمل - 70