لماذا عرض لوط عليه السلام بناته على قومه ، وهم يعملون الفواحش ؟ وما المراد بالنهي عن التفاتهم ، لما أمرتهم الملائكة بالخروج عن القرية ؟
في سورة الأحزاب الآية 35 ذكر الله تعالى عشرة أصناف في هذه الآية ، فهل هناك حكمة من ذكر هذه الأصناف فقط وعدم ذكر أصناف أخرى؟ بمعنى هل هي مترابطة ؟ وما هي أوجه التشابه بينها ؟
كنت أود أن أسأل عن الخاطرة تأتى لأحدنا عن آية من آيات القرآن ، فيود أن يخبر بها ، فيخاف أن يقع تحت من يقول في القرآن برأيه ، مثال لذلك آية سورة ال عمران وَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرَاةَ وَالْإِنجِيلَ آل عمران/48 فكل التفاسير تقول : بأن الكتاب هنا هو...
عندي سؤال عن شبهة ، وهي أنني دخلت أحد المواقع الإلحادية ، وكتب أحدهم موضوعا ، وهو عن كذب القرآن والدين الإسلامي ، ويستشهد بآية وهو قول الله تعالى : مَا كَانَ لِلْمُشْرِكِينَ أَن يَعْمُرُوا مَسَاجِدَ اللَّهِ شَاهِدِينَ عَلَىٰ أَنفُسِهِم بِالْكُفْرِ ۚ أُولَٰئِكَ...
في سورة النساء ، الآية 9 ، قال تعالى : وَلْيَخْشَ الَّذِينَ لَوْ تَرَكُوا مِنْ خَلْفِهِمْ ذُرِّيَّةً ضِعَافًا خَافُوا عَلَيْهِمْ فَلْيَتَّقُوا اللَّهَ وَلْيَقُولُوا قَوْلًا سَدِيدًا ، ماذا أفاد التعبير بالفعلين وليخش وخافوا في نفس الآية ؟ وهل من الممكن ذكر كتب مبسطة...
في سورة مريم قال الله تعالى : يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَىٰ لَمْ نَجْعَل لَّهُ مِن قَبْلُ سَمِيًّا ، فهل هذا يعني أن الله تعالى هو من سمّى نبيه يحيى عليه السلام ؟ وإذا كان الجواب بنعم ، فهل هناك من البشر أحد غيره سمّاه الله أيضا ؟
هل هاروت وماروت، المذكورين في القرآن (2: 102)، رجالٌ أو هم ملائكة. أنا أفهم أن هناك بعض المفسرين الذين يقولون إنهم رجال، وأن الكلمة التي تصفهم، التي معظمهم يقرأها مَلَكَين، هي في الواقع مَلِكَين استناداً إلى قراءة عبد الله بن عباس. هل هذا صحيحٌ أم لا. هل هناك أدلةٌ تثبت هذا...
ما الفرق في المعنى بين "تجريان" و"نضاختان" ، كما في قوله تعالى في سورة الرحمن: فِيهِمَا عَيْنَانِ تَجْرِيَانِ ، و فِيهِمَا عَيْنَانِ نَضَّاخَتَانِ ؟
أنا طالب جامعي ، ولدينا دكتور يدرسنا العقيدة ، ويقول : بأن التبني جائز ، والدليل هو أن هناك فرق بين (الأب) ، و(الوالد) ، فالأب هو المربي ، ولكن الوالد هو الذي أنجب وخرجت من صلبه ، ودليل كلامه أن الله تعالى قال: أدعوهم لآبائهم ، ولَم يقل والديهم ، واستدل بالفرق بين الكلمتين...
لدي سؤالي وهو من شخص مسيحي يناقشني في الإسلام ، وسؤاله هو : لماذا ذكر في سورة الإخلاص لم يلد ولم يولد ، وليس لم يولد ولم يلد ؟ فهو يدعي أنها أفضل لغوياً ، وأنا ليس لي علم بهذا . أرجو الإجابة لعلي أقنعه ، وأسأل الله له الهداية .
أريد أن أعرف الفرق بين المرأة العقيم والعاقر في القرآن الكريم ، مع ذكر الآيات التي ذكر فيها ذلك .
أشكل علي قوله تعالى : يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ هل الأعمال هنا مراد بها العبادات أم أنها تشمل جميع أعمال الإنسان الدنيوية ؟
بخصوص جواب قوم لوط عليه السلام حينما وبخهم على جرمهم بإتيانهم الرجال ، وارتكابهم الفاحشة التي لم يسبقهم إليها أحد من العالمين ، وذلك في الآيتين الكريمتين: وَمَا كَانَ جَوَابَ قَوْمِهِ إِلَّا أَن قَالُوا أَخْرِجُوهُم مِّن قَرْيَتِكُمْ ۖ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ...
قال الله في القرآن (يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَنْ يَشَاءُ)، هل هي في الأنبياء فقط ؟
ما معنى قوله تعالى : (لَا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ) الواقعة/79 ؟ مع توضيح علاقة الآية بمسألة مس المصحف بدون وضوء ؟