ﰡ
١١٣
قَوْلُهُ تَعَالَى: الْفَلَقِ
١٩٥٣٦ - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عِصَامٍ، حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ الزُّبَيْرِيُّ، حَدَّثَنَا حَسَنُ بْنُ صَالِحٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ، عَنْ جَابَرٍ قَالَ: الْفَلَقُ الصُّبْحُ «١».
١٩٥٣٧ - عَنْ زَيْدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ آبَائِهِ قَالَ: الْفَلَقِ جُبٌّ فِي قَعْرِ جَهَنَّمَ عَلَيْهِ غِطَاءٌ، فَإِذَا كُشِفَ عَنْهُ خَرَجَتْ مِنْهُ نَارٌ تَصِيحُ مِنْهُ جَهَنَّمُ مِنْ شِدَّةِ حَرِّ مَا يَخْرُجُ مِنْهُ «٢».
١٩٥٣٨ - عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا قَالَ: الْفَلَقِ: الْخَلْقُ «٣».
قَوْلُهُ تَعَالَى: غَاسِقٍ
١٩٥٣٩ - عَنِ ابْنِ شِهَابٍ رضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: الْغَاسِقُ سُقُوطُ الثُّرَيَّا، وَالْغَاسِقُ إِذَا وَقَبَ الشَّمْسُ إِذَا غَرَبَتْ «٤».
قَوْلُهُ تَعَالَى: النَّفَّاثَاتِ
١٩٥٤٠ - عَنِ الضَّحَّاكِ رضِيَ اللَّهُ عَنْهُ النَّفَّاثَاتِ قَالَ: السَّوَاحِرُ «٥».
قَوْلُهُ تَعَالَى: النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ
١٩٥٤١ - عَنْ مُجَاهِدٍ رضِيَ اللَّهُ عَنْهُ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ قَالَ: الرُّقَى في عقد الخيط «٦».
تم الكتاب بحمد الله
(٢) الدر ٨/ ٦٦٨.
(٣) الدر ٨/ ٦٦٨.
(٤) الدر ٨/ ٦٦٨.
(٥) الدر ٨/ ٦٦٨.
(٦) الدر ٨/ ٦٦٨.
(الكتب)
(١) تفسير ابن كثير.
تأليف- إسماعيل بن كثير تحقيق- الدكتور/ محمد إبراهيم البنا- وآخرون.
مصر- مكتبة دار الشعب.
(٢) تفسير الطبري تأليف- أبي جعفر محمد بن جرير الطبري.
طبعة البابي الحلبي وطبعه تحقيق أحمد شاكر (٣) تعليق التعليق.
تأليف- ابن حجر العسقلاني- طبعة المكتب الإسلامي- بيروت (٤) الجامع الصحيح.
تأليف- أبي عيسى محمد بن عيسى بن سورة بيروت- دار الكتب العلمية (٥) الدر المنثور بالتفسير المأثور.
تأليف- جلال الدين عبد الرحمن السيوطي طبعة- دار الفكر- بيروت.
(٦) صحيح البخاري.
تأليف- أبو عبد الله محمد بن إسماعيل البخاري.
تركيا: المكتب الإسلامي (٧) صحيح مسلم تأليف- أبي الحسن مسلم بن الحجاج تحقيق محمد فؤاد عبد الباقي مصر- مطبعة الحلبي
الرسائل العلمية
(١) تفسير ابن أبي حاتم (سورة الأعراف).
تحقيق حمد أحمد أبي بكر (ماجستير) جامعة أم القرى مكة المكرمة.
(٢) تفسير ابن أبي حاتم (سورة الأنفال والتوبة).
تحقيق د/ عبادة أيوب الكبيسي (دكتوراه) جامعة أم القرى.
(٣) تفسير ابن أبي حاتم (سورة البقرة) الجزء الثاني.
تحقيق د/ عبد الله علي الغامدي (دكتوراه) جامعة أم القرى (٤) تفسير ابن أبي حاتم (سورة البقرة) الجزء الأول تحقيق د/ أحمد عطية الزهراني المدينة المنورة- مكبة الدار.
(٥) تفسير ابن أبي حاتم (سورة آل عمران والنساء) تحقيق د/ حكمت بشير (دكتوراه) جامعة أم القرى وطبعة المدينة المنورة- مكتبة الدار.
رقم السورة/ السورة/ الصفحة/ رقم المجلد ١/ الفاتحة/ ٢٥/ الأول ٢/ البقرة/ ٣٢/ الأول والثاني ٣/ آل عمران/ ٥٨٣/ الثاني ٤/ النساء/ ٨٥٢/ الثالث ٥/ المائدة/ ١١٢٩/ الرابع ٦/ الأنعام/ ١٢٥٨/ الرابع ٧/ الأعراف/ ١٤٣٧/ الخامس ٨/ الأنفال/ ١٦٤٩/ الخامس ٩/ التوبة/ ١٧٤٥/ السادس ١٠/ يونس/ ١٩٢١/ السادس ١١/ هود/ ١٩٩٤/ السادس ١٢/ يوسف/ ٢٠٩٨/ السابع ١٣/ الرعد/ ٢٢١٥/ السابع ١٤/ إبراهيم/ ٢٢٣٤/ السابع ١٥/ الحجر/ ٢٢٥٥/ السابع ١٦/ النحل/ ٢٢٧٥/ السابع ١٧/ الإسراء/ ٢٣٠٩/ السابع ١٨/ الكهف/ ٢٣٤٤/ السابع ١٩/ مريم/ ٢٣٩٦/ السابع ٢٠/ طه/ ٢٤١٥/ السابع ٢١/ الأنبياء/ ٢٤٤٤/ الثامن ٢٢/ الحج/ ٢٤٧٢/ الثامن ٢٣/ المؤمنون/ ٢٥٠٨/ الثامن ٢٤/ النور/ ٢٥١٦/ الثامن ٢٥/ الفرقان/ ٢٦٥٩/ الثامن ٢٦/ الشعراء/ ٢٧٤٧/ الثامن ٢٧/ النمل/ ٢٨٣٨/ التاسع ٢٨/ القصص/ ٢٩٣٨/ التاسع ٢٩/ العنكبوت/ ٣٠٢٩/ التاسع ٣٠/ الروم/ ٣٠٨٦/ التاسع ٣١/ لقمان/ ٣٠٩٦/ التاسع ٣٢/ السجدة/ ٣١٠٣/ التاسع ٣٣/ الأحزاب/ ٣١١٢/ التاسع ٣٤/ سبأ/ ٣١٦١/ العاشر ٣٥/ فاطر/ ٣١٧٠/ العاشر ٣٦/ يس/ ٣١٨٨/ العاشر ٣٧/ الصافات/ ٣٢٠٤/ العاشر ٣٨/ ص/ ٣٢٣٥/ العاشر
[الفهارس]
[الجزء الأول]
رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات ٢٥: ١: بذكره: ١: قال القرطبي: قال العلماء: بسم الله الرحمن الرحيم، قسم من ربنا أنزله عند رأس كل سورة، يقسم لعباده: إن هذا الذي وضعت لكم يا عبادي في هذه السورة حق، وإنى أوفى لكم بجميع ما ضمنت في هذه السورة من وعدي ولطفي وبري. و «بسم الله الرحمن الرحيم» مما أنزله الله تعالى في كتابنا وعلى هذه الأمة خصوصا، بعد سليمان عليه السلام، وقال بعض العلماء:
إن بسم الله الرحمن الرحيم تضمنت جميع الشرع لأنها تدل على الذات وعلى الصفات، وهذا صحيح. وهذا أثر إسناده ضعيف.
: ٢: الخلق: ٢: قلت: رواه ابن كثير في تفسيره (١/ ١٧) وقال: «وهذا غريب جدا، وقد يكون صحيحا إلى من دون رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَقَدْ يكون من الإسرائيليات لا من المرفوعات، والله أعلم».
وعلة هذا الأثر إسماعيل بن عياش. قال ابن حبان: لا يحتج به، وضعفه النسائي، ووثقه ابن معين. (المغني في الضعفاء:
١/ ٨٥/ ٦٩٧).
: ٣: اسم: ٣: وتستحب البسملة عند الأكل لما في صحيح مسلم أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لربيبه عمر بن أبى سلمة: «قل بسم الله وكل بيمينك وكل مما يليك».
رواه مسلم في (الأشربة، ح/ ١٠٨) وابن ماجة (ح/ ٣٢٦٧) وأحمد (٤/ ٢٦) وابن
: ٥: القرب: ٤: في الصحيحين عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَن ّرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إن لله تسعة وتسعين اسما مائة إلا واحدا من أحصاها دخل الجنة».
رواه البخاري (٣/ ٢٥٩، ٩/ ١٤٥) ومسلم في (الذكر والدعاء، ح/ ٦) والترمذي (ح/ ٣٥٠٦، ٣٥٠٧، ٣٥٠٨) وابن ماجة (ح/ ٣٨٦٠، ٣٨٦١) وأحمد (٢/ ٢٥٨، ٤٩٩) والبيهقي (١٠/ ٢٧) والحاكم (١/ ١٦) وابن حبان (٢٣٨٤) والحلية (٣/ ١٢٢، ٦، ٢٧٤، ١٠/ ٣٨٠) والطبري (٩/ ٩١، ١٥/ ١٢١) وتلخيص (٤/ ١٧٢) والخطيب (٨/ ٣٣٧) والمشكاة (٢٢٨٧، ٢٢٨٨).
٢٦: ٦: العذاب: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢١).
: ٧: وتعالى: ٢: المصدر السابق.
: ٨: عبدى: ٣: قال أبو جعفر بن جرير: معنى الحمد لله:
الشكر لله خالصا دون سائر ما يعبد من دونه، ودون كل ما برأ من خلقه، بما أنعم على عباده من النعم التي لا يحصيها العدد، ولا يحيط بعددها غيره أحد، في تصحيح الآلات لطاعته، وتمكين جوارح أجسام المكلفين لأداء فرائضه، مع ما بسط لهم في دنياهم من الرزق، وغذاهم به من نعيم العيش، من غير استحقاق منهم ذلك عليه، ومع ما نبههم عليه ودعاهم إليه، من الأسباب المؤدية إلى دوام الخلود في دار المقام
: ١٠: على الله: ٤: قال أبو نصر إسماعيل بن حماد الجوهري:
الحمد نقيض الذم، تقول: حمدت الرجل أحمد حمدا ومحمدة فهو حميد ومحمود، والتحميد أبلغ من الحمد، والحمد أعم من الشكر، وقال في الشكر: هو الثناء على المحسن بما أولاه من المعروف، يقال: شكرته وشكرت له وباللام أفصح. وأما المدح فهو أعم من الحمد لأنه يكون للحي وللميت وللجماد أيضا كما يمدح الطعام والمكان ونحو ذلك، ويكون قبل الإحسان وبعده وعلى الصفات المتعدية واللازمة أيضا فهو أعم.
٢٧: ١٤: يعلم: ١: قال ابن كثير: قَالَ: الْعَالَمِينَ أَلْفُ أُمَّةٍ فَسُتُّمِائَةٍ فِي الْبَحْرِ وَأَرْبَعُمِائَةٍ فِي البر، وقال نحوه سعيد بن المسيب، وقد روى نحو هذا مرفوعا، كما قال الحافظ أبو يعلى أحمد بن علي بن المثنى في مسنده: حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا عبيد بن واقد الليثي أبو عباد، حدثني محمد بن عيسى بن كيسان، حدثنا مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ الله قال:
قل الجراد في سنة من سنى عمر التي ولى فيها، فسأل عنه فلم يخبر بشيء، فاغتم لذلك فأرسل راكبا يضرب إلى اليمن، وآخر إلى الشام، وآخر إلى العراق يسأل هل رؤي من الجراد شيء أم لا، قال: فأتاه الراكب الذي من قبل اليمن بقبضة من جراد
سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «خلق الله أَلْفُ أُمَّةٍ سِتُمِائَةٍ فِي الْبَحْرِ وَأَرْبَعُمِائَةٍ فِي البر، فأول شيء يهلك من هذه الأمم الجراد، فإذا هلك تتابعت مثل النظام إذا قطع سلكه».
المنثور (١/ ١٣) والمطالب (٢٣٣٩) والمجمع (٧/ ٣٢٢) وابن كثير (١/ ٣٩، ٣/ ٢٤٩) والبداية (١/ ٢٩) والخطيب (١١/ ٢١٨) واللئالئ (١/ ٤٣) وتنزيه (١/ ١٩٠) وابن عدي في «الكامل» (٥/ ١٩١٠) والموضوعات (٣/ ١٤) وابن القيسراني (٤٢٣).
: ١٥: البر: ٢: انظر: مقدمة الحاشية السابقة.
٢٨: ١٩: عبدى: ١: حسن. رواه الترمذي (ح/ ٢٩٥٣) وقال:
وقد روى شعبة وإسماعيل بن جعفر وغير واحد عَنِ الْعَلاءِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم نحو هذا الحديث. والبيهقي (٢/ ٣٧، ٣٨، ٣٩، ٣٧٥) والحميدي (٩٧٣) وابن حبيب (١/ ٤٦) والترغيب (٢/ ٣٦٧) وإتحاف (٣/ ١٥٠، ١٥١، ١٨٤) والتمهيد (٢/ ٢٣٠) والمسير (٤/ ٤١٣) وصفة (٤٩، ٢١١) وجرجان (١٨٥).
: ٢٠: خاصة: ٢: قال القرطبي: إنما وصف نفسه بالرحمن الرحيم بعد قوله: «رب العالمين» ليكون من باب قرن الترغيب بعد الترهيب كما قال تعالى: «نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ.
وَأَنَّ عذابي هو العذاب الأليم»، وقوله
وفي صحيح مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم: «لو يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة ما طمع في جنته أحد، ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط من رحمته أحد».
رواه مسلم في (التوبة، ح/ ٢٣) والترمذي (ح/ ٣٥٤٢). وأحمد (٢/ ٣٣٤، ٣٩٧، ٤٨٤) وابن حبان (٢٥٢٣) والمشكاة (٢٣٦٧) والترغيب (٤/ ٢٦٢) والقرطبي (١/ ٣٤، ١٣٩).
وصححه الشيخ الألبانى. (الصحيحة:
ح/ ١٦٣٤).
: ٢٢: ينتحلوه: ٣: في «الأصل» «ينتحلونه» والتصحيح من «ابن كثير» (١/ ٣٧).
٢٩: ٢٣: علي: ١: قال ابن كثير: والدين الجزاء والحساب كما قال تعالى: «يومئذ يوفيهم الله دينهم الحق» وقال: «أإنا لمدينون» أي مجزيون محاسبون، وفي الحديث:
«الكيس من دان نفسه وعمل لما بعد الموت».
رواه أحمد (٤/ ٢٤) والبيهقي (٣/ ٣٦٩) والحاكم (١/ ٥٧، ٤/ ٢٥١) والطبراني (٧/ ٣٣٨، ٣٤١) وإتحاف (٧/ ٤٤، ٨/ ٤٢٨، ٤٤١، ٩/ ١٨، ٣٩/ ١٦٦، ١٠/ ٩٣) وشرح السنة (١٤/ ٣٠٨، ٣٠٩) والقرطبي (١/ ١٤٤، ١٦/ ١٦٧)
: ٣٠: كلها: ٢: قال بعض السلف: الفاتحة سر القرآن وسرها هذه الكلمة: «إياك نعبد وإياك نستعين» فالأول تبرؤ من الشرك، والثاني تبرؤ من الحول والقوة والتفويض إلى الله عز وجل، وهذا المعنى في غير آية من القرآن كما قال تَعَالَى: «فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عما تعملون»، وقوله تعالى: «قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا»، وقوله تعالى:
«رب المشرق والمغرب لا إله إلا هو فاتخذه وكيلا».
وأول هذه السورة خبر من الله تعالى بالثناء على نفسه الكريمة بجميل صفاته الحسنى، وإرشاد لعباده بأن يثنوا عليه بذلك ولهذا لا تصح صلاة من لم يقل ذلك وهو قادر عليه، كما جاء في الصحيحين عن عبادة بن الصامت قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (١/ ١٩٢) ومسلم في (الصلاة، ح/ ٣٤) وأبو داود (ح/ ٨٢٢) والترمذي (ح/ ٢٤٧، ٣١١) والنسائي (٢/ ١٣٧، ١٣٨) وأحمد (٥/ ٣١٤) والبيهقي (٢/ ٣٨، ٦١، ١٦٤، ٣٧٥) وابن أبى شيبة (١/ ٣٦٠) الدارقطني (١/ ٣٢١، ٣٢٢) وأبو عوانة (٢/ ١٢٤) ونصب الراية (١/ ٣٦٥) والإرواء (٢/ ١٠، ١١).
قلت: وعلته الحارث الأعور. قال ابن المديني كذاب. وقال الدارقطني: ضعيف.
وقال النسائي: ليس بالقوي. وقد كذبه الشعبي، وقال أبو بكر بن عياش عن مغيرة قال: لم يكن يصدق عن علي في الحديث إلا أصحاب عبد الله.
: ٣٣: الإسلام: ٢: المصدر السابق.
: ٣٤: ونصح: ٣: رواه الحاكم: (٢/ ٢٥٩) وصححه. ووافقه الذهبي.
٣١: ٣٩: المؤمنون: ١: قوله: «صراط الذين أنعمت عليهم» مفسر للصراط المستقيم وهو بدل منه عند النحاة، ويجوز أن يكون عطف بيان، والله أعلم.
: ٤٠: اختلافا: ٢: صحيح. المنثور (١/ ١٦) والطبري (١/ ٦١) والقرطبي (١/ ١٤٩) وابن كثير (١/ ٤٦) وابن حبان (١٧١٥) والمجمع (١/ ٤٨) وعزاه إلى أبى يعلى وإسناده صحيح.
: ٤١: ضلال: ٣: رواه الطبراني في «الكبير» (١٧/ ٩٩) وابن كثير في تفسيره (٤/ ٧٧).
٣٣: ٥٠: قتادة: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٦٢).
: ٥٢: قسم: ٢: قال القرطبي في «تفسيره: ١/ ١٣٣» وما بعدها: اختلف أهل التأويل في الحروف التي في أوائل السور فقال عامر الشعبي، وسفيان الثوري، وجماعة من المحدثين: هي سر الله في القرآن ولله في كل كتاب من كتبه سر، فهي من المتشابه الذي انفرد الله تعالى بعلمه ولا يجوز أن نتكلم فيها ولكن نؤمن بها ونقرؤها كما جاءت
وذكر أبو الليث السمرقندي عن عمر، وعثمان، وابن مسعود، أنهم قالوا: الحروف المقطعة من المكتوم الذي لا يفسر.
٣٤: ٥٤: ذلك: ١: قال ابن كثير: والكتاب: القرآن، ومن قال:
إن المراد بذلك الكتاب الإشارة إلى التوراة والإنجيل كما حكاه ابن جرير وغيره فقد أبعد النجعة، وأغرق في النزع، وتكلف ما لا علم له به. (التفسير: ١/ ٣٩).
: ٥٥: خالد: ٢: قال القرطبي في قوله تعالى: «لا ريب» نفي عام ولذلك نصب الريب به. وفي الريب ثلاثة معان.
أحدهما: الشك قال عبد الله بن الزبعرى:
ليس في الحق يا أميمة ريب إنما الريب ما يقول الجهول وثانيهما: التهمة قال جميل:
بثينة قالت يا جميل أربتني فقلت كلانا يا بثين مريب وثالثهما: الحاجة قال كعب بن مالك الأنصارى:
قضينا من تهامة كل ريب وخيبر ثم أجمعنا السيوفا فكتاب الله تعالى لا شك فيه ولا ارتياب، والمعنى: أنه في ذاته حق، وأنه منزل من عند الله، وصفة من صفاته، غير مخلوق ولا محدث، وإن وقع ريب للكفار. وقيل: هو خبر، ومعناه النهي، أي: لارتابوا، وتم
: ٥٩:: ٣: قال سفيان الثوري عن رجل عن الحسن البصري قوله: للمتقين قال: اتقوا ما حرم الله عليهم وأدوا ما افترض عليهم.
٣٥: ٦٠: البأس: ١: حسن. رواه الترمذي (ح/ ٢٤٥١) وقال:
هذا حديث حسن غريب. وإتحاف (١/ ١٥٩).
: ٦١: الجنة: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٠).
: ٦٢: جاء منه: ٣: المصدر السابق: (١/ ٣٩).
٣٦: ٦٧: كله: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤١).
: ٧١: الإسلام: ٢: المصدر السابق.
: ٧٢: بالقدر: ٣: المصدر السابق.
٣٧: ٧٣: بالغيب: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٢).
قال ابن كثير: «هذا حديث غريب من هذا الوجه».
٣٨: ٧٩: تفارقها: ١: قال ابن كثير: كثيرا ما يقرن الله تعالى بين الصلاة والإنفاق من الأموال فإن الصلاة حق الله وعبادته، وهي مشتملة على توحيده إليهم، وأولى الناس بذلك القرابات والأهلون والمماليك، ثم الأجانب فكل من النفقات الواجبة والزكاة المفروضة داخل في قوله تعالى: «ومما رزقناهم ينفقون».
ولهذا ثبت في الصحيحين عن ابن عمر- رضي الله عنهما- أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«بني الإسلام على خمس: شهادة أَنْ لَا إِلَهَ
رواه البخاري (١/ ٩) ومسلم في (الإيمان، ح/ ٢٠، ٢١) والترمذي (ح/ ٢٦٠٩) وأحمد (٢/ ٢٦، ٩٣، ١٢٠، ٤/ ٣٦٣، ٣٦٤) والبيهقي (١/ ٣٥٨، ٤/ ٨١، ١٩٩) والحميدي (٧٠٣) والطبراني (٢/ ٣٧١، ١٢/ ١٧٤، ٣٠٩، ٣١٢) وابن خزيمة (٣٠٨، ٣٠٩) والتمهيد (٩/ ٢٤٦، ٢٥٠) والترغيب (١/ ٢٢٩) والمشكاة (٤) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ١٥، ١١٥) ونصب الراية (٢/ ٣٢٨) والإرواء (٣/ ٢٤٨، ٢٥٠).
٣٩: ٨٥: ربهم: ١: ثبت في الصحيحين من حديث الشعبي عن أبي بردة عن أبى موسى أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين: رجل من أهل الكتاب آمن بنبيه وآمن بي، ورجل مملوك أدى حق الله وحق مواليه، ورجل أدب جاريته فأحسن تأديبها ثم أعتقها وتزوجها».
رواه البخاري (ح/ ٨٢) ومسلم في (الإيمان، ح/ ٢٤١) والترمذي (ح/ ١١١٦) وقال:
هذا حديث حسن صحيح. والنسائي (٦/ ١١٥) وأحمد (٤/ ٤٠٥) والدارمي (٢/ ١٥٥) وأبو عوانة (١/ ١٠٣) والحميدي (٧٦٨) وشرح السنة (١/ ٥٣) والطبري (٢٧/ ١٤٠) والقرطبي (٤/ ٣٢٢، ١٣/ ٢٩٧) والترغيب (٣/ ٢٥) وجرجان (٣١٤) وأصفهان (١/ ٥٩، ٢/ ٢٤١).
: ٨٦: أجل: ٣: الدر المنثور: (١/ ٢٩).
٤٠: ٩١: أجل: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٥).
: ٩٣: البوار: ٢: قال ابن كثير في قوله تعالى: «إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا» أَيْ: بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَإِنْ قَالُوا إِنَّا قَدْ آمَنَّا بِمَا جَاءَنَا قبلك.
٤١: ٩٧: الله: ١: قال السدى في «تفسيره» عن أبى مالك، وعن أبي صالح، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، وَعَنْ مُرَّةَ الهمداني، عن ابن مسعود، وعن أُنَاسٌ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي قَوْلِهِ: «خَتَمَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَعَلَى سمعهم» يقول: فلا يعقلون ولا يسمعون. يقول: «وجعل على أبصارهم غشاوة» يقول: على أعينهم فلا يبصرون.
: ٩٩: الختم: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٥).
: ١٠٠: العوفي: ٣: قال الشيخ أحمد شاكر: إن هذا الإسناد مسلسل بالضعفاء من أسرة واحدة، وهو معروف عند العلماء بتفسير العوفي (رقم:
٣٠٥).
٤٢: ١٠٧: ذلك: ١: قال القرطبي في «تفسيره: ١/ ١٧٠» قال علماؤنا: معنى «يخادعون الله» أي:
يخادعونه عند أنفسهم وعلى ظنهم. وقيل:
قال ذلك لعملهم عمل المخادع. وقيل: في الكلام حذف، تقديره: يخادعون رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، عَنْ الحسن وغيره: وجعل خداعهم لرسوله خداعا لهم لأنه دعاهم برسالته وكذلك إذا خادعوا المؤمنين فقد خادعوا الله،
قاله جماعة من المتأولين.
وقال أهل اللغة: أصل الخدع في كلام العرب: الفساد. حكاه ثعلب عن ابن الأعرابى، وأنشد:
أبيض اللون لذيذ طعمه طيب الريق إذا الريق خدع ٤٣: ١٠٨: معها: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٨).
: ١٠٩: الزنا: ٢: المصدر السابق.
: ١١١: النفاق: ٣: المصدر السابق.
: ١١٢: شك: ٤: المصدر السابق.
٤٤: ١١٤: أي شكا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٨).
: ١٢٠: ويحرفون: ٢: قال ابن كثير: قد كانوا متصفين بهذا- أي بالكذب- وأنهم كانوا كذبة ويكذبون بالغيب يجمعون بين هذا وهذا. وقد سئل ابن جرير وغيره عن حكمة كفه- عليه الصلاة والسلام- عن قتل المنافقين مع علمه بأعيان بعضهم، وذكروا أجوبة عن ذلك منها:
ما ثبت في هذا الحديث أنه ﷺ قال لعمر رضى الله عنه: «أكره أن يتحدث العرب أن محمدا يقتل أصحابه».
صحيح. رواه البيهقي (٨/ ١٩٨، ٩/ ٣٣) وابن كثير (٤/ ١٢١) والمنثور (٣/ ٢٥٩) والكنز (٣١٢٢٥) والبداية (٥/ ١٩).
٤٥: ١٢١: بالطاعة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٩).
: ١٢٦: صدقوا: ٣: قال ابن كثير: وإذا قيل للمنافقين آمنوا كما آمن الناس أي: كإيمان الناس بالله وملائكته وكتبه ورسله والبعث بعد الموت والجنة والنار، وغير ذلك مما أخبر المؤمنين به وعنه، وأطيعوا الله ورسوله في امتثال الأوامر وترك الزواجر.
٤٦: ١٢٧: الموت: ١: تفسير القرطبي: (١/ ١٧٨).
: ١٣٠: محمد صلى الله عليه وسلم: ٢: قال القرطبي: وهذا القول من المنافقين، إنما كانوا يقولونه في خفاء واستهزاء، فأطلع الله نبيه على ذلك، وأقر أن السفه، ورقة الحلوم، وفساد البصائر، إنما هي في حيزهم وصفة لهم، وأخبر أنهم هم السفهاء ولكن لا يعلمون للرين الذي على قلوبهم.
: ١٣١: الجهال: ٣: روى الكلبي عن أبي صالح عن ابن عباس:
أنها نزلت في شأن اليهود، أي: وإذا قيل لهم- يعني اليهود- آمنوا كما آمن الناس- عبد الله بن سلام وأصحابه- قالوا: أنؤمن كما آمن السفهاء! يعنى الجهال والخرقاء، وأصل السفه في كلام العرب: الخفة والرقة، يقال: ثوب سفيه إذا كان ردي النسج خفيفه، أو كان باليا رقيقا.
٤٧: ١٣٨: والشر: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥١).
: ١٣٩: شياطينهم: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٦٩).
٤٨: ١٤٣: منهم: ١: قال القرطبي في «تفسيره: ١/ ١٨٠» في قوله تعالى: «الله يستهزئ بهم» أي: ينتقم منهم ويعاقبهم، ويسخر بهم ويجازيهم على استهزائهم فسمى العقوبة باسم
ألا لا يجهلن أحد علينا فنجهل فوق جهل الجاهلينا: ١٤٥: يزيدهم: ٢: قال القرطبي في قوله تعالى: «يمدهم» أي:
يطيل لهم المدة ويمهلهم ويملي لهم، كما قال: «إنما نملي لهم ليزدادوا إثما» وأصله الزيادة قال يونس بن حبيب: يقال مد في الشر، وأمد في الخير، قال الله تعالى:
«وأمددناكم بأموال وبنين».
٤٩: ١٥٠: فسره: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٧٠).
: ١٥٢: الهدى: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٢).
: ١٥٣: بالإيمان: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٢).
٥٠: ١٥٧: مهتدين: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٢).
: ١٥٨: فينا: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٧٠).
: ١٥٩: الظلمة: ٣: قال ابن القيم: شبه سبحانه أعداءه المنافقين بقوم أوقدوا نارا لتضيء لهم، وينتفعوا بها، فلما أضاءت لهم النار فأبصروا في ضوئها ما ينفعهم وما يضرهم، وأبصروا الطريق بعد أن كانوا حيارى تائهين. (التفسير القيم:
ص/ ١١٤- ١١٥).
٥١: ١٦٢: الشر: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٣).
: ١٦٣: مجاهد: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٨١).
: ١٦٥: تكلموا به: ٣: قال ابن القيم في «تفسيره: ص/ ١١٥» في قوله تعالى: «ذهب الله بنورهم» ولم يقل:
ذهب نورهم، وفيه سر بديع، وهو انقطاع سر تلك المعية الخاصة التي هي للمؤمنين من الله تعالى، فإن الله تعالى مع المؤمنين.
: ١٧٠: إلا هو: ٢: المصدر السابق.
: ١٧١: يقولون: ٣: المصدر السابق.
٥٣: ١٧٤: يبصرونه: ١: قال ابن كثير في قوله: «صم» أي: لا يسمعون خيرا.
: ١٧٥: الآذان: ٢: وقال أيضا: «بكم» أي: لا يتكلمون بما ينفعهم.
: ١٧٦: لا يبصرونه: ٣: وقال: «عمي» أي في ضلالة وعماية البصيرة كما في قوله تعالى: «فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الأَبْصَارُ وَلَكِنْ تَعْمَى الْقُلُوبُ التي في الصدور». فلهذا لا يرجعون إلى ما كانوا عليه من الهداية التي باعوها بالضلالة.
(التفسير: ١/ ٥٣).
٥٤: ١٨٠: أنس: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٦٢).
: ١٨١: السحاب: ٢: قال ابن مسعود وابن عباس ومجاهد وسعيد ابن جبير وعطاء والحسن البصري وقتادة وعطية العوفي وعطاء الخراساني وغيرهم:
الصيب: السحاب.
٥٥: ١٨٥: صدقت: ١: حسن. رواه الترمذي (ح/ ٣١١٧) وقال:
هذا حديث حسن غريب، والطبراني (١٢/ ٤٦) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ١١٨) وأحمد (١/ ٢٧٤) والمجمع (٨/ ٢٤٢) وقال الهيثمي: رواه الترمذي باختصار، ورواه أحمد والطبراني ورجالهما ثقات. والمنثور (٤/ ٥٠).
٥٦: ١٩٦: فيقتلوه: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٧٠).
: ١٩٧: السحاب: ٢: قال القرطبي في «تفسيره: ١/ ١٩٠» :
والصواعق مثل لما في القرآن من الدعاء إلى
٥٧: ١٩٨: الصيب: ١: قوله: «حذر الموت» قال القرطبي: حذر وحذار بمعنى وقرئ بهما قال سيبويه: هو منصوب لأنه مفعول له أي مفعول من أجله وحقيقته أنه مصدر وأنشد سيبويه:
وأغفر عوراء الكريم ادخاره وأعرض من شتم اللئيم تكرما وقال الفراء: هو منصوب على التمييز.
والموت ضد الحياة، وقد مات يموت ويمات أيضا، قال الزاجر:
بنيتي سيدة البنات عيشي ولا يؤمن أن تماتى: ١٩٩: جهنم: ٢: قال القرطبي: ابتداء وخبر، أي لا يفوته، يقال: أحاط السلطان بفلان إذا أخذه حاصرا من كل جهة، قال الشاعر:
أحطنا بهم حتى إذا ما تيقنوا بما قد رأوا مالوا جميعا إلى السلم انظر: (التفسير: ١/ ١٩١).
٥٨: ٢٠٦: الحق: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٥).
: ٢٠٨: الآية: ٢: سورة الحج آية: ١١.
٥٩: ٢١١: متحيرين: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٦٢).
: ٢١٤: قدير: ٢: قال القرطبي: ومعناه عند المتكلمين فيما يجوز وصفه تعالى بالقدرة العالية، وأجمعت الأمة على تسمية الله تعالى بالقدير، فهو سبحانه قدير قادر مقتدر، والقدير أبلغ في الوصف من القادر. قاله الزجاجي.
٦٠: ٢١٨: تخلدون: ١: سورة الشعراء آية: ١٢٩.
: ٢٢١: فراشا: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٧).
٦١: ٢٢٤: ذلك: ١: شرح السنة (١/ ١٧٥) وبداية (١/ ١٠).
: ٢٢٧: لؤلؤة: ٢: قال القرطبي في «تفسيره: ١/ ١٩٧» في قوله تعالى: «فأخرج به من الثمرات رزقا لكم». الثمرات جمع ثمرة ويقال: ثمر مثل شجر، ويقال: ثمر مثل خشب، ويقال: ثمر مثل بدن وثمار مثل إكام جمع ثمرة.
٦٢: ٢٢٩: شرك: ١: في الصحيحين عن ابن مسعود قال: قلت:
يا رسول الله. أَيُّ الذَّنْبِ أَعْظَمُ عِنْدَ اللَّهِ؟ قَالَ:
«أَنْ تجعل لله ندا وهو خلقك».
رواه البخاري (٦/ ٢٢، ١٣٧، ٨/ ٩، ٢٠٤، ٩/ ١٨٦) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٤١) والنسائي (٧/ ٨٩، ٩٠) وأبو داود (ح/ ٢٣١٠) والترمذي (ح/ ٣١٨٢) وأحمد (١/ ٣٨٠، ٤٣١، ٤٣٤، ٤٦٢، ٤٦٤) والبيهقي (٨/ ١٨) وشرح السنة (١/ ٨٢) وابن عساكر في «التاريخ» (٤/ ٤١٦) والمنثور (٥/ ٧٧) والترغيب (٣/ ٢٧٨) ومشكل (١/ ٣٧٩) وتلخيص (٤/ ١٢١) وابن كثير (١/ ٨٦، ٢٩١، ٢/ ٢٤٠، ٢٦٢، ٣/ ٣٥٦) والإرواء (٨/ ٣).
: ٢٣٨: ولا كذب: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٦٣).
٦٤: ٢٤٢: يشهدون به: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٧١).
: ٢٤٤: يشاء: ٢: رواه الحاكم في «كتاب التفسير» (٢/ ٢٦١) وقال: «صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه». ووافقه الذهبي.
: ٢٤٦: كبريت: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٦١).
٦٥: ٢٤٨: الكفر: ١: قال ابن كثير في قوله تعالى: «أعدت للكافرين» الأظهر أن الضمير في «أعدت» عائد إلى النار التي وقودها الناس والحجارة، ويحتمل عوده على الحجارة كما قاله ابن مسعود، ولا منافاة بين القولين في المعنى لأنهما متلازمان، و «أعدت» أي: أرصدت وحصلت للكافرين بالله ورسوله، كما قال ابن إسحاق عن محمد عن عكرمة. (تفسير ابن كثير: ١/ ٦١).
: ٢٥٢: المسك: ٢: رواه ابن حبان: (٢٦٢٢).
٦٦: ٢٥٧: بالتمرة في: ١: في «الأصل» «بالتمرة» وفي «تفسير ابن كثير» (١/ ٦٢) «بالثمرة» والصحيح الأول.
: ٢٦٠: الأسماء: ٢: قال ابن كثير: يشبه بعضه بعضا، ويختلف في الطعم.
: ٢٦٢: العالية: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٦٣).
: ٢٦٥: والولد: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٧١).
٦٨: ٢٦٩: لا يموتون: ١: قال ابن كثير: هذا هو تمام السعادة، فإنهم مع هذا النعيم في مقام أمين من الموت والانقطاع، فلا آخر له ولا انقضاء، بل في نعيم سرمدي أبدي على الدوام، والله المسئول أن يحشرنا في زمرتهم إنه جواد كريم بر رحيم. (التفسير ١/ ٦٣).
: ٢٧٢: به: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٧٢).
: ٢٧٣: فوقها: ٣: في الحديث الشريف: «لو أن الدنيا تزن عند الله جناح بعوضة لما سقى كافرا منها شربة ماء».
رواه ابن سعد في «الطبقات» (١/ ٢/ ١٥٨) والكنز (١٨٦٠٣، ٦٢٠٨) وابن المبارك في «الزهد» (١٧٨، ٢١٩).
٦٩: ٢٧٣: فوقها: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٦٤).
: ٢٧٤: لله: ٢: قال القرطبي في قوله تعالى: «وأما الذين كفروا» لغة بنى تميم وبنى عامر في أما: أيما، يبدلون من إحدى اليمين ياء كراهية التضعيف وعلى هذا ينشد بيت عمر بن أبي ربيعة:
رأيت رجلا أيما إذا الشمس عارضت فيضحى وأيما بالعشي فيحصر ٧٠: ٢٨٥: فسقهم: ١: قال ابن كثير: تقول العرب فسقت الرطبة إذا خرجت منها قشرتها ولهذا يقال للفأرة فويسقة لخروجها عن جحرها للفساد.
وثبت في الصحيحين عن عائشة أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «خمس فواسق يقتلن في
رواه البخاري (٣/ ١٧) ومسلم في (الحج، ح/ ٧١، ٧٣) والنسائي (٥/ ١٩٠، ٢١٠) وابن ماجة (ح/ ٣٠٨٨) وأحمد (٦/ ٨٧، ١٦٤، ٢٥٩) والبيهقي (٥/ ٢٠٩، ٢١٠، ٩/ ٣١٥) والحميدي (٦١٩) والكنز (١١٩٤٢، ١١٩٤٣، ١١٩٥٧، ١١٩٥٩) ونصب الراية (٣/ ١٣١) والبغوي (٢/ ٩٦) وتلخيص (٢/ ٢٧٥) وشرح السنة (٧/ ٢٦٦) والشافعي (٢١٧) والمعاني (٢/ ١٦٥) والخطيب في «تاريخه» (٤/ ٢٩٢، ٨/ ٢٧٢، ١/ ٢٩٣) وابن خزيمة (٢٦٦٥، ٢٦٦٦).
والفاسق يشمل الكافر والعاصي، ولكن فسق الكافر أشد وأفحش، والمراد من الآية:
الفاسق الكافر.
: ٢٨٦: الكافرين: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٦٤).
٧١: ٢٨٧: الحرورية: ١: رواه الحاكم في: «تفسيره» (٢/ ٣٧٠) وقال:
«هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه». ووافقه الذهبي.
: ٢٨٨: خانوا: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٦٦).
: ٢٩٠: العالية: ٣: المصدر السابق.
٧٢: ٢٩٣: الأرحام: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٦٦).
٧٣: ٢٩٨: الآخرة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٦٦).
: ٢٩٩: النار: ٢: قال ابن كثير: الخاسرون جمع خاسر، وهم الناقصون أنفسهم حظوظهم بمعصيتهم الله من رحمته، كما يخسر الرجل في تجارته
إن سليكا في الخسار أنه أولا ذقوم خلقوا أقنه: ٣٠٠: ذلك: ٣: رواه الحاكم في «التفسير» [٢/ ٤٣٧] وقال:
«هذا حديث صحيح على شرط الشيخين».
ووافقه الذهبي.
: ٣٠٢: ذلك: ٤: تفسير عبد الرزاق (١/ ٦٤) وتفسير ابن كثير (١/ ٦٧).
٧٤: ٣٠٤: الليل: ١: صحيح. رواه مسلم (ص/ ٢١٤٩) وأحمد (٢/ ٣٢٧) والبيهقي (٩/ ٣) والحاكم (٢/ ٤٥٠، ٥٤٣) والمشكاة (٥٧٣٤) والمنثور (١/ ٤٣) والمسير (٣/ ٢١١، ٦/ ٩٤، ٧/ ٢٤٣) وابن كثير (١/ ٩٩، ٣/ ٤٢٢) والقرطبي (٦/ ٣٨٤) والبخاري في «التاريخ الكبير» (١/ ٤١٣) والدرر (٧٨) وأسرار (٤٥٦) والصحيحة (ح/ ١٨٣٣).
٧٥: ٣٠٦: الأمر: ١: الجوامع (٤٩٢٩) والمنثور (١/ ٤٣) والطبري في «تاريخه» (١/ ٣٩).
: ٣٠٩: عام: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٦٤).
: ٣١١: بعض: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٦٨).
٧٦: ٣١٥: فاعل: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٧٠).
: ٣١٧: مكة: ٢: المنثور (١/ ٤٦) والحبائك (١٤٣) وابن
: ٣١٩: خليفة: ٣: رواه الحاكم في: «تفسيره» :(٢/ ٣٦١) وقال: «هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه» ووافقه الذهبي.
٧٧: ٣٢١: تعلمون: ١: رواه الحاكم في: «تفسيره» (٢/ ٢٦١) وقال: «هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه». ووافقه الذهبي.
٧٨: ٣٢٤: الدماء: ١: قال ابن جريج: إنما تكلموا بما أعلمهم الله أنه كائن من خلق آدم فقالوا: أَتَجْعَلُ فِيهَا مَنْ يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ.
: ٣٢٥: الناس: ٢: رواه عبد الرزاق في «تفسيره» :(١/ ٦٤).
: ٣٢٨: فأحرقتهم: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٧١).
وقال: «وهذا إسرائيلي منكر».
٧٩: ٣٢٩: التسبيح: ١: في صحيح مسلم عن أبى ذر- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سئل أي الكلام أفضل؟ قال: «ما اصطفى الله لملائكته:
سبحان الله وبحمده».
رواه مسلم في (الذكر والدعاء، ح/ ٨٤) والمشكاة (٢٣٠٠) وإتحاف (٥/ ١٥) والترغيب (٢/ ٤٢١) والكنز (١٩٨١٣، ١٩٨١٤) وأذكار (١٦) والطبري في «تفسيره» (١/ ١٦٧) والقرطبي في «تفسيره» (١/ ٢٧٦) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ٣٠١).
: ٣٣٢: السدى: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٦٥).
: ٣٣٤: وخلقه لها: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٧٢).
«يجتمع المؤمنون يوم القيامة فيقولون: لو استشفعنا إلى ربنا، فيأتون آدم فيقولون:
أنت أبو الناس. خلقك الله بيده، وأسجد لك ملائكته، وعلمك أسماء كل شيء، فاشفع لنا عند ربك حتى يريحنا من مكاننا هذا. فيقول: لست هناكم- ويذكر ذنبه فيستحي- ائتوا نوحا فإنه أول رسول بعثه إلى الأرض. فيأتونه فيقول: لست هناكم- ويذكر سؤاله ربه ما ليس له به علم فيستحى- فيقول: ائتوا خليل الرحمن.
فيأتونه، فيقول: لست هناكم ائتوا موسى عبدا كلمه الله وأعطاه التوراة، فيأتونه فيقول موسى: لست هناكم- ويذكر قتل النفس بغير نفس فيستحي من ربه- فيقول: ائتوا عيسى عبد الله ورسوله وكلمة الله وروحه، فيقول: لست هناكم، ائتو محمدا ﷺ عبدا غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر، فيأتونى، فأنطلق حتى أستأذن على ربي فيؤذن، فإذا رأيت ربى وقعت ساجدا، فيدعنى ما شاء، ثم يقال: ارفع رأسك، وسل تعطى، وقل يسمع، واشفع تشفع. فأرفع رأسى، فأحمده بتحميد يعلمنيه، ثم أشفع، فيحد لي حدا، فأدخلهم الجنة. ثم أعود إليه. فإذا رأيت ربي- مثله- ثم أشفع، فيحد لي حدا، فأدخلهم الجنة. ثم أعود الثالثة. ثم أعود الرابعة فأقول: ما بقي في
٦٥- كتاب التفسير، ٢- سورة البقرة، (باب «١» ح/ ٤٤٧٦). وانظر: تفسير ابن كثير: (١/ ٧٣).
: ٣٣٨: ابن عباس: ٢: تفسير مجاهد (١/ ٧٣) وتفسير عبد الرزاق (١/ ٦٥).
: ٣٣٩: صادقين: ٣: تفسير عبد الرزاق مصدر سابق.
٨١: ٣٤٢: آدم: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٨١).
: ٣٤٣: أن تقال: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٧٤).
٨٢: ٣٥١: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٧٤).
: ٣٥٤: الكبر: ٢: قال ابن جرير: حدثنا يونس، حدثنا ابن وهب عَنْ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ فِي قصة الملائكة وآدم: فقال الله للملائكة: كما لم تعلموا هذه الأسماء فليس لكم علم، إنما أردت أن أجعلهم ليفسدوا فيها، هذا عندي قد علمته، فكذلك أخفيت عنكم أنى أجعل فيها من يعصيني ومن يطيعني.
٨٣: ٣٥٩: ما أراد: ١: وقد دل على ذلك حديث الشفاعة المتقدم، وحديث موسى- عليه السلام-: «رب أرنى آدم الذي أخرجنا ونفسه من الجنة فلما اجتمع به قال: أنت آدم الذي خلقه الله بيده ونفخ فيه من روحه وأسجد له ملائكته».
٨٤: ٣٦١: بعد: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٧٧).
: ٣٦٣: إبليس: ٢: هذا تضمينا للحديث الشريف: «كلكم في الجنة إلا من أبى وشرد على الله شراد البعير».
رواه ابن عدي في «الكامل» (٦/ ٢١٠٠)
وفي رواية له من حديث خالد بن يزيد بن معاوية، وعزاه إلى أحمد في «مسنده» ورجاله رجال الصحيح غير علي بن خالد وهو ثقة. وفي رواية عن أبى أمامة، وعزاه الهيثمي إلى الطبراني في «الأوسط» ورواه في «الكبير» موقوفا على أبى أمامة، وعزاه إلى الطبراني في «الأوسط» ورجاله رجال الصحيح.
: ٣٦٦: النار: ٣: المصدر المتقدم لابن كثير.
٨٥: ٣٧٢: الجنة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٧٩).
: ٣٧٣: المعيشة:: قال القرطبي في «تفسيره: ١/ ٢٥٩» يقال:
رغد عيشهم ورغد بضم الغين وكسرها وأرغد القوم: أخصبوا وصاروا في رغد من العيش.
٨٦: ٣٧٤: عليهم: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٧٥).
: ٣٧٥: قيس: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٧٩).
: ٣٧٧: أبى ليلى: ٣: المصدر السابق.
: ٣٧٨: العسل: ٤: المصدر السابق.
: ٣٧٩: جريج: ٥: المصدر السابق.
٨٧: ٣٨٢: وزوجته: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٧٩).
: ٣٨٣: فنحاهما: ٢: قال القرطبي في «تفسيره: ١/ ٢٦٥» : قرأ الجماعة «فأزلهما» بغير ألف، من الزلة وهي الخطيئة أي: استزلهما وأوقعهما فيها، وقرأ حمزة: فأزلهما بألف، من التنحية أي:
نحاهما. يقال: أزلته فزال.
صرفها عما كانا عليه من الطاعة إلى المعصية.
٨٨: ٣٨٨: استحياء: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٠).
: ٣٨٩: العاصين: ٢: المصدر السابق. وقال ابن كثير: «هذا حديث غريب وفيه انقطاع بل إغفال بين قتادة وأبي بن كعب رضي الله عنهما».
: ٣٩١: السماء: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٠).
: ٣٩٢: بالمروة: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٠).
: ٣٩٣: بالهند: ٥: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٠).
٨٩: ٣٩٤: والطائف: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٠).
: ٣٩٥: بأصبهان: ٢: المصدر السابق.
: ٣٩٧: منها: ٣: قلت: وكان دخول آدم وخروجه من الجنة يوم الجمعة، للحديث الصحيح الذي رواه مسلم وغيره عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «خير يوم طلعت فيه الشمس يوم الجمعة فيه خلق آدم، وفيه أدخل الجنة، وفيه أخرج منها».
رواه مسلم في (الجمعة، ح/ ١٧، ١٨) وأبو داود (ح/ ١٠٤٦) والترمذي (ح/ ٤٩١) والنسائي (٣/ ٩٠، ١١٤، ١١٥) وأحمد (٢/ ٤٠١، ٤١٨، ٤٨٦، ٥٠٤، ٥١٢، ٥٤٠) والبيهقي (٣/ ٢٥١) والحاكم (١/ ٢٧٨) والكشاف (١٧٠) والترغيب (١/ ٥٩٠) وابن حبان (١٠٢٤) والمشكاة (١٣٥٦، ١٣٥٩) والقرطبي (١٨/ ٩١) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ١٧٩) والموطأ (١٠٨) والإرواء (٣/ ٢٢٧).
«هكذا رواه العوفي وسعيد بن جبير وسعيد ابن معبد عن ابن عباس بنحوه، ورواه الحاكم في مستدركه من حديث ابن جبير عن ابن عباس وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه». ومن طريق قتادة عن الحسن رواه أبي بن كعب مرفوعا، وقال ابن كثير: «هذا حديث غريب من هذا الوجه وفيه انقطاع».
٩١: ٤٠٨: الكلمات: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٨١).
: ٤١٠: ذلك: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٦٧).
: ٤١١: الرحيم: ٣: المصدر السابق لابن كثير.
٩٢: ٤١٨: منها: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٠).
٩٣: ٤١٩: والبيان: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٢).
: ٤٢٠: صلى الله عليه وسلم: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٢).
: ٤٢١: العران: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٢).
: ٤٢٤: كتابي: ٤: قلت: وقد اختلف في الإهباط فقال جماعة: كان من الجنة إلى السماء الدنيا، وقال آخرون من سماء الدنيا إلى الأرض.
قال ابن كثير: والصحيح الأول، والله أعلم.
٩٤: ٤٣٢: مطبقة: ١: روى مسلم في صحيحه من حديث شعبة عن أبى سلمة قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «أما أهل النار الذين هم أهلها فلا يموتون فيها ولا يحيون، ولكن أقوام أصابتهم النار بخطاياهم فأماتتهم إماتة حتى إذا صاروا فحما أذن في الشفاعة».
رواه مسلم في (الإيمان، ح/ ٣٠٨) وابن ماجة (ح/ ٣٤٠٩) وأحمد (٣/ ٥، ١١) والحاكم (٣/ ٦١٩) وابن عساكر في «التاريخ» (٦/ ١١٠) والقرطبي في «تفسيره» (١/ ٢٥٠، ٥/ ٥٤) وجري
: ٤٣٣: عليهم: ٢: رواه أحمد (١/ ٢٧٣، ٢٧٨) وابن كثير (١/ ١١٨) وبداية (٦/ ١٩٦).
٩٥: ٤٣٤: وقومه: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٣).
: ٤٣٥: الكتب: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٢).
: ٤٣٦: فجر: ٣: في «الأصل» «فحولهم»، وفي «تفسير ابن كثير» (١/ ٨٢) «فجرلهم» وكذا أثبتناه.
: ٤٣٧: جعفر: ٤: تفسير الثوري: (ص/ ٤٤).
٩٦: ٤٤٠: الجنة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٣).
: ٤٤١: عباس: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٣).
: ٤٤٢: وغيره: ٣: المصدر السابق.
: ٤٤٤: والإنجيل: ٤: المصدر السابق.
٩٧: ٤٤٥: العالية: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٣) وتفسير مجاهد (١/ ٧٤).
: ٤٤٦: غيركم: ٢: المصدر السابق.
: ٤٤٧: صلى الله عليه وسلم: ٣: المصدر السابق.
: ٤٤٨: العالية: ٤: المصدر السابق.
: ٤٤٩: مجانا: ٥: المصدر السابق.
: ٤٥١: وتكتموا: ٦: قوله: «تكتموا» وردت «بالأصل» «تكتمون» وهو تصحيف، والصحيح ما أثبتنا من ابن كثير (١/ ٨٣).
٩٨: ٤٥٢: بحذافيرها: ١: روى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «من تعلم علما مما يبتغى به وجه الله لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضا من الدنيا، لم يرح رائحة الجنة يوم القيامة».
رواه أبو داود في (العلم، باب «١٢» ) وابن ماجة (ح/ ٢٥٢) وأحمد (٢/ ٣٣٨) والخطيب في «الفقيه والمتفقه» (٢/ ٨٩) والكنز (٢٩٠٢٠، ٢٩٠٦١) والترغيب
: ٤٥٣: من الله: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٤).
: ٤٥٥: من الله: ٣: المصدر السابق.
٩٩: ٤٦٣: صلى الله عليه وسلم: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٤).
: ٤٦٤: والإخلاص: ٢: المصدر السابق.
١٠٠: ٤٦٥: فصاعد: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٤).
: ٤٦٦: الصلاة: ٢: المصدر السابق: (١/ ٨٥).
: ٤٦٨: الفطرا: ٣: المصدر السابق.
: ٤٧٠: ومعهم: ٤: قال ابن كثير: وقد استدل كثير من العلماء بهذه الآية على وجوب الجماعة، وأبسط ذلك في كتاب الأحكام الكبير إن شاء الله تعالى، وقد تكلم القرطبي على مسائل الجماعة والإمامة فأجاد.
١٠١: ٤٧٢: يعقلون: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٦). قال ابن كثير:
«رواه عبد بن حميد في مسند، وتفسيره، عن الحسن بن موسى، عن حماد بن سلمة به، ورواه ابن مردويه في تفسيره من حديث يونس بن محمد المؤدب والحجاج بن منهال كلاهما عن حماد بن سلمة به».
: ٤٧٣: كتابي: ٢: روي عن ثَابِتٌ عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «إن الله يعافى الأميين يوم القيامة ما لا يعافى العلماء». الجوامع (٥٢٦٨) والكنز (٢٨٩٨٤، ٢٩٠٩٨) واقتضاء (٨٠) المتناهية (١/ ١٣٣) واللئالئ (١/ ١١٧) والميزان (١٥٠٥).
: ٤٧٦: الرزاق: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٦).
١٠٢: ٤٨٣: الشيء: ١: عَنْ ابْنِ عُمَرَ- رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «من دعا الناس إلى قول أو عمل ولم يعمل هو به لم يزل في ظل سخط الله حتى يكف، أو يعمل ما قال أو دعا إليه».
المنثور (١/ ٦٥) وابن كثير في «التفسير» (١/ ١٢٣) والكنز (٢٩١٠٨) والحلية (٢/ ٧) والمجمع (٧/ ٢٧٦) وعزاه إلى الطبراني في «الكبير» وفيه عبد الله بن خراش، وثقة ابن حبان وقال: يخطئ، وضعفه الجمهور، وبقية رجاله ثقات.
١٠٣: ٤٨٨: واليهود: ١: هذا يشبه ما جاء في الحديث: «لقد سألت عن عظيم وإنه ليسير على من يسره الله عليه».
صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٢٦١٦) وقال:
هذا حديث حسن صحيح. وأحمد (٥/ ٢٣١، ٢٣٧) والترغيب (١/ ٥١٧، ٣/ ٥٢٨) والمنثور (١/ ١٤٧، ٢/ ٢٢١، ٥/ ١٧٥) وابن كثير في «التفسير» (٥/ ٣٦٥) وأذكار (٢٦٥، ٢٩٧، ٥٥١) وإيمان (١).
: ٤٩٠: حقا: ٢: تفسير الثوري: (ص/ ٤٥).
: ٤٩٣: بقين: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٨).
فيقول: بلى فيقول الله تعالى: «أظننت أنك ملاقي؟» فيقول: لا فيقول الله: «اليوم أنساك كما نسيتني». مراجعة تفسير ابن كثير:
(١/ ٨٨).
: ٤٩٧: ذلك: ٢: تفسير ابن كثير (١/ ٨٨) وتفسير عبد الرزاق (١/ ٦٧).
١٠٥: ٥٠١: فداء: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٨٩).
: ٥٠٢: والفريضة: ٢: المصدر السابق.
١٠٦: ٥٠٧: نعمة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٩٠).
١٠٧: ٥٠٨: تنظرون: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٩١).
: ٥٠٩: حَقَّهُ: ٢: عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ- رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا- قَالَ:
قَدِمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ المدينة فرأى اليهود يصومون يوم عاشوراء فقال: «ما هذا اليوم الذي تصومون؟» قالوا: هذا يوم صالح هذا يوم نجى الله عز وجل فيه بنى إسرائيل من عدوهم فصامه موسى عليه السلام، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أنا أحق بموسى منكم» فصامه وأمر بصيامه.
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٣/ ٥٧) ومسلم في (الصيام، ح/ ١٢٨) وأحمد (١/ ٢٩١، ٣١٠) والبيهقي (٤/ ٢٨٦) ونصب الراية (٢/ ٤٥٤) والمنثور (١/ ٦٩، ٦/ ٣٤٤) وابن كثير (١/ ٢٩) والحميدي (٥١٥).
: ٥١١: الحجة: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٩١).
«قل أتخذتم عند الله عهدا». فاستغنى عن ألف الوصل بألف التقرير قال ذو الرمة:
استحدث الركب عن أشياعهم خبرا أم راجع القلب من أطرابه طرب: ٥١٩: رمضان: ٢: رواه البيهقي (٩/ ١٨٨، ٩٧٥) وصفة (٢٣٤).
١٠٩: ٥٢١: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٩١).
: ٥٢٥: العجل: ٢: المصدر السابق: (١/ ٩٢).
١١٠: ٥٢٦: خالقكم: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٩٢).
: ٥٢٧: والمقتول: ٢: المصدر السابق.
: ٥٢٩: شهادة: ٣: المصدر السابق.
: ٥٣٠: ذلك: ٤: المصدر السابق.
١١١: ٥٣٣: الرحيم: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٩٢).
: ٥٣٤: الله: ٢: المصدر السابق: (١/ ٩٣).
: ٥٣٥: عيانا: ٣: المصدر السابق.
: ٥٣٦: هؤلاء: ٤: المصدر السابق.
١١٢: ٥٣٨: ماتوا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٩٢).
: ٥٤٤: السماء: ٣: المصدر السابق.
١١٣: ٥٤٥: منا: ١: سورة الأعراف آية: ١٥٥.
: ٥٥٠: أبرد: ٢: قوله: «أبرد» وردت «بالأصل» «أبرق» وهو تصحيف، والصحيح ما أثبتناه.
انظر: تفسير الطبري: (١/ ٢٩٣).
: ٥٥٠: وأطيب: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٩٤).
١١٤: ٥٥١: للعين: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٦/ ٢٢، ٧٥/ ٧/ ١٦٤) ومسلم في (الأشربة، ح/ ١٥٧) والبيهقي (٩/ ٣٤٥) والكنز (٢٨٣٠٨) والمنثور (١/ ٧٠، ٤/ ٧٨) وشرح السنة (١١/ ٣٣٣) وكحال (٢/ ٨٢) وأحمد (١/ ١٨٧، ١٨٨، ٢/ ٣٠١، ٣٠٥، ٣٢٥، ٣/ ٤٨) والمشكاة (٤١٨٤) والحميدي (٨٢) والطبراني (١٢/ ٦٣، ٢٤٦) والخطيب (٦/ ١١١، ٢٩٨، ١٤/ ٤٢٥) وابن عدي في «الكامل» (٤/ ١٣٥٦، ١٣٥٧، ١٤٥٣، ٥/ ٢٠٠٠).
: ٥٥٢: بالليل: ٢: قوله: «بالليل» غير واضحة «بالأصل» وأثبتناه من «الدر» (١/ ١٧١).
: ٥٥٣: صمغة: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٧٦).
: ٥٥٤: الزنجيل: ٤: كذا في «الأصل» «الزنجبيل» وفي «الدر» (١/ ١٧١» «الترنجين». وانظر تفسير ابن كثير: (١/ ٩٥).
: ٥٥٦: البرية: ٥: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٦٨).
١١٥: ٥٥٧: النقي: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٩٥).
: ٥٥٨: يشربونه: ٢: المصدر السابق.
: ٥٦٠: منه: ٤: المصدر السابق: (١/ ٩٦).
: ٥٦١: عباس: ٥: المصدر السابق: (١/ ٩٧).
١١٦: ٥٦٨: المدح: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٧/ ٤٥، ٩/ ١٤٧) ومسلم في (التوبة، ح/ ٣٢) وأحمد (١/ ٤٢٦) والبيهقي (١٠/ ٢٢٥) والحاكم (٤/ ٣٥٧) وعبد الرزاق (٩٥٢٥) وشرح السنة (٩/ ٢٦٩) وإتحاف (٥/ ٣٦١) وصفة (٢٨٣، ٤٨٢).
: ٥٦٩: المقدس: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٦٨).
١١٧: ٥٧٠: عليهم: ١: رواه مسلم في: كتاب التفسير، (ح/ ٣٠١٥).
: ٥٧٢: صغيرا: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٩٨).
: ٥٧٣: القبلة: ٣: المصدر السابق.
: ٥٧٤: مجاهد: ٤: تفسير مجاهد: (١/ ٧٦).
: ٥٧٥: أستاههم: ٥: المصدر السابق.
: ٥٧٦: أستاههم: ٦: روى البخاري في صحيح من حديث أبى هريرة- رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- إِنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«قيل لِبَنِي إِسْرَائِيلَ (وَادْخُلُوا الْبَابَ سُجَّدًا وَقُولُوا حِطَّةٌ) فدخلوا يزحفون على أستاههم فبدلوا، وقالوا: حطة حبة في شعرة».
٦٥- كتاب التفسير، باب «٥»، (ح/ ٤٤٧٩).
١١٨: ٥٨٠: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٩٨).
: ٥٨١: ثالث: ٢: المصدر السابق.
: ٥٨٢: إلا الله: ٣: المصدر السابق.
: ٥٨٣: بالذنب: ٤: المصدر السابق.
١١٩: ٥٨٤: خطايانا: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٦٩).
وانظر: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٦٩).
: ٥٨٨: لهم: ٣: تفسير الثوري: (ص/ ٤٥).
: ٥٨٩: لهم: ٤: الدر: (١/ ٧١).
١٢٠: ٥٩٠: ذلك: ١: انظر: رواية البخاري السابقة في حاشية التحقيق.
: ٥٩١: قبلكم: ٢: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ٢١٣) ومسلم في (السلام، ح/ ٩٢) وشرح السنة (٥/ ٢٥٤) والمشكاة (١٥٤١١) وتجريد (١٤٦، ٥٠٤) وحبيب (٢/ ٥٦) وإتحاف (٦/ ٣٩١) والبغوي (٢/ ٢٧٨) وبداية (٢/ ١٤٣).
: ٥٩٢: العذاب: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٩٩).
: ٥٩٣: الغضب: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ٩٩).
: ٥٩٤: البراد: ٥: المصدر السابق: (١/ ٩٩- ٢٠٠).
١٢١: ٥٩٧: بعصاه: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٠).
: ٥٩٨: بعصاه: ٢: المصدر السابق.
: ٥٩٩: الماء: ٣: المصدر السابق.
: ٦٠٠: بعصاه: ٤: المصدر السابق.
: ٦٠١: بعصاه: ٥: المصدر السابق.
: ٦٠٢: بعصاه: ٦: المصدر السابق.
١٢٣: ٦١١: الرزاق: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٩٦).
: ٦١٣: البر: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠١).
١٢٤: ٦١٧: ذلك: ١: قال ابن كثير: فيه تقريع لهم على ما سألوا من هذه الأطعمة الدنيئة مع ما هم فيه من العيش الرغيد، والطعام الهنيء الطيب النافع.
: ٦٢٢: الجزية: ٣: المصدر السابق: (١/ ١٠٢).
١٢٥: ٦٢٣: صاغرون: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٦٩).
: ٦٢٤: الذل: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٢).
: ٦٢٥: الفاقة: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٢).
: ٦٢٨: الخراج: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٢).
: ٦٣٠: سخطا: ٥: المصدر السابق: (١/ ١٠٢).
١٢٦: ٦٣٢: النهار: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٢).
قال الإمام أحمد: حدثنا عبد الصمد، حدثنا أبان، حدثنا عاصم عن أبى وائل عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ أَن ّرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «أشد الناس عذابا يوم القيامة: رجل قتله نبي، أو قتل نبيا، وإمام ضلالة، وممثل من الممثلين».
رواه أحمد في «مسنده» (١/ ٤٠٧) والكنز (٩٣٦٦) والشجري (١/ ٥٦) وابن كثير في «تفسيره» (١/ ١٤٦) والمنثور (١/ ٧٣) والطبراني (١٠/ ٢٦٠) والمجمع (١/ ١٨١) وعزاه إلى الطبراني في «الكبير» وفي الصحيح منه قصة المصور، وفيه الحارث الأعور وهو ضعيف.
: ٦٣٤: الآخر: ٢: انظر: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٢).
: ٦٣٥: الخاسرين: ٣: سورة آل عمران آية: ٨٥.
١٢٧: ٦٣٨: هنا: ١: المنثور (١/ ٧٤) والطبري في «تفسيره» (١/ ٢٥٦) وابن كثير في «تفسيره» (١/ ١٤٦).
: ٦٣٨: ذلك: ٢: تفسير الثوري (ص/ ٤٦) وتفسير مجاهد (١/ ٧٧).
: ٦٣٩: الزبور: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٤).
: ٦٤١: صلوات: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٤).
: ٦٤٢: القبلة: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٤).
: ٦٤٤: كفرا: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٤).
: ٦٤٥: لهم: ٥: تفسير مجاهد (١/ ٧٧) وتفسير ابن كثير (١/ ١٠٤).
قال القرطبي: والذي تحصل من مذهبهم فيما ذكره بعض العلماء أنهم موحدون، ويعتقدون تأثير النجوم وأنها فاعلة ولهذا أفتى أبو سعيد الإصطخري بكفرهم للقادر بالله حين سأله عنهم، واختار الرازي أن الصابئين قوم يعبدون الكواكب بمعنى أن الله جعلها قبلة للعبادة والدعاء، أو بمعنى أن الله فوض تدبير أمر هذا العالم إليها، قال: وهذا القول هو المنسوب إلى الكشرانيين الذين جاءهم إبراهيم عليه السلام رادا عليهم ومبطلا لقولهم وأظهر الأقوال والله أعلم.
١٢٩: ٦٥٠: الملائكة: ١: قال ابن كثير: في حديث الفتون عن ابن عباس أنهم لما امتنعوا عن الطاعة رفع عليهم الجبل ليسمعوا: وقال السدي: فَلَمَّا أَبَوْا أَنْ يَسْجُدُوا أَمَرَ اللَّهُ الْجَبَلَ أن يقع عليهم فنظروا إليه، وقد غشيتهم فسقطوا وسجدوا فَسَجَدُوا عَلَى شِقٍّ وَنَظَرُوا بِالشِّقِّ الآخَرِ فَرَحِمَهُمُ الله فكشفه عنهم فقالوا: والله مَا سَجْدَةٌ أَحَبَّ إِلَى اللَّهِ مِنْ سَجْدَةٍ كَشَفَ بِهَا الْعَذَابَ عَنْهُمْ فَهُمْ يَسْجُدُونَ كَذَلِكَ.
: ٦٥١: بطور: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٤).
١٣٠: ٦٥٧: بما فيه: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٧٨).
١٣٢: ٦٦٧: خاسئين: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٦٩).
: ٦٧٠: نسلا: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٥).
١٣٣: ٦٧٢: أسفارا: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٧٧).
: ٦٧٣: خنازير: ٢: قال القرطبي في «تفسيره: ١/ ٣٧٤» في قوله: «في السبت» معناه في يوم السبت، ويحتمل أن يريد في حكم السبت. وروى أشهب عن مالك قال: زعم ابن رومان أنهم كانوا يأخذ الرجل منهم خيطا ويضع فيه وهفة وألقاها في ذنب الحوت، وفي الطرف الآخر من الخيط وتد وتركه كذلك إلى الأحد ثم تطرق الناس حين رأوا من صنع لا يبتلى، حتى كثر صيد الحوت ومشى به في الأسواق وأعلن الفسقة بصيده. وقامت فرقة فنهت وجاهرت بالنهي واعتزلت.
وفي الحديث الصحيح الذي رواه البخاري ومسلم من حديث أَبِي هُرَيْرَةَ، قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «فقدت أمة من بنى إسرائيل لا يدرى ما فعلت، ولا أراها إلا الفأر ألا ترونها إذا وضع لها ألبان الإبل لم تشربه وإذا وضع لها ألبان الشاء شربته».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ١٥٦) ومسلم في (الزهد، ح/ ٦١) وأحمد (٢/ ٢٣٤) وكحال (٢/ ١٠٢) وشرح السنة (١٢/ ٢٠٠) والكنز (٤٠٠٢٣).
: ٦٧٤: ذلك: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٦٩).
: ٦٧٦: القرى: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٧).
: ٦٨٠: القرى: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٧).
: ٦٨٢: خطاياهم: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٧٨).
١٣٥: ٦٨٤: القيامة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٧).
: ٦٨٦: الحسن: ٢: روي عَنْ أبي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لا ترتكبوا ما ارتكبت اليهود فتستحلوا محارم الله بأدنى الحيل».
إسناده صالح. زفاف (١٠٤) وبطة (٤٢).
: ٦٨٧: حرم الله: ٣: المصدر السابق لابن كثير.
١٣٦: ٦٩٠: عبيدة: ١: إضافة عن ابن كثير.
: ٦٩٠: بعد: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٩).
: ٦٩١: الجاهلين: ٣: المصدر السابق. قال ابن كثير: «هذه السياقات مأخوذة من كتب بنى إسرائيل، وهي مما يجوز نقلها، ولكن لا تصدق ولا تكذب».
١٣٧: ٦٩٣: ما هي: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٧٠).
: ٦٩٤: ذلك: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٩) وقال: «إسناده صحيح بلفظ: «لو أخذوا أدنى بقرة اكتفوا بها، ولكنهم شددوا فشدد الله عليهم».
: ٦٩٦: صغيرة: ٣: قال القرطبي في «تفسيره: ١/ ٣٨١» : في هذا دليل على جواز النسخ قبل وقت الفعل لأنه لما أمر ببقرة، اقتضى أي بقرة كانت، فلما زاد في الصفة نسخ الحكم الأول بغيره كما لو قال: في ثلاثين من الإبل بنت مخاض. ثم نسخه بابنة لبون أو حقه.
وكذلك هاهنا لما عين الصفة صار ذلك نسخا للحكم المتقدم. والفارض: المسنة.
١٣٨: ٦٩٩: ولدها: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٨).
: ٧٠١: بطنين: ٢: تفسير الثوري: (ص/ ٤٦).
: ٧٠٥: الناظرين: ٣: موضوع. ذكره ابن أبى حاتم في «العلل» (٢/ ٣١٩) فقال: «رواه سهل بن عثمان العسكري، عن ابْنُ الْعَذْرَاءِ، عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنِ ابْنِ عباس فذكره موقوفا عليه وقال: قال أبى: «هذا حديث كذب موضوع».
وأقره الحافظ ابن حجر في «تخريج أحاديث الكشاف» (ص ٧ رقم ٥٢). وقال:
«أخرجه ابن أبى حاتم والطبراني والخطيب والديلمي عن ابن عباس قال... » فذكره موقوفا أيضا. قال الشيخ الألبانى في «الضعيفة: ح/ ٧١٦» :«ومن تساهلات ابن كثير رحمه الله في «تفسيره» أنه أورده جازما بقوله (١/ ١١٠) :«وقال ابن جريج.....» !
وهذا مما لا يليق به، مادام أن السند إلى ابن جريج غير ثابت لجهالة ابن العذراء هذا، واتهام الإمام أبى حاتم إياه بهذا الحديث، بل كان من الواجب على ابن كثير أن ينقل كلام الإمام كما فعل الحافظ ابن حجر رحمه الله تعالى، لكن الظاهر أنه لم يستحضره عند كتابته. والله أعلم».
والحديث أورده الزمخشري في «تفسيره» بلفظ: «من لبس نعلا صفراء قل همه».
فقال ابن حجر في تخريجه: «موقوف لم أجده».
: ٧٠٩: السواد: ٢: المصدر السابق. قال ابن كثير: «وهذا غريب والصحيح الأول». قلت: وقد أشار ابن كثير إلى الحاشية رقم «١» السابقة بأنها الأصح.
: ٧١١: ذلك: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٧٠).
: ٧١٣: صغرتها: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ١١٠).
١٤٠: ٧١٤: تبيض: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١١٠).
: ٧١٦: ذلك: ٢: المصدر السابق: (١/ ١١١).
: ٧١٧: جلدها: ٣: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «لولا أن بنى إسرائيل قالوا «وَإِنَّا إِنْ شَاءَ اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ» مَا أُعْطُوا أبدا، ولو أنهم اعترضوا بقرة من البقر فذبحوها لأجزأت عنهم ولكن شددوا فشدد عليهم».
المنثور (١/ ٧٧) وابن كثير (١/ ١٥٩) والخفاء (٢/ ٩). قال ابن كثير: «هذا حديث غريب، وأحسن أقواله أن يكون من كلام أبى هريرة».
١٤١: ٧٢٢: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١١١).
: ٧٢٦: الحرث: ٢: المصدر السابق.
١٤٢: ٧٣٢: أنس: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٧٠).
: ٧٣٥: سواد: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١١١).
١٤٣: ٧٣٦: وقتادة: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٧٠).
: ٧٣٨: ولا حمرة: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١١١).
: ٧٤٢: لا يذبحوها: ٣: المصدر السابق.
: ٧٤٢: أخفيها: ٤: سورة طه آية: ١٥.
١٤٤: ٧٤٣: الثمن: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١١١).
: ٧٤٤: دنانير: ٢: المصدر السابق (١/ ١١١) وتفسير عبد
تلخيص الحبير: (٣/ ٦).
وكما وصف النبي ﷺ إبل الدية في قتل الخطأ وشبه العمد بالصفات المذكورة بالحديث، وقال أبو حنيفة والثوري والكوفيون: لا يصح السلم في الحيوان لأنه لا تنضبط أحواله، وحكى مثله عن ابن مسعود وحذيفة بن اليمان وعبد الرحمن بن سمرة وغيرهم.
: ٧٤٨: ما يقيون: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٧٩).
١٤٥: ٧٥٢: ذلك: ١: تفسير عبد الرزاق (١/ ٧٠) وتفسير ابن كثير (١/ ١١٢).
: ٧٥٣: الموتى: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
١٤٦: ٧٥٧: أراهم: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٧١).
: ٧٦٠: البكاء: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١١٣).
١٤٧: ٧٦٤: بذلك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٨٠).
: ٧٦٦: العين: ٢: في صحيح مسلم: «إنى لأعرف حجرا بمكة كان يسلم علي قبل أن أبعث إنى لأعرفه الآن».
رواه مسلم (ص/ ١٧٨٢) وأحمد (٥/ ٨٩، ٩٥) والدارمي (١/ ١٢)
١٤٨: ٧٧٠: فيها: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١١٥).
: ٧٧٢: إسرائيل: ٢: المصدر السابق.
١٤٩: ٧٧٣: يهود: ١: تفسير مجاهد (١/ ٨٠) وتفسير ابن كثير (١/ ١١٥).
: ٧٧٩: الربيع: ٢: قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ فيما رواه ابن وهب عنه: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدِ قال:
«لا يدخلن علينا قصبة المدينة إلا مؤمن، فقال رؤساؤهم من أهل الكفر والنفاق:
اذهبوا فقولوا آمنا واكفروا إذا رجعتم إلينا، فكانوا يأتون المدينة بالبكر ويرجعون إليهم بعد العصر». المنثور: (١/ ٨١).
١٥٠: ٧٨٠: سنة: ١: المنثور: (١/ ٨١).
: ٧٨٢: والخنازير: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٨٠).
: ٧٨٣: العذاب: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ١١٦).
١٥١: ٧٨٤: فيخصمونكم: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١١٦).
: ٧٨٧: ليخاصموهم: ٢: في «الأصل» «ليخاصونهم» والصحيح ما أثبتناه من ابن كثير والدر «ليخاصموهم».
انظر: تفسير ابن كثير: (١/ ١١٥).
والدر المنثور: (١/ ٨١).
صحيح. رواه مسلم (ح/ ٧٦١) وأبو داود (ح/ ٢٣١٩) والنسائي (٥/ ١٣٩) وأحمد (٢/ ٤٣، ٥٢) والفتح (٤/ ١٢٦) وابن أبى شيبة (٣/ ٨٥) والدرر (٥٠).
: ٧٩٢: أحاديث: ٢: المصدر السابق لابن كثير. وتفسير مجاهد (١/ ٨١).
: ٧٩٤: كذبا: ٣: المصدر السابق لابن كثير. وتفسير مجاهد (١/ ٨١).
: ٧٩٦: يكذبون: ٤: المصدر السابق لمجاهد.
١٥٣: ٧٩٨: قعره: ١: ضعيف. رواه الترمذي (ح/ ٣١٦٤) وأحمد (٣/ ٧٥) والمجمع (٧/ ١٣٥) وعزاه إلى الطبراني في «الكبير» وفيه يحيى الحماني وهو ضعيف. والترغيب (٤/ ٤٦٥) وإتحاف (٣/ ٣٢٧) والمنثور (١/ ٨٢) والفتح (١/ ٢٦٦) وابن المبارك في «الزهد» (٢/ ٩٦) والكنز (٢٩٣٧) والحاكم (٤/ ٥٩٦) والخفاء (٢/ ٤٧١).
وضعفه الشيخ الألبانى. ضعيف الجامع (ص ٨٨٧، ح/ ٦١٤٨).
: ٨٠٠: حرة: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١١٧).
: ٨٠١: اليهود: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ١١٧).
: ٨٠٢: العرب: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ١١٧).
١٥٤: ٨٠٤: إليكم: ١: البخاري، كتاب التوحيد (١٣/ ٤٩٦)، رواه البخاري: (ح/ ٧٥٢٣)، رواه البيهقي:
(١٠/ ١٦٢).
: ٨٠٦: قليلا: ٢: تفسير ابن كثير (١/ ١١٧).
وقال ابن كثير: «رواه البخاري عن طريق عن الزهري».
قال الحسن البصري: الثمن القليل الدنيا بحذافيرها.
١٥٥: ٨٠٨: الله: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٧١).
: ٨١٠: بحذافيرها: ٢: تفسير ابن كثير (١/ ١١٨).
١٥٦: ٨١٤: معدودة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١١٨).
: ٨١٥: وسيخلفنا: ٢: قوله: «وسيخلفنا» وردت «بالأصل» «سيخلفون» والصحيح ما أثبتناه.
انظر: الدر: (١/ ٨٤) : ٨١٥: معدودة: ٣: المصدر السابق لابن كثير.
: ٨١٦: عهده: ٤: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٧٣).
: ٨١٧: وجوههم: ٥: تفسير ابن كثير: (١/ ١١٨).
١٥٧: ٨١٨: ألكم: ١: قوله: «ألكم» وردت «بالأصل» «حكم» والصحيح ما أثبتناه.
انظر: تفسير الطبري: (١/ ٣٨٣).
: ٨١٩: تقولون: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٨٣).
: ٨٢١: يعلمون: ٣: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: لما فتحت خيبر أهديت لرسول الله ﷺ شاة فيها سم فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اجمعوا لي من كان من اليهود هاهنا». فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ أبوكم؟» قالوا: فلان قال: «كذبتم بل أبوكم فلان» فقالوا: صدقت وبررت ثم قَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ أهل النار؟» فقالوا: نكون فيها يسيرا ثم تخلفونا فيها، فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اخسئوا والله لا نخلفكم فيها أبدا» ثم قَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ
قال: «فما حملكم على ذلك».
فقالوا: أردنا إن كنت كاذبا أن نستريح منك، وإن كنت نبيا لم يضرك.
صحيح. رواه البخاري (٤/ ١٢١، ٧/ ١٨٠) والفتح (١٠/ ٤٢٥) وأحمد (٢/ ٤٥١) وابن سعد في «الطبقات» (٢/ ١/ ٨٤) وشرح السنة (١٤/ ٢٣) والنبوة (٤/ ٢٥٦) والمنثور (١/ ٨٥، ٦/ ٣٩) وابن كثير (١/ ١٧٠).
: ٨٢٢: كفرتم به: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ١١٩).
: ٨٢٣: الشرك: ٥: تفسير ابن كثير: (١/ ١١٩).
١٥٨: ٨٢٤: الكبائر: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١١٩).
: ٨٢٧: منصور: ٢: قلت: ونذكر هاهنا الحديث الذي رواه الإمام أحمد حيث قال: حدثنا سليمان بن داود حدثنا عمرو بن قتادة، عن عبد ربه، عن أبى عياض، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«إياكم ومحقرات الذنوب فإنهن يجتمعن على الرجل حتى يهلكنه».
صحيح. رواه أحمد (٥/ ٣٣١) ثنا أنس بن عياض: حدثني أبو حازم لا أعلمه إلا عن سهل بن سعد قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم. ومن هذا الوجه أخرجه الروياني أيضا في «مسنده» (٢٩/ ١٩٧- ١٩٨) والبيهقي في
وأورده الهيثمي في «مجمع الزوائد» (١٠/ ١٩٠) وعزاه إلى «أحمد» ورجاله رجال الصحيح، غير عبد الوهاب بن عبد الحكم وهو ثقة.
١٥٩: ٨٣٢: انقطاع له: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١١٩).
١٦٠: ٨٣٧: والمساكين: ١: في الصحيحين عن ابن مسعود قلت:
يا رسول الله. أي العمل أفضل؟ قال:
«الصلاة على وقتها» قلت: ثم أي؟ قال:
«بر الوالدين» قلت: ثم أي؟ قال: «الجهاد في سبيل الله».
رواه البخاري (١/ ١٤٠، ٤/ ١٧، ٨/ ٢) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٣٩) والنسائي في (المواقيت، باب «٤٩» ) وأحمد في «المسند» (١/ ٤١٠، ٤٣٩) والطبراني (١٠/ ٢٣) وإتحاف (٣/ ٩) وأبو عوانة (١/ ٦٤) والترغيب (١/ ٢٥٦) والمنثور (٤/ ١٧٢) والقرطبي (١٠/ ٢٣٨) وابن كثير (١/ ١٧١، ٤٢٧، ٢/ ٤٥٨) والصحيحة (٣/ ٤٧٦) والإرواء (٥/ ١٩).
ولهذا جاء في الصحيح أن رجلا قال:
يا رسول الله من أبر؟ قال: «أمك» قال: ثم من؟ قال: «أمك» قال: ثم من؟ قال: «أباك؟
ثم أدناك ثم أدناك».
صحيح- متفق عليه. رواه البخاري (٨/ ٢) ومسلم في (البر والصلة، ح/ ١، ٢) والنسائي في الطهارة، باب «١٠٧»، والحيض، باب «٣» وأبو داود في (الطهارة، باب «١٠٧» ) والترمذي (ح/ ١٨٩٧) وابن
: ٨٣٩: الحلم: ٢: صحيح. رواه أبو داود (ح/ ٢٨٧٣) والكنز (٩٠٤٩٩) وأذكار (٣٦١) والبيهقي (٧/ ٥٧، ٣٢٠) وتلخيص (٣/ ١٠١) ونصب الراية (٣/ ٢١٩) والمنثور (١/ ٢٨٨) ومشكل (١/ ٢٨٠) والخفاء (٢/ ٥١٧) والمجمع (٤/ ٢٢٦) وعزاه إلى الطبراني ورجاله ثقات. وابن عدي في «الكامل» (٧/ ٢٣١٦).
١٦١: ٨٤١: عليه: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٢/ ١٥٤) ومسلم في (الزكاة، ح/ ١٠١) والمشكاة (١٨٢٨) والكنز (١٦٤٩٨) والشجري (٢/ ١٨٥) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ٢٢٧) وأحمد (١/ ٣٨٤) والمجمع (٣/ ٩٢) وابن خزيمة (٢٣٦٣) والمنثور (١/ ٣٥٩) والكنز (١٦٥٥٢) ومعاني (١/ ٢٧) والحلية (٧/ ١٠٨).
: ٨٤٥: وحدوده: ٢: عن أبى ذر- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «لا تحقرن من المعروف شيئا وإن لم تجد فالق أخاك بوجه منطلق».
صحيح. رواه مسلم (ح/ ٢٠٢٦) وأحمد
١٦٢: ٨٤٨: إلا سلم: ١: قال ابن كثير: ومن النقول الغريبة منها ما ذكره ابن أبى حاتم. انظر: (تفسير ابن كثير:
١/ ١٢٠).
١٦٣: ٨٥٢: بعضا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٢١).
: ٨٥٤: عليكم: ٢: قال القرطبي في «تفسيره: ١/ ٤١٢» في قوله تعالى: «أقررتم» من الإقرار أي بهذا الميثاق الذي أخذ عليكم وعلى أوائلكم.
: ٨٥٥: شهود: ٣: وقال في قوله تعالى: «وأنتم تشهدون» من الشهادة، أي: شهداء بقلوبكم على هذا.
وقيل: الشهاد، بمعنى الحضور، أي: تحضرون سفك دمائكم وإخراج أنفسكم من دياركم.
(المصدر السابق).
١٦٤: ٨٥٧: كليهما: ١: قوله: «كليهما» وردت «بالأصل» «كلاهما» والصحيح ما أثبتناه من «تفسير ابن كثير» (١/ ١٢١).
: ٨٥٧: قتالهم: ٢: قولهم: «قتالهم» وردت «بالمصدر السابق» «قالوا فلم تقاتلونهم».
: ٨٦١: والعدوان: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ١٢١).
١٦٥: ٨٦٥: ألفين: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٢١).
١٦٦: ٨٧٠: أنبائهم: ١: كذا في «الأصل».
: ٨٧٠: تفعل: ٢: الإضافة عن ابن هشام (٢/ ١٨٨).
١٦٧: ٨٧٤: أسرارهم: ١: قال الجوهري: وخزي بالكسر يخزى خزيا إذ ذل وهان. قال ابن السكيت: وقع في بلية وأخزاه الله. وخزي أيضا يخزي خزاية إذا استحيا فهو خزيان. وقوم خزايا وامرأة خزيا.
: ٨٧٨: فيعتذرون: ٢: سورة المرسلات آية: ٣٦.
١٦٨: ٨٧٩: أتبعنا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٢٢).
: ٨٨١: كله: ٢: المصدر السابق.
: ٨٨٤: ذلك: ٣: قال ابن أبي الزناد، عن أبيه، عن أبي هريرة عن عائشة: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وضع لحسان ابن ثابت منبرا في المسجد فكان ينافح عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اللهم أيد حسان بروح القدس كما نافح عن نبيك».
صحيح. رواه البخاري تعليقا (١/ ١٢٣، ٤/ ١٢٧، ٨/ ٤٥) وأبو داود في (الفضائل، باب «١٥١، ١٥٢» ) والنسائي في (المساجد، باب «٢٤» ) وأحمد (٥/ ٢٢٢) وإتحاف (٦/ ٥٠٧) والطبراني في «الصغير» (٢/ ٤) والمنثور (٥/ ١٠٠) وابن سعد في «الطبقات» (٣/ ١/ ١٩٤).
١٦٩: ٨٨٩: تقتلون: ١: في الصحيحين من حديث سفيان بن عيينة، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ، عَنْ
صحيح. رواه البخاري (١/ ١٢٣) والفتح (١/ ٤٥٨) والنسائي (٢/ ٤٨) وأحمد (٢/ ٢٢٢، ٢٦٩) والحميدي (١١٠٥).
وفي رواية: «اهجهم- أو هاجمهم- وجبريل معك». صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ١٣٦، ٥/ ١٤٤، ٨/ ٤٥) ومسلم في (فضائل الصحابة، ح ١٥٣، ١٥٧) وأحمد (٤/ ٣٠٢) والطبراني (٤/ ٤٨) والبيهقي (١٠/ ٢٣٧) وابن عساكر في «التاريخ» (٤/ ١٢٩، ١٠/ ٥٤٦) وشرح السنة (١٢/ ٣٧٧) وابن كثير (٦/ ١٨٧) والبغوي (٥/ ١٣١) وإتحاف (٦/ ٤٨٠، ٥٠٧، ٧/ ٤٩٤) والمغني عن حمل الأسفار (٢/ ٢٨٠، ٣/ ١٢٣) والمنثور (٥/ ١٠٠) ومعاني (٤/ ٢٩٨).
١٧٠: ٨٩٣: ولا غيره: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٢٤).
: ٨٩٤: العلم: ٢: المصدر السابق: (١/ ١٢٣).
: ٨٩٦: لم تختن: ٣: المصدر السابق.
١٧١: ٩٠٠: طابع: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٢٤).
: ٩٠٠: قليل: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٧٢).
: ٩٠٤: ذلك: ٣: المصدر السابق.
: ٩٠٤: كفروا به: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ١٢٤).
انظر: تفسير ابن كثير: (١/ ١٢٤).
: ٩٠٥: الكافرين: ٢: المصدر السابق.
: ٩٠٦: الكافرين: ٣: المصدر السابق.
: ٩٠٨: أنفسهم: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ١٢٥).
: ٩٠٩: بينوه: ٥: المصدر السابق.
١٧٣: ٩١٤: وبالقرآن: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا يحيى بن عجلان عَنْ عَمْرُو بْنُ شُعَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «يحشر المتكبرون يوم القيامة أمثال الدر في صور الناس، يعلوهم كل شيء من الصغار حتى يدخلوا سجنا في جهنم يقال له بولس، تعلوهم نار الأنيار يسقون من طينة الخبال عصارة أهل النار».
صحيح. رواه أحمد (٢/ ١٧٨) والترمذي (ح/ ٢٤٩٢) وقال: هذا حديث حسن صحيح، والترغيب (٤/ ٣٨٨) والحميد (٥٨٨) وإتحاف (١/ ٣٠٩، ٨/ ٣٤٣، ١٠/ ٤٥٣) والمنثور (٥/ ٣٣٣).
: ٩١٥: ذلك: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٢٥).
١٧٤: ٩١٧: وسلم: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٢٥).
: ٩٢١: بعده: ٢: المصدر السابق.
١٧٥: ٩٢٦: عنى: ١: قال أبو جعفر بن جرير: قل يا محمد ليهود بنى إسرائيل إذا قلت لَهُمْ آمِنُوا بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ قَالُوا: نُؤْمِنُ بما أنزل علينا.
: ٩٢٧: والعصا: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٢٦).
١٧٦: ٩٣١: الذهب: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٢٦).
: ٩٣٢: كالزعفران: ٢: المصدر السابق.
ضعيف. رواه ابن عدي في «الكامل»، (٢/ ٤٧٢) وإتحاف (١/ ٤٧٢) والكنز (٤٤١٠٤) والدرر (٧١).
وقال الشيخ الألبانى: «ضعيف».
انظر: الضعيفة (ح/ ١٨٦٨) وضعيف الجامع (ح/ ٢٦٨٨).
١٧٧: ٩٣٥: ذلك: ١: تفسير ابن كثير (١/ ١٢٧).
: ٩٣٨: لماتوا: ٢: قال ابن جرير في تفسيره: وبلغنا أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لو أن اليهود تمنوا الموت لماتوا ولرأوا مقاعدهم من النار، وخرج الذين يباهلون رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَرَجَعُوا لَا يَجِدُونَ أهلا ولا مالا».
صحيح. رواه أحمد (١/ ١٤٨) وإتحاف (٧/ ١٧٧) والمنثور (١/ ٨٩) وابن كثير (٢/ ٤٣، ٨/ ١٤٤، ٤٦١) والقرطبي (٢/ ٣٣) والطبري (١/ ٣٣٦) والمغني عن حمل الأسفار (٢/ ٣٨٥) والمجمع (٦/ ٣١٤). قال الهيثمي: هو في الصحيح بغير سياقه، ورواه البزار ورجال الصحيح.
: ٩٤٠: مات: ٣: جاء في الحديث: «خيركم من طال عمره وحسن عمله». كشف الخفاء: (١/ ٤٦١).
١٧٨: ٩٤٤: ذلك: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٧٢).
: ٩٤٦: الأعاجم: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٢٨). وقال: «وكذا
١٧٩: ٩٤٧: المجوس: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٢٨).
: ٩٤٨: سنة: ٢: تفسير الثوري: (ص/ ٤٧).
: ٩٤٩: العمر: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ١٢٨).
: ٩٥٠: العلم: ٤: المصدر السابق.
: ٩٥١: منه: ٥: المصدر السابق.
١٨٠: ٩٥٢: الرحمة: ١: بنحوه. أورده ابن حجر في الفتح:
(٨/ ١٦٦).
: ٩٥٥: يا محمد: ٢: روى البخاري في صحيحه من حديث أنس رضي الله عنه قال: «سمع عبد الله بن سلام بقدوم رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ في أرض يخترف، فَأَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: إِنِّي سائلك عن ثلاث لا يعلمهن إلا نبي: فما أول أشراط الساعة؟ وما أول طعام أهل الجنة؟
وما ينزع الولد إلى أبيه أو إلى أمه؟ قال أخبرنى بهن جبريل آنفا قال: جبريل؟ قال:
نعم. قال: ذاك عدو اليهود من الملائكة. فقرأ هذه الآية «مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قلبك» أما أول أشراط الساعة فنار تحشر الناس من المشرق إلى المغرب، وأما أول طعام أهل الجنة فزيادة كبد الحوت، وإذا سبق ماء الرجل ماء المرأة نزع الولد، وإذا سبق ماء المرأة نزعت. قَالَ: أَشْهَدُ إِنَّ لَا إِلَهَ إِلَا اللَّهُ، وَأَشْهَدُ أنك رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. يَا رسول الله، إن اليهود قوم بهت، وإنهم إن يعلموا بإسلامى قبل أن تسألهم يبهتوني. فجاءت اليهود، فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أي رجل عبد الله
فخرج عبد الله فَقَالَ: أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّداً رسول الله. فقالوا: شرنا وابن شرنا، وانتقصوه قال: فهذا الذي كنت أخاف يا رسول الله».
٦٥- كتاب التفسير، ٦- باب. قوله: «من كان عدوا لجبريل»، (ح/ ٤٤٨٠).
١٨١: ٩٦٠: للكافرين: ١: المنثور (٥/ ٣٣٨) والحاكم في «المستدرك» (٢/ ٢٦٤).
١٨٢: ٩٦١: الخطاب: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٣٢).
: ٩٦٣: الرحمن: ٢: المصدر السابق.
: ٩٦٤: الله: ٣: المصدر السابق.
١٨٣: ٩٦٩: ورسله: ١: روى البخاري في صحيحه عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم: «من عادى لي وليا فقد بارزني بالحرب» ولهذا اغضب الله لجبرائيل على من عاداه، فقال تعالى: «مَنْ كَانَ عَدُوًّا لِجِبْرِيلَ فَإِنَّهُ نَزَّلَهُ عَلَى قَلْبِكَ بِإِذْنِ اللهِ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ».
: ٩٧٠: الفاسقون: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٣٤).
قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي أنزلنا إليك يا محمد علامات واضحات دالات على نبوتك، وتلك الآيات هي ما حواه كتاب الله من خفايا علوم اليهود ومكنونات سرائر أخبارهم وأخبار أوائلهم من بنى إسرائيل، والنبأ عما تضمنته كتبهم التي لم يكن يعلمها إلا أحبارهم وعلماؤهم
١٨٤: ٩٧٧: لا يعلمون: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٣٤).
: ٩٧٨: يهود: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٨٣).
١٨٥: ٩٨٢: كفروا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٣٦).
: ٩٨٣: الكهانة: ٢: المصدر السابق.
١٨٦: ٩٨٤: الله: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٣٥).
: ٩٨٥: حجتهم: ٢: قال القرطبي في «تفسيره: ١/ ٤٣٧» في الفرق بين السحرة والمعجزة: قال علماؤنا:
السحر يوجد من الساحر وغيره، وقد يكون جماعة يعرفونه ويمكنهم الإتيان به في وقت واحد والمعجزة لا يمكن الله أحدا أن يأتى بمثلها وبمعارضتها ثم الساحر لم يدع النبوة فالذي يصدر منه متميز عن المعجزة، فإن المعجزة شرطها اقتران دعوى النبوة والتحدى.
١٨٨: ٩٩٦: حدثنا: ١: هذا سقط بالمخطوط ورقة رقم (٦٩) وهي تفسير آية السحر، وكان إتمامها من تفسير أبى حاتم الدكتور أحمد عبد الله الزهراني- طبعة الدار بالمدينة وأكملتها منه.
١٨٩: ١٠٠٢: بابل: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٣٧).
: ١٠٠٣: ملعونة: ٢: المصدر السابق: (١/ ١٤٢).
١٩٠: ١٠٠٥: يعذبان: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٣٨). وقال: وهكذا رواه أبو حاتم بن حبان في صحيحه عن الحسن عن سفيان عن أبي بكر بن أبي شيبة عن يحيي بن بكير- به، وهذا حديث غريب من هذا الوجه ورجاله كلهم ثقات من رجال الصحيحين إلا موسى بن جبير هذا، وهو الأنصارى السلمى مولاهم المديني الحذاء. روى له أبو داود وابن ماجة، وذكره ابن أبى حاتم في كتاب الجرح والتعديل، ولم يحك فيه شيئا من هذا ولا هذا فهو مستور الحال.
تفسير ابن كثير: (١/ ١٣٩).
: ١٠٠٧: الأرض: ٢: المصدر السابق: (١/ ١٤٠).
١٩١: ١٠٠٧: السماء: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٣٩).
: ١٠٠٧: سفلهما: ٢: المصدر السابق.
١٩٢: ١٠٠٨: والأرض: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٤٠).
: ١٠٠٩: آدم: ٢: المصدر السابق.
: ١٠١١: تكفر: ٣: قال القرطبي في «تفسيره: ١/ ٤٣٩» في قوله تعالى: «إنما نحن فتنة فلا تكفر» وهذا تأكيد للبيان احتج أصحاب مالك بأنه لا تقبل توبته لأن السحر باطن لا يظهره صاحبه فلا تعرف توبته كالزنديق، وإنما يستتاب من أظهر الكفر مرتدا.
قال مالك: فإن جاء الساحر أو الزنديق تائبا قبل أن يشهد عليهما قبلت توبتهما،
وأما ساحر الذمة فقيل: يقتل. وقال مالك:
لا يقتل، إلا أن يقتل بسحره ويضمن ما جنى، ويقتل إن جاء منه ما لم يعاهد عليه.
انظر: تفسير ابن كثير: (١/ ١٤٣).
١٩٣: ١٠١٦: صاحبه: ١: روى مسلم في صحيحه من حديث الأعمش عن أبي سفيان، عن طلحة بن نافع، عن جابر بن عبد الله- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ الشيطان ليضع عرشه على الماء ثم يقول كذا وكذا فيقول إبليس: لا والله ما صنعت شيئا، ويجئ أحدهم فيقول: ما تركته حتى فرقت بينه وبين أهله. قال: فيقربه ويدنيه ويلتزمه ويقول: نعم أنت».
: ١٠١٨: وتعالى: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٤٣). وقال:
«وسبب التفريق بين الزوجين بالسحر ما يخيل إلى الرجل أو المرأة من الآخر من سوء منظر أو خلق أو نحو ذلك، أو عقد أو بغضة أو نحو ذلك من الأسباب المقتضية للفرقة، والمرء عبارة عن الرجل وتأنيثه امرأة ويثنى كل منهما ولا يجمعان والله أعلم».
١٩٤: ١٠٢٠: الله: ١: روى الترمذي من حديث إسماعيل بن مسلم عن الحسن عن جندب الأزدي أَنَّهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «حد الساحر ضربه بالسيف».
قال ابن كثير: إسماعيل بن مسلم يضعف في الحديث، والصحيح عن الحسن عن جندب موقوفا، وقد رواه الطبراني من وجه آخر عن الحسن عن جندب مرفوعا والله أعلم».
: ١٠٢١: صنع: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٤٣).
١٩٦: ١٠٣٦: المساكين: ١: المصدر السابق: (١/ ١٤٨).
: ١٠٣٧: شر ينهى: ٢: المصدر السابق.
١٩٧: ١٠٣٨: ذلك: ١: تفسير ابن كثير (١/ ١٤٩) وتفسير عبد الرزاق (١/ ٧٤).
: ١٠٣٩: واسمعوا: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
: ١٠٤٠: خلافا: ٣: تفسير مجاهد (١/ ٨٥) وتفسير الثوري (ص/ ٤٨).
: ١٠٤٢: ذلك له: ٤: تفسير ابن كثير (١/ ١٤٩).
١٩٨: ١٠٤٤: لنا: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٨٥).
: ١٠٤٦: الله: ٢: قال الإمام أحمد: أخبرنا أبو النصر، أخبرنا عبد الرحمن، أخبرنا ثابت، أخبرنا حسان ابن عطية، عن أبى منيب الجرشي، عَنْ ابْنِ عُمَرَ، رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «بعثت بين يدي الساعة بالسيف حتى
رواه ابن أبى شيبة (٥/ ٣١٣) وابن كثير (١/ ٢١٣) وإتحاف (٩/ ٧٧) والخطيب في (الفقيه والمتفقه) (٢/ ٧٣) ونصب الراية (٤/ ٣٧٤) وأصفهان (١/ ١٢٩) وأحمد (٢/ ٥٠، ٩٢) والمجمع (٥/ ٢٦٧، ٦/ ٤٩) وفيه عبد الرحمن بن ثابت بن ثوبان وثقه ابن المديني وأبو حاتم وغيرها وضعفه أحمد وغيره، وبقية رجاله ثقات.
ومشكل (١/ ٨٨) وبداية (٢/ ١٤٥، ٦/ ٣٢٤) والعلل (٩٥٦).
١٩٩: ١٠٥٣: آية: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٤٩).
: ١٠٥٥: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٨٥).
: ١٠٥٦: وسلم: ٣: روى البخاري في صحيحه: حدثنا عمرو ابن علي، حدثنا يحيى، حدثنا سُفْيَانَ، عَنْ حَبِيبٍ، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قال: قال عمر- رضي الله عنه-: أقرؤنا أبي، وأقضانا علي، وإنا لندع من قول أبي، وذاك أن أبيا يقول: لا أدع شيئا سمعته مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقَدْ قال الله تعالى: «مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنسِهَا».
٦٥- كتاب التفسير، ٧- باب قَوْلِهِ: «مَا نَنْسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ نُنْسِهَا»، (ح/ ٤٤٨١).
طرف في: [٥٠٠٥].
٢٠٠: ١٠٥٧: ثالثا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٤٩).
: ١٥٠٩: ننسها: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٤٩). وقال: «وكذا رواه عبد الرزاق عن هشيم، وأخرجه
٢٠١: ١٠٦٦: ننسخها: ١: قال ابن كثير: الذي يحمل اليهود على البحث في مسأله النسخ إنما هو الكفر والعناد، فإنه ليس في العقل ما يدل على امتناع النسخ في أحكام الله تعالى لأنه يحكم ما يشاء كما أنه يفعل ما يريد مع أنه قد وقع ذلك في كتبه المتقدمة وشرائعه الماضية كما أحل لآدم تزويج بناته من بنيه ثم حرم ذلك، وكما أباح لنوح بعد خروجه من السفينة أكل جميع الحيوانات ثم نسخ حل بعضها، وكان نكاح الأختين مباحا لإسرائيل وبنيه، وقد حرم ذلك في شريعة التوراة وما بعدها، وأمر إبراهيم عليه السلام بذبح ولده ثم نسخه قبل الفعل، وأمر جمهور بنى إسرائيل بقتل من عبد العجل منهم ثم رفع عنهم القتل كيلا يستأصلهم القتل، وأشياء كثيرة يطول ذكرها، وهم يعترفون بذلك ويصدفون عنه، وما يجاب به عن هذه الأدلة بأجوبة لفظية فلا يصرف الدلالة في المعنى إذ هو المقصود.
: ١٠٦٩: تركناه: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٥٠).
٢٠٢: ١٠٧٠: نهى: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٧٥).
: ١٠٧٢: قائم: ٢: صحيح. رواه الطبراني في «الكبير» (٣/ ٢٢٥) وابن كثير في «التفسير» (٤/ ١٦٤، ٥/ ٣٢٩) والطبري في التفسير» (١٧/ ١٠) ومشكل (٢/ ٤٣)
والحديث له شاهد من حديث عائشة مرفوعا نحوه، وثانيا عن ابن مسعود موقوفا، وثالثهما من حديث أبى ذر.
وصححه الشيخ الألبانى. الصحيحة (ح/ ١٠٦٠).
: ١٠٧٤: السبيل: ٣: قلت: ولهذا جاء في الصحيح: «إن أعظم المسلمين جرما من سأل عن شيء لم يحرم فحرم من أجل مسألته».
رواه البخاري (٩/ ١١٧) ومسلم في (الفضائل، ح/ ١٣٢) وأبو داود (ح/ ٤٦١٠) والحاكم (٣/ ٦٢٦) والقرطبي (٦/ ٣٣٥) ومشكل (٢/ ٢١٢) والمنتقى (٨٨٢) والجوامع (٦٢٢٢) والمشكاة (١٥٣) والخطيب في «الفقيه والمتفقه» (٢/ ٩).
٢٠٣: ١٠٧٥: ورجعوا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٥٢).
: ١٠٧٦: إسرائيل: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٥٢) والمسير (١/ ١٢٩).
: ١٠٧٦: رحيما: ٣: سورة النساء آية: ١١٠.
: ١٠٧٦: أمثالها: ٤: صحيح. رواه مسلم في [الطهارة، ح/ ١٤- ١٦] وابن ماجة (ح/ ٥٩٨) والترمذي (ح/ ٢١٤) وأحمد (٢/ ٣٥٩، ٤٠٠، ٤١٤) والبيهقي (٢/ ٤٦٦، ٤٦٧، ١٠/ ١٨٧) والطبراني (٤/ ١٨٥) ومطالب
: ١٠٧٧: جهرا: ٥: تفسير ابن كثير: (١/ ١٥٢).
٢٠٤: ١٠٧٨: السبيل: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٥٣).
: ١٠٨١: استطاعا: ٢: المصدر السابق.
: ١٠٨٢: الأشراف: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٧٥).
٢٠٥: ١٠٨٣: واصفحوا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٥٣).
: ١٠٨٤: ويفيا: ٢: المصدر السابق.
: ١٠٨٦: لهم: ٣: المصدر السابق.
: ١٠٨٧: ذلك.: ٤: المصدر السابق.
٢٠٦: ١٠٨٨: قريش: ١: صحيح. رواه البخاري (٦/ ٥٠، ٨/ ٥٧) والفتح (١٠/ ٥٩١) ومسلم في (الجهاد، ح/ ١١٦) والبيهقي (٩/ ١٠) والمنثور (١/ ١٠٧) وابن كثير (١/ ٢٢١، ٢/ ١٥٦) من حديث أسامة بن زيد.
: ١٠٨٩: وجدتموهم: ٢: سورة التوبة آية: ٥.
: ١٠٨٩: صاغرون: ٣: السورة السابقة آية: ٢٩.
: ١٠٩٥: حق: ٢: المصدر السابق.
: ١٠٩٧: صادقين: ٣: المصدر السابق.
٢٠٨: ١٠٩٩: الله: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٥٤).
: ١١٠٠: دينه: ٢: المصدر السابق.
: ١١٠٣: شيء: ٣: المصدر السابق: (١/ ١٥٥).
٢٠٩: ١١٠٤: وتفرقوا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٥٥).
: ١١٠٥: العالية: ٢: المصدر السابق.
: ١١٠٦: صاحبه: ٣: المصدر السابق.
: ١١٠٨: والإنجيل: ٤: المصدر السابق.
٢١٠: ١١١٠: اسمه: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٥٦).
: ١١١١: النصارى: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٥٦).
: ١١١٢: فيه: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ١٥٦).
: ١١١٣: ذلك: ٤: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٧٥).
: ١١١٥: خائفا: ٥: قلت: ولهذا لما فتح رسول الله ﷺ مكة أمر من العام القابل في سنة تسع أن ينادى برحاب منى: «ألا يحجن بعد العام مشرك، ولا يطوفن بالبيت عريانا، ومن كان له أجل فأجله إلى مدته».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (١/ ١٠٣، ٢/ ١٨٨، ٥/ ٢١٦، ٦/ ٨١، ٨٢) ومسلم في (الحج، ح/ ٤٣٥) والترمذي (ح/ ٣٠٩٢) والنسائي في (الحج، باب «١٥٥» ) وأحمد (١/ ٧٩، ٢/ ٢٩٩) والدارمي (٢/ ٦٨، ٢٣٧) والبيهقي (٩/ ٢٢٥) والحاكم (٢/ ٣٣١، ٣/ ٥٢، ٤/ ١٧٨، ١٧٩) والتمهيد (٦/ ٣٧٩) والمنثور (٣/ ٢٠٩، ٢٢٧) وتغليق (١٩٩)
٢١١: ١١١٦: يؤديها: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٥٧).
: ١١١٧: مسارقة: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٧٥).
: ١١١٩: صاغرون: ٣: المصدر السابق.
: ١١٢٠: لله: ٤: رواه الترمذي في: ٤٨- كتاب تفسير القرآن، باب «٣» ومن سورة البقرة، (ح/ ٢٩٥٧).
قال الترمذي: «هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث أشعث السمان أبى الربيع عن عاصم بن عبيد الله، وأشعث يضعف في الحديث».
وقد ذهب أكثر أهل العلم إلى هذا قالوا:
إذا صلى في الغيم لغير القبلة ثم استبان له بعد ما صلى أنه صلى لغير القبلة فإن صلاته جائزة، وبه يقول سفيان وابن المبارك وأحمد وإسحاق.
٢١٢: ١١٢١: المدينة: ١: صحيح. رواه مسلم في (المسافرين، باب جواز صلاة النافلة على الدابة) والنسائي في (الصلاة، باب الحال التي يجوز فيها استقبال غير القبلة) والترمذي (ح/ ٢٩٨٥). وقال:
«هذا حديث حسن صحيح».
ويروى عن قتادة أنه قال في هذه الآية: «وَلِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ الله» قال قتادة: هي منسوخة نسخها قوله: «فول وجهك شطر المسجد الحرام» أي تلقاءه.
: ١١٢٢: ذلك: ٢: انظر: تحت الحديث السابق من سنن الترمذي (٥/ ١٨٩).
انظر: تفسير ابن كثير: (١/ ١٥٧).
: ١١٢٤: غربا: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ١٥٨).
٢١٣: ١١٢٥: نفسه: ١: قلت: وفي الصحيح عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: «لا أحد أصبر على أذى سمعه من الله إنهم يجعلون له ولدا وهو يرزقهم ويعافيهم».
رواه مسلم في (صفات المنافقين، ح/ ٤٩) وأحمد (٤/ ٣٩٥، ٤٠٥) والمنثور (١/ ١١٠) والكنز (٦٥٢٤).
: ١١٢٧: عجب: ٢: قال ابن مردويه: حدثنا أحمد بن كامل، أخبرنا محمد بن إسماعيل الترمذي، أخبرنا محمد بن إسحاق بن محمد القروي، أخبرنا مالك، عن أبى الزناد، عن الأعرج، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: «كذبني ابن آدم وما ينبغي له أن يكذبني، وشتمني وما ينبغي له أن يشتمني، فأما تَكْذِيبُهُ إِيَّايَ فَقَوْلُهُ: لَنْ يُعِيدَنِي كَمَا بَدَأَنِي، وليس أول الخلق بأهون علي من إعادته، وأما شَتْمُهُ إِيَّايَ فَقَوْلُهُ:
اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا. وَأَنَا الله الأحد الصَّمَدُ، لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كفوا أحد».
رواه الطبراني (١٠/ ٣٧٦) وصفة (٣٢، ٢٠٨، ٥٠٦) وإتحاف (١٠/ ٤٤٨).
: ١١٢٨: الطاعة: ٣: رواه ابن حبان (١٧٢٣) والطبري
: ١١٢٩: كاره: ٤: تفسير مجاهد: (١/ ٨٦).
: ١١٣٠: فكان: ٥: المصدر السابق.
٢١٤: ١١٣١: مصلين: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٦٠).
: ١١٣٢: بالعبودية: ٢: المصدر السابق.
: ١١٣٤: الإخلاص: ٣: المصدر السابق.
: ١١٣٦: ذلك: ٤: قال مجاهد والسدى في قوله تعالى: «بديع السماوات والأرض» وهو مقتضى اللغة، ومنه يقال للشيء المحدث بدعة كما جاء في صحيح مسلم: «فإن كل محدثة بدعة».
رواه مسلم في (الجمعة، ح/ ٤٣) وابن ماجة (ح/ ٤٢، ٤٦) وأحمد (٣/ ٣١٠) والبيهقي (٣/ ٢٠٧، ٢١٣، ٢١٤) وابن حبان (١٠٢) والمنثور (٣/ ١٤٧) والبغوي (٢/ ٢٠٦) وإتحاف (١٠/ ٢٥٤) والمجمع (١/ ١٧١) وابن سعد (١/ ٢/ ٩٨) وصفة (٨٢، ١٨٩) وجرجان (٣٦٥) وتلبيس (١٢) والمنتقى (٢٩٧).
والبدعة على قسمين: تارة تكون بدعة شرعية كقوله: «فإن كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة» وتارة تكون بدعة لغوية كقول أمير المؤمنين عمر بن الخطاب عن جمعة
«نعمت البدعة هذه».
٢١٥: ١١٣٨: لغة: ١: قوله: «لغة» وردت «بالأصل» «غلة» وهو تحريف، والصحيح ما أثبتناه.
: ١١٤٠: آية: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٦١).
: ١١٤٢: نقوله: ٣: المصدر السابق لابن كثير. وتفسير مجاهد (١/ ٨٦).
٢١٦: ١١٤٤: اليهود: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٨٦).
: ١١٤٥: يوقنون: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٦٢).
: ١١٤٨: بالجنة: ٣: المصدر السابق.
: ١١٤٩: النار: ٤: المصدر السابق.
٢١٧: ١١٥٠: شديد: ١: مسلم كتاب رقم ١٢٠٨/ ٩٤.
صحيح. رواه مسلم (ص/ ١٩٣) ودلائل النبوة (٢/ ١٧٨) ومعاني الآثار (٤/ ٣٨٧) والطبراني (١٨/ ٣٧٤).
: ١١٥١: الجحيم: ٢: قال عبد الرزاق: أخبرنا الثوري عَنْ مُوسَى ابْنِ عُبَيْدَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقُرَظِيِّ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ليت شعري ما فعل أبواي، ليت شعري ما فعل أبواي، ليت شعري ما فعل أبواي؟» فنزلت «ولا تسأل عن أصحاب الجحيم».
إتحاف (٨/ ٤٤٠) والحاوي (٢/ ٣٩٨) والمنثور (١/ ١١١) والطبري (١/ ٤٠٩) والقرطبي (٢/ ٩٢) وابن كثير (١/ ٢٣٤).
: ١١٥٣: الله: ٣: صحيح. رواه البخاري (٩/ ١٢٥) ومسلم في (الإمارة، ح/ ١٧٠) وأبو داود في (الفتن، باب «١» ) والترمذي (ح/ ٢٢٢٩) وصححه. وابن ماجة (ح/ ٦) وأحمد
: ١١٥٤: الضلالة: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ١٦٣).
٢١٨: ١١٥٧: مسعود: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٧٦).
: ١١٥٩: اتباعه: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٦٤).
: ١١٥٩: وأبى: ٣: تفسير الثوري: (ص/ ٤٨).
٢١٩: ١١٦٣: الآخرة: ١: قلت: في الصحيح أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«والذي نفسي بيده لا يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ يهودي ولا نصراني ثم لا يؤمن بي إلا دخل النار».
رواه مسلم في: الإيمان، (ح/ ٢٤٠).
انظر: الصحيحة (ح/ ١٥٧).
: ١١٦٥: وهو: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٤٦).
٢٢١: ١١٦٨: والإفاضة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٦٥).
قلت: وثبت في صحيح مسلم عَنْ عَائِشَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«عشر من الفطرة: قص الشارب وإعفاء اللحية والسواك واستنشاق الماء وقص الأظافر وغسل البراجم ونتف الإبط وحلق العانة وانتقاص الماء».
رواه مسلم في (الطهارة، ح/ ٥٦) وأبو داود (ح/ ٥٣) والنسائي (٨/ ١٢٦، ١٢٨) والترمذي (ح/ ٢٧٥٧) وابن ماجة (ح/ ٢٩٣) وأحمد (٦/ ١٣٧) والبيهقي (١/ ٣٦، ٥٢، ٥٣، ٣٠٠) وأبو عوانة (١/ ١٩١) وأبو شيبة (١/ ١٩٥) وتلخيص (١/ ٦٦) ومشكل (٣٧٩،
: ١١٦٩: ذلك: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٦٥).
: ١١٧١: مجاهد: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٨٧).
: ١١٧١: نعم: ٤: المصدر السابق لابن كثير.
: ١١٧١: مجاهد: ٥: تفسير مجاهد: (١/ ٨٨).
٢٢٢: ١١٧٧: حق: ١: قال القرطبي في «تفسيره: ١/ ٤٩٢» في قوله تعالى: «ومن ذريتي» دعاء على جهة الرغباء إلى الله تعالى أى: ومن ذريتي يا رب فاجعل وقيل: هذا منه على جهة الاستفهام عنهم أي: ومن ذريتي يا رب ماذا يكون؟
فأخبره الله تعالى أن فيهم عاصيا وظالما لا يستحق الإمامة.
٢٢٣: ١١٨١: كلهم: ١: قال القرطبي: استدل جماعة من العلماء بهذه الآية على أن الإمام يكون من أهل العدل والإحسان والفضل مع القوة على القيام بذلك، وهو الذي أمر النبي ﷺ ألا ينازعوا الأمر أهله على ما تقدم من القول فيه. فأما أهل الفسوق والجور والظلم فليسوا بأهل، لقوله تعالى: «لا ينال عهدي الظالمين». ولهذا خرج ابن الزبير والحسين ابن علي، رضي الله عنهم، وخرج خيار أهل العراق وعلماؤهم على الحجاج، وأخرج أهل المدينة بنى أمية، وقاموا عليهم، فكانت الحرة التي أوقعها بهم عقبة بن مسلم.
تفسير مجاهد: (١/ ٨٨).
٢٢٤: ١١٨٧: وعاش: ١: تفسير سفيان: (ص/ ٤٩).
٢٢٥: ١١٩١: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٦٩).
: ١١٩٢: للناس: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٨٨).
: ١١٩٤: أمنا: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ١٦٦).
٢٢٦: ١١٩٦: مصلى: ١: وإسناده صحيح. وهو في الصحيح بلفظ:
«وافقت ربي في ثلاث، أو وافقنى ربي في ثلاث: قلت: يا رسول الله لو اتخذت من مقام إبراهيم مصلى فنزلت «واتخذوا من مقام إبراهيم مصلى». وقلت: يا رسول الله يدخل عليك البر والفاجر فلو أمرت أمهات المؤمنين بالحجاب. فأنزل الله آية الحجاب... »
الحديث.
رواه البخاري (ح/ ٤٤٨٣) عن عمرو بن عون، والترمذي عن أحمد بن منيع، والنسائي عن يعقوب بن إبراهيم الدورقي وابن ماجة عن محمد بن الصباح كلهم عن هشيم من بشير به.
٢٢٧: ١٢٠٠: إليه: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٧١).
: ١٢٠٤: بيتي: ٢: قال القرطبي في «تفسيره: ١/ ٥٠٠» في قوله تعالى: «أن طهرا بيتي» دخل فيه بالمعنى جميع بيوته تعالى فيكون حكمها حكمه
٢٢٨: ١٢١١: غربة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٧١).
٢٢٩: ١٢١٧: الناس: ١: قال الإمام أبو جعفر بن جرير: أخبرنا ابن بشار، أخبرنا عبد الرحمن بن مهدي، أخبرنا سفيان، عن أبي الزبير، عن جابر، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم: «إن إبراهيم حرم بيت الله وأمنه، وإنى حرمت المدينة ما بين لابتيها فلا يصاد صيدها ولا يقطع عضاها».
صحيح. رواه مسلم في (الحج، ح/ ٤٥٦، ٤٥٨) وأحمد (٤/ ١٤١) والبيهقي (٥/ ١٩٨) والطبراني (٤/ ٣٠٥) والمنثور (١/ ١٢١) والكنز (٣٤٨٦١، ٣٨١٤٠) والجوامع (٦٠٣٩) والفتح (٤/ ٨٥) وتلخيص (٢/ ٢٧٩) وابن عدي في «الكامل» (١/ ٣٦٥).
: ١٢١٩: المؤمنين: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٧٥).
٢٣٠: ١٢٢٣: الآخرة: ١: انظر: تفسير القرطبي (١/ ٥٠٥) طبعة الريان.
: ١٢٢٤: قليلا: ٢: انظر: تفسير القرطبي (١/ ٥٠٥) طبعة الريان.
: ١٢٢٥: ينكره: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٨٨).
٢٣١: ١٢٢٧: ينكره: ١: قلت: وفي الصحيح: «لا أحد أصبر على...
أذا أخذه لم يفلته».
صحيح. رواه مسلم في (المنافقين، ح/ ٤٩) وأحمد (٤/ ٣٩٥، ٤٠٥) والمنثور (١/ ١١٠) والكنز (٦٥٢٤).
صحيح. رواه البخاري (٦/ ٩٤) والفتح (٨/ ٣٥٤)، والبيهقي (٦/ ٩٤) والجوامع (٥٠٠٩) والمشكاة (٥١٢٤) والبغوي (٣/ ٢٥٢) والمنثور (٣/ ٣٤٩) وبداية (٢/ ٦٤) وابن كثير (٥/ ٧٨، ٢٧٨، ٣٨٣، ٤٣٤، ٤٩١).
: ١٢٢٨: البيت: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٧٥).
ورواه البخاري «تعليقا» في: ٦٥- كتاب التفسير، باب «١٠».
٢٣٢: ١٢٣٣: العليم: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٧٨).
: ١٢٣٤: العليم: ٢: روى البخاري في صحيحه عَنْ عَائِشَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «ألم أن قومك بنوا الكعبة واقتصروا عن قواعد إبراهيم. فقلت: يا رسول الله إلا تردها على قواعد إبراهيم؟ قال: لولا حدثان قومك بالكفر. فقال عبد الله بن عمر: لئن كانت عائشة سمعت هذا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا أرى رسول الله ﷺ ترك استلام الركنين الذين يليان الحجر إلا أن البيت لم يتمم على قواعد إبراهيم».
٦٥- كتاب التفسير باب «١٠»، (ح/ ٤٤٨٤).
٢٣٣: ١٣٢٧: حجرا: ١: الإضافة من «تفسير ابن كثير».
: ١٢٣٨: البيت: ٢: قال البخاري ومسلم في صحيحيهما:
حدثنا يحيى بن يحيى، أخبرنا أبو معاوية، عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَائِشَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «لولا حداثة عهد
رواه البخاري (٢/ ١٨٠) مسلم في (الحج، ح/ ٣٩٨) والنسائي (٥/ ٢١٥) وأحمد (٦/ ٥٧) وابن خزيمة (٢٧٤٢) والبخاري في «التاريخ الكبير» (٦/ ٣٧٨) وعبد الرزاق (٩١٥٧) والتمهيد (١٠/ ٤٨).
٢٣٤: ١٢٤٢: بها: ١: قال القرطبي في قوله تعالى: «إنك أنت السميع العليم» اسمان من أسماء الله تعالى قد أتينا عليهما في الكتاب «الأسنى في شرح أسماء الله الحسنى».
: ١٢٤٩: علمناها: ٢: قال القرطبي في قوله تعالى: «وأرنا مناسكنا» أرنا من رؤية البصر، فتتعدى إلى مفعولين وقيل: من رؤية القلب. ويلزم قائله أن يتعدى الفعل منه إلى ثلاثة مفاعيل.
قال ابن عطية: وينفصل بأنه يوجد معدى بالهمزة من رؤية القلب إلى مفعولين كغير المعدى قال حطائط بن يعفر أخو الأسود ابن يعفر:
أرينى جوادا مات هزلا لأننى أرى ما ترين أو بخيلا مخلدا ٢٣٥: ١٢٥٠: أعرفت: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٧٩).
: ١٢٥١: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٨٩).
وتفسير ابن كثير: (١/ ١٨٣).
٢٣٦: ١٢٥٤: إبراهيم: ١: صحيح. رواه الحاكم (٢/ ٤١٨، ٦٠٠) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد. ووافقه الذهبي. وإتحاف (٧/ ١٤٤) والطبراني (١٨/ ٢٥٣) والنبوة (١/ ٨٣) وابن عساكر
: ١٢٥٩: ذلك: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٨٤).
٢٣٧: ١٢٦١: معصيته: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٨٤).
: ١٢٦٢: السنة: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٦٥: والإخلاص: ٣: المصدر السابق.
٣٢٨: ١٢٧٢: الصالحين: ١: بنحوه. أورده الهيثمي في «مجمع الزوائد» (٢/ ١٠٢).
٣٢٩: ١٢٧٨: الكتاب: ١: قال ابن كثير: يقول تعالى محتجا على المشركين من العرب أبناء إسماعيل، وعلى الكفار من بنى إسرائيل.
٢٤٠: ١٢٨٦: هذه: ١: تلك مبتدأ. وأمة خبره. وقد خلت نعت لأمة، وإن شئت كان خبر المبتدأ، وتكون أمة بدلا من تلك.
٢٤١: ١٢٩٠: تهتدوا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٨٦).
: ١٢٩٢: متبعا: ٢: المصدر السابق: (١/ ١٨٧).
٢٤٢: ١٢٩٣: المستقيم: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٨٦).
: ١٢٩٤: أحزهم: ٢: المصدر السابق: (١/ ١٨٧).
: ١٢٩٥: المخلص: ٣: المصدر السابق: (١/ ١٨٦).
: ١٢٩٦: سبيلا: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٩٧: المناسك: ٥: تفسير عبد الرزاق (١/ ٧٩) وتفسير ابن كثير (١/ ١٨٧).
: ١٢٩٨: ويعقوب: ٦: صحيح. رواه البخاري (٣/ ٢٣٧، ٦/ ٢٥، ٩/ ١٣٦، ١٩٣) والبيهقي (١٠/ ١٦٣)
٢٤٣: ١٣٠٠: الأسباط: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٨٧).
: ١٣٠٢: القرآن: ٢: رواه البيهقي (١٠/ ٩) وابن كثير في «التفسير» (١/ ٢٧٢) والمنثور (١/ ١٤٠).
: ١٣٠٣: فيها: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ١٨٧).
٢٤٥: ١٣٠٦: إلا به: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٨٨).
: ١٣٠٨:: ٢: المصدر السابق. قال ابن كثير: «كذا وقع في رواية ابن مردويه مرفوعا، وهو في رواية ابن أبى حاتم موقوف، وهو أشبه إن صح إسناده والله أعلم».
٢٤٦: ١٣١٩: قتادة: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٧٩).
٢٤٧: ١٣٢٥: ذلك: ١: تفسير ابن كثير (١/ ١٨٩) وتفسير سفيان (ص/ ٥٠) وتفسير مجاهد (١/ ٩٠).
: ١٣٢٦: العتيق: ٢: قال البخاري: حدثنا أبو نعيم سمع زهيرا عن أبي إسحاق عن البراء رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ:
«أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صلى إلى بَيْتِ الْمَقْدِسِ سِتَّةَ عَشَرَ شَهْرًا أَوْ سَبْعَةَ عشر شهرا. فكان يعجبه أن تكون قبلته قبل البيت، وأنه صلى- أو صلاها- صلاة العصر، وصلى معه قوم، فخرج رجل ممن كان يصلى معه فمر على أهل المسجد وهم راكعون قال: أشهد بالله لقد صَلَّيْتُ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قبل مكة، فداروا كما هم قبل البيت. وكان الذي مات
٦٥- كتاب التفسير، باب «١٢»، (ح/ ٤٤٨٦).
٢٤٨: ١٣٢٨: مستقيم: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٨٩).
: ١٣٢٩: مستقيم: ٢: المصدر السابق.
٢٤٩: ١٣٣١: عدلا: ١: صحيح. رواه البخاري في «الأنبياء» «باب قول الله- عز وجل- «ولقد أرسلنا نوحا إلى قومه». والترمذي (ح/ ٢٩٦١). وقال: «هذا حديث حسن صحيح».
: ١٣٣٢: بعده: ٢: صحيح. رواه البخاري في: التفسير، باب «١٣»، (ح/ ٤٤٨٧).
: ١٣٣٤: الناس: ٣: رواه أحمد: (٣/ ٢١١، ٢٤٥، ٢٨١).
٢٥٠: ١٣٣٦: بعده: ١: صحيح. رواه البخاري (٦/ ٢٦) وأحمد (٣/ ٣٢) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ٩٢) والمنثور (١/ ١٤٤) وابن أبى شيبة (١١/ ٤٥٤) والطبري (٣/ ١٤٦).
: ١٣٤٠: ذلك: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٩٠).
٢٥١: ١٣٤٣: ذلك: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٨٠).
٢٥٢: ١٣٤٧: المقدس: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٩٢) وتفسير عبد الرزاق: (١/ ٨١).
: ١٣٤٨: رحيم: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٩٢).
: ١٣٤٩: رحيم: ٣: قلت: وفي الصحيح أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رأى امرأة من السبي قد فرق بينها وبين ولدها، فجعلت كلما وجدت صبيا من السبي
رواه البخاري (٨/ ٩١) ومسلم في (التوبة، ح/ ٢٢) والطبراني في «الصغير» (١/ ٩٨) والحلية (٣/ ٢٢٨) وشرح السنة (١٤/ ٣٧٩) والبغوي (٢/ ١٢١) والأسماء والصفات (٤٩٧) وابن كثير (٢/ ١٩٧، ٦/ ٤٢٩) وإتحاف (١٠/ ٥٧١) والمشكاة (٢٣٧٠) والكنز (١٠٤٠١).
٢٥٣: ١٣٥٤: الكعبة: ١: رواه الحاكم: (٢/ ٢٦٩) من كتاب التفسير وقال: «صحيح الإسناد ولم يخرجاه» ووافقه الذهبي.
انظر: تفسير ابن كثير: (١/ ١٩٢- ١٩٣).
: ١٣٥٧: القبلة: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٩١) وتفسير ابن كثير (١/ ١٩٢).
٢٥٤: ١٣٦٤: ذلك: ١: قال ابن كثير: أمر تعالى باستقبال الكعبة من جميع جهات الأرض شرقا وغربا وشمالا وجنوبا، ولا يستثنى من هذا شيء سوى النافلة في حال السفر فإنه يصليها حيثما توجه قالبه وقلبه نحو الكعبة. وكذا في حال المسابقة في القتل يصلى على كل حال.
وكذا من جهل جهة القبلة يصلى باجتهاده وإن كان مخطئا في نفس الأمر لأن الله تعالى لا يكلف نفسا إلا وسعها.
٢٥٦: ١٣٧٠: الكتاب: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٨١).
: ١٣٧٢: والإنجيل: ٢: المصدر السابق: (١/ ٩١).
: ١٣٧٥: موليها: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ١٩٤).
٢٥٧: ١٣٧٦: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٩٤).
: ١٣٧٧: الكعبة: ٢: انظر: كتاب السير للبيهقي: (٩/ ١٦٣).
: ١٣٧٩: الخيرات: ٣: قال القرطبي: أي إلى الخيرات فحذف الحرف، أي بادروا ما أمركم الله جل وعز من استقبال البيت الحرام وإن كان يتضمن الحث على المبادرة والاستعجال إلى جميع الطاعات بالعموم، فالمراد ما ذكر من الاستقبال لسياق الآي.
والمعنى المراد: المبادرة بالصلاة أول وقتها، والله تعالى أعلم. روى النسائي عَنْ أبي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إنما مثل المهجر إلى الصلاة كمثل الذي يهدى البدنة، ثم الذي على أثره كالذي يهدى البقرة، ثم الذي على أثره كالذي يهدى الكبش، ثم الذي على أثره كالذي يهدى الدجاجة، ثم الذي على أثره كالذي يهدى البيضة». رواه النسائي (٢/ ١١٦) والكنز (٢١١٧٠).
٢٥٨: ١٣٨٧: قبلتنا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٩٤).
٢٥٩: ١٣٨٩: قريش: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٩٥).
: ١٣٩١: فاذكروني: ٢: المصدر السابق: (١/ ١٩٦).
٢٦٠: ١٣٩٥: إياه: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٩٦).
قلت: وفي الحديث الصحيح يقول الله تعالى: «من ذكرني في نفسه ذكرته في
رواه أحمد (٢/ ٣٥٤، ٤٠٥) وإتحاف (٨/ ٣٣٣) والكنز (١١٣٤، ١١٧٧، ١١٨١).
: ١٣٩٧: ذلك: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
٢٦١: ١٤٠٠: نفسي: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٩٦).
: ١٤٠٢: شكرتني: ٢: قال الإمام أحمد: حدثنا روح حدثنا شعبة عن الفضيل بن فضالة- رجل من قيس- حدثنا أبو رجاء العطاردي قال: خرج علينا عمران بن حصين وعليه مطرف من خز لم نره عليه قبل ذلك ولا بعده فَقَالَ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «من أنعم الله عليه نعمة فإن الله يحب أن يرى أثر نعمته على خلقه» وقال روح مرة: على عبده.
صحيح. رواه أحمد (٤/ ٤٣٨) والترغيب (٢/ ٤٤٥) والمجمع (٥/ ١٣٢) وعزاه إلى الطبراني وأحمد ورجال أحمد ثقات والمنثور (٤/ ٢٢٣) والمشكاة (٤٣٧٩) والكنز (١٩٥٥، ٦٤٤٢، ٦٤٧٦، ١٧١٩٤) والخطيب في «تاريخه» (٣/ ١٨٠) وابن كثير في «تفسيره» (١/ ٢٨٣).
٢٦٢: ١٤٠٥: الله: ١: قلت: وجاء في الحديث الشريف: «عجبا للمؤمن لا يقضى الله له قضاء إلا كان خيرا له: إن أصابته سراء فشكر كان خيرا له، إن أصابته ضراء فصبر كان خيرا له».
صحيح رواه الدارمي (٢/ ٣١٨) وأحمد
فذكره.
والحديث له شاهد من حديث سعد بن أبى وقاص مرفوعا نحوه. أخرجه الطيالسي (٢١١) بإسناد صحيح. وله شاهد مختصر بلفظ: «عجبا للمؤمن لا يقضى الله له شيئا إلا كان خيرا له». وسنده صحيح ورجاله كلهم ثقات غير «ثعلبة» ووثقه ابن حبان (١/ ٨) وكناه أبا بحر مولى أنس بن مالك.
وقال ابن أبى حاتم: (١/ ١/ ٤٦٤) عن أبيه «صالح الحديث». وله طرق أخرى عند أبى يعلى (٢/ ٢٠٥) والضياء في «المختارة» (١/ ٥١٨).
: ١٤٠٦: العاملين: ٢: في الحديث: «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان إذ خربه أمر صلى».
رواه أبو داود (ح/ ١٣١٩) وأحمد (٥/ ٣٨٨) والقرطبي في «تفسيره» (١/ ١٧٠، ٣٧١، ٩/ ١٠٩) والطبري في «تفسيره» (١/ ٢٠٥) وابن كثير في «تفسيره» (١/ ١٢٤، ٢٨٣) والمنثور (٥/ ١٨٥) والمشكاة (١٣٢٥) والكنز (١٨٠٠١) والخطيب في «تاريخه» (٦/ ٢٧٤).
: ١٤٠٧: إلا الصبر: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٩٧).
٢٦٣: ١٤١١: سبيلك: ١: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ١٦٤١) وإتحاف (١٠/ ٣٨٨) والترغيب (٢/ ٣١٦) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ٣٠٤) والمنثور
: ١٤١٢: شاءوا: ٢: رواه الحاكم في: «التفسير» (٢/ ٢٧١) وقال: «هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه». ووافقه الذهبي.
٢٦٤: ١٤١٩: الصابرين: ١: قال القرطبي: أي بالثواب على الصبر، والصبر أصله الحبس، وثوابه غير مقدر.
لكن لا يكون ذلك إلا بالصبر عند الصدمة الأولى كما روى البخاري عَنِ أنس عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إنما الصبر عند الصدمة الأولى».
رواه البخاري (٢/ ١٠٠) وأبو داود في (الجنائز، باب «٢٧» ) وابن ماجة (ح/ ١٥٩٦) والمشكاة (١٧٢٨) والمنثور (١/ ١٥٨) وابن عساكر في «التاريخ» (٥/ ٢٧٤). ورواه مسلم في «صحيحه» (كتاب الجنائز، ح/ ١٥) بلفظ: «إنما الصبر عند أول صدمة».
٢٦٦: ١٤٢٨: واسترجعوا: ١: وقد ورد في ثواب الاسترجاع وهو قول:
«إنا لله وإنا إليه راجعون» عند المصائب أحاديث كثيرة. فمن ذلك ما رواه الإمام أحمد حيث قال: حدثنا يونس بن محمد، حدثنا ليث- يعنى ابن سعد- عن يزيد بن عبد الله، حدثنا أسامة بن الهاد، عن عمرو ابن أبى عمرو عن المطلب عن أم سلمة
صحيح. رواه أحمد (٤/ ٢٧، ٦/ ٣٠٩) ومسلم (ص/ ٦٣١، ٦٣٢) والتمهيد (٣/ ١٨٠، ١٨٣).
٢٦٧: ١٤٣١: بهما: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٩٨- ١٩٩).
: ١٤٣٢: تطوع: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ١٩٨- ١٩٩).
: ١٤٣٥: أجر: ٣: المصدر السابق: (١/ ١٩٩).
٢٦٨: ١٤٣٦: تطوع: ١: ولأن رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا طاف بينهما قال:
«خذوا عنى مناسككم».
رواه البيهقي (٥/ ١٢٥) والتمهيد (٢/ ٦٩، ٩١، ٩٨، ٤/ ٣٣٣، ٥/ ١١٧، ٧/ ٢٧٢) والفتح (١/ ٢١٧، ٤٩٩) ونصب الراية (٣/ ٥٥) وإتحاف (٤/ ٤٣٧) والقرطبي (١/ ٣٩، ٢/ ١٨٣، ٤١٠، ٣/ ٥، ٥/ ٨٥) وبداية (٥/ ١٨٤، ٢١٥) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ٢٦٥) والإرواء (٤/ ٢٧١).
٢٦٩: ١٤٤٤: الأرض: ١: المنثور (١/ ١٦٢) وابن كثير (١/ ٢٨٨).
: ١٤٤٥: الثالث: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٠٠). وقد جاء في الحديث: «إن العالم يستغفر له كل شيء حتى الحيتان في البحر». وجاء في كاتم العلم يلعنه الله والملائكة والناس أجمعون.
ضعيف. في إسناده انقطاع. رواه أبو داود
وابن حبان (٨٠) والترغيب (١/ ٩٤).
: ١٤٤٧: سفيان: ٣: تفسير الثوري: (ص/ ٥٣).
٢٧٢: ١٤٦٠: القيوم: ١: ضعيف. البغوي (١/ ١٣٤) وشرح السنة (٥/ ٣٩) ومشكل (١/ ٦٤).
قلت: وعلته شهر بن حوشب.
: ١٤٦١: يعقلون: ٢: تفسير الثوري: (ص/ ٥٤).
٢٧٣: ١٤٦٥: الصفا: ١: المنثور (١/ ١٦٣) وتفسير ابن كثير (١/ ٢٠٢).
٢٧٤: ١٤٧٢: القيامة: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٩٣).
٢٧٦: ١٤٧٨: أنداد: ١: في الصحيحين عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ:
قُلْتُ: يا رسول الله أي الذنب أعظم؟! قَالَ: «أَنْ تَجْعَلَ لِلَّهِ نِدًّا وَهُوَ خَلَقَكَ».
رواه البخاري (٦/ ٢٢، ١٣٧، ٨/ ٩، ٢٠٤، ٩/ ١٨٦) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٤١) والنسائي (٧/ ٨٩، ٩٠) والترمذي (ح/ ٣١٨٢) وصححه. وأبو داود (ح/ ٢٣١٠) وأحمد (١/ ٣٨٠، ٤٣١، ٤٣٤، ٤٦٢، ٤٦٤) والبيهقي (٨/ ١٨) وشرح السنة (١/ ٨٢) وابن عساكر في «التاريخ» (٤/ ٤١٦) والمنثور (٥/ ٧٧) والترغيب (٣/ ٢٧٨) والمسير (٢/ ٦٥، ٦/ ١٠٣) والحلية (٤/ ١٤٥، ١٤٦) ومشكل (١/ ٣٧٩) وعبد الرزاق (١٩٧١٩) وابن كثير (١/ ٨٦، ٢٩١، ٢/ ٢٤٠، ٢٦٢، ٣/ ٣٥٦، ٤/ ٣٤٢، ٥/ ٦٩، ٦/ ١٣٤) وأبو عوانة (١/ ٥٥)
: ١٤٨٣: للأنداد: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٩٤).
٢٧٧: ١٤٨٦: العذاب: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٠٢).
: ١٤٨٩: اتبعوا: ٢: قال القرطبي في «تفسيره: ١/ ٥٨٥) يعنى السادة والرؤساء تبرءوا ممن اتبعهم على الكفر عن قتادة وعطاء والربيع. وقال قتادة أيضا والسدى: هم الشياطين المضلون تبرءوا من الإنس. وقيل: هو عام في كل متبوع.
٢٧٨: ١٤٩٣: ذلك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٩٤).
: ١٤٩٧: الأسباب: ٢: قال القرطبي في «تفسيره: ١/ ٥٨٦» : أي الوصلات التي كانوا يتواصلون بها في الدنيا من رحم غيره. الواحد سبب وصلة.
وأصله الحبل يشد بالشيء فيجذبه، ثم جعل كل ما جر شيئا سببا. وقال السدى وابن زيد: إن الأسباب أعمالهم، والسبب الناحية، ومنه قوله زهير:
ومن هاب أسباب المنايا ينلنه ولو رام أسباب السماء بسلم ٢٧٩: ١٤٩٩: عليهم: ١: قال القرطبي في «تفسيره: ١/ ٥٨٦) : قال الربيع: أي الأعمال الفاسدة التي ارتكبوها فوجبت لهم بها النار. وقال ابن مسعود والسدي: الأعمال الصالحة التي تركوها ففاتتهم الجنة. ورويت في هذا القول أحاديث.
قال السدى: ترفع لهم الجنة فينظرون إليها وإلى بيوتهم فيما لو أطاعوا الله تعالى، ثم تقسم بين المؤمنين فذلك حين يندمون.
٢٨٠: ١٥٠٢: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٠٤).
: ١٥٠٣: يمنيك: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٠٤).
: ١٥٠٥: الشيطان: ٣: قال الفراء: خطوات جمع خطوة بالفتح.
وخطوة بالضم. ما بين القدمين. وقال الجوهري: وجمع القلة خطوات وخطوات وخطوات، والكثير خطا. والخطوة بالفتح المرة الواحدة، والجمع خطوات بالتحريك وخطاء مثل ركوة وركاء قال امرؤ القيس:
لها وثبات كوثب الظباء فواد خطاء وواد مطر: ١٥٠٥: خطاياه: ٤: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٨٣).
٢٨١: ١٥٠٨: الشيطان: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٠٤).
: ١٥١٢: ما وجدنا: ٢: تفسير القرطبي: (١/ ٥٩٠).
٢٨٢: ١٥١٣: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٠٤). قال ابن كثير:
«هذا منقطع، فإن مجاهدا لم يدرك أبا ذر».
: ١٥١٤: ينعق: ٢: انظر، تفسير القرطبي: (١/ ٥٩٣). قال سيبويه: ولم يشبهوا بالناعق إنما شبهوا بالمنعوق به. والمعنى: ومثلك يا محمد ومثل الذين كفروا كمثل الناعق والمنعوق به من البهائم التي لا تفهم فحذف لدلالة المعنى
وقال الطبري: المراد مثل الكافرين في دعائهم آلهتهم كمثل الذي ينعق بشيء بعيد فهو لا يسمع من أجل البعد فليس للناعق من ذلك إلا النداء الذي يتعبه وينصبه.
: ١٥١٥: ما رزقناكم: ٣: قال أحمد: حدثنا أبو النضر، حدثنا الفضيل ابن مرزوق عن عدي بن ثابت، عَنْ أَبِي حَازِمٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أيها الناس إن الله طيب لا يقبل إلا طيبا، وإن الله أمر المؤمنين بما أمر به المرسلين».
صحيح. رواه أحمد (٢/ ٣٢٨) ومسلم في (الزكاة، ح/ ٦٥) والقرطبي (١٢/ ١٢٧) وابن كثير (١/ ٢٩٤) والمسير (٥/ ٤٧٧) والجوامع (٩٥٩٦) والصحيحة (٣/ ١٢٨).
٢٨٣: ١٥٢٠: واعتدى: ١: قال وكيع: أخبرنا الأَعْمَشِ عَنْ أَبِي الضُّحَى عَنْ مَسْرُوقٍ قَالَ: من اضطر فلم يأكل ولم يشرب ثم مات دخل النار، وهذا يقتضي أن أكل الميتة للمضطر غريمة لا ترخصة. قال أبو الحسن الطبري المعروف بالكيا الهراسي رفيق الغزالي في الاشتغال: وهذا هو الصحيح عندنا كالإفطار للمريض ونحو ذلك.
: ١٥٢٣: نجيح: ٢: الحاكم في «كتاب التفسير» :(٢/ ٢٧٢).
٢٨٤: ١٥٢٧: باغ: ١: قال القرطبي: الاضطرار لا يخلو أن يكون بإكراه من ظالم، أو بجوع في مخمصة.
معناه: أكره وغلب على أكل هذه المحرمات. قال مجاهد: يعنى: أكره عليه كالرجل يأخذه العدو فيكرهونه على لحم الخنزير وغيره من معصية الله تعالى.
٢٨٦: ١٥٣٦: مستكبر: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٣/ ١٤٨، ٢٣٤، ٩/ ٩٩، ١٦٣) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٧١- ١٧٣) وأبو داود في (اللباس، باب «٢٨» ) والترمذي (ح/ ١٢١١) والنسائي (٥/ ٨١، ٧/ ٢٤٥، ٨/ ٢٠٨) وابن ماجة (٢٢٠٨) وأحمد (٢/ ٤٨٠، ٥/ ١٥٨، ١٦٢، ١٦٨) والبيهقي (٤/ ١٩١، ٥/ ٣٣٠، ٦/ ١٥٢، ٨/ ١٦١، ١٠/ ١٧٧) وإتحاف (٤/ ١١٩، ٥/ ٤٨٥، ٧/ ٥١٢) وأبو عوانة (١/ ٣٩، ٤٠/ ٤١) وابن أبى شيبة (٦/ ٢٥٧، ٧/ ٢٢، ٨/ ٢٠١، ٩/ ٩٣) والحلية (٧/ ١٣٠) والمغني عن حمل الأسفار (٢/ ٧٧، ٣/ ١٣١، ١٣٢) والمشكاة (٢٧٩٥، ٢٩٩٩، ٥١٠٩) ومشكل (٤/ ٣٧٩، ٣٨٠) والترغيب (٢/ ٧٥، ٥٨٨، ٣/ ٢٧٥، ٥٦٤، ٥٩٩) وجرجان (٤٠١) وصفة (٢٢٣) والكنز (٤٣٨١٥، ٤٣٨١٦) وأصفهان (٢/ ١٨٦).
: ١٥٣٧: وقتادة: ٢: كذا وردت «بالأصل».
٢٨٧: ١٥٣٩: قلبك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٠٧).
رواه الترمذي (ح/ ٦٥٩، ٦٦٠) وقال:
«وهذا حديث إسناده ليس بذاك، وأبو حمزة ميمون الأعور يضعف». والطبري (٢/ ٥٧) والمشكاة (١٩١٤) وإتحاف (٤/ ١٠٥) والمنثور (٦/ ٣٣٤) والكنز (١٠٧٨٥) والبغوي (١/ ٥٨٠) وشرح السنة (١٠/ ٣٧٦).
٢٨٨: ١٥٤٨: حبة: ١: انظر: تخريج الحديث السابق بحاشية التحقيق بالصفحة السابقة.
٢٨٩: ١٥٥٠: الحلم: ١: صحيح. بتعدد رواته. أورده الهيثمي في «المجمع» (٤/ ٢٢٦) وعزاه إلى البزار، وفيه يحيى بن يزيد بن عبد الملك النوفلي وهو ضعيف. ومطالب (١٤٣٧) وعبد الرزاق (١٣٨٩٩) ونصب الراية (٣/ ٢١٩) والمنثور (١/ ٢٨٨) والمسير (٣/ ٣٦٠) والكنز (٦٠٤٥) والخطيب في «تاريخه» (٥/ ٢٩٩) وابن عدي في الكامل» (٧/ ٢٣١٦). وللحديث شواهد بمعناه.
: ١٥٥٢: عليه: ٢: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٢/ ١٥٣، ٦/ ٤٠) ومسلم في (الزكاة، ح/ ١٠٢) وأبو داود (ح/ ١٦٣١، ١٦٣٢) والنسائي (٥/ ٨٥) وأحمد (٢/ ٢٦٠، ٣٩٥) والبيهقي (٤/ ١٩٥، ٧/ ١١)
: ١٥٥٣: عليه: ٣: الحاشية السابقة.
: ١٥٥٤: ذلك: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٠٨).
٢٩٠: ١٥٥٥: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٠٨).
: ١٥٥٦: فرس: ٢: ضعيف. رواه أبو داود (ح/ ١٦٦٥، ١٦٦٦) وأحمد (١/ ٢٠١) والبيهقي (٧/ ٢٣) والطبراني (٣/ ١٤١) والمجمع (٣/ ١٠١) وعزاه إلى الطبراني في «الصغير» و «الأوسط» وفيه عثمان بن فائد وهو ضعيف. وابن أبى شيبة (٣/ ١١٣) والتمهيد (٥/ ٢٩٦) وإتحاف (٩/ ٣٠٢) والمشكاة (٢٩٨٨) والكنز (١٥٩٨٦) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ٢٠٥) والبخاري في «التاريخ الكبير» (٨/ ٤١٦) والمنثور (١/ ١٧١) وابن كثير (١/ ٢٩٨، ٧/ ٣٩٥) والحلية (٨/ ٣٧٩) وأسرار (٢٨٥، ٣٥٦) واللئالئ (٢/ ٧٨) والخفاء (١/ ١٦١، ٢/ ٢١١) وتذكرة (٦٢) والموضوعات (٢/ ٢٣٦).
وقال الشيخ الألبانى: «ضعيف».
انظر: ضعيف الجامع (ح/ ٤٧٤٦).
والسلسلة الضعيفة (ح/ ١٣٧٨).
: ١٥٥٩: المكاتبون: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٠٨).
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (١/ ١٥، ٣/ ٢٣٦، ٨/ ٣٠) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٠٧، ١٠٩، ١١٠) وأحمد (٢/ ٣٥٧) والبيهقي (٦/ ٨٥، ٢٨٨، ١٠/ ١٩٦) وشرح السنة (١/ ٧٢) والخطيب في «التاريخ» (١٤/ ٧٠) والبغوي (٣/ ١٢٧) وابن عدي في «الكامل» (٣/ ١١٢٩) وابن كثير (١/ ٢٩٩، ٣٥٩، ٤/ ٢٣٤، ٣٧٤، ٨/ ١٣١، ٢٥٥) والخطيب في «تاريخه» (١٤/ ٧٠) والكنز (٨٤٢) وإتحاف (٦/ ٢٦٣، ٧/ ٥٠٧) وأصفهان (١/ ٣٢٥).
: ١٥٦٣: الفقر: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٠٩).
: ١٥٦٣: ذلك: ٣: المصدر السابق.
: ١٥٦٦: الرازق: ٤: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٨٤).
٢٩٢: ١٥٦٩: القتال: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٠٩).
: ١٥٦٩: ذلك: ٢: المصدر السابق.
٢٩٣: ١٥٧٤: عمدا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٠٩).
: ١٥٧٥: العمية: ٢: قوله: «العمية» أي الفتنة.
٢٩٤: ١٥٧٦: بالنفس: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٠٩).
: ١٥٧٧: بالعبد: ٢: المصدر السابق.
: ١٥٧٨: ونساءهم: ٣: المصدر السابق.
: ١٥٧٩: العمد: ٤: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٨٤).
: ١٥٧٩: ذلك: ٥: تفسير مجاهد: (١/ ٩٥).
٢٩٥: ١٥٨٠: أرش: ١: قوله: «أرش» الشجة ونحوها. ودية الجرح.
: ١٥٨٣: ذلك: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٢١٠).
٢٩٦: ١٥٨٦: الأرش: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢١٠).
: ١٥٨٩: فيها: ٢: رواه أبو داود في (الديات، باب «٣» ) والمنثور (١/ ١٧٣) وابن كثير في «التفسير» (١/ ٣٠١).
وقال الشيخ الألبانى: «ضعيف» انظر: ضعيف الجامع: (ح/ ٥٤٣٣).
والإرواء: (٢٢٢٠).
٢٩٧: ١٥٩٠: ذلك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٩٥).
: ١٥٩٢: ذلك: ٢: قال سَعِيدِ بْنِ أَبِي عَرُوبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنِ الْحَسَنِ عَنْ سَمُرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«لا أعافى رجلا قتل بعد أخذ الدية». يعنى لا أقبل منه الدية بل أقتله.
رواه ابن عدى في «الكامل» (٦/ ٢٣٩٢) وفي رواية له (٣/ ١٢٦١) زاد: «بعد عفوه». والمنثور (١/ ١٧٣) وعبد الرزاق (١٨٢٠٠).
: ١٥٩٤: مجاهد: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٩٥).
٢٩٨: ١٥٩٨: المنكر: ١: قال ابن كثير: اشتملت هذه الآية الكريمة على الأمر بالوصية للوالدين والأقربين، وقد كان ذلك واجبا على أصح القولين قبل نزول آية المواريث، فلما نزلت آية الفرائض نسخت هذه وصارت المواريث المقدرة فريضة من الله يأخذها أهلوها حتما من غير وصية ولا تحمل منه الموصى ولهذا جاء في الحديث الذي في السنن وغيرها عن عمرو ابن خارجة قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
صحيح. رواه النسائي (٦/ ٢٤٧) وأبو داود (ح/ ٢٨٧٠، ٣٥٦٥) وابن ماجة (ح/ ٢٧١٣، ٢٧١٤) والترمذي (ح/ ٢١٢٠، ٢١٢١) وأحمد (٤/ ٢٣٨، ٥/ ٢٦٧) والبيهقي (٦/ ٢١٢، ٢٤٤، ٢٦٤، ٢٦٥) والمشكاة (٣٠٧٣) وشرح السنة (٨/ ٣٣٢) وابن عساكر في «التاريخ» (١/ ٤٤١) والطبراني (٨/ ١٦٠، ١١/ ٢١٣، ١٧/ ٣٣، ٣٥) والجوامع (٤٦٩١، ٤٩٠١، ٤٩١٠) والكنز (١٤٥١٤، ٢٢٩١٦) وعبد الرزاق (٧٢٧٧، ١٦٣٠٧) واسط (١٢٨) والترغيب (١/ ٨٠) والدارقطني (٣/ ٤١، ٤/ ٧٠) والإرواء (٦/ ٨٨).
٢٩٩: ١٥٩٨: لولدك: ١: قلت: وقد ثبت في الصحيحين عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «ما حق امرئ مسلم له شيء يوصى فيه يبيت ليلتين إلا ووصيته مكتوبة عنده».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ٢) ومسلم في (الوصية، ح/ ١، ٤) والنسائي (٦/ ٢٣٩) وأحمد (٢/ ٨) والموطأ (٧٦١) والبيهقي (٦/ ٢٧٢) وتجريد (٥٧٧) والمشكاة (٣٠٧٠) والكنز (٤٦٠٤٩، ٤٦٠٥٢) والحلية (٦/ ٣٥٢).
: ١٦٠٠: فيه: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٢١١).
: ١٦٠٢: خيرا: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٩٥).
: ١٦٠٤: الميراث: ٤: المصدر السابق.
: ١٦٠٨: الرزاق: ٢: المصدر السابق: (١/ ٨٦).
٣٠١: ١٦١١: إثما: ١: قال ابن مردويه: حدثنا محمد بن أحمد بن إبراهيم، حدثنا إبراهيم بن يوسف، حدثنا هشام بن عمار، حدثنا عمر بن المغيرة، عن داود أَبِي هِنْدَ، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الجنف في الوصية من الكبائر».
تفسير ابن كثير: (٢/ ٢١٣).
: ١٦١٣: ابنته: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٨٦).
٣٠٢: ١٦١٥: الخطأ: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢١٢).
: ١٦١٥: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٩٦).
٣٠٣: ١٦١٨: موته: ١: الكنز (١٦٢٧٦) وابن المبارك في «الزهد» (٢٢) والمنثور (١/ ١٧٥) وابن كثير في «التفسير» (١/ ٣٠٥).
: ١٦١٨: عروة: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٢١٣).
٣٠٤: ١٦٢٢: رمضان: ١: الحاكم (٢/ ٢٧٤) والكنز (٢٣٦٦٠).
: ١٦٢٤: قبلكم: ٢: قال ابن كثير: لأن الصوم فيه تزكية للبدن وتضييق لمسالك الشيطان ولهذا ثبت في الصحيحين: «يا معشر الشباب من استطاع منكم الباءة فليتزوج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٧/ ٣) ومسلم في (النكاح، ح ١، ٢) والنسائي (٤/ ١٦٩، ١٧١، ٦/ ٥٨) والبيهقي (٤/ ٢٩٦، ٧/ ٧٧) وابن ماجة (ح/ ١٨٤٥) وأحمد (١/ ٣٨٧، ٤٢٤، ٤٢٥، ٤٣٢) والدارمي (٢/ ١٣٢) والطبراني (١٠/ ١٤٩) وابن
: ١٦٢٥: ذلك: ٣: المنثور (١/ ١٧٧) والفتح (٨/ ١٧٨) وابن كثير في «التفسير» (١/ ٣٠٦).
٣٠٥: ١٦٢٧: ذلك: ١: تفسير ابن كثير (١/ ٢١٣) وتفسير مجاهد (١/ ٩٦).
: ١٦٢٨: الكتاب: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
٣٠٧: ١٦٣٥: عليها: ١: انظر، تفسير القرطبي: (٢/ ٦٦١- ٦٦٢).
: ١٦٣٧: مسكين: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٩٧).
٣٠٨: ١٦٣٨: أخر: ١: قال القرطبي: من كان عليه قضاء أيام من رمضان فمضت عليه عدتها من الأيام بعد الفطر أمكنه فيها صيامه فأخر ذلك ثم جاءه مانع منعه من القضاء إلى رمضان آخر فلا إطعام عليه لأنه ليس بمفرط حين فعل ما يجوز له من التأخير. هذا قول البغداديين من المالكيين ويرونه قول ابن القاسم في المدونة.
وإن أخر قضاءه عن شعبان الذي هو غاية الزمان يقضى فيه رمضان فهل يلزمه لذلك كفارة أولا؟! فقال مالك والشافعي وأحمد وإسحاق: نعم. وقال أبو حنيفة والحسن والنخعي وداود: لا.
ولم يذكر الله الإطعام إنما قال: «فعدة من أيام أخر». وقد جاء عن أبى هريرة- رضي الله عنه- مسندا فيمن فرط في قضاء رمضان حتى أدركه رمضان آخر قال: يصوم هذا مع الناس، ويصوم الذي فرط فيه ويطعم لكل يوم مسكينا.
٣٠٩: ١٩٤٢: ذلك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٩٧).
: ١٦٤٣: صاعا: ٢: تفسير الثوري: (ص/ ٥٧).
٣١٠: ١٦٤٨: رمضان: ١: رواه البيهقي (٤/ ٢٠١) وإتحاف (٤/ ١١٠، ٧/ ٥٧٧) واللئالئ (٢/ ٥١) والفوائد (٨٧) وتنزيه (٢/ ١٥٣) والعلل (٨٣٤) والموضوعات (٢/ ١٨٧).
قال ابن الجوزي: هذا موضوع لا أصل له.
وأبو معشر اسمه نجيح، كان يحيى بن سعيد يضعفه ولا يحدث عنه ويضحك إذا ذكره.
وقال يحيى بن معين: إسناده ليس بشيء.
وقال: ولم يذكر أحد في أسماء الله تعالى رمضان، ولا يجوز أن يسمى به إجماعا.
وفي الصحيحين من حديث أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة».
: ١٦٤٩: رمضان: ٢: رواه أحمد (٤/ ١٠٧) والبيهقي (٩/ ١٨٨، ٩٧٥) وصفة (٢٣٤) وتفسير ابن كثير (١/ ٢١٦).
٣١٢: ١٦٥٧: مكة: ١: البخاري (٢/ ٢٣٨).
قوله: «القديد» هي عين جارية بينها وبين المدينة سبع مراحل أو نحوها، وبينها وبين مكة مرحلتين، والمشهور أنها على أربعة برد من مكة. وكل برد أربعة فراسخ. وكل فرسخ ثلاثة أميال. فالجملة ثمانية وأربعون ميلا. هذا هو المعروف الذي كان عليه الجمهور.
: ١٦٥٨: فليصمه: ٢: قلت: هذا حديث منسوخ، نسخه قوله تعالى: «فمن شهد منكم الشهر فليصمه».
وقد روى الترمذي في سننه من حديث أبى هريرة رفعه: «من أفطر يوما من رمضان، من غير رخصة ولا مرض، لم يقض عنه صوم الدهر كله، وإن صامه».
في: ٦- كتاب الصوم، ٢٧- باب ما جاء في الإفطار متعمدا، (ح/ ٧٢٣).
ورواه أبو داود في: ١٤ كتاب الصيام، ٣٩- باب التغليظ في من أفطر عمدا، (ح/ ٢٣٩٦).
صحيح. رواه أحمد (٣/ ٤٧٩، ٤/ ٣٣٨، ٥/ ٣٢) وابن كثير في «التفسير» (١/ ٣١٢). ورواه الواحدي في «الوسيط» (١/ ٦٦/ ١) عن أبى يونس سعد بن يونس عن حماد، عن الْجُرَيْرِيِّ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنْ محجن بن الأدرع. وأبو داود الطيالسي (١٢٩٦) والبخاري في «الأدب المفرد» (٣٤١) وابن عبد البر في «الجامع» (١/ ٢١) من طريق أبى سفيان السروجي عبد الرحيم بن مطرف ابن عم وكيع. ومن طريقه أخرجه الديلمي (٢/ ١١٥) دون الشطر الأول. وصححه الشيخ الألبانى.
(الصحيحة: ح/ ١٦٣٥).
٣١٤: ١٦٦٧: لهم: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢١٨).
٣١٥: ١٦٧٣: نسائكم: ١: عن أبى هريرة قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: هلكت يا رسول الله. قال: «وما أهلكك؟ قال: وقعت على امرأتى في رمضان. فقال: هل تجد ما تعتق رقبة؟ قال:
لا، قال: فهل تستطيع أن تصوم شهرين متتابعين؟ قال: لا. قال: فهل تجد ما تطعم ستين مسكينا؟ قال: لا. قال: ثم جلس فأتى النبي ﷺ بعرق فيه تمر، فقال: تصدق بهذا،
رواه الجماعة. ومذهب الجمهور: أن المرأة، والرجل سواء، في وجوب الكفارة عليهما، ماداما قد تعمدا الجماع، مختارين في نهار رمضان ناويين الصيام.
فإن وقع الجماع نسيانا، أو لم يكونا مختارين، بأن أكرها عليه، أو لم يكونا ناويين الصيام، فلا كفارة على واحد منهما فإن أكرهت المرأة من الرجل، أو كانت مفطرة لعذر وجبت الكفارة عليه دونها.
ومذهب الشافعي: أنه لا كفارة على المرأة مطلقا، لا في حالة الاختيار، ولا في حالة الإكراه. وإنما يلزمها القضاء فقط.
قال النووي: والأصح- على الجملة- وجوب كفارة واحدة عليه خاصة، عن نفسه فقط، وأنه لا شيء على المرأة، ولا يلاقيها الوجوب لأنه حق مال مختص بالجماع، فاختص به الرجل، دون المرأة كالمهر.
قال أبو داود: سئل أحمد عمن أتى أهله في رمضان، أعليها كفارة؟ قال: ما سمعنا أن على المرأة كفارة. قال في المغني: ووجه ذلك: أن النبي صلى الله عليه وسلم: «أمر الواطئ في رمضان أن يعتق رقبة، ولم يأمر في المرأة بشيء، مع علمه بوجود ذلك منها» أه.
فيجب العتق أولا، فإن عجز عن صيام شهرين متتابعين فإن عجز عنه، أطعم ستين مسكينا من أوسط ما يطعم منه أهله، وأنه لا يصح الانتقال من حالة إلى أخرى، إلا إذا عجز عنها، ويذهب المالكية، ورواية لأحمد: أنه مخيرا بين هذه الثلاث فأيها فعل أجزأ عنه.
: ١٦٧٤: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٩٧).
٣١٦: ١٦٧٥: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٣٠).
: ١٦٧٥: لهن: ٢: المصدر السابق.
: ١٦٧٨: أنفسكم: ٣: تفسير الثوري: (ص/ ٥٧).
٣١٧: ١٦٨٢: الولد: ١: تفسير ابن كثير (١/ ٢٢١) وتفسير مجاهد (١/ ٩٧).
٣١٨: ١٦٨٤: الصبح: ١: رواه أحمد (٤/ ٣٧٧) والطبراني (١٧/ ٧٨).
: ١٦٨٨: (....) : ٢: بياض «بالأصل».
٣١٩: ١٦٩٠: أفطرت: ١: صحيح. رواه مسلم (ص/ ٨٦٢) والترمذي (ح/ ٦٩٨) وأحمد (١/ ٣٥، ٤٨) والدارمي (٢/ ٧) والبيهقي (٤/ ٢٣٧) وعبد الرزاق (٧٥٩٥).
: ١٦٩٠: معتكف: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٩٧).
٣٢١: ١٧٠٠: حرج: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٢٥).
: ١٧٠٤: حراما: ٢: ورد في الصحيحين عن أم سلمة أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لا إنما أنا بشر وإنما يأتيني الخصم فلعل بعضكم أن يكون ألحن بحجته
فدلت هذه الآية الكريمة وهذا الحديث على أن حكم الحاكم لا يغير الشيء في نفس الأمر، فلا يحل في نفس الأمر حراما هو حرام، ولا يحرم حلالا هو حلال، وإنما هو ملزم في الظاهر فإن طابق في نفس الأمر فذلك وإلا فللحاكم أجره، وعلى المحتال وزره.
: ١٧٠٤: ظالم: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٩٨).
٣٢٢: ١٧٠٧: نسائهم: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٢٥).
: ١٧٠٨: وقتادة: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٨٩).
٣٢٣: ١٧٠٩: أبوابها: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٢٦).
: ١٧١٠: أبوابها: ٢: المصدر السابق.
٣٢٤: ١٧١٢: تفلحون: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٢٦).
٣٢٦: ١٧٢٥: المشركين: ١: جاء في الصحيح عن بريدة أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ: «اغزوا في سبيل الله، قاتلوا من كفر بالله، اغزوا ولا تغلوا ولا تغدروا ولا تمثلوا ولا تقلدوا الوليد ولا أصحاب الصوامع».
رواه الدارمي (٢/ ٢١٥) وابن كثير (١/ ٣٢٨) والمنثور (١/ ٢٤٥، ٣/ ٢٠٦) وابن أبى شيبة (١٢/ ٣٢٨) والمغني عن حمل الأسفار (٢/ ٢٢٤) وإتحاف (٦/ ٣٣٧).
وعن ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا بعث جيوشه قال: «اخرجوا بسم الله قاتلوا
رواه الطبراني (١١/ ٢٢٤) والبيهقي (٩/ ٩٠) وتلخيص (٤/ ١٠٣) والمجمع (٥/ ٣١٦) وقال الهيثمي: رواه أحمد وأبو يعلى والبزار والطبراني في «الكبير والأوسط» إلا أنه قال فيه: «ولا تقتلوا وليدا ولا امرأة ولا شيخا» وفي رجال البزار إبراهيم بن إسماعيل بن أبى حبيبة وثقه أحمد وضعفه الجمهور، وبقية رجال البزار رجال الصحيح.
: ١٧٢٦: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٩٨).
٣٢٧: ١٧٣٤: عباس: ١: تفسير عبد الرزاق (١/ ٩٨) وتفسير مجاهد (١/ ٩٨).
٣٢٨: ١٧٣٦: قاتلكم: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٩٨).
٣٢٩: ١٧٤٠: سلطان: ١: إضافة يقتضيها السياق.
٣٣٠: ١٧٤٢: صالح: ١: تفسير سفيان الثوري: (ص/ ٥٩).
: ١٧٤٢: مشقصا: ٢: قوله: «الشقص» هو نصل السهم.
٣٣١: ١٧٤٣: بالقسطنطينية: ١: رواه أبو داود في (الجهاد، باب قول اللَّهُ تَعَالَى: «وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ» والنسائي في «الكبرى» «كتاب التفسير» والترمذي (ح/ ٢٩٧٢) وقال: «هذا حديث حسن صحيح غريب».
وانظر: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٢٩).
: ١٧٤٤: سبيل الله: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٢٩).
: ١٧٤٤: ذلك: ٣: تفسير الثوري: (ص/ ٥٨).
٣٣٢: ١٧٤٨: السلماني: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٩٩).
٣٣٥: ١٧٦٤: خير لك: ١: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٩٣١) وقال:
هذا حديث حسن صحيح. والدارقطني (٢/ ٢٨٥، ٢٨٦) وأحمد (٣/ ٣١٦) وإتحاف (٤/ ٢٩١) والخطيب في «تاريخه» (٨/ ٣٣) وتلخيص (٢/ ٢٢٦) والحلية (٨/ ١٨٠) ونصب الراية (٣/ ١٥٠).
: ١٧٦٧: صدق: ٢: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٩٤٠) وقال:
هذا حديث حسن صحيح. والنسائي (٥/ ١٩٩) وأحمد (٣/ ٤٥٠) والبيهقي (٥/ ٢٢٠) والحاكم (١/ ٤٨٣، ٤٧٠) الدارمي (٢/ ٦١) والطبراني (٣/ ٢٥٣) وابن سعد (٤/ ٢/ ٤٧) ومشكل (١/ ٢٥١، ٢٥٢) والمشكاة (٢٧١٣) والحلية (١/ ٣٥٨) وابن ماجة (ح/ ٣٠٧٧، ٣٠٧٨).
: ١٧٦٧: أذاه: ٣: تفسير مجاهد (١/ ٩٩) وتفسير الثوري (ص/ ٦١).
٣٣٦: ١٧٦٨: ذلك: ١: تلخيص الحبير: (٢/ ٢٨٨) وتفسير ابن كثير: (١/ ٢٣١).
: ١٧٦٩: شاة: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
: ١٧٧٠: شاة: ٣: المصدر السابق لابن كثير.
: ١٧٧١: والضأن: ٤: المصدر السابق لابن كثير.
: ١٧٧٢: والبقر: ٥: المصدر السابق لابن كثير.
٣٣٧: ١٧٧٤: والفلاء: ١: قال ابن كثير: ذكروا إن هذه الآية نزلت في سنة ست- أي عام الحديبية- حين حال المشركون بَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَبَيْنَ الوصول إلى البيت، وأنزل الله في ذلك سورة الفتح
والمقصرين يا رسول الله: فقال في الثالثة:
«والمقصرين».
صحيح. رواه مسلم في (الحج، ح/ ٣١٦، ٣١٨) والترمذي (ح/ ٩١٣) وابن ماجة في (المناسك، باب «٧١» رقم: «٣٠٤٤» ) وأحمد (٢/ ١١٩، ١٤١) والدارمي (٢/ ٦٤) والبيهقي (٥/ ٣، ١٣٤) والطبراني (١١/ ٢٠١) والمجمع (٣/ ٢٦٢) وتلخيص (٢/ ٢٦١) والكنز (١٢٨٢٠) وابن أبى شيبة (١٤/ ٤٥٢، ٤٥٣) وابن سعد (٢/ ١/ ٧١) ومشكل (٢/ ١٤٤) والمنتقى (٤٨٥).
٣٣٨: ١٧٨١: عامه: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٣/ ١٣، ٦/ ٣٣) ومسلم في (الحج، ح/ ٨٥) ونصب الراية (٣/ ١٢٥) وشرح السنة (٧/ ٢٧٨) والمنثور (١/ ٢١٤) وابن كثير (١/ ٣٣٧) والطبري (٢/ ١٣٢، ٥/ ١٠٤) ومعاني (٣/ ١٢٠).
٣٣٩: ١٧٨٤: أيام: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٣٢).
: ١٧٨٤: مجاهد: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٠).
: ١٧٨٥: عنك: ٤: صحيح. رواه البخاري (٣/ ١٣، ٦/ ٣٣) والنسائي (٥/ ١٩٥، ٧/ ٤٦٩) وأحمد (٤/ ٢٤١، ٢٤٣) والبيهقي (٥/ ١٦٩) والطبراني (١٩/ ١٠٨، ١٣٧، ١٥٧) والتمهيدى (٢/ ٢٣٨) وحبيب (٢/ ١٢) والمنثور (١/ ٢١٣، ٢١٤، ٣/ ٢٣٥) والكنز (٢٤٢٠١، ٢٤٥٥٩) الطبري (٢/ ١٣٤، ١٣٥) وابن كثير (١/ ٣٣٧) وتجريد (٣٣٢) وعجب (٢٤).
٣٤١: ١٧٩٢: معه: ١: قال القرطبي: اختلف العلماء فيمن اعتمر في أشهر الحج ثم رجع إلى بلده ومنزله ثم حج من عامه، فقال الجمهور من العلماء:
ليس بمتمتع ولا هدى عليه ولا صيام. وقال الحسن البصري: هو متمتع وإن رجع إلى أهله، حج أولم يحج. قال: لأنه كان يقال:
عمرة في أشهر الحج متعة.
٣٤٢: ١٨٠٣: ذلك: ١: قال الشافعي وأحمد بن حنبل: يصومهن مَا بَيْنَ أَنْ يُهِلَّ بِالْحَجِّ إِلَى يَوْمِ عرفة. وهو قول ابن عمر وعائشة، وروى هذا عن مالك، وهو مقتضى قوله في موطأه: ليكون يوم عرفة مفطرا فذلك أتبع للسنة، وأقوى على العبادة. وعن أحمد أيضا جائز أن يصوم الثلاثة قبل أن يحرم، وقال الثوري
٣٤٣: ١٨٠٥: نحو ذلك: ١: تفسير عبد الرزاق (١/ ٩٣) وتفسير مجاهد (١/ ١٠١).
٣٤٤: ١٨١١: متعة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٣٥).
: ١٨١١: متعة: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٠١).
٣٤٥: ١٨١٦: صلى الله عليه وسلم: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٣٥).
: ١٨١٧: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٠١).
: ١٨١٩: معلومات: ٣: المصدر السابق لابن كثير.
٣٤٦: ١٨٢١: التلبية: ١: تفسير الثوري: (ص/ ٦٣).
: ١٨٢٤: نحو ذلك: ٢: المصدر السابق: (ص/ ٦٤).
٣٤٧: ١٨٢٥: نعم: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (١/ ١٩، ٨/ ١٨، ٩/ ٦٣) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١١٦) والترمذي (ح/ ١٩٨٣، ٢٦٣٥) وصححه. والنسائي (٧/ ١٢٢) وابن ماجة (ح/ ٦٩/ ٣٩٣٩، ٣٩٤٠، ٣٩٤١) وأحمد (١/ ٣٨٥، ٤١١، ٤٣٣، ٤٥٤) والبيهقي (١/ ٢٠٩، ٨/ ٢٠) والطبراني (١/ ١٠٧، ١٠/ ١٢٩، ١٩٤، ١٩٧، ٢٢٠، ١٧/ ٣٩) والمجمع (٤/ ١٧٢، ٨/ ٧٣، ٨/ ٣٧) والحميدي (١٠٤) والتمهيد (٤/ ٢٣٦) وأبو عوانة (١/ ٢٤، ٢٦) والمشكاة (٤٨١٤) ومشكل (١/ ٣٦٥) والترغيب (٣/ ١٩٩، ٤٦٦) وأذكار (٣٢٤) والمنثور (١/ ٢٢٠،
: ١٨٢٧: السباب: ٢: تفسير عبد الرزاق (١/ ٩٤) وتفسير الثوري (ص/ ٦٣).
٣٤٨: ١٨٣٣: فالسباب: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٤٠).
٣٤٩: ١٨٣٦: اليوم: ١: قال الإمام أحمد بن حميد في مسنده:
حدثنا عبيد الله بن موسى، عن موسى بن عبيدة، عن أخيه عبد الله بن عبيد، عن جابر ابن عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم: «من قضى نسكه وسلم المسلمون من لسانه ويده غفر له ما تقدم من ذنبه».
الكنز (١١٨١٠) ومطالب (١٠٨٧) وابن عدي في «الكامل» (٦/ ٢٣٣٤) والمنثور (١/ ٢٢٠) : وابن كثير (١/ ٣٤٧).
٣٥٠: ١٨٣٩: التقوى: ١: تفسير عبد الرزاق: (ص/ ٦٤).
: ١٨٤٠: والكعك: ٢: تفسير الثوري: (ص/ ٦٤).
٣٥١: ١٨٤٤: التقوى: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٣٩).
تفسير ابن كثير: (١/ ٣٤٨). قال ابن عمر في تفسير هذه الآية: إن من كرم الرجل طيب زاده في السفر. وقال ابن عباس: كان ناس يحجون بغير زاد فأنزل الله تعالى:
«وتزودوا فإن خير الزاد التقوى».
: ١٨٤٥: حجاج: ٢: المصدر السابق: (١/ ٢٤٠).
: ١٨٤٦: الحج: ٣: المصدر السابق.
٣٥٢: ١٨٤٩: الشمس: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٤٠).
: ١٨٥٢: جميعا: ٢: المصدر السابق.
صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٢٩٧٥). وقال:
هذا حديث حسن صحيح. والدارمي (٢/ ٥٩) والمنثور (١/ ٢٣٦) وابن حبان (١٠٠٩) والتمهيد (٢/ ٩٧، ٩/ ٢٧٧) وابن سعد (٢/ ١/ ١٢٩) وابن كثير (١/ ٣٥٠) والقرطبي (٢/ ٤٢٦، ٣/ ٢).
٣٥٤: ١٨٦٠: الحمس: ١: هم قريش وأسلافها- انظر، تفسير عبد الرزاق: (١/ ٩٥). وتفسير ابن كثير:
(١/ ٢٤٢).
: ١٨٦٢: الإمام: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
: ١٨٦٤: أقلني: ٣: ولهذا ثبت في الصحيح: «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان إذا فرغ من الصلاة يستغفر الله ثلاثا».
وفي الصحيحين: «أنه ندب إلى التسبيح والتحميد والتكبير ثلاثا وثلاثين». وروى البخاري عن شداد بن أوس قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «سيد الاستغفار أن يقول العبد:
اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت خلقتني وأنا عبدك وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي فاغفر لي فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت».
٣٥٦: ١٨٧٠: نحو ذلك: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٩٦).
: ١٨٧١: يا أمة: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٤٣).
: ١٨٧٣: من آبائهم: ٣: قال القرطبي: كانت عادة العرب إذا قضت حجها تقف عند الجمرة، فتفاخر بالآباء، وتذكر أيام أسلافها من بسالة وكرم، وغير ذلك حتى أن الواحد منهم ليقول: اللهم إن أبى كان عظيم القبة، عظيم الجفنة- أي أعظم ما يكون من القضاع- كثير المال فأعطنى مثل ما أعطيته. فلا يذكر غير أبيه فنزلت الآية ليلزموا أنفسهم ذكر الله أكثر من التزامهم ذكر أيام الجاهلية. هذا قول جمهور المفسرين.
وقال ابن عباس وعطاء والضحاك والربيع:
معنى الآية: واذكروا الله كذكر الأطفال آباءهم وأمهاتهم: أبه أمه، أي فاستغيثوا به والجئوا إليه كما كنتم تفعلون في حال صغركم بآبائكم.
وجاء النهي في صيغة الخبر عنهم.
ويجوز أن يتناول هذا الوعيد المؤمن أيضا إذا قصر دعواته في الدنيا، وعلى هذا فماله في الآخرة من خلاق، أي كخلاق الذي يسأل الآخرة. والخلاق: النصيب.
: ١٨٧٥: سدمه: ٢: قوله: «سدمه» أي الولوع بالشيء.
٣٥٨: ١٨٨١: الدنيا: ١: تفسير الثوري: (ص/ ٦٥).
: ١٨٨١: عافية: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٩٦).
: ١٨٨٣: النار: ٣: قال القرطبي: هذه الآية من جوامع الدعاء التي عمت الدنيا والآخرة، قيل لأنس: ادع الله لنا، فَقَالَ: اللَّهُمَّ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حسنة وقنا عذاب النار. قالوا:
زدنا.
قال: ما تريدون! قد سألت الدنيا والآخرة.
وفي الصحيح عن أنس قال: كان أكثر دعوة يدعو بها النبي ﷺ يقول: «اللَّهُمَّ آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حسنة وقنا عذاب النار».
رواه مسلم (ص/ ٢٠٦٨، ٢٠٦٩) والترمذي (ح/ ٣٤٨٧) وقال: هذا حديث حسن صحيح غريب، وأحمد (٣/ ١٠٧، ٢٠٨، ٢٠٩، ٢٧٧) والمشكاة (٤٢٨٧) وشرح السنة (٥/ ٨١، ١٨٣) والبخاري في
٣٥٩: ١٨٨٤: نحو ذلك: ١: تفسير الثوري: (ص ٦٥).
: ١٨٨٥: عافية: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٩٦).
: ١٨٨٦: كله: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٤٤).
قال ابن مردويه: حدثنا عبد الباقي، أخبرنا أحمد بن القاسم بن مساور، حدثنا سعيد ابن سليمان، عن عبد الله بن هريز، عَنْ مُجَاهِدٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا مررت على الركن إلا رأيت ملكا يقول آمين، فإذا مررتم عليه فقولوا: رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وقنا عذاب النار».
المنثور (١/ ٢٣٣) والحبائك (١٠٠) وابن كثير في «تفسيره» (١/ ٣٥٦).
٣٦٠: ١٨٨٨: الحساب: ١: رواه الحاكم: (٢/ ٢٧٧). وقال: «صحيح على شرط الشيخين».
: ١٨٩٣: التشريق: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٤٤).
: ١٨٩٤: وأفضلها أولها: ٣: قال الإمام أحمد: حدثنا وكيع، حدثنا موسى بن علي عن أبيه قال: سمعت عقبة ابن عَامِرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «يوم عرفة يوم النحر، وأيام التشريق عيدنا أهل الإسلام وهي أيام أكل وشرب وذكر الله».
صحيح: رواه أبو داود (ح/ ٢٤١٩) والترمذي (ح/ ٧٧٣) وقال: «هذا حديث
٣٦١: ١٨٩٥: نحو ذلك: ١: تفسير عبد الرزاق (١/ ٩٦) والثوري (ص/ ٦٥).
: ١٨٩٦: إثم عليه: ٢: قد ثبت أَنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- كان يكبر في قبته فيكبر أهل السوق بتكبيره حتى ترتج منى تكبيرا، ويتعلق بذلك أيضا التكبير وذكر الله عند رمي الجمرات كل يوم من أيام التشريق، وقد جاء في الحديث الذي رواه أبو داود وغيره:
«إنما جعل الطَّوَافُ بِالْبَيْتِ، وَالسَّعْيُ بَيْنَ الصَّفَا وَالْمَرْوَةِ، وَرَمْيُ الجمار لإقامة ذكر الله عز وجل».
رواه أبو داود (ح/ ١٨٨٨) والخطيب في «تاريخه» (١١/ ٣٣) والمنثور (١/ ١٦١) وابن أبى شيبة (٤/ ٣٢).
٣٦٢: ١٩٠٠: عليه: ١: قال القرطبي: التعجيل أبدا لا يكون هنا إلا في آخر النهار لأن الرمي في تلك الأيام إنما وقته بعد الزوال. وأجمعوا على أن يوم النحر لا ترمى فيه غير جمرة العقبة لأن رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ يرم يوم النحر من الجمرات غيرها ووقتها من طلوع الشمس إلى الزوال، وكذلك أجمعوا أن وقت رمي الجمرات في أيام التشريق بعد الزوال إلى الغروب واختلفوا فيمن رمى جمرة العقبة قبل طلوع الفجر أو بعد طلوع الفجر قبل
٣٦٣: ١٩١٠: الدنيا: ١: قال السدي وغيره من المفسرين: نزلت في الأخنس بن شريق، واسمه أبي، والأخنس لقب لقب به لأنه خنس يوم بدر بثلاثمائة رجل من حلفائه من بنى زهرة عن قتال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَقَالَ رجل حلو القول والمنظر فجاء بعد ذَلِكَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأظهر الإسلام وقال: الله يعلم أنى صادق ثم هرب بعد ذلك، فمر بزرع لقوم من المسلمين وبحمر فأحرق الزرع وعقر الحمر.
٣٦٤: ١٩١٢: الفساد: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٤٦). وقال: «وهذا الذي قاله القرظي حسن صحيح».
: ١٩١٦: المنافق: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٩٧).
٣٦٥: ١٩١٧: قلبه: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٤٦).
: ١٩١٩: الخصومة: ٢: وقد ثبت في الصحيح عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: «آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا عاهد غدر، وإذا خاصم فجر».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (١/ ١٥، ٣/ ٢٣٦، ٨/ ٣٠) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٠٧، ١٠٩، ١١٠) وأحمد (٢/ ٣٥٧) والبيهقي (٦/ ٨٥، ٢٨٨، ١٠/ ١٩٦) وشرح السنة (١/ ٧٢) والخطيب في «تاريخه» (١٤/ ٧٠) والبغوي (٣/ ١٢٧) وابن عدي في «الكامل» (٣/ ١١٢٩) وابن كثير (١/ ٢٩٩، ٣٥٩، ٤/ ٢٣٤، ٣٧٤، ٨/ ١٣١، ٢٥٥) والكنز
: ١٩٢٠: الخصام: ٣: قال البخاري: حدثنا قبيصة، حدثنا سفيان عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ، عن عائشة ترفعه. قال: «إن أبغض الرجال إلى الله الألد الخصم».
رواه البخاري (٣/ ١٧١) ومسلم (ص/ ٢٠٥٤) والنسائي (٨/ ٢٤٨) وأحمد (٦/ ٥٥، ٦٣، ٢٠٥) والحميدي (٢٧٣) وشرح السنة (١٠/ ٩٧) والجوامع (٦٠٤٥) والمشكاة (٣٧٦٢) وإتحاف (٧/ ٤٧٣).
: ١٩٢٢: بالباطل: ٤: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٩٧).
٣٦٦: ١٩٢٦: الأرض: ١: قال القرطبي: السعي في الأرض: المشي بسرعة وهذه عبارة عن إيقاع الفتنة والتضريب بين الناس، والله أعلم. وفي الحديث: «إن الناس إذا رأوا الظالم ولم يأخذوا على يديه أوشك أن يعمهم الله بعقاب من عنده».
صحيح. رواه أبو داود (ح/ ٤٣٣٨) والترمذي (ح/ ٢١٦٨، ٣٠٥٧). وقال:
هذا حديث حسن صحيح.
والبيهقي (١٠/ ٩١) والمشكاة (٥١٤٢) والكنز (٥٥٧٥) والجوامع (٥٩٦٨) والمسير (٢/ ٤٤٢) والترغيب (٣/ ٢٢٩) وابن حبان (١٨٣٧) ومشكل (٢/ ٦٢، ٦٤) والقرطبي (٣/ ١٧، ٦/ ٢٣١، ٣٤٣، ٧/ ٣٩٢، ١٠/ ١٧٠) والصحيحة (١٥٦٤).
وكذا صححه الشيخ الألباني.
: ١٩٣٤: أيضا: ٢: المصدر السابق.
٣٦٨: ١٩٣٩: وانتثل: ١: قوله: «انتثل» أي استخرج ما فيها من السهام.
٣٦٩: ١٩٣٩: نحو ذلك: ١: رواه الطبراني (٨/ ٤٣) والكنز (٣٣٣٥٤) والحلية (١/ ١٥١، ١٥٣) وابن عساكر في «التاريخ» (٦/ ٤٥٣) وابن سعد في «الطبقات» (٣/ ١/ ١٦٣) والبداية (٣/ ١٧٣، ٧/ ٣١٩) وابن كثير (١/ ٢٤٧).
: ١٩٤٢: والأنصار: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٩٧).
٣٧٠: ١٩٤٥: وما فيها: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٤٨).
: ١٩٤٦: نحو ذلك: ٢: المصدر السابق.
٣٧١: ١٩٥٣: الشيطان: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٤٨).
: ١٩٥٤: البينات: ٢: قال ابن كثير: أي عدلتم عن الحق بعد ما قامت عليكم الحجج، فاعلموا أن الله عزيز- أي في انتقامه- لا يفوته هارب ولا يغلبه حاكم في أحكامه ونقضه وإبرامه.
: ١٩٥٦: نحو ذلك: ٣: انظر، الحاشية: (رقم: ١، ٢) السابقة.
٣٧٢: ١٩٥٨: القلوب: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٤٨).
: ١٩٦١: القيامة: ٢: المصدر السابق.
٣٧٣: ١٩٦٢: والزبرجد: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٤٩).
: ١٩٦٣: تنزيلا: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٦٥: الموت: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٩٨).
: ١٩٦٦: الأمر: ٤: عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «يجمع الله الأولين والآخرين لميقات يوم معلوم، قياما شاخصة أبصارهم إلى السماء، ينتظرون فصل القضاء، وينزل الله في ظلل
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٣/ ١٦٤، ٦/ ١٠٥) ومسلم في (الإيمان، ح/ ٣٢٧) والترمذي (ح/ ٣٤٣٤) وصححه. والحاكم (٤/ ٥٨٨) والترغيب (٤/ ٤٢٧) والمشكاة (٥٦٠٨، ٥٦٠٩).
٣٧٤: ١٩٧٤: أمنو: ١: قال القرطبي: إشارة إلى كفار قريش، فإنهم كانوا يعظمون حالهم في الدنيا ويغتبطون بها، ويسخرون من اتباع محمد صلى الله عليه وسلم.
٣٧٥: ١٩٧٦: فوقهم: ١: روى عَنْ عَلِيٍّ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «من استذل مؤمنا أو مؤمنة أو حقره لفقره وقلة ذات يده شهره الله يوم القيامة ثم فضحه، ومن بهت مؤمنا أو مؤمنة أو قال فيه ما ليس فيه، أقامه الله تعالى على تل من نار يوم القيامة حتى يخرج مما قال فيه، وإن عظم المؤمن أعظم عند الله وأكرم عليه من ملك مقرب، وليس شيء أحب إلى الله من مؤمن تاب أو مؤمنة تائبة، وإن الرجل المؤمن يعرف في السماء كما يعرف الرجل أهله وولده».
القرطبي (٢/ ٨٣٧) وتنزيه (٢/ ٣١٦).
: ١٩٧٨: حساب: ٢: جاء في الحديث: «ابن آدم أنفق أنفق عليك». تفسير ابن كثير: (١/ ٢٤٩). وفي الصحيح: «يقول ابن آدم: مالي مالي، وهل لك من مال إلا ما أكلت فأفنيت، وما لبست فأبليت، وما تصدقت فأمضيت، وما سوى ذلك فذاهب وتاركه للناس».
صحيح. رواه مسلم (ص/ ٢٢٧٣) والترمذي (ح/ ٢٣٤٢، ٣٣٥٤) وقال: هذا
٣٧٦: ١٩٨٢: آدم: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٥٠).
: ١٩٨٣: كفارا: ٢: المصدر السابق.
٣٧٧: ١٩٩٢: للنصارى: ١: صحيح. رواه البخاري (٢/ ٧) والنسائي في (الجمعة، باب «١» ) وابن ماجة (ح/ ١٠٨٣) والمشكاة (١٣٥٥) والمنثور (٤/ ١٣٥) والترغيب (١/ ٤٩٢) والكنز (٦٢٨٣) وعبد الرزاق (١/ ٩٩).
٣٧٨: ١٩٩٤: بإذنه: ١: في صحيح مسلم عن عائشة أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان إذا قام من الليل يصلى يقول:
«اللهم رب جبريل وميكائيل وإسرافيل، فاطر السموات والأرض، عالم الغيب والشهادة أنت تحكم بين عبادك فيما كانوا فيه يختلفون، اهدني لما اختلف فيه من الحق بإذنك، إنك تهدى من تشاء إلى صراط مستقيم».
رواه مسلم في (المسافرين، ح/ ٢٠٠) وأبو داود في (الاستفتاح، باب «٦» ) والترمذي (ح/ ٣٤٢٠).
٣٧٩: ١٩٩٩: والضراء: ١: قوله: «زلزلوا» أي: خوفوا من الأعداء زلزالا شديدا، وامتحنوا امتحانا عظيما، كما جاء في الحديث الصحيح عن خباب بن الأرت قال: قلنا: يا رسول الله. ألا تستنصر لنا، ألا تدعو الله لنا فقال: «إن من كان قبلكم كان أحدهم يوضع المنشار على مفرق رأسه فيخلص إلى قدميه لا يصرفه ذلك عن دينه، ويمشط بأمشاط الحديد ما بين لحمه وعظمه لا يصرفه ذلك عن دينه» ثم قال: «والله ليتمن الله هذا الأمر حتى يسير الراكب من صنعاء إلى حضر موت لا يخاف إلا الله والذئب على غنمه، ولكنكم قوم تستعجلون». (تفسير ابن كثير:
١/ ٢٥١).
٣٨٠: ٢٠٠٥: معصيته: ١: في حديث أبى ذر: «عجب ربك من قنوط عباده وقرب غيثه، فينظر إليهم قنطين فيظل يضحك يعلم أن فرجهم قريب».
٣٨١: ٢٠٠٧: التطوع: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٥١).
: ٢٠٠٩: السبيل: ٢: جاء في الحديث: «أمك وأباك وأختك وأخاك ثم أدناك أدناك».
رواه أبو داود (٥١٤٠) وأحمد (٢/ ٢٢٦) والبيهقي (٤/ ١٧٩، ٦/ ٢١، ٨/ ٣٤٥) والحاكم (٣/ ٦١١) والطبراني (١/ ١٥١، ٨/ ٩٣، ١٠/ ٢٣٠) وابن سعد (٦/ ٢٨) وإتحاف (٦/ ٣١٥) والمنثور (١/ ٢٥٥، ٤/ ١٧٦، ١٧٧) والبخاري في «التاريخ» (٧/ ٢٣٠) وابن كثير (١/ ٢٥١) والبخاري في «الأدب المفرد» (٤٧) والجوامع (٤٤٧١، ٤٤٧٢) والكنز (٦٩١٦، ٦٩١٧).
: ٢٠٠٩: أموالكم: ٣: انظر: ابن كثير الحاشية السابقة.
٣٨٢: ٢٠١٢: نهاهم عنه: ١: ولهذا ثبت في الصحيح: «من مات ولم يغز ولم يحدث نفسه بالغزو مات ميتة جاهلية».
صحيح. رواه مسلم (ص/ ١٥١٧) وأبو داود (ح/ ٢٥٠٢) والنسائي (٦/ ٨) وأحمد (٢/ ٣٧٤) والحاكم (٢/ ٧٩) والبغوي (١/ ١٧٢، ٢٠٤) والمشكاة (٢٨١٣) والكنز (١٠٥٥٨) وابن كثير (١/ ٣٦٧) والمنثور (١/ ٢٥٧) والحلية (٨/ ١٦٠) والبخاري في «التاريخ الكبير» (٦/ ١٩٢).
٣٨٣: ٢٠١٦: عليكم: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٠١).
: ٢٠٢٣: ذلك: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٠١). وانظر، المصدر السابق لابن كثير: (١/ ٢٥٢- ٢٥٣).
٣٨٥: ٢٠٢٤: فيه: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٥٣).
: ٢٠٢٥: كبير: ٢: وقد ذكر بعض آل عبد الله بن جحش أن عبد الله قال لأصحابه: إن لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِمَّا غنمنا الخمس، وذلك قبل أن يفرض الله الخمس من المغانم، فعزل لرسول الله ﷺ خمس العير، وقسم سائرها بين أصحابه.
قال ابن إسحاق: فلما قدموا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «ما أمرتكم بقتال في الشهر الحرام».
تفسير ابن كثير (١/ ٢٥٤) والطبري (٢/ ٢٥٣) والبداية (٣/ ٢٤٩).
٣٨٦: ٢٠٣٣: أكبر: ١: قال القرطبي: أي أعظم إثما من القتال في الشهر الحرام قاله المبرد وغيره. وهو الصحيح، لطول منع الناس عن الكعبة أن يطاف بها.
٣٨٧: ٢٠٣٧: قريش: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٠٦).
: ٢٠٣٩: دينه: ٢: روى عن ابن عباس- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «من بدل دينه فاقتلوه».
صحيح. رواه البخاري (٤/ ٧٥، ٩/ ١٩، ١٣٧) وأبو داود في (الحدود، باب «١» ) والترمذي (ح/ ١٤٥٨) والنسائي (٧/ ١٠٤، ١٠٥) وابن ماجة (ح/ ٢٥٣٥) وأحمد (١/ ٢١٧، ٢٨٢، ٢٨٣، ٣٢٣، ٥/ ٢٣١) والبيهقي (٨/ ١٩٥، ٢٠٢،
٣٨٨: ٢٠٤٤: الخمر: ١: قوله: «الخمر» مأخوذة من خمر: إذا ستر ومنه خمار المرأة. وكل شيء غطى شيئا فقد خمره ومنه «خمروا آنيتكم». فالخمر تخمر العقل، أي تغطيه وتستره ومن ذلك الشجر الملتف، يقال له: الخمر: بفتح الميم لأنه يغطى ما تحته ويستره يقال منه: أخمرت الأرض كثر خمرها قال الشاعر:
ألا يا زيد والضحاك سيرا فقد جاوزتما خمر الطريق ٣٨٩: ٢٠٤٤: العقل: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٥٥).
: ٢٠٤٦: الخمر: ٢: المطالب (١٧٧٣) وتفسير ابن كثير (٣/ ١٧١) وبلفظ: «حرمت الخمر بعينها القليل منها والكثير». نصب الراية (٤/ ٣٠٦) والعقيلي (٤/ ١٢٤، ١٩١) وأبو حنيفة (٢/ ١٨٣، ١٨٤).
٣٩٠: ٢٠٤٨: هذا: ١: قوله: «فصيخكم هذا» أي عصير العنب، والمراد به الخمر.
: ٢٠٥٢: الميسر: ٣: ابن كثير (٣/ ١٦٩) والمنثور (٢/ ٣١٩) والعلل (٣/ ٢٤) والجوامع (٥٣٨).
: ٢٠٥٣: نحو ذلك: ٤: رواه ابن عدي في «الكامل» :(١/ ٢١٦).
٣٩١: ٢٠٥٦: ميسر: ١: قال القرطبي: الميسر قمار العرب بالأزلام.
قال ابن عباس: كان الرجل في الجاهلية يخاطر الرجل على أهله وماله فأيهما قمر صاحبه ذهب بماله وأهله فنزلت الآية.
: ٢٠٥٨: بالكعاب: ٢: المنثور (٢/ ٣٢٠) والكنز (٤٠٦٣٩).
٣٩٢: ٢٠٦٢: الجزور: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٠٦).
: ٢٠٦٤: ومنافع للناس: ٢: قوله تعالى: «ومنافع للناس» قال القرطبي:
أما في الخمر فربح التجارة فإنهم كانوا يجلبونها من الشام برخص فيبيعونها في الحجاز بربح، وكانوا لا يرون المماكسة فيها، فيشترى طالب الخمر الخمر بالثمن الغالي.
هذا أصح ما قيل في منفعتها، وقد قيل في منافعها: إنها تهضم الطعام، وتقوى الضعف، وتعين على الباه، وتسخى البخيل، وتشجع الجبان، وتصفى اللون، إلى غير ذلك من اللذة بها.
٣٩٣: ٢٠٦٨: ينفقون: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٥٦).
: ٢٠٦٩: أهلك: ٢: المصدر السابق.
: ٢٠٧٠: طاوس: ٣: روى عن أبي هريرة قال: قال رجل:
يا رسول الله عندي دينار قال: «أنفقه على نفسك قال: عندي آخر، قال: «أنفقه على أهلك». قال: عندي آخر. قال: «أنفقه على ولدك». قال: عندي آخر. قال: «أنت أبصر».
رواه البيهقي (٧/ ٤٦٦، ٤٧٧) والحميدي (١١٧٦) وشرح السنة (٦/ ١٩٣)
: ٢٠٧٢: المكي: ٤: تفسير مجاهد (١/ ١٠٦).
٣٩٤: ٢٠٧٦: بقاء: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٥٦).
: ٢٠٧٧: الدنيا: ٢: المصدر السابق.
٣٩٥: ٢٠٨١: المصلح: ١: قال القرطبي: هذه المخالطة كخلط المثل بالمثل كالتمر بالتمر. وقال أبو عبيد:
مخالطة اليتامى: أن يكون لأحدهم المال ويشق على كافله أن يفرد طعامه عنه، ولا يجد بدا من خلطه بعياله، فيأخذ من مال اليتيم ما يرى أنه كافيه بالتحرى فيجعله مع نفقة أهله وهذا يقع فيه الزيادة والنقصان، فجاءت هذه الآية الناسخة بالرخصة فيه.
٣٩٦: ٢٠٨٦: الإسلام: ١: قالت عائشة- رضي الله عنها-: «إنى لأكره أن يكون مال اليتيم عندي على حدة حتى أخلط طعامه بطعامي وشرابه بشرابى».
تفسير ابن كثير: (١/ ٢٥٧).
٣٩٧: ٢٠٩٥: مسافحين: ١: سورة المائدة آية: ٥.
: ٢٠٩٦: يؤمن: ٢: قال ابن جرير: حدثنى عبيد بن آدم بن أبى إياس العسقلاني، حدثنا أبى، حدثنا عبد الحميد بن بهرام الفزاري، حدثنا شهر بن حوشب قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَبَّاسٍ يَقُولُ: «نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ أَصْنَافِ النِّسَاءِ إِلا مَا كَانَ مِنَ المؤمنات المهاجرات، وحرم كل ذات دين غير دين الإسلام».
وأحمد (١/ ٣١٨، ٤/ ١٢٩) والمنثور (٢/ ٢٦٠، ٥/ ٢١١).
: ٢٠٩٧: يؤمن: ٣: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: هذا تحريم من الله عز وجل على المؤمنين أن يتزوجوا المشركات من عبدة الأوثان، ثم إن كان عمومها مرادا وأنه يدخل فيها كل مشركة من كتابية ووثنية، فقد خص من ذلك نساء أهل الكتاب.
روى عن ابن عباس: «نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ أَصْنَافِ النِّسَاءِ إِلا مَا كَانَ مِنَ المؤمنات المهاجرات، وحرم كل ذات دين غير الإسلام».
حسن. رواه الترمذي (ح/ ٣٢١٥) وقال:
هذا حديث حسن إنما نعرفه من حديث عبد الحميد بن بهرام. قال: سمعت أحمد ابن الحسن يقول: قال أحمد بن حنبل: لا بأس بحديث عبد الحميد بن بهرام عن شهر ابن حوشب. وأحمد (١/ ٣١٨، ٤/ ١٢٩) والمنثور (٢/ ٢٦٠، ٥/ ٢١١) وابن كثير في «تفسيره» (١/ ٢٥٧).
٣٩٨: ٢٠٩٩: يؤمن: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٥٧- ٢٥٨).
: ٢١٠١: يقرءونه: ٢: عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم: «نتزوج نساء أهل الكتاب ولا يتزوجون نساءنا».
المنثور (٢/ ٢٦١) وابن كثير (١/ ٢٥٧).
قال ابن كثير: هذا الخبر وإن كان في إسناده
: ٢١٠٢: مشركة: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٥٨).
٣٩٩: ٢١٠٣: مؤمنة: ١: ثبت في الصحيحين عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «تنكح المرأة لأربع: لمالها ولحسبها ولجمالها ولدينها فاظفر بذات الدين تربت يداك».
رواه البخاري (٧/ ٩) ومسلم في (الرضاع، ح/ ٥٣) والبيهقي (٧/ ٧٩) وسنن سعيد ابن منصور (٥٠٦) وإتحاف (٥/ ٣٤٠) والمشكاة (٤٠٨٢) والكنز (٤٤٥٥٢) والمنثور (١/ ٢٥٧) والبغوي (١/ ٢٢٠) وكحال (٢/ ١٨، ٢٧) والحلية (٨/ ٣٨٣) والترغيب (٣/ ٤٥) ومطالب (١٥٧٠) وابن كثير (١/ ٣٧٧) والقرطبي (٤/ ٣٧، ١٦/ ٣٤٧) وشرح السنة (٩/ ٨) والدارقطني (٣/ ٣٠٣).
: ٢١٠٧: أبى: ٢: قال ابن كثير في قوله تعالى: «أولئك يدعون إلى النار» أي: معاشرتهم ومخالطتهم تبعث على حب الدنيا واقتنائها، وإيثارها على الدار الآخرة وعاقبة ذلك وخيمة. البخاري (٨/ ١٣٩).
٤٠٠: ٢١٠٨: النكاح: ١: صحيح. رواه مسلم في (الحيض، ح/ ١٦) وأبو داود (ح/ ٢١٦٥) وابن ماجة (ح/ ٦٤٤) والمشكاة (٥٢٥) وأحمد (٣/ ١٣٢) والكنز (٤٤٨٩٤) وتلخيص (١/ ١٦٤) وابن عساكر في «التاريخ» (٣/ ٥٨) وابن كثير في «تفسيره»
: ٢١١١: أذى: ٢: الحيض خلقة في النساء وطبع معتاد معروف منهن. رواه البخاري عن أبي سعيد الخدري قَالَ: خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أضحى أو فطر إلى المصلى، فمر على النساء فقال:
«يا معشر النساء تصدقن فإنى أريتكن أكثر أهل النار- فقلن: وبم يا رسول الله؟ قال:
تكثرن اللعن، وتكفرن العشير، ما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب للب الرجل الحازم من إحداكن- قلن: وما نقصان عقلنا، وديننا يا رسول الله؟ قال- أليس شهادة المرأة مثل نصف شهادة الرجل- قلن:
بلى قال: فذلك من نقصان عقلها أليس إذا حاضت لم تصل ولم تصم- قلن: بلى يا رسول الله قال: فذلك من نقصان دينها».
رواه البخاري (١/ ٨٣، ١٤٩) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٣٢) والترمذي (ح/ ٢٦١٣) وابن ماجة (ح/ ٤٠٠٣) وأحمد (١/ ٣٦٣، ٤٢٥، ٤٣٣، ٢/ ٦٦، ٣٦٣) والبيهقي (١/ ٣٠٨، ٤/ ٢٣٥، ١٠/ ١٤٨) والحاكم (٢/ ١٩٠، ٤/ ٦٠٣) والتمهيد (٣/ ٣٢٦) ونصب الراية (٤/ ٩٠، ٩٨) ومشكل (٣/ ٣٠٥) والكنز (٤٥٠٧٥) والمشكاة (١٩) والمسير (٤٠/ ٢٣٧) والقرطبي (٣/ ٨٢) وابن كثير (١/ ٤٩٧) وأسرار (١٤٦) والإرواء (١/ ٢٠٤، ٢٠٥، ٣/ ٣٨٥).
٤٠١: ٢١١٣: قتادة: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٠٣).
رواه أبو داود في «الطهارة، باب «٨٣» ) والمشكاة (٥٥٢) والكنز (٤٤٨٩٦) والمنثور (١/ ٢٦٠) وابن كثير (١/ ٣٧٩).
: ٢١١٥: نحو ذلك: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ١٠٧).
: ٢١١٧: نحو ذلك: ٤: المصدر السابق.
٤٠٢: ٢١٢٠: الله: ١: في الحديث الذي رواه البيهقي: «نهى أن يأتوا النساء في أدبارهن».
السنن الكبرى: (٧/ ١٩٨).
: ٢١٢١: نحو ذلك: ٢: تفسير سفيان: (ص/ ٦٦).
: ٢١٢٢: التزوج: ٣: فيه دلالة على تحريم الوطء في الدبر.
٤٠٣: ٢١٢٧: الذنوب: ١: روى من طريق حماد بن أبى حنيفة عن أبيه عن ابن خيثم، عن يوسف بن ماهك، عن حفصة أم المؤمنين أن امرأة أتتها فقالت: إن زوجي يأتينى مجبية ومستقبلة فكرهته، فَبَلَغَ ذَلِكَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: «لا بأس إذا كان في صمام واحد».
أبو حنيفة في مسنده (١٠٢) والمنثور (١/ ٢٦٢).
٤٠٤: ٢١٣٠: لكم: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٦٠).
: ٢١٣١: واحد: ٢: المصدر السابق.
٤٠٥: ٢١٣٣: الفرج: ١: المنثور (١/ ٢٦١) وابن كثير (١/ ٣٨١) والزفاف (٢٥) ومعاني (٣/ ٤١) وتفسير عبد الرزاق (٥/ ١٦٠).
هذا حديث حسن غريب. وأحمد (١/ ٢٩٧) والبيهقي (٧/ ١٩٨) وابن حبان (١٧٢١) وابن كثير (١/ ٣٨٢) والطبري (٢/ ٢٣٥) والفتح (٨/ ١٩١) والمشكاة (٣١٩١) والمسير (١/ ٢٥١) والمنثور (١/ ٢٦٢) والكنز (٤٤٨٧٢).
٤٠٦: ٢١٤٢: ملاقى: ١: الحميدي (١١٧٨) والترغيب (٤/ ٤٠٦) والمنثور (٥/ ٢٦٧).
: ٢١٤٤: يمينك: ٢: قال الإمام أحمد بن حنبل: حدثنا أبو سعيد مولى بني هاشم، حدثنا خليفة بن خياط، حدثني ابن خياط، حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«من حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها فتركها كفارتها».
صحيح. رواه أحمد (٤/ ٢٥٨، ٢٥٩) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٦، ١٧) والبغوي (١/ ٢٢١) والقرطبي (٦/ ٢٨٢). ورواه أبو داود من طريق أبى عبيد بْنُ الأَخْنَسِ عَنْ عَمْرُو بْنُ شُعَيْبٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدِّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «لا نذر ولا يمين فيما لا يملك ابن آدم، ولا في معصية، ولا في قطيعة رحم، ومن حلف على يمين فرأى غيرها خيرا منها، فليدعها وليأت الذي هو خير فإن تركها كفارتها».
رواه أبو داود (ح/ ٣٢٧٤) والنسائي (٧/ ١٢) وأحمد (٢/ ٢١٢) والبيهقي (١٠/ ٣٣) والمنثور (١/ ٢٦٨) والكنز (٤٦٤٦٩).
٤٠٩: ٢١٥٥: كذلك: ١: رواه البيهقي: (١٠/ ٤٨).
: ٢١٥٨: ينسى: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٦٧) وعبد الرزاق (١/ ١٠٥).
٤١٠: ٢١٦٢: يمينك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٦٧).
: ٢١٦٣: نحو ذلك: ٢: المصدر السابق.
: ٢١٦٤: النفاق: ٣: قال أبو داود: حدثنا محمد بن المنهال، أنبأنا يزيد بن زريع، حدثنا حَبِيبُ الْمُعَلِّمُ، عَنْ عَمْرِو بْنِ شُعَيْبٍ، عَنْ سعيد بن المسيب أن أخوين من الأنصار كان بينهما ميراث فسأل أحدهما صاحبه القسمة فقال: إن عدت تسألنى عن القسمة فكل مالي في رتاج الكعبة، فقال له عمر: إن الكعبة غنية عن مالك كفر عن يمينك وكلم أخاك، سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «لا يمين عليك ولا نذر في معصية الرب عز وجل، ولا في قطيعة الرحم، ولا فيما لا تملك».
رواه أبو داود (ح/ ٣٢٧٢) والبيهقي (١٠/ ٦٦) والكنز (٤٦٤٣٠) والمشكاة (٣٤٤٣) والفتح (١١/ ٥٨٧) وشرح السنة (١٠/ ٣٦) وأحمد (٢/ ١٨٥) والدارقطني (٤/ ١٦) وعبد الرزاق (١٣٨٩٩) والمنثور (١/ ٢٨٨).
٤١٢: ٢١٧٣: المضاجع: ١: سورة النساء آية: ٣٤.
: ٢١٧٤: تطليقة: ٢: قال ابن عمر: إذا طلق الرجل امرأته فدخلت في الدم من الحيضة الثالثة فقد برئت منه وبريء منها، وقال مالك: وهو الأمر عندنا، وروى مثله عن ابن عباس
: ٢١٧٦: يطلق: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ١٠٨).
٤١٤: ٢١٨٦: ثلاثة قروء: ١: قال أبو عمرو بن العلاء: العرب تسمى الحيض قرء، وتسمى الطهر قرء، وتسمى الطهر والحيض جميعا قرء.
وقال الشيخ أبو عمر بن عبد البر: لا يختلف أهل العلم بلسان العرب والفقهاء أن القرء يراد به الحيض ويراد به الطهر، وإنما اختلفوا في المراد من الآية ما هو على قولين.
٤١٥: ٢١٨٩: نحو ذلك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٠٨).
: ٢١٩٠: أرحامهن: ٢: قال ابن كثير: أى من حبل أو حيض.
٤١٦: ٢١٩٥: إصلاحا: ١: قال القرطبي: البعولة جمع البعل، وهو الزوج سمي بعلا لعلوه على الزوجة بما قد ملكه من زوجيتها ومنه قوله تعالى:
«أتدعون بعلا» أي ربا، لعلوه في الربوبية، يقال: بعل وبعولة كما يقال في جمع الذكر: ذكر وذكورة، وفي جمع الفحل:
فحل وفحولة وهذه الهاء زائدة مؤكدة لتأنيث الجماعة، وهو شاذ لا يقاس عليه، ويعتبر فيها السباع.
والبعولة مصدر البعل. والمباعلة والبعال:
الجماع ومنه قوله عليه السلام لأيام التشريق: «إنها أيام أكل وشرب وبعال».
فالرجل بعل المرأة، والمرأة بعلته.
٤١٧: ٢١٩٦: المرأة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٧١).
: ٢٢٠١: درجة: ٢: ثبت في صحيح مسلم عن جابر أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ في خطبته في حجة الوداع:
«فاتقوا الله في النِّسَاءَ فَإِنَّكُمْ أَخَذْتُمُوهُنَّ بِأَمَانَةِ اللَّهِ وَاسْتَحْلَلْتُمْ فُرُوجَهُنَّ بكلمة الله، ولكم عَلَيْهِنَّ أَنْ لَا يُوطِئْنَ فُرُشَكُمْ أَحَداً تَكْرَهُونَهُ، فَإِنْ فَعَلْنَ ذَلِكَ فَاضْرِبُوهُنَّ ضَرْباً غَيْرَ مُبَرِّحٍ، ولهن رزقهن وكسوتهن بالمعروف».
رواه مسلم في (الحج، ح/ ١٤٧) والترمذي (ح/ ١١٦٣) وأبو داود (ح/ ١٩٠٥) وابن ماجة (ح/ ٣٠٧٤) وأحمد (٥/ ٧٣) والبيهقي (٥/ ٨، ٧/ ٣٠٤، ٤٩٥) والدارمي (٢/ ٤٨) والفتح (٩/ ٥١٣) وابن خزيمة (٢٨٠٩) وعبد الرزاق (٩٧٥٤) والأسماء والصفات (١٨٣) وابن كثير (١/ ٣٩٨، ٢/ ٣٥٨) والبغوي (١/ ٢٢٦) ونصب الراية (٣/ ٥٠) وإتحاف (٥/ ٣٥١) والمنثور (١/ ٢٢٦، ٢/ ١٣٢، ٣/ ٢٣٥) والطبري (٤/ ٢١٢) والخفاء (١/ ٤٧) والإرواء (٧/ ٢٢٧).
: ٢٢٠٦: الطلاق: ٢: المصدر السابق.
٤١٩: ٢٢١٠: بإحسان: ١: ابن كثير (٣/ ١) والطبري (٢/ ٢٧٨).
: ٢٢١١: يشتمها: ٢: قال ابن جرير: حدثني يعقوب بن إبراهيم، حدثنا المعتمر بن سليمان، عن ليث بن أبى إدريس، عن ثَوْبَانَ مَوْلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «أيما امرأة سألت زوجها الطلاق في غير ما بأس حرم الله عليها رائحة الجنة».
صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ٢٠٥٥) وأحمد (٥/ ٢٧٧) والدارمي (٢/ ١٦٢) وابن أبى شيبة (٥/ ٢٧١) وبطة (٤٧) والمنتقى (٧٤٨) والحاكم (٢/ ٢٠٠) والإرواء (٧/ ١٠٠) وكذا صححه الشيخ الألباني.
٤٢٠: ٢٢١٥: نحلته: ١: قوله: «نحلته» في «الأصل» «نحلها»، انظر الدر: (١/ ٦٦٩).
: ٢٢١٧: قبلها: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٧٣).
٤٢١: ٢٢٢٥: الخلع: ١: قال القرطبي: واختلف العلماء في الخلع هل هو طلاق أو فسخ، فروي عن عثمان وعلى وابن مسعود وجماعة من التابعين: هو طلاق وبه قال مالك والثوري والأوزاعي وأبو حنيفة وأصحابه والشافعي في أحد قوليه.
فمن نوى بالخلع تطليقتين أو ثلاثا لزمه ذلك عند مالك.
وقال أصحاب الرأي: إن نوى الزوج ثلاثا كان ثلاثا، وإن نوى ثنتين فهو واحدة بائنة.
وقال أبو ثور: إذا لم يسم الطلاق فالخلع فرقة وليس بطلاق، وإن سمى تطليقة فهي تطليقة والزوج أملك برجعتها مادامت في العدة.
٤٢٢: ٢٢٢٧: بالسنن: ١: روى عن ابن عمر- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا- عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الرجل يتزوج المرأة فيطلقها قبل أن يدخل بها ألبتة فيتزوجها زوج آخر فيطلقها قبل أن يدخل بها أترجع إلى الأول؟ قال: «لا حتى تذوق عسيلته ويذوق عسيلتها».
صحيح. رواه البخاري (٧/ ٥٥) ورواه مسلم (ح/ ١٠٥٧) والنسائي (٦/ ١٤٦) والفتح (٩/ ٤٦٩) وأحمد (٢/ ٦٢، ١٩٣).
٤٢٤: ٢٢٤٠: بمعروف: ١: قلت: والإمساك هنا الرجعة إلى عصمة النكاح بالمعروف، وهو أن يشهد على رجعتها وينوى عشرتها بالمعروف أو يسرحها، أي: يتركها حتى تنقضي عدتها ويخرجها من منزله بالتي هي أحسن دون خصام ولا سباب.
٤٢٥: ٢٢٤٦: ضرار: ١: قال القرطبي: روى مالك عن ثور بن زيد الديلمى أن الرجل كان يطلق امرأته ثم يراجعها ولا حاجة له بها ولا يريد إمساكها كما يطول بذلك العدة عليها وليضارها
قال الزجاج: «فقد ظلم نفسه» يعنى عرض نفسه للعذاب لأن إتيان ما نهى الله عنه تعرض لعذاب الله.
: ٢٢٤٦: بمالها: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٠٨).
: ٢٢٤٧: نحو ذلك: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٠٧).
٤٢٦: ٢٢٤٨: جاز عليه: ١: صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ٢٠٣٩) والمنثور (١/ ٢٨٦) والقرطبي (٣/ ١٥٦) وابن كثير (١/ ٤١٤) والمطالب (٣٥٣٩) وابن عدي في «الكامل» (٥/ ١٧٦١).
وصححه الشيخ الألبانى.
: ٢٢٥٢: بالحكمة: ٢: قال القرطبي: «الحكمة» هي السنة المبينة على لسان رسول الله ﷺ مراد الله فيما لم ينص عليه في الكتاب.
٤٢٧: ٢٢٥٥: أفعل يا رب: ١: صحيح. رواه البخاري (ح/ ٤٥٢٩) والترمذي (ح/ ٢٩٨١). وقال: هذا حديث حسن صحيح. وأبو داود في «باب في العضل».
٤٢٨: ٢٢١٦: نحو ذلك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٠٩).
: ٢٢٦٢: أولادهن: ٢: قال الترمذي: «باب ما جاء أن الرضاعة لا تحرم إلا في الصغر دون الحولين» : حدثنا قتيبة، حدثنا أبو عوانة، عن هشام بن عروة، عن فاطمة بنت المنذر، عن أم سلمة قَالَتْ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لا يحرم من الرضاع إلا ما فتق الأمعاء في الثدي وكان قبل الفطام».
صحيح. رواه الترمذي (ح/ ١١٥٢) وشفع (١٥٧٨) وابن عدي في «الكامل»
٤٢٩: ٢٢٦٨: الحولان: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٨٣).
: ٢٢٧١: ولد: ٢: المصدر السابق.
٤٣٠: ٢٢٧٧: مجاهد: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٠٩).
: ٢٢٧٧: نحو ذلك: ٢: قال ابن المنذر: أجمع كل من يحفظ عنه من أهل العلم على أن الزوجين إذا افترقا ولهما ولد أن الأم أحق به ما لم تنكح. وكذا قال أبو عمر: لا أعلم خلافا بين السلف من العلماء في المرأة المطلقة إذا لم تتزوج أنها أحق بولدها من أبيه مادام طفلا صغيرا لا يميز شيئا، إذا كان عندها في حرز وكفاية، ولم يثبت فيها فسق ولا تبرج.
٤٣١: ٢٢٨٢: نحو ذلك: ١: روى عَنْ عَمْرُو بْنُ شُعَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ عبد الله بن عمرو أن امرأة جاءت إلى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ الله، أن ابني هذا كان بطني له وعاء، وثديى له سقاء، وحجري له حواء، وإن أباه طلقنى وأراد أن ينتزعه منى فقال لها رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنْتَ أحق به ما لم تنكحى».
صحيح. رواه أبو داود (ح/ ٢٢٧٦) وأحمد (٢/ ١٨٢) والحاكم (٢/ ٢٠٧) والفتح (١٠/ ٤٠٢) والقرطبي (٣/ ١٦٤) والمشكاة (٣٣٧٨) والجوامع (٤٤٩١) وتلخيص (٤/ ١١) والكنز (١٤٠٣٥) وشرح السنة
: ٢٢٨٣: فيحزنها: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٠٩).
٤٣٢: ٢٢٨٥: تقطمه: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٣٢).
: ٢٢٨٧: عليه: ٢: قال القرطبي في «تفسيره: ٢/ ٩٧٦» المراد عصبة الأب عليهم النفقة والكسوة.
قال الضحاك: إن مات أبو الصبي وللصبي مال أخذ رضاعه من المال، وإن لم يكن له مال أخذ من العصبة، وإن لم يكن للعصبة مال أجبرت الأم على رضاعه.
: ٢٢٨٨: عليه: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٠٨).
٤٣٣: ٢٢٩٠: الحبلى: ١: تفسير الثوري: (ص/ ٦٧).
: ٢٢٩٣: فلا جناح: ٢: الضمير في «أراد» للوالدين. و «فصالا» معناه فطاما عن الرضاع، أي عن الاغتذاء بلبن أمه إلى غيره من الأقوات. والفصال والفصل: الفطام وأصله التفريق، فهو تفريق بين الصبي والثدي ومنه سمي الفصيل لأنه مفصول عن أمه. (تفسير القرطبي: ٢/ ٩٧٩).
انظر: تفسير مجاهد: (١/ ١٠٩).
٤٣٤: ٢٢٩٦: ما أرضعت: ١: انظر: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٨٤).
: ٢٣٠٠: الصبى: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٠٩).
٤٣٥: ٢٣٠٥: الصبى: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٠٩).
: ٢٣٠٦: نحو ذلك: ٢: انظر: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٨٤). وتفسير الثوري (ص/ ٦٩).
: ٢٣٠٦: بالمعروف: ٣: قوله تعالى: «إذا سلمتم ما آتيتم بالمعروف».
٤٣٧: ٢٣١٨: نحو ذلك: ١: قال ابن كثير: هذا أمر من الله للنساء اللاتي يتوفى عنهن أزواجهن أن يعتددن أربعة أشهر وعشرة ليال، وهذا الحكم
: ٢٣١٩: العدة: ٢: يستفاد من هذا وجوب الإحداد على المتوفى عنها زوجها مدة عدتها، لما ثبت في الصحيحين من غير وجه عن أم حبيبة وزينب بنت جحش أمي المؤمنين أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لا يحل لامرأة تؤمن بالله واليوم والآخر أن تحد على ميت فوق ثلاث إلا على زوج أربعة أشهر وعشرا».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٢/ ٩٩، ٧/ ٧٦، ٧٩) ومسلم في (الطلاق، ح/ ٥٨، ٥٨ مكرر) وأبو داود (ح/ ٢٢٩٩) والترمذي (ح/ ١٨، ١١٩٥، ١١٩٦) والنسائي (ح/ ١٩٨، ٢٠٤) وابن ماجة (ح/ ٣٥، ٢٠٨٥) وأحمد (٦/ ٣٧، ٣٢٥) والبيهقي (٧/ ٤٣٧، ٤٣٨) وعبد الرزاق (١٢١٣٠، ١٢١٣١) وابن سعد (٨/ ٧٠) والمجمع (٣/ ٥) والترغيب (٤/ ٣٥٥) ونصب الراية (٣/ ٢٦٠، ٢٦١) وتلخيص الحبير (٣/ ٢٣٩) ومعاني (٣/ ٧٥، ٧٦) وأصفهان (١/ ١١١).
٤٣٨: ٢٣٢٢: الطيب: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٨٦).
: ٢٣٢٤: التعريض: ٢: المصدر السابق.
٤٣٩: ٢٣٢٧: عباس: ١: قلت: والأئمة في التعريض أنه يجوز للمتوفى عنها زوجها من غير تصريح لها بالخطبة، وهكذا حكم المطلقة المبتوتة يجوز التعريض لها كما قال النبي ﷺ لفاطمة بنت
صحيح. رواه مسلم في (الطلاق، ح/ ٣٦، ٤٧، ٦/ ٧٤، ٧٥) وأحمد (٦/ ٤١٢) وابن عساكر في «التاريخ» (٢/ ٣٩٦) والبغوي (٧/ ١١١) وتلخيص (٣/ ١٥١) وشفع (١٥٣٨) والكنز (٢٧٩٦٥) والفتح (٩/ ١٧٩).
: ٢٣٣٢: ونحو هذا: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٨٧).
٤٤٠: ٢٣٣٣: ذلك: ١: تفسير ابن كثير (١/ ٢٨٧) والثوري (ص/ ٧٠).
: ٢٣٣٦: عاشق: ٢: المصدر السابق لابن كثير بنحوه.
٤٤١: ٢٣٣٨: تعلمني: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٨٧).
: ٢٣٤٠: نحو ذلك: ٢: قال ابن كثير: أجمع العلماء على أنه لا يصح العقد في مدة العدة. واختلفوا فيمن تزوج امرأة في عدتها فدخل بها فإنه يفرق بينهما، وهل تحرم عليه أبدا؟ على قولين:
الجمهور على أنها لا تحرم عليه بل له أن يخطبها إذا انقضت عدتها.
وذهب الإمام مالك إلى أنها تحرم عليه على التأبيد، واحتج في ذلك بما رواه عن ابن شهاب وسليمان بن يسار أن عمر- رضى الله عنه- قال: «أيما امرأة نكحت في
تفسير ابن كثير: (١/ ٢٨٧).
: ٢٣٤١: نحو ذلك: ٣: تفسير الثوري (٢/ ٧٠) وتفسير ابن كثير (١/ ٢٨٧).
٤٤٢: ٢٣٤٦: النكاح: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٨٧).
:: نحو ذلك: ٢: قال ابن كثير: أباح تبارك وتعالى طلاق المرأة بعد العقد عليها وقبل الدخول بها.
قال ابن عباس وطاوس وإبراهيم والحسن البصري: المس النكاح بل ويجوز أن يطلقها قبل الدخول بها، والفرض لها إن كانت مفوضة وإن كان في هذا انكسار لقلبها ولهذا أمر الله تعالى بإمتاعها وهو تعويضها عما فاتها بشيء تعطاه من زوجها بحسب حاله على الموسع قدره وعلى المقتر قدره انظر المصدر السابق.
٤٤٣: ٢٣٤٩: نحو ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٨٧).
: ٢٣٥٠: الكسوة: ٢: المصدر السابق.
: ٢٣٥٣: والإزار: ٣: المصدر السابق.
٤٤٤: ٢٣٥٦: الصداق: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٨٨).
: ٢٣٥٨: فعفا: ٢: كذا وردت «بالأصل» «فعفا» وكذا أثبتناه.
٤٤٥: ٢٣٥٩: الزوج: ١: رواه الدارقطني (٣/ ٢٧٩) والبيهقي (٧/ ٢٥١).
: ٢٣٦٠: الزوج: ٢: تفسير مجاهد (١/ ١١٠) وتفسير عبد الرزاق (١/ ١٠٩).
(التفسير: ٢/ ١٠١٣).
٤٤٦: ٢٣٦٥: بينكم: ١: قال أبو بكر بن مردويه: حدثنا محمد بن أحمد بن إبراهيم، حدثنا موسى بن إسحاق، حدثنا عقبة بن مكرم، حدثنا يونس بن بكير، حدثنا عبد الله بن الوليد الرصافي، عن عبد الله بن عبيد، عن علي ابن أبي طالب أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«ليأتين على الناس زمان عضوض يعض المؤمن على ما في يديه وينسى الفضل».
تفسير ابن كثير: (١/ ٢٨٩).
٤٤٧: ٢٣٦٩: فليدع له: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٩٠).
: ٢٣٧٠: الصلوات: ٢: يأمر الله تعالى بالمحافظة على الصلوات في أوقاتها وحفظ حدودها وأدائها، كما ثبت في الصحيحين عن ابن مسعود قَالَ: سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أي العمل أفضل؟ قال:
«الصلاة في وقتها» قلت، ثم أي؟ قال:
«الجهاد في سبيل الله» قلت، ثم أي؟ قال:
«بر الوالدين»، قال: حدثنى بهن رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَلَوْ استزدته لزادني.
رواه البخاري (٩/ ١٩١) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٣٧) وأحمد (١/ ٤١٨، ٤٣٩، ٤٤٢، ٥/ ٣٦٨) والبيهقي
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٥/ ١٦٢) ومسلم في (المساجد، ح/ ٢٠٢، ٢٠٥، ٢٠٦) والنسائي (١/ ٢٣٦) وأحمد (١/ ١١٣، ١٢٢) والبيهقي (١/ ٤٦٠، ٤٩٠، ٢/ ٢٢٠) والطبراني (١١/ ٣٨٤) والتمهيد (٤/ ٢٨٨، ٢٩٠، ٢٩١) وأبو عوانة (١/ ٣٥٥) وابن أبي شيبة (٢/ ٥٠٣) وعبد الرزاق (٢١٩٢) والبغوي (١/ ٢٤٥) والمنثور (١/ ٣٠٣، ٣٠٤) والكنز (٤٢٨٣، ٤٢٨٥، ٢٩٩٠٣) وابن خزيمة (١٣٣٧) وشرح السنة (٢/ ٢٣٣) والمسير (١/ ٢٨٢، ٩/ ١٩٠) والحلية (٤/ ١٦٥، ٥/ ٣٥) وكشاف (٢١) وبداية (٧/ ٨٦) والطبري (٢/ ٣٤٤) وابن كثير (١/ ٤٢٩) والمجمع (١/ ٣٠٩) والقرطبي (٣/ ٢١٣) وابن عساكر في «التاريخ» (١/ ٤٣٠).
٤٤٩: ٢٣٧٧: بالسكوت: ١: صحيح. رواه البخاري في: ٦٥ كتاب التفسير، باب «٤٣»، (ح/ ٤٥٣٤).
: ٢٣٨٠: الوضوء: ٣: في صحيح مسلم أنه ﷺ قال لمعاوية بن الحكم السلمى حين تكلم في الصلاة: «إن هذه الصلاة لا يصلح فيها شيء من كلام الناس، إنما هي التسبيح والتكبير وذكر الله».
رواه مسلم (ص/ ٣٨١) والنسائي (١/ ٢٥٩) وأحمد (٥/ ٤٤٧، ٤٤٨) والبيهقي (٢/ ٣٦٠) والطبراني (١٩/ ٤٠٣) وابن أبي شيبة (٢/ ٤٣٢) والمشكاة (٩٧٨) والكنز (١٩٩١٥) والمنثور (١/ ٣٠٧) والإرواء (٢/ ١١٢).
٤٥٠: ٢٣٨٤: نحو ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٩٥).
: ٢٣٨٥: ركعتين: ٢: تفسير عبد الرزاق (١/ ١٠٩) وتفسير الثوري (ص/ ٧٠).
٤٥١: ٢٣٨٦: المقام: ١: في حديث عبد الله بن أنيس الجهني لما بعثه النبي ﷺ إلى خالد بن سفيان الهذلي ليقتله- وكان نحو عرفة أو عرفات- فلما وجهه حانت صلاة العصر قال: فخشيت أن تفوتني فجعلت أصلى وأنا أومئ إيماء- الحديث بطوله رواه أحمد وأبو داود بإسناد جيد. وهذا من رخص الله التي رخص لعباده ووضعه الآصار والأغلال عنهم.
(تفسير ابن كثير: ١/ ٢٩٥).
: ٢٣٩٠: منسوخة: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٠٩) وابن كثير (١/ ٢٩٦).
٤٥٢: ٢٣٩١: وعشرا: ١: سورة البقرة آية: ٢٣٤.
: ٢٣٩١: وقتادة: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٠٩).
: ٢٣٩٢: إخراج: ٤: رواه البخاري: (٥/ ١٦١). انظر: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٩٧).
٤٥٣: ٢٣٩٤: أنفسهن: ١: رواه البخاري: (٥/ ١٦١). انظر: تفسير ابن كثير: (٢٩٧١).
: ٢٣٩٧: الزواج: ٢: روى مالك في موطئه عن سعد بن إسحاق ابن كعب بن عجرة عن عمته زينب بنت كعب بن العجرة: أن الفريعة بنت مالك بن سنان وهي أخت أبي سعيد الخدري- رضي الله عنهما- أخبرتها أنها جاءت إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّ أرجع إلى أهلى في بنى خدرة فإن زوجي لم يتركني في مسكن يملكه ولا نفقة، قالت: فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«نعم» قالت: فانصرفت حتى إذا كنت في الحجرة ناداني رسول الله ﷺ أو أمر بي فنوديت له فقال: «كيف قلت؟» فرددت عليه القصة التي ذكرت له من شأن زوجي فقال: «امكثى في بيتك حتى يبلغ الكتاب أجله» قالت: فاعتددت فيه أربعة أشهر وعشرا. قالت: فلما كان عثمان بن عفان أرسل إلى فسألني عن ذلك فأخبرته فاتبعه وقضى به.
صحيح. رواه أبو داود (ح/ ٢٣٠٠) والترمذي (ح/ ١٢٠٤) وقال: هذا حديث حسن صحيح. والنسائي في (الطلاق، باب «٦٠» ) وابن ماجة (ح/ ٢٠٣١) وابن سعد (٨/ ٢٦٨) والبيهقي (٧/ ٤٣٤، ٤٣٥) والدارمي (٢/ ١٦٨) وابن حبان (١٣٣٢) وتلخيص (٣/ ٢٣٩) وابن كثير
٧/ ٢٠٦).
٤٥٤: ٢٤٠٠: بالمعروف: ١: قال القرطبي: اختلف الناس في هذه الآية فقال أبو ثور: هي محكمة والمتعة لكل مطلقة، وكذلك قال الزهري حتى للأمة يطلقها زوجها. وكذلك قال سعيد بن جبير: لكل مطلقة متعة، وهو أحد قول الشافعي لهذه الآية.
وقال مالك: لكل مطلقة اثنتين أو واحدة بنى بها أم لا، سمى لها صداقا أم لا المتعة، إلا المطلقة قبل البناء وقد سمى لها صداقا فحسبها نصفه، ولو لم يكن سمى لها كان لها المتعة كانت أقل من صداق المثل أو أكثر، وليس لهذه المتعة حد. حكاه عنه ابن القاسم.
٤٥٥: ٢٤٠٩: ذاوردان: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٩٨).
قوله: «ذاوردان» وردت «بالأصل» «داوردان» والصحيح ما أثبتناه. انظر: تفسير ابن كثير المصدر السابق.
٤٥٦: ٢٤١٣: أربعة آلاف: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٩٨).
٤٥٧: ٢٤١٩: الطاعون: ١: روى من حديث عمر بن الخطاب- رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- إِنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إن هذا
صحيح. رواه أحمد (١/ ١٩٣) وابن كثير (١/ ٤٤١) والبداية (٢/ ٤) والكنز (٢٨٤٥٦).
٤٥٨: ٢٤٢٠: أحياء: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٩٩). وقال: «ذكر غير واحد من السلف أن هؤلاء القوم كانوا أهل بلدة في زمان بنى إسرائيل».
: ٢٤٢١: إلا أنت: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٠٢).
: ٢٤٢٢: نحوه: ٣: قال القرطبي قوله تعالى: «حذر الموت» أي لحذر الموت فهو نصب لأنه مفعول له.
وأصح الأقوال وأشهرها أنهم خرجوا فرارا من الوباء. رواه سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: خرجوا فرارا من الطاعون فماتوا، فدعى الله نبي من الأنبياء أن يحييهم حتى يعبدوه فأحياهم الله.
: ٢٤٢٣: الموت: ٤: انظر: تفسير القرطبي: (٢/ ١٠٤٠).
٤٦٠: ٢٤٢٩: أغنياء: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٢٩٩).
: ٢٤٣٠: ربي: ٢: المصدر السابق.
٤٦١: ٢٤٣٤: قليل: ١: سورة التوبة آية: ٣٨.
: ٢٤٣٤: حسنة: ٢: رواه أحمد (٢/ ٢٩٦) وابن كثير (١/ ٤٤٢، ٢/ ٢٦٧) والمسير (١/ ٢٩١) والمنثور (١/ ٣١٣).
: ٢٤٣٥: حساب: ٣: سورة الزمر آية: ١٠. راجع: تفسير ابن كثير (١/ ٣٠٠).
٤٦٢: ٢٤٣٧: يحصى: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٠٠).
: ٢٤٤٠: الزكاة: ٢: قال القرطبي: هذه الآية هي خبر عن قوم
٤٦٣: ٢٤٤٦: شمعون: ١: انظر: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٠٠).
: ٢٤٤٧: لا تقتلوا: ٢: قوله: «عسيتم» بالفتح والكسر لغتان، وبالثانية قرأ نافع، والباقون بالأولى وهي الأشهر. قال أبو حاتم: وليس للكسر وجه، وبه قرأ الحسن وطلحة.
٤٦٤: ٢٤٥٠: فرض: ١: تفسير القرطبي: (١/ ١٠٥٢).
: ٢٤٥١: ألفا: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١١٣).
: ٢٤٥٢: ملكا: ٣: قال القرطبي في «تفسيره: ٢/ ١٠٥٣» أي أجابكم إلى ما سألتم، وكان طالوت شقاء.
وقيل: دباغا. وقيل: مكاريا، وكان عالما فلذلك رفعه الله على ما يأتى، وكان من يسبط بنيامين ولم يكن من سبط النبوة ولا من سبط الملك، وكانت النبوة في بنى لاوى، والملك في سبط يهوذا فلذلك أنكروا.
٤٦٥: ٢٤٥٥: المال: ١: قال ابن كثير في قوله تعالى: «ولم يؤت سعة من المال» أي: ثم هو مع هذا فقير لا مال له يقوم بالملك.
: ٢٤٥٦: والجسم: ٢: قال ابن كثير: أي وهو مع هذا أعلم منكم وأنبل وأشكل منكم وأشد قوة وصبرا في الحرب ومعرفة بها، أي أتم علما وقامة منكم، ومن هاهنا ينبغي أن يكون الملك ذا علم وشكل وحسن وقوة شديدة في بدنه.
انظر: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٠١).
٤٦٧: ٢٤٦٤: سلطانه: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١١٤).
: ٢٤٦٨: ذراعين: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١١٢).
٤٦٨: ٢٤٧٢: للقرآن: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٦/ ١٧٠، ٢٣٢) ومسلم في (صلاة المسافرين، ح/ ٢٤١) وأحمد (٤/ ٢٩٣) وشرح السنة (٤/ ٤٧٠) والمشكاة (٢١١٧، ٢٦١٧) والحلية (٤/ ٣٤٢) والمنحة (١٨٩٢).
: ٢٤٧٣: عنهم: ٢: الكنز (١٨٧٩) والمنثور (١/ ٣١٧).
: ٢٤٧٤: هفافة: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٠١).
٤٦٩: ٢٤٧٦: وجناحان: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١١٤).
: ٢٤٧٩: ما يريدون: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١١٢).
: ٢٤٨٠: الآيات: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٠١).
٤٧٠: ٢٤٨٢: وقار: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١١٢).
: ٢٤٨٤: رضاض: ٢: قوله: «رضاض الشيء» فتاته. انظر: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٠١).
: ٢٤٨٦: العالمين: ٣: رواه أحمد (١/ ٢٠٦، ٤٥٦) والحاكم (١/ ٥٠٨، ٣/ ١٣٨) وابن أبي شيبة (١٠/ ١٩٦، ٢٧٠) والكنز (١٨٠٠، ٣٤٣٩، ٣٨٦٧، ٣٨٦٨، ٣٩٠٧، ٤٩٩٢، ٤٩٩٣، ٤٩٩٦، ٥٠٠٥، ٢١٥٣٦، ٢٨٥١٩) ومكارم الأخلاق لابن المبارك (٧٧، ٨٨) وابن عساكر في
٤٧١: ٢٤٨٨: والنعلان: ١: تفسير ابن كثير (١/ ٣٠١) وتفسير عبد الرزاق (١/ ١١٢).
: ٢٤٨٩: للنير: ٢: قوله: «النير» هي الخشبة توضع على عنق الثور بأداتها عند الحرث.
: ٢٤٨٩: بالرقص: ٣: تفسير عبد الرزاق مصدر سابق. وتفسير ابن كثير: (١/ ٣٠٢).
٤٧٢: ٢٤٩٥: ألفا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٠٢).
: ٢٤٩٦: بالجنود: ٢: قال القرطبي: «فصل» معناه خرج بهم.
فصلت الشيء فانفصل، أي قطعته فانقطع.
قال وهب بن منبه: فلما فصل طالوت قالوا له: المياه لا تحملنا فادع الله أن يجرى لنا نهرا، فقال لهم طالوت: إن الله مبتليكم بنهر.
٤٧٣: ٢٥٠٠: الناس: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٠٢).
: ٢٥٠١: نحو ذلك: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١١٢).
٤٧٤: ٢٥٠٦: فيجزئهم: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١١٣).
: ٢٥٠٨: منهم: ٢: قال ابن عباس: شربوا على قدر يقينهم، فشرب الكفار شرب الهيم، وشرب العاصون دون ذلك، وانصرف من القوم ستة وسبعون ألفا وبقي بعض المؤمنين لم يشرب شيئا وأخذ بعضهم الغرفة، فأما من شرب فلم يرو، بل برح به العطش، وأما من ترك الماء فحسنت حاله وكان أجلد ممن أخذ الغرفة.
٤٧٥: ٢٥١١: معه: ١: قال ابن عباس والسدى: جاز معه في النهر أربعة آلاف رجل فيهم من شرب، فلما
٤٧٨: ٢٥٢٦: رأسه: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١١٤).
٤٨٠: ٢٥٣٤: ما يشاء: ١: قال السدى: أتاه الله ملك طالوت ونبوة شمعون. والذى علمه هو صنعة الدروع ومنطق الطير وغير ذلك من أنواع ما علمه صلى الله عليه وسلم.
قال ابن عباس: هو أن الله أعطاه سلسلة موصولة بالمجرة والفلك ورأسها عند صومعة داود فإنه لا يحدث في الهواء حدث إلا صلصلت السلسلة فيعلم داود ما حدث، ولا يمسها ذو عاهة إلا بريء وكانت علامة دخول قومه في الدين أن يمسوها بأيديهم ثم يمسحون أكفهم على صدورهم، وكانوا يتحاكمون إليها بعد داود عليه السلام إلى أن رفعت.
٤٨١: ٢٥٤٠: ببعض: ١: قال ابن جرير: حدثنا أبو حميد الحمصي، حدثنا يحيى بن سعيد، حدثنا عثمان بن عبد الرحمن، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«إِنَّ الله ليصلح بصلاح الرجل المسلم ولده وولد ولده وأهل دويرته ودويرات حوله، ولا يزالون في حفظ الله عز وجل مادام فيهم».
قال ابن كثير: «غريب ضعيف».
: ٢٥٤١: أهلها: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١١٤).
٤٨٣: ٢٥٥٣: موسى: ١: تفسير مجاهد: ١/ ١١٤.
: ٢٥٥٤: فضائل: ٢: ثبت في حديث الإسراء حين رأى النبي ﷺ الأنبياء في السموات بحسب تفاوت منازلهم عند الله عز وجل. فإن قيل: فما الجمع بين هذه الآية وبين الحديث الثابت في الصحيحين عن أبى هريرة قال: استب رجل من المسلمين ورجل من اليهود فقال اليهودي في قسم يقسمه: لا والذي اصطفى موسى على العالمين. فرفع المسلم يده فلطم بها وجه اليهودي فقال: أي خبيث! وعلى محمد صلى الله عليه وسلم؟ فجاء اليهودي إلى النبي، فاشتكى المسلم فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا تفضلوني على الأنبياء فإن الناس يصعقون يوم القيامة فأكون أول من يفيق فأجد موسى باطشا بقائمة العرش فلا أدرى أفاق قبلي أم جوزي بصعقة الطور؟ فلا تفضلوني على الأنبياء».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ١٩٤) ومسلم في (الفضائل، ح/ ١٥٩) ومشكل (١/ ٤٥٢) والشفا (١/ ٤٣٩) وشرح السنة (١٣/ ٢٠٤) والنبوة (٥/ ٤٩٢، ٤٩٣) والكنز (٣٢٣٧٣) ومناهل الصفا (٢٢/ ٣٥)
الأول: أن هذا كان قبل أن يعلم بالتفضيل، وفي هذا نظر.
الثاني: أن هذا قاله من باب الهضم للتواضع.
الثالث: أن هذا نهي عن التفضيل في مثل هذه الحال التي تحاكوا فيها عند التخاصم والتشاجر.
الرابع: لا تفضلوا بمجرد الآراء والعصبية.
الخامس: ليس مقام التفضيل إليكم وإنما هو إلى الله عز وجل، وعليكم الانقياد والتسليم له والإيمان به.
٤٨٥: ٢٥٦٧: الكافرون: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٠٤).
٤٨٦: ٢٥٧٠: إلا هو: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا عبد الرزاق، حدثنا سفيان، عن سعيد الجريري، عن أبي السليل عن عبد الله بن رباح، عن أبي- هو بْنُ كَعْبٍ- إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم سأله: «أي آية في كتاب الله أعظم؟» قال: الله ورسوله أعلم فرددها مرارا ثم قال أبي: آية الكرسي قال:
«ليهنك العلم أبا المنذر، والذي نفسي بيده إن لها لسانا وشفتين تقدس الملك عند ساق العرش».
صحيح. رواه مسلم في (المسافرين، ح/ ٢٥٨) والطبراني (١/ ١٦٥) ورواه أحمد (٥/ ٥٨) والمجمع (٦/ ٣٢١) وعزاه إليه- وهو في الصحيح باختصار- ورجاله رجال الصحيح. وأذكار (٢٤٦) والحاوي (١/ ١٢٣) والكنز (٤٠٦٢، ٤٠٦٣)
٤٨٧: ٢٥٧٦: سنة: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا عبد الله بن الحارث، حدثني سلمة بن وردان أن أنس ابن مالك حَدَّثَهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سأل رجلا من صحابته فقال: «أي فلان هل تزوجت؟» قال: لا وليس عندي ما أتزوج به. قال: «أوليس معك: قل هو الله أحد؟» قال: بلى. قال: «ربع القرآن». قال: «أليس معك قل يا أيها الكافرون؟» قال: بلى.
قال: «ربع القرآن». قال: «أليس معك إذا زلزلت؟» قال: بلى. قال: «ربع القرآن»، قال: أليس معك إذا جاء نصر الله؟» قال:
بلى. قال: «ربع القرآن» قال: «أليس معك آية الكرسي: الله لا إله إلا هو؟» قال: بلى.
قال: «ربع القرآن».
تفسير ابن كثير: (١/ ٣٠٥).
: ٢٥٨٠: الكرسي: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١١٣).
٤٨٨: ٢٥٨٤: يديه: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١١٣).
: ٢٥٨٦: إلا بإذنه: ٢: قال الإمام أحمد: حدثنا محمد بن بكير، أنبأنا عبد الله بن أبي زياد، حدثنا شَهْرِ بْنِ حَوْشَبٍ عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ بن السكن قَالَتْ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ في هاتين الآيتين: «اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ، والم اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ» أن فيهما اسم الله الأعظم.
تفسير ابن كثير: (١/ ٣٠٧).
رواه ابن كثير (١/ ٤٥٤) والكنز (٢٥٣٩، ٢٥٦٠).
٤٩٠: ٢٥٩٨: الله: ١: عَنِ أَبِي أُمَامَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «اسم الله الأعظم إذا دعى به أجاب في ثلاث سور: البقرة وآل عمران وطه».
رواه الحاكم (١/ ٥٠٥) والطبراني (٨/ ٢٨٢) وابن كثير (١/ ٢٨٩، ٤٥٤، ٣١٢، ٥/ ٣٦٣) والمجمع (١٠/ ١٥٦) والكنز (١٩٤١، ١٩٤٢، ١٩٤٣، ١٩٤٤، ١٩٤٥) والشجري (٢/ ٤٥) ومشكل (١/ ٦٣) والمنثور (١/ ٣٢٥، ٢/ ١٤، ٣٣٤).
٤٩١: ٢٥٩٩: نحو ذلك: ١: تفسير الثوري (ص/ ٧١) وابن كثير (١/ ٣٠٩).
: ٢٦٠٢: تحت العرش: ٢: عَنْ أبي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «سورة البقرة فيها آية سيدة آي القرآن، لا تقرأ في بيت فيه شيطان إلا خرج منه: آية الكرسي».
صحيح. رواه الحاكم (١/ ٥٦٠، ٢/ ٢٥٩) وقال: صحيح الإسناد والطبراني (١٠/ ١٠٦، ٣٢٣) والمنثور (١/ ٣٢٦) والكنز (٢٥٥٧) وابن كثير (١/ ٤٥٤).
٤٩٢: ٢٦٠٥: حفظهما: ١: وعن أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «لكل شيء سنام وسنام
ضعيف. رواه الترمذي (ح/ ٢٨٧٨) وقال:
غريب لا نعرفه إلا من حديث حكيم بن جبير، وقد تكلم فيه شعبة وضعفه. والمجمع (٧/ ١٩٥) والترغيب (٢/ ٣٧٠) والكنز (٢٥٢٧) وابن كثير (١/ ٥١، ٤٥٤) وابن عساكر في «التاريخ» (٧/ ٢٤٥).
: ٢٦٠٥: يكرثه: ٢: قوله: «يكرثه» أي اشتد عليه وبلغ منه المشقة.
: ٢٦٠٧: يثقله: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ١١٥).
٤٩٣: ٢٦٠٩: الإسلام: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٩٣).
: ٢٦١٠: المسلمين: ٢: المصدر السابق.
٤٩٤: ٢٦١٢: الجزية: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١١٤).
: ٢٦١٣: الجزية: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٣١١).
: ٢٦١٦: الكفار: ٣: انظر: تفسير القرطبي: (١/ ١٠٨٩).
٤٩٥: ٢٦١٩: بالطاغوت: ١: قال القرطبي: قوله تعالى: «الطاغوت» أي الكاهن والشيطان وكل رأس في الضلال، وقد يكون واحدا قال اللَّهُ تَعَالَى: «يُرِيدُونَ أَنْ يَتَحَاكَمُوا إِلَى الطَّاغُوتِ وقد أمروا أن يكفروا به».
٤٩٦: ٢٦٢٤: الوثقى: ١: قال أبو القاسم البغوي: حدثنا أبو روح البلدي، حدثنا أبو الأحوص سلام بن سليم عن أبي إسحاق، عن حسان- هو ابن قائد العبسي- قال: قال عمر- رضي الله عنه-:
أن الجبت: السحر، والطاغوت: الشيطان، وإن الشجاعة والجبن غرائز تكون في الرجال، يقاتل الشجاع عمن لا يعرف، ويفر
: ٢٦٢٧: الإسلام: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١١٥).
٤٩٧: ٢٦٣٠: النور: ١: قال الخطابي: الولي الناصر ينصر عباده المؤمنين.
: ٢٦٣٢: الظلمات: ٢: قال ابن عطية: فكأن هذا المعتقد أحرز نورا في المعتقد خرج منه إلى الظلمات، ولفظ الآية مستغن عن هذا التخصيص، بل هو مترتب في كل أمة كافرة آمن بعضها كالعرب، وذلك أن من آمن فالله وليه أخرجه من ظلمة الكفر إلى نور الإيمان، ومن كفر بعد وجود النبي ﷺ الداعى المرسل فشيطانه مغويه، كأنه أخرجه من الإيمان إذ هو معه معد وأهل للدخول فيه، وحكم عليه بالدخول في النار لكفرهم عدلا منه، لا يسأل عما يفعل.
٤٩٨: ٢٦٣٤: نحو ذلك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١١٥).
: ٢٦٣٥: ربه: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١١٤). وقوله: «ألم تر» هذه ألف التوقيف، ومعنى الكلام معنى التعجب، أي: اعجبوا له. وقال الفراء: «ألم تر» بمعنى هل رأيت، أي: هل رأيت الذي حاج إبراهيم، وهل رأيت الذي مر على قرية، وهو النمروذ بن كوش بن كنعان بن سام بن نوح ملك زمانه، وصاحب النار والبعوضة.
٤٩٩: ٢٦٣٨: طعام: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١١٥).
: ٢٦٤٠: كفر: ٢: قوله: «بهت» بهت الرجل وبهت وبهت إذا انقطع وسكت متحيرا.
: ٢٦٤٢: بوزا: ٢: المصدر السابق.
: ٢٦٤٣: نحو ذلك: ٣: المصدر السابق.
: ٢٦٤٦: أحد: ٤: المصدر السابق.
٥٠١: ٢٦٤٧: عروشها: ١: قال ابن كثير: قوله: «عروشها» أي ساقطة سقوفها وجدرانها على عرصاتها، فوقف متفكرا فيما آل أمرها إليه بعد العمارة العظيمة.
: ٢٦٤٩: ليس: ٢: ساقطة من «الأصل»، وعند «الطبري» ليس تكذيبا منه وشكا، انظر: (٥/ ٤٧٥).
: ٢٦٥٢: بعثه: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١١٥).
٥٠٢: ٢٦٥٧: نحو ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٠٢).
٥٠٣: ٢٦٥٨: شيخ: ١: قال القرطبي: ورأى من عمارة القرية وأشجارها ومبانيها ما دله على ذلك.
: ٢٦٥٩: ذلك: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٣١٤).
: ٢٦٦٠: والعنب: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٣١٤).
: ٢٦٦٤: لم يتسنه: ٤: قال النحاس: أصح ما قيل فيه أنه من السنة، أي لم تغيره السنون. ويحتمل أن يكون من السنة: وهي الجدب ومنه قوله صلى الله عليه وسلم: «اللهم اجعلها عليهم سنين كسنى يوسف».
صحيح. رواه البخاري (٢/ ٢٣، ٨/ ٥٥، ١٠٤) والفتح (١٠/ ٥٨٠، ١١/ ١٩٤) والبيهقي (٢/ ١٩٨) وابن كثير (٢/ ٣٤٤) والقرطبي (٣/ ٢٦٤، ٧/ ٢٦٣، ٢٠، ٢٠٩).
٥٠٥: ٢٦٧٤: شيوخ: ١: تفسير الثوري: (ص/ ٧٢).
: ٢٦٧٨: عضوا: ٣: روى الحاكم في مستدركه من حديث نافع ابن أبى نعيم عن إسماعيل بن حكيم عن خارجة بن زيد بن ثابت عَنْ أَبِيهِ: أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قرأ: «كيف ننشزها» بالزاي.
رواه: (٢/ ٢٣٤). وقال الحاكم: «صحيح الإسناد ولم يخرجاه».
تفسير عبد الرزاق: (١/ ١١٦).
٥٠٦: ٢٦٧٩: بعض: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣١٤).
: ٢٦٨٢: الحمار: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٣١٥).
٥٠٧: ٢٦٨٨: الموتى: ١: قلت: والحديث الذي رواه البخاري عند هذه الآية: حدثنا أحمد بن صالح، حدثنا ابْنُ وَهْبٍ، أَخْبَرَنِي يُونُسُ، عَنِ ابْنِ شِهَابٍ، عَنْ أبي سلمة وسعيد، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم:
«نحن أحق بالشك من إبراهيم إذ قال ربي أرنى كيف تحي الْمَوْتَى قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِن قَالَ بَلَى وَلَكِن لِيَطْمَئِنَّ قلبي».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ١٧٩، ٦/ ٣٩) ومسلم (ص/ ١٣٣، ١٨٣٩) وابن ماجة (ح/ ٤٠٢٦) وأحمد (٢/ ٣٢٦) ومشكل (١/ ١٣٤) وشرح السنة (١/ ١١٤) والمشكاة (٥٧٠٥) وابن عساكر في «التاريخ» (٢/ ١٥٥، ١٦٣) والكنز (٣٢٢٩١، ٣٥٥٧٠) ومناهل الصفا (٢٢) والمنثور (١/ ٣٣٥) والصحيحة (١٨٦٧).
: ٢٦٩٤: قوله: ٢: قوله: «قوله» سقط من «الأصل» والإضافة من «ابن كثير» المصدر السابق.
: ٢٦٩٤: الشيطان: ٣: رواه الحاكم: (١/ ٦٠) وقال: صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
٥١٠: ٢٦٩٩: بالخلة: ١: تفسير القرطبي: (٢/ ١١٠٨).
: ٢٧٠٣: وغراب: ٢: المصدر السابق.
٥١١: ٢٧٠٥: الغرنوق: ١: قوله: «الغرنوق» طائر أسود طويل العنق واللسان.
: ٢٧٠٦: الكركي: ٢: تفسير القرطبي: (٢/ ١١٠٨).
: ٢٧٠٧: قطعهن: ٣: قوله: «صرهن» معناه قطعهن قاله ابن عباس ومجاهد وأبو عبيدة وابن الأنباري يقال: صار الشيء يصوره أي قطعه، وقاله ابن إسحاق.
٥١٢: ٢٧١٢: ذه: ١: تفسير الطبري: (ح/ ٥٩٩٩).
: ٢٧١٣: ومزقهن: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١١٦).
٥١٤: ٢٧٢٣: الله: ١: سقط هذا العنوان من «الأصل» وكذا أثبتناه ليسير مع شكل الكتاب.
: ٢٧٢٤: حبة: ٢: قال الإمام أحمد: حدثنا زياد بن الربيع أبو خراش، حدثنا واصل مولى ابن عيينة، عن بشار بن أبى سيف الجرمي، عن عياض بن غطيف قال: دخلنا على أبى عبيدة نعوده من شكوى أصابه بجنبه وامرأته تحيفة قاعدة عند رأسه، قلنا كيف بات أبو عبيدة؟
قالت: والله لقد بات بأجر، قال أبو عبيدة:
ما بت بأجر وكان مقبلا بوجهه على الحائط فأقبل على القوم بوجهه وقال: ألا تسألونى
رواه أحمد (١/ ١٩٥، ١٩٦) وابن أبي شيبة (٥/ ٣١٨، ٣٣٩) وابن حبان (٣١) والبغوي (١/ ١٧١) والبيهقي (٣/ ٣٧٤، ٩/ ١٧١) والمجمع (٢/ ٣٠٠) وعزاه إلى أحمد وأبو يعلى والبزار وفيه يسار بن أبى سيف، ولم أر من وثقه ولا جرحه، وبقية رجاله ثقات. والمشكاة (٧/ ٢١) والحاكم (٣/ ٢٦٥) والبخاري في «التاريخ الكبير» (٧/ ٢١).
٥١٥: ٢٧٢٨: يشاء: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا عمرو بن مجمع أبو المنذر الكندي، أخبرنا إِبْرَاهِيمَ الْهَجَرِيِّ عَنْ أَبِي الأَحْوَصِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم: «إن الله جعل حسنة ابن آدم إلى عشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف إلا الصوم لي وأنا أجزى به، وللصائم فرحتان: فرحة عند إفطاره، وفرحة يوم القيامة، ولخلوف فم الصائم عند الله أطيب من ريح المسك».
صحيح. الجوامع (٤٧٦٢) والكنز (٢٣٦٢٤) وإتحافات (١٣٠) والخطيب (٧/ ٢١٣) وأحمد (١/ ٤٤٦) والمجمع
: ٢٧٢٩: حسنة: ٢: رواه أحمد (٢/ ٢٩٦) وابن كثير (١/ ٤٤٢، ٢/ ٢٦٨) والمسير (١/ ٢٩١) والمنثور (١/ ٣١٣).
: ٢٧٣٠: يشاء: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٣١٧).
٥١٦: ٢٧٣٢: أذى: ١: قلت: قد وردت أحاديث كثيرة بالنهي عن المن في الصدقة، ففي صحيح مسلم من حديث شعبة عن الأعمش، عن سليمان بن مسهر، عن خرشة بن الحر عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «ثلاثة لَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلا يَنْظُرُ إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم: المنان بما أعطى، والمسبل إزاره، والمنفق سلعته بالحلف الكاذب».
رواه مسلم في (الإيمان، ح/ ١٧٤) والترمذي (ح/ ١٥٩٥) وأبو داود (ح/ ٣٤٧٤) والنسائي (٧/ ٢٤٧) وابن ماجة (٢٢٧، ٢٨٧٠) وأحمد (٢/ ٢٥٣، ٥/ ١٤٨، ١٧٧) والدارمي (٢/ ٢٧٦) والفتح (٥/ ٢٨٤) وإتحاف (٥/ ٤٦، ٥/ ٤٨٤، ٧/ ٥١٤) والمنثور (٢/ ٤٥، ٤٦) وشرح السنة (٦/ ١٧٠) وصفة (٢٢٢، ٤٨١) والحلية (٧/ ٢٠٥).
: ٢٧٣٣: نفيل: ٢: قوله: «ابن نفيل» وردت «بالأصل» «ابن فضيل». والصحيح الأول، وكذا أثبتناه.
انظر: ابن كثير: (١/ ٣١٨).
٥١٧: ٢٧٣٨: ولأذى: ١: صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ٣٣٧٦) والترغيب (٣/ ٢٥٤، ٢٥٥، ٤/ ٣٧) والكنز (١٣١٩٩) والفتح (١٠/ ٤١٥) والحلية (٩/ ٢٥٤، ٣/ ٣٠٩) والخطيب (١١/ ١٧) والخفاء (٢/ ٥٢٩) وابن حبان (١٣٨١) والمجمع (٥/ ٧٤، ٧٥).
وصححه الشيخ الألباني. انظر الصحيحة (ح/ ٦٧٨).
٥١٨: ٢٧٤٦: تراب: ١: قال ابن كثير: «فمثله كمثل صفوان» وهو جمع صفوانة فمنهم من يقول الصفوان يستعمل مفردا أيضا، وهو الصفا وهو الصخر الأملس.
: ٢٧٤٨: الشديد: ٢: تفسير القرطبي: (٢/ ١١٢١).
: ٢٧٤٩: صلدا: ٣: قال القرطبي: «صلدا» الصلد الأملس من الحجارة.
٥١٩: ٢٧٥٥: أنفسهم: ١: في الحديث الصحيح المتفق على صحته:
«من صام رمضان إيمانا واحتسابا» أي تؤمن أن الله شرعه، ويحتسب عند الله ثوابه.
رواه البخاري (١/ ١٦، ٣/ ٣٣) ومسلم في (صلاة المسافرين، ح/ ١٧٥) وأبو داود في (التطوع، باب «٢٩» ) والنسائي (٤/ ١٥٦، ١٥٧) وابن ماجة (ح/ ١٦٤١) وأحمد (٢/ ٢٣٣، ٢٤١، ٣٨٥، ٤٧٣) والبيهقي (٤/ ٣٠٤، ٣٠٦) والمشكاة (٢٩٥٨) وشفع (٦٦٤) وابن أبي شيبة (٦٦٤) وابن أبي شيبة (٣/ ٢) ومشكل (٢/ ١٢١) والمجمع (٣/ ١٤٤) والحميدي (٩٥٠) والترغيب
٥٢٠: ٢٧٥٧: أموالهم: ١: بنحوه. ابن كثير: (١/ ٣١٩).
: ٢٧٦٠: الربوة: ٢: قال ابن جرير رحمه الله. وفي الربوة ثلاث لغات هن ثلاث قراءات: بضم الراء، وبها قرأ عامة أهل المدينة والحجاز والعراق، وفتحها وهي قراءة بعض أهل الشام والكوفة ويقال إنها لغة تميم، وكسر الراء ويذكر أنها قراءة ابن عباس.
٥٢١: ٢٧٦٣: ضعفين: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣١٩).
: ٢٧٦٥: فطل: ٢: قال القرطبي: «الطل» المطر الضعيف المستدق من القطر الخفيف قاله ابن عباس وغيره، وهو مشهور اللغة في وقال قوم منهم مجاهد: الطل: الندى. قال ابن عطية: وهو تجوز وتشبيه. وفي الصحاح:
الطل أضعف المطر والجمع الطلال تقول منه: طلت الأرض وأطلها الندى فهي مطلولة.
٥٢٢: ٢٧٧٢: شيبته: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣١٩).
٥٢٣: ٢٧٧٣: أعماله: ١: صحيح. رواه البخاري في: التفسير، (ح/ ٤٥٣٨).
: ٢٧٧٧: ضعفاء: ٢: روى الحاكم في مستدركه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ في دعائه: «اللهم اجعل أوسع رزقك على عنه كبر سنى وانقطاع عمرى».
رواه الحاكم (١/ ٥٤٢) والمجمع (١٠/ ١٨٢) وعزاه إلى الطبراني في «الأوسط» من حديث عائشة وإسناده حسن. وابن عدى
قال ابن الجوزي: «هذا حديث لا يصح عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ».
قَالَ عثمان الدارمي ويحيى بن معين: أحمد ابن شتير متروك. وقال الفلاس والنسائي:
وكذلك عيسى بن ميمون.
٥٢٤: ٢٧٧٨: ربه: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣١٩).
: ٢٧٧٩: ريح: ٢: المصدر السابق.
٥٢٥: ٢٧٨٣: فاحترقت: ١: قال الحسن: «إعصار فيه نار» ريح فيها برد شديد. الزجاج: الإعصار في اللغة الريح الشديدة التي تهب من الأرض إلى السماء كالعمود، وهي التي يقال لها: الزوبعة. قال الجوهرى: الزوبعة رئيس من رؤساء الجن ومنه سمى الإعصار زوبعة. ويقال: أم زوبعة، وهي ريح تثير الغبار وترتفع إلى السماء كأنها عمود. وقيل: الإعصار ريح تثير سحابا ذا رعد وبرق.
: ٢٧٨٥: تطيعون: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١١٨).
: ٢٧٨٨: تصدقوا: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٢٠).
٥٢٦: ٢٧٩٠: ما كسبتم: ١: ونذكر هنا الحديث الذي رواه الإمام أحمد حدثنا محمد بن عبيد، حدثنا إسحاق عن الصباح بن محمد عَنْ مُرَّةَ الْهَمْدَانِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«أَنْ الله قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم أرزاقكم، وإن الله ليعطى الدنيا من
غشه وظلمه، ولا يكسب عبد مالا من حرام فينفق منه فيبارك فيه ولا يتصدق فيقبل منه ولا يتركه خلف ظهره إلا كان زاده إلى النار، إن الله لا يمحو السيئ بالسيء ولكن يمحو السيئ بالحسن، إن الخبيث لا يمحو الخبيث».
رواه أحمد (١/ ٣٨٧) والحاكم (١/ ٣٣، ٢/ ٤٤٧، ٤/ ١٦٥) واللئالئ (١/ ١٤١) والمجمع (١٠/ ٩٠، ٢٢٨) وعزاه إلى «الطبراني» موقوفا، ورجاله رجال الصحيح. والجوامع (٤٩٢٥، ٤٩٢٨) والمشكاة (٢٩٩٤) والكنز (٢٠٣٢، ٤٣٤٣١) والترغيب (٢/ ٥٤٩، ٣/ ٣٥٤) والحلية (٤/ ١٦٦، ٥/ ٣٥) وابن كثير (١/ ٤٧٣، ٢٨٦، ٥/ ٤٧٣) والمنثور (٢/ ١٥٩، ٦/ ١٧) وشرح السنة (٨/ ١٠) والمتناهية (٢/ ٣٥٢) وابن عدى في «الكامل» (٣/ ١١٥٨).
: ٢٧٩٣: الحلال: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١١٧) وتفسير ابن كثير (١/ ٣٢٠).
٥٢٧: ٢٧٩٨: يقول: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٢٠).
: ٢٧٩٩: أخر: ٢: المصدر السابق: (١/ ٣٢١).
: ٢٨٠٠: تنفقون: ٣: قال الإمام أحمد: حدثنا أبو سعيد، حدثنا
رواه أحمد (٦/ ١٠٥، ١٢٣، ١٤٤) والبيهقي (٩/ ٣٢٥) والمنثور (٢/ ٥١) والكنز (١٦٢٩٩) والمجمع (٣/ ١١٣، ٤/ ٣٧) وعزاه إلى الطبراني في «الأوسط» ورجاله موثقون.
٥٢٨: ٢٨٠٢: تنفقون: ١: رواه الدارقطني (١/ ١٣١) والتمهيد (٦/ ٨٤) والمنثور (١/ ٣٤٥) وابن كثير (١/ ٣٢١).
: ٢٨٠٣: بالقنو: ٢: قوله: «القنو» أى العزق بما عليه، وهو عرجون البلح.
: ٢٨٠٣: عنده: ٣: صحيح. متفق عليه: رواه البخاري في (العمل في الصلاة، «باب ما ينهى من الكلام في الصلاة» )، وفي «التفسير» باب قوله: «قوموا لله قانتين» ورواه مسلم في (المساجد، باب تحريم الكلام في الصلاة) ورواه الترمذي (ح/ ٢٩٨٧).
وقال: هذا حديث حسن غريب صحيح.
٥٢٩: ٢٨٠٤: وأنفسه: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٢١).
٥٣٠: ٢٨١٠: وفضلا: ١: حسن: رواه الترمذي (ح/ ٢٩٨٨). وقال:
هذا حديث حسن غريب: وابن كثير (١/ ٤٧٥) والطبري (٣/ ٥٩) والمشكاة (٧٤) وتلبيس (٣٦) وإتحاف (٧/ ٢٦٦) والمنثور (١/ ٣٤٨) والكنز (١٢٤٠).
٥٣١: ٢٨٢٢: وكثيرا: ١: روى ابن مردويه من طريق بقية عن عثمان ابن زفر الجهني، عن أبى عمار الأسدى، عن ابن مسعود مرفوعا: «رأس الحكمة مخافة الله».
المنثور (٢/ ٢٢٥) وإتحاف (٨/ ٤٤٨، ٩/ ٢١١) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ١٥٨) وشهاب (٥٥، ١١٦) والكنز (٥٨٧٣) والخفاء (١/ ٣٥٢، ٥٠٧).
: ٢٨٢٣: والقرآن: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٢٢).
٥٣٢: ٢٨٢٧: السنة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٢٢).
: ٢٨٢٨: النبوة: ٢: المصدر السابق.
٥٣٣: ٢٨٣١: كثيرا: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا وكيع ويزيد قالا:
حدثنا إسماعيل- يعنى ابن أبى خالد- عن قيس- وهو ابن أبى حازم- عن ابن مسعود قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لا حسد إلا في اثنتين رجل آتاه الله مالا فسلطه على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله حكمة فهو يقضى بها ويعلمها».
صحيح متفق عليه. رواه البخاري (١/ ٢٨، ٢/ ١٣٤، ٩/ ٧٨، ١٢٦) ومسلم في (صلاة المسافرين، ح/ ٢٦٨) وابن ماجة (٤٢٠٨) وشرح السنة (١٤/ ٢٨٧) والترغيب (١/ ٩٨) وإتحاف (١/ ١١٦، ٩/ ٦٦٥) والتمهيد (٦٠/ ١٢٠) وابن عساكر في «التاريخ» (٤/ ٢٩٩) والحلية (٧/ ٣٦٣، ٨/ ٤٦).
٥٣٥: ٢٨٤٢: فنعما هي: ١: ضعيف. رواه أحمد (٥/ ١٧٨، ١٧٩، ٢٦٥) والطبراني (١٨/ ٢٥٩، ٢٦٩) ومطالب (٧٨٣) وابن كثير (١/ ٤٥١، ٨/ ٥٦٠) والمجمع (٣/ ١١٥، ١١٦) وفيه على بن زيد وفيه كلام.
:: نزع: ٢: قوله: «نزع». أي: تمثل به.
٥٣٦: ٢٨٤٦: الفقراء: ١: ضعيف جدا. أورده الهيثمي في «مجمع الزوائد» (٣/ ١١٥، ١١٦) وعزاه إلى أحمد في حديث طويل، وفيه أبو عمرو والدمشقي وهو متروك.
: ٢٨٤٨: إليه: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٢٣).
٥٣٧: ٢٨٤٩: لكم: ١: ثبت في الصحيحين عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم: «سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: إمام عادل، وشاب نشأ في عبادة الله، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه، ورجل قلبه معلق بالمسجد إذا خرج منه حتى يرجع إليه، ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال: إنى أخاف الله رب العالمين، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما تنفق يمينه».
رواه البخاري (١/ ١٦٨، ٢/ ١٣٨، ٨/ ١٢٦) ومسلم في (الزكاة، ح/ ٩١)
: ٢٨٥٢: الآية: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٢٣).
٥٣٨: ٢٨٥٣: المشركين: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٢٣).
: ٢٨٥٤: إن: ٢: ما بين القوسين إضافة يقتضيها السياق.
: ٢٨٥٧: نفسه: ٣: المصدر السابق: (١/ ٣٢٤).
٥٣٩: ٢٨٦٢: فأمر: ١: قلت: والحديث المخرج في الصحيحين من طريق أبى الزناد عن الأعرج عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم: «قال رجل:
لأتصدقن الليلة بصدقة، فخرج بصدقته فوضعها في يد زانية فأصبح الناس يتحدثون تصدق على زانية فقال: اللهم لك الحمد على زانية، لأتصدقن الليلة بصدقة، فوضعها في يد غنى فأصبحوا يتحدثون تصدق الليلة على غنى. قال: اللهم لك الحمد على غنى، لأتصدقن الليلة بصدقة
اللهم لك الحمد على زانية وعلى غنى وعلى سارق، فأتى فقيل له: أما صدقتك فقد قبلت أما الزانية فلعلها تستعف بها عن زناها، ولعل الغنى يعتبر فينفق مما أعطاه، ولعل السارق أن يستعف بها عن سرقته».
رواه البخاري (٩/ ١٧٧) ومسلم في (التوبة، ح/ ٢٤) والموطأ (ص/ ٢٤٠) وشرح السنة (١٤/ ٣٨٠) والبغوي (٦/ ٨١) والمشكاة (٢٣٦٩) والترغيب (٤/ ٢٦٠).
٥٤٠: ٢٨٦٥: عليهم: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١١٧).
: ٢٨٦٩: الأرض: ٢: خرج مسلم وغيره عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم: «لا يتصدق أحد بتمرة من كسب طيب إلا أخذها الله بيمينه فيربيها كما يربى أحدكم فلوه أو فصيله حتي تكون مثل الجبل أو أعظم».
رواه مسلم (ص/ ٧٠٢) وأحمد (٢/ ٤١٩). والبيهقي (٤/ ١٩١) وإتحاف (٤/ ١٦٥).
٥٤١: ٢٨٧٥: إلحافا: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٢/ ١٥٣، ٦/ ٤٠) ومسلم في (الزكاة، ح/ ١٠٢) وأبو داود (ح/ ١٦٣١، ١٦٣٢) والنسائي، (٥/ ٨٥) وأحمد (٢/ ٢٦٠، ٣٩٥) والبيهقي (٤/ ١٩٥، ٧/ ١١) والحميدي (١٠٥٩) وإتحاف (٤/ ١٧٢) وعبد الرزاق (٢٠٠٢٧) والمنثور (١/
٥٤٢: ٢٨٧٦: إلحافا: ١: انظر: الحاشية السابقة.
: ٢٨٧٧: درهما: ٢: رواه أبو داود في (الزكاة، باب «٢٤» ) والنسائي في (الزكاة باب «٨٧» ) وأحمد (٣/ ١، ٩) والدارقطني (٢/ ١١٨) وابن عدى في «الكامل» (٤/ ١٥٩٥) والفتح (٨/ ٢٠٣) وإتحاف (٤/ ١٦١، ٩/ ٣٠٤، ٣٠٩) والمنثور (١/ ٣٦٢) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ٢٢٥) ومعاني (٢/ ٢٠) وابن خزيمة (٢٤٤٧) وابن عساكر في «التاريخ» (٦/ ١١٣).
: ٢٨٨٠: الخيل: ٣: ابن كثير: (١/ ٣٢٦).
٥٤٣: ٢٨٨٣: وعلانية: ١: تفسير عبد الرزاق (١/ ١١٨) وابن كثير (١/ ٣٢٥). وقال ابن كثير: «ضعيف».
: ٢٨٨٤: وعلانية: ٢: ثبت في الصحيحين أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لسعد بن أبى وقاص حين عاده مريضا عام الفتح، وفي رواية عام حجة الوداع: «وإنك لن تنفق نفقة تبتغى بها وجه الله إلا ازددت بها درجة ورفعة حتى ما تجعل في فى امرأتك».
رواه البخاري (١/ ٢٢، ٢/ ١٠٣، ٨/ ٩٩، ١٨٧) ومسلم في (الوصية، «باب الوصية بالثلث» ) وأبو داود في (الوصايا، باب «٢» ) والترمذي (ح/ ٢١١٦) وقال:
هذا حديث حسن صحيح. وأحمد (١/ ١٧٩) والبيهقي (٦/ ٢٦٨، ٢٦٩)
٥٤٤: ٢٨٨٧: القيامة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٢٦).
: ٢٨٨٨: القيامة: ٢: المصدر السابق.
: ٢٨٨٩: يخنق: ٣: المصدر السابق.
٥٤٦: ٢٨٩٧: ما سلف: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٢٦). وقال: «هذا الأثر مشهور وهو دليل لما حرم مسألة العينة، مع ما جاء فيها من الأحاديث المقررة في كتاب الأحكام».
٥٤٧: ٢٩٠٦: الصدقات: ١: روى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «أتيت ليلة أسرى بي على قوم بطونهم كالبيوت فيها الحيات تجرى من خارج بطونهم فقلت: من هؤلاء يا جبريل؟ قال: هؤلاء أكلة الربا».
رواه ابن كثير: (١/ ٣٢٦).
: ٢٩٠٧: الربا: ٢: روى البخاري في صحيحه من حديث عائشة- رضى الله عنها- أنها قالت: «لما نزلت الآيات الأواخر من سورة البقرة خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فتلاهن في المسجد، فحرم التجارة في الخمر».
كتاب التفسير، (ح/ ٤٥٤١).
: ٢٩٠٨: الصدقات: ٣: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٦٦٢). وقال:
«هذا حديث حسن صحيح» والترغيب (٢/ ٣) والطبري (٣/ ٦٩، ٧٠، ١١/ ١٥) والمنثور (١/ ٣٦٥) وابن أبى شيبة (٣/ ١١٢) والكنز (١٥٩٩٠) والجوامع (٥٢٨٦).
٥٤٨: ٢٩١٤: الربا: ١: قال القرطبي: ظاهرة أنه أبطل من الربا ما لم يكن مقبوضا وإن كان معقودا قبل نزول آية
٥٤٩: ٢٩١٥: مؤمنين: ١: روى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «الربا سبعون جزءا أيسرها أن ينكح الرجل أمة».
صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ٢٢٧٤) والمجمع (٤/ ١١٧) والكنز (٩٧٥٢) والبخاري في «التاريخ» (٥/ ٩٥) وابن عدى في «الكامل» (٥/ ١٩١٣).
٥٥٠: ٢٩١٩: عنقه: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٣٠).
: ٢٩٢١: السلاح: ٢: المصدر السابق.
٥٥١: ٢٩٢٥: كله: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٣١).
: ٢٩٢٧: الإسلام: ٢: قال ابن مردويه: حدثنا الشافعى، حدثنا معاذ ابن المثنى، أخبرنا مسدد، أخبرنا أبو الأحوص، حدثنا شبيب بن غرقدة عن سليمان بن عمرو عن أبيه قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «ألا إن كل ربا من ربا الجاهلية موضوع فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لَا تَظْلِمُونَ وَلا تُظْلَمُونَ».
رواه أبو داود في (البيوع، باب «٥» ) والدارمي (٢/ ٢٤٦) والطبري (٣/ ٧٢)
٥٥٢: ٢٩٣٣: والله: ١: سقط «بالأصل».
: ٢٩٣٣: (....) : ٢: سقط «بالأصل».
: ٢٩٣٤: ميسرة: ٣: روى عن أبى أمامة أسعد بن زرارة قال الطبراني: حدثنا عبد الله بن محمد بن شعيب المرجاني، حدثنا يحيى بن حكيم المقوم، حدثنا محمد بن بكر البرسانى، حدثنا عبد الله بن أبى أمامة أسعد بن زرارة قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «من سره أن يظله الله يوم لا ظل إلا ظله فلييسر على معسر أو ليضع عنه».
ضعيف. الترغيب (٢/ ٤٧) والمنثور (١/ ٣٦٩) والكنز (١٥٤٨٨) وابن كثير (١/ ٤٩١) والمجمع (٤/ ١٣٤) وعزاه إلى الطبراني في «الكبير» من طريق عاصم بن عبيد الله عن أسعد، وعاصم ضعيف لم يدرك أسعد بن زرارة.
٥٥٣: ٢٩٣٨: ميسرة: ١: عن أبى قتادة الحارث بن ربعي الأنصارى قال أحمد: حدثنا حماد بن سلمة، أخبرنا أبو جعفر الخطمي عن محمد بن كعب القرظي أن أبا قتادة كان له دين على رجل لهو كان يأتيه يتقاضاه فيختبئ منه، فجاء ذات يوم فخرج صبي فسأله عنه فقال نعم هو في البيت يأكل خنزيرة فناداه فقال: يا فلان أخرج فقد أخبرت أنك هاهنا فخرج إليه فقال: ما يغيبك عنى؟ فقال: إنى معسر، وليس عندي شيء، قال: آلله إنك معسر؟
قال: نعم فبكى أبو قتادة ثم قال: سمعت
رواه أحمد (٥/ ٣٠٠، ٣٠٨) والدارمي (٢/ ٢٦٢) والمنثور (١/ ٣٦٩) والكنز (١٥٣٧٩) وشرح السنة (٨/ ١٩٩) وابن كثير (١/ ٤٩١) وابن أبى شيبة (٧/ ١٢، ٢٥٠).
٥٥٤: ٢٩٤٤: الأول: ١: تفسير الثوري: (ص/ ٧٣).
: ٢٩٤٧: السلم: ٢: في «الأصل» «السلام» وفي «الدرر» (١/ ١١٧) «السلم».
والسلم هو: بيع شيء موصوف في الذمة بثمن معجل والفقهاء تسميه: بيع المحاويج لأنه بيع غائب تدعو إليه ضرورة كل واحد من المتبايعين فإن صاحب رأس المال محتاج إلى أن يشترى السلعة، وصاحب السلعة محتاج إلى ثمنها قبل حصولها عنده لينفقها على نفسه وعلى زرعه حتى ينضج فهو من المصالح الحاجية. والسلم يسمى السلف.
٥٥٥: ٢٩٥٠: (....) : ١: في «الأصل» طمس، وفي ابن كثير «خلق آدم، مسح ظهره فأخرج منه ما هو في ذارئ إلى يوم القيامة، فجعل يعرض في ذريته عليه».
انظر التفسير: (١/ ٣٣٤).
وقال ابن كثير: «هذا حديث غريب جدا».
: ٢٩٥١: فاكتبوه: ٢: روى عن ابن عباس قال: قدم النبي ﷺ وهم يسلفون في الثمار السنة والسنتين والثلاث، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مِنْ أسلف
صحيح. رواه مسلم في (المساقاة، ح/ ١٢٧، ١٢٨ مكرر) والنسائي (٧/ ٢٩٠) وابن ماجة (ح/ ٢٢٨٠) والترمذي (ح/ ١٣١١، ١٣٢١) وأبو داود في (البيوع، باب «٥٧» ) والطبراني (١١/ ٢٣٠) والدارقطني (٣/ ٣) والمنثور (١/ ٣٧٠) وتلخيص (٣/ ٣٢) وإتحاف (٥/ ٤٥١) وشرح السنة (٨/ ١٧٣) وابن كثير (١/ ٤٩٦).
٥٥٦: ٢٩٥٥: بالعدل: ١: قال ابن كثير: ولا يمتنع من يعرف الكتابة إذا سئل أن يكتب للناس، ولا ضرورة عليه في ذلك فكما علمه الله ما لم يكن يعلم فيتصدق على غيره ممن لا يحسن الكتابة، وليكتب كما جاء في الحديث: «إن من الصدقة أن تعين صانعا أو تصنع لأخرق».
رواه ابن كثير: (١/ ٣٣٥).
وفي الحديث الآخر: «من كتم علما يعلمه ألجم يوم القيامة بلجام من نار».
ضعيف. رواه أحمد (٢/ ٤٩٩) وإتحاف (١/ ١٠٤) والكنز (٢٩١٤٩) وابن كثير (١/ ٤٩٧) والخفاء (٢/ ٣٧٧) وتذكرة (٢٦).
وضعفه الشيخ الألبانى. ضعيف الجامع.
(ح/ ٥٨١٤ ص/ ٨٣٩).
٥٥٧: ٢٩٦٦: الحق: ١: قال ابن كثير قوله تعالى: «وليملل» : أى وليملل المدين على الكاتب ما في ذمته من الدين، وليتق الله في ذلك.
٥٥٩: ٢٩٧٣: سفيها: ١: قال القرطبي في قَوْلُهُ تَعَالَى: «فَإِنْ كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سفيها» : تصرف السفيه المحجور عليه دون إذن وليه فاسد إجماعا منسوخ أبدا لا يوجب حكما ولا يؤثر شيئا. فإن تصرف سفيه ولا حجر عليه فقيه خلاف يأتى فيما بعد.
٥٦٠: ٢٩٨٣: يكتب: ١: إضافة من الدرر: (١/ ١٢٠).
: ٢٩٨٤: والله: ٢: تفسير الثوري: (ص/ ٧٣).
٥٦١: ٢٩٨٩: الشهداء: ١: قال ابن كثير في قوله تعالى: «ممن ترضون من الشهداء» : فيه دلالة على اشتراط العدالة والشهود، وهذا مقيد حكم به الشافعى على كل مطلق في القرآن من الأمر بالإشهاد من غير اشتراط، وقد استدل من رد المستور بهذه الآية على أن يكون الشاهد عدلا مرضيا.
٥٦٢: ٢٩٩٢: (....) : ١: بياض «بالأصل».
: ٢٩٩٧: يشهد: ٢: قلت: في الصحيحين: «ألا أخبركم بشر الشهداء؟ الذين يشهدون قبل أن يستشهدوا».
ابن كثير: (١/ ٣٣٦).
٥٦٤: ٣٠٠٧: الله: ١: انظر، تفسير القرطبي: (١/ ١٢٠٩).
:: للشهادة: ٢: انظر: المصدر السابق ثبت في صحيح مسلم والسنن من طريق مالك عن عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ، عن أبيه عبد الله بن عمرو ابْنَ عُثْمَان، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي عمرة
«ألا أخبركم بخير الشهداء؟ الذي يأتى بشهادته قبل أن يسئلها».
رواه مسلم في (الأقضية، ح/ ١٩) وأبو داود في (الأقضية، باب «١٣» ) والترمذي (ح/ ٢٢٩٥) وحسنه. والمشكاة (٣٧٦٦) والطبراني (٥/ ٢٦٥) والحلية (٦/ ٣٤٧) وتلخيص (٤/ ٢٠٤) وابن كثير (١/ ٤٩٨) والبيهقي (١٠/ ١٥٦) وعبد الرزاق (١٥٥٥٧) وشرح السنة (١٠/ ١٣٨).
٥٦٥: ٣٠١١: ترتابوا: ١: قال القرطبي في قوله تعالى: «ترتابوا» : أى تشكوا.
: ٣٠١٤: حاضرة: ٢: قال ابن كثير في قوله تعالى: «إلا أن تكون تجارة حاضرة» : أى: إذا كان البيع بالحاضر يدا بيد فلا بأس بعدم الكتابة لانتفاع المحذور في تركها.
٥٦٦: ٣٠١٧: (....) : ١: بياض «بالأصل».
: ٣٠٢٠: نحو ذلك: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٣٦).
٥٦٧: ٣٠٢٥: شهيد: ١: قال القرطبي في قَوْلُهُ تَعَالَى: «وَلا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلا شَهِيدٌ» : أى لا يكتب الكاتب ما لم يمل عليه، ولا يزيد الشاهد في شهادته ولا ينقص منها.
وقال مجاهد والضحاك وطاوس والسدى وروى عن ابن عباس: معنى الآية: «ولا يضار كاتب ولا شهيد» بأن يدعى الشاهد إلى الشهادة، والكاتب إلى الكتب وهما مشغولان، فإذا اعتذرا بعذريهما أخرجهما
: ٣٠٢٦: يستشهد: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٢٠).
٥٦٩: ٣٠٣٣: وقرطاسا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٣٧).
: ٣٠٣٦: مقبوضة: ٢: ثبت في الصحيحين عَنْ أَنَسٍ: «أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ توفى ودرعه مرهونة عند يهودي على ثلاثين وسقا من شعير رهنها قوتا لأهله».
٥٧٠: ٣٠٤١: بعضا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٣٧).
: ٣٠٤١: ما قبلها: ٢: قلت: جاء في الحديث الذي رواه الإمام أحمد وأهل السنن من رواية قَتَادَةَ عَنِ الْحَسَنِ عَنْ سَمُرَةَ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«على اليد ما أخذت حتى تؤديه».
صحيح. رواه أبو داود (ح/ ٣٥٦١) والترمذي (ح/ ١٢٦٦) وقال الترمذي:
هذا حديث حسن صحيح. وابن ماجة (ح/ ٢٤٠٠) وأحمد (٥/ ٨، ١٢، ١٣) والدارمي (٢/ ٢٦٢) والبيهقي (٦/ ٩٠، ٩٥، ٨/ ٢٧٦) والفتح (٥/ ٢٤١) وشرح السنة (٨/ ٢٢٦) والمشكاة (٢٩٥٠) وتلخيص (٣/ ٥٣) والطبراني (٧/ ٢٥٢) ونصب الراية (٣/ ٣٧٦، ٤/ ١٦٧) وابن أبى شيبة (٦/ ١٤٦) وابن كثير (١/ ٥٠٠) والخفاء (٢/ ٩٠) والمنتقى (١٠٢٤). وصححه الشيخ الألبانى.
: ٣٠٤٢: بعضا: ٣: تفسير عبد الرزاق (١/ ١٢١) والثوري (ص/ ٧٣).
٥٧٢: ٣٠٥٦: تخفوه: ١: قال ابن عباس: لما نزلت هذه الآية «وإن تبدو مَا فِي أَنْفُسِكُمْ أَوْ تُخْفُوهُ يُحَاسِبْكُمْ بِهِ الله» قال: مدخل قلوبهم منه شيء لم يدخل
«وقولوا سمعنا وأطعنا وسلمنا» فألقى الله الإيمان في قلوبهم.
صحيح. رواه مسلم في (الإيمان، ح/ ٩٩) والترمذي (ح/ ٢٩٩٢) وقال: هذا حديث حسن. وأحمد (١/ ٢٣٣) والحاكم (٢/ ٢٨٦) والمنثور (١/ ٣٧٤) والفتح (٨/ ٢٠٦) وإتحاف (٧/ ٢٩٧) وأبو عوانة (١/ ٧٥) وابن كثير (١/ ٥٠١، ٥٠٢) والقرطبي (٣/ ٤٢١) والطبري (٣/ ٩٦) والحلية (٧/ ١٠٤) وصفة (٢١٠).
٥٧٣: ٣٠٥٧: أعلن: ١: طمس «بالأصل» وما أثبت لعله الصواب والله أعلم.
: ٣٠٥٩: الشك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١١٩).
: ٣٠٦٠: والصدقة: ٣: قال عبد الرزاق: أخبرنا معمر عن همام بن منبه قال: هذا ما حدثنا أبو هريرة عن مُحَمَّد رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «قال الله: إذا تحدث عبدى بأن يعمل حسنة فأنا أكتبها له حسنة ما لم يعمل، فإذا عملها فأنا أكتبها بعشرة أمثالها، وإذا تحدث بأن يعمل سيئة فأنا أغفرها ما لم يعملها فإن عملها فأنا أكتبها له بمثلها».
رواه أحمد (٢/ ٣١٥) وإتحاف (٧/ ٢٩٣) وابن كثير في «التفسير» (١/ ٣٣٩).
٥٧٤: ٣٠٦٠: ما قبلها: ١: صحيح. رواه مسلم في: (الإيمان، ح/ ١٩٩ ٢/ ١٤٤).
: ٣٠٦٢: ضبينه: ٢: طمس «بالأصل» والإضافة من «الدرر» (٢/ ١٣١).
هذا حديث حسن. والكنز (٦٧٥٤) والمشكاة (١٥٥٧) والمنثور (١/ ٣٧٥).
٥٧٥: ٣٠٧٠: الآية: ١: روى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ قرأ بالآيتين من آخر سورة البقرة في ليلة كفتاه».
صحيح. رواه البخاري (٦/ ٢٣١، ٢٤١) والبيهقي (٣/ ٢٠، ٢١) وابن خزيمة (١١٤١) والحميدي (٤٥٢) وعبد الرزاق (٦٠٢٠) والترغيب (٢/ ٤٤٦) وإتحاف (٥/ ١٣٣) والخطيب في «تاريخه» (١٤/ ٢٤١).
٥٧٦: ٣٠٧٢: آمنا: ١: ومن فضائل سورة البقرة ما رواه الإمام أحمد: حدثنا حسين، حدثنا شيبان، عن منصور، عن ربعي، عن خرشة بن الحر، عن الْمَعْرُورُ بْنُ سُوَيْدٍ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أعطيت خَوَاتِيمُ سُورَةِ الْبَقَرَةِ مِنْ كَنْزٍ تَحْتَ الْعَرْشِ».
رواه أحمد (٥/ ١٥١، ١٨٠) وكشاف (٢٤) ودلائل (١/ ١٣) والطبراني (٣/ ١٨٨) وابن كثير (١/ ٥٠٦) والبخاري في «التاريخ الكبير» (٣/ ٣٩٨) والمنثور (١/ ٣٧٨) والكنز (٢٥٧٣).
٥٧٧: ٣٠٧٨: حرج: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٤٢).
: ٣٠٨٠::: سورة الحج آية: ٧٨.
: ٣٠٨٠: العسر: ٢: سورة البقرة آية: ١٨٥.
: ٣٠٨٠: ما استطعتم: ٣: سورة التغابن آية: ١٦.
: ٣٠٨١: استطاعت: ٤: من فضائل سورة البقرة ما رواه النعمان بن بشير عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ اللَّهَ كتب كتابا
صحيح. رواه البخاري (٩/ ١٩٦) وأحمد (٤/ ٢٧٤) والدارمي (٢/ ٤٤٩) والطبراني (٧/ ٣٤٢) والمجمع (٦/ ٣١٢) والجوامع (٤٩٣٣، ٤٩٣٧) والمنثور (١/ ٣٧٨) والكنز (٥٨٣، ٢٥٤١) والمشكاة (٢١٤٥، ٥٧٠٠) والبغوي (١/ ٣١٦) والقرطبي (٣/ ٤٣٣) وفاصل (١٨٩) وشرح السنة (٤/ ٤٦٦) والطبراني في «الصغير» (١/ ٥٥) والترغيب (٢/ ٣٧٢) وابن كثير (٤/ ٢٣٤) وصفة (٢٣٢) وجرجان (١٢٩) وأصفهان (١/ ٣٢٦) وابن عدي في «الكامل» (٧/ ٢٤٩٠).
٥٧٨: ٣٠٨٦: الفرائض: ١: ومن فضائل سورة البقرة ما رواه ابْنِ عَبَّاسٍ- رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا- قَالَ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا قرأ آخر سورة البقرة وآية الكرسي ضحك وقال: إنهما من كنز الرحمن تحت العرش».
رواه الحاكم (١/ ٢٦٣، ٢/ ٥١٠) والمنثور (١/ ٣٢٣) وابن كثير (١/ ٥٠٧).
٥٧٩: ٣٠٩١: بياض: ١: كذا وردت «بالأصل».
: ٣٠٩٢: وأخطأنا: ٢: روى عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ- رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «إن الله وضع عن أمتى الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه».
صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ٢٠٤٥) ونصب الراية (٢/ ٦٤، ٦٥) والكنز
: ٣٠٩٥: أؤاخذكم: ٣: ومن فضائل سورة البقرة: حدثنا حذيفة حديثا مرفوعا قال: «فضلنا على الناس بثلاث أوتيت هذه الآيات من آخر سورة البقرة من بين كنز تحت العرش لم يعطها أحد قبلي ولا يعطاها أحد بعدي».
تفسير ابن كثير: (١/ ٣٤١).
٥٨٠: ٣٠٩٩: نعم: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٤٣).
٥٨١: ٣١٠٥: الغربة: ١: قوله: «الغربة» أى البعد عن الوطن.
: ٣١٠٥: والغلمة: ٢: قوله: «الغلمة» الشهوة عند الرجل والمرأة.
: ٣١٠٦: والأنعاط: ٣: قوله: «الأنعاظ» أى الأمر الشديد.
: ٣١٠٨: ذلك: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٤٣).
٥٨٣: ٣١١٥: الرحيم: ١: سورة البقرة آية: ١٦٣.
: ٣١١٥: الرحيم: ٢: صحيح. رواه أبو داود في (الصلاة، باب «الدعاء» ) وابن ماجة في (الدعاء، باب «اسم الله الأعظم» ) والترمذي (ح/ ٣٤٧٨). وقال: «هذا حديث حسن صحيح».
٥٨٤: ٣١١٨: أربعون: ١: تقدم في تفسير قوله تعالي: «الم» في سورة البقرة بما أغنى عن تخريجه هنا.
٥٨٦: ٣١٢٥: أمره: ١: تقدموا في تفسير سورة البقرة.
: ٣١٢٦: ذلك: ٢: تقدموا في تفسير سورة البقرة.
: ٣١٢٧: شيء: ٣: تقدموا في تفسير سورة البقرة.
٥٨٧: ٣١٣١: العرش: ١: تفسير عبد الرزاق، وتقدم في سورة البقرة.
: ٣١٣٢: القرآن: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٤٣).
: ٣١٣٧: رمضان: ٤: رواه أحمد (٤/ ١٠٧) والقرطبي (١٦/ ١٢٦) والطبري (٢/ ٨٤) وصفة (٢٣٤).
٥٨٨: ٣١٤٣: رمضان: ١: تفسير القرطبي: (١٦/ ١٢٦).
: ٣١٤٤: العرش: ٢: انظر: الآيات الأخيرة من سورة البقرة، وقد كتبناها وحققناها في هامش التحقيق.
: ٣١٤٦: القرآن: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٤٤).
٥٨٩: ٣١٤٨: التوراة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٤٤).
٥٩٠: ٣١٥٦: يوما: ١: إضافة من الطبري: (رقم/ ٦٥٦٩).
: ٣١٥٦: التراب: ٢: صحيح. رواه مسلم في (القدر، ح/ ٢٦٤٣) وابن حبيب (٣/ ١٥).
٥٩٢: ٣١٦٧: يعمل به: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٢١) وتفسير ابن كثير (١/ ٣٤٤).
: ٣١٦٨: لله: ٢: في «المستدرك» «عبد بن قيس» ولعله الصواب، انظر: (٢/ ٢٨٨).
: ٣١٦٩: عليكم: ٣: سورة الأنعام آية: ٥.
: ٣١٦٩: إياه: ٤: سورة الإسراء آية: ٢٣.
: ٣١٧١: عليه: ٥: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٤٤).
٥٩٣: ٣١٧٣: الكتاب: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٤٤).
: ٣١٧٤: أنس: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٢١).
٥٩٤: ٣١٧٧: الرجال: ١: كذا في «الأصل» «الرجال» ولعل الصواب «في عقول العباد».
: ٣١٧٨: الحق: ٢: روى البخاري في صحيحه من حديث عائشة أنها قالت: «تَلا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَذِهِ الآية «هو الذي أنزل عليك الْكِتَابِ...
وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تشابه منه ابتغاء الفتنة وابتغاء تأويله- إلى قوله- أولوا الألباب» قالت:
كتاب التفسير، باب «١» من سورة آل عمران، (ح/ ٤٥٤٧).
: ٣١٧٩: الخوارج: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٤٦).
٥٩٥: ٣١٨٠: سبعا: ١: رواه أحمد: (٤/ ٢٦٢).
قلت: وفي «المسند» زيادة في السند قال:
حدثني عبد الله بن شوذب عن أبى غالب قال: «كنت في مسجد دمشق».
: ٣١٨٤: فاحذروهم: ٢: صحيح. رواه مسلم في (العلم، ح/ ٢٦٦٥) وصفة (٤٥٧).
٥٩٦: ٣١٩٠: الشبهات: ١: فتح الباري: (٨/ ٥٧)، باب «١» من سورة آل عمران- مما علقه البخاري. فوق الحديث: (رقم/ ٤٥٤٧).
: ٣١٩٠: أهلكوا به: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٢٢).
وتفسير ابن كثير: (٢/ ٣٤٦).
٥٩٧: ٣١٩٦: البدعة: ١: قال الحافظ أبو يعلى: حدثنا أبو موسى، حدثنا عمرو بن عاصم، حدثنا المعتمر، عن أبيه، عن قتادة، عن الحسن بن جندب بن عبد الله أنه بلغه عن حذيفة أو سمعه منه يحدث عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه ذكر: «إن في أمتى قوما يقرءون القرآن ينشرونه نشر الدمل يتأولونه على غير تأويله».
تفسير ابن كثير: (١/ ٣٤٦).
٥٩٨: ٣١٩٨: القرآن: ١: روي عن أبى مالك الأشعرى أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «لا أخاف على أمتى إلا ثلاث خلال: أن يكثر لهم المال
المنثور (٢/ ٥) والكنز (٥٤٧١٣) والطبراني (٣/ ٣٣٢) والمجمع (١/ ١٢٨) وعزاه إلى الطبراني في «الكبير» وفيه إسماعيل بن عياش وهو ضعيف.
٥٩٩: ٣٢٠٥: العلم: ١: ضعيف. المنثور (٢/ ٧) وشيخ (١/ ٥٩) والطبري (٣/ ١٢٣) وابن كثير (٢/ ٩).
٦٠٠: ٣٢١٠: التوراة: ١: في الحديث أَنَّهُ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دعا لابن عباس فقال: «اللهم فقهه في الدين، وعلمه التأويل». صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (١/ ٤٨) ومسلم في (فضائل الصحابة، ح/ ١٣٨) وأحمد (١/ ٢٦٦، ٣١٤، ٣٢٧، ٣٢٨، ٣٣٥) والخفاء (١/ ٢٢٠) والمشكاة (٦١٣٩) والجوامع (١٠٠٣٩) والخطيب (١٤/ ٤٣٥) وإتحاف (١/ ٢٥٨، ٤/ ٥٣٢/ ٧/ ٢٥٩، ٩/ ٦٤٧) والقرطبي (١/ ٣٣، ٤/ ١٨) والمجمع (٩/ ٢٧٦) وابن أبى شيبة (١٢/ ١١٢) والنبوة (٦/ ١٩٢، ١٩٣) والطبراني (١٠/ ٣٢٠).
٦٠١: ٣٢١٦: آمنا به: ١: قال ابن كثير: هو التفسير والبيان والتعبير عن الشيء.
: ٣٢١٨: بعضا: ٢: روى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «نزل القرآن على سبعة أحرف والمراء في القرآن كفر- قالها ثلاثا- ما عرفتم منه فاعلموا به، وما جهلتم منه فردوه إلى عالمه جل جلاله».
وفي رواية: «نزل القرآن من سبعة أبواب على سبعة أحرف زاجرا وآمرا».
رواه الحاكم (١/ ٥٥٣، ٢/ ٢٨٩) والتمهيد (٨/ ٢٧٥) ومشكل (٤/ ١٨٤) والفتح (٩/ ٢٩) والمنثور (٢/ ٦).
: ٣٢١٩: موسى: ٣: المؤلف عادة لا يذكر ابن موسى، والدارج هو محمد بن الفضل.
٦٠٢: ٣٢٢٣: الوهاب: ١: ذكر محمد بن إسحاق بن يسار عن عاصم ابن عمرو بن قتادة أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لما أصاب من أهل بدر ما أصاب ورجع إلى المدينة جمع اليهود في سوق بني قينقاع وقال: «يَا مَعْشَرَ يَهُودٍ أَسْلِمُوا قَبْلَ أَنْ يُصِيبَكُمُ الله بما أصاب قريشا».
رواه أبو داود: (ح/ ٣٠٠١).
: ٣٢٢٥: القيامة: ٢: لنحوه المجمع (١٠/ ٣٤٣) وعزاه إلى الطبراني في «الكبير» وفيه عبد الأعلى بن أبى المساور وهو متروك. انظر الطبراني (١٠/ ٢٢٢) والجوامع (٥١٨٩) وجرى (٢٦٤) والكنز (٣٨٩٦٠).
٦٠٣: ٣٢٢٩: منكم: ١: إضافة عن ابن كثير (١/ ٣٤٩) وقال:
وكذا رأيته بهذا اللفظ.
: ٣٢٢٩: النار: ٢: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٢/ ١٦، ٣/ ٢٠٩) ومسلم في (الصلاة، ح/ ٢٠٨، والكسوف، ح/ ٢)، والفتن، ح/ ١٣) وأبو داود (ح/ ٢٩٤٥، ٣٣٣٤) وأحمد (١/ ٢٣٠، ٤/ ٧٦، ٥/ ٤٨) والبيهقي (٢/ ١١٠، ٤/ ١٥٩، ٦/
: ٣٢٣٠: فرعون: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٤٩).
٦٠٤: ٣٢٣٤: الأبصار: ١: رواه أبو داود (ح/ ٣٠٠١) وابن كثير (١/ ٣٥٠).
: ٣٢٣٥: لأنفسهم: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٢٢).
٦٠٥: ٣٢٣٧: وسلم: ١: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «في فئتين التقتا» يعنى المسلمين والمشركين يوم بدر. ولا خلاف أن الإشارة بهاتين الفئتين هي إلى يوم بدر. واختلف من المخاطب بها، فقيل يحتمل أن يخاطب بها المؤمنين، ويحتمل أن يخاطب بها جميع الكفار، ويحتمل أن يخاطب بها يهود المدينة، وبكل احتمال منها قد قال قوم.
: ٣٢٣٩: والكفار: ٢: تفسير عبد الرزاق (٢/ ١٢٣- ١٢٤).
٦٠٦: ٣٢٤٣: بدر: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٢٤).
: ٣٢٤٤: قوله: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٥٠).
: ٣٢٤٤: أعينهم: ٣: سورة الأنفال آية: ٤٤.
: ٣٢٤٧: الشهوات: ٤: ثبت في الصحيح أنه ﷺ قال: «ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء».
رواه البخاري (٧/ ١١) ومسلم في (الذكر
٦٠٧: ٣٢٤٨: القلوب: ١: قال ابن كثير: أما إذا كان القصد بهن الإعفاف وكثرة الأولاد فهذا مطلوب مرغوب فيه مندوب إليه، كما وردت الأحاديث بالترغيب في التزويج والاستكثار منه، وإن خير هذه الأمة من أكثرها نساء، وقوله صلى الله عليه وسلم: «الدنيا متاع وخير متاعها المرأة الصالحة إن نظر إليها سرته، وإن أمرها أطاعته، وإن غاب عنها حفظته في نفسها وماله».
صحيح. رواه مسلم في (الرضاع، ح/ ٦٤) والكنز (٤٤٤٥١) وابن كثير (١/ ٣٧٧) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ١٠١) والمشكاة (٣٠٨٣) وشرح السنة (٩/ ١١) وتلخيص (٣/ ١١٦) وإتحاف (٩/ ٨٧) والمنثور (٢/ ١١) والترغيب (٣/ ٤١) والحلية (٣/ ٣١٠) والدرر (٨٤).
: ٣٢٥١: حلية: ٢: كذا في «الأصل» «حلية» وفي «الدرر» «بجلية» والصواب ما أثبتناه. انظر الدر:
(٢/ ١٦٠).
: ٣٢٥١: أتاكم: ٣: سورة الحديد آية: ٢٣.
: ٣٢٥٢: الصلاة: ٥: رواه الحاكم (٢/ ١٦٠) والنسائي (٧/ ٦١) وأحمد (٣/ ١٢٨، ٢٨٥) وتلخيص (٣/ ١١٦) وإتحاف (٥/ ٣١١، ٩/ ٥٥٢) وكشاف (٧) وأخلاق (٩٨، ٢٢٩) وابن عدى في «الكامل»، (٣/ ١١٥١) والخفاء (١/ ٤٠٥) وكحالة (٢/ ١٦، ١٨) وذهبى (٢٠، ٦٧) والمنثور (٢/ ١٠) والحاوي (٢٦١) وابن كثير (٥/ ٤٥٦) والقرطبي (٢/ ١٤، ١٠/ ٥٦) والمغى عن حمل الأسفار (٢/ ٣، ٣٥٨، ٣/ ٢١٤، ٤/ ٢٨٩).
٦٠٨: ٣٢٥٣: العظيم: ١: البغوي: (٧/ ١٧٠).
: ٣٢٥٥: دينارا: ٢: بنحوه. رواه ابن ماجة (ح/ ٣٣٦٠) وأحمد (٢/ ٣٦٣) والحاكم (٢/ ١٧٨) وابن حبان (٦٦٣) والمنثور (٢/ ١٠) والترغيب (١/ ٤٤٠) والكنز (٢٨٩١، ٢٨٩٢، ٢٨٩٣) والقرطبي (٤/ ٣٠) وابن كثير (٢/ ١٥) والطبري (٣/ ١٣٣).
: ٣٢٥٦: دينار: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٥٢).
: ٣٢٥٩: الجرشي: ٤: في «ابن كثير» «سعيد الجريدى» وقال محققه في «المخطوط» : سعيد الحرسي وهو خطأ (٢/ ١٦).
٦٠٩: ٣٢٥٩: أصح: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٥٢).
: ٣٢٦٠: ألفا: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٦٠٩).
: ٣٢٦٢: مجاهد: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ١٢٣).
٦١٠: ٣٢٦٧: المسومة: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا يحيى بن سعيد، عن عبد الحميد بن جعفر، عن يزيد بن أبي
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ليس من فرس عربي إلا يؤذن له مع كل فجر يدعو بدعوتين يقول: اللهم إنك خولتنى من خولتنى من بنى آدم فاجعلني من أحب ماله وأهله إليه وأحب أهله وماله إليه».
رواه أحمد (٥/ ١٧٠) وابن كثير (١/ ٣٥٢).
: ٣٢٦٨: الحسان: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٥٢).
: ٣٢٦٨: تسيمون: ٣: سورة النحل آية: ١٠.
: ٣٢٦٩: الراعية: ٤: تفسير الثوري: (ص/ ٧٥).
: ٣٢٧٠: حسنا: ٥: تفسير مجاهد: (١/ ١٣٣).
: ٣٢٧١: سفيان: ٦: تفسير الثوري: (ص/ ٧٥).
٦١١: ٣٢٧٢: وجوهها: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٢٥).
: ٣٢٧٥: والتحجيل: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٥٢).
: ٣٢٧٧: الصالحة: ٣: تقدم قريبا في حاشية التحقيق، انظر:
(ص/ ٦٠٧).
قلت: وفي الحديث: «ازهد في الدنيا يحبك الله».
صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ٤١٠٢) والحاكم (٤/ ٣١٣) والطبراني (٦/ ٢٣٧) والمشكاة (٥١٨٧) والميزان (٢٤٤٧) ولسان (١/ ٨٢٩) والمنثور (٣/ ٢٣٨) والحلية (٧/ ١٣٦) والخفاء (١/ ١٢٧) والترغيب (٤/ ١٥٦) وابن عساكر في «التاريخ» (١٠/ ٥٨) والمغني عن حمل الأسفار (٣/ ٣١٣، ٤/ ٢١٥) وإتحاف (٨/ ٣٠٩،
٦١٢: ٣٢٨٠: سجسج: ١: قوله: «سجسج» أي معتدل. انظر: (النهاية:
٢/ ٣٤٣).
: ٣٢٨٣: المسك: ٢: رواه ابن حبان: (٢٦٢٢).
٦١٣: ٣٢٨٧: رضواني: ١: رواه الحاكم: (١/ ٥٦).
: ٣٢٨٨: أبدا: ٢: صحيح. رواه مسلم في: (الجنة، باب «٢»، ح/ ٩).
٦١٥: ٣٣٠٠: نحو ذلك: ١: روى عن أنس سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
«إن الله يقول إِنِّي لأَهُمُّ بِعَذَابِ أَهْلِ الأَرْضِ فَإِذَا نَظَرْتُ إلى عمار بيوتي وإلى المتحابين في وإلى المتهجدين والمستغفرين بالأسحار صرفت عنهم العذاب بهم».
القرطبي (٤/ ٣٩) وابن عدي في «الكامل» (٤/ ١٣٧٩).
٦١٦: ٣٣٠١: الصبح: ١: ثبت في الصحيحين وغيرهما من المسانيد والسنن من غير وجه عن جماعة من الصحابة أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «ينزل الله تبارك وتعالى في كل ليلة إلى السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الأخير فيقول: هل من سائل فأعطيه؟ هل من داع فأستجيب له؟
هل من مستغفر فأغفر له» الحديث.
صحيح. رواه مسلم في (المسافرين، ح/ ١٧١) وإتحاف (٥/ ٣١) وأحمد (٢/ ٥٠٤، ٤/ ٨١) وإتحافات (٣٢٦) والبغوي (١/ ٣٢٨) والمسير (١/ ٣٦١) وابن كثير (٢/ ١٨) والإرواء (٢/ ١٩٦).
: ٣٣٠٣: رب: ٣: المصدر السابق لابن كثير.
٦١٨: ٣٣١٤: الإسلام: ١: ورد في الحديث أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«الإيمان بضع وسبعون بابا فأدناها إماطة الأذى، وأرفعها قول لا إله إلا الله».
صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٢٦١٤) وأحمد (٢/ ٤١٤، ٤٤٥) والخطيب (٤/ ١١٥) وإتحاف (٢/ ٢٦٠، ٢٦٨، ٥١٢، ٩/ ١٥) والتمهيد (٩/ ٢٣٥) والشجري (١/ ١٥) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ١٢٠) والكنز (٥٦).
٦٢٠: ٣٣٣١: أشهد: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (١/ ٢٦، ٢/ ٢١٥، ٥/ ٢٢٤، ٧/ ١٣٠) ومسلم في (القيامة، ح/ ٢٩- ٣١) والترمذي (ح/ ٢١٥٩) وأبو داود في (المناسك، باب «٧٠» ) وابن ماجة (ح/ ٣٠٥٨) وأحمد (٥/ ٣٧، ٤٠) والدارمي (٢/ ٦٧) والبيهقي (٥/ ١٣٩) والحاكم (٢/ ٣٣١) والطبري (١٠/ ٥٢) والقرطبي (٨/ ٦٩) والمنثور (٣/ ٢١١) والبغوي (٣/ ٩١) وابن كثير (٣/ ١٤٣، ٤/ ٥٢، ٨٦) والمجمع (٣/ ٢٦٦، ٢٦٩، ٧/ ٢٩٥) والمطالب (١٧٤٧، ١٧٥١) والنبوة (٥/ ٤٤٢) وإتحاف (٤/ ٤٠٠) والمشكاة (٢٦٧٠) والمنتقى (٨٣٣) وتغليق (٦٠٩) وأصفهان (٢/ ٦) وابن سعد (٢/ ١/ ١٣٢، ١٣٣).
: ٣٣٣٢: وجل: ٢: المنثور (٢/ ١٣) والبغوي (١/ ٣٣٢) والطبري (٣/ ١٤٥) وابن كثير (٢/ ٢١) والمجمع (٧/ ٢٧٢) وعزاه إلى البزار وفيه ممن لم أعرفه اثنان.
: ٣٣٣٤: الناس: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ١٢٤).
٦٢٢: ٣٣٣٧: نحو ذلك: ١: روى عن ابن مَسْعُودٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «بئس القوم قوم يقتلون الذين يأمرون الناس بالقسط من الناس، بئس القوم قوم لا يأمرون بالمعروف ولا ينهون عن المنكر، بئس القوم قوم يمشى المؤمن بينهم بالتقية».
رواه القرطبي (٤/ ٤٦) والكنز (٤٣٧١٢) وابن عدي في «الكامل» (٣/ ١٢٩٤) والمغني عن حمل الأسفار (٢/ ٣٠٧) وإتحاف (٧/ ١٢).
٦٢٤: ٣٣٤٩: الملك: ١: روى عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا- عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «اسْمَ اللَّهِ الأَعْظَمِ الَّذِي إِذَا دُعِيَ بِهِ أجاب في هذه الآية من آل عمران».
ضعيف. رواه الحاكم (١/ ٥٠٥) والطبراني (٨/ ٢٨٢) وابن كثير (١/ ٢٨٩، ٤٥٤، ٣١٢، ٥/ ٣٦٣) والمجمع (١٠/ ١٥٦) وعزاه إلى الطبراني في «الأوسط» وفيه جسر ابن فرقد وهو ضعيف. والكنز (١٩٤١، ١٩٤٢، ١٩٤٣، ١٩٤٤، ١٩٤٥) والشجري (٢/ ٤٥) ومشكل (١/ ١٨٤) والمنثور (١/ ٣٢٥، ٢/ ١٤، ٣٣٤) واللئالئ (١/ ١٨٤).
٦٢٥: ٣٣٥٧: الصيف: ١: بنحوه. ابن كثير: (١/ ٣٥٦).
: ٣٣٥٨: نحو ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٢٥).
٦٢٦: ٣٣٦٠: الميت: ١: أورده الهيثمي في «مجمع الزوائد» (٢/ ٢٦٤) وإسناده حسن.
: ٣٣٦١: الكافر: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٥٦).
: ٣٣٦٢: سلمان: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٢٥).
: ٣٣٦٤: ذلك: ٤: تفسير مجاهد (١/ ١٢٤) والثوري (ص/ ٧٦).
٦٢٧: ٣٣٦٥: النواة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٥٦) والقرطبي:
(٢/ ١٢٩٨).
: ٣٣٦٧: الحبة: ٢: صفة: (٣٢٧).
: ٣٣٦٨: ذلك: ٣: تفسير القرطبي: (٢/ ١٢٩٨).
٦٢٨: ٣٣٧٠: الحي: ١: روى معتمر عَنِ الزُّهْرِيِّ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم دخل على نسائه فإذا بامرأة حسنة الهيئة قال: «من هذه» ؟ قلن: إحدى خالاتك. قال: «ومن هي» ؟ قلن: هي خَالِدَةُ بِنْتُ الأَسْوَدِ بْنِ عَبْدِ
القرطبي (٤/ ٥٦) والطبري (٣/ ١٥١) والخفاء (١/ ٥٣٩) والمجمع (٩/ ٢٦٤).
٦٢٩: ٣٣٨٠: تقاة: ١: قال القرطبي في قَولُهُ تَعَالَى: «إِلا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً» : قال معاذ بن جبل ومجاهد:
كانت التقية في جدة الإسلام قبل قوة المسلمين، فأما اليوم فقد أعز الله الإسلام أن يتقوا من عدوهم. قال ابن عباس: هو أن يتكلم بلسانه وقلبه مطمئن بالإيمان، ولا يقتل ولا يأتى مأثما.
وقال الحسن: التقية جائزة للإنسان إلى يوم القيامة، ولا تقية في القتل.
٦٣٠: ٣٣٨٥: ومخالفة: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٢٥) : ٣٣٨٦: لذلك: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٢٥). وقوله:
«بينك» وردت في «الأصل» «بينة». انظر:
(الدر: ٢/ ١٧٦).
: ٣٣٨٨: الأودي: ٣: قوله: «الأودي» وردت في «الأصل» «مهران»، والصحيح ما أثبتناه.
: ٣٣٨٨: النار: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٥٧).
٦٣١: ٣٣٨٩: الله: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: فهو العالم بخفيات الصدور وما اشتملت عليه، وبما في السموات والأرض وما احتوت عليه. علام الغيوب لا يعزب عنه مثقال ذرة ولا يغيب عنه شيء، سبحانه لَا إِلَهَ إِلا هُوَ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ.
٦٣٢: ٣٣٩٦: بعيدا: ١: كذا «بالأصل».
: ٣٣٩٩: ضعيف: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٥٨).
: ٣٤٠٦: كتابكم: ٢: قال القرطبي: يأتى بيانه في النساء.
٦٣٥: ٣٤١٣: إبراهيم: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٢٥).
٦٣٦: ٣٤٢١: عن: ١: سقطت في «الأصل» والإضافة كما جاء في السند كما في قوله تعالى: «رب إني وضعتها أنثى».
٦٣٧: ٣٤٣٠: التاء: ١: سفيان الثوري: (ص/ ٧٦).
: ٣٤٣١: الأنثى: ٢: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «ما من مولود إلا وقد عصره الشيطان عصرة أو عصرتين إلا عيسى بن مريم ومريم» ثُمَّ قَرَأَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ».
صحيح. رواه البخاري في «التفسير، ح/ ٤٥٤٨) وإتحاف (٧/ ٢٧٨) والكنز (٢٣٣٥٦) وبداية (٢/ ٥٧) وابن عساكر في «التاريخ» (٦/ ٢٧٢) وابن كثير (١/ ٣٥٩).
٦٣٨: ٣٤٣٢: الرجيم: ١: انظر: الحاشية رقم «١» السابقة.
٦٣٩: ٣٤٣٨: يكفلها: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٢٥).
: ٣٤٣٩: زكريا: ٢: قال ابن كثير: وإنما قدر الله كون زكريا كفلها لسعادتها لتقتبس منه علما جما نافعا وعملا صالحا ولأنه كان زوج خالتها على ما ذكره ابن إسحاق وابن جرير وغيرهما، وقيل: زوج أختها كما ورد في الصحيح «فإذا بيحيى وعيسى وهما ابنا الخالة».
وقد يطلق على ما ذكره ابن إسحاق ذلك أيضا توسعا، فعلى هذا كانت في حضانة خالتها، وقد ثبت في الصحيح: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قضى في عمارة بنت حمزة
صحيح. رواه البخاري (٣/ ٢٤٢، ٥/ ١٨٠) وأبو داود (ح/ ٢٢٨٠) والترمذي (ح/ ١٩٠٤) والبيهقي (٨/ ٦) والنبوة (٤/ ٣٣٨) وشرح السنة (١٣/ ١٣، ١٤/ ١٤٠) ومشكل (٤/ ١٧٣) والخصائص (٩٢) والإرواء (٧/ ٢٤٥، ٢٤٦).
٦٤٠: ٣٤٤٥: الشتاء: ١: صحيح. رواه ابن كثير: (١/ ٣٦٠).
: ٣٤٤٦: علم: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٢٥).
: ٣٤٤٩: حساب: ٣: قال الحافظ أبو يعلى: حدثنا سهل بن زنجلة، حدثنا عبد الله بن صالح، حدثنا عبد الله بن لهيعة، عن محمد بن المنكدر، عن جابر أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أقام يوما لم يطعم طعاما حتى شق ذلك عليه، فطاف في منازل أزواجه فلم يجد عند واحدة منهن شيئا، فأتى فاطمة فقال: «يا بنية هل عندك شيء آكله فإنى جائع؟» قالت: لا والله- بأبى أنت وأمى- فلما خرج من عندها بعثت إليها جارة لها برغيفين وقطعة لحم فأخذته منها فوضعته في جفنة لها وقالت: والله لأوثرن بهذا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى نفسي ومن عندي، وكانوا جميعا محتاجين إلى شبعة طعام، فبعثت حسنا أو حسينا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فرجع إليها فقالت: بأبى أنت وأمى قد أتى الله بشيء فخبأته لك
المنثور (٢/ ٢٠) وابن كثير (١/ ٣٦٠).
٦٤١: ٣٤٥٢: بذلك: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٢٧).
٦٤٢: ٣٤٥٧: بالأيمان: ١: الدر: (٢/ ١٨٨).
: ٣٤٥٨: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٢٦).
: ٣٤٥٩: وسيدا: ٣: روى في البخاري أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ في الحسن: «إن ابني هذا سيد، ولعل الله يصلح به بين فئتين عظيمتين من المسلمين».
رواه البخاري (٣/ ٢٤٤، ٩/ ٧١) وأبو داود (ح/ ٤٦٦٢) والترمذي (ح/ ٣٧٧٣) والنسائي في (الجمعة، باب «٢٦» ) وأحمد (٥/ ٣٨) والطبراني (٣/ ٢١، ٢٢) والجوامع (٦٠٥٨) وبداية (٨/ ١٧، ٣٦) وابن عساكر في «التاريخ» (٤/ ٢٢٦) وأذكار (٣٢١) والنبوة (٦/ ٤٤٢) والمشكاة (٦١٧٥) والكنز (٣٤٢٦٣) والقرطبي (٤/ ٧٧، ١٠٤، ٧/ ٣٢) والخطيب (٨/ ٢٧) ومطالب (٤٠٠٠).
٦٤٣: ٣٤٦٤: هذا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٦١).
: ٣٤٦٥: السبابة: ٢: المصدر السابق.
: ٣٤٦٦: النساء: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ١٢٦).
: ٣٤٦٧: الماء: ٤: تفسير ابن كثير (١/ ٣٦١) والدر (٢/ ١٩٠).
٦٤٤: ٣٤٦٨: الحصور: ١: قوله: «حصورا» قال القرطبي: أصله من الحصر وهو الحبس. حصرنى الشيء وأحصرني إذا حبسني. قال ابن ميادة:
وما هجر ليلى أن تكون تباعدت عليك ولا أن أحصرتك شغول وناقة حصور: ضيقة الإحليل. والحصور:
الذي لا يأتى النساء كأنه محجم عنهن كما يقال: رجل محصور وحصير إذا حبس رفده ولم يخرج ما يخرجه التدامى. يقال:
شرب القوم فحصر عليهم فلان، أي بخل.
: ٣٤٧٠: معروف: ٢: المنثور (٢/ ٢٢) والقرطبي (٤/ ٧٨).
٦٤٥: ٣٤٧٨: بشرته: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٢٦).
٦٤٦: ٣٤٨٠: نحو ذلك: ١: قال القرطبي: الرمز في اللغة الإيماء بالشفتين، وقد يستعمل في الإيماء بالحاجبين والعينين واليدين وأصله الحركة. وقيل:
طلب تلك الآية زيادة طمأنينة.
: ٣٤٨١: نحو ذلك: ٢: تفسير سفيان: (ص/ ٧٧).
: ٣٤٨٦: تغيب: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ١٢٧).
٦٤٧: ٣٤٨٨: قط: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٧/ ٨٥) ومسلم في (فضائل الصحابة، ح/ ٢٠٠، ٢٠١ مكرر) وأحمد (٢/ ٢٦٩، ٣١٩، ٣٩٣، ٥٠٢) والبيهقي (٧/ ٢٩٣)
: ٣٤٨٩: إيمانا: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٢٧).
٦٤٨: ٣٤٩٢: الطاعة: ١: ضعيف. رواه أحمد (٣/ ٧٥) والطبري (٢/ ٣٥٣، ٣/ ١٨٢) ورواه ابن حبان (١٧٢٣) وابن كثير (١/ ٢٣١، ٢/ ٣٣، ٦/ ٣١٧) والمنثور (١/ ١١٠) والكنز (٢٩٥٩) والمجمع (٦/ ٣٢٠) وعزاه إلى أبي يعلى والطبراني في «الأوسط» وفي إسناد أحمد وأبى يعلى ابن لهيعة وهو ضعيف.
: ٣٤٩٤: كعباها: ٢: تفسير الثوري: (ص/ ٧٧).
: ٣٤٩٧: قدميها: ٣: روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: «كمل من الرجال كثير ولم يكمل من النساء إلا آسية امرأة فرعون، ومريم بنت عمران، وإن فضل عائشة على النساء كفضل الثريد على سائر الطعام».
رواه البخاري (٤/ ١٩٣، ٢٠٠، ٥/ ٣٦، ٧/ ٩٧) ومسلم في (فضائل الصحابة، ح/ ٧٠) والترمذي (ح/ ١٨٣٤) وابن ماجة (ح/ ٣٢٨٠) وأحمد (٤/ ٣٩٤، ٤٠٩)
٦٤٩: ٣٥٠٢: بأقلامهم: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٢٨).
٦٥١: ٣٥١٦: الصديق: ١: تفسير سفيان (ص/ ٧٨) والقرطبي (٣/ ١٣٣٠).
: ٣٥١٩: الله: ٢: قال القرطبي في قوله تعالى: «وجيها» أي شريفا ذا جاه وقدر.
٦٥٢: ٣٥٢٠: أحمد: ١: في «الأصل» «محمد بن عبد الرحمن وهو خطأ لأنه سند دارج». انظر تفسير ابن كثير: (١/ ٣٦٤).
: ٣٥٢١: أخر: ٢: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ٢٠١) ومسلم (٤/ ١٩٧٦) وأحمد (٢/ ٣٠١، ٣٠٧، ٣٠٨) والحاكم (٢/ ٥٩٥) والبغوي (٧/ ٧٠) والمنثور (٢/ ٣٥) والقرطبي (٤/ ٩١، ٩/ ١٧٢) وابن كثير (٢/ ٣٥) وبداية (٢/ ٩٨، ١٣٤).
: ٣٥٢٢: جرير: ٣: رواه البخاري في «الأدب المفرد» :(٣٣).
٦٥٣: ٣٥٣١: بالقلم: ١: تفسير القرطبي: (٣/ ١٣٣٥).
٦٥٤: ٣٥٣٨: إليكم: ١: في حديث أبي ذر الطويل: «وأول أنبياء بنى إسرائيل موسى وآخرهم عيسى عليهم السلام».
صحيح. القرطبي: (٣/ ١٣٣٥) وابن كثير (٢/ ٤٢٤) والطبري في «التاريخ» (١/ ٤٥١).
: ٣٥٤٤: بالليل: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٦٤).
٦٥٦: ٣٥٤٦: ذلك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٢٧).
: ٣٥٤٧: ياسر: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٢٨).
: ٣٥٤٨: العالمين: ٣: سورة المائدة آية: ١١٥.
٦٥٧: ٣٥٥٦: شكرهم: ١: تفسير القرطبي: (١/ ١٣٣٩).
٦٥٨: ٣٥٥٧: موسى: ١: تفسير القرطبي: (١/ ١٣٣٨). قوله:
«الثروب» أي الشحم الرقيق.
: ٣٥٥٨: ربه: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٢٨).
٦٥٩: ٣٥٦٤: طائفة: ١: سورة الصف آية: ١٤.
: ٣٥٦٨: الحواريون: ٢: قال القرطبي: «الحواريون» أصحاب عيسى عليه السلام، وكانوا اثنى عشر رجلا قاله الكلبي وأبو روق. قال ابن عباس: سموا بذلك لبياض ثيابهم، وكانوا صيادين.
والحواري من الطعام ما حور، أي بيض.
وأحور أبيض. والجفنة المحورة: المبيضة بالسنام. والحواري أيضا الناصر قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لكل نبي حواري وحواري الزبير».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٩/ ١١٠) ومسلم في (فضائل الصحابة، ح/ ٤٨) وأحمد (٣/ ٣٣٨، ٤/ ٤) والطبراني (١/ ٧٩) وابن ماجة (ح/ ٢٢) وابن عدي في «الكامل» (٥/ ٢٠٠٩، ٧/ ٢٧٠٢) وعاصم (٢/ ٦١٠، ٦١١) والمجمع (٩/ ١٥١).
٦٦٠: ٣٥٧٧: وسلم: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٦٥). وقال: «هذا إسناد جيد».
رواه مسلم (ص/ ١٥٥، ٢٤٤) وأبو عوانة (١/ ١٠٦) والحاوي (٢/ ٢٩٩) والبغوي (٦/ ١٣٩) والمنثور (٢/ ٢٤٢) والفتح (٦/ ٤٩١) وابن كثير (٢/ ٤٠٨) والقرطبي (٤/ ١٠١، ١٦/ ١٠٦).
وفي رواية عنه قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «والله لينزلن ابن مريم حكما عادلا، فليكسرن الصليب، وليقتلن الخنزير، وليضعن من الجزية، ولتتركن القلاص فلا يسعى عليها، ولتذهبن الشحناء والتباغض والتحاسد، وليدعون إلى المال فلا يقبله أحد».
صحيح. رواه مسلم في (الإيمان، ح/ ٢٤٣) والكنز (٣٨٨٤١).
٦٦٢: ٣٥٨٥: ورافعك: ١: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ عِيسَى لَمْ يَمُتْ وَإِنَّهُ رَاجِعٌ إِلَيْكُمْ قبل يوم القيامة». ابن كثير (٢/ ٣٨) والطبري (٣/ ٢٠٢) والمنثور (٢/ ٣٦).
٦٦٣: ٣٥٩١: تختلفون: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٩/ ١٢٥) ومسلم في (الإمارة، ح/ ١٧٠) وأبو داود في (الفتن، باب «١» ) والترمذي (ح/ ٢١٩٢، ٢٢٢٩) وابن ماجة (ح/ ٦) وأحمد (٤/ ٩٧) والبيهقي (٩/ ١٨١) والمجمع (٧/ ٢٨٨، ٣١٢) ومطالب (٤٤١٧، ٤٤١٨) وتلبيس (١٨) والنبوة (٦/ ٥٢٧) والحاكم (٤/ ٥٥٠) وبداية
٦٦٤: ٣٥٩٨: الجنة: ١: إتحاف (٦/ ١٩٩) وابن كثير (٢/ ٤٣٣) والحلية (٧/ ١٢٨) وعاصم (٢/ ٤٠٨) والمجمع (٦/ ١٣).
: ٣٦٠٢: ربه: ٢: إضافة عن «الدر» :(٢/ ٣٧).
٦٦٥: ٣٦٠٤: المستقيم: ١: ضعيف: رواه الترمذي (ح/ ٢٩٠٦). وقال الترمذي: هذا حديث لا نعرفه إلا من هذا الوجه وإسناده مجهول، وفي الحرث مقال.
والمنثور (٢/ ٣٧) والقرطبي (٢٠/ ١١).
: ٣٦٠٦: الممترين: ٢: المنثور: (٢/ ٢٧).
٦٦٧: ٣٦١٦: انطلق: ١: رواه الحاكم: (٣/ ١٥٠). وصححه.
٦٦٨: ٣٦٢٠: مالا: ١: رواه أحمد (١/ ٢٤٨) وابن كثير (٨/ ٤٦١) وعبد الرزاق (١/ ١٢٩).
: ٣٦٢٤: الحكيم: ٢: قال ابن كثير في تفسير قَولُهُ تَعَالَى: «إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ» : أي هذا الذي قصصناه عليك يا محمد في شأن عيسى هو الحق الذي لا معدل عنه ولا محيد.
٦٦٩: ٣٦٢٧: مسلمون: ١: صحيح. رواه البخاري (٦/ ٢٠٠) ودلائل النبوة (٤/ ٣٨٠) وأحمد (١/ ٢٦٣) والطبري في «التاريخ» (٢/ ٣٢٢) وتفسير ابن كثير: (١/ ٣٧١).
٦٧٠: ٣٦٣٣: أربابا: ١: قال القرطبي في تفسير قَولُهُ تَعَالَى: «وَلا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا من دون الله» : أي لا نتبعه في تحليل شيء أو تحريمه إلا فيما حلله الله تعالى.
: ٣٦٣٥: تفسيره: ٢: سورة آل عمران آية: ٣٢.
٦٧٢: ٣٦٤٣: وما أمروا به: ١: قال القرطبي في قوله تعالى: «ها أنتم هؤلاء حاججتم» يعنى فِي أَمْرِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأنهم
: ٣٦٤٧: بالجهل: ٢: قد ورد الأمر بالجدال لمن علم وأيقن فقال تعالى: «وجادلهم بالتي هي أحسن». وروى عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ أتاه رجل أنكر ولده فقال:
يا رسول الله إن امرأتي ولدت غلاما أسود.
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «هل لك من إبل» ؟
قال: نعم. قال: «ما ألوانها» قال: حمر.
قال: «هل فيها من أورق» ؟ قال: نعم. قال:
«فمن أين ذلك؟» قال: «لعل عرقا نزعه فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «وهذا الغلام لعل عرقا نزعه».
وهذا حقيقة الجدال ونهاية في تبيين الاستدلال مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٧/ ٦٨، ٨/ ٢١٥، ٩/ ١٢٥) ومسلم (ص/ ١١٣٧) وأبو داود (ح/ ٢٢٦٠) والترمذي (ح/ ٢١٢٨) والنسائي (٦/ ١٧٨) وابن ماجة (ح/ ٢٠٠٢، ٢٠٠٣) وأحمد (٢/ ٢٣٩، ٤٠٩، ٣/ ١٤) والبيهقي (٤/ ١٨٦، ٧/ ٤١١، ٨/ ٢٥٢، ١٠/ ١٥٩، ٢٦٥).
٦٧٤: ٣٦٥٦: المؤمنين: ١: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٢٩٩٥) وصححه. والحاكم (٢/ ٢٩٢، ٥٥٣) وابن كثير (٢/ ٤٨) والطبري (٣/ ٢١٨) والمشكاة (٥٧٦٩) ومشكل (١/ ٤٤٤) والخطيب (٤/ ١٢٢، ٢٢٢) والمنثور (٢/ ٤٢) والكنز (٣١٩٩٢، ٣٢٢٩٦).
: ٣٦٦٠: المؤمنين: ٢: المنثور: (٢/ ٤٢).
٦٧٦: ٣٦٦٧: بالحجج: ١: الدر: (٢/ ٢٤٠).
: ٣٦٦٨: مكتوبا: ٢: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «وأنتم تشهدون» : أي بصحة الآيات التي عندكم في كتبكم عن قتادة والسدي. وقيل: المعنى وأنتم تشهدون بمثلها من آيات الأنبياء التي أنتم مقرون بها.
٦٧٧: ٣٦٧٠: محمد: ١: هذا سقط في السند والله أعلم.
: ٣٦٧٣: محمد: ٢: لعل هذا السند هو سند قوله تعالى: «وأنتم تشهدون» السابق، والذى ذكرت فيه قَرَأْتُ عَلَى مُحَمَّدٍ، ثنا بُكَيْرُ بْنُ مَعْرُوفٍ.
٦٧٩: ٣٦٨٢: يدينهم: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٢٩).
: ٣٦٨٣: ويكملونهم: ٢: قال ابن كثير: هذه الآية مكيدة أرادوها ليلبسوا على الضعفاء من الناس أمر دينهم، وهو أنهم اشتوروا بينهم أن يظهروا الإيمان أول النهار ويصلوا مع المسلمين صلاة الصبح، فإذا جاء آخر النهار ارتدوا إلى دينهم ليقول الجهلة من الناس إنما ردهم إلى دينهم اطلاعه على نقيصة وعيب في دين المسلمين.
: ٣٦٨٤: اتبعوه: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ١٢٨).
٦٨١: ٣٦٩٧: دينهم: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٢٩).
٦٨٢: ٣٦٩٨: علينا: ١: إضافة عن الدر: (٢/ ٢٤٢).
: ٣٧٠١: يشاء: ٢: المصدر السابق.
: ٣٧٠٢: ذلك: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ١٢٩).
٦٨٣: ٣٧٠٥: ديون: ١: قوله: «ديون» وردت في «الأصل» «ديونا» والتصحيح من «الدر» (٢/ ٢٤٣).
: ٣٧٠٨: واتبعته: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٣٠).
: ٣٧٠٩: يجحد: ٤: المنثور: (٢/ ٢٤٣).
وقد استدل أبو حنيفة على مذهبه في ملازمة الغريم بقوله تعالى: «إلا ما دمت عليه قائما» وأباه سائر العلماء، وقد تقدم في البقرة.
٦٨٥: ٣٧١٥: الكتاب: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٣٠).
: ٣٧١٨: البأس: ٢: المغني عن حمل الأسفار (١/ ١٩) والفتح (١/ ٤٨) واللئالئ (٢/ ٣٤).
: ٣٧١٩: شقيق: ٣: قوله: «شقيق» وردت «بالأصل» «سفيان»، وما ذكر المصنف في قَولُهُ تَعَالَى: «إِنَّ الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللَّهِ» الآية آية: ٧٧.
٦٨٦: ٣٧٢١: شقيق: ١: قلت: نقله الناسخ في قوله تعالى: «فإن الله يحب المتقين» باسم سفيان بن سلمة وهو خطأ والصواب (شقيق بن سلمة).
: ٣٧٢١: الآية: ٢: بألفاظ متقاربة- صحيح متفق عليه رواه البخاري (٣/ ١٥٩، ١٨٨، ٢٣٢، ٢٣٣، ٢٣٤)، ومسلم في (الإيمان، ح/ ٢٢٠).
وأبو داود في (النذور، باب «٢» ) والترمذي (ح/ ١٢٦٩، ٢٩٩٦) وابن ماجة (ح/ ٢٣٢٣) والبيهقي (١٠/ ١٨٠).
٦٨٧: ٣٧٢٢: الآية: ١: صحيح. رواه البخاري في: كتاب التفسير، (ح/ ٤٥٥١).
: ٣٧٢٥: منهم: ٢: رواه أحمد: (٣/ ٤٤٠).
: ٣٧٢٦: له: ٣: صحيح. متفق عليه رواه البخاري (٣/ ١٤٨، ٢٣٤، ٩/ ٩٩، ١٦٣) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٧١- ١٧٣) وأبو داود (ح/ ٣٤٧٤) والترمذي (ح/ ١٥٩٥)
٦٨٨: ٣٧٢٧: مستكبر: ١: الحاشية السابقة.
: ٣٧٢٩: ولده: ٢: عاصم: (١/ ١٤٧).
: ٣٧٣٠: تفسيره: ٣: آية رقم: «٢١» من آل عمران.
٦٨٩: ٣٧٣٣: الله: ١: بنحوه. تفسير ابن كثير: (١/ ٣٧٦).
: ٣٧٣٤: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٢٩).
: ٣٧٣٥: تحول: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٧٦).
٦٩٠: ٣٧٣٨: ذلك: ١: قال محمد بن إسحاق: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي مُحَمَّدٍ عَنْ عِكْرِمَةَ أَوْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قال أَبُو رَافِعٍ الْقُرَظِيُّ حِينَ اجْتَمَعَتِ الْأَحْبَارُ مِنْ اليهود وَالنَّصَارَى مِنْ أَهْلِ نَجْرَانَ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَدَعَاهُمْ إِلَى الإِسْلامِ: أتريد يَا مُحَمَّدُ أَنْ نَعْبُدَكَ كَمَا تَعْبُدُ النَّصَارَى عيسى ابن مريم؟ فَقَالَ رَجُلٌ مِنْ أَهْلِ نَجْرَانَ نَصْرَانِيُّ يُقَالُ له الرئيس: أو ذاك تريد منا يا محمد وإليه تدعونا؟ أَوْ كَمَا قَالَ: فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَعَاذَ اللَّهِ أَنْ نَعْبُدَ غَيْرَ اللَّهِ أو نأمر بعبادة غير الله ما بذلك بعثني ولا بذلك أمرنى».
٦٩١: ٣٧٤٧: حلماء: ١: تفسير الثوري: (ص/ ٦٩١). وابن كثير:
(١/ ٣٧٧).
٦٩٣: ٣٧٥٦: مسلمون: ١: تقدم في حاشية التحقيق: (ص/ ٦٩٠)، انظر تفسير ابن كثير (٢/ ٥٤) والمنثور (٢/ ٤٦) والطبري (٣/ ٢٣٢).
: ٣٧٥٨: بعضا: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٣٠).
٦٩٥: ٣٧٦٨: الفاسقون: ١: قال القرطبي في تفسير قَولُهُ تَعَالَى: «فَمَنْ تَوَلَّى بَعْدَ ذَلِكَ فَأُولَئِكَ هم الفاسقون» :
«من» شرط. فمن تولى من أمم الأنبياء عن الإيمان بعد أخذ الميثاق «فأولئك هم الفاسقون» أي الخارجون عن الإيمان.
والفاسق: الخارج.
: ٣٧٦٩: البحرين: ٢: قال الكلبي: إن كعب بن الأشرف وأصحابه اختصموا مع النصارى إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالُوا:
أينا أحق بدين إبراهيم؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم:
«كلا الفريقين برىء من دينه».
فقالوا: ما نرضى بقضائك ولا نأخذ بدينك فنزل «أفغير دين الله يبغون» يعنى يطلبون.
٦٩٦: ٣٧٧٠: طوعا: ١: ما بين قوسين من الحاشية والدر: (٢/ ٤٨).
: ٣٧٧٤: وكرها: ٢: روى أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم في قوله عز وجل: «وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وكرها» قال:
«الملائكة أطاعوه في السماء، والأنصار وعبد القيس في الأرض». وقال عليه السلام: «لا تسبوا أصحابى فإن أصحابى أسلموا من خوف الله، وأسلم الناس من خوف السيف».
٦٩٧: ٣٧٧٨: الرزاق: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٣١).
: ٣٧٧٨: بأسنا: ٢: سورة غافر آية: ٨٥.
٦٩٨: ٣٧٨١: بالله: ١: صحيح. رواه البخاري (٣/ ٢٣٧، ٦/ ٢٥، ٩/ ١٣٦، ١٩٣) والبيهقي (١٠/ ١٦٣) والمشكاة (١٥٥) وشرح السنة (١/ ٢٦٩) والمنثور (٥/ ١٤٧) والمسير (٦/ ٢٧٦) وبداية (٢/ ٣٣) والصحيحة (٤٢٣).
٦٩٩: ٣٧٨٨: دينا: ١: كما قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الحديث الصحيح:
«من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٣/ ٩١، ٩/ ١٣٢) ومسلم في (الأقضية، ح/ ١٨) وأحمد (٦/ ١٤٦، ١٨٠، ٢٥٦) والدارقطني (٤/ ٢٧٧) وحبيب (١/ ١٥) وشرح السنة (١٠/ ١١٤) وتغليق (٧٥٢، ٩٠٦) وابن كثير (١/ ٢٢٢، ٢/ ٢٥، ٦/ ٩٧) والقرطبي (٣/ ٣٥٦، ٦/ ٣٣، ٢١٥، ٣٢٨) والإرواء (١/ ١٢٨، ٣٠٥).
: ٣٧٨٩: سبيله: ٢: رواه الحاكم: (٢/ ١٤٢).
٧٠٠: ٣٧٩٤: فيعتذرون: ١: سورة المرسلات آية: ٣٦.
: ٣٧٩٥: رجل: ٢: في تفسير عبد الرزاق: أن اسمه الحارث بن سويد، انظر: (١/ ١٣١).
: ٣٧٩٥: وأسلم: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٧٩).
٧٠٢: ٣٨٠٣: الأصل: ١: قال الله عز وجل: «وَلَيْسَتِ التَّوْبَةُ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السَّيِّئَاتِ حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ». وروى عن الحسن وقتادة وعطاء. وقد قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
حسن. رواه الترمذي (ح/ ٣٥٣٧) وقال:
هذا حديث حسن غريب. وأحمد (٢/ ١٣٢، ٣/ ٤٢٥) وشهاب (١٠٨٥) والحاكم (٤/ ٢٥٧) والترغيب (٤/ ٩٣) والشجري (١/ ١٩٨) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ٤٤٦) والقرطبي (٥/ ٩٢، ٧/ ١٤٧، ٨/ ٣٨٤) والحلية (٥/ ١٩٠) وإتحاف (٨/ ٥٢٥، ١٠/ ٢٥٩) والمسير (٢/ ٣٧) وشرح السنة (٥/ ٩٠) والمشكاة (٢٣٤٣) وابن حبان (٢٤٤٩).
: ٣٨٠٤: ذلك: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٣١).
: ٣٨٠٧: ذلك: ٣: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٨/ ١٣٩) ومسلم في (المنافقين، ح/ ٢٨٠٥) وأحمد (٣/ ٢١٨) والطبري (٣/ ٢٤٥) والقرطبي (٤/ ٢٣١) والمنثور (٢/ ٥٠).
٧٠٤: ٣٨١٣: تحبون: ١: في الصحيحين أن عمر قال: يا رسول الله لم أصب مالا قط هو أنفس عندي من سهمي الذي هو بخيبر فما تأمرنى به؟ قال:
«احبس الأصل وسبل الثمرة».
رواه الدارقطني (٤/ ١٩٣) وابن كثير (٢/ ٦١) وشفع (٩/ ١٣٧) والتمهيد (١/ ٢١٣).
: ٣٨١٤: منك: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٣١).
٧٠٥: ٣٨١٦: عليهم: ١: رواه أحمد (١/ ٢٧٨، ٥/ ٣٠) والمنثور (١/ ٩٠) وابن كثير (١/ ١٨٥، ٢/ ٦١) وابن سعد (١/ ١/ ١١٦) وبداية (٦/ ١٩٦) والطبراني (١٢/ ٢٤٧).
: ٣٨١٧: الأتن: ٢: كذا في «الأصل» «الأتن» ولعل الصواب «الإبل» كما في الحديث السابق.
: ٣٨١٧: صدقت: ٣: صحيح. المنثور (٤/ ٥٠) وابن كثير (١/ ١٨٦، ٢/ ٦٢) والمجمع (٨/ ٢٤٢) قال الهيثمي: رواه الترمذي باختصار- وعزاه إلى أحمد والطبراني ورجالهما ثقات.
: ٣٨١٨: عرقا: ٤: حسن. رواه الترمذي (ح/ ٣١١٧) وقال:
قوله: «زقا» أي صياح.
: ٣٨١٩: النار: ٥: الدر: (٢/ ٢٦٤).
: ٣٨٢٣: فاتلوها: ١: في «الدر» :«إن كنتم صادقين» :
(٢/ ٢٦٤).
٧٠٦: ٣٨٢٤: بالتوراة: ٢: صحيح. رواه البخاري في: التفسير، (ح/ ٤٥٥٦).
: ٣٨٢٥: تفسيره: ١: سورة آل عمران آية: ٦٧.
٧٠٧: ٣٨٢٧: الله: ٢: قال ابن كثير: الصحيح قول «علي» (٢/ ٦٤).
: ٣٨٢٨: للناس: ٣: ثبت في صحيح مسلم عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ:
سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ أول مسجد وضع في الأرض قال: «المسجد الحرام». قلت:
ثم أي: قال: «المسجد الأقصى». قلت: كم بينهما؟ قال: «أربعون عاما، ثم الأرض لك مسجد فحيثما أدركتك الصلاة فصل».
رواه مسلم في (المساجد، ح ١، ٢) والبخاري (٤/ ١٧٧، ١٩٧) والبيهقي (٢/ ٤٣٣) وابن ماجة (ح/ ٧٥٣) والنسائي (٢/ ٣٢) وأحمد (٥/ ١٥٠، ١٥٦، ١٥٧، ١٦٠) وابن أبى شيبة (١٤/ ١١٦) وعبد الرزاق (١٥٧٨) وابن خزيمة (٧٨٧) والحميدي (١٣٤) وأبو عوانة (١/ ٣٩٢) والتمهيد (١٠/ ٣٤) والكنز (٣٨٠٤٢) والمسير (١/ ٤٢٥) وبداية (٨/ ٣٤١، ٣٤٣).
: ٣٨٣٠: ذلك: ٢: قال قتادة: إن الله بك بها النَّاسَ جَمِيعاً فَيُصَلِّي النِّسَاءُ أَمَامَ الرِّجَالِ، وَلا يفعل ذلك ببلد غيرها.
٧٠٩: ٣٨٣٣: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٨٣).
: ٣٨٣٥: البطحاء: ٢: المصدر السابق.
: ٣٨٣٨: ذلك: ٣: المصدر السابق.
٧١٠: ٣٨٣٩: مباركا: ١: قال القرطبي في قوله تعالى: «مباركا» :
جعله مباركا لتضاعف العمل فيه فالبركة كثرة الخير.
: ٣٨٤٢: لعبادته: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٨٣).
قال ابن كثير: «كلام غريب يحتاج مثله إلى دليل صحيح».
٧١١: ٣٨٤٥: نحو ذلك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٣٢).
: ٣٨٥٠: أمنا: ٢: قال قتادة: ذلك أيضا من آيات الحرم. وقال النحاس: وهو قول حسن لأن الناس كانوا يتخطفون من حواليه، ولا يصل إليه جبار، وقد وصل إلى بيت المقدس وخرب، ولم يوصل إلى الحرم.
٧١٢: ٣٨٥٠: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٨٤).
: ٣٨٥١: قتلوا: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٣٢).
٧١٣: ٣٨٥٧: تسؤكم: ١: سورة المائدة آية: ١٠١.
: ٣٨٥٩: سبيلا: ٢: رواه الترمذي (ح/ ٨١٢) وقال: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه. ونصب الراية (٤/ ٤١٠) والمشكاة (٢٥٢١) وإتحافات (٢٨١) والمنثور (٢/ ٥٦) والكنز (١١٨٦٩، ١١٨٧٧) وجرجان (٤٣٤)
قلت: وفي طرفه سلسلة من الكذابين.
: ٣٨٦٠: ذلك: ٣: حسن. رواه الترمذي (ح/ ٨١٣، ٢٩٩٨) وقال: هذا حديث حسن. وابن ماجة (ح/ ٢٨٩٦، ٢٨٩٧) والبيهقي (٤/ ٣٢٧، ٣٣٠) والحاكم (١/ ٤٤١) وابن المبارك في الزهد (١٧) وابن أبي شيبة (٤/ ٩١، ٩٣) والمشكاة (٢٥٢٦) والدارقطني (٢/ ٢١٥) والترغيب (٢/ ١٨٦) والمنثور (٢/ ٥٦) والكنز (١١٩٥٨) وكشاف (٢٨) والإرواء (٤/ ١٦٠).
٧١٤: ٣٨٦٤: عقبة: ١: روى سفيان بن حسين وسليمان بن كثير وعبد الجليل بن حميد ومحمد بن أبي حفصة، عن الزهري، عن أبى سنان الدؤلي- واسمه يزيد بن أمية- عن ابن عباس- رضي الله عنه- قال: خطبنا رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: «يا أيها الناس إن الله كتب عليكم الحج» فقام الأقرع بن حابس فقال: يا رسول الله أفي كل عام؟ فقال: «لو قلتها لوجبت ولو وجبت لم تعملوا بها، ولن تستطيعوا أن تعملوا بها. الحج مرة فمن زاد فهو تطوع».
رواه الحاكم (٢/ ٢٩٣) وإتحاف (٤/ ٢٦٨) والبيهقي (٤/ ٣٢٦) ونصب الراية (٣/ ٢) وابن كثير (٢/ ٦٧، ٣/ ٢٠٢) والطبري (٧/ ٥٤) والمشكاة (٢٥٢٠) وأحمد (١/ ٢٩١) وتلخيص (٢/ ٣٢٠) والدارقطني (٢/ ٢٧٩).
٧١٥: ٣٨٧١: الكفر به: ١: انظر، تفسير القرطبي: (١/ ١٣٩٥).
: ٣٨٧٢: ذلك: ٢: انظر، تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٣٣).
٧١٦: ٣٨٧٤: بالبيت: ١: قال ابن عباس: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «من كان عنده ما يبلغه الحج فلم يحج، أو عنده مال تحل فيه الزكاة فلم يزكه سأل عند الموت الرجعة».
رواه ابن عدى في «الكامل» (٧/ ٢٦٧٠) والطبراني (١٢/ ١١٥) والقرطبي (٣/ ١٣٩٥).
٧١٧: ٣٨٨٤: عوجا: ١: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى:
«عوجا» : أي تصرفون عن دين الله من آمن.
وقرأ الحسن تصدون «بضم التاء وكسر الصاد» وهما لغتان: صد وأصد مثل صد اللحم وأصد إذا نتن.
٧١٨: ٣٨٩٣: الكتاب: ١: قال القرطبي: «يا أيها الذين آمنوا» يعنى الأوس والخزرج. انظر: (التفسير:
٣/ ١٣٩٧).
٧١٩: ٣٨٩٦: طائفة: ١: قال جابر بن عبد الله: ما كان طالع أكره إلينا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فأومأ إلينا بيده فكففنا وأصلح الله تعالى ما بيننا فما كان شخص أحب إلينا مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَمَا رأيت يوما أقبح ولا أوحش أولا وأحسن آخرا من ذلك اليوم.
٧٢٠: ٣٨٩٨: كلها: ١: جاء في الحديث أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لأصحابه يوما: «أي المؤمنين أعجب إليكم إيمانا؟
قالوا: الملائكة، قال: «وكيف لا يؤمنون والوحي ينزل عليهم» قالوا: فنحن، قال:
قالوا: فأي الناس أعجب إيمانا؟ قال: «قوم يجيئون من بعدكم يجدون صحفا يؤمنون بما فيها». وقد تقدم الكلام عليه.
: ٣٩٠١: ابن: ٢: تأتي في بعض الأحيان «أبو» ولعله خطأ من الناسخ.
٧٢١: ٣٩٠٣: عز وجل: ١: بنحوه. الكنز: (٢٩٦٧).
: ٣٩٠٤: مستقيما: ٢: رواه أحمد (٤/ ١٨٢) والحاكم (١/ ٧٣) ومشكل (٢/ ٤٢٣، ٣/ ٣٥) والمشكاة (١٩١، ٢٩٢) والكنز (٩٢١) والترغيب (٣/ ٢٤٤) والمنثور (١/ ١٥) وجرى (١١) والطبري (١/ ٥٨) وابن كثير (١/ ٤٣، ٣/ ٣٦٢) والمسير (٣/ ١٥٢، ٤/ ٢٣).
٧٢٢: ٣٩٠٨: أحمد: ١: قوله: «أحمد» وردت في «ابن كثير» «محمد».
: ٣٩٠٨: ذلك: ٢: تفسير ابن كثير (١/ ٣٨٧) والثوري (ص/ ٧٩) وعبد الرزاق (١/ ١٣٤).
قال ابن كثير: «هذا إسناده صحيح موقوف، وقد تابع مرة عليه عمرو بن ميمون عن ابن مسعود».
وقد رواه ابن مردويه من حديث يُونُسَ بْنِ عَبْدِ الْأَعْلَى، عَنِ ابْنِ وَهْبٍ، عن سفيان الثوري، عَنْ زُبَيْدٍ، عَنْ مُرَّةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «اتقوا الله حق تقاته: أن يطاع فلا يعصى، ويشكر فلا يكفر، ويذكر فلا ينسى».
تفسير ابن كثير: (١/ ٣٨٧).
٧٢٣: ٣٩١٢: الزقوم: ١: صحيح. رواه الترمذي في: صفة جهنم، (ح/ ٢٥٨٥). وقال: «هذا حديث حسن صحيح».
: ٣٩١٣: أبو: ٢: إضافة عن الطبري: (رقم/ ٧٥٦١).
: ٣٩١٤: المتين: ٣: بنحوه. رواه الطبري (٤/ ٢١) وابن كثير (٢/ ٧٣) والمنثور (٢/ ٦٠) والكنز (٩٥٦، ٩٢٣).
: ٣٩١٥: تفرقوا: ٤: صحيح. رواه أبو داود (٤٥٩٦) وابن ماجة (ح/ ٣٩٩٢) وأحمد (٢/ ٣٣٢) والبيهقي (١٠/ ٢٠٨) والطبراني (٨/ ٣٢٨، ١٨/ ٧٠) وكشاف (٦٣) وإتحاف (٨/ ١٤٠) والمنثور (٢/ ٦٠، ٦٢) وعاصم (١/ ٣٢، ٣٤) وشرف (٤٠) وابن عساكر في «التاريخ» (٦/ ٤٠) وابن عدى (٧/ ٢٤٨٣).
وصححه الشيخ الألباني.
: ٣٩١٦: أمر به: ٥: في «الدر» «فطنة» (٢/ ٢٨٥). انظر: الجرح والتعديل: (٢/ ٤٥٧).
٧٢٤: ٣٩١٧: جميعا: ١: قال القرطبي: العصمة: المنعة ومنه يقال للبرزقة: عصمة. والبرزقة: الخفارة للقافلة، وذلك بأن يرسل معها من يحميها ممن يؤذيها. قال ابن أبى خالويه: البرزقة ليست بعربية وإنما هي كلمة فارسية عربتها العرب يقال: بعث السلطان برزقه مع القافلة.
: ٣٩١٩: وبأمره: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٣٤).
٧٢٥: ٣٩٢٨: الله: ١: المنثور: (٢/ ٦١).
٧٢٧: ٣٩٤١: والشيطان: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا سليمان الهاشمي، أنبأنا إسماعيل بن جعفر، أخبرنى عمرو بن أبي عمرو، عن عبد الله بن عبد الرحمن الأشهلى، عن حذيفة بن اليمان أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلَتَنْهَوُنَّ عَنِ المنكر، أو ليوشكن الله أن يبعث عليكم عقابا من عنده ثم لتدعنه فلا يستجيب لكم».
حسن. رواه الترمذي (ح/ ٢١٦٩) وقال:
هذا حديث حسن. وأحمد (٥/ ٣٨٩) والطبراني (١٠/ ١٨٠) والمنثور (٢/ ٣٠١، ٣٤١) وإتحاف (٧/ ١٢) والشجري (٢/ ٢٣١) وأذكار (٢٩٤).
٧٢٩: ٣٩٥٠: والجماعة: ١: القرطبي: (٣/ ١٤٠٩). وقال: «ذكره محمد ابن علي بن ثابت الخطيب. وقال فيه: منكر من حديث مالك».
: ٣٩٥٥: الخوارج: ٢: تفسير عبد الرزاق (١/ ١٥٢، ١٥٣) وتفسير القرطبي (٣/ ١٤٠٩).
٧٣٠: ٣٩٥٩: وجنته: ١: انظر: تفسير القرطبي: (٣/ ١٤١١).
٧٣٢: ٣٩٦٦: الله: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٣٤) والترمذي (ح/ ٣٠٠١) وابن ماجة في (الزهد، باب صفة أمة محمد صلى الله عليه وسلم».
: ٣٩٦٨: ذلك: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٣٥).
٧٣٣: ٣٩٧٢: للناس: ١: تفسير مجاهد (١/ ١٣٣).
: ٣٩٧٣: للناس: ٢: قال الإمام: حدثنا أحمد بن عبد الملك، حدثنا شريك، عن سماك، عن عبد الله بن عميرة، عن درة بنت أبى لهب قالت: قام رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ على المنبر فقال:
يا رسول الله أي الناس خير؟ قال: «خير الناس أقواهم وأتقاهم لله، وآمرهم بالمعروف، وأنهاهم عن المنكر، وأوصلهم للرحم».
رواه أحمد (٦/ ٤٣٢) والمنثور (٦/ ٩٩) والكنز (٢٨٧٨٢، ٢٨٩٤٨) والمجمع (٧/ ٢٦٣) ورجاله ثقات وفي بعضهم كلام لا يضر.
٧٣٤: ٣٩٧٩: الله: ١: ويشهد له قوله عليه السلام: «بدأ الإسلام غريبا وسيعود كما بدأ فطوبى للغرباء».
صحيح. رواه مسلم في (الإيمان، ح/ ٢٣٢) وابن ماجة (ح/ ٣٩٨٦، ٣٩٨٨) ومشكل (١/ ٢٩٨) وشهاب (١٠٥٤) والخطيب في «التاريخ» (٣/ ٢٧٢، ١١/ ٣٠٧، ١٢/ ٢٥٧) والقرطبي (٤/ ١٧٢، ٨/ ١٨١) والمجمع (٧/ ٢٧٨) وجرجان (٢١٧) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ٣٩) وأبو عوانة (١/ ١٠٢) والمشكاة (١٥٩) وقصاص (٥٩) وإتحاف (١/ ٢٦٥) والكنز (١٢٠١) والفتح (٧/ ٧) وابن عدي في «الكامل» (٣/ ١١٣٠) والدرر (٥٧).
: ٣٩٩٠: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٣٣).
٧٣٦: ٣٩٩٨: النهار: ١: تقدم مستوفى في سورة البقرة.
٧٣٧: ٤٠٠٠: وسلم: ١: ذكر أبو خيثمة زهير بن حرب، حدثنا هاشم ابن القاسم، حدثنا شيبان عن عاصم عن زر، عن ابن مسعود قال: أخر رَسُولُ اللَّهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلاةَ الْعِشَاءِ ثُمَّ خرج إلى الناس، فإذا الناس ينتظرون الصلاة فقال: «إنه ليس من أهل الأديان أحد يذكر الله تعالى في هذه الساعة غيركم».
رواه أحمد (١/ ٣٩٦) والمسانيد (٢/ ٤٨٩) والقرطبي (٣/ ١٤١٧).
٧٣٨: ٤٠٠٨: غيركم: ١: الحاشية السابقة.
٧٣٩: ٤٠١١: الغفلة: ١: تفسير الثوري: (ص/ ٨٠).
: ٤٠١٢: والعشاء: ٢: رواه أحمد: (ح/ ٣٧٦٠).
: ٤٠١٦: الحسن: ٣: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى:
«ويسارعون في الخيرات» : أي التي يعملونها مبادرين غير متثاقلين لمعرفتهم بقدر ثوابهم.
وقيل: يبادرون بالعمل قبل الفوت.
٧٤١: ٤٠٢٥: برد: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٩٧).
: ٤٠٢٧: وجليد: ٢: المصدر السابق.
: ٤٠٢٨: شركهم: ٣: قال ابن عباس: والصر البرد الشديد قيل:
أصله من الصرير الذي هو الموت، فهو صوت الريح الشديدة. وقال الزجاج: هو صوت لهب النار التي كانت في تلك الريح.
وفي الحديث: «إنه نهى عن الجراد الذي قتله الصر».
شرح معاني الآثار: (٤/ ٢٢٧).
رواه البخاري (٩/ ٩٥) والنسائي (٧/ ١٥٨) وأحمد (٣/ ٣٩) والبيهقي (١٠/ ١١١) وشرح السنة (١٠/ ٧٤) والترغيب (٣/ ٢١٩) ومشكل (٣/ ٢١، ٢٢) وابن كثير (٢/ ٨٨) والكنز (١٤٩٣٠) والقرطبي (٤/ ١٧٩، ١١/ ١٩٣) والصحيحة (١٦٤١).
: ٤٠٣٤: نهى: ٢: لعل هنا سقط، والصواب «نهى الله تعالى المؤمنين» كما في الرواية الآتية.
٧٤٣: ٤٠٣٩: أولياء: ١: قال الحافظ أبو يعلى: حدثنا إسحاق بن إسرائيل، حدثنا هشيم، حدثنا العوام، عن الأزهر بن راشد قال: كانوا يأتون أنسا فإذا حدثهم بحديث لا يدرون ما هو أتوا الحسن يعنى البصري فيفسره لهم قال: فحدث ذات يوم عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «لا تستضيئوا بنار المشركين ولا تنقشوا في خواتيمكم عربيا».
رواه النسائي في (الزينة، باب «٤٨» ) وأحمد (٣/ ٩٩) والبيهقي (١٠/ ٢٧) والمنثور (٢/ ٦٦) والكنز (٤٣٧٥٩)
٧٤٥: ٤٠٥٢: لقوكم: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي بمحمد صلى الله عليه وسلم، وأنه رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وَإِذَا خلوا فيما بينهم عضوا عليكم الأنامل، يعنى أطراف الأصابع من الغيظ والحنق عليكم فيقول بعضهم لبعض: ألا ترون إلى هؤلاء ظهروا وكثروا. والعض عبارة عن شدة الغيظ من عدم القدرة على إنفاذه.
٧٤٦: ٤٠٥٤: أصابعهم: ١: انظر: الحاشية السابقة.
: ٤٠٥٥: الأباضية: ٢: الأباضية: إحدى فرق الشيعة.
٧٤٧: ٤٠٦٥: شيئا: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: ضاره يضوره ويضيره ضيرا وضورا فشرط تعالى نفي ضررهم بالصبر والتقوى، فكان ذلك تسلية للمؤمنين وتقوية لنفوسهم.
٧٤٨: ٤٠٦٨: نوطن: ١: قال القرطبي: وأصل التبوء اتخاذ المنازل.
بوأته منزلا إذا أسكنته إياه ومنه قوله عليه السلام: «من كذب علي متعمدا فليتبوأ مقعده من النار».
صحيح. رواه البخاري (١/ ٣٨) وأبو داود (ح/ ٣٦٥١) وأحمد (١/ ٧٨، ١٦٧) والبيهقي (٤/ ٧٢) والشافعي (٢٣٩) وابن عساكر في «التاريخ» (٥/ ١٧٨، ٣٥٩) والخطيب (١٤/ ٢٢٥) والمجمع (٤/ ١٣١) والعقيلي (٢/ ٤٦، ٣٢٩) وابن أبى شيبة (٨/ ٥٧١- ٥٧٥).
٧٤٩: ٤٠٧٣: سلمة: ١: تفسير القرطبي: (٣/ ١٤٢٧).
٧٥٠: ٤٠٨٠: فينا: ١: صحيح. رواه البخاري في: ٦٤- كتاب
٧٥١: ٤٠٨٦: وثلاثمائة: ١: صحيح. رواه البخاري في: ٦٤- كتاب المغازي، ٦- باب عدة أصحاب بدر، (ح/ ٣٩٥٧).
٧٥٢: ٤٠٩٢: بدر: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٠١).
: ٤٠٩٥: بالخمسة: ٢: المصدر السابق.
٧٥٣: ٤٠٩٨: الله: ١: بنحوه. تفسير ابن كثير: (١/ ٤٠١).
: ٤١٠٠: أحد: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٣٥).
: ٤١٠٢: غصبهم: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٣٥).
: ٤١٠٣: ووجههم: ٤: المصدر السابق.
٧٥٤: ٤١١٠: الخيل: ١: تفسير الثوري: (ص/ ٨٠).
: ٤١١١: والصوف: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٣٥).
٧٥٥: ٤١١٣: صفر: ١: ابن كثير (١/ ٤٠٢) والحاكم (٣/ ٣٦١).
: ٤١١٧: إليهم: ٢: تظاهرت الروايات بأن الملائكة حضرت يوم بدر وقاتلت ومن ذلك قول أبى أسيد مالك بن ربيعة وكان شهيد بدر: لو كنت معكم الآن ببدر ومعى بصرى لأريتكم الشعب الذي خرجت منه الملائكة، لا أشك ولا أمترى. رواه عقيل عن الزهري عن أبى حازم سلمة بن دينار. قال ابن أبى حاتم: لا يعرف للزهرى عن أبي حازم غير هذا الحديث الواحد، وأبو أسيد يقال إنه آخر من مات من أهل بدر، ذكره أبو عمرو في الاستيعاب وغيره.
وفي صحيح مسلم من حديث عمر بن الخطاب قال: «لما كان يوم بَدْرٍ نَظَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى المشركين وهم ألف وأصحابه
رواه مسلم (ص/ ١٣٨٤) والمنثور (٣/ ١٧٠) وأذكار (١٨٧) والطبري (٩/ ١٢٧) والقرطبي (٤/ ١٩٣) وابن كثير (٣/ ٣٥٨، ٤/ ٦٩) والفتح (٨/ ٣٦٨) وبداية (٣/ ٢٧٢، ٢٧٥) وأحمد (١/ ٣٠، ٣٢).
٧٥٦: ٤١٢٤: ظالمون: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٥/ ١٢٧) ومسلم في (الجهاد، ح/ ١٠٤) وابن ماجة (ح/ ٤٠٢٧) وأحمد (٣/ ٢٠٦) والبغوي (١/ ٤١٨) والمنثور (٢/ ٧١) وإتحاف (٧/ ٩٢) وابن كثير (٢/ ٩٨) والمغني عن حمل الأسفار (٢/ ٣٥٢) وأخلاق (٧٢) والقرطبي (٤/ ١٩٩) وبداية (٤/ ٢٣).
قلت: وفي لفظي البخاري ومسلم «شجوا» مكان «خضبوا».
٧٥٧: ٤١٢٦: ظالمون: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (١/ ٢٠٣، ٢/ ٣٣، ٥٣، ٩٧، ١٨٢، ٦/ ٤٨، ٨/ ٥٥، ٨/ ١٠٤، ٩/ ٢٥) ومسلم (ص/ ٤٦٦، ٤٦٧) وابن ماجة (ح/ ١٢٤٤) والنسائي (٢/ ٢٠١) وأحمد (٢/ ٢٣٩، ٢٥٥، ٣٩٦، ٤٧٠، ٥٠٢، ٥٢١) والبيهقي (٢/ ١٩٧، ١٩٨، ٢٠٠، ٢٠٧) والقرطبي (٥/ ٢٧٩) وابن كثير (٢/ ٩٦) ونصب الراية (١/ ١٢٧) وشفع (٢٥٨) ومسير (١/ ٤٥٧) وابن عساكر في «التاريخ» (٦/ ٢٣٧، ٧/ ٢٠١) والكنز (٢١٩٩٦) ومعاني (١/ ٢٤١، ٢٤٢) والحميدي (٩٣٩) وابن أبى شيبة (٢/ ٣١٦) والشافعى (١٨٤) وابن سعد (٤/ ١/ ٩٦).
: ٤١٢٨: ظالمون: ٢: رواه الترمذي في: «التفسير، (ح/ ٣٠٠٥).
وقال: «هذا حديث حسن غريب صحيح».
: ٤١٢٩: أو يتوب: ٣: في الرواية الآتية «أو أتوب عليهم» وهي الصواب والله أعلم.
٧٥٨: ٤١٣٤: تكذيب: ١: قال ابن كثير في تفسير قوله تعالى: «يغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء» : أي هو المتصرف فلا معقب لحكمه، ولا يسئل عما يفعل وهم يسئلون، والله غفور رحيم.
٧٥٩: ٤١٣٨: فنزلت: ١: تفسير الثوري: (ص/ ٨٠) : ٤١٣٩: الجاهلية: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٣٤).
: ٤١٤٠: (... ) : ٣: كلمة غير واضحة «بالأصل».
: ٤١٤٠: الربا: ٤: كلمة الربا في «الأصل» تكتب (الربوا- الربو).
فأمرهم بترك الربا لأنه كان معمولا به عندهم. والله أعلم.
٧٦١: ٤١٥٧: قال: ١: روى الإمام أحمد في مسنده أن هرقل كتب إلى النبي ﷺ إنك دعوتني إلى جنة عرضها السموات والأرض فأين النار؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم:
«سبحان الله فأين الليل إذا جاء النهار».
رواه أحمد (٣/ ٤٤٢) والكنز (١٥٢١٣، ٢٩٦٦١) والقرطبي (٤/ ٢٠٤) وابن كثير (٢/ ٩٨) والطبري (٤/ ٦٠) وبداية (٥/ ١٦).
٧٦٢: ٤١٥٧: الله: ١: قال في «الدر المنثور» :«سبع سموات وسبع أرضين تلفق كما يلفق الثياب بعضها إلى بعض فلا يقدر قدره إلا الله».
انظر: (الدر: ٢/ ٣١٥).
: ٤١٦٢: العسر: ٢: في «الدر» ٢/ ٣١٦». «في العسر واليسر».
٧٦٣: ٤١٦٥: يغفرون: ١: سورة الشورى آية: ٣٧.
: ٤١٦٦: منكم: ٢: سورة النور آية: ٢٢.
: ٤١٦٧: ذلك: ٣: قال الإمام أحمد: حدثنا أبو معاوية، حدثنا الأعمش، عن إبراهيم التيمي، عن الحارث ابن سويد، عن عبد الله، هو ابن مسعود-
«أيكم مال وَارِثِهِ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنْ مَالِهِ؟» قَالُوا:
يَا رسول الله ما منا من أحد إلا ماله أحب إليه من مال وارثه قال: «اعلموا أنه ليس منكم أحد إلا مال وارثه أحب إليه من ماله، مالك مالك إلا ما قدمت، وما لوارثك إلا ما أخرت» قَالَ: وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا تعدون الصرعة فيكم؟» قلنا: الذي لا تصرعه الرجال. قال: «لا، ولكن الذي يملك نفسه عند الغضب» قَالَ: وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أتدرون ما الرقوب؟» قلنا: الذي لا ولد له. قال: «لا، ولكن الرقوب الذي لا يقدم من ولده شيئا».
صحيح. رواه مسلم في (البر والصلة، ح/ ١٠٦) وأبو داود (ح/ ٤٧٧٩) والبيهقي (٤/ ٦٨) وابن أبى شيبة (٨/ ٣٤٤) وإتحاف (٨/ ٥) ومشكل (٢/ ٢٥٤) والفتح (١٠/ ٥١٩، ١١/ ٢٦٠) وذهبى (٢٣) وأذكار (٢٦٧) والمسانيد (٢/ ٦٨٨).
: ٤١٦٨: مضت: ٤: كشاف: (٣٢).
٧٦٤: ٤١٧١: عقوبة: ١: رواه الطبراني (١٨/ ١٤٠) والمنثور (٢/ ١٤٧) والمجمع (١/ ١٠٣) وعزاه إلى الطبراني في «الكبير» ورجاله ثقات إلا أن الحسن مدلس وعنعنه.
٧٦٥: ٤١٨٠: لذنوبهم: ١: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٣٠٠٦) موقوفا.
ورواه ابن ماجة (ح/ ١٣٩٥) وأحمد (١/ ٢) وابن أبى شيبة (٢/ ٣٨٧) وابن كثير (٢/ ١٣) ومسند أبى بكر الصديق (٤٩) والحميدي (٤) وإتحاف (٨/ ٦٠٣) والكنز
٧٦٦: ٤١٨٤: مرة: ١: ضعيف. رواه الترمذي (ح/ ٣٥٦٥).
قال الترمذي: «هذا حديث غريب، إنما نعرفه من حديث أبى نضيرة، وليس إسناده بالقوى».
ورواه أبو داود في (الصلاة، باب الاستغفار».
وابن كثير: (١/ ٤٠٧).
: ٤١٨٥: الذنوب: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٣٦).
٧٦٧: ٤١٩٠: عليهم: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا يزيد، أنبأنا جرير، حدثنا حبان- وهو ابن يزيد الشرعبى- عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ وهو على المنبر: «ارحموا ترحموا، واغفروا يغفر لكم، ويل لأقماع القول، ويل للمصرين الذي يصرون على ما فعلوا وهم يعلمون».
رواه أحمد (٢/ ١٦٥، ٢١٩) والدرر (٣٦) والكنز (٥٩٧٦) والمنثور (٢/ ٧٨) وابن كثير (٢/ ١٠٦) والترغيب (٢٠٢١٣، ٣٠٨) والخطيب (٨/ ٢٦٥) والبخاري في «الأدب المفرد» (٣٨٠) والمجمع (١٠/ ١٩١) وعزاه إلى أحمد ورجاله رجال الصحيح غير حبان بن يزيد الشرعبى ووثقه ابن حبان، ورواه الطبراني كذلك.
قوله: «القمع» كضلع، هو الإناء الذي يوضع في رؤوس الظرف لتملأ بالمائعات، شبه أسماع الذين يسمعون القول ولا يعونه ويحفظونه ولا يعملون به بالأقماع التي لا تعى شيئا مما يفرغ فيها فكأنه يمر عليها طريقا كما يمر الشراب في الأقماع.
: ٤٢٠٧: العمى: ٢: تفسير الثوري: (ص/ ٨٠).
: ٤٢١١: القرآن: ٣: انظر، تفسير ابن كثير: (١/ ٤٠٨).
٧٧٠: ٤٢١٩: ذلك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٣٦).
٧٧١: ٤٢٢٣: جريج: ١: في «الأصل» «ابن أبى نجيح» والتصويب عن الدر (٢/ ٣٣٠)، وكذلك أن هذا السند دارج عند ابن جريج.
٧٧٢: ٤٢٢٥: هبل: ١: صحيح. رواه البخاري (٤/ ٨٠، ٥/ ١٢١) وأحمد (٤/ ٢٩٣) وشرح السنة (١١/ ٦٤) والمنثور (٢/ ٨٤، ٨٥، ٦/ ٤٨) وابن أبى شيبة (١٤/ ٤٠٢) وابن سعد (٢/ ١/ ٣٣) ومنصور (٢٨٥٣) والنبوة (٣/ ٢٣٠، ٢٦٨) والبغوي (١/ ٤٢٦) والطبري (٤/ ٦٩، ٥/ ١٦٨) وابن كثير (٢/ ١١٥، ٧/ ٢٩٤، ٤٣٠) والقرطبي (٤/ ٢٣٤، ١٦/ ٢٣٤) وبداية (٤/ ٢٥، ٢٦، ٤٠) وابن عساكر في «التاريخ» (٦/ ٣٩٨).
: ٤٢٢٥: الناس: ٢: الطبري: (رقم/ ٧٩٠٨). والبخاري بمعناه.
: ٤٢٢٦: الجراحات: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ١٣٦).
: ٤٢٢٩: الجراح: ٤: تفسير القرطبي: (٣/ ١٤٥٩).
٧٧٣: ٤٢٣١: الناس: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: قيل: هذا في الحرب، تكون مرة للمؤمنين لينصر الله دينه، ومرة للكافرين إذا عصى المؤمنون ليبتليهم ويمحص ذنوبهم، فأما إذا لم يعصوا فإن حزب الله هم الغالبون. وقيل: «نداولها بين الناس» من فرح وغم وصحة وسقم وغنى وفقر.
٧٧٤: ٤٢٣٩: شهداء: ١: الدر: (٢/ ٣٣٣).
: ٤٢٤٣: يبتلى: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٣٧).
: ٤٢٤٤: آمنوا: ٢: قال القرطبي في قوله: «يمحص» فيه ثلاثة أقوال: يمحص يختبر. الثاني- يطهر أي من ذنوبهم فهو على حذف مضاف. المعنى:
وليمحص الله ذنوب الذين آمنوا قاله الفراء. الثالث- يمحص يخلص فهذا أغربها.
٧٧٦: ٤٢٥٤: ومجاهد: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٣٧).
: ٤٢٥٥: فأتتهم به: ٢: ثبت في الصحيحين أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«لا تتمنوا لقاء العدو، وسلوا الله العافية، فإذا لقيتموهم فاصبروا واعلموا أن الجنة تحت ظلال السيوف».
رواه البخاري (٤/ ٦٢، ٩/ ١٠٤، ١٠٥) والفتح (١٣/ ٢٢٤) ومسلم في (الجهاد، ح/ ٢٠) وأبو داود في (الجهاد، باب «٩٧» ) والدارمي (٢/ ٢١٦) والمنثور (٣/ ١٨٩) والكنز (١٠٩٠٦) وأسرار (٣٨٢) والبيهقي (٩/ ٧٦، ١٥٢) والحاكم (٢/ ٧٨) وعبد الرزاق (٩٥١٣، ٩٥١٨) وتغليق (٩٤٢) وشرح السنة (٣٨٢).
٧٧٧: ٤٢٥٨: يتلوها: ١: صحيح. رواه البخاري (ح/ ٣٦٦٨) وابن ماجة في (الجنائز، باب «٦٥» ) وأحمد (٦/ ٢٢٠).
: ٤٢٥٨: منى: ٢: رواه الحاكم: (٣/ ١٢٦). وصححه.
٧٧٨: ٤٢٦٤: يرتد: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٣٨).
: ٤٢٦٥: عقبيه: ٢: روى عن ابن عباس: فلما فرغوا من جهازه يوم الثلاثاء وضع على سريره في بيته، ثم دخل الناس عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أرسالا
٧٧٩: ٤٢٦٧: وسلم: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي لا يموت أحد إلا بقدر الله، وحتى يستوفى المدة التي ضربها الله له.
: ٤٢٦٨: فهربوا: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤١٠).
: ٤٢٧٣: الشاكرين: ٣: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: نزلت في الذين تركوا المركز طلبا للغنيمة. وقيل: هي عامة في كل من أراد الدنيا دون الآخرة والمعنى نؤته منها ما قسم له.
وقوله: «ومن يرد ثواب الآخرة نؤته منها» أي نؤته جزاء عمله، على ما وصف الله تعالى من تضعيف الحسنات لمن يشاء. وقيل: المراد بهذا عبد الله بن جبير ومن لزم المركز معه حتى قتلوا.
٧٨٠: ٤٢٧٥: ألوف: ١: تفسير الثوري: (ص/ ٨١).
: ٤٢٧٦: جموع: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤١٠).
: ٤٢٧٧: الحسن: ٣: تفسير القرطبي: (٣/ ١٤٧٢).
: ٤٢٧٨: كثير: ٤: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٣٧).
وتفسير ابن كثير: (١/ ٤١٠).
٧٨١: ٤٢٨١: صبرا: ١: تفسير القرطبي: (٣/ ١٤٧٢).
: ٤٢٨٣: نحوه: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤١٠).
: ٤٢٨٦: نبيهم: ٣: المصدر السابق.
٧٨٢: ٤٢٩١: لأعلون: ١: بنحوه. المنثور (٢/ ٨٧) والطبري (٤/ ٨٩) والبداية (٤/ ٢٣).
: ٤٢٩٥: تخشعوا: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤١٠).
رواه البخاري (٨/ ١٠٥) ومسلم (ص/ ٢٠٨٧) وأحمد (٤/ ٥٥، ٦٣، ٢١٧) وابن أبى شيبة (١٠/ ٢٨١) وصفة (٨٥) والمجمع (١٠/ ١٧٧).
: ٤٢٩٩: أنفسنا: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٣٧).
: ٤٣٠٤: والنصر: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٤١١).
٧٨٤: ٤٣١٠: كفارا: ١: تفسير القرطبي: (٣/ ١٤٧٤).
٧٨٥: ٤٣١٤: نصركم: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي متولى نصركم وحفظكم إن أطعتموه.
: ٤٣١٦: الرعب: ٢: الطبري (٤/ ١١٧) والمنثور (٢/ ٨٣، ١٠١) وابن كثير (٢/ ١١٣، ٣/ ٥٨٢).
: ٤٣١٧: ذلك: ٣: ثبت في الصحيحين عَنْ جابر بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَن ّرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «أعطيت خمسا لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي. نصرت بالرعب مسيرة شهر، وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا، وأحلت لي الغنائم، وأعطيت الشفاعة، وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس عامة».
رواه البخاري (١/ ١١٩) ومسلم في (المساجد، ح/ ٣) والنسائي في (النحل، باب «٤٦» ) وأحمد (٣/ ٣٠٤، ٥/ ١٤٨) والدارمي (٢/ ٢٢٤) والبيهقي (١/ ٢١٢، ٢/ ٣٢٩، ٤٣٣، ٦/ ٢٩١، ٩/ ٤) والمجمع (٨/ ٥٩) وشفع (١٢٢، ١٨١٧) والحلية (٨/ ٣١٦) والمنثور (٥/ ٢٣٧)
٧٨٧: ٤٣٢٥: نكرهه: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤١٢).
قال ابن كثير: «هذا حديث غريب وسياقه عجيب، وهو من مرسلات ابن عباس، فإنه لم يشهد أحدا ولا أبوه، وقد أخرجه الحاكم في مستدركه عن أبى النضر الفقيه عن عثمان بن سعيد عن سليمان بن داود بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ به، وهكذا رواه ابن أبى حاتم والبيهقي في دلائل النبوة من حديث سليمان بن داود الهاشمي به ولبعضه شواهد في الصحاح وغيرها».
٧٨٨: ٤٣٢٧: والغنيمة: ١: الدر: (٢/ ٣٤٣).
: ٤٣٣١: الغنيمة: ٢: انظر: تفسير القرطبي: (٣/ ١٤٧٩).
٧٨٩: ٤٣٣٣: مكاننا: ١: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «ومنكم من يريد الآخرة» وهم الذين ثبتوا في مركزهم، ولم يخالفوا أمر نبيهم ﷺ مع أميرهم عبد الله بن جبير، فحمل خالد بن الوليد وعكرمة بن أبى جهل عليه، وكانا يومئذ كافرين فقتلوه مع من بقي، رحمهم الله.
٧٩٠: ٤٣٤٢: الجبل: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤١٤).
: ٤٣٤٣: عصيتموني: ٢: المنثور: (٢/ ٨٧).
٧٩١: ٤٣٤٥: أتوهم: ١: روى البخاري عن أبي بكر بن أبي شيبة، عن وكيع، عَنْ إِسْمَاعِيلَ، عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِي حَازِمٍ قال: «رأيت يد طلحة شلاء وقى بها النبي ﷺ يعنى يوم أحد». (تفسير ابن كثير:
١/ ٤١٥).
٧٩٢: ٤٣٥٠: بفم: ١: في الصحيحين من حديث معتمر بن سليمان عن أبيه عن أبى عثمان النهدي قال: «لم يبق مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي بعض تلك الأيام التي قاتل فيهن رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلا طلحة بن عبد الله وسعد عن حديثهما».
(تفسير ابن كثير: ١/ ٤١٥).
٧٩٣: ٤٣٥٩: بيدي: ١: صحيح. رواه البخاري (ح/ ٤٥٦٢) والترمذي (ح/ ٣٠٠٧) وقال: «هذا حديث حسن صحيح».
: ٤٣٦٠: الشيطان: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤١٨).
: ٤٣٦١: لهم: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٤٠).
٧٩٤: ٤٣٦٩: الشرك: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٤٠).
٧٩٥: ٤٣٧٣: معتب: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤١٨).
: ٤٣٧٥: مضاجعهم: ٢: قال القرطبي: «مضاجعهم» أي مصارعهم.
وقيل: «كتب عليكم القتل» أي فرض عليهم القتال فعبر عنه بالقتل لأنه قد يؤول إليه.
٧٩٧: ٤٣٨٥: المركز: ١: دلائل النبوة: (٣/ ٢٦٧).
: ٤٣٨٦: الزرقيان: ٢: قال القرطبي: هذه الجملة هي خبر «إن الذين تولوا». والمراد من تولى عن المشركين يوم أحد، عن عمر- رضي الله عنه- وغيره. السدى: يعنى من هرب إلى المدينة في الهزيمة دون من صعد الجبل. وقيل: هي في قوم بأعيانهم تَخَلَّفُوا عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي وقت هزيمتهم ثلاثة أيام ثم انصرفوا.
٧٩٨: ٤٣٨٨: جميعا: ١: قال الإمام أحمد بن حنبل: حدثنا معاوية بن عمرو، حدثنا زائدة، عن عاصم، عن شقيق قال: لقى عبد الرحمن بن عوف الوليد بن
فقال عثمان: أما قوله إنى لم أفر يوم حنين فكيف يعيرني لذلك ولقد عفا الله عنه فقال تعالى: «إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْاْ مِنكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُوا وَلَقَدْ عفا الله عنهم».
٧٩٩: ٤٤٠١: قلوبهم: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: المعنى لا تصدقوهم ولا تلتفتوا إليهم فكان ذلك حسرة في قلوبهم. وقيل: ليجعل الله ذلك حسرة في قلوبهم يوم القيامة لما هم فيه من الخزي والندامة، ولما فيه المسلمون من النعيم والكرامة.
٨٠٠: ٤٤٠٧: نعته الله: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٢٠).
: ٤٤٠٨: لهم: ٢: المصدر السابق.
٨٠١: ٤٤١١: ذنوبهم: ١: قال أبو إسماعيل محمد بن إسماعيل الترمذي: أنبأنا بشر بن عبيد، حدثنا عمار ابن عبد الرحمن، عن المسعودي، عن ابن أبي مليكة، عَنْ عَائِشَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إن الله أمرنى بمداراة الناس كما أمرنى بإقامة الفرائض».
ضعيف جدا. رواه ابن عدي في «الكامل» (١/ ٣٤) وابن مردويه في «ثلاثة مجالس من الأمالى» (١/ ١٩٢) والدر المنثور (٢/ ٩٠) للحكيم الترمذي وابن عدي بسند فيه متروك.
٨٠٢: ٤٤٢١: الأمر: ١: قال ابن كثير. شاورهم في أحد في أن يقعد في المدينة أو يخرج إلى العدو، فأشار جمهورهم بالخروج إليهم، فخرج إليهم.
وشاورهم في يوم الخندق في مصالحة الأحزاب بثلث ثمار المدينة عامئذ فأبى ذلك عليه السعدان، سعد بن معاذ وسعد بن عبادة، فترك ذلك.
وشاورهم يوم الحديبية في أن يميل على ذراري المشركين، فقال له الصديق: إنا لم نجيء لقتال وإنما جئنا معتمرين، فأجابه إلى ما قال وقال ﷺ في قصة الإفك:
«أشيروا علي معشر المسلمين في قوم أبنوا أهلى ورموهم، وأيم الله ما علمت على أهلى من سوء وأبنوهم بمن؟ والله ما علمت إلا خيرا».
ابن كثير: (١/ ٤٢٠) والخطيب (٩/ ٨٣).
: ٤٤٢٢: الله: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
٨٠٣: ٤٤٢٨: يقل: ١: بنحوه. تفسير ابن كثير: (١/ ٤٢١).
: ٤٤٢٩: يخون: ٢: حسن. رواه أبو داود في (الحروف والقراءات، ح ٣) والترمذي (ح/ ٣٠٠٩) وقال: «هذا حديث حسن غريب، وقد روى عبد السلام بن حرب عن خصيف نحو هذا، وروى بعضهم هذا الحديث عن خصيف عن مقسم، ولم يذكر فيه عن ابن عباس».
وتفسير الثوري (ص/ ٨١).
: ٤٤٣٦: ذلك: ٢: قال الإمام أحمد: حدثنا عبد الملك، حدثنا زهير- يعنى ابن محمد- عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ، عن عطاء بن يسار، عن أبي مالك الأشجعى، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«أعظم الغلول عند الله ذراع من الأرض تجدون الرجلين جارين في الأرض- أو في الدار- فيقطع أحدهما من حظ صاحبه ذراعا، فإذا قطعة طوقه من سبع أرضين يوم القيامة».
رواه أحمد (٤/ ١٤٠، ٢٠٢، ٥/ ٣٤١) ومطالب (١٤٠٦) والترغيب (٣/ ١٦) وابن كثير (٢/ ١٣٠) والكنز (٢٤٩٠٩) والمجمع (٤/ ١٧٥) وعزاه إلى أحمد بإسنادين ورجال أحدهما رجال الصحيح ٨٠٥: ٤٤٣١: القيامة: ١: والطبراني في «الأوسط».
رواه الطبراني (٢/ ٦) والكنز (٣٩٤٩١) : ٤٤٤٢: عنقه: ٢: والجوامع (٥٤٤٤).
قال الإمام أحمد: حدثنا سفيان، عن الزهري سمع عروة يقول: حدثنا أبو حميد الساعدي قال: استعمل رسول الله ﷺ رجلا من الأزد يقال له ابن اللتبية على الصدقة فقال: هذا لكم وهذا أهدى لي، فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى المنبر فقال: «ما بال العامل نبعثه على عمل فيقول: هذا لكم وهذا أهدى لي: أفلا جلس في بيت أبيه وأمه فينظر أيهدى إليه أم لا؟ والذي نفس محمد بيده لا يأتى أحدكم منها بشيء إلا جاء يوم القيامة على رقبته، وإن بعيرا له
٨٠٧: ٤٤٥٩: الله: ١: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «هم درجات عند الله» أي ليس من اتبع رضوان الله كمن باء بسخط منه. قيل: هم درجات متفاوته، أي: هم مختلفو المنازل عند الله فلمن اتبع رضوانه الكرامة والثواب العظيم، ولمن باء بسخط منه المهانة والعذاب العظيم.
٨٠٩: ٤٤٦٧: القرآن: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٢٤).
٨١٠: ٤٤٧٤: سيئه: ١: الدر (٢/ ٩٣) والطبري (ح/ ٨١٨٦).
: ٤٤٧٥: أحد: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٢٤).
٨١١: ٤٤٨٣: أحد: ١: تفسير القرطبي: (٣/ ١٥٠٩).
: ٤٤٨٥: الأجل: ٢: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «قل فادرءوا» معناه لأجل إخوانهم، وهم الشهداء المقتولون من الخزرج وهم إخوة نسب ومجاورة، لا إخوة الدين. أي قالوا لهؤلاء الشهداء: لو قعدوا، أي في المدينة ما قتلوا.
٨١٢: ٤٤٨٦: الموت: ١: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «قل فادرءوا» : أي قل لهم يا محمد: إن صدقتم فادفعوا الموت عن أنفسكم. والدرء الدفع.
بين بهذا أن الحذر لا ينفع من القدر، وأن
٨١٣: ٤٤٨٥: أخرى: ١: صحيح. رواه مسلم في (الإمارة، باب بيان أن أرواح الشهداء في الجنة وأنهم أحياء عند ربهم يرزقون) والترمذي (ح/ ٣٠١١) وقال: هذا حديث حسن صحيح. وابن ماجة في (الجهاد، باب فضل الشهادة في سبيل الله).
: ٤٤٩٢: يرزقون: ٢: رواه أحمد: (ح/ ٢٠٣٩٠).
: ٤٤٩٤: وعشيا: ٣: رواه أحمد (١/ ٢٦٦) والحاكم (٢/ ٧٤) والطبراني (١٠/ ٤٠٥) وابن أبى شيبة (٥/ ٢٩٠) وإتحاف (١٠/ ٣٨٨) وابن حبان (١٦١١) والمنثور (٢/ ٩٦) والكنز (١١٠٩٩) والحاوي (٢/ ٣٠٦) والترغيب (٢/ ٣٢٣) والطبري (٢/ ٣٤، ٤/ ١١٣) وابن كثير (٢/ ١٤٢، ٥/ ٢٤٢) والمجمع (٥/ ٢٩٤) وعزاه إلى أحمد وإسناده رجاله ثقات، ورواه الطبراني في الكبير والأوسط.
٨١٤: ٤٤٩٧: أعطاهم: ١: ثبت في الصحيحين عن أنس في قصة أصحاب بئر معونة السبعين من الأنصار الذين قتلوا في غداة واحدة وقنت رَسُول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يدعو على الذين قتلوهم ويلعنوهم قال أنس: ونزل فيهم قرآن قرأناه حتى رفع «أن بلغوا عنا قومنا أنا قد لقينا ربنا فرضي عنا وأرضانا». (تفسير ابن كثير: ١/ ٤٢٨).
٨١٦: ٤٥١٠: عظيم: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٨١٦).
٦٥- كتاب التفسير، ١٢- باب «الَّذِينَ اسْتَجَابُوا لِلَّهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَا أصابهم القرح».
٨١٧: ٤٥١٢: القرح: ١: المنثور (٢/ ١٠١) وابن كثير (٢/ ١١٣).
: ٤٥١٣: عدوها: ٢: رواه الطبري: (٤/ ١١٧).
وقوله: «تشد» غير واضحة «بالأصل» وكذا أثبتناه من الطبري.
٨١٨: ٤٥٢١: الوكيل: ١: صحيح. رواه البخاري (ح/ ٤٥٦٣). طرفه في: (ح/ ٤٥٦٤).
٨١٩: ٤٥٢٢: الوكيل: ١: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «الذين قال لهم الناس.. الآية» اختلف فيها، فقال مجاهد ومقاتل وعكرمة والكلبي: نعيم بن مسعود الأشجعى. واللفظ عام ومعناه خاص كقوله: «أم يحسدون الناس» يعنى محمد صلى الله عليه وسلم. السدي: هو أعرابى جعل على ذلك. وقال ابن إسحاق وجماعة: يريد بالناس ركب عبد القيس، مروا بأبى سفيان فدسهم إلى المسلمين ليثبطوهم.
٨٢٠: ٤٥٣٣: النخعي: ١: تفسير القرطبي (٣/ ١٥٢٤) ومجاهد (١/ ١٣٩).
٨٢١: ٤٥٤١: الله: ١: قال القرطبي: أي لا تخافوا الكافرين المذكورين في قوله: «إن الناس قد جمعوا لكم». أو يرجع إلى الأولياء إن قلت: إن المعنى يخوف بأوليائه أي يخوفكم أولياءه.
وفي سنن ابن ماجة عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «إني أرى ما لا ترون وأسمع ما لا تسمعون أطت السماء وحق لها أن تئط
صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ٤١٩٠) والترمذي (ح/ ٢٣١٢) وأحمد (٥/ ١٧٣) والحاكم (٢/ ٥١٠، ٤/ ٥٤٤، ٥٧٩) والترغيب (٤/ ٢٦٤) وابن كثير (٨/ ٢٩٥) والحلية (٢/ ٢٣٨) والبغوي (٤/ ٩٤) وشرح السنة (١٤/ ٣٧٠) ومناهل الصفا (٢٦) والمشكاة (٥٣٤٧) والمنثور (٣/ ٢٦٥، ٥/ ٢٩٣، ٦/ ٢٩٧) وبداية (١/ ٤٢) ودلائل (١٥٨) والكنز (٢٩٨٢٩، ٢٩٨٣٨) والصحيحة (ح/ ١٧٢٢).
: ٤٥٤٢: الكافرون: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٣٩).
٨٢٢: ٤٥٤٩: الهدى: ١: قال ابن كثير في تفسير قَوْلُهُ تَعَالَى: «إِنَّ الَّذِينَ اشْتَرَوُا الْكُفْرَ بِالإِيمَانِ» أي استبدلوا هذا بهذا.
٨٢٣::: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٣٢).
قال البخاري: حدثنا عبد الله بن منير، سمع أبا النضر، حدثنا عبد الرحمن- هو ابن عبد الله بن دينار، عن أبيه، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«من آتاه الله مالا فلم يؤد زكاته مثل له شجاعا أقرع له زبيبتان يطوقه يوم القيامة».
٨٢٤: ٤٥٥٩: عليه: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٣٤).
٨٢٥: ٤٥٦٧: الغيب: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: يا معشر المؤمنين. أي ما كان الله ليعين لكم المنافقين حتى تعرفوهم، ولكن يظهر ذلك لكم بالتكليف والمحنة، وقد ظهر لكم ذلك في يوم أحد فإن المنافقين تخلفوا وأظهروا الشماتة، فما كنتم تعرفون هذا الغيب قبل هذا، فالآن قد أطلع الله محمدا عليه السلام وصحبه على ذلك.
وقيل: معنى «ليطلعكم» أي: وما كان ليعلمكم ما يكون منهم.
٨٢٦: ٤٥٧٢: لنفسه: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٤٠).
: ٤٥٧٥: للناس: ٢: قال الخليل وسيبويه والفراء: المعنى البخل خيرا لهم، أي لا يحسبن الباخلون البخل خيرا لهم. وإنما حذف لدلالة يبخلون على البخل وهو كقوله: من صدق كان خيرا له.
أي كان الصدق خيرا له.
٨٢٧: ٤٥٧٨: القيامة: ١: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٣٠١٢). وقال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح.
والنسائي في (الزكاة، باب التغليط في
: ٤٥٧٩: بخلت به: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٤٢).
: ٤٥٨٢: لهزيمة: ٣: رواه البخاري: (٢/ ١٣٢).
: ٤٥٨٣: بخلوا: ٤: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٤٠).
٨٢٨: ٤٥٨٤: سيطوقون: ١: قال البخاري: حدثنا عبد الله بن منير، سمع أبا النضر، حدثنا عبد الرحمن- هو ابن عبد الله بن دينار، عن أبيه، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«من أتاه الله مالا فلم يؤد زكاته مثل له شجاعا أقرع له زبيبتان يطوقه يوم القيامة، يأخذ بلهزمتيه- يعنى بشدقيه- يقول: أنا مالك أنا كنزك» ثم تلا الآية المذكورة.
تفسير ابن كثير: (١/ ٤٣٢).
وتفسير القرطبي: (٣/ ١٥٣٣).
: ٤٥٨٨: الآية: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
٨٣٠: ٤٥٩٦: سنة: ١: قال الكلبى وغيره: نزلت في كعب بن الأشراف، ومالك بن الصيف، ووهب بن يهوذا، وفنحاص بن عازوراء وجماعة أَتَوُا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالُوا له: أتزعم أن الله أرسلك إلينا، وأنه أنزل علينا كتابا عهد إلينا فيه ألا نؤمن لرسول يزعم أنه من عند الله حتى يأتينا بقربان تأكله النار فإن جئتنا صدقناك فأنزل الله تعالى هذه الآية. فقيل: كان هذا في التوراة، ولكن كان تمام الكلام: حتى يأتيكم المسيح محمد، فإذا أتياكم فآمنوا بهما من غير قربان.
٨٣١: ٤٥٩٩: اليهود: ١: إضافة عن «الدر المنثور».
٨٣٣: ٤٦١٠: فاز: ١: صحيح. رواه البخاري (٤/ ٤٣، ١٤٤، ٨/ ١١٠) وأحمد (٣/ ٤٣٣، ٤٣٤، ٥/ ٣٣٧، ٣٣٩) والترمذي (ح/ ١٦٤٨، ١٦٦٤) وقال: هذا حديث حسن صحيح.
وابن ماجة (ح/ ٤٣٣٠) والبيهقي (٩/ ١٥٨) والحميدي (٩٣٠) والطبراني (٦/ ١٥٢، ١٦٢، ١٦٥، ١٧٤، ١٩٩، ٢٠٨، ٢١٨) والتمهيد (٢/ ٢٨٧) والبغوي (١/ ٤٧٢) والمجمع (١٠/ ٤١٥) والمنثور (١/ ٣٧) وإتحاف (١٠/ ٥٤٣) والطبري (٤/ ١٣٣، ٢٧/ ١٣٤) وابن كثير (٢/ ١٥٥، ٨/ ٥٠) والمشكاة (٥٦١٣).
٨٣٤: ٤٦١٨: فبهم: ١: صحيح. رواه مسلم في: ٣٢- كتاب الجهاد، ٤٠- باب في دعاء النبي صلى الله عليه وسلم، وصبره على أذى المنافقين، (ح/ ١١٦).
: ٤٦١٩: وأصحابه: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٤٣).
٨٣٥: ٤٦٢٣: تهتدون: ١: سورة الأعراف آية: ١٥٨.
: ٤٦٢٣: بعهدكم: ٢: سورة البقرة آية: ٤٠.
٨٣٦: ٤٦٢٦: والنصارى: ١: جاء في سنن الترمذي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «من سئل عن علم فكتمه ألجم يوم القيامة بلجام من نار».
هذا حديث حسن. وأحمد (٢/ ٢٦٣، ٣٠٥، ٤٩٥) والطبراني (٨/ ٤٠١، ١٠/ ١٢٥) والمجمع (١/ ١٦٣) والمطالب (٣٠٢٧) والترغيب (١/ ١٢١) والبغوي (١/ ٤٦٤) وإتحاف (١/ ١٠٨، ١٠٩) وابن المبارك في «الزهد» (٢/ ١١٩) والمنثور (١/ ١٦٢) والقرطبي (٢/ ١٨٤) وابن كثير (١/ ٢٨٨، ٢/ ١٥٧) والخطيب (٢/ ٢٦٨، ٥/ ١٦٠، ٨/ ١٥٦).
: ٤٦٢٨: وسلم: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٤٣).
٨٣٧: ٤٦٣٤: ظهورهم: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: النبذ الطرح: وقد تقدم بيانه في البقرة. و «وراء ظهورهم» مبالغة في الإطراح.
: ٤٦٣٨: التوراة: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٤٠).
٨٣٩: ٤٦٣٩: يفعلوا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٣٧).
٨٤٠: ٤٦٤٧: عنه: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (ح/ ٤٥٦٧) ومسلم في (صفات المنافقين، ح/ ٨).
٨٤١: ٤٦٥٢: سواه: ١: المنثور: (٢/ ٤٠٦).
: ٤٦٥٥: الألباب: ٢: تقدم تفسير هذه الآية في البقرة في غير موضع.
: ٤٦٥٦: جنب: ٣: قال القرطبي: ذكر تعالى ثلاث هيئات لا يخلو ابن آدم منها في غالب أمره، فكأنها تحصر زمانه، ومن هذا المعنى قول عائشة رضي الله عنها: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَذْكُرُ الله على كل أحيانه».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري
٨٤٢: ٤٦٥٨: وتخفيف: ١: قال القرطبي: وإذا كانت الآية في الصلاة ففقهها أن الإنسان يصلى قَائِمًا، فَإِنْ لَمْ يَسْتَطِعْ فَقَاعِدًا، فَإِنْ لَمْ يستطع فعلى جنبه كما ثبت عن عمران بن حصين قال: كان بي البواسير فسألت النبي ﷺ عن الصلاة فقال: «صل قائما فإن لم تستطع فعلى جنب».
صحيح. رواه البخاري (٢/ ٦٠) وأبو داود (ح/ ٩٥٢) والترمذي (ح/ ٣٧٢) وابن ماجة (١٢٢٣) وأحمد (٤/ ٤٢٦) والتمهيد (١/ ١٣٥) وتلخيص (١/ ٢٢٥) والمنثور (١/ ٣٧٦، ٢/ ١١٠) والدارقطني (١/ ٣٨٠) وشرح السنة (٤/ ١٠٩) والبغوي (١/ ٤٦٦) والمسير (١/ ٥٢٧، ٤/ ٤٢٣) وابن كثير (٢/ ١٦٠) والقرطبي (٤/ ٣١٢) والكنز (١٩٦٥٠) والإرواء (٢/ ٣٤٤).
٨٤٣: ٤٦٦٣: أحدا: ١: سورة الجن آية: ٢.
: ٤٦٦٦: شاءوا: ٢: مسدد (٩) والمجمع (١٠/ ٦١) وعزاه إلى
والموضوعات (٢/ ٥٣) قال ابن الجوزي:
وأما حديث أنس فجميع طرقه تدور على أبى عقال، واسمه هلال بن يزيد بن يسار.
قال ابن حبان: يروى عن أنس أشياء موضوعة ما حدث بها قط، لا يجوز الاحتجاج به بحال.
٨٤٤: ٤٦٦٧: الله: ١: قال ابن كثير: أي لا بد من الميعاد الذي أخبرت عنه رسلك، وهو القيام يوم القيامة بين يديك. قال الحافظ أبو يعلى: حدثنا الحافظ أبو شريح، حدثنا المعتمر، حدثنا الفضل بن عيسى، حدثنا محمد بن المنكدر أن جابر بن عبد الله حَدَّثَهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «العار والتخزية تبلغ من ابن آدم في القيامة في المقام بين يدي الله عز وجل ما يتمنى العبد أن يؤمر به إلي النار».
المطالب (٤٦٢١) والمنثور (٢/ ١١١) وابن كثير (٢/ ١١٦) وقال: «غريب». والمجمع (١٠/ ٣٥٠) وعزاه إلى أبى يعلى، وفيه الفضل بن عيسى الرقاشي وهو مجمع على ضعفه.
٨٤٦: ٤٦٧٩: للأبرار: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٤٢).
: ٤٦٨٠: حقا: ٢: قال ابن مردويه: حدثنا أحمد بن نصر، حدثنا أبو طاهر سهل بن عبد الله، أنبأنا هشام بن عمار، أنبأنا سعيد، أنبأنا يحيى، أنبأنا عبد الله بن الوليد الرصافي، عن محارب بن دثار، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ
انظر: المصدر السابق لابن كثير.
: ٤٦٨٣: الحسن: ٣: في «الدر» عن «أنس».
: ٤٦٨٣: مثله: ٤: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٢/ ١١١) ومسلم في (الجنائز، ح/ ٦٣) والنسائي (٤/ ٢٧، ٩٤) والبيهقي (٤/ ٣٥، ٤٩) وابن عساكر في «التاريخ» (١/ ٩٨) والكنز (١٨٥١٤) والمجمع (٩/ ٤٢٠) والبغوي (٤/ ٤٣) وابن كثير (٢/ ١٦٨، ٤/ ١٣٥، ٤٢٦) والمنثور (٢/ ١١٢، ٤/ ٨٣) والنبوة (٤/ ٤١١).
٨٤٨: ٤٦٩٣: الصلوات: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٤٤).
٨٤٩: ٤٧٠٣: ثلاثا: ١: صحيح. رواه مسلم في (الطهارة، ح/ ٢٥١) والنسائي في (الطهارة، باب «١٠٦» ) وأحمد (٢/ ٣٠٣) والبيهقي (١/ ٨٢) وتجريد (٣٤٨) والمنثور (٢/ ١١٤) وابن كثير (٢/ ١٧٠) وشرح السنة (١/ ٣٢٠) والبغوي (١/ ٤٧٢) والمسير (١/ ٥٣٣) وإتحاف (٢/ ٣٧٤) وابن حبيب (١/ ٢٤) وأبو عوانة (١/ ٢٣١).
٨٥٠: ٤٧٠٤: ذلك: ١: روى البخاري في صحيحه عن سهل بن سعد الساعدي أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«رباط يوم في سبيل الله خير من الدنيا وما عليها».
رواه البخاري (٤/ ٤٣) والترمذي
٨٥١: ٤٧١١: وصابروا: ١: قال العلماء: يستحب لمن انتبه من نومه أن يمسح على وجهه، ويستفتح قيامه بقراءة هذه العشر آيات اقتداء بالنبي صلى الله عليه وسلم، وقد ثبت: «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يقرءا هذه الآيات العشر من آخر آل عمران إذا قام من الليل لتهجده».
(تفسير ابن كثير: ١/ ٤٣٩).
٨٥٢: ٤٧١٢: المنافقين: ١: روى ابن مردويه عن عبد الله بن الزبير وزيد ابن ثابت، وروي من طريق عبد الله بن لهيعة عن أخيه عيسى، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: لَمَّا نزلت سورة النِّسَاءُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لا حبس».
رواه البيهقي (٦/ ١٦٢) والدارقطني (٤/ ٦٦، ٦٨) والمنثور (٢/ ١٢٩) والفتح (٨/ ٢٣٨) والكنز (٤٦٠٨٥) والعقيلي (٣/ ٣٩٧) والضعيفة (٢٧٣).
: ٤٧١٨: نسائكم: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٤٨).
٨٥٣: ٤٧١٩: حواء: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٨٥٣).
: ٤٧٢١: يقول: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٤٨).
: ٤٧٢٣: وبالرحم: ٣: في الحديث الصحيح: «إن المرأة خلقت من ضلع، وأن أعوج شيء في الضلع أعلاه،
رواه مسلم في (الرضاع، ح/ ٦٠) والبيهقي (٧/ ٢٩٥) والبخاري في «الأدب المفرد» (٧٤٧) والقرطبي (١/ ٣٠١) وابن كثير (٢/ ١٧٩) والحميدي (١٦٨) والجوامع (٥٨٧٤) وإتحاف (٥/ ٣٦٠).
٨٥٤: ٤٧٢٦: تساءلون به: ١: بنحوه تفسير ابن كثير: (١/ ٤٤٨).
: ٤٧٢٧: ذلك: ٢: في الحديث الصحيح: «اعبد اللَّهَ كَأَنَّكَ تَرَاهُ، فَإِنْ لَمْ تَكُنْ تَرَاهُ فإنه يراك» وهذا إرشاد وأمر بمراقبة الرقيب.
رواه أحمد (٢/ ١٣٢) والمطالب (٣٠٩٦، ٣٠٩٧) والترغيب (١/ ٢٦٨، ٣/ ٥٩٢، ٤/ ٢٤٧) وابن كثير (٢/ ١٧٩) والحلية (٦/ ١١٥) والفتح (١١/ ٢٣٤) وإتحاف (٢/ ١٢٤، ٧/ ٤٥٣، ١٠/ ٥٩) والمغني عن حمل الأسفار (٣/ ١٠٦) والمنثور (١/ ٢٩٩) والكنز (٥٢٧٩، ٤٤١٥٤، ٥٢٥٢٠، ٥٢٥٢١، ٥٢٥٢٦) وابن أبى شيبة (١٣/ ٢٢٥) والمجمع (٢/ ٤٠) وفيه ضعف.
٨٥٥: ٤٧٣٣: بالحلال: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٤٣).
: ٤٧٣٤: لك: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٤٩).
: ٤٧٣٥: الحرام: ٣: المصدر السابق.
٨٥٦: ٤٧٣٩: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٤٩).
: ٤٧٤٠: ذلك: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٤٦).
: ٤٧٤٢: كبيرا: ٣: في الحديث المروي في سنن أبى داود: «اغفر لنا حوبنا وخطايانا».
انظر تفسير ابن كثير: (١/ ٤٤٩).
: ٤٧٤٦: تنكحوا: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٤٩).
: ٤٧٤٨: تحرجتم: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ١٤٤).
٨٥٨: ٤٧٥٠: مثله: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٤٧).
: ٤٧٥٢: ذلك: ٢: قال الإمام أحمد: حدثنا إسماعيل ومحمد ابن جعفر قالا: حدثنا معمر، عن الزهري، قال ابن جعفر في حديثه: أنبأنا ابن شهاب عن سالم عن أبيه: أن غيلان بن سلمة الثقفي أسلم وتحته عشر نسوة فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اختر منهن أربعا».
صحيح. رواه أبو داود (ح/ ٢٢٤١) وابن ماجة (ح/ ١٩٥٢) وأحمد (٢/ ١٣، ١٤) والبيهقي (٧/ ١٨٣) والحاكم (٢/ ١٩٢) والدارقطني (٣/ ٢٧١) وعبد الرزاق (١٢٦٢٤) والطبراني (١٢/ ٣١٥، ١٨/ ٣٥٩) والبخاري في «الأدب المفرد» (٢٥٦) وتاريخه الكبير (٢/ ٢٦٢) والمجمع (٤/ ٢٢٣) وابن حبان (١٢٧٧) والمنثور (٢/ ١١٩) والكنز (٤٤٧٥٩، ٤٤٧٦٢، ٤٤٧٦٣، ٤٥٦٦٠، ٤٥٧٠٢) ومنصور (١٨٦٤، ١٨٦٥) والعقيلي (١/ ٢٩٩).
: ٤٧٥٤: طيبا: ٣: تفسير مجاهد: (١٤٤١).
٨٥٩: ٤٧٥٩: فواحدة: ١: قال الضحاك وغيره في تفسير هذه الآية: في الميل والمحبة والجماع والعشرة والقسم بين الزوجات الأربع والثلاث والاثنين فواحدة.
فمنع من الزيادة التي تؤدى إلى ترك العدل في القسم وحسن العشرة. وذلك دليل وجوب ذلك، والله أعلم.
: ٤٧٦٤: تفقروا: ٢: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «ذلك أدنى ألا تعولوا» أي ذلك أقرب إلى ألا تميلوا عن الحق وتجوروا عن ابن عباس ومجاهد وغيرهما.
٨٦١: ٤٧٦٨: مهورهن: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٥١).
: ٤٧٦٩: فريضة: ٢: المصدر السابق.
٨٦٢: ٤٧٧٨: مقاتل: ١: اتفق العلماء على أن المرأة المالكة لأمر نفسها إذا وهبت لزوجها نفذ ذلك عليها، ولا رجوع لها فيه. إلا أن شريحا رأى الرجوع لها فيه، واحتج بقوله: «فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْسًا» وإذا كانت طالبة له لم تطب به نفسا. قال ابن العربي: ؟ وهذا باطل لأنها قد طابت وقد أكل فلا كلام لها، إذ ليس المراد صورة الأكل وإنما هو كناية عن الإحلال والاستحلال، وهذا بين.
: ٤٧٧٩: مباركا: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٥٢).
٨٦٣: ٤٧٨٥: قيمها: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٥٢).
: ٤٧٨٦: النساء: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٤٥).
: ٤٧٨٨: الخدم: ٣: المصدر السابق لابن كثير.
٨٦٤: ٤٧٩٧: الحلم: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٥٢).
: ٤٧٩٨: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٤٥).
٨٦٥: ٤٧٩٩: اختبروهم: ١: في سنن أبى داود عن علي قال: حفظت مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا يتم بعد احتلام، ولا صمات يوم إلى الليل».
رواه أبو داود (ح/ ٢٨٧٣) والبيهقي (٧/ ٥٧، ٣٢٠) والطبراني في «الصغير»
: ٤٨٠٠: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٤٥).
٨٦٦: ٤٨٠٦: لأموالهم: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٥٣).
: ٤٨٠٧: الصلاة: ٢: قال الفقهاء: إذا بلغ الغلام مصلحا لدينه وماله انفك الحجر عنه فيسلم إليه ماله الذي تحت يد وليه. وأكثر العلماء على أن الرشد لا يكون إلا بعد البلوغ، وعلى أنه إن لم يرشد بعد بلوغ الحلم وإن شاخ يزاول الحجر عنه وهو مذهب مالك وغيره.
٨٦٧: ٤٨١٥: اليتيم: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٥٣).
: ٤٨١٧: اليتيم: ٢: روى أبو داود من حديث حسين الْمُعَلِّمُ، عَنْ عَمْرُو بْنُ شُعَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ إِنَّ رَجُلاً أتى النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: إِنِّي فقير ليس لي شيء ولى يتيم. قال: فقال: «كل من مال يتيمك غير مسرف ولا مباذر ولا متأثل».
رواه أبو داود (ح/ ٢٨٧٢) والنسائي (٦/ ٢٥٦) وابن ماجة (ح/ ٢٧١٨) وأحمد (٢/ ١٨٦، ٢١٥، ٢١٦) والمنثور (٢/ ١٢٢، ٦/ ٢٨٤) والبغوي (١/ ٤٨١) والمشكاة (٣٣٥٥) والمسير (٢/ ١٦) وشرح السنة (٨/ ٣٠٥) والكنز (٤٠٤٨٧) والحاكم (٢/ ٤٧).
٨٦٨: ٤٨١٩: شيئا: ١: قال ابن جرير: حدثنا الحسن بن يحيى، أخبرنا عبد الرزاق، أخبرنا الثوري، عن
ابن كثير: (٢/ ٤٥٣) وكشاف (٣٩).
: ٤٨٢٤: مسرف: ٢: انظر: الحاشية قبل السابقة.
٨٦٩: ٤٨٢٩: ذلك: ١: تفسير عبد الرزاق (١/ ١٤٩) وتفسير مجاهد (١/ ١٤٦).
٨٧١: ٤٨٤١: وبينهم: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: هذا أمر من الله تعالى للأولياء أن يشهدوا على الأيتام إذا بلغوا الحلم وسلموا إليهم أموالهم لئلا يقع من بعضهم جحود وإنكار لما قبضه وتسلمه.
٨٧٢: ٤٨٤٣: الرجال: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٥٤).
: ٤٨٤٥: الأقربون: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٤٩).
٨٧٣: ٤٨٥٠: الميراث: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٥٠).
: ٤٨٥٤: الوصية: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٥٥).
٨٧٤: ٤٨٥٩: مالي: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٥٥).
٨٧٥: ٤٨٦١: القربى: ١: الدر: (٢/ ٤٣٩).
: ٤٨٦٢: ذلك: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٥٠).
٨٧٦: ٤٨٦٥: يشاء: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٥٥).
: ٤٨٦٦: الثمار: ٢: ومن هذا المعنى ما روى مُحَمَّدِ بْنِ كَعْبٍ الْقُرَظِيِّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«من أحسن الصدقة جاز على الصراط، ومن قضى حاجة أرملة أخلف الله في تركته».
تفسير القرطبي: (٥/ ٥١).
يقال لهم: خذوا بورك لكم. وقيل: قولوا مع الرزق وددت أن لو كان أكثر من هذا.
وقيل: لا حاجة مع الرزق إلى عذر، نعم إن لم يصرف إليهم شيء فلا أقل من قول جميل ونوع اعتذار.
٨٧٧: ٤٨٦٩: ألفاظا: ١: تفسير مجاهد (١/ ١٤٧) وتفسير عبد الرزاق (١/ ١٥٠).
: ٤٨٧٠: خلفهم: ٢: قوله: «خافوا» جواب «لو». التقدير لو تركوا لخافوا. ويجوز حذف اللام في جواب «لو».
وهذه الآية اختلف العلماء في تأويلها فقالت طائفة: هذا وعظ للأوصياء، أي افعلوا باليتامى ما تحبون أن يفعل بأولادكم من بعدكم قاله ابن عباس.
٨٧٨: ٤٨٧٥: سديد: ١: قلت: وهذا التفصيل في هذه الآيات صحيح لقوله عليه السلام لسعد بن أبى وقاص: «إنك إن تدع ورثتك أغنياء خير من أن تدعهم عالة يتكففون الناس».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ٣، ٥/ ٨٧، ٢٢٥، ٧/ ١٥٥، ٨/ ٩٩) ومسلم في (الوصية، ح/ ٥) والنسائي (٦/ ٢٤٢، ٢٤٣) وأحمد (١/ ١٧٣) والبيهقي (٦/ ٢٦٨، ٢٦٩، ٧/ ٤٦٧) والبغوي (١/ ١٤٩) والتمهيد (٦/ ٣٩١) وسعد (٣/ ١/ ١٠٢) ومنصور (٣٣٠) والإرواء (٣/ ٤١٦).
: ٤٨٧٩: المصلح: ٢: سورة البقرة آية: ٢٢٠.
٨٧٩: ٤٨٨١: الآية: ١: رواه ابن حبان (٢٥٨٠) والترغيب (٤/ ٣٥٧) وابن كثير (٢/ ١٩٥).
٨٨٠: ٤٨٨٥: النار: ١: روى مسلم في صحيحه عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم: «أما أهل النار الذين هم أهلها فإنهم لا يموتون فيها ولا يحيون، ولكن ناس أصابتهم النار بذنوبهم- أو قال: بخطاياهم- فأماتهم الله إماتة، حتى إذا كانوا فحما أذن بالشفاعة، فجيء بهم ضبائر ضبائر فبثوا على أنهار الجنة، ثم قيل: يا أهل الجنة أفيضوا عليهم، فينبتون كما تنبت الحبة في حميل السيل».
فقال رجل من القوم كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَدِ كان بالبادية.
رواه مسلم في (الإيمان، ح/ ٣٠٨) وابن ماجة (ح/ ٣٤٠٩) وأحمد (٣/ ٥، ١١) والحاكم (٣/ ٦١٩) وابن عساكر في «التاريخ» (٦/ ١١٠) والقرطبي (١/ ٢٥٠، ٥/ ٥٤) وجري (٣٤٥) والجوامع (٤٣٣٦) والكنز (٣٩٥٢٩).
غريبه: «الضبائر» الجماعة في تفرقة.
و «الحبة» بالكسر، بذور الصحراء مما ليس يقوت. و «حميل السيل» ما يحمل من الغثاء والطين.
: ٤٨٨٥: يشاء: ٢: سورة النساء آية: ٤٨.
: ٤٨٨٥: لهم: ٣: في الصحيحين من حديث سليمان بن بلال، عن ثور بن يزيد، عن سالم أَبِي الْغَيْثِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَن ّرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «اجْتَنِبُوا السَّبْعَ الْمُوبِقَاتِ- قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ وَمَا هُنَّ؟ قَالَ- الشِّرْكُ بِاللَّهِ، وَالسِّحْرُ،
رواه البخاري (٤/ ٢١٢، ٨/ ٢١٨، ٥٣٨) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٤٥) وأبو داود (٢٨٧٤) والبيهقي (٦/ ٢٨٤، ٨/ ٢٠، ٢٤٩، ٩/ ٧٦) وشرح السنة (١/ ٨٦) وإتحاف (١/ ٢١٩) وأبو عوانة (١/ ٥٥).
: ٤٨٨٦: المواريث: ٤: صحيح. رواه البخاري (ح/ ٤٥٧٧).
٨٨١: ٤٨٩٢: ما بقي: ١: صحيح. رواه أبو داود في (الفرائض، باب ما جاء في ميراث الصلب) والترمذي (ح/ ٢٠٩٢) وقال: «هذا حديث صحيح لا نعرفه إلا من حديث عبد الله بن محمد ابن عقيل، وقد رواه شريك أيضا عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ». وابن ماجة في (الفرائض، باب فرائض الصلب).
: ٤٨٩٤: أم كجة: ٢: في تفسير الآية رقم «٧» جاء اسمها. «أم كحلة».
٨٨٢: ٤٨٩٦: فالأكبر: ١: عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «تعلموا الفرائض وعلموه الناس فإنه نصف العلم، وهو ينسى، وهو أول شيء ينزع من أمتى».
ضعيف. رواه ابن ماجة (ح/ ٢٧١٩) والفتح (١٢/ ٥) والخطيب (١٢/ ٩٠) والدارمي (١/ ٧٣) والبيهقي (٦/ ٢٠٨) والحاكم (٤/ ٣٣٢) وإتحاف (٢/ ٥٠) والمنثور (٢/ ١٢٦) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ٩٥) وابن كثير (٢/ ١٩٦) والقرطبي
٨٨٣: ٤٩٠٣: الثلث ١:: قال ابن كثير: أَضَرُّوا بِالأُمِّ وَلا يَرِثُونَ، وَلا يَحْجُبُهَا الأَخُ الواحد عن الثُّلُثِ وَيَحْجُبُهَا مَا فَوْقَ ذَلِكَ، وَكَانَ أَهْلُ العلم يرون أنهم إنما حجبوا أمهم عن الثلث أن أباهم يلي إنكاحهم ونفقته عليهم دون أمهم، وهذا كلام حسن.
: ٤٩٠٥: أمهم: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٩٩).
وقال: «هذا كلام حسن».
: ٤٩٠٦: لوارث: ٣: في الحديث الذي رواه الترمذي وغيره عَنْ أَبِي أُمَامَةَ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إن الله قد أعطى لكل ذي حق حقه فلا وصية لوارث، الولد للفراش، وللعاهر الحجر، وحسابهم على الله، ومن ادعى إلى غير أبيه أو انتهى إلى غير مواليه فعليه لعنة الله التابعة إلى يوم القيامة، لا تنفق امرأة من بيت زوجها إلا بإذن زوجها. قيل: يا رسول ولا الطعام؟ قال: ذلك أفضل أموالنا، ثم قال: العارية مؤداه، والمنحة مردودة، والدين مقضى، والزعيم غارم».
صحيح لشواهده. رواه الترمذي (ح/ ٢١٢٠، ٢١٢١) والنسائي في (الوصايا، باب «٥» ) وابن ماجة (ح/ ٢٧١٣، ٢٧١٤) وأحمد (٤/ ١٨٦، ١٨٧، ٢٣٨) والبيهقي (٦/ ٨٥، ٢٤٤، ٢٦٤، ٣٦٣) وابن أبى شيبة (١١/ ١٤٩)
٨٨٤: ٤٩١١: الدنيا: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٤٩).
٨٨٦: ٤٩٢٦: الميراث: ١: قلت: الدين مقدم على الوصية، وبعده الوصية ثم الميراث، وهذا أمر مجمع عليه بين العلماء وحكم أولاد البنين وإن سفلوا حكم أولاد الصلب.
٨٨٧: ٤٩٣٣: والد: ١: رواه الحاكم: (٤/ ٣٣٦).
: ٤٩٣٤: الكلالة: ٢: قال القرطبي: الكلالة مصدر من تكله النسب أي أحاط به. وبه سمى الإكليل، وهي منزلة من منازل القمر لإحاطتها بالقمر إذا احتل بها. ومنه الإكليل أيضا وهو التاج والعصابة المحيطة بالرأس. فإذا مات الرجل وليس له ولد ولد ولا والد فورثته كلالة.
هذا قول أبى بكر الصديق وعمر وعلي وجمهور أهل العلم.
٨٨٨: ٤٩٣٨: ذلك: ١: اختلف العلماء في المسألة المشتركة وهي زوج وأم أو جدة واثنان من ولد الأم وواحد أو أكثر من ولد الأبوين، فعلى قول الجمهور للزوج النصف، وللأم أو الجدة
٨٨٩: ٤٩٤٣: الكبائر: ١: ابن كثير (٢/ ٢٠٢، ٢٤٤) والمنثور (٢/ ١٢٨) والدارقطني (٤/ ١٥١) والكنز (٤٦٠٦٩) والعقيلي (٣/ ١٨٩) والميزان (٦٢٢١) ولسان (٤/ ٩٤٣). وفيه من ضعف.
: ٤٩٤٤: الله: ٢: المصدر السابق.
: ٤٩٤٥: أهله: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ١٤٨).
٨٩٠: ٤٩٤٩: سمى: ١: قال أبو داود في باب الإضرار في الوصية في سننه: حدثنا عبيدة بن عبد الله، أخبرنا عبد الصمد، حدثنا نصر بن علي، حدثنا الأشعث بن عبد الله بن جابر الحداني، حدثنى شهر بن حوشب أن أبا هريرة حَدَّثَهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إن الرجل ليعمل أو المرأة بطاعة الله ستين سنة ثم يحضرهما الموت فيضران في الوصية فتجب لهما النار».
تفسير ابن كثير: (١/ ٤٦١).
٨٩١: ٤٩٦١: ورسوله: ١: قال القرطبي: العصيان إن أريد به الكفر فالخلود على بابه، وإن أريد به الكبائر
٨٩٣: ٤٩٧٠: مائه جلدة: ١: سورة النور آية: ٢.
: ٤٩٧١: الزنا: ٢: تفسير ابن كثير (١/ ٤٦٢) وتفسير مجاهد (١/ ١٤٨).
٨٩٤: ٤٩٧٧: سبيلا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٦٢).
: ٤٩٧٩: منسوخة: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٥١).
٨٩٥: ٤٩٨١: بالحجارة: ١: صحيح. رواه مسلم في (الحدود، ح/ ١٢) وأبو داود (ح/ ٤٤١٥) والترمذي (ح/ ١٤٣٤) وقال: هذا حديث حسن صحيح.
وابن ماجة (ح/ ٢٢٥٠) وأحمد (٥/ ٣١٣، ٣١٧، ٣/ ٤٧٦) والبيهقي (٨/ ٢١٠، ٢٢٢) ومشكل (١/ ٩٢) والطبري (٤/ ١٩٨) ومعاني (٣/ ١٣٨) والمشكاة (٣٥٥٨) وتلخيص (٤/ ٥١) والكنز (١٣٠٩٨) والشافعى (١٦٤). وابن كثير (٢/ ٢٠٤).
٨٩٦: ٤٩٨٩: ويندما: ١: بنحوه. تفسير ابن كثير: (١/ ٤٦٢).
: ٤٩٩٣: تاب: ٢: ثبت في الصحيحين: «إذا زنت أمة أحدكم فليجلدها الحد ولا يثرب عليها».
رواه البخاري (٣/ ١٩٧) ومسلم في (الحدود، ح/ ٣١) والترمذي (ح/ ١٤٣٣).
انظر، تفسير ابن كثير: (١/ ٤٦٢- ٤٦٣).
٨٩٧: ٤٩٩٩: معصيته: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٤٩).
: ٥٠٠٠: مثله: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٥١).
٨٩٨: ٥٠٠٤: وسلم: ١: رواه أحمد (٢/ ٢٠٦) وإتحاف (٨/ ٥٢٥) والكنز (١٠٢٦٦) وابن كثير (٢/ ٢٠٦) والطبري (٤/ ٢٠٦) والبخاري في «تاريخه الكبير» (١/ ٤٢٧).
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اللَّهَ يَقْبَلُ توبة العبد ما لم يغرغر».
صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٣٥٣٧) وقال:
هذا حديث حسن صحيح غريب. وأحمد (٢/ ١٣٢، ٣/ ٤٢٥) وشهاب (١٠٨٥) والحاكم (٤/ ٢٥٧) والترغيب (٤/ ٩٣) والشجري (١/ ١٩٨) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ٤٤٦) والقرطبي (٥/ ٩٢، ٧/ ١٤٧، ٨/ ٣٨٤) والحلية (٥/ ١٩٠) وإتحاف (٨/ ٥٢٥، ١٠/ ٢٥٩) والمشكاة (٢٣٤٣) والكنز (١٠١٨٧، ١٠٢٥٧، ١٠٢٦٠) والجوامع (٥٢٨٧، ٥٢٩١) وابن حبان (٢٤٤٩).
: ٥٠١٠: وسلم: ٢: انظر الحاشية رقم «١» في الصفحة المقابلة.
٩٠٠: ٥٠١٤: وسلم: ١: الحاشية السابقة.
: ٥٠١٦: الشرك: ٢: انظر: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٦٤).
: ٥٠١٧: السوق: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٥١).
٩٠١: ٥٠١٩: منه: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا سليمان بن داود، حدثنا عبد الرحمن بن ثوبان، حدثني أبى، عن مكحول أن عمر بن نعيم حدثه: أن أبا ذر حدثهم: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إن الله يقبل توبة عبده، أو يغفر لعبده ما لم يقع الحجاب» قيل: وما الحجاب؟
قال: تخرج النفس وهي مشركة».
رواه أحمد (٥/ ١٧٤) والبخاري في «التاريخ الكبير» (٢/ ٢١، ١٦١) والمنثور
٩٠٢: ٥٠٢٨: فيرثها: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٦٥).
: ٥٠٣٠: كرها: ٢: المصدر السابق.
٩٠٣: ٥٠٣٢: عنهم: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٥٠).
: ٥٠٣٣: ذلك: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٦٥).
: ٥٠٣٥: تقهروهن: ٣: المصدر السابق.
: ٥٠٣٧: لتفتدى: ٤: المصدر السابق.
٩٠٤: ٥٠٤٠: ذلك: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٥٢).
: ٥٠٤١: بالمعروف: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي طيبوا أقوالكم لهن، وحسنوا أفعالكم وهيآتكم بحسب قدرتكم كما تحب ذلك منها، فافعل أنت بها مثله كما قال تعالى: «ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف».
وقال صلى الله عليه وسلم: «خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلى، وإذا مات صاحبكم فدعوه».
صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٣٨٩٥) وقال:
«هذا حديث حسن غريب صحيح». وابن ماجة (ح/ ١٩٧٧) والدارمي (٢/ ١٥٩) والبيهقي (٧/ ٤٦٨) والمجمع (٤/ ٣٠٣، ٩/ ١٧٤) والطبراني (١٩/ ٣٦٣) وابن حبان (١٣١٢، ١٣١٥) ومشكل (٣/ ٢١١) والصحيحة (٤٦٢، ١١٧٤، ١٨٤٥) والمشكاة (٢٣٥٢، ٢٣٥٣)
٩٠٥: ٥٠٤٧: كثيرا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٩٠٥).
: ٥٠٥٠: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٥٠).
٩٠٦: ٥٠٥١: قنطارا: ١: قلت: وفي هذه الآية دلالة على جواز الإصداق بالمال الجزيل، وقد كان عمر بن الخطاب نهى عن كثرة الإصداق ثم رجع عن ذلك كما قال الإمام أحمد: حدثنا إسماعيل، حدثنا سلمة بن علقمة، عن محمد بن سيرين قال: ثبت عن أبى العجفاء السلمى قال: سمعت عمر بن الخطاب يقول: «ألا لا تغلوا في صداق النساء، فإنها لو كانت مكرمة في الدنيا أو تقوى عند الله كان أولاكم بها النبي صلى الله عليه وسلم، ما أصدق رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ امْرَأَةً من نسائه ولا أصدقت امرأة من بناته أكثر من اثنتي عشرة أوقية، وإن كان الرجل ليبتلى بصدقة امرأته حتى يكون لها عداوة في نفسه، وحتى يقول كلفت إليك علق القربة».
صحيح. الخفاء (١/ ٣١٦) والحاكم (٢/ ١٧٥) وابن كثير (١/ ٤٦٧) والقرطبي (٣/ ١٦٦٩).
: ٥٠٦١: ألفا: ٢: صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ٣٣٦٠) وأحمد (٢/ ٣٦٣) والحاكم (٢/ ١٧٨) وابن حبان (٦٦٣) والمنثور (٢/ ١٠) والترغيب (١/ ٤٤٠) والكنز (٢٨٩١، ٢٨٩٢، ٢٨٩٣) والقرطبي (٤/ ٣٠) وابن كثير (٢/ ١٥) والطبري (٣/ ١٣٣).
وصححه الشيخ الألبانى.
٩٠٨: ٥٠٦٣: كثرا: ١: قال قوم: لا تعطى الآية جواز المغالاة بالمهور لأن التمثيل بالقنطار إنما هو على جهة المبالغة كأنه قال: وآتيتم هذا القدر العظيم الذي لا يؤتيه أحد. وهذا كقوله صلى الله عليه وسلم: «من بنى مسجدا لله ولو كمفحص قطاة بنى الله له بيتا في الجنة».
ومعلوم أنه لا يكون مسجدا كمفحص قطاة.
رواه أحمد (١/ ٣٤١) وابن حبان (٣٠١) والمجمع (٢/ ٧) وعزاه إلى البزار والطبراني في «الصغير» ورجاله ثقات. والبغوي (٣/ ٦٩) والمطالب (٣٥٢) والمنثور (٣/ ٣١٧) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ١٥١) والفتح (١٢/ ٨٤، ٦٤) والطبراني في «الصغير» (١/ ٣٠، ٢/ ١٢٠) والبخاري في «الكبير» (٥/ ٣٣٠) وابن عساكر في «التاريخ» (٤/ ٤١٦) وابن كثير (٨/ ٧١) والقرطبي (٥/ ١٠٠، ٦/ ١٦١).
: ٥٠٦٦: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٥١).
: ٥٠٧١: ذلك: ٢: روى مسلم في صحيحه عن جابر في خطبة الوداع أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ فيها:
«واستوصوا بالنساء خيرا فَإِنَّكُمْ أَخَذْتُمُوهُنَّ بِأَمَانَةِ اللَّهِ، وَاسْتَحْلَلْتُمْ فُرُوجَهُنَّ بِكَلِمَةِ الله».
قوله تعالى: «وأخذن منكم ميثاقا غليظا» روى عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ وَمُجَاهِدٍ وَسَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ: أن المراد بذلك العقد.
: ٥٠٧٣: سلف: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٦٨).
٩١٠: ٥٠٧٨: جاهليتكم: ١: بنحوه. تفسير ابن كثير: (١/ ٤٦٨).
: ٥٠٧٩: عليه: ٢: قال أبو العباس: سألت ابن الأعرابي عن نكاح المقت. فقال: هو أن يتزوج الرجل امرأة أبيه إذا طلقها أو مات عنها ويقال لهذا الرجل: الضيزن.
وقال ابن عرفة: كانت العرب إذا تزوج الرجل امرأة أبيه فأولدها قيل للولد: المقتى.
وأصل المقت البغض من مقته يمقته مقتا فهو ممقوت ومقيت.
٩١١: ٥٠٨٣: الولادة: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٣/ ٢٢٢) ومسلم في (الرضاع، ح/ ٢، ٩، ١٢، ١٣) وأبو داود (ح/ ٢٠٥٥) والنسائي (٦/ ٩٩) وابن ماجة (١٩٣٧، ١٩٣٨) وأحمد (٦/ ٤٤، ٥١، ٦/ ٦١) والدارمي (٢/ ١٥٦) والبيهقي (٦/ ٢٧٥، ٧/ ١٥٩، ٤٥١) وتجريد (٢٠٨) والمشكاة (٣١٦١) وشرح السنة (٩/ ٧٣) والمسير (٢/ ٤٦) والكنز (١٥٧٢، ١٥٦٦٧) والإرواء (٧/ ٢٢٦).
فأبيت أن آذن له فَلَمَّا جَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أخبرته فقال: «ليلج عليك فإنه عمك تربت يمينك». أي عمها من الرضاعة.
صحيح. رواه مسلم في (الرضاع، ح/ ٧) وابن ماجة (ح/ ١٩٤٩) وأحمد (٦/ ١٩٤) والقرطبي (٥/ ١١١).
٩١٢: ٥٠٨٧: حجرك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٧١).
وقال ابن كثير: «هذا إسناد قوى ثابت إلى علي بن أبي طالب على شرط مسلم، وهو قول غريب جدا».
: ٥٠٩١: الجماع: ٢: قال ابن جرير: وفي إجماع الجميع على أن خلوة الرجل بامرأة لا تحرم ابنتها عليه إذا طلقها قبل مسيسها ومباشرتها، وقبل النظر إلى فرجها بشهوة مما يدل على أن معنى الوصول إليها بالجماع.
٩١٣: ٥٠٩٦: نتحدث: ١: إضافة عن الطبري: (٤/ ٣٢٣).
٩١٤: ٥٠٩٩: يمينك: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا موسى بن داود، حدثنا ابن لهيعة، عن أبى وهب الجشانى، عن الضحاك بن فيروز، عن أبيه قال:
«أسلمت وعندي امرأتان أختان فأمرنى النبي ﷺ أن أطلق إحداهما».
انظر: (تفسير ابن كثير: ١/ ٤٧٢).
٩١٥: ٥١٠٥: منكر: ١: موضوع. رواه الطبراني في «الأوسط» (١/ ١٨٢/ ١- ٢) وابن عساكر (٢/ ١٥/ ١، ١٤/ ٣٥٨/ ١) والهيثمي في «المجمع» (٤/ ٢٦٣).
وقال الشيخ الألبانى: «موضوع».
انظر: (الضعيفة: ح/ ٧٩٧).
٩١٦: ٥١١٢: ذلك: ١: قلت: وقد اعتمد الأئمة في ذلك على حديث بريرة المخرج في الصحيحين وغيرهما، فإن عائشة أم المؤمنين اشترتها وأعتقتها، ولم ينفسخ نكاحها من زوجها مغيث: بل خيرها رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ الفسخ والبقاء، فاختارت الفسخ وقصتها مشهورة.
صحيح. رواه مسلم في: الرضاع، (ح/ ١٤٥٦).
: ٥١١٣: الحرب: ٢: صحيح. رواه مسلم في: الرضاع، باب «٩»، (ح/ ٣٣).
٩١٨: ٥١٢٢: السراري: ١: بنحوه تفسير ابن كثير: (١/ ٤٧٤).
: ٥١٢٥: متناكحين: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٥٢).
: ٥١٢٨: الزنا: ٣: تفسير القرطبي: (٣/ ١٦٩٧).
انظر تفسير ابن كثير: (١/ ٤٦٩- ٤٧٤).
٩١٩: ٥١٣١: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٧٤).
: ٥١٣٢: عنها: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٥٣).
: ٥١٣٤: والمهر: ٣: قال مجاهد: نزلت هذه الآية في نكاح المتعة، ولكن الجمهور على خلاف ذلك.
والعمدة ما ثبت في الصحيحين عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب قَالَ: «نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ نكاح المتعة وعن لحوم الحمر الأهلية يوم خيبر».
٩٢٠: ٥١٤٠: فيها: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٧٥).
: ٥١٤١: الحرائر: ٢: المصدر السابق.
٩٢١: ٥١٤٢: فالعفائف: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٩٢١).
: ٥١٤٦: ذلك: ٢: المصدر السابق.
صحيح. رواه الترمذي (ح/ ١١١١، ١١١٢) وابن ماجة (ح/ ١٩٦٠) وأحمد (٣/ ٣٧٧) وابن أبى شيبة (٤/ ٢٦١) والإرواء (٦/ ٣٥١) وابن كثير (٢/ ٢٢٧) والقرطبي (٥/ ١٤٢) والحلية (٧/ ٣٣٣) والمشكاة (٣١٣٥) وشرح السنة (٩/ ٦٢).
٩٢٣: ٥١٥٧: حديث: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٧٦).
قال ابن كثير: «في إسناده ضعف، ومنهم من لم يسلم، ولا تقوم به حجة».
: ٥١٥٨: بالنصرانية: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٥٢).
٩٢٤: ٥١٦٢: ذلك: ١: روى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ:
سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إذا زنت أمة أحدكم فتبين زناها فليجلدها الحد ولا يثرب عليها». (تفسير ابن كثير:
(١/ ٤٧٦).
٩٢٦: ٥١٧٢: ذلك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٩٢٦).
: ٥١٧٣: تزنوا: ٢: المصدر السابق.
: ٥١٧٥: يسرا: ٣: المصدر السابق.
: ٥١٧٨: القيامة: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٧٩).
٩٢٧: ٥١٨٤: أحدا: ١: من تمام التراضي إثبات خيار المجلس، كما ثبت في الصحيحين أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«البيعان بالخيار ما لم يتفرقا».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري
٩٢٨: ٥١٨٦: ذلك: ١: أورد ابن مردويه عند هذه الآية الكريمة من حديث الأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «من قتل نفسه بحديدة فحديدته في يده يجاء بها بطنه يوم القيامة في نار جهنم خالدا مخلدا فيها أبدا، ومن قتل نفسه بسم تردى به فسمه في يده يتحساه في نار جهنم خالدا مخلدا فيها».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٧/ ١٨١) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٧٥) والترمذي (ح/ ٢٠٤٤) والدارمي
: ٥١٨٧: شيئا: ٢: الحاكم في «المستدرك» :(١/ ١٧٧).
٩٢٩: ٥١٩٤: أخر: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٩/ ٢، ١٩٠) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٤٢) والبيهقي (٨/ ٢٥) والطبري (٥/ ٢٨، ١٩، ٢٦) والبغوي (١/ ٥١٤، ٥/ ١٠٩) وابن كثير (٦/ ١٣٥).
٩٣٠: ٥١٩٥: الزور: ١: صحيح. رواه البخاري (٣/ ٢٢٤) وشرح السنة (١/ ٨٣) والمنحة (٢١٥٩) وابن كثير (٥/ ٤١٥) والمنثور (٤/ ٣٥٩) وأبو عوانة (١/ ٥٤) والطبري (٥/ ٢٨) والبيهقي (١٠/ ١٢١).
: ٥١٩٦: أمه: ٢: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٨/ ٣) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٤٦) وأحمد (٢/ ١٦٤، ١٩٥) والبيهقي (١٠/ ٢٣٥) وابن أبى شيبة (٩/ ٨٨) والبغوي (١/ ٥١٤) وإتحاف (٧/ ٤٨٣) والمنثور (٢/ ١٤٧) والقرطبي (٢/ ٥٩، ٣/ ٣٦٠، ١٠/ ٢٣٨) وابن كثير (٢/ ٢٤١).
: ٥١٩٧: وعمته: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٨٥).
وقال ابن كثير: «غريب من هذا الوجه».
٩٣١: ٥١٩٩: القيامة: ١: حسن. رواه الترمذي (ح/ ٣٢٠).
وقال: «هذا حديث حسن غريب» مفردات اللغة: الغموس: اليمين الفاجرة الكاذبة التي يأخذ بها الحالف ما لغيره.
: ٥٢٠٠: وأمواتا: ٢: رواه الحاكم: (٤/ ٢٥٩).
: ٥٢٠١: الكبائر: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٤).
وقال: «في إسناده نظر».
: ٥٢٠٢: الهجرة: ٤: رواه الطبراني (١٧/ ٤٨) وإتحاف (٨/ ٥٣١) وابن كثير (٢/ ٢٣٧، ٢٤٤) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ١٧) والفتح (١٢/ ١٨٢) والمجمع (١/ ١٠٤) وعزاه إلى الطبراني في «الأوسط» وفيه أبو بلال الأشعرى وهو ضعيف.
٩٣٢: ٥٢٠٤: أدبارهم: ١: سورة محمد آية: ٢٥.
: ٥٢٠٥: والسبة: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٨٦).
: ٥٢٠٦: الكبائر: ٣: المصدر السابق.
: ٥٢٠٧: الكبائر: ٤: ضعيف. رواه الترمذي (ح/ ١٨٨) فيه حسين بن قيس وهو ضعيف عند أهل الحديث، ضعفه أحمد وغيره. والحاكم (١/ ٢٧٥) والبيهقي (٣/ ١٦٩) والمنثور (٢/ ١٤٧) وابن كثير (٢/ ٢٤٢) والترغيب (١/ ٣٨٧) ونصب الراية (٢/ ١٩٣) والدارقطني (١/ ٣٩٥) والطبراني (١١/ ٢١٦) والتمهيد (٥/ ٧٧) وتنزيه (٢/ ١٠٢) والفوائد (١٥) والموضوعات (٢/ ١٠١) وابن القيسرانى (٧٨٤).
: ٥٢٠٨: عذر: ٥: المصدر السابق لابن كثير.
٩٣٣: ٥٢٠٩: الكبائر: ١: الكنز (٤٦٠٨١) الطبري (٤/ ١٩٥).
: ٥٢١٠: موقوف: ٢: ابن كثير (٢/ ٢٠٢، ٢٤٤) والمنثور (٢/ ١٢٨) والعقيلي (٣/ ١٨٩) والميزان
قلت: وفي «لسان الميزان» أورده ابن حجر في ترجمة: عُمَرُ بْنُ الْمُغِيرَةِ: عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هند. قال البخاري: عمر بن المغيرة منكر الحديث مجهول.
: ٥٢١٢: الصفقة: ٣: رواه أحمد (٢/ ٢٠١) وإتحاف (٨/ ٥٣١) وتلخيص (٤/ ١٦٧) والمشكاة (٥٠، ٥١) والمنثور (٣/ ٤٠٩) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ١٦) والإرواء (٣/ ١٥٥).
: ٥٢١٣: يجعل: ٤: بنحوه. انظر، فتح الباري: (١٢/ ١٩١).
٩٣٤: ٥٢١٦: ذلك: ١: رواه عبد الرزاق في «المصنف» :(١٩٧٠٢).
: ٥٢١٨: الآية: ٢: سورة الممتحنة آية: ١٢.
٩٣٥: ٥٢٢٤: أنثى: ١: سورة آل عمران آية: ١٩٥.
: ٥٢٢٤: مثله: ٢: رواه الحاكم (٢/ ٣٠٥) ومجاهد في «تفسيره». (١/ ١٥٤).
: ٥٢٢٥: ذلك: ٣: المصدر السابق لمجاهد.
٩٣٦: ٥٢٢٩: لكم: ١: روى عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم: «سلوا الله من فضله فإن الله يحب أن يسأل، وإن أحب عباد الله إلى الله الذي يحب الفرج».
رواه الترمذي (ح/ ٣٥٧١). قال الترمذي:
«هكذا روى حماد بن واقد هذا الحديث، وقد خولف في روايته. وحماد بن واقد هذا هو الصفاء ليس بالحافظ، وهو عندنا شيخ بصري». والطبراني (١٠/ ١٢٥) وإتحاف (٥/ ٣٠، ٩/ ١٨٨) والكنز (٣٢٢٥، ٦٥٢٩) والمشكاة (١١/ ٩٥) والترغيب (٢/ ٤٨٢) والمنثور (٢/ ١٤٩) وابن كثير
٩٣٨: ٥٢٣٧: الله: ١: صحيح. رواه أحمد (١/ ٣١٧، ٢/ ٢٠٥، ٢١٥) والطبراني (١١/ ٢٨٢) والمنثور (٢/ ١٥٠) وابن كثير (٢/ ٢٥٢) والطبري (٥/ ٣٦).
قلت: والحديث له شاهد صحيح رواه مسلم باختصار من حديث جبير بن مطعم.
انظر: ٤٤- كتاب فضائل الصحابة، باب (٥٠)، (ح/ ٢٠٦).
: ٥٢٣٨: نصيبه: ٢: إضافة من تفسير ابن كثير: (١/ ٤٤٨٩).
٩٣٩: ٥٢٤٣: شهيدا: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي قد شهد معاقدتكم إياهم، وهو عز وجل يحب الوفاء.
: ٥٢٤٤: الآية: ٢: صحيح. رواه الحاكم (٢/ ١٦١) وإتحاف (٥/ ٣٤٥) والكنز (٤٥١٣٩) والخفاء (١/ ٤٧٥) والصحيحة (ح/ ١٨٣٨).
٩٤١: ٥٢٥٥: ومالها: ١: انظر: الحاشية السابقة.
: ٥٢٦١: عليها: ٢: قال القرطبي: قال ابن عباس: تخافون بمعنى تعلمون وتتيقنون. وقيل: هو على بابه.
والنشوز هو العصيان مأخوذ من النشز، وهو ما ارتفع من الأرض.
٩٤٢: ٥٢٦٦: الموعظة: ١: قال القرطبي في قوله تعالى: «فعظوهن» أي بكتاب الله، أي ذكروهن ما أوجب الله عليهن من حسن الصحبة وجميل العشرة للزوج، والاعتراف بالدرجة التي له عليها،
ضعيف. رواه ابن ماجة (ح/ ١٨٥٢) والحاكم (٤/ ١٧٢) والمجمع (٤/ ٣١٠، ٩/ ٧) والبغوي (٥/ ٥٨، ٥١٨) والترغيب (٣/ ٥٦) وشرح السنة (٩/ ١٥٨) والمنثور (٢/ ١٥٤) والكنز (٤٤٧٧٥، ٤٤٧٩٧) والقرطبي (٣/ ١٢٥، ٥/ ١٧) ودلائل (١٣٨) وبداية (٦/ ١٥٦) والمغني عن حمل الأسفار (٢/ ٥٩) والإرواء (٧/ ٥٨).
وضعفه الشيخ الألبانى.
: ٥٢٦٧: ظهره: ٢: قال الإمام أحمد: حدثنا سليمان بن داود- يعنى أبا داود الطيالسي- حدثنا أبو عوانة، عن داود الأودي، عن عبد الرحمن السلمي، عن الأشعث بن قيس قال: ضفت عمر- رضي الله عنه- فتناول امرأته فضربها فقال:
يا أشعث احفظ عنى ثلاثا حفظتهن عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا يسأل الرجل فيما ضرب امرأته، ولا تنم إلا على وتر، ونسى الثالثة».
رواه أبو داود (ح/ ٢١٤٧) وابن ماجة (ح/ ١٩٨٦) والمنثور (٢/ ١٥٦) وابن كثير (١/ ٤٩٢) وأذكار (٣٣٣) والخفاء (٢/ ٥٢١) والمشكاة (٣٢٦٨) والإرواء (٧/ ٩٨).
٩٤٣: ٥٢٧١: فراشا: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٥٦).
٩٤٥: ٥٢٨٢: وعليك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٩٣).
قال ابن كثير: «هذا مذهب جمهور العلماء: إن الحكمين إليهما الجمع والتفرقة».
: ٥٢٨٣: الراضي: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
٩٤٦: ٥٢٨٦: ذلك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٥٦).
: ٥٢٨٧: الصواب: ٢: قال العلماء: قسمت هذه الآية النساء تقسيما عقليا لأنهن إما طائعة وإما ناشز والنشوز إما أن يرجع إلى الطواعية أولا.
وإن اختلف الحكمان لم ينفذ قولهما، ولم يلزم من ذلك شيء إلا ما اجتمعا عليه.
وكذلك كل حكمين حكما في أمر فإن حكم في أحدهما بالفرقة ولم يحكم بها الآخر، أو حكم أحدهما بمال وأبى الآخر فليسا بشيء حتى يتفقا.
٩٤٧: ٥٢٩٣: الحلم: ١: تقدم. رواه أبو داود في (الوصايا، باب «٩»
: ٥٢٩٤: الرشد: ٢: صحيح. رواه مسلم في: الجهاد، باب «٤٨»، (ح/ ١٣٧).
٩٤٨: ٥٢٩٥: عليه: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٢/ ١٥٣، ٦/ ٤٠) ومسلم في (الزكاة، ح/ ١٠٢) وأبو داود (ح/ ١٦٣١، ١٦٣٢) والنسائي (٥/ ٨٥) وأحمد (٢/ ٢٦٠، ٣٩٥) والبيهقي (٤/ ١٩٥، ٧/ ١١) والحميدي (١٠٥٩) وإتحاف (٤/ ١٧٢) وعبد الرزاق (٢٠٠٢٧) والمنثور (١/ ٣٥٨، ٦/ ١١٤) والكنز (١٦٥٥٣) والطبري (١٠/ ١١١، ٢٦/ ١٢٥) والقرطبي (٣/ ٣٤٢) وابن كثير (١/ ٤٧٩، ٤٨٠).
٩٤٩: ٥٣٠١: والنصراني: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٩٤).
: ٥٣٠٢: ذلك: ٢: قلت: قد وردت الأحاديث بالوصايا بالجار فلنذكر منها هذا الحديث.
قال الإمام أحمد: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنِ عمر بن محمد بن زيد أنه سمع محمدا يحدث عن عبد الله بن عُمَرَ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «ما زال جبريل يوصيني بالجار حتى ظننت أنه سيورثه».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري
: ٥٣٠٤: السفر: ٣: المصدر السابق لابن كثير.
٩٥٠: ٥٣٠٩: ذلك: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٥٧) وتفسير القرطبي (٣/ ١٧٥٩).
: ٥٣١٢: لهم: ٢: قال القرطبي: أمر الله تعالى بالإحسان إلى المماليك، وبين ذلك النبي ﷺ فروى مسلم وغيره عن المعرور بن سويد قال: مررنا بأبى ذر بالربذة وعليه برد وعلى غلامه مثله، فقلنا: يا أبا ذر لو جمعت بينهما كانت حلة فقال: إنه كان بيني وبين رجل من إخوانى كلام، وكانت أمه أعجمية فعيرته بأمه، فشكانى إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فلقيت النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: «يَا أبا ذر إنك امرؤ فيك جاهلية».
رواه مسلم في (الإمارة، ح/ ٣٨) وأبو داود (ح/ ٥١٥٧) والمغني عن حمل الأسفار (٣/ ١٧١) ونصب الراية (٣/ ٢٧٦) وإتحاف (٨/ ٢٤) والكنز (٢٥٠٥٢، ٢٥٦٦٥، ٢٥٦٦٨) والقرطبي (٥/ ١٨٩).
٩٥١: ٥٣١٤: المخيلة: ١: رواه أبو داود: (ح/ ٤٠٨٤).
: ٥٣١٥: الملكة: ٢: إضافة من تفسير سورة النساء تحقيق الدكتور- حكمت بشير.
٩٥٢: ٥٣٢٥: ذلك: ١: في الحديث: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إياكم والشح فإنه أهلك من كان قبلكم أمرهم بالقطيعة فقطعوا، وأمرهم بالفجور ففجروا».
رواه أبو داود في (الزكاة، باب «٤٤» ) وأحمد (٢/ ١٩١، ١٩٥) والبيهقي (١٠/ ٢٤٣) والحاكم (١/ ١١، ٤١٥) وابن حبان (١٥٦٦، ١٥٨٠) والمغني عن حمل الأسفار (٣/ ٢٤٧) وابن أبى شيبة (٩/ ٩٧) وابن عساكر في «التاريخ» (٥/ ٢٩٠) وابن كثير (٢/ ٨، ٩٨، ٢٦٥) والمنثور (١/ ٣٥٢، ٦/ ١٩٦) والبخاري في «الأدب المفرد» (٤٧٠) والجوامع
٩٥٣: ٥٣٢٨: يهود: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٥٨).
: ٥٣٢٩: اليهود: ٢: قلت: في الحديث: «الثلاثة الذين هم أول من تسجر بهم النار وهم العالم والغازي والمنفق، المراؤون بأعمالهم، يقول صاحب المال: ما تركت من شيء تحب أن ينفق فيه إلا أنفقت في سبيلك، فيقول الله: كذبت إنما أردت أن يقال جواد فقد قيل».
تفسير ابن كثير: (١/ ٤٩٦).
٩٥٤: ٥٣٣١: أخرجنا: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (ح/ ٧٤٣٩) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٨٣٠).
٩٥٥: ٥٣٣٦: أبدا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٤٩٧).
: ٥٣٣٨: عظيما: ٢: المصدر السابق.
٩٥٦: ٥٣٤٣: حسبنا: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٦/ ٥٧، ٢٤١، ٣٤٣، ٥٥١) ومسلم في (المسافرين، ح/ ٢٤٧، ٢٤٨) وأبو داود في (العلم، باب «١٣» ) والترمذي (ح/ ٣٢٥، ٣٠٢٥) وأحمد (١/ ٣٨٠) والحاكم (٣/ ٣١٩) والحميدي (١٠١) والطبراني (٩/ ٩٩) والطبري (٥/ ٦٠) وابن كثير (٢/ ٢٦٩) وابن سعد (٢/ ٢/ ١٠٤) والمشكاة (٢١٩٥) وابن المبارك في «الزهد» (٣٦، ٣٥٩) والشمائل (١٥٩) والمنثور (٢/ ١٦٣).
: ٥٣٤٤: أره: ٢: أورده الهيثمي في مجمع الزوائد (٧/ ٤) وعزاه إلى الطبراني، وعبد الرحمن بن لبيبة لم أعرفه، وبقية رجاله ثقات.
: ٥٣٥١: منتهون: ٢: سورة المائدة آية: ٩١.
: ٥٣٥١: منتهون: ٣: رواه أبو داود في (الأشربة، باب في تحريم الخمر) والترمذي (ح/ ٣٠٤٩) والنسائي في (الأشربة، باب تحريم الخمر).
: ٥٣٥٢: ما تقولون: ٤: رواه أبو داود في (الأشربة، باب في تحريم الخمر) والترمذي (ح/ ٣٠٢٦). وقال: «هذا حديث حسن صحيح غريب».
٩٥٩: ٥٣٥٤: فاغسلوا: ١: إضافة عن الدر: (٢/ ١٦٥).
٩٦٠: ٥٣٦٠: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٠١).
٩٦١: ٥٣٦٥: الآية: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٠٢).
: ٥٣٦٧: ذلك: ٢: الجمهور من الأمة على أن الجنب هو غير الطاهر من إنزال أو مجاوزة ختان. وروى عن بعض الصحابة أن لا غسل إلا من إنزال لقوله عليه السلام: «إنما الماء من الماء».
صحيح. رواه أبو داود (ح/ ٢١٧) والترمذي (ح/ ١١٢) والنسائي (١/ ١١٥) وابن ماجة (ح/ ٦٠٧) وأحمد (٣/ ٢٩، ٣٦، ٤/ ١٤٣، ٣٤٢، ٥/ ٤١٦، ٤٢١) والدارمي (١/ ١٩٤) والبيهقي (١/ ١٦٧) وابن خزيمة (٢٣٤) والطبراني (ح/ ١٥٦) وأبو عوانة (١/ ٢٨٦) وابن حبيب (١/ ٢٩) والفتح (١/ ٣٨٩، ٣٩٨، ٣٩٩) والمجمع (١/ ٢٦٤) والمطالب (٢٠٣) والكنز (٩٥٩، ٩٦١، ٩٦٤، ١٩٤٢٦، ٢٧٣٢٥) ونصب الراية (١/ ٨٠، ٨١) والخطيب (١/ ٣٥٢) ومعاني (١/ ٥٤، ٥٥) والعلل (١١٤).
: ٥٣٦٧: تيمم: ٢: ثبت في الصحيحين عن جابر بن عبد الله- رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا- قَالَ: قَالَ: رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «أعطيت خمسا لم يعطهن أحد قبلي:
نصرت بالرعب مسيرة شهر، وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا، وأحلت لي الغنائم ولم تحل لأحد قبلي، وأعطيت الشفاعة، وكان يبعث النبي إلى قومه وبعثت إلى الناس كافة».
رواه البخاري (١/ ١١٩) ومسلم في (المساجد، ح/ ٣) والنسائي في (النحل، باب «٤٦» ) وأحمد (٣/ ٣٠٤، ٥/ ١٤٨) والدارمي (٢/ ٢٢٤) والبيهقي (١/ ٢١٢، ٢/ ٣٢٩، ٤٣٣، ٦/ ٢٩١، ٩/ ٤) والمجمع (٨/ ٥٩) وشفع (١٢٢، ١٨١٧) والحلية (٨/ ٣١٦) والمنثور (٥/ ٢٣٧) والترغيب (٤/ ٤٣٣) وابن كثير (٤/ ٣٤، ٦/ ١٠١، ٥٠٦) والبغوي (١/ ٢٦٥) وتلخيص (١/ ١٤٨) وشرح السنة (١٣/ ١٩٦) والمشكاة (٥٧٤٧) ومشكل (١/ ٤٥٠) وإتحاف (١٠/ ٤٨٧، ٤٨٨) وابن أبى شيبة (١١/ ٤٣٣).
٩٦٣: ٥٣٧٦: لكم: ١: قال القرطبي: هذه آية التيمم، نزلت في عبد الرحمن بن عوف أصابته جنابة وهو جريح فرخص له في أن يتيمم، ثم صارت الآية عامة في جميع الناس. وقيل: نزلت بسبب عدم وجود الصحابة الماء في غزوة المريسيع حين انقطع عقد لعائشة.
٩٦٥: ٥٣٨٩: مواضعه: ١: قال القرطبي: في قوله تعالى: «يحرفون» يتأولونه على غير تأويل. وذمهم الله تعالى بذلك لأنهم يفعلونه متعمدين.
٩٦٧: ٥٤٠١: بألسنتهم: ١: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «ليا بألسنتهم» أي يلوون ألسنتهم عن الحق أي يميلونها إلى ما في قلوبهم.
٩٦٩: ٥٤١٣: أسلمت: ١: اختلف العلماء في المعنى المراد بهذه الآية هل هو حقيقة فيجعل الوجه كالقفا فيذهب بالأنف والفم والحاجب والعين. أو ذلك عبارة عن الضلالة في قلوبهم وسلبهم التوفيق قولان. روى عن أبي بن كعب أنه قال: «من قبل أن نطمس» من قبل أن نضلكم إضلالا لا تهتدون بعده. يذهب إلى أنه تمثيل، وأنهم إن لم يؤمنوا فعل هذا بهم عقوبة.
وقال قتادة: معناه من قبل أن نجعل الوجوه أقفاء. أي يذهب بالأنف والشفاه والأعين والحواجب هذا معناه عند أهل اللغة.
وروي عن ابن عباس وعطية العوفي: أن الطمس أن تزال العينان خاصة وترد في القفا، فيكون ذلك ردا على الدبر ويمشى القهقرى.
انظر: تفسير القرطبي (٣/ ١٨١٤) وابن كثير (١/ ٥٠٨).
٩٧٠: ٥٤١٩: ذلك: ١: قلت: سيأتى إن شاء الله بسط قصة أصحاب السبت في سورة الأعراف بحول الله تعالى.
فأما الديوان الذي لا يغفره الله فالشرك بالله، قال الله عز وجل «إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ» الآية. وَقَالَ: «إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ الله عليه الجنة» وأما الديوان الذي لا يعبأ الله به شيئا فظلم العبد نفسه فيما بينه وبين الله من صوم يوم تركه أو صلاة فإن الله يغفر ذلك ويتجاوز إن شاء، وأما الديوان الذي لا يترك الله منه شيئا فظلم العباد بعضهم بعضا القصاص لا محالة».
صحيح. رواه أحمد (٦/ ٢٤٠) والمجمع (١٠/ ٣٤٨) وعزاه إلى «أحمد» وفيه صدقة ابن موسى، وقد ضعفه الجمهور، وقال مسلم بن إبراهيم: حدثنا صدقة بن موسى وكان صدوقا، وبقية رجاله ثقات. والمنثور (٢/ ١٧٠) وابن كثير (٢/ ٢٨٦) والحاكم (٤/ ٥٧٥) وإتحاف (٨/ ٥٢٩) والمشكاة (٥١٣٣) والكنز (١٠٣١١) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ١٦) وأصفهان (٢/ ٢).
٩٧١: ٥٤٢٤: يشاء: ١: المنثور (٢/ ١٦٩) وابن كثير (٢/ ٢٨٩).
: ٥٤٢٥: يشاء: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٨٨).
: ٥٤٢٦: الشهادة: ٣: المطالب: (٣٩١٠).
: ٥٤٢٩: عظيما: ٤: صحيح. رواه البخاري (٨/ ٧٦) والترمذي
٩٧٢: ٥٤٣٠: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥١١).
: ٥٤٣١: نصارى: ٢: في الصحيحين من طريق خالد الحذاء، عن عبد الرحمن بن أبي بكرة، عَنْ أَبِيهِ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سمع رجلا يثنى على رجل فقال: «ويحك قطعت عنق صاحبك» ثم قال: «إن كان أحدكم مادحا صاحبه لا محالة فليقل أحسبه كذا، ولا يزكى على الله أحدا».
رواه البخاري (٨/ ٢٢) ومسلم في (الزهد، ح/ ٦٥، ٦٦) وابن ماجة (ح/ ٣٧٤٤) وأحمد (٥/ ٤١) والبيهقي (١٠/ ٢٤٢) وابن أبى شيبة (٩/ ٧) وشرح السنة (١٣/ ١٤٩) وإتحاف (٤/ ١٨٢، ٧/ ٥١٠) وابن المبارك في «الزهد» (٢/ ١٣٠) وابن السنى (٩٣٢٧) وأذكار ٩٧٤: ٥٤٤٢: الجبت: ١: (٢٤٥).
: ٥٤٤٤: الشيطان: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٥١٢).
: ٥٤٤٥: الشرك: ٣: المصدر السابق.
٩٧٥: ٥٤٥٠: الأشرف: ١: المصدر السابق.
٩٧٧: ٥٤٦٣: النواة: ١: تفسير القرطبي: (٣/ ١٨٣٣).
قال القرطبي في تفسير قوله: «نصيب» حظ من الملك، وهذا على وجه الإنكار يعنى ليس لهم من الملك شيء، ولو كان لهم منه شيء لم يعطوا أحدا منه شيئا لبخلهم وحسدهم. وقيل: المعنى بل ألهم نصيب
٩٧٨: ٥٤٦٤: نقيرا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥١٣).
قال أبو العالية: سألت ابن عباس عن النقير فوضع طرف الإبهام على باطن السبابة ثم رفعها وقال: هذا النقير. والنقير: أصله مشبه ينقر وينبذ فيه وفيه جاء النهي ثم نسخ.
: ٥٤٦٥: يهود: ٢: وفلان كريم النقير أي الأصل.
٩٧٩: ٥٤٧٢: الحكمة: ١: تفسير القرطبي: (٣/ ١٨٢١).
قال همام بن الحارث: أيدوا بالملائكة.
وقيل: يعنى ملك سليمان عن ابن عباس.
وعنه أيضا: المعنى أم يحسدون محمدا على ما أحل الله له من النساء. فيكون الملك العظيم على هذا أنه أحل لداود تسعا وتسعين امرأة ولسليمان أكثر من النساء.
فيكون الملك العظيم على هذا أنه أحل لداود تسعا وتسعين امرأة ولسليمان أكثر من ذلك.
٩٨١: ٥٤٨٧: يتبعه: ١: قال القرطبي في قوله تعالى: «ومنهم من صد عنه» أعرض فلم يؤمن به. وقيل:
الضمير في «به» راجع إلى إبراهيم. والمعنى:
فمن آل إبراهيم مَنْ آمَنَ بِهِ وَمِنْهُمْ مَنْ صَدَّ عَنْهُ. وقيل: يرجع إلى الكتاب. والله أعلم.
٩٨٢: ٥٤٩٠: نارا: ١: قلت: تقدم معنى الإصلاء أول السورة.
: ٥٤٩٣: وسلم: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٥١٤).
رواه أحمد (٢/ ٢٦) والترغيب (٤/ ٤٨٥) والكنز (٣٩٥٣٨) والمشكاة (٥٦٩٠) والخطيب في الفقيه والمتفقه (٨) وابن كثير (٢/ ٢٩٧) والخفاء (٢/ ٤٤).
: ٥٤٩٥: غيرها: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ٥١٤).
٩٨٣: ٥٤٩٦: فعادوا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥١٤).
: ٥٤٩٧: العذاب: ٢: المصدر السابق.
٩٨٤: ٥٥٠٧: والأذى: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥١٤).
: ٥٥٠٨: عباس: ٢: المصدر السابق.
: ٥٥٠٩: والمأثم: ٣: المصدر السابق.
: ٥٥١٠: ولا كلف: ٤: المصدر السابق.
٩٨٥: ٥٥١١: يزول: ١: قال ابن جرير: حدثنا ابن بشار، حدثنا عبد الرحمن، وحدثنا ابن المثنى، حدثنا ابن جعفر قالا: حدثنا شعبة قال: سمعت أبا الضحاك يحدث عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ في الجنة لشجرة يسير الراكب في ظلها مائة عام لا يقطعها- شجرة الخلد».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ١٤٤، ٦/ ١٨٣، ٨/ ١٤٢) ومسلم في (الجنة، ح/ ٦- ٨) والترمذي (ح/
: ٥٥١٢: أهلها: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٥١٥).
: ٥٥١٣: شيء: ٣: قلت: ثبت في الحديث الصحيح أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لتؤدن الحقوق إلى أهلها حتى يقتص للشاة الجماء من القرناء»، تفسير ابن كثير: (١/ ٥١٥).
: ٥٥١٤: والفاجر: ٤: المصدر السابق.
: ٥٥١٦: ونهوا عنه: ٥: المصدر السابق.
٩٨٦: ٥٥١٧: فرجها: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥١٥).
: ٥٥١٩: الناس: ٢: في الحديث الذي رواه ابن عدي في «الكامل» : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تُؤَدُّوا الْأَمَانَاتِ إِلَى أهلها».
رواه ابن عدى: (٣/ ١٠١٢).
: ٥٥٢٢: شيئا: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٥١٦).
: ٥٥٢٣: الأمر: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ٥١٦).
٩٨٧: ٥٥٢٤: أهلها: ١: في الحديث: «إن الله مع الحاكم ما لم يجر فإذا جار وكله إلى نفسه».
حسن. رواه الترمذي (ح/ ١٣٣٠) وقال:
هذا حديث حسن غريب لا نعرفه إلا من حديث عمران القطان. وابن ماجة (ح/ ٢٣١٢) والبيهقي (١٠/ ١٣٤) والحاكم (٤/ ٩٣) وابن حبان (١٥٤٠) والمشكاة (٣٧٤١) والجوامع (٥٠٥٩، ٥٠٦٠) والكنز (١٤٩٨٥، ١٤٩٨١، ١٥٠١٠، ١٥٠١٦) والترغيب (٣/ ١٧٢).
٩٨٨: ٥٥٣١: أمير: ١: تفسير القرطبي: (١/ ١٨٣٠).
تفسير ابن كثير: (١/ ٥١٦).
٩٨٩: ٥٥٣٤: العباد: ١: قال أبو داود: حدثنا مسدد، حدثنا يحيى، عن عبيد الله، حدثنا نافع، عن عبد الله بن عمر، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «السمع والطاعة على المرء المسلم فيما أحب وكره، ما لم يؤمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة».
صحيح. رواه البخاري (٩/ ٧٨) وأبو داود (ح/ ٢٦٢٦) والترمذي (ح/ ١٧٠٧) وأحمد (٢/ ١٧) والبيهقي (٣/ ١٢٧، ٨/ ١٥٦) والمشكاة (٣٦٦٤) وشرح السنة (١٠/ ٤٣) وإتحاف (٢/ ٢٣٣) والبغوي (١/ ٥٥٠) والكنز (١٤٨٨١) وابن كثير (٢/ ٣٠١).
: ٥٥٣٨: الأمر: ٢: عن أم الحصين أَنَّهَا سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يخطب في حجة الوداع يقول: «ولو استعمل عليكم عبد يقودكم بكتاب الله اسمعوا له وأطيعوا». رواه مسلم في (الإمارة، ح/ ٣٧) والنسائي في (البيعة، باب «٢٥» ) وأحمد (٥/ ٣٨١، ٦/ ٤٠٢) والفتح (٢/ ١٨٧).
٩٩٠: ٥٥٤٠: والرسول: ١: رواه الحاكم (٣/ ٣٩٠) والطبراني (٤/ ١٣٢) ومشكل (٤/ ٢٥٥) والكنز (٣٣٥٤، ٣٧٣٩) والمنثور (٢/ ١٧٦) والطبري (٥/ ٩٤) وديلمى (٥٦٩٠) وابن كثير (٢/ ٣٠٣).
: ٥٥٤٢: الله: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٥١٨).
٩٩٢: ٥٥٤٩: بعيدا: ١: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «ضلالا»
٩٩٤: ٥٥٥٨: بذلك: ١: صحيح. رواه البخاري (٣/ ١٤٥، ١٤٦) وأبو داود (ح/ ٣٦٣٧) والترمذي (ح/ ١٣٦٣، ٣٠٢٧) والنسائي (٨/ ٢٣٨) وابن ماجة (ح/ ٢٤٨٠) وشرح السنة (٨/ ٢٨٤) والمشكاة (٢٩٩٣) والمنثور (٢/ ١٨٠) وأخلاق (٤٢) وتلخيص (٣/ ٦٦) وكشاف (٤٥) والبيهقي (٦/ ١٥٣، ١٠/ ١٠٦).
: ٥٥٦٠: تثبيتا: ٢: المنثور (٢/ ١٨٠) وابن كثير (٢/ ٣٠٨).
٩٩٥: ٥٥٦٥: الرواسي: ١: تفسير القرطبي: (٣/ ١٨٤٠).
: ٥٥٦٦: بكر: ٢: المنثور: (٢/ ١٨١).
٩٩٦: ٥٥٦٧: عبد منهم: ١: المنثور (٢/ ١٨١) وابن كثير (٢/ ٣٠٩).
: ٥٥٦٨: تثبيتا: ٢: المنثور: (٢/ ١٨١).
: ٥٥٦٩: الجنة: ٣: المصدر السابق لابن كثير.
: ٥٥٧١: كتاب الله: ٤: بنحوه. الكنز: (٢٩٦٧).
: ٥٥٧٢: الإسلام: ٥: المصدر السابق.
٩٩٧: ٥٥٧٦: خيرا: ١: قال البخاري: حدثنا محمد بن عبد الله بن حوشب، حدثنا إبراهيم بن سعد، عن أبيه، عن عروة، عن عائشة قَالَتْ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «ما من نبي يمرض إلا خير بين الدنيا والآخرة».
رواه البخاري (٦/ ٥٨) والفتح (٨/ ٢٥٥) وأحمد (٦/ ٢٦٩) والمشكاة (٥٦٩٠) والكنز (٣٢٢٤٣) والمنثور (٢/ ١٨٣) وابن ماجة (١٦٢٠).
: ٥٥٧٩: بعدها: ٢: ثبت في الصحيح من حديث هقل بن زياد، عن الأَوْزَاعِيُّ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، عَنْ ربيعة بن كعب الأسلمي أنه قال: كنت أبيت عند النبي ﷺ فأتيته بوضوئه وحاجته فقال لي:
سل. فقلت: يا رسول الله أسألك مرافقتك في الجنة. فقال: «أو غير ذلك؟». قلت: هو ذاك. قال: «فأعنى على نفسك بكثرة السجود».
الترغيب (١/ ٢٤٩) والكنز (١٩٠٠٦) والحلية (٧/ ٣١٤).
: ٥٥٨٣: متفرقين: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٢٤).
٩٩٩: ٥٥٨٤: كلكم: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٢٤).
: ٥٥٨٨: الجهاد: ٢: المصدر السابق.
١٠٠٠: ٥٥٩٥: التقديم: ١: قال القرطبي: الكلام فيه تقديم وتأخير.
وقيل: المعنى ليقولن كأن لم يكن بينكم وبينه مودة أي كأن لم يعاقدكم على الجهاد.
: ٥٦٠٠: المشركين: ٢: الخطاب للمؤمنين، أي فليقاتل في سبيل الله.
١٠٠١: ٥٦٠٥: أجرا: ١: ظاهر الآية يقتضى التسوية بين من قتل شهيدا أو انقلب غانما. وفي صحيح مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم:
«تضمن الله لمن خرج في سبيله لا يخرجه إلا جهاد في سبيلي وإيمان بي وتصديق برسلي، فهو علي ضامن أن أدخله الجنة أو أرجعه إلى مسكنه الذي خرج منه نائلا ما نال من أجر أو غنيمة».
١٠٠٢: ٥٦١٤: مكة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٢٥).
١٠٠٣: ٥٦١٦: عندك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٢٥).
قال البخاري: حدثنا عبد الله بن محمد، حدثنا سفيان، عن عبيد الله قال: سمعت ابن عباس قال: «كنت أنا وأمي من المستضعفين». المصدر السابق لابن كثير.
١٠٠٥: ٥٦٣٠: خشية: ١: رواه النسائي (٦/ ٣) والبيهقي (٩/ ١١) والحاكم (٢/ ٦٦، ٣٠٧) وابن كثير (٢/ ٣١٥) والمنثور (٢/ ١٨٤).
: ٥٦٣١: خشية: ٢: المصدر السابق للحاكم.
١٠٠٦: ٥٦٣٥: انتبه: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٢٦).
١٠٠٨: ٥٦٤١: ذلك: ١: قال القرطبي: اختلف العلماء وأهل التأويل في المراد بهذه البروج، فقال الأكثر وهو الأصح: إنه أراد البروج في الحصون التي في الأرض المبنية لأنها غاية البشر في التحصن والمنعة، فمثل الله لهم بها.
: ٥٦٤٦: الله: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٢٧).
١٠٠٩: ٥٦٤٨: يصيرون: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٢٨).
: ٥٦٥٠: ذلك: ٢: المصدر السابق.
١٠١١: ٥٦٦٣: نعم: ١: صحيح. رواه البخاري (١/ ٢٤) وأبو داود (ح/ ٤٨٦) والنسائي (٤/ ١٢٢، ١٢٣) وابن ماجة (ح/ ١٤٠٢) وأحمد (٣/ ١٦٨) والبيهقي (٢/ ٤٤٤، ٧/ ٩) والمجمع (٣/
: ٥٦٦٤: عصاني: ٢: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ٧٧) ومسلم في (الامارة، ح/ ٣٢، ٣٣) والنسائي (٧/ ١٥٤، ٨/ ٢٧٦) وابن ماجة (ح/ ٣٠، ٢٨٥٩) وأحمد (٢/ ٩٣، ٢٤٤، ٢٥٢، ٢٧٠، ٣١٣، ٣٤٢، ٣٨٦، ٤١٦، ٤٦٧، ٤٧١، ٥١١) والبيهقي (٨/ ١٥٥) والحاكم (٣/ ١٢١، ١٢٨) والبغوي (١/ ٥٥٠) والبيهقي في الشعب (٢٠٦٧٩) ومنصور (٢/ ١٧٦) وأبو عوانة (٢/ ١٠٩) والمشكاة (٣٣٦١) وابن خزيمة (١٥٩٧) والقرطبي (٥/ ٢٨٨) والطبري (٥/ ٩٣).
١٠١٢: ٥٦٦٧: عندك: ١: بنحوه. تفسير ابن كثير: (١/ ٥٢٨).
: ٥٦٦٩: منهم: ٢: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «بيت» :
أي زور وموه. وقيل: غير وبدل وحرف أي: بدلوا قول النبي ﷺ فيما عهده إليهم وأمرهم به. والتبييت التبديل.
١٠١٣: ٥٦٧٨: القرآن: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: دلت هذه الآية على وجوب التدبر في القرآن ليعرف معناه. وكان في هذا رد على فساد قول من قال: لا يؤخذ من تفسيره إلا ما ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم، ومنع أن يتأول على ما يسوغه لسان العرب. وفيه دليل على الأمر بالنظر والاستدلال وإبطال التقليد، وفيه دليل على إثبات القياس.
١٠١٤: ٥٦٨٠: كثيرا: ١: قال أحمد: حدثنا عبد الرحمن بن مهدى، حدثنا حماد بن زيد، عن أبى عمران الجونى
رواه أحمد (٢/ ١٩٢) والطبري (٧/ ٥٣) وابن كثير (٢/ ٣٢١).
: ٥٦٨٢: به: ٢: صحيح. رواه مسلم في: الطلاق، باب «٥»، (ح/ ٣٠).
قوله: «ينكتون الحصى» أي يضربون به الأرض، كفعل المهموم المفكر.
١٠١٥: ٥٦٩١: حدثني: ١: جاء في تفسير قَوْلُهُ تَعَالَى: «وَإِذَا جَاءَهُمْ أَمْرٌ مِنَ الأَمْنِ» عن سماك أبى زميل، ولعله سقط هنا.
١٠١٦: ٥٦٩٤: سمعتم: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٦٧).
١٠١٧: ٥٧٠٤: زنيج: ١: في تفسير «ابن كثير» :«ابن نبيح».
: ٥٧٠٤: التهلكة: ٢: سورة البقرة آية: ١٩٥.
: ٥٧٠٤: المؤمنين: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٣٠).
١٠١٨: ٥٧٠٦: المؤمنين: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي على القتال ورغبهم فيه وشجعهم عليه، كما قال لهم ﷺ يوم بدر وهو يسوى الصفوف:
«قوموا إلى جنة عرضها السموات والأرض».
صحيح. رواه مسلم في (الإمارة، ح/ ١٤٥) وأحمد (٣/ ١٣٦) والبيهقي (٩/ ٤٣، ٩٩) والحاكم (٣/ ٤٢٦) وإتحاف (١/ ٣٣١) والترغيب (٢/ ٢٩١) وابن سعد
: ٥٧١١: لبعض: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٦٧).
١٠١٩: ٥٧١٤: لبعض: ١: ثبت في الصحيح عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ:
«اشفعوا تؤجروا، ويقضى الله على لسان نبيه ما شاء».
رواه البخاري (٢/ ١٤٠، ٨/ ١٤، ١٥٢، ٩/ ٧١) وأبو داود (ح/ ٥١٣٢) والنسائي (٥/ ٧٨) وأحمد (٤/ ٤٠٤، ٤٠٩) والبيهقي (٨/ ١٦٧) وشرح السنة (١٣/ ٤٧) والمشكاة (٤٩٥٦) والمغني عن حمل الأسفار (٢/ ٢٠٠) وابن عساكر في «التاريخ» (٢/ ٤٣٢) والكنز (٦٤٨٩، ٦٤٩٠) وإتحاف (٦/ ٢٧٣) وابن كثير (٢/ ٣٢٤) والبغوي (١/ ٥٦٦) ومكارم (٧٦٢٧٥) والخطيب (٢/ ١٥٠٥) والتمهيد (٤/ ١٢٢).
: ٥٧٢٠: عمله: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
١٠٢٠: ٥٧٢١: شهيدا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٣١) وتفسير مجاهد (١/ ١٦٧).
: ٥٧٢٢: قديرا: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
: ٥٧٢٣: حسيبا: ٣: المصدر السابق لابن كثير.
١٠٢١: ٥٧٢٦: بأحسن: ١: في «الأصل» «بأكثر».
: ٥٧٢٦: فرددناها: ٢: ابن كثير (٢/ ٣٢٤) والطبري (٥/ ١٢٠) والمنثور (٢/ ١٨٨) والمتناهية (٢/ ٢٣١).
: ٥٧٣١: لكم: ٣: قال الإمام أحمد: حدثنا محمد بن كثير أخو سليمان بن كثير، حدثنا جعفر بن سليمان، عن عوف، عن أبي رجاء
السلام عليكم ورحمة الله يا رسول الله فرد عليه، ثم جلس فقال عشرون، ثم جاء آخر فقال: السلام عليكم يا رسول الله فرد عليه السلام، ثم جلس فقال ثلاثون».
رواه أحمد (٤/ ٣٩٩، ٤٤٠) وأبو داود (ح/ ٥١٩٥) والطبراني (١٨/ ١٣٤) والترغيب (٣/ ٤٢٨، ٤٢٩) والمشكاة (٤٦٤٤) وأذكار (٢١٨) والمجمع (٨/ ٣١) وعزاه إلى الطبراني في «الكبير» «الأوسط» وفيه أبو هارون العبدى عمارة بن جوين وهو متروك.
: ٥٧٣٢: حفيظا: ٤: تفسير مجاهد: (١/ ١٦٨).
١٠٢٢: ٥٧٣٣: شهيدا: ١: في الحديث الذي رواه أبو داود بسنده إلى أبى هريرة قَالُوا: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«والذي نفسي بيده لا تدخلوا الجنة حتى تؤمنوا، ولا تؤمنوا حتى تحابوا، أفلا أدلكم على أمر إذا فعلتموه تحاببتم أفشوا السلام بينكم».
صحيح. رواه أبو داود (ح/ ٥١٩٣) ورواه مسلم في (الإيمان، ح/ ٩٤) وابن ماجة (ح/ ٦٨، ٣٦٩٢) وأحمد (١/ ١٦٧، ٢/ ٤٧٧) والبيهقي (١٠/ ٢٣٢) والمجمع (١/ ٩٦، ٨/ ٣٠) وابن أبى شيبة (٨/ ٤٣٧) والتمهيد (٦/ ١٢٠) وشرح
١٠٢٣: ٥٧٣٩: كسبوا: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (ح/ ٤٥٨٩) ومسلم في (المنافقين، ح/ ٦).
: ٥٧٤٠: فئتين: ٢: المنثور (٢/ ١٩٠) والفتح (٧/ ٣٥٦).
: ٥٧٤١: فئتين: ٣: قال عدى بن ثابت: أخبرنى عبد الله بن يزيد، عن زيد بن ثَابِتٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: خرج إلى أحد فرجع ناس خرجوا معه فكان أَصْحَابُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فرقتين:
فرقة تقول نقتلهم، وفرقة تقول لا، هم المؤمنون فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى: «فَمَا لَكُمْ فِي الْمُنَافِقِينَ فئتين» فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إنها طيبة وإنها تنفى الخبث كما ينفى الكير خبث الحديد».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ٧٧، ١٣/ ١٧٤، ٢٥٨) ومسلم في (الحج، ح/ ٤٩٠) والطيالسي في «مسنده» (٢/ ٢٠٤) وأحمد (٥/ ١٨٤، ١٨٧، ١٨٨) وابن كثير (٦/ ٣٢٦) والطبري (٥/ ١٢١) والبغوي (١/ ٥٦٩) والمنثور (٢/ ١٩٠).
١٠٢٤: ٥٧٤٤: عهدا: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٦٨).
١٠٢٥: ٥٧٤٥: أوقعهم: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٣٣).
: ٥٧٤٨: أحد: ٢: المنثور: (٢/ ١٩١).
١٠٢٦: ٥٧٥٠: أولياء: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٣٣).
: ٥٧٥٩: هؤلاء: ٢: قوله: «حصرت صدورهم» هو دعاء عليهم كما تقول: لعن الله الكافر وقاله المبرد. وضعفه بعض المفسرين وقال: هذا يقتضى ألا يقاتلوا قومهم وذلك فاسد لأنهم كفار وقومهم كفار. وأجيب بأن معناه صحيح فيكون عدم القتال في حق المسلمين تعجيزا لهم، وفي حق قومهم تحقيرا لهم.
١٠٢٨: ٥٧٦٥: الصلح: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٣٤).
١٠٢٩: ٥٧٦٩: ويصلحوا: ١: تفسير مجاهد (١/ ١٠٢٩).
: ٥٧٧٠: فيها: ٢: قوله: «أركسوا» أي انتكسوا على عهدهم الذين عاهدوا. وقيل: أي إذا دعوا إلى الشرك رجعوا وعادوا إليه.
: ٥٧٧٢: الشرك: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ١٦٩).
١٠٣١: ٥٧٨١: أصحابه: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٧٠).
: ٥٧٨٣: المسلمين: ٢: ذهب داود إلى القصاص بين الحر والعبد في النفس، وفي كل ما يستطاع القصاص فيه من الأعضاء تمسكا بقوله تعالى: «وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ» إلى قوله تعالى: «والجروح قصاص»، وقوله عليه السلام: «المسلمون تتكافأ دماؤهم».
صحيح. رواه أبو داود (ح/ ٢٧٥١) وابن ماجة (ح/ ١٦٨٣) والبيهقي (٨/ ٢٩) وعبد الرزاق (٤٠٣) والفتح (١٢/ ٢٦١) والحاكم (٢/ ١٤١) وشرح السنة (١٠/ ١٧٢) والمشكاة (٣٤٧٥، ٣٤٧٦) وتلخيص (٤/ ١١٨) وشفا (١/ ١٧٣)
١٠٣٢: ٥٧٨٥: أعتقها: ١: رواه أحمد (٣/ ٤٥٢) وعبد الرزاق (١٤/ ١٦٨) وابن كثير (٢/ ٣٣٠، ٣٣٥) والمنتقى (٩٣١) والتمهيد (٩/ ١١٣) والمجمع (١/ ٢٣).
: ٥٧٨٩: الإبل: ٢: بنحوه. رواه أبو داود في (الديات، باب ولي العمر يرضى بالدية) وابن ماجة في (الديات، باب من قتل عمدا فرضوا بالدية) والترمذي (ح/ ١٣٨٧). وقال: «حديث حسن غريب».
١٠٣٤: ٥٨٠٠: عهد: ١: انظر: تفسير القرطبي: (٣/ ١٨٩٣).
١٠٣٥: ٥٨٠٢: أهله: ١: أجمع العلماء على أن دية المرأة على النصف من دية الرجل. قال أبو عمر: إنما صارت ديتها- والله أعلم- على النصف من دية الرجل من أجل أن لها نصف ميراث الرجل، وشهادة امرأتين بشهادة رجل. وهذا إنما هو في دية الخطأ، وأما العمد ففيه القصاص بين الرجال والنساء لقوله عز وجل: «النفس بالنفس»، و «الحر بالحر» كما تقدم في «البقرة».
١٠٣٦: ٥٨١٣: ما نسخها: ١: حسن. رواه الترمذي (ح/ ٣٠٢٩). وقال:
هذا حديث حسن غريب. والنسائي (٧/ ٨٧) وأحمد (١/ ٢٢٢، ٢٦٧، ٥/ ٣٦٤) وإتحافات (٣١٠) والطبراني (٢/ ١٧٧) والكنز (٣٩٩١٠).
: ٥٨١٦: قال: ٢: عن معاوية- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «كل ذنب عسى الله أن يغفره إلا الرجل يموت كافرا، أو الرجل يقتل مؤمنا متعمدا».
صحيح. رواه أبو داود (ح/ ٤٢٧٠) والنسائي (٧/ ٨١) وأحمد (٤/ ٩٩) والبيهقي (٢/ ٣٥٥، ٣٥٩، ٨/ ٢١) والحاكم (٤/ ٣٥١) والمنثور (٨/ ٢١) والحلية (٥/ ١٥٣، ٦/ ٩٩) والمجمع (٧/ ٢٩٦) وابن حبان (٥١) والكنز (٣٩٨٨٩) وابن كثير (٢/ ٣٣٣) وابن عساكر في «التاريخ» (٥/ ٣٤) والصحيحة (٥١١).
١٠٣٨: ٥٨٢٠: روق: ١: إن هذا السند دارج عن أبي روق عن الضحاك، وهو سقط.
١٠٣٩: ٥٨٢٤: وعظ: ١: إضافة عن: الدر (٢/ ٢٠١).
: ٥٨٢٤: يعودوا: ٢: الشفا (٢/ ١٢) والمنثور (٢/ ٢٠١) والمجمع (٧/ ٢٩٤) وعزاه إلى الطبراني، وفيه عدى ابن الفضل وهو متروك.
١٠٤٠: ٥٨٢٥: مؤمنا: ١: تقدم في سورة المائدة.
: ٥٨٢٦: (... ) : ٢: طمس في «الأصل».
: ٥٨٢٧: الآية: ٣: اللئالئ (١/ ١٥٥) والمنثور (٢/ ٢٠٠) والكنز (١٤٦١) ومكارم (٧٨).
١٠٤١: ٥٨٣٥: بإيمانه: ١: تفسير ابن كثير (١/ ٥٤٠) وعبد الرزاق (١/ ١٦٥).
١٠٤٢: ٥٨٤٠: فيه: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٤٠).
: ٥٨٤٤: إليها: ٢: تفسير القرطبي: (٣/ ١٩١١).
: ٨٥٤٨: بدر: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٦٤).
١٠٤٤: ٥٨٥٠: الأرض: ١: صحيح. رواه البخاري (٤/ ١٩، ٩/ ١٥٣) وابن كثير (٢/ ٣٢٣، ٤/ ١١٦) والبغوي (١/ ٥٨١) وشرح السنة (١٠/ ٣٤٦) والمشكاة (٣٧٨٧) والشجري (٢/ ٢٩) والمنثور (٢/ ٢٠٥) ومختصر العلو (١٠١) والميزان (٦٧٨٢).
: ٥٨٥١: عام: ٢: رواه أحمد (٤/ ١١٣) والحاكم (٣/ ٥٠) والنبوة (٥/ ١٥٩) والكنز (١٠٨٥٤) وبداية (٤/ ٣٤٩).
: ٥٨٥٣: المعذور: ٣: الدر: (٢/ ٢٠٤).
: ٥٨٥٤: الجنة: ٤: المنثور (٣/ ٣٠٥) والطبري (١١/ ٧٥) وابن كثير (٤/ ١٩٩، ٤٣٩) والحلية (٥/ ٢٠٤).
١٠٤٥: ٥٨٦٢: الآية: ١: صحيح. رواه البخاري في: ٦٥- كتاب التفسير، باب «١٩»، (ح/ ٤٥٩٦).
١٠٤٦: ٥٨٦٣: الآية: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٤٢).
: ٥٨٦٣: الآية: ٢: مجمع الزوائد: (٧/ ١٠) ابن كثير.
: ٥٨٦٤: الخامس: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٦٦).
١٠٤٧: ٥٨٦٧: قريش: ١: الدر المنثور (٢/ ٢٠٦) وتفسير مجاهد (١/ ١٧١).
رواه أبو داود (ح/ ٢٧٨٧) وشرح السنة (١٠/ ٣٧٤) والكنز (١١٠٢٩).
: ٨٥٧٠: والولدان: ٣: رواه عبد الرزاق: (١/ ١٦٦).
١٠٤٨: ٥٨٧٢: الكفار: ١: رواه أحمد (٢/ ٤٠٧) والمنثور (٢/ ٢٠٦) والطبري (٥/ ١٥٠) وابن كثير (٢/ ٣٤٤) والعقيلي (٣/ ٩٩) والمجمع (١٠/ ١٥٢).
قال الهيثمي: في الصحيح أنه قنت به، وعزاه إلى «البزار» وفيه على بن زيد وفيه خلاف، وبقية رجاله ثقات.
١٠٤٩: ٥٨٧٨: الأرض: ١: تفسير القرطبي: (٣/ ١٩١٧).
: ٥٨٧٩: يكره: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٧١).
: ٥٨٨١: المعيشة: ٣: القرطبي مصدر سابق.
١٠٥٠: ٥٨٨٨: غيره: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٤٣). قال ابن كثير:
«هذا أثر غريب جدا».
١٠٥١: ٥٨٨٩: الآية: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٤٤).
: ٥٨٩٢: صدقته: ٢: صحيح. رواه مسلم في (المسافرين، ح/ ١) وأبو داود (ح/ ١١٩٩، ١٢٠٩) والترمذي (ح/ ٣٠٣٤) وابن ماجة (ح/ ١٠٦٥) والنسائي (٣/ ١١٧) وأحمد (١/ ٢٥، ٣٦) والبيهقي (٣/ ١٤١) والمشكاة (١٣٣٥) وتلخيص (١/ ٥٩) وشفع
١٠٥٢: ٥٨٩٥: وأثقالهم: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٧١).
: ٥٨٩٦: آخرها: ٢: الحاكم: (١/ ٣٣٧).
قال الإمام أحمد بن حنبل، وهو إمام أهل الحديث والمقدم في معرفة علل النقل فيه: لا أعلم أنه روي في صلاة الخوف إلا حديث ثابت وهي كلها صحاح ثابتة، فعلى أي حديث صلى منها المصلى صلاة الخوف أجزأه إن شاء الله.
١٠٥٤: ٥٨٩٩: سليم: ١: رواه الدارقطني. انظر: تفسير القرطبي (٣/ ١٩٣٤). ورواه أبو داود: (ح/ ١٢٣٦).
والطبري في تفسيره: (٣٧/ ١٧٧).
: ٥٨٩٩: وأسلحتهم: ٢: الحاكم: (١/ ٣٣٧) : ٥٩٠٠: ركعة: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٤٩).
: ٥٩٠١: واحدة: ٤: المصدر السابق.
١٠٥٥: ٥٩٠٢: الركوع: ١: ضعيف. رواه الترمذي (ح/ ٤١١). وقال:
هذا حديث غريب، تفرد به عمر بن الرماح البلخي، لا يعرف إلا من حديثه. ورواه أحمد (٤/ ١٧٣- ١٧٤) عن سريح بن النعمان، عن ابن الرماح. ورواه الخطيب (١١/ ١٨٢- ١٨٣) من طريق الحسين بن موسى الأشيب عن ابن الرماح. ورواه البيهقي (٢/ ٧) من طريق يحيى بن يحيى عن ابن الرماح. وضعفه. وقال النووي في «المجموع: ٣/ ١٠٦» :«إسناده جيد».
١٠٥٦: ٥٩١٣: الإقامة: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٧٣).
: ٥٩١٤: الخوف: ٢: ذهب أشهب- من أصحاب مالك- إلى حديث ابن عمر قال: «صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلاةَ الخوف بإحدى الطائفتين ركعة والطائفة الأخرى مواجهة العدو، ثم انصرفوا
تفسير القرطبي: (٣/ ١٦٣٦).
١٠٥٧: ٥٩١٧: مفروضا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٥٠).
: ٥٩١٧: ذلك: ٢: المصدر السابق.
: ٥٩١٨: الحج: ٣: تفسير عبد الرزاق (١/ ١٦٧) وتفسير ابن كثير (١/ ٥٥٠).
: ٥٩١٩: وقت: ٤: المصدر السابق لابن كثير.
١٠٥٨: ٥٩٢٢: تألمون: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي تتألمون مما أصابكم من الجراح فهم يتألمون أيضا مما يصيبهم، ولكن مزية: وهي أنكم ترجون ثواب الله وهم لا يرجونه وذلك أن من لا يؤمن بالله لا يرجو من الله شيئا.
١٠٥٩: ٥٩٣٢: أراك الله: ١: قال ابن كثير: احتج به من ذهب من علماء الأصول إلى أنه كان ﷺ له أن يحكم بالاجتهاد بهذه الآية، وبما ثبت عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ زينب بنت أم سلمة، عن أم سلمة أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سمع جلبة خصم بباب حجرته فخرج إليهم فقال: «ألا إنما أنا بشر وإنما أقضى بنحو مما أسمع، ولعل أحدكم أن يكون ألحن بحجته من بعض فأقضى له، فمن قضيت له بحق مسلم فإنما هي قطعة من النار فليحملها أو ليذرها».
المسير (٢/ ١٩١) وابن كثير (١/ ٥٥٠).
١٠٦٠: ٥٩٣٣: أبيرق: ١: رواه الحاكم (٤/ ٣٨٦) والمنثور (٢/ ٢١٦) والطبري (٥/ ١٧٠، ١٩/ ١١).
١٠٦١: ٥٩٣٨: محيطا: ١: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «من القول» : أي من الرأي والاعتقاد كقولك مذهب مالك والشافعي. وقيل: «القول» بمعنى المقول لأن نفس القول لا يبيت.
١٠٦٢: ٥٩٤٤: الخائن: ١: قال القرطبي: في هذه الآية استفهام معناه الإنكار والتوبيخ.
: ٥٩٤٦: رحيما: ٢: تفسير القرطبي: (٣/ ١٩٥٠).
١٠٦٣: ٥٩٥٢: بريئا: ١: قلت: الهاء في «به» للإثم أو للخطيئة لأن معناها الإثم، أولهما جميعا. وقيل: ترجع إلى الكسب.
١٠٦٤: ٥٩٥٣: الرجل: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يعنى كما أنهم- بنو أبيرق- بصنيعهم القبيح بذلك الرجل الصالح، وهو لبيد بن سهل، أو زيد ابن السمين اليهودي على ما قاله الآخرون، وقد كان بريئا وهم الظلمة الخونة كما أطلع الله على ذلك رسوله صلى الله عليه وسلم، ثم هذا التقريع وهذا التوبيخ عام فيهم وفي غيرهم ممن اتصف بصفتهم فارتكب مثل خطيئتهم فعليه مثل عقوبتهم.
: ٥٩٥٥: وأصحابه: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٥٤).
١٠٦٥: ٥٩٦٣: عظيما: ١: قلت: جاء في الحديث الذي رواه ابن مردويه: حدثنا محمد بن زيد بن حنيش قال: دخلنا على سفيان الثوري نعوده فدخل علينا سعيد بن حسان فقال له الثوري: الحديث الذي كنت حدثتنيه عن أم صالح ردده علي فقال: حدثتني أم صالح، عن صفية بنت شيبة، عن أم حبيبة قالت:
تفسير ابن كثير: (١/ ٥٥٤).
١٠٦٦: ٥٩٦٥: أبيرق: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٦٧).
: ٥٩٦٨: الباطل: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٧٤).
١٠٦٧: ٥٩٧٠: إناثا: ١: قال الترمذي: حدثنا ثوير بن أبى فاختة سعيد بن علاقة، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَلِيٍّ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أنه قال: «ما في القرآن آية أحب إلي من هذه الآية» وذكرها.
رواه الترمذي: (ح/ ٣٠٣٧).
وقال الترمذي: «هذا حديث حسن غريب».
: ٥٩٧٠: ذلك: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٥٥).
: ٥٩٧٣: ذلك: ٣: المصدر السابق.
١٠٦٨: ٥٩٧٤: الملائكة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٥٥).
١٠٦٩: ٥٩٨٤: نحو ذلك: ١: في الصحيحين عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم: «كل مولود يولد على الفطرة فأبواه يهودانه، أو ينصرانه، أو يمجسانه كما تولد البهيمة بهيمة جمعاء، هل تجدون بها من جدعاء؟!».
صحيح. رواه البخاري (٢/ ١٢٥) وأبو داود (ح/ ٤٧١٤، ٤٧١٦) والمجمع (٧/ ٢١٨) وأحمد (٢/ ٢٣٣، ٢٧٥، ٢٨٢، ٣٩٣، ٤١٠، ٤٨١، ٣/ ٣٥٣) والحميدي (١١١٣) وتجريد (٢٥٨) وإتحاف (٢/ ٢١٨، ٧/ ٢٣٣، ٢٣٤، ٨/ ٥٦٧) والمنثور (٥/ ١٥٥، ٦/ ٢٩٨) وابن كثير (٢/ ٣٦٨، ٣/ ٣٨٦، ٥/ ٥٣، ٦/ ٣٢١،
١٠٧٠: ٥٩٨٦: الوشم: ١: في الصحيح عن عياض بن حماد قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «قال الله عز وجل: إنى خلقت عبادي حنفاء فجاءتهم الشياطين فاجتالتهم عن دينهم، وحرمت عليهم ما أحللت لهم».
المنثور (٢/ ٢٦) والطبراني (١٧/ ٢٦٣، ٣٦٠) وتلبيس (٢٤).
١٠٧١: ٥٩٩٢: تجزون به: ١: المنثور: (٢/ ٢٢٦).
: ٥٩٩٤: القيامة: ٢: رواه الترمذي (ح/ ٣٠٣٩). وقال: «هذا حديث غريب وفي إسناده مقال». والكنز (٤٣١٠) والبغوي (١/ ٦٠٢) والمنثور (٢/ ٢٢٦) وشرح السنة (٥/ ٢٤٩) وجامع المسانيد (١/ ١٠٢٣).
١٠٧٢: ٥٩٩٥: يؤذيه: ١: رواه أحمد (٦/ ٦٦) والفتح (١٠/ ١٠٤) والترغيب (٤/ ٢٩٤) والمجمع (٧/ ١٢) وعزاه إلى أحمد وأبو يعلى، ورجالهما رجال الصحيح.
: ٥٩٩٦: بي؟؟؟؟: ٢: المنثور: (٢/ ٢٢٧).
١٠٧٣: ٦٠٠١: مؤمن: ١: قال أبو بكر بن مردويه: حدثنا محمد بن هشام بن جهيمة، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَبِي طَالِبٍ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الوهاب بن عطاء، حدثنا زِيَادٍ الْجَصَّاصُ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ زَيْدٍ، عَنْ مجاهد قال: ابن الزبير مصلوبا فلا تمرن عليه قال: فسها الغلام فإذا عبد الله بن عمر
ثلاثا أو ما والله ما علمتك إلا صواما قواما وصالا للرحم، أما والله إنى لأرجو مع مساوئ ما أصبت أن لا يعذبك الله بعدها، قال: ثم التفت إلى فقال: سمعت أبا بكر الصديق يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «من يعمل سوءا في الدنيا يجز به».
رواه أحمد (١/ ٦، ٦/ ٦٦) والمنثور (٢/ ٢٢٦) والحاكم (٣/ ٥٥٣) والكنز (٤٣٠٩، ٣٧٢٣٢، ٤٣٧١٣) ومسند أبى بكر (١٧٤) وابن عساكر في «التاريخ» (٧/ ٤٢٤) والطبري (٥/ ١٩٩) وابن كثير (٢/ ٣٧٠، ٣٧١) وابن عدي في «الكامل» (٣/ ١٠٤٥) والحلية (١/ ٣٣٤) والعقيلي (٢/ ٧٩).
: ٦٠٠٢: بالإحسان: ٢: الدر: (٢/ ٢٣٠) وتفسير ابن كثير (١/ ٥٥٨).
١٠٧٥: ٦٠١٣: خليلا: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٦٨).
: ٦٠١٦: الموت: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٦٠).
: ٦٠١٧: الآية: ٣: رواه البخاري في: التفسير، باب «٢٣»، (ح/ ٤٦٠٠).
١٠٧٦: ٦٠١٩: عنه: ١: المنثور: (١/ ٢٥٥، ٢/ ٣١٦).
: ٦٠٢٠: النساء: ٢: «ما» في قوله تعالى: «وما يتلى» في موضع رفع، عطف على اسم الله تعالى. والمعنى:
والقرآن يفتيكم فيهن، وهو قوله: «فانكحوا ما طاب لكم من النساء».
١٠٧٧: ٦٠٢٢: واجبا: ١: تفسير مجاهد (١/ ١٧٥) وتفسير ابن كثير (١/ ٥٦١).
١٠٧٨: ٦٠٢٨: أو كبيرا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٦١).
: ٦٠٣٢: بها: ٢: المصدر السابق.
١٠٧٩: ٦٠٣٦: الآية: ١: رواه الترمذي في: «تفسير القرآن، (ح/ ٣٠٤٠).
وقال: «هذا حديث حسن غريب».
١٠٨٠: ٦٠٤٢: فلا حرج: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٦٣).
: ٦٠٤٣: جائز: ٢: تقدم تخريج هذا الحديث. وانظر: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٦٣).
١٠٨١: ٦٠٤٤: عليها: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٦٣).
: ٦٠٤٦: التخيير: ٢: المصدر السابق.
١٠٨٢: ٦٠٥٠: منها ومنه: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: إخبار بأن الشح في كل أحد، وأن الإنسان لا بد أن يشح بحكم خلقته وجبلته حتى يحمل صاحبه على بعض ما يكره يقال: شح يشح بكسر الشين.
قال ابن جبير: هو شح المرأة بالنفقة من زوجها وبقسمه لها أيامها. وقال ابن زيد:
الشح هنا منه ومنها. وقد روى أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ للأنصار: «من سيدكم» ؟ قالوا: الجد بن قيس على بخل فيه. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «وأي داء أدوى من البخل» ! قالوا: وكيف ذاك يا رسول الله؟ قال: «إن قوما نزلوا بساحل، فكرهوا لبخلهم نزول الأضياف بهم فقالوا:
ليبعد الرجال منا عن النساء حتى يعتذر الرجال إلى الأضياف ببعد النساء، ويعتذر النساء ببعد الرجال ففعلوا وطال ذلك بهم فاشتغل الرجال بالرجال، والنساء بالنساء».
١٠٨٣: ٦٠٥٦: عائشة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٦٤).
١٠٨٤: ٦٠٦٣: ذلك: ١: قال أبو داود الطيالسي: أنبأنا همام بن يحيى، عن قتادة، عن النضر بن أنس، عن بشير بن نهيك، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم: «من كانت له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وأحد شقيه ساقط».
رواه أبو داود (ح/ ٢١٣٣) والدارمي (٢/ ١٤٣) وشرح السنة (٩/ ١٥٠) والكنز (٤٤٨١٩) والمنثور (٢/ ٢٣٣) والمغني عن حمل الأسفار (٢/ ٥٠) والطبري (٥/ ٢٥٣) وابن كثير (٢/ ٣٨٢) والقرطبي (٥/ ٤٠٧).
: ٦٠٦٥: المشحونة: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٦٩).
: ٦٠٦٧: سعته: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ١٧٨).
١٠٨٦: ٦٠٧٤: الدنيا أي: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي من عمل بما افترضه الله عليه طلبا للآخرة آتاه الله ذلك في الآخرة، ومن عمل طلبا للدنيا آتاه بما كتب له في الدنيا وليس له في الآخرة من ثواب لأنه عمل لغير الله كما قال تعالى: «وماله في الآخرة من نصيب».
١٠٨٧: ٦٠٨١: الشهادة: ١: إضافة عن الدر: (٢/ ٢٣٤).
: ٦٠٨٢: يعني: ٢: قال القرطبي: فلم يكن أحد يتهم في ذلك من السلف الصالح- رضوان الله عليهم- ثم ظهرت من الناس أمور حملت الولاة
١٠٨٨: ٦٠٩١: غيره: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي فلا يحملنكم الهوى والعصبية وبغض الناس إليكم على ترك العدل في أموركم وشئونكم، بل الزموا العدل على أي حال.
ومن هذا قول عبد الله بن رواحة لما بعثه النبي ﷺ يخرص على أهل خيبر ثمارهم وزرعهم فأرادوا أن يرشوه ليرفق بهم فقال:
والله لقد جئتكم من عند أحب الخلق إلي، ولأنتم أبغض إلي من أعدادكم من القردة والخنازير، وما يحملني حبى إياه وبغضي لكم على أن لا أعدل فيكم، فقالوا: بهذا قامت السموات والأرض.
(تفسير ابن كثير: ١/ ٥٦٥).
١٠٨٩: ٦٠٩٦: بالشهادة: ١: قال النبي صلى الله عليه وسلم: «خير الشهداء الذي يأتى بالشهادة قبل أن يسئلها».
رواه أحمد (٥/ ١٩٣) وابن كثير (٢/ ٣٨٥، ٣/ ٦١، ٦٢).
: ٦٠٩٩: تحرفوا: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٧٨).
١٠٩٠: ٦١٠٥: رمضان: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٣٠٩). وفيه «لأربع عشر».
١٠٩١: ٦١١٠: كفرا: ١: الدر: (٢/ ٢٣٥).
: ٦١١٣: كفروا به: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٧٠).
: ٦١١٥: ماتوا: ٣: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٦٦).
١٠٩٢: ٦١٢٢: المؤمنين: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا حسين بن محمد، حدثنا أبو بكر بن عياش، عن حميد الكندي، عن عبادة بن نسي، عن أبى ريحانة أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَنْ انتسب إلى تسعة آباء كفار يريد بهم عزا وفخرا فهو عاشرهم في النار».
ضعيف. رواه أحمد (٤/ ١٣٤) والمجمع (٨/ ٨٥) وعزاه إلى أحمد والطبراني في «الكبير» و «الأوسط» و «أبو يعلى» ورجال أحمد ثقات. والمنثور (٦/ ٩٩) وإتحاف (٨/ ٣٧٥) والحاوي (٢/ ٣٨٣) وابن عساكر في «التاريخ» (٦/ ٣٤٢) والكنز (١٢٩٣) والبخاري في «الكبير» (٢/ ٣٥٥) وابن كثير (٢/ ٣٨٧).
١٠٩٤: ٦١٢٩: جميعا: ١: الأصل «جامع» بالتنوين فحذف استخفافا فإنه بمعنى يجمع.
١٠٩٥: ٦١٣٥: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٦٧).
: ٦١٣٨: الغرور: ٢: سورة الحديد آية: ١٤.
١٠٩٦: ٦١٤٢: رياء: ١: قال الحافظ أبو يعلى: حدثنا محمد بن إبراهيم بن أبى بكر المقدمي، حدثنا محمد ابن دينار، عَنْ إِبْرَاهِيمَ الْهَجَرِيِّ، عَنْ أَبِي الأَحْوَصِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «من أحسن الصلاة حيث يراه الناس وأساءها حيث يخلو فتلك استهانة استهان بها ربه عز وجل».
رواه البيهقي (٢/ ٢٩٠) وعبد الرزاق (٣٧٣٨) والترغيب (١/ ٦٧) وابن كثير
: ٦١٤٣: كثير: ٢: الدر: (٢/ ٢٣٦).
: ٦١٤٤: الكافر: ٣: قال ابن جرير: حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا عبد الوهاب، حدثنا عبيد الله بن نافع، عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«مثل المنافق كمثل الشاة العائرة بين الغنمين، تعير إلى هذه مرة وإلى هذه مرة، وإلى هذه مرة لا تدرى أيهما تتبع». المنثور (٢/ ٢٣٦) والطبري (٥/ ٢١٥) والقرطبي (٥/ ٤٢٤، ٦/ ٢٩٣) وابن عساكر في «التاريخ» (٧/ ٢٥٦) وابن عدي في «الكامل» (١/ ٣١٠، ٣١١).
١٠٩٧: ٦١٤٥: المنافقون: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٧٨).
: ٦١٤٨: اليهود: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٦٩).
: ٦١٤٩: بمؤمنين: ٣: قال الإمام أحمد: حدثنا يزيد، حدثنا المسعودي، عن ابن جعفر محمد بن علي قال: بينما عبيد بن عمير يقص وعنده عبد الله بن عمر فقال عبيد بن عمير: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مثل المنافق كالشاة بين ربضين إذا أتت هؤلاء نطحتها وإذا أتت هؤلاء نطحتها». فقال ابن عمر: ليس كذلك إنما قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «كشاة بين غنمين».
رواه الدارمي (١/ ٩٣) وابن كثير (١/ ٥٦٩).
: ٦١٥١: ذلك: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٧٠).
: ٦١٥٦: النار: ٢: المصدر السابق.
: ٦١٥٧: منكم: ٣: رواه البخاري في: التفسير، (ح/ ٤٦٠٢).
١٠٩٩: ٦١٦٢: العمل: ١: الحاكم (٤/ ٣٠٦) والترغيب (١/ ٥٤) وابن كثير (٢/ ٣٩٢) والمنثور (٢/ ٢٣٦) والحلية (١/ ٢٤٤) والكنز (٥٢٥٧).
١١٠٠: ٦١٦٧: أحد: ١: تفسير ابن كثير (١/ ٥٧٠).
: ٦١٦٩: خبر له: ٢: تفسير ابن كثير (١/ ٥٧٠). قال أبو داود:
حدثنا عبد الله بن معاذ، حدثنا أبى، حدثنا سفيان، عن حبيب، عن عطاء، عن عائشة قال: سرق لها شيء فجعلت تدعو عَلَيْهِ.
فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا تسبخى عنه».
رواه أبو داود (ح/ ١٤٩٧، ٤٩٠٩) وابن أبى شيبة (١٠/ ٣٤٨) وشرح السنة (٥/ ١٥٤) وابن كثير: (١/ ٥٧٠- ٥٧١).
: ٦١٧٠: ليونس: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ١٧٩).
١١٠١: ٦١٧٤: والجبال: ١: قال القرطبي: في هذه الألفاظ اليسيرة- من هذه الآية- معان كثيرة لمن تأملها. وقيل: إن عفوت فإن الله يعفو عنك. روى ابن المبارك قال: حدثنى من سمع الحسن يقول: إذا جئت الأمم بين يدي رب العالمين يوم القيامة نودي ليقم من أجره على الله فلا يقوم إلا من عفا في الدنيا، يصدق هذا الحديث قوله تعالى: «فمن عفا وأصلح فأجره على الله».
: ١٦٧٦: والنصارى: ٢: انظر: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٧٢).
١١٠٢: ٦١٧٧: عشر: ١: الحاكم (٢/ ٢٦٢) والمنثور (١/ ٥١) والكنز (٣٥٥٦٤) والحاوي (٢/ ٢٥٠) وابن سعد (١/ ١/ ١٠، ٢٦) وابن عساكر في «التاريخ» (٢/ ٣٦١).
: ٦١٩٠: عيانا: ٢: تفسير القرطبي: (٣/ ٢٠٠٢).
١١٠٥: ٦٢٠٠: الطور قال: ١: قال القرطبي: أي بسبب نقضهم الميثاق الذي أخذ منهم، وهو العمل بما في التوراة وقد تقدم رفع الجبل ودخولهم الباب في البقرة.
١١٠٦: ٦٢٠٧: أستائهم: ١: رواه البخاري في: (التفسير، ٦/ ٢٢).
: ٦٢١٠: سجدا: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي فخالفوا ما أمروا به من القول والفعل، فإنهم أمروا أن يدخلوا باب بيت المقدس سجدا، وهم يقولون حطة. أي: اللهم حط عنا ذنوبنا في تركنا الجهاد ونكولنا عنه حتى تهنا في التيه أربعين سنة فدخلوا يزحفون على أستاههم، وهم يقولون حنطة في شعرة.
١١٠٧: ٦٢١٢: نبي: ١: رواه أحمد (٤/ ٢٤٠) والبيهقي (٨/ ٦٦) والحاكم (١/ ٩) وقال: «هذا صحيح».
ووافقه الذهبي.
: ٦٢١٤: شديدا: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٧٣).
١١٠٨: ٦٢٢١: نحو ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٧٣).
١١٠٩: ٦٢٢٨: بكفرهم: ١: تقدم الكلام على هذه الآية في سورة البقرة.
: ٦٢٣٠: بالزنا: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٧٣).
: ٦٢٣٣: النسطورية: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٧٤).
: ٦٢٣٣: وسلم: ٣: المصدر السابق.
: ٦٢٣٤: إياه: ٤: تفسير مجاهد: (١/ ١٨٠).
١١١١: ٦٢٣٩: يقينا: ١: تفسير القرطبي: (١/ ٢٠٠٧).
: ٦٢٤١: أشده: ٢: سورة الأحقاف آية: ١٥.
١١١٢: ٦٢٤٨: وأصحابه: ١: قال ابن جرير: وأولى هذه الأقوال بالصحة، وهو أن لا يبقى أحد من أهل الكتاب بعد نزول عيسى- عليه السلام- إلا آمن به قبل موت عيسى- عليه السلام- ولا شك أن هذا الذي قاله ابن جرير هو الصحيح لأنه المقصود من سياق الآي في تقرير بطلان ما ادعته اليهود من قتل عيسى وصلبه، وتسليم من سلم لهم من النصارى الجهلة ذلك فأخبر الله أنه لم يكن الأمر كذلك وإنما شبه لهم فقتلوا الشبه وهم لا يتبينون ذلك، ثم إنه رفعه، إليه وإنه باق حي، وإنه سينزل قبل يوم القيامة.
١١١٣: ٦٢٤٩: هريرة: ١: صحيح. رواه مسلم في (الإيمان، ح/ ٢٤٣) ومشكل (١/ ٢٨) وجري (٣٨٠) والكنز (٣٩٧٢٢) والقرطبي (١٠/ ٣١٥، ١٨/ ٨٦).
١١١٤: ٦٢٥٤: السلام: ١: ومن الأحاديث الواردة في نزول عيسى ابن مريم- عليه السلام- إلى الأرض من السماء في آخر الزمان، وأنه سيدعو إلى عبادة الله وحده لا شريك له ما روى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ الإمام
صحيح. رواه أحمد (٢/ ٥١٣، ٥٤٠) ومسلم في (الحج، ح/ ٥١٦) والمنثور (٢/ ٢٤٢) وابن كثير (٢/ ٤٠٧) والقرطبي (٤/ ١٠١).
١١١٥: ٦٢٦٠: الحق: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٨١).
: ٦٢٦٤: التوراة: ٢: روي عن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ- رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «لتقاتلن اليهود فلتقتلنهم حتى يقول الحجر: يا مسلم هذا يهودي يا مسلم فتعال فاقتله».
صحيح. رواه مسلم في (الفتن، ح/ ٩٧) وجرى (٣٨).
١١١٦: ٦٢٦٨: العلم: ١: المنثور (٢/ ٧) وشيخ (١/ ٥٩) والطبري (٣/ ١٢٣) وابن كثير (٢/ ٩).
: ٦٢٦٩: عندهم: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
١١١٧: ٦٢٧٧: أذبحك: ١: سورة الصافات آية: ١٠٢.
: ٦٢٧٧: وصدق: ٢: صحيح. رواه البخاري (٤/ ٢٣٢) وأبو داود في (الطهارة، باب «٨٠» ) وأحمد (٢/ ٢٥١، ٤٣٨) وابن حبان (٢١٢٤) وعبد الرزاق (٣٨٦٤) وابن خزيمة (٤٨) والشفا (٢/ ٢٢٧) ومناهل الصفا (١٣) والكنز (٣١٩٠٠، ٣٢٢٤٩) والمنتقى (١٢) والصحيحة (٦٩٦).
١١١٨: ٦٢٨٣: غفيرا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٨٦).
طلب العمل الذي أسعده الله به ليكثر منه فقال الله تعالى له: أتذكر إذ ند من غنمك جدي فأتبعته أكثر النهار وأتعبك، ثم أخذته وقبلته وضممته إلى صدرك وقلت له:
أتعبتني وأتعبت نفسك، ولم تغضب عليه من أجل ذلك اتخذتك كليما.
١١٢٠: ٦٢٩٤: رسولا: ١: قال الحافظ أبو يعلى الموصلي: حدثنا أحمد ابن إسحاق أبو عبد الله الجوهري البصري، حدثنا علي بن إبراهيم، حدثنا مُوسَى بْنُ عُبَيْدَةَ الرَّبَذِيُّ، عَنْ يَزِيدُ الرَّقَاشِيُّ، عَنْ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «بعث الله ثمانية آلاف نبي أربعة آلاف إلى بنى إسرائيل، وأربعة آلاف إلى سائر الناس».
ضعيف. فيه الربذي. المجمع (٨/ ٢١٠) والمطالب (٣٤٥٥) وابن كثير (٢/ ٤٢٣) والكنز (٣٢٢٧٨) والحلية (٣/ ٥٣).
١١٢١: ٦٢٩٥: شهيدا: ١: دلائل النبوة: (٢/ ٢٥٦، ٥٣٥).
١١٢٢: ٦٣٠٤: الغلو: ١: تفسير القرطبي: (٣/ ٢٠١٧).
: ٦٣٠٤: وتعالى: ٢: في صحيح البخاري عنه عليه السلام:
«لا تطرونى كما أطرت النصارى عيسى، وقولوا عبد الله ورسوله».
رواه البخاري (٤/ ٢٠٤، ٨/ ٢١٠) ومسلم في (القدر، ح/ ٣٤) وعبد الرزاق (١٩٧٥٨) وشرح السنة (١٣/ ٢٤٦) والمنثور (٢/ ٢٤٩) والنبوة (٥/ ٤٩٨) وهامش المواهب (١٦٢) والشفا (١/ ٢٦٣)
١١٢٣: ٦٣٠٩: فكان: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٧٢).
: ٦٣١٢: محبة: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٩٠).
١١٢٤: ٦٣١٦: ينتحلوه: ١: تقدم في سورة البقرة.
: ٦٣١٧: يستكبر: ٢: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٩١).
: ٦٣٢٠: الجنة: ٣: المصدر السابق: (١/ ٥٩١- ٥٩٢).
١١٢٥: ٦٣٢٧: الله: ١: في حديث الحارث الأعور، عَنْ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «القرآن صراط الله المستقيم، وحبل الله المتين».
تفسير ابن كثير: (١/ ٥٩٢).
قلت: وهو حديث ضعيف للحارث الأعور المذكور في سنده.
١١٢٦: ٦٣٢٩: الكلالة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٥٩٢).
: ٦٣٣٠: مات: ٢: قال الإمام أحمد: حدثنا إسماعيل، عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي عَرُوبَةَ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ سالم ابن أبى الجعد، عن معدان بن أبى طلحة قال: قال عمر بن الخطاب: ما سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ شيء أكثر مما سألته عن الكلالة، حتى طعن بإصبعه في صدري وقال: «يكفيك آية الصيف التي في آخر سورة النساء».
ابن كثير: (١/ ٥٩٣).
١١٢٧: ٦٣٤١: لي: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٧٤).
١١٢٩: ٦٣٤٦: آية ٤٠: ١: قلت: بدأ ابن أبى حاتم- رحمه الله- من الآية الأربعين من سورة المائدة.
١١٣٠: ٦٣٥١: اليهود: ١: قال ابن كثير: نزلت هذه الآيات الكريمات في المسارعين في الكفر، الخارجين عن طاعة الله ورسوله، المقدمين آراءهم وأهواءهم على شرائع الله عز وجل.
١١٣١: ٦٣٥٩: يأتوك: ١: انظر: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٨).
: ٦٣٦٠: مواضعه: ٢: كذا «بالأصل»، ولم يكمل المصنف تفسير الآية.
١١٣٢: ٦٣٦٥: فاحذروا: ١: صحيح. رواه مسلم في (الحدود، ح/ ٢٨) وأبو داود (ح/ ٤٤٤٨) وابن ماجة (ح/ ٢٥٥٨) والبيهقي (٨/ ٢٤٦) والفتح (١٢/ ١٦٧) والقرطبي (٦/ ١٧٧) والطبري (٦/ ١٦٤) وابن كثير (٢/ ٥٨- ٥٩).
١١٣٤: ٦٣٧٨: فقال: ١: ساقطة من الأصل.
: ٦٣٧٨: سحت: ٢: صحيح. رواه مسلم في (الزكاة، ح/ ٥٠٩) والبيهقي (٧/ ٢١، ٢٣) والطبراني (١٨/ ٣٧١) وابن أبى شيبة (٣/ ٢١٠) والتمهيد (٤/ ١٠٧، ٥/ ١٠٠) وأحمد (٣/ ٤٧٧) وأبو داود في (الزكاة، باب «٧٨» ) وابن خزيمة (٢٣٧٥) والدارقطني (٢/ ١٢٠) وعبد الرزاق (٢٠٠٠٨) وشرح السنة (٦/ ١٢٣) ومعاني (٢/ ١٨) والمشكاة (١٨٣٧) والكنز (١٦٧١٣) والمنثور (١/ ٣٦١) والقرطبي (٨/ ١٨٤).
: ٦٣٨٢: الكافرون: ٣: بنحوه. رواه أبو داود في (البيوع، باب
[تتمة الفهارس]
[تتمة الجزء الرابع]
بسم الله الرحمن الرحيم
١١٣٥: ٦٣٨٣: الكفر: ١: بنحوه. الشجري: (٢/ ٢٣٣).
: ٦٣٨٤: السحت: ٢: رواه ابن حبان: (١١١٨).
: ٦٣٨٧: الحكم: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ١٩٦).
١١٣٦: ٦٣٩١: يبغون: ١: الحاكم (٤/ ٣٦٦) وابن كثير (٢/ ٦٠) والقرطبي (٤/ ١١٣٦).
١١٣٧: ٦٣٩٥: محمد: ١: سقط في «الأصل»، وهو سند دارج.
: ٦٣٩٥: والمحصنة: ٢: تفسير القرطبي: (٤/ ٢١٨٥).
١١٣٨: ٦٣٩٩: رمضان: ١: رواه أحمد (٤/ ١٠٧) والقرطبي (١٦/ ١٢٦) والطبري (٢/ ٨٤) وصفة (٢٣٤).
: ٦٤٠١: فرجما: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٨٥).
١١٣٩: ٦٤٠٤: أخبرا به: ١: تفسير الطبري: (٢٥٠).
: ٦٤٠٥: العلماء: ٢: تفسير القرطبي: (٤/ ٢١٨٦).
١١٤٠: ٦٤١١: الأمة: ١: قال أبو رزين: الربانيون: العلماء الحكماء والأحبار.
قال ابن عباس: هم الفقهاء. والحبر والحبر:
الرجل العالم، وهو مأخوذ من التحبير وهو التحسين، فهم يخبرون العلم أي: يبينونه ويزينونه، وهو محبر في صدورهم.
قال مجاهد: الربانيون فوق العلماء، والألف واللام للمبالغة.
قال الجوهري: والحبر والحبر واحد أحبار اليهود، وبالكسر أفصح لأنه يجمع على أفعال دون الفعول قال الفراء: وهو حبر بالكسر، يقال ذلك للعالم.
١١٤٣: ٦٤٣٠: الرزاق: ١: تفسير عبد الرزاق (١/ ١٨٦) وتفسير الثوري (ص/ ١٠١).
: ٦٤٣٠: الكتاب: ٢: تفسير عبد الرزاق مصدر سابق.
: ٦٤٣١: الكتاب: ٣: إضافة عن ابن كثير: (٣/ ١١٠).
: ٦٤٣٢: للمسلمين: ٤: المصدر السابق لعبد الرزاق.
: ٦٤٣٣: إليه: ٥: الحاكم في: كتاب التفسير: (٢/ ٣١٣).
وقال: «صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه».
انظر: تفسير ابن كثير: (٢/ ٦١).
١١٤٤: ٦٤٣٦: عامة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ٦٢).
: ٦٤٣٩: بكافر: ٢: صحيح. رواه البخاري (٤/ ٨٤، ٩/ ١٤، ١٦) وأبو داود (ح/ ٤٠٠٦) والترمذي (ح/ ١٤١٢، ١٤١٣) والنسائي في (القسامة، باب «١٠، ١٤» ) وابن ماجة (ح/ ٢٦٦٠، ٢٦٥٩) وأحمد (١/ ٧٩، ٢) ١٧٨، ١٨٠، ١٩٢) والبيهقي (٨/ ٣٠، ١٩٤) وابن حبان (١٦٩٩) وعبد الرزاق (١٨٥٠٢) ومشكل (٢/ ٩٠) وابن سعد (١/ ٢/ ١٧٢) ومعاني (٣/ ١٩٢).
١١٤٥: ٦٤٤٤: القصاص: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا محمد بن أبى عدي، حدثنا حميد، عن أنس بن مالك أن الربيع عمة أنس كسرت ثنية جارية، فطلبوا إلى القوم العفو، فأبوا، فَأَتَوْا رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: «القصاص» قال: فقال، لا والذي بعثك بالحق لا تكسر ثنية فلانة. قال:
فرضي القوم، فعفوا وتركوا القصاص، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ من عباد الله من لو أقسم على الله لأبره».
١١٤٦: ٦٤٤٨: شبيها: ١: إضافة عن تفسير ابن كثير: (٢/ ٦٣).
: ٦٤٤٩: وإبراهيم: ٢: تفسير الثوري: (ص/ ١٠٢).
: ٦٤٤٩: وإبراهيم: ٢: تفسير الثوري: (ص/ ١٠٢).
: ٦٤٤٩: ذلك: ٣: قال ابن مردويه: حدثنا دعلج بن أحمد، حدثنا محمد بن علي بن زيد، حدثنا سعيد ابن منصور، حدثنا سفيان، عن عمران بن ظبيان، عن عدي بن ثابت أن رَجُلًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «من تصدق بدم فما دونه فهو كفارة له من يوم ولد إلى يوم يموت».
المطالب (١٨٦١) والترغيب (٣/ ٣٠٥) والطبري (٦/ ١٦٩) وابن كثير (٣/ ١١٧) والمجمع (٦/ ٣٠٢) وعزاه إلى أبى يعلي، ورجاله رجال الصحيح غير عمر بن ظبيان، وقد وثقه ابن حبان، وفيه ضعف.
١١٤٧: ٦٤٥٣: أتبعنا: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٦٤).
: ٦٤٥٤: التوراة: ٢: لم يفسر ابن أبى حاتم هذه الآية.
١١٤٩: ٦٤٦٤: ذلك: ١: تفسير الثوري: (ص/ ١٠٣).
: ٦٤٦٨: رمضان: ٢: تقدم تخريج هذا الحديث.
١١٥٠: ٦٤٧٣: الأمين: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٦٥).
: ٦٤٧٤: القرآن: ٢: المصدر السابق.
: ٦٤٧٥: ذلك: ٣: المصدر السابق.
١١٥١: ٦٤٨١: كتابنا: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٦٦).
: ٦٤٨٢: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٩٨).
: ٦٤٨٣: ذلك: ٣: المصدر السابق.
١١٥٢: ٦٤٨٥: ذلك: ١: تفسير الثوري: (ص/ ١٠٣).
قوله: «الهمدانى» وردت «بالأصل» «السبيعي».
: ٦٤٨٧: مختلفة: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٨٧).
٦٤٨٨: يعصيه: ٣: إضافة عن ابن كثير: (٢/ ٦٦).
١١٥٣: ٦٤٩٠: الكتاب: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٦٧).
: ٦٤٩١: الخيرات: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي سارعوا إلى الطاعات وهذا يدل على أن تقديم الواجبات أفضل من تأخيرها، وذلك لا اختلاف فيه في العبادات كلها إلا في الصلاة في أول الوقت فإن أبا حنيفة يرى أن الأولى تأخيرها، وعموم الآية دليل عليه، قاله الطبري. وفيه دليل على أن الصوم في السفر أولى من الفطر، وقد تقدم جميع هذا في «سورة البقرة».
١١٥٥: ٦٥٠٣: يهود: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٩٨).
: ٦٥٠٤: الجاهلية: ٢: قال الحافظ أبو القاسم الطبراني: حدثنا أحمد بن عبد الوهاب بن نجدة الحوطى، حدثنا أبو اليمان الحكم بن نافع، أنا شعيب ابن أبى حمزة، عن عبد الله بن عبد الرحمن ابن أبى الحسين، عن نافع بن جبير، عن ابن
ابن كثير (٢/ ٦٧) والمنثور (٢/ ٢٩٥).
١١٥٦: ٦٥٠٨: طلحة: ١: لعل هنا «سقط» (عن ابن عباس) لأن هذا السند دارج عن ابن عباس.
: ٦٥١٠: منهم: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٦٨).
١١٥٧: ٦٥١٢: ذلك: ١: تفسير ابن كثير (٢/ ٦٨) والثوري (ص/ ١٠٣).
: ٦٥١٧: الشك: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
١١٥٨: ٦٥١٨: المنافقون: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٩٨).
: ٦٥١٩: إياهم: ٢: المصدر السابق.
: ٦٥٢٢: حينئذ: ٣: المصدر السابق: (١/ ١٩٩).
١١٥٩: ٦٥٢٦: الجزية: ١: تفسير القرطبي: (٤/ ٢٢١٥).
: ٦٥٣٠: بطلت: ٢: المصدر السابق: (٤/ ٢٢١٦).
قوله: «خاسرين» أي خاسرين الثواب.
وقيل: خسروا في موالاة اليهود فلم تحصل لهم ثمرة بعد قتل اليهود وإجلائهم.
١١٦٠: ٦٥٣٤: تجيب: ١: المنثور: (٢/ ٢٩٢).
: ٦٥٣٥: هذا: ٢: رواه ابن أبى شيبة (١٢/ ١٢٣) والطبراني (١٧/ ٣٧١) وابن سعد (٤/ ١/ ٧٩) والمجمع (٧/ ١٦) وعزاه إلى الطبراني ورجاله رجال الصحيح. والمطالب (٣٥٩٨) والمسير (٢/ ٣٨١) والمنثور (٢/ ٢٩٢) وأصفهان (١/ ٥٩) والخطيب (٢/ ٣٩).
: ٦٥٣٦: منهم: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٧٠).
١١٦١: ٦٥٤٠: سبأ: ١: طمس في «الأصل» والإضافة عن ابن كثير:
(٢/ ٧٠).
: ٦٥٤٤: الحرب: ٣: قال الإمام أحمد: حدثنا عفان، حدثنا سلام أبو المنذر، عن محمد بن واسع، عن عبد الله ابن الصامت، عن أبى ذر قال: «أمرنى خليلي ﷺ بسبع: أمرنى بحب المساكين، والدنو منهم، وأمرنى أن أنظر إلى من هو دوني، ولا أنظر إلى من هو فوقى، وأمرنى أن أصل الرحم وإن أدبرت، وأمرنى أن لا أسأل أحدا شيئا، وأمرنى أن أقول الحق وإن كان مرا، وأمرنى أن لا أخاف في الله لومة لائم، وأمرنى أن أكثر من قول لا حول ولا قوة إلا بالله فإنهن من كنز تحت العرش».
تفسير ابن كثير: (٢/ ٧٠).
١١٦٢: ٦٥٤٧: آمنوا: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٧١).
: ٦٥٤٩: طالب: ٢: المصدر السابق.
١١٦٤: ٦٥٥٧: وأهله: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٧٢).
: ٦٥٥٨: ولعبا: ٢: المصدر السابق.
١١٦٥: ٦٥٦١: يهود: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٩٩).
: ٦٥٦٢: مثلهم: ٢: رواه مسلم في (القدر، ٨/ ٥٥) وأحمد (١/ ٣٩٥).
: ٦٥٦٣: قال: ٣: طمس بالأصل.
١١٦٦: ٦٥٧٠: هلا: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا يزيد بن هارون، أنبأنا شريك، عن أبي إسحاق، عن المنذر ابن جرير، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «ما من قوم يكون بين أظهرهم من يعمل بالمعاصي هم أعز منه وأمنع ولم يغيروا إلا أصابهم الله منه بعذاب».
رواه أحمد (٤/ ٣٦٣) والطبراني (٢/ ٣٧٧) والمنثور (٢/ ٣٣٩) وإتحاف
١١٦٧: ٦٥٧١: أجلا: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٠٠).
: ٦٥٧٥: بخيلة: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٧٥).
: ٦٥٧٦: نحوه: ٣: المصدر السابق.
٦٥٧٧: وكذبوا: ٤: تفسير مجاهد: (١/ ٢٠٠).
١١٦٨: ٦٥٨١: يشاء: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا عبد الرزاق، حدثنا معمر، عن همام بن منبه قال: هذا ما حدثنا أبو هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «أن يمين الله ملأ لا يغيضها نفقة، سحاء الليل والنهار أرأيتم ما أنفق منذ خلق السموات والأرض فإنه لم يغض ما في يمينه، قال:
وعرشه على الماء وفي يده الأخرى الفيض يرفع ويخفض وقال: يقول الله تعالى: أنفق أنفق عليك».
رواه أحمد (٢/ ٢١٣) والكنز (١١٣٠) وابن كثير (٣/ ١٣٨) والمنثور (٢/ ٢٩٧).
١١٦٩: ٦٥٨٧: وسلم: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٠٠).
: ٦٥٨٨: الله: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي كلما عقدوا أسبابا يكيدونك بها، وكلما أبرموا أمورا يحاربونك بها أبطلها الله ورد كيدهم عليهم وحاق مكرهم السيء بهم.
١١٧٠: ٦٥٩٥: والإنجيل: ١: الشجري: (١/ ٥٨) وابن كثير (٢/ ٧٦).
١١٧٢: ٦٦٠٧: ما يعملون: ١: قال القرطبي في قوله تعالى: «ساء ما يعملون» : أي بئس شيء عملوه، كذبوا الرسل، وحرفوا الكتب، وأكلوا السحت.
١١٧٣: ٦٦١١: بيضاء: ١: طمس في «الأصل» والإضافة عن ابن كثير (٢/ ٧٧). وقال: «هذا إسناد جيد».
انظر: (تفسير ابن كثير: ١/ ٧٧).
: ٦٦١٤: الرقيع: ٣: في ابن كثير: «الرقاع».
: ٦٦١٤: الوارث: ٤: في ابن كثير: «غورث».
: ٦٦١٤: أشيمه: ٥: أي أنظر إليه.
: ٦٦١٤: الناس: ٦: تفسير ابن كثير: (٢/ ٧٨).
وقال: «هذا حديث غريب من هذا الوجه».
١١٧٤: ٦٦١٥: الله: ١: ابن سعد (١/ ١/ ١١٣) وإتحاف (٧/ ١٠٢) والمنثور (٢/ ٢٩٨) وابن كثير (٣/ ١٤٤) والحاكم (٢/ ٣١٣) وقال:
«هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه».
ووافقه الذهبي. ورواه الترمذي (ح/ ٣٠٤٦). وقال: «هذا حديث غريب».
١١٧٥: ٦٦٢٢: شيء: ١: هكذا في «الأصل».
: ٦٦٢٣: الصابئون: ٢: قال ابن كثير في قوله تعالى: «الصابئون» طائفة من النصارى والمجوس ليس لهم دين.
قاله مجاهد، وعنه من اليهود والمجوس.
قال وهب بن منبه: هم قوم يعرفون الله وحده، وليست لهم شريعة يعملون بها، ولم يحدثوا كفرا.
١١٧٦: ٦٦٢٦: لهم: ١: انظر: الحاشية السابقة.
: ٦٦٣٠: كفرا: ٢: انظر: الحاشية السابقة.
١١٧٨: ٦٦٤٣: أنصار: ١: صحيح. رواه أحمد (٦/ ٢٤٠) والمجمع (١٠/ ٣٤٨) والمنثور (٢/ ١٧٠) وابن كثير
: ٦٦٤٤: وكذبوا: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٠١).
١١٧٩: ٦٦٤٧: ثلاثة: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٨١).
قال ابن كثير: «هذا قول غريب».
١١٨١: ٦٦٥٩: يهود: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٠٢).
: ٦٦٦١: لعنهم: ٢: حسن. رواه أبو داود (ح/ ٤٣٣٧) والترمذي (ح/ ٣٠٤٧). وقال: «هذا حديث حسن غريب». وابن كثير (٣/ ١٥٢) والشجري (٢/ ٢٣١).
١١٨٢: ٦٦٦٢: داود: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٨٢).
: ٦٦٦٥: الناس: ٢: قال أبو داود: حدثنا عبد الله بن محمد النفيلي، حدثنا يونس بن راشد، عن علي ابن بذيمة، عَنْ أَبِي عُبَيْدَةَ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنْ أول ما دخل النقص على بنى إسرائيل كان الرجل يلقى الرجل فيقول: يا هذا اتق الله ودع ما تصنع فإنه لا يحل لك، ثم يلقاه من الغد فلا يمنعه ذلك أن يكون أكيله وشريبه وقعيده، فلما فعلوا ذلك ضرب الله قلوب بعضهم ببعض».
رواه أبو داود (ح/ ٤٣٣٦) والبيهقي (١٠/ ٩٣) والجوامع (٦٣٨٢) والكنز (٥٥٢٧) والقرطبي (٦/ ٢٥٣) وابن كثير (٣/ ١٥٢) والترغيب (٣/ ٢٢٨).
حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا معاوية ابن هشام، عن هشام بن سعد، عن عمرو ابن عثمان، عن عاصم بن عمر بن عثمان، عن عروة عن عائشة قَالَتْ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «مروا بالمعروف وانهوا عن المنكر قبل أن تدعوا فلا يستجاب لكم».
صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ٤٠٠٤) والبيهقي (١٠/ ٩٣) والترغيب (٣/ ٢٣٣) والمنثور (٢/ ٣٠١) وإتحاف (٧/ ٨) والكنز (٥٥٢١، ٥٥٧٢) والمغني عن حمل الأسفار (٢/ ٣٠٣) وابن كثير (٣/ ١٥٣، ٨/ ٨) والحلية (٨/ ٢٨٧) وابن عدي في «الكامل» (٦/ ٢٣٠٠).
وصححه الشيخ الألبانى.
١١٨٣: ٦٦٦٨: خالدون: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٨٤).
: ٦٦٦٩: المنافقون: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٠٢).
: ٦٦٦٩: ذلك: ٣: المصدر السابق.
: ٦٦٧١: ورهبانا: ٤: تفسير ابن كثير: (٢/ ٨٦).
١١٨٤: ٦٦٧٦: أعينهم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٨٦).
: ٦٦٧٧: الحق: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي يوجد فيهم القسيسون وهم خطباؤهم وعلماؤهم واحدهم قسيس وقس أيضا، وقد يجمع على قسوس، وقس أيضا، وقد يجمع على قسوس، والرهبان جمع راهب وهو العابد، مشتق من الرهبة وهي الخوف كراكب وركبان وفارس وفرسان. وقال ابن جرير: قد يكون الرهبان واحدا وجمعه رهابين مثل قربان وقرابين وجرذان وجرادين، وقد يجمع على رهابنة.
: ٦٦٨٢: بلغوا: ٢: رواه الحاكم: (٢/ ٣١٣). وقال: «هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه».
ووافقه الذهبي.
١١٨٦: ٦٦٨٣: وأصحابه: ١: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لعلكم إذا رجعتم إلى أرضكم انتقلتم إلى دينكم» فقالوا: لن ننتقل عن ديننا، فأنزل الله تعالى هذه الآية.
(تفسير ابن كثير: ٢/ ٨٦).
: ٦٦٨٧: لكم: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٨٧).
١١٨٧: ٦٦٨٨: لكم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٨٧).
: ٦٦٨٩: نحوه: ٢: صحيح. رواه البخاري (٧/ ٢) والحلية (١/ ٢٨٦) وأحمد (٢/ ١٥٨، ٤/ ٢٤١) وتلخيص (٣/ ١١٦) والمنثور (٢/ ٣٠٧) وابن كثير (٣/ ١٦٠) والإرواء (٦/ ١٩٣).
: ٦٦٩١: لكم: ٣: رواه الحاكم: (٢/ ٣١٣).
١١٨٨: ٦٦٩٢: لكم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٨٧).
: ٦٦٩٣: المعتدين: ٢: تفسير ابن كثير (٢/ ٨٧) والشافعى (٣٨٦) والفتح (٩/ ١١٦).
: ٦٦٩٥: الاعتداء: ٣: المصدر السابق لابن كثير.
١١٨٩: ٦٦٩٩: والصلاة: ١: انظر: تفسير ابن كثير: (٢/ ٨٩).
: ٦٧٠١: والله: ٢: رواه البخاري في: (التفسير: ٦/ ١٨٨).
١١٩٠: ٦٧٠٦: الخير: ١: قال المروزي: إن كان الحالف على أنه لم يفعل كذا وكذا وقد فعل متعمدا للكذب فهو آثم ولا كفارة عليه في قول عامة العلماء مالك وسفيان الثوري وأصحاب الرأي وأحمد بن حنبل وأبى ثور وأبى عبيد. وكان الشافعي يقول يكفر، قال: وقد روي عن بعض التابعين مثل قول الشافعي.
قال: فأما يمين اللغو الذي اتفق عامة العلماء على أنها لغو فهو قول الرجل: لا والله، وبلى والله في حديثه وكلامه غير منعقد لليمين ولا مريدها. قال الشافعي: وذلك عند اللجاج والغضب والعجلة.
١١٩١: ٦٧١٣: لا تحنثوا: ١: قال مجاهد في تفسير قوله: «عقدتم» : أي تعمدتم وقصدتم. وروى عن ابن عمر: أن التشديد يقتضى التكرار فلا تجب عليه الكفارة إلا إذا كرر. وهذا يرده ما روى أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إنى والله- إن شاء الله- لا أحلف على يمين فأرى غيرها خيرا منها إلا أتيت الذي هو خير وكفرت عن يميني».
فذكر وجوب الكفارة في اليمين التي لم تتكرر.
صحيح. رواه مسلم (ص/ ١٢٧٠) وأبو داود (ح/ ٣٢٧٦) وأحمد (٤/ ٣٩٨، ٤٠١) والبيهقي (١٠/ ٣٢، ٥٢) وابن كثير (٤/ ٥١٧) والفتح (٩/ ٦٤٥، ١١/ ٥١٧، ٦٠٢، ٦٠٨) والمنثور (١/ ٢٦٨) والمشكاة (٣٤١١) والكنز (٤٦٤٠١) وبداية (٥/ ٦).
١١٩٢: ٦٧١٦: ذلك: ١: تفسير ابن كثير (٢/ ٨٩) وتفسير عبد الرزاق (١/ ١٨٧).
: ٦٧١٩: وسمن: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
: ٦٧٢٠: والخل: ٣: المصدر السابق لابن كثير.
١١٩٣: ٦٧٢١: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٨٩).
: ٦٧٣٣: بالوسط: ٢: قال أبو بكر بن مردويه: حدثنا محمد بن
رواه ابن عدي في «الكامل» (٥/ ١٦٩٢) وابن كثير في «التفسير» (٢/ ٨٩).
١١٩٤: ٦٧٢٩: جائز: ١: قال الشافعي وآخرون: لا بد أن تكون مؤمنة- أي الرقبة المعتقة- وأخذ تقييدها بالإيمان، من كفارة القتل لاتحاد الموجب، وإن اختلف السبب، ومن حديث معاوية بن الحكم السلمي الذي هو في موطأ مالك ومسند الشافعي وصحيح مسلم أنه ذكر أن عليه عتق رقبة، وجاء معه بجارية سوداء فقال لها رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَيْنَ الله» ؟ قالت: في السماء. قال: «من أنا» ؟ قالت: رسول الله.
قال: «أعتقها فإنها مؤمنة».
صحيح. رواه مسلم في (المساجد، ح/ ٣٣) ومالك في (الموطأ، ص/ ٧٧٧) والنسائي في (السهو، باب «٢٠» ) وأبو داود (ح/ ٣٢٨٤) وأحمد (٢/ ٢٩١، ٥/ ٤٤٩) والمجمع (١/ ٢٣، ٤/ ٢٤٤) والمنثور (٢/ ١٩٣) والقرطبي (٤/ ٨١، ٧/ ٣٣٢) ومختصر العلو (٨١) وموضح (١/ ١٩٥) والتمهيد (٧/ ١٣٤، ١٣٥، ٩/ ١١٥) وابن أبى
١١٩٥: ٦٧٣٣: متتابعات: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٨٨).
: ٦٧٣٧: حلفتم: ٢: قال أبو بكر بن مردويه: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جعفر الأشعري، حدثنا الهيثم بن خالد القرشي، حدثنا يزيد ابن قيس، عن إسماعيل بن يحيى، عن ابن جريج، عن ابن عباس قال: لما نزلت آية الكفارات قال حذيفة: يا رسول الله نحن بالخيار؟ قال: «أنت بالخيار إن شئت أعتقت، وإن شئت كسوت، وإن شئت أطعمت، فمن لم يجد فصيام ثلاثة أيام متتابعات».
رواه ابن كثير: (٢/ ٩١). وقال: «وهذا حديث غريب جدا».
١١٩٦: ٦٧٤٤: الفردوس: ١: روى عن بريدة بن الحصيب الأسلمي قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «من لعب بالنردشير فكأنما صبغ يده في لحم خنزير ودمه».
صحيح. رواه مسلم (ص/ ١٧٧٠) وابن ماجة (ح/ ٣٧٦٣) وأحمد (٥/ ٣٥٢) وابن أبى شيبة (٨/ ٥٤٧) وتفسير ابن كثير (٢/ ٩٢).
: ٦٧٤٥: الميسر: ٢: تفسير ابن كثير (٢/ ٩٢) والعلل (٣/ ٢٤) والمنثور (٢/ ٣١٩) والجوامع (٥٣٨).
: ٦٧٤٨: القبيحة: ٢: المصدر: السابق لابن كثير.
: ٦٧٤٩: الصبيان: ٣: تفسير ابن كثير (٢/ ٩٢) وتفسير مجاهد (١/ ٢٠٣).
: ٦٧٥١: الميسر: ٤: المصدر السابق لابن كثير.
: ٦٧٥٢: والثمار: ٥: المصدر السابق لابن كثير.
١١٩٨: ٦٧٥٨: سخط: ١: قال أبو داود: حدثنا محمد بن رافع، حدثنا إبراهيم بن عمر الصنعاني قال: سمعت النعمان- هو ابن أبى شيبة الجندي- يقول:
عن طاوس، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «كل مخمر خمر، وكل مسكر حرام، ومن شرب مسكرا بخست صلاته أربعين صباحا، فإن تاب تاب الله عليه، فإن عاد الرابعة كان حقا على الله أن يسقيه من طينة الخبال» قيل: وما طينة الخبال يا رسول الله؟
قال: «صديد أهل النار. ومن سقاه صغيرا لا يعرف حلاله من حرامه كان حقا على الله أن يسقيه من طينة الخبال».
رواه أبو داود (ح/ ٣٦٨٠) والمنثور (٣/ ٢٦٦) وابن كثير (٢/ ٩٦).
١١٩٩: ٦٧٦٢: الخمر: ١: المطالب (١٧٧٣) وابن كثير (٣/ ١٧١).
: ٦٧٦٣: الأصنام: ٢: قال ابن وهب: أخبرنى عمر بن محمد بن عبد الله بن يسار أنه سمع سالم بن عبد الله يقول: قال عبد الله بن عمر: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة:
العاق لوالديه، والمدمن الخمر، والمنان بما أعطى».
تفسير ابن كثير: (٢/ ٩٦).
١٢٠١: ٦٧٧٥: طعموا: ١: صحيح. رواه الترمذي: (ح/ ٣٠٥٠).
قال الترمذي: «هذا حديث حسن صحيح، وقد رواه شعبة عن أبي إسحاق عن البراء.
حدثنا بذلك بندار».
١٢٠٢: ٦٧٧٦: منهم: ١: صحيح. رواه مسلم في (فضائل الصحابة، ح/ ١٠٩) والترمذي (ح/ ٣٠٥٣). وقال:
«هذا حديث حسن صحيح». والحاكم (٤/ ١٤٣) والمجمع (٧/ ١٨) والمنثور (٢/ ٣٢١) والطبري (٧/ ٢٥) وابن كثير (٣/ ١٨١- ٢٨٨).
١٢٠٣: ٦٧٨٤: يقربوه: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٩٧).
: ٦٧٨٥: يفر: ٢: تفسير الثوري: (ص/ ١٠٤).
: ٦٧٨٦: وفراخهن: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٢٠٣).
: ٦٧٨٧: الصيد: ٤: المصدر السابق: (١/ ٢٠٤).
١٢٠٤: ٦٧٩٣: الآية: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: وهذا تحريم منه تعالى لقتل الصيد في حال الإحرام، ونهى عن تعاطيه فيه، وهذا إنما يتناول من حيث المعنى المأكول، ولو ما تولد منه ومن غيره، وأما غير المأكول من حيوانات البر فعند الشافعي يجوز للمحرم قتلها، والجمهور على تحريم قتلها أيضا، ولا
١٢٠٥: ٦٧٩٧: متعمدا: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٩٨).
: ٦٧٩٩: النعم: ٢: المصدر السابق: (٢/ ١٠٠).
قال القرطبي: من قتل صيدا أو ذبحه فأكل منه فعليه جزاء واحد لقتله دون أكله وبه قال الشافعي. وقال أبو حنيفة: عليه جزاء ما أكل يعنى قيمته، وخالفه صاحباه فقالا: لا شيء عليه سوى الاستغفار لأنه تناول الميتة كما لو تناول ميتة أخرى ولهذا لو أكلها محرم آخر لا يلزمه إلا الاستغفار.
وحجة أبى حنيفة أنه تناول محظور إحرامه لأن قتله كان من محظورات الإحرام، ومعلوم أن المقصود من القتل هو التناول، فإذا كان ما يتوصل به إلى المقصود- محظور
انظر: (تفسير القرطبي: ٤/ ٢٢٩٩).
: ٦٨٠١: بمكة: ٣: المصدر السابق لابن كثير.
١٢٠٦: ٦٨٠٢: طعام: ١: قال القرطبي: في بيض النعامة عشر ثمن البدنة عند مالك. وفي بيض الحمامة المكية عنده عشر ثمن الشاة. قال ابن القاسم:
وسواء كان فيها فرخ أو لم يكن ما لم يستهل الفرخ بعد الكسر فإن استهل فعليه الجزاء كاملا كجزاء الكبير من ذلك الطير.
قال ابن المواز بحكومة عدلين. وأكثر العلماء يرون في بيض كل طائر القيمة.
روى عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «في كل بيضة نعام صيام يوم أو إطعام مسكين».
رواه الدارقطني (٢/ ٢٤٨، ٢٤٩) والبيهقي (٥/ ٢٠٨) والمنثور (٢/ ٣٢٩) والقرطبي (٦/ ٣١١) والعلل (٧٩٤).
١٢٠٧: ٦٨٠٧: تسمع: ١: المنثور: (٣/ ١٩٣).
١٢٠٨: ٦٨١٤: صياما: ١: قال الفراء: عدل الشيء بكسر العين مثله من جنسه، وبفتح العين مثله من غير جنسه، ويؤثر هذا القول عن الكسائي، تقول: عندي عدل دراهمك من الدراهم، وعندي عدل دراهمك من الثياب والصحيح عن الكسائي أنهما لغتان بفتح العين وكسرها وهما: المثل، وهو قول البصريين. ومن أهل العلم من لا يرى أن يتجاوز في صيام الجزاء شهرين قالوا: لأنها أعلى الكفارات.
١٢٠٩: ٦٨١٧: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٠١).
١٢١٠: ٦٨٢٥: انتقام: ١: قوله: «عزيز» أي منيع في ملكه، ولا يمتنع عليه ما يريده. و «ذو انتقام» ممن عصاه إن شاء.
: ٦٨٢٨: طرية: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٠١).
: ٦٨٢٩: وطعامه: ٣: قوله: «أحل لكم صيد البحر» هذا حكم بتحليل صيد البحر، وهو كل ما صيد من حيتانه. والصيد هنا يراد به المصيد، وأضيف إلى البحر لما كان منه بسبب.
١٢١١: ٦٨٣١: البحر: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٩٩).
: ٦٨٣٤: ذلك: ٢: المصدر السابق: (٢/ ١٠١).
: ٦٨٣٦: وطعامه: ٣: قوله: «وطعامه» قال القرطبي: الطعام لفظ مشترك يطلق على كل ما يطعم، ويطلق على مطعوم خاص كالماء وحده، والبر وحده، والتمر وحده، واللبن وحده، وقد يطلق على النوم، وهو هنا عبارة عما قذف به البحر وطفا عليه.
١٢١٢: ٦٨٤٢: حسر: ١: بنحوه. تفسير ابن كثير: (١/ ١٠١).
: ٦٨٤٣: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٠٦).
: ٦٨٤٤: وللسيارة: ٣: قال ابن كثير في قوله: «وللسيارة» وهم جمع سيار. قال عكرمة: لمن كان بحضرة البحر والسفر، وقال غيره: الطري منه لمن يصطاده من حاضرة البحر، وطعامه ما مات فيه أو اصطيد منه وملح، وقدد يكون زادا للمسافرين والنائين عن البحر.
صحيح. رواه أبو داود (ح/ ٨٣) والترمذي (ح/ ٦٩) والنسائي (١/ ٥٠، ١٧٦) وابن ماجة (ح/ ٣٨٦، ٣٨٧، ٣٨٨) وأحمد (٢/ ٢٣٧، ٣٦١، ٣/ ٣٧٣، ٥/ ٣٦٥) والدارمي (١/ ٢٨٦، ٢/ ٩١) والبيهقي (١/ ٣، ٤، ٢٥٤، ٩/ ٢٥٢، ٢٥٦) والموطأ (ص/ ٢٢، ٤٩٥) والحاكم (١/ ١٤١، ١٤٢، ١٤٣) وابن أبى شيبة (١/ ١٣٠) وابن حبان (١١٩، ١٢٠) والطبراني (٢/ ٢٠٣) وعبد الرزاق (٨٦٥٧) والدارقطني (١/ ٣٤- ٣٧) وحبيب (١/ ٣٤) واستذكار (١/ ٢٠١) والهروي (١/ ٤٣) والتمهيد (١/ ٣٢٨) وتلخيص (١/ ٩) والبخاري في «التاريخ» (٣/ ٤٧٨) والتجريد (١٧٤، ٨٤٤) والحلية (٩/ ٢٢٩) وشرح السنة (٢/ ٥٥، ١١/ ٢٤٩) والخطيب (٧/ ١٣٩، ٩/ ١٢٩) والإرواء (١/ ٤٢، ٨/ ١٤٩).
١٢١٤: ٦٨٥٩: والقلائد: ١: قال القرطبي في قوله تعالى: «قياما للناس» أي صلاحا ومعاشا، لأمن الناس بها وعلى
«قياما» أي يقومون بشرائعها.
قال العلماء: والحكمة في جعل الله تعالى هذه الأشياء قياما للناس أن الله سبحانه خلق على سليقة الآدمية من التحاسد والتنافس والتقاطع والتدابر، والسلب والغارة والقتل والثأر، فلم يكن بد في الحكمة الإلهية، والمشيئة الأولية من كاف يدوم معها الحال، ووازع يحمد معه المال.
١٢١٦: ٦٨٦٨: آية ٩٩: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي ليس له الهداية والتوفيق ولا الثواب، وإنما عليه البلاغ. وأصل البلاغ البلوغ، وهو الوصول.
: ٦٨٧١: بالله: ٢: قال ابن كثير: يعنى أن القليل الحلال النافع خير من الكثير الحرام الضار، كما جاء في الحديث: «ما قل وكفى خير مما كثر وألهى».
صحيح. الكنز (١٦١٢٤) والمنثور (٢/ ٢٢٥) والمجمع (١٠/ ٢٢٥- ٢٥٦) والمطالب (٣١٧٤) والخفاء (٢/ ٢٦٨) وابن عدي في «الكامل» (١/ ٢٧٦) وابن كثير (٢/ ١٠٤).
وصححه الشيخ الألبانى.
١٢١٧: ٦٨٧٥: تسؤكم: ١: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٨١٤، ٣٠٥٥).
وقال: هذا حديث حسن غريب. وابن ماجة (ح/ ٢٨٨٤) وأحمد (١/ ١١٣) والحاكم (٣/ ٢٩٣، ٣٩٤) ونصب الراية (٣/ ٣) والكنز (٤٣٥٢) والفتح (٨/ ٢٨٢) والخطيب (١٣/ ٦٥) والواحدي (١٤٢).
وصححه الشيخ الألبانى.
١٢١٩: ٦٨٨٢: قبلكم: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٩٠).
١٢٢٠: ٦٨٨٥: ولا حام: ١: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٢٠٠٦) وقال:
هذا حديث حسن صحيح. ورواه أحمد (٤/ ١٣٧) والحاكم (١/ ٢٥، ٤/ ١٨١) وابن حبان (١٤٣٤) والطبراني (٨/ ٣١، ١٩/ ٢٧٦، ٢٧٧، ٢٧٩، ٢٨٠، ٢٨٢) ومشكل (٤/ ١٥٣، ١٥٤) والبيهقي (١٠/ ١٠) وشرح السنة (١٢/ ٤٧) والبخاري في «التاريخ» (٤/ ٦٠) والمجمع (٥/ ١٣٢) والمنثور (٢/ ٣٣٧) وصفة (٣٤٢) والقرطبي (٥/ ١٨٩) وابن كثير (٣/ ٢٠٦، ٤/ ٢١١).
: ٦٨٨٨: ذكرا: ٢: إضافة عن الدر: (٣/ ٢١١).
١٢٢١: ٦٨٨٩: الناس: ١: صحيح. رواه البخاري (ح/ ٤٦٢٣) وعبد الرزاق في التفسير (١/ ١٩١).
١٢٢٢: ٦٨٩٧: حوض: ١: قال ابن جرير: حدثنا هناد، حدثنا يونس بن بكير، حدثنا محمد بن إسحاق، حدثني محمد بن إبراهيم بن الحارث، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لأكثم بن الجون: «يا أكثم رأيت عمرو بن لحي بن قمعة بن خندف يجر قصبة في النار فما رأيت رجلا أشبه برجل به منك ولا بك منه» فقال أكثم:
تخشى أن يضرني شبهه يا رسول اللَّهُ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا. إنك مؤمن وهو كافر، إنه أول من غير دين إبراهيم، وبحر البحيرة، وسيب السائبة، وحمى الحامى».
١٢٢٣: ٦٨٩٨: علينا: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٠٨).
: ٦٩٠٣: صاحبه: ٢: المصدر السابق.
١٢٢٤: ٦٩٠٦: عشرة: ١: قال ابن كثير: أما البحيرة: فهي التي يجدعون آذَانَهَا فَلا تَنْتَفِعُ إمْرَأَتُهُ وَلا بَنَاتُهُ، وَلا أحد من أهل بيته بصوفها ولا أوتارها وَلا أَشْعَارِهَا وَلا أَلْبَانِهَا فَإِذَا مَاتَتِ اشْتَرَكُوا فيها.
١٢٢٥: ٦٩١٥: عمله: ١: حسن. رواه أبو داود في (الملاحم، باب الأمر والنهى) والترمذي (ح/ ٣٠٥٨).
وقال: هذا حديث حسن غريب: ورواه ابن ماجة في (الفتن، باب قَوْلُهُ تَعَالَى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا عَلَيْكُمْ أنفسكم».
١٢٢٦: ٦٩١٩: العذاب: ١: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٣٠٥٧).
وقال: «هذا حديث حسن صحيح».
والقرطبي: (٤/ ٢٣٣٨).
١٢٢٧: ٦٩٢٢: الآية: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٠٩).
وتفسير القرطبي: (٤/ ٢٣٤١).
١٢٢٨: ٦٩٢٨: واليهود: ١: قال القرطبي في هذه الآية: الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر متعين متى رجى القبول، أو رجى رد الظالم ولو بعنف، ما لم يخف الآمر ضررا يلحقه في خاصته، أو فتنة يدخلها على المسلمين إما بشق عصا، وإما بضرر يلحق طائفة من الناس فإذا خيف هذا ف «عليكم أنفسكم» محكم واجب أن يوقف عنده.
١٢٢٩: ٦٩٣٠: الوصية: ١: قال مكى- رحمه الله في هذه الآيات-:
: ٦٩٣٣: ذلك: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ١١١).
: ٦٩٣٤: ذلك: ٣: المصدر السابق.
١٢٣٠: ٦٩٣٧: السفر: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١١١).
: ٦٩٣٨: صاحبهم: ٢: إضافة من الحاشية.
: ٦٩٤٠: العصر: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٩٣).
١٢٣١: ٦٩٤١: بداء: ١: ضعيف. رواه الترمذي (ح/ ٣٠٥٩).
قال الترمذي: «هذا حديث غريب، وليس إسناده بصحيح، وأبو النضر الذي روى عنه محمد بن إسحاق هذا الحديث هو عندي محمد بن السائب الكلبي، يكنى أبا النضر، وقد تركه أهل الحديث وهو صاحب التفسير، سمعت محمد بن إسماعيل يقول:
محمد بن السائب الكلبى يكنى أبا النضر، ولا نعرف لسالم أبى النضر المدني رواية عن أبي صالح مولى أم هانئ. وقد روي عن ابن عباس شيء من هذا على الاختصار من غير هذا الوجه».
انظر: تفسير ابن كثير: (٢/ ١١٢).
١٢٣٢: ٦٩٤٨: قرابته: ١: بنحوه. ابن كثير: (٢/ ١١٢).
١٢٣٣: ٦٩٥٦: الوليان: ١: روى الحاكم في المستدرك من طريق إسحاق بن محمد الفردي، عن سليمان بن بلال، عَنْ جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عبيد الله بن أبي رافع، عن علي بن أبى
«من الذين استحق عليهم الأوليان». ثم قال:
«صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه».
انظر: تفسير ابن كثير: (٢/ ١١٢).
١٢٣٥: ٦٩٧١: اليوم: ١: قال القرطبي: في الخبر: «إن جهنم إذا جيء بها زفرت زفرة فلا يبقى نبي ولا صديق إلا جثا لركبتيه». وَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «خوفنى جبريل يوم القيامة حتى أبكانى فقلت:
يا جبريل ألم يغفر لي ما تقدم من ذنبي وما تأخر؟ فقال لي: يا محمد لتشهدن من هول ذلك اليوم ما ينسيك المغفرة».
(تفسير القرطبي: ٤/ ٢٣٥٨).
١٢٣٦: ٦٩٧٢: فيعلمون: ١: تفسير الثوري: (ص/ ١٠٥).
: ٦٩٧٤: أجيبوا: ٢: غير صحيح، كذا كتب في الحاشية.
: ٦٩٧٥: منا: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ١١٤).
١٢٣٧: ٦٩٧٦: لاناصهم: ١: بياض «بالأصل».
: ٦٩٧٨: إسماعيل: ٢: كذا «بالأصل» ولعلها خطأ من الناسخ؟
لأنها زيادة في الاسم والصحيح «إسماعيل ابن خالد».
١٢٣٨: ٦٩٧٩: جبريل: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١١٥).
: ٦٩٨٤: أخر: ٢: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ٢٠١) ومسلم (٤/ ١٩٧٦) وأحمد (٢/ ٣٠١، ٣٠٧، ٣٠٨) والحاكم (٢/ ٥٩٥) والبغوي (٧/ ٧٠) والمنثور (٢/ ٣٥) والقرطبي (٤/ ٩١، ٩/ ١٧٢) وابن كثير (٢/ ٣٥) والبداية (٢/ ٩٨، ١٣٤).
١٢٣٩: ٦٩٩٠: بالقلم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١١٥).
: ٦٩٩١: الخط: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ١١٥).
: ٧٠٠٣: يا رب: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ١١٥).
قال ابن كثير: «هذا أثر غريب جدا».
١٢٤٢: ٧٠٠٨: الحواريون: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي واذكر نعمتي عليك في كفى إياهم عنك حين جئتهم بالبراهين والحجج القاطعة على نبوتك ورسالتك من الله إليهم، فكذبوك واتهموك بأنك ساحر، وسعوا في قتلك وصلبك، فنجيتك منهم، ورفعتك إلى، وطهرتك من دنسهم، وكفيتك من شرهم.
وهذا يدل على أن هذا الامتنان كان من الله إليه بعد رفعه إلى السماء الدنيا، أو يكون هذا الامتنان واقعا يوم القيامة، وعبر عنه بصيغة الماضي دلالة على وقوعه لا محالة وهذا من أسرار الغيوب التي أطلع الله عليها نبيه محمدا صلى الله عليه وسلم.
١٢٤٣: ٧٠١٠: الوزير: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٩٣).
١٢٤٤: ٧٠١٦: تسألوه: ١: إضافة عن ابن كثير: (٢/ ١١٦).
: ٧٠١٦: مؤمنين: ٢: قال الزجاج: المعنى هل تستدعى طاعة ربك فيما تسأله. وقيل: هل تستطيع أن تدعو ربك أو تسأله والمعنى متقارب، ولا بد من محذوف كما قال: «واسأل القرية» وعلى قراءة الياء لا يحتاج إلى حذف.
١٢٤٥: ٧٠١٩: السماء: ١: قال ابن كثير: «هذا أثر غريب جدا، قطعه ابن أبى حاتم في مواضع من هذه القصة، وقد جمعته أنا له ليكون سياقه أتم وأكمل والله سبحانه وتعالى. (تفسير ابن كثير:
٢/ ١١٦).
«هذا حديث قد رواه أبو عاصم وغير واحد عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي عَرُوبَةَ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ خلاس، عن عمار بن ياسر موقوفا، ولا نعرفه مرفوعا إلا من حديث الحسن بن قزعة».
انظر: تفسير ابن كثير: (٢/ ١١٦).
١٢٤٦: ٧٠٢٥: وأرغفة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١١٧).
: ٧٠٢٦: الطعام: ٢: المصدر السابق.
: ٧٠٢٧: وأخوات: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٩٣).
: ٧٠٢٩: العالمين: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ١١٧).
١٢٤٧: ٧٠٢٩: إلهى: ١: إضافة عن ابن كثير: (٢/ ١١٨).
١٢٤٨: ٧٠٣٠: المائدة: ١: انظر: تفسير ابن كثير: (٢/ ١١٩).
قال القرطبي: المائدة الخوان الذي عليه الطعام قال قطرب: لا تكون المائدة مائدة حتى يكون عليها الطعام، فإن لم يكن قيل:
خوان، وهي فاعلة من ماد عبده إذا أطعمه وأعطاه فالمائدة تمد ما عليها أي تعطى.
: ٧٠٣٣: شيء: ٢: قال ابن كثير: «الذي عليه الجمهور أنها نزلت».
١٢٤٩: ٧٠٣٧: بعدهم: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا عبد الرحمن، حدثنا سفيان، عن سلمة بن كهيل، عن عمران بن الحكم، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ:
قَالَتْ قُرَيْشٌ لِلنَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم: «ادْعُ لَنَا رَبَّكَ أَنْ يَجْعَلَ لَنَا الصَّفَا ذهبا ونؤمن بك» قال:
«وتفعلون؟» قالوا: «نعم» قال: «فدعا فأتاه جبريل فقال: إن ربك يقرأ عليك السلام ويقول لك: إن شئت أصبح لهم الصفا ذهبا، فمن كفر منهم بعد ذلك عذبته
انظر: تفسير ابن كثير: (٢/ ١١٩).
١٢٥٠: ٧٠٤٠: والزمنى: ١: قوله: «الزمنى» أي أصحاب العاهات.
: ٧٠٤٠: عنهم: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ١١٨).
قال ابن كثير: «أثر غريب جدا».
١٢٥٢: ٧٠٤٥: وخنازير: ١: رواه الترمذي: (ح/ ٣٠٦١). قال الترمذي:
«هذا حديث قد رواه أبو عاصم وغير واحد عَنْ سَعِيدِ بْنِ أَبِي عَرُوبَةَ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ خلاس عن عمار بن ياسر موقوفا، ولا نعرفه مرفوعا إلا من حديث الحسن بن قزعة».
: ٧٠٤٦: تنزل: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ١١٩).
: ٧٠٤٩: علمته: ٣: عَنْ أََبِِي مُوسَى الأَشْعَرِيَّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «إذا كان يوم القيامة دعى بالأنبياء وأممهم، ثم يدعى بعيسى فيذكره الله نعمته عليه فيقر بها» فيذكر هذه الآية المشار إليها.
تفسير ابن كثير (٢/ ١٢٠) والمنثور (٢/ ٣٤٥).
١٢٥٣: ٧٠٥٠: صدقهم: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٩٥).
: ٧٠٥٢: كلها: ٢: رواه الترمذي: (ح/ ٣٠٦٢).
وقال: «هذا حديث حسن صحيح».
انظر: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٢٠).
١٢٥٤: ٧٠٥٦: قام... : ١: لم أستطع قراءتها.
: ٧٠٥٦: فارقتهم: ٢: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٣١٦٧) وقال:
«هذا حديث حسن صحيح».
وتفسير ابن كثير (٢/ ١٢٠) والمنثور (٢/ ٣٤٩) والترغيب (٤/ ٤٨٤) والكنز
: ٧٠٥٧: الحفيظ: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٩٥).
١٢٥٥: ٧٠٥٨: نسوؤك: ١: صحيح. رواه مسلم (ص/ ١٩١) والبيهقي (٧/ ٢٠٥) والمشكاة (٥٥٧٧) والطبري (١٣/ ١٥١) وشرح السنة (١٥/ ١٦٦) والقرطبي (٦/ ٣٧٩، ٢٠/ ٩٥) وصفة (٢١٤) وحسن الظن (٦١) وعبد الرزاق (٢٦٩٧) وابن كثير (٢/ ١٢١).
: ٧٠٦١: حساب: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
١٢٥٦: ٧٠٦٣: توحيدهم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٢٢).
١٢٥٧: ٧٠٧٠: عنهم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٢٢).
١٢٥٨: ٧٠٧٣: لله: ١: قال ابن كثير: يقول الله تعالى مادحا نفسه الكريمة وحامدا لها على خلقه السموات والأرض قرارا لعباده، وجعل الظلمات والنور منفعة لعباده في ليلهم ونهارهم، فجمع لفظ الظلمات ووحد لفظ النور لكونه أشرف كقوله تعالى: «عن اليمين والشمائل» وكما قال في آخر هذه السورة:
«وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلا تَتَّبِعُوا السبل فتفرق بكم عن سبيله».
١٢٥٩: ٧٠٧٩: الأرض: ١: خرج مسلم قال: حدثنى سريج بن يونس وهارون بن عبد الله قالا: حدثنا حَجَّاجُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ: قَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ: أَخْبَرَنِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ أُمَيَّةَ، عَنْ أَيُّوبَ بْنِ خَالِدٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَافِعٍ مَوْلَى أُمِّ سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: أَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِيَدِي فقال:
«خلق الله عز وجل التربة يوم السبت،
رواه مسلم (ص/ ٢١٤٩) وأحمد (٢/ ٣٢٧) والبيهقي (٩/ ٣) والحاكم (٢/ ٤٥٠، ٥٤٣) والمشكاة (٥٧٣٤) والمنثور (١/ ٤٣) والمسير (٣/ ٢١١، ٦/ ٩٤، ٧/ ٢٤٣) وابن كثير (١/ ٩٩، ٣/ ٤٢٢) والقرطبي (٦/ ٣٨٤) والبخاري في «تاريخه الكبير» (١/ ٤١٣) والطبري في «تاريخه» (١/ ٢٣، ٤٥) وصفة (٢٦، ٣٨٣) وبداية (١/ ١٥، ١٧) والدرر (٧٨) وأسرار (٤٥٦) والصحيحة (١٨٣٣).
١٢٦٠: ٧٠٨٦: والنور ثم: ١: قال ابن عطية في «ثم» دالة على قبح فعل الكافرين لأن المعنى: أن خلق السموات والأرض قد تقرر وآياته قد سطعت، وإنعامه بذلك قد تبين، ثم بعد ذلك كله عدلوا بربهم فهذا كما تقول: يا فلان أعطيتك وأكرمتك وأحسنت إليك ثم تشتمني. ولو وقع العطف بالواو في هذا ونحوه لم يلزم التوبيخ كلزومه بثم، والله أعلم.
١٢٦١: ٧٠٩١: الموت: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٢٣).
: ٧٠٩٧: الإنسان: ٢: قال الضحاك: «أجلا» في الموت «وأجل
١٢٦٣: ٧١٠٥: نفسه: ١: قال ابن كثير: اختلف مفسرو هذه الآية على أقوال بعد اتفاقهم على إنكار الجهمية الأول القائلين- تعالى عن قولهم علوا كبيرا-:
بأنه في كل مكان، حيث حملوا الآية على ذلك، فالأصح من الأقوال أنه المدعو الله في السموات وفي الأرض، أي يعبده ويوحده ويقر له بالإلهية من في السموات ومن في الأرض، ويسمونه الله ويدعونه رغبا ورهبا إلا من كفر من الجن والإنس.
: ٧١١٠: أعطيناهم: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٩٧).
١٢٦٤: ٧١١٦: إليه: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢١١).
: ٧١١٧: معاينة: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٢٤).
: ٧١١٩: يصدقوا به: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٢١١).
١٢٦٥: ٧١٢١: صورته: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢١٢).
: ٧١٢٤: ذلك: ٢: المصدر السابق.
١٢٦٦: ٧١٢٥: ذلك: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٩٧).
: ٧١٣٠: ما يلبسون: ٢: قال القرطبي: أي لا يستطيعون أن يروا الملك في صورته إلا بعد التجسم بالأجسام الكثيفة لأن كل جنس يأتى بجنسه وينفر من غير جنسه فلو جعل الله تعالى الرسول إلى البشر ملكا لنفروا من مقاربته، ولما أنسوا به، ولداخلهم من الرعب من كلامه والاتقاء له ما يكفهم عن كلامه، ويمنعهم عن سؤاله، فلا تعم المصلحة ولو نقله عن صورة الملائكة إلى مثل صورتهم ليأنسوا به
: ٧١٣١: عليهم: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٢٤).
١٢٦٧: ٧١٣٣: فلا يعرفون: ١: تفسير الثوري: (ص/ ١٠٦).
: ٧١٣٤: يخلطون: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٢٤).
١٢٦٨: ٧١٤١: غضبى: ١: عاصم (١/ ٢٧٠) ومختصر العلو (٩٢) وصفة (٣١٩) والمنثور (٣/ ٦) وحسن الظن (٣٣).
: ٧١٤٢: وأوسع: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٩٧).
١٢٦٩: ٧١٤٣: إليكم: ١: رواه الحاكم (٤/ ٥٧٢) وإتحاف (١٠/ ٤٥٩) والكنز (٣٧٩٢٨) والمنثور (٦/ ٣٢٤) والمجمع (٧/ ١٣٥) وعزاه إلى الطبراني ورجاله ثقات.
١٢٧٠: ٧١٥٠: ولا يرزق: ١: في حديث سُهَيْلُ بْنُ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِيهِ، عَنِ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: دعا رجل من الأنصار من أهل قباء النبي ﷺ على طعام فانطلقنا معه، فلما طعم النبي ﷺ وغسل يديه قال: «الحمد لله الذي يطعم ولا يطعم ومن علينا فهدانا وأطعمنا وسقانا من الشراب، وكسانا من العرى، وكل بلاء حسن أبلانا، الحمد لله غير مودع ربى ولا مكافئ ولا مكفور ولا مستغنى عنه، الحمد لله الذي أطعمنا من الطعام، وسقانا من الشراب، وكسانا من العري، وهدانا من الضلال، وبصرنا من العمى، وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا».
رواه ابن حبان (١٣٥٢) وإتحاف
: ٧١٥٦: وقدرتك: ٢: في الصحيح أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يَقُولُ:
«لا مانع لما أعطيت، ولا معطى لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد».
رواه الطبراني (١٩/ ٣٣٩، ٣٤٠) وإتحاف (٥/ ٩٨) وعاصم (١/ ١٦٦) وابن السنى (٥٠٩) والمنثور (٦/ ٢٢٢).
١٢٧١: ٧١٥٩: قريشا: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢١٢).
: ٧١٦٢: العرب: ٢: تفسير الثوري:. (ص/ ١٠٦).
: ٧١٦٤: وغيرهم: ٣: المصدر قبل السابق.
: ٧١٦٥: لتشهدون: ٤: تفسير ابن كثير: (١/ ١٢٦).
١٢٧٢: ٧١٦٦: تعالى: ١: ابن كثير (٢/ ١٢٦) والمنثور (٣/ ٧).
: ٧١٦٧: سواء: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
: ٧١٦٩: والنصارى: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٠٠).
١٢٧٤: ٧١٨٠: وجهه: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٢٧).
: ٧١٨٢: الشرك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢١٣).
١٢٧٥: ٧١٩١: الحق: ١: انظر: تفسير القرطبي: (٤/ ٢٤٠١).
قال القرطبي: ليس المعنى أنهم لا يسمعون ولا يفقهون، ولكن لما كانوا لا ينتفعون بما يسمعون، ولا ينقادون إلى الحق كانوا بمنزلة من لا يسمع ولا يفهم.
١٢٧٧: ٧١٩٩: يؤذى: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٢٧).
: ٧٢٠٠: يؤمنوا به: ٢: المصدر السابق.
: ٧٢٠٢: الذكر: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٢١٤).
: ٧٢٠٣: وسلم: ٤: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٠٠).
: ٧٢٠٧: عنه: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٢٧).
: ٧٢٠٨: يبعدونه: ٣: روى أهل السير قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قد خرج إلى الكعبة يوما وأراد أن يصلى، فلما دخل في الصلاة قال أبو جهل- لعنه الله-:
من يقوم إلى هذا الرجل فيفسد عليه صلاته. فقام ابن الزبعرى فأخذ فرثا ودما فلطخ به وجه النبي صلى الله عليه وسلم، فانفتل النبي ﷺ من صلاته، ثم أتى أبا طالب عمه فقال:
«يا عم ألا ترى ما فعل بي» فقال أبو طالب:
من فعل هذا بك؟ فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «عبد الله ابن الزبعرى فقام أبو طالب ووضع سيفه على عاتقه ومشى معه حتى أتى القوم فلما رأوا أبو طالب قد أقبل جعل القوم ينهضون فقال أبو طالب: والله لئن قام رجل لجللته بسيفه فقعدوا حتى دنا إليهم، فقال: يا بني من الفاعل بك هذا؟ فقال: «عبد الله بن الزبعرى» فأخذ أبو طالب فرثا ودما فلطخ به وجوههم ولحاهم وثيابهم وأساء لهم القول، فنزلت هذه الآية: «وهم ينهون عنه وينأون عنه».
١٢٧٩: ٧٢١٣: أعمالهم: ١: تفسير الثوري: (ص/ ١٠٧).
: ٧٢١٧: لكاذبون: ٢: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «وإنهم لكاذبون» إخبار عنهم، وحكاية عن الحال التي كانوا عليها في الدنيا من تكذيبهم الرسل، وإنكارهم البعث.
١٢٨٠: ٧٢٢٢: نسبتني: ١: الترغيب (٤/ ٤٠٦) والمنثور (٥/ ٢٦٧) والحميدي (١١٧٨).
١٢٨١: ٧٢٢٨: ما يزرون: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٢٩).
: ٧٢٢٩: ظهورهم: ٢: المصدر السابق.
١٢٨٣: ٧٢٣٩: الآية: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٢٩).
: ٧٢٤١: ويجحدون: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٠١).
١٢٨٤: ٧٢٤٦: ذلك: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٠١).
: ٧٢٤٨: نحو ذلك: ٢: المصدر السابق.
١٢٨٥: ٧٢٥٠: الأول: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٣٠).
: ٧٢٥٥: الموتى: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢١٤).
: ٧٢٥٥: ربه: ٣: قال الحسن: «لولا» هنا بمعنى هلا وقال الشاعر:
تعدون عقر النيب أفضل مجدكم بنى ضوطرى لولا الكمي المقنعا وكان هذا منهم تعنتا بعد ظهور البراهين، وإقامة الحجة بالقرآن الذي عجزوا أن يأتوا بسورة مثله، لما فيه من الوصف وعلم الغيوب.
: ٧٢٥٦: بأسمائها: ٤: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٣١).
١٢٨٦: ٧٢٥٧: أمة: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٣١).
: ٧٢٥٨: أمثالكم: ٢: المصدر السابق.
: ٧٢٦٢: بجناحيه: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٠٠).
قال الحافظ أبو يعلى: حدثنا محمد بن المثنى، حدثنا عبيد بن واقد القيسي أبو عباد، حدثنى محمد بن عيسى بن كيسان، حدثنا مُحَمَّدِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ الله قال: قل الجراد في سنة من سنى عمر- رضي الله عنه- التي ولى فيها فسأل عنه فلم يخبر بشيء فاغتم لذلك فأرسل راكبا
فأتاه الراكب الذي من قبل اليمن بقبضة من جراد فألقاها بين يديه فلما رآها كبر ثلاثا ثم قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «خلق الله عز وجل أمة منها ستمائة في البحر وأربعمائة في البر، وأول شيء مهلك من هذه الأمم الجراد فإذا هلكت تتابعت مثل النظام إذا قطعه سلكه».
المنثور (١/ ١٣) ومطالب (٢٣٣٩) والكنز (٣١٤٨٤) والمجمع (٧/ ٣٢٢) وعزاه إلى أبى يعلى وفيه عبيد بن واقد الليثي وهو ضعيف. وابن كثير (١/ ٣٩، ٣/ ٢٤٩) والبداية (١/ ٢٩) والخطيب (١١/ ٢١٨) واللئالئ (١/ ٤٣) وتنزيه (١/ ١٩٠) وابن عدي في «الكامل» (٥/ ١٩١٠) وابن القيسرانى (٤٢٣) والموضوعات (٣/ ٤).
قال أبو حاتم بن حبان: «هذا شيء لا يشك فيه أنه موضوع، ليس هذا من كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم».
١٢٨٧: ٧٢٦٥: كتاب الله: ١: تقدم. انظر: (الكنز: ٢٩٦٧).
: ٧٢٦٦: الإسلام: ٢: رواه أحمد (٤/ ١٨٢) والحاكم (١/ ٧٣) ومشكل (٢/ ٤٢٣، ٣/ ٣٥) والمشكاة (١٩١، ٢٩٢) والكنز (٩٢١) والترغيب (٣/ ٢٤٤) والمنثور (١/ ١٥) وجرى (١١) والطبري (١/ ٥٨) وابن كثير (١/ ٤٣، ٣/ ٣٦٢) والمسير (٣/ ١٥٢، ٤/ ٢٣).
: ٧٢٦٩: آمنين: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٢١٥).
١٢٩٠: ٧٢٨٢: ذكروا به: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٣٢).
: ٧٢٨٣: العالمين: ٢: المنثور: (٢/ ١٢).
: ٧٢٨٦: الرزق: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٠٣).
١٢٩١: ٧٢٨٨: مبلسون: ١: صحيح. رواه أحمد (٤/ ١٤٥) والمشكاة (٥٢٠١) واللآلئ (١/ ١١١) والمنثور (٣/ ١٢، ٦/ ١٩) وحمزة (١٢) وابن كثير (٣/ ٢٥١) والطبري (٧/ ١٢٤) والمجمع (٧/ ٢٠) وعزاه إلى أحمد والطبراني.
والكنز (٣٠٧٤٣) والصحيحة (٤١٣).
والقرطبي (٤/ ٢٤٢٣).
١٢٩٣: ٧٣٠٣: القوم: ١: في الحديث عن ابن مسعود: «من الناس من لا يأتى الصلاة إلا دبريا» أي في آخر الوقت والمعنى هنا قطع خلفهم من نسلهم وغيرهم فلم تبق لهم باقية.
انظر، تفسير القرطبي: (٤/ ٢٤٢٣).
١٢٩٤: ٧٣١٠: يعدلون: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٣٣).
: ٧٣١١: يعرضون: ٢: المصدر السابق.
: ٧٣١٣: آمنين: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٢١٥).
١٢٩٦: ٧٣٢٤: المهتدي: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢١٥).
١٢٩٧: ٧٣٣١: فأتيناه: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٣٤- ١٣٥).
قال ابن كثير: «هذا حديث غريب».
انظر، تفسير القرطبي: (٤/ ٢٤٢٩).
١٢٩٨: ٧٣٣١: هؤلاء: ١: تفسير سفيان: (ص ١٠٧).
: ٧٣٣٦: المكتوبة: ٢: قلت: سوف يأتى بيان ذلك في سورة الكهف إن شاء الله تعالي.
١٣٠٠: ٧٣٤٢: لهؤلاء: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٣٤).
: ٧٣٤٤: بالشاكرين: ٢: في الحديث الصحيح: «إن الله لا ينظر إلى صوركم ولا إلى ألوانكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم».
صحيح. رواه مسلم (ص/ ١٩٨٧) ورواه ابن ماجة (ح/ ٤١٤٣) وأحمد (٢/ ٢٨٥، ٥٣٩) والجوامع (٥١٤٣، ٥١٤٥) والفتح (٧/ ٢١٤، ١٣/ ٣٧٣) وإتحاف (١/ ١٥٦، ٣/ ١٢٥، ٨/ ٢٣٢، ٤٤٩، ١٠/ ٦) وابن عساكر في «التاريخ» (٥/ ٣٣٠) وشرح السنة (١٤/ ٣٤١) والمسير (٦/ ٤٦٠، ٧/ ٤٧٤) والمشكاة (٥٣١٤) وابن المبارك في «الزهد» (٥٤٠) والشجري (٢/ ٢٠٤) والمغني عن حمل الأسفار (٣/ ٢٦٩، ٤/ ٣٥١) والحلية (٤/ ٩٨، ٧/ ١٢٤) والقرطبي (١٦/ ٣٢٦، ٣٤٢) وابن عدى في «الكامل» (٤/ ١٦٣٣).
: ٧٣٤٥: عليهم: ٣: تفسير الثوري: (ص/ ١٠٧).
١٣٠١: ٧٣٤٨: معصيته: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٣٥).
: ٧٣٥١: جهالة: ٢: المصدر السابق.
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ١٢٩، ٩/ ١٤٧، ١٦٥، ١٩٦) ومسلم في (التوبة، ح/ ١٦) وإتحافات (٢٥٧) والبغوي (٢/ ١٢١) والمنثور (٣/ ٦) وابن كثير (٣/ ٢٥٧) والقرطبي (١/ ١٥٧، ٦/ ٣٩٥، ١١/ ٢٠٦) والمشكاة (٢٣٦٤) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ٥٢٩) وظن (٣٣) وجرى (٢٩٠) وأحمد (٢/ ١٥٨).
١٣٠٤: ٧٣٦٦: إلا هو: ١: رواه الحاكم (١/ ٤٢، ٣٦٨) والكنز (٤٢٧٢٣، ٤٢٧٢٩، ٤٢٧٣٢) وابن حبان (١٨١٥) والحلية (٨/ ٣٧٤) والخفاء (١/ ٨١) وابن عدي في «الكامل» (٤/ ١٦٣٤) والمجمع (٧/ ١٩٦) وعزاه إلى البزار- وقد رواه الترمذي باختصار- وفيه محمد بن موسى الحرشي وهو ثقة، وفيه خلاف.
: ٧٣٦٧: تموت: ٢: رواه الطبراني (١٢/ ٣٢٤) والفتح (٢/ ٥٢٤) وأورده الهيثمي في «مجمع الزوائد» (٧/ ١٩٦) من حديث أبى عروة، وعزاه إلى الطبراني في «الأوسط» وفيه عباد ابن صهيب وهو متروك واتهم بالوضع، وقد وثقه أبو داود.
١٣٠٥: ٧٣٧١: يبست: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٣٧).
: ٧٣٧٢: مبين: ٢: المصدر السابق.
: ٧٣٧٥: فمنامهم: ٣: المصدر السابق.
١٣٠٦: ٧٣٧٧: اليقظة: ١: عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مع كل إنسان ملك إذا نام أخذ نفسه ويرده إليه، فإن أذن الله في قبض روحه قبضه وإلا رد إليه».
ابن كثير (٢/ ١٣٨) والمنثور (٣/ ١٥).
: ٧٣٧٨: النهار: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
١٣٠٧: ٧٣٨٥: يفرطون: ١: رواه أحمد (٤/ ٢٨٧) والحاكم (١/ ٣٧) والمجمع (٣/ ٤٩). قال الهيثمي: هو في الصحيح. وقد عزاه إلى أحمد ورجاله رجال الصحيح. والمشكاة (١٦٣٠) وجرى (٣٦٨) وابن كثير (٣/ ٤٠٨، ٤/ ٤١٤) والمنثور (٣/ ٨٣، ٤/ ٧٨) وابن المبارك في «الزهد» (٤٣١) والترغيب (٤/ ٣٦٦) وابن أبى شيبة (٣/ ٣٨٠).
: ٧٣٨٦: الموت: ٢: تفسير سفيان: (ص/ ١٠٨).
١٣٠٨: ٧٣٨٩: يزيد: ١: ونذكر هاهنا الحديث الذي رواه الإمام أحمد حيث قال: حدثنا حسين بن محمد، حدثنا ابن أبى ذئب، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عَطَاءٍ، عَنْ سعيد بن يسار، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ:
«إن الميت تحضره الملائكة فإذا كان الرجل الصالح قالوا: اخرجى أيتها النفس الطيبة كانت في الجسد الطيب، اخرجي حميدة وأبشرى بروح وريحان ورب غير غضبان،
رواه أحمد (٢/ ٣٦٤) والكنز (٤١٤٩٦) وابن كثير (٤/ ٤١١). وقال: «هذا حديث غريب» وجري (٣٩٢).
١٣٠٩: ٧٣٩٧: بعد: ١: حسن. رواه الترمذي (ح/ ٣٠٦٦). وقال:
هذا حديث حسن غريب. وأحمد (١/ ١٧١) والفتح (٨/ ٢٩٢) وابن عساكر في «التاريخ» (٣/ ٤٢) والمنثور (٣/ ١٧) والكنز (٢٩٨٠) وابن كثير (٣/ ٢٦٥) والجوامع (٤٢٠١).
١٣١٠: ٧٤٠٤: عنهم: ١: تفسير ابن كثير (٢/ ١٣٩) وتفسير مجاهد (١/ ٢١٦).
: ٧٤٠٥: للمشركين: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
١٣١١: ٧٤١٠: أيسر: ١: صحيح. رواه البخاري (٩/ ١٢٥) والترمذي (ح/ ٣٠٦٥) والحميدي (١٢٥٩) وصفة (٣٠٢).
: ٧٤١١: لأعاده: ٢: رواه أحمد (٣/ ٣٠٩) والطبري (٧/ ١٤٤).
: ٧٤١٢: والاختلاف: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٢١٦).
١٣١٢: ٧٤١٥: فمنعنيها: ١: صحيح. رواه مسلم في (الفتن، ح/ ٢٠)
: ٧٤١٨: تعلمون: ٢: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (١/ ٤١، ٢/ ٢١٦، ٥/ ٢٢٣، ٢٢٤، ٧/ ١٣٠، ٨/ ٤٨، ١٩٨، ٩/ ٣، ٦٣، ٦٤، ١٦٣) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١١٩، ١٢٠، والقسامة، ح/ ٢٩، ٣١) والترمذي (ح/ ٢١٩٣) وأبو داود (ح/ ٤٦٨٦) والنسائي (٧/ ١٢٦، ١٢٧) وابن ماجة (ح/ ٣٩٤٢، ٣٩٤٣) وأحمد (١/ ٢٣٠، ٢٤٠، ٢/ ١٠٤) والبيهقي (٥/ ١٤٠، ١٦٦، ٦/ ٩٢، ٨/ ١٨٩) والحاكم (١/ ٩٣) والطبراني (٢/ ٣٤٨، ٣٨٣، ٨/ ١٦١، ١٠/ ١٩٢، ١٢/ ٢٨٢) وأبو عوانة (١/ ٢٥، ٢٦) والصحيحة (١٩٧٤).
١٣١٣: ٧٤٢٠: بالقرآن: ١: انظر: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٤٣).
: ٧٤٢١: فالحفيظ: ٢: المصدر السابق بنحوه.
: ٧٤٢٣: مستقر: ٣: قال الحسن في تفسير هذه الآية: هذا وعيد من الله تعالى للكفار لأنهم كانوا لا يقرون بالبعث. الزجاج: يجوز أن يكون وعيدا بما ينزل بها في الدنيا.
: ٧٤٢٤: العذاب: ٤: تفسير القرطبي: (٤/ ٢٤٤٧).
١٣١٤: ٧٤٢٩: المشركين: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٤٤).
تلخيص (١/ ٢٨١) والكنز (١٠٣٠٧) والخطأ (١٦) والدرر (٨٧) وتذكرة (٩١).
: ٧٤٣٦: الظالمين: ٢: تفسير الثوري: (ص/ ١٠٨).
١٣١٦: ٧٤٣٩: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٤٤).
١٣١٧: ٧٤٤٨: وجدتموهم: ١: سورة التوبة آية: ٥.
انظر: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٠٥).
قال القرطبي في «تفسيره: ٤/ ٢٤٥٣» قوله تعالى: «وذر الذين اتخذوا دينهم» تهديد كقوله: «ذرهم يأكلوا ويتمتعوا» ومعناه:
لا تحزن عليهم فإنما عليك التبليغ والتذكير بإبسال النفوس. فمن أبسل فقد أسلم وارتهن. وقيل: أصله التحريم، من قولهم:
هذا بسل عليك أي حرام فكأنهم حرموا الجنة وحرمت عليهم الجنة.
١٣١٨: ٧٤٥٢: كسبت: ١: انظر: الحاشية السابقة.
: ٧٤٥٣: نفضح: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٤٤).
١٣٢٠: ٧٤٦٧: الأوثان: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢١٨).
١٣٢١: ٧٤٧١: إذ هدى: ١: تفسير ابن كثير (٢/ ١٤٥) وتفسير مجاهد (١/ ٢١٨).
قال القرطبي: الحيوان هو الذي لا يهتدى لجهة أمره.
١٣٢٢: ٧٤٧٤: ائتنا: ١: قال القرطبي: نزلت في عبد الرحمن بن أبي بكر الصديق، كان يدعو أباه إلى الكفر وأبواه يدعونه إلى الإسلام والمسلمين وهو معنى قوله: «له أصحاب يدعونه إلى الهدى» فيأبى. قال أبو عمر: أمه أم رومان
١٣٢٣: ٧٤٨٣: فيه: ١: حسن. رواه الترمذي (ح/ ٣٢٤٤). وقال:
هذا حديث حسن. وأحمد (٢/ ١٦٢، ١٩٢) والدارمي (٢/ ٣٢٥) والحاكم (٢/ ٥٠٦، ٤/ ٥٦٠) وابن حبان (٢٥٧٠) والترغيب (٤/ ٣٨٠) والبغوي (٢/ ١٤٧) والمنثور (٥/ ٣٣٧) والفتح (١١/ ٣٦٨) والطبري (٢٠/ ١٣، ٢٣/ ٨٤، ٣٠/ ٣١) والقرطبي (١٣/ ٢٤٠) وابن كثير (٣/ ٢٧٦، ٥/ ٣٨٥) والحلية (٧/ ٢٤٣).
١٣٢٤: ٧٤٨٩: إبراهيم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٤٩).
: ٧٤٩٠: أصناما: ٢: المصدر السابق.
١٣٢٥: ٧٤٩٣: وسلم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٥٠).
: ٧٤٩٥: بهمزتين: ٢: قال ابن كثير: ثبت في الصحيح أن إبراهيم يلقى أباه آزر يوم القيامة فيقول له آزر: يا نبي الله لا أعصيك، فيقول إبراهيم: أي رب ألم تعدني أنك لا تخزني يوم الدين وأي خزي أخزى من أبى الأبعد؟ فيقال: يا إبراهيم انظر ما وراءك فإذا هو بذبح متلطخ فيؤخذ بقوائمه فيلقى في النار.
١٣٢٧: ٧٥٠٣: آيات: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢١٨).
١٣٢٨: ٧٥١١: غاب: ١: انظر: تفسير ابن كثير: (١/ ١٥١).
١٣٢٩: ٧٥١٧: ربي: ١: قوله تعالى: «قال هذا ربي» اختلف في معناه على أقوال فقيل: كان هذا منه في مهلة النظر وحال الطفولية وقبل قيام الحجة وفي تلك الحال لا يكون كفر ولا إيمان.
استدل قائلو هذه المقالة بما روى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قال: «فلما جن عليه الليل رأى كوكبا قال هذا ربي» فعبده حتى غاب عنه، وكذلك الشمس والقمر فلما تم نظره قال: «إنى برىء مما تشركون». (تفسير القرطبي: ٤/ ٢٤٦١).
١٣٣٠: ٧٥٢٥: حاجا: ١: ثبت في الصحيحين عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: «كل مولود يولد على الفطرة».
رواه البخاري (٢/ ١٢٥) وأبو داود (ح/ ٤٧١٤، ٤٧١٦) والمجمع (٧/ ٢١٨) وأحمد (٢/ ٢٣٣، ٢٧٥، ٢٨٢، ٣٩٣، ٤١٠، ٤٨١، ٣/ ٣٥٣) والحميدي (١١١٣) وتجريد (٢٥٨) وإتحاف (٢/ ٢١٨، ٧/ ٢٣٣، ٢٣٤، ٨/ ٥٦٧) والمنثور (٥/ ١٥٥، ٦/ ٢٩٨) وابن كثير (٢/ ٣٦٨، ٣/ ٣٨٦، ٥/ ٥٣، ٦/ ٣٢١، ٨/ ٣١١، ٤٠٠، ٤٣٤، ٤٤٩، ٥٠٠) والقرطبي (٥/ ٣٩٥، ١٤/ ٢٦، ١٨/ ١٣٣) والحلية (٩/ ٢٢٨) وأصفهان (٢/ ٢٢٦) والموطأ (٢٤١).
١٣٣٣: ٧٥٤٢: عظيم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٥٣).
: ٧٥٤٣: عنهم: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢١٩).
: ٧٥٤٤: وبنيه: ٣: انظر: المصدر السابق لابن كثير.
١٣٣٤: ٧٥٤٦: منهم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٥٣).
: ٧٥٤٨: مهتدون: ٢: المنثور (٣/ ٢٧) والكنز (٥٦١٦) وشكر (٧٩).
١٣٣٥: ٧٥٥١: أمره: ١: انظر: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٥٤).
١٣٣٦: ٧٥٥٥: الصالحين: ١: قال ابن كثير: قال: بلى. قال: أليس عيسى مِنْ ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ وَلَيْسَ لَهُ أَبٌ؟ قَالَ:
صدقت. فلهذا إذا أوصى الرجل لذريته أو وقف على ذريته أو وهبهم دخل أولاد البنات فيهم، فأما إذا أعطى الرجل بنيه أو وقف عليهم فإنه يختصر بذلك بنوه لصلبه وبنو بنيه واحتجوا بقول الشاعر العربي:
بنونا بنو أبنائنا وبناتنا بنوهن أبناء الرجال الأباعد وقال آخرون: ويدخل بنو البنات فيهم أيضا لما ثبت في صحيح البخاري أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ للحسن بن على: «إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به فئتين عظيمتين من المسلمين».
رواه البخاري (٣/ ٢٤٤، ٩/ ٧١) وأحمد (٥/ ٣٨) والطبراني (٣/ ٢١، ٢٢) والجوامع (٦٠٥٨) وبداية (٨/ ١٧، ٣٦) وابن عساكر في «التاريخ» (٤/ ٢٢٦)
١٣٣٧: ٧٥٦٠: الإسلام: ١: رواه أحمد (٤/ ١٨٢) والحاكم (١/ ٧٣) ومشكل (٢/ ٤٢٣، ٣/ ٣٥) والمشكاة (١٩١، ٢٩٢) والكنز (٩٢١) والترغيب (٣/ ٢٤٤) والمنثور (١/ ١٥) وجرى (١١) والطبري (١/ ٥٨) وابن كثير (١/ ٤٣، ٣/ ٣٦٢) والمسير (٣/ ١٥٢، ٤/ ٢٣).
١٣٣٨: ٧٥٧٢: وسلم: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٠٦).
١٣٣٩: ٧٥٧٦: اقتده: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٠٦).
: ٧٥٧٨: بكافرين: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي إن يكفر بهذه النعم من كفر بها من قريش وغيرهم من سائر أهل الأرض من عرب وعجم ومليين وكتابيين، فقد وكلنا بها قوما آخرين، أي المهاجرين والأنصار وأتباعهم إلى يوم القيامة.
١٣٤٠: ٧٥٧٩: وسلم: ١: المنثور: (٣/ ٢٨).
: ٧٥٨٤: أجرا: ٢: بنحوه. القرطبي: (٤/ ٢٤٧٢).
١٣٤١: ٧٥٨٧: قريش: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٥٦).
: ٧٥٩٢: قريش: ٢: انظر: (تفسير القرطبي: ٤/ ٢٤٧٣).
١٣٤٢: ٧٥٩٧: للناس: ١: صحيح. رواه مسلم في (الحدود، باب «٦» ) وابن ماجة (ح/ ٢٥٥٨) وأحمد (٥/ ٤١١) والمسير (٣/ ٨٢) والمنثور (١/ ٩٠، ٣/ ٢٩، ١٣١) والمجمع (٨/ ٢٣٤) وابن كثير (٢/ ٦١، ٣/ ١٠٧، ٤٨١) وإتحاف (٧/ ٣٨٨) والطبري (٤/ ٥، ٦/ ١٥٠، ١٦١) والقرطبي (٦/ ١٧٧، ٧/ ٣٧)
١٣٤٣: ٧٦٠٤: العرب: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٥٦).
: ٧٦٠٦: للمسلمين: ٢: المصدر السابق.
١٣٤٥: ٧٦١٧: نحو ذلك: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٠٦).
: ٧٦١٩: كلها: ٢: ثبت في الصحيحين أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«أعطيت خمسا لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي» وذكر منهن «وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس عامة».
رواه البخاري (١/ ١١٩) ومسلم في (المساجد، ح/ ٣) والنسائي في (النحل، باب «٤٦» ) وأحمد (٣/ ٣٠٤، ٥/ ١٤٨) والدارمي (٢/ ٢٢٤) والبيهقي (١/ ٢١٢، ٢/ ٣٢٩، ٤٣٣، ٦/ ٢٩١، ٩/ ٤) والمجمع (٨/ ٥٩) والحلية (٨/ ٣١٦) والمنثور (٥/ ٢٣٧) والكنز (٣٢٠٥٨، ٣٢٠٦٣، ٣٢٠٦٤، ٣٢٠٦٥) وابن أبى شيبة (١١/ ٤٣٣) والحميدي (٩٤٥) وبداية (٦/ ٢٩١).
١٣٤٦: ٧٦٢٥: العنسي: ١: تفسير ابن كثير (٢/ ١٥٧) وتفسير عبد الرزاق (١/ ٢٠٦).
١٣٤٧: ٧٦٣١: الموت: ١: تفسر ابن كثير: (٢/ ١٥٧).
١٣٤٨: ٧٦٣٥: وأدبارهم: ١: سورة محمد آية: ٢٧.
: ٧٦٣٦: لتقتلني: ٢: سورة المائدة آية: ٢٨.
١٣٤٩: ٧٦٣٩: يغنيه: ١: سورة عبس آية: ٣٧.
: ٧٦٣٩: بعض: ٢: صحيح. رواه الحاكم (٤/ ٥٦٥). وقال:
«هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه». والمنثور (٣/ ٣٢) والفتح (١١/ ٣٨٧).
: ٧٦٤١: ظهوركم: ٤: ضعيف. رواه الترمذي (ح/ ٢٤٢٧). وقال:
«وقد روي هذا الحديث غير واحد عن الحسن قوله ولم يسندوه، وإسماعيل بن مسلم يضعف في الحديث من قبل حفظه».
والدارمي (٢/ ١١٧، ٣٥٧) والمطالب (٢٣٠٣) وإتحاف (٣٠٣) والكنز (٣٩٨٤) والحلية (٦/ ٣٠١) والمشكاة (٥١٣٩) والمجمع (١٠/ ٢٢١) وعزاه إلى أبى يعلى وفيه مدلسون.
١٣٥٠: ٧٦٤٢: الدنيا: ١: ثبت في الصحيح أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«يقول ابن آدم مالي مالي، وهل لك من مال إِلا مَا أَكَلْتَ فَأَفْنَيْتَ، أَوْ لَبِسْتَ فَأَبْلَيْتَ، أو تصدقت فأمضيت، وما سوى ذلك فذاهب وتاركه للناس».
صحيح. رواه مسلم (ص/ ٢٢٧٣) والترمذي (ح/ ٢٣٤٢، ٣٣٥٤) والنسائي في (الوصايا، باب «١» ) والترغيب (٤/ ١٧٢) وإتحاف (٧/ ٤٠٢) وأحمد (٤/ ٢٤، ٢٦) والحاكم (٢/ ٥٣٤، ٤/ ٣٢٢) والمسير (٩/ ٢١٩) والمغني عن حمل الأسفار (٣/ ١٧٠، ١٩٩) والبغوي (٧/ ٢٨٢) والمشكاة (٥١٦٩) ومشكل (٢/ ٢٦٠) وحمزة (١١/ ٣١) والحلية (٢/ ٢١١، ٦/ ٢٨) وابن كثير (١/ ٣٦٤، ٣/ ٢٩٦، ٨/ ٣٦، ٤٩٢) والقرطبي (١٠/ ١٤٨، ٢٠/ ١٦٩) والخفاء (٢/ ٢٤٣).
: ٧٦٤٧: الدنيا: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢١٩).
: ٧٦٥٣: فيهما: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٢٠).
: ٧٦٥٥: الميت: ٣: تقدم، انظر: (الطبري: ٣/ ١٥١) وابن سعد في «الطبقات» (٨/ ١٨١). والمجمع (٩/ ٢٦٤) ولم يحسن إسناده.
١٣٥٢: ٧٦٥٧: كافرا: ١: القرطبي (٤/ ٥٦) والطبري (٣/ ١٥١) والخفاء (١/ ٥٣٩) والمجمع (٩/ ٢٦٤) وعزاه إلى الطبراني بإسناد حسن.
: ٧٦٦٠: ميتة: ٢: بنحوه. تفسير ابن كثير: (٢/ ١٥٨).
: ٧٦٦١: المؤمن: ٣: صفة الصفوة: (٣٢٧).
١٣٥٣: ٧٦٦٥: ميتة: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٥٨).
١٣٥٤: ٧٦٧١: والنهار: ١: تفسير القرطبي: (٤/ ٢٤٨١).
: ٧٦٧٣: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٢٠).
: ٧٦٧٦: نومة: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٥٨).
: ٧٦٧٧: حساب: ٤: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٠٧).
١٣٥٥: ٧٦٨١: الطريق: ١: تفسير الطبري: (٧/ ٢٨٦).
: ٧٦٨٣: ذلك: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٠٧).
: ٧٦٨٤: الدنيا: ٣: المصدر السابق.
١٣٥٦: ٧٦٨٥: الرحم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٥٩).
: ٧٦٩٠: الرجال: ٢: تفسير القرطبي: (٤/ ٢٤٨٢).
١٣٥٧: ٧٦٩٥: الآخرة: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٠٧).
: ٧٦٩٧: النساء: ٢: قال عبد الله بن مسعود: فلها مستقر في الرحم ومستودع في الأرض التي تموت فيه وقال الحسن: فمستقر في القبر. وأكثر أهل التفسير يقولون: المستقر ما كان في الرحم، والمستودع ما كان في الصلب.
١٣٥٨: ٧٦٩٨: الحسين: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٥٩).
١٣٥٩: ٧٧٠٥: الأرض: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٥٩).
: ٧٧٠٩: قريبة: ٣: تفسير سفيان: (ص/ ١٠٩).
: ٧٧١٣: ثمرة: ٤: بنحوه. تفسير ابن كثير مصدر سابق.
١٣٦٠: ٧٧١٥: يؤمنون: ١: كذا «بالأصل».
: ٧٧٢١: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٣٢٠).
وتفسير القرطبي: (٤/ ٢٤٨٨).
١٣٦١: ٧٧٢٣: فرائهم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٦٠).
١٣٦٣: ٧٧٣٥: الأبصار: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري في (التفسير، باب «تفسير سورة النجم» ) ومسلم في (الإيمان، باب «معنى قول الله عز وجل (ولقد رآه نزلة أخرى) » والترمذي (ح/ ٣٠٦٨). وقال: «هذا حديث حسن صحيح».
: ٧٧٣٦: أبدا: ٢: ابن كثير (٣/ ٣٠٤) وابن عدي في «الكامل» (٢/ ٤٤٣) واللئالئ (١/ ٨).
: ٧٧٣٧: ترى: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٦١).
: ٧٧٣٨: شيء: ٤: حسن. رواه الترمذي (ح/ ٣٢٧٩).
وقال: «هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه» والنسائي في «الكبرى» «كتاب التفسير».
: ٧٧٣٩: العقول: ٥: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٦١).
وقال: «هذا غريب جدا».
١٣٦٤: ٧٧٤١: نحو ذلك: ١: في الصحيح أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لا أحصى ثناء عليك أنت كما أثنيت على نفسك». رواه أحمد (٦/ ٥٨) وإتحاف (٢/ ٧١).
: ٧٧٤٥: الصدور: ٢: سورة الحج آية: ٤٦.
١٣٦٥: ٧٧٤٧: وتعلمت: ١: إضافة عن تفسير الثوري: (ص/ ١٠٩).
: ٧٧٤٩: قارأت: ٣: عن الثوري: «قرأت».
: ٧٧٥١: وجادلت: ٤: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٠٨).
: ٧٧٥٢: عليك: ٥: تفسير مجاهد: (١/ ٢٢١).
١٣٦٦: ٧٧٥٩: بوكيل: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي قيم بأمورهم في مصالحهم لدينهم أو دنياهم، حتى تلطف لهم في تناول ما يجب لهم فلست بحفيظ في ذلك ولا وكيل في هذا، إنما أنت مبلغ. وهذا قبل أن يؤمر بالقتال.
: ٧٧٦١: الله: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٠٨).
١٣٦٧: ٧٧٦٢: علم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٦٤).
: ٧٧٦٣: بربهم: ٢: جاء في الصحيح أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«معلون من سب والديه» قالوا: يا رسول الله وكيف يسب الرجل والديه؟ قال: «يسب أَبَا الرَّجُلِ فَيَسُبُّ أَبَاهُ وَيَسُبُّ أُمَّهُ فَيَسُبُّ أمه».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٨/ ٣) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٤٦) وأحمد (٢/ ١٦٤، ١٩٥) والبيهقي (١٠/ ٢٣٥) وابن أبى شيبة (٩/ ٨٨) والبغوي (١/ ٥١٤) وإتحاف (٧/ ٤٨٣) والمنثور (٢/ ١٤٧) والقرطبي (٢/ ٥٩، ٣/ ٣٦٠، ١٠، ٢٣٨) وابن كثير (٢/ ٢٤١، ٤٤٢).
١٣٦٨: ٧٧٦٦: الحلف: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٦٤).
: ٧٧٦٧: بها: ٢: تفسير مجاهد: ١٠/ ٢٢١).
: ٧٧٦٩: يؤمنون: ٣: المصدر السابق.
١٣٦٩: ٧٧٧٢: مرة: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٦٥).
: ٧٧٧٧: كفرهم: ٢: المصدر السابق.
١٣٧٠: ٧٧٨٠: يترددون: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٦٥).
وقيل: معاينة، لما آمنوا. وقال محمد بن يزيد: يكون «قبلا» بمعنى ناحية كما تقول:
لي قبل فلان مال، فقبلا نصب على الظرف.
١٣٧١: ٧٧٨٦: غرورا: ١: رواه أحمد: (٤٠/ ٢٦٥).
وابن كثير: (٢/ ١٦٦).
: ٧٧٨٨: بعض: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٠٩).
: ٧٧٨٩: القرآن: ٣: سورة يوسف آية: ٣.
١٣٧٢: ٧٧٨٩: فتركوني: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٦٧).
: ٧٧٩٠: أوليائهم: ٢: سورة الأنعام آية: ١٢١.
: ٧٧٩٢: بالألسنة: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٢٢٣).
١٣٧٣: ٧٧٩٤: الناصحين: ١: قال ابن كثير: وعلى كل حال فالصحيح ما تقدم من حديث أبى ذر إن للإنس شياطين منهم، وشيطان كل شيء مارده ولهذا جاء في صحيح مسلم عن أبى ذر أن للإنس شياطين منهم، وشيطان كل شيء مارده ولهذا جاء في صحيح مسلم عن أبى ذر أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الكلب الأسود شيطان». رواه مسلم في (الصلاة، ح/ ٢٦٥) وأبو داود في (الصلاة، باب «١١٠» ) والترمذي (ح/ ٣٣٨) والنسائي في (القبلة، باب «٧» ) وابن ماجة (ح/ ٩٥٢) وأحمد (٥/ ١٤٩، ١٥١، ١٥٦، ١٦٠) والبيهقي (٢/ ٢٧٤) وابن خزيمة (٨٣٠، ٨٣١) وأبو عوانة (٢/ ٤٧) والكنز (١٩٢١٤، ١٩٢٣٦- ١٩٢٣٨) والقرطبي (٦/ ٦٧) وابن أبى شيبة (١/ ٢٨١) وابن عساكر في «التاريخ» (٣/ ٧٨) وابن عدي في «الكامل» (١/ ٣٩٢، ٦/ ٢٣٥٦).
رواه ابن كثير (٢/ ١٦٧) وعبد الرزاق (١٠٢١١) والمنثور (٣/ ٣١٧).
١٣٧٦: ٧٨١٧: لكم: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٠٩).
: ٧٨٢٣: خالاتكم: ٢: سورة النساء آية: ٢٣.
١٣٧٧: ٧٨٢٤: مثله: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢١٠).
: ٧٨٢٨: مثله: ٢: المصدر السابق.
١٣٧٨: ٧٨٣٢: لفسق: ١: حسن. رواه أبو داود في (الأضاحى، باب في ذبائح أهل الكتاب) والترمذي (ح/ ٣٠٦٩) وقال: «هذا حديث حسن غريب».
: ٧٨٣٣: الميتة: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٦٩).
: ٧٨٣٦: المجوس: ٣: المصدر السابق.
١٣٧٩: ٧٨٣٧: لكم: ١: سورة المائدة آية: ٥.
: ٧٨٣٧: الكتاب: ٢: قلت: وقد استدل لهذا المذهب بما رواه أبو داود في المراسيل من حديث ثور بن يزيد عن الصلت السدوسي مولى سويد بن ميمون أحد التابعين الذين ذكرهم أبو حاتم ابن حبان في كتاب الثقات قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «ذبيحة المسلم حلال ذكر اسم الله أو لم يذكر إنه إن ذكر لم يذكر إلا اسم الله». وهذا مرسل يعضد بما رواه الدارقطني
انظر: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٦٩).
: ٧٨٤٠: أوليائهم: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٧١).
: ٧٨٤٢: وأولياؤها: ٤: المصدر السابق: (٢/ ١٧١).
١٣٨١: ٧٨٥٠: لفسق: ١: احتج لهذا المذهب بالحديث المروي من طرق عند ابن ماجة عن ابن عباس وأبي هريرة وأبى ذر وعقبة بن عامر وعبد اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَنْ اللَّهَ وضع عن أمتى الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه».
صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ٢٠٤٥) ونصب الراية (٢/ ٦٤، ٦٥) والكنز (٣٤٤٦٠) والمسير (١/ ٣٤٧) وكشاف (١٣٢) وابن كثير (٢/ ١٧٠) والحلية (٦/ ٣٥٢) والإرواء (١/ ١٣٢). وكذا صححه الشيخ الألبانى.
: ٧٨٥٠: لمشركون: ٢: انظر، الدر: (٣/ ٣٥١).
: ٧٨٥٣: الآية: ٣: صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ١٠٥) والبيهقي (٦/ ٣٧٠) والحاكم (٣/ ٨٣) والكنز (٣٢٧٦٨، ٣٢٧٧٣، ٣٢٧٧٤، ٣٥٨٤٠، ٣٥٨٨١، ٣٦٦٩٨) والمجمع (٩/ ٦١، ٦٢) وأسرار (١١١) والخطيب (٤/ ٥٤) والطبراني (٢/ ٩٣) وابن حبان (٢١٨٠) والمنثور (٤/ ٢٩٣، ٦/ ٣٦٩) والجوامع (٩٧٢٢، ٩٧٢٥، ٩٧٢٦) وابن عدي في «الكامل» (٦/ ٢٣١٢) وابن سعد (٣/ ١/ ١٩٢) والنبوة (١/ ٨، ٢/ ٧) والدرر (١٨).
١٣٨٤: ٧٨٧٢: الموت: ١: ابن السنى: (١٣، ٢٢١، ٢٢٢).
: ٧٨٧٣: الموت: ٢: المصدر السابق.
١٣٨٥: ٧٨٧٩: منفذ: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢١٠).
١٣٨٦: ٧٨٨٠: مسلما: ١: قال القرطبي: وهذا رد على القدرية. ونظير هذه الآية من السنة قوله عليه السلام: «من يرد الله به خيرا يفقهه به في الدين». ولا يكون ذلك إلا بشرح الصدر وتنويره.
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (١/ ٢٧، ٤/ ١٠٣، ٩/ ١٢٥) ومسلم في (الزكاة، ح/ ٩٨، ١٠٠، والإمارة، ح/ ١٧٥) والترمذي (ح/ ٢٦٤٥) وابن ماجة (ح/ ٢٢٠، ٢٢١) وأحمد (١/ ٣٠٦، ٢٣٤، ٤/ ٩٢، ٩٣، ٩٥، ٩٦، ٩٨، ٩٩، ١٠١) والدارمي (١/ ٧٤، ٢/ ٢٩٧) والحاكم (٣/ ١٢٨) والطبراني (١٠/ ٣٩٢، ١٩/ ٢٤٢، ٣٢٩، ٣٣٩، ٣٤٠، ٣٤٤) والبغوي (٣/ ١٦٨) وابن ماجة (ح/ ٢٢٠) والمشكاة (٢٠٠) ومشكل (٢/ ٢٧٨- ٢٨١) والصحيحة (١١٩٤- ١١٩٦).
: ٧٨٨٢: السماء: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢١٠).
: ٧٨٨٤: فيه: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٢٢٣).
١٣٨٧: ٧٨٨٧: الجنة: ١: تفسير ابن كثير: (١/ ١٧٥).
: ٧٨٩١: أغويتم: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ١٧٥).
: ٧٨٩٢: الإنس: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢١٠).
١٣٨٨: ٧٨٩٦: الموت: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٧٦).
: ٧٨٩٧: ولا نارا: ٢: المصدر السابق.
: ٧٨٩٨: النار: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢١٠).
قال ابن كثير: «هذا حديث غريب».
: ٧٩٠٣: منذرين: ٢: سورة الأحقاف آية: ٢٩.
١٣٩١: ٧٩١١: وسقى الماء: ١: الدر: (٣/ ٣٦٢).
: ٧٩١٢: ولا حام: ٢: سورة المائدة آية: (١٠٣).
: ٧٩١٣: لشركائنا: ٣: الدر مصدر سابق.
١٣٩٣: ٧٩١٩: العيلة: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٢٥).
: ٧٩٢٤: وشركائهم: ٢: المصدر السابق: (١/ ٢٢٤).
١٣٩٤: ٧٩٢٦: شئنا: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٨٠).
: ٧٩٣٦: والبحيرة: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٢٤).
: ٧٩٣٨: ذلك: ٣: المصدر السابق.
١٣٩٦: ٧٩٣٩: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٨٠).
: ٧٩٤١: ذلك: ٢: المصدر السابق.
: ٧٩٤٣: الجاهلية: ٣: قال الحافظ أبو بكر بن مردويه: حدثنا محمد ابن أحمد بن إبراهيم، حدثنا محمد بن أيوب، حدثنا عبد الرحمن بن المبارك، حدثنا أَبُو عَوَانَةَ، عَنْ أَبِي بِشْرٍ، عَنِ سَعِيدِ بْنُ جُبَيْرٍ، عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ- رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا- قَالَ: «إذا سرك أن تعلم جهل العرب فاقرأ ما فوق الثلاثين والمائة من سورة الأنعام».
انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ١٨١).
١٣٩٧: ٧٩٤٥: أموالهم: ١: الدر: (٣/ ٣٦٦).
: ٧٩٤٧: أولادهم: ٢: قال القرطبي: إنه كان من العرب من يقتل ولده خشية الإملاق كما ذكر الله في غير هذا الموضع. وكان منهم من يقتله سفها بغير حجة منهم في قتلهم وهم ربيعة ومضر، كانوا يقتلون بناتهم لأجل الحمة. ومنهم من يقول: الملائكة بنات الله فألحقوا البنات بالبنات.
: ٧٩٤٨: معروشات: ٣: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
بساتين ممسوكات مرفوعات.
قال ابن عباس: «معروشات». ما انبسط على الأرض مما يعرش مثل: الكروم والزروع والبطيخ. وغير المعروشات: ما قام على ساق مثل النخل وسائر الأشجار.
: ٧٩٤٨: آية: ١٤١: ٤: إضافة يقتضيها السياق.
١٣٩٨: ٧٩٥١: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٨٢).
: ٧٩٥٢: العشر: ٢: تفسير القرطبي: (٤/ ٢٥٣٥).
: ٧٩٥٤: العشر: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٨٢).
١٣٩٩: ٧٩٦١: المسرفين: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٨٢).
: ٧٩٦٥: فتعصوا: ٢: المصدر السابق.
: ٧٩٦٧: فقراء: ٣: المصدر السابق.
١٤٠٠: ٧٩٦٨: بالحق: ١: في صحيح البخاري «تعليقا» :«كلوا واشربوا والبسوا من غير إسراف ولا مخيلة».
رواه البخاري (٧/ ١٨٢) وأحمد (٢/ ١٨١، ١٨٢) والحاكم (٤/ ١٣٥) وإتحاف (٨/ ٣٨٢) والكنز (١٧١٩٧، ٤٠٧٨٤) والمغني عن حمل الأسفار (٣/ ٣٤٦) وشكر (٣١) وابن أبي شيبة (٨/ ٢١٧) والترغيب (٣/ ١٤٢) والمنثور (٣/ ٨٠) وابن كثير (٢/ ١٨٢).
: ٧٩٧٠: الإبل: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
: ٧٩٧٤: الصغار: ٣: المصدر السابق لابن كثير.
١٤٠١: ٧٩٧٥: ذلك: ١: للعلماء في الأنعام ثلاثة أقوال: أحدها: أن الأنعام الإبل خاصة وسيأتي في «النحل» بيانه. الثاني: أن الأنعام الإبل وحدها، وإذا كان معها بقر وغنم فهي أنعام أيضا.
الثالث: وهو أصحها. قاله أحمد بن يحيى:
الأنعام كل ما أحله الله- عز وجل- من الحيوان. ويدل على صحة هذا قوله تعالى:
«أحلت لكم بهيمة الأنعام إلا ما يتلى عليكم». وقد تقدم. والحمولة: ما أطاق
١٤٠٢: ٧٩٨٦: الثمانية: ١: قوله تعالى: «ثمانية أزواج» يعني: ثمانية أفراد، وكل فرد عند العرب يحتاج إلى آخر يسمى زوجا، فيقال للذكر زوج وللأنثى:
زوج. ويقع لفظ الزوج للواحد وللإثنين يقال: هما زوجان، وهما زوج كما يقال:
هما سيان وهما سواء. وتقول: اشتريت زوجي حمام. وأنت تعني ذكرا وأنثى.
: ٧٩٨٩: والسائبة: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٢٦).
١٤٠٣: ٧٩٩٠: والبختي: ١: قوله: «البختي» نوع من الإبل.
: ٧٩٩٤: الأنثيين: ٢: قال القرطبي: قال العلماء: الآية احتجاج على المشركين في أمر البحيرة وما ذكر معها.
: ٧٩٩٥: هذا: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢١٢).
: ٧٩٩٦: حلال: ٤: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٨٣).
١٤٠٤: ٧٩٩٧: ذلك: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢١٢).
: ٧٩٩٧: بهذا: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي شاهدتم الله قد حرم هذا. ولما لزمتهم الحجة أخذوا في الافتراء فقالوا: كذا أمر الله.
١٤٠٥: ٨٠٠١: خنزير: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢١٢).
: ٨٠٠٣: شنة: ٢: قوله: «شنة» أي: جلدها.
١٤٠٦: ٨٠٠٥: شنا: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٤٠٦).
: ٨٠٠٧: خبائث: ٢: رواه أبو داود (ح/ ٣٧٩٩) والبيهقي (٩/
١٤٠٧: ٨٠١١: البرمة: ١: قوله: «البرمة» أي: القدر.
٨٠١٤: اليهود: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢١٢). قلت:
حكى الماوردي أن الدم غير المسفوح أنه إن كان ذا عروق يجمد عليها كالكبد والطحال فهو حلال لقوله عليه السلام:
«أحلت لنا ميتتان ودمان».
رواه أحمد (٢/ ٩٧) والبيهقي (١/ ٢٥٤، ٩/ ٢٥٧) وشرح السنة (١١/ ٢٤٤) ونصب الراية (٤/ ٢٠١، ٢٠٢) والخفاء (١/ ٦٠) والعلل (١٥٢٤) وابن كثير (٣/ ١٢، ١٩٣، ٢٥٨) والشفع (١٧٣٤) والمنثور (١/ ١٦٨) وإتحاف (٢/ ٣١٥، ٦/ ٢١٧، ٧/ ١٢٢) والفتح (٩/ ٦٢١).
١٤٠٨: ٨٠٢١: ولا عاد: ١: قلت: تقدم تفسير هذه الآية في سورة البقرة.
١٤٠٩: ٨٠٢٧: ذلك: ١: قال عمران بن حدير: سألت أبا مجلز عما يتلطخ من اللحم بالدم، وعن القدر تعلوها الحمرة من الدم، فقال: لا بأس به، إنما حرم الله المسفوح. وقالت نحوه عائشة وغيرها، وعليه إجماع العلماء.
قال عكرمة: لولا هذه الآية لا تبع المسلمون من العروق ما تتبع اليهود.
قال إبراهيم النخعي: لا بأس بالدم في عرق أو مخ. وقد تقدم هذا في البقرة.
١٤١٠: ٨٠٣٣: الأصابع: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٨٥).
: ٨٠٣٤: الكليتين: ٣: المصدر السابق لابن كثير.
١٤١١: ٨٠٣٧: المرابض: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٢٦).
: ٨٠٣٩: ذلك: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٨٥).
١٤١٢: ٨٠٤٥: اليهود: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٢٦).
: ٨٠٤٦: نحرمه: ٢: قال عبد الله بن عباس: بلغ عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- أن سمرة باع خمرا فقال: قاتل الله سمرة ألم يعلم أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لعن الله اليهود حرمت عليهم الشحوم فجعلوها فباعوها».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ٢٠٧) ومسلم في (المساقاة، ح/ ٧٢) وابن ماجة (ح/ ٣٣٨٣) وأحمد (١/ ٢٥، ٢٤٧، ٢٩٣، ٢/ ٣٦٢) والبيهقي (٦/ ١٢، ١٣، ٩/ ٢٠٦، ٣٥٣، ١٠/ ٨) والمنثور (٣/ ٥٣) وشفع (١٢٢٧) والتمهيد (٩/ ٤٤) وابن كثير (٢/ ٤٢٨، ٣/ ٣٥٠) والحلية (٧/ ٢٤٥، ٨/ ٣٠٦) والقرطبي (٢/ ٢٢٠).
١٤١٣: ٨٠٥٣: والسبب: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٢٧).
: ٨٠٥٥: معهم: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: «فإن شهدوا». أي: شهد بعضهم لبعض «فلا تشهد معهم» أي: فلا تصدق أداء الشهادة إلا من كتاب أو على لسان نبى، وليس معهم شيء من ذلك.
١٤١٤: ٨٠٥٦: تتقون: ١: رواه الحاكم: (٢/ ٢٨٨). وقال: «صحيح».
انظر: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٨٧).
: ٨٠٥٧: آيات: ٢: قال الحاكم في مسنده من حديث يزيد بن
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «أيكم يبايعني على ثلاث» ثُمَّ تَلا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الآية المشار إليها.
انظر: المصدر السابق لابن كثير.
: ٨٠٥٨: وصلبتم: ٣: في الصحيحين من حديث أبي ذر- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «أتاني جبريل فبشرني أنه من مات لا يشرك بالله شيئا من أمتك دخل الجنة قلت: وإن زنى وإن سرق؟ قال: وإن زنى وإن سرق، قلت:
وإن زنى وإن سرق؟ قال: وإن زنى وإن سرق. قلت: وإن زنى وإن سرق وإن شرب الخمر، قال: وإن زنى وإن سرق وإن شرب الخمر».
رواه البخاري (٩/ ١٧٤) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٥٣) والترمذي (ح/ ٢٦٤٤) وأحمد (٥/ ١٦١) وإتحاف (١٠/ ٥٦٩) وابن كثير (٣/ ٣٥٤).
١٤١٥: ٨٠٦١: عقوبة: ١: المنثور (٢/ ١٤٧) والطبراني (١٨/ ١٤٠) والمجمع (١/ ١٠٣) وعزاه إلى الطبراني في «الكبير» ورجاله ثقات إلا أن الحسن مدلس وعنعنه.
: ٨٠٦٢: الفواحش: ٢: إتحاف (٩/ ٣٠٤) والحاوب (٢/ ٨٨) وتذكرة (٦٢).
١٤١٧: ٨٠٧٤: والسرقة: ١: في الصحيحين عن ابن مسعود- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «لا أحد أغير من الله من أجل ذلك حرم الفواحش ما ظهر منها وما بطن».
١٤١٨: ٨٠٧٧: عنه: ١: رواه أحمد: (٥/ ٣١٤).
: ٨٠٧٩: المصلح: ٢: سورة البقرة آية: ٢٢٠.
: ٨٠٨١: أحسن: ٣: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: بما فيه صلاحه وتثميره، وذلك بحفظ أصوله وتثمير فروعه. وهذا أحسن الأقوال في هذا، فإنه جامع.
١٤١٩: ٨٠٨٤: بالمعروف: ١: سورة النساء آية: ٦.
: ٨٠٨٧: أربعون: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٨٩).
١٤٢٠: ٨٠٩٤: وسعها: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
طاقتها في إيفاء الكيل والوزن. وهذا يقتضي أن هذه الأوامر إنما هي فيما يقع تحت قدرة البشر من التحفظ والتحرز.
وما لا يمكن الاحتراز عنه من تفاوت ما بين الكيلين، ولا يدخل تحت قدرة البشر فمعفو عنه. وقيل: الكيل بمعنى المكيال.
آية رقم: ٩١.
١٤٢١: ٨١٠٠: النحل: ١: صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ١١) وأحمد: ٨١٠١: السبل: ٢: (٣/ ٣٩٧) والدارمي (١/ ٦٧) وشرح السنة (١/ ١٩٦) وعاصم (١/ ١٣) وإتحاف (٧/ ٢٧٣، ٢٧٤) والمشكاة (١٦٦) والمغني عن حمل الأسفار (٣/ ٣٠) وابن كثير (٢/ ١٩٠). وصححه الشيخ الألباني.
: ٨١٠٤: والشبهات: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٢٧).
١٤٢٣: ٨٠١٨: رمضان: ١: رواه أحمد (٤/ ١٠٧) والقرطبي (١٦/ ١٢٦) والطبري (٢/ ٨٤) وصفة (٢٣٤).
: ٨١١١: المؤمنين: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٢٨).
: ٨١١٣: أحسن: ٣: قيل: المعنى: أعطينا موسى التوراة زيادة على ما كان يحسنه موسى مما كان علمه الله قبل نزول التوراة عليه. قال محمد بن يزيد:
فالمعنى: «تماما على الذي أحسن» أي: تماما على الذي أحسنه الله- عز وجل- إلى موسى- عليه السلام- من الرسالة وغيرها.
قال القرطبي: أي: عن تلاوة كتبهم، وعن لغاتهم. ولم يقل عن دراستهما لأن كل طائفة جماعة.
١٤٢٦: ٨١٣٣: ربكم: ١: قال القرطبي: أي قد زال العذر بمجيء محمد صلى الله عليه وسلم. والبينة والبيان واحد والمراد محمد صلى الله عليه وسلم، سماه سبحانه بينة.
١٤٢٧: ٨١٣٧: نحو ذلك: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢١٣).
: ٨١٣٨: الملائكة: ٢: قال البخاري في تفسير هذه الآية: حدثنا موسى بن إسماعيل، حدثنا عبد الواحد، حدثنا عمارة، حدثنا أبو زرعة، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها، فإذا رآها الناس آمن من عليها».
رواه البخاري (٦/ ٧٣، ٨/ ١٣٢) ومسلم
: ٨١٣٩: القيامة: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢١٣).
: ٨١٤٣: مغربها: ٤: تفسير الثوري: (ص/ ١١٠).
١٤٢٨: ٨١٤٣: مغربها: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (ح/ ١٥٤) ومسلم في (الإيمان، ح/ ٢٤٩) والترمذي (ح/ ٢١٨٦) وأبو عوانة (١/ ١٠٩) والقرطبي (١٥/ ٢٧) وابن كثير (٦/ ٣٥٢، ٥٦٢) والمنثور (٣/ ٥٧، ٤/ ٢٦٣) والحلية (٤/ ٢١٦).
: ٨١٤٤: قبل: ٢: قال ابن جرير: حدثنا الحسن بن يحيي، أخبرنا معمر، عن ابن سِيرِينَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم: «من تاب قبل أن تطلع الشمس من مغربها قبل منه».
تفسير ابن كثير: (٢/ ١٩٣).
قال ابن كثير: «لم يخرجه أحد من أصحاب الكتب الستة».
١٤٢٩: ٨١٥١: الأمة: ١: قال القرطبي: روي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي هذه الآية: «إن الذين فرقوا دينهم».
هم أهل البدع والشبهات، وأهل الضلالة من هذه الأمة.
١٤٣٠: ٨١٥٣: شيعا: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٩٦).
قال ابن كثير: «غريب لا يصح».
١٤٣١: ٨١٦٦: الدهر: ١: صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ١٧٠٨) وابن عدي في «الكامل» (٦/ ٢٤٣١) والمنثور (٣/ ٦٤). وصححه الشيخ الألباني. انظر:
(صحيح ابن ماجة: ح/ ١٣٨٦).
١٤٣٢: ٨١٦٧: أمثالها: ١: رواه أبو داود (ح/ ١١١٣) والبيهقي (٣/ ٢١٩) وأحمد (٢/ ١٨١، ٢١٤) وابن خزيمة (١٨١٣) وابن كثير (٢/ ١٩٧) والكنز (٢١١٦١) والمشكاة (١٣٩٦) والميزان (٦٣٨٣).
١٤٣٣: ٨١٧٢: سيئة: ١: صحيح. رواه مسلم في (الإيمان، ح/ ٢٠٧).
والطبري (٨/ ٨١) ومشكل (٢/ ٢٥٣) والمنثور (٣/ ٦٤) وإتحاف (٩/ ١٧٨) وابن عساكر في «التاريخ» (٥/ ١٦٦).
: ٨١٧٣: أغفر: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٩٧).
١٤٣٤: ٨١٨١: مثل ذلك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٢٩).
: ٨١٨٢: ونسكي: ٢: روى عَنْ عَلَى- رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ إذا افتتح الصلاة قال: «وَجَّهْتُ وَجْهِي لِلَّذِي فَطَرَ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ حَنِيفًا وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ، إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي ومحياي ومماتي لله رب العالمين- إلى قوله- وأنا من المسلمين».
صحيح. رواه مسلم في (المسافرين، ح/ ٢٠١، ٢٠٢) والترمذي (ح/ ٣٤٢١) والنسائي (٢/ ١٣٠) والدارمي (١/ ٢٨٢) وابن أبي شيبة (١/ ٢٣١) وابن خزيمة
: ٨١٨٣: الآيتين: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٩٨).
١٤٣٥: ٨١٨٤: الأمة: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢١٤).
: ٨١٨٥: اكتسبت من: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: قل يا محمد لهؤلاء المشركين بالله في إخلاص العبادة له والتوكل عليه.
: ٨١٨٧: أخرى: ٣: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
لا تحمل حاملة ثقل أخرى، أي: لا تؤاخذ نفس بذنب غيرها بل كل نفس مأخوذة بجرمها ومعاقبة بإثمها.
: ٨١٩٠: وقوما بعد قوم: ٤: بنحوه. تفسير ابن كثير: (٢/ ١٩٩).
١٤٣٦: ٨١٩٤: أعطاكم: ١: في صحيح مسلم من حديث أبى نضرة، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «إن الدنيا حلوة خضرة، وإن الله مستخلفكم فيها فناظر ماذا تعملون، فاتقوا الدنيا واتقوا النساء فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء».
رواه مسلم (ص/ ٢٠٩٨) والترمذي (ح/ ٢١٩١) وابن ماجة (ح/ ٤٠٠٠) وأحمد (٦/ ٣٦٤) والبيهقي (٧/ ٣٦٩)
: ٨١٩٦: يغفر الذنب: ٢: قال الإمام أحمد: حدثنا عبد الرحمن، حدثنا زهير، عَنِ الْعَلاءِ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ مرفوعا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لو يعلم المؤمن ما عند الله من العقوبة ما طمع بجنته أحد، ولو يعلم الكافر ما عند الله من الرحمة ما قنط أحد من الجنة خلق الله مائة رحمة فوضع واحدة بين خلقه يتراحمون بها وعند الله تسعة وتسعون».
رواه مسلم في (التوبة، ح/ ٢٣) والترمذي (ح/ ٣٥٤٢) وأحمد (٢/ ٣٣٤، ٣٩٧، ٤٨٤) وابن حبان (٢٥٢٣) والمشكاة (٢٣٦٧) والترغيب (٤/ ٢٦٢) والكنز (٥٨٦٧) والصحيحة (١٦٣٤) والقرطبي (١/ ٣٤، ١٣٩) وابن كثير (٣/ ٣٨١) والمسير (٤/ ٤٠٥).
: ٨١٩٨: فبهم: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٠٠).
١٤٣٧: ٨٢٠٣: القرآن: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢١٥).
: ٨٢٠٥: الصمد: ٢: قلت: سورة الأعراف سورة مكية، إلا ثمان آيات، وهي قوله تعالى: «وسئلهم عن القرية
وروى النسائي عن عائشة أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قرأ في صلاة المغرب بسورة الأعراف، فرقها في ركعتين. صححه أبو محمد بن عبد الحق. (تفسير القرطبي: ٤/ ٢٥٩٦).
١٤٣٨: ٨٢٠٧: منه: ١: قال القرطبي في قوله تعالى: «حرج» أي:
ضيق أي: لا يضيق صدرك بالإبلاغ لأنه روي عنه عليه السلام أنه قال: «إني أخاف أن يثغلوا رأسي فيدعوه خبزة».
: ٨٢٠٨: مجاهد: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٣١).
١٤٣٩: ٨٢١٢: ظالمين: ١: قال ابن جرير: في هذه الآية الدلالة الواضحة على صحة ما جاءت به الرواية عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ قوله: «مَا هَلَكَ قَوْمٌ حَتَّى يُعْذَرُوا مِنْ أَنْفُسِهِمْ».
تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٠١).
: ٨٢١٤: أفنيته: ٢: قال ابن مردويه: حدثنا محمد بن أحمد بن إبراهيم، حدثنا إبراهيم بن حمد بن الحسن حدثنا أبو سعيد الكندي حدثنا المحاربي عن ليث، عن نافع، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته فالإمام يسأل عن رعيته، وَالرَّجُلُ يُسْأَلُ عَنْ أَهْلِهِ، وَالْمَرْأَةُ تُسْأَلُ عَنْ بَيْتِ زَوْجِهَا، وَالْعَبْدُ يُسْأَلُ عَنْ مَالِ سَيِّدِهِ».
صحيح. رواه البخاري (٢/ ٦، ٣/ ١٩٦، ٤/ ٦، ٧/ ٣٤، ٤١، ٩/ ٧٧) وأبو داود في (الخراج، باب «١» والترمذي (ح/ ١٧٠٥) وأحمد (٣/ ٥/ ٥٤، ١١١، ١٢١) والبيهقي (٦/ ٢٨٧، ٧/ ٢٩١،
١٤٤٠: ٨٢٢٢: بعوضة: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٣١).
: ٨٢٢٤: الأعمال: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٠٢).
١٤٤١: ٨٢٢٦: حسناته: ١: جاء في حديث البطاقة في الرجل الذي يؤتى به ويوضع له في كفة تسعة وتسعون سجلا، كل سجل مد البصر، ثم يؤتى بتلك البطاقة فيها لا إله إلا الله، فيقول: يا رب وما هذه السجلات، فيقول الله تعالى: «إنك لا تظلم»، فتوضع تلك البطاقة في كفة الميزان. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «فطاشت السجلات وثقلت البطاقة».
تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٠٢).
١٤٤٢: ٨٢٣٢: الرجال: ١: رواه الحاكم: (٢/ ٣١٩). وقال: «هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه».
: ٨٢٣٥: آدم: ٢: تفسير القرطبي (٤/ ٢٦٠٤) وتفسير مجاهد (١/ ٢٣٢).
١٤٤٣: ٨٢٣٧: لآدم: ١: قيل: معنى «ولقد خلقناكم»، يريد آدم وحواء فآدم من التراب، وحواء من ضلع من أضلاعه، ثم وقع التصوير بعد ذلك.
فالمعنى: ولقد خلقنا أبويكم: صورناهما.
قاله الحسن. وقيل: المعنى خلقناكم في ظهر آدم، ثم صورناكم حين أخذنا عليكم الميثاق. هذا قول مجاهد، رواه عنه بن جريج وبن أبي نجيح. قال النحاس: وهذا أحسن الأقوال، يذهب مجاهد إلى أنه
١٤٤٤: ٨٢٤٧: يبصرون: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٣٢).
: ٨٢٤٨: دينهم: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٠٤).
١٤٤٥: ٨٢٥١: عليهم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٠٥).
: ٨٢٥٢: يبصرون: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٣٢).
: ٨٢٥٤: فيه: ٣: المصدر السابق لابن كثير.
١٤٤٦: ٨٢٦٣: موحدين: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٠٤) ولهذا ورد في الحديث: الاستعاذة من تسلط الشيطان على الإنسان من جهاته كلها. كما قال الحافظ أبو بكر البزار في مسنده: حدثنا نصر بن علي، حدثنا عمرو بن مجمع، عن يونس بن خباب، عن ابن جبير بن مطعم- يعني نافع بن جبير، عن ابن عباس، حدثنا عمر بن الخطاب- يعني السجستاني-، حدثنا عبد الله بن جعفر، حدثنا عبد اللَّهِ بْنُ عَمْرٍو، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَبِي أنيسة، عن يونس بن خباب، عن ابن جبير بن معطم عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يدعو:
«اللهم إنى أسألك العفو والعافية في ديني ودنياى وأهلي ومالي، اللهم استر عوراتي، وآمن روعاتي، واحفظني مِنْ بَيْنِ يَدَيَّ وَمِنْ خَلْفِي وَعَنْ يَمِينِي وعن شمالي ومن فوقي، وأعوذ بك اللهم أن أغتال من تحتي».
رواه أبو داود (ح/ ٥٣٥٨) وأحمد (٢/ ٢٥) والحاكم (١/ ٥١٧) وصفة (١٣٨) والطبراني (١٢/ ٣٤٣) وابن ماجة (ح/ ٣٨٧١) والترغيب (١/ ٥٥٥) وإتحاف (٤/ ٣٥١) والكنز (٤٩٥٧).
١٤٤٧: ٨٢٦٧: صغيرا: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٠٥).
: ٨٢٧٠: معيبا: ٢: المصدر السابق.
: ٨٢٧١: مقيتا: ٣: المصدر السابق.
١٤٤٨: ٨٢٧٥: الفردوس: ١: قال القرطبي: قال لآدم بعد إخراج إبليس من موضعه من السماء: اسكن أنت وحواء الجنة. وقد تقدم في «البقرة» معنى الإسكان، فأغنى عن إعادته. وقد تقدم معنى «ولا تقربا هذه الشجرة» هناك. والحمد لله.
١٤٥٠: ٨٢٨٦: الشيطان: ١: قال القرطبي في قوله تعالى: «فوسوس لهما الشيطان» أي: إليهما. قيل: دخل الجنة بإدخال الحية إياه. وقيل: من خارج، بالسلطنة التي جعلت له. وقد مضى هذا في «البقرة»، والوسوسة: الصوت الخفي.
والوسوسة: حديث النفس.
١٤٥١: ٨٢٩٣: الغصن: ١: المنثور: (٣/ ٤٣١).
: ٨٢٩٤: أبدا: ٢: قال ابن عباس: أتاهما الملعون من جهة الملك ولهذا قال: «هَلْ أَدُلُّكَ عَلَى شَجَرَةِ الْخُلْدِ وَمُلْكٍ لا يبلى». وزعم أبو عبيد أن احتجاج يحيي بن كثير بقوله: «وملك لا يبلى» حجة بينة، ولكن الناس على تركها فلهذا تركناها.
: ٨٢٩٥: لهما: ٣: تفسير القرطبي: (٤/ ٢٦١٥).
٨٢٩٧: بغرور: ٤: قوله تعالى: «فدلاهما بغرور». أوقعهما في الهلاك. قال ابن عباس: غرهما باليمين.
وكان يظن آدم أنه لا يحلف أحد بالله كاذبا، فغرهما بوسوسته وقسمه لهما. وقال قتادة:
حلف بالله لهما حتى خدعهما. وقد يخدع المؤمن بالله. كان بعض العلماء يقول: من
رواه أبو داود (ح/ ٤٧٩٠) والترمذي (ح/ ١٩٦٤) والبيهقي (١٠/ ١٩٥) والحاكم (١/ ٤٣، ٤٤) ومشكل (٤/ ٢٠٢) والطبراني (١٩/ ٨٢) والبخاري في «الأدب المفرد» (٤١٨) والمجمع (١/ ٨٢) والكنز (٦٨١) وشرح السنة (١٣/ ٨٦) والمشكاة (٣١٢، ٥٠٨٥) والترغيب (٣٨٢) والصحيحة (٩٣٥).
١٤٥٢: ٨٢٩٩: الآية: ١: صحيح. رواه الحاكم (٢/ ٢٦٢). وقال:
«هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه». وابن كثير (١٠/ ١١٤، ٥/ ٣١٤) وبداية (١/ ٨٧).
: ٨٣٠٠: أصابعه: ٢: الدر: (٣/ ٤٣٢).
: ٨٣٠٢: سوءاتهما: ٣: رواه الحاكم: (٢/ ٣١٩). وقال: «هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه».
انظر، تفسير الثوري: (ص/ ١١١).
: ٨٣٠٣: الثواب: ٤: تفسير مجاهد: (١/ ٢٣٣).
١٤٥٣: ٨٣٠٨: استحياء: ١: انظر: الحاشية رقم «١» السابقة.
١٤٥٤: ٨٣١٠: مبين: ١: كذا «بالأصل» ولم يفسر المؤلف هذه الآية.
١٤٥٥: ٨٣٢١: القبور: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٠٧).
: ٨٣٢٢: الأرض: ٢: المصدر السابق.
: ٨٣٢٣: فراشا: ٣: سورة البقرة آية: ٢٢.
١٤٥٦: ٨٣٢٨: فيه: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٣٣).
١٤٥٧: ٨٣٣٢: هكذا: ١: رواه أحمد (١٠/ ١٥٧) والمنثور (٣/ ٧٦).
وابن كثير: (٣/ ٣٩٦).
(ضعيف».
١٤٥٩: ٨٣٤٣: الجنة: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يحذر تعالى بنى آدم من إبليس وقبيله مبينا لهم عداوته القديمة لأبي البشر: آدم- عليه السلام- في سعيه في إخراجه من الجنة التي هي دار النعيم إلى دار التعب والعناء والتسبب في هتك عورته بعد ما كانت مستورة عنه، وما هذا إلا عن عداوة أكيدة، وهذا كقوله تعالى: «أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عدو بئس للظالمين بدلا».
١٤٦٠: ٨٣٥٠: الجنة: ١: رواه الحاكم: (٢/ ٢٦٢). وقال: «هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه».
: ٨٣٥١: والشياطين: ٢: تفسير القرطبي (٤/ ٢٦٢٢) وتفسير مجاهد (١/ ٢٣٤).
: ٨٣٥٢: نسله: ٣: المصدر السابق للقرطبي.
: ٨٣٥٣: عصم الله: ٤: قال القشيري: أجرى الله العادة بأن بني آدم لا يرون الشياطين اليوم، وفي الخبر: «إن الشيطان يجري من ابن آدم مجرى الدم».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٣/ ٦٤، ٤/ ١٠٠، ١٥٠، ٨/ ٦٠، ٩/ ٨٧) ومسلم في (الدم، ح/ ٢٤) وأبو داود في (الصيام، باب «٧٨»، وفي الأدب، باب «٨٨» والترمذي (ح/ ١١٧٢) وابن ماجة (ح/ ١٧٨٠) وأحمد (٣/ ١٥٦، ٢٨٥) والدارمي (٢/ ٣٢٠) ومشكل (١/ ١٥٩) والمسير (٩/ ٢٧٨) والبخاري في «الأدب المفرد» (١٢٨٨) والقرطبي (١/ ٣٠١،
١٤٦١: ٨٣٥٥: عقوبة: ١: المنثور (٢/ ١٤٧) والطبراني (١٨/ ١٤٠) والمجمع (١/ ١٠٣) وعزاه إلى الطبراني في «الكبير» ورجاله ثقات إلا أن الحسن مدلس وعنعنه.
: ٨٣٥٨: آباءنا: ٢: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٠٨).
: ٨٣٦٠: يعلمون: ٣: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٠٨).
١٤٦٢: ٨٣٦١: بالعدل: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٠٨).
: ٨٣٦٤: مؤمن: ٢: سورة التغابن آية: ٢.
: ٨٣٦٥: كافرا: ٣: تفسير الثوري: (ص/ ١١٢).
١٤٦٣: ٨٣٦٦: تعودون: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: قال: بدأ فخلقهم ولم يكونوا شيئا، ثم ذهبوا، ثم يعيدهم، وَقَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ: كما بدأكم أولا كذلك يعيدكم آخرا، واختار هذا القول: أبو جعفر بن جرير وأيده بما رواه من حديث سفيان الثوري، وشعبة بن الحجاج كلاهما عن المغيرة بن النعمان، عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: قَامَ فِينَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَوعِظَةٍ فَقَالَ:
«يَا أَيُّهَا النَّاسُ إنكم تحشرون إِلَى اللَّهِ حُفَاةً عُرَاةً غُرْلا (كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْدًا عَلَيْنَا إنا كنا فاعلين) ».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٦/ ٦٩) ومسلم في (الجنة، ح/ ٥٨) والدارمي (٢/ ٣٢٦) والقرطبي (٦/ ٢٧٦، ١١/ ١٥٢، ٣٤٨) والطبري (٨/ ١١٧)
١٤٦٤: ٨٣٧٣: أخرى: ١: سورة طه آية: ٥٥.
: ٨٣٧٣: مهتدون: ٢: في الصحيح عن عياض بن حمار قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: يقول الله تعالى: «إني خلقت عبادي حنفاء فجاءتهم الشياطين فاجتالتهم عن دينهم».
المنثور (٢/ ٢٦) والطبراني (١٧/ ٢٦٣) وتلبيس (٢٤).
: ٨٣٧٤: مهتدون: ٣: المنثور: (٢/ ٤٣٨).
: ٨٣٧٥: الله: ٤: رواه الحاكم (٢/ ٣١٩) وابن خزيمة (٢٧٠١).
: ٨٣٧٧: مسجد: ٥: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢١٠).
المنثور: (٣/ ٤٣٩).
١٤٦٥: ٨٣٧٩: مخيلة: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا بهز، حدثنا همام عن قتادة، عَنْ عَمْرُو بْنُ شُعَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «كلوا واشربوا والبسوا وتصدقوا من غير مخيلة ولا سرف فإن الله يحب أن يرى نعمته على عبده».
صحيح. رواه أحمد (٢/ ١٨١، ١٨٢) والبخاري (٧/ ١٨٢) والحاكم (٤/ ١٣٥) وإتحاف ٨٠/ ٣٨٢) وابن أبي شيبة (٨/ ٢١٧) والترغيب (٣/ ١٤٢) وابن ماجة (٣٦٠٢) والمشكاة (٤٣٨١).
١٤٦٦: ٨٣٨٧: إسراف: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا أبو المغيرة، حدثنا سليمان بن سليم الكناني، حدثنا يحيى بن جابر الطائي سمعت المقدام بن معد يكرب العبدي قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٢٣٨٠) وقال:
هذا حديث حسن صحيح. وابن ماجة (ح/ ٣٣٤٩) والحاكم (٤/ ٣٣١) والمشكاة (٥١٩٢) والترغيب (٣/ ١٣٦) والكنز (٤٠٨٧٠) والفتح (٩/ ٥٢٨) وابن حبان (١٣٤٨) والقرطبي (٧/ ١٩٢) وابن كثير (٣/ ٤٣، ١٣٤٩) والخفاء (١/ ٣٦٧، ٢/ ٢٧٨) والذهبي (١٠) وكحال (٢/ ١١) ومناهل الصفا (١٣) وتلبيس (٢١٤).
: ٨٣٨٩: خرقة: ٢: تقدم قريبا.
: ٨٣٩١: ويصفقون: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢١١).
١٤٦٧: ٨٣٩٢: وحلالا: ١: سورة يونس آية: ٥٩.
: ٨٣٩٦: الودك: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢١٠).
١٤٦٩: ٨٤٠٨: الفواحش: ١: إتحاف (٩/ ٣٠٤) والحاوي (٢/ ٨٨) وتذكرة (٦٢).
: ٨٤٠٩: الزنا: ٢: قال الإمام أحمد: حدثنا أبو معاوية، حدثنا الأعمش، عن شقيق، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم: «لا أحد أغير من الله فلذلك حرم الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ، وَلا أحد أحب إليه المدح من الله».
رواه أحمد (١/ ٣٨١) والبخاري (٦/ ٧٢، ٧٤) ومسلم في (التوبة، ح/ ٣٣، ٣٤) والترمذي (ح/ ٣٥٣٠) وابن أبي شيبة (٤/ ٤١٩) والمنثور (٢/ ٢٤٨، ٣/ ٨١).
: ٨٤١٤: الأختين: ٢: سورة النساء الآيتان: ٢٢، ٢٣.
١٤٧١: ٨٤٢١: الناس: ١: صحيح. رواه مسلم في (البر، ح/ ١٤، ١٥) والبيهقي (١٠/ ١٩٢) ومشكل (٣/ ٣٤) والمنثور (٢/ ٢٥٥) وأحمد (٤/ ١٨٢) والترمذي (ح/ ٢٣٨٩) وقال:
«هذا حديث حسن صحيح».
: ٨٤٢٢: المعصية: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ١٤٧١).
١٤٧٢: ٨٤٣١: يحزنون: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: دليل على أن المؤمنين يوم القيامة لا يخافون ولا يحزنون، ولا يلحقهم رعب ولا فزع.
وقيل: قد يلحقهم أهوال يوم القيامة، ولكن مآلهم الأمن. وقيل: جواب «إما يأتينكم» ما دل عليه الكلام، أي: فأطيعوهم فمن اتقى وأصلح. والقول الأول قول الزجاج.
١٤٧٣: ٨٤٣٨: جزى به: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢١٢).
١٤٧٤: ٨٤٤٢: وعمله: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢١٢).
١٤٧٥: ٨٤٤٧: قبلكم: ١: قال القرطبي: في تفسير هذه الآية: أي: مع أمم ف «في» بمعنى مع. وهذا لا يمتنع لأن قولك: زيد في القوم، أي: مع القوم. وقيل:
هي على بابها، أي: ادخلوا في جملتهم.
والقائل قيل: هو الله عز وجل، أي: قال الله: ادخلوا. وقيل: هو مالك خازن النار.
١٤٧٦: ٨٤٥٤: مضاعف: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٣٦).
: ٨٤٥٦: العذاب: ٢: المصدر السابق.
١٤٧٧: ٨٤٦٠: السماء: ١: روي عن البراء: «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ذكر قبض روح الفاجر وأنه يصعد بها إلى السماء فيصعدون بها، فلا تمر على ملأ من
: ٨٤٦١: يعملون: ٢: تفسير ابن كثير: المصدر السابق.
: ٨٤٦٢: سفيان: ٣: تفسير الثوري: (ص/ ١١٢).
١٤٧٨: ٨٤٦٥: الخياط: ١: صحيح. رواه النسائي (١/ ٢٦٠) وابن حبان (٧٣٣) والحاكم (١/ ٣٥٢، ٣٥٣) من طريق قتادة، عن قسامة بن زهير، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: فذكره. وقال الحاكم: «صحيح الإسناد». ووافقه الذهبي، وهو كما قالوا. انظر: الصحيحة (ح/ ١٣٠٩).
: ٨٤٦٦: غل: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢١٧).
١٤٧٩: ٨٤٧٠: أبدا: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢١٥).
قال القرطبي في «تفسيره: ٤/ ٢٦٤٤» : ذكر الله- عز وجل- فيما ينعم به على أهل الجنة نزع الغل من صدورهم. والنزع:
الاستخراج. والغل: الحقد الكامن في الصدر. والجمع غلال. أي: أذهبنا في الجنة ما كان في قلوبهم من الغل في الدنيا. قال النبي صلى الله عليه وسلم: «الغل على باب الجنة، كمبارك الإبل قد نزعه الله من قلوب المؤمنين».
١٤٨٠: ٨٤٧٧: لا تموتوا: ١: روى النسائي وابن مردويه واللفظ له من حديث أبي بكر بن عياش، عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قال: قال
رواه أحمد: (٢/ ٥١٢) والحاكم (٢/ ٤٣٥) والمنثور (٣/ ٨٥، ٥/ ٣٣٣) والطبري (٨/ ١٣٤) وابن كثير (٣/ ٤١٢، ٧/ ١٠١، ٢٢٦) والخطيب (٥/ ٢٤) والمجمع (١٠/ ٣٩٩) وعزاه إلى أحمد ورجاله رجال الصحيح.
١٤٨١: ٨٤٧٨: تذليلا: ١: سورة الإنسان آية: ١٤.
: ٨٤٧٨: تعملون: ٢: المنثور (٣/ ٨٥، ٤/ ٢٨٥) وإتحاف (١٠/ ٥٢٦، ٢٥٧) والكنز (٤٥٠٤).
: ٨٤٧٩: تعملون: ٣: ثبت في الصحيحين أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«واعلموا أن أحدكم لن يدخله عمله الجنة». قالوا: وَلا أَنْتَ يَا رَسُولَ اللَّهِ، قَالَ:
«وَلا أنا إلا أن يتغمدني الله برحمة منه وفضل».
رواه البخاري في (٧/ ١٥٧) ومسلم في (صفات المنافقين، ح/ ٧٥) وأحمد (٢/ ٢٦٤) والمسير (٨/ ١٧٢) وابن كثير (٦/ ٥٣٧) والقرطبي (٧/ ٢٠٩) والكنز (٥٣١٥) وإتحاف (٩/ ٩٦) والبيهقي (٣/ ٣٧٧).
١٤٨٢: ٨٤٨٠: أزواج: ١: سورة «ص» آية: ٥٨.
: ٨٤٨٢: الظالمين: ٢: المنثور: (٣/ ٣٢٥).
١٤٨٣: ٨٤٨٩: الحجاب: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢١٦).
: ٨٤٩٠: الأعراف: ٢: المصدر السابق.
: ٨٤٩٢: باب: ٤: المصدر السابق.
١٤٨٤: ٨٤٩٤: سقطات: ١: المنثور: (٣/ ٤٦١).
: ٨٤٩٨: سبيل الله: ٢: إتحاف (٨/ ٥٦٤، ٥٦٥) والمنثور (٣/ ٨٨).
١٤٨٥: ٨٤٩٩: لكم: ١: رواه الحاكم: (٢/ ٣٢٠). وقال: «هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه».
: ٨٥٠٠: حسناتهم: ٢: بنحوه. إتحاف (٨/ ٥٦٥) والمنثور (٣/ ٧٨).
: ٨٥٠٢: الجنة: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢١٧).
١٤٨٦: ٨٥٠٧: الجنة: ١: قال ابن كثير: الله أعلم بصحة هذه الأخبار المرفوعة. (٢/ ٢١٧).
١٤٨٧: ٨٥١٠: العيون: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٣٧).
: ٨٥١١: الجنة: ٢: قال القرطبي: قيل: إذا صار أهل الأعراف إلى الجنة، طمع أهل النار فقالوا: يا ربنا، إن لنا قرابات في الجنة فأذن لنا حتى نراهم ونكلمهم. وأهل الجنة لا يعرفونهم لسواد وجوههم، فيقولون: «أَفِيضُوا عَلَيْنَا مِنَ الْمَاءِ أَوْ مِمَّا رَزَقَكُمُ الله». فبين أن ابن آدم لا يستغنى عن الطعام والشراب، وإن كان في العذاب.
١٤٨٩: ٨٥٢٨: الأعراف: ١: قال حذيفة: إن أصحاب الأعراف قوم تكاثفت أعمالهم، فقصرت بهم حسناتهم عن الجنة، وقصرت بهم سيئاتهم عن النار، فجعلوا على الأعراف يعرفون الناس بسيماهم، فلما قضى الناس بين العباد أذن لهم فأتوا آدَمَ فَقَالُوا: يَا آدَمُ، أَنْتَ أَبُو الْبَشَرِ..... الحديث.
تفسير ابن كثير: (٢/ ٢١٨).
: ٨٥٣٢: الكافرين: ٢: تفسير سفيان: (ص/ ١١٣).
: ٨٥٣٣: رزقكم الله: ٣: تفسير ابن كثير (٢/ ٢١٩) وتفسير القرطبي (٤/ ٢٦٥١).
١٤٩١: ٨٥٣٧: وشرابها: ١: روى البخاري عَنْ أبي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «بينا رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش، فنزل بئرا فشرب منها ثم خرج، فإذا كلب يأكل الثرى من العطش فقال: لقد بلغ هذا الكلب مثل الذي بلغ بي فملأ خفه ثم أمسكه بفيه، ثم رقى فسقى الكلب فشكر الله له» رواه البخاري: (٣/ ١٤٦).
١٤٩٢: ٨٥٤٦: الشر: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢١٩).
: ٨٥٤٨: هذا: ٢: المصدر السابق.
١٤٩٤: ٨٥٦١: مجاهد: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٣٨).
: ٨٥٦٣: قبل: ٢: المصدر السابق.
١٤٩٦: ٨٥٧٢: الآية: ١: روى الإمام أحمد في مسنده حيث قال:
حدثنا حجاج، حدثنا ابْنِ جُرَيْجٍ، أَخْبَرَنِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ أُمَيَّةَ، عَنْ أَيُّوبَ بْنِ خَالِدٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ رَافِعٍ مَوْلَى أُمِّ سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: أَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِيَدِي فَقَالَ:
«خَلَقَ اللَّهُ التُّرْبَةَ يَوْمَ السَّبْتِ، وَخَلَقَ الْجِبَالَ فِيهَا يَوْمَ الأَحَدِ، وَخَلَقَ الشَّجَرَ فِيهَا يَوْمَ الاثْنَيْنِ، وَخَلَقَ الْمَكْرُوهَ يَوْمَ الثُّلاثَاءِ، وَخَلَقَ النُّورَ يَوْمَ الأَرْبِعَاءِ، وَبَثَّ فِيهَا الدَّوَابَّ يَوْمَ الْخَمِيسِ، وَخَلَقَ آدَمَ بَعْدَ الْعَصْرِ يوم الجمعة آخر الخلق فِي آخِرِ سَاعَةٍ مِنْ سَاعَاتِ الْجُمُعَةِ فِيمَا بين العصر إلى الليل».
١٤٩٧: ٨٥٧٨: لارتفاعه: ١: قال ابن كثير: إنما يسلك في هذا المقام مذهب السلف الصالح. وهو إمرارها كما جاءت من غير تكييف ولا تشبيه ولا تعطيل. (التفسير: ٢/ ٢٢٠).
١٤٩٩: ٨٥٨٩: خلقه: ١: في الدعاء المأثور عن أبي الدرداء، وروى مرفوعا: «اللهم لك الملك كله، ولك الحمد كله، وإليك يرجع الأمر كله أسألك من الخير كله، وأعوذ بك من الشر كله».
(تفسير ابن كثير: ٢/ ٢٢١).
: ٨٥٩٠: العبادة: ٢: صحيح. رواه أبو داود (ح/ ١٤٧٩) والترمذي (ح/ ٣٢٤٧، ٣٣٧٢) وقال: هذا حديث حسن صحيح. وأحمد (٤/ ٢٧١) وابن حبان (٢٣٩٦) والطبراني في «الصغير» ٢٠/ ٩٧) وإتحاف (٥/ ٢٩) وابن أبي شيبة (١٠/ ٢٠٠) والمشكاة (٢٢٣٠) والترغيب (٢/ ٤٧٧) وأذكار (٣٤٤) وابن المبارك في «الزهد» (٤٥٩) وكشاف (١٠٦، ١٤٤) والطبري (٢٤، ٥١) والقرطبي (٢/ ٣٠٩، ١٥، ٣٢٦) والحلية (٨/ ١٢٠) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ٣٠٦).
رواه البخاري (٨/ ١٠١) ومسلم في (الذكر والدعاء، ح/ ٤٤) وأحمد (٤/ ٣٩٤، ٤٠٢، ٤١٨) وابن كثير (١/ ٣١٣، ٣/ ٤٢٣، ٥٤٤) والطبري (٨/ ١٤٧) والقرطبي (٧/ ٢٢٤) وإتحاف (٥/ ١٨) وابن أبي شيبة (٢/ ٤٨٨) والمسير (٣/ ٣١٤).
١٥٠١: ٨٦٠٢: وطمعا: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
خوفا مما عنده من وبيل العقاب، وطمعا فيما عنده من جزيل الثواب.
: ٨٦٠٤: المحسنين: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٢٢).
١٥٠٢: ٨٦٠٩: المطر: ١: بنحوه. تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٢٢).
: ٨٦٠٩: سقناه: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: المعنى:
حملت الريح سحابا ثقالا بالماء، أي:
أثقلت بحمله. يقال: أقل فلان الشيء أي:
حمله.
١٥٠٣: ٨٦١٣: الأرض: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٣٩).
: ٨٦١٦: السباخ: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٢٢).
: ٨٦١٧: النبات: ٣: انظر: تفسير القرطبي: (٤/ ٢٦٦٧).
١٥٠٤: ٨٦١٩: خبيث: ١: انظر: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٢٢).
: ٨٦٢٠: لا ينفع: ٢: قال البخاري: حدثنا محمد بن العلاء، حدثنا حماد بن أسامة، عن ابن يزيد بن عبد الله عَنْ أَبِي بُرْدَةَ، عَنْ أَبِي مُوسَى قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مثل ما بعثني الله به
رواه البخاري (١/ ٣٠) والفتح (١/ ١٧٥) والمشكاة (١٥٠) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ١٢) والبغوي (٢/ ٢٤٥) وشرح السنة (١/ ٢٨٧) والمنثور (٣/ ٥٤) والكنز (٨٩٧) وابن كثير (٣/ ٤٢٦) والترغيب (١/ ٩٩).
: ٨٦٢٢: وسلم: ٣: المنثور (٣/ ٩٤) والكنز (٣٢٣٩١) والصحيحة (١٢٨٩).
١٥٠٥: ٨٦٢٦: نفسه: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٢٣).
: ٨٦٢٩: قومه: ٢: بنحوه. المصدر السابق.
١٥٠٦: ٨٦٣٣: قوله: ١: جاء في صحيح مسلم أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لأصحابه يوم عرفة- وهم أوفر ما كانوا وأكثر جمعا-: «أيها الناس إنكم مسئولون عني فما أنتم قائلون؟» قالوا: نشهد أنك قد بلغت ونصحت، فجعل يرفع إصبعه إلى السماء وينكسها عليهم ويقول: «اللهم اشهد اللهم اشهد».
رواه مسلم (ص/ ٨٩٠) وابن كثير (٢/ ٢٢٣) ورواه أحمد (٤/ ٣٠٦) والنبوة (٥/ ٤٣٦) وبداية (٥/ ١٠٧).
١٥٠٧: ٨٦٣٦: عربيا: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٢٤).
١٥٠٨: ٨٦٤١: الحق: ١: تفسير القرطبي: (٤/ ٢٦٧١) وتفسير مجاهد: (١/ ٢٣٩).
: ٨٦٤٦: الهباء: ٣: قوله: «الهباء» في الدر: «٣/ ٤٨٤» «الهتار».
١٥٠٩: ٨٦٤٩: به: ١: سورة الأحقاف آية: ٢٣.
١٥١٠: ٨٦٥٥: الطول: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٢٤).
: ٨٦٥٦: الآلاء: ٢: المصدر السابق.
١٥١٣: ٨٦٧٢: البيوت: ١: قال صلى الله عليه وسلم: «ليس لابن آدم حق في سوى هذه الخصال: بيت يسكنه، وثوب يواري عورته، وجلف الخبز والماء».
صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٢٣٤١). وقال:
هذا حديث حسن صحيح. والحاكم (٤/ ٣١٢) والقرطبي (٤/ ٣٦، ٧/ ٢٤٠، ١٤/ ٣٠٨، ٢٠/ ١٧٨).
قوله: «الجلف» بالكسر: الخبز وحده لا أدم معه. وقيل: الخبز الغليظ اليابس.
: ٨٦٧٣: المفسدين: ٢: تقدم تفسير هذه الآية في سورة «البقرة».
١٥١٤: ٨٦٧٥: قومه: ١: قَوْلُهُ تَعَالَى: «قَالَ الْمَلأُ الَّذِينَ اسْتَكْبَرُوا مِنْ قومه للذين استضعفوا». الثاني بدل من الأول لأن المستضعفين هم المؤمنون. وهو بدل البعض من الكل.
: ٨٦٨٣: الباطل: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٣٦).
١٥١٦: ٨٦٨٥: قومه: ١: المصدر السابق: (١/ ٢٣٩).
رواه الحاكم (٢/ ٣٣٠، ٥٦٧) وقال:
«صحيح الإسناد، ولم يخرجاه». وأحمد (٣/ ٣٩٦) وبداية (١/ ١٣٧) والمجمع (٧/ ٥٠) وعزاه إلى أحمد والبزار: ٨٦٨٧:::: والطبراني في «الأوسط»، ورجال أحمد: ٨٦٩٠: الصيحة: ٢: رجال الصحيح.
١٥١٧:: قومه: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٤١).
قال علماء التفسير: ولم يبق من ذرية ثمود أحد سوى صالح- عليه السلام- ومن تبعه رضي الله عنهم، إلا أن رجلا يقال له: أبو رغال كان لما وقعت النقمة بقومه مقيما إذ ذاك في الحرم فلم يصبه شيء، فلما خرج إلى الحل جاءه حجر من السماء فقتله. ذكر ابن كثير أن أبا رغال هذا هو والد ثقيف الذين كانوا يسكنون الطائف. قال عبد الرزاق عن معمر: أخبرني إسماعيل بن أمية أن النبي ﷺ مر بقبر أبي رغال فقال:
«أتدرون من هذا؟» قالوا: الله ورسوله أعلم. قال: «هذا قبر أبي رغال رجل من ثمود كَانَ فِي حَرَمِ اللَّهِ فَمَنَعَهُ حَرَمُ اللَّهِ عذاب الله، فلما خرج أصابه ما أصاب قومه فدفن هاهنا، ودفن معه غصن من ذهب فنزل القوم فابتدروه بأسيافهم فبحثوا عنه فاستخرجوا الغصن».
١٥١٨: ٨٦٩٩: استهزأ بهم: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٤٠).
١٥١٩: ٨٧٠٣: عذاب الله: ١: تفسير القرطبي: (٤/ ٢٦٨٢).
: ٨٧٠٤: امرأته: ٢: انظر: المصدر السابق للقرطبي.
: ٨٧٠٥: مدين: ٣: قال ابن كثير: مدين: تطلق على القبيلة وعلى المدينة، وهي التي بقرب معان من طريق الحجاز.
١٥٢٠: ٨٧١٢: العاشر: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٣١).
١٥٢١: ٨٧١٤: حق: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٤٠).
: ٨٧١٦: المؤمنين: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٣٢).
١٥٢٢: ٨٧٢٥: فكثركم: ١: قال القرطبي: في تفسير هذه الآية: أي:
كثر عددكم، أو كثركم بالغنى بعد الفقر.
أي: كنتم فقراء فأغناكم.
: ٨٧٢٦: هم به: ٢: رواه الحاكم (٢/ ٥٦٨) والمنثور (١٠٢، ١٠٣).
١٥٢٣: ٨٧٣٣: بالحق: ١: قال قتادة: بعثه الله إلى أمتين: أهل مدين، وأصحاب الأيكة. قال ابن عباس: وكان شعيب كثير الصلاة، فلما تمادى قومه في كفرهم وغيهم، ويئس من صلاحهم، دعا عليهم فقال: «رَبَّنَا افْتَحْ بَيْنَنَا وَبَيْنَ قَوْمِنَا بِالْحَقِّ وَأَنْتَ خير الفاتحين». فاستجاب الله دعاءه فأهلكهم بالرجفة.
: ٨٧٣٥: مجاهد: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٤٠).
١٥٢٤: ٨٧٤٠: أحزان: ١: تفسير القرطبي: (٤/ ٢٦٨٨).
: ٨٧٤٠: بالبأساء: ٢: تقدم تفسير هذه الآية. ويقال للمدينة قرية
١٥٢٥: ٨٧٤٦: ذلك: ١: ثبت في الصحيح «عجبا للمؤمن لا يقضي الله له قضاء إلا كان خيرا له، إن أصابته ضراء صبر فكان خيرا له، وإن أصابته سراء شكر فكان خيرا له».
رواه أحمد (٥/ ٢٤) وأبو يعلي (٢/ ٢٠٠) والدارمي (٢/ ٣١٨) والطيالسي (٢١١) والصحيحة (ح/ ١٤٧- ١٤٨).
١٥٢٦: ٨٧٤٧: كي: ١: جاء في الحديث: «لا يزال البلاء بالمؤمن حتى يخرج نقيا من ذنوبه، والمنافق مثله كمثل الحمار لا يدري فيما ربطه أهله ولا فيما أرسلوه».
تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٣٣).
: ٨٧٤٩: الشر: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٤٠).
١٥٢٧: ٨٧٦٠: بغتة: ١: جاء في الحديث: «موت الفجأة راحة للمؤمن، وأخذه أسف للكافر».
رواه أبو داود في الجنائز (باب «١٤» ) وأحمد (٣/ ٤٤٢٤/ ٢١٩) والكنز (٤٢٧٠٢)، وإتحاف (١٠/ ٢٦٢) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ٤٤٧) وابن عدي في «الكامل» (٢/ ٦٤٩) والخفاء (٢/ ٤٠١) وابن القيسراني (٧١٥) والبيهقي (٣/ ٣٧٨، ٣٧٩) والمتناهية (٢/ ٤١١).
١٥٢٨: ٨٧٦٦: الأرض: ١: رواه الحاكم (٤/ ١٢٢) والمجمع (٥/ ٣٤) والحلية (٥/ ٢٤٦) والميزان (٩١٤٣) ولسان (٤/ ١٩٥) وإتحاف (٥/ ٢١٦، ٢٢٠) والمغني عن حمل الأسفار (٢/ ٤)
قال الفلاس: قال يحيى بن معين: أول هذا الحديث حق، وآخره باطل. والموضوعات (٢/ ٢٩٠- ٢٩١). قال ابن الجوزي:
«هذا حديث لا يصح».
١٥٢٩: ٨٧٧٤: ذلك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٤١).
١٥٣٠: ٨٧٧٩: عنه: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٤١).
١٥٣١: ٨٧٨٢: الوفاء: ١: جاء في الصحيح: يقول الله تعالى: «إني خلقت عبادي حنفاء فجاءتهم الشياطين فاجتالتهم عن حريتهم، وحرمت عليهم ما أحللت لهم».
المنثور (٢/ ٢٦) والطبراني (١٧/ ٢٦٣، ٣٦٠) وتلبيس (٢٤).
: ٨٧٨٥: الماضية: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٤١).
١٥٣٢: ٨٧٩٣: ففعل: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٣٦).
: ٨٧٩٤: الذكر: ٢: المصدر السابق.
١٥٣٣: ٨٧٩٦: سوء يعني: ١: انظر: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٣٥).
: ٨٧٩٦: عليم: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي قال للملأ وهم الجمهور والسادة من قوم فرعون: موافقين لقول فرعون فيه بعد ما رجع إليه روعه واستقر على سرير مملكته بعد ذلك قَالَ لِلْمَلإِ حَوْلَهُ: «إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌ».
: ٨٧٩٠: وأخاه: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٣٦).
١٥٣٥: ٨٨٠٢: ألق العصا: ١: قال ابن جرير: حدثنا يعقوب بن إبراهيم، حدثنا بن علية، عن هشام الدستوائى حدثنا القاسم بن أبي برة قال: جمع فرعون سبعين
«وجاؤ بسحر عظيم». (تفسير ابن كثير:
٢/ ٢٣٧).
١٥٣٦: ٨٨٠٧: يكذبون: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٤٢).
: ٨٨٠٩: صاغرين: ٢: قال القرطبي: في قوله تعالى: «انقلبوا صاغرين» أي: انقلب قوم فرعون وفرعون معهم أذلاء مقهورين مغلوبين. فأما السحرة فقد آمنوا.
١٥٣٧: ٨٨١٥: فرعون: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٣٨).
١٥٣٨: ٨٨١٨: وآلهتك: ١: قال القرطبي: في تفسير قوله تعالى:
«ويذرك وآلهتك» قال الحسن: كان فرعون يعبد الأصنام، فكان يعبد ويعبد. قال سليمان التيمي: بلغني أن فرعون كان يعبد البقر. قال التيمي: قلت للحسن هل كان فرعون يعبد شيئا؟ قال: نعم، إنه كان يعبد شيئا كان قد جعله في عنقه.
: ٨٨١٩: مسلمين: ٢: قال القرطبي: في تفسير قَوْلُهُ تَعَالَى: «رَبَّنَا أَفْرَغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَتَوَفَّنَا مسلمين» الإفراغ:
الصب، أي: أصببه علينا عند القطع والصلب.
: ٨٨٢٣: البقر: ٣: انظر: الحاشية السابقة.
١٥٣٩: ٨٨٢٦: الصبر: ١: رواه أحمد (٤/ ٢٦٠، ٥/ ٣٦٣، ٣٦٥، ٣٧٠، ٣٧٢) وإتحاف (٤/ ١٨٧، ٩/ ١٥، ١٥٢) والمنثور (١/ ١٢) وابن كثير (١/ ١٢٣) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ٢٣١).
: ٨٨٢٩: الأرض: ٢: الفتح: (٤/ ٤١٨).
١٥٤١: ٨٨٣٤: إياك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٤٣).
: ٨٨٣٨: تعملون: ٢: المنثور: (٣/ ١٠٨).
١٥٤٢: ٨٨٣٩: وقراهم: ١: في الحديث: «اللهم اجعلها عليهم سنين كسنى يوسف».
صحيح. رواه البخاري (٢/ ٢٣، ٨/ ٥٥، ١٠٤) والبيهقي (٢/ ١٩٨) وابن كثير (٢/ ٣٤٤) والقرطبي (٣/ ٢٦٤، ٧/ ٢٦٣، ٢٠/ ٢٠٩) وأحمد (٢/ ٤٧٠، ٥٠٢، ٥٢١) والمنثور (٢/ ٧١، ٢٠٧) وابن سعد (٤/ ١/ ٩٦).
: ٨٨٤٢: الجوايح: ٢: انظر، تفسير مجاهد: (١/ ٢٤٤).
١٥٤٣: ٨٨٤٩: وسلم: ١: قال القرطبي: جاء الإسلام بالنهي عن التطير والتشاؤم بما يسمع من صوت طائر ما كان، وعلى أي حال كان فقال عليه السلام: «اقر الطير على مكفاتها».
رواه أبو داود (ح/ ٢٨٣٥) والبيهقي (٩/ ٣١١) والحاكم (٤/ ٢٣٧) وابن حبان (١٤٣٢) والمنحة (١٧٨١) والحلية (٩/ ٥٩) وشرح السنة (٢٦٥١١) والمشكاة (٤١٥٢) ومشكل (١/ ٣٤٢) والميزان (٣٠٧٦) والمناقب (١/ ٣٠٦، ٣٠٨، ٢/ ٢٤٢) والكنز (٢٨٥٥٤) والتمهيد (٤/ ٣١٥) وابن أبى شيبة (٩/ ٤٢) والحميدي (٣٤٧).
١٥٤٤: ٨٨٥٥: الموت: ١: الفتح (٨/ ٣٠٠) والكنز (٢٨٩٦) وابن كثير (٣/ ٤٥٨) وبداية (١/ ٢٦٥).
١٣٤٥: ٨٨٦٠: والطاعون: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٤٠).
رواه أبو داود (ح/ ٣٨١٢) وابن أبى شيبة (٨/ ١٣٧، ١٢/ ٥٢٥) النبوة (٥/ ٤٥٧) وابن عدي في «الكامل» (٧/ ٢٥٣٩، ٢٦٣٣).
١٥٤٦: ٨٨٦٥: وثيابهم: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٤٤).
: ٨٨٦٨: البحر: ٢: اختلف العلماء في قتل الجراد إذا حل بأرض فأفسد فقيل: لا يقتل. وقال أهل الفقه كلهم: يقتل. احتج الأولون بأنه خلق عظيم من خلق الله يأكل من رزق الله، ولا يجري عليه القلم. وبما روي: «لا تقتلوا الجراد فإنه جند الله الأعظم» واحتج الجمهور بأن في تركها فساد الأموال، وقد رخص النبي ﷺ بقتال المسلم إذا أراد أخذ ماله فالجراد إذا أرادت فساد الأموال كانت أولى أن يجوز قتلها.
١٥٤٨: ٨٨٧٩: التسبيح: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٤٢).
١٥٤٩: ٨٨٨٠: يفوا: ١: الدر: (٣/ ٥٢٠).
انظر: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٤٣).
١٥٥٠: ٨٨٨٧: قبلكم: ١: صحيح متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ٢١٣) ومسلم في (السلام، ح/ ٩٢) وشرح السنة (٥/ ٢٥٤) والمشكاة (١٥٤١١) وتجريد (١٤٦، ٥٠٤) وحبيب (٢/ ٥٦) وإتحاف (٦/ ٣٩١) والبغوي (٢/ ٢٧٨) وبداية (٢/ ١٤٣).
: ٨٨٩٨: منها: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٤٥).
١٥٥٢: ٨٩٠١: يعرشون: ١: قوله: «يعرشون» يقال: عرش يعرش إذا بنى. قال ابن عباس ومجاهد: أي ما كانوا يبنون من القصور وغيرها. وقال الحسن: هو تعريش الكرم. وقرأ ابن عامر وأبو بكر عن عاصم «يعرشون» بضم الراء. قال الكسائي:
هي لغة تميم. وقرأ إبراهيم بن أبي عبلة «يعرشون» بتشديد الراء وضم الياء.
: ٨٩٠١: معروش: ٢: انظر، تفسير مجاهد: (١/ ٢٤٥).
١٥٥٣: ٨٩٠٤: لخم: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٤٢).
: ٨٩٠٦: الوزير: ٢: النبوة: (٥/ ١٢٥).
انظر: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٤٣).
: ٨٩٠٧: هالك: ٣: المصدر السابق لابن كثير.
١٥٥٤: ٨٩١٠: العالمين: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٤٣).
: ٨٩١٢: لعبادته: ٢: قال ابن كثير: هذا الكلام غريب يحتاج إلى دليل- وقد سبق.
١٥٥٦: ٨٩١٧: ذلك: ١: قال القرطبي: هو خطاب ليهود عصر النبي صلى الله عليه وسلم. أي واذكروا إذا أنجينا أسلافكم حسب ما تقدم بيانه في سورة «البقرة».
: ٨٩٢٠: الحجة: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٢٢).
١٥٥٧: ٨٩٢١: ليلة: ١: تفسير القرطبي: (٤/ ٢٧١١).
: ٨٩٢١: قومي: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: قال موسى حين أراد المضى للمناجاة والمغيب فيها لأخيه هارون: كن خليفتي، فدل على النيابة. وفي صحيح مسلم عن سعد بن أبي وقاص قال: «أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هَارُونَ مِنْ مُوسَى إِلا أَنَّهُ لَا نَبِيَّ بعدي».
١٥٥٨: ٨٩٢٥: نحوه: ١: بنحوه. المنثور: (٤/ ٣٠٤).
: ٨٩٢٦: العالمين: ٢: رواه الحاكم: (٢/ ٣٢١).
١٥٥٩: ٨٩٣٦: اليسرى: ١: رواه الترمذي في: التفسير، (ح/ ٣٠٧٤).
وقال: «هذا حديث حسن غريب صحيح.
لا نعرفه إلا من حديث حماد بن سلمة».
١٥٦٠: ٨٩٣٧: الخنصر: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٤٤).
: ٨٩٣٩: وثور: ٢: المنثور (٣/ ١١٩) والكنز (٤٣٧٧) وابن كثير (٣/ ٤٦٨) والخطيب (١٠/ ٤٤١) واللئالئ (١/ ١٣) وتنزيه (١/ ١٤٣) والفوائد (٤٤٥) والموضوعات (١/ ١٢٠) والضعيفة (ح/ ١٦٢).
قال ابن كثير: «غريب بل منكر».
١٥٦١: ٨٩٤٤: بعد: ١: تفسير الثوري: (ص/ ١١٣).
١٥٦٢: ٨٩٥٠: الرؤية: ١: تفسير الثوري: (ص/ ١١٣).
: ٨٩٥٢: الرؤية: ٢: في الحديث أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لا
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٨/ ١٣٤، ٩/ ١٧٠) ومسلم في (الفضائل، ح/ ١٦٠- ١٦٢) وأبو داود (ح/ ٤٦٧١) وأحمد (٢/ ١٦٤) ومشكل (١/ ٤٤٥) ومختصر العلو (١٠٨) والمشكاة (٥٧٠٨) والنبوة (٥/ ٤٩٢) والشفا (١/ ٤٣٩) والكنز (٣٢٣٧٥) ومناهل الصفا (٢٢/ ٣٥) وبداية (١/ ٢٨٤) ومعاني (٤/ ٣١٦).
١٥٦٣: ٨٩٦٠: زمرد: ١: تفسير القرطبي: (٤/ ٢٧١٧).
: ٨٩٦١: القلم: ٢: أسند الحافظ أبو نعيم عن عمرو بن دينار قال: بلغني أن موسى بن عمران نبي الله ﷺ صام أربعين ليلة فلما ألقى الألواح تكسرت فصام مثلها فرد إليه. (تفسير القرطبي: ٤/ ٢٧١٧).
١٥٦٥: ٨٩٦٩: شيء: ١: قال القرطبي في قوله تعالى: «موعظة وتفصيلا لكل شيء» أي: لكل شيء أمروا به من الأحكام فإنه لم يكن عندهم اجتهاد، وإنما خص بذلك أمة محمد صلى الله عليه وسلم.
١٥٦٦: ٨٩٧٣: بقوة: ١: سورة مريم آية: ١٢.
: ٨٩٧٧: الآخرة: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٤٦).
: ٨٩٨٠: الفاسقين: ٣: تفسير الثوري: (ص/ ١١٤).
: ٨٩٨١: الفاسقين: ٤: قال الكلبي: «دار الفاسقين» ما مروا عليه إذا
١٥٦٨: ٨٩٨٧: يثنى: ١: تفسير القرطبي: (٤/ ٢٧٢٠).
١٥٦٩: ٨٩٩٧: جزعا: ١: قال ابن كثير: وهذا اعتراف منهم بذنبهم والتجاء إلى الله عز وجل.
١٥٧٠: ٨٩٩٨: الألواح: ١: رواه الحاكم (٢/ ٣٢١) والكنز (٢٩٩٠).
: ٩٠٠٠: واستغفر له: ٢: في هذا دلالة على ما جاء في الحديث:
«ليس الخبر كالمعاينة».
رواه أحمد (١/ ٢٧١) وابن حبان (٢٠٨٧) والمجمع (١/ ١٥٣) وعزاه إلى الطبراني في «الأوسط» ورجاله ثقات.
والتمهيد (٤/ ٣٣٤) والمشكاة (٥٧٣٨) وإتحاف (٦/ ٣٦٣) والكنز (٤٤١١٠، ٤٤١١١، ٤٤١٢٦) واستذكار (١/ ٤٩) وجرجان (٧٣، ٥٠٥) والقرطبي (٣/ ٢٩٨، ٢٠/ ١٧١) والخطيب (٣/ ٣٦٠، ٦/ ٥٦، ٨/ ١٢، ٢٨) وبداية (١/ ٢٨٧) وابن عدي في «الكامل» (١/ ٢٠٣، ٤/ ١٥٨٠، ٧/ ٢٤٩٣، ٢٥٩٦) ودرر (١٣٤) وتذكرة (٢٠٤) والخفاء (٢/ ٢٣٦).
١٥٧١: ٩٠٠٤: الله: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٢٣).
١٥٧٢: ٩٠١٠: عنها: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٤٨).
١٥٧٣: ٩٠١٨: الرجفة: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٥٠).
قال ابن كثير: «أثر غريب وعمارة بن عبد لا أعرفه».
١٥٧٤: ٩٠٢٠: الرجفة: ١: المنثور: (٣/ ٥٦٩).
١٥٧٥: ٩٠٢٦: ماتوا ثم: ١: تفسير القرطبي (٤/ ٢٧٣٠) ومجاهد (١/ ٢٤٧).
: ٩٠٢٨: أنبياء: ٢: انظر: المصدر السابق للقرطبي.
١٥٧٦: ٩٠٣١: بليتك: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٥٠).
: ٩٠٣٧: الحسنة: ٢: تقدم تفسير الحسنة في سورة «البقرة».
١٥٧٧: ٩٠٤١: إليك: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٥٠).
: ٩٠٤١: ذلك: ٢: تفسير الثوري: (ص/ ١١٤).
١٥٧٨: ٩٠٤٥: شيء: ١: صحيح. رواه مسلم في (التوبة، ح/ ١٩، ٢٠) وابن ماجة (ح/ ٤٢٩٣) وأحمد (٢/ ٥٢٦) والحاكم (١/ ٥٦، ٤/ ٢٤٨) والمجمع (١٠/ ٢١٤، ٣٨٥) وابن كثير (٣/ ٤٨٠) والبغوي (٢/ ١٥١) والمشكاة (٢٣٦٥، ٢٣٦٦) وابن المبارك في «الزهد» (٣١٢) وإتحاف (٩/ ١٨٣، ١٠/ ٥٥٧) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ١٤٨، ٥٢٩) وحسن الظن (٥) والمنثور (٣/ ١٣٠) والكنز (١٠٣٨٢، ١٠٤٠٣، ١٠٤٠٤، ١٠٤٠٥).
: ٩٠٤٧: خاصة: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٢٧).
١٥٧٩: ٩٠٥١: الزكاة: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا عبد الصمد، حدثنا أبى، حدثنا الجريري، عن أبي عبد الله
اللهم ارحمني ومحمدا ولا تشرك في رحمتنا أحدا، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«أتقولون هذا أضل أم بعيره ألم تسمعوا ما قال؟ «قالوا: بلى، قال: «لقد حظرت رحمة واسعة إن الله عز وجل خلق مائة رحمة يتعاطف بها الخلق جنها وإنسها وبهائمها، وأخر عنده تسعا وتسعين رحمة أتقولون هو أضل أم بعيره؟».
رواه أبو داود (ح/ ٤٨٨٥) وابن ماجة (ح/ ٥٣٠) وأحمد (٤/ ٣١٢) والحاكم (٤/ ٢٤٨) والمجمع (١٠/ ٢١٤) وابن كثير (٣/ ٤٧٩) والكنز (٣٢٤٩) والمشكاة (٤٨٥٨) والمنثور (٣/ ١٣٠) والقرطبي (٧/ ٣٢٢) والخفاء (١/ ٤١٩).
١٥٨١: ٨٣٣٢: الأمس: ١: تفسير الطبري: (٩/ ٨٣).
: ٨٣٣٤: يكتب: ٢: تفسير القرطبي: (٤/ ٢٧٣٤).
وقوله: «يتبعون» يعني في شرعه وحريته وما جاء به. والرسول والنبي اسمان لمعنيين، فإن الرسول أخص من النبي. وقدم الرسول اهتماما لمعنى الرسالة، وإلا فمعنى النبوة هو المتقدم ولذلك رد رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى البراء حين قال: وبرسولك الذي أرسلت. فقال له: «قل بنبيك الذي أرسلت». (المصدر السابق للقرطبي).
: ٨٣٤١: ربهم: ٢: قال الإمام أحمد: حدثنا أبو عامر، هو:
العقدي عبد الملك بن عمرو، حدثنا سلمان هو: ابن بلال، عن ربيعة بن أبي عبد الرحمن، عن عبد الملك بن سعيد، عن أبي حميد وأبى أسيد- رضى الله عنهما- أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إذا سمعتم الحديث عني تعرفه قلوبكم وتلين له أشعار كم وترون أنه منكم قريب، فأنا أولاكم به، وإذا سمعتم الحديث عني تنكره قلوبكم وتنفر منه أشعاركم وأبشاركم وترون أنه منكم بعيد، فأنا أبعدكم منه».
رواه أحمد (٥/ ٤٢٥، ٣/ ٤٩٧) وابن حبان (٩٢) وتجريد (١٨٦) وابن كثير (٣/ ٤٨٦)، ٤/ ٢٧٥) والفوائد (٢٨١) وتذكرة (٢٨) والمجمع (١/ ١٤٩) وعزاه إلى أحمد والبزار ورجاله رجال الصحيح.
١٥٨٣: ٨٣٤٤: الله: ١: قال بعض العلماء: فكل ما أحل الله- تعالى- من المأكل، فهو طيب نافع في البدن والدين، وكل ما حرمه، فهو خبيث ضار في البدن والدين، وقد تمسك بهذه الآية الكريمة من يرى التحسين والتقبيح العقليين، وأجيب عن ذلك بما لا يتسع هذا الموضع له، وكذا احتج بها من ذهب من العلماء إلى أن المرجع في حل المآكل التي لم ينص على تحليلها ولا تحريمها إلى ما استطابته العرب في حال رفاهيتها، وكذا في جانب التحريم إلى ما استخبثته.
«بعثت بالحنفية السمحة».
رواه أحمد (٥/ ٢٦٦) والقرطبي (١٩/ ٣٩) وابن كثير (١/ ٣١٢، ٣/ ٤٨٩، ٤/ ١٧٨، ٥٠٩، ٥/ ٤٥٢) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ١٤٩) والخطيب (٧/ ٢٠٩) والحاوي (٢/ ٢٢١) والمنثور (١/ ١٤٠، ٢٤٩) والكنز (٩٠٠، ٣٢٠٩٥) وابن سعد في «الطبقات» (١/ ١/ ١٢٨) وإتحاف (٩/ ١٨٤) والخفاء (١/ ٢٥١، ٣٤٠) ودرر (٦١) وتلبيس (٢٨٩).
١٥٨٥: ٩٠٨٨: عنهم: ١: وقال ﷺ لأميريه معاذ وأبى موسى الأشعري لما بعثهما إلى اليمن: «بشرا ولا تنفر، ويسرا ولا تعسر، او تطاوعا ولا تختلفا».
صحيح. متفق عليه، رواه البخاري (٥/ ٢٠٤، ٢٠٥، ٨/ ٣٦، ٩/ ٨٧) ومسلم في (الجهاد، ح/ ٧، والأشربة، ح/ ٧١) وأحمد (٤/ ٤١٧) والبيهقي (٨/ ١٥٥، ٢٩١، ١٠/ ٨٦) والصحيحة (١١٥١) وابن عساكر في «التاريخ» (٥/ ٤٢٧) وتغليق (١١٨٢، ١١٨٤).
١٥٨٦: ٨٣٦١: قائم: ١: رواه الطبراني (٣/ ٢٢٥) وابن حبان (٧٨٤) والحلية (٢/ ٢١٧) والطبري (١٧/ ١٠).
١٥٨٧: ٨٣٦٦: ويميت: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: صفة الله تعالى في قَوْلَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ الَّذِي
١٥٨٨: ٨٣٧١: مثلهم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٩٥).
: ٨٣٧٥: يعدلون: ٢: المنثور: (٣/ ٥٨٥).
قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: بلغني أن بني إسرائيل لما قتلوا أنبياءهم وكفروا وكانوا اثنى عشر سبطا، تبرأ سبط منهم مما صنعوا، واعتذروا وسألوا الله عز وجل أن يفرق بينهم وبينهم ففتح الله لهم نفقا في الأرض فساروا فيه حتى خرجوا من وراء الصين، فهم هنالك حنفاء مسلمين يستقبلون قبلتنا.
١٥٨٩: ٨٣٨٢: عينا: ١: قلت: الآيات من قوله تعالى: «وقطعناهم اثنتي عشرة أسباطا» إلى قوله تعالى:
«فَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِجْزًا مِنَ السَّمَاءِ بِمَا كَانُوا يظلمون» تقدم تفسيرها في سورة «البقرة»، مما أغنى إعادته هنا ولله الحمد والمنة.
١٥٩٧: ٨٤٣٨: رجز: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٥٧).
: ٨٤٤١: والطور: ٢: المصدر السابق.
١٥٩٨: ٨٤٤٣: وعينوني: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٥٧).
١٥٩٩: ٨٤٤٩: الله: ١: قال الفقيه الإمام أبو عبد الله بن بطة- رحمه الله-: حدثنا أحمد بن محمد بن سلم، حدثنا الحسن بن محمد بن الصباح الزعفراني، حدثنا يزيد بن هارون، حدثنا مُحَمَّدِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ أَبِي سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَن ّرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لا ترتكبوا ما ارتكب اليهود فتستحلوا محارم الله بأدنى الحيل».
: ٨٤٥١: ومعصية: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٤٨).
١٦٠٠: ٨٤٥٦: يتقون: ١: قال جمهور المفسرين: إن بني إسرائيل افترقت ثلاث فرق، وهو الظاهر من الضمائر في الآية: فرقة عصت وصادت، وكانوا نحوا من سبعين ألفا. وفرقة نهت واعتزلت، وكانوا اثني عشر ألفا. وفرقة اعتزلت ولم تنه ولم تعص، وأن هذه الطائفة قالت للناهية: لم تعظون قوما- تريد العاصية- الله مهلكهم أو معذبهم على غلبة الظن، وما عهد من فعل الله- تعالى- حينئذ بالأمم العاصية. فقالت الناهية: موعظتنا معذرة إلى الله لعلهم يتقون. ولو كانوا فرقتين لقالت الناهية للعاصية: ولعلكم تتقون، بالكاف. ثم اختلف بعد هذا فقالت فرقة: إن الطائفة التي لم تنه ولم تعص هلكت مع العاصية عقوبة على ترك النهى. قاله ابن عباس.
١٦٠١: ٨٤٥٧: العذاب: ١: انظر، تفسير القرطبي: (٤/ ٢٧٤٣).
١٦٠٢: ٨٤٦٣: للمتقين: ١: سورة البقرة آية: ٦٦.
: ٨٤٦٤: أليم شديد: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٤٨).
: ٨٤٦٤: وجيع: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٢٥).
: ٨٤٦٩: وسلم: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٥٩).
١٦٠٤: ٨٤٧٤: الجزية: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٥٩).
: ٨٤٧٥: الخراج: ٢: تفسير القرطبي: (٤/ ٢٧٤٦).
قوله: «يسومهم» أي يذيقهم وقد تقدم في «البقرة». وقيل المراد: العرب. وقيل: أمة محمد صلى الله عليه وسلم. وهو أظهر فإنهم الباقون إلى يوم القيامة.
١٦٠٥: ٨٤٧٩: منهم: ١: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى:
«وقطعناهم في الأرض أمما» أي: فرقناهم في البلاد. أراد بهم تشتيت أمرهم، فلم تجمع لهم كلمة.
: ٨٤٨٠: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٤٨).
: ٨٤٨٢: وسلم: ٣: انظر، تفسير القرطبي: (٤/ ٢٧٤٦).
: ٨٤٨٣: وسلم: ٤: أنظر، تفسير القرطبي: (٤/ ٢٧٤٦).
١٦٠٦: ٨٤٨٨: خلف: ١: قال القرطبي: في تفسير هذه الآية: يعني أولاد الذين فرقهم في الأرض. قال أبو حاتم: «الخلف» بسكون اللام: الأولاد الواحد والجمع فيه سواء. و «الخلف» بفتح اللام البدل، ولدا كان أو غريبا. وقال ابن الأعرابى: «الخلف» بالفتح الصالح، وبالجزم الطالح. قال لبيد:
ذهب الذين يعاش في أكفافهم وبقيت في خلف كجلد الأجرب ومنه قيل للرديء من الكلام: خلف. ومنه المثل السائر «سكت ألفا ونطق خلفا».
فخلف في الذم بالإسكان، وخلف بالفتح في المدح. هذا هو المستعمل المشهور: قال
(٢٨٩١٨)، والمسير (٥/ ٣٠٥) وابن عدي (١/ ١٥٢، ١٥٣، ٣/ ٩٠٤) والقرطبي (١/ ٣٦، ٧/ ٣١١) وبداية (١٠/ ٣٣٧) وعقيلي (١/ ٩، ١٠) والموضوعات (١/ ٣١).
١٦٠٧: ٨٤٩٣: النصارى: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٤٩).
: ٨٤٩٥: إليهم: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٦١).
١٦٠٨: ٨٥٠٣: يأخذوه: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: العرض، متاع الدنيا، بفتح الراء. وبإسكانها ما كان من المال سوى الدراهم والدنانير. والإشارة في هذه الآية إلى الرشا والمكاسب الخبيثة.
ثم ذمهم باغترارهم في قولهم: «سيغفر لنا» وأنهم بحال إذا أمكنتهم ثانية ارتكبوها، فقطعوا باغترارهم بالمغفرة وهم مصرون، وإنما سيقول: «سيغفر لنا» من أقلع وندم.
قال بعض العلماء: إن معنى «ودرسوا ما فيه» أى: محوه بترك العمل به والفهم له، من قولك: درست الريح الآثار، إذا محتها.
وخط دارس وريع دارس، إذا أمحى وعفا أثره.
: ٨٥١٠: والنصارى: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٤٩).
١٦١٠: ٨٥١٦: بميثاقهم: ١: سورة النساء آية: ١٥٤.
: ٨٥١٦: رؤوسهم: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٦٠).
١٦١٢: ٨٥٢٨: النار: ١: حسن. رواه أبو داود (ح/ ٤٦٩٣) والترمذي (ح/ ٣٠٧٥) وأحمد (١/ ٤٤)
١٦١٣: ٨٥٢٩: غافلين: ١: رواه الحاكم (١/ ٢٧) والمشكاة (١٢١) والطبري (٩/ ٧٥) وعاصم (١/ ٨٩) وصفة (٢٠٦، ٣٢٧) والميزان (٦٩٦٧) ترجمة: كلثوم بن جبر: قال النسائي فيه:
«ليس بالقوى». ووثقه أحمد وابن معين.
قال الذهبي: «وساق الحاكم نحوه من مسند عمر- مرفوعا».
١٦١٤: ٨٥٣٥: سنة: ١: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٣٠٧٦).
وقال: هذا حديث حسن صحيح. والمنثور (٣/ ١٤٣) والمشكاة (١٨٨) وإتحافات (٢٥٨) والحاكم (٢/ ٣٢٥) والكنز (١٥١٢٢) وابن كثير (٣/ ٥٠٤) والقرطبي (٧/ ٣١٥) وبداية (١/ ٨٧).
: ٨٥٣٦: الساعة: ٢: إتحافات: (١٣٠).
١٦١٥: ٨٥٣٧: غليظا: ١: سورة الأحزاب آية: ٧.
: ٨٥٣٧: الله: ٢: سورة الروم آية: ٣٠.
: ٨٥٣٧: الأولى: ٣: سورة النجم آية: ٥٦.
: ٨٥٣٧: لفاسقين: ٤: سورة الأعراف آية: ١٠٢.
: ٨٥٣٧: لفاسقين: ٥: الحاكم: (٢. ٣٢٣).
١٦١٦: ٨٥٤١: اليمن: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٦٤).
: ٨٥٤٣: الراهب: ٣: المصدر السابق.
١٦١٨: ٨٥٤٩: البسوس: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٦٥).
:::: قال ابن كثير: «غريبان».
: ٨٥٥١: العلم: ٢: المصدر السابق.
: ٨٥٥٤: الشيطان: ٣: قال القرطبي: في تفسير هذه الآية: أي: من معرفة الله، تعالى، أي نزع منه العلم الذي كان يعلمه. وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم:
«العلم علمان: علم في القلب فذلك العلم النافع، وعلم على اللسان فذلك حجة الله- تعالى- على ابن آدم».
الترغيب (١/ ١٠٣) والمنثور (٥/ ٢٥٠) والكنز (٢٨٩٤٧) وإتحاف (١/ ٣٤٩) والشجري (١/ ٦٠) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ٥٨) والخطيب (٤/ ٣٤٦).
١٦١٩: ٨٥٥٧: عنه: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٥١).
١٦٢٠: ٨٥٦٣: للشيطان: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٦٥).
: ٨٥٦٤: الدنيا: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٥١).
١٦٢١: ٨٥٧٣: السماء: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٦٧).
: ٨٥٧٤: يظلمون: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يقول تعالى: «ساء مثلا مثل القوم الذين كذبوا بآياتنا» أي ساء مثلهم أن شبهوا بالكلاب التي لا همة لها إلا في تحصيل أكلة أو شهوة، فمن خرج عن حيز العلم والهدى، وأقبل على شهوة نفسه واتبع هواه، صار شبيها بالكلب، بئس المثل مثله وهذا ثبت في الصحيح أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «ليس منا مثل السوء العائد في هبته كالكلب يعود في قيئه».
١٦٢٢: ٨٥٧٧: الجهنم: ١: الجوامع (٤٩٨٤) والطبري (٩/ ٩٠) والمنثور (٣/ ١٤٧).
: ٨٥٧٩: بها: ٢: المنثور: مصدر سابق.
المنثور: (٣/ ١٤٨).
: ٨٥٨١: الجنة: ٣: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٣/ ٢٥٩، ٩/ ١٤٥) ومسلم في (الذكر، ح/ ٦) والترمذي (ح/ ٣٥٠٦، ٣٥٠٧، ٣٥٠٨) وابن ماجة (ح/ ٣٨٦٠، ٣٨٦١) وأحمد (٢/ ٢٥٨، ٤٩٩) والبيهقي (١٠/ ٢٧) والحاكم (١/ ١٦) وابن حبان (٢٣٨٤) وابن كثير (٣/ ٥١٥، ٨/ ١٠٦، ٤١٣) والحلية (٣/ ١٢٢، ٦/ ٢٧٤، ١٠/ ٣٨٠) والبغوي (٢/ ٣١٩) والطبري (٩/ ٩١، ١٥/ ١٢١) وتلخيص (٤/ ١٧٢) وشرح السنة (٥/ ٣٠، ٣٢) والمشكاة (٢٢٨٧، ٢٢٨٨) والحميدي (١١٣٠) وصفة (٤، ٥، ٧) والمنثور (٣/ ١٤٨) والخطيب (٨/ ٣٣٧) وابن عساكر
١٦٢٣: ٨٥٨٤: وجل: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٦٩).
: ٨٥٨٨: يعدلون: ٢: في الصحيحين عن معاوية بن أبي سفيان قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «لا تزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم ولا من خالفهم حتى تقوم الساعة».
رواه البخاري (٩/ ١٢٥) ومسلم في (الإمارة، ح/ ١٧٠) وأبو داود في (الفتن، باب «١» ) والترمذي (ح/ ٢١٩٢، ٢٢٢٩) وابن ماجة (ح/ ٦) وأحمد (٤/ ٩٧) والبيهقي (٩/ ١٨١) والمجمع (٧/ ٢٨٨، ٣١٢) ومطالب (٤٤١٧، ٤٤١٨) وتلبيس (١٨) والنبوة (٦/ ٥٢٧) والحاكم (٤/ ٥٥٠) وبداية (١٠/ ٣٣٧) والكنز (٣٥٠٥٣، ٣٧٨٨٤) وابن عساكر في «التاريخ» (١/ ٤٦).
: ٨٥٨٩: أنزل: ٣: المنثور (٣/ ١٤٩) وابن كثير (٣/ ٥١٨) وكشاف (٦٦).
١٦٢٤: ٨٥٩٢: مبين: ١: الدر (٣/ ٦١٨) والطبري (٩/ ١٣٦) وابن كثير (٢/ ٢٧٠).
١٦٢٥: ٨٥٩٥: القدر: ١: المنثور: (٣/ ٦١٨).
: ٨٥٩٩: يعمهون: ٢: تقدم تفسير هذه الآية في أول سورة «البقرة».
١٦٢٦: ٨٦٠٢: سنة: ١: صحيح. رواه مسلم في (فضائل الصحابة، ح/ ٢١٨) وأحمد (٣/ ٣٢٦، ٣٤٥، ٣٨٥) والمشكاة (٥٥١٠) والمنثور (٣/ ١٥٠) وابن كثير (٣/ ٥٢٥) والقرطبي (١١/ ٤٢) وابن عساكر في «التاريخ» (٥/ ١٦١).
: ٨٦١١: عليهم: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٧١).
: ٨٦١٣: بغتة: ٣: قال البخاري: حدثنا أبو اليمان، أنبأنا شعيب، أنبأنا أبو الزناد، عن عبد الرحمن، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَن ّرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها فإذا طلعت ورآها الناس آمنوا أجمعون فَذَلِكَ حِينَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْ مِنْ قَبْلُ أَوْ كسبت في إيمانها خيرا، ولتقومن الساعة وقد نشر الرجلان ثوبهما بينهما فلا يتبايعانه ولا يطويانه، ولتقومن الساعة وقد انصرف الرجل بلبن لقحته فلا يطعمه، ولتقومن الساعة وهو يليط حوضه فلا يسقى فيه، ولتقومن الساعة والرجل قد رفع أكلته إلى فيه فلا يطعمها».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٦/ ٧٣، ٨/ ١٣٢) ومسلم في (الإيمان، ح/ ٢٤٨) وأبو داود (ح/ ٤٣١٢) وابن ماجة (ح/ ٤٠٦٨) والبيهقي (٩/ ١٨٠) وابن أبي شيبة (١٥/ ١٦٦، ١٦٩، ١٧٠، ٢٤٥) والمنثور (٣/ ٥٥٧) وشرح السنة (١٥/ ٣٩) والكنز (٣٨٤١١، ٣٣٨٩٧) والمسير (٣/ ١٥٦) وابن عدي في «الكامل» (٣/ ١٠٧٧، ٦/ ٢٠٩٢).
١٦٢٨: ٨٦١٥: تعلمها: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٧١).
: ٨٦١٧: لهم: ٢: المصدر السابق.
: ٨٦٢١: منك: ٣: انظر: المصدر السابق.
١٦٢٩: ٨٦٢٢: الله: ١: قال ابن كثير: ولهذا لما جاء جبريل- عليه
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (١/ ٢٠، ٦/ ١٤٤) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١، ٥/ ٧) وأبو داود في (السنة، باب «١٦» ) والترمذي (ح/ ٢٦١٠) والنسائي في (الإيمان، باب «٥، ٦» ) وابن ماجة (ح/ ٦٣، ٦٤، ٤٠٤٤) وابن حبان (١٦) والمجمع (١/ ٤٠) والمنثور (١/ ١٧٠، ٤/ ٢٩٠، ٥/ ١٦٩، ٦/ ٥٠) وجرى (١٠٧) وابن خزيمة (٢٢٤٤) والبغوي (١/ ٩) والنبوة (٧/ ٧٠) ومشكل (٤/ ١٢٢) والإرواء (١/ ٣٢، ٣٣).
١٦٣٠: ٨٦٢٨: أتقيه: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٧٣).
١٦٣١: ٨٦٣٦: حملت: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٧٥).
: ٨٦٣٧: يستبن: ٢: رواه الطبراني (٧/ ٢٦١) وابن كثير (٢/ ٢٧٥).
: ٨٦٤١: حملها: ٣: المصدر السابق.
١٦٣٢: ٨٦٤٢: ذلك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٥٢).
: ٨٦٤٦: والماعزة: ٢: المنثور: (٣/ ٦٢٤).
١٦٣٣: ٨٦٥٢: بعده: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٧٥).
قال ابن كثير: «هذه الآثار يظهر عليها- والله أعلم- أنها من آثار أهل الكتاب».
: ٨٦٥٣: فأطاعا: ٢: المنثور: (٣/ ٦٤٢).
انظر: المصدر السابق لابن كثير.
وقد صح الحديث عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا حدثكم أهل الكتاب فلا تصدقوهم ولا تكذبوهم».
رواه أحمد (٤/ ١٣٦) وابن حبان (١١٠) والميزان (٧١٩٧) وابن كثير (١/ ٦٨، ٣/ ٥٣١، ٦/ ٢٩٣١) والمنثور (٥/ ١٤٧).
١٦٣٥: ٨٦٦٠: يعنهما: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٢٩).
: ٨٦٦٢: الانتكاف: ٢: قوله: «الانتكاف» أي: التبرؤ من الأولاد والصواحب.
: ٨٦٦٤: الأرض: ٣: القرطبي (٧/ ٣٣٨) وابن عدي في «الكامل» (٦/ ٢٢٤٦) والدر (٣/ ٦٢٤).
١٦٣٧: ٨٦٧٧: تجسيس: ١: تفسير ابن كثير (٢/ ٢٧٧) وتفسير مجاهد (١/ ٢٥٣).
١٦٣٩: ٨٦٨٥: الله: ١: صحيح. رواه البخاري: (ح/ ٤٦٤٢).
طرفه في: (ح/ ٧٢٨٦).
: ٨٦٨٨: الجاهلين: ٢: قلت: ولهذا روى الإمام أحمد: حدثنا أحمد، حدثنا أبو المغيرة، حدثنا شعبة، حدثنا معاذ بن رفاعة، حدثني علي بن يزيد، عن القاسم بن أبي أمامة الباهلي عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قال: لقيت رسول الله ﷺ فابتدأته فأخذت بيده فقلت: يا رسول الله أخبرني بفواضل الأعمال فقال: «يا عقبة صل من قطعك، وأعط من حرمك، وأعرض عمن ظلمك».
الترغيب (٣/ ٣٤٢) وابن كثير (٣/ ٥٣٦، ٨/ ٥٤٦) وابن عساكر في «التاريخ»
١٦٤٠: ٨٤٢٤: الكبرياء: ١: ضعيف. رواه ابن ماجة (ح/ ٨٠٧، ٨٠٨) وأحمد (١/ ٤٠٤، ٤/ ٨٠، ٨٣، ٨٥، ٥/ ٢٤٠، ٢٥٣، ٣٥٣، ٦/ ١٥٦) والبيهقي (٢/ ٣٦) والحاكم (١/ ٢٠٧) وابن خزيمة (٤٧٢) وعبد الرزاق (٢٥٧٢، ٢٥٨٠) ونصب الراية (٢/ ١٢٣) والترغيب (٣/ ٤٥١) والطبراني (٢/ ١٤٠) والجوامع (٩٨٦٥) والقرطبي (١٠/ ١٧٥) والمنثور (٣/ ١٥٤) والإرواء (٢/ ٥٤) وضعيف ابن ماجة (ح/ ١٧٣) وضعيف أبي داود (ح/ ١٣٠).
١٦٤١: ٨٧٠١: الغى: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٧٩).
: ٨٧٠٢: مجاهد: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٥٤).
١٦٤٢: ٨٧٠٣: الجن: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٧٩).
: ٨٧٠٥: الإنس: ٢: المصدر السابق.
: ٨٧٠٨: استجهالا: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٢٥٤).
١٦٤٣: ٨٧١٠: لا يسأمون: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٧٩).
: ٨٧١١: الإيمان: ٢: المصدر السابق.
: ٨٧١٢: نفسك: ٣: المنثور: (٣/ ٦٣٣).
١٦٤٤: ٨٧١٨: ربي: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٥٤).
: ٨٧٢٠: الصدور: ٢: سورة الحج آية: ٤٦.
١٦٤٥: ٨٧٢٧: وأنصتوا: ١: المنصور: (٣/ ١٥٥).
: ٨٧٢٩: ترحمون: ٢: رواه ابن حبان (١٧٢٩) والمنثور (٣/ ١٥٦).
١٦٤٦: ٨٧٣٤: يخطب: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٣٠).
١٦٤٨: ٨٧٥٠: يسجدون: ١: الجمهور من العلماء في أن هذا موضع سجود للقارئ. وقد اختلفوا في عدد سجود القرآن فأقصى ما قيل: خمس عشرة.
أولها خاتمة «الأعراف»، وآخرها خاتمة «العلق». ومن العلماء من زاد سجدة «الحجر»، قوله تعالى: «وكن من الساجدين» على ما يأتي بيانه إن شاء الله تعالى. فعلى هذا تكون ست عشرة.
١٦٤٩: ٩٤٨٦: الأنفال: ١: قال القرطبي: مدنية بدرية في قول الحسن وعكرمة وجابر وعطاء. وقال ابن عباس:
مدنية إلا سبع آيات، من قَوْلُهُ تَعَالَى: «وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا» إلى آخر السبع آيات.
: ٨٧٥٤: المغانم: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٨٢).
: ٨٧٥٥: فقلت: ٣: سقطت اللوحة رقم «٢٢٢» من الأصل، وبها نهاية سورة «الأعراف»، وبداية سورة «الأنفال» وأكملتها من تفسير سورة «الأنفال» (١/ ١) تحقيق د. عيادة أيوب الكبيسي (رسالة علمية).
: ٨٧٥٥: الأنفال: ٤: صحيح. رواه مسلم في (الجهاد، ح/ ٣٤) وأحمد (١/ ١٨٦) والبيهقي (٦/ ٢٩١) والكنز (٤٣٨٦) والمنثور (٣/ ١٥٩) وابن كثير (٣/ ٥٤٧) والطبري (٩/ ١١٧) ومعاني (٣/ ٢٧٩).
١٦٥٠: ٨٧٥٦: لك: ١: صحيح. رواه مسلم في (فضائل الصحابة، باب فضل سعد بن أبى وقاص، والجهاد والسير، باب «الأنفال» وأبو داود في (الجهاد، باب في النفل، ح/ ٢٧٤٠) والترمذي (ح/
١٦٥١: ٨٧٥٨: إياه: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ١١٢، ٥/ ١٩٦) ومسلم في (الجهاد، ح/ ٤١) وأبو داود (ح/ ٢٧١٧) والترمذي (ح/ ١٥٦٢) والبيهقي (٦/ ٢٢٠، ٣٠٦، ٣١٦، ٨/ ١٣٣، ٩/ ٢٠٥) وشفع (١١٦٧) والشافعي (٢٢٣) وحبيب (٢/ ٢٠) وابن سعد (٢/ ١/ ١٠٩) والنبوة (٥/ ١٤٨) ونصب الراية (٣/ ٤٢٨) والقرطبي (٨/ ٩٩) وبداية (٤/ ٣٢٩) والموطأ (٤٥٤).
١٦٥٢: ٨٧٦٠: الخمس: ١: رواه أبو داود (ح/ ٢٧٥٣، ٢٧٥٤) وأحمد (٣/ ٤٧٠) والبيهقي (٦/ ٣١٤) والمشكاة (٤٠٠٩) والكنز (١٠٩٦٦) ومعاني (٣/ ٢٤٢) والخطيب في «تاريخه» (٥/ ١٥٠).
: ٨٧٦٣: بمكة: ٢: صحيح. رواه مسلم في (الجهاد، ح/ ١٧٥٥) وابن ماجة (ح/ ٢٨٤٦).
١٦٥٤: ٨٧٦٨: ضعيفهم: ١: رواه أحمد (٥/ ٣٢٣) والدر (٣/ ١٥٩).
١٦٥٥: ٨٧٧٥: قلوبهم: ١: قال القرطبي: هذه الآية تحريض على إلزام طاعة الرسول ﷺ فيما أمر به من قسمة تلك الغنيمة. والوجل: الخوف.
: ٨٧٧٦: ذلك: ٢: روى الترمذي وصححه عن العرباض بن سارية قال: «وعظنا رسول الله ﷺ موعظة بليغة ذرفت منها العيون، ووجلت منها القلوب....». الحديث.
رواه الترمذي (ح/ ٢٦٧٦) والحاكم (١/ ٩٦).
: ٨٧٨٧: الصلاة: ٢: تقدم في أول سورة البقرة.
١٦٥٧: ٨٧٨٩: وسجودها: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٨٧).
: ٨٧٩٤: حقا: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: الذي استوى في الإيمان ظاهرهم وباطنهم. ودل هذا على أنه لكل حق حقيقة وقد قال عليه السلام لحارثة: «إن لكل حق حقيقة فما حقيقة إيمانك؟.....» الحديث.
القرطبي (٥/ ٢٨٠٣) وابن كثير (٣/ ٥٥٣) والكنز (٣٦٩٩٠).
١٦٥٨: ٨٧٩٩: ربهم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٨٦). جاء في الصحيح أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إن أهل عليين ليراهم من أسفل منهم كما ترون الكوكب الغابر في آفاق السماء» قالوا:
يا رسول الله تلك منازل الأنبياء لا ينالها غيرهم، فقال: «بلى، والذي نفسي بيده لرجال آمنوا بالله وصدقوا المرسلين».
رواه أحمد (٣/ ٥٠) وابن كثير (٢/ ٢٨٦).
١٦٥٩: ٨٨٠٣: كذلك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٥٨).
: ٨٨٠٤: بالحق: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: المعنى:
امض لأمرك في الغنائم ونقل من شئت وإن كرهوا لأن بعض الصحابة قَالَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حين جعل لكل من أتى بأسير شيئا قال:
يبقى أكثر الناس بغير شيء.
: ٨٨٠٥: قاعدون: ٣: سورة المائدة آية: ٢٤.
: ٨٨٠٧: القتال: ٤: تفسير مجاهد: (١/ ٢٥٨).
١٦٦٠: ٨٨١٣: ما وعدك: ١: صحيح. رواه الترمذي: (ح/ ٣٠٨٠).
وقال الترمذي: «هذا حديث حسن صحيح».
السلاح. والشوك: النبت الذي له حد ومنه رجل شائك السلاح، أي: حديد السلاح.
: ٨٨١٨: عنهم: ٢: المنثور: (٣/ ١٦٩).
١٦٦٢: ٨٨٢٥: ربكم: ١: صحيح. رواه مسلم (ص/ ١٣٨٤) والمنثور (٣/ ١٧٠) وأذكار (١٨٧) والطبري (٩/ ١٢٧) والقرطبي (٤/ ١٩٣) وابن كثير (٣/ ٣٥٨، ٤/ ٦٩) والفتح (٨/ ٣٦٨) والترمذي (ح/ ٣٠٨١/ ٢٦٩) وبداية (٣/ ٢٧٢، ٢٧٥) وأحمد (١/ ٣٠، ٣٢).
١٦٦٣: ٨٨٢٧: بالملائكة: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٨٩).
وتقدم هذا الحديث بلفظ مقارب.
١٦٦٤: ٨٨٣٧: الشيطان: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٩١).
: ٨٨٣٩: مرارا: ٢: المصدر السابق.
١٦٦٥: ٨٨٤١: الله: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٥٨).
: ٨٨٤٢: العدو: ٢: جاء في الصحيح أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لما كان يوم بدر في العريش مع الصديق- رضي الله عنه- وهما يدعوان، أخذت رسول الله ﷺ سنة من النوم، ثم استيقظ مبتسما فقال:
«أبشر يا أبا بكر هذا جبريل على ثناياه النقع»، ثم خرج من باب العريش وهو يتلو قوله تعالى: «سيهزم الجمع ويولون الدبر».
النبوة (٣/ ٥٤) وابن كثير (٢/ ٢٩١).
: ٨٨٤٥: ذلك: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٢٥٨).
١٦٦٦: ٨٨٦٤: به: ١: انظر، تفسير القرطبي: (٥/ ٢٨٠٩).
: ٨٨٦٥: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٥٩).
: ٨٨٦٩: بالصبر: ٣: تفسر ابن كثير: (٢/ ٢٩٢).
١٦٦٧: ٨٨٧٤: آمنوا: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٩٢).
١٦٦٨: ٨٨٨١: عليك: ١: قال وَكِيعٌ عَنِ الْمَسْعُودِيِّ عَنِ الْقَاسِمِ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنِّي لم أبعث لأعذب بعذاب الله، إنما بعثت لضرب العناق وشد الوثاق».
تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٩٣).
١٦٦٩: ٨٨٨٧: الكبائر: ١: في صحيح مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَن ّرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «اجْتَنِبُوا السَّبْعَ الْمُوبِقَاتِ- وفيه- والتولى يوم الزحف».
رواه مسلم في (الإيمان، ح/ ١٤٥) والبخاري (٤/ ٢١٢، ٨/ ٢١٨، ٥٣٨) وأبو داود (ح/ ٢٨٧٤) والبيهقي (٦/ ٢٨٤، ٨/ ٢٠، ٢٤٩، ٩/ ٧٦) وشرح السنة (١/ ٨٦) وإتحاف (١/ ٢١٩) وأبو عوانة (١/ ٥٥) ومشكل (١/ ٣٨٢) وتلخيص (٤/ ٦٢) والمنثور (٢/ ١٤٦).
١٦٧٠: ٨٨٩٥: هزيمة: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا حسن، حدثنا زهير، حدثنا يَزِيدَ بْنِ أَبِي زِيَادٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى، عَنْ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا- قال: كنت في سرية من سرايا رسول الله ﷺ فحاص الناس حيصة، فكنت فيمن حاص. فقلنا:
كيف نصنع وقد فررنا من الزحف وبؤنا بالغضب؟ ثم قلنا: لو دخلنا المدينة ثم تبنا ثم قلنا: لو عرضنا أنفسنا عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فإن كانت لنا توبة وإلا ذهبنا، فأتيناه
رواه أبو داود (ح/ ٢٦٤٧) وأحمد (٢/ ٧٠، ١٠٠) وابن كثير (٢/ ٢٩٤).
١٦٧١: ٨٨٩٧: بعدها: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٩٤).
١٦٧٢: ٨٩٠٣: ما وعدهم: ١: قال الحافظ أبو القاسم الطبراني: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ حمزة، حدثنا إسحاق بن إبراهيم أبو النضر، حدثنا يزيد ابن ربيعة، حدثنا أبو الأشعث، عن ثوبان مرفوعا، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «ثلاثة لا ينفع معهن عمل: الشرك بالله، وعقوق الوالدين، والفرار من الزحف».
المجمع (١/ ١٠٤) وعزاه إلى الطبراني في «الكبير» وفيه يزيد بن ربيعة ضعيف جدا.
: ٨٩٠٥: فلانا: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٥٩).
: ٨٩٠٦: حسنا: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٩٥).
قال ابن كثير: «غريب من هذا الوجه».
١٦٧٣: ٨٩٠٧: مدبرين: ١: النبوة (٣/ ٧٩) وبداية (٣/ ٢٨٣) والطبري (٩/ ١٣٦) والمنثور (٣/ ١٦٩) وابن كثير (٣/ ٥٧١) والقرطبي (٨/ ٢٦).
: ٨٩٠٨: رمى: ٢: صحيح. رواه مسلم في (الجهاد، ح/ ٨١) وأحمد (١/ ٣٠٣، ٣٦٨، ٥/ ٢٨٦) والدارمي (٢/ ٢٢٠) والحاكم (١/ ١٦٣، ٣/ ١٥٧) والمجمع (٦/ ٨٤، ١٨٤/ ٨/ ٤/ ٢٢٨) والطبراني (٣/ ٢٢٧) ومنصور (٢٩١٣) وابن أبي شيبة (١٤/ ٥٣٠) وإتحاف (٧/ ١٧٣) والنبوة (٥/ ١٤١، ٦/
: ٨٩١٠: الآية: ٣: المصدر السابق لابن كثير.
قال ابن كثير: «قولان غريبان جدا».
١٦٧٤: ٨٩١١: الجيدة: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٩٦).
قال ابن كثير: وهذا غريب وإسناده جيد.
٨٩١٤: نعمته: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
١٦٧٥: ٨٩١٧: الآية: ١: تفسير ابن كثير: ٢٠/ ٢٩٦).
: ٨٩١٨: الدعاء: ٢: المصدر السابق.
: ٨٩٢٢: وسلم: ٣: المصدر السابق.
١٦٧٦: ٨٩٢٦: تعد: ١: قوله: «وإن تعودوا» أي: إلى هذا القول وقتال محمد صلى الله عليه وسلم.
١٦٧٧: ٨٩٣١: تسمعون: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: التولي:
الإعراض. وقال: «عنه» ولم يقل عنهما لأن طاعة الرسول طاعته وهو كقوله تعالى:
«والله ورسوله أحق أن يرضوه». [التوبة:
٦٢].
: ٨٩٣٤: وأصحاب: ٢: في البخاري عن ابن عباس: «إِنَّ شَرَّ الدَّوَابِّ عِنْدَ اللَّهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الذين لا يعقلون»، قال: هم نفر من بني عبد الدار.
والأصل أشر، حذفت الهمزة لكثرة الاستعمال.
انظر، تفسير القرطبي: (٥/ ٢٨٢٤).
: ٨٩٣٦: الدار: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٢٦٠).
١٦٧٩: ٨٩٤٥: به: ١: المنثور: (٣/ ١٧٦).
: ٨٩٤٧: يحييكم: ٢: رواه أبو داود في (الوتر، باب «١٥» ) والنسائي في (الافتتاح، باب «٢٥» ) والبيهقي (٢، ٣٦٨، ٧/ ٦٤) والحاكم (١/ ٥٥٨) والبغوي (١/ ٢٤) ومشكل (١/ ٤٦٧، ٢/ ٧٧) والمنثور (١/ ٤) وموضح (١/ ٢١٩) وابن كثير (٤/ ٤٦٥) والطبري (١٤/ ٤١).
: ٨٩٤٩: للحق: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٢٦٠).
١٦٨٠: ٨٩٥٢: الضعف: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٩٧).
: ٨٩٥٤: الله: ٢: المصدر السابق: (٢/ ٢٩٧- ٢٩٨).
١٦٨١: ٨٩٥٧: ومعصيته: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٩٨).
: ٨٩٥٨: وقلبه: ٢: قال الإمام أحمد: حدثنا يونس بن حماد بن زيد، عن المعلى بن زياد عن الحسن أن عائشة قالت: دعوات كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يدعو بها: «يَا مُقَلِّبَ الْقُلُوبِ ثَبِّتْ قَلْبِي عَلَى دِينِكَ» قالت: فقلت يا رسول الله: إنك تكثر أن تدعو بهذا الدعاء فقال: «إن قلب الآدمي بين إصبعين من أصابع الله فإذا شاء أزاغه وإذا شاء أقامه».
رواه الترمذي (ح/ ٣٥٢٢، ٣٥٨٧) وأحمد (٣/ ١١٢، ٢٥٧، ٦/ ٩١، ٢٥١، ٢٩٤، ٣١٥) والحاكم (٢/ ٢٨٨، ٢٨٩) والطبراني (١/ ٢٣٤، ٧/ ٣٧٥) وابن أبي
١٦٨٢: ٨٩٦٣: الجمل: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا حسين، حدثنا خلف ابن خليفة، عن ليث، عن علقمة بن مرثد، عن المعرور بن سويد، عن أم سلمة زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَتْ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إذا ظهرت المعاصي في أمتي عمهم الله بعذاب من عنده»، فقلت:
يا رسول الله أما فيهم أناس صالحون؟ قال:
«بلى» قالت: فكيف يصنع أولئك؟ قال:
«يصيبهم ما أصاب الناس ثم يصيرون إلى مغفرة من ربهم ورضوان».
رواه أحمد (٦/ ٣٠٤) وابن كثير (٣/ ٥٨٠) والكنز (٥٥٧٩) والمجمع (٧/ ٢٦٨) وعزاه إلى أحمد بإسنادين رجال أحدهما رجال الصحيح.
: ٨٩٦٤: بالعذاب: ٢: المصدر السابق لابن كثير. وقال ابن كثير:
«هذا تفسير حسن جدا».
١٦٨٤: ٨٩٧٥: الذبح: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٠٠).
: ٨٩٨٠: لا تنقصوها: ٢: المصدر السابق.
١٦٨٥: ٨٩٨٤: فتنة: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: كان لأبي لبابة أموال وأولاد في بني قريظة، وهو الذي حمله على ملاينتهم فهذا إشارة إلى ذلك.
«ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: من كان الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، ومن كان يحب المرء لا يحبه إلا لله، ومن كان أن يلقى في النار أحب إليه من أن يرجع إلى الكفر بعد إذ أنقذه الله منه».
رواه البخاري (١/ ١٠، ١٢/ ٩، ٢٥) ومسلم في (الإيمان، ح/ ٦٧) والنسائي (٨/ ٩٤) والترمذي (ح/ ٢٦٢٤) وابن ماجة (ح/ ٤٠٣٣) وأحمد (٣/ ١٧٢، ٢٧٥) وابن حبان (٢٨٥) وعبد الرزاق (٢٠٣٢٠) والمجمع (١/ ٥٥) والكنز (٤٣٢١٢) والترغيب (٤/ ١٤) وإتحاف (٥/ ٥٤٧) وابن كثير (٣/ ٥٨٣).
١٦٨٦: ٨٩٨٨: نصرا: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٠٠).
: ٨٩٨٩: المخرج: ٢: المصدر السابق.
: ٨٩٨٩: القيامة: ٣: المصدر السابق.
١٦٨٧: ٨٩٩٤: الماكرين: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٠٢- ٣٠٣).
١٦٨٨: ٨٩٩٦: يسجنوك: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٢٨٣٣).
: ٨٩٩٨: بي: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٠٢).
: ٨٩٩٩: الماكرين: ٣: قال ابن كثير: تشاورت قريش ليلة بمكة فقال بعضهم: إذا أصبح فأثبتوه بالوثاق، يريدون النبي صلى الله عليه وسلم، وقال بعضهم: بل اقتلوه، وقال بعضهم، بل أخرجوه، فأطلع الله نبيه ﷺ على ذلك فبات علي- رضي الله عنه- على فراش النبي صلى الله عليه وسلم، فلما أصبحوا صاروا إليه، فلما رأوا عليا رد الله مكرهم فقالوا:
أين صاحبك هذا؟ فاقتفوا أثره فلما بلغوا الجبل اختلط عليهم فصعدوا في الجبل
١٦٨٩: ٩٠٠١: الحارث: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٠٤).
: ٩٠٠٢: الأولين: ٢: المصدر السابق.
١٦٩٠: ٩٠٠٨: الحارث: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٠٤).
١٦٩١: ٩٠١٧: الاستغفار: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٠٥).
: ٩٧٥٣: بمكة: ٢: قال المدائني عن بعض العلماء قال: كان رجل من العرب في زمن النبي ﷺ مسرفا على نفسه، لم يكن يتحرج فلما أن توفي النبي ﷺ لبس الصوف ورجع عما كان عليه، وأظهر الدين والنسك. فقيل له: لو فعلت هذا والنبي ﷺ حي لفرح بك. قال:
كان لي أمانان، فمضى واحد وبقي الآخر قال الله- تبارك وتعالى-: «وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم» فهذا أمان. والثاني:
«وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون».
١٦٩٢: ٩٠٢١: الإسلام: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٦٢).
: ٩٠٢٤: بمكة: ٢: ويشهد لهذا ما رواه الإمام أحمد في مسنده والحاكم في مستدركه من حديث عبد الله ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ، عَنْ دَرَّاجٍ عَنْ أَبِي الْهَيْثَمِ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ إِنَّ رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إن الشيطان قال:
وعزتك يا رب لا أبرح أغوي عبادك ما دمت أرواحهم في أجسادهم، فقال الرب: وعزتي وجلالي لا أزال أغفر لهم ما استغفروني».
صحيح. رواه الحاكم (٤/ ٢٦١) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه.
والجوامع (٥٦٢٢) والكنز (٢٠٧٢)
١٦٩٣: ٩٠٢٥: عباس: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٠٥).
: ٩٠٢٩: الحرام: ٢: المصدر السابق: (٢/ ٣٠٦).
: ٩٠٣٠: ذلك: ٣: في «الأصل» كتب (آخر المجلد الثالث من تفسير الإمام أبي محمد عبد الرحمن بن أبي حاتم) يليه إن شاء الله أول الرابع قول تعالى: «وهم يصدون عن المسجد الحرام».
١٦٩٤: ٩٠٣٠: عباد: ١: في: «الأصل» «بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قوة إلا بالله. قَالَ الشَّيْخُ الْإِمَامُ الْحَافِظُ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرحمن بن الإمام الأجل أَبِى حَاتِمٍ مُحَمَّدِ بْنِ إِدْرِيسَ الرَّازِيُّ- رَحِمَهُ الله عليهما-».
: ٩٠٣٣: الحرام: ٢: ساقطة من الأصل- وقد سبق هذا السند في عدة مواضع من هذا التفسير بما يلي: (حدثنا أبي حدثنا بن الربيع، ثنا بن إِدْرِيسَ، عَنِ ابْنِ إِسْحَاقَ، حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ عباد).
: ٩٠٣٣:: ٣: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٠٦).
١٦٩٥: ٩٠٤٠: ذلك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٦٢).
: ٩٠٤١: الحجار: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٠٦).
: ٩٠٤٢: أفواههم: ٣: المصدر السابق.
١٦٩٦: ٩٠٤٥: ويصفرون: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٠٦- ٣٠٧).
: ٩٠٤٧: ويصلون: ٢: المصدر السابق.
١٦٩٧: ٩٠٥٠: الله: ١: قال النحاس: المعروف في اللغة ما روي عن ابن عمر. حكى أبو عبيد وغيره أنه يقال:
مكا يمكو مكوا ومكاء إذا صفر. وصدى
وظلوا جميعا لهم ضجة مكاء لوى البيت بالتصدية أي: بالتصفيق.
: ٩٠٥٢: والزلزلة: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٠٧).
١٦٩٨: ٩٠٥٤: ومقنع: ١: إضافة عن الطبري (٩/ ٢٤٥) في «الأصل» غير مرتبة.
١٦٩٩: ٩٠٦١: الكافر: ١: تفسير القرطبي: (١/ ٢٨٣٧). وقيل: هو عام في كل شيء، من الأعمال والنفقات وغير ذلك.
انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٠٧).
: ٩٠٦٥: النار: ٢: بنحوه. المصدر السابق لابن كثير.
١٧٠١: ٩٠٧٦: الله: ١: في الصحيح أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لأسامة لما علا ذلك الرجل بالسيف فقال: لا إله إلا الله فضربه فقتله فذكرت ذَلِكَ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لأسامة: «أقتلته بعد ما قال لا إله إلا الله؟ وكيف تصنع بلا إله إلا الله يوم القيامة؟» فقال: يا رسول الله إنما قالها تعوذا قال: «هلا شققت عن قلبه؟» وجعل يقول ويكرر عليه: «من لك بلا إله إلا الله يوم القيامة؟» قال أسامة: حتى تمنيت أني لم أكن أسلمت يومئذ.
رواه الطبراني (٢/ ١٩٠) وابن أبى شيبة (١٤/ ٣٤١) وشرح السنة (١٠/ ٢٤٢) ومشكل (٤/ ٢٥٢) والكنز (٢٩٩٢٨) والمنثور (٢/ ٢٠٠) وتلخيص (٤/ ٤٩) وإتحاف (١/ ١٥٤) والفتح (١٢/ ١٩٥)
١٧٠٢: ٩٠٨٢: شيء: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يبين تعالى تفصيل ما شرعه مخصصا لهذه الأمة الشريفة من بين سائر الأمم المتقدمة بإحلال الغنائم. والغنيمة هي: المال المأخوذ من الكفار بإيجاف الخيل والركاب، والفيء: ما أخذ منهم بغير ذلك، كالأموال التي يصالحون عليها أو يتوفون عنها ولا وارث لهم، والجزية والخراج ونحو ذلك، هذا مذهب الإمام الشافعي في طائفة من علماء السلف والخلف، ومن العلماء من يطلق الفيء على ما تطلق عليه الغنيمة وبالعكس أيضا.
١٧٠٣: ٩٠٨٦: السبيل: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٣١٠).
: ٩٠٨٧: عليكم: ٢: المنثور (٣/ ١٨٦) والموطأ (٤٥٨) والإرواء (٥/ ٧٣).
١٧٠٤: ٩٠٨٩: لأزواجه: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣١١).
: ٩٠٩١: عنهما: ٢: المصدر السابق قال ابن كثير: «وهذا قول طائفة كثيرة من العلماء».
١٧٠٥: ٩٠٩٣: يكفيكم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣١١). وقال: «هذا حديث حسن الإسناد».
: ٩٠٩٧: لليتامى: ٢: ويشهد لهذا ما رواه الإمام أحمد حيث قال:
حدثنا إسحاق، حدثنا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عبد الله بن أبي مريم، عن أبي سلام الأعرج، عن المقدام بن معد
صحيح رواه أحمد (٥/ ٣١٦) والمجمع (٥/ ٣٣٨) وابن كثير (٤/ ٥) والكنز (١٠٩٩٤) والصحيحة (ح/ ٧١١، ١٩٩٧٢).
١٧٠٦: ٩١٠٠: القسمة: ١: ولهذا جاء في الصحيحين من حديث عبد الله بن عباس في حديث وقد عبد القيس أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لهم: «وآمركم بأربع وأنهاكم عن أربع: آمركم بالإيمان بالله- ثم قال: هل تدرون ما الإيمان بالله؟
شهادة أَنْ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّداً رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، وأن تؤدوا الخمس من المغنم».
١٧٠٧: ٩١٠٧: المدينة: ١: انظر: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣١٣).
١٧٠٨: ٩١١٣: ما لقيتموهم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣١٤).
: ٩١١٦: ذلك: ٢: المصدر السابق.
١٧٠٩: ٩١١٩: بعينك: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣١٥).
١٧١٠: ٩١٢٨: بعض: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣١٥).
١٧١١: ٩١٣١: بالصمت: ١: صحيح. رواه البخاري (٤/ ٦٢، ٩/ ١٠٤، ١٠٥) ومسلم في (الجهاد، ح/ ٢٠) وأبو داود في (الجهاد، باب «٩٧» ) والدارمي (٢/ ٢١٦) والمنثور (٣/ ١٨٩) والكنز (١٠٩٠٦) وأسرار (٣٨٢) والبيهقي (٩/ ٧٦، ١٥٢) والحاكم (٢/ ٧٨) وعبد الرزاق (٩٥١٣، ٩٥١٨) وتغليق (٩٤٢) وشرح السنة (٣٨٢).
١٧١٢: ٩١٣٧: الفشل: ١: قال الحافظ أبو القاسم الطبراني: حدثنا إبراهيم بن هاشم البغوي، حدثنا أمية بن بسطام، حدثنا معتمر بن سليمان، حدثنا ثابت بن زيد عن رجل عن زيد بن أرقم عن النبي ﷺ مرفوعا قال: «إن الله يحب
رواه الطبراني (٥/ ٢٤٢) والمجمع (٣/ ٢٩) والمجمع (٥٢٠٩) والكنز (٦٨٨٤) ومطالب (١٩٥٩) وابن كثير (٤/ ١٤).
١٧١٤: ٩١٥٢: بدر: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣١٧).
: ٩١٥٥: أعمالهم: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: روي أن الشيطان تمثل لهم يومئذ فِي صُورَةِ سُرَاقَةِ بْنِ مَالِكِ بْنِ جُعْشُمٍ، وهو من بني بكر بن كنانة، وكانت قريش تخاف من بني بكر أن يأتوهم من ورائهم لأنهم قتلوا رجلا منهم.
فلما تمثل لهم قال: ما أخبر الله به عنه.
١٧١٥: ٩١٥٧: العقاب: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٢٨٦٥).
: ٩١٥٨: آبائهم: ٢: المصدر السابق.
: ٩١٦٠: مدبرا: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣١٧).
١٧١٦: ٩١٦١: أحدهما: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٣١٧).
١٧١٧: ٩١٦٧: ابن منبه: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣١٨- ٣١٩).
١٧١٨: ٩١٧٣: يوم بدر: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣١٩).
: ٩١٧٦: بهم: ٢: جاء في الحديث الصحيح من رواية أبي ذر- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنْ الله تعالى يقول: «يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظلموا، يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم فَمَنْ وَجَدَ خَيْرًا فَلْيَحْمَدِ اللَّهَ وَمَنْ وَجَدَ غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه».
تغليق (٦٠، ٥٦٠) والترغيب (٢/ ٤٧٥) وإتحاف (٥/ ٦٠) وإتحافات (٢٩٤) وابن
١٧١٩: ٩١٨٠: الله: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: من يدب على وجه الأرض في علم الله.
وحكمه.
: ٩١٨١: أعداءه: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٦٦).
: ٩١٨٢: بهم: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٢٠).
١٧٢٠: ٩١٩٠: مثل ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٢٠).
١٧٢١: ٩١٩٤: الخائبين: ١: روى الإمام أحمد من حديث رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «وَمَنْ كان بينه وبين قوم عهد فلا يحلن عقدة ولا يشدها حتى ينقص أمدها، أو ينسب إليهم على سواء».
تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٢٠).
١٧٢٢: ٩١٩١: ثلاثا: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٢١).
: ٩٢٠١: القوة: ٢: المصدر السابق.
: ٩١٠٢: القوة: ٣: روى الإمام أحمد وأهل السنن قَالُوا: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ارموا واركبوا وإن ترموا خير من أن تركبوا».
رواه أحمد (٤/ ١٤٤) وأبو داود في (الجهاد، باب «٢٤» ) والترمذي (ح/ ١٦٣٧) والنسائي في (الخيل، باب «٨» ) وابن ماجة (ح/ ٢٨١١) والمنحة (١١٧٩، ١٧٩٣) والمنثور (٣/ ١٩٢، ١٩٣) والكنز (١٠٨٣٤) وابن عساكر في «التاريخ» (٧/ ٤٣٠) وابن أبي شيبة (٥/ ٥٣٠) والطبراني (١٧/ ٣٤١/ ٣٤٢) والبيهقي (١٠/ ١٣، ١٤، ٢١٨).
رواه البيهقي (١٠/ ٢١) والعليل (٥/ ٣٣٨) وابن عدي في «الكامل» (٥/ ١٩٨٥) والمجمع (٥/ ٢٦٠).
: ٩١٠٧: الجن: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٢٢).
: ٩١٠٨: قريظة: ٣: المصدر السابق.
١٧٢٤: ٩١١٠: فارس: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٢٢).
: ٩١١١: الدور: ٢: المصدر السابق.
: ٩١١٤: دين: ٣: المصدر السابق.
: ٩١١٥: الدنيا: ٤: ولهذا جاء في الحديث الذي رواه أبو داود:
«أن الدرهم يضاعف ثوابه في سبيل الله إلى سبعمائة ضعف».
انظر: المصدر السابق.
١٧٢٥: ٩١٢٠: الصلح: ١: بنحوه. تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٢٢).
١٧٢٦: ٩١٢٩: له: ١: روي عن سلمان الفارسي- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إن المسلم إذا لقي أخاه المسلم فأخذ بيده تحاتت عنهما ذنوبهما كما تتحات الورق عن الشجرة اليابسة في يوم ريح عاصف وإلا غفر لهما ذنوبهما ولو كانت مثل زبد البحار».
رواه الطبراني (٦/ ٣١٥) والجوامع (٥٨٩٥) والكنز (٢٥٣٦٢) والترغيب (٣/ ٤٣٣) والمجمع (٨/ ٣٧) وعزاه إلى الطبراني ورجاله رجال الصحيح غير سالم ابن غيلان وهو ثقة.
: ٩١٣٤: معك: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٢٤).
١٧٢٨: ٩١٣٥: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٢٤).
: ٩١٣٨: يفر: ٢: المصدر السابق.
١٧٢٩: ٩١٤٠: نحو ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٢٤).
: ٩١٤٣: المشركين: ٢: المنثور: (٣/ ٢٠١).
١٧٣١: ٩١٥٠: الآية: ١: صحيح. رواه مسلم في (الجهاد، ح/ ٥٨) والطبري (١٠/ ٣١) ونصب الراية (٣/ ٤٠٢) ومشكل (٤/ ٢٩٢) والنبوة (٣/ ١٣٧).
: ٩١٥١: رحيم: ٢: سورة إبراهيم آية: ٣٦.
: ٩١٥١: الحكيم: ٣: سورة المائدة آية: ١١٨.
١٧٣٢: ٩١٥١: كفارا: ١: سورة نوح الآيتان: ٢٦- ٢٧.
: ٩١٥١: الأليم: ٢: سورة يونس آية: ٨٨.
: ٩١٥١: الآيات: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٢٥).
١٧٣٤: ٩٨٩٥: لآيتين: ١: المنحة (١٩٥١) والقرطبي (٨/ ٥٠) والمنثور (٣/ ٢٠٣).
: ٩١٦٣: سبق: ٢: رواه الحاكم: (٢/ ٣٢٩). قال الحاكم: «هذا حديث صحيح على شرط الشيخين، ولم يخرجاه».
١٧٣٧: ٩١٧٨: وعدنا الله: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٢٧).
: ٩١٨٠: منهم: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: (أي: إن كان هذا القول منهم خيانة ومكرا «فقد خانوا الله من قبل» بكفرهم ومكرهم بك وقتالهم لك. وإن كان هذا القول منهم خيرا ويعلمه الله، فيقبل منهم ذلك ويعوضهم خيرا مما خرج عنهم ويغفر لهم ما تقدم من كفرهم وخيانتهم ومكرهم). وجمع خيانة خيائن، وكان يجب أن يقال: خوائن لأنه من ذوات
ويقال: خائن وخوان وخونة وخانة.
١٧٣٨: ٩١٨٥: الفتح: ١: هذا تضمين للحديث المتفق عليه: «لا هجرة بعد الفتح ولكن جهاد ونية».
رواه البخاري (٣/ ١٨، ٤/ ١٨، ٢٨، ٩٢، ١٢٧) ومسلم في (الإمارة، ح/ ٨٥، ٨٦) والترمذي (ح/ ١٥٩٠) وأبو داود في (الجهاد، باب «٢» ) والنسائي في (البيعة، باب «١٥» ) وأحمد (١/ ٢٢٦، ٢٦٦، ٣٥٥، ٢/ ٢١٥، ٣/ ٢٢، ٤٦٩، ٥/ ١٨٧) والدارمي (٢/ ٢٣٩) والحاكم (٢/ ٢٥٧، ٣/ ١٨) وابن أبي شيبة (١٤/ ٤٩٩) وشرح السنة (١٠/ ٣٧١) والطبراني (١٠/ ٤١٢، ١١/ ٣١) والمنثور (١/ ٢٨٨، ٤٠٦) وإتحاف (٦/ ٤٠٦، ١٠/ ٣٦).
١٧٣٩: ٩١٩٠: الله: ١: ثبت ذلك في صحيح البخاري عن ابن عباس، ورواه العوقي وعلي بن أبي طلحة عنه. وقاله مجاهد وعكرمة والحسن وقتادة وغير واحد. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «المهاجرون والأنصار بعضهم أولياء بعض، وَالطُّلَقَاءُ مِنْ قُرَيْشٍ وَالْعُتَقَاءُ مِنْ ثَقِيفٍ بَعْضُهُمْ أولياء بعض إلى يوم القيامة».
رواه أحمد (٤/ ٣٦٣) والطبراني (٢/ ٣٥٠) وابن حبان (٢٢٨٧) والكنز (٣٤١٠٦) وابن كثير (٤/ ٣٩، ٤٢) وأصفهان (١/ ١٤٦) وابن عدي (٣/ ١١١٢) والحاكم (٤/ ٨١).
١٧٤١: ٩١٩٩: كبير: ١: المنثور: (٣/ ١٦٣).
: ٩٢٠٢: الكافر: ٢: روي عن أسامة عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «لا يتوارث أهل ملتين، ولا يرث مسلم كافرا ولا كافر مسلما».
رواه أبو داود (ح/ ٢٩١١) والترمذي (ح/ ٢١٠٨) وابن ماجة (ح/ ٢٧٣١) وشرح السنة (٨/ ٣٦٥) والدارقطني (٤/ ٧٥، ٧٦) وعبد الرزاق (٩٨٥٧، ٩٨٦٣، ١٩٣٠٥، ١٩٣٠٨) والمشكاة (٣٠٤٦، ٣٠٤٧) ومعاني (٣/ ٢٦٦) والإرواء (٦/ ١٥٨) وابن عدي (١/ ١٢٣، ٥/ ١٧٣٦، ٦/ ٢٤١٨).
١٧٤٢: ٩٢٠٥: بإحسان: ١: في الحديث المتفق عليه بل المتواتر من طرق صحيحة عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: «المرء مع من أحب».
رواه البخاري (٨/ ٤٧، ٤٩) ومسلم في (البر، ح/ ١٦٥) وأبو داود (ح/ ٥١٢٧) والترمذي (ح/ ٢٣٨٦) وأحمد (١/ ٣٩٢، ٣/ ١٠٤، ١١٠، ١٥٩، ٢٠٠)
١٧٤٣: ٩٢٠٨: والمرأة: ١: في الحديث: «إن الله قد أعطى كل ذي حق حقه فلا وصية لوارث». رواه أبو داود (ح/ ٢٨٧٠، ٣٥٦٥) والنسائي (٦/ ٢٤٧) وابن ماجة (ح/ ٢٧١٣، ٢٧١٤) والترمذي (ح/ ٢١٢٠، ٢١٢١) وأحمد (٤/ ٢٣٨، ٥/ ٢٦٧) والبيهقي (٦/ ٢١٢، ٢٤٤، ٢٦٤، ٢٦٥) والطبراني (٨/ ١٦٠، ١١/ ٢١٣، ١٧/ ٣٣، ٣٥) والجوامع (٤٦٩١، ٤٩٠١، ٤٩١٠) والإرواء (٦/ ٨٨) والفتح (٥/ ٣٧٢) وابن كثير (١/ ٣٢٠، ٢/ ٢٠٢، ٤/ ٤٣) ومطالب (٢٩٠٨) وشرح السنة (٥/ ٢٨٨) والترغيب (١/ ٨٠) ونصب الراية (٣/ ٢٣٧، ٤/ ٥٧، ١١٨، ٤٠٣، ٤٠٤) وابن أبي شيبة (١١/ ١٤٩) وابن عدي (١/ ٢٩٠).
: ٩٢١٥: بها: ٢: حسن. رواه الترمذي (ح/ ٣٠٩١). وقال:
«هذا حديث غريب» والحاوي (١/ ٢٥١).
١٧٤٦: ٩٢١٧: أشهر: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٣٣) وتفسير مجاهد (١/ ٢٧١).
: ٩٢١٨: أشهر: ٢: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى:
«فسيحوا» رجع من الخبر إلى الخطاب، أي قل لهم يسيحوا أي: سيروا في الأرض مقبلين ومدبرين، آمنين غير خائفين أحدا من المسلمين بحرب ولا سلب ولا قتل ولا أسر.
ومنه السبيح في الماء الجاري المنبسط.
: ٩٢٢٠: ذلك: ٣: قال الكلبي: إنما كانت الأربعة الأشهر لمن كَانَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم عهد دون أربعة أشهر، ومن كان عهده أكثر من أربعة أشهر فهو الذي أمر الله أن يتم له عهده بقوله «فأتموا إليهم عهدهم إلى مدتهم» وهذا اختيار الطبري وغيره.
١٧٤٧: ٩٢٢٦: النحر: ١: اختلف العلماء في الحج الأكبر فقيل يوم عرفة. روى عن عمر وعثمان وابن عباس وطاوس ومجاهد. وهو مذهب أبي حنيفة، وبه قال الشافعي. وعن علي وابن عباس أيضا وابن مسعود وابن أبي أوفى والمغيرة بن شعبة أنه يوم النحر. واختاره الطبري.
وروى ابْنِ عُمَرَ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وقف يوم
رواه البخاري (٢/ ٢١٧) وأبو داود في (المناسك، باب «٦٧» ) وابن ماجة (ح/ ٣٠٥٨) والبيهقي (٥/ ١٢٥، ١٣٩) والحاكم (٢/ ٣٣١) وابن سعد (٢/ ١/ ١٣٢) وتعليق (٦٠٨، ٦٠٩) والطبراني في «الصغير» (٢/ ١١٩) وابن المبارك في «الزهد» (١٨) والمجمع (٣/ ٢٦٣) والمنثور (٣/ ٢١١) والحلية (١٠/ ٢٧٤) والقرطبي (٨/ ٦٩) وابن كثير (٤/ ٥٢) والطبري (١٠/ ٥٠، ٥٣) وبداية (٥/ ١٩٦) وأصفهان (٢/ ٦).
١٧٤٨: ٩٢٢٧: الأكبر: ١: انظر: الحاشية السابقة.
: ٩٢٢٨: الأكبر: ٢: انظر: الحاشية السابقة.
٨٢٢٩: الأكبر: ٣: انظر: الحاشية السابقة.
: ٩٢٣١: بالناس: ٤: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٣٥).
: ٩٢٣٢: فيه: ٥: الحاشية السابقة.
١٧٤٩: ٩٢٣٣: المشركين: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (١/ ١٠٣، ٢/ ١٨٨، ٥/ ٢١٢، ٦/ ٨١، ٨٢) ومسلم في (الحج، ح/ ٤٣٥) والترمذي (ح/ ٣٠٩٢) والنسائي في (الحج، باب «١٥٥» ) وأحمد (١/ ٧٩، ٢/ ٢٩٩) والدارمي (٢/ ٦٨، ٢٣٧) والبيهقي (٩/ ٢٢٥) والحاكم (٢/ ٣٣١، ٣/ ٥٢، ٤/ ١٧٨، ١٧٩) والتمهيد (٦/ ٣٧٩) والمنثور (٣/ ٢٠٩، ٢٢٧) والإرواء (٤/
١٧٥٠: ٩٢٤٥: البأس: ١: إتحاف (١/ ١٥٩) والفتح (١/ ٤٨) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ١٩) واللئالئ (٢/ ٣٤).
١٧٥٢: ٩٢٥٤: وجدتموهم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٣٦).
: ٩٢٥٥: وجدتموهم: ٢: قوله: «فاقتلوا المشركين» عام في كل مشرك، لكن السنة خصت منه ما تقدم بيانه في سورة «البقرة» من امرأة وراهب وصبي وغيرهم.
١٧٥٣: ٩٢٧١: مرصدا: ١: جاء في الصحيحين عن ابن عمر- رضي الله عنهما- أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «أمرت أن أقاتل الناس حَتَّى يَشْهَدُوا أَنْ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ، وَأَنْ مُحَمَّدًا رسول الله، ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة». الحديث.
رواه البخاري (١/ ١٣، ٩/ ١٣٨) ومسلم في (الإيمان، ح/ ٣٤، ٣٦) والنسائي (٥/ ١٤، ٦/ ٤، ٥، ٦، ٧، ٧/ ٨١) وأبو داود (ح/ ٢٦٤٠، ٢٦٤١) والترمذي (ح/ ٢٦٠، ٢٦٠٦، ٢٦٠٨، ٣٣٤١) وابن ماجة (ح/ ٧١، ٧٢، ٣٩٢٧، ٣٩٢٨) وأحمد (٢/ ٣٤٥، ٤٢٣، ٣/ ١٩٩، ٢٢٤، ٤/ ٨) والدارمي (٢/ ٢١٨) والبيهقي (١/ ٨٤، ٢/ ٣، ٣٠، ٣/ ٩٢) والطبري (١٥/ ٥٨، ١٥٨، ٢٦/ ١٦٦) وابن كثير (١/ ١٢٩، ٣/ ٥٩٧) والقرطبي (١/ ١٣٢، ٣/ ١٥) والشفا (١٠/ ٢) والمشكاة (١٢) والكنز (٣٧٠،
: ٩٢٧٢: وعبادتها: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٣٦).
١٧٥٤: ١٠٠٨١: الفطر: ١: قال الإمام أبو جعفر بن جرير: حدثنا عبد الأعلى بن واصل الأسدي حدثنا عبيد الله بن موسى أخبرنا أَبُو جَعْفَرٍ الرَّازِيُّ عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ أَنَسٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «من فارق الدنيا على الإخلاص وحده وعبادته لا يشرك به شيئا فارقها والله عنه راض».
رواه ابن ماجة (ح/ ٥٠) والترغيب (١/ ٥٣) والحاكم (٢/ ٣٣٢) والمنثور (٣/ ٢١٣) ومطالب (٢٨٦٥) والكنز (٢٧٨) والقرطبي (٤/ ١٦٠) والطبري (١٠/ ٥٦) وابن كثير (٤/ ٥٤).
١٧٥٥: ١٠٠٨٦: يأتيك: ١: تفسير مجاهد (١/ ٢٧٣).
: ١٠٠٨٧: الله: ٢: المصدر السابق.
١٧٥٦: ١٠٠٨٩: جاء: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٧٣).
: ١٠٠٩٤: لهم: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: كيف هنا للتعجب كما تقول: كيف يسبقني فلان! أي: لا يجب أن يسبقني. و «عهد» اسم يكون. وفي الآية إضمار، أي: كيف يكون للمشركين عهد مع إضمار الغدر. وقيل:
المعنى: كيف يكون للمشركين عهد عند الله يأمنون به عذابه غدا، وكيف يكون لهم عند رسوله عهد يأمنون به عذاب الدنيا.
١٧٥٧: ١٠٠٠٠: ذمة: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أعاد التعجب من أن يكون لهم عهد من خبث
يقال: ظهرت على فلان أي: غلبته، وظهرت البيت: علوته ومنه «فما استطاعوا أن يظهروه» أي: يعلو عليه.
١٧٥٨: ١٠٠٠٢: غيره: ١: تفسير مجاهد: (٢/ ٢٧٣).
: ١٠٠٠٤: إلها: ٢: المصدر السابق.
: ١٠٠٠٥: ذلك: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٣٨).
: ١٠٠٠٧: العهد: ٤: المصدر السابق.
١٧٥٩: ١٠٠١٢: وسلم: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٧٣).
١٧٦٠: ١٠٠١٥: بياض: ١: كذا «بالأصل».
: ١٠٠١٦: الدين: ٢: تقدم تفسير هذه الآية.
١٧٦١: ١٠٠٢٠: الكفر: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٣٩).
: ١٠٠٢٢: ربيعه: ٢: المصدر السابق.
١٧٦٢: ١٠٠٢٨: الرسول: ١: صحيح. رواه مسلم في (الجهاد، ح/ ٨٦) وأحمد (٢/ ٢٩٢، ٥٣٨) والبيهقي (٦/ ٣٤، ٩/ ١١٧، ١١٨، ١١٩) وابن أبي شيبة (١٤/ ٤٧٢) والطبراني (٧/ ٨٨، ٨/ ١٦) والدارقطني (٣/ ٦٠) ونصب الراية (٣/ ٤٣٩) والمجمع (٦/ ١٦٦، ١٧٠، ١٧٥) والنبوة (٥/ ٣٢) وابن سعد (٢/ ١/ ٩٨) ومعاني (٣/ ٣٢٤) والفتح (٨/ ١٢) والقرطبي (٦/ ٦٠، ١٢/ ٣٤) وابن عساكر في «التاريخ» (٤/ ٤٢٠، ٦/ ٤٠٠).
: ١٠٠٢٩: وتعالى: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٧٤).
: ١٠٠٣١: ذلك: ٣: المصدر السابق.
١٧٦٣: ١٠٠٣٥: خزاعة: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٣٩).
١٧٦٤: ١٠٠٤٦: وليجة: ١: قال القرطبي في قوله تعالى: «وليجة» بطانة ومداخلة، من الولوج وهو الدخول، ومنه سمي الكناس الذي تلج فيه الوحوش تولجا. ولج يلج ولوجا إذا دخل. والمغى:
دخيلة مودة من دون الله ورسوله.
وقال أبو عبيدة: كل شيء أدخلته في شيء ليس منه فهو وليجة، والرجل يكون في القوم وليس منهم وليجة.
١٧٦٥: ١٠٠٥١: الله: ١: قال عبد الرحمن بن حميد في مسنده:
حدثنا يونس بن محمد حدثنا صالح المري عن ثابت البناني عن ميمون بن سيار وجعفر بن زيد عن أنس بن قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «إنما عمار المساجد هم أهل الله».
(المصدر السابق لابن كثير).
: ١٠٠٥٢: العرب: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٤٠).
١٧٦٦: ١٠٠٥٦: وجل: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا شريح حدثنا ابن وهب عن عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ أَنَّ دَرَّاجًا أَبَا السَّمْحِ حَدَّثَهُ عَنْ أَبِي الْهَيْثَمِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيُّ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا رأيتم الرجل يعتاد المساجد فاشهدوا له بالإيمان».
رواه الترمذي (ح/ ٢٦١٧، ٣٠٩٣) ورواه ابن ماجة (ح/ ٨٠٢) وأحمد (٣/ ٦٨) والبيهقي (٣/ ٦٦) وابن حبان (٣١٠) والكنز (٢٠٧٣٨، ٢٠٧٤٩) والحلية (٨/ ٣٢٧) والحاكم (١/ ٢١٢) والمنثور (٣/ ٢١٦) وإتحاف (٣/ ٣٠) وابن خزيمة (١٥٠٢) والخفاء (١/ ٩٣، ٢/ ٤١١)
١٧٦٧: ١٠٠٦٣: الآية: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٤٢).
: ١٠٠٦٤: سبيل الله: ٢: قال عبد الرزاق: أخبرنا معمر عن عمرو عن الحسن قال: نزلت في علي وعباس وشيبة وتكلموا في ذلك فقال العباس: ما أراني إلا أراني تارك سقايتنا. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«أقيموا على سقايتكم فإن لكم فيها خيرا».
ابن كثير (٤/ ٦٥) والطبري (١٠/ ٦٨) والكشاف (٧٤).
١٧٦٨: ١٠٠٦٧: أهاجر: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٧٥).
١٧٦٩: ١٠٠٧١: وأموالهم: ١: تقدم تخريج هذا الحديث. انظر: البخاري (٣/ ١٨، ٤/ ١٨، ٢٨/ ٩٢، ١٢٧) ومسلم في (الإمارة، ح/ ٨٥، ٨٦) والترمذي (ح/ ١٥٩٠) وأبو داود في (الجهاد، باب «٢» ) والنسائي في (البيعة، باب «١٥» ) وأحمد (١/ ٢٢٦، ٢٦٦، ٣٥٥، ٢/ ٢١٥، ٣/ ٢٢، ٤٦٩، ٥/ ١٨٧) والحاكم (٢/ ٢٥٧، ٣/ ١٨) وابن أبي شيبة (١٤/ ٤٩٩) وشرح السنة (١٠/ ٣٧١) والطبراني (١٠/ ٤١٢، ١١/ ٣) والمنثور (١/ ٢٨٨، ٤٠٦) وإتحاف (٦/ ٤٠٦، ١٠/ ٣٦).
١٧٧٠: ١٠٠٧٨: الإيمان: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٧٥).
١٧٧٢: ١٠٠٨٨: مكة: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٧٥).
: ١٠٠٩٠ الكاذبين: ٢: عَنْ ابْنِ عُمَرَ- رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا- قَالَ:
سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم بأذناب البقر، ورضيتم
رواه أبو داود (ح/ ٣٤٦٢) والبيهقي (٥/ ٣١٦) ونصب الراية (٤/ ١٧) وابن كثير (٤/ ٦٧) والصحيحة (١١) واللئالئ (٢/ ٦٥) والميزان (١٠٣٧٨) والترغيب (٢/ ٣٢٩) والمنثور (١/ ٢٤٨) والحلية (٥/ ٢٠٩) وابن عدي في «الكامل» (٥/ ١٩٩٨).
: ١٠٠٩١: تبوك: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٢٧٥).
١٧٧٣: ١٠٠٩٥: محمد: ١: رواه ابن سعد (٢/ ١/ ١١٢، ٤/ ١/ ١١) والمنثور (٣/ ٢٢٤) وعبد الرزاق (٩٧٤١).
١٧٧٥: ١٠٠٠٨: وخدمكم: ١: روي عن جابر- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «لا يدخل مسجدنا بعد عامنا هذا مشرك إلا أهل العهد وخدمهم».
رواه أحمد: (٣/ ٣٩٢).
: ١٠٠١٠: والخنزير: ٢: ابن كثير (٢/ ٣٤٦) والمنثور (٣/ ٢٢٦، ٢٢٧) والكنز (٤٤١١).
١٧٧٦: ١٠٠١٢: الحرام: ١: قوله: «المسجد الحرام» هذا اللفظ يطلق على جميع الحرم، وهو مذهب عطاء فإذا يحرم تمكين المشرك من دخول الحرم أجمع.
فإذا جاءنا رسول منهم خرج الإمام إلى الحل ليسمع ما يقول.
١٧٧٧: ١٠٠٢١: التأويل: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٧٦).
: ١٠٠٢٤: فضله: ٢: قال القرطبي: اختلف العلماء فيمن تؤخذ منه الجزية، فقال الشافعي- رحمه الله-: لا تقبل الجزية إلا من أهل الكتاب خاصة، عربا كانوا أو عجما لهذه الآية فإنهم هم
. ولم يقل: حتى يعطوا الجزية كما قال في أهل الكتاب.
وقال: وتقبل من المجوس بالسنة وبه قال أحمد وأبو ثور. وهو مذهب الثوري وأبي حنيفة وأصحابه. وقال الأوزاعي: تؤخذ الجزية من كل عابد وثن أو نار أو جاحد أو مكذب.
١٧٧٨: ١٠٠٢٥: تبوك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٧٦).
١٠٠٢٩: الحق: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: إشارة إلى تأكيد المعصية بالانحراف والمعاندة والأنفة عن الاستسلام.
١٧٧٩: ١٠٠٣١: صاغرون: ١: قال ابن كثير في قوله تعالى: «صاغرون» أي: دليلون حقيرون مهانون، فلهذا لا يجوز إعزاز أهل الذمة ولا رفعهم على المسلمين بل هم أذلاء صغرة أشقياء، كما جاء في صحيح مسلم عَنْ أبي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لَا تبدءوا اليهود والنصارى بالسلام، وإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقة».
رواه مسلم في (السلام، ح/ ١٣)، وأبو داود في (الأدب، باب «٢٧» )، والترمذي (ح/ ١٦٠٢، ١٧٠٠)، وأحمد (٢/ ٢٦٦) وعبد الرزاق (١٩٤٥٧) والمشكاة (٤٦٣٥) وإتحاف (٦/ ١٩٥، ٢٧٧)، والكنز (٢٥٣٣٨) والترغيب (٣/ ٤٣٥)
: ١٠٠٣٢: ثلاثا: ٢: المنثور: (٣/ ٢٢٨).
١٧٨١: ١٠٠٤٤: الله: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٤٨).
قال ابن العربي: في هذا دليل من قول ربنا- تبارك وتعالى- على أن من أخبر عن كفره غير الذي لا يجوز لأحد أن يبتدئ به لا حرج عليه لأنه إنما ينطق به على معنى الاستعظام له والرد عليه، ولو شاء ربنا ما تكلم به أحد، فإذا مكن من إطلاق الألسن به فقد أذن بالإخبار عنه على معنى إنكاره بالقلب واللسان، والرد عليه بالحجة والبرهان.
١٧٨٢: ١٠٠٤٥: ابنه: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٤٨).
: ١٠٠٤٧: كفروا: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: قيل:
معناه التأكيد كما قال تعالى: «يكتبون الكتاب بأيديهم» [البقرة: ٧٩] وقوله: «ولا طائر يطير بجناحيه» [الأنعام: ٣٨] وقوله:
«فإذا نفخ في الصور نفخة واحدة» [الحاقة:
١٣] ومثله كثير. وقيل: المعنى: أنه لما كان قول ساذج ليس فيه بيان ولا برهان، وإنما هو قول بالفم مجرد نفس دعوى لا معنى تحته صحيح لأنهم معترفون بأن الله سبحانه لم يتخذ صاحبة، فكيف يزعمون أن له ولدا فهو كذب وقول لساني فقط،
١٧٨٣: ١٠٠٤٨: يضاهئون: ١: قوله: «يضاهئون» يشابهون ومنه قول العرب: امرأة ضهياء للتي لا تحيض أو التي لا ثدي لها، كأنها أشبهت الرجال.
: ١٠٠٤٩: قبل: ٢: للعلماء في قول «قول الذين كفروا من قبل» ثلاثة أقوال: الأول: قول عبدة الأوثان:
اللات والعزى ومناة الثالثة الأخرى.
الثاني: قول الكفرة: الملائكة بنات الله.
الثالث: قول أسلافهم. فقلدوهم في الباطل واتبعوهم على الكفر كما أخبر عنهم بقوله: «إنا وجدنا آباءنا على أمة».
[الزخرف آية: ٢٢- ٢٣].
١٧٨٤: ١٠٠٥٧: فيحرمون: ١: رواه البيهقي: (١٠/ ١١٦).
: ١٠٠٦١: هو: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: إنهم اتبعوا فيما حللوا وحرموا، وقال السدي:
استنصحوا الرجال ونبذوا كتاب الله وراء ظهورهم.
١٧٨٥: ١٠٠٦٥: الله: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: ما بعث بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ الهدى ودين الحق بمجرد جدالهم وافترائهم، فمثلهم في ذلك كمثل من يريد أن يطفئ شعاع الشمس أو نور القمر بنفخه وهذا لا سبيل إليه فكذلك ما أرسل بِهِ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا بد أن يتم ويظهر.
١٧٨٦: ١٠٠٧٢: كله: ١: أي: على سائر الأديان، كما ثبت في الصحيح عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: «إن الله زوى لي الأرض مشارقها ومغاربها
رواه مسلم في (الفتن، ح/ ١٩) وأبو داود (ح/ ٤٢٥٢) والترمذي (ح/ ٢١٧٦) وأحمد (٤/ ١٢٣، ٥/ ٢٧٨، ٢٨٤) والبيهقي (٩/ ١٨١) والمجمع (٤٨٥٧، ٤٨٥٨، ٤٨٥٩، ٤٨٦٠، ٤٨٦١) والكنز (١٩٣٤١، ١٩٥٢٥، ١٩٥٤٨، ١٩٥٥١) وإتحاف (٣/ ٣٦٠) والإرواء (٢/ ١٥٨) والمنحة (٥٤٦) وعبد الرزاق (٤٥٨٢) والترغيب (١/ ٤٠٧) ونصب الراية (٢/ ١٠٩) وابن أبي شيبة (٢/ ٢٩٧) والصحيحة (١١٤١).
١٧٨٧: ١٠٠٠٠: كله: ١: روي عن المقداد بن الأسود قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «لا يبقى على وجه الأرض بيت مدر ولا وبر، إلا دخلته كلمة الإسلام يعز عزيزا، ويذل ذليلا إما يعزهم الله فيجعلهم من أهلها، وإما يذلهم فيدينون لها».
رواه أحمد (٦/ ٤) والحاكم (٤/ ٤٣٠) والبيهقي (٩/ ١٨١) والمجمع (٦/ ١٤) والكنز (٤٣٧) وابن حبان (١٦٣١) والمشكاة (٤٢) والبخاري في «التاريخ» (٢/ ١٥١).
: ١٠٠٠٠: النصارى: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٥٠).
: ١٠٠٧٥: العباد: ٣: المصدر السابق.
١٧٨٨: ١٠٠٨٠: حفظته: ١: رواه أبو داود (ح/ ١٦٦٤) والبيهقي (٤/ ٨٣) والحاكم (١/ ٤٠٨، ٣٣٣) والكنز (٤٤٤٥٠) والمشكاة (١٧٨١) والجوامع
: ١٠٠٨٣: دينه: ٢: رواه أحمد (٥/ ٣٦٦) وابن كثير (٤/ ٨١) والشجري (٢/ ١٦٩) والمنثور (٣/ ٢٣٢) والقرطبي (٨/ ١٢٧).
١٧٨٩: ١٠٠٨٥: الكتاب: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا وكيع حدثنا عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ عَنْ أبيه عن سالم ابن أبي الجعد عن ثوبان قال: لما نزل في الذهب والفضة ما نزل قالوا: فأي المال نتخذ؟ قال: عمر. فأنا أعلم لكم ذلك فأوضع على بعير فأدركه وأنا في أثره.
فقال: يا رسول الله أي المال نتخذ؟ قال:
«قلبا شاكرا ولسانا ذاكرا وزوجة تعين أحدكم على أمر الآخرة».
انظر: (تفسير ابن كثير: ٢/ ٣٥١).
١٧٩٠: ١٠٠٩٠: لوهيب: ١: صحيح. رواه مسلم في (الزكاة، ح/ ٢٦) والبيهقي (٤/ ٨١) وأحمد (٢/ ٣٨٣) وابن كثير (٨/ ٢٥١).
: ١٠٠٩٣: معذبا: ٢: القرطبي (٨/ ١٣١) وابن كثير (٤/ ٨٥).
١٧٩١: ١٠٠٩٦: الله: ١: تفسير الطبري: (٥/ ٨٨).
: ١٠٠٩٧: السنة: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٧٧).
: ١٠٠٩٩: وشعبان: ٣: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٦/ ٨٣، ٧/ ١٢٩) ومسلم في (القسامة، ح/ ٢٩) وأبو داود (ح/ ١٩٤٧) وأحمد (٥/ ٣٧، ٧٣) والبيهقي (٥/ ١٦٦) والمجمع (٣/ ٢٦٨، ٧/ ٢٩) والجوامع (٥٥٧٦) والمشكاة (٢٦٥٩) وشرح السنة
١٧٩٣: ١٠٠١٤: كفروا: ١: ابن كثير: (٢/ ٣٥٦).
: ١٠٠١٥: النسيء: ٢: قال الطبري: النسيء بالهمزة معناه: الزيادة يقال: نسأ ينسأ إذا زاد. قال: ولا يكون بترك الهمز إلا من النسيان كما قال تعالى:
«نسوا الله فنسيهم» ورد على نافع قراءته، واحتج بأن قال: إنه يتعدى بحرف الجر يقال: نسأ الله في أجلك كما نقول زاد الله في أجلك ومنه قوله صلى الله عليه وسلم: «من سر أن يبسط له في رزقه وينسأ له في أثره فليصل رحمه».
انظر، تفسير القرطبي: (٥/ ٢٩٧٥- ٢٩٧٦).
١٧٩٤: ١٠٠١٥: عاما: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٥٧).
: ١٠٠١٩: النسيء: ٢: المصدر السابق.
١٧٩٥: ١٠٠٢١: ما سقطوا: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٥٧).
قال ابن كثير: «هذه صفة غريبة في النسيء».
: ١٠٠٢٣: ليواطئوا: ٢: قوله تعالى: «ليواطؤا» أي: ليوافقوا. تواطأ القوم على كذا أي: اجتمعوا عليه أي: لم يحلوا شهرا إلا حرموا شهرا لتبقى الأشهر الحرم أربعة. وهذا هو الصحيح، لا ما يذكر
قال قتادة: أنهم عمدوا إلى «صفر» فزادوه في الأشهر الحرم، وقرنوه بالمحرم في التحريم وقاله عنه قطرب والطبري. وعليه يكون النسيء بمعنى الزيادة. والله أعلم.
١٧٩٦: ١٠٠٢٦: المخرج: ١: تفسير مجاهد: (١/ ١٧٩٦).
: ١٠٠٢٩: ترجع: ٢: رواه الترمذي (ح/ ٢٣٢٣) وأحمد (٤/ ٢٢٨) والبغوي (١/ ٥٦١) وإتحاف (٨/ ١١٣) والمنثور (٣/ ٢٣٩) والقرطبي (٤/ ٣٤٠، ٢٠/ ٢٤) وابن كثير (٤/ ٩٤، ٣٧٥، ٦/ ١٥٥، ٢٠/ ٢٤) وابن سعد (٦/ ٤٠) والحميدي (٨٥٥) والمسير (٣/ ٢٢٧) والترغيب (٤/ ١٧٤).
١٧٩٧: ١٠٠٣٠: قليل: ١: المنثور (٣/ ٢٣٩) وابن كثير (٤/ ٩٤).
: ١٠٠٣٢: غرور: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
١٧٩٨: ١٠٠٣٥: شيئا: ١: سئل ابْنَ عَبَّاسٍ عَنْ هَذِهِ الآيَةِ «إِلا تَنْفِرُوا يعذبكم عذابا أليما» قال: فأمسك عنهم المطر فكان عذابهم. وذكره الإمام أبو محمد ابن عطية مرفوعا عن ابن عباس قال:
اسْتَنْفَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قبيلة من القبائل فقعدت، فأمسك الله عنهم المطر وعذبها به.
١٧٩٩: ١٠٠٣٧: المدينة: ١: الكنز (٤٣٤١) والمنثور (٣/ ٢٣٩) ودلائل (١١٣) وابن سعد (٤/ ٢/ ٨١) وبداية (٣/ ١٨٨) وابن أبي شيبة (١٤/ ٣٢٨، ٣٣١).
: ١٠٠٣٨: ذلك: ٢: في الصحيحين عَنِ أََبِِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ- رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- قَالَ: سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم
«من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله».
رواه البخاري (١/ ٤٣، ٤/ ٢٥، ١٠٥، ٩/ ١٦٦) ومسلم في (الإمارة، ح/ ١٤٩- ١٥١) وأبو داود في (الجهاد، باب «٢٥» ) والترمذي (ح/ ١٦٤٦) والنسائي (٦/ ٢٣) وابن ماجة (ح/ ٢٧٨٣) وأحمد (٤/ ٣٩٢، ٣٩٧، ٤٠٢، ٤٠٥، ٤١٧) والبيهقي (٩/ ١٦٧، ١٦٨) والحاكم (٢/ ١٠٩) وعبد الرزاق (٩٥٦٧) والترغيب (٢/ ٢٩٦) والمشكاة (٣٨١٤) وشرح السنة (١٠/ ٣٦١) والمنثور (٣/ ٢٤٦) وإتحاف (٥/ ٢٥، ٨/ ٢٩٠، ٩/ ٢٤٢، ١٠/ ٩، ٦٣) والحلية (٧/ ١٢٨) والخفاء (٢/ ٣٧١) وضعة (١٨٣).
: ١٠٠٣٩: ليال: ٣: رواه البخاري (٣/ ٩٠، ٥/ ٧٥، ١٣٥، ٧/ ١٨٨) وأحمد (٦/ ١٩٨، ٢١٢) وشرح السنة (١٣/ ٣٥٧) والمنثور (٣/ ٢٤٤) ودلائل (١١٢) والنبوة (٢/ ٢٠٧، ٤٧٣، ٣/ ٣٥٢).
١٨٠٠: ١٠٠٤٣: عنهم: ١: الكنز (١٨٧٩) والمنثور (١/ ٣١٧).
١٨٠١: ١٠٠٥٢: بالله: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٢٦٨٨).
: ١٠٠٥٢: بالله: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٠٢: ١٠٠٥٤: عباده: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٥٩).
: ١٠٠٥٥: فبها: ٢: المصدر السابق.
١٨٠٣: ١٠٠٦١: منهم: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٧٩).
: ١٠٠٦٢: ذلك: ٢: انظر، تفسير القرطبي: (٥/ ٢٩٨٩- ٢٩٩٠).
١٨٠٤: ١٠٠٦٤: والهجرة: ١: رواه أحمد (٤/ ٢٠٢، ٥/ ٣٤٤) والطبراني (٣/ ٣٢٥) وابن كثير (١/ ٨٨) والترغيب (١/ ٣٦٨) وعبد الرزاق (٥١٤١) وابن حبان (١٢٢٢) وشرح السنة (١٠/ ٥١) وبداية (٢/ ٥٢) والفتح (١٣/ ٣١٦).
: ١٠٠٦٦: قريبة: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٦٠).
١٨٠٥: ١٠٠٧٥: لهم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٦٠).
: ١٠٠٧٦: رحيم: ٢: قال مجاهد: نزلت هذه الآية في أناس قالوا استأذنوا رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِنْ أَذِنَ لَكُمْ فَاقْعُدُوا، وَإِنْ لَمْ يَأْذَنْ لَكُمْ فاقعدوا، ولهذا قال تعالى: «حتى يتبين لك الذين صدقوا».
: ١٠٠٧٧: فأفقدوا: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٢٨٠).
١٨٠٦: ١٠٠٧٨: لهم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٦٠).
: ١٠٠٨٠: الجهاد: ٢: انظر: المصدر السابق.
١٨٠٧: ١٠٠٨٣: والكفر: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٦١).
: ١٠٠٨٨: خبالا: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: هو تسلية للمؤمنين في تخلف المنافقين عنهم.
والخبال: الفساد والنميمة وإيقاع الاختلاف والأراجيف. وهذا استثناء منقطع أي: ما زاد وكم قوة ولكن طلبوا الخبال. وقيل: المعنى لا يزيدونكم فيما يترددون من الرأي إلا خبالا فلا يكون الاستثناء منقطعا.
١٨٠٨: ١٠٠٨٩: لأرفقوا: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٨٠).
: ١٠٠٩٤: الفتنة: ٣: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: المعنى يطلبون لكم الفتنة أي: الإفساد والتحريض. ويقال: أبغيته كذا أعنته على طلبه، وبغيته كذا طلبته لي، تبغيته كذا طلبته لي. وقيل: الفتنة هنا الشرك.
: ١٠١٠٠: منافقين: ٤: تفسير مجاهد: (١/ ٢٨١).
١٨٠٩: ١٠٠٩٦: لهم: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: عيون لهم ينقلون إليهم الأخبار منكم. قتادة:
وفيكم من يقبل منهم قولهم ويطيعهم.
النحاس: والقول الأول أولى لأنه الأغلب من معنييه أي معنى سماع يسمع الكلام:
ومثله «سماعون للكذب».
: ٩٦٠٠: سقطوا: ٢: النبوة (٥/ ٢١٣) والمنثور (٣/ ٣٤٨) والقرطبي (٨/ ١٥٨) والمسير (٣/ ٤٤٩) وابن كثير (٢/ ٣٦١- ٣٦٢).
١٨١٠: ٩٦٠٢: ولا تكفرني: ١: في الصحيح أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لهم:
«من سيدكم يا بني سلمة؟» قالوا: الجد بن قيس على أنا نبخله. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«وأي داء أدوا من البخل! ولكن سيدكم الفتى الجعد الأبيض بشرين البراء بن معرور».
المغني عن حمل الأسفار (٣/ ٢٤٩) والكنز (٣٦٨٥٨، ٣٦٨٥٩) ومكارم (٥٩) والخطيب (٤/ ٢١٧) والطبراني (١٩/ ٨١) وابن سعد (٣/ ٢/ ١١٢) والمجمع (٩/ ٣١٥) وعزاه إلى الطبراني والبزار وفيه سعيد بن محمد الوراق وهو متروك.
١٨١١: ١٠٣١١: حذرنا: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٨١).
: ١٠٣١٣: مولانا: ٢: قال القرطبي في قوله تعالى: «هو مولانا» أي ناصرنا. والتوكل تفويض الأمر إليه.
١٨١٢: ١٠٣١٨: الله: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٨١).
: ١٠٣١٩: بأيدينا: ٢: قال ابن عباس ومجاهد وقتادة وغيرهم في قوله تعالى: «ونحن نتربص بكم» أي:
ننتظر بكم.
١٨١٣: ١٠٣٢٣: وبرسوله: ١: أخبر الصادق المصدوق صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اللَّهَ لَا يمل حتى تملوا وإن الله طيب لا يقبل إلا طيبا».
صحيح. رواه مسلم في (الزكاة، ح/ ٦٥) وأحمد (٢/ ٣٢٨) وعبد الرزاق (٨٨٣٩) والمشكاة (٢٧٦٠) والجوامع (٨٤٧٢، ٨٤٧٤) وأذكار (٣٦٣) والترغيب (٢/ ٥٤٥) والقرطبي (١١/ ٦٩) وتلخيص (٢/ ٩٦) والمنثور (١/ ١٦٨، ٥/ ١٠) والصحيحة (٣/ ١٢٨) والدرر (٤٤) وابن عدي في «الكامل» (١/ ٢٦٤).
١٨١٤: ١٠٣٢٨: كافرون: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
ويريد أن يميتهم حين يميتهم على الكفر ليكون ذلك أنكى لهم وأشد لعذابهم- عياذا بالله من ذلك- وهذا يكون من باب الاستدراج فيما هم فيه.
: ١٠٣٣٢: حصونا: ٢: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٦٣).
١٨١٥: ١٠٣٣٦: والمدخل: ١: قوله: «مدخلا» مفتعل من الدخول، أي:
مسلكا نختفى بالدخول فيه، وأعاده لاختلاف اللفظ. قال النحاس: الأصل فيه مدخل قلبت التاء من مخرج واحد. وقيل:
الأصل فيه متدخل على مفتعل كما في قراءة أبي «أو متدخلا» ومعناه دخول بعد دخول، أي: قوما يدخلون معهم.
: ١٠٣٣٨: منكم: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٨١).
١٨١٦: ١٠٣٤٠: وسلم: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٤٨).
: ١٠٣٤١: الصدقات: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٦٣).
: ١٠٣٤٢: يسألك: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٢٨٢).
: ١٠٣٤٣: فرحو: ٤: وصف الله قوما من المنافقين بأنهم عابوا النبي ﷺ في تفريق الصدقات، وزعموا أنهم فقراء ليعطيهم. قال أبو سعيد الخدري:
بَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقْسِمُ مالا إذ جاءه حرقوص بن زهير- أصل الخوارج- ويقال له ذو الْخُوَيْصِرَةِ التَّمِيمِيُّ فَقَالَ: اعْدِلْ يَا رَسُولَ اللَّهِ! فقال: «ويلك ومن يعدل إذا لم أعدل» فنزلت الآية. حديث صحيح أخرجه مسلم بمعناه. وعندها قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-: دعني يا رسول الله فأقتل هذا المنافق. فقال: «معاذ الله أن يتحدث الناس أني أقتل أصحابي إن هذا وأصحابه يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم يمرقون منه كما يمرق السهم من الرمية».
(تفسير القرطبي: ٥/ ٣٠٠٥).
«إن الله لم يرض بحكم نبي ولا غيره في الصدقات حتى حكم فيها هو فجزأها ثمانية أصناف فإن كنت من تلك الأجزاء أعطيتك».
رواه أبو داود (ح/ ١٦٣٠) والبيهقي (٤/ ١٧٤، ٧/ ٦) والجوامع (٤٩٧٥) والكنز (١٦٤٩٧، ٣٧٠٧٥) وإتحاف (٤/ ٩٩) والطبراني (٥/ ٣٠٣) وشرح السنة (٦/ ٩٠) وابن كثير (٤/ ١٠٥) والقرطبي (٨/ ١٦٨) ومعاني (٢/ ١٧) والدارقطني (٢/ ١٣٧) والإرواء (٣/ ٣٥٣).
١٨١٨: ١٠٣٥٦: يسأل: ١: ولنذكر حديث يتعلق بالفقراء، قَالَ: رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لا تحل الصدقة لغني ولا لذي مرة سوى».
حسن. رواه أبو داود (ح/ ١٦٣٤) والترمذي (ح/ ٦٥٢) وحسنه. وابن ماجة (ح/ ١٨٣٩) والطبراني (٤/ ١٧) والحاكم (١/ ٤٠٧) والمجمع (٣/ ٩١، ٩٢) وشرح
١٨١٩: ١٠٣٦٤: عليه: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٢/ ١٥٣، ٦/ ٤٠) ومسلم في (الزكاة، ح/ ١٠٢) وأبو داود (ح/ ١٦٣١، ١٦٣٢) والنسائي (٥/ ٨٥) وأحمد (٢/ ٢٦٠، ٣٩٥) والبيهقي (٤/ ١٩٥، ٧/ ١١) والحميدي (١٠٥٩) وإتحاف (٤/ ١٧٢) وعبد الرزاق (٢٠٠٢٧) والمنثور (١/ ٣٥٨، ٦/ ١١٤) والكنز (١٦٥٥٣) والطبري (١٠/ ١١١، ٢٦/ ١٢٥) والقرطبي (٣/ ٣٤٢) وابن كثير (١/ ٤٧٩، ٤٨٠).
١٨٢٠: ١٠٣٧٤: والمساكين: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: تبين لمصارف الصدقات والنحل حتى لا تخرج عنهم. ثم الاختيار إلى من يقسم هذا قول مالك وأبي حنيفة وأضحالهما. كما يقال:
السرج للدابة والباب للدار. وقال الشافعي:
اللام لام التمليك كقولك: المال لزيد وعمرو وبكر، فلا بد للتسوية بين المذكورين.
١٨٢١: ١٠٣٧٤: الثمن: ١: قال ابن كثير: وأما العاملون عليها فهم الجباة والسعاة منها يستحقون على ذلك، ولا يجوز أن يكونوا من أقرباء رسول الله صلى الله عليه وسلم
صحيح. رواه مسلم في (الزكاة، ح/ ١٦٧) والبيهقي (٧/ ٣١) والجوامع (٥٦٦٥) والكنز (١٦٥١٤) وإتحاف (٤/ ١٣٥، ١٧٠) ومعاني (٢/ ٧) والمنثور (١/ ٣٤٣) وابن كثير (٤/ ١٠٧) والخطيب (٨/ ٣٨) وابن عساكر في «التاريخ» (٢/ ٢٩١، ٦/ ٣٧٦) والنسائي (٥/ ١٠٧) والترمذي (ح/ ٦٥٧) وأحمد (٤/ ٣٤٨) والحاكم (١/ ٤٠٤) والإرواء (٣/ ٣٦٥، ٣٨٧).
١٨٢٢: ١٠٣٧٦: تألقهم: ١: صحيح. رواه البخاري (٦/ ٨٤) وابن كثير (٤/ ١٠٧) والفتح (٨/ ٣٣٠).
: ١٠٣٧٨: الإسلام: ٢: قال ابن كثير: المؤلفة قلوبهم أقسام: منهم من يعطى ليسلم كما أعطي النبي ﷺ صفوان ابن أمية من غنائم حنين، وقد كان شهدها مشركا قال: فلم يزل يعطيني حتى صار أحب الناس إلي بعد أن كان أبغض الناس إلي.
قال الإمام أحمد: حدثنا زكريا بن عدي عن ابن المبارك عن يُونُسُ عَنِ الزُّهْرِيِّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ صفوان بن أمية قال:
أعطانى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْه وَسَلَّمَ يَوْمَ حنين وإنه لأبغض الناس إلي، فما زال يعطيني حتى إنه لأحب الناس إلي.
صحيح. رواه مسلم في (ص/ ١٣٢) وابن كثير (٤/ ١٠٧) والبغوي (٦/ ٢٣٢) والمشكاة (٤٠٣٠) والعلل (١٩٤٦).
١٨٢٣: ١٠٣٧٩: حارثة: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٦٥).
: ١٠٣٧٩: وغيرهم: ٢: المصدر السابق.
: ١٠٣٨٤: ذلك: ٣: قال مالك: هي الرقبة تعتق وولاؤها للمسلمين، وكذلك إن أعتقها الإمام، وقد نهى النبي ﷺ عن بيع الولاء وعن هبته.
وقال عليه السلام: «الولاء لحمة كلحمة النسب لا يباع ولا يوهب».
رواه البيهقي (٦/ ٢٤٠، ١٠/ ٢٩٢، ٢٩٣) وعبد الرزاق (١٦١٤٩) والتمهيد (٣/ ٦٩) والمجمع (٤/ ٢٣١) والحاكم (٤/ ٣٤١) وشفع (١٢٣٢) وتلخيص (٤/ ٢١٣) والشافعي (٣٣٨) وحبيب (٢/ ٦١) والإرواء (٦/ ١٠٩) والكنز (٢٩٦٢٤) والخطيب (١٢/ ٦٢) وأصفهان (٢/ ٨) وابن عدي في «الكامل» (٥/ ١٩٨٨، ٦/ ٢٠٣٦، ٧/ ٢٦٤٧) والخفاء (٢/ ٤٨١).
١٨٢٤: ١٠٣٨٦: والغارمين: ١: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى:
«والغارمين» هم الذين ركبهم الدين ولا وفاء عندهم به، ولا خلاف فيه، اللهم إلا
روى مسلم عن أبي سعيد الخدري قال:
أصيب رجل فِي عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي ثمارا ابتاعها فكثر دينه. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «تصدقوا عليه». فتصدق الناس عليه فلم يبلغ ذلك وفاء دينه. فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لغرمائه: «خذوا ما وجدتم وليس لكم إلا ذلك». رواه مسلم في (المساقاة، ح/ ١٨) والمنتقى (١٠٢٧) وأبو داود في (البيوع، باب «٦٠» ) والنسائي (٧/ ٣١٢) والترمذي (ح/ ٦٥٥) وابن ماجة (ح/ ٢٣٥٦) وأحمد (٣/ ٣٦، ٥٨) والبيهقي (٥/ ٣٠٥، ٦/ ٥٠) والحاكم (٢/ ٤١) والفتح (٥/ ٦٦، ٣٩٩) والإرواء (٥/ ٢٧٣) ومشكل (٢/ ٣٦٠) وابن أبي شيبة (٧/ ٣١٩) والكنز (١٠٤٨٠) والقرطبي (٣/ ٣٧٢، ٨/ ١٨٤) ومعاني (٤/ ٣٦).
١٨٢٥: ١٠٣٩٤: المجاهدون: ١: روي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «ثلاثة حق على الله عونهم: الغازي في سبيل الله، والمكاتب الذي يريد الأداء، والناكح الذي يريد العفاف».
رواه الترمذي (ح/ ١٦٥٥) والنسائي (٦/ ٦١) والخفاء (١/ ٣٦١، ٢١٧، ٣٨٤)
١٨٢٦: ١٠٣٠١: ما يقال له: ١: قال الجوهري: يقال رجال أذن إذا كان يسمع مقال كل أحد يستوي فيه الواحد والجمع. وروى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ في قوله تعالى: «هو أذن» قال:
مستمع وقابل. وهذه الآية نزلت في عتاب بن قشير، قال: إنما محمد أذن يقبل كل ما قيل له. وقيل: هو بنتل بن الحارث قاله ابن إسحاق.
١٨٢٧: ١٠٣٠٢: فيصدقنا: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٨٣).
: ١٠٣٠٦: ذلك: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٦٦).
١٨٢٨: ١٠٠٤١: مؤمنين: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٦٦).
: ١٠٠٤٣: العظيم: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: ألم يتحققوا ويعلموا أنه من حاد الله- عز وجل- أي: شاقه وحاربه وخالفه وكان في حد والله ورسوله في حد.
١٨٢٩: ١٠٠٤٤: هذا: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٦٦).
: ١٠٠٤٥: الفاضحه: ٢: المصدر السابق.
: ١٠٠٤٦: تستهزؤن: ٣: رواه الطبراني: (١٩/ ٨٦).
١٨٣٠: ١٠٠٤٩: ما تسمعون: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٦٧).
١٨٣١: ١٠٤٠٢: عين: ١: المنثور (٣/ ٢٥٤) وسيرة ابن هشام (٢/ ٥٢٤) وتفسير ابن كثير (٢/ ٣٦٧).
١٨٣٢: ١٠٤٠٩: حق: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٨٣). وقبض أيديهم عبارة عن ترك الجهاد، وفيما يجب عليهم
إنهم تركوا أمره حتى صار كالمنسي فصيرهم بمنزلة المنسي من ثوابه. وقال قتادة:
«نسيهم» أي: من الخير فأما من الشر فلم ينسهم.
١٨٣٣: ١٠٥٠٠: فيها: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي ماكثين فيها مخلدين هم والكفار.
١٨٣٤: ١٠٥٠٢: وأولادا: ١: قال الزجاج: الكاف في موضع نصب، أي:
وعد الله الكفار نار جهنم وعدا كما وعد الذين من قبلهم. وقيل: المعنى: فعلتم كأفعال الذين من قبلكم في الأمر بالمنكر والنهى عن المعروف، فحذف المضاف.
وقيل: أي: أنتم كالذين من قبلكم فالكاف في محل رفع لأنه خبر ابتداء محذوف.
: ١٠٥٠٦: الدين: ٢: تفسير ابن كثير (٢/ ٣٦٨) والقرطبي (٥/ ٣٠٤٠).
١٨٣٥: ١٠٥٠٧: الدين: ١: المصدر السابق.
: ١٠٥٠٨: نحوه: ٢: في الصحيح عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «لتتبعن سنن من قبلكم شبرا بشبر وذراعا بذراع».
رواه البخاري (٤/ ٢٠٦، ٩/ ١٢٦) ومسلم في (العلم، ح/ ٦) وأحمد (٢/ ٣٢٧، ٣/ ٨٤، ٨٩) والحاكم (١/ ٣٧) والمشكاة (٥٣٦١) والكنز (٢٠٩٢٣) وجرى (١٩) والبغوي (٣/ ١٢٠٠، ٧/ ٢٢٥) والخطيب في الفقيه والمتفقه
١٨٣٧: ١٠٢٠٩: مدين: ١: قوله تعالى: «أصحاب مدين» اسم للبلد الذي كان فيه شعيب، اهلكوا بعذاب يوم الظلة.
: ١٠٢٠١: سافلها: ٢: تفسير القرطبي (٢/ ٣٠٤١) وتفسير ابن كثير (٢/ ٣٦٩).
١٨٣٨: ١٠٢٢٢: يظلمون: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
بإهلاكهم إياهم لأنه أقام عليهم الحجة بإرسال الرسل وإزاحة العلل.
: ١٠٢٢٢: الله: ٢: جاء في الصحيح: «المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضا».
رواه البخاري (١/ ١٢٩، ٣/ ١٦٩، ٨/ ١٤) ومسلم في (البر، ح/ ٦٥) والترمذي (ح/ ١٩٢٨) والنسائي (٥/ ٧٩) وأحمد (٤/ ٤٠٤، ٤٠٥) وابن أبي شيبة (١١/ ٢٢، ١٣/ ٢٥٢) والحميدي (٧٧٢) والمجمع (٨/ ٨٧، ١٨٨) وإتحاف (٦/ ٢٥٣، ٧/ ٢٣، ٩/ ٥٣٢) وابن المبارك في (الزهد، «١١٨» ) والمشكاة (٤٩٥٥) والكنز (٦٧٤) والمغني عن حمل الأسفار (٢/ ١٩١، ٣١٣) وابن كثير (٤/ ١١٥، ٧/ ٣٤٢) وشرح السنة (٣/ ٤٧) والمسير (٧/ ٤٤٦، ٤٦٤).
١٨٣٩: ١٠٢٢٢: والآخرة: ١: رواه ابن عدي في «الكامل» (٣/ ١١٢٢) والحاكم (٤/ ٨١) وأحمد (٤/ ٣٦٣) والطبراني (٢/ ٣٥٠) وابن حبان (٢٢٨٧) والكنز (٣٤١٠٦) وابن كثير (٤/ ٣٩، ٤٢) وأصفهان (١/ ١٤٦).
«هذا حديث موضوع عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وفي إسناده جسر». قال يحيى: «ليس بشيء لا يكتب حديثه». وقال أبو حاتم ابن حبان:
«خرج عن حد العدالة».
: ١٠٣٠٣: بشر: ٢: بنحوه. رواه ابن أبي شيبة (١٣/ ١٣٨) ومختصر العلو (١٠٧) والحلية (٤/ ١٣٩) والحلية (٣/ ٢٥٧).
١٨٤١: ١٠٣٠٩: وافر: ١: روي عن سهل بن سعد قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «إن أهل الجنة ليتراءون الغرفة في الجنة كما ترون الكوكب في السماء».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ١٤٥) ومسلم في الجنة، ح/ ١١) والطبراني (٦/ ١٧٣، ٢٢٨) والجوامع (٦٣٠٥، ٦٣٠٦) وإتحاف (١٠/ ٥٢٨، ٥٢٩) وابن كثير (٤/ ١١٦، ٧/ ٨٢، ٨/ ٤٨) والقرطبي (١٣/ ٣٥٩، ١٩/ ٢٦٣) وابن المبارك في «الزهد» (٢/ ١٢٦) والكنز (٣٩٣٢٢، ٣٩٣٣٣، ٣٩٣٩٨) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ٥٢١) والترغيب (٤/ ٥١٠).
: ١٠٣٠٠: مكفهر: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٧١).
: ١٠٣٠١: مثله: ٣: المصدر السابق.
: ١٠٣٠٢: بالحدود: ٤: المصدر السابق.
١٨٤٣: ١٠٤٠١: إسلامهم: ١: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «ولقد قالوا كلمة الكفر» قال النقاش: تكذيبهم بما وعد الله من الفتح. وقيل: «كلمة الكفر».
و «كفروا بعد إسلامهم» أي: بعد الحكم
وفي قوله تعالى: «ذلك بأنهم آمنوا ثم كفروا» دليل قاطع. ودلت الآية على أن الكفر يكون بكل ما يناقض التصديق والمعرفة وإن كان الإيمان لا يكون إلا ب «لا إله إلا الله» دون غيره من الأقوال والأفعال إلا في الصلاة.
: ١٠٤٠٢: والخير: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٧١).
١٨٤٤: ١٠١١١: ينالوا: ١: المنثور: (٢/ ٥٤٤).
:::: وتفسير ابن كثير: (٢/ ٣٧٢).
١٨٤٥: ١٠٠٠٢: ينالوا: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٨٤).
: ١٠٠٠٤: وسلم: ٢: روي عن عمار بن ياسر قال: أخبرني حذيفة عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «في أصحابي اثنا عشر منافقا لا يدخلون الجنة ولا يجدون ريحها حتى يلج الجمل في سم الخياط:
ثمانية منهم تكفيكهم الدبيلة سراج من نار تظهر بين أكتافهم حتى ينجم في صدورهم».
صحيح. رواه مسلم في (المنافقين، ح/ ٩) وأحمد (٥/ ٣٩٠) والبيهقي (٨/ ١٩٨) وإتحاف (٩/ ٢١٩) والمشكاة (٥٩١٧) وبداية (٥/ ٢٠) والنبوة (٥/ ٢٦١) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ١٦٢) وابن كثير (٤/ ١٢٣).
١٨٤٦: ١٠٤٠٣: ربك: ١: رواه عبد الرزاق: (١٨٤٠٤).
: ١٠٤٠٥: الآية: ٢: بنحوه. متفق عليه. رواه البخاري (١/ ١٥، ٣/ ٢٣٦، ٨/ ٣٠) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٠٧، ١٠٩، ١١٠) وأحمد (٢/ ٣٥٧)
١٨٤٧: ١٠٤٠٦: الصالحين: ١: النبوة (٥/ ٢٩٠) والطبراني في «الكبير» (ح/ ٧٨٧٣) واحدي (١٧٠) والمجمع (٧/ ٣١) وعزاه إلى الطبراني وفيه علي بن يزيد الألهانى وهو متروك.
١٨٤٩: ١٠٤٠٨: أجمعين: ١: تفسير ابن كثير (٢/ ٣٧٤) والبغوي (٣/ ١٢٥) وإتحاف (٨/ ٢٢٥، ٢٢٦) والمسير (٣/ ٤٧٣) والقرطبي (٨/ ٢٠٩) والواحدي (١٧١).
١٨٥٠: ١٠٥٠٤: لهم: ١: صحيح. تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٧٥).
: ١٠٥٠٥: جاهدهم: ٢: المصدر السابق.
: ١٠٥٠٦: الصاع: ٣: المصدر السابق.
١٨٥١: ١٠٥٠٧: أليم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٧٥).
: ١٠٥٠٨: جاهدهم: ٢: المنثور (٣/ ٦٢) والفتح (٨/ ٣٣٢) وابن كثير (٤/ ١٢٧) والطبري (١٠/ ١٣٥) والمجمع (٧/ ٣٢) وعزاه إلى البزار من طريقين إحداهما متصلة عن أبي هريرة والأخرى عن أبي سلمة مرسلة، وقال الهيثمي: ولم نسمع أحدا أسنده من حديث عمر بن أبي سلمة إلا طالوت بن عباد، وفيه عمر بن أبي سلمة وثقه العجلي
: ١٠٥٠٩: أمسك: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٧٥).
١٨٥٢: ١٠٥٠٢: الآيتين: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٧٦).
١٨٥٣: ١٠٥٠٦: أليم: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٧٦).
: ١٠٥٠٧: لزدت: ٢: المنثور: (٣/ ٢٦٤).
١٨٥٤: ١٠٥٠٨: لله: ١: الكنز (٤٣٩٣، ٤٥٢٤٠) والمنثور (٣/ ٢٦٤) وكشاف (٧٩، ١٧٢) وابن أبي شيبة (٨/ ٤٧٦) وابن سعد (٣/ ٢/ ٩٠).
: ١٠٥٠٠: لهم: ٢: المنثور (٤/ ٢٦٤، ٦/ ٢٢٤) والطبري (١٠/ ١٣٨).
١٨٥٥: ١٠٥٠٤: يفقهون: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٧٦). قال الإمام مالك عن أبي الزناد عن الأعرج عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَن ّرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «نار بنى آدم التي توقدونها جزء من سبعين جزءا من نار جهنم». فقالوا: يا رسول الله إن كانت لكافية فقال: «فضلت عليها بتسع وتسعين جزءا».
رواه البخاري (٤/ ١٤٧) والحاكم (٤/ ٥٩٣) والمشكاة (٥٦٦٥) والمسير (٤/ ٤٠٠) والمنثور (٢/ ٨٨) والترمذي (ح/ ٢٥٨٩) وأحمد (٢/ ٣١٣) وإتحاف (١٠/ ٥١٣) والكنز (٣٩٤٧٧، ٣٩٤٩٧) وعبد الرزاق (٢٠٨٩٧) وجرى (٣٩٥) والخفاء (٢/ ٤٥٠) والترغيب (٤/ ٢٦٢).
: ١٠٥٠٥: في الدنيا: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٧٧).
: ١٠٥٠٦: أسا أبدا: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٧٧).
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٢/ ٤٣) ومسلم في الكسوف، ح/ ١) والترمذي (ح/ ٢٣١٢) والبيهقي (٣/ ٣٢٢، ١٠/ ٢٦) وابن أبي شيبة (١٥/ ٢٣١) والمنثور (٦/ ٢٩٧) والكنز (٢١٥٥١).
١٨٥٧: ١٠٢٠٤: الخالفين: ١: قال ابن جرير في تفسير هذه الآية: وهذا لا يستقيم لأن جمع النساء لا يكون بالياء والنون، ولو أريد النساء لقال فاقعدوا مع الخوالف أو الخالفات.
: ١٠٢٠٦: عليهم: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٧٨).
وتفسير القرطبي (٥/ ٣٠٥٧).
١٨٥٨: ١٠٢٠٧: وجل: ١: صحيح. رواه البخاري (٢/ ١٢١، ٦/ ٨٥) والنسائي (٤/ ٦٤، ٦٨) والترمذي (ح/ ٣٠٩٧) وأحمد (١/ ١٦) والطبري (١٠/ ١٤٢) والبغوي (٣/ ١٣١) والحلية (١/ ٤٤) والكنز (٨٥٨، ٢٩٠٢، ٤٣٩٢) وابن كثير (٤/ ١٣٣) والمنثور (٣/ ٢٦٤).
: ١٠٢٠٠: أنفسهم: ٢: تقدم تفسير نظير هذه الآية الكريمة ولله الحمد والمنة.
: ١٠٢٠٥: الخوالف: ٢: قوله: «الخوالف» جمع خالفة أي: مع النساء والصبيان وأصحاب الأعذار من الرجال. وقد يقال للرجال: خالفة وخالف أيضا إذا كان غير نجيب، على ما تقدم.
يقال: فلان خالفة أهله إذا كان دونهم.
: ١٠٢٠٧: يفقهون: ٣: قوله: «فهم لا يفقهون» أي: لا يفهمون ما فيه صلاح لهم فيفعلوه ولا ما فيه مضرة لهم فيجتنبوه.
١٨٦٠: ١٠٢٠٠: العذر: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٨١).
: ١٠٢٠٣: الأعراب: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: هم نَفَرٌ مِنْ بَنِي غِفَارَ جَاءُوا فَاعْتَذَرُوا فَلَمْ يعذرهم الله.
١٨٦١: ١٠٢٠٥: ورسوله: ١: قال القرطبي: كان عمرو بن الجموح من نقباء الأنصار أعرج وهو في أول الجيش.
قال له الرسول عليه السلام: «إن الله قد عذرك» فقال: والله لأحفرن بعرجتي هذه في الجنة.
راجع، تفسير القرطبي: (٨/ ٢٢١، ٢٢٦).
: ١٠٢٠٧: للدنيا: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٨٣).
: ١٠٢٠٨: المنافقين: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٢٨١).
١٨٦٢: ١٠٢٠١: ومقتبسين: ١: الجمهور من العلماء على أن من لا يجد ما ينفقه في غزوة أنه لا يجب عليه. وقال علماؤنا: إذا كانت عادته المسألة لزمه كالحج وخرج على العادة لأن حاله إذا لم تتغير
والله أعلم.
: ١٠٢٠٣: مزينة: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٨١).
١٨٦٣: ١٠٢٠٥: الآية: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٨٢).
: ١٠٢٠٩: والماء: ٢: قال الإمام أحمد: حدثنا وكيع حدثنا الأَعْمَشِ عَنْ أَبِي سُفْيَانَ عَنْ جَابِرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لقد خلفتم بالمدينة رجالا ما قطعتم واديا ولا سلكتم طريقا إلا شركوكم في الأجر حبسهم المرض».
رواه أحمد (٣/ ٣٠٠) والمنثور (٣/ ٢٦٧) وابن كثير (٤/ ١٣٩).
: ١٠٢٠٠: بكاء: ٣: صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ٢١٠٧) والمنثور (٣/ ٢٦٧) والبيهقي (١٠/ ٢٦).
وصححه الشيخ الألباني.
١٨٦٤: ١٠٢٠٢: إليهم: ١: قال القرطبي: يعني المنافقين.
: ١٠٢٠٣: والشهادة: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي يجازيكم بعملكم. وقد مضى هذا كله مستوفى.
١٨٦٥: ١٠٢٠٠: رحيم: ١: روي عن عائشة- رضي الله عنها- قالت:
قدم ناس من الأعراب عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالُوا: أتقبلون صبيانكم؟ قالوا: نعم قالوا:
لكنا والله ما نقبل، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«والله إن كان الله نزع منكم الرحمة» وقال ابن قمير: «من قبلك الرحمة».
تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٨٣).
١٨٦٧: ١٠٢٠٨: الرسول: ١: قوله: «قربات» جمع قربة، وهي: ما يتقرب به إلى الله تعالى، والجمع قرب وقربات وقربات وقربات، حكاه النحاس.
١٨٦٨: ١٠٣٠٢: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٨٣).
: ١٠٣٠٤: بإحسان: ٢: قوله: «بإحسان» ما يتبعون فيه من أفعالهم وأقوالهم، لا فيما صدر عنهم من الهفوات والزلات إذ لم يكونوا معصومين رضي الله عنهم.
١٨٦٩: ١٠٣٠٥: التابعون: ١: قوله: «التابعون» مفردها تابعي، وقد اختلف العلماء في التابعين ومراتبهم فقال الخطيب الحافظ: التابعي من صحب الصحابي ويقال للواحد منهم: تابع وتابعي. وكلام الحاكم أبي عبد الله وغيره مشعر بأنه يكفي فيه أن يسمع من الصحابي أو يلقاه وإن لم توجد الصحبة العرفية.
وأكبر التابعين الفقهاء السبعة من أهل المدينة، وهم: سعيد بن المسيب، والقاسم بن محمد، وعروة بن الزبير، وخارجة بن زيد، وأبو سلمة بن عبد الرحمن، وعبد الله بن عتبة بن مسعود، وسليمان بن يسار.
: ١٠٣٠٧: عنهم: ٢: رواه ابن أبي شيبة: (٢/ ١٥١).
١٨٧٠: ١٠٣٠١: تعلمهم: ١: وشاهد هذا بالصحة ما رواه الإمام أحمد في مسنده حيث قال قلت: يا رسول الله إنهم
«لتأتينكم أجوركم ولو كنتم في جحر ثعلب».
تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٨٤).
: ١٠٣٠٣: القبر: ٢: تفسير ابن كثير (٢/ ٣٨٤) والمسير (٣/ ٤٩٢).
١٨٧١: ١٠٣٠٦: والسياء: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٨٥).
: ١٠٣٠٧: مرتين: ٢: المصدر السابق.
: ١٠٣٠٠: القبر: ٣: المصدر السابق.
: ١٠٣٠٢: فيه: ٤: المصدر السابق.
١٨٧٢: ١٠٣٠٣: وعذرهم: ١: النبوة (٥/ ٢٧٢) والمنثور (٣/ ٢٧٢) والطبري (١١/ ١٠).
١٨٧٣: ١٠٣٠٥: سيئا: ١: انظر: الحاشية السابقة.
١٨٧٤: ١٠٣٠٤: تابوا: ١: قال البخاري: حدثنا مؤمل بن هشام حدثنا إسماعيل بن إبراهيم حدثنا عوف حدثنا أبو رجاء حدثنا سمرة بن جندب قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم لنا: «أتاني الليلة آتيان فابتعثاني فانتهينا إلى مدينة مبنية بلبن ذهب ولبن فضة فتلقانا شطر من خلقهم كأحسن ما أنت راء وشطر كأقبح ما أنت راء قالا لهم: اذهبوا فقعوا في ذلك النهر، فوقعوا فيه، ثم ارجعوا إلينا، قد ذهب ذلك السوء عنهم فصاروا في أحسن صورة، قال لي هذه جنة عدن وهذا منزلك، قالا وأما القوم الذين كانوا شطر منهم حسن وشطر منهم قبيح فإنهم خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا تجاوز الله عنهم».
رواه البخاري (٢/ ١٦٧، ٩/ ١٣٠)
١٨٧٥: ١٠٣٠٧: الآية: ١: المنثور (٣/ ٢٧٢) وبداية (٥/ ٢٧) واحدي (١٧٥) والمسير (٣/ ٤٩٦) والطبري (١١/ ١٣) والقرطبي (٨/ ٢٤٢).
١٨٧٦: ١٠٣٠٣: والإخلاص: ١: قال ابن كثير: وقد رد عليهم هذا التأويل والفهم الفاسد: أبو بكر الصديق وسائر الصحابة. وقاتلوهم حتى أدوا الزكاة إلى الخليفة، كما كانوا يؤدونها إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى قال الصديق: «والله لو منعوني عناقا».
انظر: (التفسير: ٢/ ٣٨٦).
١٨٧٧: ١٠٠٥١: الصدقات: ١: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٦٦٢). وقال:
هذا حديث حسن صحيح. وأحمد (٢/ ٤٧١) والمنثور (١/ ٣٦٥) والطبراني في «الصغير» (١/ ١١٩) وشرح السنة (٦/ ١٣٠) وابن عدي في «الكامل» (٤/ ١٦٤٦) والقرطبي (٨/ ٢٥١) وابن كثير (١/ ٢٨٨).
١٨٧٨: ١٠٠٥٥: والمؤمنون: ١: رواه أبو داود (ح/ ٣٢٣٣) والترمذي (ح/ ٢٨٩٧) والنسائي (٢/ ١٧١، ٤/ ٤٩- ٥٠) والبيهقي (٤/ ٧٥، ١٠/ ١٢٣، ١٠٩) وابن أبي شيبة (٣/ ٣٦٧) والطبراني (١٩/ ١٥٦) وحبيب (١/ ٧) والحلية (٢/ ١٩٧).
: ١٠٠٥٩: وجل: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٨٧).
: ١٠٠٦٠: وأصحابه: ٤: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٨٧).
١٨٧٩: ١٠٠٦٦: وكفرا: ١: المنثور: (٣/ ٢٧٦).
١٨٨٠: ١٠٠٦٨: فيه: ١: قال أبو داود الطيالسي: حدثنا الصلت بن دينار عن الحسن عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ أعمالكم تعرض على أقاربكم وعشائركم من الأموات فإن كان خيرا استبشروا بها وإن كان غير ذلك قالوا اللهم لا تمتهم حتى تهديهم كما هديتنا».
رواه الطبراني (٤/ ١٥٤) وإتحاف (١٠/ ٣٨٥، ٣٩٤) وابن كثير (٤/ ١٤٧) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ٣٨١) والكنز (٤٣٠٢٩) والجوامع (٦٢٣٢، ٦٢٣٣) والخفاء (٢/ ٤٩٩) والضعيفة (٨٦٣) والمجمع (٢/ ٣٢٨) وإتحاف (٧/ ٢٠٥، ١٠/ ٣٨٥، ٣٩٤) والمنحة (٧٤٤).
: ١٠٠٧٠: عامر: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ١٦٣).
١٨٨١: ١٠٠٧٢: لكاذبون: ١: تقدم قريبا.
: ١٠٠٧٥: بقباء: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٨٩).
قلت: ولهذا جاء في الصحيح أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «صلاة في مسجد قباء كعمرة».
صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ١٤١١) والحاكم (١/ ٤٨٧) والطبراني (١/ ١٧٩) وابن أبي شيبة (٢/ ٣٧٣، ١٢/ ٢١٠)
وصححه الشيخ الألباني.
١٨٨٢: ١٠٠٧٧: يوم: ١: قلت: ولهذا قال الإمام أحمد بن حنبل في مسنده حدثنا أبو نعيم حدثنا عبد الله بن عامر الأسلمى عن عمران بن أبي أنس عن سهل بن سعد عن أُبَيُّ بْنُ كَعْبٍ إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «المسجد الذي أسس على التقوى مسجد هذا».
رواه أحمد (٥/ ١١٦) وابن أبي شيبة (٢/ ٣٧٢، ٣٧٣، ١٢/ ١٢٠) والنبوة (٢/ ٥٤٥) والحاكم (٢/ ٣٣٤) والمجمع (٤/ ١٠) وعزاه إلى أحمد والطبراني باختصار ورجالهما رجال الصحيح. والكنز (٣٤٨٤٢) والبرى (١١/ ٢٢) وابن كثير (٤/ ١٥٢) وبداية (٣/ ٢٢٠).
: ١٠٠٧٩: فعليكموه: ٢: صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ٣٥٥) والبيهقي (١/ ١٠٥) والحاكم (١/ ١٥٥، ٢/ ٣٣٤) والدارقطني (١/ ٦٢) والكنز (٣٣٧٠٩) ونصب الراية (١/ ٢١٩) والمشكاة (٣٦٩) والمنثور (٣/ ٢٧٨) والقرطبي (٨/ ٢٦٠).
وصححه الشيخ الألباني.
: ١٠٠٨٠: ساعدة: ٣: المنثور: (٣/ ٢٧٩).
١٨٨٣: ١٠٠٨١: بالماء: ١: رواه أبو داود في (الطهارة، باب «٢٣» ) والحاكم (١/ ١٨٨) والمنثور (٣/ ٢٧٩) ومطالب (٣٦٣٨) والإرواء (١/ ٨٤).
: ١٠٠٨٣: الذنوب: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٩٠).
١٨٨٤: ١٠٠٨٩: انهار: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٩١).
فلما انصرف النبي ﷺ من تبوك أتوه وقد فرغوا منه وصلوا فيه الجمعة والسبت والأحد، فدعا بقميصه ليلبسه ويأتيهم فنزل عليه القرآن بخبر مسجد الضرار فدعا النبي ﷺ مالك بن الدخشم ومعن بن عدي وعامر ابن السكن ووحشيا قاتل حمزة، فقال: «انطلقوا إلى هذا المسجد الظالم أهله فاهدموه وأحرقوه» فخرجوا مسرعين، وأخرج مالك بن الدخشم من منزله شعلة نار، ونهضوا فأحرقوا المسجد وهدموه، وكان الذي بنوه اثني عشر رجلا.
١٨٨٥: ١٠٠٩٤: الشك: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٩١).
: ١٠٠٩٧: شكا: ٢: المصدر السابق.
: ١٠٠٠٠: الموت: ٣: المصدر السابق.
١٨٨٦: ١٠٠٠٦: الآية: ١: قال محمد بن كعب القرظي وغيره: قال عبد الله بن رواحة- رضي الله عنه- لرسول
رواه الطبري (٢٨/ ٥٩) واللئالئ (١/ ١٣) والكنز (١٥٢٥) والمنثور (٣/ ٢٨٠) والكشاف (٨١) ودلائل (١٠٧) وابن كثير (٤/ ١٥٥).
١٨٨٧: ١٠٠١٠: الغزو: ١: قلت: ولهذا جاء في الصحيحين: «وتكفل الله لمن خرج من سبيله لا يخرجه إلا جهاد في سبيلي وتصديق برسلي بأن توفاه أن يدخله الجنة أو يرجعه إلى منزله الذي خرج منه نائلا ما نال من أجر أو غنيمة».
رواه البخاري (٤/ ١٠٤) ومسلم في (الإمارة، باب «٢٨» ) والنسائي في (الجهاد، باب «١٢» ) والبيهقي (٩/ ١٥٧) والموطأ (٤٤٣) وشرح السنة (١/ ٣٤٩) والبغوي (١/ ٤٥٠، ٥٥٩) ومنصور (٢٣١١، ٢٣١٢) والترغيب (٢/ ٢٧٠) والمغني عن حمل الأسفار (٢/ ١٥).
١٨٨٨: ١٠٠١٣: بايعتم به: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
فليستبشر من قام بمقتضى هذه العقد ووفى بهذا العهد بالفوز العظيم والنعيم المقيم.
١٨٨٩: ١٠٠٢٧: الله: ١: رواه أبو داود (ح/ ٢٤٨٧) والبيهقي (٩/ ١٦١) والحاكم (٢/ ٧٣، ٤٩٧) والطبراني (٨/ ٢١٦) وشرح السنة (٢/ ٣٧٠، ١٠/ ٣٥٨) والمشكاة (١٢٤) وابن المبارك في
١٨٩٠: ١٠٠٢٨: الصائمون: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٩٢).
: ١٠٠٢٩: الصيام: ٢: قلت: وهذا الحديث يدل على أن السياحة الصوم ما رواه أبو هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «السائحون هم الصائمون».
المنثور (٣/ ٢٨١) والكنز (٢٩٠٤) والشجري (١/ ٢٨٦) والطبري (١١/ ٣٨) وابن كثير (٤/ ١٥٧) : ١٠٠٣٢: العلم: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٩٢).
١٨٩١: ١٠٠٣٩: أهله: ١: المنثور: (٣/ ٢٨١).
: ١٠٠٤٠: الشرك: ٢: ثبت في صحيح البخاري عن أبي سعيد الخدري أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «يوشك أن يكون خير مال الرجل غنم يتبع بها شعف الجبال ومواقع القطر يفر بدينه من الفتن».
رواه البخاري (١/ ١١، ٤/ ١٥٥، ٩/ ٦٦) وأبو داود (ح/ ٤٢٦٧) والنسائي (٨/ ١٢٤) وابن ماجة (ح/ ٣٩٨٠) وأحمد (٣/ ٣٠) وحبيب (١/ ٢٠) وعزلة (١٠) والمشكاة (٥٣٨٦) والترغيب (٣/ ٤٣٩) والكنز (٣٠٨١٥) وإتحاف (٦/ ٣٥٤).
١٨٩٢: ١٠٠٤٢: وجل: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٩٢).
: ١٠٠٤٣: الفقراء: ٢: المصدر السابق.
: ١٠٠٤٦:: ٣: المنثور (٣/ ٢٨١).
١٨٩٤: ١٠٠٥١: الآخرة: ١: المنثور (٢٣/ ٢٨٤) وابن كثير (٤/ ١٥٩) والفتح (٨/ ٥٠٨).
: ١٠٠٥٢: قربى: ٢: صحيح. رواه البخاري (٨/ ١٧٣) وأحمد (٥/ ٤٣٣) وأبو عوانة (١/ ١٤) وابن عساكر في «التاريخ» (٤/ ٣٨٥) وصفة (٩٧) وعبد الرزاق (١/ ٢٥٥).
١٨٩٥: ١٠٠٥٧: لله: ١: قال قتادة في الآية: ذكر لنا أن رَجُلا مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالُوا: يَا نَبِيَّ الله، إن من آبائنا من كان يحسن الجوار، ويصل الأرحام، ويفك العاني، ويوفى بالذمم، أفلا نستغفر لهم؟ قال: فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «بَلَى والله إنى لأستغفر لأبي كما استغفر إبراهيم لأبيه».
المسير (٣/ ٥٠٩) وابن كثير (٢/ ٣٩٤).
: ١٠٠٦١: الرجل: ٢: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٥/ ٦٦، ٦/ ١٤١) والفتح (٨/ ٣٩٩، ٥٠٦) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١، ١٨٠) والنسائي في (الجنائز، باب «١٠١» ) وأحمد (٥/ ٤٣٣) والحاكم (٢/ ٣٣٦) والمنثور (٣/ ٢٨٢) والنبوة (٢/ ٣٤٣) وابن سعد (١/ ١/ ٧٨) وصفة (٩٨) والطبري (١١/ ٣١) والمسير (٣/ ٥٠٧) وابن كثير (٤/ ١٥٨).
١٨٩٦: ١٠٠٦٢: حليم: ١: رواه ابن عساكر في «تاريخه» :(٢/ ١٥٦).
: ١٠٠٦٣: وقتادة: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٥٦).
: ١٠٠٦٤: الموقن: ٣: تفسير مجاهد: (١/ ٢٨٧).
١٨٩٧: ١٠٠٧٢: المسيح: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٩٥).
: ١٠٠٧٤: تركوا: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٢٨٨).
١٨٩٨: ١٠٠٧٦: قائم: ١: تقدم. رواه الطبراني (٣/ ٢٢٥) وابن كثير (٤/ ١٦٤، ٥/ ٣٢٩) والطبري (١٧/
: ١٠٠٨١: النفقة: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٥٦).
١٨٩٩: ١٠٠٨٢: تبوك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٨٨).
١٩٠٣: ١٠٠٨٥: وسلم: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٦/ ٣، ٩) ومسلم في «كتاب التوبة» وابن كثير (٢/ ٣٩٦، ٣٩٨).
١٩٠٤: ١٠٠٨٦: تسمعون: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٩٩).
١٩٠٥: ١٠٠٨٩: خلفوا: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: قيل: عن التوبة عن مجاهد وأبي مالك. وقال قتادة:
عن غزوة تبوك. وحكي عن محمد بن زيد معنى «خلفوا» : تركوا لأن معنى خلفت فلانا: تركته وفارقته قاعدا عما نهضت فيه.
وقرأ عكرمة بن خالد «خلفوا» أي: أقاموا بعقب رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وَرُوِيَ عَنِ جعفر بن محمد أنه قرأ «خالفوه». وقيل: «خلفوا» أي: أرجئوا فقبل عذرهم، وأخر النبي ﷺ هؤلاء الثلاثة حتى نزل فيه القرآن.
١٩٠٦: ١٠٠٩٨: وأصحابه: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
اصدقوا والزموا الصدق تكونوا من أهله وتنجوا من المهالك ويجعل لكم فرجا من أموركم ومخرجا، وقد قال الإمام أحمد:
حدثنا أبو معاوية حدثنا الأعمش عن شقيق عن عبد الله هو ابْنِ مَسْعُودٍ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «عليكم بالصدق، فإن الصدق يهدى إلى البر، وإن البر يهدى إلى الجنة، ولا يزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله
رواه مسلم في (البر، ح/ ١٠٥) وأبو داود في (الأدب، باب «٨٧» ) والترمذي (ح/ ١٩٧١) وأحمد (١/ ٣٨٤، ٤٣٢) والبيهقي (١٠/ ١٩٦) والطبراني (١٩/ ٣٨١) والترغيب (٣/ ٥٩١) وإتحاف (١٠/ ٦٨) وشرح السنة (١٣/ ١٥٢) والكنز (٦٨٦١) وابن ماجة (ح/ ٣٨٤٩).
١٩٠٧: ١٠١٠٣: فيها: ١: المنثور (٣/ ٢٩٢) وسعيد بن منصور في «سننه» (٢٣٠٧).
١٩٠٨: ١٠١٠٧: العناء: ١: بنحوه. تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٠٠).
: ١٠١١٠: قتادة: ٢: تفسير ابن كثير (٢/ ٤٠٠) وتفسير عبد الرزاق (١/ ٢٥٦).
٩١٠٩: ١٠١١٢: المحسنين: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: قتلا وهزيمة. وأصله من نلت الشيء أنال أي:
أصبت. قال الكسائي: هو من قولهم أمر منيل منه وليس هو من التناول، إنما التناول من نلته العطية.
: ١٠١١٤: يعملون: ٢: استدل بعض العلماء بهذه الآية على أن الغنيمة تستحق بالإدراب والكون في بلاد العدو، فإن مات بعد ذلك فله سهمه وهو قول أشهب وعبد الملك، وأحد قولي الشافعي. وقال مالك وابن القاسم: لا شيء له لأن الله عز وجل إنما ذكر في هذه الآية الأجر ولم يذكر السهم.
: ١٠١١٦: وحده: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٠٠).
: ١٠١٢٣: إليهم: ٢: قال القرطبي في قوله تعالى «ليتفقهوا» الضمير في «ليتفقهوا، ولينذروا» للمقيمين مع النبي صلى الله عليه وسلم، قاله قتادة ومجاهد. وقال الحسن: هما للفرقة النافرة واختاره الطبري. ومعنى «ليتفقهوا في الدين» أي:
يتبصروا ويتيقنوا بِمَا يُرِيهُمُ اللَّهُ مِنَ الظُّهُورِ عَلَى الْمُشْرِكِينَ ونصرة الدين.
١٩١٢: ١٠١٣١: إليهم: ١: قوله تعالى: «إذا رجعوا إليهم» أي: من الجهاد فيخبرونهم بنصرة الله تعالى نبيه والمؤمنين، وأنهم لا يدان لهم بقتالهم وقتال النبي ﷺ فينزل بهم ما نزل بأصحابهم من الكفار. انتهى كلام القرطبي.
١٩١٣: ١٠١٣٢: كلهم: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٢٨٩).
: ١٠١٣٦: الكفار: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: فيه مسألة واحدة- وهو أنه سبحانه عرفهم كيفية الجهاد وأن الابتداء بالأقرب فالأقرب من العدو، ولهذا بدأ رسول الله ﷺ بالعرب فلما فرغوا قصد الروم وكانوا بالشام.
قال الحسن: نزلت قبل أن يؤمر النبي ﷺ بقتال المشركين فهي من التدريج الذي كان قبل الإسلام. وقال ابن زيد: المراد بهذه الآية: - وقت نزولها العرب- فلما فرغ منهم نزلت بالروم وغيرهم: «قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله».
: ١٠١٣٦: الديلم: ٣: انظر، تفسير القرطبي: (٥/ ٣١٣٦).
١٩١٤: ١٠١٤٠: شدة: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٣١٣٧). في الحديث أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «أنا الضحوك القتال».
انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٠٢).
: ١٠١٤٨: مرتين: ٢: قال الطبري في تفسير هذه الآية: يختبرون.
قال مجاهد: بالقحط والشدة. وقال عطية:
بالأمراض والأوجاع وهي روائد الموت.
وقال قتادة والحسن ومجاهدة بالغزو والجهاد مع النبي صلى الله عليه وسلم.
١٩١٦: ١٠١٥١: يذكرون: ١: انظر: الحاشية السابقة والتي قبلها.
: ١٠١٥٥: أحد: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: «ما» صلة، والمراد المنافقون أي: إذا حضروا الرسول وهو يتلو قرآنا أنزل فيهم فضيحتهم أو فضيحة أحد منهم جعل ينظر بعضهم إلى بعض نظر الرعب على جهة التقرير يقول: هل يراكم من أحد إذا تكلمتم بهذا فينقله إلى محمد وذلك جهل منهم بنبوته، وأن الله يطلعه على ما يشاء من غيبه.
: ١٠١٥٥: المنافقون: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٠٢).
١٩١٧: ١٠١٥٨: السفاح: ١: رواه البيهقي (٧/ ١٩٠) والمجمع (٨/ ٢١٤) وعزاه إلى الطبراني في «الأوسط» وفيه محمد بن جعفر بن محمد بن علي صحح له الحاكم في المستدرك وقد تكلم فيه، وبقية رجاله ثقات. والمنثور (٣/ ٢٩٤) ومطالب (٢٥٧) وجرى (٤٢٨) ونصب الراية (٣/ ٢١٣) ودلائل (١/ ١١) والكنز (٣١٨٦٨، ٣١٨٧١، ٣٢٠١٦، ٣٢٠١٧) وبداية (٢/ ٢٥٦) وجرجان (٣٦١).
١٩١٨: ١٠١٦٣: مؤمنهم: ١: قلت: ولهذا جاء في الحديث المروي من طرق عنه أنه ﷺ قال: «بعثت بالحنفية السمحة».
: ١٠١٦٧: رحيما: ٢: صحيح. رواه البخاري (٤/ ٢٢٥) وابن سعد (١/ ١/ ٦٥) والنبوة (١/ ١٥٤) والتمهيد (٩/ ١٥١، ١٥٢، ١٥٣) وإتحاف (٢/ ٢٠٢) وتجريد (٤٤٠) والشفا (١/ ٤٤٨) ومناهل (٣٦) وابن كثير (٥/ ٣٨٢) والقرطي (٧/ ٣٢٦، ٨/ ٣٠٧، ١٥/ ١٢٠، ٨/ ٨٤) وابن عساكر في «التاريخ» (١/ ٢٧٤) وأصفهان (٢/ ١٥٢) والموطأ (ص/ ١٠٠٤).
: ١٠١٦٩:: ٣: المنثور: (٣/ ٢٩٦).
١٩١٩: ١٠١٨٦: لارتفاعه: ١: روى أبو داود عن يزيد بن محمد عن عبد الرزاق بن عمر- وقال: كان من ثقات المسلمين المتعبدين- عن مدرك بن سعد قال يزيد شيح ثقة عن يونس بن ميسرة عَنْ أُمِّ الدَّرْدَاءِ عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ قَالَ: «من قال إذا أصبح وإذا أمسى: حَسْبِيَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلا هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رب العرش العظيم» سبع مرات إلا كفاه ما أهمه.
رواه أبو داود (ح/ ٥٠٧٧) والترغيب (١/ ٣٠٤، ٤٥٢) والمشكاة (٢٣٩٥)
١٩٢١: ١٠١٨٤: أرى: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٠٥).
: ١٠١٨٥: أرى: ٢: المصدر السابق.
١٩٢٢: ١٠١٨٩: هذه: ١: قلت: الحروف المتقطعة في أوائل السور فقد تقدم الكلام عليها في أوائل سورة «البقرة».
: ١٠١٩١: التوراة: ٢: تفسير القرطبي: (٥/ ٣١٤٤).
: ١٠١٩٣: منهم: ٣: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: استفهام معناه التقرير والتوبيخ. و «عجبا» خبر كان، واسمها «أن أوحينا» وهو موضع رفع أي:
كان إيحاؤنا عجبا للناس.
١٩٢٣: ١٠٢٠٢: ربهم: ١: قال ابن كثير في تفسير قوله تعالى: «قدم صدق عند ربهم» قال: الأعمال الصالحة التي قدموها كما يقال له قدم في الإسلام كقول حسان:
لنا القدم العليا إليك وخلفنا لأولنا في طاعة الله تابع لكم قدم لا ينكر الناس انها مع الحسب العادي طمت على البحر ١٩٢٤: ١٠٢٠٧: أيام: ١: تقدم تفسير هذه الآية في سورة «الأعراف».
: ١٠٢٠٧: الآية: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٠٦).
١٩٢٥: ١٠٢١٤: حمراء: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٠٦).
: ١٠٢١٥: نور: ٢: المصدر السابق.
١٩٢٦: ١٠٢١٦: وحدة: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٣١٤٧).
: ١٠٢١٧: بإذنه: ٢: تقدم في سورة «البقرة» معنى الشفاعه.
: ١٠٢١٧: فاعبدوه: ٣: قال القرطبي في تفسير هذه السورة: أي:
ذلكم الذي فعل هذه الأشياء من خلق السموات والأرض، هو ربكم لا رب لكم غيره.
: ١٠٢٢٥: حميم: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: ماء حار قد انتهى حره، والحميمة مثله. وكل مسخن عند العرب فهو حميم.
١٩٢٨: ١٠٢٢٩: الآيات: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: لم يخلقه عبثا بل له حكمة عظيمة في ذلك وحجة بالغة.
: ١٠٢٣٠: فيها: ٢: تقدم في أكثر من موضع.
: ١٠٢٣٢: بها: ٣: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يقول الله تعالى مخبرا عن حال الأشقياء الذين كفروا بلقاء الله يوم القيامة، ولا يرجون في لقائه شيئا ورضوا بهذه الحياة الدنيا واطمأنت إليها نفوسهم.
١٩٢٩: ١٠٢٣٧: النار: ١: الجوامع (٥٨٤٠) والكنز (٤/ ٢١٦) وكشاف (٨٣) والطبري (١١/ ٦٣).
١٩٣٠: ١٠٢٤٢: أكلهن: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٠٨).
١٩٣١: ١٠٢٤٩: الله: ١: قال القرطبي: من السنة لمن بدأ بالأكل أن يسمى الله عند أكله وشربه، ويحمده عند فراغه اقتداء بأهل الجنة.
: ١٠٢٥٢: البر: ٢: في صحيح مسلم عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اللَّهَ ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمده عليها أو يثرب الشربة فيحمده عليها».
رواه مسلم في (الذكر، ح/ ٨٩) والترمذي (ح/ ١٨١٦) وأحمد (٣/ ١٠٠، ١١٧) والصحيحة (١٦٥١) والمشكاة (٤١٠٠) والمسير (٥/ ٧) والإرواء (٧/ ٤٧) والشمائل (٩٧، ٩٩) وشرح السنة
١٩٣٢: ١٠٢٥٦: يستجاب له: ١: روي عن جابر- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «لا تدعوا على أنفسكم، لا تدعوا على أولادكم، لا تدعوا على أموالكم، لا توافقوا من الله ساعة فيها إجابة فيستجيب لكم».
صحيح. رواه مسلم في (الزهد، ح/ ٧٤) وأبو داود (ح/ ١٥٣٢) والمشكاة (٢٢٢٩) وأذكار (٣٥٧) والترغيب (٢/ ٤٩٣) ومطالب (٣٣٦٦) وأصفهان (٢/ ٣٢٣) وابن سعد (٣/ ١/ ١٧٢).
١٩٣٣: ١٠٢٦١: بياض: ١: كذا «بالأصل».
: ١٠٢٦٤: حشوا: ٢: في صحيح مسلم من حديث أبى نضرة عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «إن الدنيا حلوة خضرة، وإن الله مستخلفكم فيها فناظر كيف تعملون، فاتقوا الدنيا واتقوا النساء فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت من النساء».
رواه مسلم (ص/ ٢٠٩٨) والترمذي (ح/ ٢١٩١) وابن ماجة (ح/ ٤٠٠٠) وأحمد (٦/ ٣٦٤) والبيهقي (٧/ ٣٦٩) والحلية (٧/ ٣١١) والترغيب (٤/ ١٨٤)
١٩٣٥: ١٠٢٧٨: الظالمون: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: هذا استفهام بمعنى الجحد، أي: لا أحد أظلم ممن افترى على الله الكذب، وبدل كلامه وأضاف إليه مما لم ينزله. وذلك لا أحد أظلم منكم إذا أنكرتم القرآن وافتريتم على الله الكذب، وقلتم ليس هذا كلامه. وهذا مما أمر به الرسول ﷺ أن يقول لهم. وقيل:
هو من قول الله ابتداء. وقيل: المفترى المشرك، والمكذب بالآيات أهل الكتاب.
١٩٣٦: ١٠٢٧٩: الأوثان: ١: بنحوه. تفسير القرطبي: (٥٤/ ٣١٦١).
: ١٠٢٨٠: الله: ٢: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى:
«شفعاؤنا» أي: تشفع لنا عند الله في إصلاح معاشنا في الدنيا.
: ١٠٢٨٤: واحدة: ٣: تقدم في «البقرة» معناه فلا معنى للإعادة.
وقال الزجاج: هم العرب كانوا على الشرك. وقيل: كل مولود يولد على الفطرة، فاختلفوا عند البلوغ.
١٩٣٧: ١٠٢٨٩: المنتظرين: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: يريد أهل مكة أي: هلا أنزل عليه آية، أي معجزة غير هذه المعجزة، فيجعل لنا الجبال ذهبا ويكون له بيت من زخرف، ويحيى لنا من مات من آبائنا.
: ١٠٢٩٢: والله: ٢: في الصحيح أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صلي بهم الصبح على أثر سماء كانت من الليل أي:
مطر ثم قال: «هل تدرون ماذا قال ربكم الليلة؟» قالوا الله ورسوله أعلم. قال: «قال أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر، فأما من قال مطرنا بفضل الله ورحمته فذاك مؤمن بي وكافر بالكواكب، وأما من قال مطرنا بنوء كذا وكذا فذاك كافر بي مؤمن بالكواكب».
رواه البيهقي (٢/ ١٨٨، ٣/ ٣٥٨) والمشكاة (٤٥١٦) وبداية (٧/ ١٤٠) وصفة (٢١٣) والشافعي (٨٠) وحبيب (١/ ١١٧) وابن كثير (٢/ ٤١٢).
١٩٣٩: ١٠٣٠٤: والمنافقين: ١: جاء في الحديث: «ما من ذنب أجدر من أن يعجل الله عقوبته في الدنيا مع ما يدخر الله لصاحبه في الآخرة من البغي وقطيعة الرحم».
رواه أبو داود في (الأدب، باب «٥٠» والترمذي (ح/ ٢٥١١) والدارمي (٢٥٢) والبيهقي (٢/ ٣٥٦، ٤/ ١٦٢) والمنثور (٣/ ٣٠٣) والترغيب (٣/ ٣٤٣) وابن كثير (٤/ ١٩٦، ٥١٤، ٧/ ٣٠٠) والفتح (١٠/ ٤١٥) والبخاري في «الأدب المفرد» (٢٧، ٢٩) وابن ماجة (ح/ ٤٢١١).
١٩٤٠: ١٠٣٠٥: أنفسكم: ١: المنثور: (٣/ ٣٠٣).
: ١٠٣٠٦: أنفسكم: ٢: رواه الحاكم (٢/ ٣٣٨) والمنثور (٣/ ٣٠٣) وإتحافات (٣/ ٣٠٣).
١٩٤١: ١٠٣١٧: وازينت: ١: قال ابن كثير في قوله تعالى: «وازينت» أي:
١٩٤٢: ١٠٣١٩: بالأمس: ١: قلت: ولهذا جاء في الحديث: «يؤتى بأنعم أهل الدنيا فيغمس في النار غمسة ثم يقال له هل رأيت بؤسا قط؟ هل مر بك نعيم قط؟ فيقول: لا، ويؤتى بأشد الناس عذابا في الدنيا فيغمس في النعيم غمسة ثم يقال له هل رأيت بؤسا قط؟ فيقول: لا».
رواه أحمد (٣/ ٢٠٣) وابن كثير (٢/ ٤١٣).
١٩٤٣: ١٠٣٣١: والفتن: ١: قال أيوب عن أبي قلابة عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«قيل لي لتنم عينك وليعقل قلبك ولتسمع أذنك فنامت عيني وعقل قلبي وسمعت أذني ثم قيل لي مثلي ومثل ما جئت كمثل سيد بنى دارا، ثم صنع مأدبة وأرسل داعيا فمن أجاب الداعي دخل الدار وأكل من المأدبة ورضي عنه السيد، ومن لم يجب الداعي لم يدخل الدار ولم يأكل من المأدبة ولم يرض عنه السيد، والله السيد، والدار الإسلام، والمأدبة الجنة، والداعي محمد صلى الله عليه وسلم».
تفسير ابن كثير: (٢/ ٤١٤).
وقال ابن كثير: «هذا حديث مرسل».
١٩٤٤: ١٠٣٣٦: الجنة: ١: المنثور (٣/ ٣٠٥) والطبري (١١/ ٧٥) وابن كثير (٤/ ١٩٩، ٤٣٩) والحلية (٥/ ٢٠٤).
١٩٤٥: ١٠٣٤٣: ورضوان: ١: قال ابن جرير: حدثني يونس قال: أخبرنا ابن وهب قال: أخبرنى شبيب عن أبان بن
الجنة».
انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤١٤).
١٩٤٦: ١٠٣٤٦: الوجه: ١: بنحوه. تفسير ابن كثير: (٢/ ٤١٤).
: ١٠٣٤٨:: ٢: قال ابن كثير: في قوله تعالى: «ولا ذلة» أي:
هوان وصفاء، أي: لا يحصل لهم إهانة في الباطن ولا في الظاهر.
١٩٤٧: ١٠٣٥٠: الشر: ١: روى مسلم في صحيحه عن صهيب عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إذا دخل أهل الجنة قال الله تبارك وتعالى: تريدون شيئا أزيدكم، فيقولون: ألم تبيض وجوهنا، ألم تدخلنا الجنة وتنجنا من النار. قال: فيكشف الحجاب، فما أعطوا شيئا أحب إليهم من النظر إلى ربهم عز وجل».
ابن كثير (٨/ ٣٠٥) والمنثور (٣/ ٢٥٧) والحلية (٥/ ١٣٢) والقرطبي (٥/ ٣١٦٩).
١٩٤٨: ١٠٣٥٩: بينهم: ١: زاد القرطبي: وقطعنا ما كان بينهم من التواصل في الدنيا يقال: زيلته فتزيل، أي:
فرقته فتفرق، وهو فعلت لأنك تقول في مصدره تزييلا، ولو كان فيعلت لقلت زيلة.
: ١٠٣٦١: ولا نتكن: ٢: كذا «بالأصل».
١٩٤٩: ١٠٣٦٣: لغافلين: ١: قال القرطبي: في تفسير هذه الآية: إلا غافلين لا تسمع ولا تبصر ولا نعقل لأنا كنا جمادا روح فينا.
لا روح فينا.
انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤١٦).
١٩٥٠: ١٠٣٧٢: يشتركون: ١: بنحوه. تفسير ابن كثير: (٤١٦).
: ١٠٣٧٣: بياض: ٢: كذا «بالأصل».
١٩٥١: ١٠٣٧٧: الضلال: ١: اختلف العلماء في جواز اللعب بالشطرنج وغيره إذا لم يكن على وجه القمار فتحصيل مذهب مالك وجمهور الفقهاء في الشطرنج أن من لم يقامر بها ولعب مع أهله في بيته مستترا به في الشهر أو العام، لا يطلع عليه ولا يعلم به أنه معفو عنه غير محرم عليه ولا مكروه له، وإنه إن تخلع به واشتهر فيه سقطت مروءته وعدالته وردت شهادته.
وأما الشافعي فلا تسقط في مذهب أصحابه شهادة اللاعب بالشطرنج والنرد، إذا كان عدلا في جميع أصحابه، ولم يظهر منه سفه ولا ريبة ولا كبيرة إلا أن يلعب به قمارا، فإن لعب بها قمارا وكان بذلك معروفا سقطت عدالته وسفه نفسه لأكله المال بالباطل.
وقال أبو حنيفة: يكره اللعب بالشطرنج والنرد والأربعة عشر وكل اللهو فإن لم
١٩٥٢: ١٠٣٨٣: تؤفكون: ١: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «فأنى تؤفكون» أي: فكيف تنقلبون وتنصرفون عن الحق إلى الباطل.
: ١٠٣٨٤: بياض: ٢: كذا «بالأصل».
١٩٥٣: ١٠٣٩٢: صادقين: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: إن ادعيتم وافتريتم وشككتم في أن هذا من عند الله، وقلتم كذبا ومنا: إن هذا من عند محمد، فمحمد بشر مثلكم، وقد جاء فيما زعمتم بهذا القرآن، فأتوا أنتم بسورة مثله، أي: من جنس هذا القرآن، واستعينوا على ذلك بكل من قدرتم عليه من إنس وجان وهذا هو المقام الثالث في التحدي فإنه تعالى تحداهم ودعاهم إن كانوا صادقين في دعواهم أنه من عند محمد فليعارضوه بنظير ما جاء به وحده، وليستعينوا بمن شاء أو أخبر أنهم لا يقدرون على ذلك ولا سبيل لهم إليه.
١٩٥٤: ١٠٣٩٦: تعملون: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: المعنى: لي ثواب عملي في التبليغ والإنذار والطاعة لله تعالى.
: ١٠٣٩٩: يضرون: ٢: في الحديث عن أبي ذر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيمَا يرويه عن ربه- عز وجل-: «يا عبادي إني حرمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا- إلى أن قال في آخره- يا عبادي إنما هي أعمالكم أحصيها لكم ثم أو فيكم إياها، فَمَنْ وَجَدَ خَيْرًا فَلْيَحْمَدِ اللَّهَ، وَمَنْ وَجَدَ غير ذلك فلا يلومن إلا نفسه».
١٩٥٥: ١٠٤٠١: القيامة: ١: قال الكلبي: يعرف بعضهم بعضا كمعرفتهم في الدنيا إذا خرجوا من قبورهم وهذا التعارف تعارف توبيخ وافتضاح يقول بعضهم لبعض: أنت أضللتني وأغويتني وحملتني على الكفر، وليس تعارف شفقة ورأفة وعطف.
: ١٠٤٠٤: القيامة: ٢: قال الطبراني: حدثنا عبد الله بن أحمد حدثنا عقبة ابن مكرم حدثنا أبو بكر الحنفي حدثنا داود بن الجارود عن أبى السليك عن حذيفة بن أسيد عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«عرضت علي أمتي البارحة لدى هذه الحجرة أولها وآخرها» فقال رجل: يا رسول الله عرض عليك من خلق فكيف من لم يخلق؟ فقال: «صوروا لي في الطين حتى أنى لأعرف بالإنسان منهم من أحدكم بصاحبه».
رواه الطبراني (٣/ ٢٠٢) والكنز (٩١١/ ٣، ٣٥٣٨٩) وابن كثير (٤/ ٢٠٨) والمجمع (١٠/ ٦٩) وعزاه إلى الطبراني وفيه زياد بن المنذر وهو كذاب.
١٩٥٦: ١٠٤١٣: المهاد: ١: صحيح. رواه مسلم في (المنافقين، ح/ ٥٣) وأحمد (٣/ ٢٩١) والحلية (٣/ ٧٧) وابن عدي في «الكامل» (٦/ ٢٣٩٣).
١٩٥٨: ١٠٤٢٤: القرآن: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٣١٩٢).
: ١٠٤٢٦: أهله: ٢: المصدر السابق.
١٩٥٩: ١٠٤٢٧: القرآن: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٣١٩٢).
: ١٠٤٣١: فليفرحوا: ٢: بنحوه. تفسير ابن كثير (٨/ ٤٧٥) والحلية (١/ ٢٥١).
١٩٦٠: ١٠٤٣٤: الدنيا: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٣١٩٣).
: ١٠٤٣٥: هو: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٢١).
١٩٦٢: ١٠٤٤٥: الجنة: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٢١).
: ١٠٤٤٧: الآية: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: «ما» للجحد أي: لست في شأن، يعني: من عبادة أو غيرها إلا والرب مطلع عليك.
والشأن: الخطب، والأمر، وجمعه شؤون.
١٩٦٣: ١٠٤٥٠: وتعالى: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٣١٩٥).
: ١٠٤٥٢: يحزنون: ٢: رواه الطبراني (٣/ ٣٢٩) وعبد الرزاق (٢٠٣٢٤) والبغوي (٣/ ١٩٧) وشرح السنة (١٣/ ٥٠) وإتحاف (٦/ ١٧٤) وابن المبارك في «الزهد» (٢٤٨) وصفة (٤٦٧) والمنثور (٢/ ٣٣٦، ٣/ ٣١٠) والكنز (٢٤٦٩٧، ٢٤٦٩٩) والمغني عن حمل الأسفار (٢/ ١٥٦) والمجمع (١٠/ ٢٧٦- ٢٧٧) وعزاه إلى أبي يعلى ورجاله رجال الصحيح غير حوشب وقد وثقه غير واحد.
١٩٦٥: ١٠٤٥٧: للموت: ١: روي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ مِنْ عِبَادِ الله عبادا يغبطهم الأنبياء والشهداء» قيل: من هم يا رسول الله لعلنا نحبهم؟ قال: «هم قوم تحابوا في الله من غير أموال ولا أنساب، وجوههم نور على منابر من نُورٍ لَا يَخَافُونَ إِذَا خَافَ النَّاسُ وَلا يحزنون إذا حزن الناس» ثم قرأ «أَلا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ ولا هم يحزنون».
المنثور (٣/ ٣١٠) وابن كثير (٤/ ٢١٤) والطبري (١١/ ٩٣) وابن حبان (٢٥٠٨) والترغيب (٤/ ٢٠) والكنز (٢٥٥٥١).
: ١٠٤٥٩: الجنة: ٢: رواه أحمد (٦/ ٤٥٢) وشرف (٢٣٨) والحاكم (٢/ ٣٤٠) وابن عساكر في «التاريخ» (٢/ ٩٧، ٧/ ٢٧٥).
١٩٦٦: ١٠٤٦٣: الجنة: ١: انظر، الحاشية السابقة.
قلت: روي عن أبي ذر أنه قال: يا رسول الله الرجل يعمل العمل ويحمده الناس عليه، ويثنون عليه بِهِ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«تلك عاجل بشرى المؤمن».
صحيح. رواه مسلم في (البر، ح/ ١٦٦) وأحمد (٥/ ١٥٦، ١٥٧، ١٦٨) والمشكاة
١٩٦٧: ١٠٤٦٧: بياض: ١: كذا «بالأصل».
: ١٠٤٧٢: سبحانه: ٢: قال القرطبي قوله تعالى: «قالوا اتخذ الله ولدا» يعني الكفار. وقوله: «سبحانه» نزه نفسه عن الصاحبة والأولاد وعن الشركاء والأنداد.
١٩٦٨: ١٠٤٧٨: الجزيرة: ١: المنثور (٣/ ٩٤) والكنز (٣٢٣٩١) والصحيحة (١٢٨٩).
١٩٦٩: ١٠٤٨١: وشركاءكم: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
فاجتمعوا أنتم وشركاؤكم الذين تدعون من دون الله من صنم ووثن.
: ١٠٤٨٣: غمة: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: غمة وغم سواء، ومعناه التغطية من قولهم: غم الهلال إذا استتر أي: ليكن أمركم ظاهرا منكشفا تتمكنون فيه مما شئتم، لا كمن يخفى أمره فلا يقدر على ما يريد.
١٩٧٠: ١٠٤٨٧: ولا تؤخرون: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٣٢٠٣).
: ١٠٤٨٩: أجرى: ٢: قال القرطبي في قَوْلُهُ تَعَالَى: «إِنْ أَجْرِيَ إِلا عَلَى اللَّهِ» أي: في تبليغ رسالته.
١٩٧١: ١٠٤٩٤: الأرض: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
سكان الأرض وخلقا ممن غرق.
١٩٧٢: ١٠٤٩٨: قبل: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يقول تعالى: ثم بعثنا من بعد نوح رسلا إلى
: ١٠٥٠١: قلوبهم: ٢: بنحوه. تفسير القرطبي: (٥/ ٣٢٠٤).
١٩٧٣: ١٠٥٠٥: عندنا: ١: قال القرطبي: يريد فرعون وقومه.
١٠٥٠٧: إباءنا: ٢: تفسير القرطبي: (٥/ ٣٢٠٦).
: ١٩٧٤: ١٠٥١٣: العصا: ١: قلت: ذكر الله سبحانه قصة السحرة مع موسى- عليه السلام- في سورة «الأعراف»، وقد تقدم الكلام عليها هناك.
١٩٧٦: ١٠٥٢٣: ذلك: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٢٨).
: ١٠٥٢٤: ذلك: ٢: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٢٨).
: ١٠٥٢٧: مصر: ٣: المصدر السابق.
: ١٠٥٢٨:: ٤: المصدر السابق.
١٩٧٧: ١٠٥٢٩: مساجد: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٢٨).
: ١٠٥٣٠: بيوتهم: ٢: المصدر السابق.
: ١٠٥٣١: ذلك: ٣: المصدر السابق.
: ١٠٥٣٣: قبلة: ٤: قال أكثر المفسرين: كان بنو إسرائيل لا يصلون إلا في مساجدهم وكنائسهم وكانت ظاهرة، فلما أرسل موسى أمر فرعون بمساجد بني إسرائيل فخربت كلها منعوا من الصلاة فأوحى الله إلى موسى وهارون أن اتخذا وتخيرا لبني إسرائيل بيوتا بمصر، أي مساجد، ولم يرد المنازل المسكونة.
١٩٧٨: ١٠٥٤٠: أموالكم: ١: قال ابن عباس ومحمد بن كعب: صارت أموالهم ودراهمهم حجارة منقوشة كهيئتها صحاحا وأثلاثا وأنصافا، ولم يبق لهم معدن إلا طمس الله عليه فلم ينتفع به أحد بعد.
١٩٧٩: ١٠٥٤١: حجارة: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ١٩٧٩).
: ١٠٥٤٦: حجارة: ٣: المصدر السابق.
: ١٠٥٤٥: قلوبهم: ٤: قال ابن عباس في تفسير هذه الآية: أي:
امنعهم الإيمان. وقيل: قسها واطبع عليها حتى لا تنشرح للإيمان، والمعنى واحد.
١٩٨٠: ١٠٥٥٠: الفرق: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٣٢١٤).
: ١٠٥٥١: ذلك: ٢: المصدر السابق.
: ١٠٥٥٢: ذلك: ٢: المصدر السابق.
١٠٥٥٢: دعوتكما: ٣: روى أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «إن الله قد أعطى أمتي ثلاثا لم تعط أحدا قبلهم: السلام وهي تحية أهل الجنة، وصفوف الملائكة، وآمين إلا ما كان من موسى وهارون».
القرطبي (٨/ ٣٧٦، ١١/ ١١٣) والجوامع (٤٦٩٢) والمنثور (١/ ١٧) والعلل (٨١٧).
١٩٨١: ١٠٥٥٤: البحر: ١: تقدم القول فيه في «البقرة» في قوله: «وإذا فرقنا بكم البحر».
: ١٠٥٥٨: وعدوا: ٢: قوله: «بغيا» أي: طلبا للاستعلاء بغير حق في القول.
١٩٨٢: ١٠٥٦٢: الرحمة: ١: المنثور (٣/ ٣١٦) وجرجان (٢٠٦) وابن كثير (٤/ ٢٢٨) والخطيب (٨/ ١٠٢) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ٣٦٣).
: ١٠٥٦٣:: ٢: حسن. رواه الترمذي (ح/ ٣١٠٧) والطبراني (١٢/ ٢١٦) والمنثور (٣/ ٣١٥) والكنز (٢٩٠٥) والطبري (١١٢) والقرطبي (٨/ ٣٧٨).
١٩٨٣: ١٠٥٦٩: يحسدك: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٣١).
١٩٨٥: ١٠٥٧٦: لغافلون: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
معرضون عن تأمل آياتنا والتفكر فيها.
قال أبو عمر محمد بن عبد الواحد الزاهد:
سمعت الإمامين ثعلبا والمبرد يقولان: معنى «فإن كنت في شك» أي: قل يا محمد للكافر فَإِنْ كُنْتَ فِي شَكٍّ مِمَّا أَنْزَلْنَا إِلَيْكَ.
١٩٨٦: ١٠٥٨٥: وسلم: ١: قال القتبي: هذا خطاب لمن كان لا يقطع بتكذيب محمد ولا بتصديقه صلى الله عليه وسلم، بل كان في شك.
وقيل: المراد بالخطاب النبي ﷺ لا غيره، والمعنى: لو كنت ممن يلحقك الشك فيما أخبرك به فسألت أهل الكتاب لأزالوا عنك الشك. وقيل: الشك ضيق الصدر أي: إن ضاق صدرك بكفر هؤلاء فاصبر، واسأل الذين يقرءون الكتاب من قبلك يخبروك صبر الأنبياء من قبلك على أذى قومهم وكيف عاقبة أمرهم.
١٩٨٧: ١٠٥٩٥: الآية: ١: في الحديث: «عرض علي الأنبياء فجعل النبي يمر ومعه الفئام، والنبي يمر معه الرجلان، والنبي ليس معه أحد».
ابن كثير (٤/ ٢٣١) والحلية (٢/ ١٣) والبيهقي (١/ ٤٥٣) والطبراني (١٨/ ٢٤١) والصحيحة (٣/ ١٠٤).
١٩٨٨: ١٠٦٠٠: الدنيا: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
العذاب الذي وعدهم به يونس أنه ينزل بهم، لا أنهم رأوه عيانا ولا مخايلة وعلى هذا الإشكال لا تعارض ولا خصوص، والله أعلم.
١٩٩٠: ١٠٦١٤: لا يعقلون: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
حجج الله وأدلته، وهو العادل في كل ذلك في هداية من هدى وإضلال من ضل.
١٩٩١: ١٠٦١٥: والأرض: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أمر للكفار بالاعتبار والنظر في المصنوعات الدالة على الصانع والقادر على الكمال.
١٩٩٢: ١٠٦٢٤: الظالمين: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: «فإن فعلت» أي عبدت غير الله. «فإنك إذا من الظالمين» أي الواضعين العبادة في غير موضعها.
١٩٩٣: ١٠٦٢٩: الحاكمين: ١: قال ابن عباس: لما نزلت هذه الآية، جمع النبي ﷺ الأنصار ولم يجمع معهم غيرهم فقال: «إنكم ستجدون بعدي أثرة فاصبروا حتي تلقوني علي الحوض».
صحيح. رواه مسلم في (الزكاة، ح/ ١٣٢) وأحمد (٣/ ٢٢٤، ١٦٦) والبيهقي (٦/ ٣٣٧) وكشاف (٨٦) والنبوة (٥/ ١٧٦).
١٩٩٤: ١٠٦٣٠: هود: ١: روي عن عكرمة قال: قال أبو بكر: سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا شيبك؟ قال: «شيبتني هود وأخواتها: الواقعة والحاقة وإذا الشمس كورت».
حسن. رواه الترمذي (ح/ ٣٢٩٧). وقال:
هذا حديث حسن غريب. والحاكم (٢/ ٣٤٣) والنبوة (١/ ٣٥٨) وابن أبي شيبة (١٠/ ٥٤٤) وابن سعد (١/ ٢/ ١٣٨) وشرح السنة (١٤/ ٣٧٢) والمجمع (٧/ ٣٧) وإتحاف (٦/ ٥٥٠، ١٠/ ٤٦١)
: ١٠٦٣١: الر: ٢: تقدم القول فيه.
: ١٠٦٣٥: أياته: ٣: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
جعلت محكمة كلها لا خلل فيها ولا باطل. والإحكام منع القول من الفساد، أي نظمت نظما محكما لا يلحقها تناقض ولا خلل. وقال ابن عباس: أي: لم ينسخها كتاب، بخلاف التوراة والإنجيل.
١٩٩٥: ١٠٦٣٦: فصله: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٣٢٣١).
: ١٠٦٣١: فيره: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: من عند الله الحكيم في أقواله وأحكامه خبير بعواقب الأمور.
١٩٩٦: ١٠٦٣٦: شديد: ١: رواه أحمد (١/ ٣٠٧) وبداية (٣/ ٣٨).
: ١٠٦٣٧: الجنة: ٢: جاء في الحديث الصحيح: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صعد الصفا، فدعا بطون قريش الأقرب ثم الأقرب فاجتمعوا فقال: «يا معشر قريش أرأيتم لو أخبرتكم أن خيلا تصحبكم ألستم مصدقي؟». فقالوا: مَا جَرَّبْنَا عَلَيْكَ كَذِبًا. قَالَ: «فَإِنِّي نَذِيرٌ لَكُمْ بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شديد».
تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٣٥).
: ١٠٦٤٨: كله: ٢: تفسير القرطبي: (٥/ ٣٢٣٢).
١٩٩٨: ١٠٦٤٩: المؤمنين: ١: جاء في الصحيح أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لسعد: «وإنك لن تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أجرت بها حتى ما تجعل في في امرأتك».
رواه البخاري (١/ ٢٢، ٢/ ١٠٣، ٨/ ٩٩، ١٨٧) والبيهقي (٦/ ٢٦٨، ٢٦٩) والترغيب (٣/ ٦٢) وابن كثير (١/ ٤٨١، ٤/ ٢٣٧) والبخاري في «الأدب المفرد» (٧٥٢) وإتحاف (١٠/ ٣٦) والمنثور (١/ ٣٣٧) والتمهيد (٨/ ٣٧٥) وابن عساكر في «التاريخ» (٦/ ١٠٣).
: ١٠٦٥٤: الآية: ٢: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٣٦).
١٩٩٩: ١٠٦٥٨: الحق: ١: تفسير القرطبي: (١/ ٣٢٣٣).
: ١٠٦٥٩: يراه: ٢: تفسير القرطبي: (١/ ٣٢٣٣).
: ١٠٦٦٠: صدورهم: ٣: تفسير القرطبي: (٢/ ٤٣٦).
: ١٠٦٦٣: فيهم: ٤: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٣٦).
٢٠٠٠: ١٠٦٦٨: رؤسهم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٣٦).
: ١٠٦٧٠:: ٢: المصدر السابق.
٢٠٠١: ١٠٦٧٥: رزقها: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٣٦).
وتفسير القرطبي: (٥/ ٣٢٣٦).
: ١٠٦٧٧: تأوي: ٢: تفسير القرطبي: (٥/ ٣٢٣٦).
٢٠٠٢: ١٠٦٧٩: أرحام: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٣٦).
: ١٠٦٨٠: الرحم: ٢: المصدر السابق.
: ١٠٦٨١: الأرض: ٣: المصدر السابق.
٢٠٠٣: ١٠٦٨٥: استقروا: ١: انظر: (ص/ ٢٠٠١، ٢٠٠٢) : ١٠٦٨٦: مثله: ٢: (ص/ ٢٠٠١، ٢٠٠٢).
: ١٠٦٨٨: ذلك: ٤: (ص/ ٢٠٠١، ٢٠٠٢).
: ١٠٦٨٩: الآخرة: ٥: (ص/ ٢٠٠١، ٢٠٠٢).
: ١٠٦٩٠: الرجل: ٦: (ص/ ٢٠٠١، ٢٠٠٢).
٢٠٠٤: ١٠٦٩٥: أيام: ١: في الصحيح عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «إن الله قدر مقادير الخلائق قبل أن يخلق السموات والأرض بخمسين ألف سنة وكان عرشه على الماء».
المنثور (٣/ ٣٢٢) وابن كثير (٣/ ٥١٤، ٤/ ٢٤٠، ٥/ ٤٤٨، ٨/ ٤٠١).
٢٠٠٥: ١٠٦٩٧: الريح: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٣٧).
: ١٠٦٩٨: شيئا: ٢: المصدر السابق.
: ١٠٧٠٢: نوره: ٣: المصدر السابق.
٢٠٠٦: ١٠٧٠٥: الله: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٣٢٢٧).
: ١٠٧٠٧: عملا: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: خلق السموات والأرض لنفع عباده الذين خلقهم ليعبدوه ولا يشركوا به شيئا، ولم يخلق ذلك عبثا.
٢٠٠٧: ١٠٧١٣: الآية: ١: في صحيح مسلم: «والذي نفسي بيده لا يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ يهودي ولا نصراني ثم لا يؤمن بي إلا دخل النار».
رواه مسلم في (الإيمان، ح/ ٢٤٠) وابن كثير (٢/ ٤٣٨) والصحيحة (ح/ ١٥٧).
٢٠٠٨: ١٠٧١٧: فخور: ١: قوله تعالى: «ولئن أذقناه نعماء» أي: صحة ورخاء وسعة في الرزق. وقوله: «إنه لفرح فخور» أي: يفرح ويفخر بما ناله من السعة وينسى شكر الله عليه.
٢٠٠٩: ١٠٧٣١: استطعتم: ١: قال القرطبي في قَوْلُهُ تَعَالَى: «وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ الله» أي: من لا ينفعهم من دون الله من الكهنة والأعوان.
: ١٠٧٣٢: الطاعة: ٢: قوله: «فإلم يستجيبوا لكم» أي: في المعارضة ولم تتهيأ لهم فقد قامت عليهم الحجة إذ هم اللسن البلغاء، وأصحاب الألسن الفصحاء.
٢٠١٠: ١٠٧٣٦: والنصارى: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٣٩).
٢٠١١: ١٠٧٤٣: فيها: ١: قوله تعالى: «نوف إليهم» قاله الفراء. وقال الزجاج: «من كان» في موضع جزم بالشرط، وجوابه «نوف إليهم» أي: من يكن يريد والأول من اللفظ ماضي، والثاني مستقبل، كما قال زهير:
ومن هاب أسباب المنية يلقها ولو رام أسباب السماء بسلم ٢٠١٢: ١٠٧٤٦: لا يبخسون: ١: قال القرطبي: الآية عامة في كل من ينوي بعمله غير الله تعالى، كان معه أصل إيمان أو لم يكن قاله مجاهد وميمون بن مهران، وإليه ذهب معاوية رحمه الله تعالى.
قال ميمون بن مهران: ليس أحد يعمل حسنة إلا وفي ثوابها فإن كان مسلما مخلصا وفي في الدنيا والآخرة، وإن كان كافرا وفي في الدنيا.
٢٠١٣: ١٠٧٥٢: الدنيا: ١: في المسند والسنن: «كل مولود يولد على هذه الملة حتى يعرب عنه لسانه».
رواه أحمد (٣/ ٣٥٣) والطبراني (١/ ٢٦٠) ومطالب (٢٩٥٢، ٢٩٥٣)
٢٠١٤: ١٠٧٦٠: يعنى: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٤٠).
: ١٠٧٦١: وسلم: ٢: المصدر السابق.
٢٠١٥: ١٠٧٦٩: كلها: ١: في صحيح مسلم من حديث شعبة عن أبي بشر عن سعيد ابن جبير عَنِ أََبِِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «والذي نفسي بيده لا يَسْمَعُ بِي أَحَدٌ مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ يهودي أو نصراني ثم لا يؤمن بي إلا دخل النار».
رواه مسلم في (الإيمان، ح/ ٢٤٠) والصحيحة (ح/ ١٥٧).
٢٠١٦: ١٠٧٧٤: أعمالهم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٤١).
٢٠١٧: ١٠٧٨٢: الله: ١: قَوْلُهُ تَعَالَى: «الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ» يجوز أن تكون «الذين» في موضع خفض نعتا للظالمين، ويجوز أن تكون في موضع رفع أي: هم الذين وقيل: هو ابتداء خطاب من الله تعالى أي: الذين يصدون أنفسهم وغيرهم عن الإيمان والطاعة.
٢٠١٨: ١٠٧٨٤: عوجا: ١: قوله تعالى: «ويبغونها عوجا» أي: يعدلون بالناس عنها إلى المعاصي والشرك.
: ١٠٧٨٦: كافرون: ٢: قال القرطبي: أعاد لفظ «هم» تأكيدا.
٢٠١٩: ١٠٧٩٠: فيأخذوا به: ١: في الصحيح: «إن الله ليملي للظالم حتى إذا أخذه لم يفلته». ولهذا قال تعالى:
«يضاعف لهم العذاب».
رواه البخاري (٦/ ٩٤) والبيهقي (٦/ ٩٤) والجوامع (٥٠٠٩) والمشكاة (٥١٢٤)
: ١٠٧٩٤: يفزون: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: من دون الله من الأنداد والأصنام، فلم تجد عنهم شيئا بل ضرتهم كل الضرر.
٢٠٢٠: ١٠٧٩٨: ربهم: ١: قوله تعالى: «أخبتوا». قال ابن عباس:
أخبتوا: أنابوا.
وقال مجاهد: أطاعوا.
وقال قتادة: خشعوا وخضعوا.
وقال مقاتل: أخلصوا.
وقال الحسن: الإخبات الخشوع للمخالفة الثابتة في القلب وأصل الإخبات الاستواء، من الخبت وهو الأرض المستوية الواسعة فالإخبات الخشوع والاطمئنان، أو الإنابة إلى الله- عز وجل- المستمرة ذلك على استواء.
٢٠٢١: ١٠٨٠٧: وسلم: ١: المنثور (٣/ ٩٤) والكنز (٣٢٣٩١) والصحيحة (١٢٨٩).
٢٠٢٢: ١٠٨١١: أليم: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: إن: ١٠٨١٣::: استمررتم على ما أنتم عليه عذبكم الله عذابا أليما موجعا شاقا في الدار الآخرة.
: ١٠٨١٨: كتابه: ٢: صحيح. رواه البخاري (٤/ ٢١٤) وأحمد (١/ ٤٤١) والمجمع (٦/ ١١٧) والطبري (١/ ١٣) والترغيب (٣/ ٤١٩) والقرطبي (٤/ ١٩٩، ٨/ ٢٧٣، ١٤/ ١٥٦) وشفا (١/ ٢٢٢) ومشكل (٣/ ١٨٩) والمغني عن حمل الاسفار (١/ ٣١٣، ٣/ ٦٨، ٢٨٣)
٢٠٢٣: ١٠٨١٩: ربي: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: على يقين وأمر جلي ونبوة صادقة، وهي الرحمة العظيمة من الله به وبهم.
: ١٠٨٢٢: كارهون: ٢: قال القرطبي في قوله تعالى: «أنلزمكموها» قيل: شهادة أن لا إله إلا الله. وقيل: الهاء ترجع إلى الرحمة. وقيل: إلى البينة أي:
نلزمكم قبولها، وأوجبها عليكم؟! وهو استفهام بمعنى الإنكار أي: لا يمكنني أن أضطركم إلى المعرفة بها وإنما قصد نوح- عليه السلام- بهذا القول أن يرد عليهم.
: ١٠٨٢٧: طردتهم: ٣: قال الفراء: أي: من يمنعني من عذابه. وقوله تعالى «إن طردتهم» أي لأجل إيمانهم.
٢٠٢٤: ١٠٨٢٨: إجرامي: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي فإثم ذلك علي.
: ١٠٨٣٣: تجرمون: ٢: وقال: أي: ليس ذلك مفتعلا ولا مفترى لأني أعلم ما عند الله من العقوبة لمن كذب عليه.
٢٠٢٥: ١٠٨٣٤: الطائر: ١: المنثور: (٤/ ٤١٨).
: ١٠٨٣٦: نوح: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٤٤).
: ١٠٨٣٧: جنبها: ٣: انظر: المصدر السابق.
: ١٠٨٤٨: ردمه: ٤: انظر المصدر السابق.
٢٠٢٧: ١٠٨٥٤: الصبي: ١: تفسير ابن كثير (٤/ ٢٥٨، ٢٦٤) والطبري (١٢/ ٢١) والحاكم (٢/ ٣٤٢) والطبري
٢٠٢٨: ١٠٨٥٦: الماء: ١: إضافة، عن الدر: (٤/ ٤٢١).
: ١٠٨٥٧: على: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٤٥).
: ١٠٨٥٨: الصبح: ٣: المصدر السابق.
٢٠٢٩: ١٠٨٦١: الأرض: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٤٥).
: ١٠٨٦٤: بالهند: ٢: المصدر السابق.
٢٠٣٠: ١٠٨٦٨: جرهم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٤٥).
:: نصيب: ٢: التصحيح من «الدر» :(٤/ ٤٢٣).
٢٠٣١: ١٠٨٧١: منها: ١: المنثور (١/ ٣٣١) وابن كثير (٤/ ٢٥٤) وبداية (١/ ١١١).
٢٠٣٢: ١٠٨٨٠: الليل: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٣٢٦٤).
: ١٠٨٨٢: عنهم: ٢: المنثور: (٤/ ٤١١).
٢٠٣٣: ١٠٨٨٨: نمشي: ١: رواه الطبراني (١٢/ ١١٢٥) والكنز (١٧٥٣٧) وكشاف (١٤٧).
: ١٠٨٨٩: هاهنا: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٤٧).
٢٠٣٤: ١٠٨٩٠: كالجبال: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: الموج جمع موجة، وهي ما ارتفع من جملة الماء الكثير عند اشتداد الريح. والكاف للتشبيه، وهي في موضع خفض نعت للموج. وجاء في التفسير أن الماء جاوز كل شيء بخمسة عشر ذراعا.
٢٠٣٥: ١٠٩٠٢: السفينة: ١: انظر، تفسير القرطبي: (٥/ ٣٢٦٧).
: ١٠٩٠٣: السماء: ٢: المصدر السابق.
: ١٠٩٠٤: الجبل: ٣: قال القرطبي: بين نوح وابنه.
: ١٠٩١٥: نوح: ٢: المصدر السابق.
٢٠٣٨: ١٠٩٢٢: لابنه: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا أبو جعفر حدثنا عبد الصمد بن حبيب الأزدي عن أبيه حبيب عن عبد الله عن شبل عن أبي هريرة قَالَ:
مَرَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بأناس من اليهود وقد صاموا يوم عاشوراء فقال: «ما هذا الصوم؟» قالوا:
هذا اليوم الذي نجى الله فيه موسى وبني إسرائيل من الغرق وغرق فيه فرعون، وهذا يوم استوت فيه السفينة على الجودي فصاح نوح وموسى- عليهما السلام- شكرا لله- عز وجل-: فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «أنا أحق بموسى وأحق بصوم هذا اليوم» فصام وقال لأصحابه: «من كان أصبح منكم صائما فليتم صومه، ومن كان أصاب من غذاء أهله فليتم بقية يومه».
تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٤٧).
قال ابن كثير: «هذا حديث غريب من هذا الوجه، ولبعضه شاهد في الصحيح».
٢٠٤٠: منا: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يخبر الله تعالى عما قيل لنوح- عليه السلام- حين رست السفينة على الجودي من السلام عليه وعلى من معه من المؤمنين، وعلى كل مؤمن من ذريته إلى يوم القيامة.
٢٠٤٢: ١٠٩٣٢: أليم: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: كل كافر إلى يوم القيامة، روى ذلك عن محمد بن كعب. والتقدير على هذا: وعلى ذرية أمم ممن معك، وذرية أمم سنمتعهم.
: ١٠٩٥٠: هذا: ٢: قال أيضا: أي: كانوا عارفين بأمر الطوفان والمجوس الآن ينكرونه. وقيل: أراد جهلهم بقصة ابن نوح وإن سمعوا أمر الطوفان على الجملة.
٢٠٤٤: ١٠٩٥٦: غيره: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
أرسلنا فهو معطوف على «أرسلنا نوحا».
وقيل له أخوهم لأنه «... لأنه منهم، وكانت القبيلة تجمعهم كما تقول: يا أخا تميم وقيل:
إنما قيل له أخوهم لأنه... » من بني آدم كما أنهم من بني آدم وقد تقدم هذا في «الأعراف». وكانوا عبدة الأوثان. وقيل: هم عادان، عاد الأولى وعاد الآخرة، فهؤلاء هم الأولى وأما الآخرة فهو شداد ولقمان المذكوران في قوله تعالى: «إرم ذات العماد». وعاد: اسم رجل ثم استمر على قوم انتسبوا إليه.
٢٠٤٥: ١٠٩٦٣: مطر: ١: في الحديث: «من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ومن كل ضيق مخرجا ورزقه من حيث لا يحتسب».
ضعيف. رواه أبو داود (ح/ ١٥١٨) وابن ماجة (ح/ ٣٨١٩) ورواه البيهقي (٣/ ٣٥١) والطبراني (١٠/ ٣٤٢) والترغيب (٢/ ٤٦٨) وشرح السنة (٥/ ٧٩) والمشكاة (٢٣٣٩) والحاوي (٢/ ٢٠) وابن عساكر في «التاريخ» (٤/ ٢٤٨، ٤٠٣) والحلية (٣/ ٢١١) وابن القيسراني (٨٨٦) وضعفه الشيخ الألباني.
٢٠٤٦: ١٠٩٦٨: بسوء: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يقولون:
ما نظن إلا أن بعض الآلهة أصابك بجنون وخبل في عقلك بسبب نهيك عن عبادتهم وعيبك لها.
٢٠٤٧: ١٠٩٧٣: مستقيم: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي نفس تدب على الأرض وهو في موضع رفع بالابتداء.
وقوله: «إلا هو آخذ بناصيتها» أي: يصرفها كيف يشاء، ويمنعها مما يشاء، أي:
فلا تصلون إلى ضري.
قال ابن جريج: إنما خص الناصية لأن العرب تستعمل ذلك إذا وصفت إنسانا بالذلة والخضوع، فيقولون: ما ناصية فلان إلا بيد فلان أي: أنه مطيع له يصرفه كيف يشاء.
٢٠٤٨: ١٠٩٨١: الأرض: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: يبدأ خلقكم منها، خلق منها أباكم آدم.
٢٠٥٢: ١١٠٠٣: فيها: ١: تقدم الكلام عليها في سورة «الأعراف» بما أغنى عن إعادته فلله الحمد والمنة.
٢٠٥٣: ١١٠٠٥: بالبشرى: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: هم الملائكة جاءوا لإبراهيم- عليه السلام- بالبشرى: قيل: تبشره بإسحاق، وقيل:
بهلاك قوم لوط. ويشهد للأول قَوْلُهُ تَعَالَى:
«فَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ إِبْرَاهِيمَ الرَّوْعُ وجاءته البشرى يجادلنا في قوم لوط»... «قالوا سلاما قال سلام» أي: عليكم، قال علماء البيان:
٢٠٥٤: ١١٠١٣: نكرهم: ١: قال ابن كثير: فلما رآهم لا يأكلون فزع منهم وأوجس منه خيفة، فلما نظرت سارة أنه قد أكرمهم وقامت هي تخدمهم ضحكت وقالت: عجبا لأضيافنا هؤلاء نخدمهم بأنفسنا كرامة لهم وهم لا يأكلون طعامنا.
٢٠٥٥: ١١٠١٩: حاضت: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٥٢).
: ١١٠٢١::: ٢: المصدر السابق.
٢٠٥٦: ١١٠٢٥: وراء: ١: بياض في «الأصل».
٢٠٥٧: ١١٠٣٠: مجيدا: ١: ثبت في الصحيحين أنهم قالوا: قَدْ عَلِمْنَا السَّلامَ عَلَيْكَ، فَكَيْفَ الصَّلاةُ عَلَيْكَ يا رسول الله؟ قَالَ: «قُولُوا اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آل إبراهيم، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا باركت عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّكَ حَمِيدٌ مجيد».
رواه البخاري (٦/ ١٥١، ٨/ ٩٥) ومسلم في (الصلاة، ح/ ٥٨، ٦١٩) وأبو داود (ح/ ٩٧٨) والنسائي في (السهو، باب «٤٩» ) وأحمد (٤/ ٢٤٣، ٢٤٤، ٥/ ٢٧٤) والبيهقي (٢/ ١٤٦، ١٤٧، ١٤٨) وإتحاف (٣/ ٧٨، ٧٩، ٥/ ٥٠) ومشكل (٣/ ٧١، ٧٢، ٧٣، ٧٤، ٧٥) والمنثور (٥/ ٢١٦، ٢١٧) وسنى (٩٢) والطبري (٢٢/ ٣١) وابن عساكر في «التاريخ» ٤٠/ ٤٥٣) وابن كثير (٤/ ٢٢٦، ٦/ ٤٤٨، ٣٩٩٤، ٣٩٩٨، ٤٠٠٦).
: ١١٠٤١: منيب: ٢: هذه الآية مدح لإبراهيم- عليه السلام- بهذه الصفات الجميلة، وقد تقدم تفسيرها.
٢٠٥٩: ١١٠٤٣: أواه: ١: تقدم في «براءة» معنى: «لأواه حليم».
والمنيب الراجع يقال: أناب إذا رجع.
وإبراهيم ﷺ كان راجعا إلى الله تعالى في أموره كلها. وقيل: الأواه المتأوه أسفا على ما قد فات قوم لوط من الإيمان.
: ١١٠٤٨: ربك: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: إنه قد نفذ فيهم القضاء وحقت عليهم الكلمة بالهلاك، وحلول البأس الذي لا يرد عن القوم المجرمين.
٢٠٦٠: ١١٠٥٠: إذا: ١: المنثور: (٣/ ٣٢٤).
٢٠٦١: ١١٠٥٣: بهم: ١: قال القرطبي في قوله تعالى: «سيء بهم» أي: ساء مجيئهم يقال: ساء يسوء فهو لازم، وساء يسوءه فهو متعد أيضا، وإن شئت ضممت السين لأن أصلها الضم، والأصل سوئ بهم من السوء، قلبت حركة الواو على السين فانقلبت ياء، وإن خففت الهمزة ألقيت حركتها على الياء فقلت:
«سيء بهم» مخففا، ولغة شاذة بالتشديد.
: ١١٠٥٥: شديد: ٢: انظر، تفسير القرطبي: (٥/ ٢٣٠٢).
: ١١٠٥٨: شره: ٣: انظر، تفسير القرطبي: (٥/ ٣٣٠٢).
: ١١٠٥٩: إليه: ٤: التصحيح من الدر: (٤/ ٤٥٦).
٢٠٦٢: ١١٠٦٠: المشي: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٥٣).
: ١١٠٦٦: لكم: ٢: قال مجاهد: لم يكن نباته وَلَكِنْ كُنَّ مِنْ أُمَّتِهِ وَكُلُّ نَبِيٍّ أَبُو أمته. وقال ابن جريج:
أمرهم أن يتزوجوا النساء، ولم يعرض عليهم سفاحا.
٢٠٦٣: ١١٠٧١: رشيد: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: فيه خير يقبل ما آمره به ويترك ما أنهاه عنه.
: ١١٠٧٣: حق: ٢: قال أيضا: أي: إنك لتعلم أن نساءنا لا أرب لنا فيهن ولا نشتهيهن.
٢٠٦٤: ١١٠٧٤: الرجال: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٥٣).
: ١١٠٧٦: قومه: ٢: حسن. رواه الترمذي (ح/ ٣١١٦) وحسنه.
وأحمد (٢/ ٣٣٢) والبخاري في «الأدب المفرد» (٦٠٥) ومشكل (١/ ١٣٦).
٢٠٦٥: ١١٠٨٦: أحد: ١: قوله تعالى: «ولا يلتفت منكم أحد» فجوزوا الرفع والنصب، وذكر هؤلاء أنها خرجت معهم وأنها لما سمعت الوجبة التفتت وقالت: وا قوماه فجاءها حجر من السماء فقتلها ثم قربوا له هلاك قومه تبشيرا له لأنه قال لهم أهلكوهم الساعة.
٢٠٦٦: ١١٠٩١: بقريب: ١: المنثور: (٣/ ٣٢٤). قال بعض أهل التفسير: إن لوطا خرج بابنتيه ليس معه غيرهما عند طلوع الفجر، وأن الملائكة قالت له: إن الله قد وكل بهذه القرية ملائكة معهم صوت رعد، وخطف برق، وصواعق عظيمة، وقد ذكرنا لهم أن لوطا سيخرج فلا تؤذوه وأمارته أنه لا يلتفت، ولا تلتفت ابنتاه فلا يهولنك ما ترى فخرج لوط وطوى الله له الأرض في وقته حتى نجا ووصل إلى إبراهيم.
٢٠٦٧: ١١٠٩٧: العظمى: ١: في الدر: «صيغة وصغرهة وعصرة ودوما وسدوم» (٤/ ٤٦٣).
٢٠٦٩: ١١١٠٥: منضود: ١: قال ابن كثير في قوله تعالى: «منضود» قال:
: ١١١٠٩: هذه: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٥٥).
: ١١١١١: خطوط: ٣: قال مجاهد: أخذ جبريل قوم لوط من سرحهم ودورهم حملهم بمواشيهم وأمتعتهم ورفعهم حتى سمع أهل السماء نباح كلابهم ثم كفأها، وكان حملهم على حوافي جناحه الأيمن، قال: ولما قلبها كان أول ما سقط منها شرفاتها.
٢٠٧٠: ١١١١٥: بعدهم: ١: ورد في الحديث المروي في السنن عن ابن عباس مرفوعا: «من وجدتموه يعمل عمل قوم لوط فاقتلوا الفاعل والمفعول به».
صحيح. رواه أبو داود (ح/ ٤٤٦٢) والترمذي (ح/ ١٤٥٦) وابن ماجة (ح/ ٢٥٦١) وأحمد (١/ ٣٠٠) والبيهقي (٨/ ٢٣٢) والحاكم (٤/ ٣٥٥) والدارقطني (٣/ ١٢٢) ونصب الراية (٣/ ٣٣٩، ٣٤٣) وابن عدى في «الكامل» (٥/ ١٧٦٨) وتلخيص (٤/ ٥٠٤) والمنثور (٣/ ١٠١) وشرح السنة (١٠/ ٣٠٨) والمشكاة (٣٥٧٥) والحاوي (٢/ ٢٠٤) والقرطبي (٧/ ١٣٣، ٢٤٤) وابن كثير (٣/ ٤٤٢، ٤/ ٢٧٢) والإرواء (٨/ ١٦) وصححه الشيخ الألباني.
: ١١١٢١: العذاب: ٢: انظر، تفسير القرطبي: (٥/ ٣٣١٣).
٢٠٧١: ١١١٢٢: عليكم: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: وصف اليوم بالإحاطة، وأراد وصف ذلك اليوم بالإحاطة بهم فإن يوم العذاب إن أحاط
يوم شديد أي: شديد حره. واختلف في ذلك العذاب فقيل: هو عذاب النار في الآخرة. وقيل: عذاب الاستئصال في الدنيا.
وقيل: غلاء السعر روي معناه عن ابن عباس.
وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وسلم: «ما أظهر قوما البخس في المكيال والميزان، إلا ابتلاهم الله بالقحط والغلاء».
القرطبي في «تفسيره» :(٩/ ٨٦).
٢٠٧٢: ١١١٣٠: الله: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٥٦).
: ١١١٣٢: لكم: ٢: المصدر السابق.
٢٠٧٣: ١١١٤٢: وسلم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٥٧).
٢٠٧٤: ١١١٤٨: ارجع: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٥٦). وقد أخرج مسلم في صحيحه: «إذا دخل أحدكم المسجد فليقل: اللهم افتح لي أبواب رحمتك، وإذا خرج فليقل: اللهم أني أسألك من فضلك». ومعناه والله أعلم:
مهما بلغكم عني من خير فأنا أولاكم به، ومهما يكن من مكروه فأنا أبعدكم منه.
رواه مسلم في (المسافرين، ح/ ٦٨) والنسائي (٢/ ٢٣) والدارمي (٢/ ٢٩٣) وأحمد (٥/ ٤٢٥) وابن كثير (٤/ ٢٧٥، ٦/ ٧٠) وإتحاف (٥/ ٩٠) والكنز (٢٠٧٨٤، ٢٠٧٨٨).
٢٠٧٥: ١١١٥٤: إصبعه: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٥٧).
: ١١١٥٦: أمس: ٢: المصدر السابق.
٢٠٧٦: ١١١٦٣: واحد: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٥٧).
٢٠٧٧: ١١١٦٦: لرجمناك: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٥٨).
: ١١١٧٠: ظهريا: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
نبذتموه خلفكم لا تطيعونه ولا تعظمونه.
٢٠٧٩: ١١١٨٣: جاثمين: ١: قوله: «جاثمين» أي: هامدين لا حراك بهم، وذكر هاهنا أنه أتتهم صيحة، وفي «الأعراف» رجفة، وفي «الشعراء» عذاب يوم الظلة، وهي أمة واحدة اجتمع عليهم يوم عذابهم هذه النقم كلها، وإنما ذكر في كل سياق ما يناسبه.
٢٠٨١: ١١١٩٥: المورود: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: بئس المدخل المدخول ولم يقل بئست لأنه الكلام يرجع إلى المورود، وهو كما تقول:
نعم المنزل دارك، ونعمت المنزل دارك.
والمورود: الماء الذي يورد، والموضع الذي يورد، وهو بمعنى المفعول.
: ١١١٩٨: والمرفود: ٢: وقال أيضا في قوله تعالى: «بئس الرفد المرفود» حكى الكسائي وأبو عبيدة: رفدته أرفده رفدا أي: أعنته وأعطيته. واسم العطية الرفد أي: بئس العطاء والإعانة.
والرفد أيضا القدح الضخم قاله الجوهري، والتقدير: بئس الرفد رفد المرفود.
٢٠٨٢: ١١٢٠٤: وحصيدا: ١: قال قتادة في تفسير هذه الآية: القائم ما كان خاويا على عروشه، والحصيد مالا أثر له.
وقيل: القائم العامر، والحصيد الخراب قاله ابن عباس ومجاهد. وقال مجاهد: قائم خاوية على عروشها، وحصيد مستأصل يعني محصودا كالزرع إذا حصد.
٢٠٨٣: ١١٢٠٩: تحسير: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٥٩).
رواه البخاري (٦/ ٩٤) والبيهقي (٦/ ٩٤) والجوامع (٥٠٠٩) والمشكاة (٥١٢٤) والبغوي (٣/ ٢٥٢) والمنثور (٣/ ٣٤٩) وبداية (٢/ ٦٤) وابن كثير (٥/ ٧٨، ٢٧٨، ٣٨٣، ٤٣٤، ٤٩١).
٢٠٨٤: ١١٢١٧: الملائكة: ١: ضعيف. رواه ابن ماجة (ح/ ١٦٣٧) والبيهقي (٣/ ٢٤٩) والمجمع (٢/ ١٤٤، ١٦٩) والمطالب (٣٣٢٢) والترغيب (٢/ ٤٩٨) وشفع (٤٣٢) وابن كثير (٦/ ٤٦٤، ٨/ ٣٨٦) والمشكاة (١٣٦٦) وإتحاف (٣/ ٢٤١، ٣٨١) والخفاء (١/ ١٨٩) واللئالئ (١/ ١٤٧) والكنز (٢١٨٠، ٢١٨١، ٢٢١٧، ٢٢٣٥، ٢٢٣٦) والشافعي (٧٠) وابن أبي شيبة (٢/ ٥١٧).
وضعفه الشيخ الألباني. ضعيف ابن ماجة (ح/ ٣٦٢) واإرواء (١/ ٣٥).
: ١١٢٢١: ميسر: ٢: حسن. رواه الترمذي (ح/ ٣١١١). وقال هذا حديث حسن غريب من هذا الوجه.
وعاصم (١/ ٧٤) والكنز (١٥٤٦) وابن كثير (٨/ ٤٤٠) والقرطبي (٩/ ٩٨).
٢٠٨٥: ١١٢٢٥: الحلق: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٦٠).
: ١١٢٢٧: الصدد: ٢: المصدر السابق.
: ١١٢٢٩: والأرض: ٣: قال ابن جرير: من عادة العرب إذا أرادت أن
هو باق ما اختلف الليل والنهار، وما سمر أبناء سمير، وما لألأت العير بأذنابها.
٢٠٨٦: ١١٢٣١: الجنة: ١: المنثور: (٤/ ٤٧٧).
: ١١٢٣٤: البراني: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٦٠).
٢٠٨٧: ١١٢٣٧: بمشيئته: ١: قوله: «بمشيئته» وردت «بالأصل» «بتثنيته» والصحيح ما أثبتناه. انظر: (المنثور: ٤/ ٤٧٧).
٢٠٨٨: ١١٢٤٣: ربك: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: معنى الاستثناء هاهنا: أن دوامهم فيما هم فيه من النعيم ليس أمرا واجبا بذاته، بل هو موكول إلى مشيئة الله تعالى فله المنة عليهم دائما ولهذا يلهمون التسبيح والتحميد كما يلهمون النفس.
٢٠٨٩: ١١٢٥٥: لا تدهنوا: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٦١).
٢٠٩٠: ١١٢٥٦: أعمالهم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٦٢).
: ١١٢٥٧:: ٢: المصدر السابق.
٢٠٩١: ١١٢٦٣: الفذه: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٦١).
: ١١٢٦٩: متى: ٢: رواه أحمد (١/ ٤٣٠) ورواه البخاري (٦/ ٩٤) ومسلم في (التوبة، ح/ ٣٩) الإرواء (٨/ ٢٤) والمسير (٤/ ١٦٦) والطبري (١٢/ ٨١) وإحدى (١٨٠) وزاد فيه قوله: «بها».
٢٠٩٢: ١١٢٧١: السيئات: ١: إتحاف (٨/ ٥٢٥، ٦٠٤) والطبراني (٩/ ١٦٠، ١٢/ ١٧٣) والخفاء (١/ ٢٥٣).
٢٠٩٤: ١١٢٨٥: ربك: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: استثناء
٢٠٩٥: ١١٢٩١: الرحمة: ١: تفسير مجاهد: (٥/ ٢٠٩٥).
: ١١٢٩٢: خلقهم: ٢: قال أشهب: سألت مالكا عن هذه الآية قال:
خلقهم ليكون فريق في الجنة وفريق في السعير أي: خلق أهل الاختلاف للاختلاف، وأهل الرحمة للرحمة. وروي عن ابن عباس أيضا قال: خلقهم فريقين، فريقا يرحمه وفريقا لا يرحمه.
قال المهدوي: وفي الكلام على هذا التقدير تقديم وتأخير المعنى: وَلا يَزَالُونَ مُخْتَلِفِينَ إِلا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَ، وَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لأَمْلأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ والناس أجمعين ولذلك خلقهم.
٢٠٩٦: ١١٢٩٩: سأملا: ١: صحيح. رواه البخاري (٩/ ١٦٤) وجرى (٣٩١) والبخاري في «الأدب المفرد» (٥٥٤)، وابن كثير (٤/ ٢٩٢، ٥/ ٥٠)، والكنز (٣٩٥٦٤)، وأحمد (٢/ ٥٠٧) والتمهيد (٥/ ١٠).
٢٠٩٧: ١١٣١١: يعملون: ١: قال ابن كثير في قَوْلُهُ تَعَالَى: «وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ» أي: ليس يخفى عليه ما عليه مكذبوك يا محمد، بل هو عليم بأحوالهم وأقوالهم، وسيجزيهم على ذلك أتم الجزاء في الدنيا والآخرة، وسينصرك وحزبك عليهم في الدارين.
: ١١٣١٧: تلك: ٢: أما الكلام على الحروف المقطعة فقد تقدم في أول سورة البقرة.
٢٠٩٩: ١١٣٢٠: رمضان: ١: تفسير القرطبي: (١٦/ ١٢٦).
ورواه أحمد: (٤/ ١٠٧).
: ١١٣٢١: كلامهم: ٢: قال الحافظ أبو يعلى الموصلي: حدثنا عبد الغفار بن عبد الله بن الزبير، حدثنا علي ابن مُسْهِرٍ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ خَلِيفَةَ بْنِ قَيْسٍ، عَنْ خَالِدِ بْنِ عُرْفُطَةَ قال: كنت جالسا عند عمر إِذْ أَتَى بِرَجُلٍ مِنْ عَبْدِ الْقَيْسِ مَسْكَنُهُ بِالسُّوسِ، فَقَالَ لَهُ عمر: أنت فُلانٍ الْعَبْدِيُّ؟ قَالَ: نَعَمْ، قَالَ:
وَأَنْتَ النَّازِلُ بالسوس؟ قال: نعم، فضربه بقناة معه، قال: فقال الرجل: ما لي يا أمير المؤمنين؟ فقال له عمر: اجلس فجلس فقرأ عليه «نقص عليك أحسن القصص- إلى لمن الغافلين».
انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٦٧).
٢١٠٠: ١١٣٢٣: زمانا: ١: رواه الحاكم: (٢/ ٣٤٥). وقال: «هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه».
: ١١٣٢٤: الناس: ٢: انظر: الحاشية رقم «٢» السابقة.
: ١١٣٢٥: الله: ٤: سورة الحديد آية: ١٦.
٢١٠٢: ١١٣٣٢: لأسماؤها: ١: رواه الحاكم: (٤/ ٣٩٦). وقال: «هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه».
: ١١٣٣٣: فحسدوه: ٢: المصدر السابق: (٢/ ٥٧٠).
٢١٠٣: ١١٣٣٧: ربك: ١: قوله تعالى: «وكذلك يجتبيك ربك» قال مقاتل: بالسجود لك. الحسن: بالنبوة.
والاجتباء: اختيار معالى الأمور للمجتبى، وأصله من جبيت الشيء أي: حصلته، ومنه جبيت الماء في الحوض. قاله النحاس. وهذا ثناء من الله- تعالى- على يوسف، عليه السلام، وتعديد فيما عدده عليه من النعم التي أتاه الله، تعالى التمكين في الأرض، وتعليم تأويل الأحاديث، وأجمعوا أن ذلك في تأويل الرؤيا.
: ١١٣٣٩: الرؤيا: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٣).
٢١٠٤: ١١٣٤٢: النار: ١: ثبتت السنة عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِذَا رأى أحدكم ما يحب فليحدث به، وإذا رأى ما يكره فليتحول إلى جنبه الآخر وليتفل عن يساره ثلاثا، وليستعذ بالله من شرها، ولا يحدث بها أحدا فإنها لا تضره».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٩/ ٥٥) ومسلم في (الرؤيا، ح/ ٥) والترمذي (ح/ ٣٤٥٣) وأبو داود (ح/ ٥٠٢٢) وأحمد (٣/ ٨) والحاكم (٤/ ٣٩٢) والمنثور (٣/ ٣١٢) وابن السنى (٧٦٤) والكنز (٤١٣٩٦) وابن ماجة (ح/ ٣٩٠٨) وشرح السنة (١٢/ ٣٠٧) والمشكاة (٤٦١٣) والخطيب (١/ ٤٨٤، ٩/ ٢٥١).
٢١٠٦: ١١٣٥٧: يوسف: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧٠).
: ١١٣٥٨: يهوذا: ٢: تفسير القرطبي: (٥/ ٢٣٦١).
: ١١٣٦٠: روبيل: ٣: المصدر السابق.
٢١٠٧: ١١٣٦٥: السيارة: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: المارة من المسافرين فتستريحوا منه بهذا ولا حاجة إلى قتله.
٢١٠٨: ١١٣٧٥: الخاسرون: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يقولون:
لئن عدا عليه الذئب فأكله من بيننا ونحن جماعة إنا إذا لهالكون عاجزون.
٢١٠٩: ١١٣٧٩: أمرهم: ١: قال ابن عباس: ستنبئهم بصنيعهم هذا في حقك وهم لا يعرفونك ولا يستشعرون بك.
كما قال ابن جرير: حدثنى الحارث، ثنا عبد العزيز، ثنا صدقة بن عبادة الأسدى، عن أبيه، سمعت ابن عباس يقول: لما دخل إخوة يوسف عليه فعرفهم وهم له منكرون، جيء بالصواع فوضعه على يده ثم نقره
فقال بعضهم لبعض: إن هذا الجام ليخبره بخبركم، قال ابن عباس: فلا نرى هذه الآية نزلت إلا فيهم.
٢١١٠: ١١٣٨٨: بمؤمن لنا: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: تلطف عظيم في تقرير ما يحاولونه، يقولون:
ونحن نعلم أنك لا تصدقنا والحالة هذه لو كنا عندك صادقين، فكيف وأنت تتهمنا في ذلك لأنك خشيت أن يأكله الذئب، فأنت معذور في تكذيبك لنا لغرابة ما وقع وعجب واتفق لنا في أمرنا هذا.
٢١١٢: ١١٣٩٧: لا شكوى فيه: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧١).
قال ابن كثير: «وهذا مرسل... ».
: ١١٣٩٨: جزع: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٢).
: ١١٣٩٩: الله: ٣: قال عبد الرزاق: قال الثوري عن بعض أصحابه أنه قال: ثلاث من الصبر: أن لا تحدث بوجعك ولا بعصبيتك، ولا تزكى نفسك.
تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧١- ٤٧٢).
: ١١٤٠١: وله: ٤: قوله: «قد وله» أي: تحير.
٢١١٤: ١١٤١١: مسلم: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٢).
: ١١٤١٢: بضاعة: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧٢).
٢١١٦: ١١٤٢٧: دلوه: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٣).
: ١١٤٢٩: الزاهدين: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: قيل:
المراد إخوته. وقيل: السيارة. وقيل: الواردة وعلى أي تقدير فلم يكن عندهم غبيطا، لا عند الإخوة لأن المقصد زواله عن أبيه لا
٢١١٧: ١١٤٣٤: مسلم: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٣).
: ١١٤٣٥: بيته: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧٣).
٢١١٨: ١١٤٣٨: ولدا: ١: رواه الحاكم: (٢/ ٣٤٥).
: ١١٤٤١: فعال: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧٣).
: ١١٤٤٣: وثلاثين: ٣: المصدر السابق.
: ١١٤٤٤: سنة: ٤: المصدر السابق.
٢١١٩: ١١٤٤٦: الحلم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧٣).
٢١٢١: ١١٤٦٠: لك: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧٣) : ١١٤٦١: لك: ٢: المصدر السابق.
: ١١٤٦٢: بالقبطية: ٣: المصدر السابق.
: ١١٤٦٤: بها: ٤: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٣).
: ١١٤٦٥: إلى: ٥: تفسير عبد الرزاق (١/ ٢٧٩) وتفسير الثوري (ص/ ١٤٠).
٢١٢٢: ١١٤٧٣: يستطيع: ١: تفسير الثوري: (ص/ ١٤٠) ٢١٢٣: ١١٤٧٦: هاربا: ١: روي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: يَقُولُ اللَّهُ تَعَالَى: «إذا هم عبدي بحسنة فاكتبوها له حسنة، فإن عملها فاكتبوها له بعشر أمثالها، وإن هم بسيئة فلم يعملها فاكتبوها له حسنة فإنما تركها من جرائى فإن عملها فاكتبوها بمثلها».
رواه الطبراني (٨/ ٨١) ومشكل (٢/ ٢٥٣) والمنثور (٣/ ٦٤) وإتحاف
٢١٢٤: ١١٤٧٩: ربه: ١: قَوْلُهُ تَعَالَى: «لَوْلا أَنْ رَأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ» ولكن لما رأى البرهان ما هم وهذا لوجوب العصمة للأنبياء. قال الله تعالى: «كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عبادنا المخلصين» فإذا في الكلام تقديم وتأخير أي: لولا أن رأى برهان ربه هم بها. قال أبو حاتم: كنت أقرأ غريب القرآن على أبى عبيدة، فلما أتيت على قوله: «ولقد همت به وهم بها» الآية، قال أبو عبيدة:
هذا على التقديم والتأخير كأنه أراد ولقد همت به ولولا أن رأى برهان ربه لهم بها.
٢١٢٥: ١١٤٨٥: ولدا: ١: تفسير الثوري: (ص/ ١٤٠).
٢١٢٦: ١١٤٨٩: ما تفعلون: ١: سورة الانفطار الآيات: ١٠- ١٢.
: ١١٤٨٩: فيه: ٢: سورة يونس آية: ٦١.
: ١١٤٨٩: كسبت: ٣: سورة الرعد آية: ٣٣.
: ١١٤٨٩: الزنا: ٤: سورة الإسراء آية: ٣٢.
٢١٢٧: ١١٤٩٥: يريه: ١: انظر، تفسير القرطبي: (٥/ ٣٣٩٩). قال:
في الآية دليل على القياس والاعتبار، والعمل بالعرف والعادة لما ذكر من قد القميص مقبلا ومدبرا، وهذا أمر انفرد به المالكية في كتبهم وذلك أن القميص إذا جبذ من خلف تمزق من تلك الجهة، وإذا جبذ من قدام تمزق من تلك الجهة، وهذا هو الأغلب.
٢١٢٨: ١١٥٠٣: في المهد: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧٥).
: ١١٥٠٤: رجلا: ٢: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٨٠) : ١١٥٠٥: الإنس: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧٥) قال ابن كثير: «قول غريب».
: ١١٥٠٧: ذلك: ٢: روى عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا- عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «تكلم أربعة وهم صغار: ابن ماشطة بنت فرعون، وشاهد يوسف وصاحب جريج، وعيسى بن مريم».
رواه الحاكم (٢/ ٤٩٧).
رواه الحاكم (٢/ ٤٩٧) والمنثور (٤/ ١٥) وابن كثير (٤/ ٣١٠، ٥/ ٢٧) والقرطبي (٩/ ١٧٢) والضعيفة (ح/ ٨٨٠).
: ١١٥٠٩: الملك: ٣: تفسير الثوري: (ص/ ١٤١) ٢١٣٠: ١١٥١٦: هذا: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
اضرب عن هذا صفحا، أي: فلا تذكره لأحد.
: ١١٥١٨: الخاطئين: ٢: وقال أيضا في تفسير هذه الآية: يقول لامرأته وقد كان لين العريكة سهلا، وأنه عذرها لأنها رأت مالا صبر لها عنه فقال لها:
استغفري لذنبك أي: الذي وقع منك من إرادة السوء بهذا الشاب، ثم قذفه بما هو برىء منه.
٢١٣١: ١١٥٢٦: القلب: ١: قال النحاس: معناه عند أكثر أهل اللغة قد ذهب بها كل مذهب لأن شغاف الجبال أعاليها وقد شغف بذلك شغفا بإسكان الغين إذا أولع به، إلا أن أبا عبيدة أنشد بيت امرئ القيس:
لتقتلني وقد شغفت فؤادها كما شغف المهنوءة والرجل الطالى قلت: «والمهنوءة» : المطلية بالقران، وإذا هي
قال النحاس: فشبهت لوعة الحب وجواه بذلك.
٢١٣٢: ١١٥٣٣: متكئا: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧٦).
: ١١٥٣٥: يعنى: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٤) ٢١٣٣: ١١٥٤٢: مثل ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧٦).
٢١٣٤: ١١٥٤٦: سكينا: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: كان هذا مكيدة منها ومقابلة لهن في احتيالهن على رؤيته.
٢١٣٥: ١١٥٥٣: أعظمنه: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٣٤٠٩).
: ١١٥٥٤: أكبرنه: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
أعظمن شأنه وأجللن قدره، وجعلن يقطعن أيديهن دهشا برؤيته وهن يظنن أنهن يقطعن الأترج بالسكاكين، والمراد: أنهن حززن أيديهن بها. قاله غير واحد.
٢١٣٦: ١١٥٥٦: طعاما: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧٦).
: ١١٥٥٩: الحسن: ٢: المصدر السابق.
: ١١٥٦٠: الناس: ٣: ثبت في الحديث الصحيح حديث الإسراء أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مر بيوسف عليه السلام في السماء الثالثة قال: «فإذا هو قد أعطى شطر الحسن».
انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧٦) ٢١٣٧: ١١٥٦٤: لهن: ١: قال سُفْيَانُ الثُّورِيُّ: عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي الأَحْوَصِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مسعود قال:
أعطى يوسف وأمه ثلث الحسن.
انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧٦).
: ١١٥٦٧: رأينا: ٢: انظر: المصدر السابق.
: ١١٥٦٩: فامتنع: ٣: المصدر السابق: (٢/ ٤٧٧).
٢١٣٩: ١١٥٨١: بما يخفون: ١: وقد عصم الله سبحانه وتعالى يوسف عصمة عظيمة، وحماه فامتنع منها أشد الامتناع، واختار السجن على ذلك، وهذا في غاية مقامات الكمال إنه مع شبابه وجماله وكماله تدعوه سيدته وهي امرأة عزيز مصر، وهي مع هذا في غاية الجمال والمال والرياسة، ويمتنع من ذلك ويختار السجن على ذلك خوفا من الله ورجاء ثوابه.
ولهذا أثبت في الصحيحين أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله: إمام عادل، وشاب نشأ في عبادة الله، ورجل قلبه معلق بالمسجد إذا خرج حتى يعود إليه، ورجلان تحابا في الله اجتمعا عليه وتفرقا عليه، ورجل تصدق بصدقة فأخفاها حتى لا تعلم شماله ما أنفقت يمينه، ورجل دعته امرأة ذات منصب وجمال فقال إنى أخاف الله، ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه».
رواه البخاري (١/ ١٦٨، ٢/ ١٣٨، ٨/ ١٢٦)، ومسلم في (الزكاة، ح/ ٩١) والترمذي (ح/ ٢٣٩١) والنسائي (٨/ ٢٢٢) وأحمد (٢/ ٤٣٩) والتمهيد (٢/ ٢٨٠، ٢٨١) وابن خزيمة (٣٥٨)
٢١٤١: ١١٥٩١: ستة أشهر: ١: تفسير الثوري: (ص/ ١٤٢).
: ١١٥٩٤: شرابه: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧٧).
: ١١٥٩٦: على شرابه: ٣: المصدر السابق.
٢١٤٢: ١١٥٩٨: وعقله: ١: قال القرطبي: أن الخباز وضع السم في الطعام، فلما حضر الطعام قال الساقى: أيها الملك! لا تأكل فإن الطعام مسموم. وقال للخباز: لا تشرب! فإن الشراب مسموم فقال الملك للساقى: اشرب! فشرب فلم يضره، وقال للخباز: كل فأبى، فجرب الطعام على حيوان فنفق مكانه، فحبسهما سنة، وبقيا في السجن تلك المدة مع يوسف.
واسم الساقي منجا، والآخرة مجلث.
: ١١٦٠٠: الخمر: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧٨).
٢١٤٤: ١١٦٠٧: فعلم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧٨).
قال ابن كثير: «هذا أثر غريب».
: ١١٦١١: إبراهيم: ٢: صحيح. رواه البخاري (٤/ ٢٢٤) والترمذي (ح/ ٣١١٦) وأحمد (٢/ ٣٣٢، ٤١٦) والحاكم (٢/ ٣٤٦) وابن كثير
٢١٤٥: ١١٦١٧: طعامه: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧٨).
٢١٤٦: ١١٦١٨: دونه: ١: بنحوه. تفسير القرطبي: (٥/ ٣٤٢١).
: ١١٦٢١: عبد الله: ٢: قوله: «عبد الله» وردت «بالأصل» :
«عبد الرحمن» وهو تصحيف، والصحيح ما أثبتناه.
٢١٤٧: ١١٦٢٧: لا يعلمون: ١: قَوْلُهُ تَعَالَى: «وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ» أي: فلهذا كان أكثرهم مشركين.
: ١١٦٢٨: تستفتيان: ٢: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧٩).
٢١٤٨: ١١٦٣٣: منه: ١: روى الإمام أحمد، عن معاوية بن حيدة، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الرؤيا على رجل طائر ما لم تعبر فإذا عبرت وقعت».
صحيح. رواه أحمد (٤/ ١٠) وأبو داود (ح/ ٥٠٢٠) وابن ماجة (ح/ ٣٩١٤) والطبراني (١٠/ ٢٠٦) وابن حبان (١٧٩٥) وابن أبى شيبة (١١/ ٥٠) والفتح (١٢/ ٤٣٢) ومشكل (١/ ٢٩٥) والكنز (٤١٣٩٠) والصحيحة (١٢٠).
: ١١٦٣٦: الرؤيا: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٦).
٢١٤٩: ١١٦٣٨: لإخوتى: ١: المنثور: (٤/ ٥٤٢).
: ١١٦٤٠: سنين: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٦).
٢١٥٠: ١١٦٤٤: تسعة: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٧٩).
: ١١٦٤٦: سنة: ٢: المصدر السابق.
: ١١٦٤٧: يابسات: ٣: انظر، المصدر السابق: (٢/ ٤٨٠).
٢١٥٢: ١١٦٤٩:: ١: قوله تعالى: «أضغاث أحلام»، قال الفراء:
ويجوز «أضغاث أحلام»، قال الفراء:
ويجوز «أضغاث أحلام» قال النحاس:
النصب بعيد لأن المعنى: لم تر شيئا له تأويل، إنما هي أضغاث أحلام، أي أخلاط.
تفسير الثوري: (ص/ ١٤٣).
: ١١٦٥٣: حين: ٢: ابن كثير: (٢/ ٤٧٩).
قال ابن كثير: «وهذا الحديث ضعيف جدا لأن سفيان بن وكيع ضعيف وإبراهيم بن يزيد هو الجوزي أضعف منه أيضا، وقد روي عن الحسن وقتادة مرسلا عن كل منهما، وهذه المرسلات هاهنا لا تقبل لو قبل المرسل من حيث هو في غير هذا الموطن».
٢١٥٣: ١١٦٧٠: مما تأكلون: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: مهما استغللتم في هذه السبع السنين الخصب فادخروه في سنبله ليكون أبقى له وأبعد عن إسراع الفساد إليه إلا المقدار الذي تأكلونه، وليكن قليلا لا تسرفوا فيه لتنتفعوا في السبع الشداد وهن السبع السنين المحل التي تعقب هذه السبع المتواليات، وهن البقرات العجاف اللاتي تأكل السمان لأن سنى الجدب يؤكل فيه ما جمعوه في سنى الخصب وهن السنبلات اليابسات، وأخبرهم أنهن لا ينبتن شيئا وما بذروه فلا يرجعون منه إلى شيء.
استخرجوا ما تحتاجون إليه بقدر الحاجة، وهذه الآية أصل في القول بالمصالح الشرعية التي هي حفظ الأديان والنفوس والعقول والأنساب والأموال فكل ما تضمن تحصيل شيء من هذه الأمور فهو مصلحة، وكل ما يفوته شيء منها فهو مفسدة، ودفعه مصلحة ولا خلاف أن مقصود الشرائع إرشاد الناس إلى مصالحهم الدنيوية، ليحصل لهم التمكن من معرفة الله- تعالى- وعبادته الموصلتين إلى السعادة الأخروية، ومراعاة ذلك فضل من الله عز وجل ورحمة رحم بها عباده، ومن غير وجوب عليه، ولا استحقاق هذا مذهب كافة المحققين من أهل السنة أجمعين، وبسطه في أصول الفقه.
٢١٥٥: ١١٦٨٢: يحلبون: ١: تفسير القرطبي: (٢/ ٤٨٠).
٢١٥٦: ١١٦٨٥: العذر: ١: رواه أحمد (٢/ ٣٤٦، ٣٨٩) والمنثور (٤/ ٢٣) والكنز (٣٢٤١٥) وابن كثير (٤/ ٣١٩) والمجمع (٧/ ٤٠) وعزاه إلى أحمد وفيه محمد بن عمرو وهو حسن الحديث.
: ١١٦٨٦: عليهم: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨١).
قال ابن كثير: «هذا حديث مرسل».
٢١٥٧: ١١٦٩٥: الخائنين: ١: قال القرطبي: اختلف فيمن قاله، فقيل: هو من قول امرأة العزيز، وهو متصل بقولها:
«الآن حصحص الحق» أي: أقررت بالصدق ليعلم أني لم أخنه بالكذب عليه، ولم
٢١٥٩: ١١٧٠٥: التوبة: ١: في الخبر عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «مَا تقولون في صاحب لكم إن أنتم أكرمتموه وأطعمتموه وكسوتموه أفضى بكم إلى شر غاية، وإن أهنتموه وأعريتموه وأجعتموه أفضى بكم إلى خير غاية» قالوا: يا رسول الله هذا شر صاحب في الأرض. قال: «فو الذي نفسي بيده إنها لنفوسكم التي بين جنوبكم».
تفسير القرطبي: (٥/ ٣٤٣٩).
٢١٦٠: ١١٧١٢: نافذ: ١: قال سعيد بن منصور: سمعت مالك بن أنس يقول: مصر خزانة الأرض، أما سمعت إلى قوله: «اجعلنى على خزائن الأرض» أي: على حفظها، فحذف المضاف.
٢١٦١: ١١٧١٩: مصر: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٢).
: ١١٧٢٣: رجلين: ٢: المصدر السابق.
٢١٦٢: ١١٧٢٩: منكرون: ١: قال القرطبي: أي: جاءوا إلى مصر لما أصابهم القحط ليمتاروا وهذا من اختصار القرآن المعجز. قال ابن عباس وغيره: لما أصاب الناس القحط والشدة، ونزل ذلك بأرض كنعان بعث يعقوب- عليه السلام- ولده للميرة، وذاع أمر يوسف- عليه السلام- في الآفاق، للينه وقربه ورحمته ورأفته وعدله وسيرته وكان يوسف- عليه السلام- حين نزلت الشدة بالناس يجلس
٢١٦٣: ١١٧٣٢: بجهازهم: ١: قوله تعالى: «ولما جهزهم بجهازهم» أي:
أوفى لهم كيلهم وحملهم لهم أحمالهم، قال: ائتوني بأخيكم هذا الذي ذكرتم لأعلم صدقكم فيما ذكرتم.
٢١٦٤: ١١٧٤١: عنده: ١: تفسير ابن كثير (٢/ ٤٨٣) والقرطبي (٥/ ٣٤٥٢).
: ١١٧٤٢: لفاعلون: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
سنطلبه منه، ونسأله أن يرسله معنا. «وإنا لفاعلون» أي: لضامنون المجيء به، ومحتالون في ذلك.
٢١٦٥: ١١٧٤٣: لغلمانه: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٣) : ١١٧٤٨: لعلهم يرجعون: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: قيل خشي يوسف- عليه السلام- أن لا يكون عندهم بضاعة أخرى يرجعون للميرة بها، وقيل تذمم أن يأخذ من أبيه وإخوته عوضا عن الطعام، وقيل: أراد أن يردهم إذا وجدوها في متاعهم تحرجا وتورعا لأنه يعلم ذلك منهم، والله أعلم.
٢١٦٦: ١١٧٥٢: كيل يسير: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٤).
: ١١٧٥٤: حمل بعير: ٢: المصدر السابق.
٢١٦٧: ١١٧٥٦: يحاط بكم: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
تحلفون بالعهود والمواثيق.
: ١١٧٥٨: جميعا: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٧).
: ١١٧٥٩: لا تطيقوا ذلك: ٣: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٨٣).
: ١١٧٦١: عهدهم: ٤: المصدر قبل السابق.
٢١٦٨: ١١٧٦٧: عليهم العين: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٤٨) وزاد ابن كثير:
٢١٦٩: ١١٧٧٠: الناس: ١: تفسير عبد الرزاق: (١/ ٢٨٣).
: ١١٧٧٣: على نبيه: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٨).
: ١١٧٧٦: مما علمناه: ٣: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٥).
٢١٧٠: ١١٧٨٠: فآواه إليه: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٥).
: ١١٨٢: أنا يوسف: ٢: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٥).
: ١١٧٨٣: يعلمون: ٣: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٥).
٢١٧١: ١١٧٨٨: منه يوسف: ١: تفسير ابن كثير (٢/ ٤٨٥) ومجاهد (١/ ٣١٨).
: ١١٧٨٩: يشرب منه: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٥).
: ١١٧٩٠: من فضة: ٣: المصدر السابق.
٢١٧٢: ١١٧٩٥: أذن مؤذن: ١: قوله: «أذن مؤذن» أي: نادى مناد وأعلم.
«وأذن» للتكثير فكأنه نادى مرارا «أيتها العير». والعير ما اعتير عليه من الحمير والإبل والبغال.
٢١٧٣: ١١٨٠٧: حمل بعير: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: البعير هنا الجمل في قول أكثر المفسرين. وقيل: إنه الحمار، وهي لغة لبعض العرب. قاله مجاهد واختاره. وقال مجاهد: الزَّعِيمُ: هُوَ الْمُؤَذِّنُ الَّذِي قَالَ: «أَيَّتُهَا الْعِيرُ». والزعيم:
والكفيل والحميل والضمين والقبيل سواء.
والزعيم: الرئيس.
٢١٧٤: ١١٨١٠: الكفيل: ١: انظر، تفسير القرطبي: (٥/ ٣٤٦٠).
: ١١٨١٢: أيتها العير: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٨).
٢١٧٥: ١١٨١٩: إلى يوسف: ١: اختلف العلماء إذا تكفل رجل عن رجل بمال، هل للطالب أن يأخذ من شاء منهما؟
فقال الثوري والكوفيون والأوزاعي
٢١٧٦: ١١٨٢٥: في دين الملك: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: لم يكن له أخذه في حكم مصر، قاله الضحاك وغيره، وإنما قيض الله له إن التزم له إخوته بما التزموه، وهو كان يعلم ذلك من شريعتهم ولهذا مدحه الله تعالى فقال:
«نرفع درجات من نشاء».
٢١٧٧: ١١٨٢٩: كل عالم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٥).
: ١١٨٣١: علم العباد: ٢: المصدر السابق.
: ١١٨٣٢: ويرجع: ٣: المصدر السابق.
: ١١٨٣٤: إخوته: ٤: المصدر السابق.
٢١٧٩: ١١٨٣٧: بما تصفون: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٦).
٢١٨٠: ١١٨٤٠: يقوله: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٩).
٢١٨١: ١١٨٤٠: يئسوا منه: ١: تفسير القرطبي: (٢/ ٣٤٧٠).
: ١١٨٥١: روبيل: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٩).
٢١٨٣: ١١٨٦٨: هي حمير: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٧).
: ١١٨٦٩: كنا فيها: ٢: قال القرطبي: في تفسير هذه الآية: حققوا بها شهادتهم عنده، ورفعوا التهمة عن أنفسهم لئلا يتهمهم بقولهم: «واسأل القرية» أي: أهلها فحذف ويريدون بالقرية مصر.
وقيل: قرية من قراها نزلوا بها وامتاروا عنها. وقيل المعنى: «واسأل القرية» وإن
٢١٨٤: ١١٨٧٠: زينت: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٣٤٧٥).
: ١١٨٧١: فصبر جميل: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
فشأنى صبر جميل أو صبر جميل أولى بي، على ما تقدم أول السورة.
٢١٨٥: ١١٨٧٧: السلام: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٧).
قال ابن كثير: «لا يصح».
: ١١٨٧٩: يا جزعا: ٢: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٩).
٢١٨٦: ١١٨٨٢: لم تنلك: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٧- ٤٨٨).
قال ابن كثير: «هذا مرسل وفيه نكارة فإن الصحيح هو الذبيح».
٢١٨٧: ١١٨٨٧: ذلك: ١: تفسير مجاهد: (١/ ٣١٩).
: ١١٨٩٢: تذكر يوسف: ٢: المصدر السابق.
٢١٨٨: ١١٩٠٠: الهالكين: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
الميتين، وهو قول الجميع وغرضهم منع يعقوب من البكاء والحزن شفقة عليه، وإن كانوا السبب في ذلك.
: ١١٩٠١: بما تشكو: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٨).
قال ابن كثير: «هذا حديث غريب فيه نكارة».
٢١٨٩: ١١٩٠٥: همي: ١: تفسير الثوري: (ص/ ١٤٦).
: ١١٩٠٨: وأخيه: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يقول تعالى مخبرا عن يعقوب- عليه السلام-:
إنه ندب بنيه على الذهاب في الأرض يستعلمون أخبار يوسف وأخيه بنيامين، والتحسس يكون في الخير، والتجسس
٢١٩٠: ١١٩١٥: الضر: ١: قوله تعالى: «قَالُوا يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَا وَأَهْلَنَا الضُّرُّ» يعنون: من الجدب والقحط وقلة الطعام.
٢١٩١: ١١٩١٨: وجئنا ببضاعة: ١: قوله تعالى: «وجئنا ببضاعة» البضاعة القطعة من المال يقصد بها شراء شيء، تقول: أبضعت الشيء واستبضعته أي جعلته بضاعة وفي المثل: كمستبضع التمر إلى هجر.
: ١١٩١٩: مزجاة: ٢: قال ثعلب في قوله تعالى: «مزجاة» البضاعة المزجاة الناقصة غير التامة.
٢١٩٣: ١١٩٣٧: جاهلون: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: إنما حملكم على هذا الجهل بمقدار هذا الذي ارتكبتموه كما قال بعض السلف: كل من عصى الله فهو جاهل.
٢١٩٤: ١١٩٤٥: كنا لخاطئين: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
مذنبين من خطىء ويخطأ إذا أتى الخطيئة، وفي ضمن هذا سؤال العفو. وقيل لابن عباس: كيف قالوا: «وإن كنا لخاطئين» وقد تعمدوا لذلك؟ قال: وإن تعمدوا لذلك، وما تعمدوا حتى أخطئوا الحق، وكذلك كل من أتى ذنبا تخطى المنهاج الذي عليه من الحق، حتى يقع في الشبهة والمعصية.
٢١٩٥: ١١٩٤٨: فيما صنعتم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٩).
والتثريب التعيير والتوبيخ، أي: لا تعيير ولا توبيخ ولا لوم عليكم اليوم. قاله سفيان الثوري وغيره ومنه قوله- عليه السلام-:
«إذا زنت أمة أحدكم فليجلدها الحد ولا يثرب عليها».
رواه الترمذي (ح/ ١٤٤٠) والدارقطني (٣/ ١٦٠) والطبراني (٥/ ٢٧٥) والكنز (١٣١١٤، ١٣١١٥، ١٣١١٦) والمنحة (١٥٢٧، ١٥٢٨) وتمهيد (٩/ ٩٧) وابن عدي (٢/ ٨٦٥).
٢١٩٧: ١١٩٥٩: العير: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٨٩).
: ١١٩٦١: ثمان ليال: ٢: المصدر السابق.
: ١١٩٦٤: الكوفة: ٣: المصدر السابق.
٢١٩٨: ١١٩٦٦: تسفهون: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٣٤٨٩).
: ١١٩٦٧: تكذبون: ٢: المصدر السابق. قال ابن الأعرابي: «لولا أن تفندون» لولا أن تضعفوا رأيي، وقاله ابن إسحاق. والفند: ضعف الرأي: من كبر.
وقول رابع: تضللون. قاله أبو عبيدة. وقال الأخفش: تلوموني والتفنيد: اللوم وتضعيف الرأي. وقال الحسن وقتادة ومجاهد أيضا: تهرمون وكله متقارب المعنى، وهو راجع إلى التعجيز وتضعيف الرأي يقال: فنده تفنيدا إذا أعجزه.
٢٢٠٠: ١١٩٨٤: الليل: ١: ورد في الحديث إن ذلك كان ليلة الجمعة كما قال ابن جرير: حدثنى المثنى سليمان
البداية (١/ ٢١٧) وابن كثير (٢/ ٤٩٠).
قال ابن كثير: «هذا غريب من هذا الوجه وفي رفعه نظر، والله أعلم».
٢٢٠١: ١١٩٩٢: موضع آخر: ١: تفسير ابن كثير: (٥/ ٣٤٨٩).
٢٢٠٢: ١١٩٩٧: سجدا: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
سجد له أبواه وإخوته الباقون، وكانوا أحد عشر رجلا، وَقَالَ: «يَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِنْ قَبْلُ» أي: التي كان قصها على أبيه من قبل «إنى رأيت أحد عشر كوكبا» الآية، وقد كان هذا سائغا في شرائعهم إذا سلموا على الكبير يسجدون له، ولم يزل هذا جائزا من لدن آدم إلى شريعة عيسى عليه السلام، فحرم هذا في هذه الملة وجعل السجود مختصا بجناب الرب سبحانه وتعالى.
وفي الحديث أن معاذا قدم الشام فوجدهم يسجدون لأساقفتهم فلما رجع سجد لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: «مَا هذا يا معاذ؟» فقال: إنى رأيتهم يسجدون لأساقفتهم وأنت أحق أن يسجد لك يا رسول الله فقال: «لو كنت آمرا أحدا أن يسجد لأحد لأمرت المرأة أن تسجد لزوجها لعظم حقه عليها».
حسن. رواه أبو داود في (النكاح، باب «٤١» ) والترمذي (ح/ ١١٥٩) وقال: هذا حديث حسن غريب. وأحمد (٤/ ٣٨١، ٦/ ٧٦) والحاكم (٢/ ١٨٧) وابن عدى
٢٢٠٣: ١٢٠٠٢: فلسطين: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٩١).
: ١٢٠٠٧: ثمانين عاما: ٢: ثبت في الصحيح عَنْ عَائِشَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جعل يرفع إصبعه عند الموت ويقول: «اللهم في الرفيق الأعلى» ثلاثا.
رواه البخاري (٦/ ١٢) وأحمد (٦/ ٢٠٠) وابن كثير (٢/ ٣١٠، ٦/ ١٥٧، ٧/ ٣٥٣) وبداية (١/ ٢٨٩، ٨/ ٨٩).
٢٢٠٤: ١٢٠١١: مسلما: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٩٢).
: ١٢٠١٢: الموت: ٢: روي عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «لا يتمنين أحدكم الموت لضر نزل به، فإن كان ولا بد متمنيا الموت فليقل اللهم أحينى ما كانت الحياة خيرا لي، وتوفنى إذا كانت الوفاة خيرا لي».
رواه البخاري (٩/ ١٠٤) وأبو داود في (الجنائز، باب «١٣» ) والنسائي (٤/ ٣) وابن ماجة (ح/ ٤٢٦٥) وأحمد (٢/ ٢٦٣، ٣/ ٢٥٨، ٥/ ١٠٩) والحاكم (٣/ ٤٤٣)
٢٢٠٦: ١٢٠٢٧: بيوسف: ١: تفسير القرطبي: (٥/ ٣٥٠٠) زاد: أي:
بيوسف في إلقائه في الجب. وقيل:
«يمكرون» بيعقوب حين جاءوه بالقميص ملطخا بالدم، أي: ما شاهدت تلك الأحوال، ولكن الله أطلعك عليها.
٢٢٠٧: ١٢٠٣٢: يمرون: ١: قال الخليل وسيبويه: هي «أي» دخل عليها كاف التشبيه وبنيت معها، فصار في الكلام معنى كم، وقد مضى في «آل عمران» القول فيها مستوفي. ومضى القول في آية «السموات والأرض» في «البقرة».
: ١٢٠٣٤: غيره: ٢: انظر، تفسير القرطبي: (٥/ ٣٥٠١).
: ١٢٠٣٥: يرزقنا: ٣: انظر، تفسير القرطبي: (٥/ ٣٥٠١).
٢٢٠٨: ١٢٠٣٨: يقولون هذا: ١: في الصحيح إنهم كانوا إذا قالوا: لبيك لا شريك لك. قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «قد قد» أي: حسب حسب لا تزيدوا علي هذا.
انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٩٤).
: ١٢٠٣٩: بني فلان: ٢: المصدر السابق.
٢٢٠٩: ١٢٠٤٣: تغشاهم: ١: روي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «يقول الله: أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملا أشرك فيه معي غيرى تركته وشركه».
: ١٢٠٤٤: ولا يتبايعانه: ٢: الفتح (١٣/ ٨٩) والمنثور (٣/ ١٥١).
٢٢١٠: ١٢٠٥٠: ومن اتبعنى: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يقول تعالى لرسوله ﷺ إلى الثقلين الجن والإنس آمرا له أن يخبر الناس أن هذه سبيله أي:
طريقته ومسلكه وسنته، وهي الدعوة إلى شهادة أَنْ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ له يدعو إلى الله بها على بصيرة من ذلك ويقين وبرهان، هو وكل من اتبعه يدعو إلى ما دعا إليه رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى بصيرة ويقين وبرهان عقلي وشرعي.
٢٢١١: ١٢٠٥٨: نصرنا: ١: روي عن ابن عمر- رضي الله عنهما- أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «المؤمن الذي يخالط الناس ويصبر على أذاهم خير من الذي لا يخالطهم ولا يصبر على أذاهم».
تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٩٦).
: ١٢٠٦٠: عند ذلك: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٩٧).
٢٢١٣: ١٢٠٧٠: العقول: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٤٨).
: ١٢٠٧٢: بين يديه: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: ما كان القرآن حديثا يفترى، أو ما كانت هذه القصة حديثا يفترى.
: ١٢٠٧٤: كل شيء: ٣: وقال أيضا: مما يحتاج العباد إليه من الحلال والحرام، والشرائع والأحكام.
٢٢١٥: ١٢٠٨١: التوراة: ١: قلت: تقدم الكلام على الحروف المقطعة في أوائل السور في سورة البقرة وغيرها.
: ١٢٠٨٣: التوراة والزبور: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٩٨).
٢٢١٦: ١٢٠٨٨: مكفوف: ١: في الحديث: «ما السموات السبع وما فيهن وما بينهن في الكرسي إلا كحلقة ملقاة بأرض فلاة، والكرسي في العرش المجيد كتلك الحلقة في تلك الفلاة».
تفسير ابن كثير: (٢/ ٤٩٩).
: ١٢٠٩٣: ارتفع: ٢: قال ابن كثير: «إنه كما جاء من غير تكييف ولا تشبيه ولا تعطيل ولا تمثيل تعالى الله علوا كبير». (التفسير: ٢/ ٤٩٩).
٢٢١٧: ١٢٠٩٦: العرش: ١: تقدم تفسيرها في سورة البقرة.
: ١٢٠٩٦: مسمى: ٢: قال القرطبي في قوله تعالى: «كل يجري لأجل مسمى» أي: إلى وقت معلوم وهو فناء الدنيا، وقيام الساعة التي عندها تكور الشمس، ويخسف القمر، وتنكدر النجوم، وتنتثر الكواكب.
قال ابن عباس: أراد بالأجل المسمي:
درجاتهما ومنازلهما التي ينتهيان إليها لا يجاوزانها. وقيل: معنى الأجل المسمي:
أن القمر يقطع فلكه في شهر، والشمس في سنة.
٢٢١٨: ١٢١٠٥: شماله: ١: حسن. رواه الترمذي (ح/ ٣٣٦٩) وقال:
هذا حديث حسن غريب لا نعرفه مرفوعا إلا من هذا الوجه. ورواه أحمد (٣/ ١٢٤) والمشكاة (١٩٢٣) والترغيب (٢/ ٣٠) والكنز (١٦٢٤٠) والمنثور (١/ ٣٥٤) وإتحاف (٨/ ٢٦٤) والقرطبي (١٠/ ٩٠) وابن كثير (١/ ٤٧٧، ٨/ ٣٣٩) والمغني عن حمل الأسفار (٣/ ٢٨٧) وإتحافات (٢٥٢) وبداية (١/ ٢١).
٢٢٢٠: ١٢١٢١: صنوان: ١: قال ابن كثير في قوله تعالى: «صنوان» الصنوان هي: النخلات في أصل واحد، وغير الصنوان المتفرقات.
٢٢٢١: ١٢١٢٧: الأكل: ١: قال الأَعْمَشِ: عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «الدقل والقارسي والحلو والحامض».
ج [وقال: هذا ٥٩٢ رواه الترمذي] ح/ ٨ حديث حسن غريب. والمنثور (٤/ ٤٤) والطبري (١٣/ ٦٩) والخطيب (٩/ ٢٢٦) والمتناهية (٢/ ١٦٩) والعلل (١٧٣٣).
قال ابن كثير: هذا الاختلاف في أجناس الثمرات والزروع في أشكالها وألوانها وطعومها وروائحا وأوراقها وأزهارها، فهذا في غاية الحلاوة، وهذا في غاية الحموضة، وذا في غاية المرارة، وذا عفص، وهذا عذب وهذا جمع هذا، وهذا ثم يستحيل إلى طعم آخر بإذن الله، تعالى، وهذا أصفر وهذا أحمر وهذا أبيض وهذا أسود وهذا أزرق، ففي ذلك آيات لمن كان واعيا.
٢٢٢٢: ١٢١٣٢: وأعظم: ١: في «الأصل» «عظام» وصححت في الحاشية.
٢٢٢٤: ١٢١٤٥: أحد: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٠١).
: ١٢١٤٧: ربه: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يقول
٢٢٢٥: ١٢١٥٢: خير: ١: إضافة عن ابن كثير: (٢/ ٥٠٢).
٢٢٢٦: ١٢١٦١: أشهر: ١: في الصحيحين عن ابن مَسْعُودٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «أن خلق أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوما، ثُمَّ يكون علقة مثل ذَلِكَ، ثُمَّ يكون مضغة مثل ذلك، ثم يبعث الله ملكا فيؤمر بأربع كلمات: يكتب رزقه وعمره وعمله وشقي أو سعيد».
رواه البخاري (٤/ ١٦١، ٩/ ١٦٥) ومسلم في (القدر، ح/ ١) وأبو داود في (السنة، باب «١٦» ) وعبد الرزاق (٢٠٠٩٣) والحلية (٧/ ٣٦٥، ٨/ ٣٨٧، ١٠/ ١٧٠) وابن كثير (١/ ٤١٩، ٤/ ٣٥٧، ٥/ ٣٩١) وتلخيص (٢/ ١١٥) والخطيب (٩/ ٦٠) وابن عساكر في «التاريخ» (٤/ ٣٤٩).
: ١٢١٦٢: ثنيتى: ٢: انظر، تفسير الطبري: (١٣/ ١١٠).
٢٢٢٧: ١٢١٧٠: بمقدار: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٠٢).
٢٢٢٨: ١٢١٧١: يعلمه: ١: في الحديث الصحيح أن إحدى بنات النبي ﷺ بعثت إليه أن ابنا لها في الموت وأنها تحب أن تحضره فبعث إليها يقول: «إن لله ما أخذ وله ما أعطى، وكل شيء عنده بأجل مسمى فمرها فلتصبر ولتحتسب».
رواه البخاري (٢/ ١٠٠، ٧/ ١٥٢)
٢٢٢٩: ١٢١٨١: بالنهار: ١: قوله: «سارب» أي: المتواري، أي: الداخل سربا ومنه قولهم: انسرب الوحشى إذا دخل في كناسه. وقال ابن عباس:
«مستخف» مستتر، «وسارب» ظاهر.
: ١٢١٨٢: قوله: ٢: كذا «بالأصل».
: ١٢١٨٤: خلفه: ٣: كذا «بالأصل».
: ١٢١٨٥: الله: ٤: قوله تعالى: «له معقبات» أي: لله ملائكة يتعاقبون بالليل والنهار فإذا صعدت ملائكة الليل أعقبتها ملائكة النهار.
٢٢٣١: ١٢١٩٣: فارس: ١: طمس «بالأصل». انظر، المنثور: (٤/ ٦١٦).
: ١٢١٩٣: أعنة: ٢: إضافة عن «المنثور» :(٤/ ٦١٦).
: ١٢١٩٣: يمكنا: ٣: إضافة عن «المنثور».
١٢١٩٣: خمشت: ٤: في تفسير الطبري: «احشمت» (١٣/ ١٢٠).
: ١٢١٩٣: الجريد: ٥: في الطبري «لجرير» :(١٣/ ١٢٠).
: ١٢١٩٣: الله: ٦: المنثور (٤/ ٤٨، ٦١٦) والطبري (١٣/ ٨٠، ١٢٠).
٢٢٣٢: ١٢١٩٨: الملائكة: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٠٣).
٢٢٣٣: ١٢٢٠٤: العالمين: ١: لم أعثر على بقية تفسير سورة الرعد.
٢٢٣٤: ١٢٢٠٥: يختارون: ١: المنثور: (٤/ ٥).
: ١٢٢٠٦: والجن: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٢٠٨: بالعربية: ٤: روي عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم:
«لم يبعث الله عز وجل نبيا إلا بلغة قومه» رواه أحمد (٥/ ١٥٨) والكنز (٨/ ٣٢٢٢) وتنزيه (١/ ٢٤٠) والمجمع (٧/ ٤٣) وعزاه إلى أحمد، ورجاله رجال الصحيح إلا أن مجاهدا لم يسمع من أبى ذر.
٢٢٣٥: ١٢٢٠٩: كتاب: ١: ثبت في الصحيحين عَنْ جَابِرٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «أعطيت خمسا لم يعطهن أحد من الأنبياء قبلي: نصرت بالرعب مسيرة شهر، وجعلت لي الأرض مسجدا وطهورا، وأحلت لي الغنائم ولم تحل لأحد قبلي، وأعطيت الشفاعة، وكان النبي يبعث إلى قومه خاصة وبعثت إلى الناس عامة».
رواه البخاري (١/ ١١٩) ومسلم في (المساجد، ح/ ٣) والنسائي في (النحل، باب «٤٦» ) وأحمد (٣/ ٣٠٤، ٥/ ١٤٨) والدارمي (٢/ ٢٢٤) والبيهقي (١/ ٢١٢، ٢/ ٣٢٩، ٤٣٣، ٦/ ٢٩١، ٩/ ٤) والمجمع (٨/ ٥٩) والحلية (٨/ ٣١٦) والمنثور (٥/ ٢٣٧) وابن أبي شيبة (١١/ ٤٣٣) والحميدي (٩٤٥).
: ١٢٢١٥: للموقنين: ٢: إتحاف (٤/ ١٨٧، ٩/ ٥، ١٥٢، ٢١١) والمنثور (١/ ٦٦) والترغيب (٤/ ٢٧٧) والفتح (١٠/ ٥١٢) وتغليق (١٨) والكنز (٦٤٩٨) وشهاب (١٥٨) والخطيب (٣/ ٢٢٦) والضعيفة (٤٩٩).
٢٢٣٦: ١٢٢١٦: العالمين: ١: المنثور: (٥/ ٦).
: ١٢٢١٨: طاعتي: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٦- ٧).
: ١٢٢٢٠: عدنان: ٤: المنثور: (٥/ ٩- ١١).
: ١٢٢٢١: بالبينات: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٢٢٢: وجل: ٦: المصدر السابق.
٢٢٣٧: ١٢٢٢٣: رسلهم: ١: المنثور: (٥/ ٩).
: ١٢٢٢٤: يده: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٩- ١١).
: ١٢٢٢٥: التكذيب: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٩- ١١).
: ١٢٢٢٦: يؤخر: ٤: المنثور: (٥/ ١١).
: ١٢٢٢٧: يستفتحوا: ٥: المصدر السابق: (٥/ ١١- ١٣).
: ١٢٢٢٨: والنهار: ٦: المصدر السابق: (٥/ ١١- ١٣).
٢٢٣٨: ١٢٢٢٩: وعيد: ١: المنثور: (٥/ ١٣).
: ١٢٢٣٠: له: ٢: المصدر السابق: (٥/ ١٤).
: ١٢٢٣١: إلا الله: ٣: المنثور: (٥/ ١٣).
: ١٢٢٣٢: القضاء: ٤: المصدر السابق: (٥/ ١٤).
٢٢٣٩: ١٢٢٢٣: الوجوه: ١: المنثور: (٥/ ١٤).
: ١٢٢٣٤: والدم: ٢: المصدر السابق: (٥/ ١٤- ١٥).
: ١٢٢٣٥: وجلده: ٣: المصدر السابق: (٥/ ١٤- ١٥).
: ١٢٢٣٦: الشراب: ٤: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٢٦- ٥٢٧).
: ١٢٢٣٧: فيموتوا: ٥: المنثور: (٥/ ١٦).
: ١٢٢٣٨: وعصب: ٦: المصدر السابق: (٥/ ١٦- ١٧).
: ١٢٢٣٩: الخلود: ٧: المصدر السابق: (٥/ ١٦- ١٧).
١٢٢٤٠: عاصف: ٨: المصدر السابق: (٥/ ١٦- ١٧).
٢٢٤٠: ١٢٢٤٢: سنة: ١: المنثور: (٥/ ١٦).
: ١٢٢٤٣: محيص: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٢٤٤: عام: ٣: المصدر السابق: (٥/ ١٦- ١٧).
٢٢٤١: ١٢٢٤٥: أنفسكم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٢٩).
: ١٢٢٤٦: الدنيا: ٢: المنثور: (٥/ ١٨).
: ١٢٢٤٨: بمغيثي: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٢٤٩: السماء: ٥: المنثور (٤/ ٧٦) وابن كثير (٤/ ٤١٢).
٢٢٤٢: ١٢٢٤٩: عملا: ١: المنثور: (٥/ ٢٠).
: ١٢٢٥٠: الآخرة: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٢١- ٢٢).
: ١٢٢٥١: أربعة: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٢١- ٢٢).
: ١٢٢٥٢: نسمع: ٤: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٣٠- ٥٣١).
٢٢٤٣: ١٢٢٥٩: والصيف: ١: من رقم «١٢٢٥٣» إلى رقم «١٢٢٥٩» انظر، الدر المنثور: (٥/ ٢٤- ٢٥).
٢٢٤٤: ١٢٢٦٠: الأرض: ١: المنثور: (٥/ ٢٤).
: ١٢٢٦١: أهله: ٢: الطبراني (١٧/ ٨٧) والمنثور (٤/ ٧٧، ٦/ ١٨).
: ١٢٢٦٤: الأرض: ٣: المنثور: (٥/ ٢٤- ٢٥).
: ١٢٢٦٥: الأمثال: ٤: المصدر السابق.
٢٢٤٥: ١٢٢٦٦: الآخرة: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٣١).
: ١٢٢٦٧: الظالمين: ٢: المنثور: (٥/ ٢٩).
: ١٢٢٦٨: القبر: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٣١).
٢٢٤٦: ١٢٢٦٩: الثابت: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٣١).
والمنثور: (٥/ ٣١).
: ١٢٢٧٠: القبر: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٣٣).
: ١٢٢٧١: القبر: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٣٣).
: ١٢٢٧٢: بدر: ٤: تفسير ابن كثير: (٤/ ٤١٧).
٢٢٤٧: ١٢٢٧٣: البوار: ١: تفسير ابن كثير: (٤/ ٤١٧).
: ١٢٢٧٤: حين: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٢٧٥: حين: ٣: المنثور: (٥/ ٤٠).
: ١٢٢٧٦: حروراء: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٤٠- ٤٢).
: ١٢٢٧٨: بدر: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٤٠- ٤٢).
٢٢٤٨: ١٢٢٨٥: القمر: ١: الآثار من رقم «١٢٢٧٩» إلى رقم
٢٢٤٩: ١٢٢٩١: فلسطين: ١: المنثور: (٥/ ٤٥- ٤٧).
: ١٢٢٩٢: السلام: ٢: المصدر السابق.
٢٢٥٠: ١٢٢٩٣: يومئذ: ١: المنثور: (٥/ ٤٥).
: ١٢٢٩٣: لولده: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٤٦).
: ١٢٢٩٤: إليهم: ٣: قال ابن عباس ومجاهد وسعيد بن جبير وغيره: لو قال أفئدة الناس لازدحم عليه فارس والروم واليهود والنصارى والناس كلهم ولكن قال: «من الناس» فاختص به المسلمون.
: ١٢٢٩٥: الكعبة: ٤: المنثور: (٥/ ٤٧).
: ١٢٢٩٥: المؤمنين: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٤٨).
: ١٢٢٩٦: لهما: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٤٨- ٥١).
: ١٢٢٩٧: بحين: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٤٨- ٥١).
: ١٢٢٩٨: النعم: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٤٨- ٥١).
٢٢٥١: ١٢٢٩٨: الظالمون: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يقول تعالي ولا تحسبن الله يا محمد غافلا عما يعمل الظالمون، أي: لا تحسبنه إذا أنظر هم وأجلهم أنه غافل عنهم مهمل لهم لا يعاقبهم على صنعهم بل هو يحصى ذلك عليهم ويعده عليهم عدا.
: ١٢٢٩٩: إليهم: ٢: المنثور: (٥/ ٤٩).
: ١٢٣٠٠: رؤوسهم: ٣: قال ابن عباس ومجاهد وغير واحد في تفسير هذه الآية: أي: رافعي رؤوسهم.
: ١٢٣٠٠: كالخربة: ٤: المنثور: (٥/ ٥٢- ٥٣).
١٢٣٠٢: شيئا: ٥: المصدر السابق.
١٢٣٠٤: العذاب: ٦: المصدر السابق.
٢٢٥٢: ١٢٣٠٦: أنفسهم: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: في بلاد ثمود ونحوها فهلا اعتبرتم بمساكنهم، بعد ما تبين لكم ما فعلنا بهم، وبعد أن ضربنا لكم الأمثال في القرآن.
: ١٢٣٠٦: أمره: ٢: المنثور: (٥/ ٥٣).
: ١٢٣٠٧: منه: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٥٤- ٥٥).
: ١٢٣٠٨: مراتبها: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٥٤- ٥٥).
: ١٢٣٠٩: لذلك: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٥٤- ٥٥).
٢٢٥٣: ١٢٣١٠: بالسريانية: ١: المنثور: (٥/ ٥٦).
: ١٢٣١١: بقدره: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٣١٢: ما لديه: ٣: المنثور (٤/ ٩١) وابن كثير (٤/ ٤٣٨).
٢٢٥٤: ١٢٣١٣: الأول: ١: المنثور: (٥/ ٥٨).
: ١٢٣١٤: الأصفاد: ٢: قوله تعالى: «مقرنين» أي: بعضهم إلى بعض قد جمع بين النظراء أو الأشكال، منهم كل صنف إلى صنف كما قال تعالى:
«احشروا الذين ظلموا وأزواجهم».
: ١٢٤١٥: السلاسل: ٣: المنثور: (٥/ ٥٨).
: ١٢٣١٦: وثاق: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٣١٧: قطران: ٥: قوله تعالى: «قطران» أي: نحاس حار.
: ١٢٣١٨: نارا: ٦: المنثور: (٥/ ٥٨- ٦٠).
: ١٢٣١٩: المذاب: ٧: المصدر السابق.
: ١٢٣٢٠: والآن: ٨: المصدر السابق.
: ١٢٣٢١: النار: ٩: قوله تعالى: «وتغشى وجوههم النار» كقوله تعالى: «تلفح وجوههم النار وهم فيها كالحون».
: ١٢٣٢٢: النار: ١٠: صحيح. رواه مسلم (ص/ ٦٤٤) وأحمد (٥/ ٣٤٤) والترغيب (٤/ ٣٥١) والمشكاة
: ١٢٣٢٣: بالقرآن: ١١: المنثور: (٥/ ٦٠).
٢٢٥٥: ١٢٣٢٤: مسلمين: ١: رواه الحاكم (٢/ ٢٤٢) وعاصم (٢/ ٤٠٥) والكنز (٢٩٥٥٥) وابن كثير (٤/ ٤٤٣) وإتحاف (١٠/ ٥٥٩) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ٥٢٩) والمجمع (٧/ ٥٤).
وعزاه إلى الطبراني وفيه خالد بن نافع الأشعري قال أبو داود: متروك، قال الذهبي:
هذا تجاوز في الحد فلا يستحق الترك فقد حدث عنه أحمد بن حنبل وغيره، وبقية رجاله ثقات.
: ١٢٣٢٥: وسلم: ٢: المنثور: (٥/ ٦١).
٢٢٥٦: ١٢٣٢٦: مسلمين: ١: صحيح. رواه مسلم في (الجنة، ح/ ٣٣) والطبراني (٧/ ٢٨٢) والترغيب (٤/ ٤٨٨) والمشكاة (٥٦٧١) وعاصم (٢/ ٤١١) وأحمد (٥/ ١٠) وابن كثير (٤/ ٤٤٤، ٤٤٥).
: ١٢٣٢٧: مسلمين: ٢: انظر: الحاشية رقم «١» قبل السابقة.
٢٢٥٧: ١٢٣٢٨: مسلمين: ١: إتحاف (١٠/ ٥٦٠) والخطيب (٦/ ١٥٦) والمنثور (٤/ ٩٣).
والمتناهية (٢/ ٤٥٦، ٤٥٧).
: ١٢٣٢٩: مسلمين: ٢: المنثور مصدر سابق.
: ١٢٣٣٠: مقسوم: ٣: انظر: الحاشية رقم «١» السابقة.
: ١٢٣٣١: الكفرة: ٤: المنثور: (٥/ ٦٥).
: ١٢٣٣٢: عنهم: ٥: المصدر السابق.
٢٢٥٨: ١٢٣٣٣: بعده: ١: المنثور: (٥/ ٦٦).
: ١٢٣٣٤: والعذاب: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٣٣٧: بالصواب: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٣٣٨: الأولين: ٥: المصدر السابق.
١٢٣٣٩: المشركين: ٦: المنثور: (٥/ ٦٨).
: ١٢٣٤٠: قلوبهم: ٧: المصدر السباق: (٥/ ٦٨- ٦٩).
: ١٢٣٤٢: الإيمان: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٦٨- ٦٩).
٢٢٥٩: ١٢٣٤٣: وسحرنا: ١: المنثور: (٥/ ٦٨- ٦٩).
: ١٢٣٤٤: سدت: ٢: ابن كثير: (٢/ ٥٤٧).
: ١٢٣٤٦: الكواكب: ٣: المنثور: (٥/ ٦٩).
: ١٢٣٤٦: العظام: ٤- ٥: المصدر السابق. جاء في صحيح البخاري:: الحرس:: في تفسير هذه الآية: حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان، عن عمرو، عن عكرمة، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ يَبْلُغُ بِهِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إذا قضى الله الأمر في السماء ضربت الملائكة بأجنحتها خضعانا لقوله كأنه سلسلة على صفوان».
رواه البخاري (٦/ ١٠٠، ١٥٢، ٩/ ١٧٢) والترمذي (ح/ ٣٢٢٣) وابن ماجة (ح/ ١٩٤) والمشكاة (٤٦٠٠) والبغوي (٤/ ٦٠) وابن كثير (٤/ ٤٤٦، ٦/ ١٨٣، ٥٠٣) والمنثور (٥/ ٢٣٢) والنبوة (٢/ ١٩، ٢٣٥) والكنز (١٧٦٧٢) وبداية (١/ ٦٦) والحميدي (١١٥١).
: ١٢٣٤٧: الملعون: ٦: المنثور: (٥/ ٦٩).
: ١٢٣٤٨: الخطفة: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٦٩- ٧٠).
: ١٢٣٤٩: تقتل: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٦٩- ٧٠).
٢٢٦٠: ١٢٣٥٠: بقدر: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٤٨).
: ١٢٣٥١: توزن: ٢: المنثور: (٥/ ٦٩).
: ١٢٣٥٢: وشبهه: ٣: المصدر السابق.
: ١٢٣٥٤: النبات: ٥: بنحوه. المصدر السابق.
٢٢٦١: ١٢٣٥٦: معاوية: ١: روي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «خزائن الله الكلام فإذا أراد شيئا قال له كن فكان».
المنثور (٤/ ٩٥) والكنز (٢٩٨٢٨) وابن كثير (٤/ ٤٤٨) قال ابن كثير: «لا يرويه إلا أغلب وليس بالقوي، وقد حدث عنه غير واحد من المتقدمين ولم يروه عنه إلا ابنه».
: ١٢٣٥٧: تمطر: ٢: المنثور: (٥/ ٧٢).
: ١٢٣٥٨: ماء: ٣: المصدر السابق.
: ١٢٣٥٩: فتمطر: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٣٦٠: الباقي: ٥: روي عَنْ أَبِي ذَرٍّ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اللَّهَ خَلَقَ في الجنة ريحا بعد الريح سبع سنين، وإن من دونها بابا مغلقا، وإنما يأتيكم الريح من ذلك الباب، ولو فتح لأذرت ما بين السماء والأرض من شيء، وهي عند الله الأذيب، وهي فيكم الجنوب».
الكنز (٣٤٤٢، ١٥٢٠٦) والجوامع (٤٨٣٨٠) والبيهقي (٣/ ٣٦٤) والبخاري في تاريخه الكبير (٥/ ٣٤٧) والمنثور (١/ ١٦٥) وابن كثير (٤/ ٤٤٩) والحميدي (١٢٩) والعلل (٢١٣٢) وابن عدي في «الكامل» (٧/ ٢٧١٨).
: ١٢٣٦١: المستأخرين: ٦: المنثور: (٥/ ٧٥).
: ١٢٣٦٣: الله: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٣٦٤: يمت: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٧٦- ٧٧).
: ١٢٣٦٥: الرجال: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٧٦- ٧٧).
: ١٢٣٦٦: بعد: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٧٦- ٧٧).
: ١٢٣٦٧: وسلم: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٧٦- ٧٧).
: ١٢٣٦٨: والآخر: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٧٦- ٧٧).
: ١٢٣٧٠: والمستأخرين: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٧٦- ٧٧).
٢٢٦٣: ١٢٣٧١: الرقاق: ١: المنثور: (٥/ ٧٧).
: ١٢٣٧٢: يبسه: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٧٧- ٧٨).
: ١٢٣٧٣: برمل: ٣: المصدر السابق.
: ١٢٣٧٤: صلصل: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٣٧٥: صلصلة: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٣٧٦: أصابعك: ٦: المصدر السابق.
١٢٣٧٧: رطب: ٧: المنثور: (٥/ ٧٨).
: ١٢٣٧٨: منتن: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٧٨- ٧٩).
: ١٢٣٧٩: الناس: ٩: المصدر السابق: (٥/ ٧٨- ٧٩).
: ١٢٣٨٠: تقتل: ١٠: المصدر السابق: (٥/ ٧٨- ٧٩).
٢٢٦٤: ١٢٣٨١: السموم: ١: المنثور: (٥/ ٧٨).
: ١٢٣٨٢: السموم: ٢: بنحوه. رواه البخاري (٩/ ٣٨) وابن ماجة (ح/ ٣٨٩٣) وأحمد (٣/ ١٢٦، ١٤٩) والتمهيد (١/ ٢٧٩) وشرح السنة (١٢/ ٢٠٣) والموطأ (٩٥٦) والكنز (٤١٤٠٨) وإتحاف (١٠/ ٤٢٤) وحبيب (١/ ١٥) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ١٨٩) وابن عساكر في «التاريخ» (٢/ ٣٠١).
: ١٢٣٨٣: الشمس: ٣: المنثور: (٥/ ٧٩).
: ١٢٣٨٥: المعلوم: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٧٩- ٨٠).
: ١٢٣٨٦: شيء: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٧٩- ٨٠).
٢٢٦٥: ١٢٣٨٨: أغفره لهم: ١: المنثور: (٥/ ٨٠).
: ١٢٣٨٩: منها: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٣٩٠: أسفلها: ٣: المنثور: (٥/ ٨٠- ٨٣).
: ١٢٣٩١: أطباق: ٤: المنثور: (٥/ ٨٠- ٨٣).
: ١٢٣٩٢: بأعمالهم: ٥: المنثور: (٥/ ٨٠- ٨٣).
: ١٢٣٩٣: جماع: ٦: المنثور: (٥/ ٨٠- ٨٣).
: ١٢٣٩٤: مقسوم: ٧: قال ابن كثير في قوله تعالى: «لكل باب منهم جزء مقسوم» أي: قد كتب لكل باب منها جزء من أتباع إبليس يدخلونه لا محيد لهم عنه- أجارنا الله منها- وكل يدخل من باب بحسب عمله، ويستقر في درك بقدر عمله.
: ١٢٣٩٥: أبدا: ٨: المنثور: (٥/ ٨٣).
٢٢٦٦: ١٢٣٩٦: الرحمة: ١: رواه الحاكم (٤/ ٥٨٦) والطبراني (٧/ ٢٥٨) والمنثور (٤/ ١٠٠) والكنز (٣٩٥٤٦) وعاصم (٢/ ٤١٢).
: ١٢٣٩٧: تأكلها: ٢: المنثور: (٤/ ١٠٠- ١٠١).
: ١٢٣٩٧: النار: ٣: المنثور: (٤/ ١٠٠- ١٠١).
: ١٢٣٩٩: ولا يجوعون: ٤: المنثور: (٤/ ١٠٠- ١٠١).
: ١٢٤٠٠: غل: ٥: المنثور: (٤/ ١٠٠- ١٠١).
٢٢٦٧: ١٢٤٠١: جمعتهم: ١: صحيح. رواه البخاري (٨/ ١٣٨) والفتح (١١/ ٣٩٥) وأحمد (٣/ ١٣، ٦٣، ٧٤) وإتحاف (١٠/ ٤٨٧) والمسير (٣/ ٢٠٠) والمشكاة (٥٥٨٩) والمنثور (٤/ ١٠١) وتغليق (٨٢٤) وابن كثير (٤/ ٤٥٦)
: ١٢٤٠٢: غل: ٢: الكنز (٣٩٣٩١) والمنثور (٣/ ٨٥، ٤/ ١٠١).
: ١٢٤٠٢: غل: ٣: المنثور: المصدر السابق.
: ١٢٤٠٤: قفا بعض: ٤: المنثور: المصدر السابق.
: ١٢٤٠٥: الأليم: ٥: ابن كثير: (٤/ ٤٥٨). قال ابن كثير: رواه ابن أبي حاتم مرسلا. والمنثور (٦/ ٩٧، ٣١١).
٢٢٦٨: ١٢٤٠٥: بعض: ١: المنثور: (٥/ ٨٨).
: ١٢٤٠٦: والأذى: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٤٠٧: نفسه: ٣: المنثور (٤/ ١٠٢) وابن كثير (٤/ ٤٥٨) وحسن الظن (٦٤).
: ١٢٤٠٨: لا تخف: ٤: المنثور: المصدر السابق.
: ١٢٤٠٩: امرأته: ٥: المنثور: المصدر السابق.
: ١٢٤١٠: القانطين: ٦: قوله: «القانطون» أي: من الآيسين من الولد، وكان قد آيس من الولد لفرط الكبر.
: ١٢٤١١: الضالون: ٧: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
المكذبون الذاهبون عن طريق الصواب.
يعنى أنه استبعد الولد لكبر سنه لا أنه قنط من رحمة الله تعالى.
٢٢٦٩: ١٢٤١٦: تؤمرون: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يقول تعالى إخبارا عن إبراهيم عليه السلام لما ذهب عنه الروع، وجاءته البشرى: أنه شرع يسألهم عما جاءوا له فقالوا: «إنا أرسلنا إلى قوم مجرمين».
: ١٢٤١٧: إليه: ٢: المنثور: (٥/ ٩٠).
: ١٢٤١٨: المنكر: ٣: المصدر السابق.
٢٢٧٠: ١٢٤٢٠: الدنيا: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٥٥).
: ١٢٤٢٢: يلعبون: ٢: المنثور: (٥/ ٩٠).
١٢٤٢٣: يترددون: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٩١).
: ١٢٤٢٤: حق: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٤٢٥: للمتوسمين: ٥: قوله تعالى: «للمتوسمين» روى الترمذي الحكيم في: «نوادر الأصول» من حديث أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال:
«للمتفرسين» وهو قول مجاهد.
: ١٢٤٢٧: المتفرسين: ٦: ضعيف. رواه الترمذي (ح/ ٣١٢٧). وقال:
هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه. والحلية (٤/ ٩٤، ٦/ ١١٨) والطبراني (٨/ ١٢١) والبغوي (١٤/ ٣١) وابن كثير (١/ ٤٧٩، ٤/ ٤٦١) وإتحاف (٦/ ٥٤٤، ٧/ ٢٥٩) والكنز (٣٠٧٣٠) ولسان (٥/ ١١٥٤) والميزان (٨٠٩٨) والفوائد (٢٤٣) وتنزيه (٢/ ٣٠٥) والخفاء (١/ ٤٢) والمنثور (٤/ ١٠٣) والعقيلي (٤/ ١٢٩).
: ١٢٤٢٨: لهلاك: ٧: المنثور: (٥/ ٩٢- ٩٣).
: ١٢٤٢٩: واضح: ٨: المنثور: (٥/ ٩٢- ٩٣).
٢٢٧١: ١٢٤٣٠: عظيم: ١: المنثور: (٥/ ٩٢).
: ١٢٤٣١: الغيضة: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٤٣٢: الشجر: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٩٣).
: ١٢٤٣٣: جميعا: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٩٣).
: ١٢٣٣٤: الطريق: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٩٣).
: ١٢٤٣٥: معلم: ٦: المنثور: (٥/ ٩٣).
: ١٢٤٣٦: واضح: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٩٣).
: ١٢٤٣٨: الحجر: ٩: قال القرطبي: الحجر يطلق على معان منها:
حجر الكعبة. ومنها الحرام، قال الله تعالى:
«وحجرا محجورا». [الفرقان: ٥٣].
والحجر: العقل قال الله تعالى: «لذي حجر» [الفجر: ٥] والحجر: حجر القميص والفتح أفصح. والحجر: الفرس الأنثى.
والحجر: ديار ثمود، وهو المراد هنا، أي:
المدينة. قاله الأزهري. وقال قتادة: وهي ما بين مكة وتبوك، وهو الوادي الذي فيه ثمود.
وقال الطبري: هي أرض بين الحجاز ٢٢٧٢: ١٢٤٤٠: ما أصابهم: ١: والشام، وهم قوم صالح.
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (١/ ١١٨، ٦/ ٩، ١٠١) ومسلم في (الزهد، ح/ ٣٨) وأحمد (٢/ ٩، ٥٨، ٧٢، ٧٤، ١١٣، ١٣٧) والنبوة (٥/ ٢٣٣) والبيهقي (٢/ ٤٥١) والمنثور (٤/ ١٠٤) والترغيب (٤/ ٣٦٠) وتجريد (٨٧٦) والتمهيد (٥/ ٢١٢) والكنز (٣٥١٦٣) وأذكار (١٥٣) والطبراني (١٢/ ٤٥٧) والصحيحة (ح/ ١٩).
: ١٢٤٤١: الكتاب: ٢: المنثور، (٥/ ٩٤) وابن كثير (٢/ ٥٥٧).
: ١٢٤٤٢: شيء: ٣: المصدر السابق.
: ١٢٤٤٣: اثنين: ٤: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٥٧).
: ١٢٤٤٤: والقصص: ٥: المنثور: (٥/ ٩٧).
: ١٢٤٤٥: واحدة: ٦: المنثور: (٥/ ٩٧).
: ١٢٤٤٦: والعير: ٧: المنثور: (٥/ ٩٧).
: ١٢٤٤٧: القرون: ٨: المنثور: (٥/ ٩٧).
: ١٢٤٤٩: صاحبه: ٢: المنثور: (٥/ ٩٩).
: ١٢٤٤٩: النصارى: ٣: المصدر السابق.
: ١٢٤٥٠: منك: ٤: إتحاف (١٠/ ٢٥، ١٠٣) وابن كثير (٤/ ٤٦٥).
٢٢٧٤: ١٢٤٥١: الأولين: ١: المنثور: (٥/ ١٠٥).
: ١٢٤٥٢: المرسلين: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٥٩).
والمنثور: (٤/ ١٠٦).
: ١٢٤٥٣: وكذا: ٣: المنثور: (٥/ ١٠٥).
: ١٢٤٥٤: فامضه: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٤٥٥: المشركين: ٥: المصدر السابق.
١٢٤٥٦: الصلاة: ٦: المصدر السابق.
: ١٢٤٥٧: الموت: ٧: قال ابن كثير: على أن العبادة كالصلاة ونحوها واجبة على الإنسان ما دام عقله ثابتا فيصلى بحسب حاله كما ثبت في صحيح البخاري: عن عمران بن حصين- رضي الله عنهم- أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«صل قائما، فإن لم تستطع فقاعدا، فإن لم تستطع فعلى جنب».
رواه البخاري (٢/ ٦٠) وأبو داود (ح/ ٩٥٢) والترمذي (ح/ ٣٧٢) وابن ماجة (ح/ ١٢٢٣) وأحمد (٤/ ٤٢٦) والتمهيد (١/ ١٣٥) وتلخيص (١/ ٢٢٥) والمنثور (١/ ٣٧٦، ٢/ ١١٠) والدارقطني (١/ ٣٨٠) وشرح السنة (٤/ ١٠٩) والبغوي (١/ ٤٦٦) والمسير (١/ ٥٢٧،
٢٢٧٥: ١٢٤٥٨: الناس: ١: رواه الحاكم (٤/ ٥٣٩) والفتح (١٣/ ٨٨) والمنثور (٤/ ١١٠) والترغيب (١/ ٣٨٢، ٤/ ٣٨٢) والكنز (٣٠٥٥) وابن كثير (٤/ ٤٧٣).
: ١٢٤٥٩: تستعجلوه: ٢: المنثور: (٥/ ١٠٧).
٢٢٧٦: ١٢٤٦٠: الناس: ١: انظر: الحاشية رقم «١» السابقة.
: ١٢٤٦٢: بالوحي: ٢: المنثور: (٥/ ١٠٧).
: ١٢٤٦٢: صفا: ٣: المصدر السابق.
: ١٢٤٦٣: الله: ٤: المنثور: (٥/ ١٠٨).
: ١٢٤٦٤: والرحمة: ٥: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٦١).
: ١٢٤٦٥: بالنبوة: ٦: الدر المنثور: (٥/ ١٠٩).
: ١٢٤٦٧: سخطه: ٧: الدر المنثور: (١١٠/ ٥- ١١٢).
: ١٢٤٦٨: والأشربة: ٨: الدر المنثور: (١١٠/ ٥- ١١٢).
٢٢٧٧: ١٢٤٦٩: دابة: ١: المنثور: (٥/ ١١٠).
: ١٢٤٧٠: شديد: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٤٧١: عليكم: ٣: المصدر السابق: (٥/ ١١٠- ١١٢).
: ١٢٤٧٢: لكم: ٤: المصدر السابق: (٥/ ١١٠- ١١٢).
: ١٢٤٧٣: زينة: ٥: المصدر السابق: (٥/ ١١٠- ١١٢).
: ١٢٤٧٤: وزينة: ٦: قال العلماء: ملكنا الله تعالى الأنعام والدواب وذللها لنا، وأباح لنا تسخيرها والانتفاع بها رحمة منه تعالى لنا، وما ملكه الإنسان وجاز له تسخيره من الحيوان فكراؤه له جائز بإجماع أهل العلم، لا اختلاف بينهم في ذلك. وحكم كراء الرواحل والدواب مذكور في كتب الفقه.
: ١٢٤٧٠: للركوب: ٧: المنثور: (٥/ ١١٢).
: ١٢٤٧٧: المختلفة: ٢: قوله تعالى: «جائر» أي: خائر مائل زائغ عن الحق انظر: (تفسير ابن كثير: ٢/ ٥٦٣).
: ١٢٤٧٨: المتفرقة: ٣: المنثور: (٥/ ١١٣).
: ١٢٤٧٩: على الله: ٤: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٦٣).
: ١٢٤٨٠: جائر: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٤٨١: أنعامكم: ٦: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٦٤).
: ١٢٤٨٢: بخير: ٧: المصدر السابق.
: ١٢٤٨٣: اللؤلؤ: ٨: المصدر السابق.
: ١٢٤٨٤: الدواب: ٩: المنثور: (٢/ ١١٥).
: ١٢٤٨٥: جواري: ١٠: قوله: «ترى الفلك مواخر فيه» قد تقدم ذكر الفلك وركوب البحر في «البقرة» وغيرها.
وقوله: «مواخر» قال ابن عباس: جواري من جرت تجرى. وقيل: «مواخر» ملججة في داخل البحر وأصل المخر شق الماء عن يمين وشمال. مخرت السفينة تمخر وتمخر مخرا ومخورا إذا جرت تشق الماء مع صوت ومنه قوله تعالى: «وترى الفلك مواخر فيه» يعنى جواري. قال الجوهري: ومخر السابح إذا شق الماء بصدره، ومخر الأرض شقها للزراعة، ومخرها بالماء إذا حبس الماء فيها حتى تصير أريضة، أي: خليقة بجودة نبات الزرع.
٢٢٧٩: ١٢٤٨٧: بصورها: ١: المنثور: (٥/ ١١٨).
: ١٢٤٨٨: الأخرى: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٤٨٩: فضله: ٣: قوله تعالى: «ولتبتغوا من فضله» أي:
ولتركبوه للتجارة وطلب الريح.
: ١٢٤٩٠: خلقا: ٥: المنثور: (٥/ ١١٨).
: ١٢٤٩١: الأرض: ٦: المصدر السابق.
: ١٢٤٩٢: بلدة: ٧: المصدر السابق.
١٢٤٩٣: الجبال: ٨: قال ابن عباس: العلامات معالم الطرق بالنهار أي: جعل للطرق علامات يقع الاهتداء بها.
: ١٢٤٩٤: النجوم: ٩: المنثور: (٥/ ١١٨- ١١٩).
: ١٢٤٩٥: الجبال: ١٠: المصدر السابق.
: ١٢٤٩٦: بالليل: ١١: تفسير القرطبي: (٦/ ٣٧٠٧).
٢٢٨٠: ١٢٤٩٧: عنه: ١: المنثور: (٥/ ١١٨).
: ١٢٤٩٨: بلى: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٤٩٩: بالحق: ٣: المصدر السابق.
: ١٢٥٠٠: لا كذب: ٤: المصدر السابق: (٥/ ١١٩).
: ١٢٥٠١: غيره: ٥: رواه الحاكم (٢/ ٣٥٧) وابن سعد (٣/ ١/ ١٨٧) ومطالب (٢٨٨٢) والمنثور (٤/ ١١٤، ١٣٢) والفتح (١٢/ ٣١٢) والصحيحة (٣/ ٤١) وابن كثير (٤/ ٥٢٥) والقرطبي (١٠/ ١٨٠) والطبري (١٤/ ١٢٢).
: ١٢٥٠٢: مجالسته: ٦: المنثور: (٥/ ١٢٢).
٢٢٨١: ١٢٥٠٣: الجنة: ١: المنثور: (٥/ ١٢٠).
: ١٢٥٠٤: الأولين: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٥٠٥: علم: ٣: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: إنما
صحيح. رواه مسلم في (العلم، ح/ ٩١٦ وأبو داود في (السنة، باب «٦» ) والترمذي (ح/ ٢٦٧٤) وابن ماجة (ح/ ٢٠٦) وأحمد (٢/ ٣٩٧) والدارمي (١/ ١٣١) والمشكاة (١٥٨) وشرح السنة (١/ ٢٣٢) والفتح (١٣/ ٣٠٢) والكنز (٤٣٠٧٧) والترغيب (١/ ١٢٠) والمغني عن حمل الأسفار (٣/ ٣١٨) وإتحاف (٣/ ٣١٨) والصحيحة (٨٦٥).
: ١٢٥٠٥: أثقالهم: ٤: المنثور: (٥/ ١٢٥- ١٢٦).
: ١٢٥٠٦: شيئا: ٥: المصدر السابق.
٢٢٨٢: ١٢٥٠٧: شيء: ١: رواه ابن ماجة (ح/ ٢٠٥) والجوامع (٩٤٢٨) والمغني عن حمل الأسفار (٣/ ٣١٨) وإتحاف (٨/ ٣٢٠) والكنز (٤٣٠٧٦) والقرطبي (١٣/ ٣٣١) والبخاري في «التاريخ الكبير» (٢/ ٨٦) والطبري (١٤/ ٦٦) والمنثور (٤/ ١١٧، ٥/ ١٤٢).
: ١٢٥٠٨: لا يشعرون: ٢: المنثور: (٥/ ١٢٥- ١٢٦).
: ١٢٥٠٩: فيهم: ٣: قوله تعالى: «الذين كنتم تشاقون فيهم» أي:
: ١٢٥١٠: إليه: ٤: المنثور: (٥/ ١٢٥- ١٢٦).
: ١٢٥١١: لهم: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٥١٢: عليكم: ٦: المصدر السابق.
٢٢٨٣: ١٢٥١٣: القيامة: ١: المنثور: (٥/ ١٢٩).
: ١٢٥١٤: أحد: ٢: المصدر السابق: (٥/ ١٣٠).
: ١٢٥١٥: فيكون: ٣: الترغيب: (٢/ ٤٦٦).
: ١٢٥١٦: المشركون: ٤: المنثور: (٥/ ١٢٩- ١٣٠).
: ١٢٥١٧: يتوكلون: ٥: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي صبروا على الأذى من قومهم متوكلين على الله الذي أحسن لهم العاقبة في الدنيا والآخرة.
٢٢٨٤: ١٢٥١٨: يعلمون: ١: المنثور: (٥/ ١٢٩).
: ١٢٥١٩: غرف: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: في الحسنة ستة أقوال: الأول: نزول المدينة: قاله ابن عباس والحسن والشعبي وقتادة. الثاني:
الرزق الحسن. قاله مجاهد: الثالث: النصر على عدوهم. قاله الضحاك. الرابع: إنه لسان صدق. حكاه ابن جريج. الخامس: ما استولوا عليه من فتوح البلاد وصار لهم فيها من الولايات. السادس: ما بقي لهم في الدنيا من الثناء، وصار فيها لأولادهم من الشرف. وكل ذلك اجتمع لهم بفضل الله، والحمد لله.
: ١٢٥٢٠: حسنا: ٣: المنثور: (٥/ ١٣٠).
: ١٢٥٢٣: أسفارهم: ٤: المصدر السابق: (٥/ ١٣٤- ١٣٦).
٢٢٨٥: ١٢٥٢٤: الأخرى: ١: المنثور: (٥/ ١٣٤).
: ١٢٥٢٦: والأطراف: ٣: المصدر السابق: (٥/ ١٣٥).
: ١٢٥٢٧: النهار: ٤: المصدر السابق: (٥/ ١٣٦).
: ١٢٥٢٨: ظلاله: ٥: قوله تعالى: «يتفيؤا ظلاله» أي: يميل من جانب إلى جانب، ويكون أول النهار على حال ويتقلص ثم يعود في آخر النهار على حالة أخرى فدورانها وميلانها من موضع إلى موضع سجودها ومنه قيل للظل بالعشي: فيء لأنه فاء من المغرب إلى المشرق، أي: رجع.
: ١٢٥٢٩: ساجدا: ٦: المنثور: (٥/ ١٣٤).
: ١٢٥٣٠: صلاته: ٧: المصدر السابق: (٥/ ١٣٤- ١٣٦).
: ١٢٥٣٠: أو كرها: ٨: المصدر السابق: (٥/ ١٣٤- ١٣٦).
: ١٢٥٣١: وكرها: ٩: المصدر السابق: (٥/ ١٣٤- ١٣٦).
: ١٢٥٣٢: دائما: ١٠: المصدر السابق: (٥/ ١٣٤- ١٣٦).
٢٢٨٦: ١٢٥٣٣: الله: ١: المنثور: (٥/ ١٣٧).
: ١٢٥٣٤: دائما: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٥٣٤: عاقبته: ٣: المصدر السابق.
: ١٢٥٣٥: دعاء: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٥٣٦: بالدعاء: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٥٣٧: ذلك: ٦: المصدر السابق: (٥/ ١٣٨).
: ١٢٥٣٨: وعيد: ٧: المصدر السابق: (٥/ ١٣٨).
: ١٢٥٣٩: وشياطينهم: ٨: المصدر السابق.
: ١٢٥٤٠: لشركائنا: ٩: المصدر السابق.
١٢٥٤١: حية: ١٠: المصدر السابق: (٥/ ١٣٩).
: ١٢٥٤٢: البنين: ١١: المصدر السابق: (٥/ ١٣٩).
: ١٢٥٤٤: تموت: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٥٤٥: قريش: ٣: المنثور: (٥/ ١٣٩- ١٤٠).
: ١٢٥٤٦: لي: ٤: المنثور: (٥/ ١٣٩- ١٤٠).
: ١٢٥٤٧: الله: ٥: المنثور: (٥/ ١٤١).
: ١٢٥٤٨: شيء: ٦: المصدر السابق.
: ١٢٥٤٩: المطر: ٧: المنثور: (٥/ ١٤١).
: ١٢٥٥٠: ماتت: ٨: المنثور: (٥/ ١٤١).
: ١٢٥٥١: دابة: ٩: المصدر السابق: (٥/ ١٤١- ١٤٢).
: ١٢٥٥٢: لأنفسكم: ١٠: المصدر السابق: (٥/ ١٤١- ١٤٢).
: ١٢٥٥٣: الجواري: ١١: المصدر السابق.
: ١٢٥٥٤: البنات: ١٢: المصدر السابق.
٢٢٨٨: ١٢٥٥٥: الغلمان: ١: المنثور: (٥/ ١٤١).
: ١٢٥٥٦: أبدا: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٥٥٧: النار: ٣: المصدر السابق: (٥/ ١٤١).
: ١٢٥٥٨: للشاربين: ٤: المصدر السابق: (٥/ ١٤١).
١٢٥٥٩: ومنافعه: ٥: المنثور: (٥/ ١٤٢).
: ١٢٥٦٠: والميسر: ٦: المصدر السابق.
: ١٢٥٦١: وما أشبهه: ٧: المصدر السابق: (٥/ ١٤٢).
: ١٢٥٦١: للمسلمين: ٨: المصدر السابق: (٥/ ١٤٢).
: ١٢٥٦٢: مثله: ٩: المنثور: (٥/ ١٣٢).
: ١٢٥٦٣: والإنجيل: ١٠: المصدر السابق: (٥/ ١٣٣).
٢٢٨٩: ١٢٥٦٨: اختلافهم: ١: قلت: الآثار من رقم «١٢٥٦٤» إلى «١٢٥٦٨» انظر: الدر المنثور: (٥/ ١٣٢- ١٣٣).
: ١٢٥٦٩: النحل: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: المراد بالوحي هنا: الإلهام والهداية والإرشاد
٢٢٩٠: ١٢٥٧١: ذللا: ١: المنثور: (٥/ ١٣٢).
: ١٢٥٧٢: سلكته: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٥٧٣: الآية: ٣: المصدر السابق: (٥/ ١٣٣).
: ١٢٥٧٤: فيه: ٤: المصدر السابق: (٥/ ١٣٣).
: ١٢٥٧٥: القرآن- والقرآن: ٥- ٦: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٧٥). روى البخاري ومسلم في صحيحيهما من رواية قتادة عن أبي المتوكل علي بن داود الناجي عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أن رجلا جاء فقال: إن أخي استطلق بطنه فقال:
«اسقه عسلا» فذهب فسقاه عسلا، ثم جاء فقال: يا رسول الله سقيته عسلا، فما زاده إلا استطلاقا قال: «اذهب فاسقه عسلا» فذهب: ١٢٥٧٦:::
«صدق قول الله وكذب بطن أخيك، اذهب فاسقه عسلا» فذهب فسقاه عسلا فبرئ.
انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٧٥).
: ١٢٥٧٧: الخوف: ٧: المنثور: (٥/ ١٤٢- ١٤٦).
: ١٢٥٧٨: شيئا: ٨: المصدر السابق.
٢٢٩١: ١٢٥٧٩: سلطاني: ١: المنثور: (٥/ ١٤٣).
: ١٢٥٨٠: الله: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٥٨١: وخلقه: ٣: المنثور: (٥/ ١٤٤).
: ١٢٥٨٢: سواء: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٥٨٣: وحوله: ٥: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٧٧).
: ١٢٥٨٤: منه: ٦: المنثور: (٥/ ١٤٦).
: ١٢٥٨٥: الأصهار: ٧: المصدر السابق.
: ١٢٥٨٦: وولده: ٨: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٧٧).
: ١٢٥٨٧: البنين: ٩: المنثور: (٥/ ١٤٨- ١٤٩).
٢٢٩٢: ١٢٥٨٨: منه: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٧٧). والدر المنثور: (٥/ ١٤٦- ١٤٩).
قال ابن كثير قوله: «وحفدة» متعلقا بأزواجكم فلا بد أن يكون المراد الأولاد وأولاد الأولاد أو الأصهار لأنهم أزواج البنات أو أولاد الزوجة. وكذا قال الشعبى والضحاك: فإنهم يكونون غالبا تحت كنف الرجل وفي حجره وفي خدمته، وقد يكون هذا هو المراد من قوله ﷺ في حديث نصرة
٢/ ٥٧٨).
: ١٢٥٨٩: الأعوان: ٢: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٧٧). والدر المنثور: (٥/ ١٤٦- ١٤٩).
قال ابن كثير قوله: «وحفدة» متعلقا بأزواجكم فلا بد أن يكون المراد الأولاد وأولاد الأولاد أو الأصهار لأنهم أزواج البنات أو أولاد الزوجة. وكذا قال الشعبى والضحاك فإنهم يكونون غالبا تحت كنف الرجل وفي حجره وفي خدمته، وقد يكون هذا هو المراد من قوله ﷺ في حديث نصرة ابن أكتم: «والولد عبد لك». (التفسير:
٢/ ٥٧٨).
: ١٢٥٩٠: الخدم: ٣: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٧٧). والدر المنثور: (٥/ ١٤٦- ١٤٩).
قال ابن كثير قوله: «وحفدة» متعلقا بأزواجكم فلا بد أن يكون المراد الأولاد وأولاد الأولاد أو الأصهار لأنهم أزواج البنات أو أولاد الزوجة. وكذا قال الشعبى والضحاك: فإنهم يكونون غالبا تحت كنف الرجل وفي حجره وفي خدمته، وقد يكون هذا هو المراد من قوله ﷺ في حديث نصرة ابن أكتم: «والولد عبد لك». (التفسير:
٢/ ٥٧٨).
: ١٢٥٩١: حفدك: ٤: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٧٧). والدر المنثور: (٥/ ١٤٦- ١٤٩).
٢/ ٥٧٨).
: ١٢٥٩٢: الشرك: ٥: المنثور: (٥/ ١٤٧).
: ١٢٥٩٣: أحد: ٦: المصدر السابق.
: ١٢٥٩٤: غيري: ٧: المصدر السابق.
: ١٢٥٩٥: النفقة: ٨: المصدر السابق.
: ١٢٥٩٥: يستويان: ٩: المنثور: (٥/ ١٤٩- ١٥١).
٢٢٩٣: ١٢٥٩٧: الباطل: ١: المنثور: (٥/ ١٤٩).
: ١٢٥٩٨: الصنم: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٥٩٩: عمل به: ٣: المنثور: (٥/ ١٤٩- ١٥١).
: ١٢٦٠١: ينهاه: ٤: المنثور: (٥/ ١٤٩- ١٥١).
: ١٢٦٠٢: شيء: ٥: المنثور: (٥/ ١٥٢).
: ١٢٦٠٣: الأعمال: ٦: المصدر السابق.
: ١٢٦٠٤: عفان: ٧: المنثور: (٥/ ١٥٣).
: ١٢٦٠٥: مولاه: ٨: قال القرطبي: في تفسير هذه الآية: أي:
قومه لأنه كان يؤذيهم ويؤذي عثمان بن مظعون. وقال مقاتل: نزلت في هشام بن عمرو بن الحارث، كان كافرا قليل الخير يعادى النبي صلى الله عليه وسلم.
٢٢٩٤: ١٢٦٠٦: نفسه: ١: المنثور: (٥/ ١٥١).
: ١٢٦٠٨: أردنا: ٢: المصدر السابق. واللمح: النظر بسرعة يقال: لمحه لمحا ولمحانا، ووجه التأويل أن
: ١٢٦٠٩: الرحم: ٣: المنثور: (٥/ ١٥١).
: ١٢٦١٠: نعمه: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٦١١: السماء: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٦١٢: بالصواب: ٦: المنثور: (٥/ ١٥٢- ١٥٣).
: ١٢٦١٣: سكنا: ٧: قوله: «سكنا» أي: تسكنون فيها وتهدأ جوارحكم من الحركة، وقد تتحرك فيه وتسكن في غيره إلا أن القول خروج على الغالب. وعد هذا في جملة النعم فإنه لو شاء خلق العبد مضطربا أبدا كالأفلاك لكان ذلك كما خلق وأراد، ولو خلقه ساكنا كالأرض لكان كما خلق وأراد، ولكنه أوجده خلقا يتصرف للوجهين، ويختلف حاله بين الحالتين، وردده كيف وأي: ن.
٢٢٩٥: ١٢٦١٤: الموت: ١: المنثور: (٥/ ١٥٣).
: ١٢٦١٥: ظعنكم: ٢: قوله تعالى: «يوم ظعنكم» الظعن: سير البادية في الانتجاع- لطلب الكلأ ومساقط الغيث- والتحول من موضع إلى موضع ومنه قول عنترة:
ظعن الذين فراقهم أتوقع وجرى بينهم الغراب الأبقع
ألا هل هاجك الأظعان إذ بانوا وإذ جادت يوشك البين غربان ويحتمل أن يريد بقوله: «من جلود الأنعام» بيوت الأدم فقط.
: ١٢٦١٦: حين: ٣: المنثور: (٥/ ١٥٤).
: ١٢٦١٧: النعم: ٤: المصدر السابق: (٥/ ١٥٥).
: ١٢٦١٨: أسلمت: ٥: قوله تعالى: «سرابيل تقيكم الحر» يعني:
القمص، واحدها سربال. «وسرابيل تقيكم بأسكم» يعني: الدروع التي تقي الناس في الحرب.
: ١٢٦١٩: الحر: ٦: المنثور: (٦/ ١٥٥).
٢٢٩٦: ١٢٦٢٠: الكافرون: ١: المنثور: (٥/ ١٥٥).
: ١٢٦٢١: إياه: ٢: المصدر السابق: (٥/ ١٥٦).
: ١٢٦٢٢: وكذا: ٣: المصدر السابق: (٥/ ١٥٧).
: ١٢٦٢٣: عيناه: ٤: المصدر السابق: (٥/ ١٥٦).
: ١٢٦٢٤: فيعتذرون: ٥: المصدر السابق: (٥/ ١٥٧).
: ١٢٦٢٦: يومئذ: ٦: المصدر السابق.
٢٢٩٧: ١٢٦٢٧: الطوال: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٨١).
: ١٢٦٢٨: الزيادة: ٢: المنثور: (٥/ ١٥٥).
: ١٢٦٢٩: أسراب: ٣: المصدر السابق: (٥/ ١٥٦).
: ١٢٦٣٠: حدة: ٤: المصدر السابق: (٥/ ١٥٧).
: ١٢٦٣١: بالنهار: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٦٣٢: بالسنة: ٦: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٨١).
٢٢٩٨: ١٢٦٣٣: وسلم: ١: رواه أحمد (١/ ٣١٨) والطبراني (٩/ ٢٨، ١٤٣، ١٤٤، ١٠/ ٣٣٤) الواحدي (١٨٩) والمنثور (٥/ ١٥٨).
: ١٢٦٣٤: وسلم: ٢: المصدر السابق، وانظر تفسير ابن كثير:
(٢/ ٥٨٣).
: ١٢٦٣٦: العادين: ٢: المصدر السابق: (٥/ ١٦١).
: ١٢٦٣٧: أعلم: ٣: المصدر السابق: (٥/ ١٦٢).
: ١٢٦٣٨: الإسلام: ٤: المصدر السابق: (٥/ ١٦٣).
: ١٢٦٣٩: توكيدها: ٥: قلت: في صحيح مسلم أنه- عليه الصلاة والسلام قال: «إني والله إن شاء الله لا أحلف على يمين فأرى غيرها خيرا منها إلا أتيت الذي هو خير وتحللتها».
رواه مسلم (ص/ ١٢٧٠) وأبو داود (ح/ ٣٢٧٦) وأحمد (٤/ ٣٩٨، ٤٠١) والبيهقي (١٠/ ٣٢، ٥٢) وابن كثير (٤/ ٥١٧) والفتح (٩/ ٦٤٥، ١١/ ٥١٧، ٦٠٢، ٦٠٨) والمنثور (١/ ٢٦٨) والمشكاة (٣٤١١) والكنز (٤٦٤٠١) وبداية (٥/ ٦).
٢٣٠٠: ١٢٦٤١: الآية: ١: المنثور: (٥/ ١٦١).
: ١٢٦٤٢: تنقضه: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٦٤٣: إياه: ٣: المصدر السابق: (٥/ ١٦٢).
: ١٢٦٤٤: وغدرا: ٤: المصدر السابق: (٥/ ١٦٣).
: ١٢٦٤٥: ناس: ٥: قال ابن كثير: أي: تحلفون للناس إذا كانوا أكثر منكم ليطمئنوا إليكم، فإذا أمكنكم الغدر بهم غدرتم، فنهى الله عن ذلك لينبه بالأدنى على الأعلى، إذا كان قد نهى عن الغدر، والحالة هذه فلأن ينهى عنه مع التمكن والقدرة بطريق الأولى.
: ١٢٦٤٦: ذلك: ٦: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٨٤).
٢٣٠١: ١٢٦٤٨: يعمل: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٨٥).
: ١٢٦٤٩: الصالح: ٢: المنثور: (٥/ ١٦٤).
صحيح. رواه مسلم في (الزكاة، ح/ ١٢٥) وأحمد (٢/ ١٦٨، ١٧٣) والبيهقي (٤/ ١٩٦) والمشكاة (٥١٦٥) وإتحاف (٨/ ١٥٩) والترغيب (١/ ٥٨٩، ٤/ ١٦٩) والمنثور (١/ ٦٧، ٣٦١، ٤/ ١٣٠) والبغوي (٧/ ٢٦٠) وابن كثير (٤/ ٥٢١، ٦/ ٥١٠، ٨/ ٤٤٩) والقرطبي (١٠/ ٤١٢) والحلية (٦/ ١٢٩) والمغني عن حمل الأسفار (٣/ ٢٣٢) والمغني عن حمل الأسفار (٣/ ٢٣٢) وشرح السنة (١٤/ ٢٤٥) والصحيحة (ح/ ١٢٩).
: ١٢٦٥١: بخير: ٤: إتحاف (٥/ ٨٠) وتلخيص (٢/ ٢٤٨) وجرجان (٩١) والحاكم (١/ ٥١٠، ٢/ ٣٥٦، ٣٥٧) والمنثور (٤/ ١٣٠) والجوامع (١٠٠٣٠).
: ١٢٦٥٢: الجنة: ٥: المنثور: (٥/ ١٦٦).
٢٣٠٢: ١٢٦٥٣: عباده: ١: المنثور: (٥/ ١٦٤). وقد تقدمت الأحاديث الواردة في الاستعاذة مبسوطة في أول التفسير ولله الحمد والمنة، والمعنى في الاستعاذة عند ابتداء القراءة لئلا يلبس على القارئ قراءته، ويخلط عليه ويمنعه من التدبر والتفكر. (تفسير ابن كثير:
٢/ ٥٨٦).
: ١٢٦٥٤: لا يغفر لهم: ٢: المنثور: (٥/ ١٦٥).
: ١٢٦٥٥: العالمين: ٣: المصدر السابق.
: ١٢٦٥٦: الله: ٤: المنثور: (٥/ ١٦٧- ١٦٨).
: ١٢٦٥٩: ينزل: ٦: المنثور: (٥/ ١٦٧- ١٦٨).
٢٣٠٣: ١٢٦٦٠: مبين: ١: المنثور: (٥/ ١٦٧).
: ١٢٦٦١: مقيس: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٦٦٢: أعجمي: ٣: المصدر السابق: (٥/ ١٦٨).
: ١٢٦٦٣: السبعة: ٤: الطبري (١/ ١٨، ١٤/ ١٢٠) والمنثور (٤/ ١٣١).
: ١٢٦٦٥: الكاذبون: ٥: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أخبر تعالى عمن كفر به بعد الإيمان والتبصر، وشرح صدره بالكفر واطمأن به أنه قد غضب عليه لعلمهم بالإيمان ثم عدولهم عنه، وأن لهم عذابا عظيما في الدار الآخرة لأنهم استحبوا الحياة الدنيا على الآخرة فأقدموا على ما أقدموا عليه من الردة لأجل الدنيا، ولم يهد الله قلوبهم ويثبتهم على الدين الحق فطبع على قلوبهم فهم لا يعقلون بها، شيئا ينفعهم، وختم على سمعهم وأبصارهم فلا ينتفعون به، أولا أغنت عنهم شيئا فهم غافلون عما يراد بهم.
٢٣٠٤: ١٢٦٦٦: بالإيمان: ١: المنثور (٥/ ١٧٠) وابن كثير (٢/ ٥٨٧).
: ١٢٦٦٧: بالإيمان: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٦٦٨: ربيعة: ٣: المنثور: (٥/ ١٧٠).
: ١٢٦٦٩: الآية: ٤: المصدر السابق: (٥/ ١٧١).
٢٣٠٥: ١٢٦٧٠: قلوبهم: ١: اتفق العلماء على أن المكره على الكفر يجوز له أن يوالي إبقاء لمهجته، ويجوز له أن يأبى كما كان بلال- رضي الله عنه- يأبى عليهم ذلك وهم يفعلون به الأفاعيل،
والله لو أعلم كلمة هي أغيظ لكم منها لقلتها.
: ١٢٦٧١: يظلمون: ٢: المنثور: (٥/ ١٧٣).
: ١٢٦٧٢: فكذبوه: ٣: المصدر السابق: (٥/ ١٧٤).
: ١٢٦٧٣: وأمره: ٤: المصدر السابق: (٥/ ١٧٥).
: ١٢٦٧٤: الآية: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٦٧٥: يثرب: ٦: المصدر السابق.
: ٢٣٠٦: ١٢٦٧٦: ذلك: ١: المنثور: (٥/ ١٧٣).
: ١٢٦٧٧: حرام: ٢: قال ابن كثير: ويدخل في هذا كل من ابتدع بدعة ليس له فيها مستند شرعي، أو حلل شيئا مما حرم الله أو حرم شيئا مما أباح الله بمجرد رأي: هـ وتشهيه.
: ١٢٦٧٩: قبل: ٣: قوله تعالى: «وعلى الذين هادوا» بين أن الأنعام والحرث حلال لهذه الأمة، فأما اليهود فحرمت عليهم منها أشياء.
: ١٢٦٨٠: ورسوله: ٤: المنثور: (٥/ ١٧٤).
: ١٢٦٨١: قانتا: ٥: قال ابن وهب وابن القاسم عن مالك قال:
بلغني أن عبد الله بن مسعود قال: يرحم الله معاذا، كان أمة قانتا. فقيل له: يا أبا عبد الرحمن، إنما ذكر الله عز وجل بهذا إبراهيم عليه السلام. فقال ابن مسعود: إن الأمة الذي يعلم الناس الخير، وإن القانت هو المطيع.
: ١٢٦٨٢: كلهم: ٦: المنثور: (٥/ ١٧٥).
٢٣٠٧: ١٢٦٨٣: حسنة: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي جمعنا له خير الدنيا من جميع ما يحتاج المؤمن إليه في إكمال حياته الطيبة.
: ١٢٦٨٥: مكانه: ٣: انظر، تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٩١).
: ١٢٦٨٦: عليهم-: ٤- ٥: المنثور: (٥/ ١٧٦- ١٧٧).
: ١٢٦٨٧: عنقه:: روى عن أبى هريرة وأبي حذيفة- رضي الله عنهما- قالا: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«أضل الله عن الجمعة من كان قبلنا، فكان لليهود يوم السبت، وكان للنصارى يوم الأحد، فجاء الله بنا فهدانا الله ليوم الجمعة، فجعل الجمعة والسبت والأحد، وكذلك هم تبع لنا يوم القيامة نحن الآخرون من أهل الدنيا والأولون يوم القيامة والمقضي بينهم قبل الخلائق».
صحيح. رواه مسلم في (الجمعة، ح/ ٢٢) والنسائي (٣/ ٨٧) وابن ماجة (ح/ ١٠٨٣) والمنثور (٤/ ١٣٥) والمجمع (٢/ ١٦٥) والكنز (٢١٥٠٢) والترغيب (١/ ٢٩٤).
وابن كثير (٤/ ٥٣٢).
صحيح. رواه مسلم في (الجمعة، ح/ ٢٢) والنسائي (٣/ ٨٧) وابن ماجة (ح/ ١٠٨٣).
: ١٢٦٨٨: إياك: ٦: المنثور: (٥/ ١٧٧).
: ١٢٦٨٩: محسنون: ٧: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٩١).
٢٣٠٨: ١٢٦٩٠: بالجهاد: ٨: المصدر السابق.
: ١٢٦٩١: عليهم: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٥٩٢- ٥٩٣).
٢٣٠٩: ١٢٦٩٢: مثله: ٢: المصدر السابق.
: ١٣١٧٨: الشجر: ١: المنثور: (٥/ ١٨١).
١٣١٧٩: لهم: ٢: المصدر السابق.
١٣١٨٠: شريكا: ٣: المنثور: (٥/ ١٨٢).
: ١٣١٨١: نوح: ٤: المصدر السابق.
٢٣١٥: ١٣١٨٤: إليه: ١: قال ابن كثير: أبو جعفر الرازي قال فيه الحافظ أبو زرعة الرازي: يهم في الحديث كثيرا- وقد ضعفه غيره أي: ضا ووثقه بعضهم- وإلا ظهر أنه سيء الحفظ، ففيما تفرد به نظر.
وهذا الحديث في بعض ألفاظه غرابة ونكارة شديدة، وفيه شيء من حديث المنام من رواية سمرة بن جندب في المنام الطويل عن البخاري، ويشبه أن يكون مجموعا من أحاديث شتى، أو منام وقصة أخرى غير الإسراء (التفسير: ٣/ ١٠- ١٢).
٢٣١٧: ١٣١٨٧: إسرائيل: ١: قوله تعالى: «قضينا» أي: أعلمنا وأخبرنا.
قاله ابن عباس. وقال قتادة: حكمنا وأصل القضاء الإحكام للشيء والفراغ منه. وقيل:
قضينا أوحينا ولذلك قال: «إلى بنى إسرائيل».
٢٣١٨: ١٣١٩١: الآخرة: ١: انظر، تفسير القرطبي: (٦/ ٣٨٣١).
: ١٣١٩٢: فمشوا: ٢: المنثور: (٥/ ٢٤٥).
١٣١٩٢: نفيرا: ٣: قوله تعالى: «وجعلناكم أكثر نفيرا» أي:
أكثر عددا ورجالا من عدوكم. والنفير من نفر مع الرجل من عشيرته يقال: نفير ونافر مثل قدير وقادر.
: ١٣١٩٣: العذاب: ٤: المنثور: (٥/ ٢٤٥).
: ١٣١٩٤: بالنبطية: ٥: المصدر السابق.
: ١٣١٩٦: صاغرون: ٢: المصدر السابق.
: ١٣١٩٧: سجنا: ٣: المصدر السابق.
: ١٣١٩٨: حصيرا: ٤: قال القرطبي في قوله تعالى: «وجعلنا جهنم للكافرين حصيرا» أي: محبسا وسجنا، من الحصر وهو: الحبس. قال الجوهري: يقال حصره يحصره حصرا ضيق عليه وأحاط به.
: ١٣١٩٩: ومهادا: ٥: المنثور: (٥/ ٢٤٦).
: ١٣٢٠٠: فالاستغفار: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٢٤٧).
: ١٣٢٠١: فيعطيه: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٢٤٨).
: ٢٣٢٠: ١٣٢٠٢: عجولا: ١: قلت: وقد تقدم في الحديث: «لا تدعوا على أنفسكم ولا على أموالكم أن توافقوا مع الله ساعة إجابة يستجيب فيها».
انظر، تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٦).
: ١٣٢٠٣: القمر: ٢: المنثور: (٥/ ٢٤٦).
: ١٣٢٠٤: القمر: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٢٤٧).
: ١٣٢٠٥: طويلا: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٢٤٨- ٢٤٩).
: ١٣٢٠٦: بيناه: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٢٤٨- ٢٤٩).
: ١٣٢٠٧: كان: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٢٤٨- ٢٤٩).
: ١٣٢٠٨: والأجل: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٢٤٨- ٢٤٩).
: ١٣٢٠٩: أو سعيد: ٨: قال قتادة عن جابر بن عَبْدِ اللَّهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «لا عدوى ولا طيرة وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه».
صحيح. رواه مسلم (ص/ ١٧٤٧) وأحمد (١/ ١٧٤، ٢/ ١٥٣، ٣/ ١٣٠، ١٧٣، ١٧٨، ٢٥١، ٢٧٦، ٢٧٨، ٢٩٣) والبيهقي (٧/ ٢١٦، ٨/ ١٣٩) وابن أبي
٢٣٢١: ١٣٢١٠: منشورا: ١: المنثور: (٥/ ٢٤٨).
: ١٣٢١١: حسيبا: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٢١٢: الدنيا: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٢٤٩).
: ١٣٢١٣: رسولا: ٤: المنثور: (٥/ ٢٥٤).
: ١٣٢١٤: قرية: ٥: قال القرطبي: أخبر الله تعالى في الآية التي قبل أنه لم يهلك القرى قبل انبعاث الرسل، لا لأنه يقبح منه ذلك إن فعل، ولكنه وعد منه، ولا خلف في وعده. فإذا أراد إهلاك قرية مع تحقيق وعده على ما قاله تعالى أمر مترفيها بالفسق والظلم فيها فحق عليها القول بالتدمير. يعلمك أن من هلك هلك بإرادته، فهو الذي يسبب الأسباب ويسوقها إلى غايتها ليحق القول السابق من الله تعالى.
: ١٣٢١٥: فيها: ٦: المنثور: (٥/ ٢٥٥).
٢٣٢٢: ١٣٢١٦: أمراء: ١: المنثور: (٥/ ٢٥٤).
: ١٣٢١٧: فساقها: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٢٥٥).
«خير مال امرئ له مهرة مأمورة أو سكة مأبورة».
رواه أحمد (٣/ ٤٦٨) والبيهقي (١٠/ ٦٤) والطبراني (٧/ ١٠٧) واللئالئ (٢/ ١٧) وشرح السنة (١٠/ ٣٨٧) وكشاف (٩٨) والكنز (٩٣٤٤) والبخاري في «التاريخ الكبير» (١/ ٤٣٨) وابن كثير (٢/ ١٧، ٥/ ٥٨).
قوله: «المأمورة: كثيرة النسل. و «السكة» :
الطريقة المصطفة من النخل. و «المأبورة: من التأبير.
: ١٣٢١٩: الكثير: ٤: المنثور: (٥/ ٢٥٥).
: ١٣٢٢٠: للمتقين: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٢٢١: والفاجر: ٦: المنثور: (٥/ ٢٥٦).
: ١٣٢٢٢: الرزق: ٧: المنثور: (٥/ ٢٥٦).
: ١٣٢٢٣: ممنوعا: ٨: المصدر السابق.
٢٣٢٣: ١٣٢٢٤: ممنوعا: ١: المنثور: (٥/ ٢٥٥- ٢٥٦).
: ١٣٢٢٦: أحدا: ٢: المنثور: (٥/ ٢٥٨).
: ١٣٢٢٧: ملوما: ٣: المنثور: (٥/ ٢٨٥).
: ١٣٢٢٨: الله: ٤: روي عَنْ عَائِشَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- قَالَتْ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الدنيا دار من لا دار له، ومال من لا مال له، ولها يجمع من لا عقل له».
رواه أحمد (٦/ ٧١) والمشكاة (٥٢١١) والكنز (٦٠٨٦) والمنثور (٦/ ٣٤١)
: ١٣٢٢٩: أحد: ٥: المنثور: (٥/ ٢٨٥).
: ١٣٢٣٠: برا: ٦: المصدر السابق.
: ١٣٢٣١: والبول: ٧: المصدر السابق.
٢٣٢٤: ١٣٢٣٢: أف: ١: قال ابن كثير في قوله تعالى: «أف» أي: لا تسمعهما قولا سيئا حتى ولا التأفيف الذي هو أدنى مراتب القول السيء.
: ١٣٢٣٣: وسعديكما: ٢: قال الإمام أحمد: حدثنا عفان، حدثنا أبو عوانة، حدثنا سُهَيْلُ بْنُ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«رغم أنف ثم رغم أنف ثم رغم أنف رجل أدرك أحد أبويه أو كلاهما عند الكبر ولم يدخل الجنة».
صحيح. رواه مسلم في (البر، ح/ ٩) والترمذي (ح/ ٣٥٤٥) وأحمد (٢/ ٢٥٤) والشفا (٢/ ١٥٢، ١٧٧).
: ١٣٢٣٤: سهلا: ٣: المنثور: (٥/ ٢٥٨).
: ١٣٢٣٥: الفظ: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٢٣٦: أحباه: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٢٣٨: كلمتهما: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٢٥٨- ٢٥٩).
: ١٣٢٣٩: عليه: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٢٥٨- ٢٥٩).
١٣٢٤٠: قربى: ٩: المصدر السابق: (٥/ ٢٦١- ٢٧١).
٢٣٢٥: ١٣٢٤١: منه: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٣٢٥).
: ١٣٢٤٢: الحسنات: ٢: المنثور: (٥/ ٢٦١).
: ١٣٢٤٣: المحسنين: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٢٤٤: للتوابين: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٢٦١- ٢٧١).
: ١٣٢٤٥: حقه: ٥: قوله تعالى: «وآت ذا القربى حقه» أي: كما راعيت حق الوالدين فصل الرحم، ثم تصدق على المسكين وابن السبيل. وقال علي بن الحسين في قوله تعالى: «وآت ذا القربى حقه» : هم قرابة النبي صلى الله عليه وسلم، أمر ﷺ بإعطائهم حقوقهم من بيت المال، أي: من سهم ذوي القربى من الغزو والغنيمة، ويكون خطابا للولاة أو من قام مقامهم.
: ١٣٢٤٥: دين: ٦: المنثور: (٥/ ٢٧٥).
: ١٣٢٤٦: السبيل: ٧: المصدر السابق.
: ١٣٢٤٧: المطلب: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٢٧٥).
٢٣٢٦: ١٣٢٤٨: أعطيته: ١: المنثور: (٥/ ٢٧٥).
: ١٣٢٤٩: تبذيرا: ٢: قوله تعالى: «ولا تبذر» أي: لا تسرف في الإنفاق في غير حق. قال الشافعي- رضي الله-: والتبذير إنفاق المال في غير حقه، ولا تبذير في عمل الخير. وهذا قول الجمهور. وقال أشهب عن مالك: التبذير هو أخذ المال من حقه ووضعه في غير حقه،
: ١٣٢٥٠: التبذير: ٣: المنثور: (٥/ ٢٧٥- ٢٧٧).
: ١٣٢٥١: الله: ٤: المنثور: (٥/ ٢٧٥- ٢٧٧).
: ١٣٢٥٢: ميسورا: ٥: قوله تعالى: «فقل لهم قولا ميسورا» أمره بالدعاء لهم، أي: يسر فقرهم عليهم بدعائك لهم. وقيل: ادع لهم دعاء يتضمن الفتح والإصلاح.
: ١٣٢٥٣: حقه: ٦: المنثور: (٥/ ٢٧٦- ٢٧٧).
: ١٣٢٥٤: فيك: ٧: المنثور: (٥/ ٢٧٦- ٢٧٧).
٢٣٢٧: ١٣٢٥٥: دين: ١: المنثور: (٥/ ٢٧٦).
: ١٣٢٥٦: الآية: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٢٥٧: مغلولة: ٣: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: هذا مجاز عبر به عن البخل الذي لا يقدر من قلبه على إخراج شيء من ماله فضرب له مثل الغل الذي يمنع من التصرف باليد. وفي صحيح البخاري ومسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: «ضرب رسول الله ﷺ مثل البخيل والمتصدق كمثل رجلين عليهما جبتان من حديد قد اضطرت أيديهما إلى ثديهما وتراقيهما، فجعل المتصدق كلما تصدق بصدقة انبسطت عنه حتى تغشى أنامله وتعفو أثره، وجعل البخيل كلما هم بصدقة قلصت وأخذت كل حلقة بمكانها».
تفسير القرطبي: (٦/ ٣٨٦٦).
: ١٣٢٥٩: والبخل: ٥: المنثور: (٥/ ٢٧٦).
: ١٣٢٦٠: بذلك: ٦: المنثور: (٥/ ٢٨٧- ٢٨٨).
: ١٣٢٦٦: أفقره: ٧: المنثور: (٥/ ٢٨٧- ٢٨٨).
٢٣٢٨: ١٣٢٦٢: له: ١: المنثور: (٥/ ٢٧٧).
: ١٣٢٦٣: يقلل: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٢٦٤: كبيرا: ٣: قد مضى الكلام في هذه الآية في الأنعام، والحمد لله. والإملاق: الفقر وعدم الملك.
أملق الرجل أي: لم يبق له إلا الملقات وهي: الحجارة العظام الملس.
قال الهذلي يصف صائدا:
أتيح لها أقيدر ذو حشيف إذا سامت على الملقات ساما: ١٣٢٦٥: المطهيا: ٤: المنثور: (٥/ ٢٧٧).
: ١٣٢٦٦: والصواب: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٢٦٧: النور: ٦: المنثور: (٥/ ٢٧٨).
٢٣٢٩: ١٣٢٦٨: عليه: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٣/ ١٧٨، ٧/ ١٣٦، ٨/ ١٩٥، ١٩٧) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٠٠، ١٠٥) وأبو داود (ح/ ٤٦٨٩) والترمذي (ح/ ٢٦٢٥) والنسائي (٨/ ٦٤، ٦٥، ٣١٣) وابن ماجة (ح/ ٣٩٣٦) وأحمد (٢/ ٣٧٦، ٣/ ٣٤٦، ٦/ ١٣٩) وعبد الرزاق (١٣٦٨٨) والبيهقي (١٠/ ١٨٦) والدارمي (٢/ ١١٥) وابن أبى شيبة (٤/ ٤٠٤،
: ١٣٢٦٩: السلطان: ٢: المنثور: (٥/ ٢٧٩).
: ١٣٢٧٠: ولا يمثل به: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٢٧٩- ٢٨٠).
: ١٣٢٧١: بواحد: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٢٧٩- ٢٨٠).
: ١٣٢٧٢: قاتله: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٢٧٩- ٢٨٠).
: ١٣٢٧٣: القتل: ٦: قوله تعالى: «فلا يسرف في القتل» فيه ثلاثة أقوال: لا يقتل غير قاتله. الثاني- لا يقتل بدل وليه اثنين كما كانت العرب تفعله.
الثالث- لا يمثل بالقاتل.
: ١٣٢٧٤: الله: ٧: المنثور: (٥/ ٢٨٣).
: ١٣٢٧٥: منصورا: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٢٨٤).
٢٣٣٠: ١٣٢٧٦: مسئولا: ١: قوله تعالى: «وأوفوا بالعهد» قد مضى الكلام فيه في غير موضع. قال الزجاج: كل ما أمر الله به ونهى فهو من العهد.
: ١٣٢٧٧: نقضه: ٢: انظر، تفسير القرطبي: (٦/ ٣٨٧٢).
: ١٣٢٧٨: مسئولا: ٣: المنثور: (٥/ ٢٨٣).
: ١٣٢٧٩: عهودها: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٢٨٠: كلتم: ٥: قوله تعالى: «وأوفوا الكيل إذا كلتم» تقدم الكلام فيه في سورة الأنعام. وتقتضي هذه الآية أن الكيل على البائع، وقد مضى في سورة «يوسف» فلا معنى للإعادة.
: ١٣٢٨١: ذلك: ٧: المنثور: (٥/ ٢٨٧).
٢٣٣١: ١٣٢٨٢: بالرومية: ١: تفسير القرطبي: (٦/ ٣٨٧٣).
وتفسير ابن كثير: (٢/ ٣٩).
: ١٣٢٨٣: القبان: ٢: المنثور: (٥/ ٢٨٦).
: ١٣٢٨٤: بالحديد: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٢٨٥: تقل: ٤: تفسير ابن كثير: (٢/ ٣٩).
: ١٣٢٨٦: الزور: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٢٨٧: ثمانين: ٦: المنثور: (٥/ ٢٨٧).
: ١٣٢٩٠: ذلك: ٧: المصدر السابق.
٢٣٣٢: ١٣٢٩١: وكبرك: ١: ثبت في الصحيح: «بينما رجل يمشى فيمن كان قبلكم وعليه بردان يتبختر فيهما إذ خسف به الأرض فهو يتجلل فيها إلى يوم القيامة».
رواه البخاري (٧/ ١٨٣) والفتح (١٠/ ٢٥٨) وإتحاف (٨/ ٣٤٥) والترغيب (٣/ ٥٦٨) وأحمد (٢/ ٣٩٠).
: ١٣٢٩٢: سيئة: ٢: المنثور: (٥/ ٢٨٨).
: ١٣٢٩٣: مطرودا: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٢٩٤: الحق: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٢٨٩).
: ١٣٢٩٥: يقولون: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٢٨٩).
: ١٣٢٩٥: ملكه: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٢٨٩).
: ١٣٢٩٦: مستورا: ٧: انظر، تفسير القرطبي: (٦/ ٣٨٨٥).
: ١٣٢٩٧: ولا يرونه: ٨: المنثور: (٥/ ٢٩٩).
٢٣٣٣: ١٣٢٩٨: التوبة: ١: المنثور: (٥/ ٢٨٩).
: ١٣٣٠٠: وأصحابه: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٣٠١: غبارا: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٣٠٢: حديدا: ٥: قوله تعالى: «كونوا حجارة أو حديدا» أي:
قل لهم يا محمد كونوا على جهة التعجيز حجارة أو حديدا في الشدة والقوة. قال الطبري: أي: إن عجبتم من إنشاء الله لكم عظاما ولحما فكونوا أنتم حجارة أو حديدا إن قدرتم.
: ١٣٣٠٤: صدوركم: ٦: في تفسير هذه السورة، قال مجاهد: يعني السموات والأرض والجبال لعظمها في النفوس. وهو معنى قول قتادة. يقول: كونوا ما شئتم فإن الله يميتكم ثم يبعثكم.
: ١٣٣٠٥: وسلم: ٧: المنثور: (٥/ ٣٠٠).
: ١٣٣٠٦: بأمره: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٣٠١).
٢٣٣٤: ١٣٣٠٧: وبحمدك: ١: المنثور: (٥/ ٣٠٠).
١٣٣٠٨: القيامة: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٣٠١).
: ١٣٣٠٩: الحزن: ٣: المتناهية (٢/ ٤٣١) وابن عدي في «الكامل» (٢/ ٤٩٨) والمطالب (٣٣٩٥) والترغيب (٢/ ٤١٦) وإتحاف (٥/ ١٠) والمنثور (٤/ ١٨٨) والكنز (١٢٨، ١٧٦) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ٢٨٩) وابن عساكر في «التاريخ» (٣/ ٣٤٥) وابن كثير (٥/ ٥٨٣، ٦/ ٥٣٧) وجرجان (٣٢٥) والخطيب (١/ ٢٦٦، ٥/ ٣٠٥، ١٠/ ٢٦٥) والخفاء (٢/ ٢٤٠) وتذكرة (٥٤) والمجمع (١٠/ ٨٢، ٣٣٣) وعزاه إلى الطبراني في «الأوسط» وفيه ضعف، وفي رواية أخرى فيه ضعف أيضا.
: ١٣٣١١: تحريشه: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٣١٣: تأخر: ٦: المصدر السابق.
: ١٣٣١٤: كافة: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٣٠٢- ٣٠٣).
٢٣٣٥: ١٣٣١٥: ولا حدود: ١: المنثور: (٥/ ٣٠٢).
: ١٣٣١٦: وتسبيح: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٣٠٣).
: ١٣٣١٧: بالياء: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٣٠٨).
: ١٣٣١٨: وعزيزا: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٣٠٩).
: ١٣٣١٩: الناس: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٣٢٠: قبضته: ٦: المصدر السابق.
: ١٣٣٢١: رسالته: ٧: المصدر السابق.
: ١٣٣٢٢: الزقوم: ٨: المصدر السابق.
٢٣٣٦: ١٣٣٢٣: للناس: ١: المنثور: (٥/ ٣٠٨).
: ١٣٣٢٤: للناس: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٣١٠).
: ١٣٣٢٥: الآية: ٣: قال القرطبي: لما بين أن إنزال آيات القرآن تتضمن التخويف ضم إليه ذكر آية الإسراء، وهي المذكورة في صدر السورة. وفي البخاري والترمذي عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلهُ تَعَالَى: «وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلا فِتْنَةً لِلنَّاسِ» قَالَ: هي رؤيا عين أريها النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْلَةَ أُسْرِيَ به إلى بيت المقدس. قال:
«والشجرة الملعونة في القرآن» هي شجرة الزقوم. قال أبو عيسى الترمذي: هذا حديث صحيح. (التفسير: ٦/ ٣٨٩٨).
: ١٣٣٢٦: الكبر: ٤: المنثور: (٥/ ٣١١).
: ١٣٣٢٨: عليهم: ٥: تقدم ذكر كون الشيطان عدو الإنسان، فانجر الكلام إلى ذكر آدم. والمعنى: اذكر بتمادي هؤلاء المشركين وعتوهم على ربهم
٢٣٣٧: ١٣٣٢٩: لأستولين: ١: تفسير القرطبي: (٦/ ٣٩٠١).
: ١٣٣٣٠: لأضلنهم: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٣٣١: وافرا: ٣: المنثور: (٥/ ٣١٢- ٣١٣).
: ١٣٣٣٢: شيء: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٣٣٣: بصوتك: ٥: قوله: «واستفزز» أي: استزل واستخف، وأصله القطع، ومنه تفزز الثوب إذا انقطع.
والمعنى استزله بقطعك إياه عن الحق.
واستفزه الخوف أي: استخفه. وفد مستفرا أي: غير مطمئن. «واستفز» أمر تعجيز، أي:
أنت لا تقدر على إضلال أحد، وليس لك على أحد سلطان فافعل ما شئت.
: ١٣٣٣٤: زنا: ٦: المنثور: (٥/ ٣١٣).
: ١٣٣٣٥: الزنا: ٧: المصدر السابق.
٢٣٣٨: ١٣٣٣٦: لهم: ١: المنثور: (٥/ ٣١٢).
: ١٣٣٣٧: يزجى: ٢: قوله تعالى: «يزجي» الإزجاء: السوق ومنه قوله تعالى: «أَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يُزْجِي سَحَابًا».
قال الشاعر:
يأي: ها الراكب المزجى مطيته سائل بنى أسد ما هذه الصوت وإزجاء الفلك: سوقه بالريح اللينه.
: ١٣٣٣٨: البحر: ٣: المنثور: (٥/ ٣١٦).
: ١٣٣٣٩: السفن: ٤: المنثور: (٥/ ٣١٦).
: ١٣٣٤١: حاصبا: ٦: قوله تعالى: «أو يرسل عليكم حاصبا» يعني ريحا شديدة، وهي التي ترمى بالحصباء، وهي الحصى الصغار. قاله أبو عبيد والقتبي.
وقال قتادة: يعنى حجارة من السماء تحصبهم، كما فعل بقوم لوط.
ويقال للسحابة التي ترمى بالبرد: حاصب، وللريح التي تحمل التراب والحصباء حاصب وحصبة أي: ضا.
: ١٣٣٤٢: نصيرا: ٧: المنثور: (٥/ ٣١٦).
: ١٣٣٤٣: من ذلك: ٨: المنثور: (٥/ ٣١٦).
٢٣٣٩: ١٣٣٤٤: بأفواههم: ١: المنثور: (٥/ ٣١٦).
: ١٣٣٤٦: بنبيهم: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٣١٦).
: ١٣٣٤٧: هذا: ٣: حسن. رواه الترمذي (ح/ ٣١٣٦) وقال:
هذا حديث حسن غريب. والحاكم (٢/ ٢٤٣) وابن حبان (٢٥٨٨) والكنز (٣٩٠١٥) وإتحافات (٣١٥) والترغيب (٤/ ٢٨٥، ٤١٥) والمنثور (٤/ ١٩٤) والحلية (٩/ ١٦) والقرطبي (٥/ ٩٧، ١٠/ ٢٩٦).
: ١٣٣٤٧: هذا: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٣١٦).
: ١٣٣٤٨: سبيلا: ٥: المصدر السابق.
٢٣٤٠: ١٣٣٥٠: نصيرا: ١: المنثور: (٥/ ٣٢٠).
: ١٣٣٥١: نصيرا: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٣٢٠).
: ١٣٣٥٢: الآية: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٣٢٠).
: ١٣٣٥٣: الآية: ٤: المصدر السابق.
٢٣٤١: ١٣٣٥٥: الآية: ١: المنثور: (٥/ ٣٢٠).
: ١٣٣٥٦: تبوك: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٣٥٨: بعده: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٣٢٢- ٣٢٣).
: ١٣٣٥٩: شهرا: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٣٢٢- ٣٢٣).
: ١٣٣٦٠: الشمس: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٣٢٢- ٣٢٣).
٢٣٤٢: ١٣٣٦١: غروبها: ١: المنثور: (٥/ ٣٢٢).
: ١٣٣٦٢: والجن: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٣٦٣: مشهودا: ٣: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (١/ ١٦٦، ٦/ ١٠٨) ومسلم في (المساجد، ح/ ٢٤٦) والبيهقي (١/ ٣٥٩، ٤٦٣، ٣/ ١٠) والإرواء (٢/ ٣٦) والمنثور (٤/ ١٩٦) وأبو عوانة (١/ ٣٧٧) والحاوي (٢/ ٢٥٦) والكنز (٢٠٢١٨) والطبري (١٥/ ٩٥) والقرطبي (١٥/ ٩٥).
: ١٣٣٦٥: عليه: ٤: المنثور: (٥/ ٣٢٤- ٣٢٥).
: ١٣٣٦٦: لك: ٥: المنثور: (٥/ ٣٢٤- ٣٢٥).
: ١٣٣٦٧: وسلم: ٦: رواه أحمد (٢/ ٤٧٨) والمنثور (٤/ ١٩٧) والقرطبي (١٠/ ٣١٢) والحلية (٨/ ٣٧٢) وأبو حنيفة (١/ ١٤٨) وجرجان (١٩٦) واللئالئ (٢/ ١٦٤).
: ١٣٣٦٨: الشفاعة: ٧: المنثور: (٥/ ٣٢٤).
: ١٣٣٦٩: المحمود: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٣٢٥).
٢٣٤٣: ١٣٣٧٠: المحمود: ١: رواه الحاكم (٤/ ٥٧٠) والمنثور (٤/ ١٩٧، ٦/ ٣٢٩) والحاوي (٢/ ٣٥٢) والحلية (٢/ ١٤٥) ومبارك (٢/ ١١١) والقرطبي (١٩/ ٢٧٠) والفتح (٨/ ٤٠٠، ١١/ ٣٧٦) وإتحاف (١٠/ ٤٥٣) ومطالب (٤٦٥١).
: ١٣٣٧١: المحمود: ٢: رواه الحاكم (٢/ ٣٦٣، ٣٩٩) وإتحاف
: ١٣٣٧٢: محمودا: ٣: المنثور: (٥/ ٣٢٧).
٢٣٤٤: ١٢٦٩٣: ملتسا: ١: وردت أحاديث كثيرة في فضل سورة الكهف منها: ما روي عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «من حفظ عشر آيات من أول سورة الكهف عصم من الدجال».
صحيح. رواه مسلم (ص/ ٥٥٥) وأبو داود (ح/ ٤٣٢٣) وأحمد (٦/ ٤٤٩) والبيهقي (٣/ ٢٤٩) والحاكم (٢/ ٣٦٨) والبغوي (٤/ ٢٣٨) وشرح السنة (٤/ ٤٦٩) والمنثور (٤/ ٢٠٩) والكنز (٢٦٠١) والمشكاة (٢١٢٦) وابن السني (٦٧٠) والصحيحة (٥٨٢) وابن كثير (٥/ ١٣٠) والقرطبي (١٠/ ٣٤٦).
: ١٢٦٩٤: عوجا: ٢: المنثور: (٥/ ٣٥٩).
: ١٢٦٩٥: شديدا: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٣٥٩).
١٢٦٩٧: والنصارى: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٣٦٠).
: ١٢٦٩٨: نفسك: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٣٦٠).
٢٣٤٥: ١٢٧٠٠: ذنوبهم: ١: المنثور: (٥/ ٣٥٩).
: ١٢٧٠٢: الرجال: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٣٥٩- ٣٦٠).
: ١٢٧٠٣: بالطاعة: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٣٥٩- ٣٦٠).
: ١٢٧٠٤: الله: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٣٦٠).
: ١٢٧٠٥: غفلا: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٧٠٦: تركا: ٦: المصدر السابق.
: ١٢٧٠٧: الدنيا: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٣٦١).
: ١٢٧٠٨: جرزا: ٨: قال القرطبي: الأرض الجرز: التي لا نبات فيها ولا شيء من عمارة وغيرها كأنه قطع
والجرز في اللغة: الأرض التي لا نبات فيها.
قال الكسائي: يقال جرزت الأرض تجرز، وجرزها القوم يجرزونها إذا أكلوا كل ما جاء فيها من النبات والزرع فهي مجروزة وجرز.
٢٣٤٦: ١٢٧٠٩: الخراب: ١: المنثور: (٥/ ٣٦٠).
: ١٢٧١٠: الوادي: ٢: القرطبي: (٦/ ٣٩٧٤).
: ١٢٧١١: الكتاب: ٣: المنثور: (٥/ ٣٦٠- ٣٦١).
: ١٢٧١٢: أيلة: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٧١٣: الكهف: ٥: القرطبي: (٦/ ٣٩٧٤).
: ١٢٧١٤: والرقيم: ٦: المنثور: (٥/ ٣٦٠- ٣٦١).
: ١٢٧١٥: منها: ٧: القرطبي: مصدر سابق.
: ١٢٧١٦: والرقيم: ٨: المنثور: مصدر سابق.
: ١٢٧١٧: آياتنا: ٩: المصدر السابق: (٣٦٢- ٣٦٣).
٢٣٤٧: ١٢٧١٨: الملوك: ١: المنثور: (٥/ ٣٦٢- ٣٦٣).
: ١٢٧١٩: وأبصروا: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٣٦٣).
٢٣٤٨: ١٢٨١٩: راجعين: ١: المنثور: (٥/ ٣٦٦).
٢٣٥٠: ١٢٧٢١: سنة: ١: المنثور: (٥/ ٣٦٥).
: ١٢٧٢٢: عددا: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٧٢٣: لمؤمنهم: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٣٦٦- ٣٦٧).
: ١٢٧٢٤: بربهم: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٣٧٠).
٢٣٥١: ١٢٧٢٥: إخلاصا: ١: المنثور: (٥/ ٣٧٠).
: ١٢٧٢٦: قلوبهم: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: عبارة عن شدة عزم وقوة صبر، أعطاها الله لهم حتى قالوا بين يدي الكفار: «رَبُّنَا رَبُّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ لَنْ نَدْعُوَ مِنْ دونه إلها لقد قلنا إذا
فلان رابط الجأش، إذا كان لا نفرق نفسه عند الفزع والحرب وغيرها. ومنه الربط على قلب أم موسى. وقوله تعالى: «وليربط على قلوبكم ويثبت به الأقدام».
: ١٢٧٢٧: جورا: ٣: المنثور: (٥/ ٣٧٠- ٣٧١).
: ١٢٧٢٨: القول: ٤: المنثور: (٥/ ٣٧٠- ٣٧١).
: ١٢٧٢٩: الله: ٥: قوله تعالى: «وإذ اعتزلتموهم» قيل: هو من قول الله- تعالى- لهم. أي: إذا اعتزلتموهم واعتزلتم ما يعبدون وقيل: هو من قول رئيسهم يمليخا فيما ذكر ابن: ١٢٧٣١: جبلين: ٦: عطية.
: ١٢٧٣٢: غذاء: ٧: المنثور: (٥/ ٣٧١).
: ١٢٧٣٣: تذرهم: ٨: المصدر السابق.
٢٣٥٢: ١٢٧٣٤: منه: ١: المصدر السابق.
قوله تعالى: «وهم في فجوة منه» أي: من الكهف. والفجوة: المتسع، وجمعها:
فجوات فجاء مثل ركوة وركاء وركوات.
: ١٢٧٣٥: رقود: ٢: المنثور: (٥/ ٣٧٢).
: ١٢٧٣٦: مرة: ٣: قال ابن عباس: «والتقليب» لئلا تأكل الأرض لحومهم. قال أبو هريرة: كان لهم في كل عام تقليبتان. وقيل: في كل سنة مرة. وقال مجاهد: في كل سبع سنين مرة.
وقالت فرقة: إنما قلبوا في التسع الأواخر، وأما في الثلثمائة فلا. وظاهر كلام المفسرين أن التقليب كان من فعل الله. ويجوز أن يكون من ملك بأمر الله، فيضاف إلى الله تعالى.
: ١٢٧٣٩: مرتين: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٧٤٠: سواه: ٦: المصدر السابق.
١٢٧٤١: قطمور: ٧: المصدر السابق.
١٢٧٤٣: انبجاني: ٨: المصدر السابق.
٢٣٥٣: ١٢٧٤٤: ذراعيه: ١: المنثور: (٥/ ٣٧٣).
: ١٢٧٤٥: بالفناء: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٣٧٣- ٣٧٤). ورد في الصحيح عَنِ ابْنِ عُمَرَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «من اقتنى كلبا إلا كلب صيد أو ماشية نقص من أجره قيراطان».
رواه البخاري (٧/ ١١٢) ومسلم في (المساقاة، ح/ ٥٠- ٥٤) والنسائي (٧/ ١٨٩) والشافعي (١٤١) وإتحاف (٥/ ٤٢٩) والكنز (٤٣٦٩١، ٤١٦٤٦) والبيهقي (٦/ ٩) وشرح السنة (١١/ ٢٠٨) والمشكاة (٤٠٩٨) والمغني عن حمل الأسفار (٢/ ٦٧) وأحمد (٢/ ٣٧، ١٠١، ١١٣).
: ١٢٧٤٦: الكهف: ٣: المنثور: (٥/ ٣٧٣- ٣٧٤).
: ١٢٧٤٧: بالصعيد: ٤: المنثور: (٥/ ٣٧٣- ٣٧٤).
: ١٢٧٤٨: سبعة: ٥: المنثور مصدر سابق.
: ١٢٧٤٩: للطواغيت: ٦: انظر، تفسير القرطبي: (٦/ ٣٩٩٢).
: ١٢٧٤٩: الخنازير: ٧: المنثور: (٥/ ٣٧٤).
: ١٢٧٥٠: أطلعنا: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٣٧٥).
٢٣٥٤: ١٢٧٥١: مسجدا: ١: المنثور: (٥/ ٣٧٥).
: ١٢٧٥١: السلاطين: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٧٥٢: النصارى: ٣: المنثور: (٥/ ٣٧٥- ٣٧٨).
: ١٢٧٥٣: بالظن: ٤: المنثور: (٥/ ٣٧٥- ٣٧٨).
: ١٢٧٥٥: أحدا: ٦: قال القرطبي: روى أنه- عليه السلام- سأل نصارى نجران عنهم فنهى عن السؤال. وفي هذا دليل على منع المسلمين من مراجعة أهل الكتاب في شيء من العلم.
: ١٢٧٥٦: قصصنا: ٧: المنثور: (٥/ ٣٧٩).
٢٣٥٥: ١٢٧٥٧: أعلم: ١: المنثور: (٥/ ٣٧٨).
: ١٢٧٥٨: ذكرت: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٣٧٨- ٣٧٩).
: ١٢٧٥٩: الله: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٣٧٨- ٣٧٩).
: ١٢٧٦٠: مجلسه: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٣٧٨- ٣٧٩).
: ١٢٧٦١: كلامه: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٣٧٨- ٣٧٩).
: ١٢٧٦٢: يمينه: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٣٧٨- ٣٧٩).
: ١٢٧٦٣: غضبت: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٣٧٨- ٣٧٩).
: ١٢٧٦٤: سنين: ٨: تفسير القرطبي: (٦/ ٤٠٠٣).
٢٣٥٦: ١٢٧٦٥: بما لبثوا: ١: قال القرطبي: قيل بعد موتهم إلى نزول القرآن فيهم، على قول مجاهد. أو إلى أن ماتوا على قول الضحاك. أو إلى وقت تغيرهم بالبلى على ما تقدم. وقيل: بما لبثوا في الكهف، وهي المدة التي ذكرها الله تعالى عن اليهود وإن ذكروا زيادة ونقصانا، أي: لا يعلم على ذلك إلا الله أو من علمه ذلك «له غيب السموات والأرض».
: ١٢٧٦٨: ما لبثوا: ٢: المنثور: (٥/ ٣٧٩).
: ١٢٧٦٩: وتعالى: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٣٧٩- ٣٨١).
: ١٢٧٧٠: ملجأ: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٣٧٩- ٣٨١).
: ١٢٧٧١: الآية: ٥: رواه ابن عساكر في «التاريخ» (٧/ ٣٩١) والترغيب (٢/ ٤٠٤، ٤/ ٢١٩) والمنثور (٤/ ٢١٩) والحلية (٥/ ١١٧، ١١٨،
٢٣٥٧: ١٢٧٧٢: المكتوبة: ١: المنثور: (٥/ ٣٨٢).
: ١٢٧٧٣: العصر: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٧٧٤: القرآن: ٣: المصدر السابق.
: ١٢٧٧٥: الآية: ٤: روى جبير عَنِ الضَّحَّاكِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ تعالى: «وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا» قال: نزلت في أمية بن خلف الجمحى، وذلك أنه دعا النبي ﷺ إلى أمر كرهه من تجرد الفقراء عنه وتقريب صناديد أهل مكة فأنزل الله تعالى: «وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنَا» يعني: من ختمنا على قلبه عن التوحيد.
: ١٢٧٧٦: معهم: ٥: المنثور: (٥/ ٣٨٣).
: ١٢٧٧٧: الذكر: ٦: المصدر السابق.
: ١٢٧٧٨: القرآن: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٣٨٤).
٢٣٥٨: ١٢٧٧٩: غيرهم: ١: المنثور: (٥/ ٣٨٣).
: ١٢٧٨٠: والحرام: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٣٨٣- ٣٨٤).
: ١٢٧٨١: فرطا: ٣: قوله تعالى: «وكان أمره فرطا» قيل: هو من التفريط الذي هو التقصير، وتقديم العجز بترك الإيمان. وقيل: من الإفراط ومجاوزة الحد، وكان القوم قالوا: نحن أشراف مضر إن أسلمنا أسلم الناس وكان هذا من التكبر والإفراط في القول.
: ١٢٧٨٢: القرآن: ٤: المنثور: (٥/ ٣٨٤).
: ١٢٧٨٤: ووعيد: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٣٨٤).
: ١٢٧٨٦: وجهه فيه: ٧: صحيح. رواه الترمذي (٢٥٨١) وقال:
حسن صحيح غريب، والحاكم (٢/ ٥٠١، ٤/ ٦٠٤) والكنز (٣٩٥٠٠) وأحمد (٣/ ٧١) وابن حبان (٢٦١٢) والطبري (١٥/ ١٥٧، ٢٥/ ٧٩) والمنثور (٤/ ٢٢٠) وابن كثير (٥/ ١٥١) والقرطبي (١٠/ ٣٩٤) وشرح السنة (١٥/ ٢٤٥).
: ١٢٧٨٧: كعكر الزيت: ٨: المنثور: (٥/ ٣٨٥).
٢٣٥٩: ١٢٧٨٨: الزيت: ١: المنثور: (٥/ ٣٨٥).
: ١٢٧٨٩: من هذا: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٧٩١: سود: ٣: خرج ابن المبارك من حديث أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لسرادق النار أربع جدر كثف كل جدار مسيرة أربعين سنة».
صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٢٥٨٤). وقال:
هذا حديث حسن صحيح غريب. والحاكم (٤/ ٦٠١) والمنثور (٤/ ٢٢٠) والترغيب (٤/ ٤٧٣) وابن المبارك في «الزهد» (٢/ ٩٠) وابن كثير (٥/ ١٥٠) والقرطبي (١/ ٣٩٤) والمسير (٥/ ١٣٤) والمشكاة (٥٦٨١) والمتناهية (٢/ ٤٥٣).
: ١٢٧٩٢: مجتمعا: ٤: المنثور (٥/ ٣٨٥) والقرطبي (٦/ ٤٠١٢).
: ١٢٧٩٣: منزلا: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٧٩٤: المتكأ: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٣٨٥- ٣٨٨).
: ١٢٧٩٥: عينيك: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٣٨٥- ٣٨٨).
: ١٢٧٩٦: استبره: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٣٨٥- ٣٨٨).
: ١٢٧٩٧: شاء: ٩: المصدر السابق: (٥/ ٣٨٥- ٣٨٨).
١٢٧٩٩: عنقه: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٨٠٠: عينه: ٣: المصدر السابق.
: ١٢٨٠١: نصيبا: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٨٠٢: الأرائك: ٥: قوله تعالى: «الأرائك» جمع أريكة، وهي:
السرر في الحجال. وقيل: الفرش في الحجال، قاله الزجاج. ابن عباس: هي الأسرة من ذهب، وهي مكللة بالدر والياقوت عليها الحجال، الأريكة ما بين صنعاء إلى أيلة، وما بين عدن إلى الجابية.
٢٣٦١: ١٢٨٠٤: أطعم: ١: المنثور: (٥/ ٣٩٠).
: ١٢٨٠٥: وسطهما: ٢: قال القرطبي: أي: أجرينا وشققنا وسط الجنتين بنهر.
: ١٢٨٠٦: مال: ٣: المنثور: (٥/ ٣٩٠).
: ١٢٨٠٧: المال: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٨٠٨: وفضة: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٨٠٩: الفاكهة: ٦: المصدر السابق.
: ١٢٨١٠: الثمرة: ٧: المصدر السابق.
٢٣٦٢: ١٢٨١١: ربه: ١: قيل: أخذ بيد أخيه المؤمن يطيف به فيها ويريه إياها.
: ١٢٨١٢: تهلك: ٢: المنثور: (٥/ ٣٩٠).
: ١٢٨١٣: شيئا: ٣: صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ٣٨٨٢) والكنز (٣٨٤٨)، (٣٨٥٠، ٥٠٠٣، ٥٠١٢، ٥٠١٣، ١٨٣٦٧) والحلية (٥/ ١٩٧) وابن حبان (٢٣٦٩) وحمزة (٢٨٩) والبخاري في «التاريخ» (٤/ ٣٢٩) والخطيب (٥/ ٤٥٧) والترغيب (٢/ ٦١٧) وإتحاف (٥/ ١١٤). وصححه الشيخ الألبانى.
: ١٢٨١٥: لم: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٨١٥: الله: ٦: المصدر السابق.
: ١٢٨١٦: الله: ٧: المصدر السابق.
: ١٢٨١٧: الله: ٨: المصدر السابق.
٢٣٦٣: ١٢٨١٩: بالله: ١: قال ابن وهب: قال لي حفص بن ميسرة:
رأيت عَلَى باب وهب بن منبه مكتوبًا: «مَا شَاءَ اللَّهُ لا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ». وروي عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ لأبي هريرة: «ألا أدلك على كلمة من كنوز الجنة- أو قال: كنز من كنوز الجنة» قلت: بلى يا رسول الله، قال: «لا حول ولا قوة إلا بالله إذا قالها العبد قال الله عز وجل: أسلم عبدي واستسلم».
صحيح. رواه مسلم في (الذكر، ح/ ٤٤، ٤٥، ٤٧) وأحمد (٥/ ١٥٦) والطبراني (١٩/ ٤٢١) والمجمع (١٠/ ٩٨) وشرح السنة (٥/ ٦٨) وإتحاف (٩/ ٤٦٦) ومطالب (٣٤٣٩) والمنثور (١/ ٣٥٣، ٤/ ٢٢٣) وابن عساكر في «التاريخ» (٤/ ٤٣٥) وابن عدي في «الكامل» (١/ ١٧١) والمتناهية (٢/ ٣٤٩) والعقيلي (٢/ ٢٠٠).
: ١٢٨٢٠: نارا: ٢: قال القرطبي: يعني أرضا بيضاء لا ينبت فيها نبات ولا يثبت عليها قدم، وهي أضر أرض بعد أن كانت جنة أنفع أرض و «زلقا» تأكيد لوصف الصعيد أي: تزل عنها الأقدام لملامستها.
: ١٢٨٢١: زلقا: ٣: المنثور: (٥/ ٣٩٤).
: ١٢٨٢٣: عشيرة: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٣٩٤- ٣٩٥).
: ١٢٨٢٤: عشيرة: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٣٩٤- ٣٩٥).
٢٣٦٤: ١٢٨٢٥: ممتنعا: ١: المنثور: (٥/ ٣٩٥).
: ١٢٨٢٦: ما أتولى: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٣٩٥- ٣٩٩).
: ١٢٨٢٧: دنت: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٣٩٥- ٣٩٩).
: ١٢٨٢٨: الصالحات: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٣٩٥- ٣٩٩).
: ١٢٨٢٩: لأقوام: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٣٩٥- ٣٩٩).
: ١٢٨٣٠: بالله: ٦: رواه أحمد (٣/ ٧٥) والحاكم (١/ ٥١٣) وشرح السنة (٥/ ٦٤) والمنثور (٤/ ٢٢٤) والبغوي (٤/ ٢١٤) وابن كثير (٥/ ١٥٩) والطبري (١٥/ ١٦٧) وابن حبان (٢٣٣٢) والترغيب (٢/ ٤٣١) وإتحاف (٥/ ١٣١) والكنز (٤٣٦٥٤) والمجمع (١٠/ ٨٧) وعزاه إلى أحمد أبي: وعلى إلا أنه قال:
«وما هن» بدل «وما هي»، وإسناده حسن.
: ١٢٨٣١: الصالحات: ٧: رواه الحاكم (١/ ٥٤١) وابن أبى شيبة (١٠/ ٣٩٣) والطبراني في «الصغير» (١/ ١٤٥) والكنز (٤٣٦٥٨، ٤٤٣٢٦، ٤٤٣٢٩) والترغيب (٢/ ٤٣٢) والمنثور (٤/ ٢٢٥) والخطيب (٩/ ٣٣٦) والعلل (١٧٩٣) وابن عدي (٦/ ٢٠٨٥) والعقيلي (٣/ ١٨) والمجمع (١٠/ ٨٩) وعزاه إلى الطبراني في «الصغير» و «الأوسط» ورجاله في «الصغير» رجال الصحيح غير داود بن بلال وهو ثقة.
: ١٢٨٣٢: الطيب: ٨: المنثور: (٥/ ٣٩٩).
٢٣٦٥: ١٢٨٣٣: الخمس: ١: المنثور: (٥/ ٣٩٨).
: ١٢٨٣٦: أملا: ٣: قوله تعالى: «خير أملا» أي: أفضل أملا من ذي المال والبنين دون عمل صالح، وليس في زينة الدنيا خير، ولكنه خرج مخرج قوله:
«أصحاب الجنة يومئذ خير مستقرا». وقيل:
خير في التحقيق مما يظنه الجهال أنه خير في ظنهم.
: ١٢٨٣٧: علامة: ٤: المنثور: (٥/ ٤٠١).
: ١٢٨٣٨: شجرة: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٨٣٩: بذلك: ٦: المصدر السابق.
٢٣٦٦: ١٢٨٤٠: تهلكه: ١: تقدم في «البقرة» هذا مستوفي. قال أبو جعفر النحاس: وفي هذه الآية سؤال يقال: ما معني «ففسق عن أمر ربه» ففي هذا قولان: أحدهما- وهو مذهب الخليل وسيبويه-: أن المعنى أتاه الفسق لما أمر فعصى، فكان سبب الفسق أمر ربه كما تقول: أطعمته عن جوع. والقول الآخر:
وهو مذهب محمد بن قطرب أن المعنى:
ففسق عن رد أمر ربه.
: ١٢٨٤١: وكذا: ٢: المنثور: (٤٠١).
: ١٢٨٤٢: الدنيا: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٤٠٢).
: ١٢٨٤٣: الجن: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٤٠٢).
: ١٢٨٤٥: الساعة: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٤٠٢).
: ١٢٨٤٧: السماء: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٤٠٢).
: ١٢٨٤٨: لآدم: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٤٠٢).
٢٣٦٧: ١٢٨٥٠: أهله: ١: المنثور: (٥/ ٤٠٣).
: ١٢٨٥١: عددا: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٤٠٣- ٤٠٤).
: ١٢٨٥٢: تعالى: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٤٠٣- ٤٠٤).
رواه الطبراني (٦/ ٣٠٩) والكنز (٩٣٣٤) والخطيب (١٢/ ٤٢٦) والمتناهية (٢/ ١٠٠) وابن القيسراني (٩٧٥) والمجمع (٤/ ٧٧) فيه القاسم بن يزيد الجرمي وهو ثقة.
: ١٢٨٥٥: مهلكا: ٥: المنثور: (٥/ ٤٠٤).
٢٣٦٨: ١٢٨٥٧: والضلالة: ١: المنثور: (٥/ ٤٠٥).
: ١٢٨٥٨: الناس: ٢: القرطبي: (٦/ ٤٠٤٢).
: ١٢٨٥٩: منها: ٣: المنثور: (٥/ ٤٠٥).
: ١٢٨٦٠: اعلموا: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٨٦١: جدلا: ٥: صحيح. رواه البخاري (٢/ ٦٢، ٦/ ١١٠) والبيهقي (٢/ ٥٠٠) والمنثور (٤/ ٣٢٨) وإتحاف (٥/ ١٢٧) والكنز (٢٣٣٩٦) والحلية (٣/ ١٤٣).
: ١٢٨٦٢: أعلم: ٦: المنثور: (٥/ ٤٠٧).
: ١٢٨٦٣: الأولين: ٧: المصدر السابق.
٢٣٦٩: ١٢٨٦٤: قبائل: ١: المنثور: (٥/ ٤٠٧).
: ١٢٨٦٥: فجأة: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٨٦٧: جهارا: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٧٦٨: إليه: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٧٦٩: الكثيرة: ٦: المنثور: (٥/ ٤٠٦- ٤٠٧).
: ١٢٨٧٠: عملوا: ٧: المصدر السابق.
: ١٢٨٧١: القيامة: ٨: المصدر السابق.
: ١٢٨٧٢: ملجأ: ٩: المصدر السابق.
: ١٢٨٧٣: أجلا: ١٠: المصدر السابق.
٢٣٧٠: ١٢٨٧٤: موعدا: ١: قوله تعالى: «وتلك القرى أهلكناهم» «تلك» في موضع رفع بالابتداء. «القرى» نعت أو بدل.
و «أهلكناهم» في موضع الخبر محمول على المعنى لأن المعنى أهل القرى.
: ١٢٨٧٤: أرسلها: ٢: المنثور: (٥/ ٤٠٧).
٢٣٧١: ١٢٨٧٥: عسرا: ١: رواه أحمد: (٥/ ١١٧).
: ١٢٨٧٥: خبرهما: ٢: صحيح. رواه البخاري (٤/ ١٩٠، ٦/ ١١٢، ١١٦) والفتح (٨/ ٤٥، ٤١٠، ٤٢٤) والحميدي (٣٧١) والمنثور (٤/ ٢٣٠) وبداية (١/ ٢٩٧) وصفة (١١٧).
٢٣٧٣: ١٢٨٧٦: جارية: ١: المنثور (٤/ ٢٣٠) وبداية (١/ ٣١٢) وأحمد (٥/ ١٢٠).
٢٣٧٤: ١٢٨٧٧: منه ذكرا: ١: انظر، المنثور: (٥/ ٤١٨- ٤١٩).
٢٣٧٥: ١٢٨٧٩: خضراء: ١: صحيح. رواه البخاري والفتح (٨/ ٤١٧) (٤/ ١٩٠) والترمذي (ح/ ٣١٥١) وابن حبان (٢٠٩٢) والمنحة (٢٣٠٦) والبغوي (٤/ ٢٢٣) وابن كثير (٥/ ١٨٤) والطبري (١٥/ ١٨٣) والمشكاة (٥٧١٢) والمنثور
: ١٢٨٨٠: رسول الله: ٢: المنثور: (٥/ ٤٢١).
: ١٢٨٨١: عليها: ٣: المصدر السابق.
: ١٢٨٨١: إلى أهلها: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٤٢٢).
: ١٢٨٨٢: صلاحا: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٤٢٢- ٤٢٣).
المصدر السابق: (٥/ ٤٢٤).
: ١٢٨٨٣: وعافية: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٤٢٢- ٤٢٣).
المصدر السابق: (٥/ ٤٢٤).
: ١٢٨٨٤: انتهى: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٤٢٢- ٤٢٣).
المصدر السابق: (٥/ ٤٢٤).
: ١٢٨٨٥: والمغرب: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٤٢٢- ٤٢٣).
المصدر السابق: (٥/ ٤٢٤).
: ١٢٨٨٦: أفريقية: ٩: انظر، تفسير القرطبي: (٦/ ٤٠٤٨).
٢٣٧٦: ١٢٨٨٧: طنجة: ١: المنثور: (٥/ ٤٢١) : ١٢٨٨٧: البحر: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٨٨٨: حقبا: ٣: قوله تعالى: «أو أمضي حقبا» بضم الحاء والقاف وهو الدهر، والجمع أحقاب. وقد تسكن قافه فيقال: حقب. وهو ثمانون سنة.
ويقال: أكثر من ذلك. والجمع: حقاب.
والحقبة بكسر الحاء واحدة الحقب وهي:
السنون.
:::: المنثور: (٥/ ٤٢٣).
: ١٢٨٩: راجعين: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٨٩٠: البطن: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٨٩٠: حجر: ٦: المصدر السابق.
: ١٢٨٩١: الحوت: ٧: المصدر السابق.
٦/ ٤٠٥١).
: ١٢٨٩٤: نصبا: ٢: المنثور: (٥/ ٤٢٤).
: ١٢٨٩٥: له: ٣: المصدر السابق.
: ١٢٨٩٦: خضر: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٨٩٧: روحه: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٨٩٨: قصصا: ٦: قال ابن كثير: فوجدا عبدنا خضرا فكان من شأنهما ما قص الله في كتابه.
: ١٢٨٩٩: خضرا: ٧: المنثور: (٥/ ٤٢٥).
: ١٢٨٩٩: والنبوة: ٨: المصدر السابق.
: ١٢٩٠٠: قدميه: ٩: المصدر السابق.
٢٣٧٨: ١٢٩٠١: فرسخ: ١: قال ابن كثير: يقول تعالى مخبرا عن موسى وصاحبه وهو الخضر: أنهما انطلقا لما توافقا واصطحبا، واشترط عليه أن لا يسأله عن شيء أنكره حتى يكون هو الذي يبتدئه من تلقاء نفسه بشرحه وبيانه فركبا في السفينة، فلما استقلت بهم السفينة في البحر ولججت أي: دخلت اللجة قام الخضر فخرقها، واستخرج لوحا من ألواحها ثم رقعها فلم يملك موسي- عليه السلام- نفسه أن قال منكرا: عليه «أخرقتها لتغرق أهلها». (التفسير: ٣/ ٩٧).
: ١٢٩٠٢: منكرا: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٩٠٣: عجبا: ٣: المصدر السابق.
: ١٢٩٠٥: ذلك: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٩٠٦: سنة: ٦: المنثور: (٥/ ٤٢٦- ٤٢٨).
: ١٢٩٠٧: مسلمة: ٧: المنثور: (٥/ ٤٢٦- ٤٢٨).
١٢٩٠٨: الخطايا: ٨: المنثور: (٥/ ٤٢٦- ٤٢٨).
: ١٢٩٠٩: تائبة: ٩: المنثور: (٥/ ٤٢٦- ٤٢٨).
: ١٢٩١٠: العجب: ١٠: كان هذا الغلام يلعب مع الغلمان في قرية من القرى، وأنه عمد إليه من بينهم وكان أحسنهم وأجملهم وأضوأهم فقتله، وروي أنه احتز رأسه، وقيل رضخه بحجر.
٢٣٧٩: ١٢٩١١: والخضر: ١: المنثور: (٥/ ٤٢٧).
: ١٢٩١٢: لئاما: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٩١٣: السماء: ٣: في «تفسير ابن كثير» (٣/ ٩٨) روى ابن جريج عن ابن سيرين: أنها الآي: كة.
: ١٢٩١٤: انطاكية: ٤: المنثور: (٥/ ٤٢٧).
: ١٢٩١٥: أهلها: ٥: المنثور: (٥/ ٤٢٧).
: ١٢٩١٦: يسقط: ٦: تفسير ابن كثير: (٣/ ٩٨).
: ١٢٩١٧: فاستقام: ٧: المنثور: (٥/ ٤٢٨).
: ١٢٩١٨: حديثهما: ٨: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (١/ ٤٢، ٤/ ١٩٠) ومسلم (ص/ ١٨٥٠) والترمذي (ح/ ٣١٤٩) وأحمد (٥/ ١١٨) والكنز (٢٩٩٠) والمنثور (٤/ ٢٣٧).
: ١٢٩٢٠: أخرقها: ٩: المنثور: (٥/ ٤٢٨).
: ١٢٩٢١: غصبا: ١٠: المصدر السابق.
٢٣٨٠: ١٢٩٢٢: السفن: ١: المنثور: (٥/ ٤٢٧).
: ١٢٩٢٣: جيسور: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٩٢٤: مؤمنين: ٣: روي عَنِ أَبِي بْنِ كَعْبٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«الغلام الذي قتله الخضر طبع يوم طبع كافرا».
: ١٢٩٢٥: فأشفقنا: ٤: المنثور: (٥/ ٤٢٧).
: ١٢٩٢٥: وكفرا: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٩٢٦: دينه: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٤٢٨).
: ١٢٩٢٧: واستئصالهما: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٤٢٨).
: ١٢٩٢٨: تحب: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٤٢٨).
: ١٢٩٢٩: مودة: ٩: المصدر السابق: (٥/ ٤٢٨).
٢٣٨١: ١٢٩٣٠: أخرى: ١: المنثور: (٥/ ٤٢٨).
: ١٢٩٣١: ضالحا: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٩٣٢: قرون: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٤٢٩).
: ١٢٩٣٣: لأمر الله: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٩٣٤: فتبتلى: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٩٣٥: ذكرا: ٦: المنثور: (٤/ ٢٤٠). قال ابن إسحاق: وكان من خبر ذي القرنين أنه أوتى ما لم يؤت غيره، فمدت له الأسباب حتى انتهى من البلاد إلي مشارق الأرض ومغاربها، لا يطأ أرضا إلا سلط على أهلها، حتى انتهى من المشرق والمغرب ما ليس وراءه شيء من الخلق.
٢٣٨٢: ١٢٩٣٦: حسبك: ١: المنثور: (٤/ ٢٤٠).
: ١٢٩٣٧: أم لا: ٢: المنثور (٤/ ٢٤٠) وابن كثير (٧/ ٢٤٤) والحاكم (٢/ ١٤، ٤٥٠) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ٦٩) والبخاري في «التاريخ» (١/ ١٥٣) والبغوي (٦/ ١٤٨) وأبو داود (ح/ ٤٦٧٤).
: ١٢٩٣٩: كان نبيا: ٤: المنثور: (٥/ ٤٤٩- ٤٥٠).
: ١٢٩٤٠: علما: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٩٤١: المنزل: ٦: المصدر السابق.
٢٣٨٣: ١٢٩٤٢: بلسانهم: ١: المنثور: (٥/ ٤٤٩).
: ١٢٩٤٣: سببا: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٩٤٤: وأعلامهم: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٤٥٠).
: ١٢٩٤٥: المغرب: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٤٥٠).
: ١٢٩٤٦: الأعمال: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٤٥٠).
: ١٢٩٤٧: المغرب: ٦: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٠٢).
٢٣٨٤: ١٢٩٤٨: الرجل: ١: المنثور: (٥/ ٤٥١).
: ١٢٩٤٩: سوداء: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٤٥٢).
: ١٢٩٥١: حارة: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٤٥٣).
: ١٢٩٥٢: تجب: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٤٥٤).
٢٣٨٥: ١٢٩٥٣: تقع: ١: المنثور: (٥/ ٤٥٣).
: ١٢٩٥٤: حرمد: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٠٢).
: ١٢٩٥٥: أشرك: ٣: المنثور: (٥/ ٤٥٤).
: ١٢٩٥٦: القتل: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٩٥٧: فيها: ٥: المصدر السابق.
٢٣٨٦: ١٢٩٥٧: جراء: ١: المنثور: (٥/ ٤٥٣).
: ١٢٩٥٩: أعلم: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٩٦٠: الشمس: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٤٥٤).
: ١٢٩٦١: سمرة: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٤٥٦).
: ١٢٩٦٢: ومعايشهم: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٤٥٦).
: ١٢٩٦٣: الأخرى: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٤٥٧).
٢٣٨٧: ١٢٩٦٤: الزنج: ١: المنثور: (٥/ ٤٥٥).
: ١٢٩٦٥: معيشتهم: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٤٥٦).
: ١٢٩٦٦: علما: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٤٥٦- ٤٥٩).
: ١٢٩٦٨: العرش: ٥: المنثور: (٥/ ٤٥٩- ٤٦٠).
٢٣٨٨: ١٢٩٦٩: الناس: ١: المنثور: (٥/ ٤٥٩).
: ١٢٩٧٠: آدم: ٢: قال ابن كثير: يقول تعالى مخبرا عن ذي القرنين: ثم أتبع سببا أي: ثم سلك طريقا من مشارق الأرض حتى إذا بلغ بين السدين وهما جبلان متناوحان بينهما ثغرة يخرج منها يأجوج ومأجوج على بلاد الترك فيعيثون فيها فسادا، ويهلكون الحرث والنسل ويأجوج ومأجوج من سلالة آدم عليه السلام كما ثبت في الصحيحين: «إن الله تعالى يقول: يا آدم فيقول لبيك وسعديك فيقول: ابعث بعث النار، فيقول:
وما بعث النَّار؟ فَيَقُولُ: مِنْ كُلِّ أَلْفٍ تِسْعُمِائَةٍ وَتِسْعَةٌ وَتِسْعُونَ إِلَى النَّارِ وَوَاحِدٌ إِلَى الْجَنَّةِ، فحينئذ يشيب الصغير وتضع كل ذات حمل حملها، فقال: إن فيكم أمتين ما كانتا في شيء إلا كثرتاه يأجوج ومأجوج».
انظر، (تفسير ابن كثير: ٣/ ١٠٣).
: ١٢٩٧١: الناس: ٣: المنثور: (٥/ ٤٥٩).
: ١٢٩٧٢: عظيما: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٤٦٠).
١٢٩٧٣: السد: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٩٧٤: الخراج: ٦: المصدر السابق.
: ١٢٩٧٥: الحجاب: ٧: المصدر السابق.
: ١٢٩٧٦: الحديد: ٨: المصدر السابق.
٢٣٨٩: ١٢٩٧٧: الجبلين: ١: المنثور (٥/ ٤٥٩) والقرطبي (٦/ ٤١٠٠) : ١٢٩٨٧: الجبلين: ٢: المصدر السابق. وفي الحديث: «كان إذا مر بصدف مائل أسرع المشي».
: ١٢٩٨٠: نحاسا: ٤: المصدر السابق.
: ١٢٩٨١: بعضا: ٥: المصدر السابق.
: ١٢٩٨٢: يظهروه: ٦: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: ما استطاع يأجوج ومأجوج أن يعلوه ويصعدوا فيه لأنه أملس مستو مع الجبل والجبل عال لا يرام.
: ١٢٩٨٣: أسفله: ٧: المنثور: (٥/ ٤٥٩- ٤٦٠).
: ١٢٩٨٤: أسفله: ٨: المنثور: (٥/ ٤٥٩- ٤٦٠).
: ١٢٩٨٥: نقبا: ٩: قال القرطبي: لبعد عرضه وقوته. وروي في الصحيح عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه».
رواه البخاري (٤/ ١٦٨، ٢٤١) ومسلم في (الفتن، ح/ ١، ٢، ٣) وأحمد (٢/ ٣٤١، ٦/ ٤٢٨، ٤٢٩) وابن أبي شيبة (١٥/ ٦٢) والمنثور (٤/ ٢٥١) والكنز (٣٨٨٦٥) والبغوي (٤/ ١٥٣) والطبري (١٠/ ٢٣٤، ١١/ ٦٢، ١٥/ ٤٣، ١٦/ ٢٣٥) وجمهرة (١٩١).
: ١٢٩٨٦: كان: ١٠: المنثور: (٥/ ٤٦١).
٢٣٩٠: ١٢٩٨٧: بينهما: ١: المنثور: (٥/ ٤٦٠).
: ١٢٩٨٨: حقا: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٤٦١).
٢٣٩١: ١٢٩٨٩: البيت: ١: المنثور: (٥/ ٤٦٣).
: ١٢٩٩٠: ذلك: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٩٩١: بعض: ٣: المصدر السابق.
: ١٢٩٩٢: لركبتيه: ٤: المنثور: (٥/ ٤٦٣).
: ١٢٩٩٣: بعض: ٥: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٠٦).
: ١٢٩٩٥: سمعا: ٢: المصدر السابق.
: ١٢٩٩٦: أولياء: ٣: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
اعتقدوا أنهم يصلح لهم ذلك وينتفعون به.
: ١٢٩٩٧: ذلك: ٤: المنثور: (٥/ ٤٦٤).
: ١٢٩٩٨: الفاسقين: ٥: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٠٧).
٢٣٩٣: ١٣٠٠٠: السواري: ١: المنثور: (٥/ ٤٦٥).
: ١٣٠٠١: منهم: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٠٠٢: وزنا: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٤٦٥).
: ١٣٠٠٣: وزنا: ٤: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٦/ ١١٧) ومسلم في (المنافقين، ح/ ١٨) وشرح السنة (١٥/ ١٤٣) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ٦٢) والمنثور (٤/ ٢٥٣) والترغيب (٣/ ١٢٨) وابن كثير (٥/ ١٩٨) والكنز (٤٣٦٨٤).
: ١٣٠٠٤: العرش: ٥: رواه الحاكم (٢/ ٣٧١) والطبراني (٨/ ٢٩٤) والكنز (٣١٨٤) وإتحاف (٩/ ١٨٩) والمنثور (٤/ ٢٥٤) والمجمع (١٠/ ٣٩٨) وعزاه إلى الطبراني، وفيه جعفر بن الزبير وهو متروك.
: ١٣٠٠٥: الجنة: ٦: صحيح. رواه البخاري (٤/ ١٩) والبيهقي (٩/ ١٥، ١٥٩) وإتحاف (٨/ ٥٥٨، ٩/ ١٨٨) والكنز (٣١٨٣) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ٢٨، ١٥١) وابن كثير (٥/ ١٩٩، ٤/ ١١٦) والمنثور (٢/ ٢٠٥، ٤/ ٢٥٤) والبخاري في «التاريخ» (٤/ ١٤٦) والمجمع (١٠/ ١٧١) وعزاه إلى الطبراني ورجاله وثقوا.
: ١٣٠٠٧: والأثمار: ٨: الحاوي (٢/ ٥١٦) والمنثور (٤/ ٢٥٤).
٢٣٩٤: ١٣٠٠٨: بالرومية: ١: المنثور: (٥/ ٤٦٧).
: ١٣٠٠٩: فرداسا: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٠١٠: حولا: ٣: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: تنبيه على رغبتهم فيها وحبهم لها مع أنه قد يتوهم فيمن هو مقيم في المكان دائما، أنه قد يسأمه أو يمله فأخبر أنهم مع هذا الدوام والخلود السرمدي لا يختارون عن مقامهم ذلك متحولا ولا ظعنا ولا رحلة ولا بدلا.
: ١٣٠١١: ربي: ٤: المنثور: (٥/ ٤٦٧- ٤٦٨).
: ١٣٠١٢: وحكمته: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٠١٣: المؤمنين: ٦: المصدر السابق.
: ١٣٠١٤: أحدا: ٧: المصدر السابق.
٢٣٩٥: ١٣٠١٦: أحدا: ١: المنثور: (٥/ ٤٧٠).
: ١٣٠١٧: خلقه: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٤٧١).
: ١٣٠١٩: عليه: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٠١٩: أحدا: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٠٢٠: شهوته: ٥: المنثور: (٤/ ٢٥٦).
: ١٣٠٢١: أشرك: ٦: رواه أحمد (٢/ ٣٠١) وابن خزيمة (٩٣٨) والقدسي (٤/ ٢٥٦) وإتحاف (٨/ ٢٦٣، ١٠/ ٦٣) وابن عساكر في «التاريخ» (٧/ ٧) والترغيب (١/ ٥٥).
٢٣٩٦: ١٣٠٢٢: كبير: ١: قلت: الكلام على الحروف المتقطعة تقدم في أول سورة البقرة.
١٣٠٢٣: صادق: ٢: المنثور: (٥/ ٤٧٧).
: ١٣٠٢٤: المصور: ٣: في صحيح البخاري أن زكريا- عليه السلام- كان نجارا يأكل من عمل يده.
: ١٣٠٢٦: الصمد: ٥: المنثور: (٥/ ٤٧٧).
: ١٣٠٢٧: عليه: ٦: المنثور: (٥/ ٤٧٧).
: ١٣٠٢٨: ربك: ٧: المنثور: (٥/ ٤٧٧).
٢٣٩٧: ١٣٠٢٩: النقي: ١: المنثور: (٥/ ٤٧٩).
: ١٣٠٣٠: منى: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ١١١).
: ١٣٠٣١: العظم: ٣: المنثور: (٥/ ٤٧٩).
: ١٣٠٣٢: مضى: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٠٣٣: شقيا: ٥: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: ولم أعهد منك إلا الإجابة في الدعاء، ولم تردنى قط فيما سألتك.
: ١٣٠٣٤: الموالي: ٦: المنثور: (٥/ ٤٧٩- ٤٨٢).
: ١٣٠٣٥: الرجل: ٧: المنثور: (٥/ ٤٧٩- ٤٨٢).
: ١٣٠٣٦: أيوب: ٨: المنثور: (٥/ ٤٧٩- ٤٨٢).
: ١٣٠٣٧: شديد: ٩: المنثور: (٤/ ٢٥٩) والقرطبي (١١/ ٨٢).
٢٣٩٨: ١٣٠٣٨: يعقوب: ١: المنثور: (٥/ ٤٨١).
: ١٣٣٩: أبوه: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٠٤٠: والعلم: ٣: المنثور: (٥/ ٤٨٢).
: ١٣٠٤١: رضيا: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٠٤٢: غلاما: ٥: المنثور: (٥/ ٤٨٢).
٢٣٩٩: ١٣٠٤٣: قبله: ١: المنثور: (٥/ ٤٨١).
: ١٣٠٤٤: ولدا: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ١١٢).
: ١٣٠٤٥: مثلا: ٣: المنثور، مصدر سابق.
: ١٣٠٤٦: شبيها: ٤: تفسير ابن كثير، مصدر سابق.
: ١٣٠٤٧: عتيا: ٥: قال ابن عباس وغيره: عتيا يعني: الكبر، والظاهر أنه أخص من الكبر.
: ١٣٠٤٨: فيه: ٦: المنثور: (٥/ ٤٨٢).
: ١٣٠٤٩: هرما: ٧: المصدر السابق.
: ١٣٠٥١: سنة: ٩: المصدر السابق.
: ١٣٠٥٢: العين: ١٠: المنثور: (٥/ ٤٨٣).
: ١٣٠٥٣: يكلمهم: ١١: المصدر السابق.
٢٤٠٠: ١٣٠٥٤: مصلاه: ١: المنثور: (٥/ ٤٨٣).
: ١٣٠٥٥: لهم: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٠٥٦: إشارة: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٠٥٧: زكريا: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٠٥٨: صلوا: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٠٥٩: وعشيا: ٦: المصدر السابق.
: ١٣٠٥٩: بقوة: ٧: قال القرطبي: في الكلام حذف والمعنى:
فولد له ولد وقال الله تعالى للمولود:
«يا يحيى خذ الكتاب بقوة». وهذا اختصار يدل الكلام عليه. و «الكتاب» : التوراة بلا خلاف. «بقوة» أي: بجد واجتهاد. قاله مجاهد.
: ١٣٠٦٠: فرائضه: ٨: المنثور: (٥/ ٤٨٤- ٤٨٥).
: ١٣٠٦٢: بالرحمة: ٩: المصدر السابق.
٢٤٠١: ١٣٠٦٣: عندنا: ١: المنثور: (٥/ ٤٨٤).
: ١٣٠٦٤: بذنب: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٠٦٥: بها: ٣: المنثور: (٥/ ٤٨٥).
: ١٣٠٦٦: بها: ٤: صحيح. رواه مسلم (ص/ ٢٢٢٥) وأحمد (٤/ ٦، ٧) والطبراني (١٢/ ٢١٨) والمجمع (١٠/ ٤٠٧) والمنثور (٤/ ٢٦٢).
: ١٣٠٦٧: زكريا: ٥: رواه الحاكم (٢/ ٣٧٣) والمسير (١/ ٣٨٣) والمنثور (٤/ ٢٦٢) والفوائد (٣٩٧) والعلل (١٨٣٥، ١٩١٣).
: ١٣٠٦٨: امرأة: ٦: النبوة (٥/ ٤٩٤) والمنثور (٤/ ٢٦٢).
والكنز (٣٢٤٣٥).
: ١٣٠٧٠: شرقيا: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
مكانا من جانب الشرق. والشرق: - بسكون الراء- المكان الذي تشرق فيه الشمس.
والشرق بفتح الراء: الشمس. وإنما خص المكان بالشر ق لأنهم كانوا يعظمون جهة الشرق ومن حيث تطلع الأنوار، وكانت الجهات الشرقية من كل شيء أفضل من سواها. حكاه الطبري.
: ١٣٠٧١: منهم: ٣: المنثور: (٥/ ٤٨٧).
: ١٣٠٧٢: سنة: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٤٨٨).
: ١٣٠٧٣: الشمس: ٥: المصدر السابق (٥/ ٤٨٨).
: ١٣٠٧٤: وضعت: ٦: تفسير ابن كثير: (٣/ ١١٤).
: ١٣٠٧٤: وكبر: ٧: المنثور: (٥/ ٤٨٩).
: ١٣٠٧٥: حجابا: ٨: المنثور: (٥/ ٤٨٩).
٢٤٠٣: ١٣٠٧٦: الفرج: ١: المنثور: (٥/ ٤٩٩).
: ١٣٠٧٧: جبريل: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٤٩٩- ٥٠٠).
: ١٣٠٧٨: الله: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٤٩٩- ٥٠٠).
: ١٣٠٧٩: يكلمه: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٤٩٩- ٥٠٠).
: ١٣٠٨٠: سويا: ٥: قوله تعالى: «سويا» أي: مستوى الخلقة لأنها لم تكن لتطيق أن تنظر جبريل في صورته.
: ١٣٠٨١: نهيه: ٦: المنثور: (٥/ ٤٩٩).
: ١٣٠٨٢: صالحا: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٤٩٩- ٥٠٠).
: ١٣٠٨٣: زانية: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٤٩٩- ٥٠٠).
٢٤٠٤: ١٣٠٨٤: ألجأها: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
تنحت بالحمل إلى مكان بعيد، قال ابن عباس: إلى أقصى الوادي، وهو وادي بيت لحم بينه وبين إيلياء أربعة أميال وإنما
: ١٣٠٨٥: اضطرها: ٢: المنثور: (٥/ ٤٢٩).
: ١٣٠٨٦: فأداها: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٠٨٧: يابسا: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٠٨٨: الولادة: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٠٨٩: منسيا: ٦: قوله تعالى: «نسيا منسيا» النسي في كلام العرب: الشيء الحقير الذي شأنه أن ينسى ولا يتألم لفقده كالوتد والحبل للمسافر ونحوه. وحكي عن العرب أنهم إذا أرادوا الرحيل عن منزل قالوا: احفظوا أنساءكم الأنساء جمع نسي وهو الشيء الحقير يغفل فينسى. وقال الفراء: النسي ما تليه المرأة من خرق اعتلالها فقول مريم: «نسيا منسيا» أي: حيضة ملقاة.
: ١٣٠٩٠: من أنا: ٧: المنثور: (٥/ ٥٠٠).
: ١٣٠٩١: السقط: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٥٠٠- ٥٠٢).
: ١٣٠٩٣: قومها: ٩: المصدر السابق: (٥/ ٥٠٠- ٥٠٢).
: ١٣٠٩٤: ملك: ١٠: المصدر السابق: (٥/ ٥٠٠- ٥٠٢).
: ١٣٠٩٥: الوادي: ١١: المصدر السابق: (٥/ ٥٠٠- ٥٠٢).
: ١٣٠٩٦: عيسى: ١٢: المصدر السابق: (٥/ ٥٠٠- ٥٠٢).
٢٤٠٥: ١٣٠٩٧: عيسى: ١: المنثور: (٥/ ٥٠٠).
: ١٣٠٩٨: النخلة: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٠٩٩: عيسى: ٣: قال ابن عباس: المراد ب «من» جبريل، ولم يتكلم عيسى حتى أتت به قومها. قاله علقمة والضحاك وقتادة ففي هذا لها آية
: ١٣١٠٠: عيسى: ٤: المنثور: (٥/ ٥٠١).
: ١٣١٠١: السرى: ٥: المصدر السابق.
: ١٣١٠٢: تحتها: ٦: المصدر السابق.
: ١٣١٠٣: عيسى: ٧: المصدر السابق.
: ١٣١٠٤: بالسريانية: ٨: المصدر السابق.
: ١٣١٠٥: بالقبطية: ٩: قال القرطبي: «سريا» يعني. عيسى. والسري من الرجال العظيم الخصال السيد. قال الحسن: كان والله سريا من الرجال. ويقال:
سرى فلان على فلان أي: تكرم. وفلان سري من قوم سراة. وقال الجمهور: أشار لها إلى الجدول الذي كان قريب جذع النخلة. قال ابن عباس: كان ذلك نهرا قد انقطع ماؤه فأجراه الله تعالى لمريم.
: ١٣١٠٦: آية: ١٠: المنثور: (٥/ ٥٠٣- ٥٠٤).
: ١٣١٠٦: حركيها: ١١: المصدر السابق.
: ١٣١٠٧: عجوة: ١٢: المصدر السابق.
: ١٣١٠٨: الجذع: ١٣: المصدر السابق.
٢٤٠٦: ١٣١٠٩: رطبا: ١: المنثور: (٥/ ٥٠٣).
: ١٣١١٠: طريا: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٥٠٤).
: ١٣١١١: ما فيها: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٥٠٤).
: ١٣١١٢: عمران: ٤: موضوع. العقيلي (٤/ ٢٥٦) وابن عدي في «الكامل» (٦/ ٢٤٢٤) والدرر (٤٢) وبداية (٢/ ٦٦) وابن القيسراني (١٣٢) والموضوعات (١/ ١٨٤).
قال ابن الجوزي: «حديث علي تفرد به مسرور». قال ابن عدي: «مسرور غير
: ١٣١١٣: عمران: ٥: المصدر السابق.
: ١٣١١٤: إذا سئلت: ٦: المنثور: (٥/ ٥٠٩).
٢٤٠٧: ١٣١١٦: العين: ١: المنثور: (٥/ ٥٠٨).
: ١٣١١٧: قبلهم: ٢: صحيح. رواه مسلم في (الأدب، باب «النهي عن التكنى بأبي القاسم وبيان ما يستحب من الأسماء» ) والترمذي (ح/ ٣١٥٥) وأحمد (٤/ ٢٥٢) وابن أبي شيبة (١٤/ ٥٥١) وابن كثير (٥/ ٢٢٢) والطبري (١٦/ ٥٩) وابن عساكر في «التاريخ» (٤/ ٢٣٢) والمنثور (٤/ ٢٧٠).
: ١٣١١٨: اسما: ٣: المنثور: (٥/ ٥٠٩).
: ١٣١١٨: الأنصار: ٤: المصدر السابق.
: ١٣١١٩: فلان: ٥: المصدر السابق.
: ١٣١٢١: المهد: ٦: المنثور: (٥/ ٥٠٩).
: ١٣١٢٢: الحجر: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٥٠٩- ٥١١).
٢٤٠٨: ١٣١٢٣: كذلك: ١: المنثور: (٥/ ٥٠٩).
: ١٣١٢٤: نبيا: ٢: المصدر السابق.
: ١٣١٢٦: أب: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٥١٠).
: ١٣١٢٧: عصيا: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٥١٠).
: ١٣١٢٨: الغضب: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٥١١).
: ١٣١٢٩: شقيا: ٦: المصدر السابق.
: ١٣١٣٠: الآية: ٧: المصدر السابق.
: ١٣١٣١: الحق: ٨: المصدر السابق.
: ٢٤٠٩: ١٣١٣٢: عظيم: ١: المنثور: (٥/ ٥١٢).
: ١٣١٣٤: البصر: ٣: المصدر السابق.
٢٤١٠: ١٣١٣٨: باسمه: ١: المنثور: (٤/ ٢٧٢) والكنز (٤٥٥١٣).
: ١٣١٣٩: حينا: ٢: المنثور: (٥/ ٥١٠).
: ١٣١٤٠: عقوبة: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٥١٠- ٥١٤).
: ١٣١٤١: لطيفا: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٥١٠- ٥١٤).
: ١٣١٤٢: ابنه: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٥١٠- ٥١٤).
: ١٣١٤٣: الحسن: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٥١٠- ٥١٤).
٢٤١١: ١٣١٤٥: بصدقا: ١: المنثور: (٥/ ٥١٠).
: ١٣١٤٧: شيئا: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٥١١).
: ١٤١٤٨: الوعد: ٣: المنثور: (٥/ ٥١٢).
: ١٣١٤٩: الله: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٥١٢- ٥١٦).
٢٤١٢: ١٣١٥٠: فيها: ١: المنثور: (٥/ ٥١٥).
: ١٣١٥٠: إلياس: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٥١٦).
: ١٣١٥١: خلصنا: ٣: المصدر السابق.
: ١٣١٥٢: البكاء: ٤: المصدر السابق.
: ١٣١٥٣: النصارى: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٥١٧).
: ١٣١٥٤: الصلاة: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٥١٨- ٥١٩).
: ١٣١٥٥: كفروا: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٥١٨- ٥١٩).
: ١٣١٥٦: المواقيت: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٥١٨- ٥١٩).
: ١٣١٥٧: الشهوات: ٩: المصدر السابق: (٥/ ٥١٨- ٥١٩).
: ١٣١٥٨: محجوبة: ١٠: المصدر السابق: (٥/ ٥١٨- ٥١٩).
: ١٣١٥٩: وفاجر: ١١: الحاكم (٢/ ٣٧٤) وبداية (٦/ ٢٥٩) والمنثور (٥/ ٥١٩).
٢٤١٣: ١٣١٦٠: خلف: ١: رواه الحاكم (٢/ ٢٤٤) والمنثور (٤/ ٢٧٧).
: ١٣١٦١: خسرا: ٢: المنثور: (٥/ ٥٢٢).
: ١٣١٦٢: الشهوات: ٣: المصدر السابق.
: ١٣١٦٤: باطلا: ٥: المصدر السابق.
: ١٣١٦٤: والعشي: ٦: المصدر السابق.
: ١٣١٦٥: الدنيا: ٧: المنثور: (٥/ ٥٢٢).
: ١٣١٦٦: الأبواب: ٨: المنثور: (٥/ ٥٢٢).
: ١٣١٦٧: وعشيا: ٩: المنثور: (٥/ ٥٢٢).
٢٤١٤: ١٣١٦٩: موحدا: ١: صحيح. رواه البخاري (٦/ ١١٨، ٩/ ١٦٦) والترمذي (ح/ ٣١٥٨) وأحمد (١/ ٣٥٧) والحاكم (٢/ ٦١١) والنبوة (٧/ ٦) والمنثور (٤/ ٢٧٨) والطبري (١٦/ ٧٨) والقرطبي (١١/ ١٢٨) وابن كثير (٥/ ٢٤٣) وأذكار (٢٣٩).
: ١٣١٦٩: الآية: ٢: المنثور: (٤/ ٢٧٩) وابن كثير (٥/ ٢٤٤).
: ١٣١٧٠: ربك: ٣: المنثور: (٤/ ٢٧٩).
: ١٣١٧٢: ربك: ٤: المنثور: (٥/ ٥٢٦).
: ١٣١٧٢: الآخرة: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٥٢٩- ٥٣٠).
: ١٣١٧٣: والآخرة: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٥٢٩- ٥٣٠).
: ١٣١٧٤: النفختين: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٥٢٩- ٥٣٠).
: ١٣١٧٥: محمد: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٥٢٩- ٥٣٠).
: ١٣١٧٦: أو شبها: ٩: المصدر السابق: (٥/ ٥٢٩- ٥٣٠).
: ١٣١٧٧: غيره: ١٠: المصدر السابق: (٥/ ٥٢٩- ٥٣٠).
٢٤١٥: ١٣٣٧٣: يا رجل: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٤١).
: ١٣٣٧٤: يا رجل: ٢: المنثور: (٥/ ٥٥١).
: ١٣٣٧٥: لتشقى: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٣٧٦: يا رجل: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٣٧٧: يا رجل: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٣٧٨: الحبشة: ٦: المصدر السابق.
: ١٣٣٨٠: السورة: ٧: المصدر السابق.
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (١/ ٢٧، ٤/ ١٠٣، ٩/ ١٢٥) ومسلم في (الزكاة، ح/ ٩٨، ١٠٠، وفي الإمارة، ح/ ١٧٥) والترمذي (ح/ ٢٦٤٥) وابن ماجة (ح/ ٢٢٠، ٢٢١) وأحمد (١/ ٣٠٦، ٢٣٤، ٤/ ٩٢، ٩٣، ٩٥، ٩٦، ٩٨، ٩٩، ١٠١) والدارمي (١/ ٧٤، ٢/ ٢٩٧) والحاكم (٣/ ١٢٨) والطبراني (١٠/ ٣٩٢، ١٩/ ٢٤٢، ٣٢٩، ٣٣٩، ٣٤٠، ٣٤٤، ٣٤٨، ٣٦٦، ٣٦٧) والبغوي (٣/ ١٦٨) وابن ماجة (ح/ ٢٢٠) والكنز (٢٨٧٠٥، ٢٨٠٧) وابن أبي شيبة (١١/ ٢٣٧) والمجمع (١/ ١٢١، ١٢٨) والمشكاة (٢٠٠) ومشكل (٢/ ٢٧٨) والحلية (٤/ ١٠٧). والقرطبي (٣/ ٣٣٠، ٧/ ٨١) وأصفهان (٢/ ٣٣٨).
: ١٣٣٨١: الصلاة: ٩: المنثور: (٥/ ٥٥١).
٢٤١٦: ١٣٣٨٢: وحرامه: ١: روى ثعلبة بن الحكم قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «يقول الله تعالى للعلماء يوم القيامة إذا قعد على كرسيه لقضاء عباده: إنى لم أجعل علمي وحكمتي فيكم إلا وأنا أريد أن أغفر لكم ما كان منكم ولا أبالي».
تفسير ابن كثير: (٣/ ١٤١). وإسناده جيد.
: ١٣٣٨٣: الثرى: ٢: المنثور: (٥/ ٥٢٢).
: ١٣٣٨٣: أرضين: ٣: المصدر السابق.
[تتمة الفهارس]
رقم الصفحة: رقم الحديث: لفظ التخريج: أرقام التخريج بالصفحة: التحقيقات: ١٣٣٨٤: الكفار: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٣٨٥: أطلقه: ٥: رواه الحاكم (٤/ ٥٩٤) والترغيب (٤/ ٤٧٤) والجوامع (٥٣٧٤) والكنز (١٥٢١٦) والمنثور (٦/ ٢٣٨) وإتحافات (١٥٠) والميزان (٢٦٦٧).
٢٤١٧: ١٣٣٨٧: واحدة: ١: المنثور: (٥/ ٥٥٣).
: ١٣٣٨٨: الناس: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٣٨٩: يهديني: ٣: المنثور: (٥/ ٥٥٨).
: ١٣٣٩٠: اخلفها: ٤: المنثور: (٥/ ٥٥٨).
: ١٣٣٩١: أهلي: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٣٩٢: الخنزير: ٦: المنثور: (٥/ ٥٥٩).
: ١٣٣٩٣: الطيبة: ٧: المصدر السابق.
: ١٣٣٩٤: الوادي: ٨: المصدر السابق.
: ١٣٣٩٥: الطاهر: ٩: المصدر السابق.
: ٢٤١٨: ١٣٣٩٧: السلام: ١: المنثور: (٥/ ٥٦١).
: ١٣٣٩٨: الوادي: ٢: المصدر السابق. قال القرطبي: المقدس:
المطهر. والقدس: الطهارة، والأرض المقدسة أي: المطهرة، سميت بذلك لأن الله تعالى أخرج منها الكافرين وعمرها بالمؤمنين. وقد جعل الله تعالى لبعض الأماكن زيادة فضل على بعض كما قد جعل لبعض الأزمان زيادة فضل على بعض، ولبعض الحيوان كذلك.
: ١٣٣٩٩: ربه: ٣: المنثور: (٥/ ٥٦١).
: ١٣٤٠٠: للذكرى: ٤: رواه الترمذي (ح/ ٣١٦٣). وقال: «هذا حديث غير محفوظ، رواه غير واحد من الحفاظ عن الزهري عن سعيد بن المسيب أن النبي صلى الله عليه وسلم، ولم يذكروا فيه عن أبي هريرة» والمنثور (٤/ ٢٩٣).
: ١٣٤٠٢: نفسي: ٦: المصدر السابق.
٢٤١٩: ١٣٤٠٣: أبدا: ١: المنثور: (٥/ ٥٦٣).
: ١٣٤٠٤: لفعلت: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٤٠٥: والمرسلين: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٤٠٦: عميرا: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٤٠٧: النار: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٤٠٨: الشجر: ٦: المنثور: (٥/ ٥٦٤).
: ١٣٤٠٩: غنمه: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٥٦٤- ٥٦٥).
: ١٣٤١٠: غنمي: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٥٦٤- ٥٦٥).
: ١٣٤١١: الورق: ٩: المصدر السابق: (٥/ ٥٦٤- ٥٦٥).
٢٤٢٠: ١٣٤١٢: الورق: ١: المنثور: (٥/ ٥٦٤).
: ١٣٤١٣: ولا يخبط: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٥٦٤- ٥٦٥).
: ١٣٤١٣: صوائج: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٥٦٤- ٥٦٥).
: ١٣٤١٤: منافع: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٥٦٤- ٥٦٥).
: ١٣٤١٥: السقاء: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٥٦٤- ٥٦٥).
: ١٣٤١٦: السلام: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٥٦٤- ٥٦٥).
: ١٣٤١٧: تسعى: ٧: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: السعي:
المشي بسرعة وخفة. وعن ابن عباس:
انقلبت ثعبانا ذكرا يبتلع الصخر والشجر، فلما رآه يبتلع كل شيء خافه ونفر منه.
: ١٣٤١٨: فأخذها: ٨: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٤٥).
٢٤٢١: ١٣٤١٩: الأولى: ١: المنثور: (٥/ ٥٦٥).
: ١٣٤٢٠: برص: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٤٢١: الكبرى: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٤٢٢: لا يعقل: ٤: المنثور: (٥/ ٥٦٧).
: ١٣٤٢٣: العقل: ٥: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٤٧).
: ١٣٤٢٤: ظهري: ٦: المنثور: (٥/ ٥٦٧).
٢٤٢٢: ١٣٤٢٦: السلام: ١: المنثور: (٥/ ٥٦٧).
: ١٣٤٢٧: وجيها: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٤٢٨: محبته: ٣: المنثور: (٥/ ٥٦٧).
: ١٣٤٢٩: عبادي: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٤٣٠: عيني: ٥: قال ابن عباس: يريد إن ذلك بعيني حيث جعلت في التابوت، وحيث ألقي التابوت في البحر، وحيث التقطك جواري امرأة فرعون فأردن أن يفتحن التابوت لينظرن ما فيه، فقالت منهن واحدة: لا تفتحنه حتى تأتين به سيدتكن فهو أحظى لكن عندها، وأجدر بألا تتمكن بأنكن وجدتن فيه شيئا فأخذتموه لأنفسكن.
المنثور: (٥/ ٥٦٨).
: ١٣٤٣١: الله: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٥٦٨- ٥٦٩).
: ١٣٤٣٢: عيني: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٥٦٨- ٥٦٩).
٢٤٢٣: ١٣٤٣٣: الغم: ١: المنثور: (٥/ ٥٦٨).
: ١٣٤٣٤: إخلاصا: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٤٣٥: فتونا: ٣: قوله تعالى: «وفتناك فتونا» أي: اختبرناك اختبارا حتى صلحت للرسالة. انظر:
(تفسير القرطبي: ٦/ ٤٢٣٨).
: ١٣٤٣٦: نعمة: ٤: المنثور: (٥/ ٥٦٩- ٥٧٩).
: ١٣٤٣٧: موعد: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٤٣٨: الميقات: ٦: قال ابن عباس وقتادة وعبد الرحمن بن كيسان: يريد موافقا النبوة والرسالة لأن الأنبياء لا يبعثون إلا أبناء أربعين سنة.
: ١٣٤٣٩: موعد: ٧: تفسير القرطبي: (٦/ ٤٢٣٨).
: ١٣٤٤٠: تضعفا: ٨: المنثور: (٥/ ٥٧٩- ٥٨٠).
: ١٣٤٤٢: كنه: ١٠: المصدر السابق.
: ١٣٤٤٣: أبا مرة: ١١: المصدر السابق.
٢٤٢٤: ١٣٤٤٤: ونارا: ١: المنثور: (٥/ ٥٧٩).
: ١٣٤٤٥: ويناديه: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٥٧٩- ٥٨٠).
: ١٣٤٤٦: يتذكر: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٥٧٩- ٥٨٠).
: ١٣٤٤٧: يطغى: ٤: تفسير القرطبي: (٦/ ٤٢٤١).
:::: المنثور: (٥/ ٥٨٠).
: ١٣٤٤٨: منه: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٥٨٠- ٥٨١).
: ١٣٤٤٩: الله: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٥٨٠- ٥٨١).
: ١٣٤٥٠: ومسكنه: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٥٨٠- ٥٨١).
: ١٣٤٥١: الجماع: ٨: المصدر السابق: (٥/ ٥٨٠- ٥٨١).
٢٤٢٥: ١٣٤٥٢: تقديرا: ١: المنثور: (٥/ ٥٨٢).
: ١٣٤٥٣: زوجته: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٤٥٤: لمعيشته: ٣: المنثور: (٥/ ٥٨٢).
: ١٣٤٥٥: منه: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٤٥٦: الأنثى: ٥: المنثور: (٥/ ٥٨٢- ٥٨٣).
: ١٣٤٥٧: الموت: ٦: المصدر السابق.
: ١٣٤٥٨: القرون: ٧: المصدر السابق.
: ١٣٤٥٩: يخطئ: ٨: المصدر السابق.
: ١٣٤٦٠: وأحد: ٩: المصدر السابق.
٢٤٢٦: ١٣٤٦١: ما فيه: ١: المنثور: (٥/ ٥٨٢- ٥٨٣).
: ١٣٤٦٢: كتاب: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٤٦٣: كتاب: ٣: المنثور: (٥/ ٥٨٣).
: ١٣٤٦٤: التقى: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٤٦٥: الورع: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٥٦٦: بينهم: ٦: المنثور: (٥/ ٥٨٤).
: ١٣٤٦٧: عدلا: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٥٨٤- ٥٨٥).
: ١٣٤٦٩: السوق: ٩: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٥٦).
٢٤٢٧: ١٣٤٧٠: ويرون: ١: المنثور: (٥/ ٥٨٥).
: ١٣٤٧١: واعدوه: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٥٨٥- ٥٨٦).
: ١٣٤٧٢: قومه: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٤٧٣: المثلى: ٤: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
ويستبدل بهذه الطريقة، وهي السحر فإنهم كانوا معظمين بسببها لهم أموال وأرزاق عليها يقولون: إذا غلب هذان أهلكاكم وأخرجاكم من الأرض، وتفردا بذلك وتمحضت لهم الرياسة بها دونكم.
: ١٣٤٧٤: بأشرافكم: ٥: المنثور: (٥/ ٥٨٥- ٥٨٦).
: ١٣٤٧٥: يذهبا: ٦: المنثور: (٥/ ٥٨٥- ٥٨٦).
: ١٣٤٧٦: إليهما: ٧: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٥٧).
: ١٣٤٧٧: غلب: ٨: المنثور: (٥/ ٥٨٦).
: ١٣٤٧٨: وجد: ٩: ابن كثير: (٥/ ٢٩٦) والمنثور (٤/ ٣٠٣).
٢٤٢٨: ١٣٤٧٩: شهداء: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٥٨).
: ١٣٤٨٠: البنيان: ٢: المنثور: (٥/ ٥٨٧).
: ١٣٤٨١: إليها: ٣: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٥٩).
: ١٣٤٨٢: السحر: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٤٨٣: عصى: ٥: المنثور: (٥/ ٥٨٧).
٢٤٢٩: ١٣٤٨٤: السيل: ١: المنثور (٤/ ٣٠٣) وابن كثير (١/ ١١٧، ٥/ ٢٩٩، ٨/ ٢٠٤).
: ١٣٤٨٥: رؤوسهم: ٢: المنثور: (٥/ ٥٨٨).
: ١٣٤٨٦: يابسا: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٥٨٩).
: ١٣٤٨٧: يابسا: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٤٨٨: غرقا: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٥٩٠).
: ١٣٤٨٩: أليم: ٦: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي
: ١٣٤٩٠: محله: ٧: المنثور: (٥/ ٥٩١).
: ١٣٤٩١: غضبي: ٨: قوله تعالى: «من يحلل عليه غضبي» غضب الله عقابه ونقمته وعذابه.
٢٤٣٠: ١٣٤٩٢: فيكلمه: ١: المنثور: (٥/ ٥٩٠).
: ١٣٤٩٢: هوى: ٢: قال الزجاج: فقد هلك أي: صار إلى الهاوية وهي قعر النار، من هوى يهوي هويا أي: سقط من علو إلى أسفل، وهوى فلان أي: مات.
: ١٣٤٩٤: هوى: ٣: المنثور: (٥/ ٥٩١).
: ١٣٤٩٥: لم يشك: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٤٩٧: بعضا: ٥: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٦٠- ١٦١).
٢٤٣١: ١٣٤٩٨: بقي: ١: المنثور: (٥/ ٥٩٣).
: ١٣٥٠٠: موسى: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٦١- ١٦٢).
: ١٣٥٠١: العهد: ٣: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: في انتظار ما وعدكم الله ونسيان ما سلف من نعمه وما بالعهد من قدم.
٢٤٣٢: ١٣٥٠١: البقرة: ١: المنثور: (٥/ ٥٩٥).
: ١٣٥٠٢: بأمرنا: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٥٠٣: بسلطاننا: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٥٠٤: خوار: ٤: قال السدي في تفسير هذه الآية: كان يخور ويمشي فقالوا: أي: الضلال منهم الذين افتتنوا بالعجل وعبدوه هذا إلهكم وإله موسى فنسي أي: نسيه هاهنا، وذهب يتطلبه.
: ١٣٥٠٩: كرمان: ٥: المنثور: (٥/ ٥٨٨).
: ١٣٥٠٦: ضلاله: ٦: المصدر السابق.
: ١٣٥٠٧: بعضهم: ٧: المصدر السابق.
: ١٣٥٠٩: فقبضت: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: «قبضت قبضة» بالضاد المعجمة. والفرق بينهما أن القبض بجميع الكف، والقبض بأطراف الأصابع، ونحوهما الخصم والقضم، والقبضة بضم القاف القدر المقبوض.
: ١٣٥١٠: الأصابع: ٣: المنثور: (٥/ ٥٩٦).
: ١٣٥١١: عنه: ٤: المنثور: (٥/ ٥٩٦).
: ١٣٥١٢: البحر: ٥: المنثور: (٥/ ٥٩٧).
: ١٣٥١٣: رمادا: ٦: المنثور: (٥/ ٥٩٧).
: ١٣٥١٤: ودم: ٧: المصدر السابق.
: ١٣٥١٥: وخففها: ٨: المصدر السابق.
: ١٣٥١٦: البحر: ٩: المصدر السابق.
: ١٣٥١٧: النهر: ١٠: المصدر السابق.
٢٤٣٤: ١٣٥١٨: القرآن: ١: المنثور: (٥/ ٥٩٨).
: ١٣٥١٩: وزرا: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٥٢٠: ما حملوا: ٣: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: لا محيد لهم عنه ولا انفكاك.
تفسير ابن كثير: (٣/ ١٦٥).
: ١٣٥٢١: لهم: ٤: المنثور: (٥/ ٥٨٩).
: ١٣٥٢٢: عميا: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٥٢٣: يتسارون: ٦: المصدر السابق.
: ١٣٥٢٤: نفسه: ٧: المصدر السابق.
٢٤٣٥: ١٣٥٢٦: رابية: ١: المنثور: (٥/ ٥٩٨).
: ١٣٥٢٧: انخفاض: ٢: قال ابن كثير: يقول تعالى: «ويسألونك عن الجبال» أي: هل تبقى يوم القيامة أو تزول؟
«فقل ينسفها ربى نسفا» أي: يذهبها عن أماكنها، ويمحقها ويسير تسييرا فيذرها أي:
: ١٣٥٢٨: الشراك: ٣: المنثور: (٥/ ٥٩٨).
: ١٣٥٢٩: المبسوط: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٥٣٠: عنه: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٥٣١: عنه: ٦: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٦٥).
: ١٣٥٣٢: الخفي: ٧: المصدر السابق.
: ١٣٥٣٣: الأقدام: ٨: المصدر السابق.
٢٤٣٦: ١٣٥٣٤: ذلت: ١: تفسير القرطبي: (٦/ ٤٢٨٨).
: ١٣٥٣٥: خشعت: ٢: المنثور: (٥/ ٦٠٠).
: ١٣٥٣٦: كلهم: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٥٣٧: والسجود: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٥٣٨: السجود: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٦٠١).
: ١٣٥٣٩: هضما: ٦: قوله تعالى: «ظلما» أي: نقصا لثواب طاعته، ولا زيادة عليه في سيئاته.
: ١٣٥٤٠: شيئا: ٧: المنثور: (٥/ ٦٠١).
: ١٣٥٤١: غصبا: ٨: المصدر السابق.
: ١٣٥٤٢: وورعا: ٩: المصدر السابق.
٢٤٣٧: ١٣٥٤٣: لتعجل به: ١: ثبت في الصحيح عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ: «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يعالج من الوحي شدة فكان مما يحرك به لسانه فأنزل الله هذه الآية». انظر: (تفسير ابن كثير: ٣/ ١٦٧).
: ١٣٥٤٤: النساء: ٢: المنثور: (٥/ ٦٠٢).
: ١٣٥٤٥: لك: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٥٤٦: فنسي: ٤: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٦٧).
: ١٣٥٤٧: عزما: ٥: المنثور: (٥/ ٦٠٣- ٦٠٤).
: ١٣٥٤٨: العزم: ٦: المصدر السابق.
٢٤٣٨: ١٣٥٥٠: موسى: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ١٩٢، ٦/ ١٢٠، ١٢١، ٨/ ١٥٧، ٩/ ١٨٢) ومسلم في (القدر، ح/ ١٣- ١٥) وأحمد (٢/ ٢٦٤، ٢٨٧، ٣٩٨، ٤٤٨) والطبراني (٢/ ١٧٢) والحميدي (١١١٥، ١١١٦) وعاصم (١/ ٦٣، ٦٤، ٦٦/ ٦٧) وصفة (١٩٠، ١٩٤- ٢٣٣، ٢٨٤، ٣١٦) وموضح (١/ ٢٨، ٨٢) والكنز (٦١١، ١٥٥٠) والبغوي (٤/ ٢٨٤) وابن كثير (٥/ ٢٨٧، ٣١٥) والقرطبي (٢/ ٤، ٤/ ٢٤٥، ١١/ ٢٥٦، ٢٠/ ٢٣٧) وإتحاف (٩/ ٢٢٤) وابن عساكر في «التاريخ» (٢/ ٨١، ٣٤٦، ٣٦٢).
: ١٣٥٥١: سوآتهما: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٦٨).
: ١٣٥٥٢: ناصبا: ٣: المنثور: (٥/ ٦٠٥).
: ١٣٥٥٦: وحده: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٥٥٧: ولا حرم: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٥٥٨: حر: ٦: المصدر السابق.
: ١٣٥٥٩: الشمس: ٧: المصدر السابق.
: ١٣٥٦٠: الخلد: ٨: صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ٤٣٣٥) وأحمد (٢/ ٤٠٤، ٤٣٨، ٤٥٥، ٤٦٢، ٤٦٩، ٤٨٢، ٣/ ١١٠، ١٣٥) والدارمي (٢/ ٣٣٨، ٣/ ١٣٥) وعبد الرزاق (٢٠٨٧٦، ٢٠٨٧٧) والمجمع (١٠/ ٤١٤) والترغيب (٤/ ٥١٩، ٥٢٠) ومنحة (٢٨٣٣) وابن كثير (٢/ ٢٩٧، ٤/ ٦، ٤٨، ٣٧٧، ٣٧٨، ٥/ ٣١٤) والحلية (٩/ ٣٠) والفتح (٨/ ٦٢٧) وشرح السنة
٢٤٣٩: ١٣٥٦١: الآخرة: ١: المنثور: (٥/ ٦٠٧).
: ١٣٥٦٢: الساعة: ٢: المنثور (٤/ ٣١١) وابن كثير (٥/ ٣٨٧) والمجمع (٧/ ٦٧) وعزاه إلى البزار وفيه من لم أعرفه.
: ١٣٥٦٣: القبر: ٣: المنثور: (٥/ ٦٠٨).
: ١٣٥٦٤: يبعثون: ٤: إتحاف (١٠/ ٤٤) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ٤٨٤) والمطالب (٤٦١٠) وابن كثير (٥/ ٣١٦) والمنثور (٤/ ٣١١) والمجمع (٣/ ٥٥) وعزاه إلى أبى يعلى وفيه دراج وحديثه حسن واختلف فيه.
: ١٣٥٦٥: ضنكا: ٥: المنثور: (٥/ ٦٠٨).
: ١٣٥٦٦: الشقاء: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٦٠٨- ٦٠٩).
: ١٣٥٦٧: النار: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٦٠٨- ٦٠٩).
٢٤٤٠: ١٣٥٦٨: المعيشة: ١: المنثور: (٥/ ٦٠٩).
: ١٣٥٦٩: ضنكا: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: عيشا ضيقا يقال: منزل ضنك وعيش ضنك يستوي فيه الواحد والاثنان والمذكر والمؤنث والجمع.
: ١٣٥٧٠: القبر: ٣: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٦٩) وقال:
«الموقوف أصح».
: ١٣٥٧١: جهنم: ٤: المنثور: (٥/ ٦٠٩).
: ١٣٥٧٢: عليه: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٥٧٣: الخبيث: ٦: المصدر السابق.
: ١٣٥٧٤: الآخرة: ٧: المصدر السابق.
: ١٣٥٧٥: أعمى: ٨: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: قيل:
أعمى في حال وبصيرا في حال. وقيل:
وقيل: عن الحيلة في دفع العذاب عن نفسه، كالأعمى الذي لا حيلة له فيما يراه.
: ١٣٥٧٥: النار: ٩: المنثور: (٥/ ٦٠٩).
: ١٣٥٧٦: النار: ١٠: المصدر السابق.
٢٤٤١: ١٣٥٧٨: أشرك: ١: المنثور: (٥/ ٦١٠).
: ١٣٥٧٩: لهم: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٥٨٠: لزاما: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٥٨١: الكلام: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٥٨٢: موتا: ٥: المنثور: (٥/ ٦١١).
: ١٣٥٨٣: المكتوبة: ٦: المصدر السابق.
: ١٣٥٨٤: الظهر: ٧: المنثور: (٥/ ٦١١).
: ١٣٥٨٥: الصلاة: ٨: المنثور: (٥/ ٦١١).
: ١٣٥٨٦: ذلك: ٩: المنثور: (٥/ ٦١١).
٢٤٤٢: ١٣٥٨٧: الدنيا: ١: الكنز (٣١٩٣٧، ٣٢١٤٧) والجوامع (٤٢٣٦) والمنثور (٤/ ٣١٣) وابن كثير (٤/ ٤٦٦) والطبراني (١/ ٣١٢) وإتحاف (٩/ ٢٧٥).
: ١٣٥٨٨: وسلم: ٢: المنثور: (٥/ ٦١٢).
: ١٣٥٨٩: الأرض: ٣: المنثور (٤/ ٣١٣) وكشاف (١٤٦).
: ١٣٥٩٠: الدنيا: ٤: المنثور: (٥/ ٦١٢).
: ١٣٥٩١: الجنة: ٥: المنثور: (٥/ ٦١١).
: ١٣٥٩٢: عليها: ٦: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٧١).
: ١٣٥٩٣: الصلاة: ٧: المنثور: (٥/ ٦١١).
: ١٣٥٩٤: قومك: ٨: المنثور: (٥/ ٣٢١).
٢٤٤٣: ١٣٥٩٥: الطلب: ١: المنثور: (٥/ ٦١٣).
: ١٣٥٩٦: الله: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٥٩٧: الصلاة: ٣: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٧١).
: ١٣٥٩٩: النجوى: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٦٠٠: النجوى: ٣: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي تناجوا فيما بينهم بالتكذيب، ثم بين من هم فقال:
«الذين ظلموا» أي: الذين أشركوا ف:
«الذين ظلموا» بدل من الواو في: «أسروا» وهو عائد على الناس المتقدم ذكرهم ولا يوقف على هذا القول على: «النجوى».
: ١٣٦٠٠: أحلام: ٤: المنثور: (٥/ ٦١٦).
: ١٣٦٠١: أحلام: ٥: قوله تعالى: «أضغاث أحلام» قال الزجاج:
أي: قالوا الذي يأتي به أضغاث أحلام.
وقال غيره: أي: قالوا هو أخلاط كالأحلام المختلطة أي: أهاويل رآها في المنام.
: ١٣٦٠١: ينظروا: ٦: المنثور: (٥/ ٦١٧).
٢٤٤٥: ١٣٦٠٢: قبلنا: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٧٣).
: ١٣٦٠٣: بذلك: ٢: المنثور: (٥/ ٦١٧).
: ١٣٦٠٤: الطعام: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٦٠٥: المسرفين: ٤: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
المكذبين بما جاءت به الرسل.
: ١٣٦٠٥: المشركين: ٥: المنثور: (٥/ ٦١٧).
٢٤٤٦: ١٣٦٠٦: شرفكم: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٧٤).
: ١٣٦٠٦: حديثكم: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٦٠٧: كتابكم: ٣: المنثور (٥/ ٦١٧) وتفسير ابن كثير (٥/ ٦١٧).
: ١٣٦٠٨: تتفهمون: ٤: المنثور: (٥/ ٦١٧).
: ١٣٦٠٩: لهم: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٦١٨).
: ١٣٦١٠: يفرون: ٦: المصدر السابق.
: ١٣٦١١: يفرون: ٧: المنثور: (٥/ ٦١٨- ٦١٩).
٢٤٤٧: ١٣٦١٣: مساكنهم: ١: المنثور: (٥/ ٦١٨).
: ١٣٦١٤: خامدين: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٦١٩) : ١٣٦١٥: باطلا: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٦٢٠) : ١٣٦١٦: الولد: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٦١٧: الملائكة: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٦١٨: المرأة: ٦: المصدر السابق.
٢٤٤٨: ١٣٦١٩: ينبغي: ١: المنثور: (٥/ ٦٢٠) والقرطبي (٧/ ٤٣١٦).
: ١٣٦٢٠: العين: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٦٢١: لعبا: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٦٢٢: عندنا: ٤: تفسير القرطبي (٧/ ٤٣١٦) : ١٣٦٢٢: أنكارا: ٥: المنثور: (٥/ ٦٢٠) : ١٣٦٢٣: هالك: ٦: قَوْلهُ تَعَالَى: «بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ» القذف الرمي أي: نرمي بالحق على الباطل. «فيدمغه» أي: يقهره ويهلكه.
وأصل الدمغ: شج الرأس حتى يبلغ الدماغ، ومنه الدامغة.
: ١٣٦٢٤: القيامة: ٧: المنثور: (٥/ ٦٢٠) : ١٣٦٢٥: الملائكة: ٨: المصدر السابق.
: ١٣٦٢٦: لا يرجعون: ٩: المنثور: (٥/ ٦٢١) : ١٣٦٢٧: يحسرون: ١٠: المصدر السابق.
: ١٣٦٢٨: يعيون: ١١: المصدر السابق.
٢٤٤٩: ١٣٦٢٩: العبادة: ١٢: المصدر السابق.
: ١٣٦٣٠: التسبيح: ١: المنثور: (٥/ ٦٢٠).
: ١٣٦٣٢: قبورهم: ٣: المنثور: (٥/ ٦٢١) : ١٣٦٣٣: الأرض: ٤: قَوْلهُ تَعَالَى: «أَمِ اتَّخَذُوا آلِهَةً مِنَ الأَرْض» قال المفضل: مقصود هذا الاستفهام: الجحد، أي: لم يتخذوا آلهة تقدر على الإحياء.
: ١٣٦٣٤: التوحيد: ٥: المنثور: (٥/ ٦٢٤- ٦٢٥) ٢٤٥٠: ١٣٦٣٥: الله: ٦: المصدر السابق.
: ١٣٦٣٦: الكفر: ١: المنثور: (٥/ ٦٢٤) : ١٣٦٣٧: لإبليس: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٦٣٨: بالنبات: ٣: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٧٧).
: ١٣٦٣٩: فأنبتت: ٤: المنثور: (٥/ ٦٢٥) : ١٣٦٤٠: ففتقناهما: ٥: قال الأخفش: «كانتا» لأنهما صنفان كما تقول العرب: هما لقاحان أسودان، وكما قال الله عز وجل: «إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ أَنْ تَزُولا»، قال أبو إسحاق: «كانتا» لأنه يعبر عن السماوات بلفظ الواحد بسماء ولأن السماوات كانت سماء واحدة، وكذلك الأرضون. والرتق السد ضد الفتق، وقد رتقت الفتق أرتقه فارتتق أي: التأم، ومنه الرتقاء للمنضمة ٢٤٥١::: الفرج.
: ١٣٦٤١: الهواء: ١: المنثور: (٥/ ٦٢٥).
: ١٣٦٤٢: ماء: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٧٧) : ١٣٦٤٣: الرجل: ٣: المنثور: (٥/ ٦٢٥) والحاكم (٤/ ١٦٠) وابن حبان (٦٤٢) والكنز (١٥٢١٠) وصفة (٣٨٠) والقرطبي (١/ ٢٥٧، ٢٨٤) والحلية (٩/ ٥٩) وابن كثير (٥/ ٣٣٣) والإرواء (٣/ ٢٣٧) والمجمع (٥/ ١٦)
: ١٣٦٤٤: شيء: ٤: المنثور: (٥/ ٥٢٧) : ١٣٦٤٥: طرقا: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٦٤٦: السماء: ٦: المصدر السابق.
٢٤٥٢: ١٣٦٤٧: عنكم: ٧: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٧٧).
: ١٣٦٤٨: يسحرون: ١: المنثور: (٥/ ٥٢٧) : ١٣٦٤٩: المغزل: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٦٥٠: الأرض: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٦٥١: السماء: ٤: المنثور: (٥/ ٥٢٧) : ١٣٦٥٢: يجرون: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٦٢٩) : ١٣٦٥٣: ميتون: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٦٢٩- ٦٣٠) وقوله تعالى: «وَمَا جَعَلْنَا لِبَشَرٍ مِنْ قَبْلِكَ الْخُلْدَ» أي: دوام البقاء في الدنيا نزلت حين قالوا: نتربص بمحمد ريب المنون، ولعله يموت كما مات شاعر بني فلان، فقال الله- تعالى-: قد مات الأنبياء من قبلك، وتولى الله دينه بالنصر والحياطة، فهكذا تحفظ دينك وشرعك.
٢٤٥٣: ١٤٦٥٤: والضلالة: ٧: المنثور: (٥/ ٦٣٠) : ١٣٦٥٥: الآية: ١: المنثور: (٥/ ٦٢٩- ٦٣٠).
: ١٣٦٥٦: الشمس: ٢: قال القرطبي: في تفسير قوله تعالى: «خلق الإنسان من عجل» أي: ركب على العجلة فخلق عجولا كما قال الله: «الله الذي خلقكم من ضعف» أي: خلق الإنسان ضعيفا. ويقال: خلق الإنسان من الشر أي:
شريرا إذا بالغت في وصفه به.
: ١٣٦٥٧: ينصرون: ٣: المنثور: (٥/ ٦٣٢)
: ١٣٦٥٩: يجارون: ٥: المصدر السابق.
٢٤٥٤: ١٣٦٦٠: عقوبة: ٦: المصدر السابق.
: ١٣٦٦١: ويعرون: ١: المنثور: (٥/ ٦٣٣).
: ١٣٦٦٢: بها: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٦٦٣: أتينا: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٦٦٤: محصين: ٤: روي عن عائشة رضى الله عنها: أن رَجُلًا مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- جلس بين يديه فقال: يا رسول الله إن لي مملوكين يكذبونني ويعصوننى وأضربهم وأشتمهم، فكيف أنا منهم، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «يحسب ما خانوك وعصوك وكذبوك وعقابك إياهم، فإن كان عقابك إياهم بقدر ذنوبهم كان كفافا لا لك ولا عليك، وإن كان عقابك إياهم دون ذنوبهم كان فضلا لك، وإن كان عقابك إياهم فوق ذنوبهم اقتص لهم منك الفضل الذي بقي قبلك» فجعل الرجل يبكي بين يدي رسول الله ﷺ ويهتف فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «ماله لا يقرأ كتاب الله». (تفسير ابن كثير (٣/ ١٨١).
: ١٣٦٦٥: حوله: ٥: المنثور: (٥/ ٦٣٣) : ١٣٦٦٦: القرآن: ٦: المنثور: ١٣٦٦٧: ٥/ ٦٣٣).
٢٤٥٥: ١٣٦٦٧: مبارك: ٧: المنثور: (٥/ ٦٣٣) : ١٣٦٦٩: ذلك: ١: المنثور: (٥/ ٦٣٥) : ١٣٦٧٠: يمسها: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٨٢) : ١٣٦٧١: إبراهيم: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٦٧٢: ينطقون: ٤: المنثور: (٥/ ٦٣٧).
: ١٣٦٧٥: هذا: ١: صحيح متفق عليه رواه البخاري (٤/ ١٧١، ٧/ ٧) والترمذي (ح/ ٣١٦٦) والمنثور (٤/ ٣٢١) ومسلم في (الفضائل، ح/ ١٥٤) والمسير (٥/ ٣٦٠، ٧/ ٦٨) وابن كثير (٧/ ١٢) والقرطبي (١١/ ٣٠٠، ١٥/ ٩٣) والطبري (٢٣/ ٤٥) والطبري في «التاريخ» (١/ ٢٤٦) والبيهقي (٧/ ٣٣٦) وابن عساكر في «التاريخ» (٢/ ١٤٣) وصفة (٢٨٢).
: ١٣٦٧٦: الرأي: ٢: المنثور: (٥/ ٦٣٧- ٦٣٨).
: ١٣٦٧٧: بقتله: ٣: رواه أحمد (٦/ ٨٣، ١٠٩) والمنثور (٤/ ٣٢١)، وابن كثير (٥/ ٣٤٦) وبداية (١/ ١٤٧) والصحيحة (١٥٨١).
: ١٣٦٧٨: فيها: ٤: المنثور: (٥/ ٦٣٩).
: ١٣٦٧٩: بردت: ٥: المصدر السابق: (٥/ ٦٤٢- ٦٤٤).
٢٤٥٧: ١٣٦٨٠: البرد: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٦٤٢- ٦٤٤).
: ١٣٦٨١: الدجال: ١: المنثور: (٥/ ٦٤٢).
: ١٣٦٨٢: عطية: ٢: المصدر السابق: (٥/ ٦٤٣- ٦٤٤) : ١٣٦٨٣: الابن: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٦٤٢- ٦٤٤).
: ١٣٦٨٤: الله: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٦٤٢- ٦٤٤).
: ١٣٦٨٥: القوم: ٥: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
رعت فيه ليلا والنفش الرعي بالليل. يقال:
: ١٣٦٨٦: كرمهم: ٦: المنثور: (٥/ ٦٤٢- ٦٤٤) : ١٣٦٨٦: رعت: ٧- ٨: تفسير ابن كثير (٣/ ١٨٦) ٢٤٥٨: ١٣٦٨٧: قليلا: ١: صحيح- رواه أبو داود (ح/ ٣٥٧٣) والترمذي (ح/ ١٣٢٢) وابن ماجة (ح/ ٢٣١٥) والبيهقي (١٠/ ١١٦، ١١٧) والمجمع (٤/ ١٩٣) وعزاه الى الطبراني في «الأوسط» و «الكبير» وأبو يعلى بنحوه- وشرح السنة (١٠/ ٩٤) والترغيب (٣/ ١٥٥) وإتحاف (٢/ ٢٢٥) والفتح (١٣/ ٣١٩) والمشكاة (٣٧٣٥) وتلخيص (٤/ ١٨٥) وابن عساكر في «التاريخ» (٧/ ٣٠٩) والخفاء (٢/ ١٤٤) : ١٣٦٨٨: السلام: ٢: المنثور: (٥/ ٦٤٧).
: ١٣٦٩٠: يضعه: ٣: المصدر السابق: (٥/ ٦٥١- ٦٥٢) : ١٣٦٩١: والشياطين: ٤: المصدر السابق: (٥/ ٦٥١- ٦٥٢) ٢٤٥٩: ١٣٦٩٢: الريح: ١: المنثور: (٥/ ٦٥١).
: ١٣٦٩٣: الماء: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٦٩٤: وجهك: ٣: جاء في الحديث: «أشد الناس بلاء:
الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل». الكنز (٣٢٥٣، ٣٢٥٥، ٦٧٨٣) وإتحاف (٥/ ١١٦، ٨/ ٥٦٠١٢١، ٩/ ٥٢٣) والحاكم (٣/ ٣٤٣) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ٢٨) وبداية (١/ ٢٢٢، ٥/ ٢٣٧) والبخاري في «التاريخ» (٨/ ١١٥).
: ١٣٦٩٥: عنه: ٤: تفسير ابن كثير: ٣/ ١٨٨).
: ١٣٦٩٦: اليوم: ٥: المنثور: (٥/ ٦٥٧) ٢٤٦٠: ١٣٦٩٧: أفاض: ١: المنثور: (٥/ ٦٥٩).
٢٤٦١: ١٣٦٩٩: جسدي: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٨٩).
: ١٣٧٠٠: ورحمتك: ٢: رواه الحاكم (٢/ ٥٨٢) والمنثور (٤/ ٣٣١) والكنز (٣٢٣١٩) وإتحافات (٢٦٢) والفتح (١٣/ ٣٧٠) وابن كثير (٥/ ٣٥٦).
: ١٣٧٠١: الكفل: ٣: المنثور: (٥/ ٦٦١) ٢٤٦٢: ١٣٧٠٢: به: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٩٠).
٢٤٦٣: ١٣٧٠٣: فقر: ١: روى الإمام أحمد حديثا غريبا فقال: حدثنا أسباط بن محمد، حدثنا الأعمش، عن عبد الله، عن سعد مولى طلحة، عن أبى عمر قال: سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حديثا لو لم أسمعه إلا مرة أو مرتين حتى عد سبع مرات، ولكن قد سمعته أكثر من ذلك قال: «كان الكفل من بني إسرائيل لا يتورع من ذنب عمله، فأتته امرأة فأعطاها ستين دينارا على أن يطأها، فلما قعد منها مقعد الرجل من امرأته أرعدت وبكت فقال: ما يبكيك أكرهتك؟ قالت: لا.
ولكن هذا عمل لم أعمله قط وإنما حملني عليه الحاجة، قال: فتفعلين هذا ولم تفعليه قط، ثم نزل فقال: اذهبي بالدنانير لك ثم قال: والله لا يعصى الله الكفل أبدا، فمات من ليلته فأصبح مكتوبا على بابه قد غفر الله للكفل». انظر: (تفسير ابن كثير:
٣/ ١٩١).
: ١٣٧٠٤: لقومه: ٢: المنثور: (٥/ ٦٦٥).
: ١٣٧٠٦: أصابه: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٧٠٧: بذلك: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٧٠٨: عليه: ٦: المنثور: (٥/ ٦٦٧).
٢٤٦٤: ١٣٧٠٩: الأخضر: ١: المنثور: (٥/ ٦٦٧) : ١٣٧١٠: العراء: ٢: الكنز (٥٠٥٢) والقرطبي (٤/ ٤٠).
٢٤٦٥: ١٣٧١١: اليقطينة: ١: المنثور: (٥/ ٦٦٨) : ١٣٧١٢: له: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٧١٣: المؤمنين: ٣: رواه الحاكم (٢/ ٥٨٤) وابن كثير (٥/ ٣٦٣) وابن عدي في «الكامل» (٦/ ٢٠٨٩) وبداية (١/ ٢٣٥).
: ١٣٧١٤: أعطى: ٤: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٩٣).
: ١٣٧١٥: منها: ٥: المنثور: (٥/ ٦٧٠).
: ١٣٧١٦: شيء: ٦: المصدر السابق: (٥/ ٦٧٠- ٦٧١).
: ١٣٧١٧: أذلاء: ٧: المصدر السابق: (٥/ ٦٧٠- ٦٧١) ٢٤٦٦: ١٣٧١٨: الآخر: ١: المنثور: (٥/ ٦٧٠).
: ١٣٧١٩: خاشعين: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٧٢٠: فرجها: ٣: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
واذكر مريم التي أحصنت فرجها. وإنما ذكرها وليست من الأنبياء ليتم ذكر عيسى- عليه السلام- ولهذا قال: «وجعلناها وابنها آية للعالمين» ولم يقل آيتين لأن معنى الكلام: وجعلنا شأنهما وأمرهما وقصتهما آية للعالمين. و «أحصنت» يعني: عفت فامتنعت من الفاحشة. وقيل: المراد بالفرج:
فرج القميص أي: لم تعلق بثوبها ريبة أي: أنها طاهرة الأثواب.
: ١٣٧٢١: جيبها: ٤: المنثور: (٥/ ٦٧٢).
: ١٣٧٢٢: واحدا: ٥: المصدر السابق.
٢٤٦٧: ١٣٧٢٤: الدنيا: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٩٤).
: ١٣٧٢٥: يرجعون: ٢: المنثور: (٥/ ٦٧٨) : ١٣٧٢٦: بالحبشية: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٧٢٧: دنياها: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٧٢٨: يقبلون: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٧٢٩: المطرقة: ٦: ابن كثير (٥/ ٣٧٠) والشجري (٢/ ٢٦٦) والمنثور (٤/ ٣٣٦) وأحمد (٥/ ٢٧١) والكنز (٣٨٨٧٣) والمجمع (٨/ ٦).
٢٤٦٨: ١٣٧٣٠: البحر: ١: المنثور: (٥/ ٦٧٨).
: ١٣٧٣١: القيامة: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٧٣٢: واردون: ٣: المصدر السابق (٥/ ٦٧٨).
: ١٣٧٣٢: والملائكة: ٤: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يعني حطب جهنم بالزنجية، وقال مجاهد وعكرمة وقتادة: حطبها وهي كذلك في قراءة علي وعائشة، رضى الله عنهما.
: ١٣٧٣٣: لا يسمعون: ٥: المنثور: (٥/ ٦٧٨) : ١٣٧٣٤: والملائكة: ٦: تفسير ابن كثير: (٣/ ١٩٧) ٢٤٦٩: ١٣٧٣٥: حبيسا: ١: المنثور: (٥/ ٦٨١) : ١٣٧٣٦: منهم: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٧٣٧: حسيسها: ٣: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: حس النار وحركة لهبها. والحسيس والحس الحركة.
: ١٣٧٤٨: حسيسها: ٤: المنثور: (٥/ ٦٨٢).
: ١٣٧٤٩: الآخرة: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٧٥٠: النار: ٦: المصدر السابق.
٢٤٧٠: ١٣٧٥٢: خردلة: ١: المنثور: (٥/ ٦٨٣).
: ١٣٧٥٣: الرجل: ٢: المصدر السابق.
كطي الصحيفة على ما فيها فاللام بمعنى «على» وقال ابن عباس أيضا وابن عمر والسدي: «السجل» ملك، وهو الذي يطوي كتب بني آدم إذا رفعت إليه.
: ١٣٧٥٥: غرلا: ٤: المنثور: (٥/ ٦٨٣) : ١٣٧٥٦: ولدوا: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٧٥٧: نورا: ٦: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٠٠) : ١٣٧٥٨: الجنة: ٧: المنثور: (٥/ ٦٨٥- ٦٨٦) : ١٣٧٥٩: الجنة: ٨: المصدر السابق.
٢٤٧١: ١٣٧٦٠: عالمين: ١: المنثور: (٥/ ٦٨٦).
: ١٣٧٦١: الجنة: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٧٦٢: الصالحون: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٧٦٣: الجماعة: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٧٦٤: مهل: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٧٦٥: لمدتكم: ٦: المصدر السابق.
: ١٣٧٦٦: بالحق: ٧: روي عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «إنما أنا رحمة مهداة».
شهاب (١١٦٠، ١١٦١) وابن كثير (٥/ ٣٨١) وشرح السنة (١٣/ ٢١٣) والمشكاة (٢٨٠٠) وإتحاف (٧/ ١٦٢) وبداية (١٦/ ٢٩٩) والمنثور (٤/ ٣٤٢) والنبوة (١/ ١٥٨) وجري (٤٥٨) وابن سعد (١/ ١/ ١٢٨) وابن أبي شيبة (١١/ ٥٠٤) وابن عساكر في «التاريخ» (١/ ٦٦) والميزان (٧٢١١) ولسان (٥/ ٢٣٣) وابن عدي في «الكامل» (٤/ ١٥٤٦).
هذا حديث حسن صحيح. وابن ماجة (ح/ ٤٢٠١) وأحمد (٢/ ٤٩٥، ٣/ ٣٣٧) والمنثور (٤/ ٣٤٣) والفتح (١١/ ٣٩١) والمسير (٢/ ٢١٠) وصفة (٤٩٤) والقرطبي (٥/ ٣٩٧، ١٢/ ٢) وابن كثير (٥/ ٣٨٦) والطبري (٥/ ١٨٨) والبغوي (١/ ٥٥٨) وابن أبي شيبة (٣/ ٢٣٠).
: ١٣٧٦٨: والجن: ٢: إتحاف (٩/ ١٨١) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ١٤٨) والمنثور (٦/ ٥- ٦) ٢٤٧٣: ١٣٧٦٩: جزء: ١: رواه البيهقي (٥/ ١٥١) والتمهيد (١/ ١٢٥) والكنز (١٢٣٥٢) والطبراني (١٨/ ١٤٥) ومعاني (٤/ ١٥٨) والمجمع (٣/ ٢٧٢).
: ١٣٧٧٠: الأسود: ٢: رواه الحاكم (٢/ ٢٤٥) وإتحاف (١٠) : ١٣٧٧١: الساعة: ٣: المنثور: (٦/ ٧- ٨) : ١٣٧٧٣: تغفل: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٧٧٤: تحسب: ٥: المصدر السابق.
٢٤٧٤: ١٣٧٧٥: بطونها: ١: المنثور: (٦/ ٧).
: ١٣٧٧٦: الحارث: ٢: المصدر السابق: (٦/ ٧- ٨).
: ١٣٧٧٧: الله: ٣: المصدر السابق: (٦/ ٧- ٨).
: ١٣٧٧٨: الشيطان: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٧- ٨).
: ١٣٧٧٩: اتبعه: ٥: المصدر السابق: (٦/ ٧- ٨).
: ١٣٧٨٠: فيدخلها: ٦: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ١٣٥، ٨/ ١٥٢) ومسلم في (القدر، ح/ ١) والترمذي (ح/ ٢١٣٧) وأحمد (١/ ٣٨٢، ٤٣٠) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ١٦٢) والمنثور (٤/ ٣٤٤) والبغوي (١/ ٣١٨) وابن كثير (٥/ ٤٦)
٢٤٧٥: ١٣٧٨١: المكان: ١: المنثور: (٦/ ٩).
: ١٣٧٨٢: سقط: ٢: المصدر السابق: (٦/ ٩- ١٠).
: ١٣٧٨٣: السقط: ٣: المصدر السابق: (٦/ ٩- ١٠).
: ١٣٧٨٤: التمام: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٩- ١٠).
: ١٣٧٨٥: يخرج: ٥: المصدر السابق: (٦/ ٩- ١٠).
: ١٣٧٨٦: كذلك: ٦: المنثور: (٦/ ١١).
: ١٣٧٧٨: هامدة: ٧: قوله تعالى: «وترى الأرض هامدة» ذكر دلالة أقوى على البعث فقال في الأول:
«فإنا خلقناكم من تراب» فخاطب جمعا.
وقال في الثانى: «وترى الأرض» فخاطب واحدا، فانفصل اللفظ عن اللفظ، ولكن المعنى متصل من حيث الاحتجاج على منكري البعث. و «هامدة» يابسة لا تنبت شيئا. قاله ابن جريج.
: ١٣٧٨٨: حسن: ٨: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٤٠٦).
: ١٣٧٨٩: واحد: ٩: المنثور: (٦/ ١٢).
٢٤٧٦: ١٣٧٩٠: واحد: ١: انظر: المنثور: (٦/ ١٢) وتفسير القرطبي (٧/ ٤٤٠٨).
: ١٣٧٩١: له: ٢: انظر: المنثور (٦/ ١٢) وتفسير القرطبي (٧/ ٤٤٠٨).
: ١٣٧٩٢: عنقه: ٣: انظر: المنثور: (٦/ ١٢) وتفسير القرطبي (٧/ ٤٤٠٨).
: ١٣٧٩٥: نفسه: ٥: انظر: المنثور: (٦/ ١٢) وتفسير القرطبي (٧/ ٤٤٠٨).
: ١٣٧٩٦: مرة: ٦: المنثور: (٦/ ١٢).
: ١٣٧٩٧: سوء: ٧: المصدر السابق: (٦/ ١٣).
: ١٣٧٩٨: حرف: ٨: المصدر السابق.
٢٤٧٧: ١٣٧٩٩: الفتنة: ١: المنثور: (٦/ ١٢- ١٣).
: ١٣٨٠٠: حرف: ٢: قال القرطبي: «من» في موضع رفع بالابتداء، والتمام: «انقلب على وجهه» على قراءة الجمهور «خسر». وهذه الآية خبر عن المنافقين. قال ابن عباس: يريد شيبة بن ربيعة كان قد أسلم قبل أن يظهر رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمَّا أوحي إليه ارتد شيبة بن ربيعة. وقوله تعالى: «على حرف» أي:
على شك، قاله مجاهد وغيره. وحقيقته أنه على ضعف في عبادته، كضعف القائم على حرف مضطرب فيه.
: ١٣٨٠٠: المبين: ٣: المنثور: (٦/ ١٤).
: ١٣٨٠١: الصنم: ٤: المصدر السابق: (٦/ ١٤- ١٥).
: ١٣٨٠٢: الصاحب: ٥: المصدر السابق: (٦/ ١٤- ١٥).
: ١٣٨٠٣: يموت: ٦: المصدر السابق: (٦/ ١٤- ١٥).
٢٤٧٨: ١٣٨٠٤: برزق: ١: المنثور: (٦/ ١٤- ١٥).
: ١٣٨٠٥: قدر: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٨٠٦: السماء: ٣: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
ليتوصل إلى بلوغ السماء، فإن النصر إنما يأتى محمدا من السماء.
: ١٣٨٠٧: وجل: ٤: المنثور: (٦/ ١٥- ١٦).
٢٤٧٩: ١٣٨١١: يسجد: ١: المنثور: (٦/ ١٧).
: ١٣٨١٢: ساجدا: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٨١٣: ذنب له: ٣: المنثور: (٦/ ١٧- ١٨).
: ١٣٨١٤: أكثرهم: ٤: المنثور: (٦/ ١٧- ١٨).
: ١٣٨١٥: بالسيف: ٥: المنثور: (٦/ ١٧- ١٨).
٢٤٨٠: ١٣٨١٦: القيامة: ١: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢١٢).
: ١٣٨١٧: ربهم: ٢: المنثور: (٦/ ١٩).
: ١٣٨١٨: البعث: ٣: المصدر السابق: (٦/ ٢٠).
٢٤٨١: ١٣٨١٩: الحريق: ١: خرج مسلم عن قيس بن عباد قال: سمعت أبا ذر يقسم قسما: «هذان الخصمان اختصموا في ربهم» إنما نزلت في الذين برزوا يوم بدر: حمزة وعلي وعبيدة بن الحارث- رضي الله عنهم-، وعتبة وشيبة ابنا ربيعة، والوليد بن عتبة.
انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٤٤١٧).
: ١٣٨٢١: نار: ٢: قَوْلهُ تَعَالَى: «قُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِنْ نَارٍ» أي:
خيطت وسويت، وشبهت النار بالثياب لأنها لباس لهم كالثياب.
: ١٣٨٢٢: كان: ٣: صحيح. رواه أحمد (٢/ ٣٧٤) والحاكم (٢/ ٣٨٧) والمشكاة (٥٦٧٩) وحمزة (٢٠) وابن المبارك في «الزهد» (٢/ ٨٧) والحلية (٨/ ١٨٢) وشرح السنة (١٥/ ٢٤٤) والترغيب (٤/ ٤٧٧) والقرطبي (١٢/ ٢٧) والجوامع (٥٤٥٢) والكنز (٣٩٥١٥) والطبري (١٧/ ١٠٠) وابن كثير (٥/ ٤٠٢).
: ١٣٨٢٣: والجلود: ٤: المنثور: (٦/ ٢٠- ٢٢).
٢٤٨٢: ١٣٨٢٥: حياله: ١: المنثور: (٦/ ٢١).
: ١٣٨٢٦: إذابة: ٢: المصدر السابق: (٦/ ٢١- ٢٢).
: ١٣٨٢٧: الشحم: ٣: المصدر السابق: (٦/ ٢١- ٢٢).
: ١٣٨٢٨: مطارق: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٢١- ٢٢).
: ١٣٨٢٩: كان: ٥: رواه أحمد (٣/ ٢٩) وإتحاف (١٠/ ٥٢٠) والمنثور (٤/ ٣٥٠) والكنز (٤٩٤٩٠) وابن كثير (٥/ ٤٠٢) والمجمع (١٠/ ٣٨٨) وعزاه إلى أحمد وأبي يعلى وفيه ابن لهيعة وقد وثق على ضعفه.
: ١٣٨٣٠: فيها: ٦: المنثور: (٦/ ٢٢- ٢٢).
: ١٣٨٣١: يتنفسون: ٧: المنثور: (٦/ ٢١- ٢٢).
: ١٣٨٣٣: حرير: ٨: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٧/ ١٩٣، ١٩٤) ومسلم في (اللباس، ح/ ٢١- ٢٢) والترمذي (ح/ ١٨١٧) وأحمد (١/ ٢٦، ٣٧، ٣٩، ٤٦، ٣/ ٢٣، ١٠١) والبيهقي (٢/ ٤٢٢، ٣/ ٢٧٠) وابن حبان (١٤٦٢) والبغوي (٥/ ١١) وابن ماجة (ح/ ٣٥٨٨) والطبراني (١٠/ ١٣) وشرح السنة (١٢/ ٣٠) والكنز (٤١٢٢١) وإتحاف (١٠/ ٥٣٢) والمنثور (٢/ ٣٢٣، ٤/ ٣٥٠) والحاكم (٤/ ٣٤١، ١٩١) والمجمع (٥/ ١٤٢).
٢٤٨٣: ١٣٨٣٤: ألهموا: ١: المنثور: (٦/ ٢٣).
: ١٣٨٣٥: لكم: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٨٥٦: الإسلام: ٣: المصدر السابق: (٦/ ٢٤).
: ١٣٨٥٧: الطيب: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٨٥٨: مناسكهم: ٥: المصدر السابق: (٦/ ٢٦).
: ١٣٨٦٠: يرحل: ٧: المصدر السابق: (٦/ ٢٦).
: ١٣٨٦١: الحرام: ٨: المصدر السابق: (٦/ ٢٦).
قال القرطبي: العاكف: المقيم الملازم.
والبادي: أهل البادية ومن يقدم إليهم.
يقول: سواء في تعظيم حرمته وقضاء النسك فيه الحاضر والذي يأتيه من البلاد، فليس أهل مكة أحق من النازح إليه.
(تفسير القرطبي: ٧/ ٤٤٢٤).
: ١٣٨٦٢: أليما: ٩: المصدر السابق: (٦/ ٢٧).
قال القرطبي: العاكف: المقيم الملازم.
والبادي: أهل البادية ومن يقدم إليهم.
يقول: سواء في تعظيم حرمته وقضاء النسك فيه الحاضر والذي يأتيه من البلاد، فليس أهل مكة أحق من النازح إليه.
(تفسير القرطبي: ٧/ ٤٤٢٤).
٢٤٨٣: ١٣٨٦٣: الإسلام: ١: المنثور: (٦/ ٢٦).
: ١٣٨٦٤: بظلم: ٢: قال ابن كثير في قوله تعالى: «بظلم» أي:
عامدا قاصدا أنه ظلم ليس بمتأول.
: ١٣٨٦٤: يشرك: ٣: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢١٤).
: ١٣٨٦٥: فيه: ٤: رواه أبو داود (ح/ ٢٠٢٠) والمنثور (٤/ ٣٥١، ٣٥٢) والميزان (١٥٤٤) وإتحاف (٥/ ٤٨٩) والكنز (٣٤٦٣٦).
: ١٣٨٦٦: إلحاد: ٥: بنحوه. المنثور (٤/ ٣٥١، ٣٥٢) والبخاري في «التاريخ الكبير» (٧/ ٢٥٥) والكنز (٣٤٦٣٧) والمجمع (٤/ ١٠١) وعزاه إلى الطبراني في «الأوسط» وفيه عبد الله بن المؤمل وثقه ابن حبان وغيره وضعفه جماعة.
: ١٣٨٦٨: إلحاد: ٧: المنثور: (٦/ ٢٦- ٢٧).
٢٤٨٤: ١٣٨٧٠: ذلك: ١: المنثور: (٦/ ٢٨).
: ١٣٨٧١: أليم: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٨٧٢: ذلك: ٣: المنثور: (٦/ ٢٩).
: ١٣٨٧٢: والوقار: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٣٠).
٢٤٨٦: ١٣٨٧٣: الأرض: ١: المنثور: (٦/ ٣٠).
: ١٣٨٧٤: بالحج: ٢: المصدر السابق: (٦/ ٣٢).
: ١٣٨٧٥: الحجر: ٣: المصدر السابق: (٦/ ٣٣).
: ١٣٨٧٦: عنده: ٤: المصدر السابق.
٢٤٨٧: ١٣٨٨٧: يومئذ: ١: المنثور: (٦/ ٣٢، ٣٣).
: ١٣٨٧٩: لبيك: ٢: المصدر السابق: (٦/ ٣٤).
: ١٣٨٨٠: ربكم: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٨٨٢: يومئذ: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٣٥).
: ١٣٨٨٣: ربكم: ٥: المصدر السابق.
٢٤٨٨: ١٣٨٨٤: القيامة: ١: المنثور: (٦/ ٣٤).
: ١٣٨٨٥: ضامر: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يستدل بهذه الآية من ذهب من العلماء إلى أن الحج ماشيا لمن قدر عليه أفضل من الحج راكبا لأنه قدمهم في الذكر فدل على الاهتمام بهم وقوة هممهم وشدة عزمهم. و «يأتوك رجالا» الذي عليه الأكثرون أن الحج راكبا أفضل اقتداء برسول الله ﷺ فإنه حج راكبا مع كمال قوته عليه السلام.
: ١٣٨٨٦: تضمر: ٣: المنثور: (٦/ ٣٥).
: ١٣٨٨٧: بعيد: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٣٥- ٣٦).
: ١٣٨٨٨: الدنيا: ٥: المصدر السابق: (٦/ ٣٥- ٣٦).
: ١٣٨٨٩: والتجارات: ٦: المصدر السابق: (٦/ ٣٥- ٣٦).
: ١٣٨٩١: فالأقرب: ٨: المصدر السابق: (٦/ ٣٥- ٣٦).
٢٤٨٩: ١٣٨٩٢: العشر: ١: المنثور: (٦/ ٣٥).
: ١٣٨٩٣: بعده: ٢: المصدر السابق: (٦/ ٣٦).
: ١٣٨٩٤: النحر: ٣: المصدر السابق: (٦/ ٣٨).
: ١٣٨٩٥: بأكل: ٤: المنثور: (٦/ ٣٩).
: ١٣٨٩٦: ثلثا: ٥: المنثور: (٦/ ٣٩).
: ١٣٨٩٧: منها: ٦: المنثور: (٦/ ٣٩).
: ١٣٨٩٨: الضعيف: ٧: المنثور: (٦/ ٣٩).
: ١٣٨٩٩: كله: ٨: المنثور: (٦/ ٣٩).
: ١٣٩٠٠: والذبح: ٩: المنثور: (٦/ ٣٩).
: ١٣٩٠١: تفثهم: ١٠: قوله تعالى: «ثم ليقضوا تفثهم» أي: ثم ليقضوا بعد نحر الضحايا والهدايا ما بقي عليهم من أمر الحج كالحلق ورمي الجمار وإزالة شعث ونحوه. وقال الأزهري: التفث الأخذ من الشارب، وقص الأظافر، ونتف الإبط، وحلق العانة وهذا عند الخروج من الإحرام.
٢٤٩٠: ١٣٩٠٢: الحج: ١: المنثور: (٦/ ٤٠).
: ١٣٩٠٣: النحر: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٩٠٤: الجبابرة: ٣: المصدر السابق: (٦/ ٤٠).
: ١٣٩٠٦: هلك: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٤٠).
: ١٣٩٠٧: نوح: ٥: المنثور: (٦/ ٤١).
: ١٣٩٠٨: وضع: ٦: المصدر السابق.
انظر من «١» :«٨» تفسير ابن كثير (٢/ ٢١٧).
: ١٣٩٠٩: ورائه: ٧: المصدر السابق.
انظر من «١» :«٨» تفسير ابن كثير (٢/ ٢١٧).
انظر من «١» :«٨» تفسير ابن كثير (٢/ ٢١٧).
٢٤٩١: ١٣٩١٢: هلكوا: ١: المنثور: (٦/ ٤٤- ٤٥).
: ١٣٩١٣: الكذب: ٢: المصدر السابق: (٦/ ٤٤- ٤٥).
: ١٣٩١٤: ملك: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٩١٥: بالله: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٩١٦: به: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٩١٧: به: ٦: المصدر السابق.
: ١٣٩١٨: متبعين: ٧: المصدر السابق.
: ١٣٩١٩: وهلاكه: ٨: المصدر السابق: (٦/ ٤٦).
: ١٣٩٢٠: بعيد: ٩: المصدر السابق: (٦/ ٤٦- ٤٧).
قال القرطبي في قوله تعالى: «في مكان سحيق» السحيق: البعيد ومنه قوله تعالى:
«فسحقا لأصحاب السعير»، وقوله- عليه الصلاة والسلام-: «فسحقا سحقا». (تفسير القرطبي: ٧/ ٤٤٤٧).
٢٤٩٢: ١٣٩٢١: شعائر: ١: قوله تعالى: «ومن يعظم شعائر الله» الشعائر جمع شعيرة، وهو كل شيء لله- تعالى- فيه أمر أشعر به وأعلم ومنه شعار القوم في الحرب أي: علامتهم التي يتعارفون بها، ومنه إشعار البدنة وهو الطعن في جانبها الأيمن حتى يسيل الدم فيكون علامة، فهي تسمى شعيرة بمعنى: المشعورة.
فشعائر الله أعلام دينه لا سيما ما يتعلق بالمناسك.
: ١٣٩٢٢: العتيق: ٢: المنثور: (٦/ ٤٦).
: ١٣٩٢٣: بمنى: ٣: المصدر السابق: (٦/ ٤٦- ٤٧).
: ١٣٩٢٥: عبدا: ٥: المصدر السابق: (٦/ ٤٦- ٤٧).
: ١٣٩٢٦: الدماء: ٦: المصدر السابق: (٦/ ٤٦- ٤٧).
: ١٣٩٢٧: منسكا: ٧: قوله تعالى: «ولكل أمة جعلنا منسكا» لما ذكر تعالى الذبائح بين أنه لم يخل منها أمة، والأمة: القوم المجتمعون على مذهب واحد أي: ولكل جماعة مؤمنة جعلنا منسكا.
: ١٣٩٢٨: غيرها: ٨: المنثور: (٦/ ٤٨- ٤٩).
٢٤٩٣: ١٣٩٢٩: أمتي: ١: ضعيف. رواه أحمد (٣/ ٣٥٦) والمشكاة (١٤٦١) والحاكم (٤/ ٢٢٩) والمجمع (٤/ ٢٢) والترمذي (ح/ ١٥٢١). وقال:
هذا حديث غريب من هذا الوجه. وأبو داود في (الضحايا، باب «٨» ) والدارقطني (٤/ ٢٨٥) والضعيفة (ح/ ٩٦٣).
: ١٣٩٣٠: وذبح: ٢: إتحاف (٣/ ٤٠٥) والفتح (١٣/ ٣٧٩) والشافعي (١٧٥) والنسائي (٧/ ٢١٩) وأبو داود (ح/ ٢٧٩٤) والمجمع (٤/ ٢٢) وعزاه إلى الطبراني في «الأوسط» و «الكبير» وإسناده حسن.
: ١٣٩٣١: أخلصوا: ٣: المنثور: (٦/ ٤٨).
: ١٣٩٣٢: تبصروا: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٤٨- ٤٩).
: ١٣٩٣٣: المتواضعين: ٥: المصدر السابق: (٦/ ٤٨- ٤٩).
: ١٣٩٣٤: الوجلين: ٦: المصدر السابق: (٦/ ٤٨- ٤٩).
: ١٣٩٣٥: فيها: ٧: المصدر السابق: (٦/ ٤٨- ٤٩).
: ١٣٩٣٦: الخف: ٨: المنثور: (٦/ ٤٩).
: ١٣٩٣٧: والبقر: ٩: المصدر السابق: (٦/ ٤٩- ٥٠).
: ١٣٩٣٨: الإبل: ١٠: المصدر السابق: (٦/ ٤٩- ٥٠).
: ١٣٩٤٠: السمانة: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٩٤١: شرب: ٣: المنثور: (٦/ ٤٩- ٥٠).
: ١٣٩٤٢: للبدن: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٩٤٣: عنه: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٩٤٤: ولك: ٦: المصدر السابق.
: ١٣٩٤٦: لأصنامهم: ٧: المصدر السابق: (٦/ ٥٣- ٥٤).
٢٤٩٥: ١٣٩٤٧: نحروها: ١: المنثور: (٦/ ٥٣).
: ١٣٩٤٨: جنبها: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٩٤٩: نحرت: ٣: المصدر السابق: (٦/ ٥٤). روي عَنْ عَائِشَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا- أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«مَا عمل ابن آدم يوم النحر عملا أحب إلى الله من إهراق دم، وإنها لتأتي يوم القيامة بقرونها وأظلافها وأشعارها، وإن الدم ليقع من الله بمكان قبل أن يقع من الأرض فطيبوا بها نفسا».
ضعيف. رواه ابن ماجة (ح/ ٣١٢٦) وشرح السنة (٤/ ٣٤٢) والمنثور (٤/ ٣٦١) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ٢٦٦) وابن كثير (٥/ ٤٢٢) والمشكاة (١٤٧٠) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ٢٩٦) والميزان (١٠٥٦١) ولسان (٧/ ١٠٦٥) والمجروحين (٣/ ١٥١).
وضعفه الشيخ الألبانى. ضعيف ابن ماجة (ح/ ٦٧١).
: ١٣٩٥٠: سوء: ٤: المنثور: (٦/ ٥٣- ٥٤).
: ١٣٩٥١: سائل: ٥: المنثور: (٦/ ٥٣- ٥٤).
: ١٣٩٥٢: بيته: ٦: المنثور: (٦/ ٥٣- ٥٤).
: ١٣٩٥٤: سائر الناس: ٨: المنثور، مصدر سابق: (٦/ ٥٦- ٥٧).
: ١٣٩٥٥: لحومها: ٩: المصدر السابق.
: ١٣٩٥٦: والتقوى: ١٠: المصدر السابق.
: ١٣٩٥٧: الأيام: ١١: المصدر السابق.
: ١٣٩٥٨: دينه: ١٢: المصدر السابق.
٢٤٩٦: ١٣٩٥٩: لا يقرب: ١: المنثور: (٦/ ٥٦).
: ١٣٩٦٠: الكفار: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٩٦١: القتال: ٣: المصدر السابق: (٦/ ٥٧).
وانظر، تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٢٤).
: ١٣٩٦٢: فقاتلوهم: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٩٦٣: بالقتال: ٥: المنثور: (٦/ ٥٧).
: ١٣٩٦٤: سنين: ٦: المنثور: (٦/ ٥٧).
: ١٣٩٦٥: ديارهم: ٧: المصدر السابق: (٦/ ٥٨- ٥٩).
: ١٣٩٦٦: وأصحابه: ٨: المصدر السابق: (٦/ ٥٨- ٥٩).
٢٤٩٧: ١٣٩٦٧: ولأصحابى: ١: المنثور: (٦/ ٥٨).
: ١٣٩٦٨: صوامع: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٩٦٩: معها: ٣: المنثور: (٦/ ٥٩).
: ١٣٩٧٠: للمسلمين: ٤: المصدر السابق.
: ١٣٩٧١: صلاة: ٥: المصدر السابق.
: ١٣٩٧٣: بصلوات: ٦: المنثور: (٦/ ٦٠).
: ١٣٩٧٤: للمسلمين: ٧: المصدر السابق. قال ابن كثير: (٣/ ٢٢٦) :
فقد قيل الضمير في قوله: «يذكر فيها» عائد إلى المسجد لأنها أقرب المذكورات.
: ١٣٩٧٥: المساجد: ٨: المصدر السابق. قال ابن كثير: (٣/ ٢٢٦) :
فقد قيل الضمير في قوله: «يذكر فيها» عائد إلى المسجد لأنها أقرب المذكورات.
: ١٣٩٧٦: المساجد: ٩: المصدر السابق. قال ابن كثير: (٣/ ٢٢٦) :
٢٤٩٨: ١٣٩٧٧: الأرض: ١: قَوْلهُ تَعَالَى: «الَّذِينَ إِنَّ مَكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْض أَقَامُوا الصَّلاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عن المنكر» أي: فأخرجنا من ديارنا بغير حق، إلا أن قلنا: ربنا الله، ثُمَّ مكنا في الأَرْض فأقمنا الصلاة وآتينا الزكاة وأمرنا بالمعروف ونهينا عن المنكر، ولله عاقبة الأمور.
: ١٣٩٧٨: الولاة: ٢: المنثور: (٦/ ٦٠).
: ١٣٩٧٩: ما صنعوا: ٣: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٢٦).
: ١٣٩٨١: الأمة: ٤: المنثور: (٦/ ٦٠).
: ١٣٩٨٢: المجصص: ٥: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٤٦٦).
: ١٣٩٨٣: مكتوم: ٦: المنثور: (٦/ ٦١).
٢٤٩٩: ١٣٩٨٣: المصير: ١: قال الزجاج في قوله تعالى: «ولن يخلف الله وعده» أي: في إنزال العذاب، قال:
استعجلوا العذاب فأعلمهم الله أنه لا يفوته شيء وقد نزل بهم في الدنيا يوم بدر.
: ١٣٩٨٤: أليم: ٢: المنثور: (٦/ ٦٠).
: ١٣٩٨٥: والأرض: ٣: المصدر السابق: (٦/ ٦٠- ٦١).
: ١٣٩٨٦: والعصر: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٦٠- ٦١).
: ١٣٩٨٨: تمام: ٥: المصدر السابق: (٦/ ٦٠- ٦١).
: ١٣٩٨٩: تعدون: ٦: المنثور: (٦/ ١٦٥).
٢٥٠٠: ١٣٩٩٠: الجنة: ١: المنثور: (٦/ ٣٦).
: ١٣٩٩١: مراغمين: ٢: المصدر السابق.
: ١٣٩٩٢: مثبطين: ٣: المصدر السابق.
: ١٣٩٩٣: معجزين: ٤: قوله تعالى: «معجزين» أي: مغالبين مشاقين. قاله ابن عباس.
: ١٣٩٩٦: موسى: ٦: المنثور: (٦/ ٦٥).
: ١٣٩٩٧: ولا يرسل: ٧: المصدر السابق.
٢٥٠١: ١٣٩٩٨: نبي: ١: المنثور: (٦/ ٦٨).
: ١٣٩٩٩: عليه: ٢: المصدر السابق.
: ١٤٠٠٠: ٣: المصدر السابق.
٢٥٠٢: ١٤٠٠١: ولا نبي: ١: المنثور: (٦/ ٦٨).
: ١٤٠٠٢: حجته: ٢: المصدر السابق.
: ١٤٠٠٣: قبلك: ٣: المنثور: (٦/ ٦٩).
: ١٤٠٠٤: حديثه: ٤: المصدر السابق.
٢٥٠٣: ١٤٠٠٦: كلامه: ١: المنثور: (٦/ ٧٠).
: ١٤٠٠٧: ضلالة: ٢: المصدر السابق.
: ١٤٠٠٨: يوم بدر: ٣: المنثور: (٦/ ٧١).
: ١٤٠٠٩: له: ٤: المصدر السابق.
: ١٤٠١٠: حليم: ٥: صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ٢٧٦٧) وإتحاف (١٠/ ٣٨١، ٣٨٢) وابن أبي شيبة (٥/ ٣٣٧) وابن عساكر في «التاريخ» (٣/ ٣٩٧، ٦/ ١٩٠) والمنثور (٢/ ١١٥).
: ١٤٠١١: ماتوا: ٦: المنثور: (٦/ ٧١).
: ١٤٠١٢: الجنة: ٧: المصدر السابق.
٢٥٠٤: ١٤٠١٣: عليهم: ١: المنثور: (٦/ ٧٢).
: ١٤٠١٤: الشيطان: ٢: المصدر السابق: (٦/ ٧٢- ٧٣).
: ١٤٠١٥: النعم: ٣: المصدر السابق: (٦/ ٧٢- ٧٣).
: ١٤٠١٦: الكفار: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٧٢- ٧٣).
: ١٤٠٢٠: منسكا: ٥: قال ابن كثير: في تفسير هذه الآية: يخبر تعالى أنه جعل لكل قوم منسكا. قال ابن جرير: يعنى: لكل أمة نبي منسكا، قال:
٢٥٠٥: ١٤٠٢٢: هين: ١: المنثور: (٦/ ٧٤).
: ١٤٠٢٣: يسطون: ٢: المصدر السابق.
: ١٤٠٢٤: يبطئون: ٣: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «يكادون يسطون» أي: يبطشون. والسطوة: شدة البطش يقال: سطا به يسطو إذا بطش به كان ذلك بضرب أو بشتم، وسبطا عليه.
«بالذين يتلون عليهم آياتنا». وقال ابن عباس: يسطون يبسطون إليهم أيديهم.
وأصل السطو القهر. والله ذو سطوات أي:
أخذات شديدة.
: ١٤٠٢٥: ما سلب منه: ٤: المنثور: (٦/ ٧٥).
: ١٤٠٢٦: الذباب: ٥: المصدر السابق: (٦/ ٧٥- ٧٦).
: ١٤٠٢٧: والسلام: ٦: المصدر السابق: (٦/ ٧٥- ٧٦).
: ١٤٠٢٨: وموعظة: ٧: المنثور: (٦/ ٧٧).
: ١٤٠٢٩: الإسلام: ٨: المصدر السابق: (٦/ ٧٧- ٧٨).
٢٥٠٦: ١٤٠٣٠: بسيف: ١: المنثور: (٦/ ٧٧).
: ١٤٠٣١: فيه: ٢: المصدر السابق: (٦/ ٧٧- ٧٨).
: ١٤٠٣٢: يعصى: ٣: المصدر السابق: (٦/ ٧٧- ٧٨).
: ١٤٠٣٣: عنكم: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٧٧- ٧٨).
: ١٤٠٣٥: أشباهه: ٦: المصدر السابق: (٦/ ٧٩- ٨٠).
٢٥٠٧: ١٤٠٣٦: إليهم: ١: المنثور: (٦/ ٧٩).
: ١٤٠٣٧: أبيكم: ٢: المنثور: (٦/ ٨٠).
: ١٤٠٣٨: سماكم: ٣: المصدر السابق.
: ١٤٠٣٩: القرآن: ٤: المنثور: (٦/ ٨١).
: ١٤٠٤٠: بلغهم: ٥: المصدر السابق.
: ١٤٠٤١: غيرها: ٦: المصدر السابق.
: ١٤٠٤٢: الآية كلها: ٧: المصدر السابق.
٢٥٠٨: ١٤٠٤٣: شقوتنا: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أحسن ما قيل في معناه: غلبت علينا لذاتنا وأهواؤنا فسمى اللذات والأهواء شقوة لأنهما يؤديان إليها كما قال الله عز وجل: «إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوَالَ الْيَتَامَى ظُلْمًا إِنَّمَا يأكلون في بطونهم نارا» لأن ذلك يؤديهم إلى النار.
: ١٤٠٤٥: كهيل: ٢: المثبت من تفسير ابن كثير: (٥/ ٤٩٢).
: ١٤٠٤٥: المؤمن: ٣: المصدر السابق.
٢٥٠٩: ١٤٠٤٧: شهيق: ١: ما بين معكوفتين طمس في «الأصل» والإضافة، عن ابن كثير: (٥/ ٤٩٢).
: ١٤٠٤٨: تكلمون: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
أبعدوا في جهنم كما يقال للكلب: اخسأ أي: ابعد. خسأت الطلب خسئا طردته.
وخسأ الكلب بنفسه خسوءا يتعدى ولا يتعدى.
٢٥١٠: ١٤٠٤٩: الطست: ٣: إضافة عن الطبري: (٢١/ ٦٠).
: ١٤٠٥٣: يسخرون: ١: غير واضحة «بالأصل» والإضافة، عن الطبري: (٢٩/ ٦١).
: ١٤٠٥٤: جهنم: ٢: طمس «بالأصل».
٢٥١١: ١٤٠٦٠: مخلدين: ١: المنثور: (٥/ ١٧) وابن كثير (٥/ ٤٩٣).
: ١٤٠٦١: مخلدين: ٢: المصدر السابق.
: ١٤٠٦٣: الحساب: ٣: طمس «بالأصل» والمثبت عن «الطبري» (٢١/ ٦٣).
٢٥١٢: ١٤٠٦٧: عبثا: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
مهملين كما خلقت البهائم لا ثواب لها ولا عقاب عليها مثل قوله تعالى: «أيحسب الإنسان أن يترك سدى» يريد كالبهائم مهملا لغير فائدة.
٢٥١٣: ١٤٠٦٩: بباق: ١: ما بين معكوفين إضافة، عن ابن كثير:
(٥/ ٤٩٤).
: ١٤٠٦٩: الباقون: ٢: ما بين معكوفين إضافة، عن ابن كثير:
(٥/ ٤٩٤).
: ١٤٠٦٩: طرف: ٣: ما بين معكوفين إضافة، عن ابن كثير:
(٥/ ٤٩٤).
: ١٤٠٧٠: لزال: ٤: صحيح. رواه البخاري (٩/ ١٠٢) والنسائي (٦/ ٨، ٣٢).
: ١٤٠٧١: سلمة: ٥: في «الأصل» «سلم» انظر، ابن كثير:
(٥/ ٤٩٤).
٢٥١٤: ١٤٠٧٢: رحيم: ١: الكنز (١٧٥١٣) والجوامع (٤١٨٥) والطبراني (١٢/ ١٢٥) وكشاف (١٤٧) وابن عدي في «الكامل» (٧/ ٢٦٥٦) والكلم (١٧٥) وأذكار (١٩٩) وابن كثير (٤/ ٢٥٦، ٥/ ٤٩٤) وابن السني (٤٩٤) والميزان (٩٥٩١).
٢٥١٥: ١٤٠٧٦: إلا هو: ١: المنثور: (٢/ ٣).
الكنز: (١١٣٢، ٢٩٨٢٧).
: ١٤٠٨٢: مجاهد: ٢: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٣٦).
٢٥١٧: ١٤٠٩١: بالحجارة: ١: صحيح. رواه مسلم في (الحدود، ح/ ١٢) وأبو داود (ح/ ٤٤١٥) والترمذي (ح/ ١٤٣٤) وابن ماجة (ح/ ٢٥٥٠) وأحمد (٥/ ٣١٣، ٣١٧، ٣/ ٤٧٦) والمجمع (٦/ ٢٦٤) والتمهيد (٩/ ٨٨) والإرواء (٨/ ١٠) والمنثور (٢/ ١٢٩) وتلخيص (٤/ ٥١) والكنز (١٣٠٩٨) والشافعي (١٦٤) والمشكاة (٣٥٥٨) وشرح السنة (١٠/ ٢٧٣، ٢٧٦) والمسير (٢/ ٣٥، ٦/ ٥) ومعاني (٣/ ١٣٤) وابن كثير (٢/ ٢٠٤).
٢٥١٨: ١٤٠٩٥: الله: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: لا تمتنعوا من إقامة الحدود شفقة على المحدود، ولا تخففوا الضرب من غير إيجاع. هذا قول جماعة أهل التفسير. و «في دين الله» أي: في حكم الله كما قال تعالى: «مَا كَانَ لِيَأْخُذَ أَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ» أي: في حكمه.
وقيل: «في دين الله» أي: في طاعة الله وشرعه فيما أمركم به من إقامة الحدود.
: ١٤٠٩٦: سفيان: ٢: تفسير سفيان: (ص/ ٢٢٠).
٢٥١٩: ١٤١٠٦: المؤمنين: ١: قال ابن كثير: الطائفة أربعة نفر فصاعدا لأنه لا يكفى شهادة في الزنا إلا أربعة شهداء فصاعدا، وبه قال الشافعي.
وقال ربيعة: خمسة.
وقال الحسن البصري: عشرة.
قال ابن كثير: ليس ذلك للفضيحة إنما ذلك ليدعى الله- تعالى- لهما بالتوبة والرحمة.
٢٥٢٠: ١٤١٠٧: والرحمة: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٦٢).
: ١٤١٠٨: المؤمنين: ٢: انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٤٥٥٨- ٤٥٥٩).
: ١٤١١٤: فصاعدا: ٣: روي عن حذيفة- رَضِيَ اللهُ عَنْهُ- إِنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «يَا معشر الناس اتقوا الزنى فإن فيه ست خصال: ثلاثا في الدنيا وثلاثا في الآخرة، فأما اللواتي في الدنيا: فيذهب البهاء، ويورث الفقر، وينقص العمر، وأما اللواتي في الآخرة: فيوجب السخط، وسوء الحساب، والخلود في النار».
انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٤٥٥٩).
٢٥٢١: ١٤١١٥: فصاعدا: ١: روي عَنْ أَنَسٍ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إن أعمال أمتي تعرض علي في كل جمعة مرتين فاشتد غضب الله على الزناة».
القرطبي (٧/ ٤٥٥٩) والبخاري في «الأدب المفرد» (٦١) والكنز (٦٩٧٣).
: ١٤١١٩: المسلمين: ٢: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٤٣).
٢٥٢٢: ١٤١٢١: ذلك: ١: تفسير الثوري (ص/ ١٢١)، وقال ابن كثير: «هذا إسناد صحيح». انظر، التفسير:
(٦/ ٧).
: ١٤١٢٧: المؤمنين: ٢: قوله تعالى: «وحرم ذلك على المؤمنين» أي:
نكاح أولئك البغايا، فيزعم بعض أهل
٢٥٢٣: ١٤١٢٨: الأنصار: ١: المنثور: (٥/ ١٩).
: ١٤١٢٩: المؤمنين: ٢: الطبري: (١٨/ ٥٧).
٢٥٢٤: ١٤١٣٠: مشرك: ١: قال القرطبي: حرم الله تعالى الزنى في كتابه، فحيثما زنى الرجل فعليه الحد. وهذا قول مالك والشافعي وأبي ثور. وقال أصحاب الرأي في الرجل المسلم إذا كان في دار الحرب بأمان وزنى هنالك ثم خرج لم يحد: قال ابن المنذر: دار الحرب ودار الإسلام سواء، ومن زنى فعليه الحد على ظاهر قوله: «الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جلدة».
: ١٤١٣١: نكاحهن: ٢: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٣٦).
: ١٤١٣٢: القليقات: ٣: تفسير الثوري: (ص/ ٢٢١).
: ١٤١٣٣: مثله: ٤: رواه أبو داود (ح/ ٢٠٥٢) والحاكم (٢/ ١٩٣). وقال: «حديث صحيح الإسناد». ووافقه الذهبي. والكنز (٤٤٦٩٧). وابن كثير (٣/ ٢٦٣).
٢٥٢٥: ١٤١٤٠: مشرك: ١: رواه أحمد: (٢/ ١٥٩).
: ١٤١٤٢: كذلك: ٢: قال الإمام أحمد: حدثنا يعقوب، حدثنا أبي حدثنا الوليد بن كثير، عن قطن بن وهب، عن عويمر بن الأجدع، عمن حدثه عَنْ سَالِمِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ قال: حدثني عبد الله بن عُمَرَ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«ثلاثة حرم الله عليهم الجنة مدمن الخمر، والعاق لوالديه، والذي يقر لأهله الخبث».
الترغيب (٣/ ٢٥٦) وابن كثير (٦/ ٩).
٢٥٢٧: ١٤١٥٢: المؤمنين: ١: تقدم تفسير هذه الآية.
٢٥٢٨: ١٤١٥٨: عفاف: ١: المنثور: (٢/ ١٣٩) والكنز (١٣١٠٠) والمجمع (٦/ ٢٦٣) وعزاه إلى البزار والطبراني في: «الأوسط» وفيه مبشر بن عبيد وهو متروك. والضعيفة (ح/ ٧٩٧).
: ١٤١٦١: ابتلى به: ٢: رواه مسلم في: اللعان، (ح/ ١٤٩٢).
٢٥٢٩: ١٤١٦٤: فرجما: ١: رواه مسلم في: الحدود، (ح/ ١٦٩٩).
: ١٤١٦٥: جلدة: ٢: قوله تعالى: «والذين يرمون» يريد: يسبون، واستعير له اسم الرمي لأنه إذاية بالقول.
ويسمى قذفا ومنه الحديث: إن ابن أمية قذف امرأته بشريك بن السحماء أي:
رماها وقال قوم: أراد بالمحصنات الفروج كما قال تعالى: «والتى أحصنت فرجها» فيدخل فيه فروج الرجال والنساء.
٢٥٣٠: ١٤١٦٥: بينهما: ١: رواه مسلم في: اللعان، (ح/ ١٤٩٨).
: ١٤١٦٧: أبدا: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: هذا يقتضي مدة أعمارهم، ثم حكم عليهم بأنهم فاسقون أي: خارجون عن طاعة الله عز وجل.
٢٥٣١: ١٤١٧٥: أقبلها أنا: ١: اختلف العلماء- رحمهم الله تعالى- متى تسقط شهادة القاذف فقال ابن الماجشون:
بنفس قذفه. وقال ابن القاسم وأشهب وسحنون: لا تسقط حتى يجلد، فإن منع
٢٥٣٢: ١٤١٨١: الصادقين: ١: وسبب نزول هذه الآية: ما رواه أبو داود، عن ابن عباس أن هلاك بن أمية قذف امرأته عند النبي ﷺ بشريك بن سحماء فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «البينة أو حد في ظهرك» فنزلت هذه الآية.
صحيح. رواه البخاري (٣/ ٢٣٣) وأبو داود (ح/ ٢٢٥٤) وابن ماجة (ح/ ٢٠٦٧) والبيهقي (٧/ ٣٩٣) والإرواء (٧/ ١٨٢) وتلخيص (٣/ ١٢٤) وشرح السنة (٩/ ٢٥٩) والمشكاة (٣٣٠٧) والمنثور (٥/ ٢٢) ومشكل (٤/ ١٠٩) والدارقطني (٣/ ٢٧٧) والحاكم (٤/ ٣٧١).
٢٥٣٤: ١٤١٨٢: أبوه: ١: رواه أبو داود في (الطلاق، باب «٢٧» ) وأحمد (١/ ٢٣٨- ٢٣٩) وتلخيص (٣/ ٢٢٧) والفتح (١٣/ ١٧٥) والقرطبي (١٢/ ١٨٧) وابن كثير (٦/ ١٤) والبيهقي (٧/ ٣٩٥) والكنز (٤٠٥٨١).
: ١٤١٨٣: قذفت به: ٢: تفسير ابن كثير: (٦/ ١٥).
٢٥٣٦: ١٤١٨٥: الكاذبين: ١: صحيح. رواه البخاري، (ح/ ٤٧٤٧).
٢٥٣٧: ١٤١٩٦: بينكما: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٦٦- ٢٦٧).
٢٥٣٨: ١٤٢٠١: آمنت: ١: سورة يونس آية: ٩٨.
: ١٤٢٠١: المسبحين: ٢: سورة الصافات آية: ١٤٣.
قال أبو حنيفة وأبو يوسف: لا يكون قذفا.
واتفقوا أنه إذا قال لامرأته يا زان أنه قذف.
والدليل على أنه يكون في الرجل قذفا هو أن الخطاب إذا فهم منه معناه ثبت حكمه، سواء كان بلفظ أعجمي أو عربي.
٢٥٣٩: ١٤٢٠٦: يهبلن: ١: قوله: «لم يهبلن» أي: يثقلن.
٢٥٤٢: ١٤٢٠٦: البرحاء: ١: قوله: «البرحاء» أي: الشدة.
٢٥٤٣: ١٤٢٠٦: أبيها: ١: صحيح. رواه البخاري: (ح/ ٤٧٥٠).
٢٥٤٤: ١٤٢٠٧: بالإفك: ١: قال القرطبي في قوله تعالى: «بالإفك» الإفك: الكذب. والعصبة: ثلاثة رجال. قاله ابن عباس. وعنه أيضا من الثلاثة إلى العشرة. ابن عيينة: أربعون رجلا. مجاهد:
من عشرة إلى خمسة عشرة. وأصلها في اللغة وكلام العرب الجماعة الذين يتعصب بعضهم لبعض.
٢٥٤٥: ١٤٢١٥: بدأه: ١: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٣٧).
٢٥٤٦: ١٤٢٢٤: خيرا: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: هذا عتاب من الله- سبحانه وتعالى- للمؤمنين في ظنهم حين قال أصحاب الإفك ما قالوا.
و «لولا» بمعنى: هلا. وقيل: المعنى أنه كان ينبغي أن يقيس فضلاء المؤمنين والمؤمنات الأمر على أنفسهم فإن كان ذلك يبعد
وروي أن هذا النظر السديد وقع من أبي أيوب الأنصاري وامرأته وذلك أنه دخل عليها فقالت له: يا أبا أيوب، أسمعت ما قيل! فقال: نعم! وذلك الكذب! أكنت أنت يا أم المؤمنين تفعلين ذلك! قالت: لا والله! قال: فعائشة والله أفضل منك قالت أم أيوب: نعم. فهذا الفعل ونحوه هو الذي عاتب الله- تعالى- عليه المؤمنين إذ لم يفعله جميعهم.
٢٥٤٨: ١٤٢٣٤: غيرها: ١: في الصحيحين: «إن الرجل ليتكلم بالكلمة من سخط الله لا يدري ما تبلغ يهوى بها في النار أبعد مما بين السماء والأرض».
رواه البخاري في (الرقاق، باب «حفظ اللسان» ) ومسلم في (الزهد، باب «التكلم بالكلمة يهوى بها في النار). والترمذي (ح/ ٢٣١٤) وابن ماجة (ح/ ٣٩٧٠) وأحمد (٢/ ٢٣٦، ٢٩٧) والمجمع (٨/ ٩٥، ١٠/ ٢٩٧) والجوامع (٥٥١٥، ٥٥٣٤) وإتحاف (٧/ ٤٦٨) والترغيب (٣/ ٥٣٦) والمغني عن حمل الأسفار (٣/ ١١٢) وكشاف (١٨٧).
٢٥٥٠: ١٤٢٤٥: عائشة: ١: تفسير مجاهد: (٢/ ٣٩).
: ١٤٢٤٨: صادقا: ٢: في الحديث: عن ثوبان، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«لَا تؤذوا عباد الله ولا تعيروهم، ولا تطلبوا عوراتهم فإنه من طلب عورة أخيه المسلم طلب الله عورته حتى يفضحه في بيته».
تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٧٥).
مسالكه ومذاهبه المعنى: لا تسلكوا الطريق الذي يدعوكم إليها الشيطان. وواحد الخطوات خطوة، وهو ما بين القدمين.
رواه الحاكم: (٢/ ٣١٣).
: ١٤٢٥٤: يمينك: ٢: وقال: «صحيح على شرط الشيخين».
ووافقه الذهبي.
٢٥٥٣: ١٤٢٦٨: تفسيره: ١: سورة البقرة آية: (١٢٧).
: ١٤٢٦٩: منكم: ٢: في هذه الآية دليل على أن القذف وإن كان كبيرا لا يحبط الأعمال لأن الله- تعالى- وصف مسطحا بعد قوله: بالهجرة والإيمان وكذلك سائر الكبائر ولا يحبط الأعمال غير الشرك بالله، قال الله تعالى: «لئن أشركت ليحبطن عملك». [الزمر: ٦٥].
٢٥٥٥: ١٤٢٧٩: نشوان: ١: قوله: «نشوان» أي: سكران.
: ١٤٢٧٩: استنكهوه: ٢: قوله: «استنكهوه» أي: شم رائحة فمه.
: ١٤٢٧٩: مزمزوه: ٣: قوله: «مزمزوه» أي: يحاولون إفاقته من سكره.
٢٥٥٦: ١٤٢٧٩: لكم: ١: رواه الحاكم: (٤/ ٣٨٢) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. ووافقه الذهبي.
: ١٤٢٨٢: اليوم: ٢: إتحاف (٦/ ١٩٣، ٨/ ١٣٨) والمنثور (٥/ ٣١).
: ١٤٢٨٤: المؤمنات: ٣: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ٢١٢، ٨/ ٢١٨، ٥٣٨) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٤٥) وأبو داود (ح/ ٢٨٧٤) والبيهقي (٦/ ٢٨٤، ٨/ ٢٠، ٢٤٩، ٩/ ٧٦) وشرح السنة (١/ ٨٦) وإتحاف
٢٥٥٧: ١٤٢٨٥: خاصة: ١: رواه الحاكم: (٤/ ١٠) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. ووافقه الذهبي.
٢٥٥٨: ١٤٢٩٣: والآخرة: ١: قوله تعالى: «لعنوا في الدنيا والآخرة» قال العلماء: إن كان المراد بهذه الآية المؤمنين من القذفة، فالمراد باللعنة: الإبعاد وضرب الحد واستيحاش المؤمنين منهم وهجرهم لهم، وزوالهم عن رتبة العدالة والبعد عن الثناء الحسن على ألسنة المؤمنين.
ابن كثير (٦/ ٣٣) والمنثور (٥/ ٣٥) والكنز (٣٨٩٧٩) والمجمع (١٠/ ٣٥١) وعزاه إلى أبي يعلى بإسناد حسن على ضعف فيه.
٢٥٥٩: ١٤٣٠١: أناضل: ١: صحيح. رواه مسلم في: الزهد، (ح/ ٢٩٦٩).
٢٥٦٠: ١٤٣٠٩: للخبيثين: ١: قوله تعالى: «الخبيثات للخبيثين» قال ابن زيد: المعنى: الخبيثات من النساء للخبيثين من الرجال، وكذا الخبيثون للخبيثات، وكذا الطيبات للطيبين والطيبون للطيبات.
٢٥٦١: ١٤٣٠٩: ذلك: ١: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٣٩).
: ١٤٣١٠: ونحوه: ٢: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٦٠٣).
: ١٤٣١١: ذلك: ٣: المصدر السابق.
: ١٤٣١٢: الكافرين: ٤: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٣٩).
: ١٤٣١٣: للطيبات: ٥: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٧٨).
رواه أحمد (٢/ ٥٠٨) وابن عدي في «الكامل» (٤/ ١٨٤٣) وابن كثير (٦/ ٣٥) والمغني عن حمل الأسفار (٢/ ٢٣١) والمجمع (١/ ١٢٨) وعزاه إلى أبي يعلي وفيه علي بن زيد وهو ضعيف، واختلف في الاحتجاج به.
٢٥٦٣: ١٤٣٢٢: والنساء: ١: في الحديث: «الحكمة ضالة المؤمن حيث وجدها أخذها».
ابن كثير (٦/ ٣٥) وأسرار (٢٨٤) والخفاء (١/ ٤٣٥).
٢٥٦٤: ١٤٣٣٤: عنها: ١: روي عَنْ: عَلِيِّ بْنِ زَيْدِ بْنِ جُدْعَانَ، عَنِ جدته، عن عائشة- رضي الله عنها- قالت:
«لقد أعطيت تسعا ما أعطيتهن امرأة: لقد نزل جبريل- عليه السلام- بصورتي في راحته حين أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ يتزوجني، ولقد تزوجني بكرا وما تزوج بكرا غيري، ولقد توفي ﷺ وإن رأسه لفي حجري، ولقد قبر في بيتي ولقد حفت الملائكة بيتي، وإن كان الوحي لينزل عليه وهو في أهله فينصرفون عنه، وإن كان لينزل عليه وأنا معه في طائفة فما يبينني عن جسده، وأني لابنة خليفته وصديقه، ولقد نزل عذري من السماء، ولقد خلقت طيبة وعند طيب،
٢٥٦٥: ١٤٣٣٨: منه: ١: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٤٣٩).
٢٥٦٦: ١٤٣٤٢: أهلها: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٧٩).
: ١٤٣٤٦: تنخموا: ٢: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٣٩).
: ١٤٣٤٧: بالعذر: ٣: ثبت في الصحيح: أن أبا موسى حين استأذن على عمر ثلاثا فلم يؤذن له انصرف ثم قال عمر: ألم أسمع صوت عبد الله بن قيس يستأذن؟ ائذنوا له فطلبوه فوجدوه قد ذهب، فلما جاء بعد ذلك قال: ما أرجعك؟ قال: إني استأذنت ثلاثا فلم يؤذن لي، وإني سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «إن استأذن أحدكم ثلاثا فلم يؤذن له فلينصرف» انظر: تفسير ابن كثير:
(٣/ ٢٧٨).
٢٥٦٧: ١٤٣٤٨: البيت: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٧٩) وقال: «هذا حديث غريب».
: ١٤٣٥٢: حذرهم: ٢: في الصحيحين عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال:
«لو أن امرأ اطلع عليك بغير إذن فقذفته بحصاة ففقأت عينه ما كان عليك من جناح».
رواه البخاري (٩/ ١٣) والنسائي (٨/ ٦١) والبيهقي (٨/ ٣٣٨) وشفع (١٤٤٤) وشرح السنة (١٠/ ٢٥٤) والحميدي (١٠٧٨) والشافعي (٢٠١).
٢٥٦٨: ١٤٣٥٤: بإذن: ١: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤٠).
: ١٤٣٥٩: لكم: ٢: من السنة إذا طرق المسلم على بيت أخيه وقال له من الطارق، يقول له: أنا فلان لما
«من ذا» فقلت: أنا. قال: «أنا أنا؟!» كأنه كرهه.
انظر، تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٧٩).
٢٥٧٠: ١٤٣٦٧: إذن: ١: المنثور: (٦/ ١٧٦).
: ١٤٣٧٣: أبصارهم: ٢: قوله تعالى: «قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم» «من» زائدة كقوله «فما منكم من أحد عنه حاجزين». وقيل: «من» للتبعيض لأن من النظر ما يباح. وقيل:
الغض النقصان يقال: غض فلان من فلان أي: وضع منه فالبصر إذا لم يمكن من عمله فهو موضوع منه ومنقوص. ف «من» صلة للغض، وليست للتبعيض ولا للزيادة.
٢٥٧١: ١٤٣٧٧: أبصارهم: ١: روي عن عبد الله البجلي- رضي الله عنه- قال: «سَأَلْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ نظرة الفجأة فأمرنى أن أصرف بصري».
رواه أبو داود (ح/ ٢١٤٨) وأحمد (٤/ ٣٦١) والطبراني (٢/ ٣٨٤) وشرح السنة (٩/ ٢٣) ومشكل (٢/ ٣٥٢) والكنز (١٣٠٥٨، ١٣٠٧٤) والترغيب (٣/ ٣٦) ومعاني (٣/ ١٥) وابن كثير (٣/ ٢٨١).
٢٥٧٣: ١٤٣٨٩: أبصارهن: ١: قلت: واحتج كثير منهم بما رواه أبو داود والترمذي من حديث الزهري، عن نبهان مولى أم سلمة أنه حدثه أن أم سلمة حدثته أنها كانت عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وميمونة قالت: فبينما نحن عنده أقبل ابن أم مكتوم
يا رسول الله أليس هو أعمى لا يبصرنا ولا يعرفنا؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أو عمياوان أنتما؟ أو ألستما تبصرانه؟».
صحيح. انظر، تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٨٣).
٢٥٧٥: ١٤٤٠٥: الغربان: ١: صحيح. رواه البخاري (ح/ ٤٧٥٨).
قوله: «مرطها» هو الإزار.
: ١٤٤٠٦: الغربان: ٢: رواه أبو داود مختصرا، (ح/ ٤١٠٢).
انظر: (تفسير ابن كثير: ٣/ ٢٨٤).
٢٥٧٦: ١٤٤١٠: أيمانهن: ١: ذكر الحافظ ابن عساكر في «تاريخه» في ترجمة خديج الحمصي مولى معاوية أن عبد الله بن مسعدة الفزاري كان أسود شديد الأدمة وأنه قد كان النبي ﷺ وهبه لابنته فاطمة فربته ثم أعتقته، ثم قد كان بعد ذلك كله مع معاوية أيام صفين، وكان من أشد الناس عَلَى عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، وروى الإمام أحمد: حدثنا سفيان بن عيينة، عن الزهري، عن نبهان، عن أم سلمة ذكرت أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إذا كان لإحداكن مكاتب وكان له ما يؤدى فلتحتجب منه».
ضعيف. رواه أبو داود (ح/ ٣٩٢٨) وابن ماجة (ح/ ٢٥٢٠) والبيهقي (١٠/ ٣٥٧) وتلخيص (٣/ ١٤٨) وشفع (١٢٠١) ومشكل (١/ ١٢٠، ١٢١) وابن كثير (٦/ ٥٠) والمنثور (٥/ ٤٣) والكنز
٢٥٧٧: ١٤٤١٧: والنصرانيات: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٨٥).
قال ابن كثير: «هذا إن صح فهو في حال الضرورة».
٢٥٧٨: ١٤٤٢٥: بالنساء: ١: في الصحيح من حديث الزهري عن عروة، عن عائشة أن مخنثا كَانَ يَدْخُلُ عَلَى أَهْلِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى الله عليه وسلم، وكانوا يعدونه من غير أولي الإربة، فدخل النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ يَنْعَتُ امرأة يَقُولُ: إِنَّهَا إِذَا أَقْبَلَتْ أَقْبَلَتْ بِأَرْبَعٍ، وَإِذَا أَدْبَرَتْ أَدْبَرَتْ بِثَمَانٍ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ:
«ألا أرى هذا يعلم ما هاهنا لا يدخلن عليكم». فأخرجه فكان بالبيداء يدخل يوم كل جمعة ليستطعم.
: ١٤٤٢٦: النساء: ٢: رواه مسلم في (اللباس، ح/ ٣٣) وأبو داود في (اللباس، باب «٣٦» ) وابن كثير (٦/ ٥١) والبغوي (٥/ ٧١) والبيهقي (٧/ ٩٦) والمسير (٦/ ٣٣، ٣٤) وشرح السنة (١٢/ ١٢٢) وبداية (٤/ ٣٤٩).
٢٥٧٩: ١٤٤٢٩: ليستطعم: ١: رواه أحمد: (٦/ ١٥١).
: ١٤٤٣٢: ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤١). وبمعناه رواه مسلم في (السلام، ح/ ٢١٨٠).
٢٥٨٠: ١٤٤٣٥: زينتهن: ١: تفسير الثوري: (ص/ ٢٢٥).
: ١٤٤٣٦: الخلخال: ٢: ثبت في الصحيحين عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: «إياكم والدخول على النساء» قيل:
يا رسول الله أفرأيت الحمو؟ قال: «الحمو:
الموت».
٢٥٨١: ١٤٤٤١: ورغبهم فيه: ١: جاء في السنن من غير وجه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «تزوجوا الولود وتناسلوا فإني مباه بكم الأمم يوم القيامة».
رواه أبو داود (ح/ ٢٠٥٠) والنسائي في (النكاح، باب «١١» ) وابن ماجة (ح/ ١٨٤٦) والحاكم (٢/ ١٦٢) والمجمع (٤/ ٢٥٢، ٢٥٨) وابن حبان (١٢٢٨، ١٢٢٩) وتلخيص (١١٦١٣) والمشكاة (٣٠٩١) والكنز (٤٤٥٩٨، ٤٤٥٦١، ٤٥٥٨٩، ٤٥٥٩٧، ٤٥٥٩٩) والخطيب (١٢/ ٣٧٧) والخفاء (١/ ٣٦٢، ٣٨٠) وشرح السنة (٩/ ١٦) والمنثور (٢/ ٣١١) والمسير (٦/ ٣٦) والحلية (٢/ ٩١٤، ٣/ ٦٢) والترغيب (٣/ ٤٦) والقرطبي (٤/ ٧٣، ٩/ ٣٢٨) والصحيحة (١٧٨٢) وإتحاف (٥/ ٢٨٦).
٢٥٨٢: ١٤٤٤٧: لفروجهن: ١: أكثر العلماء على أن للسيد أن يكره عبده وأمته على النكاح وهو مالك وأبي حنيفة وغيرهما. قال مالك: ولا يجوز ذلك إذا كان ضررا. وروي نحوه عن الشافعي، ثم قال: ليس للسيد أن يكره العبد على النكاح. وقال النخعي: كانوا يكرهون
: ١٤٤٤٨: فضله: ٢: من حديث أبي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «ثلاثة كلهم حق على الله عونه: المجاهد في سبيل الله، والناكح يريد العفاف، والمكاتب يريد الأداء».
صحيح. رواه النسائي (٦/ ١٦) وابن ماجة (ح/ ٢٥١٨) وأحمد (٢/ ٤٣٧) والبيهقي (٧/ ٧٨).
: ١٤٤٤٩: فضله: ٣: وصححه الشيخ الألباني.
٢٥٨٣: ١٤٤٥٣: خيرا: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٨٦).
قال ابن كثير: هكذا ذكره البخاري معلقا، ورواه عبد الرزاق: أخبرنا ابن جريج قال:
قلت لعطاء: أواجب علي إذا علمت له مالا أن أكاتبه؟ قال: ما أراه إلا واجبا. وقال ابن جرير: حدثنا محمد بن بشار، حدثنا محمد ابن بكر، حدثنا سعيد، عن قتادة، عن أنس ابن مالك أن سيرين أراد أن يكاتبه فتلكأ عليه فقال له عمر: لتكاتبنه.
إسناده صحيح. انظر، تفسير ابن كثير:
(٣/ ٢٨٧).
٢٥٨٤: ١٤٤٥٧: المسلمين: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٨٨).
٢٥٨٦: ١٤٥٠٢: أتاكم: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: هو النصيب الذي فرض الله لهم من أموال الزكاة، وهذا قول الحسن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم وأبيه ومقاتل بن حيان واختاره ابن جرير، وقال إبراهيم النخعي: حث الناس عليه مولاه وغيره، وقال ابن عباس:
أَمَرَ اللَّهُ الْمُؤْمِنِينَ أَنْ يُعِينُوا فِي الرِّقَابِ.
٢٥٨٧: ١٤٥٠٨: ربع المكاتبة: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٨٨). وقال ابن كثير: «هذا حديث غريب رفعه منكر».
: ١٤٥١٠: الإسلام: ٢: المصدر السابق.
٢٥٨٩: ١٤٥٢٢: لهن: ١: رواه الحاكم: (٢/ ٢١١). وقال: صحيح على شرط مسلم ولم يخرجه. ووافقه الذهبي.
: ١٤٥٢٥: الآية: ٢: تفسير ابن كثير: (٢/ ٢٨٨).
: ١٤٥٢٦: يراجعة: ٣: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤٢).
٢٥٩٠: ١٤٥٢٧: تحصنا: ١: روي عن جابر بن عبد الله وابن عباس- رضي الله عنهما- إن هذه الآية نزلت في عبد الله بن أبي، وكانت له جاريتان إحداهما تسمى معاذة والأخرى مسيكة، وكان يكرههما على الزنى ويضربهما عليه ابتغاء الأجر وكسب الولد فشكا ذَلِكَ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَنَزَلَتْ الآية فيه وفيمن فعل فعله من المنافقين. (انظر، تفسير القرطبي: ٧/ ٤٦٤٦).
: ١٤٥٢٨: هذا: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٨٨).
: ١٤٥٢٩: الزنا: ٣: المصدر السابق.
٢٥٩١: ١٤٥٣٦: إثم: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٨٩).
: ١٤٥٣٧: أكرههن: ٢: في الحديث المرفوع عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: «رفع عن أمتي الخطأ والنسيان وما استكرهوا عليه».
الفتح (٥/ ١٦٠، ١٦١) وحبيب (٣/ ٩) والمنثور (١/ ٣٧٧) وأصفهان (١/ ٩٠، ٢٥١) والخفاء (١/ ٥٢٢) وابن عدي في «الكامل» (٢/ ٥٧٣).
٢٥٩٣: ١٤٥٥٠: والأرض: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٨٩).
: ١٤٥٥١: وجل: ٢: رواه الحاكم: (٢/ ٣٩٩). وقال: «هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. ووافقه الذهبي».
٢٥٩٤: ١٤٥٥٧: نوره: ١: قوله تعالى: «مثل نوره» أي: صفة دلائله التي يقذفها في قلب المؤمن والدلائل تسمي نورا. وقد سمى الله تعالى كتابه نورا فقال: «وأنزلنا إليكم نورا مبينا» وسمى نبيه نورا فقال: «قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين». وهذا لأن الكتاب يهدي ويبين، وكذلك الرسول.
٢٥٩٥: ١٤٥٦١: المشكاة: ١: رواه الحاكم: (٢/ ٣٩٩).
: ١٤٥٦٥: منفذ: ٢: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٦٤٩).
: ١٤٥٦٦: القنديل: ٣: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤٢).
: ١٤٥٦٧: الفتيل: ٤: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٦٤٩).
٢٥٩٧: ١٤٥٨٢: دري: ١: قوله تعالى: «كأنها كوكب دري» أي: في الإنارة والضوء. وذلك يحتمل معنيين: إما أن يريد أنها في نفسها لصفائها وجودة جوهرها كذلك. وهذا التأويل أبلغ في التعاون على النور. قال الضحاك: الكوكب الدري هو الزهرة.
٢٥٩٨: ١٤٥٨٦: لهذا: ١: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٥٠).
٢٥٩٩: ١٤٥٩٦: غربية: ١: قوله تعالى: «لا شرقية ولا غربية» اختلف العلماء في قوله تعالى: «لا شرقية ولا غربية» فقال ابن عباس وعكرمة وقتادة وغيرهم: الشرقية التي تصيبها الشمس إذا شرقت ولا تصيبها إذا غربت لأن لها سترا.
قال القرطبي في تفسير هذه الآية: مبالغة في حسنه وصفائه وجودته.
٢٦٠٢: ١٤٦١٢: يضئ: ١: ٢٦٠٣: ١٤٦١٩: نور: ١: قوله تعالى: «نور على نور» أي: اجتمع في المشكاة ضوء المصباح إلى ضوء الزجاجة وإلى ضوء الزيت فصار لذلك نور على نور.
وقيل: يعني القرآن نور من الله- تعالى- لخلقه، مع ما أقام لهم من الدلائل والإعلام قبل نزول القرآن، فازدادوا بذلك نورا على نور.
تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤٣).
: ١٤٦٢٢: جاورته: ٢: قال القرطبي: أي يبين: الأشباه تقريبا إلى الأفهام.
: ١٤٦٢٤: يشاء: ٣: ٢٦٠٤: ١٤٦٢٧: ذلك: ١: قال القرطبي: اختلف الناس في البيوت هنا على خمسة أقوال: الأول: أنها المساجد المخصوصة لله- تعالى- بالعبادة، وأنها تضيء لأهل السماء كما تضيء النجوم لأهل الأرض. قاله ابن عباس ومجاهد والحسن.
الثالث: بيوت النبي صلى الله عليه وسلم. من مجاهد أيضا.
الرابع: هي البيوت كلها. قاله عكرمة.
وقوله: «يسبح فيها بالغدو والآصال» يقوي أنها المساجد.
الخامس: أنها المساجد الأربعة التي لم يبنها إلا نبي: الكعبة، وبيت أريحا، مسجد المدينة، ومسجد قباء. قاله ابن بريدة. وقد تقدم ذلك في «براءة».
قال القرطبي: الأظهر القول الأول لما رواه أنس بْنِ مَالِكٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَنْ أحب الله عز وجل فليحبني، ومن أحبني فليحب أصحابي، ومن أحب أصحابي فليحب القرآن، ومن أحب القرآن فليحب المساجد فإنها أفنية الله أبنيته أذن الله في رفعها، وبارك فيها، ميمونة ميمون أهلها، محفوظة محفوظ أهلها، هم في صلاتهم والله عز وجل في حوائجهم، هم في مساجدهم والله من ورائهم».
رواه القرطبي (١٢/ ٢٦٦) وابن القيسراني (٧٥١) والشجري (١/ ٨٧) وتنزيه (٢/ ١١٥).
٢٦٠٥: ١٤٦٣٠: ترفع: ١: قوله تعالى: «في بيوت أذن الله أن ترفع» «أذن» معناه أمر وقضى. وحقيقة الإذن العلم والتمكين دون حظر فإن اقترن بذلك أمر وإنفاذ كان أقوى. و «ترفع» قيل: معناه تبنى وتعلى. قاله مجاهد وعكرمة. ومنه قوله تعالى: «وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ»
تفسير القرطبي: (٧/ ٤٦٥٨).
: ١٤٦٣٣: تبنى: ٢: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤٣).
٢٦٠٦: ١٤٦٣٧: كتابه: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٩٤).
: ١٤٦٣٨: الصلاة: ٢: المصدر السابق.
٢٦٠٧: ١٤٦٤٥: الله: ١: المنثور: (٥/ ٥٢).
: ١٤٦٤٧: الله: ٢: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٥١).
: ١٤٦٤٨: الله: ٣: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٩٥).
: ١٤٦٤٩: الصلاة: ٤: روى أبو داود عَنْ أَبِي أُمَامَةَ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «من خرج من بيته متطهرا إلى صلاة مكتوبة فأجره كأجر الحاج المحرم، ومن خرج إلى تسبيح الضحى لا ينصبه إلا إياه فأجره كأجر المعتمر، وصلاة على إثر صلاة لا لغو بينهما كتاب في عليين».
رواه أبو داود (ح/ ٥٥٨) والترغيب (١/ ٢١٣، ٤٦٥) والكنز (١٨٩٦١) والبيهقي (٦٣١٣) والقرطبي (١٢/ ٢٧٦).
٢٦٠٨: ١٤٦٥٤: ذلك: ١: خرج مسلم من حديث أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «من تطهر في بيته ثم مشى إلى بيت من بيوت الله ليقضي فريضة من فرائض كانت خطوتاه إحداهما تحط خطيئة والأخرى ترفع درجة».
رواه مسلم في (المساجد، ح/ ٢٨٢) والبيهقي (٣/ ٦٢) وأبو عوانة (١/ ٣٩٠) والكنز (١٨٩٦٠) والقرطبي (١٢/ ٢٧٦) والخفاء (٢/ ٣٦).
رواه البيهقي (٣/ ٦٢) وأبو عوانة (١/ ٣٧٨) وأحمد (٢/ ٥٠٩) والحاكم (١/ ٩١، ٢١٢) وشرح السنة (٢/ ٣٥٢) والكنز (٢٠٢٣٨) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ٣٥٩).
: ١٤٦٦٢: كاظمين: ٢: سورة غافر آية: ١٨.
٢٦١٠: ١٤٦٦٣: الناس: ١: رواه الحاكم (٢/ ٣٩٩) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد. ووافقه الذهبي. وابن كثير (٦/ ٧٥، ٣٦٦) ومطالب (٤٦٢٧).
: ١٤٦٦٧: بقيعة: ٢: قوله تعالى: «القيعة» جمع القاع مثل جيرة وجار. قاله الهروي. وقال أبو عبيدة: قيعة وقاع واحد حكاه النحاس. والقاع ما انبسط من الأرض واتسع ولم يكن فيه نبت، وفيه يكون السراب. وأصل القاع الموضع المنخفض الذي يستقر فيه الماء، وجمعه قيعان.
٢٦١١: ١٤٦٦٩: بقيعة: ١: قلت: وظاهرة السراب ظاهرة طبيعية تحدث في الصحراء نتيجة ارتفاع درجات الحرارة في فصل الصيف، فتسخن ذرات الرمال وبالتالى الهواء الملامس لها فتقل كثافته فيرتفع إلى أعلى، ويحل محله هواء بارد فتحدث ظاهرة انكسار الضوء فتكون العين في وسط أكبر كثافة ضوئية، والشيء المرئي في وسط أقل كثافة فتحدث قيعان وهمية من الماء نتيجة انكسار الضوء، فإذا ما اقترب إليها الإنسان لم يجدها ماء.
٢٦١٢: ١٤٦٧٨: الدنيا: ١: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤٣).
٢٦١٢: ١٤٦٧٨: الدنيا: ١: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤٣).
: ١٤٦٨٠: السراب: ٢: قال القرطبي: وهذا مثل ضربه الله- تعالى- للكفار، يعولون على ثواب أعمالهم فإذا قدموا على الله- تعالى- وجدوا ثواب أعمالهم محيطة بالكفر أي: لم يجدوا شيئا كما لم يجد صاحب السراب إلا أرضا لا ماء فيها فهو يهلك أو يموت.
٢٦١٣: ١٤٦٨٤: أحصاه: ١: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤٣).
: ١٤٦٨٥: الإنسان: ٢: قال القرطبي: ضرب الله تعالى مثلا آخر للكفار، أي: أعمالهم كسراب بقيعة أو كظلمات. قال الزجاج: إن شئت مثل بالسراب، وإن شئت مثل بالظلمات.
و «البحر اللجي» هو منسوب إلى اللجة، وهو الذي لا يدرك قعره. واللجة معظم الماء، والجمع لجج والتج البحر إذا تلاطمت أمواجه ومنه مَا رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «من ركب البحر إذا التج فقد برئت منه الذمة».
(التفسير: ٧/ ٤٦٧٦).
: ١٤٦٨٦: بعض: ٣: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٥١).
٢٦١٤: ١٤٦٨٧: عظيم: ١: سورة البقرة آية: ٧.
: ١٤٦٨٧: تذكرون: ٢: سورة الجاثية آية: ٢٣.
٢٦١٥: ١٤٦٩٣: يراها: ١: قَوْلُهُ تَعَالَى: «إِذَا أَخْرَجَ يَدَهُ لَمْ يَكَدْ يراها» أي: من شدة الظلمات.
: ١٤٦٩٥: نورا: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: يهتدي به من أظلمت عليه الأمور. وقال ابن عباس:
أي: من لم يجعل الله له دينا فما له من دين، ومن لم يجعل الله له نورا يمشى به يوم
«ويجعل لكم نورا تمشون به».
٢٦١٦: ١٤٧٠٢: وتسبيحه: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: كل قد أرشده إلى طريقته ومسلكه في عبادة الله عز وجل. ثم أخبر أنه عالم بجميع ذلك لا يخفى عليه من ذلك شيء.
٢٦١٧: ١٤٧٠٨: بينه: ١: قوله تعالى: «ثم يؤلف بينه» أي: يجمعه عند انتشائه ليقوى ويتصل ويكثف.
: ١٤٧٠٩: ركاما: ٢: قوله تعالى: «ثم يجعله ركاما» أي:
مجتمعا، يركب بعضه بعضا.
٢٦١٨: ١٤٧١١: البرق: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٦٨٠).
: ١٤٧١٢: السحاب: ٢: المصدر السابق.
٢٦١٩: ١٤٧١٨: برقه: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٦٨٣).
: ١٤٧١٩: بالأبصار: ٢: انظر: المصدر السابق.
: ١٤٧٢٠: بالأبصار: ٣: انظر: المصدر السابق.
: ١٤٧٢٤: متفكر: ٤: المصدر السابق بنحوه.
٢٦٢٠: ١٤٧٢٥: ماء: ١: تقدم في سورة البقرة. والدابة كل ما دب على وجه الأرض من الحيوان. ولم يدخل في هذا الجن والملائكة لأنا لم نشاهدهم، ولم يثبت أنهم خلقوا من ماء بل في الصحيح: «أن الملائكة خلقوا من نور، والجن من نار». انظر: (تفسير القرطبي: ٧/ ٦٧٨٣).
٢٦٢١: ١٤٧٣١: المنافقين: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٦٨٥).
: ١٤٧٣٢: بالله: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: يعني المنافقين، يقولون بألسنتهم: آمنا بالله وبالرسول من غير يقين ولا إخلاص.
٢٦٢٢: ١٤٧٣٧: الظالمون: ١: بنحوه. رواه مسلم في: الزهد، (ح/ ٧٤).
طائعين منقادين لعلمهم أنه- عليه السلام- يحكم بالحق. يقال: أذعن فلان لحكم فلان يذعن إذعانا.
٢٦٢٣: ١٤٧٤٤: حق له: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٩٨).
قال ابن كثير: «هذا حديث غريب مرسل».
: ١٤٧٤٥: المسلمين: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٩٩).
٢٦٢٤: ١٤٧٤٨: أيمانهم: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يقول الله تعالى مخبرا عن أهل النفاق الذين كانوا يحلفون للرسول صلى الله عليه وسلم: لئن أمرتهم بالخروج في الغزو ليخرجن.
٢٦٢٥: ١٤٧٥٥: إليكم: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٦٨٨).
٢٦٢٦: ١٤٧٥٨: رسلي: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٠٠).
٢٦٢٧: ١٤٧٦٢: آخرها: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا عبد الرزاق، أخبرنا سفيان، عن أبي سلمة، عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «بشر هذه الأمة بالسناء والرفعة والدين والنصر والتمكين في الأرض، فمن عمل منهم عمل الآخرة للدنيا لم يكن لهم في الآخرة نصيب».
رواه أحمد (٥/ ١٣٤) وابن كثير (٦/ ٨٧) والحلية (١/ ٢٥٥، ٩/ ٤٢) والكنز (٣٤٤٦٥) والمجمع (١٠/ ٢٢٠) وعزاه إلى أحمد وابنه من طرق ورجال أحمد رجال الصحيح. والمنثور (٥/ ٥٥، ٦/ ٥) والترغيب (١/ ٦٢) وشرح السنة (١٤/ ٣٣٥) والحاكم (٤/ ٣١١).
٢٦٢٨: ١٤٧٦٩: إسرائيل: ١: ثبت في الصحيحين من غير وجه عن
رواه البخاري (٩/ ١٢٥) ومسلم في (الإمارة، ح/ ١٧٠) وأبو داود في (الفتن، باب «١» ) والترمذي (ح/ ٢٢٢٩) وابن ماجة (ح/ ٦) وأحمد (٤/ ٩٧) والبيهقي (٩/ ١٨١) والمجمع (٧/ ٢٨٨، ٣١٢) ومطالب (٤٤١٧، ٤٤١٨) والنبوة (٦/ ٥٢٧) والحاكم (٤/ ٥٥٠) وبداية (١٠/ ٣٣٧) وابن عساكر في «التاريخ» (١/ ٤٦).
٢٦٣٠: ١٤٧٧٤: ألا يعذبهم: ١: صحيح. رواه البخاري (٩/ ١٤٠) ومسلم في (الإيمان، ح/ ٥٠) وأحمد (٥/ ٢٢٨، ٢٣٠، ٢٣٤) وشرف (١٩٤) وابن كثير (٣/ ٣٠٢).
: ١٤٧٧٥: شيئا: ٢: قوله تعالى: «يعبدونني لا يشركون بي شيئا» فيه أربعة أقوال. أحدها- لا يعبدون إلها غيري. حكاه النقاش.
الثاني: لا يراءون بعبادتي أحدا.
الثالث: لا يخافون غيري. قاله ابن عباس.
الرابع: لا يحبون غيري. قاله مجاهد.
٢٦٣١: ١٤٧٨٢: لا تظنن: ١: قوله تعالى: «لا تحسبن الذين كفروا» هذا تسلية للنبي ﷺ ووعد بالنصرة.
٢٦٣٢: ١٤٧٨٦: بيوتكم: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٠٣).
المصدر السابق: (٣/ ٣٠٣).
: ١٤٧٨٧: أمروا به: ٢: قال ابن كثير: «هذا صحيح إلى ابن عباس».
«ليستأذنكم الذين ملكت أيمانكم» فخص في هذه الآية بعض المستأذنين، وكذلك أيضا يتأول القول في الأولى في جميع الأوقات عموما. وخص في هذه الآية بعض الأوقات، فلا يدخل فيها عبد ولا أمة وغدا كان، أو ذا منظر بعد الاستئذان.
٢٦٣٣: ١٤٧٩٥: والإماء: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٠٣).
٢٦٣٤: ١٤٧٩٦: بإذن: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٠٣).
٢٦٣٥: ١٤٨٠٤: حاجة: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٠٣).
: ١٤٨٠٥: الغداة: ٢: المصدر السابق.
: ١٤٨٠٦: الغداة: ٣: المصدر السابق.
٢٦٣٦: ١٤٨١٠: بإذن: ١: قوله تعالى: «من بعد صلاة العشاء» يريد العتمة. وفي صحيح مسلم، عن عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عُمَرَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا- قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «لا تغلبنكم الأعراب على اسم صلاتكم ألا إنها العشاء وهم يعتمون بالإبل».
رواه مسلم في (المساجد، ح/ ٢٢٨) والبخاري (١/ ١٤٧) وابن ماجة (ح/ ٧٠٤، ٧٠٥) والنسائي (١/ ٢٧٠) وابن أبي شيبة (٢/ ٤٣٨) ونصب الراية (١/ ٢٤٩) وأبو داود (ح/ ٤٩٨٤) وأحمد (٥/ ٥٥) وأذكار (٣٣٣).
: ١٤٨١١: جناح: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: في
: ١٤٨١٥: إذن: ٣: انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٤٦٩٨).
٢٦٣٨: ١٤٨٢٤: قبلهم: ١: قال ابن كثير: يعني إذا بلغ الأطفال منكم الحلم- الذين إنما كانوا يستأذنون في العورات الثلاث إذا بلغوا الحلم- وجب عليهم أن يستأذنوا على كل حال يعني بالنسبة إلى أجانبهم- وإلى الأحوال التي يكون الرجل على امرأته، وإن لم يكن في الأحوال الثلاث.
٢٦٣٩: ١٤٨٣٢: النساء: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: القواعد:
العجز اللواتي قعدن عن التصرف في السن، وقعدن عن الولد والمحيض هذا قول أكثر العلماء. قال ربيعة: هي التي تستقذرها من كبرها. وقال أبو عبيدة: اللاتي قعدن عن الولد وليس ذلك بمستقيم لأن المرأة تقعد عن الولد وفيها مستمتع. قاله المهدوي.
٢٦٤٠: ١٤٨٣٨: سفيان: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٠٤).
: ١٤٨٣٩: الرداء: ٢: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٥٣).
: ١٤٨٤٠: الجلباب: ٣: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٠٤).
٢٦٤١: ١٤٨٤٣: جلابيبهن: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٠٤).
: ١٤٨٤٦: ثيابهن: ٢: قال القرطبي: إنما خص القواعد بذلك لانصراف الأنفس عنهن إذ لا مذهب للرجال فيهن، فأبيح لهن ما لم يبح لغيرهن، وأزيل عنهن كلفة التحفظ المتعب لهن.
٢٦٤٢: ١٤٨٥٠: بزينة: ١: قوله تعالى: «غير متبرجات بزينة» أي: غير مظهرات ولا متعرضات بالزينة لينظر
: ١٤٨٥٤: مجاهد: ٢: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤٤).
٢٦٤٥: ١٤٨٦٩: لهم: ١: روى الإمام أحمد: حدثنا يزيد بن عبد ربه، حدثنا الوليد بن مسلم، عن وحشي بن حرب، عن أبيه، عن جده أن رجلا قال للنبي- صلى الله عليه وآله وسلم-: إنا نأكل ولا نشبع. قال: «لعلكم تأكلون متفرقين، اجتمعوا على طعامكم، واذكروا اسم الله يبارك لكم فيه».
رواه أحمد (٣/ ٥٠١) وابن ماجة (ح/ ٣٢٨٦) وابن كثير (٦/ ٩٤) وابن عساكر في «التاريخ» (٤/ ٢٨٥) وأصفهان (٢/ ٣٥٠) والصحيحة (٦٦٤).
: ١٤٨٧٠: وجدوه: ٢: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤٤).
٢٧٤٦: ١٤٨٧٣: خالاتكم: ١: قال بعض العلماء: هذا إذا أذنوا له في ذلك. وقال آخرون: أذنوا له أو لم يأذنوا فله أن يأكل لأن القرابة التي بينهم هي إذن منهم. وذلك لأن في تلك القرابة عطفا تسمح النفوس منهم بذلك العطف أن يأكل هذا من شيئهم ويسروا بذلك إذا علموا.
٢٦٤٧: ١٤٨٧٥: مفاتحه: ١: قوله تعالى: «أو ما ملكتم مفاتحه» يعني: مما اخترتم وصار في قبضتكم. وعظم ذلك ما ملكه الرجل في بيته وتحت غلقه وذلك هو تأويل الضحاك وقتادة ومجاهد. وعند جمهور المفسرين يدخل في الآية الوكلاء والعبيد والأجراء.
وقد ترجم البخاري في صحيحه «باب- لَيْسَ عَلَى الأَعْمَى حَرَجٌ وَلا عَلَى الأَعْرَجِ حرج ولا على المريض حرج» الآية.
٢٦٤٩: ١٤٨٩١: المسجد: ١: روي عن زَيْدُ بْنُ أَسْلَمَ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إذا دخلتم بيوتا فسلموا على أهلها، واذكروا اسم الله فإن أحدكم إذا سلم حين يدخل بيته وذكر اسم الله تعالى على طعامه يقول الشيطان لأصحابه: لا مبيت لكم هاهنا ولا عشاء، وإذا لم يسلم أحدكم إذا دخل ولم يذكر اسم الله على طعامه قال الشيطان لأصحابه: أدركتم المبيت والعشاء».
رواه عبد الرزاق (١٩٤٥٠) وشرح السنة (١٢/ ٢٩٤) والمشكاة (٤٦٥١) وإتحاف (٦/ ٢٧٤) والكنز (٢٥٢٩٦) والقرطبي (٧/ ٤٧١١).
٢٦٥٠: ١٤٨٩٤: الصالحين: ١: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٥٤).
٢٦٥١: ١٤٩٠١: عليه: ١: في كتاب أبي داود، عن أبي مالك الأشجعي قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «إذا ولج الرجل بيته فليقل: اللهم إني أسألك خير الولوج وخير الخروج باسم الله ولجنا وباسم الله خرجنا وعلى الله ربنا توكلنا ثم ليسلم على أهله».
رواه أبو داود (ح/ ٥٠٩٦) والطبراني (٣/ ٣٣٦) والمشكاة (٤٤٣٤) والصحيحة (٢٢٥).
٢٦٥٢: ١٤٩١٠: بالله: ١: «إنما» في هذه الآية للحصر المعنى: لا يتم
وبين تعالى في أول السورة أنه أنزل آيات بينات، وإنما النزول على محمد ﷺ فختم السورة بتأكيد الأمر في متابعته عليه السلام ليعلم أن أوامره كأوامر القرآن.
٢٦٥٣: ١٤٩١٨: يستأذنوه: ١: قوله تعالى: «لم يذهبوا حتى يستأذنوه» وأي إذن في الحدث والإمام يخطب، وليس للإمام خيار في منعه ولا إبقائه، وقد قال:
«فأذن لمن شئت منهم» فبين بذلك أنه مخصوص في الحرب.
٢٦٥٥: ١٤٩٢٦: تجهم: ١: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤٥).
: ١٤٩٢٨: الله: ٢: انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٤٧١٤).
: ١٤٩٤٠: بعضا: ٣: قال القرطبي: يريد: يصيح من بعيد: يا أبا القاسم! بل عظموه كما قال في الحجرات:
«إن الذين يغضون أصواتهم عند رسول الله» الآية. وقال سعيد بن جبير ومجاهد:
المعنى قولوا: يا رسول الله، في رفق ولين، ولا تقولوا يا محمد بتجهم.
وقال قتادة: أمرهم أن يشرفوه ويفخموه.
وقال ابن عباس: لا تتعرضوا لدعاء الرسول عليكم بإسخاطه فإن دعوته موجبة.
٢٦٥٦: ١٤٩٣٣: خلافا: ١: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤٦) وابن كثير (٣/ ٣٠٧).
: ١٤٩٣٤: جمعته: ٢: ثبت في الصحيحين وغيرهما عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: «من عمل عملا ليس عليه أمرنا فهو رد».
٢٦٥٩: ١٤٩٤٧: ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٠٨).
: ١٤٩٤٨: الآية: ٢: رواه أحمد: (٦/ ٢).
: ١٤٩٥٠: والباطل: ٣: انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٤٧١٧).
٢٦٦٠: ١٤٩٥٨: نذيرا: ١: سورة فاطر آية: ٢٤.
: ١٤٩٥٨: منذرون: ٢: سورة الشعراء آية: ٢٠٨.
٢٦٦٢: ١٤٩٦٣: تقديرا: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: قدر كل شيء مما خلق بحكمته على ما أراد، لا عن سهوة وغفلة بل جرت المقادير على ما خلق الله إلى يوم القيامة وبعد القيامة، فهو الخالق المقدر فإياه فاعبدوه.
٢٦٦٣: ١٤٩٧٠: الكذب: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٧١٩).
: ١٤٩٧١: يهود: ٢: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤٧).
: ١٤٩٧٢: كذبا: ٣: المصدر السابق.
٢٦٦٤: ١٤٩٧٩: الأرض: ١: رواه الحاكم (٢/ ٤٩٨) وقال: «صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه» ووافقه الذهبي.
٢٦٦٥: ١٤٩٨٥: الطريق: ١: دخول الأسواق مباح للتجارة وطلب المعاش وكان عليه السلام يدخلها لحاجته، ولتذكرة الخلق بأمر الله ودعوته، ويعرض نفسه
/// تفسير القرطبي: (٧/ ٤٧٢١).
: ١٤٩٨٩: لك: ٢: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤٧).
٢٦٦٦: ١٤٩٩٢: قالوا: ١: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٧٧).
: ١٤٩٩٥: مرة: ٢: المصدر السابق: (٢/ ٤٧٨).
: ١٤٩٩٦: مرة: ٣: سورة البقرة آية: ٢٥.
٢٦٦٧: ١٤٩٩٨: بعيدا: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣١٠- ٣١١).
: ١٤٩٩٩: الآية: ٢: صحيح. رواه البخاري: (١/ ٣٨) والفتح: (١/ ٢٠١) والكنز: (٢٩٢٥٢) وأسرار (٧) والمنثور: (٥/ ٦٤) وابن كثير: (٦/ ١٠٤).
٢٦٦٨: ١٥٠٠٢: خاف: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣١١).
: ١٥٠٠٣: نفسي: ٢: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٥٦).
: ١٥٠٠٥: الحائط: ٣: المنثور: (٥/ ٦٤).
٢٦٦٩: ١٥٠٠٨: مقرنين: ١: قوله تعالى: مقرنين قال قتادة: ذكر لنا أن عبد الله كان يقول: إن جهنم لتضيق على الكافر كتضييق الزج على الرمح.
ذكره ابن المبارك في رقائقه.
: ١٥٠١٠: واهلكتاه: ٢: انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٤٧٢٤).
: ١٥٠١١: كثيرا: ٣: رواه أحمد: (٣/ ١٥٢) والمنثور: (٥/ ٦٤) والخطيب: (١١/ ٢٥٣).
٢٦٧٠: ١٥٠١٥: غير مرة: ١: انظر، تفسير سورة البقرة آية: ٢.
٢٦٧١: ١٥٠٢٢: وعدتهم: ١: سورة غافر آية: ٨.
: ١٥٠٢٣: للسائلين: ٢: سورة فصلت آية: ١٠.
٢٦٧٢: ١٥٠٢٧: والملائكة: ١: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤٨).
٢٦٧٣: ١٥٠٣٣: بورا: ١: قوله تعالى: «كانوا قوما بورا» أي: هلكى، قاله ابن عباس، مأخوذ من البوار وهو الهلاك، وقال أبو الدرداء- رضي الله عنه- وقد أشرف على أهل حمص: يا أهل حمص! هلم إلى أخ لكم ناصح، فلما اجتمعوا حوله قال: ما لكم لا تستحون.
تبنون ما لا تسكنون، وتجمعون ما لا تأكلون وتأملون ما لا تدركون، إن من كان قبلكم بنوا مشيدا وجمعوا عبيدا وأملوا بعيدا، فأصبح جمعهم بورا، وآمالهم غرورا ومساكنهم قبورا، فقوله: بورا؟ أي هلكى.
١٥٠٣٨: فيهم: ٢: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٥٦).
١٥٠٣٩: المشركين: ٣: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤٨).
٢٦٧٤: ١٥٠٤١: أنفسهم: ١: سورة الصافات آية: ٢٥.
: ١٥٠٤٢: لا تناصرون: ٢: الآية السابقة.
: ١٥٠٤٢: مستسلمون: ٣: السورة السابقة آية: ٢٦.
: ١٥٠٤٢: فيكيدون: ٤: سورة المرسلات آية: ٣٩.
: ١٥٠٤٤: الأمم: ٥: في الأصل: «وأما الآخر إمام» وهي غير مفهومة وأما الصواب ما أثبته والله أعلم.
: ١٥٠٤٤: الظالمين: ٦: سورة الأعراف آية: ٤٤.
٢٦٧٥: ١٥٠٤٥: الأسواق: ١: خرج مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَن ّرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «أحب البلاد إلى الله مساجدها، وأبغض البلاد إلى الله أسواقها».
رواه مسلم في (المساجد، ح/ ٢٨٨) والبيهقي: (٣/ ٦٥) وابن خزيمة: (١٢٩٣) وشرح السنة: (٢/ ٣٤٦) والكنز:
(٢٠٧١٩).
أشد الكفر وأفحش الظلم.
: ١٥٠٥٥: القيامة: ٢: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤٩).
٢٦٧٧: ١٥٠٥٨: محجورا: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: هم لا يرون الملائكة في يوم خير لهم بل يوم يرونهم لا بشرى يومئذ لهم وذلك يصدق على وقت الاحتضار حين تبشرهم الملائكة بالنار، والغضب من الجبار فتقول الملائكة للكافر عند خروج روحه: اخرجي أيتها النفس الخبيثة في الجسد الخبيث، اخرجي إلى سموم وحميم وظل من يحموم فتأبى الخروج وتتفرق في البدن فيضربونه.
: ١٥٠٦٠: البشرى: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣١٤).
٢٦٧٨: ١٥٠٦٣: تقوله: ١: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤٩).
: ١٥٠٦٤: محرما: ٢: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٥٦).
: ١٥٠٦٥: ذلك: ٣: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٤٩).
: ١٥٠٦٧: منهم: ٤: تفسير الثوري: (ص: ٢٢٦).
٢٦٧٩: ١٥٠٦٩: منثورا: ١: قوله: «هباء منثورا» أي: الغبار والهباء المنثور: شعاع الشمس الذي يدخل من الكوة، وقال الأزهري: الهباء ما يخرج من الكوة في ضوء الشمس شبيه بالغبار.
تأويله: إن الله تعالى أحبط أعمالهم حتى صارت بمنزلة الهباء المنثور.
: ١٥٠٧٢: يستطع: ٣: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٥٧).
٢٦٨٠: ١٥٠٧٥: تعلى: ١: قوله: «تعلى» في «الأصل» غير واضحة والتصحيح من تفسير سورة النور والفرقان للمؤلف: تحقيق عمر يوسف حمزة (٢/ ٦٣٩).
: ١٥٠٧٩: الجحيم: ٢: تفسير الثوري: (ص/ ٢٢٦).
: ١٥٠٨٠: المقرنين: ٣: في الحديث المرفوع: «إن الله تبارك وتعالى يفرغ من حساب الخلق في مقدار نصف يوم فَيَقِيلُ أَهْلُ الْجَنَّةِ فِي الْجَنَّةِ وَأَهْلُ النَّارِ في النار».
/// انظر تفسير القرطبي: (٧/ ٤٧٣٩).
٢٦٨١: ١٥٠٨٣: مسرورا: ١: سورة الانشقاق الآيات: ٧- ٩.
: ١٥٠٨٥: الحممة: ٢: قوله «الحممة» أي: الفحمة.
١٦٨٢: ١٥٠٨٧: بالغمام: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
واذكر يوم تشقق السماء بالغمام، وتشقق بتشديد الشين على الإدغام واختاره ابن أبي حاتم.
٣٦٨٣: ١٥٠٨٩: محبته: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣١٦). قال ابن جدعان، فيه ضعف وفي سياقاته غالبا نكارة شديدة.
: ١٥٠٩٠: المتكبرون: ٢: بنحوه رواه مسلم في (صفات المنافقين، ح/ ٢٤) وأبو داود (ح ٤٧٣٢) وإتحافات (٣١٧) والمسير: (٧/ ١٩٦) والعقيلي:
(٣/ ١٥٤) وعاصم (١/ ٢٤١).
: ١٥٠٩٣: عسيرا: ٣: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: لما ينالهم من الأهوال ويلحقهم من الخزي والهوان، وهو على المؤمنين أخف من صلاة مكتوبة.
(٤/ ٣٠٨، ٣٠٩) والبيهقي: (٧/ ٢٨٣) والدارمي: (٢/ ١٠٦) والمشكاة: (٤١٦٨) وكحال: (١/ ١٠٠) وشرح السنة:
(١١/ ٢٨٦) والحميدي (٨٩١) وابن سعد: (١/ ٢/ ١٠٠) والشمائل: (٦٤، ٧٧) وإتحاف: (٥/ ٢١٤، ٢١٥) وهامش المواهب: (٨٠) والحلية: (٧/ ٢٥٦) والخطيب: (٤/ ٤١، ٨/ ١٠٧).
: ١٥٠٩٥: عقبة: ٢: انظر تفسير القرطبي: (٧/ ٤٧٤١).
٢٦٨٥: ١٥١٠٢: معيط: ١: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٥٧).
: ١٥١٠٤: ذلك: ٢: انظر تفسير ابن كثير: (٣/ ٣١٧).
٢٦٨٦: ١٥١٠٥: ذلك: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٧٤٢).
: ١٥١٠٨: خليلا: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢١٦).
قال ابن كثير: «سواء كان سبب نزولها عقبة أو غيره من الأشقياء، فإنها عامة في كل ظالم».
: ١٥١٠٩: الشيطان: ٣: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٥٢).
٢٦٨٧: ١٥١١١: جاءني: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
يقول هذا النادم: لقد أضلني من اتخذته في الدنيا خليلا عن القرآن والإيمان به. وقيل:
«عن الذكر» أي: عن الرسول.
: ١٥١١٧: سحر: ٢: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٥٢).
٢٦٨٨: ١٥١٢٠: يستمعوه: ١: انظر تفسير القرطبي: (٧/ ٤٧٤٣).
: ١٥١٢٤: المغيرة: ٢: قال القرطبي: أي: كما جعلنا لك يا محمد عدوا من مشركي قومك- وهو أبو جهل في قول ابن عباس- فكذلك جعلنا لكل
٢٦٨٩: ١٥١٢٦: واحدة: ١: رواه الحاكم: (٢/ ٥٣٠) وقال: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه ووافقه الذهبي.
: ١٥١٢٧: القدر: ٢: سورة القدر آية: ١.
: ١٥١٢٧: مباركة: ٣: سورة الدخان آية: ٣.
: ١٥١٢٧: القرآن: ٤: سورة البقرة آية: ١٨٥.
: ١٥١٢٧: المطهرون: ٥: سورة الواقعة الآيات: ٧٥- ٧٩.
: ١٥١٢٧: مكث: ٦: سورة الإسراء آية: ١٠٦.
: ١٥١٢٧: مكث: ٧: انظر المنثور: (٦/ ٢٥٥).
٢٦٩٠: ١٥١٣٠: واحدة: ١: قال القرطبي: «اختلف في قائل ذلك على قولين: أحدهما: أنهم كفار قريش. قاله ابن عباس. الثاني: أنهم اليهود حين رأوا نزول القرآن مفرقا قالوا: هلا أنزل عليه جُمْلَةً وَاحِدَةً كَمَا أُنْزِلَتِ التَّوْرَاةُ عَلَى مُوسَى، والإنجيل على عيسى، والزبور على داود.
: ١٥١٣٤: سنة: ٢: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٥٩).
٢٦٩٢: ١٥١٤٤: وجهه: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣١٨).
: ١٥١٤٥: وجوههم: ٢: الطبري: (١٩/ ٩) والمنثور: (٤/ ٢٠٣).
: ١٥١٤٧: سيلا: ٣: صحيح، رواه البخاري: (٦/ ١٣٧، ٨/ ١٣٦) ومسلم في (صفات المنافقين، ح/ ٥٤) والمغني عن حمل الأسفار: (٤/ ٤٩٧).
والمشكاة: (٥٥٣٧) وإتحاف: (٢/ ٢٢١، ١٠/ ٤٥٦) والقرطبي: (١/ ٣٣٣) وكشاف (١٠٠).
٢٦٩٣: ١٥١٥٥: تدميرا: ١: قوله تعالى: فدمرناهم في الكلام
٢٦٩٤: ١٥١٦٨: العاشر: ١: انظر تفسير القرطبي: (٧/ ٤٧٤٧).
: ١٥١٧٠: النكال: ٢: انظر المصدر السابق.
٢٦٩٥: ١٥١٧٣: الرس: ١: في الصحاح: والرس اسم بئر كانت لبقية من ثمود، وقال جعفر بن محمد عن أبيه:
أصحاب الرس قوم كانوا يستحسنون لنسائهم السحق، وكان نساؤهم كلهم سحاقات، وروي من حديث أَنَسٍ أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إن من أشراط الساعة أن يكتفي الرجال بالرجال والنساء بالنساء وذلك السحق» انظر تفسير القرطبي: (٧/ ٤٧٤٩).
٢٦٩٦: ١٥١٨٣: قرون: ١: البداية والنهاية: (١/ ١٠١).
: ١٥١٨٤: نحوه: ٢: المنثور: (٥/ ٧١) والمجمع: (٦/ ٣١٨).
٢٦٩٧: ١٥١٩٠: تتبيرا: ١: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٥٩).
: ١٥١٩١: تتبيرا: ٢: قوله تعالى: وكلا تبرنا تتبيرا أي:
أهلكنا بالعذاب، وتبرت الشيء كسرته، وقال المؤرخ والأخفش: دمرناهم تدميرا، تبدل التاء والباء من الدال والميم.
٢٦٩٨: ١٥١٩٦: كفروا: ١: سورة المدثر آية: ٣١.
٢٦٩٩: ١٥١٩٧: قط: ١: رواه أحمد (٢/ ٢١٨) والنبوة: (٢/ ٢٧٦) والطبري في التاريخ: (٢/ ٣٣٣) وبداية: (٣/ ٤٦).
: ١٥١٩٨: السورة: ٢: آية: (١٧) من هذه السورة.
٢٧٠٠: ١٥٢٠٣: وكيلا: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: ولم يقل أنهم لأن منهم من قد علم أنه يؤمن، وذمهم جل وعز بهذا أم تحسب أن
٢٧٠١: ١٥٢٠٧: سبيلا: ١: قوله تعالى: بل هم أضل سبيلا إذ لا حساب ولا عقاب على الأنعام، وقال مقاتل: البهائم تعرف ربها وتهتدي إلى مراعيها وتنقاد لأربابها التي تعقلها، وهؤلاء لا ينقادون ولا يعرفون ربهم الذي خلقهم ورزقهم وقيل: لأن البهائم إن لم تعقل صحة التوحيد والنبوة لم تعتقد بطلان ذلك أيضا.
: ١٥٢١١: ذلك: ٢: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٥٨).
: ١٥٢١٢: الشمس: ٣: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٥٣).
٢٧٠٢: ١٥٢١٧: ولا يزول: ١: بنحوه: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٢٠).
: ١٥٢٢٠: تحويه: ٢: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٥٣).
: ١٥٢٢٣: كله: ٣: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٢٠).
٢٧٠٣: ١٥٢٢٦: إياه: ١: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٥٥).
: ١٥٢٢٨: للظل: ٢: انظر تفسير القرطبي: (٧/ ٤٧٥٣).
: ١٥٢٢٩: سريعا: ٣: المصدر السابق.
: ١٥٢٣٠: خفيا: ٤: تفسير الثوري: (ص/ ٢٢٧).
٢٧٠٤: ١٥٢٣٣: الشمس: ١: سورة الإسراء آية: ٧٨.
: ١٥٢٣٣: وأصيلا: ٢: سورة الأحزاب آية: ٤٢.
: ١٥٢٣٤: ينشر فيه: ٣: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٥٤).
: ١٥٢٣٥: نشورا: ٤: قوله تعالى: والنوم سباتا أي: راحة لأبدانكم بانقطاعكم عن الأشغال، وأصل
لانقطاعهم عن الأعمال فيه.
٢٧٠٥: ١٥٢٤٠: طهورا: ١: عن أبي سعيد قال: قيل يا رسول الله أنتوضأ من بئر بضاعة- وهي بئر يلقى فيها النتن ولحوم الكلاب؟ - فقال: «إن الماء طهور لا ينجسه شيء».
حسن رواه أبو داود: (ح/ ٦٧) والترمذي:
(ح/ ٦٦) وأحمد: (٣/ ٨٦) والمنثور:
(٥/ ٧٣) وتلخيص: (١/ ١٣) ومعاني:
(١/ ١١) وابن أبي شيبة (١/ ١٤٢) والمشكاة: (٤٧٨) والدارقطني:
(١/ ٣٠، ٣١) ورواه أحمد (٤/ ٢١٣، ٢١٥) والبيهقي (١/ ٢٥٧) والجوامع (٥٨٢١) وإتحاف (٢/ ٣٣٢) وشرح السنة:
(٢/ ٦١).
٢٧٠٦: ١٥٢٤٧: بينهم: ١: قوله تعالى: ولقد صرفناه بينهم يعني:
القرآن، وقد جرى ذكره في أول السورة:
قوله تعالى: تبارك الذي نزل الفرقان وقوله: «لَقَدْ أَضَلَّنِي عَنِ الذِّكْرِ بَعْدَ إِذْ جَاءَنِي» وقوله: «اتخذوا هذا القرآن مهجورا».
: ١٥٢٤٩: قطرة: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٢١) وقال حديث مرسل والمنثور: (٥/ ٧٣).
«أتدرون ماذا قال ربكم؟» قالوا: الله ورسوله أعلم، قال: «أصبح من عبادي مؤمن بي وكافر، فأما من قال مطرنا بفضل الله ورحمته فذاك مؤمن بي كافر بالكواكب، وأما من قال: مطرنا بنوء كذا وكذا فذاك كافر بي مؤمن بالكواكب».
رواه البخاري: (٥/ ١٥٥) والفتح: (٧/ ٤٣٩) وابن كثير: (٦/ ١٢٥) والمنثور:
(٥/ ٢٣٩) والنبوة: (٤/ ١٣١)، والموطأ (١٩٢).
: ١٥٢٥٢: تكذبون: ٢: آية: «٨٢» من هذه السورة.
: ١٥٢٥٤: عليهم: ٣: سورة التحريم آية: ٩.
: ١٥٢٥٤: غلظة: ٤: سورة التوبة آية: ١٢٣.
: ١٥٢٥٦: مجاهد: ٥: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٥٤).
٢٧٠٨: ١٥٢٥٧: الآخر: ١: ومنه قوله تعالى: في أمر مريج ومنه قوله ﷺ لعبد الله بن عمرو بن العاص:
«إذا رأيت الناس مرجت عهودهم وخفت أماناتهم وكانوا هكذا وهكذا» وشبك بين أصابعه فقلت له: كيف أصنع عند ذلك، جعلني الله فداك! قال: «الزم بيتك، واملك عليك لسانك، وخذ بما تعرف، ودع ما تنكر وعليك بخاصة أمر نفسك، ودع عنك أمر العامة».
رواه أحمد: (٢/ ٢١٢) والحاكم:
(٤/ ٢٨٢) وإتحاف: (٦/ ٣٥٤) والكنز:
(٣٠٨١٣، ٣١٢٦٨).
٢٧٠٩: ١٥٢٦٩: محجورا: ١: قوله تعالى: حجرا محجورا أي: سترا مستورا يمنع أحدهما من الاختلاط بالآخر، فالبرزخ: الحاجز والحجر المانع، وقال الحسن: يعني بحر فارس وبحر الروم.
: ١٥٢٦٩: حاجزا: ٢: سورة النمل آية: ٦١.
: ١٥٢٧٠: العذاب: ٣: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٥٥).
٢٧١٠: ١٥٢٧٦: صهرا: ١: قوله تعالى: فجعله نسبا وصهرا النسب والصهر معنيان يعمان كل قربى تكون بين آدميين قال ابن العربي: النسب عبارة عن خلط الماء بين الذكر والأنثى على وجه الشرع فإن كان بمعصية كان خلقا مطلقا ولم يكن نسبا محققا ولذلك لم يدخل تحت قوله: «حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم» بنته من الزنى لأنها ليست ببنت له في أصح القولين لعلمائنا وأصح القولين في الدين، وإذا لم يكن نسب شرعا، فلا يحرم الزنى بنت أم ولا أم بنت، وما يحرم من الحلال لا يحرم من الحرام لأن الله تعالى امتن بالنسب والصهر على عباده ورفع قدرهما وعلق الأحكام في الحل والحرمة عليهما فلا يلحق الباطل بهما ولا يساويهما.
٢٧١١: ١٥٢٨٠: أبو جهل: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٧٧٧).
: ١٥٢٨٢: مجاهد: ٢: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٥٥).
: ١٥٢٨٢:: ٣: تفسير الطبري: (١٩/ ١٧).
٢٧١٢: ١٥٢٨٤: أجرا: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٧٧٨).
: ١٥٢٨٦: ذلك: ٢: المصدر السابق.
: ١٥٢٩١: لا يموت: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٢٣). قال ابن كثير:
«مرسل حسن».
٢٧١٥: ١٥٣٠٢: خبيرا: ١: قال الزجاج: المعنى فاسأل عنه. وقد حكى جماعة من أهل اللغة أن الباء تكون بمعنى عن، كما قال تعالى: سأل سائل بعذاب واقع والمعنى: فاسأل بسؤالك إياه خبيرا قال القرطبي: قول الزجاج يخرج على وجه حسن، وهو أن يكون الخبير غير الله، أي:
فاسأل عنه خبيرا أي: عالما به، أي: بصفاته وأسمائه، والمعنى: واسأل له خبيرا، فهو نصب على الحال من الهاء المضمرة.
: ١٥٣٠٥: رحمن: ٢: هو مسيلمة الكذاب.
: ١٥٣٠٥: الرحيم: ٣: سورة البقرة آية: ١٦٣.
: ١٥٣٠٦: القرآن: ٤: سورة الرحمن الآيات: ١، ٢.
٢٧١٦: ١٥٣١٠: السماء: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٢٤).
: ١٥٣١١: بروجا: ٢: قال القرطبي: أي: منازل وقد تقدم ذكرها.
٢٧١٧: ١٥٣١٣: الشمس: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٧٨١).
: ١٥٣١٧: والنهار: ٢: المنثور: (٤/ ٣١٨) والطبراني في «التاريخ» :(١/ ٢٤).
٢٧١٨: ١٥٣٢١: بالليل: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٢٤).
: ١٥٣٢٥: شكورا: ٢: قال القرطبي في قوله تعالى: «لمن أراد أن يذكر» أي: يتذكر، فيعلم أن الله لم يجعله كذلك عبثا فيعتبر في مصنوعات الله، ويشكر الله تعالى على نعمه عليه في العقل
(١٣/ ٦٦) والإرواء (٢/ ٢٠٥) وتجريد:
(٥٠٥).
٢٧١٩: ١٥٣٢٩: شكورا: ١: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٥٥).
: ١٥٣٣٢: فيها: ٢: جاء في الحديث الصحيح: «إن الله عز وجل يبسط يد. بالليل ليتوب مسيء النهار، ويبسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل».
رواه مسلم في (التوبة، ح/ ٣١) وأحمد:
(٤/ ٣٩٥) والبيهقي: (٨/ ١٣٦، ١٠/ ١٨٨) والكنز (١٠١٨٤، ١٠٢٥١) والجوامع (٥١٦٦، ٥٢٤٢) والمشكاة (٢٣٢٩) والمسير (٦/ ١٠٠) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ١٣) وصفة (٣٢١) والترغيب (٤/ ٨٨) والمنثور: (٣/ ٦٢) وابن كثير: (٦/ ١٣٠) ومنحة: (٢٢٨١).
٢٧٢١: ١٥٣٤٢: والوقار: ١: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٥٦).
: ١٥٣٤٤: والوقار: ٢: كما قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إذا أتيتم الصلاة فلا تأتوها وأنتم تسعون وائتوها وعليكم السكينة، فما أدركتم منها فصلوا، وما فاتكم فأتموا».
(١/ ١٦٢) ومسلم في: (المساجد، ح/ ١٥٥) والكنز: (٢٠٦٦٠) والدارمي:
(١/ ٢٩٤) والبيهقي: (٢/ ٢٩٨، ٣/ ٢٢٨) والكنز: (٢٠٧٠٨، ٢٠٧٠٩) وابن عدي في «الكامل» :(٥/ ١٦٨٩) وأحمد: (٢/ ٤٧٢) وابن أبي شيبة:
(٢/ ٣٥٨) والمجمع: (٢/ ١٨٥).
٢٧٢٢: ١٥٣٥٣: سلاما: ١: قوله تعالى: وإذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما قال النحاس: ليس «سلاما» من التسليم إنما هو من التسلم، تقول العرب:
سلاما، أي: تسلما منك، أي: براءة منك.
٢٧٢٣: ١٥٣٦٢: أربعا: ١: بنحوه انظر، المسانيد (٢/ ٧١٨).
قال ابن عباس: من صلى ركعتين أو أكثر بعد العشاء فقد بات لله ساجدا أو قائما وقال الكلبي: من أقام ركعتين بعد المغرب وأربعا بعد العشاء فقد بات ساجدا وقائما تفسير القرطبي: (٧/ ٤٧٨٨).
٢٧٢٤: ١٥٣٦٨: أبدا: ١: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٦٠).
: ١٥٣٦٩: حده: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٢٥).
: ١٥٣٧٠: رجعت: ٣: المصدر السابق.
٢٧٢٥: ١٥٣٧٢: وسلم: ١: روي عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
«من فقه الرجل قصده في معيشته» تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٢٥).
٢٧٢٦: ١٥٣٨٤: اشتهى: ١: قال الإمام أحمد: حدثنا أبو عبيدة الحداد، حدثنا مسكين بن عبد العزيز العبدي، حدثنا إِبْرَاهِيمَ الْهَجَرِيِّ، عَنْ أَبِي الأَحْوَصِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مَا عال من اقتصد».
(٩/ ٩٦) والطبراني: (١٠/ ١٣٣) والمنثور:
(٤/ ١٧٨) وإتحاف: (٨/ ١٦٤) والكنز:
(٥٤٣١، ٢٩٢٦٠، ٢٩٢٦١) وابن كثير:
(٦٨٥، ٦/ ١٣٤) والمغني عن حمل الأسفار: (٣/ ٢٣٥) والخفاء (٢، ٢٦٥) والمجمع (١٠/ ٢٥٢) وعزاه إلى الطبراني في «الكبير» و «الأوسط» ورجاله وثقوا، وفي بعضهم خلافهم.
٢٧٢٨: ١٥٣٩٦: ولا يزنون: ١: صحيح. متفق عليه، رواه البخاري: (٩/ ٢، ١٩٠) ومسلم في: (الإيمان/ ح/ ١٤٢) والبيهقي: (٨/ ٢٥) والطبري: (٥/ ٢٨، ١٩/ ٢٦) والبغوي: (١/ ٥١٤، ٥/ ١٠٩) وابن كثير (٦/ ١٣٥).
: ١٥٣٩٧: الآية: ٢: انظر: الحاشية السابقة.
: ١٥٣٩٩: آخر: ٣: المنثور: (٥/ ٧٨) وابن كثير (٦/ ١٣٦).
٢٧٢٩: ١٥٤٠٤: للجماعة: ١: رواه الطبراني (١/ ١٨٧) والطبري:
(٢/ ١١٣) وصفة (١٠٦).
٢٧٣٠: ١٥٤٠٧: ذلك: ١: تفسير مجاهد (٢/ ٤٥٦).
٢٧٣١: ١٥٤١٤: مهانا: ١: قوله: «مهانا» معناه ذليلا خاسئا مبعدا مطرودا.
: ١٥٤١٦: صالحا: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: لا خلاف بين العلماء أن الاستثناء عامل في الكفر والزاني، واختلفوا في القاتل من المسلمين على ما تقدم بيانه في «النساء» ومضى في «المائدة» القول في جواز التراخي في الاستثناء في اليمين، وهو مذهب ابن عباس مستدلا بهذه الآية.
رواه الطبراني (٣/ ٣٣٦) وابن كثير (٦/ ١٣٧) والمنثور: (٥/ ٨٠) والكنز (٤١٣٠٧) والمجمع: (١٠/ ١٢١) وعزاه إلى الطبراني وفيه إسماعيل بن عياش وهو ضعيف.
٢٧٣٣: ١٥٤٢٩: حسنات: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٢٧).
٢٧٣٤: ١٥٤٣٩: حسنات: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٢٧).
٢٧٣٥: ١٥٤٤٣: مخرجا: ١: الطبري: (١٩/ ٢٨) والمنثور: (٥/ ٧٩، ٦/ ٣٨٦).
٢٧٣٦: ١٥٤٤٤: ويهلل: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٢٨).
٢٧٣٧: ١٥٤٥٠: الزور: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: لا يحضرون الكذب والباطل ولا يشاهدونه، والزور كل باطل زور زخرف، وأعظمه الشرك وتعظيم الأنداد، وبه فسر الضحاك وابن زيد وابن عباس.
٢٧٣٨: ١٥٤٦٣: كريما: ١: قوله تعالى: وإذا مروا باللغو مروا كراما قد تقدم الكلام في اللغو، وهو كل سقط من قول أو فعل، فيدخل فيه الغناء واللهو وغير ذلك مما قاربه، ويدخل فيه سفه
٢٧٣٩: ١٥٤٦٤: كراما: ١: تفسير ابن كثير: (٦/ ١٤٠) والقرطبي:
(١٣/ ٨١) وإتحاف (٨/ ٣٠) والمنثور:
(٥/ ٨١).
٢٧٤٠: ١٥٤٧٥: ربهم: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: إذا قريء عليهم القرآن ذكروا آخرتهم ومعادهم ولم يتغافلوا حتى يكونوا بمنزلة من لا يسمع.
: ١٥٤٧٦: حقا: ٢: تفسير مجاهد: (٦/ ١٣٨).
٢٧٤١: ١٥٤٧٩: وعميانا: ١: قوله تعالى: لم يخروا قال ابن عطية:
فكأن المستمع للذكر قائم القناة قويم الأمر، فإذا أعرض وضل كان ذلك خرورا، وهو السقوط على غير نظام وترتيب، وإن كان قد شبه به الذي يخر ساجدا لكن أصله على غير ترتيب وقيل: أي: إذا تليت عليهم آيات الله وجلت قلوبهم فخروا سجدا وبكيا، ولم يخروا عليها صما وعميانا.
: ١٥٤٨٢: أعين: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٢٩).
٢٧٤٣: ١٥٤٩٤: الآخرة: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٣٠).
: ١٥٤٩٥: الجنة: ٢: المصدر السابق.
٢٧٤٦: ١٥٥١٢: لزاما: ١: قوله تعالى: فسوف يكون لزاما أي:
يكون تكذيبكم ملازما لكم. والمعنى:
فسوف يكون جزاء التكذيب كما قال:
«ووجدوا ما عملوا حاضرا» أي: جزاء ما عملوا، وقوله: فذوقوا العذاب بما كنتم تكفرون» أي: جزاء ما كنتم تكفرون.
٢٧٤٨: ١٥٥٢٤: المبين: ١: قال ابن كثير في قوله تعالى: تلك آيات الكتاب المبين أي: هذه آيات القرآن المبين أي: البين الواضح الجلي الذي يفصل بين الحق والباطل والغي والرشاد.
: ١٥٥٢٧: قال: ٢: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٠٥).
٢٧٤٩: ١٥٥٣٢: السماء: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
معجزة ظاهرة وقدرة باهرة فتصير معارفهم ضرورية، ولكن سبق القضاء بأن تكون المعارف نظرية.
٢٧٥٠: ١٥٥٣٤: خاضعين: ١: قَوْلِهِ تَعَالَى: فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَ قَالَ مجاهد: أعناقهم: كبراؤهم، وقال النحاس: ومعروف في اللغة يقال: جاءني عنق من الناس أي: رؤساء منهم.
٢٧٥١: ١٥٥٤٢: نحو ذلك: ١: انظر تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٠٧).
: ١٥٥٤٥: الأيمن: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٣٢).
٢٧٥٢: ١٥٥٤٨: هارون: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أرسل إليه جبريل بالوحي، واجعله رسولا معي ليؤازرني ويظاهرني ويعاونني.
: ١٥٥٥٢: كلا: ٢: وقال أيضا: أي: كلا لن يقتلوك، فهو ردع وزجر عن هذا الظن، وأمر بالثقة بالله تعالى أي: ثق بالله وانزجر عن خوفك منهم فإنهم لا يقدرون على قتلك ولا يقوون عليه.
٢٧٥٤: ١٥٥٦٢: الكافرين: ١: قوله تعالى: ألم نربك فينا وليدا على جهة المن عليه والاحتقار أي: ربيناك صغيرا ولم نقتلك من جملة من قتلنا.
أتمن علي بأن ربيتني وليدا وأنت قد استعبدت بني إسرائيل وقتلتهم؟! أي ليست بنعمة لأن الواجب كان ألا تقتلهم ولا تستعبدهم فإنهم قومي فكيف تذكر إحسانك إلي على الخصوص؟ قال معناه قتادة وغيره.
٢٧٥٦: ١٥٥٧٦: ألا تستمعون: ١: قوله تعالى: ألا تستمعون على معنى الإغراء والتعجب من سفه المقالة إذ كانت عقيدة القوم أن فرعون ربهم ومعبودهم والفراعنة قبله كذلك.
٢٧٦٠: ١٥٦٠٢: عليم: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
فاضل بارع في السحر، فروج عليهم فرعون أن هذا من قبيل السحر لا من قبيل المعجزة، ثم هيجهم وحرضهم على مخالفته والكفر به.
٢٧٦١: ١٥٦٠٨: حاشرين: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
أخرجاه وأخاه حتى تجمع له من مدائن مملكتك وأقاليم دولتك كل سحار عليم يقابلونه ويأتون بنظير ما جاء به فتغلبه أنت وتكون لك النصرة والتأييد، فأجابهم إلى ذلك، وكان هذا من تسخير الله تعالى لهم
٢٧٦٥: ١٥٦٣٠: ابتلعته: ١: انظر تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٢٤).
: ١٥٦٣٢: يأفكون: ٢: قال: ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
تخطفه وتجمعه من كل بقعة، وتبتلعه فلم تدع شيئا.
٢٧٦٧: ١٥٦٤٥: لا ضير: ١: قوله تعالى: لا ضير أي: لا حرج ولا يضرنا ذلك ولا نبالي به.
: ١٥٦٤٧: راجعون: ٢: انظر تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٣٥).
٢٧٧٠: ١٥٦٥٩: لمدركون: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: رأى كل من الفريقين صاحبه فعند ذلك قال أصحاب موسى إنا لمدركون وذلك أنهم انتهى بهم السير إلى سيف البحر، وهو بحر القلزم فصار أمامهم البحر وقد أدركهم فرعون بجنوده.
٢٧٧١: ١٥٦٦٤: البحر: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٣٦).
٢٧٧٣: ١٥٦٧٤: كالجبل: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٣٦).
: ١٥٦٧٥: طريق: ٢: المصدر السابق.
٢٧٨٠: ١٥٧٠٢: الأنبياء: ١: أصفهان (١/ ٣١٨) وابن كثير: (٥/ ٣٤٣) وأبو داود: (ح/ ٢٢١٢) وبداية (١/ ١٥١).
٢٧٨٢: ١٥٧٢٩: يومئذ: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٣٨).
٢٧٨٣: ١٥٧٣٢: الله: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٣٩).
: ١٥٧٣٣: القبور: ٢: المصدر السابق.
: ١٥٧٣٤: الشرك: ٣: المصدر السابق.
: ١٥٧٣٥: الحق: ٤: المصدر السابق.
: ١٥٧٣٦: الشرك: ٥: المصدر السابق.
٢٧٨٥: ١٥٧٤٦: هووا فيها: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤٠).
٢٧٩٠: ١٥٧٨٤: الفلك: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية:
والمشحون هو المملوء بالأمتعة والأزواج التي حمل فيها من كل زوجين اثنين أي: أنجينا نوحا ومن اتبعه كلهم، وأغرقنا من كفر به وخالف أمره كلهم أجمعين.
٢٧٩٢: ١٥٧٩٤: المرسلين: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: هذا إخبار من الله تعالى عن عبده ورسوله هود عليه السلام أنه دعا قومه عادا، وكان قومه يسكنون الأحقاف- وهي جبال الرمل قريبا من حضرموت من جهة بلاد اليمن- وكان زمانهم بعد قوم نوح عليهم السلام، وكانوا في غاية البطش الشديد والطول المديد والأرزاق الدارة والأموال والجنات والأنهار والأبناء والزروع والثمار، وكانوا مع ذلك يعبدون غير الله، فبعث الله إليهم هودا رجلا صالحا منهم رسولا وبشيرا ونذيرا فدعاهم إلى الله وحده، وحذرهم نقمته وعذابه في مخالفته وبطشه، قال لهم هود كما قال نوح لقومه.
: ١٥٨٠٦: الطريق: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤١).
٢٧٩٤: ١٥٨١٢: مخلدا: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤١).
: ١٥٨١٣: الحمام: ٢: المصدر السابق.
٢٧٩٥: ١٥٨١٤: للماء: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤١).
: ١٥٨١٩: أقوياء: ٢: المصدر السابق.
: ١٥٨٢٠: السياط: ٣: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٤٠).
: ١٥٨٢١: السوط: ٤: المصدر السابق.
٢٧٩٦: ١٥٨٢٢: آية ١٣١: ١: تقدم تفسير هذه الآية.
: ١٥٨٢٥: الواعظين: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يقول تعالى مخبرا عن جواب قوم هود له بعد ما حذرهم وأنذرهم ورغبهم ورهبهم، وبين لهم الحق ووضحه.
٢٧٩٧: ١٥٨٢٧: الأولين: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤٢).
: ١٥٨٣٤: بمعذبين: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: على ما تفعل. وقيل: المعنى: خلق أجسام الأولين أي: ما خلقنا إلا كخلق الأولين الذين خلقوا قبلنا وماتوا، ولم ينزل بهم شيء مما تحذرنا به من العذاب.
٢٧٩٨: ١٥٨٣٦: بالدبور: ١: صحيح، متفق عليه. رواه البخاري (٢/ ٤١، ٤/ ١٣٢، ١٦٦، ٥/ ١٤٠) ومسلم (ص/ ٦١٧) وأحمد (١/ ٢٢٨، ٣٢٢، ٣٤١، ٣٥٥، ٣٧٣) والبيهقي (٣/ ٣٤٦، ٣٦٤) والحاكم (٢/ ٤٥٦) وعبد الرزاق (٢٠٠٠٢) والطبراني (١١/ ٦٠، ٢٩٥، ١٢/ ٤٤) والمجمع (٦/ ٦٥) ومشكل (١/ ٤٠١) والمشكاة (١٥١١) والنبوة (٣/
٢٨٠٠: ١٥٨٤٢: أمين: ١: قال ابن كثير: وهذا إخبار من الله- عز وجل- عن عبده ورسوله صالح عليه السلام أنه بعثه إلى قومه ثمود وكانوا عربا يسكنون مدينة الحجر التي بين واد القرى وبلاد الشام، ومساكنهم معروفة مشهورة.
وقد قدمنا في سورة «الأعراف» الأحاديث المروية في مرور رسول الله ﷺ بهم حين أراد عبور الشام فوصل إلى تبوك ثم عاد إلى المدينة ليتأهب لذلك.
٢٨٠١: ١٥٨٤٧: الرطب: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٤٤). وتفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤٣).
: ١٥٨٤٨: نوى: ٢: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٤٤).
: ١٥٨٥٠: ويخضر: ٣: المصدر السابق.
٢٨٠٢: ١٥٨٥٢: تهشيما: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٤٤).
: ١٥٨٥٤: هضيم: ٢: المصدر السابق.
: ١٥٨٥٦: حاذقين: ٣: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤٣).
: ١٥٨٥٧: حاذقين: ٤: المصدر السابق.
: ١٥٨٥٨: شرهين: ٥: المصدر السابق.
٣٨٠٣: ١٥٨٥٩: أشرين: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤٣).
: ١٥٨٦٠: المسرفين: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: المراد:
الذين عقروا الناقة. وقيل: التسعة الرهط
وغضب التسعة على صالح لأنه كان سبب قتلهم أبناءهم فتعصبوا وتقاسموا بالله لنبيتنه وأهله.
٢٨٠٤: ١٥٨٦٦: الناقة: ١: القرطبي: (١٧/ ١٤٠).
: ١٥٨٦٩: ذلك: ٢: رواه أحمد: (٣/ ٢٩٦).
: ١٥٨٧٠: ما شاءوا: ٣: قلت: هذا أثر ضعيف. وعلته شهر بن حوشب.
٢٨٠٥: ١٥٨٧٥: زمعة: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٦/ ٢١٠) ومسلم في (الحج، ح/ ٤٩) والترمذي (ح/ ٣٣٤٣) والمنثور (٦/ ٣٥٧) وابن كثير (٨/ ٤٣١) والقرطبي (٧/ ٢٤١، ٢٠/ ٧٨).
٢٨٠٦: ١٥٨٧٩: الله: ١: رواه أحمد: (٣/ ٢٩٦).
٢٨٠٨: ١٥٨٨٣: أعلاها: ١: قلت: قوله تعالى: «كذبت قوم لوط المرسلين» تقدم معناه وقصته في «الأعراف» و «هود» مستوفى والحمد لله.
: ١٥٨٨٦: النساء: ٣: انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٤٨).
: ١٥٨٨٧: القبل: ٤: انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٤٨).
٢٨٠٩: ١٥٨٩٠: امرأته: ١: زاد ابن كثير: وكانت عجوز سوء بقيت فهلكت مع من بقي من قومها، وذلك كما أخبر الله تعالى عنهم في سورة «الأعراف» و «هود»، وكذا في «الحجر» حين أمره الله أن يسري بأهله إلا امرأته، وأنهم لا يلتفتوا إذا سمعوا الصيحة حين تنزل على قومه فصبروا لأمر الله، واستمروا وأنزل الله على أولئك العذاب الذي عم جمعهم، وأمطر عليهم حجارة من سجيل منضود.
٢٨١٠: ١٥٨٩٥: والنار: ١: انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٤٩).
: ١٥٨٩٦: شعيب: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤٥).
: ١٥٩٠٠: الشجر: ٣: روى الحافظ ابن عساكر في ترجمة شعيب من طريق محمد بن عثمان بن أبي شيبة عن أبيه عن معاوية بن هشام عن هشام بن سعيد عن سعيد بن أبي هلال عن ربيعة عن يوسف عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ قوم مدين وأصحاب الأيكة أمتان بعث الله إليهما شعيبا النبي عليه السلام».
تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤٥).
قال ابن كثير: «هذا غريب وفي رفعه نظر، والأشبه أن يكون موقوفا. ، والصحيح أنهم أمة واحدة وصفوا في كل مقام بشيء».
٢٨١٢: ١٥٩٠٦: بالرومية: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤٥).
: ١٥٩٠٧: العدل: ٢: المصدر السابق.
: ١٥٩٠٨: الفتيان: ٣: المصدر السابق.
: ١٥٩١٢: الأرض: ٤: قوله تعالى: «وَلا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلا تَعْثَوْا فِي الأرض» تقدم في «هود» وغيرها.
٢٨١٣: ١٥٩١٦: الأولين: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٢٤٦).
: ١٥٩١٧: الخليقة: ٢: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٥٢).
٢٨١٤: ١٥٩٢٢: السماء: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٥٢).
: ١٥٩٢٣: السماء: ٢: المصدر السابق.
: ١٥٩٢٤: السماء: ٣: قال أبو عبيدة: الكسف: جمع كسفة مثل سدر وسدرة. وقرأ السلمي وحفص «كسفا» جمع كسفة أيضا وهي القطعة والجانب تقديره كسرة وكسر.
قال الجوهري: الكسفة: القطعة من الشيء يقال أعطني كسفة من ثوبك والجمع كسف وكسف.
ويقال: الكسف والكسفة واحد.
٢٨١٧: ١٥٩٤٠: عظيم: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أن الله تعالى حبس عنهم الريح سبعة أيام، وسلط عليهم الحر حتى أخذ بأنفاسهم، ولم ينفعهم ظل ولا ماء فكانوا يدخلون الأسراب، ليتبردوا فيها فيجدوها أشد حرا
قال يزيد الجريري: سلط الله عليهم الحر سبعة أيام ولياليهن ثم رفع لهم جبل من بعيد، فأتاه رجل فإذا تحته أنهار وعيون وشجر وماء بارد، فاجتمعوا كلهم تحته، فوقع عليهم الجبل وهو الظلة.
٢٨١٨: ١٥٩٤٥: السلام: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤٧).
: ١٥٩٤٦: العالمين: ٢: المصدر السابق.
٢٨١٩: ١٥٩٤٩: مبين: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤٧).
: ١٥٩٥٣: آية: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يقول تعالى: وإن ذكر هذا القرآن والتنويه به لموجود في كتب الأولين المأثورة عن أنبيائهم الذين بشروا به في قديم الدهر وحديثه كما أخذ الله عليهم الميثاق بذلك حتى قام آخرهم خطيبا في ملأه بالبشارة بأحمد.
: ١٥٩٥٥: علمائهم: ٣: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٥٤).
٢٨٢٠: ١٥٩٦٠: الأعجمين: ١: قال القرطبي: أي على رجل ليس بعربي اللسان. يقال: رجل أعجم وأعجمي إذا كان غير فصيح وإن كان غريبا.
٢٨٢١: ١٥٩٦٤: عليهم: ١: قال القرطبي في قوله تعالى: «فقرأه عليهم» بغير لغة العرب لما آمنوا ولقالوا لا نفقه.
: ١٥٩٦٨: سلكناه: ٢: قوله تعالى: «كذلك سلكناه» قال القرطبي:
يعني القرآن.
٢٨٢٢: ١٥٩٩٠: القسوة: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٥٥).
: ١٥٩٩٥: لا يؤمنون: ٣: قوله تعالى: «في قلوب المجرمين. لا يؤمنون به». قيل: سلكنا التكذيب في قلوبهم فذلك الذي منعهم من الإيمان قاله يحيى ابن سلام وأجاز الفراء الجزم في «لا يؤمنون» لأن فيه معنى الشرط والمجازاة.
وزعم أن من شأن العرب إذا وضعت (لا) موضع (كي) في مثل هذا ربما جزمت ما بعدها وربما رفعت فتقول: ربطت الفرس لا ينفلت بالرفع والجزم لأن معناه: إن لم أربطه ينفلت، والرفع بمعنى: كيلا ينفلت.
: ١٥٩٩٦: فشقي: ٤: صحيح. رواه مسلم (ص/ ٢٠٦٨، ٢٠٦٩) والترمذي (ح/ ٣٤٨٧) وأحمد (٣/ ١٠٧، ١٠٨، ٢٠٩، ٢٧٧) والمشكاة (٤٢٨٧) وشرح السنة (٥/ ٨١، ١٨٣) والبخاري في «الأدب المفرد» (٦٨٢) والكنز (٢٩٠٢، ٤٩٠٤، ٥١٠٧) وأذكار (١١١، ٢٣٨) وابن السني (٢٠٠) وابن أبي شيبة (١٠، ٢٤٨، ٢٦١) وابن عدي في «الكامل» (٣/ ١٠٥٥).
٢٨٢٣: ١٦٠٠٠: تفسيرها: ١: في الحديث الصحيح: «يؤتى بالكافر فيغمس في النار غمسة ثم يقال له: هل رأيت خيرا قط؟ هل رأيت نعيما قط؟
فيقول: لا والله يا رب، ويؤتى بأشد الناس بؤسا كان في الدنيا فيصبغ في الجنة صبغة ثم يقال: هل رأيت بؤسا قط؟ فيقول: لا والله يا رب». تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٤٨).
٢٨٢٤: ١٦٠٠٣: ظالمين: ١: قال القرطبي في قوله تعالى: «وما كنا ظالمين»
: ١٦٠٠٤: الله: ٢: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٥٨).
: ١٦٠٠٦: يستطيعونه: ٣: في الحديث: «احذروا ذلة العالم».
تفسير القرطبي (٧/ ٤٨٥٨) والكنز (٢٨٨٣).
: ١٦٠٠٨:: ٤: القرطبي المصدر السابق.
٢٨٢٥: ١٦٠١١: تب: ١: صحيح- متفق عليه- رواه البخاري (٦/ ١٥٣، ٢٢١) ومسلم في (الإيمان، ح/ ٣٥٥، ٣٥٦) وأحمد (١/ ٢٨٦) والبغوي (٥/ ١٢٨، ٧/ ٣١٧) وشرح السنة (١٣/ ٣٢٦) والمنثور (٦/ ٤٠٠٨) وابن كثير (٦/ ٥١٣، ٨/ ٥٣٤) والطبري (١٩/ ٧٣، ٣٠/ ٢١٨) والمسير (٦/ ٤٦٥، ٩/ ٢٥٨).
: ١٦٠١٢: ببلالها: ٢: صحيح- رواه مسلم (ص/ ١٩٤) والبيهقي (٩/ ٧) وأبو عوانة (١/ ٩٢) والقرطبي (٨/ ١٢، ٢٠/ ٢٣٤) وابن كثير (٨/ ٥٣٥) والطبري (١٩/ ٧٤، ٣٠/ ٢١٨) ومعاني (٤/ ٣٨٨).
٢٨٢٦: ١٦٠١٣: يا صباحاه: ١: رواه أحمد (٣/ ٤٧٦) وأبو عوانة (١/ ٩٤) والمنثور (٤/ ٦٢) وابن كثير (٥/ ٨٨).
: ١٦٠١٤: ببلالها: ٢: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ٧، ٦/ ١٤٠) ومسلم في (الإيمان، ح/ ٣٥١) والنسائي (٦/ ٢٤٩) والدارمي (٢/ ٣٠٥) والبيهقي (٦/ ٢٨٠) وأبو عوانة (١/ ٩٥) وشرح السنة (١٣/ ٣٢٩) والمسير (٦/ ١٤٧) والنبوة (٢/ ١٧٦) والترمذي (ح/ ٣١٨٥) وإتحاف (٨/ ٤٢٠) والمنثور (٥
٢٨٢٧: ١٦٠١٥: الساقين: ١: الطبري (١٩/ ٧٤) والمنثور (٥/ ٩٧) ومسانيد (٢/ ٨٨) وبداية (٣/ ٤٠).
: ١٦٠١٨: تعملون: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي بريء من معصيتكم إياي لأن عصيانهم إياه عصيان لله عز وجل لأنه عليه السلام لا يأمر إلا بما يرضاه، ومن تبرأ منه فقد تبرأ الله منه.
: ١٦٠٢٠: الصلاة: ٣: انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٦٠).
: ١٦٠٢١: وسجوده: ٤: انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٦٠).
٢٨٢٨: ١٦٠٢٩: ولدته أمه: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٦٠).
وتفسير ابن كثير: (٣/ ٣٥٢).
٢٨٢٩: ١٦٠٣١: في المصلين: ١: زاد ابن كثير: يراك وحدك ويراك في الجمع.
ويشهد لهذا ما صح في الحديث: «سووا صفوفكم فإني أراكم من وراء ظهري».
(تفسير ابن كثير: ٣/ ٣٥٢) : ١٦٠٣٧: الجميع: ٢: المصدر السابق لابن كثير.
٢٨٣٠: ١٦٠٣٨: العليم: ١: تقدم تفسير هذه الآية.
: ١٦٠٤٠: أثيم: ٢: قال القرطبي: إنما قال: «تنزل» لأنها أكثر ما تكون في الهواء، وأنها تمر من الريح.
٢٨٣١: ١٦٠٥١: الغاوون: ١: قوله تعالى: «الشعراء» جمع شاعر مثل جاهل وجهلاء قال ابن عباس: هم الكفار «يتبعهم» ضلال الجن والإنس. وقيل:
«الغاوون» الزائلون عن الحق، ودل بهذا أن الشعراء أيضا غاوون لأنهم لو لم يكونوا غاوين ما كان أتباعهم كذلك. وقد تقدم في سورة «النور» أن من الشعر ما يجوز إنشاده، ويكرم، ويحرم.
فقال: «هيه» ثم أنشدته مائة بيت. رواه مسلم في (الشعر ح/ ١) وأحمد (٤/ ٣٩٠) والبيهقي (١٠/ ٢٢٦) وابن أبي شيبة (٨/ ٥٠٤) والطبراني (٧/ ٣٧٧) والبخاري في «الأدب المفرد» (٧٩٩) والفتح (٧/ ١٥٤) والمشكاة (٤٧٨٧) والقرطبي (١٣/ ١٤٥) والحميدي (٨٠٩).
٢٨٣٢: ١٦٠٥٤: الشاعران: ١: روى مسلم عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «لأن يمتلئ جوف أحدكم قيحا حتى يريه خير من أن يمتلئ شعرا».
رواه مسلم في (الشعر، ح/ ٧، ٨، ٩، ١٠) والبخاري (٨/ ٤٥) وأبو داود (ح/ ٥٠٠٩) والترمذي (ح/ ٢٨٥١، ٢٨٥٢) وابن ماجة (ح/ ٣٧٥٩، ٣٧٦٠) وأحمد (١/ ١٧٥، ١٧٧، ٢/ ٣٩، ٣٩١) والبيهقي (١٠/ ٢٤٤) والمجمع (٨/ ١٢٠) والطبراني (١٢/ ٣١٨) ومطالب (٢٥٧٧) والبغوي (٥/ ١٣٠) وابن كثير (٦/ ١٨٤، ٥٧٧) والقرطبي (١٣/ ١٥٠) والصحيحة (٣٣٦) ومعاني (٤/ ٢٩٥، ٢٩٦) وابن عدي (٤/ ١٨٩٤، ٦/ ٢١٣٢) ١٦٠٥٧.
: ١٦٠٥٧: مثل ذلك: ٢: انظر: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٦٨)
انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٦٦).
قال القرطبي: «رواه إسماعيل عن عبد الله الشامي، وحديثه عن أهل الشام صحيح فيما قاله يحيى بن معين وغيره».
: ١٦٠٦٢: بباطل: ٢: انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٦٨).
: ١٦٠٦٥: يكذبون: ٣: انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٦٨).
٢٨٣٤: ١٦٠٦٦: عنك: ١: روى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ قَالَ:
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «الشعر بمنزلة الكلام حسنة كحسن الكلام وقبيحه كقبيح الكلام».
رواه أحمد (٤/ ٨١) والدارقطني (٤/ ١٥٧) وإتحاف (٦/ ٤٧٦، ٧/ ٤٩٣) والفتح (١٠/ ٥٣٩) والبخاري في «الأدب المفرد» (٨٦٥) والقرطبي (١٣/ ١٥٠) والخفاء (٢/ ١٣) والمجمع (٨/ ١٢٢) والصحيحة (٤٤٨).
٢٨٣٥: ١٦٠٧٢: غيرهم: ١: قال أبو الحسن المبرد: لما نزلت «والشعراء» جاء حسان وكعب بن مالك وابن رواحة يبكون إِلَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالُوا: يَا نبي الله! أنزل الله تعالى هذه الآية، وهو تعالى يعلم أنا شعراء؟ فقال: «اقرءوا ما بعدها «إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات» الآية- أَنْتُمْ «وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا» أَنْتُمْ أي: بالرد على المشركين. فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «انتصروا،
تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٦٩).
٢٨٣٦: ١٦٠٧٧: البراد: ١: انظر: الحاشية السابقة.
: ١٦٠٨٣: ينقلبون: ٢: روى غضيف عن النبي صلى الله عليه وسلم: «من أحدث هجاء في الإسلام فاقطعوا لسانه». رواه الطبراني (١٨/ ٢٦٤) والقرطبي (١٣/ ٢٥٢) وابن عساكر في «التاريخ» (٤/ ٣٨٠) والمجمع (٢/ ١٢٢- ١٢٣).
٢٨٣٧: ١٦٠٨٤: ينقلبون: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٥٥).
: ١٦٠٨٥: المبيت: ٢: المصدر السابق.
٢٨٣٨: ١٦٠٨٨: مقطوع: ١: قلت: تقدم الكلام في سورة البقرة على الحروف المقطعة في أوائل السور.
: ١٦٠٩١: هذه: ٢: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٧٠).
٢٨٣٩: ١٦٠٩٣: القرآن: ١: قال تعالى في سورة «الحجر» :«الر. تلك آيات الكتاب وقرآن مبين» فأخرج الكتاب بلفظ المعرفة والقرآن بلفظ النكرة وذلك لأن القرآن والكتاب اسمان يصلح لكل واحد منهما أن يجعل معرفة، وأن يجعل صفة. ووصفه بالمبين لأنه بين فيه أمره ونهيه وحلاله وحرامه ووعده ووعيده.
: ١٦٠٩٧: الصلاة: ٢: قلت: قد مضى في أول سورة «البقرة» بيان هذا.
٢٨٤١: ١٦١٠٥: بالآخرة: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: لا يصدقون بالبعث.
: ١٦١٠٩: القرآن: ٢: وقال أيضا: أي: يلقى عليك فتلقاه وتعلمه وتأخذه.
٢٨٤٢: ١٦١١٢: لدن: ١: قوله تعالى: «لدن» بمعنى: عند، إلا أنها
٢٨٤٣: ١٦١١٨: بقبس: ١: سورة «طه» آية: ١٠: ١٦١١٩: تصطلون: ٢: قوله تعالى: «تصطلون» أي: تستدفئون.
: ١٦١٢٠: تصطلون: ٣: قال القرطبي: أصل الطاء تاء فأبدل منها هنا طاء لأن الطاء مطبقة والصاد مطبقة فكان الجميع بينهما حسنا، ومعناه:
يستدفئون من البرد. يقال: اصطلى يصطلى إذا استدفأ.
قال الشاعر:
النار فاكهة الشتاء فمن يرد ٢٨٤٤: ١٦١٢٢: بطولة: ١: أكل الفواكه شاتيا فليصطل ٢٨٤٥: ١٦١٢٣: حولها: ١: المنثور: (٦/ ٣٤١).
صحيح. رواه مسلم في (الإيمان، ج/ ٢٩٤، ٢٩٥) وابن ماجة (ح/ ١٩٥، ١٩٦) وأحمد (٤/ ٣٩٥، ٤٠١، ٤٠٥) والجوامع (١٥٤١) والمشكاة (٩١) ومنحة (٦) والمنثور (٥/ ١٠٢) وجري (٢٩١، ٣٠٤) والفتح (١٣/ ٣٩٦) وشرح السنة (١/ ١٧٣) ومختصر العلو (٨٦) وأبو عوانة (١/ ١٤٥، ١٤٦) وعاصم (١/ ٢٧٢) وجرجان (١٣١) وصفه (١٨٠، ١٨١، ٣٠٩) وبغوي (١/ ٢٦٩) ومناهل (٣٢) والقرطبي (١٣/ ١٥٩) وابن كثير (١/ ٤٥٥، ٣/ ٣٠٤، ٦/ ١٩٠، ٥٤٤).
: ١٦١٢٥: العباس: ٢: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٦٩).
: ١٦١٣٥: ملائكة: ٢: قال سعيد بن جبير: كانت النار بعينها فأسمعه تعالى كلامه من ناحيتها، وأظهر له ربوبيته من جهتها. وهو كما روي أنه مكتوب في التوراة: «جاء الله من سيناء، وأشرف من ساعير واستعلى من جبال فاران» فمجيئه من سيناء بعثه موسى منها، وإشرافه من ساعير بعثه المسيح منها، واستعلاؤه من فاران بعثه محمدا صلى الله عليه وسلم، وفاران مكة.
٢٨٤٧: ١٦١٤٠: الرفض: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٧٦).
٢٨٤٨: ١٦١٤٤: الخلفة: ١: قوله: «الخلفة» : الحامل من الإبل.
:: يرجع: ٢: تفسير مجاهد (٢/ ٤٦٩) وتفسير القرطبي (٧/ ٤٨٧٦).
:: لم يلتفت: ٣: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٥٧).
٢٨٤٩: ١٦١٤٥: الآمنين: ١: سورة «القصص» آية: ٣١.
: ١٦١٤٧: وإساءته: ٢: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٦٩).
٢٨٥٠: ١٦١٤٩: سوء: ١: قلت: قوله تعالى: «وَأَدْخِلْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاءَ مِنْ غير سوء» تقدم في «طه» القول فيه.
٢٨٥١: ١٦١٥١: اليهود: ١: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٢٧٣٣، ٣١٤٤) وقال: هذا حديث حسن صحيح.
والنسائي (٧/ ١١١) والحاكم (١/ ٩).
وقال: هذا حديث صحيح. ووافقه الذهبي.
وأحمد (٤/ ٢٤٠) والطبراني (٧/ ٤٣، ٤٤، ٨/ ٨٤) والحاكم (٤/ ٣٥١) ومشكل (١/ ٤) والنبوة (٦/ ٢٦٨) والمنثور (٣/ ٥٥) والمسير (٥/ ٩٢) والحلية (٥/ ٩٨) والكنز (٤٤٠٥١).
: ١٦١٦٩: معرفة: ٢: المنثور: (٦/ ٣٤٣).
: ١٦١٧٠: وجل: ٣: المصدر السابق.
٢٨٥٣: ١٦١٧٣: وعلوا: ١: قوله تعالى: «ظلما» و «علوا» منصوبان على نعت مصدر محذوف أي: وجحدوا بها جحودا ظلما وعلوا. والباء زائدة أي:
جحودها، قاله أبو عبيدة.
٢٨٥٤: ١٦١٨٢: هشام: ١: في «ابن كثير» «تمام» (٣/ ٣٥٨).
: ١٦١٨٢: وسليمان: ٢: المصدر السابق.
: ١٦١٨٣: داود: ٣: قال الكلبي: كان لداود ﷺ تسعة عشر ولدا فورث سليمان من بينهم نبوته وملكه، ولو كان ورائه مال لكان جميع أولاده فيه سواء وقاله ابن العربي قال: فلو كانت وراثة مال لانقسمت على العدد فخص الله سليمان بما كان لداود من الحكمة والنبوة، وزاده من فضله ملكا لا ينبغي لأحد من بعده.
٢٨٥٥: ١٦١٨٦: العلم: ١: ورد في حديث «إنا معشر الأنبياء لا نورث» رواه أحمد (٢/ ٤٦٣) وكشاف (٢٥) والقرطبي (٧/ ٤٨٨٠).
: ١٦١٨٧: الطير: ٢: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٦٧).
: ١٦١٨٩: ينتجوين: ٣: أي: الحمل والولادة.
٢٨٥٦: ١٦١٩٢: أصاب: ١: سورة «ص» آية: ٣٦: ١٦١٩٢: شهر: ٢: سورة «سبأ» آية: ١٢ ٢٨٥٧: ١٦١٩٤: أخريهم: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٨٣).
«أما أنه رأى جبريل يزع الملائكة» تفسير: ١٦١٩٩: جناحين: ٣: القرطبي (٧/ ٤٨٨٤).
٢٨٥٨: ١٦٢٠٢: الذباب: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٨٥).
: ١٦٢٠٣: غيركم: ٢: تفسير الثوري: (ص ٢٣٢).
: ١٦٢٠٤: والدي: ٣: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٥٩).
ثبت في الصحيح مِنْ طَرِيقِ عَبْدِ الرَّزَّاقِ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ همام، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «قرصت نبيا من الأنبياء نملة، فأمر بقرية النمل فأحرقت، فأوحى الله إليه: أفي أن قرصتك نملة أهلكت أمة من الأمم تسبح؟ فهلا نملة واحدة؟» رواه البخاري (٤/ ٧٥) وأحمد (٢/ ٤٠٣) والمشكاة (٤٠١٢٢) والكنز (١٣٣٨٤) والمنثور (٤/ ١٨٣) وابن كثير (٦/ ١٩٤).
٢٨٥٩: ١٦٢١١: الطير: ١: قوله تعالى: «تفقد الطير» ذكر شيئا آخر مما جرى له في مسيره الذي كان فيه من النمل، والتفقد: تطلب ما غاب عنك من شيء، والطير: اسم جامع والواحد طائر، والمراد بالطير: جنس الطير وجماعتها، وكانت صحبه في سفر وتظله بأجنحتها.
٢٥٦١: ١٦٢٢١: الغائبين: ١: قال القرطبي: أي ما للهدهد لا رآه فهو من القلب الذي لا يعرف معناه، وهو
قال ابن عطية: إنما مقصد الكلام الهدهد غاب لكنه أخذ اللازم عن مغيبه وهو أنه لا يراه، فاستفهم على جهة التوفيق على اللازم، وهذا ضرب من الإيجاز.
٢٨٦٢: ١٦٢٢٣: يحضر: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٦٠).
: ١٦٢٢٤: ريشة: ٢: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٨٩٦).
: ١٦٢٢٥: شيء: ٣: المصدر السابق.
: ١٦٢٣٠: والدته: ٤: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٦٠).
٢٨٦٣: ١٦٢٣١: لأقتلنه: ١: راجع الحاشية رقم «٤» السابقة.
: ١٦٢٣٦: بعيد: ٢: قوله تعالى: فمكث غير بعيد أي:
الهدهد، والمعنى: بقي سليمان بعد التفقد والوعيد غير طويل أي: غير وقت طويل.
٢٨٦٤: ١٦٢٣٧: عليه: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٦٠).
: ١٦٢٤١: كفروا: ٢: سورة «سبأ» آية: ١٥- ١٧.
٢٨٦٥: ١٦٢٤٤: أرضا: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٦٠).
: ١٦٢٤٩: مملكة: ٢: تفسير عبد الرزاق (٢/ ٦٨) وتفسير ابن كثير (٢/ ٦٨).
: ١٦٢٥٠: تملكهم: ٣: قال القرطبي: أعلم سليمان ما لم يكن يعلمه، ودفع عن نفسه ما توعده من العذاب والذبح.
٢٨٦٦: ١٦٢٥٢: ألف: ١: تفسير مجاهد: (٢/ ٦٨).
: ١٦٢٥٤: تملكهم: ٢: يعني: بلقيس بن شراحيل تملك أهل سبأ.
ويقال: كيف خفي على سليمان مكانها وكانت المسافة بين محطه، وبين بلدها قريبة وهي مسيرة ثلاث بين صنعاء ومأرب؟
والجواب: أن الله تعالى أخفى ذلك عنه لمصلحة، كما أخفى على يعقوب مكان يوسف.
رواه البخاري (٦/ ١٠، ٩/ ٧٥) والترمذي (ح/ ٢٢٦٢) والنسائي (٨/ ٢٢٧) والبيهقي (٣/ ٩٠، ١٠/ ١١٦، ١١٨) والحاكم (٣/ ١١٨، ١١٩) وشرح السنة (١٠/ ٧٧) والمشكاة (٣٦٩٣) والبغوي (٥/ ١٤٣) والقرطبي (١/ ٣٥٥، ١٣/ ١٨٣) والدرر (١٣٦).
٢٨٦٧: ١٦٢٦١: يخدمنها: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٦٠).
: ١٦٢٦٤: عرضا: ٢: المصدر السابق.
٢٨٦٨: ١٦٢٦٨: والأرض: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٦١).
: ١٦٢٦٩: السر: ٢: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩٠٣).
: ١٦٢٧٠: عكرمة: ٣: المصدر السابق.
: ١٦٢٧٢: الماء: ٤: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٦١).
٢٨٦٩: ١٦٢٧٦: الرحيم: ١: سورة «الحشر» آية: ٢٢.
: ١٦٢٧٩: أعلم: ٢: قال ابن كثير في قوله تعالى: رب العرش العظيم أي: الذي ليس في المخلوقات أعظم منه. ولما كان الهدهد داعيا إلى الخير وعبادة الله وحده والسجود له نهى عن قتله- كما رواه الإمام أحمد وأبو داود وابن ماجة عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ:
«نهى النبي ﷺ عن أربع من الدواب: النملة والنحلة والهدهد والصرد».
انظر تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٦١).
٢٨٧١: ١٦٣٠١: عنهم: ١: قال القرطبي: أمره بالتولي حسن أدب ليتنحى حسب ما يتأدب به مع الملوك.
بمعنى: وكن قريبا حتى ترى مراجعتهم، قاله وهب بن منبه.
قال ابن زيد: أمره بالتولي بمعنى: الرجوع إليه، أي: ألقه وارجع.
٢٨٧٢: ١٦٣٠١: الرحيم: ١: قال العلماء: لم يكتب أحد «بسم الله الرحمن الرحيم» قبل سليمان عليه السلام، واتفقوا على كتب «بسم الله الرحمن الرحيم» في أول الكتب والرسائل، وعلى ختمها لأنه أبعد من الريبة، وعلى هذا جرى الرسم، وبه جاء الأثر عن عمر بن الخاطب أنه قال: «أيما كتاب لم يكن مختوما فهو أغلف»، وفي الحديث «: كرم الكتاب ختمه».
القرطبي: (١٣/ ١٩٣) والخفاء (٢/ ١٦٠).
٢٨٧٣: ١٦٣٠٣: الحسني: ١: سورة «الإسراء» آية: ١١٠.
: ١٦٣٠٦: الرحيم: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٦١)، وقال: «هذا حديث غريب أو إسناده ضعيف».
٢٨٧٥: ١٦٣١٥: كريم: ١: قال القرطبي: الملأ أشراف القوم، قال ابن عباس: كان معها ألف قيل. وقيل: اثنا عشر أَلْفُ قَيْلٍ مَعَ كُلِّ قَيْلٍ مِائَةُ أَلْفٍ، والقيل الملك دون الملك الأعظم. فأخذت في حسن الأدب مع قومها، ومشاورتهم في أمرها، وأعلمتهم أن ذلك مطرد عندها في كل أمر يعرض.
٢٨٧٧: ١٦٣٣١: غلمان: ١: انظر تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩١٢).
: ١٦٣٣٢: الغلمان: ٢: المصدر السابق.
٢٨٧٨: ١٦٣٣٤: الغلمان: ١: انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩١٢- ٤٩١٣).
: ١٦٣٣٥: جوهرا: ٢: المصدر السابق.
٢٨٧٩: ١٦٣٣٧: به: ١: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٦٩).
: ١٦٣٤١: المرسلون: ٢: قال قتادة: يرحمها اللَّهُ إِنْ كَانَتْ لَعَاقِلَةً فِي إِسْلامِهَا وَشِرْكِهَا قَدْ عَلِمَتْ أَنَّ الْهَدِيَّةَ تَقَعُ مَوْقِعًا مِنَ الناس، وسقطت الألف في «بم» للفرق بين «ما» الخبرية.
٢٨٨٠: ١٦٣٤٥: أتاكم: ١: قال ابن كثير: الظاهر أن سليمان- عليه السلام- لم ينظر إلى ما جاء به بالكلية ولا اعتنى به بل أعرض عنه، قال منكرا عليهم: «أتمدونن بمال؟» أي:
أتصانعونني بمال لأترككم على شرككم وملككم؟.
٢٨٨٢: ١٦٣٥٥: صاغرون: ١: قوله تعالى: وهم صاغرون أي:
مهانون مدحورون، فلما رجعت إليها رسلها بهديتها ربما قال سليمان: سمعت وأطاعت هي وقومها، وأقبلت تسير إليه في جنودها خاضعة ذليلة معظمة لسليمان ناوية متابعته في الإسلام، ولما تحقق سليمان- عليه السلام- قدومهم عليه ووفودهم إليه فرح بذلك وسره.
٢٨٣٣: ١٦٣٦١: مسلمين: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٦٣).
: ١٦٣٦٢: أريكة: ٢: تفسير مجاهد: (٢/ ١٧٤).
: ١٦٣٦٦: الجن: ٢: المصدر السابق.
: ١٦٣٦٨: كوزي: ٣: المصدر السابق.
: ١٦٣٧٠: مقعدك: ٤: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٧٢).
٢٨٨٥: ١٦٣٧٢: مقامك: ١: قال القرطبي: يعني: في مجلسه الذي يحكم فيه.
: ١٦٣٧٦: الكتاب: ٢: أكثر المفسرين على أن الذي عنده علم من الكتاب (آصف بن برخيا) وهو من بني إسرائيل، وكان صديقا يحفظ اسم الله الأعظم الذي إذا سئل به أعطى، وإذا دعي به أجاب.
وقالت عائشة- رضي الله عنها- قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ اسم الله الأعظم الذي دعا به آصف بن رخيا: يا حي يا قيوم».
الجوامع (٦١٨٥) والقرطبي (١٣/ ٢٠٤).
٢٨٨٦: ١٦٣٨٤: والإكرام: ١: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٧٢).
٢٨٨٧: ١٦٣٨٧: طرفك: ١: قال السهيلي: الذي عنده علم من الكتاب هو (آصف بن برخيا) ابن خالة سليمان، وكان عنده اسم الله الأعظم من أسماء الله تعالى.
قال ابن أبي بزة: الرجل الذي كان عنده علم من الكتاب اسمه (أسطوم)، وكان عابدا في بني إسرائيل، ذكره الغزنوي، والذي عليه الجمهور سابقا أنه رجل صالح من بني إسرائيل اسمه: (آصف بن برخيا).
٢٨٨٩: ١٦٤٠٣: شهر: ١: سورة «سبأ» آية: ١٢.
: ١٦٤٠٥: أكفر: ٢: قال الأخفش: المعنى: لينظر، وقال غيره:
معنى «ليبلوني» : ليتعبدني، وهو مجاز،
٢٨٩٠: ١٦٤١٠: حالة: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٦٤).
: ١٦٤١١: غيروا: ٢: تفسير مجاهد (٢/ ٤٧٢).
: ١٦٤١٤: عرشها: ٣: قال الفراء وغيره: إنما أمر بتنكيره لأن الشياطين قالوا له: إن في عقلها شيئا فأراد أن يمتحنها، وقيل: خافت الجن أن يتزوج بها سليمان فيولد له منها ولد فيبقون مسخرين لآل سليمان أبدا، فقالوا لسليمان: إنها ضعيفة العقل، ورجلها كرجل الحمار فقال: «نكروا لها عرشها» لنعرف عقلها، وكان لسليمان ناصح من الجن، فقال: كيف لي أن أرى قدميها من غير أن أسألها كشفها؟ فقال: أنا أجعل في هذا القصر ماء، وأجعل فوق الماء زجاجا، تظن أنه ماء فترفع ثوبها فترى قدميها فهذا هو الصرح الذي أخبر به الله تعالى عنه.
٢٨٩٢: ١٦٤٢٣: هو: ١: انظر كلام ابن كثير في هذا العرش (٣/ ٣٦٤).
: ١٦٤٢٤: نحو ذلك: ٢: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٧٣).
: ١٦٤٢٧: تهتدي للحق: ٣: المصدر السابق.
٢٨٩٣: ١٦٤٣٠: جنية: ١: تقدم الكلام عن الصرح.
: ١٦٤٣١: لجة: ٢: تفسير مجاهد (٢/ ٤٧٣).
٢٨٩٤: ١٦٤٣٨: قوارير: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: فَلَمَّا وَقَفَتْ عَلَى سُلَيْمَانَ دَعَاهَا إِلَى عِبَادَةِ الله عز وجل، وحده وعاتبها في عبادتها الشمس من دون الله تعالى فقالت بقول الزنادقة، فَوَقَعَ سُلَيْمَانُ سَاجِدًا إِعْظَامًا لِمَا
قالت: أنسيت ما قلت؟ فَقَالَتْ: رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سليمان لله رب العالمين».
٢٨٩٦: ١٦٤٤٧: إسلامها: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٦٥).
٢٨٩٧: ١٦٤٤٨: حديث: ١: تفسير ابن كثير (٣/ ٣٦٦).
قال ابن كثير: «بلى ومنكر غريب جدا».
٢٨٩٨: ١٦٤٥٢: بمرسل: ١: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٧٤) وتفسير القرطبي (٧/ ٤٩٣٠).
: ١٦٤٥٣: يختصمون: ٢: قال مجاهد: والخصومة ما قصه الله تعالى في قوله: «أتعلمون أن صالحا مرسل من ربه» إلى قوله: «كافرون». وقيل:
تخاصمهم أن كل فرقة قالت: نحن على الحق من دونكم.
: ١٦٤٥٤: الرحمة: ٣: تفسير مجاهد (٢/ ٤٧٤).
٢٨٩٩: ١٦٤٥٧: تعذبوا: ١: تقدم.
: ١٦٤٦٠: عند الله: ٢: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩٣٠).
: ١٦٤٦٢: عن الله: ٣: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٧٠).
٢٩٠٠: ١٦٤٦٧: يصلحون: ١: قال الضحاك: كان هؤلاء التسعة عظماء أهل المدينة، وكانوا يفسدون في الأرض ويأمرون بالفساد، فجلسوا عند صخرة عظيمة فقلبها الله عليهم.
وقال عطاء بن أبي رباح: بلغني أنهم كانوا يقرضون الدنانير والدراهم، وذلك من الفساد في الأرض، وقاله سعيد بن المسيب.
وقيل: فسادهم أنهم يتبعون عورات الناس ولا يسترون عليهم.
: ١٦٤٧٤: لصادقون: ٢: المصدر السابق.
: ١٦٤٧٥: فأهمدتهم: ٣: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٦٧).
٢٩٠٢: ١٦٤٧٨: فقتلهم: ١: تفسير عبد الرزاق: (٢/ ٧٠).
: ١٦٤٨١: مكرهم: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
فارغة ليس فيها أحد.
قال القرطبي: مكرهم ما روي أن هؤلاء التسعة لما كان في صدر الثلاثة الأيام بعد عقر الناقة، وقد أخبرهم صالح بمجيء العذاب، اتفقوا وتحالفوا على أن يأتوا دار صالح ليلا ويقتلوه وأهله المختصين به قالوا: فإذا كان كاذبا في وعيده أوقعنا به ما يستحق، وإن كان صادقا كنا عجلناه، وشفينا نفوسنا، قاله مجاهد وغيره.
٢٩٠٤: ١٦٤٨٥: يتقون: ١: الطبري: (١٩/ ١٧٤).
: ١٦٤٨٦: قال... : ٢: طمس «بالأصل».
: ١٦٤٨٧: الفاحشة: ٣: قال القرطبي في قوله تعالى: «أتأتون الفاحشة وأنتم تبصرون» أي: الفعلة القبيحة الشنيعة «وأنتم تبصرون» إنها فاحشة، وذلك أعظم لذنوبكم، وقيل:
يأتي بعضكم بعضا وأنتم تنظرون إليه، وكانوا لا يستترون عتوا منهم وتمردا.
٢٩٠٥: ١٦٤٩٢: شديد: ١: سورة «هود» آية: ٨٠: ١٦٤٩٢: فقتله: ٢: آية: ٢/ ٣٤٤.
: ١٦٤٩٣: مطرا: ٣: أي: من أنذر فلم يقبل الإنذار، وقد مضى بيان هذا في «الأعراف» و «هود».
٢٩٠٦: ١٦٤٩٥: اصطفى: ١: قال الفراء: قال أهل المعاني: قيل للوط «قل الحمد لله» على هلاكهم، وخالف
هو مخاطبة لنبينا محمد ﷺ أي قل الحمد لله على هلاك كفار الأمم الخالية.
قال النحاس: وهذا أولى لأن القرآن منزل على النبي ﷺ وكل ما فيه فهو مخاطب به- عليه السلام- إلا ما لم يصح معناه إلا لغيره.
: ١٦٤٩٦: العالمين: ٢: سورة «الصافات».
: ١٦٤٩٦: إبراهيم: ٣: سورة «الصافات».
٢٩٠٧: ١٦٥٠١: الحسان: ١: تفسير عبد الرزاق (٢/ ٧٢).
: ١٦٥٠٣: بهجة: ٢: قوله تعالى: فأنبتنا به حدائق ذات بهجة الحديقة: البستان الذي عليه حائط، والبهجة: المنظر الحسن، قال الفراء:
الحديقة: البستان المحظر عليه حائط، وإن لم يكن عليه حائط فهو البستان وليس بحديقة.
: ١٦٥٠٤: والأنعام: ٣: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٧٤).
: ١٦٥٠٥: حسن: ٤: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩٣٧).
٢٩٠٨: ١٦٥١٠: يعدلون: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: بالله غيره وقيل: «يعدلون» عن الحق والقصد، أي: يكفرون، وقيل «إله» مرفوع ب «مع» تقديره: أمع الله ويلكم إله، والوقف على «مع الله» حسن.
٢٩٠٩: ١٦٥١٢: شمالة: ١: حسن، رواه الترمذي (ح/ ٣٣٦٩) وقال:
هذا حديث حسن غريب، وأحمد (٣/ ١٢٤) والمشكاة (١٩٢٣) والترغيب (٢/ ٣٠) والكنز (١٦٢٤٠) والمنثور (١/ ٣٥٤) وإتحاف (٨/ ٢٦٤) والقرطبي (١٠/ ٩٠) وابن كثير (١/ ٤٧٧، ٨/ ٣٣٩) والمغني عن حمل الأسفار
: ١٦٥١٨: المالح: ٢: انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩٣٨).
٢٩١٠: ١٦٥١٩: دعاة: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٧٠).
: ١٦٥٢٥: الرياح: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: بين يدي السحاب الذي فيه مطر يغيث الله به عباده المجدبين الأذلين القانطين.
٢٩١١: ١٦٥٢٨: الخالقين: ١: سورة «المؤمنون» آية: ١٤.
قال القرطبي في تفسير هذه الآية: كانوا يقرون أنه الخالق الرازق فألزمهم الإعادة أي: إذا قدر على الابتداء فمن ضرورته القدرة على الإعادة، وهو أهون عليه.
٢٩١٢: ١٦٥٣٠: وجل: ١: لم أقف عليه.
٢٩١٣: ١٦٥٣٥: إلا الله: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩٤٢).
: ١٦٥٣٦: يبعثون: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٧٢).
قال ابن كثير: «كلام جليل متين صحيح».
٢٩١٤: ١٦٥٣٦: منسأته: ١: سورة «سبأ» آية: ١٤.
: ١٦٥٣٧: علمهم: ٢: تفسير «مجاهد» :(٢/ ٤٧٥).
: ١٦٥٣٨: الآخرة: ٣: قال الفراء في قَوْلُهُ تَعَالَى: بَلِ ادَّارَكَ عِلْمُهُمْ فِي الآخِرَةِ هو قول حسن كأنه وجهه إلى الاستهزاء بالمكذبين بالبعث، كقولك لرجل تكذبه: بلى لعمري قد أدركت السلف فأنت تروي ما لا أروي! وأنت تكذبه.
٢٩١٥: ١٦٥٤٧: عمون: ١: قوله تعالى: بل هم منها عمون أي: لم يدرك علمهم علم الآخرة. وقيل بل ضل وغاب علمهم في الآخرة فليس لهم فيها علم.
٢٩١٧: ١٦٥٦٥: لكم: ١: تفسير القرطبي (٧/ ٤٩٤٦) وتفسير مجاهد (٢/ ٤٧٥).
٢٩١٨: ١٦٥٦٧: يقول: ١: قوله تعالى: يعلم ما تكن صدورهم وما يعلنون أي: ما تخفى صدورهم وما يظهرون من الأمور.
٢٩١٩: ١٦٥٦٧: والأرض: ١: قال الحسن: الغائبة هنا القيامة، وقيل: ما غاب عنهم من عذاب السماء والأرض حكاه النقاش، وقال ابن شجر: الغائبة هنا جميع ما أخفى الله تعالي عن خلقه وغيبه عنهم وهذا عام وإنما دخلت الهاء في «غائبة» إشارة إلى الجمع أي: ما من خصلة غائبة عن الخلق إلا والله عالم بها وقد أثبتها في أم الكتاب عنده، فكيف يخفى عليه ما يسر هؤلاء وما يعلنونه.
٢٩٢٠: ١٦٥٧٧: مرة: ١: انظر سورة «البقرة» آية: ٨.
: ١٦٥٧٨: في الدماء: ٢: صحيح متفق عليه، رواه البخاري (٩/ ٣) ومسلم في (القسامة، ح/ ٢٨) والنسائي (٧/ ٨٤) وابن ماجة (ح/ ٢٦١٥، ٢٦١٧) وأحمد (١/ ٣٨٨، ٤٤٢) وابن أبي شيبة (٩/ ٤٢٦) والطبراني (١٠/ ٢٣٤) والترغيب (٣/ ٢٩٢) وابن كثير (٢/ ٣٣٢) والحلية (٧/ ٨٧، ٨٨) وشرح السنة (١٠/ ١٤٩) والشكاة (٣٤٤٨) وابن المبارك في «الزهد» (٤٧٨) والمنثور (٢/ ١٩٨) والخطيب (٣/ ٦٩) والكنز (٣٩٨٨٧، ٣٩٩٢٩).
كفرهم أي ليس في وسعك خلق الإيمان في قلوبهم.
: ١٦٥٨٥: المنكر: ٢: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩٥٠).
٢٩٢٢: ١٦٥٨٨: عليهم: ١: تفسير القرطبي: (٢/ ٤٧٥).
: ١٦٥٨٩: تكلمهم: ٢: قوله تعالى: وَإِذَا وَقَعَ الْقَوْلُ عَلَيْهِمْ أَخْرَجْنَا لَهُمْ دَابَّةً من الأرض تكلمهم اختلف في معنى «وقع القول عليهم» :
وجب الغضب عليهم، قاله قتادة. وقال مجاهد: أي: حق القول عليهم بأنهم لا يؤمنون وقال ابن عمر وأبو سعيد الخدري- رضي الله عنهما-: إذا لم يأمروا بالمعروف وينهوا عن المنكر وجب السخط عليهم.
وقال عبد الله بن مسعود: وقع القول:
يكون بموت العلماء، وذهاب العلم، ورفع القرآن.
٢٩٢٣: ١٦٥٩٢: الكافر: ١: حسن. رواه الترمذي (ح/ ١٣٨٧)، وقال:
هذا حديث حسن غريب. والمنثور (٥/ ١١٦) والمنحة (٢٧٩٠).
: ١٦٥٩٣: حقي: ٢: تفسير ابن كثير (٣/ ٣٧٥). وقال: إسناد لا يصح عن حذيفة بن اليمان، والمنثور:
(٥/ ١١٦) وتفسير القرطبي: (٧/ ٤٩٥١).
٢٩٢٤: ١٦٥٩٥: ثلثاها: ١: روى مسلم في صحيحه من حديث العلاء ابن عبد الرحمن بن يعقوب مولى الحرقة عَنْ أبي هُرَيْرَةَ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- أَنّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «بادروا بالأعمال ستا: الدجال والدخان ودابة الأرض وطلوع
رواه مسلم في (الفتن، ح/ ١٢٩) وابن ماجة (ح/ ٤٠٥٦) وأحمد (٢/ ٣٣٧، ٣٧٢) والحاكم (٤/ ٥١٦) وشرح السنة (١٥/ ٤٤) والترغيب (٤/ ٢٢٩) والصحيحة (٧٥٩) والكنز (١/ ٣٨٦٤١) ومنحة (٢٤٤٠، ٢٧٧٠) والمشكاة (٤٥٦٥) ومشكل (١/ ٤٢٠).
٢٩٢٥: ١٦٦٠١: ثلثها: ١: المنثور: (٦/ ٣٨٢).
: ١٦٦٠٢: تهامة: ٢: قال مسلم بن الحجاج: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، حَدَّثَنَا محمد بن بشر، عن أبي حيان، عن أبي زرعة، عن عبد الله بن عمرو قال: حفظت مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حديثا لم أنسه بعد: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:
«إن أول الآيات خروجا طلوع الشمس من مغربها، وخروج الدابة على الناس ضحى، وأيتهما كانت قبل صاحبتها فالأخرى على أثرها قريبا».
رواه مسلم في الفتن (ح/ ١١٨) وأبو داود (ح/ ٣٤١٠) وأحمد (٢/ ٢٠١) والحاكم (٤/ ٥٤٧) والمشكاة (٥٤٦٦) والمجمع (٨/ ٨) والمنحة (٢٧٧٤) وابن كثير (٣/ ٣٦٩، ٦/ ٢٧٧، ٣٧٠)) والبغوي (٥/ ١٥٧) والطبري (٨/ ٧٢) والجوامع (٦٣٨٠).
٢٩٢٦: ١٦٦٠٤: مثل ذلك: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٧٦).
٢٩٢٧: ١٦٦١٠: زمرا: ١: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٧٥).
: ١٦٦١٢: يدفعون: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٧٦).
: ١٦٦٢١: بطولة: ٢: المنثور (٣/ ٢٢) والطبري (١٦/ ٢٥).
: ١٦٦٢٢: ما أقلوه: ٣: المنثور (٥/ ٣٣٩) والقرطبي (١٣/ ٢٣٩) وإتحاف (١٠/ ٤٥١، ٤٥٢) وبداية (١/ ٢٩٠) والطبري) (٢٠/ ١٣، ٢٣/ ١٠) وابن كثير (٣/ ٢٧٦، ٢٨٢، ٥/ ٣٨٤) وابن عساكر في «التاريخ» (٣/ ٢٢) والخطيب (٤/ ١٢١).
٢٩٣٠: ١٦٦٢٧: خاشعة: ١: سورة «النازعات» الآيات: ٦- ٩.
: ١٦٦٢٧: والأموات: ٢: انظر: الطبري: ٢٠- ١٩.
: ١٦٦٢٨: شديد: ٣: سورة «الحج» الآيتان: ١- ٢.
٢٩٣١: ١٦٦٢٨: أمتا: ١: تفسير الطبري: (٢٤/ ٣٠).
٢٩٣٢: ١٦٦٢٩: عسر: ١: سورة «القمر» آية: ٨.
٢٩٣٣: ١٦٦٣٤: جامدة: ١: قال القتبي: وذلك أن الجبال تجمع وتسير فهي في رؤية العين كالقائمة وهي تسير، وكذلك كل شيء عظيم وجمع كثيف يقصر عنه النظر لكثرته وبعد ما بين أطرافه، وهو في حسبان الناظر كالواقف وهو يسير.
: ١٦٦٣٨: كل شيء: ٢: تفسير مجاهد: (٢/ ٤٧٦).
: ١٦٦٥٠: مثله: ٢: روى أبو ذر قل: قلت يا رسول الله أوصني:
قال: «اتق الله وإذا عملت سيئة فاتبعها حسنة تمحها» قال: قلت يا رسول الله: أمن الحسنات «لا إله إلا الله» ؟ قال: «من أفضل الحسنات».
الأسماء والصفات (١٠٧) وتفسير القرطبي (٧/ ٤٩٦٠).
٢٩٣٦: ١٦٦٥١: عبدي: ١: حسن الظن بالله: (١٠٨).
٢٩٣٧: ١٦٦٥٩: والذرة: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٧٩).
٢٩٣٩: ١٦٦٧٠: منهم: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: يعني بني إسرائيل وكانوا في ذلك الوقت خيار أهل زمانهم، هذا وقد سلط عليهم هذا الملك الجبار العتيد يستعملهم في أخس الأعمال، ويكدهم ليلا ونهارا في أشغاله وأشغال رعيته، ويقتل مع هذا أبناءهم ويستحيي نسائهم إهانة لهم واحتقارا وخوفا من أن يوجد منهم الغلام الذي كان قد تخوف هو وأهل مملكته من أن يوجد منهم غلام يكون سبب هلاكه وذهاب دولته على يديه.
٢٩٤٠: ١٦٦٧٣: نساءهم: ١: تقدم القول في هذا في «البقرة» عند قوله:
يسومونكم سوء العذاب يذبحون أبناءكم الآية وذلك لأن الكهنة قالوا له:
إن مولودا يولد في بني إسرائيل يذهب ملكك على يديه، أو قال المنجمون له ذلك، أو رأى رؤيا فعبرت كذلك.
٢٩٤١: ١٦٦٧٦: الأرض: ١: قَوْلُهُ تَعَالَى: وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ
٢٩٤٢: ١٦٦٨٥: أليم: ١: قوله تعالى: وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه قد تقدم معنى الوحي ومحامله، واختلف في هذا الوحي إلى أم موسى، فقالت فرقة: كان قولا في منامها، وقال قتادة: كان إلهاما، وقالت فرقة: كان بملك يمثل لها.
٢٩٤٤: ١٦٦٩٢: وحزنا: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: اللام هنا لام العاقبة لا لام التعليل لأنهم لم يريدوا بالتقاطه في ذلك، ولا شك أن ظاهر اللفظ يقتضي ما قالوه، ولكن إذا نظر إلى معنى السياق فإنه تبقى اللام للتعليل لأن معناه أن الله تعالى قيضهم لالتقاطه ليجعله عدوا لهم وحزنا فيكون أبلغ في إبطال حذرهم منه.
٢٩٤٦: ١٦٧٠٥: موسى: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٨١).
: ١٦٧٠٦: إلا ذكر موسى: ٢: المصدر السابق.
: ١٦٧٠٧: الوراق نحو: ٣: انظر تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩٧١).
/ ذلك// ٢٩٤٧: ١٦٧١٨: المصدقين: ١: زاد القرطبي: بوعد الله حين قال لها: إنا رادوه إليك وقال: لتبدي به ولم يقل: لتبديه لأن حروف الصفات قد تزاد في الكلام، تقول أخذتها لحبل وبالحبل.
وقيل: أي لتبدي القول به.
٢٩٤٨: ١٦٧٢٠: قصيه: ١: قوله تعالى: وقالت لأخته قصيه أي:
قالت أم موسى لأخت موسى: اتبعي أثره حتى تعلمي خبره، واسمها مريم بنت
٢٩٤٩: ١٦٧٣٢: فيقبلها: ١: انظر تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩٧٣).
٢٩٥٠: ١٦٧٣٨: يعملون: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي رددناه، وقد عطف الله قلب العدو عليه، ووفينا لها بالوعد.
٢٩٥١: ١٦٧٤١: أشده: ١: قوله تعالى: «ولما بلغ أشده» قد مضى قول الأشد في «الأنعام» وقول ربيعة ومالك أنه الحلم أولى ما قيل فيه، لقوله تعالى: «حتى إذا بلغوا النكاح» وذلك أول الأشد، وأقصاه أربع وثلاثون سنة وهو قول سفيان الثوري.
٢٩٥٢: ١٦٧٥٣: المحسنين: ١: قوله تعالى: «وكذلك نجزى المحسنين» أي:
كما جزينا أم موسى لما استسلمت لأمر الله، وألقت ولدها في البحر، وصدقت بوعد الله، فرددنا ولدها إليها بالتحف والطرف وهي آمنة، ثم وهبنا له العقل والحكمة والنبوة، وكذلك نجزى كل محسن.
تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٨٢).
٢٩٥٣: ١٦٧٥٥: النهار: ١:: ١٦٧٥٦: أهلها: ٢: قال السدي: كان موسى في وقت هذه القصة على رسم التعلق بفرعون، وكان يركب مراكبه، حتى كان يدعى موسى ابن فرعون، فركب فرعون يوما وسار إلى مدينة من مدائن مصر يقال لها منف- قال مقاتل: على رأس فرسخين من مصر- ثم علم موسى بركوب فرعون، فركب بعده ولحق بتلك القرية في وقت القائلة وهو وقت الغفلة، قاله ابن عباس.
تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩٧٦).
: ١٦٧٧٠: وسلم: ٢: ٢٩٥٦: ١٦٧٧٧: للمجرمين: ١: قلت: قد مضى هذا المعنى ملخصا مبينا في سورة" النمل" وأنه خبر لادعاء. وعن ابن عباس: لم يستثن فابتلى به مرة أخرى، يعني: لم يقل: فلن أكون إن شاء الله.
وهذا نحو قوله: " ولا تركنوا إلى الذين ظلموا".
رُوِيَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: " من مشى مع ٢٩٥٧: ١٦٧٨٣: ذلك: ١: مظلوم ليعينه على مظلمته ثبت الله قدميه على الصراط يوم القيامة يوم تزل فيه الأقدام، ومن مشى مع ظالم ليعينه على ظلمه أزل الله قدميه على الصراط يوم تدحض فيه الأقدام".
القرطبي (١٣/ ٢٦٧) والكنز (٥٦٠٤).
تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩٨٢).
٢٩٥٩: ١٦٧٩٣: فرعون: ١: قوله تعالى: «وجاء رجل» قال أكثر أهل: ١٦٧٩٤: المدينة: ٢: التفسير: هذا الرجل هو (حزقيل بن صبورا) مؤمن آل فرعون، وكان ابن عم فرعون.
٢٩٦٢: ١٦٧٩٥: شمعون: ٣: تفسير القرطبي: (٧/ ٤٩٨٢).
: ١٦٨١١: أناس: ١: انظر، تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٨٣).
: ١٦٨١٢: قوما: ٢: المصدر السابق.
٢٩٦٣: ١٦٨١٣: يسقون: ٣: المصدر السابق.
: ١٦٨٣١: الهذيل: ١: سقط «بالأصل».
: ١٦٨٣١: قميصها: ٢: قال قتادة: بعث الله تعالى شعيبا إلى أصحاب الأيكة وأصحاب مدين. وقد مضى في «الأعراف» الخلاف في اسم أبيه.
فروى موسى- عليه السلام- لما جاءته بالرسالة قام يتبعها، وكان بين موسى وبين
٢٩٦٥: ١٦٨٣٧: مملكته: ١: قال القرطبي: وكانت مدين خارجة عن مملكة فرعون. وقرب إليه طعاما، فقال موسى: لا آكل، إنا أهل بيت لا نبيع ديننا بملء الأرض ذهبا، فقال شعيب: ليس هذا عوض القي، ولكن عادتي وعادة آبائي قرى الضيف، وإطعام الطعام، فحينئذ أكل موسى.
٢٩٦٦: ١٦٨٣٩: شعيبا: ١: وقد استدل أصحاب الإمام أحمد ومن تبعهم في صحة استئجار الأجير بالطعمة والكسوة بهذه الآية، واستأنسوا في ذلك بما رواه أبو عبد الله محمد بن يزيد بن ماجة في كتابه السنن حيث قال: «باب استئجار الأجير على طعام بطنه» : حدثنا محمد، ثنا محمد بن المصفى الحمصي، حدثنا بقية بن الوليد، عن مسلمة بن علي عن سعيد بن أبي أيوب عن الحارث بن يزيد، عن علي بن رباح قال: سمعت عتبة بن المنذر السلمي يقول: كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمْ فقرأ: «طسم» حتى إذا بلغ قصة موسى قال: «إن موسى أجر نفسه ثماني سنين أو عشرة سنين على عفة فرجه وطعام بطنه».
ضعيف جدا. رواه ابن ماجة (ح/ ٢٤٤٤) والمشكاة (٢٩٨٩) والكنز (٩٢٠١) والمنثور
وضعفه الشيخ الألباني. ضعيف ابن ماجة (ح/ ٥٣٣).
: ١٦٨٤٢: فألقاه: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٨٦).
٢٩٦٨: ١٦٨٥٥: حجج: ١: في هذه الآية عرض الولي ابنته على الرجل، وهذه سنة قائمة عرض صالح مدين ابنته على صالح بني إسرائيل، وعرض عمر بن الخطاب ابنته حفصة على أبي بكر وعثمان، وعرضت الموهوبة نفسها عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَمَنْ الحسن عرض الرجل وليته، والمرأة نفسها على الرجل الصالح، اقتداء بالسلف الصالح.
انظر، الحاشية رقم «١» قبل السابقة.
: ١٦٨٥٦: وطعمة بطنه: ٢: بنحوه. تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٨٧).
٢٦٧٠: ١٦٨٦٤: وأوفاهما: ١: الحميدي (٥٣٥) ولسان (١/ ٣١٦).
: ١٦٨٦٥: وأكملها: ٢:: ١٦٨٦٦: أزكاها: ٣: الطبراني (١٧/ ١٤٣) وابن كثير (٦/ ٢٤٢) والمنثور (٥/ ١٢٧) والمجمع (٧/ ٨٧) وعزاه إلى أبي يعلى، ورجاله رجال الصحيح غير الحاكم بن أبان وهو ثقه، ورواه البزار إلا أنه قال عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ عَنِ النَّبِيِّ (صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم).
٢٩٧١: ١٦٨٦٨: السامرية: ١: المنثور: (٦/ ٤٠٨) وابن كثير (٣/ ٣٨٧).
: ١٦٨٧١: الكف: ٢: المصدر السابق.
: ١٦٨٧١: نارا: ٣: قوله تعالى: «آنس من جانب الطور نارا» الآية: تقدم القول في ذلك في «طه».
وقال أبو عبيدة: والجذوة: مثل الخدمة وهي: القطعة الغليظة من الخشب كان في طرفها نار أو لم يكن.
: ١٦٨٧٨: المباركة: ٢: قوله تعالى: «في البقعة المباركة» قرأ الأشهب العقيلي «في البقعة» بفتح الباء.
وقولهم بقاع يدل على بقعة، كما يقال جفنة وجفان. ومن قال بقعة قال بقع مثل غرفة وغرف.
٢٩٧٣: ١٦٨٨١: العالمين: ١: قوله تعالى: «إني أنا الله رب العالمين» نفي لربوبية غيره سبحانه. وصار بهذا الكلام من أصفياء الله- عز وجل- لها من رسله لأنه لا يصير رسولا إلا بعد أمره بالرسالة، والأمر بها إنما كان بعد هذا الكلام.
: ١٦٨٨٥: البرد: ٢: انظر، تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٨٧).
٢٩٧٤: ١٦٨٨٦: الواد الأيمن: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: من جانب الوادي مما يلي الجبل عن يمينه من ناحية الغرب.
: ١٦٨٨٨: ألق عصاك: ٢: قوله تعالى: «وأن ألق عصاك» عطف على «أن يا موسى» وتقدم الكلام في هذا في «النمل» و «طه».
٢٩٧٤: ١٦٨٩٢: ولا تخف: ١: قوله تعالى: «يا موسى أقبل ولا تخف» قال وهب: قيل له ارجع إلى حيث كنت.
فرجع فلف دراعته على يده، فقال له الملك:
أرأيت إن أراد الله أن يصيبك بما تحاذر أينفعك لفك يدك؟ قال: لا ولكني ضعيف خلقت من ضعف. وكشف يده فأدخلها في فم الحية فعادت عصا.
٢٩٧٧: ١٦٩٠٤: يصدقني: ١: قال ابن كثير: أي: يبين لهم عني ما أكلهم به فإنه يفهم عني ما لا يفهمون، فلما سأل ذلك موسى، قال الله تعالى: «سنشد عضدك بأخيك» أي: سنقوي أمرك ونعز جانبك بأخيك الذي سألت له أن يكون نبيا معك كما في قوله تعالى: «قد أوتيت سؤلك يا موسى».
٢٩٧٨: ١٦٩١١: الغالبون: ١: قوله تعالى: «أنتما ومن اتبعكما الغالبون» أي: بآياتنا، قاله الأخفش والبرى. قال المهدوى: وفي هذا تقديم الصلة على الموصول، إلا أن يقدر أنتما غالبان بآياتنا ومن اتبعكما الغالبون.
٢٩٧٩: ١٦٩١٦: الطين: ١: قوله تعالى: «فأوقد لي يا هامان على الطين» أي: اطبخ لي الآجر، عن ابن عباس رضي الله عنه.
وقال قتادة: هو أول من صنع الآجر وبنى به.
ولما أمر فرعون وزيره هامان ببناء الصرح جمع هامان العمال- وقيل خمسين ألف بناء سوى الأتباع والأجراء- وأمر بطبخ الآجر والجص، ونشر الخشب، وضرب المسامير، فبنوا ورفعوا البناء وشيدوه بحيث
: ١٦٩١٨: فرعون: ٢: المنثور: (٦/ ٤١٦).
: ١٦٩٢٠: يرفعه: ٣: أنظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٥٠٠٥).
٢٩٨٠: ١٦٩٢٣: النار: ١: قال القرطبي: أي: جعلناهم زعماء يتبعون على الكفر، فيكون عليهم وزرهم ووزر من اتبعهم حتى يكون عقابهم أكثر. وقيل: جعل الله الملأ من قومه رؤساء السفلة منهم، فهم يدعون إلى الجنة.
وقيل: أئمة يأتم بهم ذوو العبر ويتعظ بهم أهل البصائر.
: ١٦٩٢٥: المرفود: ٢: سورة «هود» آية: ٩٩.
٢٩٨١: ١٦٩٢٧: المثاني: ١: رواه أبو داود (ح/ ١٤٥٩) والحاكم (٢/ ٣٥٥).
: ١٦٩٢٨: الآية: ٢: روي عن أبي سعيد الخدري أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «ما أهلك الله قوما بعذاب من السماء ولا من الأرض إلا قبل موسى».
تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٩٠).
٢٩٨٢: ١٦٩٣١: الغربي: ١: قال القرطبي: أي: كما لم تحضر جانب المكان الغربي إذ أرسل الله موسى إلى فرعون، فكذلك لم تحضر جانب الطور إذ نادينا موسى لما أتى الميقات مع السبعين.
روى عمر بن دينار يرفعه قال: «نودي يا أمة محمد أجبتكم قَبْلَ أَنْ تَدْعُونِي وَأَعْطَيْتُكُمْ قَبْلَ أَنْ تَسْأَلُونِي فذلك قوله. فذكر الآية السابقة.
٢٩٨٣: ١٦٩٤٤: غفيرا: ١: المنثور: (٢/ ٢٤٦) والبيهقي (٩/ ٤) والطبري في «التاريخ» (١/ ١٥١) وابن كثير (٢/ ٤٢٢) وبداية (١/ ٩٧) وأحمد (٥/ ٢٦٦) والطبراني (٨/ ٢٥٩) ومطالب (٣٤٥٤) والكنز (٣٢٢٧٧) والقرطبي (١/ ١٨٠) والمجمع (١/ ١٥٩) وعزاه إلى أحمد والطبراني في الكبير. ومداره على علي بن يزيد وهو ضعيف.
: ١٦٩٤٦: تسألوني: ٢: انظر: الحاشية قبل السابقة.
٢٩٨٤: ١٦٩٥٠: المؤمنين: ١: رواه أحمد: (٤/ ٢٤). قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: وأرسلناك إليهم لتقيم عليهم الحجة ولينقطع عذرهم إذا جاءهم عذاب من الله بكفرهم، فيحتجوا بأنهم لم يأتهم رسول ولا نذير.
٢٩٨٥: ١٦٩٥٥: تظاهرا: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
موسى ومحمد تعاونا على السحر. قال الكلبي: بعثت قريش إلى اليهود وسألوهم عن بعث محمد وشأنه، فقالوا: إنا نجده في التوراة بنعته وصفته. فلما رجع الجواب إليهم «قالوا ساحران تظاهرا».
٢٩٨٧: ١٦٩٧٢: القول: ١: قوله تعالى: «ولقد وصلنا لهم القول» أي:
أتبعنا بعضه بعضا، وبعثنا رسولا بعد رسول. وقال أبو عبيدة والأخفش: معنى «وصلنا» : أتممنا كصلتك الشيء. وقال ابن عيينة والسدي: بينا.
: ١٦٩٧٢: القول: ٢: انظر تفسير القرطبي: (٧/ ٥٠١١).
: ١٦٩٧٨: الكتاب: ٢: روي عَنِ أََبِِي مُوسَى الْأَشْعَرِيِّ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «ثلاثة يؤتون أجرهم مرتين: رجل من أهل الكتاب آمن بنبيه ثم آمن بي، وعبد مملوك أدى حق الله وحق مواليه، ورجل كانت له أمة فأدبها فأحسن تأديبها ثم أعتقها فتزوجها».
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (ح/ ٨٢) ومسلم في (الإيمان، ح/ ٢٤١) والترمذي (ح/ ١١١٦) وقال: هذا حديث حسن صحيح. والنسائي (٦/ ١١٥) وأحمد (٤/ ٤٠٥) والدارمي (٢/ ١٥٥) وأبو عوانة (١/ ١٠٣) والحميدي (٧٦٨) وشرح السنة (١/ ٥٣) وإتحاف (٦/ ٣٢٧) والطبري (٢٧/ ١٤٠) والقرطبي (٤/ ٣٢٢، ١٣/ ٢٩٧) والترغيب (٣/ ٢٥) والمنثور (٥/ ١٣٣) والخطيب (٤/ ٢٨٨، ٦/ ٢٢٩) والصحيحة (١١٥٣) وابن كثير (١/ ٦٧، ٤٩٩، ٢/ ١٦٩، ٦/ ٢٥٤، ٨/ ٥٧).
٢٩٨٩: ١٦٩٧٩: يؤمنون: ١: المنثور: (٥/ ١٣٣).
٢٩٩٠: ١٦٩٨٣: فقالت: ١: قوله: «فقالت» في «الأصل» «فقال»، والصحيح ما أثبتناه.
٢٩٩١: ١٦٩٨٦: ما أوذوا: ١: صحيح. رواه مسلم في (الإيمان، ح/ ٢٣٢) والترمذي (ح/ ١٦٢٩) وابن ماجة (ح/ ٣٩٨٨) وأحمد (١/ ٣١٨) والدارمي (٢/ ٣١٢) والجوامع (٥٣٨٠، ٥٣٨١، ٥٣٨٢، ٥٣٨٣، ٥٣٨٦) والكنز (١١٩٢، ١١٩٣، ١١٩٨، ١١٩٩، ١٦٨٩)
: ١٦٩٩٠: السيئة: ٢: في الحديث: «ادرءوا الحدود بالشبهات».
نصب الراية (٣/ ٣٣٣) والخطيب (٩/ ٣٠٣) والخفاء (١/ ٧٣) وتلخيص (٤/ ٥٦) والكنز (١٢٩٥٧، ١٢٩٧٢).
٢٩٩٢: ١٦٩٩١: الثاني: ١: في «الأصل» الوجه الرابع.
: ١٦٩٩٢: منصور: ٢: في الحاشية «يعقوب».
: ١٦٩٩٤: متمسكين: ٣: في «الحاشية» «ممسكين له».
٢٩٩٣: ١٦٩٩٩: الجاهلين: ١: تقدم قريبا.
٢٩٩٤: ١٧٠٠٠: الآية: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٢/ ١٩، ٥/ ٦٥، ٦/ ٨٧، ١٤١، ٨/ ١٧٣) ومسلم في (الإيمان، ح/ ٣٩، ٤١، ٤٢) والترمذي (ح/ ٢٨٩٩، ٣١٨٨) وأحمد (٢/ ٤٣٤) والنبوة (٢/ ٣٤٤) والمسير (٦/ ٢٣١).
: ١٧٠٠٣: يشاء: ٢: طبقات ابن سعد: (٤/ ١/ ١٦٥).
وتفسير ابن كثير: (٣/ ٣٩٥).
٢٩٩٥: ١٧٠٠٨: أرضنا: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي:
نخشى إن اتبعنا ما جئت به من الهدى
٢٩٩٦: ١٧٠١٦: معيشتها: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: بين لمن توهم أنه لو آمن لقاتلته العرب أن الخوف في ترك الإيمان أكثر، فكم من قوم كفروا حل بهم البوار.
٢٩٩٧: ١٧٠٢١: وسلم: ١: ثبت في الصحيح عنه صلوات الله وسلامه عليه أنه قال: «بعثت إلى الأحمر والأسود». رواه أحمد (٤/ ١١٦، ٥/ ١٤٥) والتمهيد (٥/ ٢١٨) والمجمع (٦/ ٦٥، ٨/ ٢٥٨، ٢٦٩) وابن سعد (١/ ١/ ١٢٧) وبداية (٢/ ١٥٤) وابن حبان (٢٠٠) والقرطبي (١/ ٤٩، ٣/ ٢٦٤، ٧/ ٨٦، ١٩/ ١٦) والشفا (١/ ١٣٤، ٣٣٠) والكنز (٣٢٠٩٤) وابن كثير (٦/ ١٠٠، ٥٠٦) والمناهل (٢٩) والمسير (١/ ٣٦٥).
٢٩٩٨: ١٧٠٢٩: لاقيه: ١: قَوْلُهُ تَعَالَى: «أَفَمَنْ وَعَدْنَاهُ وَعْدًا حَسَنًا فَهُوَ لاقيه» يعني: الجنة وما فيها من الثواب.
٢٩٩٩: ١٧٠٣٧: الله: ١: رواه الطبري: (١٤/ ١٦٥).
٣٠٠٠: ١٧٠٤٣: العذاب الآية: ١: قوله تعالى: «رأوا العذاب لو أنهم كانوا يهتدون». قال الزجاج: جواب «لو» محذوف والمعنى: لو أنهم كانوا يهتدون لأنجاهم الهدى، ولما صاروا إلى العذاب.
وقيل: أي: لو أنهم كانوا يهتدون ما دعوهم.
٣٠٠١: ١٧٠٥٢: المفلحين: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: أي: يوم
٣٠٠٢: ١٧٠٥٤: يشركون: ١: في كتاب البزار مرفوعا صحيحا عن جابر:
«إن الله تعالى اختار أصحابي على العالمين سوى النبيين والمرسلين، واختار لي من أصحابي أربعة- يعني: أبا بكر وعمر وعثمان وعلي- فجعلهم أصحابي وفي أصحابي كلهم خير، واختار أمتى على سائر الأمم، واختار لي من أمتي أربعة قرون».
الجوامع (٤٦٢٤) والكنز (٣٣٠٩٤، ٣٦٧٠٨) والخطيب (٣/ ١٦٢) والشفا (٢/ ١١٩) والميزان (٤٣٨٣) والمجروحين (٢/ ٤١) والقرطبي (١٣/ ٣٠٥) والمجمع (١٠/ ١٦) وعزاه إلى البزار ورجاله ثقات وفي بعضهم خلافا.
: ١٧٠٥٦: سليمان: ٢: في الحاشية: «سمعت أبا سليمان».
٣٠٠٣: ١٧٠٦١: دائما: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٩٨).
: ١٧٠٦٢: ينقطع: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٠٦٣: القيامة: ٣: قَوْلُهُ تَعَالَى: «قُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهَارَ سَرْمَدًا إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِ يَأْتِيكُمْ بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ» أي:
تستقرون فيه من النصب.
٣٠٠٤: ١٧٠٦٨: رسولا: ١: بنحوه. تفسير القرطبي: (٧/ ٥٠٢٥).
وتفسير ابن كثير: (٣/ ٣٩٨).
: ١٧٠٦٩: شهيدا: ٢: قال مجاهد في تفسير هذه الآية: هم عدول الآخرة يشهدون على العباد بأعمالهم في الدنيا.
والشهيد: الحاضر. أي: أحضرنا رسولهم المبعوث إليهم.
٣٠٠٥: ١٧٠٧٤: عمه: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٣٩٨).
: ١٧٠٧٥: قتادة: ٢: انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٥٠٢٦).
٣٠٠٦: ١٧٠٧٧: عليهم: ١: قوله تعالى: «فبغى عليهم» بغيه أنه زاد في طول ثوبه شبرا. قاله شهر بن حوشب.
وفي الحديث: «لا ينظر الله إلى من جر إزاره بطرا» وقيل: بغيه كفره بالله- عز وجل-، قاله الضحاك.
صحيح. رواه أحمد (٢/ ١٠) والبيهقي (٢/ ٢٤٤) وإتحاف (٨/ ٣٤٥، ٣٤٦) وتجريد (٢٠٥، ٥٦٥) والبخاري في «التاريخ الكبير» (٦/ ٢٦١) والحلية (٧/ ١٩٢) وابن عساكر في «التاريخ» (٤/ ٢٥٥).
٣٠٠٧: ١٧٠٨١: يوسف: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٥٠٢٧).
٣٠٠٨: ١٧٠٩٥: ما بين: ١: قال القرطبي في قوله تعالى: «لتنوء بالعصبة» أحسن ما قيل فيه أن المعنى لتنيء العصبة أي: تميلهم بثقلها، فلما انفتحت الفاء دخلت الباء. كما قالوا: هو يذهب بالبؤس ويذهب البؤس. فصار «لتنوء بالعصبة» فجعل العصبة تنوء أي: تنهض متثاقلة، كقولك: قم بنا أي: اجعلنا نقوم.
٣٠٠٩: ١٧٠٩٩: منهم: ١: يقال: ناء ينوء نوءا إذا نهضت بثقل.
: ١٧١٠٢: أعطاهم: ٢: تفسير القرطبي: (٧/ ٥٠٢٩).
٣٠١٠: ١٧١٠٦: الآخرة: ١: انظر: المصدر السابق.
قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي:
اطلب فيما أعطاك الله من الدنيا الدار
٣٠١١: ١٧١١٦: لآخرته: ١: ومنه الحديث: مَا الإِحْسَانِ؟ قَالَ: «أَنْ تَعْبُدَ اللَّهَ كَأَنَّكَ تراه» وقيل: هو أمر بصلة المساكين.
قال ابن العربي: فيه أقوال كثيرة جماعها استعمال نعم الله في طاعة الله. وقال مالك: هو الأكل والشرب من غير سرف.
قال ابن العربي: أرى مالكا أراد الرد على الغالين في العبادة والتقشف، فإن النبي ﷺ كان يحب الحلواء، ويشرب العسل، ويستعمل الشواء، ويشرب الماء البارد.
انظر، تفسير القرطبي: (٧/ ٥٠٣١).
٣٠١٣: ١٧١٤٨: قال: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: على بني إسرائيل فيما رآه زينة من متاع الحياة الدنيا من الثياب والدواب والتجمل في يوم عيد.
قال الغزنوي: في يوم السبت. «في زينته» أي مع زينته.
قال ابن زيد: خرج في سبعين ألفا عليهم المعصفرات.
قال الكلبي: خرج في ثوب أخضر كان الله أنزله على موسى من الجنة فسرقه منه قارون.
٣٠١٥: ١٧١٥١: آمن: ١: في الحديث المرفوع عن ابن مسعود: «إن الله قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم
المجمع (١٠/ ٢٢٨) وعزاه إلى أحمد، ورجاله وثقوا وفي بعضهم خلافا.
٣٠١٦: ١٧١٥١: بهم: ١: روي عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «بينما رجل ممن كان قبلكم خرج في بردين فاختال فيهما فأمر الله الأرض فأخذته وهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة».
الترغيب (٣/ ٥٦٨) وابن كثير (٣/ ٤٠٠).
٣٠١٨: ١٧١٥٥: الأرض: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٤٠١).
٣٠٢٢: ١٧١٧٤: الجنة: ١: تفسير القرطبي: (٧/ ٥٠٣٦).
: ١٧١٧٥: الجنة: ٢: المصدر السابق.
٣٠٢٣: ١٧١٨١: للمتقين: ١: قال أبو معاوية: الذي لا يريد علوا هو من لم يجزع من ذلها، ولم ينافس في عزها، وأرفعهم عند الله أشدهم تواضعا، وأعزهم غدا ألزمهم لذل اليوم.
٣٠٢٤: ١٧١٨٩: ذلك: ١: انظر، تفسير القرطبي: (٥٠٣٦).
٣٠٢٥: ١٧١٩٩: قال: ١: قال القرطبي: ختم السورة ببشارة نبيه محمد ﷺ برده إلى مكة قاهرا لأعدائه.
وقيل: هو بشارة له بالجنة.
٣٠٢٦: ١٧٢٠٢: قتادة: ١: قال مقاتل: خَرَجَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْ الغار ليلا مهاجرا إلى مكة فاشتاق إليها، فقال له جبريل: إن الله يَقُولُ: «إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إلى معاد» أي إلى مكة ظاهرا عليها.
٣٠٢٧: ١٧٢٠٨: قل: ١: زاد القرطبي: أى: قل لكفار مكة إذا قالوا:
إنك لفي ضلال مبين.
٣٠٢٨: ١٧١١٨: ترجعون: ١: قال الزجاج: «وجهه» : منصوب على الاستثناء، ولو كان في غير القرآن «إلا وجهه» بالرفع، بمعنى: كل شيء غير وجهه هالك.
٣٠٢٩: ١٧١١٩: العنكبوت: ١: مكية كلها في قول الحسن وعكرمة وعطاء وجابر. مدنية كلها في أحد قولي ابن عباس وقتادة. وفي القول الآخر لهما وهو قول يحيى بن سلام أنها مكية إلا عشر آيات من أولها، فإنها نزلت بالمدينة في شأن من كان من المسلمين بمكة.
قَالَ عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ- رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ-:
نزلت بين مكة والمدينة، وهي تسع وستون آية.
٣٠٣٠: ١٧١٢٨: النبي: ١: كذا في «الأصل» - انظر، المنثور: (٦/ ٤٥١).
: ١٧١٢٨: كاذب: ٢: جاء في الحديث الصحيح: «أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل».
رواه الحاكم (٣/ ٣٤٣) والكنز (٦٧٨٠، ٦٧٨١، ٦٨٣٠) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ٢٨) وإتحاف (٨/ ١٢١، ٥٥٩، ٥٦٠) وبداية (١/ ٢٢٢، ٥/ ٢٣٧).
٣٠٣١: ١٧١٢٩: والطمأنينة: ١: قوله: «الطمأنينة» كذا وردت «بالأصل».
: ١٧١٣٠: الدهر: ٢: طمس «بالأصل»، ولعلها «بالأصل» «ومكثوا فترة».
رواه البخاري (٩/ ٢٦) والفتح (١٢/ ٣١٥) وأبو داود (ح/ ٢٦٤٩) والطبراني (٤/ ٧٢، ٧٥) والقرطبي (١٠/ ١٨٨، ١٣/ ٣٢٤).
٣٠٣٣: ١٧١٤٨: أي: ١: كذا في «الأصل»، وفي الحاشية «يرده»، وفي الدر «يراه»، انظر: (٦/ ٤٥٠).
: ١٧١٤٨: كما: ٢: طمس في «الأصل»، والإضافة عن «المثور (٦/ ٤٥٠).
في «الأصل» «ربه».
٣٠٣٤: ١٧١٥٣: الله: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: ومن: ١٧١٥٦: لنفسه: ٢: جاهد في الدين، وصبر على قتال الكفار وأعمال الطاعات، فإنما يسعى لنفسه، أي: ثواب ذلك كله، ولا يرجع إلى الله نفع من ذلك.
٣٠٣٥: ١٧١٦٣: يَعْمَلُونَ: ١: قَوْلُهُ تَعَالَى: «وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَحْسَنَ الذِّي كَانُوا يَعْمَلُونَ» أي: بأحسن أعمالهم وهو الطاعات. ثم قيل: يحتمل أن تكفر عنهم
ويحتمل أن تكفر عنهم سيئاتهم في الإسلام، ويثابوا على حسناتهم في الكفر والإسلام.
٣٠٣٦: ١٧١٦٤: يشجرون: ١: أي: فتحوا.
: ١٧١٦٧: يعملون: ٢: كرر تعالى التمثيل بحالة المؤمنين العاملين لتحرك النفوس إلى نيل مراتبهم.
٣٠٣٧: ١٧١٦٩: الصالحين: ١: قوله تعالى: «لندخلنهم في الصالحين» مبالغة على المعنى، فالذين هم في نهاية الصلاح وأبعد غاياته.
وإذا تحصل للمؤمن هذا الحكم تحصل ثمرته وجزاؤه، وهو الجنة.
٣٠٣٨: ١٧١٧٧: ينقطع: ١: نص حديث أنس بْنِ مَالِكٍ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه قال: «أيما داع دعا إلى ضلالة فاتبع فإن له مثل أوزار من اتبعه ولا ينقص من أوزارهم شيئا، وأيما داع دعا إلى هدى فاتبع فإن له مثل أجور من اتبعه ولا ينقص من أجورهم شيئا».
صحيح رواه ابن ماجة (ح/ ٢٠٥) والجوامع (٩٤٢٨) والمغني عن حمل الأسفار (٣/ ٣١٨) وإتحاف (٨/ ٣٢٠) والكنز (٤٣٠٧٦) والقرطبي (١٣/ ٣٣١) والبخاري في «التاريخ الكبير» (٢/ ٨٦) والطبري (١٤/ ٦٦) والمنثور (٤/ ١١٧، ٥/ ١٤٢).
وصححه الشيخ الألباني.
٣٠٤٠: ١٧١٨٦: نزع: ١: أي: استشهد بالآية.
: ١٧١٨٦: يفترون: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ٤٠٦). قال ابن
: ١٧١٩٠: البيسان: ٣: في تفسير ابن كثير: «الثمالي».
: ١٧١٨٦: منك: ٤: تفسير ابن كثير: (٣/ ٤٠٦).
٣٠٤١: ١٧١٩٣: وأحلامهم: ١: طمس «بالأصل»، والمثبت من تفسير ابن كثير (٣/ ٤٠٧).
: ١٧١٩٤: مهران: ٢: في ابن كثير: «ماهك» (٦/ ٢٧٨).
: ١٧١٩٦: ولبث: ٣: طمس «بالأصل».
: ١٧١٩٦: سنة: ٤: قال ابن كثير: «هذا قول غريب»، انظر، التفسير: (٦/ ٢٧٨).
٣٠٤٢: ١٧١٩٩: الموت: ١: الفتح (٨/ ٣٠٠) والكنز (٢٨٩٦) وابن كثير (٣/ ٤٥٨) وبداية (١/ ٢٦٥).
٢٠٤٣: ١٧٢١٠: أصناما: ١: تفسير القرطبي: (٨/ ٥٠٥١).
٣٠٤٤: ١٧٢١١: وتضعون: ١: انظر، تفسير القرطبي: (٨/ ٥٠٥٠).
: ١٧٢١٢: إفكا وروى: ٢: انظر، تفسير القرطبي: (٨/ ٥٠٥٠).
: ١٧٢١٣: إفكا: ٣: انظر، تفسير القرطبي: (٨/ ٥٠٥٠).
: ١٧٢١٥: أصناما: ٤: انظر، تفسير القرطبي: (٨/ ٥٠٥٠).
٣٠٤٥: ١٧٢١٩: وسلم: ١: قوله تعالى: «ثم يعيده» يعنى الخلق والبعث. وقيل: المعنى: أو لم يروا كيف يبدئ الله الثمار فتحيا ثم تفنى ثم يعيدها أبدا، وكذلك يبدأ خلق الإنسان ثم يهلكه بعد أن خلق منه ولدا، وخلق من الولد ولدا، وكذلك سائر الحيوان.
أي: فإذا رأيتم قدرته على الإبداء والإيجاد فهو القادر على الإعادة.
تفسير ابن كثير: (٣/ ٤٠٨).
: ١٧٢٢٢: يعيدة: ٢: قال القرطبي: لأنه إذا أراد أمرا قال له كن فيكون.
٣٠٤٦: ١٧٢٣٠: معجزين: ١: قال الفراء: معناه: ولا من في السماء بمعجزين الله. وهو غامض في العربية، للضمير الذي لم يظهر في الثاني. وهو كقول حسان:
فمن يهجو رسول الله منكم ويمدحه وينصره سواء أراد من يمدحه وينصره سواء، فأضمر من، وقاله عبد الرحمن بن زيد. والمعنى: لو كنت في السماء ما أعجزتم الله.
٣٠٤٨: ١٧٢٣٩: اتخذتموها: ١: قوله: «اتخذتموها» وردت «بالأصل» «اتخذتموه» والصحيح ما أثبتناه.
: ١٧٢٣٩: لثوابها: ٢: ذكر في الحاشية: «للنذر».
٣٠٤٩: ١٧٢٤٢: الأحمسي: ١: طمس «بالأصل».
: ١٧٢٤٢: الثواب: ٢: تفسير ابن كثير: (٣/ ٤٠٩).
: ١٧٢٤٣: ناصرين: ٣: قوله تعالى: «ومأواكم النار» هو خطاب لعبدة الأوثان، الرؤساء منهم والأتباع.
وقيل: تدخل فيه الأوثان، كقوله تَعَالَى:
«إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ حصب جهنم».
٣٠٥٠: ١٧٢٤٥: ملأهم: ١: المثبت من الحاشية.
: ١٧٢٤٨: إلى: ٢: قال النخعي وقتادة: الذي قال: «إني مهاجر إلى ربي» هو إبراهيم عليه السلام.
: ١٧٢٤٩: الشام: ٣: تفسير القرطبي: (٨/ ٥٠٥٥).
٣٠٥١: ١٧٢٤٢: تلفظهم: ١: قذرت الشيء إذا أكرهته واجتنبته.
: ١٧٢٤٩: وتقذرهم: ٢: المثبت من ابن كثير: (٣/ ٤١٠).
: ١٧٢٤٩: منهم: ٣: رواه أحمد (٢/ ١٩٩) والحاكم (٤/ ٤٨٦) وعبد الرزاق (٢٠٧٩٠) وشرح السنة (١٤/ ٢٠٩) والمشكاة (٦٢٦٩) والبغوي
: ١٧٢٥٠: بين: ٤: طمس «بالأصل».
٣٠٥٢: ١٧٢٥٦: والكتاب: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: هذه خلعة سنية عظيمة مع اتخاذ الله إياه خليلا وجعله للناس إماما، أن جعل في ذريته النبوة والكتاب، فلم يوجد نبي بعد إبراهيم- عليه السلام- إلا وهو من سلالته، فجميع أنبياء بني إسرائيل من سلالة يعقوب ابن إسحاق بن إبراهيم، حتى كان آخرهم عيسى بن مريم، فقام في ملئهم مبشرا بالنبي العربي القرشي الهاشمي خاتم الرسل على الإطلاق، وسيد ولد آدم في الدنيا والآخرة، الذي اصطفاه الله من صميم العرب العرباء من سلالة إسماعيل بن إبراهيم- عليهما السلام-، ولم يوجد نبي من سلالة إسماعيل سواه، عليه أفضل الصلاة والسلام.
٣٠٥٤: ١٧٢٧٠: المنكر: ١: قوله تعالى: «في ناديكم المنكر» النادي:
المجلس، واختلف في المنكر الذي كانوا يأتونه فيه، فقالت فرقة: كانوا يخذفون النساء بالحصى، ويستحفون بالغريب والخاطر عليهم.
: ١٧٢٧١: منهم: ٢: حسن. رواه الترمذي (ح/ ٣١٩٠). وقال:
هذا حديث حسن. وفيه «الأرض» مكان «الطريق» والبغوي (٥/ ١٩٢) والطبري (٢٠/ ٩٣) والقرطبي (١٣/ ٣٤٢) وأحمد (٦/ ٣٤١، ٤٢٤) والطبري في «التاريخ» (١/ ٢٩٦).
: ١٧٢٧٥: و.......: ٢: طمس «بالأصل»، وفي تفسير ابن كثير «السؤال في المجلس» :(٣/ ٤١٢).
: ١٧٢٧٨: أرسلوا: ٣: طمس «بالأصل».
٣٠٥٧: ١٧٢٨٥: قالوا: ١: طمس «بالأصل».
: ١٧٢٨٥: إذا: ٢: المنثور: (٣/ ٣٢٤).
٣٠٥٨: ١٧٢٩٤: عليهم: ١: قال القرطبي: قال قتادة: هي الحجارة التي أبقيت. وقاله أبو العالية. وقيل: إنه يرجم بها قوم من هذه الأمة. وقال ابن عباس:
هي آثار منازلهم الخربة. وقال مجاهد:
هو الماء الأسود على وجه الأرض. وكل ذلك باق فلا تعارض.
٣٠٥٩: ١٧٢٩٧: الأرض: ١: قوله تعالى: «لا تعثوا في الأرض» أي:
لا تكفروا فإنه أصل كل فساد. والعثو والعثي: أشد الفساد.
عثى يعثى، وعثا يعثو بمعنى واحد.
: ١٧٢٩٩: الأنصاري: ٢: طمس «بالأصل».
: ١٧٢٩٩: حاتم: ٣: طمس «بالأصل».
٣٠٦٠: ١٧٣٠٣: تفسيره: ١: طمس «بالأصل».
: ١٧٣٠٧: مستبصرين: ٢: قوله تعالى: «وكانوا مستبصرين» فيه قولان: أحدهما: وكانوا مستبصرين في الضلالة. قاله مجاهد.
والثاني: كانوا مستبصرين قد عرفوا الحق من الباطل بظهور البراهين. وهذا القول أشبه لأنه إنما يقال: فلان مستبصر إذا عرف الشيء على الحقيقة.
قال الفراء: كانوا عقلاء ذوي بصائر فلم تنفعهم بصائرهم. وقيل: أتوا ما أتوا، وقد تبين لهم أن عاقبتهم العذاب.
٣٠٦٢: ١٧٣١٨: ممن: ١: طمس «بالأصل».
٣٠٦٣: ١٧٣٢٠: للمشرك: ١: طمس «بالأصل».
: ١٧٣٢٤: العنكبوت: ٢: قَوْلُه تَعَالَى: «مَثَلُ الَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِ الله أولياء كمثل العنكبوت» قال الأخفش:
«كمثل العنكبوت» وقف تام، ثم قص قصتها فقال: «اتخذت بيتا» قال ابن الأنباري: وهذا غلط لأن «اتخذت بيتا» صلة للعنكبوت، كأنه قال: كمثل التي اتخذت بيتا، فلا يحسن الوقت على الصلة دون الموصول، وهو بمنزلة قوله: «كمثل الحمار يحمل أسفارا» فيحمل صلة للحمار، ولا يحسن الوقت على «الحمار» دون «يحمل».
٣٠٦٤: ١٧٣٢٧: العالمون: ١: تفسير ابن كثير: (٣/ ٤١٤).
٣٠٦٦: ١٧٣٤٠: إلا بعدا: ١: الدر (١٦٠) والطبراني (١١/ ٥٤) والمجمع (٢/ ٢٥٨) وعزاه إلى الطبراني في الكبير، وفيه ليث بن أبي سليم، وهو ثقة ولكنه مدلس.
أورده الهيثمي في «مجمع الزوائد» (٢/ ٢٥٨) وعزاه إلى الطبراني في «الكبير»، ورجاله رجال الصحيح.
٣٠٦٧: ١٧٣٤٦: والمنكر: ١: قَوْلُهُ تَعَالَى: «إِنَّ الصَّلاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ والمنكر» يريد: إن الصلاة الخمس هي التي تكفر ما بينها من الذنوب، كما قال عليه السلام: «أرأيتم لو أن نهرا بباب أحدكم
صحيح. تفسير القرطبي: (٨/ ٥٠٦٣).
٣٠٦٩: ١٧٣٦٠: هي أحسن: ١: قال مجاهد: هي محكمة، فيجوز مجادلة أهل الكتاب بالتي هي أحسن على معنى الدعاء لهم إلى الله- عز وجل-، والتنبيه على حججه وآياته، رجاء إجابتهم إلى الإيمان، لا على طريق الإغلاظ والمخاشنة.
٣٠٧٠: ١٧٣٦٤: مسلمون: ١: صحيح. رواه البخاري (٣/ ٢٣٧، ٦/ ٢٥، ٩/ ١٣٦، ١٩٣) والبيهقي (١٠/ ١٦٣) والمشكاة (١٥٥) وشرح السنة (١/ ٢٦٩) والمنثور (٥/ ١٤٧) والصحيحة (٤٢٣) والمسير (٦/ ٢٧٦) وبداية (٢/ ١٣٣) وابن أبي شيبة (٣/ ١٧٧) ونصب الراية (٢/ ٣٩٨).
: ١٧٣٦٥: تصدقوهم: ٢: طمس «بالأصل».
٣٠٧١: ١٧٣٦٩: المعرفة: ١: روي عن عبد الله بن مَسْعُودٍ أَنّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لا تسألوا أهل الكتاب عن شيء فإنهم لن يهدوكم وقد ضلوا، إما أن تكذبوا بحق وإما أن تصدقوا بباطل»..
تفسير القرطبي: (٨/ ٥٠٦٧).
: ١٧٣٧٤: المبطلون: ٢: قوله تعالى: «لارتاب المبطلون» أي: من أهل الكتاب، وكان لهم في ارتيابهم متعلق، وقالوا الذي نجده في كتبنا أنه أمي لا يكتب ولا يقرأ وليس به.
٣٠٧٢: ١٧٣٧٩: شديد: ١: صحيح. رواه مسلم (ص/ ١٩٣) والنبوة (٢/ ١٧٨) رواه أحمد (١/ ٣٠٧) وبداية (٣/ ٣٨) ومعاني (٤/ ٣٨٧) والبغوي (٥/ ١٢٨) والطبراني (٥/ ٣١٣) والمنثور (٥/ ٩٥، ٩٦) والقرطبي (٨/ ١٢، ١٤، ٣١٢، ٢٠/ ٢٣٤).
٣٠٧٥: ١٧٣٩٣: آية ٥٤: ١: قوله تعالى: «ويستعجلونك بالعذاب» أي:
يستعجلونك وقد أعد لهم جهنم، وأنها ستحيط بهم لا محالة، فما معنى الاستعجال.
٣٠٧٦: ١٧٤٠٥: الموت: ١: قوله تعالى: «كل نفس ذائقة الموت» تقدم في «آل عمران» : وإنما ذكره ها هنا تحقيرا لأمر الدنيا ومخاوفها. كأن بعض المؤمنين نظر في عاقبة تلحقه في خروجه من وطنه من مكة أنه يموت أو يجوع أو نحو هذا، فحقر الله شأن الدنيا.
٣٠٧٧: ١٧٤٠٥: وسلم: ١: صحيح. رواه البخاري (٦/ ١٤٩) والمجمع (٩/ ١٦٩) والمنثور (٥/ ١٩٩) ومطالب (٣٧٠٤) وابن السني (٦١١) وأذكار (٢٥٢) وكشاف (١٣) وابن كثير (٦/ ٤٤١) وبداية (٤/ ١٤٧).
: ١٧٤٠٨: نيام: ٢: رواه البيهقي (٤/ ٣٠١) والحاكم (١/ ٨٠، ٣٧١) وعبد الرزاق (٢٠٨٨٣) والطبراني (٣/ ٣٤٢) والمجمع (٢/ ٢٥٤، ٣/ ١٩٢، ١٠/ ٢٧٨) والكنز (٤٣٤٤٩) وابن حبان (٦٤١) والترغيب (٤/ ٥١٦) والبغوي (٥/ ٢٢٥) شرح السنة (٤/ ٤١) والمشكاة (١٢٣٢، ١٢٣٣) وإتحاف (٥/ ٢٣٢، ٦/ ٢٦١، ٧/ ٤٧٦، ١٠/ ٥٣٠) وابن عدي في «الكامل» (٢/ ٤٥٣).
: ١٧٤١٦: لغد: ٢: في الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم: «لو أنكم توكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصا وتروح بطانا».
رواه الترمذي (ح/ ٢٣٤٤) وابن ماجة (ح/ ٤١٦٤) وأحمد (١/ ٥٢) والقرطبي (١٣/ ١٦) وابن حبان (٢٥٤٨) والمسير (٨/ ٢٩٢) والخفاء (٢/ ٢١٨) والمشكاة (٥٢٩٩) والكنز (٥٦٨٤) وإتحاف (٩/ ٣٨٨) وابن المبارك في" الزهد" (١٩٦) والصحيحة (٣١٠) وابن كثير (٨/ ٢٠٦).
٣٠٨٠: ١٧٤٢٥: إلا لهو: ١: قَوْلُهُ تَعَالَى: «وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلا لهو» أي: شيء يلهى به ويلعب. أي: ليس ما أعطاه الله الأغنياء من الدنيا إلا وهو يضمحل ويزول، كاللعب الذي لا حقيقة له ولا ثبات.
٣٠٨١: ١٧٤٣٠: الآخرة: ١: قَوْلُهُ تَعَالَى: «وَإِنَّ الدَّارَ الآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ» أي: دار الحياة الباقية التي لا تزول ولا موت فيها.
٣٠٨٢: ١٧٤٣٥: قوله... : ١: غير مفهومة «بالأصل».
: ١٧٤٣٦: يشركون: ٢: قوله تعالى: «إذا هم يشركون» ليكون ثمرة شركهم أن يجحدوا نعم الله ويتمتعوا بالدنيا.
: ١٧٤٣٩: مكة: ٣: انظر، تفسير القرطبي: (٨/ ٥٠٧٩).
٣٠٨٣: ١٧٤٤٣: بالشرك: ١: تفسير القرطبي: (٨/ ٥٠٨٠).
: ١٧٤٤٥: كذبا: ٢: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: أي: لا أحد أظلم ممن جعل مع الله شريكا وولدا،
٢٠٨٤: ١٧٤٥٠: الله: ١: قال صلى الله عليه وسلم: «من عمل بما علم علمه الله ما لم يعلم».
بنحوه. إتحاف (١/ ٤٠٣، ٣/ ٤٤٩، ٧/ ٣٢٣) والمنثور (١/ ٣٧٢) والقرطبي (١٣/ ٣٦٤) والحلية (١٠/ ١٥) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ٧١، ٣/ ١٣) وأسرار (٣٢٥) وتذكرة (٢٠) والفوائد (٢٨٩) والخفاء (٢/ ٣٦٥).
٣٠٨٥: ١٧٤٥٣: نعم: ١: صحيح. رواه البخاري (٦/ ١٤٤) والبيهقي (١٠/ ٢٠٣) وابن خزيمة (٢٢٤٤) وابن حبان (١٦) وإتحاف (٨/ ٤٣٤، ١٠/ ٩٤) وابن كثير (٦/ ٣٥٦) والكنز (٥٢٤٩، ٥٢٥٤).
٣٠٨٦: ١٧٤٥٧: بدر: ١: رواه أحمد (١/ ٢٧٦) وإتحاف (٦/ ١٠٢) والقرطبي (١٤/ ١) وابن كثير (٦/ ٣٠٤) والمنثور (٥/ ١٥٠).
: ١٧٤٥٨: به: ٢: المنثور: (٦/ ٤٨٠- ٤٨١).
٣٠٨٧: ١٧٤٥٩: الكتاب: ١: رواه أحمد (٣/ ٤٠) وابن سعد (٢/ ١/ ٨١) والمنثور (٦/ ٤٨٠).
: ١٧٤٦٠: فارس: ٢: المنثور: (٦/ ٤٨١).
: ١٧٤٦١: الله: ٣: المصدر السابق: (٦/ ٤٨٢).
: ١٧٤٦٢: سنة: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٤٨٢- ٤٨٥) :
٣٠٨٨: ١٧٤٦٣: يحصدون: ١: المنثور: (٦/ ٤٨٢).
: ١٧٤٦٤: جهال: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٤٦٥: وبيعها: ٣: المنثور: (٦/ ٤٨٣).
: ١٧٤٦٦: ما يصلحهم: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٤٨٤- ٤٨٥).
: ١٧٤٦٨: الأرض: ٦: المصدر السابق: (٦/ ٤٨٤- ٤٨٥).
: ١٧٤٦٩: فيها: ٧: المنثور: (٦/ ٤٨٥).
: ١٧٤٧٠: العذاب: ٨: المصدر السابق: (٦/ ٤٨٦).
: ١٧٤٧١: ييأس: ٩: المصدر السابق.
: ١٧٤٧٢: يكتئب: ١٠: المصدر السابق.
٣٠٨٩: ١٧٤٧٣: الفضيحة: ١: المنثور: (٦/ ٤٨٥).
: ١٧٤٧٤: بعدها: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٤٧٥: سافلين: ٣: المنثور: (٦/ ٤٨٦).
: ١٧٤٧٦: الجنة: ٤: المصدر السابق.
: ١٧٤٧٧: يكرمون: ٥: المصدر السابق.
: ١٧٤٧٨: ينعمون: ٦: المصدر السابق.
: ١٧٤٧٩: تظهرون: ٧: المنثور: (٦/ ٤٨٨) والمسير (٨/ ٧٩) وابن عساكر في «التاريخ» (٢/ ١٥٣).
: ١٧٤٨٠: كذاك: ٨: المنثور: (٦/ ٤٨٩- ٤٩٠).
٣٠٩٠: ١٧٤٨١: الولد: ١: المنثور: (٦/ ٤٨٨).
: ١٧٤٨٢: الأرض: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٤٨٣: تخرجون: ٣: المنثور: (٦/ ٤٨٩).
: ١٧٤٨٥: أيسر: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٤٩٠).
: ١٧٤٨٦: يكن: ٥: المصدر السابق: (٦/ ٤٩٢).
: ١٧٤٨٧: شيء: ٦: المصدر السابق: (٦/ ٤٩٢- ٤٩٣).
: ١٧٤٨٨: غيره: ٧: المصدر السابق: (٦/ ٤٩٢- ٤٩٣).
٣٠٩١: ١٧٤٨٩: خلقه: ١: المنثور: (٦/ ٤٩٢).
: ١٧٤٩٠: عليه: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٤٩١: القيم: ٣: المصدر السابق: (٦/ ٤٩٣).
: ١٧٤٩٢: القيم: ٤: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٢/ ١١٨، ٦/ ١٤٣) ومسلم في (القدر، ح/ ٢٢، ٢٣) والبيهقي (٦/ ٢٠٢، ٢٠٣)
: ١٧٤٩٥: أضعافها: ٥: المنثور: (٦/ ٤٩٤- ٤٩٥).
: ١٧٤٩٧: تستكثر: ٦: المنثور: (٦/ ٤٩٤- ٤٩٥).
٣٠٩٢: ١٧٤٩٨: تعالى: ١: المنثور: (٦/ ٤٩٤).
: ١٧٤٩٩: الصدقة: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٥٠٠: يتوبوا: ٣: المنثور: (٦/ ٤٩٥).
: ١٧٥٠٢: البحر: ٤: المنثور: (٦/ ٤٩٦).
: ١٧٥٠٣: غصبا: ٥: المصدر السابق.
: ١٧٥٠٤: الناس: ٦: المنثور: (٦/ ٤٩٦- ٤٩٨).
: ١٧٥٠٥: المعاصي: ٧: المنثور: (٦/ ٤٩٦- ٤٩٨).
: ١٧٥٠٦: الجزائر: ٨: المنثور: (٦/ ٤٩٦- ٤٩٨).
: ١٧٥٠٧: يتوبون: ٩: المنثور: (٦/ ٤٩٦- ٤٩٨).
٣٠٩٣: ١٧٥٠٨: السعير: ١: المنثور: (٦/ ٤٩٦).
: ١٧٥٠٩: يتفرقون: ٢: المصدر السابق: (٦/ ٤٩٧- ٤٩٨).
: ١٧٥١٠: والنار: ٣: المنثور: (٦/ ٤٩٨).
: ١٧٥١١: القبر: ٤: المنثور: (٦/ ٤٩٩).
: ١٧٥١٢: السفن: ٥: المنثور: (٦/ ٤٩٩).
: ١٧٥١٣: المؤمنين: ٦: المصدر السابق.
: ١٧٥١٤: متفرق: ٧: المصدر السابق: (٦/ ٤٩٨- ٥٠٠).
٣٠٩٤: ١٧٥١٥: قطعا: ١: المنثور: (٦/ ٤٩٨).
: ١٧٥١٦: الآية: ٢: صحيح. متفق عليه، رواه البخاري (٥/ ٩٧، ٩٨) ومسلم في (الجنة، ح/ ٧٦) والنسائي (٤/ ١٠١) وأحمد (٢/ ٣٨، ١٣٠، ٣/ ١٠٤، ١٤٥، ٢٦٣، ٢٨٧، ٤/ ٢٩، ٦/ ٢٧٦) وابن أبي شيبة
: ١٧٥١٧: الشمط: ٣: المنثور: (٦/ ٥٠٠).
: ١٧٥١٨: البعث: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٥٠٠، ٥٠٣).
: ١٧٥١٩: عنده: ٥: المصدر السابق.
٣٠٩٥: ١٧٥٢٠: لا يوقنون: ١: المنثور: (٦/ ٥٠٠- ٥٠٣).
٣٠٩٦: ١٧٥٢١: ويكذبها: ١: المنثور: (٦/ ٤٠٥).
: ١٧٥٢٢: هزوا: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٥٢٣: الآية: ٣: المنثور: (٦/ ٥٠٥).
: ١٧٥٢٤: وأشباهه: ٤: المنثور: (٦/ ٥٠٥).
: ١٧٥٢٥: والباطل: ٥: المنثور: (٦/ ٥٠٥).
: ١٧٥٢٦: والمزامير: ٦: روى الترمذي عَنْ أَبِي أُمَامَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لا تبيعوا القينات، ولا تشتروهن، ولا تعلموهن، ولا خير في تجارة فيهن، وثمنهن حرام في مثل هذا أنزلت هذه الآية:
ومن الناس من يشتري لهو الحديث ليضل عن سبيل الله».
ضعيف رواه الترمذي (ح/ ١٢٨٢، ٣١٩٥)، وقال: هذا حديث غريب، والمشكاة (٢٧٨٠) والمنثور (٥/ ١٥٩) وإتحاف (٦/ ٥١٩) والمتناهية (٢/ ٢٩٨) والكنز (٩٦٤٦).
٣٠٩٧: ١٧٥٢٧: خشيتي: ١: المنثور: (٦/ ٥٠٤).
: ١٧٥٢٨: الأصنام: ٢: قال الواقدي: كان لقمان قاضيا في بني إسرائيل. وقال سعيد بن المسيب: كان
المنثور: (٦/ ٥٠٨- ٥١٠).
: ١٧٥٢٩: النوبة: ٣: المصدر السابق.
: ١٧٥٣٠: النبوة: ٤: المصدر السابق.
: ١٧٥٣١: إسرائيل: ٥: المصدر السابق.
: ١٧٥٣٢: نبوة: ٦: المصدر السابق.
: ١٧٥٣٣: إلى: ٧: المصدر السابق.
: ١٧٥٣٤: صالحا: ٨: المصدر السابق.
٣٠٩٨: ١٧٥٣٥: نبيا: ١: المنثور: (٦/ ٥١٢).
: ١٧٥٣٧: ما أوتي: ٢: تفسير القرطبي: (٨/ ٥١٤١).
: ١٧٥٣٩: راحته: ٣: المنثور: (٦/ ٥١٢).
: ١٧٥٤٠: ضعف: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٥١٣).
: ١٧٥٤١: الولد: ٥: المصدر السابق.
: ١٧٥٤٢: وضعفها: ٦: المصدر السابق.
٣٠٩٩: ١٧٥٤٧: كالمستكبر: ١: المنثور: (٦/ ٥٢٤).
: ١٧٥٤٧: تكبرا: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٥٤٨: تولى: ٣: المصدر السابق: (٦/ ٥٢٤- ٥٢٥).
: ١٧٥٤٩: تواضع: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٥٢٤- ٥٢٥).
٣١٠٠: ١٧٥٥٠: السرعة: ١: المنثور: (٦/ ٥٢٤).
: ١٧٥٥١: الحمير: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٥٥٢: شهيق: ٣: المنثور: (٦/ ٥٢٥).
: ١٧٥٥٣: الحمار: ٤: المصدر السابق.
: ١٧٥٥٤: للحمير: ٥: المصدر السابق.
: ١٧٥٥٥: إلا الله: ٦: المصدر السابق.
: ١٧٥٥٦: نعمة: ٧: المصدر السابق.
: ١٧٥٥٨: المعاصي: ٩: المصدر السابق.
٣١٠١: ١٧٥٥٩: أقلام: ١: المنثور: (٦/ ٥٢٩).
: ١٧٥٦٠: وعلمه: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٥٦١: والكثير: ٣: المصدر السابق.
: ١٧٥٦٢: بربه: ٤: قوله تعالى: مَا خَلْقُكُمْ وَلا بَعْثُكُمْ إِلا كَنَفْسٍ وَاحِدَةٍ قال الضحاك: المعنى: ما ابتداء خلقكم جميعا إلا كخلق نفس واحدة، وما بعثكم يوم القيامة إلا كبعث نفس واحدة.
: ١٧٥٦٣: الشيطان: ٥: المنثور: (٦/ ٥٣٠).
: ١٧٥٦٥: الآية: ٦: المصدر السابق.
٣١٠٢: ١٧٥٦٦: جبل: ١: المنثور: (٦/ ٥٣٢).
: ١٧٥٦٧: إلا الله: ٢: رواه الطبراني: (١٢/ ٣٢٤) والفتح (٢/ ٥٢٤).
: ١٧٥٦٨: الآية: ٣: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (١/ ٢٠، ٦/ ١٤٤) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١، ٥، ٧) وأبو داود في (السنة، باب «٥، ٦» ) وابن ماجة (ح/ ٦٣، ٦٤، ٤٠٤٤) وابن حبان (١٦) والمجمع (١/ ٤٠) والمنثور (١/ ١٧٠، ٤/ ٢٩٠، ٥/ ١٦٩، ٦/ ٥٠)، وابن خزيمة (٢٢٤٤) والبغوي (١/ ٩) والنبوة (٧/ ٧٠) والإرواء (١/ ٢٢) ومشكل (٤/ ١٢٢) والمسير (٨/ ٣٨٥) والترغيب (٣/ ٤٤٢) وابن كثير (٦/ ٣٥٦، ٩/ ٢٦٩) وأسرار (١٩٩، ٤٥٣).
: ١٧٥٦٩: تموت: ٤: رواه الحاكم (١/ ٤٢، ٣٦٨) والكنز (٤٢٧٢٣، ٤٢٧٢٩، ٤٢٧٣٣) وابن
٣١٠٣: ١٧٨١٨: مريضا: ١: المنثور: (٦/ ٥٣٦).
: ١٧٨١٩: يعرج: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٨٢٠: والأرض: ٣: المنثور: (٦/ ٥٣٧).
: ١٧٨٢١: سنة: ٤: المنثور: (٦/ ٥٣٧).
٣١٠٤: ١٧٨٢٢: مني: ١: المنثور: (٦/ ٥٣٨).
: ١٧٨٢٣: سنة: ٢: قال القرطبي: أراد من الأرض إلى سدرة المنتهى التي فيها جبريل. يقول تعالى:
يسير جبريل والملائكة الذين معه من أهل مقامه مسيرة خمسين ألف سنة في يوم واحد من أيام الدنيا.
: ١٧٨٢٤: خلقها: ٣: المنثور: (٦/ ٥٣٨).
: ١٧٨٢٥: صورته: ٤: المصدر السابق.
: ١٧٨٢٦: حسنا: ٥: المنثور: (٦/ ٥٣٩).
: ١٧٨٢٧: ذلك: ٦: المنثور: (٦/ ٥٣٩).
: ١٧٨٢٨: الإنسان: ٧: المنثور: (٦/ ٥٣٩).
٣١٠٥: ١٧٨٢٩: ما يشاء: ١: المنثور: (٦/ ٥٤١).
: ١٧٨٣٠: شيء: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٨٣١: يتوفاه: ٣: تفسير ابن كثير: (٦/ ٣٦٤).
: ١٧٨٣٢: بقبضه: ٤: رواه الطبراني: (٤/ ٢٦١) والكنز (٤٢٨١٠) وابن كثير (٦/ ٣٦٣) والمنثور (٥/ ١٧٣) وبداية (١/ ٤٧) وجرجان (٧١) والمجمع (٢/ ٣٢).
٣١٠٦: ١٧٨٣٣: خاضعين: ١: المنثور: (٦/ ٥٤٤).
: ١٧٨٣٤: هذا: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٨٣٥: تركناكم: ٣: المنثور: (٦/ ٥٤٤).
: ١٧٨٣٦: العتمة: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٥٤٥).
: ١٧٨٣٩: فيصلون: ٦: المصدر السابق (٦/ ٥٤٦- ٥٤٧).
٣١٠٧: ١٧٨٤٠: وطمعا: ١: ابن كثير (٦/ ٣٦٦).
: ١٧٨٤١: ألسنتهم: ٢: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٢٦١٦) وقال:
هذا حديث حسن صحيح، والحاكم (٢/ ٤١٣) وعبد الرزاق (٢٠٣٠٣) والإرواء (٢/ ١٣٨).
: ١٧٨٤٢: بشر: ٣: ابن كثير: (٦/ ٣٦٧).
: ١٧٨٤٣: تحفة: ٤: المنثور: (٦/ ٥٥٠).
٣١٠٨: ١٧٨٤٤: قرة أعين: ١: المنثور: (٦/ ٥٥٠).
: ١٧٨٤٥: قرة أعين: ٢: رواه أحمد (٢/ ٤٣٨) والترغيب (٤/ ٥٢١، ٥٥٧) وإتحاف (٨/ ٥٦٨، ١٠/ ٥٣٥، ٥٥٠) وكشاف (١٣١) والحميدي (١١٣٣) والمنثور (٥/ ١٧٦) وصفة (٢٠٨).
: ١٧٨٤٦: قرة أعين: ٣: المنثور: (٦/ ٥٥١).
٣١٠٩: ١٧٨٤٧: أبدا: ١: المنثور: (٦/ ٥٥١).
: ١٧٨٤٨: الله: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٨٤٩: أعين: ٣: تفسير ابن كثير: (٦/ ٣٦٩).
: ١٧٨٥٠: يستوون: ٤: المنثور: (٦/ ٥٥٣).
: ١٧٨٥١: عقبة: ٥: المصدر السابق.
٣١١٠: ١٧٨٥٢: ترون: ١: المنثور: (٦/ ٥٥٣).
: ١٧٨٥٣: يرجع: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٨٥٤: يتوبوا: ٣: المنثور: (٦/ ٥٥٤).
: ١٧٨٥٥: يتوبون: ٤: المصدر السابق.
: ١٧٨٥٦: القبر: ٥: المصدر السابق.
: ١٧٨٥٧: منتقمون: ٦: المصدر السابق.
: ١٧٨٥٨: رسلنا: ٧: المصدر السابق.
٣١١١: ١٧٨٦٠: السيول: ١: المنثور: (٦/ ٥٥٤).
: ١٧٨٦١: باليمن: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٨٦٢: الأرض: ٣: المصدر السابق.
: ١٧٨٦٣: السمطاء: ٤: المنثور: (٦/ ٥٥٥).
: ١٧٨٦٤: الميتة: ٥: المصدر السابق.: (٦/ ٥٥٦).
: ١٧٨٦٥: والشام: ٦: المنثور: (٦/ ٥٥٥).
: ١٧٨٦٦: فنزلت: ٧: المصدر السابق.
: ١٧٨٦٧: القيامة: ٨: المنثور: (٦/ ٥٥٦).
: ١٧٨٦٧: القيامة: ٩: قوله تعالى: وانتظر إنهم منتظرون أي: ينتظرون بكم حوادث الزمان، وقال القرطبي: أي: انتظر يوم الفتح، يوم يحكم الله لك عليهم.
٣١١٢: ١٧٥٧٠: جوفه: ١: المنثور: (٦/ ٥٦١).
: ١٧٥٧١: جوفه: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٥٧٢: ما تسمعون: ٣: المنثور: (٦/ ٥٦٢).
: ١٧٥٧٣: فنزلت: ٤: المصدر السابق.
: ١٧٥٧٤: معمر: ٥: المصدر السابق.
: ١٧٥٧٤: أبناءكم: ٦: المصدر السابق.
٣١١٣: ١٧٥٧٥: الجنة: ١: البغوي: (٥/ ٢٣١) والقرطبي: (١٤/ ١٢١) وابن كثير (٦/ ٣٨٠) والطبري (٢/ ١٧٥).
: ١٧٥٧٦: شراحيل: ٢: المنثور: (٦/ ٥٦٥).
: ١٧٥٧٧: علية: ٣: المصدر السابق.
: ١٧٥٧٨: مولاه: ٤: المنثور: (٦/ ٥٦٥).
: ١٧٥٧٩: فلان: ٥: المصدر السابق: (٦/ ٥٦٦).
٣١١٤: ١٧٥٨٠: حليفا لهم: ١: المنثور: (٦/ ٥٦٦).
: ١٧٥٨١: النهي: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٥٨٣: مواريثنا: ٤: المنثور: (٦/ ٥٦٧).
: ١٧٥٨٤: مولاه: ٥: صحيح، رواه البخاري (٣/ ١٥٥، ٦/ ١٤٥) والفتح (٤/ ٤٧٧، ٥/ ٦١، ٨/ ٥١٧) وابن كثير (٦/ ٣٨٢) والطبري (٢١/ ٧٧) وأحمد (٢/ ٣٣٤) والبغوي (٥/ ٢٣١) والكنز (٣٠٤١١) والمنثور (٥/ ١٨٢).
٣١١٥: ١٧٥٨٥: حقهن: ١: المنثور: (٦/ ٥٦٦).
: ١٧٥٨٦: أمه: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٥٨٨: لهم: ٣: المنثور: (٦/ ٥٦٧).
: ١٧٥٨٩: لهم: ٤: المنثور: (٦/ ٥٦٨).
: ١٧٥٩٠: والأنصار: ٥: المنثور: (٦/ ٥٦٩).
: ١٧٥٩١: والنصراني: ٦: المصدر السابق (٦/ ٥٦٩- ٥٧٠).
: ١٧٥٩٢: المؤدين: ٧: المصدر السابق (٦/ ٥٦٩- ٥٧٠).
: ١٧٥٩٣: بعضا: ١: المنثور: (٦/ ٥٦٦- ٥٧٠).
٣١١٦: ١٧٥٩٤: قبلهم: ٢: الكنز (٣٢١٢٦) ودلائل (١/ ٦) والمنثور:
(٥/ ١٨٤) وابن عدي في «الكامل» (٣/ ١٢٠٩) وأسرار (٢٧٢) وتذكرة (٨٦) ودرر (١٢٨) والضعيفة (٦٦١) وبداية (٢/ ٣٠٧، ٣٢١) وابن سعد (١/ ٩٦) : ١٧٥٩٥: قبلهم: ٣: والبغوي (٥/ ٢٣٢).
: ١٧٥٩٧: قومهم: ٤: المنثور: (٦/ ٥٧٠).
: ١٧٥٩٨: الأحزاب: ٥: المصدر السابق.
: ١٧٥٩٩: بالريح: ١: المنثور: (٦/ ٥٧٠).
٣١١٧: ١٧٦٠٠: يومئذ: ٢: تفسير ابن كثير: (٦/ ٣٨٩).
: ١٧٦٠١: تروها: ٣: المنثور: (٦/ ٥٧٥).
صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٢/ ٤١، ٤/ ١٣٢، ١٦٦، ٥/ ١٤٠) ومسلم
: ١٧٦٠٢: يوم الخندق: ٤: المنثور: (٦/ ٥٧٥).
٣١١٨: ١٧٦٠٣: غرورا: ١: المنثور: (٦/ ٥٧٦).
: ١٧٦٠٤: الرعب: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٦٠٥: قريظة: ٣: المصدر السابق.
٣١١٩: ١٧٦٠٧: الأبصار: ١: المنثور: (٦/ ٥٧٦).
: ١٧٦٠٨: لخرجت: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٦٨: كله: ٣: المنثور: (٦/ ٥٧٧).
: ١٧٨٠٩: ورسوله: ٤: المصدر السابق.
: ١٧٦١٠: الجوع: ٥: المصدر السابق.
: ١٧٦١١: السماء: ٦: المصدر السابق.
٣١٢٠: ١٧٦١٢: غرورا: ١: المنثور: (٦/ ٥٨٠).
: ١٧٦١٣: المنافقين: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٦١٣: الإقامة: ٣: المصدر السابق.
: ١٧٦١٤: الرجل: ٤: المصدر السابق.
: ١٧٦١٥: طابة: ٥: رواه أحمد (٤/ ٢٨٥) والمنثور (٥/ ١٨٨) والكنز (٣٤٨٤١، ٣٤٩٤٢) وابن كثير (٦/ ٣٩) وتذكرة (٧٦) والمجمع
: ١٧٦١٦: السرقة: ٦: المنثور: (٦/ ٥٨٠).
: ١٧٦١٧: لأجابوا: ٧: المصدر السابق.
٣١٢١: ١٧٦١٨: الشرك: ٨: المصدر السابق.
: ١٧٦١٩: الأجل: ١: المنثور: (٦/ ٥٨٠).
: ١٧٦٢٠: بخبرة: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٦٢١: المنافقون: ٣: المنثور: (٦/ ٥٨٠).
: ١٧٦٢٢: وقاتلنا: ٤: المنثور: (٦/ ٥٨٠).
٣١٢٢: ١٧٦٢٣: الخوف: ٥: المنثور: (٦/ ٥٨٠).
: ١٧٦٢٤: المشركين: ١: المنثور: (٦/ ٥٨١).
: ١٧٦٢٥: استقبلوكم: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٦٢٦: للحقن: ٣: المنثور: (٦/ ٥٨٢).
: ١٧٦٢٧: المال: ٤: المصدر السابق.
: ١٧٦٢٨: هينا: ٥: المنثور: (٦/ ٥٨٣).
٣١٢٣: ١٧٦٢٩: يبعدوا: ٦: المنثور: (٦/ ٥٨٣).
: ١٧٦٣٠: المنافقون: ١: المنثور: (٦/ ٥٨١).
: ١٧٦٣١: المنافقون: ٢: المصدر السابق: (٦/ ٥٨٢).
: ١٧٦٣٢: بنبي: ٣: المصدر السابق: (٦/ ٥٨٣).
: ١٧٦٣٣: بكبش: ٤: المنثور: (٦/ ٥٨٥).
: ١٧٦٣٤: للقضاء: ٥: المنثور: (٦/ ٥٨٥).
: ١٧٦٣٥: الجنة: ٦: المنثور: (٦/ ٥٨٥).
٣١٢٤: ١٧٦٣٧: عليه: ٧: المنثور: (٦/ ٥٨٥).
: ١٧٦٣٧: أصحابه: ١: المنثور: (٦/ ٥٨٦).
: ١٧٦٣٨: ورمية: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٦٣٩: منهم: ٣: المنثور: (٦/ ٥٨٧)، والطبري (٢١/ ٩٤) وابن كثير (٦/ ٣٩٤) والحلية (١٠/ ٣٩٧) والطبراني (١/ ٧٦) وابن عساكر في «التاريخ» (٧/ ٨٠).
٣١٢٥: ١٧٦٤١: ينتظر: ١: تفسير ابن كثير: (٦/ ٣٩٤).
: ١٧٦٤٢: منهم: ٢: انظر: حاشية رقم «٢» السابقة.
: ١٧٦٤٣: ذلك: ٣: المنثور: (٦/ ٥٨٨).
: ١٧٦٤٤: فاستمرت: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٥٨٩).
: ١٧٦٤٥: المنافقون: ٥: المصدر السابق.
: ١٧٦٤٦: الأحزاب: ٦: المصدر السابق.
٣١٢٦: ١٧٦٤٧: قتال: ١: المنثور: (٦/ ٥٨٨- ٥٨٩).
: ١٧٦٤٨: نقمته: ٢: تفسير ابن كثير: (٦/ ٤٠٢).
: ١٧٦٥٠: عليهم: ٣: المصدر السابق.
: ١٧٦٥١: القيامة: ٤: المصدر السابق.
٣١٢٧: ١٧٦٥٢: كلهن: ١: صحيح رواه أحمد (٦/ ٢١٢) والفتح (٧/ ٤٣٨) والمنثور: (٦/ ٥٩٢) وله شاهد صحيح بنحوه رواه مسلم وغيره.
: ١٧٦٥٣: عنهن: ٢: رواه أحمد (٦/ ٣٨، ١٥٣) وابن كثير (٦/ ٤٠٢) والمنثور: (٦/ ٥٩٦).
: ١٧٦٥٤: ما فعلت: ٣: الحاشية السابقة.
٣١٢٨: ١٧٦٥٥: علية: ١: رواه أحمد (٢/ ١٢٩، ٣/ ٣٢٩) والمنثور (٥/ ١٩٥).
: ١٧٦٥٦: ورسوله: ٢: المنثور: (٦/ ٥٩٦).
: ١٧٦٥٧: الحميرية: ٣: المصدر السابق.
: ١٧٦٥٨: الجنة: ٤: المصدر السابق.
٣١٢٩: ١٧٦٥٩: الآخرة: ١: المنثور: (٦/ ٥٩٦).
: ١٧٦٦٠: ضعفين: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٦٦٠: المسلمين: ٣: المصدر السابق.
: ١٧٦٦٢: خير: ٤: حسن. رواه الترمذي (ح/ ٣٩٩٢، ٣٢٠٥، ٣٧٢٤، ٣٧٨٧، ٣٨٧١) وأحمد (٤/ ١٠٧، ٦/ ٢٩٢، ٣٠٤) والبيهقي
: ١٧٦٦٣: بطاعته: ٥: المنثور: (٦/ ٥٩٧).
٣١٣٠: ١٧٦٦٤: والعقاب: ١: المنثور: (٦/ ٥٩٧).
: ١٧٦٦٤: الأمة: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٦٦٦: الزنا: ٣: المنثور: (٦/ ٥٩٧).
: ١٧٦٦٧: القول: ٤: المنثور: (٦/ ٥٩٧).
: ١٧٦٦٨: الزنا: ٥: المنثور: (٦/ ٥٩٧).
: ١٧٦٦٩: جمعة: ٦: المنثور: (٦/ ٥٩٧).
٣١٣١: ١٧٦٧٠: الأولى: ١: المنثور: (٦/ ٦٠٠).
: ١٧٦٧١: شمس: ٢: المصدر السابق: (٦/ ٦٠١).
: ١٧٦٧٢: أخرى: ٣: المصدر السابق (٦/ ٦٠٢).
: ١٧٦٧٣: تطهيرا: ٤: المنثور: (٦/ ٦٠٥) والمجمع (٩/ ١٦٧) وعزاه إلى البزار وفيه يحيى بن زبان وهو ضعيف.
٣١٣٢: ١٧٦٧٤: تطهيرا: ١: المنثور: (٦/ ٦٠٥).
: ١٧٦٧٥: وسلم: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٦٧٦: بكاء: ٣: تفسير ابن كثير: (٦/ ٤١٠).
: ١٧٦٧٧: تطهيرا: ٤: انظر: الحاشية رقم «٤» السابقة.
: ١٧٦٧٨: تطهيرا: ٥: تفسير ابن كثير: (٤١٥).
٣١٣٣: ١٧٦٧٩: مرتين: ١: رواه أحمد (٦/ ٢٩٢) والمنثور: (٥/ ١٩٨).
: ١٧٦٨٠: العلم: ٢: المنثور: (٦/ ٦٠٥).
: ١٧٦٨١: بذلك: ٣: المصدر السابق.
٣١٣٤: ١٧٦٨٣: الجنة: ١: المنثور: (٦/ ٦٠٧).
: ١٧٦٨٤: والذاكرات: ٢: رواه أبو داود (ح/ ١٣٠٩) والطبراني في «الصغير» (١/ ٨١) والمشكاة (١٢٣٨) والترغيب: (١/ ٤٢٩) وابن عساكر في التاريخ (٢٤١٢) والحاكم (٢/ ٤١٦) وابن كثير: (٦/ ٤١٥) والمنثور: (٥/ ٢٠٠).
: ١٧٦٨٥: مضطجعا: ٣: المنثور: (٦/ ٦٠٧).
: ١٧٦٨٦: والذاكرات: ٤: انظر حاشية رقم «٢» السابقة.
٣١٣٥: ١٧٦٨٨: أمرهم: ١: المنثور: (٦/ ٦١٠).
: ١٧٦٨٩: بالهجرة: ٢: صحيح. رواه الترمذي: (ح/ ٣٨١٩) وقال: هذا حديث حسن صحيح والحاكم (٢/ ٤١٧، ٣/ ٢٩٦) والكنز (٣٣١٤٦) وابن كثير (٤/ ٤١٩) والمنثور (٥/ ٢٠١).
: ١٧٦٩٠: حارثة: ٣: المنثور: (٦/ ٦١٠).
: ١٧٦٩١: مبديه: ٤: تفسير ابن كثير: (٦/ ٤٢٠).
٣١٣٦: ١٧٦٩٢: لكم: ١: المنثور: (٦/ ٦١٤).
٣١٣٧: ١٧٦٩٤: زينب: ١: المنثور: (٦/ ٦١٥).
: ١٧٦٩٥: مبدية: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٦٩٦: زيدا: ٣: المنثور: (٦/ ٦١٥).
: ١٧٦٩٧: حارثة: ٤: المنثور: (٦/ ٦١٥).
٣١٣٨: ١٩٦٩٨: والمطهر: ١: المنثور: (٦/ ٦١٥).
: ١٧٧٠٠: الأنبياء: ٢: صحيح. متفق عليه رواه البخاري:
(٤/ ١٩٨، ٢٢٦) والفتح (٣/ ٢٠٤) ومسلم في (الفضائل، ح/ ٢١) وشرح السنة (١٣/ ٢٠١) وابن أبي شيبة (١١/ ٤٩٩) والبيهقي (٩/ ٥) والنبوة (١/ ٣٦٥، ٣٦٦).
: ١٧٧٠٣: العصر: ٤: المنثور: (٦/ ٦٢٢).
٣١٣٩: ١٧٧٠٤: الدعاء: ١: المنثور: (٦/ ٦٢٢).
: ١٧٧٠٥: ملائكته: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٧٠٦: وملائكته: ٣: المنثور: (٦/ ٦٢٢).
: ١٧٧٠٧: غضبي: ٤: المنثور: (٦/ ٦٢٢).
: ١٧٧٠٨: غضبي: ٥: المصدر السابق.
: ١٧٧٠٩: الجنة: ٦: المنثور: (٦/ ٦٢٤- ٦٢٥).
: ١٧٧١٠: عليه: ٧: رواه الحاكم: (٢/ ٣٥١).
٣١٤٠: ١٧٧١١: بالقرآن: ١: المنثور: (٦/ ٦٢٤).
: ١٧٧١٢: وتصفح: ٢: المنثور: (٦/ ٦٢٤) والمشكاة (٥٧٥٢، ٥٧٥٣).
: ١٧٧١٣: أذاهم: ٣: المنثور مصدر سابق.
: ١٧٧١٥: ونذيرا: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٧١٦: أعرض عنهم: ٣: المنثور: (٦/ ٦٢٥). وقوله تعالى: «ودع أذاهم» أي: اصفح وتجاوز عنهم، وكل أمرهم إلى الله تعالى فإن فيه كفاية لهم ولهذا قال جل جلاله: «وتوكل على الله وكفى بالله وكيلا.»
٣١٤٢: ١٧٧١٧: الجميل: ١: المنثور: (٦/ ٦٢٥).
: ١٧٧١٨: تمسوهن: ٢: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية: «فيها دلالة لإباحة طلاق المرأة قبل الدخول بها، وقوله تعالى: المؤمنات خرج مخرج الغالب إذ لا فرق في الحكم بين المؤمنة والكتابية في ذلك بالاتفاق، وفيه استدل ابن عباس- رضي الله عنهما- وسعيد بن المسيب والحسن البصري وعلي بن الحسين زين العابدين وجماعة من السلف بهذه الآية على أن الطلاق لا يقع إلا إذا تقدمه النكاح».
: ١٧٧١٩: طلقتموهن: ٣: المنثور: (٦/ ٢٢٥).
: ١٧٧٢٠: الآية: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٦٢٧- ٦٢٨).
: ١٧٧٢١: الطلقاء: ٥: المصدر السابق: (٦/ ٦٢٧- ٦٢٨).
: ١٧٧٢١: أفاء الله عليه: ٦: المصدر السابق: (٦/ ٦٢٨- ٦٢٧).
٣١٤٣: ١٧٧٢٣: وسلم: ١: المنثور: (٦/ ٦٢٧).
: ١٧٧٢٤: حكيم: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٧٢٥: وسلم: ٣: المنثور: (٦/ ٦٢٨).
: ١٧٧٢٦: الخزاعية: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٦٢٩).
: ١٧٧٢٧: الخزاعية: ٥: روى ابن ماجة عن علي والمسور بن مخرمة- رضي الله عنهما- عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أنه
رواه ابن ماجة (ح/ ٢٠٤٧) وأبو داود (ح/ ٢١٩٠، ٢١٩١، ٢١٩٢) والبيهقي (٧/ ٣١٨) والإرواء (٦/ ١٧٣).
٣١٤٤: ١٧٧٢٨: حكيم: ١: تفسير ابن كثير: (٦/ ٤٣٥).
: ١٧٧٢٩: نفسها له: ٢: المصدر السابق: (٦/ ٤٣٦).
: ١٧٧٣٠: وسلم: ٣: المنثور: (٦/ ٣٦٠).
: ١٧٧٣١: صالحة: ٤: المصدر السابق.
: ١٧٧٣٢: وسلم: ٥: المنثور: (٦/ ٦٣١).
: ١٧٧٣٤: إلا أربعا: ٦: المصدر السابق: (٦/ ٦٣٢- ٦٣٤).
: ١٧٧٣٥: نسوة: ٧: المصدر السابق: (٦/ ٦٣٢- ٦٣٤).
٣١٤٥: ١٧٧٣٤: الله: ١: المنثور: (٦/ ٦٣١- ٦٣٤).
: ١٧٧٣٦: عليك: ٢: اختلف العلماء في تأويل هذه الآية، وأصح ما قيل فيها: التوسعة على النبي- ﷺ فترك القسم فكان لا يجب عليه القسم بين زوجاته. وهذا القول هو الذي يناسب ما مضى، وهو الذي ثبت معناه في الصحيح عن عائشة- رضي الله عنها-، قالت:
كنت أغار على اللائي وَهَبْنَ أَنْفُسَهُنَّ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم وأقول: أو تهب المرأة نفسها لرجل؟ فلما أنزل اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ:
«تُرْجِي مَنْ تَشَاءُ مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَنْ تَشَاءُ وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عزلت» قالت: قلت:
والله مَا أَرَى رَبَّكَ إِلا يُسَارِعُ فِي هَوَاكَ قال ابن العربي: هذا الذي ثبت في الصحيح هو الذي ينبغي أن يعول عليه.
تفسير ابن كثير: (٦/ ٤٣٨).
: ١٧٧٣٨: عليك: ٤: المنثور: (٦/ ٦٣٥).
: ١٧٧٣٩: سواء: ٥: المنثور: (٦/ ٦٣٥).
٣١٤٦: ١٧٧٤٠: فاخترته: ١: المصدر السابق.
: ١٧٧٤١: إن شئت: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٧٤٣: يعتزل: ٣:: ١٧٧٤٤: أحدا: ٤: رواه أحمد (٦/ ١٤٧) والمنثور (٥/ ٢١١) وتغليق (١١٨٣/ ١٣١٧) وابن كثير (٦/ ٤٣٧) وأبو داود (ح/ ٢١٣٦) والحاكم (٢/ ١٨٧) والبيهقي (٧/ ٧٤) والخطيب (٧/ ٣٨٨) المنثور: (٦/ ٦٣٨- ٦٣٩).
: ١٧٧٤٥: الصفة: ٥: المنثور: (٦/ ٦٣٨) والترمذي (٣٢١٥) ٣١٤٧: ١٧٧٤٦: الناس: ١: وأحمد (١/ ٣١٨).
المصدر السابق للمنثور.
: ١٧٧٤٧: يشتريها: ٢: المصدر السابق للمنثور.
: ١٧٧٤٨: من تشاء: ٣: المصدر السابق للمنثور.
: ١٧٧٤٩: يمينك: ٤: المصدر السابق للمنثور.
: ١٧٧٥٠: يمينك: ٥: قال ابن زيد: «هذا شيء كانت العرب تفعله، يقول أحدهم: خذ زوجتي وأعطني زوجتك، روى الدارقطني عن أبي هريرة قال: (كان البدل في الجاهلية أن يقول الرجل للرجل: انزل لي عن امرأتك وأنزل لك عن امرأتي وأزيدك، فأنزل الله عز وجل: «وَلا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أعجبك حسنهن» ).
المنثور: (٦/ ٦٣٩).
: ١٧٧٥٢: غيرهن: ٧: المنثور: (٦/ ٦٤٢).
٣١٤٨: ١٧٧٥٣: النبي: ١: المصدر السابق.
تفسير ابن كثير: (٦/ ٤٤٥).
: ١٧٧٥٦: الحجاب: ٤: المنثور: (٦/ ٦٤٢).
: ١٧٧٥٧: تأكلوا: ٥: المصدر السابق.
: ١٧٧٥٨: نضجه: ٦: تفسير ابن كثير: (٦/ ٤٤٥).
٣١٤٩: ١٧٧٥٩: عهدا: ١: المنثور: (٦/ ٦٤٢).
: ١٧٧٦٠: الثقلاء: ٢: المنثور: (٦/ ٦٥٦).
٣١٥٠: ١٧٧٦٢: حاجة: ١: المصدر السابق.
: ١٧٧٦٣: عنها: ٢: المنثور: (٦/ ٦٥٦).
: ١٧٧٦٤: رسول الله: ٣: المنثور: (٦/ ٦٥٦).
: ١٧٧٦٥: الآية: ٤: تفسير ابن كثير: (٦/ ٤٤٥).
: ١٧٧٦٦: ذاك: ٥: المنثور: (٦/ ٦٥٦).
: ١٧٧٦٧: وسلم: ٦: المنثور: (٦/ ٦٥٦).
٣١٥١: ١٧٧٦٨: الدعاء له: ١:: ١٧٧٦٩: مجيدا: ٢: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٤/ ١٧٨، ٦/ ١٥١، ٨/ ٩٥، ٩٦) ومسلم في (الصلاة، ح/ ٦٥، ٦٦، ٦٩) وأبو داود (ح/ ٩٧٩/ ٩٨٠) والترمذي (ح/ ٤٨٣) وابن ماجة (١٤٧) والنسائي (٣/ ٤٥، ٤٧، ٤٨) وأحمد (٥/ ٢٧٤) والبيهقي (٢/ ١٤٦/ ١٤٧/ ١٤٨) والطبراني (١٩/ ١٢٤/ ١٢٧/ ١٣٠) والمشكاة (٩١٩) ومشكل (٣/ ٧١، ٧٢) والمسير (٦/ ٤١٨) وشرح السنة (٣/ ١٩٠) وإتحاف (٣/ ١٠١/ ٢٨٨) وابن أبي شيبة (٢/ ٥٠٧) وأحكام
: ١٧٧٧١: تسليما: ٤: المصدر السابق.
٣١٥٢: ١٧٧٧٢: معهم: ١: انظر الحاشية رقم «٢» السابقة.
: ١٧٧٧٣: عنها: ٢: المنثور: (٦/ ٦٥٧).
: ١٧٧٧٤: النار: ٣: الترغيب (٣/ ٤٨١) وصفة (٢٠٨) وكشاف (١٣٧) وبداية (٢/ ٧٤) والمنثور (٦/ ٦٥٧) : ١٧٧٧٥: التصاوير: ٤: المنثور: (٦/ ٦٥٧).
: ١٧٧٧٦: إثما: ٥: المصدر السابق.
٣١٥٣: ١٧٧٧٧: المسلمين: ١: المنثور: (٦/ ٦٦٤).
: ١٧٧٧٨: مبينا: ٢: تفسير ابن كثير: (٦/ ٤٧٠).
: ١٧٧٧٩: معلم: ٣: المنثور: (٦/ ٦٦٤).
: ١٧٧٧٩: ما اكتسبوا: ٤: المنثور: (٦/ ٦٦٤).
: ١٧٧٨٠: جلابيبهن: ٥: قد مضى الكلام في تفضيل أزواجه واحدة واحدة قال قتادة: مات رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ تسع: خمس من قريش: عائشة، وَحَفْصَةُ، وَأُمُّ حَبِيبَةَ، وَسَوْدَةُ، وَأُمُّ سَلَمَةَ، وَثَلاثٌ من سائر العرب: ميمونة، زينب بنت جحش، وجويرية. وواحدة من بني هارون: صفية.
وأما أولاده فكان للنبي ﷺ أولاد ذكور وإناث».
٣١٥٤: ١٧٧٨١: لحاجتكن: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٦/ ١٥٠) ومسلم في (السلام، ح/ ١٧) والمنثور (٥/ ٢٢١) وابن كثير (٦/ ٤٤٤) وبداية (٣/ ٢٢).
: ١٧٧٨٢: الإماء: ٢: المنثور: (٦/ ٦٦٠).
: ١٧٧٨٤: يلبسنها: ٤: تفسير ابن كثير: (٦/ ٤٧١).
: ١٧٧٨٥: يلبسنها: ٥: حسن. رواه أبو داود: (ح/ ٤١٠١).
: ١٧٧٨٦: جلابيبهن: ٦: تفسير ابن كثير: (٦/ ٤٧١).
٣١٥٥: ١٧٧٨٨: عليها: ١: المنثور: (٦/ ٦٦٢).
: ١٧٧٨٩: ونحرها: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٧٩١: جلابيبهن: ٣: قوله تعالى: «من جلابيبهن» الجلابيب جمع جلباب، وهو ثوب أكبر من الخمار. وروي عن ابن عباس وابن مسعود أنه الرداء. وقد قيل: إنه القناع. والصحيح أنه الثوب الذي يستر جميع البدن. وفي صحيح مسلم عن أم عطية قالت: يا رسول الله، إحدانا لا يكون لها جلباب؟ قال: «لتلبسها أختها مع جلبابها». رواه البخاري (١/ ٨٨/ ٩٩/ ٢/ ٦٧/ ١٩٦) ومسلم في (العيدين، ح/ ١٢) وابن ماجة (ح/ ١٣٠٧) وأحمد (٥/ ٨٥) والحميدي (٣٦١) وأبو حنيفة (٥٩) والقرطبي (١٤/ ٢٤٣) والصحيحة (٢/ ١٥٢) ٣١٥٦: ١٧٧٩٢: النفاق: ١: المنثور: (٦/ ٦٦٢).
: ١٧٧٩٤: الفواحش: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٧٩٥: يزنوا: ٣: المنثور: (٦/ ٦٦٣).
: ١٧٧٩٦: ملعونين: ٤: قوله تعالى: «ملعونين» هذا تمام الكلام عند محمد بن يزيد، وهو منصوب على الحال.
وقال ابن الأنباري: «قليلا. ملعونين» وقف حسن. النحاس: ويجوز أن يكون التمام «إلا قليلا» وتنصب «ملعونين» علي الشتم.
: ١٧٧٩٦: مكابر: ٥: المنثور: (٦/ ٦٦٣).
: ١٧٧٩٧: عليهم: ٦: المصدر السابق.
: ١٧٧٩٩: جهنم: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٨٠٠: قالوا: ٣: البغوي (٥/ ٢٧٨) والمنثور (٥/ ٢٢٣) والمشكاة (٥٧٠٦) وأحمد (٢/ ٥١٥) ومشكل (١/ ١١) والطبري (٢٢/ ٣٧) وابن كثير (٦/ ٤٧٣) والفتح (٨/ ٥٣٤).
٣١٥٨: ١٧٨٠٢: أبكم: ١: تفسير ابن كثير: (٦/ ٤٧٤).
: ١٧٨٠٣: فصبر: ٢: صحيح. رواه البخاري (٥/ ٢٠٢/ ٨/ ٨٠) وأحمد (١/ ٣٨٠/ ٤٣٦) والمنثور (٣/ ٢٤٠/ ٥/ ٢٢٤) والفتح (٨/ ٥٥/ ١١/ ٨٣) وبداية (٤/ ٣٦٢) والمسير (٢٥٣١٨).
: ١٧٨٠٤: الدعوة: ٣: المنثور: (٦/ ٦٦٧).
: ١٧٨٠٥: النظر: ٤: المصدر السابق.
: ١٧٨٠٦: سديدا: ٥: رواه أحمد (٤/ ٣٩١) والمنثور (٥/ ٢٢٤) والمجمع (٧/ ٩٤) وعزاه إلي أحمد والطبراني إلا أنه قال في النساء: «إِنَّ اللَّهَ أَمَرَنِي أَنْ آمُرَكُنَّ أَنْ تَتَّقِينَ الله وأن تقلن قولا سديدا»، وفيه ليث بن أبي سليم وهو مضطرب الحديث، وبقية رجالهما رجال الصحيح.
: ١٧٨٠٧: عدلا: ٦: المنثور: (٦/ ٦٦٩).
: ١٧٨٠٨: سدادا: ٧: المصدر السابق.
: ١٧٨٠٩: الله: ٨: المصدر السابق.
٣١٥٩: ١٧٨١٠: الله: ١: المنثور: (٦/ ٦٦٩).
: ١٧٨١١: آدم: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٨١٢: عليك: ٣: المصدر السابق.
: ١٧٨١٣: ما تحمل: ٤: روي عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ- رَضِيَ اللهُ عَنْهُمَا- قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم: «قال الله تعالى
قال: إن حملتها أجرت وإن ضيعتها عذبت، فاحتملها بما فيها، فلم يلبث في الجنة إلا قدر ما بين صلاة الأولى إلى العصر حتى أخرجه الشيطان منها».
تفسير القرطبي: (٨/ ٥٣٣٦).
٣١٦٠: ١٧٨١٤: ما أكره: ١: تفسير ابن كثير: (٦/ ٤٧٨).
: ١٧٨١٥: والعصر: ٢: المنثور: (٦/ ٦٧١).
: ١٧٨١٦: الثواب: ٣: المصدر السابق.
: ١٧٨١٧: فرجها: ٤: المصدر السابق.
٣١٦١: ١٧٨٦٨: الأرض: ١: قال القرطبي في تفسير هذه الآية: «أي ما يدخل فيها من قطر وغيره، كما قال:
«فسلكه ينابيع في الأرض» من الكنوز والدفائن والأموات وما هي له كفات.
: ١٧٨٦٨: الملائكة: ٢: المنثور: (٦/ ٦٧٤).
: ١٧٨٦٩: محمد: ٣: المصدر السابق.
: ١٧٨٧٠: الكتاب: ٤: انظر، تفسير القرطبي: (٨/ ٥٣٤٣).
٣١٦٢: ١٧٨٧١: وجل: ١: المنثور: (٦/ ٦٧٤).
: ١٧٨٧٢: والطير: ٢: قوله تعالى: «يا جبال أوبي معه» أي وقلنا يا جبال أوبي معه، أي سبحي معه لأنه قال تبارك وتعالي: «إنا سخرنا الجبال معه يسبحن بالعشي والإشراق». قال أبو ميسرة: «هو التسبيح بلسان الحبشة، ومعنى تسبيح الجبال: هو أن الله- تعالى- خلق فيها تسبيحا كما خلق الكلام في الشجرة
: ١٧٨٧٣: الطير: ٣: المنثور: (٦/ ٦٧٦).
: ١٧٨٧٤: الدروع: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٦٧٧).
: ١٧٨٧٥: الحديد: ٥: المنثور: (٦/ ٦٧٧- ٦٧٩).
: ١٧٨٧٦: الحلق: ٦: المصدر السابق: (٦/ ٦٧٧- ٦٧٩).
: ١٧٨٧٧: بكابل: ٧: المصدر السابق: (٦/ ٦٧٧- ٦٧٩).
٣١٦٣: ١٧٨٧٨: عظام: ١: المنثور: (٦/ ٦٧٧).
: ١٧٨٧٩: اليمن: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٨٨٠: منها: ٣: المنثور: (٦/ ٦٧٩).
: ١٧٨٨١: الشكور: ٤: روى مسلم عن عائشة قالت: كان لنا ستر فيه تمثال طائر، وكان الداخل إذا دخل استقبله، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-: «حولي هذا فإني كلما دخلت فرأيته ذكرت الدنيا» رواه مسلم في (اللباس، ح/ ٨٨) وأحمد (٦/ ٤٩) والكنز (٦٣٥٣) والقرطبي (١٤/ ٢٧٣).
: ١٧٨٨٢: النهار: ٥: المنثور: (٦/ ٦٨٠).
: ١٧٨٨٣: بطاعته: ٦: المصدر السابق.
٣١٦٥: ١٧٨٨٤: شكرا لها: ١: المنثور: (٦/ ٦٨٢).
: ١٧٨٨٥: عصاه: ٢: انظر، تفسير القرطبي: (٨/ ٥٣٨٠).
: ١٧٨٨٦: بيده: ٣: المنثور: (٦/ ٦٨٧).
: ١٧٨٨٧: نعمته: ٤: المصدر السابق.
٣١٦٦: ١٧٨٨٨: فتفرقوا: ١: المنثور: (٦/ ٦٨٨).
: ١٧٨٨٩: الشديد: ٢: المصدر السابق: (٦/ ٦٨٨- ٦٩٠).
: ١٧٨٩٠: ينشف: ٣: المنثور: (٦/ ٦٩٠).
: ١٧٨٩٢: الأراك: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٦٩٠- ٦٩١).
: ١٧٨٩٣: الطرفاء: ٥: المصدر السابق: (٦/ ٦٩٠/ ٦٩١).
: ١٧٨٩٥: الثمار: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٨٩٦: المؤمن: ٣: المصدر السابق: (٦/ ٦٩٦).
: ١٧٨٩٨: عامة: ٤: المنثور: (٦/ ٧٠٢).
: ١٧٨٩٩: زلفى: ٥: قال مجاهد: «أي قربى. والزلفة القربة».
وقال الأخفش: «أي إزلافا، وهو اسم المصدر، فيكون موضع «قربى» نصبا، كأنه قال بالتي تقربكم عندنا تقريبا». زعم الفراء أن التي» تكون للأموال والأولاد جميعا.
: ١٧٩٠٠: ولا تقتير: ٦: المنثور: (٦/ ٧٠٦).
٣١٦٨: ١٧٩٠١: أم باطل: ١: المنثور: (٦/ ٧٠٩).
: ١٧٩٠٢: الدنيا: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٩٠٣: هلك: ٣: المنثور: (٦/ ٧١٠).
: ١٧٩٠٤: بالوحي: ٤: المصدر السابق: (٦/ ٧١١).
: ١٧٩٠٥: ذلك: ٥: المنثور: (٦/ ٧١١).
: ١٧٩٠٦: ربك: ٦: المصدر السابق.
: ١٧٩٠٧: الصيحة: ٧: المصدر السابق.
٣١٦٩: ١٧٩٠٨: كذاب: ١: المنثور: (٦/ ٧١٤).
: ١٧٩٠٩: حين رد: ٢: المصدر السابق: (٦/ ٧١٥).
: ١٧٩١٠: ولا نار: ٣: المصدر السابق.
: ١٧٩١١: الإيمان: ٤: المنثور: (٦/ ٧١٥).
: ١٧٩١٢: قلبهم: ٥: المنثور: (٦/ ٧١٥).
: ١٧٩١٣: من الماء: ٦: المنثور: (٦/ ٧١٩).
: ١٧٩١٤: عليه: ٧: المصدر السابق قوله: «مريب» أي يستراب به، يقال: أراب الرجل أي صار ذا ريبة، فهو مريب. ومن قال هو من الريب الذي هو الشك والتهمة، قال: يقال شك مريب، كما يقال: عجب عجيب.
: ١٧٩١٦: والأرض: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٩١٧: والأرض: ٣: المنثور: (٧/ ٤).
: ١٧٩١٨: العباد: ٤: المصدر السابق.
: ١٧٩١٩: أجنحته: ٥: في صحيح مسلم عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلم رأى جبريل- عليه السلام- له ستمائة جناح». وعن الزهري أن جبريل- عليه السلام- قال له: «يا محمد، لو رأيت إسرافيل إن له لاثني عشرة ألف جناح منها جناح بالمشرق وجناح بالمغرب وإن العرش لعلى كاهله وإن في الأحايين ليتضاءل لعظمة الله حيث يعود مثل الوصع- والوصع عصفور صغير- حتى ما يحمل عرش ربك لعظمته».
انظر، تفسير القرطبي: (٨/ ٥٤٠١-/ ٥٤٠٢).
: ١٧٩٢٠: ما يشاء: ٦: المنثور: (٧/ ٤).
: ١٧٩٢١: الصوت: ٧: المنثور: (٧/ ٤).
٣١٧١: ١٧٩٢٢: يتوبون: ١: المنثور: (٧/ ٤).
: ١٧٩٢٣: شيء: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٩٢٤: حبسها: ٣: المنثور: (٧/ ٥).
: ١٧٩٢٥: المطر: ٤: المصدر السابق.
: ١٧٩٢٦: ممسك لها: ٥: المصدر السابق.
: ١٧٩٢٧: النبات: ٦: المصدر السابق.
: ١٧٩٢٨: المغفرة: ٧: تفسير القرطبي: (٨/ ٥٤٠٤).
٣١٧٢: ١٧٩٢٩: عداوته: ١: المنثور: (٧/ ٤- ٦).
: ١٧٩٣٠: ويتولونه: ٢: المصدر السابق.
رواه أحمد: (٢/ ١٧٦/ ١٩٧) والحاكم ٣١٧٣: ١٧٩٣٢: من أحب: ١: (١/ ٣٠) وابن حبان (١٨١٢) ومنحة (٥٧) وجري (١٧٥) وإتحاف (١٠/ ٥٢١، ١١/ ٤٩١) وعاصم (١/ ١٠٧، ١٠٨، ١١٣، ٢/ ٦٣٣) وصفة (١٢١) والصحيحة (١٠٧٦) ومجمع (٧/ ١٩٣) والكنز (٥٨٢، ١٣١٤) والمشكاة (١٠١) والجوامع (٤٨١٦) وابن كثير (٦/ ٦٤، ٥٢٢/ ٧/ ٦٣).
: ١٧٩٣٣: عليهم: ٢: المنثور: (٧/ ٨).
: ١٧٩٣٤: القيامة: ٣: المصدر السابق.
: ١٧٩٣٥: جسدها: ٤: المصدر السابق.
: ١٧٩٣٦: النشور: ٥: المصدر السابق.
: ١٧٩٣٧: الله: ٦: المنثور: (٧/ ٨، ٩) ٣١٧٤: ١٧٩٣٨: القرآن: ١: المنثور: (٧/ ٨).
: ١٧٩٣٩: الدعاء: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٩٤٠: الطيب: ٣: المنثور: (٧/ ٨).
: ١٧٩٤١: الطيب: ٤: المصدر السابق.
: ١٧٩٤٢: العمر: ٥: الكنز: (٤٣٦٦١، ٤٥٦٠٨) والفتح:
(١٠/ ٤١٦) وابن كثير: (٨/ ١٦٠) وابن عدي في «الكامل» :(٣/ ١١٣٤) وابن القيسراني: (٤٤٩) والعقيلي: (٢/ ١٣٤).
: ١٧٩٤٢: عملهم: ٦: المنثور: (٧/ ٩).
: ١٧٩٤٤: الآخرة: ٨: المنثور: (٧/ ١٠).
: ١٧٩٤٥: وإناثا: ٩: المصدر السابق: (٧/ ١٠- ١١).
٣١٧٥: ١٧٩٤٦: عنده: ١: المنثور: (٧/ ٩).
: ١٧٩٤٧: من أجله: ٢: المصدر السابق: (٧/ ١١).
: ١٧٩٤٨: نقصان: ٣: المنثور: (٧/ ١١).
: ١٧٩٤٩: عمره: ٤: المصدر السابق.
: ١٧٩٥٠: عمره: ٥: المنثور: (٧/ ١١- ١٢).
: ١٧٩٥١: ما بلغ: ٦: المصدر السابق: (٧/ ١١- ١٢).
: ١٧٩٥٢: هذا: ٧: المصدر السابق: (٧/ ١١- ١٢).
٣١٧٦: ١٧٩٥٣: كتاب: ١: المنثور: (٧/ ١١).
: ١٧٩٥٤: معلوم: ٢: المصدر السابق: (٧/ ١٢).
: ١٧٩٥٥: سنة: ٣: المنثور: (٧/ ١١).
: ١٧٩٥٦: أمه: ٤: المصدر السابق.
: ١٧٩٥٧: تمام: ٥: المنثور: (٧/ ١١- ١٤).
: ١٧٩٥٨: ينقص منها: ٦: المصدر السابق.
٣١٧٧: ١٧٩٦٠: الفرات: ١: المنثور: (٧/ ١٤).
: ١٧٩٦١: الأجاج: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٩٦٢: النواة: ٣: المنثور: (٧/ ١٤- ١٥).
: ١٧٩٦٤: القيامة: ٤: المنثور: (٧/ ١٤- ١٥).
: ١٧٩٦٥: إياهم: ٥: المنثور: (٧/ ١٦).
: ١٧٩٦٦: شيء: ٦: المصدر السابق.
٣١٧٨: ١٧٩٦٨: أخرى: ١: المنثور: (٧/ ١٦).
: ١٧٩٦٩: وأبيه: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٩٧٠: العمل: ٣: المصدر السابق.
٣١٧٩: ١٧٩٧١: يشاء: ١: المنثور: (٧/ ١٨).
: ١٧٩٧٢: النار: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٩٧٤: السواد: ٤: المصدر السابق. وتفسير القرطبي (٨/ ٥٤٢٤). قال أبو عبيدة: «الغرابيب الشديد السواد، ففي الكلام تقديم وتأخير، والمعنى: ومن الجبال سود غرابيب. والعرب تقول للشديد السواد الذي لونه كلون الغراب: أسود غربيب». قال الجوهري:
«وتقول هذا أسود غربيب أي شديد السواد. وإذا قلت: غرابيب سود، تجعل السود بدلا من غرابيب لأن توكيد الألوان لا يتقدم».
٣١٨٠: ١٧٩٧٥: قبلها: ١: المنثور: (٧/ ١٩).
: ١٧٩٧٦: الألوان: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٩٧٧: قدير: ٣: المنثور: (٧/ ١٩- ٢٠).
: ١٧٩٧٨: الخشية: ٤: المصدر السابق.
: ١٧٩٧٩: خشية: ٥: المصدر السابق، والمجمع (١٠/ ٢٣٥) وعزاه إلى الطبراني وإسناده جيد إلا عونا لم يدرك ابن مسعود.
: ١٧٩٨٠: الله: ٦: المنثور: (٧/ ٢٠).
: ١٧٩٨١: القلب: ٧: المصدر السابق: (٧/ ٢٠- ٢٣).
: ١٧٩٨٢: العلماء: ٨: المصدر السابق: (٧/ ٢٠- ٢٣).
٣١٨١: ١٧٩٨٣: لحسناتهم: ١: المنثور: (٧/ ٢٠).
: ١٧٩٨٤: لن تهلك: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٢١).
: ١٧٩٨٥: حساب: ٣: المنثور: (٧/ ٢٣).
: ١٧٩٨٦: الكافر: ٤: تفسير ابن كثير: (٦/ ٥٣٣) وقال: «هذا غريب من هذا الوجه».
: ١٧٩٨٧: الجنة: ٥: ضعيف رواه الترمذي (ح/ ٣٢٢٥) وقال:
«هذا حديث غريب من هذا الوجه». ورواه
: ١٧٩٨٨: ويمحص: ٦: ابن كثير (٦/ ٥٣٤). وقال: «هذا غريب جدا والجوامع (٤٣٥٢) والمنثور (٥/ ٢٥١) والكنز: (٣٤٥٢٢) وإتحاف (١٢٤) والطبراني: (١٨/ ٨٠).
٣١٨٢: ١٧٩٨٩: لغوب: ١: المنثور: (٧/ ٢٤).
: ١٧٩٩٠: لغوب: ٢: انظر: الحاشية رقم «٦» السابقة.
: ١٧٩٩١: بدونا: ٣: المنثور: (٧/ ٢٥).
: ١٧٩٩٢: الأعلى: ٤: المصدر السابق.
: ١٧٩٩٣: مقتصد: ٥: قوله تعالى: «المقتصد» قال محمد بن يزيد:
الذي يعطي الدنيا حقها والآخرة حقها، فيكون «جنات عدن يدخلونها» عائدا على الجميع على هذا الشرح والتبيين)، وروي عن أبي سعيد الخدري. وقال كعب الأحبار: «استوت مناكبهم- ورب الكعبة- وتفاضلوا بأعمالهم».
٣١٨٣: ١٧٩٩٤: أعمالنا: ١: المنثور: (٧/ ٢٨).
: ١٧٩٩٥: النار: ٢: المصدر السابق.
: ١٧٩٩٦: الجوع: ٣: المصدر السابق.
: ١٧٩٩٧: والعشاء: ٤: المنثور: (٧/ ٣٠).
: ١٧٩٩٨: مشفقين: ٥: المصدر السابق.
: ١٧٩٩٩: شكور: ٦: قال صلي الله عليه وسلم: «ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن مثل الريحانة، ريحها طيب وطعمها مر».
فأخبر أن المنافق يقرأه، وأخبر الحق- سبحانه وتعالى- أن المنافق في الدرك الأسفل من النار، وكثير من الكفار اليهود
٣١٨٤: ١٨٠٠٠: فهنيئا لهم: ١: المنثور: (٧/ ٣٠).
: ١٨٠٠١: لغوب: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٠٠٢: إعياء: ٣: المنثور: (٧/ ٢٩).
: ١٨٠٠٣: فيها: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٠٠٤: تذكرة: ٥: المنثور: (٥/ ٢٥٤). وابن كثير (٦/ ٥٣٩) والبيهقي (٣/ ٢٧٠).
: ١٨٠٠٥: سنة: ٦: صحيح. رواه البخاري (٨/ ١١١).
والترغيب (٤/ ٢٥٣) والبخاري في «التاريخ» (١١/ ٢٣٨) وشرح السنة (١٤/ ٢٣٣) والمشكاة (٥٢٧٢) وإتحاف (١٠/ ٢٧٠).
٣١٨٥: ١٨٠٠٦: النذير: ١: انظر: الحاشية رقم «٥» السابقة.
: ١٨٠٠٧: سنة: ٢: المنثور: (٧/ ٣٢).
: ١٨٠٠٨: والرسل: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٠٠٩: العمر: ٤: رواه أحمد (٣/ ٣٢٠) والبيهقي (٣/ ٣٧٠) والشجري (٢/ ٢٤٧) والكنز (١٠٣٣٢) وابن كثير (٦/ ٥٤٠). والخطيب (١/ ٢٩٠).
: ١٨٠١٠: وسلم: ٥: المنثور: (٧/ ٣٢).
: ١٨٠١١: الأولى: ٦: المصدر السابق.
: ١٨٠١٢: الشيب: ٧: المصدر السابق.
: ١٨٠١٣: بعد أمة: ٨: المصدر السابق.
٣١٨٦: ١٨٠١٤: بي: ١: المنثور: (٧/ ٣٢).
: ١٨٠١٥: الأرض: ٢: الكنز (٢٩٥٢) والمنثور (٥/ ٢٥٥) والخطيب (١/ ٢٦٨) وبداية (١/ ٢٩٢، ٢٩٣) والمتناهية: (١/ ٢٦، ٢٧) والمجمع
: ١٨٠١٦: والأرض: ٣: المنثور: (٧/ ٣٥).
: ١٨٠١٧: مكانهما: ٤: المصدر السابق.
٣١٨٧: ١٨٠١٨: يخرج: ١: المنثور: (٧/ ٣٥).
: ١٨٠١٩: دابة: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٠٢٠: بأهله: ٣: قوله تعالى: «المكر السيء» أي مكر العمل السيء وهو الكفر وخدع الضعفاء، وصدهم عن الإيمان ليكثر أتباعهم.
: ١٨٠٢١: طالب: ٤: المنثور: (٧/ ٣٥- ٣٦).
: ١٨٠٢٢: العذاب: ٥: المصدر السابق.
٣١٨٨: ١٨٠٢٤: يا إنسان: ١: المنثور: (٧/ ٦٣٨).
: ١٨٠٢٥: تسميت به: ٢: ذكر الآجري من حديث أُمِّ الدَّرْدَاءِ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «مَا مِنْ ميت يقرأ عليه سورة يس إلا هون عليه».
القرطبي (١/ ١٥، ١٤/ ٢٩٨) وإتحاف (١٠/ ٢٧٨) والمنثور (٥/ ٢٥٧) والخفاء (٢/ ٥٤٥).
: ١٨٠٢٦: رسوله: ٣: المنثور: (٧/ ٤٢).
: ١٨٠٢٧: المرسلين: ٤: المصدر السابق: (٧/ ٤٣).
: ١٨٠٢٨: علمه: ٥: المصدر السابق: (٧/ ٤٣).
: ١٨٠٢٨: حدثنا: ٦: المصدر السابق: (٧/ ٤٤).
٣١٨٩: ١٨٠٣٠: باللجام: ١: المنثور: (٧/ ٤٣).
: ١٨٠٣١: الذقن: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٠٣٢: أفواههم: ٣: المنثور: (٧/ ٤٤).
: ١٨٠٣٥: لا يستطيع: ٦: المصدر السابق: (٧/ ٤٤- ٤٥).
: ١٨٠٣٦: الجنة: ٧: المصدر السابق: (٧/ ٤٤- ٤٥).
٣١٩٠: ١٨٠٣٧: ينتقلوا: ١: ضعيف. رواه الترمذي (ح/ ٣٣٢٦) وقال:
هذا حديث غريب. والقرطبي (١٥/ ١٢) وابن كثير (٦/ ٥٥٢) والجوامع (٦٠٢٠) والكنز (٢٠٢٤٤).
: ١٨٠٣٨: فتركوا: ٢: رواه الحاكم (٢/ ٤٢٩) والمنثور (٥/ ٢٦٠) : ١٨٠٣٩: الجمعة: ٣: المنثور: (٧/ ٤٦).
: ١٨٠٤٠: بأرجلهم: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٠٤١: فليفعل: ٥: المصدر السابق.
: ١٨٠٤٢: موتهم: ٦: المصدر السابق.
: ١٨٠٤٣: الضلالة: ٧: المصدر السابق.
٣١٩١: ١٨٠٤٤: وآثارهم: ١: صحيح. رواه ابن ماجة: (ح/ ٢٠٧) وأحمد (٤/ ٣٦١/ ٣٦٢) والمجمع (١/، ١٦٨) وإتحاف (٨/ ٣٠٢) وابن عدي في «الكامل» (٥/ ١٧٠٧) والمنثور (٢/ ١١٥، ٥/ ٢٦٠) ومشكل (١/ ٩٤، ٩٦، ٤٨١، ٤٨٢).
: ١٨٠٤٥: كتاب: ٢: المنثور: (٧/ ٤٧).
: ١٨٠٤٨: بثالث: ٤: تفسير ابن كثير: (٦/ ٥٥٢).
: ١٨٠٤٩: فكذبوهم: ٥: المنثور: (٧/ ٤٨).
٣١٩٢: ١٨٠٥٠: بولص: ١: المنثور: (٧/ ٥٠).
: ١٨٠٥١: معكم: ٢: قوله تعالى: «طائركم معكم» أي شؤمكم معكم أي: حظكم من الخير والشر معكم، ولازم في أعناقكم وليس هو من شؤمنا.
قال معنا الضحاك. وقال قتادة: «أعمالكم معكم». ابن عباس: «معناه الأرزاق والأقدار تتبعكم».
: ١٨٠٥٢: النجار: ٣: المنثور: (٧/ ٥٠).
: ١٨٠٥٣: فيه: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٠٥٤: خامدون: ٥: المصدر السابق.
: ١٨٠٥٥: قصارا: ٦: المنثور: (٧/ ٥١).
٣١٩٣: ١٨٠٥٦: الثواب: ١: المنثور: (٧/ ٥١).
: ١٨٠٥٧: الأرض: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٠٥٨: واحدة: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٠٥٩: مستون: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٠٦٠: للعباد: ٥: المنثور: (٧/ ٥٤).
: ١٨٠٦١: بالرسل: ٦: المصدر السابق: (٧/ ٥٤- ٥٥).
: ١٨٠٦٢: رسول: ٧: المصدر السابق: (٧/ ٥٤- ٥٥).
: ١٨٠٦٣: القيامة: ٨: المصدر السابق: (٧/ ٥٤- ٥٥).
: ١٨٠٦٤: لهم: ٩: المصدر السابق: (٧/ ٥٤- ٥٥).
٣١٩٤: ١٨٠٦٥: القيامة: ١: المنثور: (٧/ ٥٤- ٥٥).
: ١٨٠٦٦: الدنيا: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٥٥).
: ١٨٠٦٧: الليل: ٣: المصدر السابق: (٧/ ٥٥) : ١٨٠٦٨: العرش: ٤: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري: (٦/ ١٥٤، ٩/ ١٥٥) ومسلم في: (الإيمان، ح/
: ١٨٠٦٩: العرش: ٥: المصدر السابق.
: ١٨٠٦٩: عبد الله: ٦: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (٦/ ١٥٤) والترمذي (ح/ ٢١٨٦) وأبو عوانة (١/ ١٠٩) والقرطبي (١٥/ ٢٧) وابن كثير (٦/ ٣٥٢، ٥٦٢) والمنثور (٣/ ٧٥، ٤/ ٢٦٣) والحلية (٤/ ٢١٦).
١٩٩٥: ١٨٠٧١: إيمانها: ١: المنثور: (٧/ ٥٦).
: ١٨٠٧٢: البرد: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٠٧٣: لا نعدوه: ٣: المنثور: (٧/ ٥٦- ٥٧).
: ١٨٠٧٤: القديم: ٤: زاد القرطبي: «هو عود العذق عليه الشماريخ، وهو فعلون من الانعراج والانعطاف، أي: سار في منازله، فإذا كان في آخرها دق واستقوس وضاق حتى صار كالعرجون.
: ١٨٠٧٥: فانحنى: ٥: المنثور: (٧/ ٥٧).
: ١٨٠٧٦: من الآخر: ٦: المصدر السابق: (٧/ ٥٨).
: ١٨٠٧٧: هذا: ٧: المنثور: (٧/ ٥٨- ٥٩).
: ١٨٠٧٨: الهلال: ٨: المصدر السابق.
٣١٩٦: ١٨٠٧٩: النهار: ١: المنثور: (٧/ ٥٨).
: ١٨٠٨٠: المشرق: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٠٨١: بضوئه: ٣: المنثور: (٧/ ٥٨- ٥٩).
: ١٨٠٨٢: هذا: ٤: المنثور: (٧/ ٥٨- ٥٩).
: ١٨٠٨٣: والأرض: ٥: تفسير ابن كثير: (٦/ ٥٦٥). وقال:
«حديث غريب جدا بل منكر».
: ١٨٠٨٤: فيها: ٦: المنثور: (٧/ ٥٨).
٣١٩٧: ١٨٠٨٦: ويركبونها: ١: المنثور: (٧/ ٥٨).
: ١٨٠٨٧: الإبل: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٠٨٨: صريخ لهم: ٣: قوله تعالى: «وإن نشأ نغرقهم فلا صريخ لهم». أي: البحر فترجع الكناية إلى أصحاب الذرية، أو إلى الجميع، وهذا يدل على صحة قول ابن عباس ومن قال إن المراد «من مثله» السفن لا الإبل.
: ١٨٠٨٩: وعيرهم: ٤: المنثور: (٧/ ٦٠).
: ١٨٠٩٠: الذنوب: ٥: المصدر السابق.
: ١٨٠٩١: تقوله: ٦: المصدر السابق.
٣١٩٨: ١٨٠٩٢: ذلك: ١: المنثور: (٣/ ١٥٠، ٥/ ٢٦٥) : ١٨٠٩٣: القيامة: ٢: المنثور: (٧/ ٦١) : ١٨٠٩٤: يتكلمون: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٠٩٥: يرجعون: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٠٩٦: الشمال: ٥: رواه أحمد (٤/ ١٥١) والطبري (٢٤/ ٦٩) وابن كثير (٦/ ٥٧٢) والمنثور (٥/ ٢٦٧) والجوامع (٦٣٦٥) وابن عساكر في «التاريخ» (٦/ ٣١٨) والعلل (١٧٥٦) والمجمع (١٠/ ٣٥١) وعزاه إلى أحمد والطبراني وإسنادهما جيد.
: ١٨٠٩٧: يخرجون: ٦: تغليق التعليق: (٧/ ٢٩٢).
٣١٩٩: ١٨٠٩٨: أفواههم: ١: المنثور: (٧/ ٦٨).
: ١٨٠٩٩: يتكلمون: ٢: المصدر السابق.
: ١٨١٠٠: أفواههم: ٣: المنثور: (٧/ ٦٩).
: ١٨١٠١: يهتدون: ٤: المصدر السابق.
: ١٨١٠٥: مكانتهم: ٥: قوله تعالى: «ولو نشاء لمسخناهم على مكانتهم فما استطاعوا مضيا ولا يرجعون»
٣٢٠٠: ١٨١٠٦: كما رأيت: ١: المنثور: (٧/ ٧٠).
: ١٨١٠٧: سنة: ٢: المصدر السابق.
: ١٨١٠٨: الهرم: ٣: المنثور: (٧/ ٧١).
: ١٨١١٠: السوء: ٤: المصدر السابق: (٧/ ٧٢).
: ١٨١١١: بالأخبار: ٥: رواه أحمد (٦/ ١٣٤/ ١٣٨) والبيهقي (١/ ٢٤٥) والطبري (٢٣/ ١٩) وابن أبي شيبة (٨/ ٥٣٤) والمجمع (٨/ ١١٩) وعزاه إلى أحمد ورجاله رجال الصحيح.
: ١٨١١١: ولا ينبغي لي: ٦: الطبري (٢٣/ ١٩) وابن كثير (٦/ ٥٧٦) والمنثور (٥/ ٢٦٨) والخفاء (١/ ٥٤٣).
: ١٨١١٢: البيت: ٧: بنحوه. رواه أحمد (٦/ ١٥٦) وشرح السنة (١٢/ ٣٧٣) ومطالب (٢٥٧٢) والمنثور (٥/ ٢٦٨) وابن كثير (٦/ ٥٧٦) والحلية (٧/ ٢٦٤).
٣٢٠١: ١٨١١٣: صنعتنا: ١: المنثور: (٧/ ٧٢).
: ١٨١١٤: يشكرون: ٢: المصدر السابق.
: ١٨١١٥: حمولتهم: ٣: المنثور: (٧/ ٧٣).
: ١٨١١٦: نصرهم: ٤: المنثور: (٧/ ٧٤).
: ١٨١١٧: أصنام: ٥: معنى هذا الخبر ما ثبت في صحيح مسلم من حديث أبي هريرة، وفي الترمذي عَنْهُ إِنَّ النَّبِيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «يجمع الله الناس يوم القيامة في صعيد واحد ثم يطلع عليهم رب العالمين فيقول ألا ليتبع كل إنسان ما كان
صحيح. متفق عليه رواه البخاري (٨/ ١٤٤) ومسلم في (الإيمان، ح/ ٢٩٩) والحاكم (٤/ ٥٩٠) والصحيحة (٢/ ٦٥٧) وعاصم (٢/ ٣٧٥، ٣٧٦) والكنز (٣٩٢٠/ ٤٣٣٩٢) والمنثور (٥/ ٥٢) والقرطبي (١٥/ ٧٥) وإتحافات (٣٠٧) والترمذي (ح/ ٢٥٥٧).
٣٢٠٢: ١٨١١٨: في النار: ١: المنثور: (٧/ ٧٤).
: ١٨١١٩: ويمنعونهم: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٧٤- ٧٥).
: ١٨١٢٠: السورة: ٣: رواه الحاكم (٢/ ٤٢٩) والمطالب (٣٧١٠) : ١٨١٢١: هذا: ٤: المنثور: (٧/ ٧٥).
: ١٨١٢٢: النار: ٥: المصدر السابق.
: ١٨١٢٣: كانت: ٦: المصدر السابق.
٣٢٠٣: ١٨١٢٥: كذلك: ١: تفسير ابن كثير: (٦/ ٥٨٠).
: ١٨١٢٦: يس: ٢: المسير (٧/ ٤٠) وتفسير ابن كثير (٦/ ٥٨٠).
٣٢٠٤: ١٨١٢٧: الملائكة: ١: المنثور: (٧/ ٢٨).
: ١٨١٢٨: القرآن: ٢: المصدر السابق.
: ١٨١٢٩: الناس: ٣: روي عن حذيفة- رضي الله عنه- قَالَ:
رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «فضلنا على الناس بثلاث:
جعلت صفوفنا كصفوف الملائكة، وجعلت لنا الأرض كلها مسجدا، وجعل لنا ترابها طهورا إذا لم نجد الماء».
: ١٨١٣٠: هذا: ٤: المنثور: (٧/ ٢٨).
: ١٨١٣١: مغرب: ٥: المصدر السابق.
: ١٨١٣٢: بالنجوم: ٦: المصدر السابق.
٣٢٠٥: ١٨١٣٣: لا يسمعون: ١: المنثور: (٧/ ٩٧).
: ١٨١٣٤: الملائكة: ٢: المصدر السابق.
: ١٨١٣٥: دائم: ٣: المنثور: (٧/ ٩٧).
: ١٨١٣٦: الكواكب: ٤: المنثور: (٧/ ٩٧).
: ١٨١٣٧: ثاقب: ٥: المصدر السابق: (٧/ ٨٠).
: ١٨١٣٨: ضوءه: ٦: المنثور: (٧/ ٨١).
: ١٨١٣٩: الشيطان: ٧: المصدر السابق.
: ١٨١٤٠: المتوقد: ٨: المصدر السابق.
: ١٨١٤١: المحرق: ٩: المصدر السابق.
٣٢٠٦: ١٨١٤٢: والجبال: ١: المنثور: (٧/ ٨٠).
: ١٨١٤٣: الناس: ٢: المصدر السابق.
: ١٨١٤٤: والملائكة: ٣: المنثور: (٧/ ٨١).
: ١٨١٤٥: ملتصق: ٤: ٨٢).
: ١٨١٤٦: آدم: ٥: المنثور: (٧/ ٨٢).
: ١٨١٤٨: باليد: ٧: المنثور: (٧/ ٨٢).
: ١٨١٤٩: بالرفع: ٨: المنثور: (٧/ ٨٢).
٣٢٠٧: ١٨١٥١: ويسخرون: ١: قال ابن كثير في تفسير هذه الآية أي: بل عجبت يا محمد من تكذيب هؤلاء المنكرين للبعث، وأنت موقن مصدق بما أخبر الله تعالى من الأمر العجيب، وهو إعادة الأجسام بعد فنائها، وهو بخلاف أمرك من شدة تكذيبهم، ويسخرون مما تقول لهم من ذلك.
: ١٨١٥٢: ويستهزئون: ٢: المنثور: (٧/ ٨٢).
: ١٨١٥٣: الآخرة: ٣: المصدر السابق.
: ١٨١٥٤: صيحة: ٤: المنثور: (٧/ ٨٣).
: ١٨١٥٥: القيامة: ٥: المصدر السابق.
: ١٨١٥٦: وأزواجهم: ٦: المصدر السابق.
٣٢٠٨: ١٨١٥٧: مسئولون: ١: ضعيف. تحفة الأحوذي (٣٢٨١) وقال:
«هذا حديث غريب». والكنز (٣٠٣٣) والجوامع (٩٥٤٢).
: ١٨١٥٨: نظراءهم: ٢: المنثور: (٧/ ٨٤).
: ١٨١٥٩: زوج: ٣: المصدر السابق.
: ١٨١٦٠: الأصنام: ٤: المنثور: (٧/ ٨٥).
: ١٨١٦١: سوقوهم: ٥: المصدر السابق.
: ١٨١٦٢: طريق النار: ٦: المصدر السابق.
: ١٨١٦٣: محاسبون: ٧: المنثور: (٧/ ٨٥).
: ١٨١٦٤: جلسائه: ٨: المصدر السابق (٧/ ٨٦).
٣٢٠٩: ١٨١٦٥: الجنة: ١: المنثور: (٧/ ٨٥).
: ١٨١٦٦: الثانية: ٢: المصدر السابق.
: ١٨١٦٧: عنه: ٣: المنثور: (٧/ ٨٦).
: ١٨١٦٩: للشياطين: ٥: المصدر السابق.
: ١٨١٧٠: منعتم منا: ٦: المصدر السابق.
٣٢١٠: ١٨١٧١: يستكبرون: ١: صحيح. متفق عليه. رواه البخاري (١/ ١٣، ١٠٩، ٢/ ١٣١، ٤/ ٥٨، ٩/ ١٩، ١١٥/ ١٣٨) ومسلم في (الإيمان، ح/ ٣٢، ٣٣) وأبو داود (ح/ ١٥٥٦، ٢٦٤٠) والترمذي (ح/ ٢٦٠٦، ٢٦٠٧، ٣٣٤١) وابن ماجة (ح/ ٣٩٢٧، ٣٩٢٨، ٣٩٢٩) وأحمد (١/ ١١، ١٩، ٣٥، ٤٨، ٢/ ٣٧٧) وعبد الرزاق (٦٩١٦، ١٠٠٢٠) والمشكاة (١٧٩٠) وبداية (١٠/ ٣٣٤) والإرواء (٨/ ١٣١) والجوامع (٤٤١١/ ٤٤١٤/ ٤٤١٨) والطبراني (٢/ ١٩٨/ ٣٤٧/ ٦/ ١٦١/ ٨/ ٣٨٢) والتمهيد (٤/ ٢٢١/ ٢٤٠/ ٢٤١/ ١٠/ ١٥٧) وابن عدي في «الكامل» (٤/ ١٥٤٢).
: ١٨١٧٢: لا عدل له: ٢: قوله: «لا عدل له» أي: لا مثيل له.
: ١٨١٧٢: المؤمنين: ٣: تفسير ابن كثير: (٧/ ٤٩).
: ١٨١٧٣: الهدنة: ٤: انظر: الحاشية رقم «١» السابقة.
٣٢١١: ١٨١٧٤: الخمر: ١: المنثور: (٧/ ٨٧).
: ١٨١٧٥: بطونهم: ٢: المصدر السابق.
: ١٨١٧٦: عقولهم: ٣: المنثور: (٧/ ٨٨).
: ١٨١٧٧: مستكره: ٤: المصدر السابق.
: ١٨١٧٨: عقولهم: ٥: المصدر السابق.
: ١٨١٧٩: ينزفون: ٦: قوله تعالى: «ولا هم عنها ينزفون» أي:
لا تذهب عقولهم بشربها، يقال: الخمر غول
تذهب بها. ويقال: نزف الرجل ينزف فهو منزوف ونزيف إذا سكر.
: ١٨١٨٠: الطرف: ٧: قوله تعالى: «وعندهم قاصرات الطرف» أي: نساء قد قصرن طرفهن على أزواجهن فلا ينظرن إلي غيرهم. قاله ابن عباس ومجاهد ومحمد بن كعب وغيرهم.
: ١٨١٨٠: المكنون:: تغليق التعليق: (٢٩٤).
٣٢١٢: ١٨١٨١: الأيمن: ١: المنثور: (٧/ ٨٩).
: ١٨١٨٢: البيض: ٢: المصدر السابق.
: ١٨١٨٣: قشره: ٣: المصدر السابق.
: ١٨١٨٤: البيض: ٤: المصدر السابق.
: ١٨١٨٥: عشه: ٥: المصدر السابق.
: ١٨١٨٦: الأيدي: ٦: المصدر السابق.
: ١٨١٨٧: الأيدي: ٧: المصدر السابق.
: ١٨١٨٨: المكنون: ٨: تفسير ابن كثير: (٧/ ١٤).
: ١٨١٨٩: المكنون: ٩: الشفا (١/ ٣٩٨) وابن كثير (٧/ ١٢) ومناهل (٣٢) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ٥١٢) والمشكاة (٥٧٦٥) وإتحاف (١٠/ ٤٩٦) والنبوة (٥/ ٤٨٤) والكنز (٨٧٨/ ٣، ٣٢٠٤٥).
٣٢١٣: ١٨١٩٠: الجنة: ١: المنثور: (٧/ ٩١) ٣٢١٥: ١٨١٩١: الموت: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ١٤- ١٦).
: ١٨١٩٢: بمعذبين: ٢: المصدر السابق: (٧/ ١٧).
: ١٨١٩٣: النار: ٣: المنثور: (٧/ ٩٤).
٣٢١٦: ١٨١٩٤: الجحيم: ١: المنثور: (٧/ ٩٤).
: ١٨١٩٦: العاملون: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٩٥).
: ١٨١٩٧: العظيم: ٣: المصدر السابق.
: ١٨١٩٩: الشياطين: ٥: قوله تعالى: «طلعها كأنه رؤوس الشياطين» قيل: يعني: الشياطين بأعيانهم شبهها برءوسهم لقبحهم، ورؤوس الشياطين متصور في النفوس وإن كان غير مرثي. ومن ذلك قولهم لكل قبيح هو كصورة الشيطان، ولكل صورة حسنة هو كصورة ملك قال الزجاج والفراء:
الشياطين حيات لها رؤوس وأعراف، وهي من أقبح الحيات وأخبثها وأخفها جسما.
٣٢١٧: ١٨٢٠٠: دبره: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ١٧).
: ١٨٢٠١: آن: ٢: المنثور: (٧/ ٩٧).
: ١٨٢٠٢: بالثبور: ٣: تفسير ابن كثير: (٧/ ١٨).
: ١٨٢٠٣: آباءهم: ٤: المنثور: (٧/ ٩٧).
: ١٨٢٠٤: ضالين: ٥: قال القرطبي في تفسير قوله تعالى: «إنهم ألفوا آباءهم ضالين. أي: صادفوهم كذلك فاقتدوا بهم.
٣٢١٨: ١٨٢٠٥: الله: ١: المنثور: (٧/ ٩٧).
: ١٨٢٠٦: تعالى: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٩٧- ٩٨).
: ١٨٢٠٧: الطوفان: ٣: المصدر السابق: (٧/ ٩٧- ٩٨).
: ١٨٢٠٨: ويافث: ٤: تفسير ابن كثير: (٧/ ١٩).
: ١٨٢٠٩: ويافث: ٥: حسن. رواه الترمذي (ح/ ٣٢٣١، ٣٩٣١) وأحمد (٥/ ٩، ١١) والطبراني (٧/ ٢٥٤، ١٨/ ١٤٦) والمنثور (٣/ ٣٢٧، ٥/ ٢٧٨) والكنز (٣٢٣٩٥) وابن كثير (٧/ ١٩) وبداية (١/ ١١٥) والطبري في «التاريخ» (١/ ٢٠٩).
: ١٨٢١٠: والسودان: ٦: رواه الحاكم (٢/ ٥٤٦، ٤/ ٤٦٣) والطبري
: ١٨٢١١: الآخرة: ٧: المنثور: (٧/ ٩٩).
٣٢١٩: ١٨٢١٢: ذريته: ١: المنثور: (٧/ ١٠٠).
: ١٨٢١٣: شك: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٢١٧: مطعون: ٣: المنثور: (٧/ ١٠٠).
: ١٨٢١٨: المطعون: ٤: المنثور: (٧/ ١٠٠).
: ١٨٢١٩: مدبرين: ٥: المنثور: (٧/ ١٠٠).
٣٢٢٠: ١٨٢٢٠: ونيته: ١: المنثور: (٧/ ١٠١).
: ١٨٢٢١: فكسرها: ٢: المصدر السابق: (٧/ ١٠١- ١٠٢).
: ١٨٢٢٢: يجرون: ٣: قوله: «يزفون» أي: يصيرون إلى الزفيف.
: ١٨٢٢٣: صالحا: ٤: المنثور: (٧/ ١٠٣).
: ١٨٢٢٤: السلام: ٥: المصدر السابق.
: ١٨٢٢٥: السلام: ٦: المصدر السابق.
: ١٨٢٢٦: ذلك: ٧: المنثور: (٧/ ١٠٤).
: ١٨٢٢٧: العمل: ٨: المصدر السابق: (٧/ ١٠٥).
: ١٨٢٢٨: العمل: ٩: المصدر السابق: (٧/ ١٠٥).
٣٢٢١: ١٨٢٢٩: أبيه: ١: المنثور: (٧/ ١٠٤).
: ١٨٢٣٠: فذبحه: ٢: المصدر السابق: (٧/ ١٠٥).
: ١٨٢٣١: وحي: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٢٣٢: فذبحه: ٤: المنثور: (٧/ ١٠٥).
: ١٨٢٣٣: إسحاق: ٥: تفسير ابن كثير: (٧/ ٢٦).
٣٢٢٢: ١٨٢٣٤: تنلك: ١: رواه الحاكم (٢/ ٥٥٦) وابن عدي في «الكامل» (٢/ ٧١٣) والمنثور (٥/ ٢٨١) والضعيفة (٣٣٦).
: ١٨٢٣٥: فاغفر له: ٢: الجوامع (٤٨٤٢) والكنز (٣٩٠٧٧) وابن كثير (٧/ ٢٥) والمنثور (٥/ ٢٨٢) والحاوي
٣٢٢٣: ١٨٢٣٦: المنحر: ١: المنثور: (٧/ ١١٠).
: ١٨٢٣٧: إسحاق: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٢٣٨: إسماعيل: ٣: تفسير ابن كثير: (٧/ ٢٩).
٣٢٢٤: ١٨٢٣٩: لفيه: ١: المنثور: (٧/ ١١١).
: ١٨٢٤٠: للجبين: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٢٤١: صرعه: ٣: المنثور: (٧/ ١١٢).
: ١٨٢٤٢: خريفا: ٤: المصدر السابق: (٧/ ١١٢- ١١٤).
: ١٨٢٤٣: السلام: ٥: المصدر السابق: (٧/ ١١٢- ١١٤).
: ١٨٢٤٤: جرير: ٦: المصدر السابق: (٧/ ١١٢- ١١٤).
: ١٨٢٤٥: نبىء: ٧: تفسير ابن كثير: (٧/ ٣٠).
: ١٨٢٤٦: نبىء: ٨: المنثور: (٧/ ١١٩).
٣٢٢٥: ١٨٢٤٧: الآخرين: ١: المنثور: (٧/ ١١٩).
: ١٨٢٤٨: صنما: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٢٤٩: ربا: ٣: تغليق التعليق: (١/ ٢٩٤) : ١٨٢٥٠: صدقت: ٤: المنثور: (٧/ ١٢٠).
: ١٨٢٥١: شنوءة: ٥: المصدر السابق.
: ١٨٢٥٢: يعبدونه: ٦: المنثور: (٧/ ١٢٠).
: ١٨٢٥٣: ويعقوب: ٧: المنثور: (٧/ ١٢٠).
: ١٨٢٥٤: ياسين: ٨: المنثور: (٧/ ١٢٠).
: ١٨٢٥٥: أسفاركم: ٩: المنثور: (٧/ ١٢٠).
٣٢٢٦: ١٨٢٥٦: لوط: ١: المنثور: (٧/ ١٢٠).
: ١٨٢٧٥: ما أصابهم: ٢: المصدر السابق: (٧/ ١٢٢).
: ١٨٢٧٦: وجهه: ٣: المنثور: مصدر سابق.
: ١٨٢٧٨: فحفظه: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٢٧٩: لحمه: ٣: المنثور: (٧/ ١٢٤).
٣٢٢٨: ١٨٢٨٠: سنة: ١: المنثور: (٧/ ١٢٤).
: ١٨٢٨١: بالعراء: ٢: تفسير ابن كثير: (٧/ ٣٤) والكنز (٥٠٥٢) وتفسير القرطبي (٤/ ٤٠).
٣٢٢٩: ١٨٢٨٢: الحوت: ١: المنثور: (٧/ ١٢٤).
: ١٨٢٨٣: دجلة: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٢٨٤: مسيء: ٣: المنثور: (٧/ ١٢٥).
: ١٨٢٨٥: الحوت: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٢٨٦: الرخاء: ٥: المنثور: (٧/ ١٢٦).
: ١٨٢٨٧: المصلين: ٦: المصدر السابق.
: ١٨٢٨٨: المسبحين: ٧: قَوْلُهُ تَعَالَى: «فَلَوْلا أَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحِينَ قال الكسائي: «لم تكسر أن لدخول اللام لأن اللام ليست لها». قال النحاس:
«والأمر كما قال إنما اللام في وجوب: ١٨٢٨٩: بطنه: ٨: لولا».
٣٢٣٠: ١٨٢٩٠: يوما: ١: المنثور: (٧/ ١٢٧- ١٣٠).
: ١٨٢٩١: دجلة: ٢: المنثور: (٧/ ١٢٧).
: ١٨٢٩٢: دجلة: ٣: المصدر السابق: (٧/ ١٢٨).
: ١٨٢٩٣: القرع: ٤: المنثور: (٧/ ١٢٧- ١٣٠).
: ١٨٢٩٤: اليقطين: ٥: المصدر السابق.
قوله تعالى: «شجرة من يقطين» اليقطين:
شجرة الدباء. وقيل: غيرها. ذكره ابن الأعرابي. وفي الخبر: «الدباء والبطيخ من الجنة» وقد ذكره القرطبي في كتابه التذكرة. وقال المبرد: «يقال لكل شجرة ليس لها ساق يفترش ورقها على الأرض يقطينة نحو الدباء والبطيخ والحنظل، فإن كان لها
: ١٨٢٩٥: أظلته: ٦: المنثور: (٧/ ١٣١- ١٣٢).
: ١٨٢٩٦: الموصل: ٧: المصدر السابق.
: ١٨٢٩٧: ألفا: ٨: المصدر السابق.
٣٢٣١: ١٨٢٩٨: ألفا: ١: المنثور: (٧/ ١٣١).
: ١٨٢٩٩: ألفا: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٣٠٠: ألفا: ٣: المنثور: (٧/ ١٣٢).
: ١٨٣٠١: ألفا: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٣٠٢: إخوان: ٥: المصدر السابق.
: ١٨٣٠٣: الملائكة: ٦: المنثور: (٧/ ١٣٣).
: ١٨٣٠٤: الجن: ٧: المصدر السابق.
: ١٨٣٠٥: أجنة: ٨: المصدر السابق.
٣٢٣٢: ١٨٣٠٦: الإنس: ١: المنثور: (٧/ ١٣٤).
: ١٨٣٠٧: الجحيم: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٣٠٨: الجحيم: ٣: المنثور: (٧/ ١٣٥).
: ١٨٣٠٩: الصافون: ٤: المنثور: (٢/ ١٦٠، ٥/ ٢٩٢) والحبائك.
: ١٨٣١١: يصفوا: ٥: القرطبي (١٥/ ١٣٧) وابن كثير (٨/ ٢٩٦) والكنز (٨/ ٢٩٥) والمجمع (١/ ٥١، ١٠/ ٣٥٨).
وعزاه إلى الطبراني في الكبير وفيه عروة ابن مروان.
: ١٨٣١٢: الصافون: ٦: المنثور: (٧/ ١٣٦).
٣٢٣٣: ١٨٣١٣: عنه: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ٣٩).
: ١٨٣١٤: العباد: ٢: المنثور: (٧/ ١٣٨).
: ١٨٣١٥: منهم: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٣١٦: البصر: ٤: المنثور: (٧/ ١٣٩).
: ١٨٣١٨: يصبحون: ٦: المنثور: (٧/ ١٤٠).
٣٢٣٤: ١٨٣١٩: الشيطان: ١: المنثور: (٧/ ١٣٩).
: ١٨٣٢٠: عنهم: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٣٢١: واحد: ٣: المنثور: (٧/ ١٤٠).
: ١٨٣٢٢: العالمين: ٤: رواه أبو داود (ح/ ٩٨٢) والبيهقي (٢/ ١٥١) وإتحاف (٣/ ٢٩٠) والمنثور (٥/ ٢١٦، ٢٩٥)، والكنز (٢١٧٥، ٣٤٨١) والبخاري في «التاريخ» (٣/ ٨٧) وابن كثير (٧/ ٤٢) والقرطبي (١٥/ ١٤١) والمشكاة (٩٣٢) والفتح (١١/ ١٦٧) وابن عدي في «الكامل» (٢/ ٨٣٠).
: ١٨٣٢٣: المرسلين: ٥: رواه الطبري (٢٣/ ٧٤) والمنثور (٥/ ٢٩٤).
: ١٨٣٢٤: العالمين: ٦: الحاشية رقم «٤» السابقة.
: ١٨٣٢٥: المرسلين: ٧: الحاشية رقم «٥» السابقة.
٣٢٣٥: ١٨٣٢٦: كريب: ١: رواه أحمد (١/ ٣٦٢) والطبري في «التاريخ» (٢/ ٣٥٢) وفي «التفسير» (٢٣/ ٧٩) والمنثور (٥/ ٢٩٥) وابن كثير (٧/ ٤٦).
: ١٨٣٢٧: تذكرت: ٢: المنثور: (٧/ ١٤٥/ ١٤٧).
٣٢٣٦: ١٨٣٢٨: فرار: ١: المنثور: (٧/ ١٤٥).
: ١٨٣٢٩: مغاث: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٣٣٠: منهم: ٣: المنثور: (٧/ ١٤٦).
: ١٨٣٣١: وسلم: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٣٣٢: السلام: ٥: المنثور: (٧/ ١٤٧).
: ١٨٣٣٣: النصرانية: ٦: المنثور: (٧/ ١٤٧- ١٤٩).
٣٢٣٧: ١٨٣٣٥: أليم: ١: المنثور: (٧/ ١٤٧).
: ١٨٣٣٦: قطنا: ٢: قَوْلُهُ تَعَالَى: «وَقَالُوا رَبَّنَا عَجِّلْ لَنَا قِطَّنَا» قال مجاهد: «عذابنا». كذا قال قتادة:
«نصيبنا من العذاب» وقال الحسن:
«نصيبنا من الجنة لنتنعم به في الدنيا».
وقاله سعيد بن جبير. ومعروف في اللغة أن يقال للنصيب قط وللكتاب المكتوب بالجائزة رقط. قال الفراء: «القط في كلام العرب الخط والنصيب. ومنه قيل للصلاة قط».
المنثور: (٧/ ١٤٧- ١٤٩).
: ١٨٣٣٧: الجنة: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٣٣٨: الحبشة: ٤: المنثور: (٧/ ١٤٩).
: ١٨٣٣٩: الخطاب: ٥: تفسير ابن كثير: (٧/ ٥١).
٣٢٣٨: ١٨٣٤٠: ملكه: ١: المنثور: (٧/ ١٥٤).
: ١٨٣٤١: الفهم: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٣٤٢: الخطاب: ٣: المنثور: (٧/ ١٥٤).
: ١٨٣٤٣: مذهب: ٤: قال ابن كثير: «أورد المفسرون قصة أكثر ما يأخذ من الإسرائيليات، ولم يثبت فيها عن المعصوم حديث يجب اتباعه، وروي ابن أبي حاتم حديثا لا يصح سنده فالأولى أن يقتصر على مجرد تلاوة القصة وأن يرد علمها إلى الله، عز وجل فإن القرآن حق وما تضمن فهو حق أيضا- انظر: (٧/ ٥).
٣٢٣٩: ١٨٣٤٣: عليه: ١: المنثور: (٧/ ١٥٥).
: ١٨٣٤٤: أنس: ٢: انظر: التعليق السابق: ١٨٣٤٤: عوضا: ٣: البغوي (٦/ ٤٨) والطبري (٢٣/ ٩٦) والمنثور (٧/ ١٥٦، ١٥٧)
قال الشيخ الألباني: والظاهر أنه من الإسرائيليات التي نقلها أهل الكتاب الذين لا يعتقدون العصمة في الأنبياء، أخطأ يزيد القرشي فرفعه إلى النبي صلى الله عليه وسلم.
٣٢٤٠: ١٨٣٤٥: ديني: ١: المنثور: (٧/ ١٦١).
: ١٨٣٤٦: عنها: ٢: المصدر السابق: (٧/ ١٦٢).
: ١٨٣٤٧: أخبرناه: ٣: المنثور: (٧/ ١٦١، ١٦٢).
: ١٨٣٤٨: الجنات: ٤: تفسير ابن كثير: (٧/ ٥٤).
: ١٨٣٤٩: نبي: ٥: المصدر السابق.
٣٢٤١: ١٨٣٥٠: فعقرها: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ٥٦).
: ١٨٣٥١: ما شاء: ٢: المنثور: (٧/ ١٧٥).
: ١٨٣٥٢: الأخضر: ٣: المصدر السابق: (٧/ ١٧٧).
: ١٨٣٥٣: فعقرها: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٣٥٤: وعراقيها: ٥: التعليق: (٤/ ٢٩٦).
٣٢٤٢: ١٨٣٥٥: نساء: ١: قال ابن كثير: إن المشهور أن ذلك الجني لم يسلط علي نساء سليمان بل عصمهن الله منه تشريفا وتكريما لنبيه- صلى الله عليه وسلم-. وانظر التفسير: (٧/ ٦٠).
: ١٨٣٥٥: عليه: ٢: المنثور: (٧/ ١٧٨). قال ابن كثير: «هذه الكلمات من الإسرائيليات ومن أنكرها ما قال ابن أبي حاتم».
انظر التفسير: (٧/ ٥٩).
٣٢٤٣: ١٨٣٥٦: بوله: ١: المنثور: (٧/ ١٨٣).
: ١٨٣٥٧: أكرمتموني: ٢: المصدر السابق.
٣٢٤٤: ١٨٣٥٨: أعطاه: ١: المنثور: (٥/ ٣١٤) وابن عساكر في «التاريخ» (٦/ ٢٦٩).
٣٢٤٥: ١٨٣٦٠: ورحمتك: ١: المنثور: (٧/ ١٩٢).
: ١٨٣٦١: الراحمين: ٢: المصدر السابق.
٣٢٤٦: ١٨٣٦٣: ولده: ١: المنثور: (٧/ ١٩٧).
: ١٨٣٦٤: الدين: ٢: التعليق: (٤/ ٢٩٩).
: ١٨٣٦٥: الله: ٣: المنثور: (٧/ ١٩٨).
: ١٨٣٦٦: القيامة: ٤: المصدر السابق: (٧/ ١٩٩).
: ١٨٣٦٧: أمثاله: ٥: المنثور: (٧/ ١٩٩- ٢٠٠).
: ١٨٣٦٨: العذاب: ٦: المنثور: (٧/ ٢٠٠- ٢٠٨).
: ١٨٣٦٩:: ٧: المصدر السابق.
٣٢٤٧: ١٨٣٧٠: وجبات: ١: المنثور: (٧/ ٢٠٠- ٢٠٨).
: ١٨٣٧١: خليفة: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٣٧٢: فيها: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٣٧٣: الحديث: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٣٧٤: الدنيا: ٥: المنثور: (٧/ ٢٠٨).
٣٢٤٨: ١٨٣٧٥: الليل: ١: قال القرطبي: ويقال سورة الغرف. قال وهب بن منبه: «من أحب أن يعرف قضاء الله عز وجل في خلقه فليقرأ سورة الغرف». وهي مكية في قول الحسن.
وعكرمة وعطاء وجابر بن زيد. وقال ابن عباس: إلا آيتين نزلتا بالمدينة إحداهما «الله نزل أحسن الحديث» والأخرى «قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ» الآية.
وقال آخرون: إلا سبع آيات من قَوْلُهُ تَعَالَى:
«قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا على أنفسهم» إلى آخر سبع آيات نزلت في وحشي وأصحابه.
: ١٨٣٧٥: المشيمة: ٢: المنثور: (٧/ ٢١١).
: ١٨٣٧٦: الزمر: ٣: المصدر السابق: (٧/ ٢١١/ ٢١٣).
: ١٨٣٧٩: الآخرة: ٢: المنثور: (٧/ ٢١٤).
: ١٨٣٨٠: الفارسي: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٣٨١: واحد: ٤: المنثور: (٧/ ٢١٧).
: ١٨٣٨٢: فليصعد: ٥: تفسير ابن كثير: (٧/ ٨٣). والمنثور:
(٧/ ٢١٩).
: ١٨٣٨٣: الرجيم: ٦: المنثور: (٧/ ٢٢٢- ٢٢٣).
: ١٨٣٨٤: القرآن: ٧: المنثور: (٧/ ٢٢٢- ٢٢٣).
٣٢٥٠: ١٨٣٨٥: لشديد: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ٨٧). بنحوه.
: ١٨٣٨٦: مثلا: ٢: رواه النسائي (٤/ ١١٥) وأحمد (٦/ ٥٣).
: ١٨٣٨٧: شيء: ٣: المنثور: (٧/ ٢٢٤- ٢٢٥).
: ١٨٣٨٨: لرجل: ٤: المصدر السابق: (٧/ ٢٢٥).
: ١٨٣٨٩: فينا: ٥: المصدر السابق.
٣٢٥١: ١٨٣٩٠: فيه: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ٨٩).
: ١٨٣٩١: المؤمنون: ٢: المنثور: (٧/ ٢٢٨).
: ١٨٣٩٢: الشرك: ٣: المصدر السابق: (٧/ ٢٢٨).
: ١٨٣٩٣: وسلم: ٤: المصدر السابق: (٧/ ٢٢٨).
: ١٨٣٩٤: أنفها: ٥: المنثور: (٧/ ٢٢٩).
: ١٨٣٩٥: يسرا: ٦: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٢٥١٦) وقال:
«هذا حديث حسن صحيح». وأحمد (١/ ٢٩٣، ٣٠٧) والحاكم (٣/ ٥٤١، ٥٤٢) وجرى (١٩٨) والخطيب (١٤/ ١٢٥) والمجمع (٧/ ١٨٩) والعقيلي (٣/ ٥٣) وابن عدي في «الكامل» (٧/ ٢٥٢٥) وابن السني (٤١١) والبغوي (٢/ ١٢٣) وابن كثير (٨/ ١٧٤) والمنثور (١/ ٦٦).
: ١٨٣٩٧: جوفه: ٢: المنثور: (٧/ ٢٣٠- ٢٣١).
: ١٨٣٩٨: قوله: ٣: المنثور: (٧/ ٢٣٠- ٢٣١).
: ١٨٣٩٩: فاحفظني: ٤: المصدر السابق.
٣٢٥٣: ١٨٤٠٠: مكة: ١: المنثور: (٧/ ٢٣٠).
: ١٨٤٠١: الآية: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٢٣٥).
: ١٨٤٠٢: الرحيم: ٣: تفسير ابن كثير: (٧/ ١٠٠).
: ١٨٤٠٣: مرات: ٤: رواه أحمد (٥/ ٢٧٥) والمنثور (٥/ ٣٣١) وأبو حنيفة (١٧٨) والطبري (١٢/ ٢٤) وابن كثير (٧/ ٩٧) وحمل (٤٩) والمشكاة (٢٣٦٠) والكنز (٢٦٣٠) والمجمع (٧/ ١٠٠، ١٠/ ٢١٤) وعزاه إلى الطبراني في «الأوسط» وأحمد بنحوه، وفيه ابن لهيعة وفيه ضعف وحديثه حسن.
٣٢٥٤: ١٨٤٠٤: الرحيم: ١: المنثور: (٧/ ٢٣٨).
: ١٨٤٠٥: الدنيا: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٢٤٠).
: ١٨٤٠٥: والأرض: ٣: قوله تعالي: «له مقاليد السموات والأرض» واحدها مقليد. وقيل. مقلاد وأكثر ما يستعمل فيه إقليد، والمقاليد:
المفاتيح. عن ابن عباس وغيره وقال السدي:
«خزائن السموات والأرض». وقال غيره:
«خزائن السموات والمطر، وخزائن الأرض النبات». وفيه لغة أخرى أقاليد وعليها يكون واحدها إقليد، قال الجوهري:
«والإقليد: المفتاح»، والمقلد مفتاح كالمنجل ربما يقلد به الكلأ كما يقلد القت إذا جعل حبالا أي يفتل، والجمع المقاليد.
: ١٨٤٠٦: مفاتيحها: ٢: المنثور: (٧/ ٢٤٦).
: ١٨٤٠٦: قدره: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٤٠٧: قدره: ٤: المنثور: (٧/ ٢٤٦- ٢٤٨).
: ١٨٤٠٨: قدره: ٥: المنثور: (٧/ ٢٤٦- ٢٤٨).
: ١٨٤٠٩: ليخرن به: ٦: المصدر السابق.
٣٢٥٦: ١٨٤١٠: خردلة: ١: المنثور: (٧/ ٢٤٦- ٢٤٨).
: ١٨٤١١: مثنياه: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٢٥١).
: ١٨٤١٢: بعضا: ٣: المنثور: (٥/ ٣٣٩) والقرطبي (١٣/ ٢٣٩) وإتحاف (١٠/ ٤٥١، ٤٥٢) وبداية (١/ ٢٩٠) والطبري (٢٠/ ١٣، ٢٣/ ١٠) وابن كثير (٣/ ٢٧٦، ٢٨٢، ٥/ ٣٨٤) وابن عساكر في «التاريخ» (٣/ ٢٢) والخطيب (٤/ ١٢١).
٣٢٦٢: ١٨٤١٢: عنهم: ١: انظر: الحاشية السابقة.
: ١٨٤١٣: الآية: ٢: تفسير ابن كثير: (٧/ ١١٤).
: ١٨٤١٤: للشاكرين: ٣: المنثور: (٧/ ٢٦٤).
٣٢٦٣: ١٨٤١٥: ولا تيأس: ١: تفسير ابن كثير (٧/ ١١٨). قال القرطبي في قوله تعالى: «حم» :(اختلف في معناه)، فقال عكرمة قال النبي- صلى الله عليه وسلم-: «حم» اسم من أسماء الله تعالي وهي: «مفاتيح خزائن ربك» وقال ابن عباس: «حم» اسم الله الأعظم. وقال قتادة: «إنه اسم من أسماء القرآن». وقال عطاء الخراساني:
الحاء افتتاح اسمه حميد وحنان وحليم وحكيم، والميم افتتاح اسمه ملك ومجيد
: ١٨٤١٦: يغفر لي: ٢: تفسير ابن كثير: (٧/ ١١٩).
٣٢٦٤: ١٨٤١٧: اليأس: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ١١٩).
: ١٨٤١٨: تيأس: ٢: المنثور: (٧/ ١٧١).
: ١٨٤٢٠: تعاقبني: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٤٢١: السلمي: ٤: المصدر السابق: (٧/ ١٧٢).
: ١٨٤٢٢: سنة: ٥: صحيح. رواه أبو داود (ح/ ٤٧٢٧) والحلية (٣/ ١٥٨) والمجمع (١/ ٨٠، ٨/ ١٣٥) ومطالب (٣٤٤٩) والخطيب (١٠/ ١٩٥) والمشكاة (٥٧٢٨) والكنز (١٥١٥٤، ١٤١٥٥، ١٥١٥٧، ١٥١٥٨) وإتحاف (١٠/ ٢٦٤، ٢٦٥) وابن كثير (٨/ ٢٣٩) والمنثور (٥/ ٣٤٦) وبداية (١/ ١٣/ ٤،).
: ١٨٤٢٣: عام: ٦: المنثور: (٧/ ٢٧٤).
٣٢٦٥: ١٨٤٢٤: الموت: ١: المنثور: (٧/ ٢٧٢- ٢٧٤).
: ١٨٤٢٥: ترجعون: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٤٢٦: لاه: ٣: رواه الترمذي (ح/ ٣٤٧٩) وقال الترمذي:
«هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من هذا الوجه، سمعت عباسا العنبري يقول:
اكتبوا عن عبد الله بن معاوية الجمحي فإنه ثقة». والمشكاة (٢٢٤١) والمجروحين (١/ ٣٧٢) والميزان (٣٧٧٣) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ٣٠٨) والمنثور (١/ ١٩٥) والخطيب (٤/ ٣٥٦) وابن عساكر في «التاريخ» (٤/ ٣٦٠) وإتحاف
: ١٨٤٢٧: القهار: ٤: تفسير ابن كثير: (٧/ ١٢٤- ١٢٥).
: ١٨٤٢٨: عورتها: ٥: المنثور: (٧/ ٢٨٢).
٣٢٦٦: ١٨٤٢٩: السيئة: ١: المنثور: (٧/ ٢٨٢).
: ١٨٤٣٠: كلها: ٢: رواه أحمد (٥/ ٣٣١) والطبري في «التاريخ» (١/ ١٤) والمنثور (٥/ ٣٥٠).
وابن كثير: (٧/ ١٣٠).
: ١٨٤٣١: عليه: ٣: المنثور: (٧/ ٢٨٤).
: ١٨٤٣٢: آمنوا: ٤: المنثور: (٧/ ٢٨٤).
: ١٨٤٣٣: خسران: ٥: المصدر السابق: (٧/ ٢٨٨).
: ١٨٤٣٤: سنة: ٦: المصدر السابق.
٣٢٦٧: ١٨٤٣٥: عرضها: ١: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ١٦٤٢) من حديث أبي هريرة قال: هذا حديث حسن صحيح. وإتحاف (١٠/ ٣٨٨) والترغيب (٢/ ٣١٦) والمغني عن حمل الأسفار (١/ ٣٠٤) والمنثور (١/ ١٥٥، ٢/ ٩٦) وإتحافات (١٦٠) والجوامع (٦١٧٦، ٦١٧٩) وابن كثير (١/ ٢٨٤، ٨/ ٢٧، ٤٨) والكنز (١١١٠٧/ ١١١٢٧، ١١١٦٩، ١١١٧) ورواه أحمد (٦/ ٣٨٦).
: ١٨٤٣٦: العذاب: ٢: تفسير ابن كثير: (٧/ ١٣٨).
: ١٨٤٣٧: الدنيا: ٣: المنثور: (٧/ ٢٩٢).
: ١٨٤٣٨: فيها: ٤: المصدر السابق.
٣٢٦٨: ١٨٤٣٩: شيء: ١: المنثور: (٧/ ٢٩٢).
: ١٨٤٤٠: الدجال: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٢٩٤).
: ١٨٤٤٢: الشمس: ٣: تفسير ابن كثير: (٧/ ١٤٢).
: ١٨٤٤٤: داخرين: ٢: صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ٣٨٢٧).
وأحمد (٤/ ٢٦٧، ٢٧١، ٢٧٦) والحاكم (١/ ٤٩٠) والفتح (١/ ٤٩) وشرح السنة (٥/ ١٨٤) ومنحة (١٢٥٢) والخطيب (٢/ ٢٧٩) والمغني من حمل الأسفار (١/ ٣٠٦) والشجري (١/ ٢٢٣، ٢٣٥) والطبري (٢/ ٩٤، ٢٤/ ٥١) والبخاري في «الأدب المفرد» (٧١٤). وصححه الشيخ الألباني.
: ١٨٤٤٥: عليهم: ٣: تفسير ابن كثير: (٧/ ١٤٧) وقال: هذا حديث غريب.
: ١٨٤٤٦: وتأشرون: ٤: المنثور: (٧/ ٣٠٦).
٣٢٧٠: ١٨٤٤٧: الزكاة: ١: قال ابن عباس في تفسير هذه الآية: «لَا يَشْهَدُونَ «أَنْ لَا إِلَهَ إِلا اللَّهُ» وهي زكاة الأنفس.
وقال قتادة: «لا يقرون بالزكاة أنها واجبة».
وقال الضحاك ومقاتل: «لا يتصدقون ولا ينفقون في الطاعة. قرعهم بالشح الذي يأنف منه الفضلاء»، وفيه دلالة على أن الكافر يعذب بكفره مع منع وجوب الزكاة عليه. وقال الفراء وغيره: كان المشركون ينفقون النفقات، ويسقون الحجيج ويطعمونهم، فحرموا ذلك على مَنْ آمَنَ بِمُحَمَّدٍ. صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فنزلت فيهم هذه الآية.
المنثور: (٧/ ٣١٤).
: ١٨٤٤٨: غيرها: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٣١٤- ٣١٨).
: ١٨٤٤٩: أعطينا: ٣: المصدر السابق: (٧/ ٣١٤- ٣١٨).
: ١٨٤٥١: يدفعون: ٥: القرطبي (١٥/ ٤٨، ١٧/ ٢٧) والطبري ٣٢٧١: ١٨٤٥٢: جلودكم: ١: (١٩/ ٤٢٨، ٢٤/ ٦٩) والمنثور (٥/ ٣٦٢).
: ١٨٤٥٣: بعد: ٢: المنثور: (٧/ ٣١٨).
: ١٨٤٥٤: أجادل: ٣: رواه الحاكم (٤/ ٦٠١) والكنز (٣٨٩٩٣) وإتحافات (٢٠٦) وتفسير ابن كثير (٧/ ١٥٩).
: ١٨٤٥٥: اليمنى: ٤: تفسير ابن كثير: (٧/ ١٦٠).
٣٢٧٢: ١٨٤٥٦: الجحود: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ١٦٠).
: ١٨٤٥٧: شديدهم: ٢: صحيح. رواه ابن ماجة (ح/ ٤٠١). وابن حبان (٢٥٨٤) والخفاء (١/ ٤٤٣) ومختصر العلو (١٠٦) وابن كثير (٧/ ١٦١). وصححه الشيخ الألباني.
: ١٨٤٥٨: بها: ٣: المنثور: (٧/ ٣٢٠).
٣٢٧٣: ١٨٤٥٩: تفعله: ١: المنثور: (٧/ ٣٢٠).
: ١٨٤٦٠: وإبليس: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٤٦١: إليك: ٣: المنثور: (٧/ ٣٢٠).
: ١٨٤٦٢: عليهم: ٤: المنثور: (٧/ ٣٢٠).
: ١٨٤٦٣: أحد: ٥: القرطبي (٩/ ٢٨٥) والمغني عن حمل الأسفار (٣/ ١٤٤) والمنثور (٧/ ٣٢٠).
٣٢٧٤: ١٨٤٦٤: المدينتين: ١: المنثور: (٧/ ٣٣٥).
: ١٨٤٦٥: المشددة: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٣٣٧).
: ١٨٤٦٥: فيه: ٣: قوله تعالى: «يذرؤكم» أي: يخلقكم وينشئكم «فيه» أي في الرحم. وقيل في البطن. وقال الفراء وابن كيسان: «فيه» بمعنى به. وكذلك قال الزجاج: معنى
: ١٨٤٦٧: خطوبة: ٤: تغليق التعليق: (٤/ ٣٠٤).
٣٢٧٥: ١٨٤٦٨: الجاهلية: ١: المنثور: (٧/ ٣٤١- ٣٤٦).
: ١٨٤٦٩: دينكم: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٤٧٠: منكم: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٤٧١: منسوخة: ٤: المنثور: (٧/ ٣٤٧- ٣٤٨).
٣٢٧٦: ١٨٤٧١: القربى: ١: رواه أحمد (٣/ ٥٧) وعبد الرزاق (١٩٩١٨) والطبري (٢٥/ ١٩) والمنثور (٦/ ٦).
: ١٨٤٧٣: ووالداها: ٢: المنثور: (٦/ ٧) والمسير (٧/ ٢٨٥) والقرطبي (١٦/ ٢٢) وابن كثير (٣/ ٩٨).
: ١٨٤٧٤: السعير: ٣: حسن. رواه الترمذي (ح/ ٢١٤١) وقال:
«هذا حديث حسن غريب» وأحمد (٢/ ١٦٧) والحلية (٥/ ١٦٨) والبغوي (٦/ ١١٧) والمشكاة (٩٦) والمنثور (٦/ ٣) والكنز (٥٢٦).
٣٢٧٧: ١٨٤٧٥: بطاعته: ١: رواه الطبراني (١١/ ٩١) وابن كثير (٧/ ١٨٠).
: ١٨٤٧٦: القربى: ٢: رواه أحمد (٣/ ٥٧) وعبد الرزاق (١٩٩١٨) والطبري (٢٥/ ١٦) والمنثور (٦/ ٦).
: ١٨٤٧٧: السلام: ٣: الشجري (١/ ١٤٨) وابن كثير (٧/ ١٨٩). وقال: هذا إسناد ضعيف فيه متهم لا يعرف عن شيخ شيعي متغرق وهو حسين الأشقر.
: ١٨٤٧٨: الآية: ٤: صحيح. رواه مسلم في (التوبة، ح/ ٣/ ٤، ٥، ٨) وأحمد (٢/ ٣١٦، ٣/ ٢١٣)
والترمذي (ح/ ٢٤٩٨، ٣٥٣٨) والمنثور (٦/ ٨).
٣٢٧٨: ١٨٤٧٩: فضله: ١: المنثور: (٧/ ٣٥١).
: ١٨٤٨٠: القيامة: ٢: تفسير ابن كثير: (٧/ ١٩٣).
: ١٨٤٨١: أكثر: ٣: المصدر السابق: (٧/ ١٩٤- ١٩٦).
٣٢٧٩: ١٨٤٨٢: كثيرا: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ١٩٦).
: ١٨٤٨٣: والديك: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٤٨٤: القرآن: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٤٨٥: يهلكن: ٤: المنثور: (٧/ ٢٠٠).
: ١٨٤٨٦: عفوا: ٥: المصدر السابق.
٣٢٨٠: ١٨٤٨٧: نعم: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ٢٠٠).
: ١٨٤٨٨: الأمور: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٤٨٩: الحساب: ٣: المنثور: (٦/ ١١) والترغيب (٢/ ٣١٨، ٣/ ٣٠٩) والحلية (٦/ ١٨٧) والمجمع (٥/ ٣٩٥) وعزاه إلي الطبراني في «الأوسط» في حديث طويل، وفي إسناده الفضل بن يسار، وقال العقيلي: «لا يتابع على حديثه، وبقية رجاله ثقات.
: ١٨٤٩٠: ذليل: ٤: تغليق التعليق: (٤/ ٣٠٤).
: ١٨٤٩١: إليها: ٥: رواه البيهقي (٧/ ٤٨٠) والحاكم (٢/ ٢٨٤) والمنثور (٦/ ١٢) والكنز (٤٥٥١) والجوامع (٦٣٤٤).
: ١٨٤٩٢: يلقح: ٦: تغليق التعليق: (٤/ ٣٠٤).
٣٢٨١: ١٨٤٩٤: حكيم: ١: رواه أبو داود (ح/ ٤٧٠٠) وأحمد (٥/ ٣١٧) والبيهقي (١٠/ ٢٠٤) والطبري (٢٩/ ١١) والمشكاة (٩٤) وجرى (٢١١) والقرطبي (١٨/ ٢٢٥) والحاوي (١/ ٥٥٤) وابن كثير (٧/ ٤٦٠، ٨/ ٢١١) وإتحافات (١٦٤، ١٦٥) والجوامع (٦٣٧٥، ٦٣٧٦) والمنحة (٥٣، ٢٢٨٥) وإتحاف (١/ ٤٥٤) والطبراني (١١/ ٤٣٣) والطبري في «التاريخ» (١/ ٣٢) وبداية (١/ ٨) والمجمع (٧/ ١٢٨) وعزاه إلى الطبراني وقال: «لم يرفعه من حماد بن زيد إلا مؤمل بن إسماعيل، ومؤمل ثقة كثير الخطأ، وقد وثقه ابن معين وغيره وضعفه البخاري وغيره، وبقية رجاله ثقات».
: ١٨٤٩٥: إليه: ٢: تغليق (٤/ ٣٠٩).
: ١٨٤٩٦: المشركين: ٣: تغليق (٤/ ٣٠٩).
: ١٨٤٩٧: مطيقين: ٤: المنثور: (٧/ ٣٦٩).
٣٢٨٢: ١٨٤٩٨: أهلك: ١: المنثور: (٧/ ٣٧١).
: ١٨٤٩٩: ذلك: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٥٠٠: وده: ٣: المنثور: (٧/ ٣٧١- ٣٧٣) : ١٨٥٠١: الثقفي: ٤: المنثور: (٧/ ٣٧١- ٣٧٣) : ١٨٥٠٢: الطائف: ٥: المصدر السابق: (٧/ ٣٧٤).
: ١٨٥٠٣: عظيم: ٦: المنثور: (٧/ ٣٧٥).
: ١٨٥٠٤: الذهب: ٧: المنثور: (٧/ ٣٧٥).
٣٢٨٣: ١٨٥٠٥: الآية: ١: المنثور: (٧/ ٣٧٦).
: ١٨٥٠٦: الشين: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٥٠٧: شيطان: ٣: المنثور: (٧/ ٣٧٦- ٣٧٨).
: ١٨٥٠٨: هاشم: ٥: المنثور: (٧/ ٣٧٦- ٣٧٨).
: ١٨٥٠٩: منهم: ٦: قوله تعالي: «فلما آسفونا انتقمنا منهم» روي الضحاك عن ابن عباس: أي غاظونا وأغضبونا. روي عنه علي بن أبي طلحة:
أي أسخطونا. قال الماوردي: «ومعناهما مختلف، والفرق بينهما أن السخط إظهار الكراهة، والغضب إرادة الانتقام».
٣٢٨٤: ١٨٥١٠: أجمعين: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ٢١٩).
: ١٨٥١١: مختلفة: ٢: المنثور: (٧/ ٣٨٤).
: ١٨٥١٢: أجمعين: ٣: رواه أحمد (٤/ ١٤٥) والمشكاة (٥٢٠١) واللئالئ (١/ ١١١) والمنثور (٣/ ١٢، ٦/ ١٩) وحمزة (١٢) وابن كثير (٣/ ٢٥١) والطبري (٧/ ١٢٤) والصحيحة (٤١٣) والمجمع (٧/ ٢٠، ١٠/ ٢٤٥) وعزاه إلى احمد والطبراني ورجال احمد رجال الصحيح غير كردوس وهو ثقة.
: ١٨٥١٣: منهم: ٤: المنثور: (٧/ ٣٨٤).
:: يصدون: ٥: رواه أحمد (١/ ٣١٨) وابن كثير (٧/ ٢٢١) : ١٨٥١٤: ١٨٥١٤: خصمون: ٦: تفسير ابن كثير: (٧/ ٢٢٢).
٣٢٨٥: ١٨٥١٦: القيامة: ١: رواه أحمد (١/ ٣١٨) والمنثور (٦/ ٢٠) والمجمع (٧/ ١٠٤) وعزاه إلى أحمد والطبراني بنحوه إلا أنه قال: «فإن كنت صادقا فإنه لكآلهتهم» وفيه عاصم بن بهدلة وثقه أحمد وغيره وهو سيء الحفظ، وبقية رجاله رجال الصحيح.
: ١٨٥١٨: القيامة: ٢: المنثور: (٧/ ٣٨٦).
: ١٨٥١٩: الخليل: ٣: تفسير ابن كثير: (٧/ ٢٤٢).
٣٢٨٦: ١٨٥٢٠: خالدون: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ٢٥٥- ٢٥٦).
: ١٨٥٢٢: الأنفس: ٢: المنثور: (٧/ ٣٩٤).
: ١٨٥٢٣: شاءوا: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٥٢٤: تعملون: ٤: المنثور: (٧/ ٣٩٥) وابن كثير (٧/ ٢٢٦) والبغوي (٢/ ٢٣١).
: ١٨٥٢٥: ماكثون: ٥: المنثور: (٧/ ٣٩٥).
: ١٨٥٢٦: الشاهدين: ٦: المصدر السابق.
٣٢٨٧: ١٨٥٢٧: فلان: ١: المنثور: (٧/ ٣٩٩).
: ١٨٥٢٨: يغير: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٥٢٩: محكم: ٣: المنثور: (٧/ ٣٩٩- ٤٠١).
: ١٨٥٣٠: قابل: ٤: المنثور: (٧/ ٣٩٩- ٤٠١).
: ١٨٥٣١: حكيم: ٥: قال ابن عباس: يحكم الله أمر الدنيا إلى قابل في ليلة القدر ما كان من حياة أو موت أو رزق. وقاله قتادة ومجاهد والحسن وغيرهم. وقيل: إلا الشقاء والسعادة فإنهما لا يتغيران. قاله ابن عمر. قال المهدى: «ومعنى هذا القول أمر الله- عز وجل- الملائكة بما يكون في ذلك العام، ولم يزل ذلك في علمه عز وجل». وقال عكرمة: هي ليلة النصف من شعبان يبرم فيها أَمْرُ السَّنَةِ، وَيُنْسَخُ الْأَحْيَاءُ مِنَ الْأَمْوَاتِ، وَيُكْتَبُ الحجاج فلا يزاد فيهم أحد ولا ينقص منهم أحد».
: ١٨٥٣٢: مكة: ٦: تفسير ابن كثير: (٧/ ٢٣٣).
٣٢٨٨: ١٨٥٣٣: منه: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ٢٣٤).
: ١٨٥٣٤: ينفد: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٢٣٥).
: ١٨٥٤٣: فتنا: ٣: المنثور: (٧/ ٤٠٩).
: ١٨٥٤٥: تشتمون: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٥٤٧: وامضه: ٦: المصدر السابق: (٧/ ٤١٠).
: ١٨٥٤٨: طريقا: ٧: المصدر السابق: (٧/ ٤١٠).
: ١٨٥٤٩: المنابر: ٨: المصدر السابق: (٧/ ٤١٠).
٣٢٨٩: ١٨٥٥٠: عليهم: ١: البغوي (٦/ ١٤٦) ومطالب (٣٧٣٣) والمنثور (٦/ ٣٠) وابن كثير (٧/ ٢٣٩) والمجمع (٧/ ١٠٥) وعزاه إلى أبي يعلى وفيه موسى بن عبيلة الربذي وهو ضعيف.
: ١٨٥٥١: السماء: ٢: المنثور: (٧/ ٤١٢- ٤١٣).
: ١٨٥٥٢: السماء: ٣: تفسير ابن كثير: (٨/ ٢٤٢) والمنثور (٧/ ٤٢١).
: ١٨٥٥٣: لا: ٤: الفتح (١٣/ ٢٩٠) وابن عساكر في «التاريخ» (١٠/ ٤٠٧) والمجمع (٦/ ٢٦٥) وعزاه إلى البزار بإسنادين رجال أحدهما رجال الصحيح غير أحمد بن منصور الرمادي وهو ثقة.
: ١٨٥٥٤: أسلم: ٥: رواه الطبراني (١١/ ٢٩٦) والمنثور (٦/ ٣١) وابن عساكر في «التاريخ» (١٠/ ٤٠٩) والخطيب (٣/ ٢٠٥) وأحمد (٥/ ٣٤٠) والمجمع (٨/ ٧٦) وعزاه إلى الطبراني بإسنادين، ورجال أحد أسانيد الطبراني ثقات.
: ١٨٥٥٦: نبي: ٦: رواه الحاكم (١/ ٣٦، ٢/ ٤٥٠) والمسير (٧/ ٣٤٧) والكنز (٣٤٠٨٦، ٣٤٠٨٧) والبيهقي (٨/ ٣٢٩) والمنثور (٧/ ٤٢٠).
٣٢٩٠: ١٨٥٥٧: كريم: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٢٤٧).
: ١٨٥٥٨: ريقها: ٢: المنثور: (٧/ ٤٢١).
: ١٨٥٥٩: الزعفران: ٣: المنثور: (٦/ ٣٣) والكنز (٣٩٤٦٥) والمجمع (١٠/ ٤١٩) وعزاه إلى الطبراني في
: ١٨٥٦٠: سنة: ٤: المنثور: (٧/ ٤٢١).
: ١٨٥٦١: بفلانة: ٥: المصدر السابق.
: ١٨٥٦٢: الموت: ٦: المصدر السابق.
٣٢٩١: ١٨٥٣٥: منه: ١: المنثور: (٧/ ٤٢٣).
: ١٨٥٣٦: جميعا: ٢: تفسير ابن كثير: (٧/ ٤٥١).
: ١٨٥٣٧: والنهار: ٣: رواه البيهقي (٣/ ٣٦٥) والترغيب (٣/ ٤٨٠) وابن كثير (٨/ ٤٥٤) وقال:
«هذا أثر غريب وفيه نكارة».
: ١٨٥٣٨: علمه: ٤: المنثور: (٧/ ٤٢٩).
٣٢٩٢: ١٨٥٣٩: والنهار: ١: المنثور: (٧/ ٤٢٩).
: ١٨٥٤٠: وتحيا: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٥٤١: جهنم: ٣: المنثور (٤/ ٢٧٩، ٦/ ٣٦) وإتحاف (١٠/ ٤٣٥) وابن كثير (٧/ ٢٥٥) والقرطبي (١٦/ ١٧٤) والحلية (٧/ ٢٩٩).
٣٢٩٣: ١٨٥٦٣: علم: ١: قال ابن خويز منداد: قال تعالى: «أو أثارة من علم» يريد الخط، وقد كان مالكا رحمه الله يحكم بالخط إذ اعرف الشاهد خطه.
وإذا اعرف الحاكم خطه أو خط من كتب إليه حكم به، ثم رجع عن ذلك حيث ظهر في الناس ما ظهر من الحيل والتزوير.
: ١٨٥٦٣: خط: ٢: المنثور: (٧/ ٤٣٤).
: ١٨٥٦٤: الأمر: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٥٦٥: جميعا: ٤: المصدر السابق.
٣٢٩٤: ١٨٥٦٦: مات: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ٢٦٤) والمنثور (٧/ ٤٤١).
: ١٨٥٦٧: شهرا: ٢: تفسير ابن كثير: (٧/ ٢٦٥).
: ١٨٥٦٩: حذرك: ٤: المنثور: (٧/ ٤٤٣).
: ١٨٥٧٠: الآية: ٥: المصدر السابق.
٣٢٩٥: ١٨٥٧١: عنه: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ٢٦٦).
: ١٨٥٧٢: انصرف: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٢٦٧).
٣٢٩٦: ١٨٥٧٣: عملوا: ١: المنثور: (٧/ ٤٤٨).
: ١٨٥٧٤: موت: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٥٧٥: بالشام: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٥٧٦: السحاب: ٤: المنثور: (٥/ ٤٤٨).
: ١٨٥٧٧: فيه: ٥: المصدر السابق.
: ١٨٥٧٨: القيامة: ٦: تفسير ابن كثير: (٧/ ٢٧٨).
: ١٨٥٧٩:: ٧: المصدر السابق: (٧/ ٢٧٩).
٣٢٩٧: ١٨٥٨٠: والأحقم: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ٢٧٨- ٢٧٩).
: ١٨٥٨١: الجنة: ٢: قال ابن كثير: والحق أن مؤمنهم كمؤمنى الإنس يدخلون الجنة، كما هو مذهب جماعة من السلف (٧/ ٢٨٦).
: ١٨٥٨٢: لبدا: ٣: المنثور: (٧/ ٤٥٤).
: ١٨٥٨٣: بالله: ٤: البغوي (٦/ ١٧١) وابن كثير (٧/ ٢٨٨) والمنثور (٦/ ٤٥) وأخلاق (٢٧١) والمناهل (٢٦).
٣٢٩٨: ١٨٥٨٤: متغير: ١: المنثور: (٧/ ٤٦٦- ٥٠٢).
: ١٨٥٨٥: العلم: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٤٤٦).
: ١٨٥٨٦: أشراطها: ٣: المصدر السابق: (٧/ ٤٤٧- ٤٤٨).
: ١٨٥٨٧: مرة: ٤: صحيح. رواه البخاري في (الدعوات، باب- استغفار النبي ﷺ في اليوم والليلة) والنسائي في عمل اليوم والليلة) (ص/ ١٤٣) باب- كم يستغفر في اليوم ويتوب؟) وأبو داود في (الدعاء-
باب" ٤") والترمذي (ح/ ٣٢٥٩) وقال:
«هذا حديث حسن صحيح». والمجمع (١٠/ ٢٠٨) والبغوي (٣/ ١٨٠) والمنثور (٥/ ٤٤، ٦/ ٦٣).
: ١٨٥٨٨: الآخرة: ٥: المنثور: (٧/ ٤٦٦- ٥٢٠).
: ١٨٥٨٩: أبصارهم: ٦: رواه الطبراني (٦/ ٣٢٣) وإتحاف (١/ ٣٠٠) وابن عساكر في «التاريخ» (٤/ ١٨٢) والمنثور (٧/ ٦٦) والحلية (٣/ ١٠٩) والمجمع (٧/ ٢٨٧) والكنز (٤٣٨٥٧).
٣٢٩٩: ١٨٥٩٠: النفاق: ١: المنثور: (٧/ ٥٠٢- ٥٠٥).
: ١٨٥٩١: العمل: ٢: المصدر السابق: ١٨٥٩٢: وقومه: ٣: المصدر السابق: ١٨٥٩٣: فارس: ٤: رواه الترمذي (ح/ ٣٢٦٠) وقال: «هذا غريب في إسناده مقال»، ومشكل (٣/ ٣١) والمنثور (٦/ ٦٧) وأصفهان (١/ ٣- ٥) والبغوي (٦/ ١٨٦) والطبري (٢٦- ٤٣) وابن كثير (٧/ ٣٠٦) والقرطبي (١٦/ ٢٥٨) والصحيحة (ح/ ١٠١٧).
٣٣٠٠: ١٨٥٩٤: فارس: ١: المنثور: (٧/ ٥١٩).
: ١٨٥٩٥: الأكراد: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٥٩٦: أطوف: ٣: المنثور: (٧/ ٥٢١).
٣٣٠١: ١٨٥٩٧: الخيل: ١: المنثور: (٧/ ٧٩) وابن كثير (٧/ ٣٢٤).
: ١٨٥٩٨: المطلب: ٢: المنثور: (٧/ ٥٣٦).
: ١٨٥٩٩: الله: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٥٦٠: تقوى: ٤: المنثور: (٧/ ٥٣٧).
: ١٨٥٦١: له: ٥: المصدر السابق: (٧/ ٥٤٢).
: ١٨٥٦٢: الحسن: ٦: المنثور: (٧/ ٥٤٤).
: ١٨٦٠٥: فيه: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٦٠٦: كلامه: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٦٠٧: يا زيد: ٤: المنثور: (٧/ ٥٥٢) وابن كثير (٧/ ٢٤٩).
٣٣٠٣: ١٨٦٠٨: حكيم: ١: رواه أحمد (٤/ ٢٧٩) والمنثور (٦/ ٨٨) وابن كثير (٧/ ٣٥٠) والمجمع (٧/ ١٠٩) وعزاه إلى أحمد والطبراني إلا أنه قال:
الحرث بن سرار بدل ضرار، ورجال أحمد ثقات.
٣٣٠٤: ١٨٦٠٩: الآية: ١: المنثور: (٧/ ٥٦٠).
: ١٨٦١٠: الله: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٥٦١).
: ١٨٦١١: الدنيا: ٣: صحيح: رواه مسلم في (الإمارة، ح/ ١٨) والنسائي (٨/ ٢٢١) والجوامع (٥٩١٤) والمشكاة (٦٣٩٠) والكنز (١٤٦٠٣) والخطيب (٥/ ٣٦٧) والمسير (٨/ ٣٨١) والترغيب (٣/ ٦٠) وابن أبي شية (١٣/ ١٢٧) وأحمد (٢/ ١٥٩) والحاكم (٤/ ٨٨) والقرطبي (٥/ ٢٥٨) والمنثور (٦/ ٩١) وابن كثير (٧/ ٣٥٤).
: ١٨٦١٢: حذيفة: ٤: المنثور: (٧/ ٥٦٣- ٥٦٧).
: ١٨٦١٣: يا فاسق: ٥: المنثور: (٧/ ٥٦٣- ٥٦٧).
٣٣٠٥: ١٨٦١٤: سوءا: ١: المنثور: (٧/ ٥٦٣- ٥٦٧).
: ١٨٦١٥: المؤمن: ٢: المنثور: (٧/ ٥٦٣- ٥٦٧).
: ١٨٦١٦: نأخذ به: ٣: تفسير ابن كثير: (٧/ ٣٥٨).
: ١٨٦١٦: الصرم: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٦١٧: الميتة: ٥: المنثور: (٧/ ٥٦٧).
: ١٨٦١٨: لحمه: ٦: تفسير ابن كثير (٧/ ٣٦١)، والمنثور (٧/ ٥٧٠).
: ١٨٦٢٠: الآية: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٥٨٧- ٥٧٩).
: ١٨٦٢١: بها: ٣: المصدر السابق: (٧/ ٥٨٧- ٥٧٩).
: ١٨٦٢٢: ولكم: ٤: رواه الترمذي: (ح/ ٣٢٧٠) وقال: هذا حديث غريب، والقرطبي (١٦/ ٣٤١) والكنز (١٢٩٦) وابن كثير (٧/ ٣٦٦).
: ١٨٦٢٣: أسلموا: ٥: المنثور: (٧/ ٥٨٥).
٣٣٠٧: ١٨٦٢٤: أبحر: ١: المنثور: (٧/ ٥٨٩).
: ١٨٦٢٥: الكريم: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٥٩٠- ٥٩٢).
: ١٨٦٢٦: منه: ٣: المصدر السابق: (٧/ ٥٩٠- ٥٩٢).
: ١٨٦٢٧: منها: ٤: المصدر السابق: (٧/ ٥٩٠- ٥٩٢).
: ١٨٦٢٧: مريج: ٥: قوله تعالى: مريج أي: مختلط، يقول:
مرة ساحر ومرة شاعر ومرة كاهن. قاله الضحاك وابن زيد. ، وفي الحديث: «كيف بك يا عبد الله إذا كنت في قوم قد مرجت عهودهم وأمانتهم، واختلفوا فكانوا هكذا وهكذا» (تفسير القرطبي:
٩/ ٦١٧٥).
: ١٨٦٢٨: الطول: ٦: المنثور: (٧/ ٥٩٠- ٥٩٢).
: ١٨٦٢٩: بعض: ٧: المنثور: (٧/ ٥٩٠- ٥٩٢).
٣٣٠٨: ١٨٦٣٠: العنق: ١: المنثور: (٧/ ٥٩٠- ٥٩٢).
: ١٨٦٣١: البعث: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٦٣٢: ويثبت: ٣: المنثور: (٧/ ٥٩٣).
: ١٨٦٣٣: اسقني الماء: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٦٣٤: عملت: ٥: المصدر السابق.
: ١٨٦٣٥: العمل: ٦: في الصحيح عن عائشة أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كانت بين يديه ركوة- أو علبة- فيها ماء
ثم نصب يديه فجعل يقول: «في الرفيق الأعلى» حتى قبض ومالت يده. انظر تفسير القرطبي: (٩/ ٦١٨٣).
٢٣٠٩: ١٨٦٣٦: العظيم: ١: المنثور: (٧/ ٥٩٩).
: ١٨٦٣٧: الكافر: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٦٣٨: الموت: ٣: المنثور: (٧/ ٦٠٠).
: ١٨٦٣٩: قولهم: ٤: المنثور: (٧/ ٦٠٠).
: ١٨٦٤٠: للعبيد: ٥: المنثور: (٧/ ٦٠٠).
: ١٨٦٤١: مزيدا: ٦: المنثور: (٧/ ٦٠١- ٦٠٢).
: ١٨٦٤٢: في: ٧: المصدر السابق.
٣٣١٠: ١٨٦٤٣: بالتوبة: ١: المنثور: (٧/ ٦٠١- ٦٠٢).
: ١٨٦٤٤: مزينات: ٢: تفسير ابن كثير: (٧/ ٣٨٤).
: ١٨٦٤٥: جمعه: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٦٤٦: الصلاة: ٤: المنثور: (٦/ ١١٠) والقرطبي (١٧/ ٢٥) والطبري (٢٦/ ١١١) وابن كثير (٧/ ٣٨٧) وابن عدي (٣/ ١٠٠٨).
: ١٨٦٤٧: ميلا: ٥: المنثور: (٧/ ٦١١).
: ١٨٦٤٨: القبور: ٦: المصدر السابق.
٣٣١١: ١٨٦٤٩: الريح: ١: التعليق: (٤/ ٣١٩).
: ١٨٦٥٠: واستواؤها: ٢: المصدر السابق: (٤/ ٣١٩- ٣٢٠).
: ١٨٦٥١: يتمادون: ٣: المصدر السابق: (٤/ ٣١٩- ٣٢٠).
: ١٨٦٥٢: يصلون: ٤: المنثور: (٧/ ٦١٦).
: ١٨٦٥٣: محروما: ٥: المصدر السابق: (٧/ ٦١٦- ٦١٩).
: ١٨٦٥٣: المسلمين: ٦: المصدر السابق: (٧/ ٦١٦- ٦١٩).
٣٣١٢: ١٨٦٥٤: المحروم: ١: المنثور: (٧/ ٦١٦).
: ١٨٦٥٦: مكسبه: ٣: المصدر السابق: (٧/ ٦١٦- ٦١٩).
: ١٨٦٥٧: البول: ٤: المصدر السابق: (٧/ ٦١٦- ٦١٩).
: ١٨٦٥٨: أعلم: ٥: المنثور: (٧/ ٦٢٠).
: ١٨٦٥٩: يصدقوا: ٦: المصدر السابق.
: ١٨٦٦٠: إسماعيل: ٧: المنثور: (٧/ ٦٢٠- ٦٢١).
: ١٨٦٦١: لطمت: ٨: المنثور: (٧/ ٦٢٠- ٦٢١).
: ١٨٦٦٢: وابنتيه: ٩: المنثور: (٧/ ٦٢٠- ٦٢١).
٣٣١٣: ١٨٦٦٣: عشر: ١: المنثور: (٧/ ٦٢٠- ٦٢١).
: ١٨٦٦٤: شيئا: ٢: المنثور: (٧/ ٦٢٠- ٦٢١).
: ١٨٦٦٥: كالرميم: ٣: الحبائك (٩٢) وابن كثير (٧/ ٤٠٠) وقال:
هذا حديث رفعه منكر.
: ١٨٦٦٦: بقوة: ٤: المنثور: (٧/ ٦٢٥).
: ١٨٦٦٧: أنفسنا: ٥: المصدر السابق.
: ١٨٦٦٨: كرها: ٦: المصدر السابق.
: ١٨٦٦٩: الشديد: ٧: المصدر السابق.
: ١٨٦٧٠: دلو: ٨: المصدر السابق.
٣٣١٤: ١٨٦٧١: جبل: ١: المنثور: (٧/ ٦٢٥).
: ١٨٦٧٢: الكتاب: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٦٧٣: الساعة: ٣: الخطيب في الفقيه والمتفقه (١/ ٥٢) وتنزيه (١/ ١٩٤) والموضوعات (١/ ١٤٦) والفوائد (٤٦٤) واللئالئ (١/ ٤٧) وابن عدي في «الكامل» (٣/ ١٠٠٤).
: ١٨٦٧٤: أبدا: ٤: تفسير ابن كثير: (٧/ ٦٣٠).
: ١٨٦٧٥: السماء: ٥: المنثور (٧/ ٦٣١) تفسير ابن كثير ٣٣١٥::: (٧/ ٤٠٨). والمنثور (٧/ ٦٣٢).
: ١٨٦٧٦: العرش: ١: المنثور: (٧/ ٦٢٩).
: ١٨٦٧٧: المحبوس: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٦٣٠).
: ١٨٦٧٩: القيامة: ٤: تفسير ابن كثير: (٧/ ٦٣٠).
: ١٨٦٨٠: يدفعون: ٥: المنثور: (٧/ ٦٣١).
: ١٨٦٨١: النار: ٦: تفسير ابن كثير: (٧/ ٤٠٨)، والمنثور:
(٧/ ٦٣٢).
: ١٨٦٨٢: بمعذبين: ٧: المصدر السابق.
٣٣١٦: ١٨٦٨٣: شيء: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ٤٠٨) والمنثور: (٧/ ٦٣٢).
: ١٨٦٨٤: شيئا: ٢: تفسير ابن كثير: (٧/ ٤٠٨).
: ١٨٦٨٥: تأثيم: ٣: المنثور: (٧/ ٦٣٣).
: ١٨٦٨٦: نعم: ٤: تفسير ابن كثير: (٧/ ٤١١).
٣٣١٧: ١٨٦٨٧: اللطيف: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ٤١١).
: ١٨٦٨٨: الموت: ٢: المنثور: (٧/ ٦٣٨).
: ١٨٦٨٩: المسلطون: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٦٩٠: المنزلون: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٦٩١: كفارة له: ٥: تفسير ابن كثير: (٧/ ٤١٤).
: ١٨٦٩٢: الفجر: ٦: المنثور: (٧/ ٦٣٦).
٣٣١٨: ١٨٦٩٣: وقعت: ١: المنثور: (٧/ ٦٤٠).
: ١٨٦٩٤: جبريل: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٦٩٥: خلق: ٣: المنثور: (٧/ ٦٤٣).
: ١٨٦٩٦: الأعلى: ٤: المصدر السابق.
٣٣١٩: ١٨٦٩٧: ورداءه: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ٤١١٩) : ١٨٦٩٨: ذلك: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٤٢٥) وقال ابن كثير: «غريب جدا».
: ١٨٦٩٩: بعينه: ٣: المصدر السابق: (٧/ ٤٢٨).
: ١٨٧٠٠: ربه: ٤: المنثور: (٧/ ٦٤٤).
: ١٨٧٠١: وارضى: ٥: التعليق (٤/ ٤٩٠).
٣٣٢٠: ١٨٧٠٢: السراع: ١: تغليق التعليق: (٤/ ٣٢٧).
: ١٨٧٠٣: فاطرين: ٢: المنثور: (٧/ ٦٧٤).
: ١٨٧٠٤: الآية: ٣: المصدر السابق: (٧/ ٦٧٥).
: ١٨٧٠٦: المسامير: ٥: تفسير ابن كثير: (٧/ ٤٥٢).
: ١٨٧٠٧: عليه: ٦: المصدر السابق: (٧/ ٤٥٣).
: ١٨٧٠٧: الأربعاء: ٧: المنثور: (٧/ ٦٧٥).
٣٣٢١: ١٨٧٠٩: رمادا: ١: التعليق: (٤/ ٣٢٨).
: ١٨٧١٠: النخل: ٢: المنثور: (٧/ ٦٧٨- ٦٧٩).
: ١٨٧١١: تناول: ٣: المنثور: (٧/ ٦٧٨- ٦٧٩).
: ١٨٧١٢: فذهب: ٤: المنثور: (٧/ ٦٧٨- ٦٧٩).
: ١٨٧١٣: يومئذ: ٥: المصدر السابق.
: ١٨٧١٤: الله: ٦: انظر، الصحيحة: (ح/ ١٥٣٩).
: ١٨٧١٥: هاتين: ٧: تفسير ابن كثير: (٧/ ٤٥٨).
٣٣٢٢: ١٨٧١٦: ومنازل: ١: المنثور: (٧/ ٦٩١).
: ١٨٧١٧: ساق: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٧١٨: بالقسط: ٣: المنثور: (٧/ ٦٩٢).
: ١٨٧١٩: للناس: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٧٢٠: للخلق: ٥: المنثور: (٧/ ٦٩٣).
: ١٨٧٢١: الطلع: ٦: المصدر السابق.
٣٣٢٣: ١٨٧٢٢: الممترين: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ٤٦٥).
: ١٨٧٢٣: الزرع: ٢: المنثور: (٧/ ٦٩٢).
: ١٨٧٢٤: الله: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٧٢٥: والإنس: ٤: المنثور: (٧/ ٦٩٤).
: ١٨٧٢٦: وسطها: ٥: المصدر السابق.
: ١٨٧٢٧: النار: ٦: المنثور: (٧/ ٦٩٥).
: ١٨٧٢٨: النار: ٧: المصدر السابق.
: ١٨٧٢٩: الشتاء: ٨: المصدر السابق.
٣٣٢٤: ١٨٧٣٠: الشفق: ١: المنثور: (٧/ ٦٩٤).
: ١٨٧٣١: يختلطان: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٦٩٥).
: ١٨٧٣٢: صاحبه: ٣: المنثور: (٧/ ٦٩٦).
: ١٨٧٣٤: اللؤلؤ: ٥: تفسير ابن كثير: (٧/ ٤٦٨).
: ١٨٧٣٥: قتله: ٦: المصدر السابق: (٧/ ٤٦٩).
٣٣٢٥: ١٨٧٣٦: عقابا: ١: تفسير ابن كثير: (٧/ ٤٧٠).
: ١٨٧٣٧: آخرين: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٧٣٨: سلطاني: ٣: المنثور: (٧/ ٧٠١).
: ١٨٧٣٩: النار: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٧٤٠: التنور: ٥: المنثور: (٧/ ٧٠٤).
: ١٨٧٤١: حره: ٦: المصدر السابق.
٣٣٢٦: ١٨٧٤٢: الدرداء: ١: صحيح. رواه مسلم (ص/ ٩٥، ٦٨٨) وأحمد (٥/ ١٥٢، ١٥٩، ١٦١، ١٦٦، ٢٨٥، ٦/ ٤٤٢) وإتحاف (٥/ ٢٥، ١٠/ ٥٦٩، ٩/ ١٨٤) وشرح السنة (١/ ٩٦) والمنثور (٢/ ١٧٠، ٦/ ١٤٦) والبيهقي (١٠/ ١٨٩، ١٩٠).
: ١٨٧٤٣: عدن: ٢: رواه أحمد (٤/ ٤١٦) وإتحاف (١٠/ ٥٢٤) والمنثور (٦/ ١٤٦) والمسير (٥/ ١٩٩) والكنز (٢٩٢٣٣) والطبري (١٦/ ٣٠) والمجمع (١٠/ ٣٩٧) وعزاه إلى أحمد، ورجاله رجال الصحيح.
: ١٨٧٤٤: الحيطان: ٣: تفسير ابن كثير: (٧/ ٤٧٧).
: ١٨٧٤٥: والقاعد: ٤: المنثور: (٧/ ٧٠٧).
: ١٨٧٤٦: متطلعات: ٥: تغليق (٤/ ٣٣٣).
٣٣٢٧: ١٨٧٤٧: ورائه: ١: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٢٥٣٣) وصححه. الجوامع (٥٨٧٥) والكنز (٣٩٣٣٠) وابن كثير: (٧/ ٤٧٩) والطبري (٢٧/ ٨٨) والبغوي (٧/ ١١) والمغني عن حمل الأسفار (٤/ ٥٢٥)
(٦/ ١٤٨) والترغيب: (٤/ ٥٣٣) وإتحاف: (١٠/ ٥٤٣).
: ١٨٧٤٨: ورائه: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٧٤٩: الآخرة: ٣: الكنز: (٦٤٣٨) وأصفهان: (١/ ٢٣٣) والدر: (٧/ ٧١٥).
: ١٨٧٥٠: خضراوان: ٤: المنثور: (٧/ ٧١٥).
: ١٨٧٥١: الماء: ٥: المنثور: (٧/ ٧١٥).
: ١٨٧٥٢: خصراوان: ٦: تفسير ابن كثير: (٧/ ٤٨٢).
: ١٨٧٥٣: النضاختين: ٧: المنثور: (٧/ ٧١٦).
٣٣٢٨: ١٨٧٥٤: فائضتان: ١: المنثور: (٧/ ٧١٦).
: ١٨٧٥٥: الري: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٧٥٦: بالماء: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٧٥٧: الدنيا: ٤: المنثور: (٧/ ٧١٦).
: ١٨٧٥٨: عجم: ٥: تفسير ابن كثير: (٧/ ٤٨٢).
: ١٨٧٥٩: اللؤلؤ: ٦: المنثور: (٧/ ٧١٨).
: ١٨٧٦٠: الحدق: ٧: المصدر السابق.
: ١٨٧٦١: در مجوف: ٨: المنثور: (٧/ ٧١٩).
: ١٨٧٦٢: مجوف: ٩: المصدر السابق.
: ١٨٧٦٣: مرفوع: ١٠: المنثور: (٧/ ٧٢١).
: ١٨٧٦٤: الزرابي: ١١: المصدر السابق: (٧/ ٧٢١- ٧٢٢).
٣٣٢٩: ١٨٧٦٥: آخرين: ١: المنثور: (٨/ ٤).
: ١٨٧٦٦: الجنة: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٧٦٧: فتا: ٣: المصدر السابق: (٨/ ٥).
: ١٨٧٦٨: شيئا: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٧٦٩: أصناما: ٥: المنثور: (٨/ ٦).
: ١٨٧٧٠: بالخيرات: ٦: المصدر السابق.
٣٣٣٠: ١٨٧٧٣: وسلم: ١: المنثور: (٨/ ٥).
: ١٨٧٧٥: الثاني: ٣: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٣١٦٨) وأحمد (٣/ ٣٣، ٤/ ٤٣٢) وابن كثير (٥/ ٣٨٦، ٧/ ٤٩٢)، (٨/ ١٤) والطبري (٢٧/ ١١٠) والمجمع (١٠/ ٣٩٤) والفتح (١١/ ٣٨٧) ومشكل (١/ ١٥٢) وإتحاف (٩/ ١٨١) والمنثور (٤/ ٣٣، ٦/ ١٥٤) وصفه (٢١٩) والحميدي (٨٣١) وأبو عوانة (١/ ٨٩).
: ١٨٧٧٦: بالذهب: ٤: المنثور: (٨/ ٧).
: ١٨٧٧٧: كذبا: ٥: المنثور: (٨/ ٧).
: ١٨٧٧٨: ذلك: ٦: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤).
٣٣٣١: ١٨٧٧٩: الموز: ١: المنثور: (٨/ ١١).
: ١٨٧٨٠: ممدود: ٢: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٣٢٩٢) وقال:
هذا حديث حسن صحيح، وأحمد (٢/ ٢٥٧) والبغوي (٧/ ١٨) وابن أبي شيبة (١٣/ ١٠٢) وإتحاف (١٠/ ٥٣٣) والطبري (٢٧/ ١٠٥) والمنثور (٦/ ١٥٧) والقرطبي (١٧/ ٢٠٩) وابن كثير (٤/ ٣٧٧، ٨/ ٥).
: ١٨٧٨١: الدنيا: ٣: تفسير ابن كثير: (٨/ ٦) وقال: هذا أثر: ١٨٧٨٢: سنة: ٤: غريب وإسناده قوي حسن.
: ١٨٧٨٣: يقطعها: ٥: المصدر السابق: (٦/ ٩).
: ١٨٧٨٤: سنة: ٦: المصدر السابق: (٦/ ٩).
: ١٨٧٨٥: رمصا: ٧: المصدر السابق.
٣٣٣٢: ١٨٧٨٦: عام: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٩).
: ١٨٧٨٧: عذارى: ٢: المنثور: (٨/ ١٦).
: ١٨٧٨٩: لزوجها: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٧٩٠: عربي: ٥: تفسير ابن كثير: (٨/ ١٢).
: ١٨٧٩٢: الكلام: ٦: المنثور: (٨/ ١٨).
: ١٨٧٩٣: عربي: ٧: المصدر السابق.
٣٣٣٣: ١٨٧٩٤: يتوكلون: ١: صحيح. رواه البخاري (٤/ ١٩٢، ٧/ ١٦٣، ١٧٤، ٨/ ١٤٠) ومسلم في (الإيمان، ح/ ١٣٧) وأحمد (١/ ٢٧١) والمجمع (٩/ ٣٠٤، ١٠/ ٤٠٩) والكنز (٥٦٨٢) ومشكل (١/ ١٥٣) وبداية (١/ ٣١٤) والطبراني (١٠/ ٥) وإتحاف (١٠/ ٥٦٧) والمنثور: (٦/ ١٥٦) والحلية (٢/ ٣٤٧).
: ١٨٧٩٥: جهنم: ٢: المنثور: (٨/ ٢٠).
: ١٨٧٩٦: العظيم: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٧٩٧: العطاش: ٤: المنثور: (٨/ ٢٠- ٢١).
٣٣٣٤: ١٨٧٩٨: السحاب: ١: المنثور: (٨/ ٢٠- ٢١).
: ١٨٧٩٩: بذنوبنا: ٢: إتحاف: (٥/ ٢٢٣) والمنثور: (٦/ ١٦١) والكنز: (١٨٢٢٦) وابن كثير (٨/ ١٨).
: ١٨٨٠٠: للمسافرين: ٣: تفسير ابن كثير: (٨/ ١٧- ١٨).
: ١٨٨٠٢: حرثنا: ٤: المنثور: (٨/ ٢٤).
: ١٨٨٠٣: بذنوبنا: ٥: انظر: الحاشية رقم «٢» السابقة.
: ١٨٨٠٤: القرآن: ٦: المنثور: (٨/ ٢٤- ٢٥).
: ١٨٨٠٥: مكذبون: ٧: المصدر السابق.
: ١٨٨٠٦: وكذا: ٨: تفسير ابن كثير: (٨/ ٢٢).
٣٣٣٥: ١٨٨٠٧: تكذبون: ١: المنثور: (٨/ ٣٦).
: ١٨٨٠٨: وكذا: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٨٠٩: استراحة: ٣: المنثور: (٨/ ٣٧).
: ١٨٨١١: يقبض: ٥: المصدر السابق.
: ١٨٨١٢: حميم: ٦: المنثور: (٨/ ٣٩).
: ١٨٨١٣: جهنم: ٧: المصدر السابق: (٨/ ٤٠).
: ١٨٨١٤: السورة: ٨: المصدر السابق.
: ١٨٨١٥: لربك: ٩: المصدر السابق.
٣٣٣٦: ١٨٨١٦: خيرا: ١: المنثور: (٦/ ١٧٢) والطبري (٢٧/ ١٢٧) وابن كثير (٨/ ٣٨) وقال: هذا حديث غريب بهذا السياق.
: ١٨٨١٧: أخرى: ٢: المنثور: (٨/ ٥٢).
٣٣٣٧: ١٨٨٢٠: وذريتهم: ١: رواه أحمد (٥/ ١٩٩) والمشكاة (٤٩٩) والترغيب (١/ ١٥١) واستذكار (١/ ٢٤٥) والبيهقي (٦/ ١٧٢، ٢٦٢) والحاكم (٢/ ٤٧٨) والكنز (٣٤٥٣٨) والمنثور (٦/ ٢٦٢) وابن كثير (٥/ ١٠٦، ٨/ ٤١، ١٩٧) والمجمع (١/ ٢٥٥).
: ١٨٨٢١: المنافق: ٢: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٢) والمنثور (٨/ ٥٣).
: ١٨٨٢٢: نوركم: ٣: المصدر السابق.
٣٣٣٨: ١٨٨٢٣: نوركم: ١: المنثور: (٨٠/ ٥٦).
: ١٨٨٢٤: فالتمسوا نورا: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٨٢٥: الآية: ٣: المنثور: (٨/ ٥٧).
: ١٨٨٢٦: الآية: ٤: المصدر السابق: (٨/ ٥٨).
٣٣٣٩: ١٨٨٢٨: الجنة: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٠).
: ١٨٨٢٩: القرن: ٢: المصدر السابق: (٨/ ٤٥).
٣٣٤٠: ١٨٨٣٠: كاره: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٦).
: ١٨٨٣١: ربهم: ٢: المنثور: (٨/ ٦٠).
: ١٨٨٣٣: الساعة: ٤: المنثور: (٨/ ٦٢- ٦٤).
٣٣٤١: ١٨٨٣٤: وجحدوني: ١: رواه الحاكم (٢/ ٤٨٠) والمنثور (٦/: ١٨٨٣٥::: ١٧٧).
: ١٨٣٣٦: والمغفرة: ٢: المنثور: (٨/ ٦٧).
: ١٨٨٣٧: الأجر: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٨٣٨: الحبشة: ٤: المصدر السابق.
٣٣٤٢: ١٨٨٣٩: الآية: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٨).
: ١٨٨٤٠: الصامت: ٢: المصدر السابق: (٨/ ٤٩).
: ١٨٨٤١: حاجتها: ٣: المصدر السابق.
٣٣٤٣: ١٨٨٤٢: الآية: ١: المنثور: (٨/ ٨٠).
: ١٨٨٤٣: الله: ٢: رواه أبو داود في (الأدب، باب «٦» ) وابن كثير (٨/ ٦٩) والطبري (٢٨/ ١١) والمنثور (٦/ ١٨٤).
: ١٨٨٤٤: فنزلت: ٣: المنثور: (٨/ ٨٠- ٨٣).
: ١٨٨٤٥: لبعض: ٤: المصدر السابق.
٣٣٤٤: ١٨٨٤٦: الآية: ١: المنثور: (٨/ ٨٣).
: ١٨٨٤٧: درجات: ٢: المصدر السابق: (٨/ ٨٣).
: ١٨٨٤٨: يضيق: ٣: المصدر السابق.
٣٣٤٥: ١٨٨٤٩: الفاسقين: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٨٤).
: ١٨٨٥٠: المحشر: ٢: المصدر السابق: (٨/ ٤٥). والمنثور:
(٦/ ١٨٧).
: ١٨٨٥١: الأثر: ٣: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٥) وطبقات ابن سعد (٢/ ١/ ٤٢) والمنثور: (٦/ ١٨٧).
وابن كثير: (٨/ ٨٤).
٣٣٤٦: ١٨٨٥٢: المحشر: ١: المنثور: (٨/ ٨٩).
: ١٨٥٥٣: عنه: ٢: تفسير ابن كثير: (٨/ ٩٢) والنسائي (٨/ ١٤٧).
٣٣٤٧: ١٨٨٥٥: البخل: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٩٨- ٩٩).
: ١٨٨٥٦: الآية: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٨٥٧: بالإيمان: ٣: المنثور: (٨/ ١١٥).
: ١٨٨٥٨: الآية: ٤: المصدر السابق: (٨/ ١١٦).
: ١٨٨٥٩: النضير: ٥: المنثور: (٨/ ١١٥).
٣٣٤٨: ١٨٨٦٠: الآية: ١: المنثور: (٨/ ١١٧).
٣٣٤٩: ١٨٨٦١: فيفتنونا: ١: المنثور: (٨/ ١٢٩).
: ١٨٨٦٢: مشرك: ٢: المنثور: (٨/ ١٢٩) وفتح القدير:
(٥/ ٢١٣).
: ١٨٨٦٣: مودة: ٣: المنثور: (٨/ ١٣٠- ١٣١) وفتح القدير:
(٥/ ٢١٤).
: ١٨٨٦٤: بيتها: ٤: المصدر السابق.
٣٣٥٠: ١٨٨٦٥: سهل: ١: المنثور: (٨/ ١٣٠- ١٣١) وفتح القدير ٥٠/ ٢١٤).
: ١٨٨٦٦: الآية: ٢: المنثور: (٨/ ١٣٦).
: ١٨٨٦٧: ورسوله: ٣: المنثور: (٨/ ١٣٧).
: ١٨٨٦٨: الخزاعية: ٤: المصدر السابق: (٨/ ١٣٨).
: ١٨٨٦٩: أسلموا: ٥: المصدر السابق.
: ١٨٨٧٠: وسلم: ٦: المصدر السابق.
٣٣٥١: ١٨٨٠٧: الجنة: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ١٢٤).
: ١٨٨٠٨: استلقى: ٢: المنثور: (٨/ ١٣٨).
: ١٨٨٠٩: جهنم: ٣: ابن كثير: (٨/ ١٣٥)، والمجمع (٦/ ٣٧) وعزاه إلى أبي يعلي وفيه من لم أعرفه.
: ١٨٨١٠: رجعن: ٤: تفسير ابن كثير: ٨٠/ ١٢٥- ١٢٨) والحاكم (٤/ ٤٠٥، ٤٠٦) والمجمع (٦/ ٣٨) وعزاه إلى أحمد وأبي يعلى والطبراني ورجاله ثقات.
: ١٨٨٧٦: ويلا: ٢: المصدر السابق: (٨/ ١٢٥- ١٢٨).
: ١٨٨٧٧: للنساء: ٣: المنثور: (٨/ ٦٤٠).
: ١٨٨٧٨: خدودهن: ٤: المصدر السابق.
٣٣٥٣: ١٨٨٧٩: الصف: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ١٣٠).
: ١٨٨٨١: القيامة: ٢: المصدر السابق: (٨/ ١٣٣).
: ١٨٨٨٢: الحديث: ٣: رواه أحمد (٥/ ١٥٣) والبيهقي (٩/ ١٦٠) والحاكم (٢/ ٨٩) والجوامع (٥١٦٩، ٥١١٧) وإتحاف (٨/ ١٩٣) والمنحة (٢٠١٧) والطبراني (٢/ ١٦١) والكنز (٤٤٠٧٢، ٤٤٠٧٣) والشجري (١/ ٢٠٩) والمنثور (٢/ ١٦١) وابن كثير (٢/ ٢٦٥) والترغيب (٣/ ٣٦٠).
٣٣٥٤: ١٨٨٨٣: دابة: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ١٣٤).
: ١٨٨٨٤: به: ٢: المنثور: (٨/ ١٤٦).
: ١٨٨٨٥: تفعلون: ٣: التعليق: (٤/ ٣٤٠).
: ١٨٨٨٦: بعض: ٤: المنثور: (٨/ ١٤٧).
: ١٨٨٨٧: ورسوله: ٥: المصدر السابق.
: ١٨٨٨٧: الآية: ٦: المنثور: (٨/ ١٥٢).
٣٣٥٥: ١٨٨٨٦: العجم: ١: المنثور: (٨/ ١٥٢).
: ١٨٨٩٠: هؤلاء: ٢: صحيح. متفق عليه، رواه البخاري (٦/ ١٨٩) ومسلم في (فضائل الصحابة، ح/ ٢٣١) وأحمد (٢/ ٤١٧) والمشكاة (٦٢٠٣) والنبوة (٣٣٣) والمسير (٨/ ٢٥٩) والصحيحة (١٠١٧) وبداية (٦/ ٢٢٤) وأصفهان (١/ ٢).
: ١٨٨٩١: وسلم: ٣: رواه الطبراني (٦/ ٢٤٨) وابن كثير (٨/ ١٤٣) والمنثور (٦/ ٢١٥) والكنز (٣٤٥٧٢) وعاصم (١/ ١٣٤).
: ١٨٨٩٣: سفرا: ٥: المصدر السابق.
٣٣٥٦: ١٨٨٩٤: كله: ١: رواه أحمد (٥/ ٤٣٩) والحاكم (١/ ٢٧٧) والمنثور (٦/ ٢١٦) وابن كثير (٢/ ٢٣٦) والكنز (٢١١٩٦).
: ١٨٨٩٥: أبوكم: ٢: رواه الحاكم (١/ ٢٧٧) وابن خزيمة (٢/ ١٧٤) وإتحاف (٣/ ٢١٣) والكنز (٢١١٩٩) وابن كثير (٨/ ١٤٥) والمجمع (٢/ ١٧٤) وعزاه إلى الطبراني في «الكبير» و «الأوسط» وفيه الضحاك بن حمزة، ضعفه ابن معين والنسائي، وذكره ابن حبان في الثقات.
: ١٨٨٩٦: الناس: ٣: تفسير ابن كثير: (٨/ ١٤٥- ١٤٩).
: ١٨٨٩٧: الرازقين: ٤: تفسير ابن كثير: (٨/ ١٤٥- ١٤٩).
: ١٨٨٩٨: الخشوع: ٥: المنثور: (٨/ ١٦٢).
٢٣٥٧: ١٨٨٩٩: قيام: ١: المنثور: (٨/ ١٧٣).
: ١٨٩٠٠: الآية: ٢: المصدر السابق: (٨/ ١٧٤).
: ١٨٩٠١: السورة: ٣: المنثور: (٨/ ١٧٩- ١٨٠) والكنز (١١٨٦٨).
٢٣٥٨: ١٨٩٠٢: المصير: ١: المنثور: (٨/ ١٨٣).
: ١٨٩٠٣: القيامة: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٩٠٤: رحيم: ٣: تفسير ابن كثير: (٨/ ١٦٥) والمنثور:
(٨/ ١٨٤).
: ١٨٩٠٥: الأولى: ٤: المنثور: (٨/ ١٨٥).
: ١٨٩٠٦: الأولى: ٥: المصدر السابق.
٣٣٥٩: ١٨٩٠٧: الجنة: ١: الكشاف (١٧٥) والمسير (٩/ ٣٠٩) والفتح (٩/ ٢٨٦) والمجمع (٩/ ٢٤٤) وعزاه إلى الطبراني وفيه عمرو بن صالح الحضرمي ولم أعرفه، وبقية رجاله ثقات.
: ١٨٩٠٩: رجعتها: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٩١٠: لك: ٤: المصدر السابق.
٣٣٦٠: ١٨٩١١: الآية: ١: المنثور: (٨/ ١٩٤- ١٧٩).
: ١٨٩١٢: وهما: ٢: المصدر السابق: (٨/ ١٩٨).
: ١٨٩١٣: إليها: ٣: رواه الطبراني في الصغير (١/ ١٦) وإتحاف (٩/ ٣٨٨) والمنثور (٦/ ٢٣٣) والكنز (٦٢٧٣) والترغيب (٢/ ٥٣٧، ٣/ ٤٤٤، ٤/ ١٢٢، ١٧٨) والمغني عن حمل الأسفار: (٤/ ٢٣٩) والقرطبي (١٨/ ١٦١) وابن كثير (٨/ ١٧٤) والشجري (٢/ ١٦١) والخطيب (٧/ ١٩٦) والمجمع (١٠/ ٣٠٣) وعزاه إلى الطبراني في «الأوسط» وفيه إبراهيم بن الأشعث صاحب الفضيل وهو ضعيف وقد ذكره ابن حبان في الثقات، وقال: يخرب ويخطئ ويخالف، وبقية رجاله ثقات.
: ١٨٩١٤: الله: ٤: رواه ابن عدي (٥/ ١٨٢) والمنثور:
(٨/ ٢٠٠).
: ١٨٩١٥: المحيض: ٥: المنثور: (٨/ ٢٠٠- ٢٠١).
: ١٨٩١٦: نعم: ٦: المصدر السابق.
٣٣٦١: ١٨٩١٧: حملها: ١: المنثور: (٨/ ٢١١).
: ١٨٩١٨: كعيسى: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٩١٩: أطلقه: ٣: رواه الحاكم (٤/ ٥٩٤) والترغيب (٤/ ٤٧٤) والجوامع (٥٣٧٤) والكنز (١٥٢١٦) والمنثور: (٦/ ٢٣٨) وإتحافات (١٥٠) والميزان (٢٦٦٦٧).
: ١٨٩٢١: وسلم: ٢: المنثور: (٨/ ٢١٤- ٢١٧).
: ١٨٩٢٢: يفشوا: ٣: المنثور: (٨/ ٢١٤- ٢١٧).
: ١٨٩٢٣: طالب: ٤: الكنز: (٤٦٧٥) والمنثور: (٦/ ٢٤٤) : ١٨٩٢٤: أبدا: ٥: المنثور: (٨/ ٢٤٤- ٢٢٧).
: ١٨٩٢٥: أبدا: ٦: المنثور: (٨/ ٢٤٤- ٢٢٧).
: ١٨٩٢٦:: ٧: الكنز (١٠٤٢٧، ٣٩٦٤٠) والمنثور:
(١/ ٢٦٥، ٦/ ٢٤٥).
: ١٨٩٢٧: خيانتها: ٨: المنثور: (٨/ ٢٢٨).
٣٣٦٣: ١٨٩٢٨: بقاء: ١: المنثور: (٦/ ٢٤٧) وابن كثير (٨/ ٢٠٣) والقرطبي (١٨/ ٢٠٦) والطبري (١٢/ ٩).
: ١٨٩٢٩: أملح: ٢: المنثور: (٨/ ٢٣٤- ٢٣٦).
: ١٨٩٣٠: بكل: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٩٣١: بعد: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٩٣٢: الجبال: ٥: تفسير ابن كثير: (٨/ ٢٠٦) : ١٨٩٣٣: الضلال: ٦: المنثور: (٨/ ٢٣٨).
: ١٨٩٣٤: مهتديا: ٧: المصدر السابق.
: ١٨٩٣٥: ظاهر: ٨: المصدر السابق.
٣٣٦٤: ١٨٩٣٦: وما يسطرون: ١: رواه البيهقي (٩/ ٣) وإتحاف (١/ ٤٥٤) والمنثور (٦/ ٣٦، ٢٥٠) والجوامع (٦٣٥٢) والكنز (١٥١١٥) وجرى (٨٤، ١٧٥، ١٧٧، ٣٢١) ومطالب (٢٩٢٨) وابن عساكر في «التاريخ» (١/ ٤٤٠) والطبري في «التاريخ» (١/ ٣٢) وصفة (٣٧٨) والمجمع (٧/ ١٩٠) وعزاه إلى الطبراني، ورجاله ثقات.
: ١٨٩٣٧: يعملون: ٢: المنثور: (٨/ ٢٤١).
: ١٨٩٣٩: تشريق: ٤: المنثور: (٨/ ٢٤٢).
: ١٨٩٤٠: يغوث: ٥: المنثور: (٨/ ٢٤٢).
٣٣٦٥: ١٨٩٤١: اللئيم: ١: المنثور: (٨/ ٢٤٨).
: ١٨٩٤٢: بالشر: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٩٤٣: سوء: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٩٤٤: بها: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٩٤٥: الشديد: ٥: المنثور: (٨/ ٢٤٩).
: ١٨٩٤٦: الشدقين: ٦: المنثور: (٦/ ٢٥٣) وابن كثير (٨/ ٢٢١) والمجمع (٧/ ٢١٣) وعزاه إلى الطبراني في «الكبير» و «الأوسط»، وفيه عبد اله بن صالح وثقه عبد الملك بن شعيب وضعفه غيره.
: ١٨٩٤٧: الجنة: ٧: المنثور: (٨/ ٢٥٣).
: ١٨٩٤٨: مسكينا: ٨: المنثور: (٨/ ٢٥٣).
٣٣٦٦: ١٨٩٤٩: الأسود: ١: المنثور: (٨/ ٢٥٢).
: ١٨٩٥٠: جنتنا: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٩٥١: أعدلهم: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٩٥٣: التسبيح: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٩٥٤: الشاعر: ٥: المنثور: (٨/ ٢٥٣).
: ١٨٩٥٥: ساق: ٦: المصدر السابق.
: ١٨٩٥٦: وشده: ٧: المصدر السابق.
: ١٨٩٥٦: القيامة: ٨: المصدر السابق.
٣٣٦٣: ١٨٩٥٧: بشر: ١: المنثور: (٨/ ٢٥٩- ٢٦١).
٣٣٦٩: ١٨٩٥٨: القيامة: ١: المنثور: (٨/ ٢٦٤).
: ١٨٩٥٩: الجمعة: ٢: المصدر السابق: (٨/ ٢٦٥).
: ١٨٩٦٠: الحاضرة: ٣: رواه الطبراني (١٢/ ٤٢، ٤٢٢) والمنثور:
(٦/ ٤٤) والكنز (٣٠٤٢) وابن كثير (٧/ ٢٧١) وبداية (١/ ١٢٩) والمجمع
: ١٨٩٦١: فسبته: ٤: المنثور: (٦/ ٢٦) والقرطبي (١٨/ ٢٦٤) وابن كثير (٨/ ٢٣٨، ٢٧٠، ٦٢٩) والطبري (٣/ ٢٦٦، ٧/ ١٤٤).
٣٣٧٠: ١٨٩٦٢: واعية: ١: المنثور: (٨/ ٢٦٨).
: ١٨٩٦٣: المجرة: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٩٦٤: متمزقة: ٣: المنثور: (٨/ ٢٦٩).
: ١٨٩٦٥: إلا الله: ٤: المصدر السابق.
: ١٨٩٦٦: عام: ٥: تفسير ابن كثير: (٨/ ٢٣٩).
: ١٨٩٦٧: عام: ٦: المصدر السابق: (٨/ ٢٣٩)، وإسناده جيد.
: ١٨٩٦٨: الملائكة: ٧: المصدر السابق.
: ١٨٩٦٩: العرش: ٨: المنثور: (٨/ ٢٧١).
٣٣٧١: ١٨٩٧٠: القيامة: ١: المنثور: (٨/ ٢٧١).
: ١٨٩٧١: بشماله: ٢: رواه الترمذي (ح/ ٢٤٢٥) وقال: هذا حديث لا يصح من قبل أن الحسن لم يسمع من أبي هريرة، وقد رواه بعضهم، عن علي الرفاعي، عن الحسن، عن أبي موسى، عن النبي مرفوعا، وابن ماجة (ح/ ٤٢٧٧) وأحمد (٤/ ٤١٤) والمشكاة (٥٥٥٧، ٥٥٥٨) والكنز (٣٨٩٣٧) وابن كثير (٨/ ٢٤٠) والمنثور (٦/ ٢٦١) والطبري (٢٩/ ٣٨) والقرطبي (١٨/ ٦٧).
وضعفه الشيخ الألباني. ضعيف ابن ماجة (ح/ ٩٣٢).
: ١٨٩٧٢: القيامة: ٣: المنثور: (٨/ ٢٧١).
: ١٨٩٧٣: أعمالهم: ٤: تفسير ابن كثير: (٨/ ٢٤١).
: ١٨٩٧٤: يوم القيامة: ٥: تفسير ابن كثير: (٨/ ٢٤١).
: ١٨٩٧٦: الزقوم: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٩٧٧: لحومهم: ٣: المصدر السابق.
: ١٨٩٧٨: الزقوم: ٤: تفسير ابن كثير: (٨/ ٢٤٤).
: ١٨٩٧٩: ما يشتهون: ٥: المصدر السابق: (٨/ ٢٤٦).
: ١٨٩٨٠: الظهر: ٦: المنثور: (٨/ ٢٧٥).
: ١٨٩٨١: القلب: ٧: التغليق: (٤/ ٣٤٧).
: ١٨٩٨٢: روحه: ٨: المنثور: (٨/ ٢٧٥).
٣٣٧٣: ١٨٩٨٣: الدرجات: ١: المنثور: (٨/ ٢٧٧).
: ١٨٩٨٤: بدر: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٩٨٥: والفواضل: ٣: المنثور: (٨/ ٢٨٧).
: ١٨٩٨٧: عام: ٤: المنثور: (٨/ ٢٧٩).
: ١٨٩٨٨: سنة: ٥: المصدر السابق.
٣٣٧٤: ١٨٩٨٩: يوم القيامة: ١: المنثور: (٨/ ٤٧٩).
: ١٨٩٩٠: الهلوع: ٢: المصدر السابق: (٨/ ٢٨٣).
: ١٨٩٩١: يلتفتوا: ٣: المصدر السابق: (٨/ ٢٨٤).
: ١٨٩٩٢: بالأمس: ٤: المصدر السابق: (٨/ ٢٨٦).
٣٣٧٥: ١٨٩٩٣: عظمته: ١: المنثور: (٨/ ٢٩٠).
: ١٨٩٩٤: عظمة: ٢: المصدر السابق.
: ١٨٩٩٥: ثوابا: ٣: المنثور: (٨/ ٢٩٠).
: ١٨٩٩٦: وأبوهم به: ٤: تفسير ابن كثير: (٨/ ٢٦٢).
٣٣٧٦: ١٨٩٩٧: سموه ودا: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٢٦٢).
: ١٨٩٩٨: المرأة: ٢: البداية (١/ ١١٣) وابن كثير (٤/ ٢٥٨، ٢٦٤) والطبري (١٢/ ٢١) والحاكم (٢/ ٣٤٢) والطبري في «التاريخ» (١/ ١٨٠) والمجمع (٨/ ٢٠٠) وعزاه إلى الطبراني في «الأوسط»، وفيه موسى بن يعقوب الزمعي، وثقه ابن معين وغيره وضعفه ابن المديني، وبقية رجاله ثقات.
: ١٩٠٠٠: إبليس: ٢: تفسير ابن كثير: (٨/ ٢٦٦).
: ١٩٠٠١: وقدرته: ٣: المنثور: (٨/ ٢٩٩).
: ١٩٠٠٢: الآية: ٤: المصدر السابق.
٣٣٧٨: ١٩٠٠٤: غيره: ١: المنثور: (٨/ ٣٠٤) وفتح القدير:
(٥/ ٣٠٧).
: ١٩٠٠٥: معينا: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٠٠٦: المقدس: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٠٠٧: الناس: ٤: المنثور: (٨/ ٣٠٨).
: ١٩٠٠٨: أعوانا: ٥: تغليق التعليق: (٤/ ٣٤٩).
: ١٩٠٠٩: عددا: ٦: تفسير ابن كثير: (٨/ ٢٧٤) والمنثور:
(٨/ ٣٠٩).
٣٣٧٩: ١٩٠١٠: الليل: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٢٨٠) وقال: موسى ابن عبيدة ضعيف.
: ١٩٠١١: نزل: ٢: تفسير ابن كثير: (٨/ ٢٨١).
: ١٩٠١٢: سنين: ٣: المصدر السابق.
٣٣٨٠: ١٩٠١٣: الليل: ١: المنثور: (٨/ ٣١٢).
: ١٩٠١٤: سنة: ٢: المنثور: (٨/ ٣١٣).
: ١٩٠١٥: قطيفة: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٠١٦: تبيينا: ٤: المنثور: (٨/ ٣١٤).
: ١٩٠١٧: الليل: ٥: المصدر السابق.
: ١٩٠٢٠: الليل: ٦: المنثور: (٨/ ٣١٥).
: ١٩٠٢١: والنوم: ٧: المنثور: (٨/ ٣١٦).
: ١٩٠٢٢: فصعق: ٨: المصدر السابق.
٣٣٨١: ١٩٠٢٣: شديدا: ١: تغليق التعليق: (٤/ ٣٥١).
: ١٩٠٢٤: الحبشة: ٢: المنثور: (٨/ ٣٢١).
: ١٩٠٢٥: موقرة: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٠٢٦: السماء: ٤: المنثور: (٨/ ٣٢٢).
٣٣٨٢: ١٩٠٢٨: منها: ١: المنثور: (٨/ ١١٧).
: ١٩٠٢٩: الثياب: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٠٣٠: أتقنع: ٣: المنثور: (٨/ ٣٢٧) وفتح القدير:
(٥/ ٣٢٨).
: ١٩٠٣١: العذاب: ٤: المنثور: (٨/ ٣٢٩).
٣٣٨٣: ١٩٠٣٢: الدنيا: ١: المنثور: (٨/ ٣٢٩).
: ١٩٠٣٣: عادت: ٢: المسير: (٨/ ٤٠٦) وابن كثير:
(٨/ ٢٩١).
: ١٩٠٣٥: بشهر: ٣: المنثور: (٨/ ٣٣٠) وفتح القدير:
(٥/ ٣٢٩).
: ١٩٠٣٦: أبدا: ٤: رواه الترمذي (ح ٢٥٧٦، ٣٣٢٦) وقال:
هذا حديث غريب، وأحمد (٣/ ٧٥) والمشكاة (٥٦٧٧) والمسير (٨/ ٤٠٦) والترغيب (٤/ ٤٦٧) وكشاف (١٧٩) والكنز (٢٩٣٥) والبغوي (١/ ٧٧) والطبري (٢٩/ ٩٧) والقرطبي (١٩/ ٧٣).
: ١٩٠٣٧: وجهه: ٥: المنثور: (٨/ ٣٣١- ٣٣٢).
: ١٩٠٣٨: محرقة: ٦: المصدر السابق.
٣٣٨٤: ١٩٠٣٩: عشر: ١: المنثور: (٨/ ٣٣١).
: ١٩٠٤٠: ملائكة: ٢: المصدر السابق: (٨/ ٣٣٢).
: ١٩٠٤١: الدرمك: ٣: تفسير ابن كثير: (٨/ ٢٩٣).
: ١٩٠٤٢: ظلامه: ٤: المنثور: (٨/ ٣٣٥).
: ١٩٠٤٣: الليل: ٥: المصدر السابق.
: ١٩٠٤٤: يحاسبون: ٦: المصدر السابق.
٣٣٨٥: ١٩٠٤٥: المسلمين: ١: المنثور: (٨/ ٣٣٥).
: ١٩٠٤٦: كذلك: ٢: المصدر السابق: (٨/ ٣٣٦).
: ١٩٠٤٨: القنص: ٤: المصدر السابق: (٨/ ٣٣٧).
: ١٩٠٤٩: القنص: ٥: المصدر السابق: (٨/ ٣٣٨).
: ١٩٠٥٠: الرجال: ٦: المنثور: (٨/ ٣٣٩).
: ١٩٠٥١: قسورة: ٧: المصدر السابق: (٨/ ٣٤٠).
: ١٩٠٥٢: أغفر له: ٨: المصدر السابق: (٨/ ٣٤٠).
٣٣٨٦: ١٩٠٥٣: وكذا: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٣٠٣).
: ١٩٠٥٤: المذمومة: ٢: المنثور: (٨/ ٣٤٣).
: ١٩٠٥٥: موته: ٣: المصدر السابق: (٨/ ٣٤٤).
: ١٩٠٥٦: آدم: ٤: المصدر السابق.
: ١٩٠٥٧: أتوب: ٥: المنثور: (٨/ ٣٤٣- ٣٤٤).
: ١٩٠٥٨: لا حصن: ٦: المصدر السابق.
: ١٩٠٥٩: ملجأ: ٧: المصدر السابق.
٣٣٨٧: ١٩٠٦٠: لتعجل به: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٣٠٤).
: ١٩٠٦١: ثيابه: ٢: المنثور: (٨/ ٣٤٧).
: ١٩٠٦٢: عز وجل: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٠٦٣: به: ٤: المنثور: (٨/ ٣٤٨).
: ١٩٠٦٤: ناعمة: ٥: المنثور: (٨/ ٣٤٨).
: ١٩٠٦٥: مسرورة: ٦: المصدر السابق: (٨/ ٣٤٩).
٣٣٨٨: ١٩٠٦٦: الجنة: ١: المنثور: (٨/ ٣٥٩).
: ١٩٠٦٧: الملائكة: ٢: تفسير ابن كثير: (٨/ ٣٠٧) والمنثور:
(٨/ ٣٦١).
: ١٩٠٦٨: رحم الله: ٣: المصدر السابق.
٣٣٨٩: ١٩٠٦٩: القرآن: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٣٠٧) والمنثور:
(٨/ ٣٦١).
: ١٩٠٧٠: جبليها: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٠٧١: يختال: ٣: فتح القدير: (٥/ ٣١٢).
: ١٩٠٧٢: هملا: ٤: المصدر السابق.
: ١٩٠٧٤: قبلي: ٦: المصدر السابق.
٣٣٩٠: ١٩٠٧٥: الإنسان: ١: المنثور: (٨/ ٣٦٦).
: ١٩٠٧٦: العروق: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٠٧٧: يختلطان: ٣: المنثور: (٨/ ٣٦٧).
: ١٩٠٧٨: الألوان: ٤: المصدر السابق: (٨/ ٣٦٨).
: ١٩٠٧٩: والولد: ٥: المنثور: (٨/ ٣٦٩).
: ١٩٠٨٠: والأرض: ٦: المصدر السابق: (٨/ ٣٧٠).
: ١٩٠٨١: فاشيا: ١: المنثور: (٨/ ٣٦٦).
: ١٩٠٨٢: شرابا: ٢: المصدر السابق: (٨/ ٣٧٣).
: ١٩٠٨٣: شاءوا: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٠٨٤: فضة: ٤: المنثور: (٨/ ٣٧٤).
: ١٩٠٨٦: الملائكة: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٣٢٠).
٣٣٩٢: ١٩٠٨٧: بالمعروف: ٢: المنثور: (٨/ ٣٨٤).
: ١٩٠٨٨: حسبك: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٠٨٩: كنار: ٤: المنثور: (٨/ ٣٨٥).
: ١٩٠٩٠: النحاس: ٥: المصدر السابق.
: ١٩٠٩١: والحصون: ١: المنثور: (٨/ ٣٨٤- ٣٨٠).
٣٣٩٣: ١٩٠٩٢: سنة: ٢: تفسير ابن كثير: (٨/ ٣٢٤).
٣٣٩٤: ١٩٠٩٣: العظيم: ١: المنثور: (٨/ ٣٩٤).
: ١٩٠٩٤: منصبا: ٢: المصدر السابق: (٨/ ٣٩٥).
٣٣٩٥: ١٩٠٩٩: سنة: ١: المنثور: (٨/ ٣٩٤).
: ١٩١٠١: أعمالهم: ٢: المصدر السابق: (٨/ ٣٩٥).
: ١٩١٠٢: بالبعث: ٣: المنثور: (٨/ ٣٩٦).
: ١٩١٠٣: عذابا: ٤: المصدر السابق: (٨/ ٣٩٧).
: ١٩١٠٤: ممتلئا: ٥: المنثور: (٨/ ٣٩٨).
٣٣٩٦: ١٩١٠٥: لنا: ١: المنثور: (٨/ ٣٩٦).
: ١٩١٠٦: جند: ٢: المنثور: (٨/ ٣٠٩) والحبائك: (٥٢).
: ١٩١٠٧: الروح: ٣: المنثور: (٨/ ٣٩٨).
٣٣٩٧: ١٩١١٠: النار: ١: المنثور: (٨/ ٤٠٤).
: ١٩١١٣: المؤمنين: ٣: المصدر السابق.
: ١٩١١٤: الموت: ٤: المنثور: (٨/ ٤٠٥).
: ١٩١١٥: الملائكة: ٥: المصدر السابق.
: ١٩١١٦: وأمره: ٦: المصدر السابق.
٣٣٩٨: ١٩١١٧: بالأمر: ١: المنثور: (٨/ ٤١٨).
: ١٩١١٨: الريح فيه: ٢: المصدر السابق.
: ١٩١١٩: النقي: ٣: المصدر السابق.
: ١٩١٢٠: الأعلى: ٤: المنثور: (٨/ ٤١٩).
: ١٩١٢٢: سنة: ٥: المصدر السابق.
: ١٩١٢٣: أظلم ليلها: ٦: المصدر السابق.
: ١٩١٢٤: الشمس: ٧: المصدر السابق.
٣٣٩٩: ١٩١٢٥: يزكي: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٣٤٣).
::: ٢: قال ابن كثير: «فيه غرابة ونكارة، وقد تكلم في سنده».
: ١٩١٢٦: عليه: ٣: تفسير ابن كثير: (٨/ ٣٤٦).
: ١٩١٢٧: لها: ١: المصدر السابق.
٣٤٠٠: ١٩١٢٩: النظر: ٢: تفسير ابن كثير: (٨/ ٣٤٩).
: ١٩١٣٠: بفنيه:: صحيح. تفسير ابن كثير: (٨/ ٣٤٩) وابن ماجة (ح/ ٤٢٧٦) والفتح (١١/ ٣٨٧) وصححه الشيخ الألباني.
: ١٩١٣١: غبرة: ٣: تفسير ابن كثير: (٨/ ٣٥٠).
٣٤٠١: ١٩١٣٢: منه: ١: المنثور: (٨/ ٤٢٠).
: ١٩١٣٣: الرطبة: ٢: المصدر السابق. انظر: الحاشية رقم «٣» السابقة.
٣٤٠٢: ١٩١٣٩: سألت: ١: المنثور: (٧/ ٤٢٥).
: ١٩١٤٠: يهود: ٢: المصدر السابق.
: ١٩١٤١: لدخلاها: ٣: المصدر السابق.
٣٤٠٣: ١٩١٤٣: فأماتتهم: ١: المنثور: (٨/ ٢٢٦).
: ١٩١٤٤: الحديث: ٢: المصدر السابق: (٧/ ٤٢٧- ٤٢٩).
٣٤٠٤: ١٩١٤٥: الجنة: ١: المنثور: (٧/ ٤٢٧).
: ١٩١٤٦: الأنفس: ٢: المصدر السابق.
: ١٩١٤٧: زوجت: ٣: المنثور: (٧/ ٤٢٨).
: ١٩١٤٨: ليحشر: ٤: المصدر السابق.
: ١٩١٤٩: وسيرت: ٥: المنثور: (٧/ ٤٢٩).
: ١٩١٥٠: الحديث: ٦: المصدر السابق: (٧/ ٤٣٠).
: ١٩١٥١: ترى: ٧: المصدر السابق: (٧/ ٤٣١).
: ١٩١٥٢: الفرس: ٨: المصدر السابق.
٣٤٠٥: ١٩١٥٤: الظل: ١: المنثور: (٧/ ٤٣١).
: ١٩١٥٦: الفجر: ٢: المصدر السابق.
: ١٩١٥٧: نارا: ٣: تفسير ابن كثير: (٨/ ٣٥٢).
: ١٩١٥٨: جهنم: ٤: المنثور: (٦/ ٣١٨) واللآلئ (١/ ٤٣) وتفسير ابن كثير: (٨/ ٣٥٢).
: ١٩١٥٩: الذباب: ٥: تفسير ابن كثير: (٨/ ٣٥٣)، المنثور:
(٦/ ٣١٨).
٣٤٠٦: ١٩١٦٠: أسجر: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٣٥٤).
: ١٩١٦١: النار: ٢: المصدر السابق: (٨/ ٣٥٥).
: ١٩١٦٢: الأنفس: ٣: المصدر السابق.
: ١٩١٦٣: وأزواجهم: ٤: المصدر السابق.
: ١٩١٦٤: زوجت: ٥: تفسير ابن كثير: (٨/ ٣٥٥).
: ١٩١٦٥: الجنة: ٦: المصدر السابق.
: ١٩١٦٦: المدفونة: ٧: المصدر السابق.
٣٤٠٧: ١٩١٦٧: الضرباء: ١: المنثور: (٦/ ١٥٤) والطبري: (٣٠/ ٤٤) وابن كثير: (٧/ ٤٩٠، ٨/ ٣٥٥).
: ١٩١٦٨: القيسية: ٢: تفسير ابن كثير: (٨/ ٣٥٩).
: ١٩١٧٠: بالليل: ٤: المصدر السابق.
: ١٩١٧١: النجوم: ٥: المصدر السابق.
٣٤٠٨: ١٩١٧٢: بحثت: ١: المنثور: (٨/ ٢١١).
: ١٩١٧٣: شيئا: ٢: المصدر السابق: (٨/ ٤٣٨).
: ١٩١٧٤: المنذر: ٣: المنثور: (٨/ ٤٣٩).
: ١٩١٧٥: خلف: ٤: رواه الطبراني: (٥/ ٧٢) والمنثور:
(٦/ ٣٢٣) والكنز: (٤٦٩٥) وابن كثير:
(٨/ ٣٦٥) والطبري: (٣٠/ ٥٦).
: ١٩١٧٦: سلكك: ٥: المنثور: (٨/ ٤٤٦- ٤٥٠).
: ١٩١٧٧: أخوة: ٦: المصدر السابق.
٣٤٠٩: ١٩١٧٨: للمطففين: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٣٦٩).
: ١٩١٧٩: الأرض: ٢: المنثور: (٨/ ٤٤٤).
: ١٩١٨٠: يكسبون: ٣: المنثور: (٨/ ٤٤٦).
: ١٩١٨١: قلوبهم: ٤: المصدر السابق: (٨/ ٤٤٧).
: ١٩١٨٢: طبع: ٥: المنثور: (٨/ ٤٤٨).
: ١٩١٨٣: سماء: ٦: المصدر السابق: (٨/ ٤٤٩- ٤٥٠).
٣٤١٠: ١٩١٨٤: دورهم: ١: المنثور: (٨/ ٤٤٦).
: ١٩١٨٥: المسك: ٢: المصدر السابق: (٨/ ٤٤٦- ٤٥٠).
: ١٩١٨٦: بالمسك: ٣: المصدر السابق.
: ١٩١٨٧: اليمن: ٤: المصدر السابق.
: ١٩١٨٨: صرفا: ٥: المصدر السابق.
: ١٩١٨٩: الحساب: ٦: إتحاف: (١٠/ ٤٥٩) والمنثور: (٦/ ٣٢٤) وابن كثير: (٨/ ٣٧٠) والطبري:
(٣٠/ ٥٩).
٣٤١١: ١٩١٩٠: المجرة: ١: المنثور: (٨/ ٤٥٥).
: ١٩١٩١: بالطاعة: ٢: المصدر السابق.
: ١٩١٩٢: يبعث: ٣: المنثور: (٨/ ٤٥٦).
: ١٩١٩٤: الشمس: ٥: المنثور: (٨/ ٤٥٧).
: ١٩١٩٥: فيه: ٦: المصدر السابق.
: ١٩١٩٦: استوى: ٧: المنثور: (٨/ ٤٥٨).
: ١٩١٩٧: حال: ٨: المصدر السابق: (٨/ ٤٥٩).
: ١٩١٩٨: تحمر: ٩: المصدر السابق: (٨/ ٤٥٩).
٣٤١٢: ١٩١٩٩: سماء: ١: المنثور: (٨/ ٤٥٨- ٤٥٩).
: ١٩٢٠٠: عليه: ٢: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٥٩).
: ١٩٢٠١: عليه: ٣: المصدر السابق: (٨/ ٤٦٠).
: ١٩٢٠٢: يسرون: ٤: المنثور: (٨/ ٤٦٠).
: ١٩٢٠٣: منكر: ٥: تفسير ابن كثير: (٨/ ٣٨٢) وقال: حديث منكر، ولكن معناه صحيح، والقرطبي (١٧، ١٤، ١٩/ ٢٧٨) وحديثه (٣٣) وحبائك (٧١).
٣٤١٣: ١٩٢٠٤: منه: ١: حسن. رواه الترمذي: (ح/ ٣٣٣٩) وقال: هذا حديث حسن غريب، والطبراني: (٣/ ٣٣٨) والبيهقي (٤/ ١٧٠) والمشكاة (١٣٦٢) والبغوي (٧/ ٢٢٦) والقرطبي (١٩/ ٢٨٤) والطبري (٣٠/ ٨٢) وابن كثير (٨/ ٣٨٥) والمنثور (٦/ ٣٣١، ٣٣٢) وابن عدي (٢/ ٤٧١، ٢٢٣٦)، والصحيحة (ح/ ٦٥٠٢).
: ١٩٢٠٥: الجمعة: ٢: المنثور: (٨/ ٤٦٣).
: ١٩٢٠٦: حبشيا: ٣: المنثور: (٨/ ٤٦٣).
: ١٩٢٠٨: النار: ٤: تفسير ابن كثير: (٨/ ٣٨٦).
٣٤١٤: ١٩٢٠٩: شهيد: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٣٨٦).
: ١٩٢١٠: جاءني: ٢: المصدر السابق: (٨/ ٣٩٤).
: ١٩٢١١: فيه: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٢١٣: كذا: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٢١٤: منهما: ٣: المنثور: (٨/ ٤٧٥).
: ١٩٢١٥: القلادة: ٤: المصدر السابق: (٨/ ٤٧٦).
: ١٩٢١٦: النبات: ٥: المصدر السابق: (٨/ ٤٧٦).
٣٤١٦: ١٩٢١٦: لمراتعها: ١: المنثور: (٨/ ٤٨٢).
: ١٩٢١٧: النبات: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٢٢٠: متغيرا: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٢٢١: أسود: ٤: المصدر السابق.
: ١٩٢٢٢: ينسى: ٥: المنثور: (٨/ ٤٨٤).
: ١٩٢٢٣: فأنسيك: ٦: المصدر السابق.
٣٤١٧: ١٩٢٢٤: الوسوسة: ١: المنثور: (٨/ ٤٨٤).
: ١٩٢٢٥: نفسك: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٢٢٦: للخير: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٢٢٧: الأشقياء: ٤: المصدر السابق.
: ١٩٢٢٨: الخمس: ٥: المصدر السابق.
: ١٩٢٢٩: الله: ٦: المصدر السابق.
: ١٩٢٣٠: آمن: ٧: المصدر السابق.
: ١٩٢٣١: الاستغفار: ٨: المصدر السابق.
: ١٩٢٣٢: صالح: ٩: المصدر السابق.
٣٤١٨: ١٩٢٣٣: الفطر: ١: المنثور: (٨/ ٤٨٤).
: ١٩٢٣٤: الفطر: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٢٣٥: أدى: ٣: المنثور: (٨/ ٤٨٤).
: ١٩٢٣٦: كلها: ٤: المنثور: (٨/ ٤٨٤).
: ١٩٢٣٨: ماله: ٥: المصدر السابق (٤٨٥).
: ١٩٢٣٩: ماله: ٦: المنثور: (٨/ ٤٨٦).
: ١٩٢٤٠: الآية: ٧: المصدر السابق: (٨/ ٤٨٧).
: ١٩٢٤١: فصلى: ٨: المصدر السابق: (٨/ ٤٨٧).
: ١٩٢٤٣: وموسى: ٢: المصدر السابق: (٨/ ٤٨٧).
: ١٩٢٤٤: وسلم: ٣: المصدر السابق: (٨/ ٤٨٧).
: ١٩٢٤٥: الأولى: ٤: المنثور: (٨/ ٤٨٨).
: ١٩٢٤٦: وأبقى: ٥: المصدر السابق.
: ١٩٢٤٧: الدنيا: ٦: المصدر السابق.
: ١٩٢٤٨: كلها: ٧: المصدر السابق.
٣٤٢٠: ١٩٢٤٩: القيامة: ١: المنثور: (٨/ ٤٩٠).
: ١٩٢٥٠: وأخبثه: ٢: المصدر السابق: (٨/ ٤٩١).
: ١٩٢٥١: جاءني: ٣: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٠٧).
: ١٩٢٥٢: الآخرة: ٤: المنثور: (٨/ ٤٩١).
: ١٩٢٥٣: غليانه: ٥: المصدر السابق: (٨/ ٤٩٢).
: ١٩٢٥٤: الشبرق: ٦: المصدر السابق: (٨/ ٤٩٢).
: ١٩٢٥٥: نارا: ٧: المنثور: (٨/ ٤٩٣).
٣٤٢١: ١٩٢٥٦: اليابس: ١: المنثور: (٨/ ٤٩٢).
: ١٩٢٥٧: حر: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٢٥٨: حاضرة: ٣: المنثور: (٨/ ٤٩٣).
: ١٩٢٥٩: الضريع: ٤: المصدر السابق.
: ١٩٢٦٠: الأرض: ٥: المصدر السابق.
: ١٩٢٦١: الشوك: ٦: المصدر السابق.
: ١٩٢٦٢: حجارة: ٧: المصدر السابق.
: ١٩٢٦٣: الزقوم: ٨: المصدر السابق.
: ١٩٢٦٤: عملها: ٩: المنثور: (٨/ ٤٩٣).
: ١٩٢٦٦: المرافق: ١٠: المصدر السابق.
: ١٩٢٦٧: بعض: ١١: المصدر السابق.
٣٤٢٢: ١٩٢٦٨: المسك: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٠٨).
: ١٩٢٦٩: ما أراد: ٢: المنثور: (٨/ ٤٩٥).
: ١٩٢٩٦: واصفح: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٢٩٧: بمسلط: ٤: المنثور: (٨/ ٤٩٦).
٣٤٢٣: ١٩٢٢٩: به: ١: المنثور: (٨/ ٥٠٠).
: ١٩٢٣٠: النهار: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٢٣١: الصبح: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٢٣٢: فجر: ٤: المصدر السابق.
: ١٩٢٣٣: النحر: ٥: المصدر السابق.
: ١٩٢٣٤: السنة: ٦: المصدر السابق.
: ١٩٢٣٥: رمضان: ٧: المصدر السابق.
: ١٩٢٣٦: وتر: ٨: رواه الترمذي (ح/ ٣٣٤٢) وقال: هذا حديث غريب، والمنثور: (٦/ ٣٤٦) والفتح: (٨/ ٧٠٢) وأحمد (٤/ ٤٣٨، ٤٤٢) والطبراني (٨/ ٢٣٢، ٢٣٣) والحاكم (٢/ ٥٢٢).
: ١٩٢٣٧: الثالثة: ٩: المنثور: (٨/ ٥٠٢).
٣٤٢٤: ١٩٢٣٨: وحد: ١: المنثور: (٨/ ٥٠٢).
: ١٩٢٣٩: والأنثى: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٢٤٠: الوتر: ٣: المنثور: (٨/ ٥٠٢).
: ١٩٢٤١: التشريق: ٤: المنثور: (٨/ ٥٠٢).
: ١٩٢٤٢: عليه: ٥: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤١٣).
: ١٩٢٤٣: عز وجل: ٦: المصدر السابق: (٨/ ٤١٤).
: ١٩٢٤٤: عرفة: ٧: المصدر السابق: (٨/ ٥٠٤).
: ١٩٢٤٥: واحد: ٨: المنثور: (٨/ ٥٠٤).
٣٤٢٥: ١٩٢٤٦: إذا سار: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤١٤).
: ١٩٢٤٧: إذا سار: ٢: المنثور: (٨/ ٥٠٥).
: ١٩٢٤٨: بجمع: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٢٤٩: جمع: ٤: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤١٦).
: ١٩٢٥٠: ونهى: ٥: المنثور: (٨/ ٥٠٥).
: ١٩٢٥١: حلم: ٦: المصدر السابق.
: ١٩٢٥٣: السماء: ٨: المصدر السابق.
: ١٩٢٥٤: فيهلكهم: ٩: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤١٦).
: ١٩٢٥٥: وسلم: ١٠: المصدر السابق: (٨/ ٤١٧).
٣٤٢٦: ١٩٢٥٦: فيهلكهم: ١: المنثور: (٨/ ٥٠٦).
: ١٩٢٥٧: السماء: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٢٥٨: دمشق: ٣: المنثور: (٨/ ٥٠٦).
: ١٩٢٥٩: هلكوا: ٤: المصدر السابق.
: ١٩٢٦٠: والقوة: ٥: المصدر السابق.
: ١٩٢٦١: أمره: ٦: المصدر السابق.
: ١٩٢٦٢: ما عذبوا به: ٧: المصدر السابق.
: ١٩٢٦٣: بالأوتاد: ٨: المنثور: (٨/ ٥٠٧).
: ١٩٢٦٤: قائمة: ٩: المصدر السابق: (٨/ ٥٠٨).
٣٤٢٧: ١٩٢٥٦: عذاب: ١: المنثور: (٨/ ٥٠٧).
: ١٩٢٥٧: عذاب: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٢٥٨: ويرى: ٣: المنثور: (٨/ ٥٠٨).
: ١٩٢٥٩: آدم: ٤: المنثور: (٨/ ٥٠٨).
: ١٩٢٦٠: لبالمرصاد: ٥: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤١٩).
: ١٩٢٦١: بالمرصاد: ٦: إتحاف: (١٠/ ٢٥، ١٠٣) وابن كثير:
(٨/ ٤١٩) والحلية: (١/ ٢٦، ١٠/ ٣١).
٣٤٢٨: ١٩٢٧١: الآية: ١: المنثور: (٨/ ٥١٠).
: ١٩٢٧٢: أهان: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٢٧٣: عليه: ٣: المنثور: (٨/ ٥١٠).
: ١٩٢٧٤: بالياء: ٤: المصدر السابق.
: ١٩٢٧٥: غيره: ٥: المصدر السابق.
: ١٩٢٧٦: شديدا: ٦: المصدر السابق.
: ١٩٢٧٧: الكثير: ٧: المصدر السابق.
: ١٩٢٧٨: فاحشا: ٨: المصدر السابق.
٣٤٢٩: ١٩٢٨١: تحريكها: ١: المنثور: (٨/ ٥١١) والقرطبي: (١٩/ ٢٣٦).
: ١٩٢٨٢: بعض: ٢: المنثور: (٨/ ٥١٢).
: ١٩٢٨٣: صفا: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٢٨٤: يجرونها: ٤: المصدر السابق.
: ١٩٢٨٥: الآخرة: ٥: المصدر السابق.
: ١٩٢٨٦: أحد: ٦: المصدر السابق.
٣٤٣٠: ١٩٢٨٧: هذا: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٢٣).
: ١٩٢٨٨: الموت: ٢: الكنز: (٣٠٦٠) والجوامع (٤٢٢٢) والمنثور: (٦/ ٣٥٠) وابن كثير: (٨/ ٤٢٣).
: ١٩٢٨٩: الآية: ٣: الدر: (٨/ ٥١٣).
: ١٩١٩٠: حمزة: ٤: المصدر السابق: (٨/ ٥١٤).
: ١٩٢٩١: ربها: ٥: المصدر السابق.
: ١٩٣٩٢: مرضية: ٦: المصدر السابق.
: ١٩٣٩٣: المؤمنين: ٧: المصدر السابق.
٤٣٣١: ١٩٢٩٤: الصالحين: ١: المنثور: (٨/ ٥١٤).
: ١٩٢٩٥: جنتي: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٢٩٦: جنتي: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٢٩٨: الجمع: ٤: المنثور: (٨/ ٥١٥).
: ١٩٢٩٩: جنتي: ٥: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٢٣).
٣٤٣٢: ١٩٣٠٠: فلا: ١: المنثور: (٨/ ٥١٩).
: ١٩٣٠١: البلد: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٣٠٢: آثم: ٣: المنثور: (٨/ ٥١٩).
: ١٩٣٠٤: الفتح: ٤: المصدر السابق.
: ١٩٣٠٥: أودع: ٥: المنثور: (٨/ ٥١٩).
: ١٩٣٠٦: لمعرف: ٦: المنثور: (٨/ ٥١٩).
٣٤٣٣: ١٩٣٠٨: بلد: ١: المنثور: (٨/ ٥١٩).
: ١٩٣٠٩: وما ولد: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٣١٠: أحد: ٣: المنثور: (٨/ ٥٢٠).
: ١٩٣١١: وختانه: ٤: المصدر السابق.
: ١٩٣١٢: أمه: ٥: المصدر السابق.
: ١٩٣١٣: منتصبا: ٦: المصدر السابق.
: ١٩٣١٤: الآخرة: ٧: المصدر السابق.
: ١٩٣١٥: الآخرة: ٨: المصدر السابق.
: ١٩٣١٦: جعفر: ٩: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٢٥).
٣٤٣٤: ١٩٣١٧: وجل: ١: المنثور: (٨/ ٥٢١).
: ١٩٣١٨: وكذا: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٣١٩: نشكر: ٣: المنثور: (٨/ ٥٢٢).
: ١٩٣٢٠: والشر: ٤: المنثور: (٨/ ٥٢٢).
: ١٩٣٢١: والضلالة: ٥: المنثور: (٨/ ٥٢٢).
: ١٩٣٢٢: الخير: ٦: المنثور: (٦/ ٣٥٣) وابن عدي في «الكامل» (١١٩٣).
: ١٩٣٢٣: الثديين: ٧: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٢٥).
: ١٩٣٢٤: جهنم: ٨: المنثور: (٨/ ٥٢٠).
: ١٩٣٢٥: الآية: ٩: المصدر السابق.
٣٤٣٥: ١٩٣٢٦: أبدا: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٣٢).
: ١٩٣٢٧: سنة: ٢: المنثور: (٨/ ٥٢٣).
: ١٩٣٢٨: جهنم: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٣٣٠: عزيز: ٤: المنثور: (٨/ ٥٢٥).
: ١٩٣٣١: وطنه: ٥: المصدر السابق.
: ١٩٣٣٢: الفقر: ٦: المنثور: (٨/ ٥٢٦).
: ١٩٣٣٣: كلهم: ٧: المصدر السابق.
: ١٩٣٣٤: مطبقة: ٨: المصدر السابق.
: ١٩٣٣٦: يهاب: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٣٣٧: الشر: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٣٣٨: وتقواها: ٤: المنثور: (٨/ ٥٢٨).
: ١٩٣٣٩: ومولاها: ٥: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٣٢).
٣٤٣٧: ١٩٣٤٠: عقباها: ١: المنثور: (٨/ ٥٢٨).
: ١٩٣٤١: شيئا: ٢: المصدر السابق: (٨/ ٥٢٩).
: ١٩٣٤٢: النار: ٣: المصدر السابق: (٨/ ٥٢٩).
: ١٩٣٤٣: يهاب: ٤: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٣٤).
: ١٩٣٤٥: والمعصية: ٥: المنثور: (٨/ ٥٢٩).
: ١٩٣٤٦: الله: ٦: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٣٥) والمنثور:
(٦/ ٣٥٧).
٣٤٣٨: ١٩٣٤٧: خسرها: ١: المنثور: (٨/ ٥٣٠).
: ١٩٣٤٨: تابعة: ٢: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٣٧).
: ١٩٣٤٩: بها: ٣: المنثور: (٨/ ٥٣٠).
: ١٩٣٥٠: زمعة: ٤: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٣٧) والمنثور:
(٦/ ٣٥٧).
: ١٩٣٥١: خير: ٥: المنثور: (٨/ ٥٣١).
: ١٩٣٥٢: لحيته: ٦: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٣٧).
: ١٩٣٥٣: بهم: ٧: المنثور: (٨/ ٥٣١).
: ١٩٣٥٤: ما صنع: ٨: المنثور: (٨/ ٥٣١).
٣٤٤٠: ١٩٣٥٦: السورة: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٣٢).
: ١٩٣٥٧: الأدنى: ٢: المنثور: (٨/ ٥٣٢).
: ١٩٣٥٨: العمل: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٣٥٩: النار: ٤: المنثور: (٨/ ٥٣٣).
: ١٩٣٦٠: لليسرى: ٥: المصدر السابق: (٨/ ٥٣٤).
: ١٩٣٦١: الله: ٦: المنثور: (٨/ ٥٣٤).
٣٤٤١: ١٩٣٦٣: الجن: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٤١).
: ١٩٣٦٦: ومعصيته: ٣: المنثور: (٨/ ٥٣٥).
: ١٩٣٦٧: السورة: ٤: المصدر السابق.
: ١٩٣٦٨: وتولى عنه: ٥: المصدر السابق.
٣٤٤٢: ١٩٣٦٩: وما قلى: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٤٦).
: ١٩٣٧٠: سعيد: ٢: صحيح. متفق عليه، رواه البخاري:
(٤/ ٢٢، ٨/ ٤٣) ومسلم في (الجهاد، ح/ ١١٢) والترمذي: (ح/ ٣٣٤٥) وأحمد (٤/ ٣١٢، ٣١٣) والطبراني (٢/ ١٨٥) والحميدي (٧٧٦) ومنصور:
(٢٨٤٥، ٢٨٤٦) والبيهقي (٧/ ٤٤) وابن أبي شيبة (٨/ ٥٢٨) والشمائل:
(١٢٤، ١٢٥) والتمهيد (٦/ ٤٨٩، ٤٩١) والمجمع (١٠/ ٣٢٦، ٣٢٧) والمشكاة (٤٧٨٨) ومشكل (٤/ ٢٩٩) والقرطبي (١٥/ ٨٢، ٢٠/ ٩٢).
: ١٩٣٧١: استوى: ٣: المنثور: (٨/ ٥٤١- ٥٤٢).
: ١٩٣٧٢: كل شيء: ٤: المنثور: (٨/ ٥٤١- ٥٤٢).
: ١٩٣٧٣: ما أبغضك: ٥: المنثور: (٨/ ٥٤١- ٤٥٢).
٣٤٤٣: ١٩٣٧٤: والخدم: ١: المنثور: (٨/ ٥٤١).
: ١٩٣٧٥: الجنة: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٣٧٦: الشفاعة: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٣٧٧: القلة: ٤: المنثور: (٨/ ٥٤٥).
: ١٩٣٧٨: يا رب: ٥: رواه الطبراني: (١١/ ٤٤٥) والنبوة (٧/ ٦٣) والكنز: (٣٢١٤٠) وإتحافات (٢٢٧) والمجمع (٨/ ٢٥٣).
وعزاه إلى الطبراني في «الكبير» و «الأوسط» وفيه عطاء بن السائب وقد اختلط.
: ١٩٣٨٠: تظلم: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٣٨١: لا تظلمه: ٣: المنثور: (٨/ ٥٤٦).
: ١٩٣٨٢: ولين: ٤: المصدر السابق.
: ١٩٣٨٣: تنهره: ٥: المنثور: (٨/ ٥٤٥).
: ١٩٣٨٤: بالقرآن: ٦: المصدر السابق.
: ١٩٣٨٥: الآخر: ٧: المصدر السابق.
: ١٩٣٨٦: إخوانك: ٨: المصدر السابق.
٣٤٤٥: ١٩٣٨٧: يا رب: ١: انظر: الحاشية رقم «٥» (ص/ ٣٤٤٣).
: ١٩٣٨٨: أثقل: ٢: المنثور: (٨/ ٥٤٨).
: ١٩٣٨٩: ذنبك: ٣: المصدر السابق: (٨/ ٥٤٩).
: ١٩٣٩٠: وقرك: ٤: المنثور: (٨/ ٥٤٨).
: ١٩٣٩١: الله: ٥: المنثور: (٨/ ٥٤٨).
: ١٩٣٩٢: الله: ٦: المنثور: (٨/ ٥٤٨).
: ١٩٣٩٣: معي: ٧: ابن حبان (١٧٧٢) والطبري (٣٠/ ١٥١) وابن كثير: (٨/ ٤٥٢) والشريعة (٤٢٦) والمجمع (٨/ ٢٥٤) وعزاه إلى أبي يعلى.
٣٤٤٦: ١٩٣٩٤: خليلا: ١: المنثور: (٨/ ٥٤٩).
: ١٩٣٩٥: يسرا: ٢: رواه الحاكم: (٢/ ٢٥٥) والمنثور:
(٦/ ٣٦٤) والكنز: (٢٩٤٧) وابن كثير:
(٨/ ٤٥٣) والخفاء (٢/ ٤/ ٢) وأصفهان (١/ ١٠٧).
: ١٩٣٩٦: اثنين: ٣: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٥٣).
: ١٩٣٩٧: إليه: ٤: المصدر السابق.
: ١٩٣٩٨: جالس: ٥: المصدر السابق.
: ١٩٣٩٩: الليل: ٦: المصدر السابق.
: ١٩٤٠٠: ربك: ٧: المصدر السابق.
: ١٩٤٠١: فتعبد: ٨: المصدر السابق.
: ١٩٤٠٣: تقويم: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٤٠٤: مكة: ٣: المصدر السابق.
٣٤٤٨: ١٩٤٠٥: المبارك: ١: المنثور: (٨/ ٥٥٥).
: ١٩٤٠٦: محسوب: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٤٠٧: الحبشة: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٤٠٨: الحسن: ٤: المصدر السابق.
: ١٩٤٠٩: العمر: ٥: المنثور: (٨/ ٥٥٦).
: ١٩٤١٠: القرآن: ٦: المصدر السابق.
٣٤٤٩: ١٩٤١١: شبيبته: ١: المنثور: (٨/ ٥٥٦).
: ١٩٤١٢: عليهم: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٤١٣: صورة: ٣: المنثور: (٨/ ٥٥٧).
: ١٩٤١٥: الإنسان: ٤: المصدر السابق.
٣٤٥٠: ١٩٤١٦: الخط: ١: المنثور: (٨/ ٥٦٦).
: ١٩٤١٧: أعلم: ٢: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٥٩).
: ١٩٤١٨: السورة: ٣: صحيح. رواه مسلم في (المنافقين، ح/ ٣٨) والفتح: (٨/ ٧٢٤) والمنثور:
(٦/ ٣٧٠) وبداية (٣/ ٤٤) والمشكاة (٥٨٥٦) والبغوي: (٧/ ٢٧٠) والنبوة (٢/ ١٨٩) وابن كثير (٨/ ٤٦١) والطبري (٣٠/ ٦٥).
: ١٩٤١٩: الملائكة: ٤: المنثور: (٨/ ٥٦٦).
٣٤٥١: ١٩٤٢٠: العلماء: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٦١).
: ١٩٤٢١: السماء: ٢: المنثور: (٨/ ٥٦).
: ١٩٤٢٢: مثله: ٣: المصدر السابق.
٣٤٥٢: ١٩٤٢٤: شهر: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٦٧).
: ١٩٤٢٥: وأعمالهم: ٢: المنثور: (٨/ ٥٦٩).
: ١٩٤٢٦: معه: ٣: تفسير ابن كثير: (٨/ ٣٦٤).
٣٤٥٣: ١٩٤٢٨: جبريل: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٧٢) وقال: «أثر عجيب غريب».
: ١٩٤٢٩: أذى: ٢: المنثور: (٨/ ٥٧٠).
٣٤٥٤: ١٩٤٣٠: ورضيه: ١: المنثور: (٨/ ٥٨٨).
: ١٩٤٣٠: أم لا: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٤٣١: الحق: ٣: المنثور: (٨/ ٥٨٩).
: ١٩٤٣٢: البرية: ٤: المصدر السابق.
٣٤٥٥: ١٩٤٣٣: وهاهنا: ١: المنثور: (٨/ ٥٩٢).
: ١٩٤٣٤: ما فيها: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٤٣٥: والموتى: ٣: المنثور: (٨/ ٥٩٣).
: ١٩٤٣٦: فرقا: ٤: المصدر السابق.
٣٤٥٦: ١٩٤٣٧: القيامة: ١: المنثور: (٦/ ٣٨٠) والكنز: (٤٧١٠) ومسانيد (١/ ١٠٣١).
: ١٩٤٣٨: القيامة: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٤٣٩: ابن لهيعة: ٣: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٨٤).
: ١٩٤٤٠: ونحو ذلك: ٤: المصدر السابق.
٣٤٥٧: ١٩٤٤١: بأرجلها: ١: المنثور: (٨/ ٥٩٩).
: ١٩٤٤٢: على: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٤٤٣: بعثت: ٣: المصدر السابق.
٣٤٥٨: ١٩٤٤٤: الإبل: ١: المصدر السابق.
: ١٩٤٤٥: الكفور: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٤٤٦: عز وجل: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٤٤٧: عز وجل: ٤: المصدر السابق.
: ١٩٤٤٨: يبعثون: ٥: المصدر السابق.
: ١٩٤٤٩: القيامة: ٦: المصدر السابق.
: ١٩٤٥٠: جهنم: ٧: المصدر السابق.
٣٤٥٩: ١٩٤٥١: الموت: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٩٢).
: ١٩٤٥٤: المقابر: ٣: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٩٣).
: ١٩٤٥٥: منزلة: ٤: المصدر السابق: (٨/ ٤٩٤).
٣٤٦٠: ١٩٤٥٦: ضلالا: ١: المنثور: (٨/ ٦١١).
: ١٩٤٥٧: اليهود: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٤٥٨: منزلة: ٣: المنثور: (٨/ ٦١٢).
: ١٩٤٥٩: الموت: ٤: المصدر السابق.
: ١٩٤٦٠: منهم: ٥: المنثور: (٨/ ٦١١).
: ١٩٤٦١: يسأله عنه: ٦: المصدر السابق.
: ١٩٤٦٢: النعيم: ٧: المنثور: (٨/ ٦١٢).
٣٤٦١: ١٩٤٦٣: تسألون عنه: ١: المجمع (١٠/ ٣١٦) والكنز (١٨٦٢١) وابن كثير: (٨/ ٤٩٥).
: ١٩٤٦٤: سيكون: ٢: رواه أحمد: (١/ ١٦٤، ٥/ ٤٢٩) والمجمع: (٧/ ١٤٢) وابن كثير:
(٨/ ٤٩١) والطبري (٣٠/ ١٨٦) وابن أبي شيبة (١٣/ ٢٣١).
٣٤٦٢: ١٩٤٦٥: النعيم: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٤٩٧).
: ١٩٤٦٦: الصحة: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٤٦٧: الله: ٣: المنثور: (٨/ ٦٢٢).
: ١٩٤٦٧: الله: ٤: المصدر السابق.
: ١٩٤٦٨: عليهم: ٥: المصدر السابق.
٣٤٦٣: ١٩٤٦٩: القرآن: ١: المنثور: (٨/ ٦٢٣).
: ١٩٤٧٠: عامر: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٤٧١: الإخوان: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٤٧٢: الناس: ٤: المنثور: (٨/ ٦٢٤).
: ١٩٤٧٣: أحصاه: ٥: المنثور: (٨/ ٦٢٤).
: ١٩٤٧٤: عمره: ٦: المصدر السابق.
: ١٩٤٧٥: ليلقين: ٧: المنثور: (٨/ ٦٢٤).
: ١٩٤٧٦: جهنم: ٨: المنثور: (٨/ ٦٢٤).
: ١٩٤٧٧: الأدهم: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٤٧٨: الأبواب: ٣: المنثور: (٨/ ٦٢٥).
: ١٩٤٧٩: الطوال: ٤: المصدر السابق.
: ١٩٤٨٠: ممدود: ٥: المصدر السابق.
٣٤٦٦: ١٩٤٨١: ينظرون: ١: المنثور: (٨/ ٦٣٠).
: ١٩٤٨٢: الفرق: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٤٨٣: جميعا: ٣: تفسير ابن كثير: (٨/ ٥٠٨).
: ١٩٤٨٤: الجدري: ٤: المنثور: (٨/ ٦٣١).
: ١٩٤٨٥: الزرع: ٥: المصدر السابق.
٣٤٦٧: ١٩٤٨٦: خوف: ١: المنثور: (٨/ ٦٤٥).
: ١٩٤٨٧: الجزام: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٤٨٨: قريش: ٣: المنثور: (٨/ ٦٤٥).
: ١٩٤٨٩: حرمهم: ٤: المصدر السابق.
: ١٩٤٨٩: آمنا: ٥: المصدر السابق.
: ١٩٤٩٠: عليهم: ٦: المصدر السابق.
٣٤٦٨: ١٩٤٩٢: والدلو: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٥١٧).
: ١٩٤٩٣: الكافر: ٢: المنثور: (٨/ ٦٤١).
: ١٩٤٩٤: حقه: ٣: المصدر السابق: (٨/ ٦٤٢).
: ١٩٤٩٥: الماعون: ٤: المصدر السابق (٨/ ٦٤٢).
: ١٩٤٩٦: وقتها: ٥: رواه البيهقي (٢/ ١٢٤) واللئالئ (٢/ ٥٨) والمنثور: (٦/ ٤٠٠) والعقيلي (٣/ ٣٧٧) والمجمع (١/ ٣٢٥).
: ١٩٤٩٧: ميقاتها: ٦: المنثور: (٨/ ٦٤١، ٦٤٢).
٣٤٦٩: ١٩٤٩٨: لاهون: ٧: المنثور: (٨/ ٦٤١، ٦٤٢).
: ١٩٤٩٩: يساره: ٨: المصدر السابق.
: ١٩٥٠٠: بصلاتهم: ١: المنثور: (٨/ ٦٤٣).
: ١٩٥٠١: بينكم: ٢: المصدر السابق.
وقال: هذا حديث غريب جدا.
: ١٩٥٠٢: الحجارة: ٤: المصدر السابق.
٣٤٧٠: ١٩٥٠٣: فمنعوها: ٥: المنثور: (٨/ ٦٤٥).
: ١٩٥٠٤: المعروف: ٦: المنثور: (٨/ ٦٤٥).
: ١٩٥٠٧: العسل: ١: صحيح. رواه الترمذي (ح/ ٣٣٦١) وقال:
هذا حديث حسن صحيح. وابن ماجة (ح/ ٤٣٣٤) وأحمد (٢/ ٦٧، ١٥٨، ٣/ ١٠٢) والحاكم (٣/ ١٧١) والبغوي (٧/ ٣٠٢) وإتحاف (١٠/ ٤٩٩) والفتح (٨/ ٧٣٢) وابن كثير: (٨/ ٥٢٢) والطبري (٣٠/ ٢١٠) والقرطبي (٢٠/ ٢١٧) والمنثور (٤/ ٥١٧، ٦/ ٤٠٢) وشرح السنة (١٥/ ١٦٩).
: ١٩٥٠٩: القرآن: ٢: المنثور: (٨/ ٦٤٣).
: ١٩٥١٠: القرآن: ٣: المصدر السابق.
: ١٩٥١١: بمنى: ٤: المصدر السابق.
٣٤٧١: ١٩٥١٢: العيد: ٥: المصدر السابق.
: ١٩٥١٣: البدن: ٦: المصدر السابق.
: ١٩٥١٤: الفرد: ١: المنثور: (٨/ ٦٤٣).
: ١٩٥١٥: عدوك: ٢: المصدر السابق.
: ١٩٥١٦: أبو جهل: ٣: المنثور: (٨/ ٦٤٣).
٣٤٧٢: ١٩٥١٧: الأبتر: ٤: المنثور: (٨/ ٦٤٣).
٣٤٧٣: ١٩٥١٨: الله: ٥: المنثور: (٨/ ٦٥٤).
: ١٩٥٢١: فتبسمت: ١: المسانيد: (٢/ ٧٣٥).
: ١٩٥٢٢: سيدها: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٥٣٦، ٥٣٧).
: ١٩٥٢٣: وتب: ٢: المنثور: (٨/ ٦٦٠).
: ١٩٥٢٤: خسر: ٣: المصدر السابق (٨/ ٦٦١).
: ١٩٥٢٦: ولده: ٥: المصدر السابق.
: ١٩٥٢٧: وسلم: ٦: المنثور: (٨/ ٦٦٣).
٣٤٧٤: ١٩٥٢٨: من نار: ٧: المصدر السابق: (٨/ ٦٦٤- ٦٦٥).
: ١٩٥٢٩: عنقها: ٨: المنثور: (٦٦٥- ٦٦٧).
: ١٩٥٣٢: أحد: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٥٣٨).
: ١٩٥٣٣: إسلامه: ٢: تفسير ابن كثير: (٨/ ٥٣٨) والمنثور:
(٦/ ٤١٠) والكنز: (٤/ ٣٩٥) والمجمع:
(٧/ ١٤٦، ٨/ ٢٤٣) وعزاه إلى الطبراني ورجاله ثقات، إلا أن حمزة لم يدرك جده ٣٤٧٥:::: عبد الله بن سلام.
: ١٩٥٣٤: شيء: ٣: المنثور: (٨/ ٦٧١، ٦٧٢).
: ١٩٥٣٦: الصبح: ١: تفسير ابن كثير: (٨/ ٥٣٣).
قوله تعالى: «الفلق» اختلف فيه، فقيل:
سجن في جهنم. قاله ابن عباس. وقال أبي بن كعب: بيت في جهنم إذا فتح صاح أهل النار من حره وقيل: الفلق: الجبال والصخور تتفلق بالمياه أي: تتشقق، وقيل:
هو التفليق بين الجبال والصخور لأنها تنشق من خوف الله عز وجل.
: ١٩٥٣٧: ما يخرج منه: ٢: المنثور: (٨/ ٦٦٨).
: ١٩٥٣٨: الخلق: ٣: المنثور: (٨/ ٦٦٨).
: ١٩٥٣٩: إذا غربت: ٤: المنثور: (٨/ ٦٦٨).
: ١٩٥٤٠: السواحر: ٥: المنثور: (٨/ ٦٦٨).
: ١٩٥٤١: الخيط: ٦: المصدر السابق.
فهرس الأماكن
تفسير القرآن العظيم الإمام الحافظ عبد الرحمن بن محمد ابن إدريس الرازي ابن أبي حاتم المتوفى سنة ٣٢٧ هـ
١- فاتحة الكتاب
:: ١/ ٢٥ تفسير قوله: بسم الله:: ١/ ٢٥ قوله عز وجل: الرحمن:: ١/ ٢٥ قوله: الرحيم:: ١/ ٢٦ قوله عز وجل: الحمد لله:: ١/ ٢٦ قوله تعالى: رب العالمين:: ١/ ٢٧ قوله: الرحمن:: ١/ ٢٨ قوله: مالك يوم الدين:: ١/ ٢٩ قوله: يوم الدين:: ١/ ٢٩ قوله: إياك نعبد:: ١/ ٢٩ قوله: وإياك نستعين:: ١/ ٢٩ قوله: اهدنا:: ١/ ٣٠ قوله: الصراط المستقيم:: ١/ ٣٠ قوله: صراط الذين أنعمت عليهم:: ١/ ٣١ قوله: أنعمت عليهم:: ١/ ٣١ قوله: غير المغضوب عليهم:: ١/ ٣١ قوله: ولا الضالين:: ١/ ٣١
٢- سورة البقرة
:: ١/ ٣٢ قوله: آلم: ١: ١/ ٣٢ قوله: ذلك الكتاب: ٢: ١/ ٣٣ قوله: الكتاب:: ١/ ٣٤ قوله: لا ريب فيه:: ١/ ٣٤ قوله: هدى:: ١/ ٣٤ قوله: للمتقين:: ١/ ٣٤ قوله: الذين يؤمنون: ٣: ١/ ٣٥ قوله: بالغيب:: ١/ ٣٦
إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السموات والأرض: ٣٣: ١/ ٨٢
الطور:: ١/ ١٢٩ قوله: الطور:: ١/ ١٢٩ قوله: خذوا ما آتيناكم:: ١/ ١٣٠ قوله: بقوة:: ١/ ١٣٠ قوله: واذكروا ما فيه:: ١/ ١٣٠ قوله: لعلكم تتقون:: ١/ ١٣١ قوله: ثم توليتم من بعد ذلك: ٦٤: ١/ ١٣١ قوله: فلولا:: ١/ ١٣١ قوله: فضل الله عليكم:: ١/ ١٣١ قوله: ورحمته لكنتم من الخاسرين:: ١/ ١٣١ قوله: ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السبت: ٦٥: ١/ ١٣٢ قوله: فقلنا لهم كونوا قردة خاسئين:: ١/ ١٣٢ قوله: خاسئين:: ١/ ١٣٣ قوله: فجعلناها نكالا: ٦٦: ١/ ١٣٣ قوله: لما بين يديها:: ١/ ١٣٣ قوله: وما خلفها:: ١/ ١٣٤ قوله: وموعظة للمتقين:: ١/ ١٣٥ قوله: وإذ قال موسى لقومه: ٦٧: ١/ ١٣٥ قَوْلُهُ: إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً:: ١/ ١٣٦ قَوْلُهُ: أَتَتَّخِذُنَا هُزُوًا قَالَ أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ:: ١/ ١٣٦ قَوْلُهُ: أَعُوذُ بِاللَّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ:: ١/ ١٣٦
عَلَى الْكَافِرِينَ: ٩٠: ١/ ١٧٢ قَوْلُهُ: بِئْسَمَا اشْتَرَوْا به أنفسهم:: ١/ ١٧٢ قوله: أن يكفروا بما أنزل الله:: ١/ ١٧٣ قوله: بما أنزل الله بغيا:: ١/ ١٧٣ قَوْلُهُ: أَنْ يُنَزِّلَ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ عَلَى من يشاء من عباده:: ١/ ١٧٣ قوله: فباءوا:: ١/ ١٧٣ قَوْلُهُ: فَبَاءُوا بِغَضَبٍ عَلَى غَضَبٍ، وَلِلْكَافِرِينَ عَذَابٌ مهين:: ١/ ١٧٣ قوله: ولهم عذاب مهين:: ١/ ١٧٤ قَوْلُهُ: وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا بِمَا أَنْزَلَ الله: ٩١: ١/ ١٧٤ قوله: ويكفرون بما وراءه:: ١/ ١٧٤ قوله: وهو الحق:: ١/ ١٧٥ قوله: إِن كُنتُمْ مُّؤْمِنِينَ:: ١/ ١٧٥ قَوْلُهُ: وَلَقَدْ جَاءَكُمْ مُوسَى بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ اتَّخَذْتُمُ الْعِجْلَ مِنْ بَعْدِهِ وَأَنْتُمْ ظَالِمُونَ: ٩٢: ١/ ١٧٥ قوله: وأنتم ظالمون:: ١/ ١٧٥ قوله: وإذا أَخَذْنَا مِيثَاقَكُمْ وَرَفَعْنَا فَوْقَكُمُ الطُّورَ،:: ١/ ١٧٦ خُذُواْ مَا آتيناكم بقوة:: ١/ ١٧٦ قوله: واسمعوا قالوا سمعنا وعصينا:: ١/ ١٧٦ قوله: وَأُشْرِبُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْعِجْلَ بِكُفْرِهِمْ إِلَى قوله: مؤمنين: ٩٣: ١/ ١٧٦
أَنْ يَدْخُلُوهَا إلا خائفين:: ١/ ٢١٠ قَوْلُهُ: لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عذاب عظيم:: ١/ ٢١١ قَوْلُهُ: فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ، إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ عليم:: ١/ ٢١٢ قوله: وقالوا اتخذ الله ولدا سبحانه: ١١٦: ١/ ٢١٣ قوله: سبحانه:: ١/ ٢١٣ قَوْلُهُ: بَلْ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ كل له قانتون:: ١/ ٢١٣ قوله: بديع السموات والأرض: ١١٧: ١/ ٢١٤ قَوْلُهُ: وَإِذَا قَضَى أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ:: ١/ ٢١٤ قوله: وقال الذين لا يعلمون لولا يكلمنا الله أو تأتينا آية: ١١٨: ١/ ٢١٥ قوله: لولا يُكَلِّمُنَا اللَّهُ:: ١/ ٢١٥ قَوْلُهُ: كَذَلِكَ قَالَ الَّذِينَ مِنْ قبلهم مثل قولهم:: ١/ ٢١٦ قَوْلُهُ: تَشَابَهَتْ قُلُوبُهُمْ قَدْ بَيَّنَّا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يوقنون:: ١/ ٢١٦ قوله: إنا أرسلناك بالحق بشير ونذيرا: ١١٩: ١/ ٢١٦ قوله: وَلا تُسْأَلُ عَنْ أَصْحَابِ الْجَحِيمِ:: ١/ ٢١٧ قَوْلُهُ: وَلَنْ تَرْضَى عَنْكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَى حتى تتبع ملتهم: ١٢٠: ١/ ٢١٧ قَوْلُهُ: قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَى:: ١/ ٢١٧ قَوْلُهُ: وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ من العلم:: ١/ ٢١٧ قوله: الذين آتيناهم الكتاب: ١٢١: ١/ ٢١٨ قوله: يتلونه حق تلاوته:: ١/ ٢١٨ قَوْلُهُ: أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ فأولئك هم الخاسرون:: ١/ ٢١٨
إيمانكم:: ١/ ٢٥١ قوله: إن الله بالناس لرءوف رحيم:: ١/ ٢٥٢ قوله: قد ترى تقلب وجهك في السماء: ١٤٤: ١/ ٢٥٢ قوله: فلنولينك قبلة ترضاها:: ١/ ٢٥٣ قوله: فول وجهك:: ١/ ٢٥٣ قوله: شطر المسجد الحرام:: ١/ ٢٥٤ قَوْلُهُ: وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ:: ١/ ٢٥٤
يُزَكِّيهِمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ:: ١/ ٢٨٦ قَوْلُهُ: أُولَئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوَا الضَّلالَةَ بِالْهُدَى وَالْعَذَابَ بالمغفرة: ١٧٥: ١/ ٢٨٦ قوله: فما أصبرهم على النار:: ١/ ٢٨٦ قوله: ذلك بأن الله نزل الكتب بالحق وإن الذين اختلفوا في الكتاب: ١٧٦: ١/ ٢٨٦ قوله: لفي شقاق بعيد:: ١/ ٢٨٧ قوله: ليس البر: ١٧٧: ١/ ٢٨٧ قَوْلُهُ: أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ:: ١/ ٢٨٧ قوله: ولكن البر:: ١/ ٢٨٧ قَوْلُهُ: وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخر والملائكة والكتاب والنبيين:: ١/ ٢٨٨ قوله: وآتى المال على حبه:: ١/ ٢٨٨ قوله: على حبه:: ١/ ٢٨٨ قوله: ذوي القربى:: ١/ ٢٨٩ قوله: واليتامى:: ١/ ٢٨٩ قوله: والمساكين:: ١/ ٢٨٩ قوله: وابن السبيل:: ١/ ٢٨٩ قوله: والسائلين:: ١/ ٢٩٠
أن الله مع المتقين:: ١/ ٣٣٠ قوله: وأنفقوا في سبيل اللَّهِ: ١٩٥: ١/ ٣٣٠ قَوْلُهُ: وَلا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ:: ١/ ٣٣٠ قوله: وأحسنوا إن الله يحب المحسنين:: ١/ ٣٣٣
وأنتم لا تعلمون:: ٢/ ٣٨٣
أردتم أن تسترضعوا أولادكم:: ٢/ ٤٣٤ قوله: فلا جناح عليكم:: ٢/ ٤٣٥ قوله: إذا سلمتم:: ٢/ ٤٣٥ قوله: ما آتيتم:: ٢/ ٤٣٥ قوله: بالمعروف:: ٢/ ٤٣٦ قَوْلُهُ: وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِمَا تعلمون بصير:: ٢/ ٤٣٦ قَوْلِهِ: وَالَّذِينَ يُتَوَفَّوْنَ مِنْكُمْ وَيَذَرُونَ أَزْوَاجًا يَتَرَبَّصْنَ بِأَنْفُسِهِنَّ أربعة أشهر وعشرا: ٢٣٤: ٢/ ٤٣٦ قوله: وعشرا:: ٢/ ٤٣٧ قوله: فإذا بلغن أجلهن:: ٢/ ٤٣٧ قوله: فلا جناح عليكم:: ٢/ ٤٣٧ قوله: فِيمَا فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ، وَاتَّقُوا اللَّهَ، واعملوا أن الله بما تعلمون خبير:: ٢/ ٤٣٧ قوله: خبير:: ٢/ ٤٣٨ قَوْلِهِ: وَلا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا عَرَّضْتُمْ بِهِ من خطبة النساء: ٢٣٦: ٢/ ٤٣٨ قوله: أو أكننتم في أنفسكم:: ٢/ ٤٣٩ قوله: علم الله أنكم ستذكرونهن:: ٢/ ٤٣٩ قوله: ولكن لا تواعدوهن سرا:: ٢/ ٤٣٩ قوله: إلا أن تقولوا قولا معروفا:: ٢/ ٤٤٠ قوله: ولا تعزموا عقدة النكاح:: ٢/ ٤٤١ قَوْلُهُ: وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي أَنْفُسِكُمْ فاحذروه واعلموا أن الله غفور رحيم:: ٢/ ٤٤١ قوله: حليم:: ٢/ ٤٤٢
بن مريم البينات:: ٢/ ٤٨٣ قوله: وأيدناه بروح القدس:: ٢/ ٤٨٤ قَوْلُهُ: وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلَ الَّذِينَ من بعدهم مِنْ بَعْدِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَلَكِنِ اخْتَلَفُوا فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنَ وَمِنْهُمْ مَنْ كفر:: ٢/ ٤٨٤ قوله: ولكن اختلفوا:: ٢/ ٤٨٤ قَوْلُهُ: فَمِنْهُمْ مَنْ آمَنِ وَمِنْهُمْ مَنْ كَفَرَ:: ٢/ ٤٨٤ قَوْلُهُ: وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ مَا اقْتَتَلُوا وَلَكِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ:: ٢/ ٤٨٥ قَوْلُهُ: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَنْفِقُوا مِمَّا رزقناكم: ٢٥٤: ٢/ ٤٨٥ قَوْلِهِ: مِنْ قَبْلِ إِنَّ يَأْتِيَ يَوْم لَا بَيْعٌ فِيهِ وَلَا خُلَّةٌ وَلَا شَفَاعَةٌ وَالْكَافِرُونَ هُمُ الظالمون:: ٢/ ٤٨٥ قوله: والكافرون هم الظالمون:: ٢/ ٤٨٥ قوله: الله: ٢٥٥: ٢/ ٤٨٦ قوله: لا إله إلا هو:: ٢/ ٤٨٦ قوله: الحي القيوم:: ٢/ ٤٨٦ قوله: القيوم:: ٢/ ٤٨٦ قوله: لا تأخذه سنة ولا نوم:: ٢/ ٤٨٧ قوله: ولا نوم:: ٢/ ٤٨٧ قوله: لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ:: ٢/ ٤٨٨ قَوْلِهِ: مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلا بإذنه:: ٢/ ٤٨٨ قوله: يعلم ما بين أيديهم وما خلفهم:: ٢/ ٤٨٩ قوله: وما خلفهم:: ٢/ ٤٨٩ قَوْلِهِ: وَلا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلا بما شاء:: ٢/ ٤٩٠ قوله: وسع كرسيه السموات والأرض:: ٢/ ٤٩٠ قَوْلُهُ: وَلا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ:: ٢/ ٤٩٢
أُوْلُواْ الأَلْبَابِ:: ٢/ ٥٣٣
وارحمنا أنت مولانا:: ٢/ ٥٨٢ قوله: فانصرنا على القوم الكافرين:: ٢/ ٥٨٢
٣- تفسير سورة آل عمران-
قوله: الم:: ٢/ ٥٨٣ قوله: الله:: ٢/ ٥٨٥ قوله: الله لا إله إلا هو:: ٢/ ٥٨٥ قوله: الحي:: ٢/ ٥٨٥ قوله: القيوم:: ٢/ ٥٨٦ قوله: نزل عليك الكتاب: ٣: ٢/ ٥٨٦ قوله: بالحق:: ٢/ ٥٨٧ قوله: مصدقا لما بين يديه:: ٢/ ٥٨٧ قوله: أنزل التوراة والإنجيل من قبل:: ٢/ ٥٨٧ قوله: هدى للناس:: ٢/ ٥٨٨ قوله: وأنزل الفرقان:: ٢/ ٥٨٨ قَوْلِهِ: إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِ اللَّهِ لَهُمْ عذاب شديد:: ٢/ ٥٨٩ قوله: والله عزيز ذو انتقام:: ٢/ ٥٨٩ قَوْلُهُ: إِنَّ اللَّهَ لَا يَخْفَى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الأرض ولا في السماء: ٥: ٢/ ٥٨٩ قوله: هو الذي يصوركم في الأرحام:: ٢/ ٥٩٠ قوله: كيف يشاء:: ٢/ ٥٩٠
عن ابن شهاب رضي الله عنه قال : الغاسق : سقوط الثريا، و﴿ الغاسق إذا وقب ﴾ الشمس إذا غربت.
عن الضحاك رضي الله عنه ﴿ النفاثات ﴾ قال : السواحر.
قوله تعالى :﴿ النفاثات في العقد ﴾
عن مجاهد رضي الله عنه ﴿ النفاثات في العقد ﴾ قال : الرقي في عقد الخيط.