تفسير سورة سورة الجمعة من كتاب مجاز القرآن
المعروف بـمجاز القرآن
.
لمؤلفه
أبو عبيدة معمر بن المثنى
.
المتوفي سنة 209 هـ
ﰡ
ﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦﭧﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲ
ﰁ
ﭴﭵﭶﭷﭸﭹﭺﭻﭼ
ﰂ
ﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈ
ﰃ
ﮊﮋﮌﮍﮎﮏﮐﮑﮒﮓﮔﮕﮖﮗﮘﮙﮚﮛﮜﮝﮞﮟﮠﮡﮢ
ﰄ
ﮤﮥﮦﮧﮨﮩﮪﮫﮬﮭﮮﮯﮰﮱﯓﯔﯕ
ﰅ
ﯗﯘﯙﯚﯛﯜﯝﯞﯟﯠ
ﰆ
ﯢﯣﯤﯥﯦﯧﯨﯩﯪﯫﯬﯭﯮﯯﯰﯱﯲﯳﯴ
ﰇ
ﭑﭒﭓﭔﭕﭖﭗﭘﭙﭚﭛﭜﭝﭞﭟﭠﭡﭢﭣﭤﭥﭦ
ﰈ
ﭨﭩﭪﭫﭬﭭﭮﭯﭰﭱﭲﭳﭴﭵﭶ
ﰉ
ﭸﭹﭺﭻﭼﭽﭾﭿﮀﮁﮂﮃﮄﮅﮆﮇﮈﮉﮊﮋﮌﮍﮎ
ﰊ
«سورة الجمعة» (٦٢)
«يَحْمِلُ أَسْفاراً» (٥) واحدها سفر وهو الكتاب..
«فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ اللَّهِ» (٩) أجيبوا وليس من العدو..
«وَإِذا رَأَوْا تِجارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْها» (١١) مجازها: إذا رأوا تجارة انفضوا إليها أو لهوا قال الشاعر:
(٧٧)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
«فِي الْأُمِّيِّينَ» (٢) الذين لا يكتبون «يُزَكِّيهِمْ» (٢) يطهرهم..«يَحْمِلُ أَسْفاراً» (٥) واحدها سفر وهو الكتاب..
«فَاسْعَوْا إِلى ذِكْرِ اللَّهِ» (٩) أجيبوا وليس من العدو..
«وَإِذا رَأَوْا تِجارَةً أَوْ لَهْواً انْفَضُّوا إِلَيْها» (١١) مجازها: إذا رأوا تجارة انفضوا إليها أو لهوا قال الشاعر:
من كان يسعى فى تفرّق فالج | فلبونه جربت معا وأغدّت |