﴿ وآتاني رحمة من عنده ﴾ ، ﴿ وآتاني منه رحمة ﴾ : القرآن يقدم ما له العناية والأهمية ، السياق في قصة نوح : على الرسالة والنبوة ألا ترى ﴿ فعميت عليكم ﴾ فقدم ﴿ رحمة ﴾ - في قصة صالح السياق : يخص الله جلّ شأنه ألا ترى ﴿ إن كنت على بينة من ربي ﴾ فقدم الضمير العائد على الله ﴿ منه ﴾ .
ﵟ قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَآتَانِي رَحْمَةً مِنْ عِنْدِهِ فَعُمِّيَتْ عَلَيْكُمْ أَنُلْزِمُكُمُوهَا وَأَنْتُمْ لَهَا كَارِهُونَ ﵞ سورة هود - 28
ﵟ قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِنْ كُنْتُ عَلَىٰ بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّي وَآتَانِي مِنْهُ رَحْمَةً فَمَنْ يَنْصُرُنِي مِنَ اللَّهِ إِنْ عَصَيْتُهُ ۖ فَمَا تَزِيدُونَنِي غَيْرَ تَخْسِيرٍ ﵞ سورة هود - 63