﴿لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون﴾ هل المقصود من هذه الآية نصارى هذا الزمان أم النصارى الذي كانوا أتباع عيسى عليه السلام بحق !؟
(إني لا يخاف لدي المرسلين) (فأوجس في نفسه خيفة موسى) لماذا خاف سيدنا موسى وقد نفى الله الخوف عن الأنبياء؟
{ فأخذهم العذاب إن في ذلك لآية وما كان أكثرهم مؤمنين (158) وإن ربك لهو العزيز الرحيم (159) } لماذا ذكر الله عزوجل اسم الرحيم مع العذاب؟
قال الله تعالى (وشروه بثمن بخس دراهم معدودة) هل في زمن يوسف عليه السلام كانت هناك عملة الدراهم؟ وما المقصود بفرعون المذكور في القرآن الكريم هل هو شخص واحد أم شخصيات متعددة؟
﴿إن الذين آمنوا ثم كفروا ثم آمنوا ثم كفروا ثم ازدادوا كفرا لم يكن الله ليغفر لهم ولا ليهديهم سبيلا﴾ لماذا لم يقل الله سبحانه (أسلموا) بدلا من (آمنوا)؟
ما الفرق بين (وإنهم آتيهم) و(إنه مصيبها ما أصابهم)، الأول ضمير الجمع والثاني مفرد؟
﴿لتبلون في أموالكم وأنفسكم ولتسمعن من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم ومن الذين أشركوا أذى كثيرا وإن تصبروا وتتقوا فإن ذلك من عزم الأمور﴾ قوة التحمل البشرية والثبات الانفعالى كيف السبيل اليهم ؟
قول الله عز وجل على لسان قوم شعيب {أو أن نفعل في أموالنا ما نشاء}. هل هذا إثبات أم نفي؟
"فقبضت قبضة من أثر الرسول فنبذتها". من هو الرسول وما أثره؟
"فذاقت وبال أمرها وكان عاقبة أمرها خسرا" ما الفرق من حيث المعنى بين "وبال أمرها" و "عاقبة أمرها" ؟
﴿هو الذي خلقكم من طين ثم قضى أجلا وأجل مسمى عنده ثم أنتم تمترون﴾. ما الفرق بين (أجلًا) و(أجل)؟
كيف نجمع بين قوله تعالى: (ولا تزر وازرة وزر أخرى، وبين قوله: ومن أوزار الذين يضلونهم بغير علم) وقوله تعالى: (وليحملن أثقالهم وأثقالا مع أثقالهم) وقول النبي(من دعا إلى هدى ...)الحديث ؟
قوله تعالى {وإما تعرضن عنهم ابتغاء رحمة من ربك ترجوها ..} هل تعود لجانب الوالدين أيضا أم لذي القربى والمسكين وابن السبيل؟
في سورة محمد { ... قالوا للذين كرهوا ما نزل الله سنطيعكم في بعض الأمر ..} هل هي خاصة للمنافق ؛ وهل الطاعة في الشرك فقط ؟
ذكر الله تعالى قوله (فولِّ وجهك شطر المسجد الحرام) ثلاث مرات. وذكر القرطبي رحمه الله تعليلين لهذا التكرار، وحسّن أحدهما فما هذان التعليلان ؟ وما التعليل الذي حسّنـه؟ ولماذا حسّنـه؟