ﰡ
البَلاَغَة: تضمنت السورة الكريمة وجوهاً من البيان والبديع نوجزها فيما يلي:
١ - الإِطناب بذكر ليلة القدر ثلاث مرات، زيادة في الاعتناء بشأنها، وتفخيماً لأمرها.
٢ - الاستفهام بغرض التفخيم والتعظيم ﴿وَمَآ أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ القدر﴾ ؟
٣ - ذكر الخاص بعد العام ﴿تَنَزَّلُ الملائكة والروح﴾ فذكر جبريل بعد الملائكة لينبه على جلالة قدره.
٤ - توافق الفواصل مراعاة لرءوس الآيات مثل ﴿القدر، شَهْرٍ، أَمْرٍ، الفجر﴾ وهو من المحسنات البديعية اللفظية والله أعلم.