- ﴿ سبحانه وتعالى عما يشركون ﴾ أربع مرات ، جاءت في نسبة الشركاء لله .
- ﴿ سبحانه وتعالى عما يصفون ﴾ وحيدة في الأنعام ، جاءت بعد أن نسبوا لله تعالى الولد ﴿ وخرقوا له بنين وبنات ﴾ .
- ﴿ سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا ﴾ وحيدة في الإسراء ، جاءت منسجمة مع ﴿ قل لو كان معه آلهة كما يقولون ﴾ .
ﵟ وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ وَالْأَرْضُ جَمِيعًا قَبْضَتُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَالسَّمَاوَاتُ مَطْوِيَّاتٌ بِيَمِينِهِ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ ﵞ سورة الزمر - 67
ﵟ وَجَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ ۖ وَخَرَقُوا لَهُ بَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يَصِفُونَ ﵞ سورة الأنعام - 100
ﵟ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يَقُولُونَ عُلُوًّا كَبِيرًا ﵞ سورة الإسراء - 43