﴿ لكم السمع والأبصار والأفئدة قليلاً ما تشكرون (78)﴾
- في السجدة والملك والمؤمنون ، والخطاب فيهن للكفار لذا جاءت الفاصلة ﴿ قليلاً ما تشكرون ﴾ .
- في النحل وحيدة بقوله ﴿ لعلكم تشكرون ﴾ والخطاب فيها للإنسان عامّة منذ ولادته ، فجاء لفظ ﴿ لعل ﴾ الذي يفيد علة النعم والخلق .
ﵟ ثُمَّ سَوَّاهُ وَنَفَخَ فِيهِ مِنْ رُوحِهِ ۖ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۚ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ ﵞ سورة السجدة - 9
ﵟ قُلْ هُوَ الَّذِي أَنْشَأَكُمْ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۖ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ ﵞ سورة الملك - 23
ﵟ وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۚ قَلِيلًا مَا تَشْكُرُونَ ﵞ سورة المؤمنون - 78
ﵟ وَاللَّهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْئًا وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْأَبْصَارَ وَالْأَفْئِدَةَ ۙ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﵞ سورة النحل - 78