ﵟ وَالطُّورِﰀ ﵞ سورة الطور
ﵟ وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِﰀ ﵞ سورة الطارق
ﵟ وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُﰁ ﵞ سورة الطارق
ﵟ فَإِذَا جَاءَتِ الطَّامَّةُ الْكُبْرَىٰﰡ ﵞ سورة النازعات
ﵟ وَعِنْدَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ عِينٌﰯ ﵞ سورة الصافات
صالح بن عبد العزيز آل الشيخ.
عمر بن عبد الله بن حسن العبيد. جامعة الملك فيصل
علي محمد عبد قدادة. الجامعة الأردنية
محمد بن عبد الله الوزرة الدوسري. جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية
أبو جعفر أحمد بن محمد بن سلامة الأزدي الحجري المصري المعروف بالطحاوي. 321
صدر الدين محمد بن علاء الدين عليّ بن محمد ابن أبي العز الحنفي، الأذرعي الصالحي الدمشقي. 792
. __________ 1 شرح العقيدة الطحاوية، ص (601، 602) .
درء تعارض العقل والنقل(8/482-484)، بدائع التفسير (2/299-300)، تفسير ابن كثير (3/504، 506) شرح العقيدة الطحاوية (308، 310)، تفسير القاسمي (3/664). (¬2) سورة لقمان: الآية (25). (¬3) انظر شرح العقيدة الطحاوية (313) . (¬4) سورة الأعراف : آية (174) . (¬5) انظر شرح العقيدة الطحاوية (313). (¬6) انظر تفسير السمرقندي (1/ 576)، ومفاتيح الغيب (15/40)، ولباب التأويل (2/269)، وشرح العقيدة الطحاوية (312)، وروح المعاني (9/107) انظر شرح الطيبي على المرقاة (2/583)، لباب التأويل (2/268)، الجامع لأحكام القرآن (7/301). (¬8) انظر شرح الطحاوية
قال شارح الطحاوية: (ومما يدل على عدم الترادف، أنه يقال للمُخْبَر إذا صدَّق: صدقه، ولا يقال: آمنه، ولا "شرح الطحاوية" ص321، وانظر: "مجموع الفتاوى" 7/ 290. (¬1) في (ب): (تصديقي). (¬2) في (ب). . (¬6) سماها شارح الطحاوية باء التعدية، لكن هناك فرق بين المعدى بالباء والمعدى باللام، فالمعدى بالباء انظر: "شرح الطحاوية" ص 321، "مجموع الفتاوى" 7/ 288.
. __________ 1 شرح العقيدة الطحاوية، ص (620) .
. __________ 1 انظر شرح العقيدة الطحاوية، ص (586، 587) .
عموم رسالته: __________ (1) انظر: ابن أبي العز، شرح الطحاوية (174). (2) أخرجه البخاري، كتاب الأنبياء، باب وفاة موسى، (6/441) رقم الحديث (3408). (3) انظر: الفتح (6/444)، وتخريج الألباني لشرح الطحاوية (171
قال شارح الطحاوية: «ذهب مالك والشافعي وأحمد والأوزاعي(1) وإسحاق(2) بن راهويه وسائر أهل الحديث وأهل المدينة النيسابوري الحافظ ابن راهويه، عالم خراسان والعراق في عصره، توفي سنة 238هـ، حلية الأولياء 9/234. (3) انظر: الطحاوية
) زيادة من ف، أ. (9) في أ: "صلى الله عليه وسلم". (10) في ت، ف: "لما". (11) ذكره ابن أبي العز في شرح الطحاوية في سياقه وعلق عليه الشيخ ناصر الألباني في تخريج الطحاوية بقوله: "كذا الأصل، وكأنه يشير إلى الحديث الذي
انظر: البداية والنهاية (11/174). (4) شرح الطحاوية (ص 121، 122).
شرح الطحاوية، لمحمد بن محمد بن أبي العز الحنفي، المكتب الإسلامي، بيروت الطبعة الرابعة 1391هـ.