[ ٨٥ب ]١ ( بسم الله الرحمن الرحيم )٢
تفسير سورة [ الم تنزيل ]٣ السجدة٤ وهي مكية كلها
٢ - ساقطة في ح..
٣ - إضافة من ح..
٤ - القطع المعتمدة في تحقيق سورة السجدة: الأم: ع. قطعة المقارنة: ح..
ﰡ
[ قال ] :٤ ﴿ قوما ما أتاهم من نذير من قبلك ﴾( ٣ ) يعني قريشا ( تنذرهم )٥ العذاب. ﴿ لعلهم يهتدون ﴾( ٣ ) لكي يهتدوا.
٢ - إضافة من ح..
٣ - في ح: صلى الله عليه وسلم..
٤ - إضافة من ح..
٥ - في ح: ينذرهم..
٢ - ساقطة في ح..
٣ - في ح: يمنعكم..
٤ - في ع: تذكرون..
[ قال ]٣ :﴿ من السماء إلى الأرض ﴾( ٥ ) ( قال )٤ : ينزله مع جبريل من السماء إلى الأرض. ﴿ ثم يعرج إليه ﴾( ٥ ) يصعد إليه جبريل إلى السماء.
﴿ في يوم كان مقداره ألف سنة ( مما تعدون ) ﴾٥ يقول : ينزل ويصعد في يوم كان مقداره ألف سنة. قال السدي : من أيام الدنيا.
قال يحيى : إن بين السماء والأرض مسيرة خمسمائة سنة، فينزل مسيرة خمسمائة سنة ويصعد مسيرة خمسمائة سنة في يوم وفي أقل من يوم، وربما ( سأل )٦ النبي ( عليه السلام )٧ عن الأمر [ يحضره ]٨ فينزل ( عليه )٩ في أسرع من الطرف.
[ ا ]١٠ إبراهيم بن محمد عن محمد بن المنكدر أن رسول الله ( عليه السلام )١١ قال :"ما أشاء أن أرى جبريل في بعض الأفق يزجي أمرا من أمر الله إلا رأيته".
[ وقال السدي : يعني مقدار نزول جبريل وصعوده إلى السماء ألف سنة مما تعدون لغير جبريل }١٢.
٢ - نفس الملاحظة..
٣ - إضافة من ح..
٤ - ساقطة في ح..
٥ - نفس الملاحظة..
٦ - في ح: يسأل..
٧ - ساقطة في ح..
٨ - إضافة من ح..
٩ - ساقطة في ح..
١٠ - إضافة من ح..
١١ - في ح: صلى الله عليه وسلم..
١٢ - إضافة من ح..
حدثني الصلت بن دينار عن أبي عثمان النهدي عن سلمان الفارسي قال : إن الله ( تبارك وتعالى )٥ خلق يوم خلق السماوات والأرض مائة رحمة، كل رحمة منها طباقها السماوات والأرض، فأنزل منها رحمة٦ واحدة ( فبها )٧ تتراحم الخليقة حتى ترحم البهيمة بهيمتها والوالدة ولدها، حتى إذا كان يوم القيامة جاء بتلك ( التسعة وتسعين رحمة )٨ ونزع تلك الرحمة من قلوب الخليقة فأكملها مائة رحمة، ثم نصبها بينه وبين خلقه، فالخائب من( خاب )٩ من تلك ( المائة )١٠ ( رحمة )١١.
٢ - إضافة من ح..
٣ - ساقطة في ح..
٤ -إضافة من ح..
٥ - ساقطة في ح..
٦ - بداية [١٠٣] من ح..
٧ - في ح: منها..
٨ - في ح: التسع والتسعين الرحمة..
٩ - في ح: خيب..
١٠ - ساقطة في ح..
١١ - في ح: الرحمة..
٢ - ساقطة في ح..
٣ - في ح: طينة قبضها..
٤ - في ح: الأحمر والأبيض..
٥ - إضافة من ح..
﴿ أئنا لفي خلق جديد ﴾( ١٠ ) على الاستفهام منهم. وهذا استفهام على إنكار، أي أنا لا نبعث بعد الموت. قال الله ( تبارك وتعالى )٤ :﴿ بل هم بلقاء ربهم كافرون ﴾( ١٠ )
٢ - نفس الملاحظة..
٣ - ساقطة في ح..
٤ - نفس الملاحظة..
عاصم بن حكيم أن مجاهدا قال :"( جُوِّنت )٦ له الأرض فجعلت مثل الطست ينال منها حيث يشاء"٧. ( قال يحيى )٨ وبلغنا انه يقبض روح كل شيء في البر والبحر. قال :﴿ ثم إلى ربكم ترجعون ﴾( ١١ ) يوم القيامة.
٢ - ساقطة في ح..
٣ - نفس الملاحظة..
٤ - ساقطة في ح..
٥ - ساقطة في ح..
٦ - هكذا في ع. وهي في ح: خويت. وليس في مادتى: جون، وخوى في لسان العرب ما يناسب المعنى الوارد في السياق. في تفسير مجاهد، ٢/٥١٠ حويت. وحوى الشيء يحويه حيا وحواية جمعه وأحرزه. انظر ابن محكم، ٣/٣٤٥..
٧ - تفسير، مجاهد، ٢/٥١٠..
٨ - ساقطة في ح..
٢ - نفس الملاحظة..
٣ - ساقطة في ح..
﴿ كل نفس هداها ﴾٣ ( ١٣ ) كقوله :﴿ أفلم ييئس الذين آمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا ﴾٤ [ هداها ]٥ وكقوله :﴿ ولو شاء ربك لآمن من في الأرض كلهم جميعا ﴾٦. قال :﴿ ولكن حق القول مني ﴾ ( ١٣ ) سبق القول مني. وتفسير السدي يعني وجبت كلمة العذاب مني.
﴿ لأملأن جهنم من الجنة والناس أجمعين ﴾( ١٣ ) يعني المشركين من كلا الفريقين. ( و )٧ كقوله لإبليس :﴿ اخرج منها ( مذءوما )٨ مدحورا لمن تبعك منهم لأملأن جهنم منكم أجمعين ﴾٩.
( و )١٠ حدثني يزيد بن إبراهيم والحسن بن دينار عن محمد بن سيرين عن أبي هريرة قال : اختصمت الجنة والنار فقالت النار : يا رب ما لي يدخلني الجبارون والمتكبرون ؟ وقالت الجنة : يا رب، ما لي / يدخلني ضعفاء الناس وسقطهم ؟ فقال ( للنار : أنت عذابي أصيب بك من أشاء، وقال للجنة، أنت رحمتي أصيب بك من أشاء )١١ ولكل واحدة منكما ملؤها. فأما الجنة فإن الله ( تبارك وتعالى )١٢ لا يظلم الناس شيئا وينشئ لها ما يشاء من خلقه، وأما النار ( فيقذف )١٣ فيها ﴿ وتقول من مزيد ﴾١٤، ويقذف فيها ﴿ وتقول هل من مزيد ﴾، ويقذف فيها ﴿ وتقول هل من مزيد ﴾ )١٥ ( حتى يضع عليها قدمه }١٦ فحينئذ تمتلئ و( تنزوي )١٧ بعضها إلى بعض وتقول :( قد، قد )١٨.
( وقال بعضهم : قد، قد ثلاث مرات ). ١٩
خداش عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم مثله، ( غير أنه قال : قط، قط، قط، قط، قط، قط )٢٠.
٢ - إضافة من ح..
٣ - ساقطة في ح..
٤ - الرعد، ٣١..
٥ - إضافة من ح..
٦ - يونس، ٩٩..
٧ - ساقطة في ح..
٨ - في ع: مذموما..
٩ - الأعراف، ١٨..
١٠ - ساقطة في ح..
١١ - في ح: أنت رحمتي أصيب بك من أشاء، وقال للنار: أنت عذابي أصيب بك من أشاء..
١٢ - ساقطة في ح..
١٣ - في ح: فيلقي..
١٤ - ق، ٣٠..
١٥ - ساقطة في ح..
١٦ - في ح: فيضع قدمه فيها..
١٧ - في ح: ينزوي..
١٨ - في ح: قط، قط..
١٩ - ساقطة في ح..
٢٠ - نفس الملاحظة..
٢ - إضافة من ح..
٣ - في ح: العذاب..
٤ - إضافة من ح..
المعلى عن أبي يحيى عن مجاهد قال :﴿ تتجافى جنوبهم عن المضاجع ﴾٢ لذكر الله ( تبارك وتعالى يعني )٣ ( الصلاة )٤.
المعلى عن إبان بن أبي عياش عن انس بن مالك قال : كانوا ( يتنامون )٥ إذا أمسوا من قبل أن٦ تفترض صلاة العشاء، فلما فرضت جعلوا لا ينامون حتى يصلوا، فشق ذلك عليهم فنزلت :﴿ تتجافى جنوبهم عن المضاجع ﴾ حتى أتم الآية.
الخليل بن مرة عن إبان بن أبي عياش قال : جاءت امرأة إلى انس بن مالك عابدة فقالت : إنما لي من الليل هذه النومة، ما بين المغرب إلى العشاء، وإني أوكل من أهلي من يوقظني عند الآذان بالعشاء، فقال أنس : وكلي من أهلك من لا يدعك تنامين حتى تصليها فإن فيها أنزلت :﴿ تتجافى جنوبهم عن المضاجع ﴾. وكان القوم قبل أن تفترض عليهم ينامون، فلما فرضت [ عليهم ]٧ اجتنبوا مضاجعهم حتى يصلوها.
الحسن عن الحسن أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن النوم قبل العشاء والحديث بعدها.
( و )٨ سمعت سعيدا يذكر عن قتادة عن الحسن انه قال :﴿ تتجافى جنوبهم عن المضاجع ﴾ قال : هو قيام الليل٩.
( قال : و )١٠ سمعت حماد بن سلمة يذكر عن عاصم بن بهدلة عن شهر بن حوشب أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أوصى معاذ بن جبل بأشياء، فقال في آخر ذلك : و( القيام )١١ من الليل ثم تلا هذه الآية :﴿ تتجافى جنوبهم عن المضاجع ﴾.
[ و ]١٢ أخبرنا سعيد عن قتادة عن أنس بن مالك قال : كانوا يتيقظون ما بين المغرب والعشاء يصلون ما بينهما١٣. قال :﴿ يدعون ربهم خوفا وطمعا ﴾( ١٦ ) ( خوفا )١٤ من عذابه. [ تفسير السدي ] :١٥ ﴿ وطمعا ﴾ في رحمته، يعني الجنة.
﴿ ومما رزقناهم ينفقون ﴾ ( ١٦ ) الزكاة المفروضة.
٢ - ساقطة في ح..
٣ - نفس الملاحظة..
٤ - في ح: للصلاة. في تفسير مجاهد، ٢/٥١٠: هو قيام العبد من الليل، كانوا يصلون من الليل..
٥ - في ح: ينامون..
٦ - بداية [١٠٥] من ح..
٧ - إضافة من ح..
٨ - ساقطة في ح..
٩ - الطبري، ٢١/١٠١..
١٠ - ساقطة في ح..
١١ - في ح: الصلاة..
١٢ - إضافة من ح..
١٣ - في الطبري، ٢١/١٠٠، أربع روايات عن سعيد عن قتادة عن انس في هذا المعنى..
١٤ - ساقطة في ح..
١٥ - إضافة من ح..
[ حدثني ]٢ الخليل بن مرة أن الله ( تبارك وتعالى )٣ يقول :"ادخلوا الجنة برحمتي واقتسموها بأعمالكم".
[ و ]٤ ( حدثنا )٥ عثمان عن نعيم بن عبد الله عن أبي هريرة قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"( إن الله تبارك وتعالى قال ) :٦ أعددت لعبادي الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، اقرأوا إن شئتم، قال الله ﴿ فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرة أعين جزاء بما كانوا يعملون ﴾ و( أن )٧ في الجنة٨ شجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام ما يقطعها، اقرأوا إن شئتم، قال الله :﴿ وظل ممدود ﴾٩. وزاد فيه خداش عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة، قال أبي هريرة عن النبي ( عليه السلام )١٠ : ولقاب قوس أحدكم من ( الجنة )١١ وموضع ( سوطه )١٢ [ في الجنة ]١٣ خير من الدنيا وما فيها، اقرأوا إن شئتم قال الله ( تبارك وتعالى )١٤ :﴿ فمن زحزح عن النار وادخل الجنة فقد فاز وما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور١٥ ﴾.
[ ا ]١٦ إبان العطار عن أبي ( طلال )١٧ عن أنس بن مالك قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"إن العبد ليعطى على باب الجنة ما يكاد فؤاده يطير لولا أن الله ( تبارك وتعالى )١٨ يبعث إليه ( ملكا )١٩ فيشد ( فؤاده )"٢٠.
٢ - نفس الملاحظة..
٣ - ساقطة في ح..
٤ - إضافة من ح..
٥ - في ح: ـا..
٦ - في ح: قال الله..
٧ - ساقطة في ح..
٨ - بداية [١٠٦] من ح..
٩ - الواقعة، ٣٠..
١٠ - في ح: صلى الله عليه وسلم..
١١ - ساقطة في ح..
١٢ - في ح: سوط..
١٣ - إضافة من ح..
١٤ - ساقطة في ح..
١٥ - آل عمران، ١٨٥..
١٦ - إضافة من ح..
١٧ - في ح: هلال..
١٨ - ساقطة في ح..
١٩ - في ع: ملك. وهو خطأ..
٢٠ - في ح: قلبه..
﴿ وقيل لهم ذوقوا عذاب النار الذي كنتم به ( تكذبون ) ﴾٢ ( ٢٠ ) يعني العذاب ( الذي كنتم )٣ تكذبون( به )٤ في الدنيا.
٢ - ساقطة في ح..
٣ - نفس الملاحظة..
٤ - نفس الملاحظة..
[ سفيان عن إسماعيل السدي عن مسروق عن ابن مسعود قال : هو يوم بدر ]٢. الحسن بن دينار عن الحسن قال : العذاب الأدنى ( بالسيف )٣ يوم بدر/.
المعلى عن أبي يحيى عن مجاهد قال : عذاب الدنيا وعذاب القبر دون العذاب الأكبر جهنم، والأكبر الأشد٤.
وقال السدي : يعني بالعذاب الأدنى العذاب الأقرب، وهو الجوع في الدنيا.
﴿ دون العذاب الأكبر ﴾( ٢١ ) يعني النار في الآخرة كقوله في والنجم :﴿ فكان قاب قوسين أو أدنى ﴾٥ يعني أقرب. ﴿ لعلهم ﴾ ( ٢١ ) لعل من يبقى منهم. ﴿ يرجعون ﴾( ٢١ ) عن٦ الشرك إلى الإيمان، فعذبهم بالسيف يوم بدر، ومنّ بعدهم على من شاء بالإيمان.
٢ - إضافة من ح..
٣ - في ح: السيف..
٤ - في تفسير مجاهد، ٢/٥١١، ﴿العذاب الأدنى﴾ ما أصابهم من القتل والجوع. هذا لقريش و﴿العذاب الأكبر﴾ يوم القيامة: ﴿العذاب الأدنى﴾. قال: سنون أصابت قوما قبلكم..
٥ - النجم، ٩..
٦ - في ح: من..
وتفسير الحسن :﴿ فلا تكن في مرية من لقائه ﴾ من أن تلقى من قومك من الأذى ما لقي موسى من قومه من الأذى. وقال مجاهد :﴿ فلا تكن في مرية من لقائه ﴾ من لقاء موسى وكتبه٦. قال :﴿ وجعلناه هدى لبني إسرائيل ﴾( ٢٣ ). [ تفسير الحسن : وجعلنا موسى هدى لبني إسرائيل. وقال السدي :﴿ وجعلناه هدى لبني إسرائيل ﴾ ]٧ يعني التوراة.
٢ - ساقطة في ح..
٣ - ساقطة في ح..
٤ - إضافة من ح..
٥ - نفس الملاحظة..
٦ - في تفسير مجاهد، ٢/٥١١ من أن تلقى موسى وكتابه..
٧ - إضافة من ح..
قال : ومن قرأها :﴿ لما صبروا ﴾ مثقلة فإنه يعني حين صبروا٤. ﴿ وكانوا بآياتنا يوقنون ﴾( ٢٤ )
٢ - ساقطة في ح..
٣ - في ح: تفسير السدي: بما صبروا..
٤ - قرأ ابن كثير ونافع وأبو عمرو وابن عامر وعاصم: لمّا مشددة مفتوحة اللام. وقرأ حمزة والكسائي: لِما مكسورة اللام خفيفة الميم. ابن مجاهد، ٥١٦..
﴿ كم أهلكنا من قبلهم من القرون ﴾( ٢٦ ) يعني ما قص مما أهلك به الأمم السالفة حين كذبوا رسلهم.
قال :﴿ يمشون في مساكنهم ﴾( ٢٦ ( يعني )٧ يمرون ( فيها )٨ كقوله :﴿ وإنكم لتمرون عليه مصبحين ﴾٩نهارا و( ليلا يعني )١٠ في مساكنهم التي كانوا فيها، منها ما يرى ومنها ما لا يرى، كقوله :﴿ منها قائم ﴾ تراه ﴿ وحصيد ﴾١١ لا تراه. [ وقال السدي : يقول : قد مر أهل مكة على قراه... ]١٢. قال :﴿ إن في ذلك لآيات ﴾( ٢٦ ) أي للمؤمنين. ﴿ أفلا يسمعون ﴾( ٢٦ ) يعني المشركين.
٢ - في ح: يهد..
٣ - في ح: يبين..
٤ - إضافة من ح..
٥ - نفس الملاحظة..
٦ - أحال أبو حيان في البحر المحيط، ٧/٢٠٥ في تحرير قراءة هذا الحرف على الآية: ١٢٨ من سورة طه ﴿أولم يهد لهم كم أهلكنا﴾ ٦/٢٨٨ حيث جاء: قرأ الجمهور: يهد بالياء، وقرأ فرقة منهم ابن عباس والسلمي بالنون..
٧ - ساقطة في ح..
٨ - ساقطة في ح..
٩ - الصافات، ١٣٧..
١٠ - في ح: بالليل أي..
١١ - هود، ١٠٠..
١٢ - إضافة من ح بها تلف في الآخر بقدر حرف أو حرفين..
٢ - ساقطة في ح..
٣ - الأعراف، ٥٧..
٤ - ساقطة في ح..
٥ - بداية [١٠٨] من ح..
وقال الحسن : لم يبعث الله نبيا إلا وهو يحذر قومه عذاب الدنيا وعذاب الآخرة.
٢ - نفس الملاحظة..
٣ - في ح: وقال ابن مجاهد، عن أبيه..
٤ - الطبري، ٢١/١١٦..