وَٱلسَّمَآءِ ذَاتِ ٱلۡبُرُوجِ
ﰀ
وَٱلۡيَوۡمِ ٱلۡمَوۡعُودِ
ﰁ
وَشَاهِدٖ وَمَشۡهُودٖ
ﰂ
قُتِلَ أَصۡحَٰبُ ٱلۡأُخۡدُودِ
ﰃ
ٱلنَّارِ ذَاتِ ٱلۡوَقُودِ
ﰄ
إِذۡ هُمُۥ عَلَيۡهَا قُعُودٞ
ﰅ
وَهُمُۥ عَلَىٰ مَا يَفۡعَلُونَ بِٱلۡمُؤۡمِنِينَ شُهُودٞ
ﰆ
وَمَا نَقَمُواْ مِنۡهُمُۥ إِلَّا أَن يُؤۡمِنُواْ بِٱللَّهِ ٱلۡعَزِيزِ ٱلۡحَمِيدِ
ﰇ
ٱلَّذِي لَهُۥ مُلۡكُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيۡءٖ شَهِيدٌ
ﰈ
إِنَّ ٱلَّذِينَ فَتَنُواْ ٱلۡمُؤۡمِنِينَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ ثُمَّ لَمۡ يَتُوبُواْ فَلَهُمُۥ عَذَابُ جَهَنَّمَ وَلَهُمُۥ عَذَابُ ٱلۡحَرِيقِ
ﰉ
إِنَّ ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّٰلِحَٰتِ لَهُمُۥ جَنَّٰتٞ تَجۡرِي مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُۚ ذَٰلِكَ ٱلۡفَوۡزُ ٱلۡكَبِيرُ
ﰊ
إِنَّ بَطۡشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ
ﰋ
إِنَّهُۥ هُوَ يُبۡدِئُ وَيُعِيدُ
ﰌ
وَهُوَ ٱلۡغَفُورُ ٱلۡوَدُودُ
ﰍ
ذُو ٱلۡعَرۡشِ ٱلۡمَجِيدُ
ﰎ
فَعَّالٞ لِّمَا يُرِيدُ
ﰏ
هَلۡ أَتَىٰكَ حَدِيثُ ٱلۡجُنُودِ
ﰐ
فِرۡعَوۡنَ وَثَمُودَ
ﰑ
بَلِ ٱلَّذِينَ كَفَرُواْ فِي تَكۡذِيبٖ
ﰒ
وَٱللَّهُ مِن وَرَآئِهِمُۥ مُحِيطُۢ
ﰓ
بَلۡ هُوَ قُرَانٞ مَّجِيدٞ
ﰔ
فِي لَوۡحٖ مَّحۡفُوظِۭ
ﰕ