﴿ إن هو إلا نذير لكم ﴾
- قدم ﴿ نذير ﴾ لأن رسالة النبي عليه الصلاة عامّة للثقلين فليست خاصة بأحد.
- في الحج : ﴿ إنما أنا لكم نذير ﴾ عناية بقومه عليه الصلاة والسلام .
- في حين في سورة نوح وهود ﴿ لكم نذير ﴾ قدم ﴿ لكم ﴾ للاختصاص لأن رسالة الرسل خاصة بأقوامهم دون غيرهم .
ﵟ ۞ قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ ۖ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَىٰ وَفُرَادَىٰ ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا ۚ مَا بِصَاحِبِكُمْ مِنْ جِنَّةٍ ۚ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ ﵞ سورة سبأ - 46
ﵟ قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا أَنَا لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ ﵞ سورة الحج - 49
ﵟ وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَىٰ قَوْمِهِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ ﵞ سورة هود - 25
ﵟ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ ﵞ سورة نوح - 2