﴿وَأَنْفُسِهِمْ﴾ [٨٨] جائز.
﴿لَهُمُ الْخَيْرَاتُ﴾ [٨٨] كاف.
﴿الْمُفْلِحُونَ (٨٨)﴾ [٨٨] تام.
﴿خَالِدِينَ فِيهَا﴾ [٨٩] كاف.
﴿الْعَظِيمُ (٨٩)﴾ [٨٩] تام.
﴿لِيُؤْذَنَ لَهُمْ﴾ [٩٠] تام، عند نافع، وقال غيره: ليس بتام؛ لأنَّ قوله: «وقعد الذين» معطوف على «وجاء».
﴿وَرَسُولَهُ﴾ [٩٠] كاف.
﴿أَلِيمٌ (٩٠)﴾ [٩٠] تام، ولا وقف من قوله: «ليس على الضعفاء» إلى قوله: «ورسوله»، فلا يوقف على «المرضى»، ولا على «حرج»؛ لاتساق الكلام.
﴿وَرَسُولِهِ﴾ [٩١] كاف؛ للابتداء بالنفي، ومثله «من سبيل»، وكذا «رحيم»، وجاز الوقف عليه إن عطف ما بعده عليه؛ لكونه رأس آية، وقيل: «تام» على أنه منقطع عما بعده؛ لأنَّ الذي بعده نزل في العرباض بن سارية وأصحابه، ولا وقف من قوله: «ولا على الذين» إلى قوله: «ما ينفقون»، فلا يوقف على قوله: «عليه»؛ لأنَّ قوله: «تولوا» علة لـ «أتوك»، ولا على «حزنًا»؛ لأنَّ قوله: «ألَّا يجدوا» مفعول من أجله، والعامل فيه «حزنًا»، فيكون «ألَّا يجدوا» علة العلة، يعني: أنَّه علَّل فيض الدمع بالحزن، وعلَّل الحزن بعدم وجدان النفقة، وهو واضح (١)، انظر: السمين.
﴿مَا يُنْفِقُونَ﴾ [٩١] تام.
﴿أَغْنِيَاءُ﴾ [٩٣] جائز؛ لأنَّ «رضوا» يصلح أن يكون مستأنفًا ووصفًا.
﴿الْخَوَالِفِ﴾ [٩٣] حسن.
﴿لَا يَعْلَمُونَ (٩٣)﴾ [٩٣] تام، على استئناف ما بعده.
﴿إِلَيْهِمْ﴾ [٩٤] حسن.
﴿لَا تَعْتَذِرُوا﴾ [٩٤] أحسن منه.
﴿لَنْ نُؤْمِنَ لَكُمْ﴾ [٩٤] أحسن منهما.
﴿مِنْ أَخْبَارِكُمْ﴾ [٩٤] كاف؛ لاستيفاء بناء المفاعيل الثلاث: الأول «نا»، والثاني «من أخباركم»، و «من» زائدة، والثالث حذف اختصارًا؛ للعلم به، والتقدير: نبأنا الله من أخباركم كذا.
﴿وَرَسُولُهُ﴾ [٩٤] حسن.