﴿ وترى الفلك فيه مواخر ﴾ فاطر
- ﴿ فيه ﴾ الضمير عائد على البحر، فالسياق في فاطر يتحدث عن منافع البحر ﴿ وما يستوي البحران (12)﴾ فقدم ﴿ فيه ﴾ .
﴿ وترى الفلك مواخر فيه ﴾ النحل
- ﴿ مواخر ﴾ نعت للفلك ، والسياق في النحل يتحدث عن المركوبات ﴿ والخيل والبغال والحمير لتركبوها (8)﴾
فقدم ﴿ مواخر ﴾ .
ﵟ وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَٰذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَٰذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ ۖ وَمِنْ كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا ۖ وَتَرَى الْفُلْكَ فِيهِ مَوَاخِرَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﵞ سورة فاطر - 12
ﵟ وَهُوَ الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْمًا طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَا وَتَرَى الْفُلْكَ مَوَاخِرَ فِيهِ وَلِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﵞ سورة النحل - 14