﴿ وإن تعدّوا نعمت اللّه لا تحصوها إنّ الإنسان لظلوم كفّار﴾ ، ﴿ وإن تعدّوا نعمت اللّه لا تحصوها إنّ الله لغفور رحيم ﴾ :
- إنما خصّ سورة إبراهيم بوصف المُنعَم عليه ، لأنه في مساق وصف الإنسان .
- وسورة النحل بوصف المُنعم ، لأنه في مساق صفات الله وإثبات لألوهيته .
ﵟ وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ ۚ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ۗ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ ﵞ سورة إبراهيم - 34
ﵟ وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَةَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ۗ إِنَّ اللَّهَ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ ﵞ سورة النحل - 18