.في سورة مريم﴿أنى يكون لي غلام﴾، وفي سورة آل عمران ﴿أنى يكون لي ولد﴾، ما الحكمة من اختلاف اللفظين؟
ﵟ قَالَتْ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ ۖ قَالَ كَذَٰلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ إِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﵞ سورة آل عمران - 47
ﵟ قَالَتْ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ وَلَمْ أَكُ بَغِيًّا ﵞ سورة مريم - 20