قوله تعالى: (مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لَا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خُلَّةٌ وَلَا شَفَاعَةٌ. .) .
أي بغير إذن الله لقوله تعالى " منْ ذَا الَّذي يشفعُ عنده إلَّا بإذنهِ "؟
وقوله " ولا تنفعُ الشَّفَاعةُ عندهُ إلّاَ لمنْ أَذِنَ لهُ ".
أو لا شفاعة من الأصنام والكواكب التي يعتقدها الكفار.
ﵟ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقْنَاكُمْ مِنْ قَبْلِ أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ لَا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خُلَّةٌ وَلَا شَفَاعَةٌ ۗ وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظَّالِمُونَ ﵞ سورة البقرة - 254