وهي إحدى عشر آية وفيها ركوعان
ﰡ
٢ قال ميمون بن مهران: الحمار لا يدري أسفر على ظهره أم زبل وكذا اليهود وكل من علم ولم يعمل بعلمه فهذا مثله، وهذا المثل يلحق من لم يفهم معاني القرآن، ولم يعمل بما فيه وأعرض عنه إعراض من لا يحتاج إليه؛ ولهذا قال ميمون بن مهران: يا أهل القرآن اتبعوا القرآن قبل أن يتبعكم ثم تلا هذه الآية، ثم ذم هذا المثل، والمراد منه ذمهم فقال:﴿بئس مثل القوم﴾ الآية/١٢ فتح..
٣ لا يعرف أنه كتاب أو تراب/١٢ وجيز..
٢ واستدل بالآية من قال: إنما يجب إتيان الجمعة على من كان يسمع النداء، ومن لا يحتاج إلى إذن السلطان، لأنه تعالى أوجب السعي، ولم يشترط إذن أحد. ومن قال: لا يجب على النساء لعدم دخولهم في خطاب الذكور/١٢ إكليل للسيوطي..
٣ كقوله:﴿من أراد الآخرة وسعى لها سعيها﴾[الإسراء: ١٩] وقوله: ﴿إن سعيكم لشتى﴾ [الليل: ٤] وقوله:﴿ أن ليس للإنسان إلا ما سعى﴾[النجم: ٣٩]/١٢ فتح..
٢ وفي البيع بعد صلاة الجمعة بركة عظيمة كما جرب/١٢ وجيز..
والحمد لله حق حمده.