﴿أأنزل عليه الذكر من بيننا ﴾ (ص) .
﴿ أألقي الذكر عليه من بيننا ﴾ ﴿القمر﴾ .
- في سورة ص الكلام على النبي عليه الصلاة و السلام بعد أن نزلت السورة إثر مخاصمة الكفار للرسول عند احتضار أبي طالب ، فقدم السياق ﴿عليه﴾ الضمير راجع للرسول عليه الصلاة و السلام ، ألا ترى قول الكفار ﴿هذا ساحر كذاب﴾.
- ﴿ أألقي الذكر عليه ﴾ في سورة القمر الكلام على الذكر ذاته من أول السورة حتى آخرها ، فكل قصة ذكرت في السورة يأتي قوله تعالى ﴿ ولقد يسرنا القرآن للذكر فهل من مدّكر ﴾ حيث ترددت هذه الآية أربع مرات تبين عظمة ذكر الله تعالى وأنه ميسر من نواحٍ لا حصر لها .
ﵟ أَأُنْزِلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنَا ۚ بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْ ذِكْرِي ۖ بَلْ لَمَّا يَذُوقُوا عَذَابِ ﵞ سورة ص - 8
ﵟ أَأُلْقِيَ الذِّكْرُ عَلَيْهِ مِنْ بَيْنِنَا بَلْ هُوَ كَذَّابٌ أَشِرٌ ﵞ سورة القمر - 25